سحر صيد كورومي
『الفصل≺394≻ المجلد≺64≻ الفصل≺5≻: سحر صيد كورومي』
في الأنقاض، لم ينجح كورومي في استعادة العنصر الذي تريده كنيسة ظل الشمس فحسب، بل استخدم أيضًا قدرة برعم شجرة القمر في تجريد السلطات لاستعادة بعض السلطات التي تركها الصياد وراءه.
~~~
بغض النظر عن مكان وجود مرؤوسي الصياد، فإن وجودهم ينتمي إلى عالم النجوم الذي اختاروه. الشيء المثير للاهتمام في هذا هو أن مرور الوقت في كل عالم يتحدد بالسرعة التي تتحرك بها المواد داخل أنظمتها المغلقة.
في الصحراء، كان شخص واحد يسير ببطء على طول طريق وعر.
“بحق الجحيم الفعلي؟ يا محب الثياب النسائية، هل وكزت مؤخرة الظل القاحل أو شيء من هذا القبيل؟ ” شاهد القاتل ج مجموعة المسافرين الذين حشدوا عمليًا قوتهم بالكامل، وهو يلف إحدى يديه على كتف كرورمي وسأل بنبرة نصف إعجاب ونصف مفاجئة.
كانت بنية هذا الشخص طويلة ونحيلة على عكس البشر، وكان إجمالي طوله حوالي 4 أمتار، وكان لديه زوج من الأذان الحادة المدببة.
ما كان يخافه كورومي هو أن يوقفه المسافرون المتهورون مما يؤدي في النهاية إلى نزول الظل القاحل. ربما كان قادرًا على الفرار في المرة الأولى، لكنه لم يكن متأكدًا من أنه سيكون قادرًا على القيام بذلك مرة أخرى.
كان يلف رأسه بقطعة قماش سميكة. وكانت خطواته بطيئة لكنها حازمة وهو يسير ورأسه منخفض.
تنهد كورومي. بصفته قائد الصيادين المقدسين لكنيسة ظل الشمس، تم تكليفه سرًا بمهمة بعد ظهور الصمت الباهت، والتي كانت لدخول الصحراء الكبرى وزيارة أنقاض المعبد التي تخص أحد الآلهة الثلاثة للايلف، الصياد.
إذا لاحظ أحدهم بعناية، فسيجد أنه فقد أصابع قليلة على يديه، كما أن عينيه كانت مغطاة بقطعة قماش، وكانت هناك شارة برعم على جبهته.
بغض النظر عن مكان وجود مرؤوسي الصياد، فإن وجودهم ينتمي إلى عالم النجوم الذي اختاروه. الشيء المثير للاهتمام في هذا هو أن مرور الوقت في كل عالم يتحدد بالسرعة التي تتحرك بها المواد داخل أنظمتها المغلقة.
لقد كان محبوب العالم الطبيعي [البطل]، كورومي.
~~~
كانت هذه الصحراء موقع الوحي الإلهي لأحد الآلهة السبعة، الظل القاحل. سمي هكذا لأنه شوهد مرة وهو يتجول في هذا المكان، ولهذا السبب كان العديد من أتباعه يتجولون في هذا المكان بمفردهم.
تمامًا مثل ذلك، اختبأ كورومي داخل الرمال الصفراء بينما كان يراقب بصمت الرجل ذو الرداء الأبيض. بعد أن نظر الطرف الآخر حوله لفترة من الوقت، سار فجأة إلى حيث كان، وسحب مجرفة من الهواء وبدأ في الحفر بينما يهمهم أغنية: “ليس لدي سوى رغبة صغيرة، مجرد حريم مليء بالفتيات. أزرع البذور في الربيع وأحصد العديد من الفتيات في الخريف، الأولى كانت لولي، والثانية كانت اخت كبيرة، والأخير كان… محب للثياب النسائية؟”
تنهد كورومي. بصفته قائد الصيادين المقدسين لكنيسة ظل الشمس، تم تكليفه سرًا بمهمة بعد ظهور الصمت الباهت، والتي كانت لدخول الصحراء الكبرى وزيارة أنقاض المعبد التي تخص أحد الآلهة الثلاثة للايلف، الصياد.
تمامًا مثل ذلك، اختبأ كورومي داخل الرمال الصفراء بينما كان يراقب بصمت الرجل ذو الرداء الأبيض. بعد أن نظر الطرف الآخر حوله لفترة من الوقت، سار فجأة إلى حيث كان، وسحب مجرفة من الهواء وبدأ في الحفر بينما يهمهم أغنية: “ليس لدي سوى رغبة صغيرة، مجرد حريم مليء بالفتيات. أزرع البذور في الربيع وأحصد العديد من الفتيات في الخريف، الأولى كانت لولي، والثانية كانت اخت كبيرة، والأخير كان… محب للثياب النسائية؟”
كانت مهمته هي استعادة شيء معين من الأنقاض مع عدم الكشف عن هويته.
كانت بنية هذا الشخص طويلة ونحيلة على عكس البشر، وكان إجمالي طوله حوالي 4 أمتار، وكان لديه زوج من الأذان الحادة المدببة.
نظرًا لعدم قدرته على رفض هذه المهمة، لم يكن أمام كورومي أي خيار سوى التجول في الصحراء الكبرى بمفرده، مستخدمًا خاتم ضوء القمر للتنكر في هيئة عالم عادي. في نظر الناس العاديين، كان رجلاً يرتدي نظارة طبية في أواخر الثلاثينيات من عمره.
كانت مهمته هي استعادة شيء معين من الأنقاض مع عدم الكشف عن هويته.
في الأنقاض، لم ينجح كورومي في استعادة العنصر الذي تريده كنيسة ظل الشمس فحسب، بل استخدم أيضًا قدرة برعم شجرة القمر في تجريد السلطات لاستعادة بعض السلطات التي تركها الصياد وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصيد السماوي!” رفع كورومي يده واستدعى قوة حول جسده، مما تسبب في تشويشهه بسرعة وعاود الظهور في مكان آخر. لقد تجاوزت سرعته بكثير ما كان الشخص العادي قادرًا على فعله. إذا لم يتمكن الآخرون من رؤية آثار تحركاته، لكانوا يعتقدون أنه اختفى ببساطة.
أدى هذا الإجراء حتى إلى هبوط الظل القاحل في الأنقاض. إذا لم يكن قد استخدم جانب الصمت سريعًا للفرار، فربما كان يلعب بعض “الألعاب” التي لا توصف مع المستعرض الظل القاحل.
ما كان يخافه كورومي هو أن يوقفه المسافرون المتهورون مما يؤدي في النهاية إلى نزول الظل القاحل. ربما كان قادرًا على الفرار في المرة الأولى، لكنه لم يكن متأكدًا من أنه سيكون قادرًا على القيام بذلك مرة أخرى.
“تجمع جسدي سماوي في الصحراء!” من بعيد، كان من الممكن سماع صوت متحمس. كجزء من جماعة زاهدي الظل القاحل، اعتقدوا أن إلههم موجود فقط حيث لا يوجد إنسان، وكان من الأفضل لهم أن يدركوا الإله من خلال الذهاب عراة تمامًا وإدراك الطبيعة.
بعد فترة، بعد أن تسلق الكثبان الرملية الصغيرة، رأى كورومي أخيرًا صاحب هذا الصوت. كان الرجل يرتدي رداءًا أبيض نقيًا يغطي جسده بالكامل دون أي إمدادات معه، ويسافر في الصحراء بطريقة بسيطة بينما ينظر بحماس حوله كما لو كان يراقب أي مسافرات قد تظهر من العدم.
لهذا السبب، أثناء سفرهم إلى مناطق غير مأهولة في العالم، كان أعضاء جماعة الزاهدون يتجردون من ملابسهم لتسهيل فهم الطبيعة بشكل أسهل.
في الصحراء، كان شخص واحد يسير ببطء على طول طريق وعر.
علاوة على ذلك، كان لدى جماعة الزاهدون أعضاء من الذكور والإناث، بينما لم يكن كورومي يعرف حقًا ما هو “التجمع البدني السماوي”، فقد فهم بصوت ضعيف من النغمة المؤسفة للطرف الآخر.
بينما كان يحافظ على حذره، توهج خاتم ضوء القمر على أحد الأصابع القليلة التي لا يزال كورومي يمكلها فجأة. أصبح جسده مندمجًا تمامًا في الصحراء نفسها. لم يدخل جانب الصمت لأنه على الرغم من أنه تمكن من الفرار من الظل القاحل، فإن كل مسافر قابله بعد ذلك كان لديه طريقة لمراقبة جانب الصمت.
كان لدى كورومي تعبير غريب على وجهه. إذا كان هذا الرجل قد شهد هؤلاء السيدات حقًا، فمن المحتمل ألا يكون متحمسًا تمامًا.
بغض النظر عن مكان وجود مرؤوسي الصياد، فإن وجودهم ينتمي إلى عالم النجوم الذي اختاروه. الشيء المثير للاهتمام في هذا هو أن مرور الوقت في كل عالم يتحدد بالسرعة التي تتحرك بها المواد داخل أنظمتها المغلقة.
بعد فترة، بعد أن تسلق الكثبان الرملية الصغيرة، رأى كورومي أخيرًا صاحب هذا الصوت. كان الرجل يرتدي رداءًا أبيض نقيًا يغطي جسده بالكامل دون أي إمدادات معه، ويسافر في الصحراء بطريقة بسيطة بينما ينظر بحماس حوله كما لو كان يراقب أي مسافرات قد تظهر من العدم.
من بين آلهة الايلف الثلاثة، كان عمل الصياد هو الغزو. سيبحث مبعوث الصمت الباهت عن عوالم أخرى من خلال الجوانب المختلفة للواقع، ثم يبحث في تلك العوالم؛ كل شيء آخر يتضمن الغزوات التي تلت ذلك كان عمل الصياد.
’هذا الرجل الذي ظهر بشكل تعسفي يمكن أن يكون مطاردًا من جماعة الزاهدون، هؤلاء الرجال لم يتخلوا عن ملاحقتي حتى الآن.‘
ما كان يخافه كورومي هو أن يوقفه المسافرون المتهورون مما يؤدي في النهاية إلى نزول الظل القاحل. ربما كان قادرًا على الفرار في المرة الأولى، لكنه لم يكن متأكدًا من أنه سيكون قادرًا على القيام بذلك مرة أخرى.
بينما كان يحافظ على حذره، توهج خاتم ضوء القمر على أحد الأصابع القليلة التي لا يزال كورومي يمكلها فجأة. أصبح جسده مندمجًا تمامًا في الصحراء نفسها. لم يدخل جانب الصمت لأنه على الرغم من أنه تمكن من الفرار من الظل القاحل، فإن كل مسافر قابله بعد ذلك كان لديه طريقة لمراقبة جانب الصمت.
“توقف عن الكلام، أستطيع أن أشعر بوجود الظل القاحل” لم يكن لدى كورومي الكثير من الوقت للتحدث.
بعد استعادة ما تركه الصياد وراءه، لم يكن كورومي في الواقع خائفًا من هؤلاء المسافرين. ربما لا يزال يفتقر بعض الشيء مقارنة باستنساخ من إله صالح، لكن بخلاف ذلك، لم يكن خائفًا حقًا من أي شيء. في هذه المرحلة، سيكون على استعداد لمحاولة صيد عدد قليل من الآلهة الشريرة السهلة بشكل خاص.
بعد فترة، بعد أن تسلق الكثبان الرملية الصغيرة، رأى كورومي أخيرًا صاحب هذا الصوت. كان الرجل يرتدي رداءًا أبيض نقيًا يغطي جسده بالكامل دون أي إمدادات معه، ويسافر في الصحراء بطريقة بسيطة بينما ينظر بحماس حوله كما لو كان يراقب أي مسافرات قد تظهر من العدم.
ما كان يخافه كورومي هو أن يوقفه المسافرون المتهورون مما يؤدي في النهاية إلى نزول الظل القاحل. ربما كان قادرًا على الفرار في المرة الأولى، لكنه لم يكن متأكدًا من أنه سيكون قادرًا على القيام بذلك مرة أخرى.
『الفصل≺394≻ المجلد≺64≻ الفصل≺5≻: سحر صيد كورومي』
تمامًا مثل ذلك، اختبأ كورومي داخل الرمال الصفراء بينما كان يراقب بصمت الرجل ذو الرداء الأبيض. بعد أن نظر الطرف الآخر حوله لفترة من الوقت، سار فجأة إلى حيث كان، وسحب مجرفة من الهواء وبدأ في الحفر بينما يهمهم أغنية: “ليس لدي سوى رغبة صغيرة، مجرد حريم مليء بالفتيات. أزرع البذور في الربيع وأحصد العديد من الفتيات في الخريف، الأولى كانت لولي، والثانية كانت اخت كبيرة، والأخير كان… محب للثياب النسائية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أتساءل لماذا كلفني الزعيم فجأة بمثل هذه الوظيفة التي لا معنى لها، لقد تم إرسالي بالفعل إلى هنا لنبشك” غمغم القاتل ج في شكوى.
بعد أن جرف القاتل ج الرمال، يمكن رؤية وجه كورومي المفزوع من أسفل كما أطلق عليه القاتل ج لقب غير رسمي من قبل: “ألم ترتدي ملابس نسائية لدخول ساحة الفرن الحجري؟”
“بحق الجحيم الفعلي؟ يا محب الثياب النسائية، هل وكزت مؤخرة الظل القاحل أو شيء من هذا القبيل؟ ” شاهد القاتل ج مجموعة المسافرين الذين حشدوا عمليًا قوتهم بالكامل، وهو يلف إحدى يديه على كتف كرورمي وسأل بنبرة نصف إعجاب ونصف مفاجئة.
تسببت العبارة الأولى لـ القاتل ج في شعور كورومي بالذهول، لكنه سرعان ما استعاد حواسه ودخل إلى جانب الصمت لتجنب مجرفة القاتل ج، ثم سأل بتعبير قاتم: “من أنت؟”
كانت بنية هذا الشخص طويلة ونحيلة على عكس البشر، وكان إجمالي طوله حوالي 4 أمتار، وكان لديه زوج من الأذان الحادة المدببة.
“كنت أتساءل لماذا كلفني الزعيم فجأة بمثل هذه الوظيفة التي لا معنى لها، لقد تم إرسالي بالفعل إلى هنا لنبشك” غمغم القاتل ج في شكوى.
هذا الشخص لا يتخلى عن أي عداء، على الرغم من أن مظهره غريب بعض الشيء، فلا يوجد وقت للقلق بشأن ذلك الآن، فالفرار أكثر أهمية.
مباشرة قبل المعركة الكبرى في المكتبة الكبرى، عاد إلى جسد نيجاري، ثم تم إرساله على الفور للقيام بمهمة أخرى، والتي كانت شيئًا محيرًا مثل حفر حفرة في الصحراء.
معتقدًا أنه لا يمكن أن يتعارض مع أوامر زعيمه إذا كان لا يزال يريد الأداء على خشبة المسرح، ركض القاتل ج على عجل هنا ليحفر حفرة، ثم اكتشف كورومي بشكل غير متوقع.
معتقدًا أنه لا يمكن أن يتعارض مع أوامر زعيمه إذا كان لا يزال يريد الأداء على خشبة المسرح، ركض القاتل ج على عجل هنا ليحفر حفرة، ثم اكتشف كورومي بشكل غير متوقع.
في الصحراء، كان شخص واحد يسير ببطء على طول طريق وعر.
قام كورومي بتجعيد حواجبه، ورفض تصديق أن هذا الشخص قد حفر بالفعل بشكل عشوائي، كانت هذه الصحراء ضخمة جدًا، فلماذا صادف أنه عثر على كورومي بعد حفر حفرة واحدة؟
كان يلف رأسه بقطعة قماش سميكة. وكانت خطواته بطيئة لكنها حازمة وهو يسير ورأسه منخفض.
“وجدته، هذا الكافر، وشخص يبدو أنه شريكه أيضًا” ليس بعيدًا جدًا، انفصلت الكثبان الرملية فجأة للكشف عن العديد من الأشخاص في الداخل، الذين أرسلوا إشارة على الفور بعد أن رأوا كورومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أتساءل لماذا كلفني الزعيم فجأة بمثل هذه الوظيفة التي لا معنى لها، لقد تم إرسالي بالفعل إلى هنا لنبشك” غمغم القاتل ج في شكوى.
توهج ضوء أسلوبهم الإلهي بشكل ساطع ليشير إلى جميع المسافرين الآخرين للتجمع بسرعة نحو هذا الجانب.
قام كورومي بتجعيد حواجبه، ورفض تصديق أن هذا الشخص قد حفر بالفعل بشكل عشوائي، كانت هذه الصحراء ضخمة جدًا، فلماذا صادف أنه عثر على كورومي بعد حفر حفرة واحدة؟
لم ترغب جماعة الزاهدون حقًا في التجمع وفضلوا الاستمتاع بالإحساس بالوحدة. حتى استنشاق نفس الهواء الذي يمكن أن يتنفسه شخص آخر جعلهم يشعرون بعدم الارتياح، حتى لو كان الطرف الآخر أيضًا من عابدي الظل القاحل. ومع ذلك، هذا لا يعني أنهم لم يعرفوا كيفية التعاون والتجمع، خاصة عندما كان هدفهم كافرا.
بغض النظر عن مكان وجود مرؤوسي الصياد، فإن وجودهم ينتمي إلى عالم النجوم الذي اختاروه. الشيء المثير للاهتمام في هذا هو أن مرور الوقت في كل عالم يتحدد بالسرعة التي تتحرك بها المواد داخل أنظمتها المغلقة.
“بحق الجحيم الفعلي؟ يا محب الثياب النسائية، هل وكزت مؤخرة الظل القاحل أو شيء من هذا القبيل؟ ” شاهد القاتل ج مجموعة المسافرين الذين حشدوا عمليًا قوتهم بالكامل، وهو يلف إحدى يديه على كتف كرورمي وسأل بنبرة نصف إعجاب ونصف مفاجئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، كان لدى جماعة الزاهدون أعضاء من الذكور والإناث، بينما لم يكن كورومي يعرف حقًا ما هو “التجمع البدني السماوي”، فقد فهم بصوت ضعيف من النغمة المؤسفة للطرف الآخر.
“توقف عن الكلام، أستطيع أن أشعر بوجود الظل القاحل” لم يكن لدى كورومي الكثير من الوقت للتحدث.
هذا الشخص لا يتخلى عن أي عداء، على الرغم من أن مظهره غريب بعض الشيء، فلا يوجد وقت للقلق بشأن ذلك الآن، فالفرار أكثر أهمية.
هذا الشخص لا يتخلى عن أي عداء، على الرغم من أن مظهره غريب بعض الشيء، فلا يوجد وقت للقلق بشأن ذلك الآن، فالفرار أكثر أهمية.
هذا الشخص لا يتخلى عن أي عداء، على الرغم من أن مظهره غريب بعض الشيء، فلا يوجد وقت للقلق بشأن ذلك الآن، فالفرار أكثر أهمية.
“الصيد السماوي!” رفع كورومي يده واستدعى قوة حول جسده، مما تسبب في تشويشهه بسرعة وعاود الظهور في مكان آخر. لقد تجاوزت سرعته بكثير ما كان الشخص العادي قادرًا على فعله. إذا لم يتمكن الآخرون من رؤية آثار تحركاته، لكانوا يعتقدون أنه اختفى ببساطة.
『الفصل≺394≻ المجلد≺64≻ الفصل≺5≻: سحر صيد كورومي』
من بين آلهة الايلف الثلاثة، كان عمل الصياد هو الغزو. سيبحث مبعوث الصمت الباهت عن عوالم أخرى من خلال الجوانب المختلفة للواقع، ثم يبحث في تلك العوالم؛ كل شيء آخر يتضمن الغزوات التي تلت ذلك كان عمل الصياد.
كانت هذه الصحراء موقع الوحي الإلهي لأحد الآلهة السبعة، الظل القاحل. سمي هكذا لأنه شوهد مرة وهو يتجول في هذا المكان، ولهذا السبب كان العديد من أتباعه يتجولون في هذا المكان بمفردهم.
لهذا السبب، يجب أن تكون قوة الصياد مناسبة للقتال في عوالم أخرى، والتي يمكن فهمها على أنها “لمس النجوم”. تمكن الصياد من ربط نفسه بعوالم أخرى من خلال إسقاطات النجوم في السماء، وكذلك وضع نفسه في عوالم أخرى كواحد منهم.
هذا الشخص لا يتخلى عن أي عداء، على الرغم من أن مظهره غريب بعض الشيء، فلا يوجد وقت للقلق بشأن ذلك الآن، فالفرار أكثر أهمية.
بغض النظر عن مكان وجود مرؤوسي الصياد، فإن وجودهم ينتمي إلى عالم النجوم الذي اختاروه. الشيء المثير للاهتمام في هذا هو أن مرور الوقت في كل عالم يتحدد بالسرعة التي تتحرك بها المواد داخل أنظمتها المغلقة.
كان يلف رأسه بقطعة قماش سميكة. وكانت خطواته بطيئة لكنها حازمة وهو يسير ورأسه منخفض.
في وقت سابق، ربط كورومي وجوده بعالم جسم سماوي، مما جعل مروره الزمني متزامنًا مع ذلك الجسم السماوي، لذلك لفترة قصيرة جدًا، تحرك هذا العالم بخطى حلزون له.
من بين آلهة الايلف الثلاثة، كان عمل الصياد هو الغزو. سيبحث مبعوث الصمت الباهت عن عوالم أخرى من خلال الجوانب المختلفة للواقع، ثم يبحث في تلك العوالم؛ كل شيء آخر يتضمن الغزوات التي تلت ذلك كان عمل الصياد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد استعادة ما تركه الصياد وراءه، لم يكن كورومي في الواقع خائفًا من هؤلاء المسافرين. ربما لا يزال يفتقر بعض الشيء مقارنة باستنساخ من إله صالح، لكن بخلاف ذلك، لم يكن خائفًا حقًا من أي شيء. في هذه المرحلة، سيكون على استعداد لمحاولة صيد عدد قليل من الآلهة الشريرة السهلة بشكل خاص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		