اوه
مجـ 7 ـلد، الفـ 53 ـصل: اوه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكبر اتباعه كانوا الكوشيين، وقد ترك نيجاري لهم ما يكفي من قوة، وبعد التأكد من عدم عودة نيجاري، اتصلوا بجماعة استعادة الكوشيين وانخرطوا في المعركة بين مملكة انتركام وروياس.
سرعان ما اتصل الثلاثي بالرجل العجوز الذي كان ينتظرهم على حافَة الضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب صعوبة التطوير، وامبراطورية روياس التي حكمت القارة لم تفتقر للأراضي، لم يكن هناك العديد من الأشخاص الذين عاشوا في ريستومينيا المدمرة.
“هل يمكنك فعلها حقا؟” الرجل العجوز الذي يدعى فراي كان مفعمًا بالحيوية، مع أنّه لم يملك الاستنارة الكافية ليصبح محاربًا من الدرجة الأولى، لكنه درب جسده لأقصى حد كما انه ولبعض الأسباب تمكن من الحصول على بعض القدرات الخاصة ايضا.
“يا لهم من أطفال رائعين!” قال كاثو وهو يمسح على رأس أحد الأطفال الثلاثة. ثم حلق بيده حول رقبة الطفل، فظهر خط أسود على رقبة الطفل.
في الوقت الذي أخذ فيه نيجاري القوات الرئيسية الثلاثة إلى الوادي المقدس معسكر النار الأولى، دون ذكر بعضة الرجال الأشباح أو الرجال الغربان، مات الآخرين في تلك المعركة.
كان هذا ضرورياً، فراميليس لطيف للغاية، وموهبته القتالية لم تكن بتلك الروعة، وفي المعارك السابقة، لم يكن أداؤه مثيرًا للإعجاب. من ناحية أخرى، كان كاثو قاسيًا ويتمتع بحس قتالي قوي، حتى بدون قتال يمكنه في بعض الأحيان منع بعض الخسائر.
ومع ذلك، لم يعامل نيجاري أولئك الذين تابعوه في ريستومينيا بشكل سيء.
عاجزاً عن التفكير في ما يجب عليه فعله، كبح الابن دموعه وقال بوجه بأس: “أيها السادة الكرام، عائلتنا بالكامل تعتمد على والدي للعيش. يمكننا اعطائكم موقع الانقاض، لكن من فضلك، لا تجعله يقود الطريق الى هناك، اشفق علينا!”
اكبر اتباعه كانوا الكوشيين، وقد ترك نيجاري لهم ما يكفي من قوة، وبعد التأكد من عدم عودة نيجاري، اتصلوا بجماعة استعادة الكوشيين وانخرطوا في المعركة بين مملكة انتركام وروياس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السادة المحترمون…” قالت الزوجة بتعابير مليئة بالألم: “إن فقدان الحما يشبه قتل بقيتنا. لكان من الأفضل لو انكم لم تنقذونا، اخذه ليس بعيدًا عن قتله. أنا أعلم أن هذا قاسٍ جداً…”
وثم تم تدميرهم من قبل الدريش.
تسببت تلك النظرة في تجمد تعابير الزوجين على الفور. تغير راميليس فجأة واصبح مختلفاً، كما لو انه اصبح اكثر نضجاً وبرودة. حتى مظهره يبدو مختلفاً قليلاً.
لا يمكن سوى القول انهم اختاروا الوقت الخطأ لقتال الدريش القوي جدا دون مساعدة نيجاري.
مع قلة الطعام في القبو، عندما رأوا عودة فراي، امتلأت وجوه البعض بالفرح، لكن عند رؤية ان المساعدة خلفه كانت شابة، اختفت السعادة، حتى انهم ترددوا في متابعة هذا العدد القليل للمغادرة.
لاستعادة بلادهم، يبدو ان الكوشيين قد جمعوا قدرًا كبيرًا من الثروة، بالإضافة إلى عدد من الأسلحة السرية، التي كلها كانت مخبأة في ريستومينيا.
“ربما يمكنني فتح البوابة الفضائية للانتقال لمسافة مترين، على الأقل 12 مرة، قد يكون المرور عبر البوابة صعبا على البالغين، لكن بالنسبة للأطفال، لن تكون هناك مشكلة.”قال راميليس بلطف: “هل هناك أسئلة اخرى؟”
بعد اختفاء الكوشيين، بسبب الجراثيم المختلفة التي تركها نيجاري وارءه، لم يتم استكشافها كثيرًا.
وثم تم تدميرهم من قبل الدريش.
بسبب صعوبة التطوير، وامبراطورية روياس التي حكمت القارة لم تفتقر للأراضي، لم يكن هناك العديد من الأشخاص الذين عاشوا في ريستومينيا المدمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الوقوف على بعد متر عن البوابة، يمكن الشعور بقوة سحب ضعيفة.
وظل الأمر على هذا الحال إلى ما قبل مئة عام، حيث ازدهر عصر الحديد وساهم عدد كبير من المقاتلين في تطوير المملكة حيث تم التخطيط لأعاده اعمار ريستومينيا مجددًا.
سرعان ما اتبع ثلاثتهم فراي إلى الضباب. وجدوا مخبأه الذي كان قبو منزله. كما انهم وجدوا عائلته مختبئة، ابنه في منتصف العمر بالإضافة إلى أطفاله الثالثة وزوجته.
ووالد فراي كان احد هؤلاء العمال الكادحين، بِنَى مدينة ليست هذه وقضى ما مجموعه عشرون عامًا، تزوج وانجب اطفالاً خلالها، وسبب التاخر الشديد كان بسبب التنقيب للتخلص من اسباب تفشي الطاعون، لكن في النهاية تم إنهاء بناء المدينة بنجاح. لكن من كان ليفكرا ن هذه المدينة التي بنيت منذ اقل من مئة عام ستصبح ميتة مجددًا…
اصبح كاثو شخصية راميليس الثانية الى حد ما، من خلال الاندماج مع راميليس كروح ثانوية تمتع بدرجة معينة من الاستقلالية، يستطيع كاثو استخدام جسد رميليس للتجسد عند الضرورة، وحتى وجهه سيتغير قليلًا نتيجة ذلك.
“أطمئن، على الاقل دخلنا بأمان.” كان راميليس هو الذي يتحدث، فاوريوم لم يكن معتادًا على التواصل مع الناس بعد، واتفاقه مع العجوز فراي كان مجرد مصادفة.
ظل العجوز فراي ينظر إلى هؤلاء الثلاثة بعينين مليئتين بالشك. على الرغم من أن فريق الخالدين اكتسب بعض الشهرة في بعض الأماكن خلال هذه الحقبة بسبب زياراتهم المتكررة للأطلال، فإنه لا يمكن الاعتماد على انتشار المعلومات بسرعة كبيرة في قارة تسيطر عليها ممالك إقطاعية متفرقة.
ظل العجوز فراي ينظر إلى هؤلاء الثلاثة بعينين مليئتين بالشك. على الرغم من أن فريق الخالدين اكتسب بعض الشهرة في بعض الأماكن خلال هذه الحقبة بسبب زياراتهم المتكررة للأطلال، فإنه لا يمكن الاعتماد على انتشار المعلومات بسرعة كبيرة في قارة تسيطر عليها ممالك إقطاعية متفرقة.
كان هذا ضرورياً، فراميليس لطيف للغاية، وموهبته القتالية لم تكن بتلك الروعة، وفي المعارك السابقة، لم يكن أداؤه مثيرًا للإعجاب. من ناحية أخرى، كان كاثو قاسيًا ويتمتع بحس قتالي قوي، حتى بدون قتال يمكنه في بعض الأحيان منع بعض الخسائر.
“عذرًا، على الأقل يجب أن أكون مسؤولًا عن عائلتي.” قال العجوز فراي وهو ينظر إلى الثلاثة: “أرجو أن تُظهروا قوتكم، وسأقوم بأخذكم إلى الأطلال بعد ذلك بالتأكيد.”
تسببت تلك النظرة في تجمد تعابير الزوجين على الفور. تغير راميليس فجأة واصبح مختلفاً، كما لو انه اصبح اكثر نضجاً وبرودة. حتى مظهره يبدو مختلفاً قليلاً.
“لا بأس إن مت، ولكن لا يمكن لعائلتي أن تبقى عالقة هنا.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لا! من فضلك انقدنا.” ركع فراي فورًا على الأرض وتوسل راميليس والاخرين طلبًا للمساعدة.
“مفهوم.” عاد راميليس للخلف قليلًا، اخفض رأسه قليلًا وفتح يده، وامامهم ظهر خط اسود، قبل ان يتمكن فراي من الرد راى وميضًا قبل ان يظهر راميليس أمامه فجاة.
ظل العجوز فراي ينظر إلى هؤلاء الثلاثة بعينين مليئتين بالشك. على الرغم من أن فريق الخالدين اكتسب بعض الشهرة في بعض الأماكن خلال هذه الحقبة بسبب زياراتهم المتكررة للأطلال، فإنه لا يمكن الاعتماد على انتشار المعلومات بسرعة كبيرة في قارة تسيطر عليها ممالك إقطاعية متفرقة.
يمكن للخط المتصل ان يربط نقطتين في الفضاء وثم من خلال طيه، وبسبب خصائص الفضاء، تتشكل كرة بقطر يساوي طول الخط، بوابة مكانية مركزها الكرة هذه. [1]
“أطمئن، على الاقل دخلنا بأمان.” كان راميليس هو الذي يتحدث، فاوريوم لم يكن معتادًا على التواصل مع الناس بعد، واتفاقه مع العجوز فراي كان مجرد مصادفة.
الأشياء التي تقع خارج البوابة المكانية ستتأثر بسبب السحب المكاني المحيط بالبوابة، والضرر المتسبب يعتمد على البعد عن البوابة المكانية، فكلما اقتربت زاد الضرر.
ووالد فراي كان احد هؤلاء العمال الكادحين، بِنَى مدينة ليست هذه وقضى ما مجموعه عشرون عامًا، تزوج وانجب اطفالاً خلالها، وسبب التاخر الشديد كان بسبب التنقيب للتخلص من اسباب تفشي الطاعون، لكن في النهاية تم إنهاء بناء المدينة بنجاح. لكن من كان ليفكرا ن هذه المدينة التي بنيت منذ اقل من مئة عام ستصبح ميتة مجددًا…
عند الوقوف على بعد متر عن البوابة، يمكن الشعور بقوة سحب ضعيفة.
“ماذا تريد أن تقول؟” لم يهتم كاثو بالطفل الذي يبكي وهو خائف، وبابتسامة خبيثة، نظر إلى فراي الواقف على الجانب، قائلًا: “على أي شخص راغب في التنمر على أخي العبور من خلالي أولاً.”
“ربما يمكنني فتح البوابة الفضائية للانتقال لمسافة مترين، على الأقل 12 مرة، قد يكون المرور عبر البوابة صعبا على البالغين، لكن بالنسبة للأطفال، لن تكون هناك مشكلة.”قال راميليس بلطف: “هل هناك أسئلة اخرى؟”
“ماذا تريد أن تقول؟” لم يهتم كاثو بالطفل الذي يبكي وهو خائف، وبابتسامة خبيثة، نظر إلى فراي الواقف على الجانب، قائلًا: “على أي شخص راغب في التنمر على أخي العبور من خلالي أولاً.”
“لا! من فضلك انقدنا.” ركع فراي فورًا على الأرض وتوسل راميليس والاخرين طلبًا للمساعدة.
“يا لهم من أطفال رائعين!” قال كاثو وهو يمسح على رأس أحد الأطفال الثلاثة. ثم حلق بيده حول رقبة الطفل، فظهر خط أسود على رقبة الطفل.
سرعان ما اتبع ثلاثتهم فراي إلى الضباب. وجدوا مخبأه الذي كان قبو منزله. كما انهم وجدوا عائلته مختبئة، ابنه في منتصف العمر بالإضافة إلى أطفاله الثالثة وزوجته.
“أطمئن، على الاقل دخلنا بأمان.” كان راميليس هو الذي يتحدث، فاوريوم لم يكن معتادًا على التواصل مع الناس بعد، واتفاقه مع العجوز فراي كان مجرد مصادفة.
مع قلة الطعام في القبو، عندما رأوا عودة فراي، امتلأت وجوه البعض بالفرح، لكن عند رؤية ان المساعدة خلفه كانت شابة، اختفت السعادة، حتى انهم ترددوا في متابعة هذا العدد القليل للمغادرة.
اصبح كاثو شخصية راميليس الثانية الى حد ما، من خلال الاندماج مع راميليس كروح ثانوية تمتع بدرجة معينة من الاستقلالية، يستطيع كاثو استخدام جسد رميليس للتجسد عند الضرورة، وحتى وجهه سيتغير قليلًا نتيجة ذلك.
في وقت لاحق، فقد الرجل العجوز أعصابه قبل ان تتبعه عائلة ابنه.
سرعان ما غادروا نطاق الضباب، وقد كان ذلك ابسط مما تصوروه. فبعد كل شيء، مع المسار الصحيح وقوة فرقة الخالدين، كانت سرعتهم عالية. لقد قابلوا الارواح الشريرة مرة او اثنتين فقط بسبب طاقة حياة البشر التي سببت في انجذاب الارواح الشريرة، لكن تم التعامل معهم من قبل باري و اوريوم بسهولة. (هذه كانت اكثر الجمل الغير المنطقية التي رايتها في حياتي… الى الان..)
كان للضباب تأثير فقدان الاتجاهات، لذلك كان الضباب يزيد صعوبة الخروج من المدينة. لكن اوريوم تلاعب بالغبار في المدينة وترك اثراً خاصاً، حتى بدون الاثار، مع ذاكرته القوية بالاضافة إلى بعض الحسابات، يمكنه حساب المسار الصحيح، الا ان ذلك قد يستغرق بعض الوقت.
: كان هناك كلام معقد كثيرًا وصعب ترجمته بوضوح، كان علي الاسترجال…↩︎
سرعان ما غادروا نطاق الضباب، وقد كان ذلك ابسط مما تصوروه. فبعد كل شيء، مع المسار الصحيح وقوة فرقة الخالدين، كانت سرعتهم عالية. لقد قابلوا الارواح الشريرة مرة او اثنتين فقط بسبب طاقة حياة البشر التي سببت في انجذاب الارواح الشريرة، لكن تم التعامل معهم من قبل باري و اوريوم بسهولة. (هذه كانت اكثر الجمل الغير المنطقية التي رايتها في حياتي… الى الان..)
“مفهوم.” عاد راميليس للخلف قليلًا، اخفض رأسه قليلًا وفتح يده، وامامهم ظهر خط اسود، قبل ان يتمكن فراي من الرد راى وميضًا قبل ان يظهر راميليس أمامه فجاة.
بعد مغادرة الزوجين والثلاث اطفال للمدينة، نظروا الى الرجل العجوز ببعض الحرج، وبعد النظر الى بعضهم البعض، جمعوا الاطفال الثلاثة وركعوا امام راميليس والثلاث اشخاص الاخرين.
يمكن للخط المتصل ان يربط نقطتين في الفضاء وثم من خلال طيه، وبسبب خصائص الفضاء، تتشكل كرة بقطر يساوي طول الخط، بوابة مكانية مركزها الكرة هذه. [1]
عاجزاً عن التفكير في ما يجب عليه فعله، كبح الابن دموعه وقال بوجه بأس: “أيها السادة الكرام، عائلتنا بالكامل تعتمد على والدي للعيش. يمكننا اعطائكم موقع الانقاض، لكن من فضلك، لا تجعله يقود الطريق الى هناك، اشفق علينا!”
“لا بأس إن مت، ولكن لا يمكن لعائلتي أن تبقى عالقة هنا.”
“أيها السادة المحترمون…” قالت الزوجة بتعابير مليئة بالألم: “إن فقدان الحما يشبه قتل بقيتنا. لكان من الأفضل لو انكم لم تنقذونا، اخذه ليس بعيدًا عن قتله. أنا أعلم أن هذا قاسٍ جداً…”
الأشياء التي تقع خارج البوابة المكانية ستتأثر بسبب السحب المكاني المحيط بالبوابة، والضرر المتسبب يعتمد على البعد عن البوابة المكانية، فكلما اقتربت زاد الضرر.
راميليس الذي بدا مضطربًا بعض الشيء في البداية، تغير تعبيره فجأة وقال بضحكة باردة: “اذا كنت تعلم ان هذا كثير، فلا تقل ذلك!”
سرعان ما اتبع ثلاثتهم فراي إلى الضباب. وجدوا مخبأه الذي كان قبو منزله. كما انهم وجدوا عائلته مختبئة، ابنه في منتصف العمر بالإضافة إلى أطفاله الثالثة وزوجته.
تسببت تلك النظرة في تجمد تعابير الزوجين على الفور. تغير راميليس فجأة واصبح مختلفاً، كما لو انه اصبح اكثر نضجاً وبرودة. حتى مظهره يبدو مختلفاً قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت تعابير فراي فورًا. رأى كاثو يرسم دائرة بيده الأخرى نحو الشجرة القريبة. وبعد لحظة، ظهر توهج خافت على جذعها وبنقرة لطيفة، سقطت الشجرة جانبًا لتكشف القطع النظيف.
اصبح كاثو شخصية راميليس الثانية الى حد ما، من خلال الاندماج مع راميليس كروح ثانوية تمتع بدرجة معينة من الاستقلالية، يستطيع كاثو استخدام جسد رميليس للتجسد عند الضرورة، وحتى وجهه سيتغير قليلًا نتيجة ذلك.
“لا يمكن العثور على أطلال ريا من العنوان فقط، خاصة مع الضباب المنتشر في المدينة، فضلًا على ذلك، لن أتمكن حتى من التأكد من صحة العنوان.”
كان هذا ضرورياً، فراميليس لطيف للغاية، وموهبته القتالية لم تكن بتلك الروعة، وفي المعارك السابقة، لم يكن أداؤه مثيرًا للإعجاب. من ناحية أخرى، كان كاثو قاسيًا ويتمتع بحس قتالي قوي، حتى بدون قتال يمكنه في بعض الأحيان منع بعض الخسائر.
“لا بأس إن مت، ولكن لا يمكن لعائلتي أن تبقى عالقة هنا.”
على سبيل المثال، الآن، نظر كاثو ببرود إلى الرجل والمرأة الراكعين أمامه، وكذلك فراي، الذي بدا محرجًا إلى حد ما لكنه لم يتحدث لإيقافهم. عرف كاثو بالضبط ما كانوا يعتزمون فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكبر اتباعه كانوا الكوشيين، وقد ترك نيجاري لهم ما يكفي من قوة، وبعد التأكد من عدم عودة نيجاري، اتصلوا بجماعة استعادة الكوشيين وانخرطوا في المعركة بين مملكة انتركام وروياس.
لقد رأوا ببساطة أن الخالدين الثلاثة سهلين، وسعوا إلى قمعهم تحت ستار اللطف في محاولة للتهرب من دفع الثمن.
: كان هناك كلام معقد كثيرًا وصعب ترجمته بوضوح، كان علي الاسترجال…↩︎
“هل تحاول حقًا التراجع عن كلمتك بعد أن تم الاتفاق على كل شيء مسبقًا؟” اقترب كاثو ببطء من الزوجين الراكعين على الأرض. بالرغم من أن جسده لم يكن كبيرًا، إلا أن شعورًا هائلًا بالضغط نزل عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب صعوبة التطوير، وامبراطورية روياس التي حكمت القارة لم تفتقر للأراضي، لم يكن هناك العديد من الأشخاص الذين عاشوا في ريستومينيا المدمرة.
“لا يمكن العثور على أطلال ريا من العنوان فقط، خاصة مع الضباب المنتشر في المدينة، فضلًا على ذلك، لن أتمكن حتى من التأكد من صحة العنوان.”
ظل العجوز فراي ينظر إلى هؤلاء الثلاثة بعينين مليئتين بالشك. على الرغم من أن فريق الخالدين اكتسب بعض الشهرة في بعض الأماكن خلال هذه الحقبة بسبب زياراتهم المتكررة للأطلال، فإنه لا يمكن الاعتماد على انتشار المعلومات بسرعة كبيرة في قارة تسيطر عليها ممالك إقطاعية متفرقة.
“يا لهم من أطفال رائعين!” قال كاثو وهو يمسح على رأس أحد الأطفال الثلاثة. ثم حلق بيده حول رقبة الطفل، فظهر خط أسود على رقبة الطفل.
بعد مغادرة الزوجين والثلاث اطفال للمدينة، نظروا الى الرجل العجوز ببعض الحرج، وبعد النظر الى بعضهم البعض، جمعوا الاطفال الثلاثة وركعوا امام راميليس والثلاث اشخاص الاخرين.
تغيرت تعابير فراي فورًا. رأى كاثو يرسم دائرة بيده الأخرى نحو الشجرة القريبة. وبعد لحظة، ظهر توهج خافت على جذعها وبنقرة لطيفة، سقطت الشجرة جانبًا لتكشف القطع النظيف.
سرعان ما غادروا نطاق الضباب، وقد كان ذلك ابسط مما تصوروه. فبعد كل شيء، مع المسار الصحيح وقوة فرقة الخالدين، كانت سرعتهم عالية. لقد قابلوا الارواح الشريرة مرة او اثنتين فقط بسبب طاقة حياة البشر التي سببت في انجذاب الارواح الشريرة، لكن تم التعامل معهم من قبل باري و اوريوم بسهولة. (هذه كانت اكثر الجمل الغير المنطقية التي رايتها في حياتي… الى الان..)
“ماذا تريد أن تقول؟” لم يهتم كاثو بالطفل الذي يبكي وهو خائف، وبابتسامة خبيثة، نظر إلى فراي الواقف على الجانب، قائلًا: “على أي شخص راغب في التنمر على أخي العبور من خلالي أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سبيل المثال، الآن، نظر كاثو ببرود إلى الرجل والمرأة الراكعين أمامه، وكذلك فراي، الذي بدا محرجًا إلى حد ما لكنه لم يتحدث لإيقافهم. عرف كاثو بالضبط ما كانوا يعتزمون فعله.
ركع فراي بلطف على الأرض، وقال بذنب: “أنا آسف، أيها السادة الكرام، لقد أخطأت، سأريكم الطريق.”
“أطمئن، على الاقل دخلنا بأمان.” كان راميليس هو الذي يتحدث، فاوريوم لم يكن معتادًا على التواصل مع الناس بعد، واتفاقه مع العجوز فراي كان مجرد مصادفة.
-
: كان هناك كلام معقد كثيرًا وصعب ترجمته بوضوح، كان علي الاسترجال…↩︎
“هل تحاول حقًا التراجع عن كلمتك بعد أن تم الاتفاق على كل شيء مسبقًا؟” اقترب كاثو ببطء من الزوجين الراكعين على الأرض. بالرغم من أن جسده لم يكن كبيرًا، إلا أن شعورًا هائلًا بالضغط نزل عليهم.
عاجزاً عن التفكير في ما يجب عليه فعله، كبح الابن دموعه وقال بوجه بأس: “أيها السادة الكرام، عائلتنا بالكامل تعتمد على والدي للعيش. يمكننا اعطائكم موقع الانقاض، لكن من فضلك، لا تجعله يقود الطريق الى هناك، اشفق علينا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات