معركة الحصار
الـفـ≼236≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼36≽ـصـل: معركة الحصار『7』
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من بين التقنيات الإلهية العديدة التي تم غرسها في سيوف الفرسان، هناك تقنية تسمى [طرد العالم الآخر]، والتي تسببت في كسر وانهيار الأوتار السوداء بشكل مستمر.
“اذهب، أسرع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال، لم يكن لدى كورومي أي نية لاستخدام أي من هذه التضحيات، لأنه كلما زادت القوة التي يرغب المرء في الحصول عليها، زاد السعر الذي يتعين على المرء دفعه. والثمن أن يصبح إله، حتى ولو للحظة واحدة، هو الثمن الذي لا يستطيع تحمله.
كانت الأوامر تدوي بجنون طوال الوقت، أطلق عدد كبير من الفرسان العنان لكل تقنياتهم الإلهية نحو مكان الاستدعاء دون الاهتمام بإخفاء أي شيء.
“اذهب، أسرع!”
“لا تقتلني، أنا …” النصف العلوي لرجل في منتصف العمر شوهد مرتبطًا بالنصف السفلي من الوحش، ويبدو أنه اندمج معًا بشكل مثالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في هذه المرحلة، كانت طقوس الاستدعاء قد اكتملت تقريبًا.
عند رؤية فارس يقترب منه بسيفه، نادى الرجل في منتصف العمر بيأس، كما لو كان لديه نوع من الهوية الفريدة. ولكن كان ذلك بلا جدوى، حيث كان سيف الفارس يتأرجح بلا رحمة، مما أدى إلى تقطيعه ووحشه السفلي لنصفين.
كانت هذه الأرض مرجًا للإله خاصتهم، لذلك في أوقات السلم، كانت الكنيسة دائمًا، بصفتها رعاة الإله، تمارس ضبط النفس لمحاولة الحد من تدميرهم قدر الإمكان، واتخاذ قرار بعدم استخدام الهجمات القوية جدًا.
ومع ذلك، في هذه المرحلة، كانت طقوس الاستدعاء قد اكتملت تقريبًا.
كانوا بحاجة فقط إلى استخدام إيمانهم لإظهار علامة داخل أرواحهم، والتي من شأنها أن تستخدم للحفاظ على تقنياتهم الإلهية. كانت كل صلاة من صلاتهم بمثابة تزامن مع إلههم، ومن خلاله ستصبح علامة روحهم أعمق وأكثر تعقيدًا، مما يسمح لهم بالحفاظ على المزيد من الأساليب الإلهية.
شكلت كمية كبيرة من المواد غير المعروفة مجموعة من الخيوط حول مكان وقوف بيروسيوس، والتي كانت تحيط بالمربع الرئيسي بأكمله. كانت هذه الخيوط تعطي وهجًا خافتًا بدا بطريقة ما ملونة وبراقة.
شكلت كمية كبيرة من المواد غير المعروفة مجموعة من الخيوط حول مكان وقوف بيروسيوس، والتي كانت تحيط بالمربع الرئيسي بأكمله. كانت هذه الخيوط تعطي وهجًا خافتًا بدا بطريقة ما ملونة وبراقة.
بمجرد أن تجلت هذه الخيوط، بدأوا في التعلق بجسد بيروسيوس وتبادلوا المعلومات معه. كان هذا هو التواصل المتبادل بين بيروسيوس وإلهه الشرير.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من بين التقنيات الإلهية العديدة التي تم غرسها في سيوف الفرسان، هناك تقنية تسمى [طرد العالم الآخر]، والتي تسببت في كسر وانهيار الأوتار السوداء بشكل مستمر.
في النهاية، تم إجراء هذا الاستدعاء مع القليل من الإعداد، ولم يكن هناك أي وعاء ينزل إليه الإله الشرير، ولم تكن هناك أيضًا تضحيات بالمعنى التقليدي للكلمة. لهذا السبب، بعد أن جن جنونًا تامًا في سعيه لرؤية “الحقيقة”، اختار بيروسيوس أن يستخدم نفسه كمحفز للطقوس.
————
منذ 10 سنوات عندما حصل بيروسيوس لأول مرة على الطقوس السحرية المتسربة لعبادة الأصابع الخنصر، كان منشغلًا في مطاردة الأصابع للحصول على القوة من الآلهة الشرير.
ومض وميض من التردد في عيون كورومي. كانت هذه مجرد طبيعة بشرية ليجد المرء أنه من الأسهل بكثير إيذاء الآخرين أكثر من إيذاء نفسه.
ومع ذلك، بسبب افتقاره للمعرفة اللازمة، لم يكن يعرف أي تعاويذ أخرى أو كيفية استخدامها، لذلك كان يستخدم قوة الاله الشرير من خلال غرس جسده بها، ومنحه قوة ودفاعًا هائلين.
وقف كورومي ليس بعيدًا جدًا، بطبيعة الحال لا يمكنه تجنب هذه الكارثة. في هذه المرحلة، لم يعد السؤال هو ما إذا كانت التضحية تستحق العناء أم لا. سرعان ما أشار بإصبعه نحو بارديمور الذي يحوم.
كان هذا إهدارًا هائلا لقوة الإله الشرير، لكن سنوات التراكم الطويلة سمحت لجسد بيروسيوس بالتعود على قوة الإله الشرير، وبالتالي أصبح وعاءًا مقبولا ينزل إليه.
منذ 10 سنوات عندما حصل بيروسيوس لأول مرة على الطقوس السحرية المتسربة لعبادة الأصابع الخنصر، كان منشغلًا في مطاردة الأصابع للحصول على القوة من الآلهة الشرير.
“تجاهل القيود، بالتأكيد لا يمكننا السماح لهذا الشر بالنزول على هذه الأرض” رفع الكاردينال صولجانه عالياً، موجهًا ضوء الحرارة الشديدة من الياقوت المحفور على الحافة. انطلقت أشعة الضوء هذه إلى الأمام بجنون مثل وابل من الأسهم من خلال تلاعب الكاردينال بها.
كانت التضحية الأخيرة لمرة واحدة التي تم تصويرها في [كتاب التضحية] هي التضحية بالروح.
أي شيء يقف في طريق هذه الأشعة من الضوء تبخر على الفور إلى ضباب أزرق، وتحطمت الهياكل المحيطة في الأنقاض، حتى الحواف الطبيعية التي وقفت في طريقها تم تفكيكها.
بمجرد أن تجلت هذه الخيوط، بدأوا في التعلق بجسد بيروسيوس وتبادلوا المعلومات معه. كان هذا هو التواصل المتبادل بين بيروسيوس وإلهه الشرير.
كانت هذه الأرض مرجًا للإله خاصتهم، لذلك في أوقات السلم، كانت الكنيسة دائمًا، بصفتها رعاة الإله، تمارس ضبط النفس لمحاولة الحد من تدميرهم قدر الإمكان، واتخاذ قرار بعدم استخدام الهجمات القوية جدًا.
كانت التضحية الأخيرة لمرة واحدة التي تم تصويرها في [كتاب التضحية] هي التضحية بالروح.
ومع ذلك، لم يعودوا مهتمين بضبط النفس هذا في هذه المرحلة. عندما انبثق ضوء متلألئ من أجساد الفرسان، وصلت العديد من التقنيات الإلهية الداعمة من الكهنة الذين يقفون وراءهم لتغيير قدرات الفرسان إلى حد كبير.
عند رؤية فارس يقترب منه بسيفه، نادى الرجل في منتصف العمر بيأس، كما لو كان لديه نوع من الهوية الفريدة. ولكن كان ذلك بلا جدوى، حيث كان سيف الفارس يتأرجح بلا رحمة، مما أدى إلى تقطيعه ووحشه السفلي لنصفين.
على عكس الفرسان الذين كانت قوتهم بحاجة إلى النمو تدريجيًا من خلال خطوات واضحة جدًا، لم يكن لدى كهنة كنيسة ظل الشمس فصل واضح في المستوى.
ومض وميض من التردد في عيون كورومي. كانت هذه مجرد طبيعة بشرية ليجد المرء أنه من الأسهل بكثير إيذاء الآخرين أكثر من إيذاء نفسه.
كانوا بحاجة فقط إلى استخدام إيمانهم لإظهار علامة داخل أرواحهم، والتي من شأنها أن تستخدم للحفاظ على تقنياتهم الإلهية. كانت كل صلاة من صلاتهم بمثابة تزامن مع إلههم، ومن خلاله ستصبح علامة روحهم أعمق وأكثر تعقيدًا، مما يسمح لهم بالحفاظ على المزيد من الأساليب الإلهية.
إلا أن نعمة المجد أصبحت عقبة أمامه، حيث أصبح إيمانهم نفسه درعًا عقليًا يحمي عقولهم.
لهذا السبب يمكن للكاهن أن يستخدم تقنيات إلهية 5 مرات على الأقل مقارنة بالفرسان. في مناطق معينة، كانت هناك أيضًا مهنة تسمى الكهنة القتاليين، الذين دربوا أنفسهم على القتال القريب واستخدموا الصولجان في المعركة. من خلال عدد كبير من التقنيات الإلهية، تجاوزت قوتهم القتالية بكثير قوة الفارس، بينما كانوا أيضًا قادرين على استعادة قدرتهم على التحمل وشفاء جروحهم في القتال بالتقنيات الإلهية.
منذ 10 سنوات عندما حصل بيروسيوس لأول مرة على الطقوس السحرية المتسربة لعبادة الأصابع الخنصر، كان منشغلًا في مطاردة الأصابع للحصول على القوة من الآلهة الشرير.
ومع ذلك، بالنسبة لفرع لوهر لكنيسة ظل الشمس، نظرًا للاستمتاع بـ “السلام والهدوء” لفترة طويلة، اعتاد معظم الكهنة على الاستمتاع بأنفسهم، وفقدوا تمامًا الاهتمام بتدريب أنفسهم يوميًا مثل الفرسان.
أي شيء يقف في طريق هذه الأشعة من الضوء تبخر على الفور إلى ضباب أزرق، وتحطمت الهياكل المحيطة في الأنقاض، حتى الحواف الطبيعية التي وقفت في طريقها تم تفكيكها.
في ظل تعزيز العديد من التقنيات الإلهية، انطلق الفرسان إلى الأمام بتهور شديد تجاه بيروسيوس، حيث لمست الخيوط السوداء أجساد الفرسان، ودخلوا غريزيًا في دروعهم، وشكلوا صلة بهم وبدأوا في التواصل المتبادل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بسبب افتقاره للمعرفة اللازمة، لم يكن يعرف أي تعاويذ أخرى أو كيفية استخدامها، لذلك كان يستخدم قوة الاله الشرير من خلال غرس جسده بها، ومنحه قوة ودفاعًا هائلين.
إلا أن نعمة المجد أصبحت عقبة أمامه، حيث أصبح إيمانهم نفسه درعًا عقليًا يحمي عقولهم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من بين التقنيات الإلهية العديدة التي تم غرسها في سيوف الفرسان، هناك تقنية تسمى [طرد العالم الآخر]، والتي تسببت في كسر وانهيار الأوتار السوداء بشكل مستمر.
من بين التقنيات الإلهية العديدة التي تم غرسها في سيوف الفرسان، هناك تقنية تسمى [طرد العالم الآخر]، والتي تسببت في كسر وانهيار الأوتار السوداء بشكل مستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في هذه المرحلة، كانت طقوس الاستدعاء قد اكتملت تقريبًا.
خفض كرومي رأسه بينما كان يمسك بسيفه الحديدي الأبيض، وأبدت عيناه ترددًا واضحًا. على الرغم من أن مهارته في المبارزة يمكن اعتبارها ممتازة، إلا أنها لم تكن كافية بشكل رهيب ضد هذه الكيانات اللاإنسانية.
عند رؤية فارس يقترب منه بسيفه، نادى الرجل في منتصف العمر بيأس، كما لو كان لديه نوع من الهوية الفريدة. ولكن كان ذلك بلا جدوى، حيث كان سيف الفارس يتأرجح بلا رحمة، مما أدى إلى تقطيعه ووحشه السفلي لنصفين.
ومع ذلك، كانت هناك العديد من طقوس الأضاحي على [كتاب التضحية] التي من شأنها أن تمنحه قوة سريعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل تعزيز العديد من التقنيات الإلهية، انطلق الفرسان إلى الأمام بتهور شديد تجاه بيروسيوس، حيث لمست الخيوط السوداء أجساد الفرسان، ودخلوا غريزيًا في دروعهم، وشكلوا صلة بهم وبدأوا في التواصل المتبادل.
كان هناك نوعان من التعاويذ القربانية مكتوبة في [كتاب التضحية]، الأول كان تضحيات دائمة مثل تلك التي استخدمها للتضحية بحاسة الشم في مقابل رؤية الروح. والنوع الثاني ذبائح لمرة واحدة. على سبيل المثال، من خلال التضحية بإصبع واحد، فإن هذا الإصبع ينطلق من يده مثل السهم النفاث، الذي ينص وصفه على أنه طالما كان الهدف في نطاقه، فسيكون الإصبع قادرًا على اختراق جميع أشكال الدفاعات.
في النهاية، تم إجراء هذا الاستدعاء مع القليل من الإعداد، ولم يكن هناك أي وعاء ينزل إليه الإله الشرير، ولم تكن هناك أيضًا تضحيات بالمعنى التقليدي للكلمة. لهذا السبب، بعد أن جن جنونًا تامًا في سعيه لرؤية “الحقيقة”، اختار بيروسيوس أن يستخدم نفسه كمحفز للطقوس.
لم يكن الأمر كذلك فقط، كان هناك أيضًا العديد من الأشياء الأخرى، مثل التضحية بمقلة عينه، والجلد، والهيكل العظمي، وما إلى ذلك في مقابل القدرات.
على عكس الفرسان الذين كانت قوتهم بحاجة إلى النمو تدريجيًا من خلال خطوات واضحة جدًا، لم يكن لدى كهنة كنيسة ظل الشمس فصل واضح في المستوى.
كانت هذه التضحيات “لمرة واحدة” بمعنى أنه يجب على المستخدم التضحية بشيء بشكل دائم في مقابل استخدام تعويذة واحدة من القوة القصوى.
بعد إعلان بارديمور، تردد هذا الاسم في آذان الجميع، بمن فيهم المختبئون والمرتجفون في منازلهم. يبدو أن الاسم يحمل نوعًا من القوة السحرية التي أجبرت المرء على حفظه بعمق.
كانت التضحية الأخيرة لمرة واحدة التي تم تصويرها في [كتاب التضحية] هي التضحية بالروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جسده يتغير، وحامت الآن الخيوط السوداء حوله، ورفعته في الهواء.
في حين أن التضحية الدائمة النهائية التي تم تصويرها كانت التضحية بـ “الدليل”، الذي قيل إنه يسمح للمرء بأن يصبح إلهًا لفترة وجيزة.
كانت هذه الأرض مرجًا للإله خاصتهم، لذلك في أوقات السلم، كانت الكنيسة دائمًا، بصفتها رعاة الإله، تمارس ضبط النفس لمحاولة الحد من تدميرهم قدر الإمكان، واتخاذ قرار بعدم استخدام الهجمات القوية جدًا.
بطبيعة الحال، لم يكن لدى كورومي أي نية لاستخدام أي من هذه التضحيات، لأنه كلما زادت القوة التي يرغب المرء في الحصول عليها، زاد السعر الذي يتعين على المرء دفعه. والثمن أن يصبح إله، حتى ولو للحظة واحدة، هو الثمن الذي لا يستطيع تحمله.
إلا أن نعمة المجد أصبحت عقبة أمامه، حيث أصبح إيمانهم نفسه درعًا عقليًا يحمي عقولهم.
‘في مقابل الحصول على طرف غير مكتمل، يمكنني إطلاق تعويذة لمرة واحدة لقتل بيروسيوس.’
كان كورومي يفكر حاليًا في ما إذا كان هذا يستحق ذلك. لم يستهدف السحر القرباني أي إله شرير ليطلب السلطة، لذلك حتى لو اكتشفته الكنيسة، فلن يتم إلا أخذه من قبل كنيسة ظل الشمس على الأكثر، ولن يتلقى أي عقوبات.
كان كورومي يفكر حاليًا في ما إذا كان هذا يستحق ذلك. لم يستهدف السحر القرباني أي إله شرير ليطلب السلطة، لذلك حتى لو اكتشفته الكنيسة، فلن يتم إلا أخذه من قبل كنيسة ظل الشمس على الأكثر، ولن يتلقى أي عقوبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في هذه المرحلة، كانت طقوس الاستدعاء قد اكتملت تقريبًا.
ومض وميض من التردد في عيون كورومي. كانت هذه مجرد طبيعة بشرية ليجد المرء أنه من الأسهل بكثير إيذاء الآخرين أكثر من إيذاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحمل كورومي الأفكار المتدفقة العديدة من خلال عقله ونشط السحر القرباني خاصته.
「أنا …」 بدأت الأوتار السوداء تتقارب وتغرس في جسد بيروسيوس، أو بالأحرى، جسد الإله الشرير، الذي نزل على هذا العالم:「 بارديمور! 」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحمل كورومي الأفكار المتدفقة العديدة من خلال عقله ونشط السحر القرباني خاصته.
بدأ جسده يتغير، وحامت الآن الخيوط السوداء حوله، ورفعته في الهواء.
لهذا السبب يمكن للكاهن أن يستخدم تقنيات إلهية 5 مرات على الأقل مقارنة بالفرسان. في مناطق معينة، كانت هناك أيضًا مهنة تسمى الكهنة القتاليين، الذين دربوا أنفسهم على القتال القريب واستخدموا الصولجان في المعركة. من خلال عدد كبير من التقنيات الإلهية، تجاوزت قوتهم القتالية بكثير قوة الفارس، بينما كانوا أيضًا قادرين على استعادة قدرتهم على التحمل وشفاء جروحهم في القتال بالتقنيات الإلهية.
بعد إعلان بارديمور، تردد هذا الاسم في آذان الجميع، بمن فيهم المختبئون والمرتجفون في منازلهم. يبدو أن الاسم يحمل نوعًا من القوة السحرية التي أجبرت المرء على حفظه بعمق.
منذ 10 سنوات عندما حصل بيروسيوس لأول مرة على الطقوس السحرية المتسربة لعبادة الأصابع الخنصر، كان منشغلًا في مطاردة الأصابع للحصول على القوة من الآلهة الشرير.
يمكن اعتبار هذا أيضًا شكلاً من أشكال الاتصال. منذ اللحظة التي انتشرت فيها معلومات بارديمور مع اسمه، كان المواطنون العاديون في المنطقة المحيطة قد أقاموا بالفعل اتصالًا معه، حيث قاموا بتغذية المعلومات التي تخصهم تجاه بارديمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بسبب افتقاره للمعرفة اللازمة، لم يكن يعرف أي تعاويذ أخرى أو كيفية استخدامها، لذلك كان يستخدم قوة الاله الشرير من خلال غرس جسده بها، ومنحه قوة ودفاعًا هائلين.
وقف كورومي ليس بعيدًا جدًا، بطبيعة الحال لا يمكنه تجنب هذه الكارثة. في هذه المرحلة، لم يعد السؤال هو ما إذا كانت التضحية تستحق العناء أم لا. سرعان ما أشار بإصبعه نحو بارديمور الذي يحوم.
ومع ذلك، كانت هناك العديد من طقوس الأضاحي على [كتاب التضحية] التي من شأنها أن تمنحه قوة سريعة.
اندفع الفرسان أيضًا لمهاجمة بارديمور، ولكن عندما فتح بارديمور عينيه، أشرق شعاعين من الضوء من عينيه على جسد الفرسان، مما تسبب في تلوي دروعهم، وتلوي أجسادهم، وتلوي دمائهم أيضًا. بدأ كل شيء للفرسان في التأثر بالفعل، مما أدى إلى تغييرهم سريعًا بشكل لا يمكن التعرف عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في هذه المرحلة، كانت طقوس الاستدعاء قد اكتملت تقريبًا.
تحمل كورومي الأفكار المتدفقة العديدة من خلال عقله ونشط السحر القرباني خاصته.
كانت هذه التضحيات “لمرة واحدة” بمعنى أنه يجب على المستخدم التضحية بشيء بشكل دائم في مقابل استخدام تعويذة واحدة من القوة القصوى.
————
「أنا …」 بدأت الأوتار السوداء تتقارب وتغرس في جسد بيروسيوس، أو بالأحرى، جسد الإله الشرير، الذي نزل على هذا العالم:「 بارديمور! 」
قدرة بارديمور تعجبني.
اندفع الفرسان أيضًا لمهاجمة بارديمور، ولكن عندما فتح بارديمور عينيه، أشرق شعاعين من الضوء من عينيه على جسد الفرسان، مما تسبب في تلوي دروعهم، وتلوي أجسادهم، وتلوي دمائهم أيضًا. بدأ كل شيء للفرسان في التأثر بالفعل، مما أدى إلى تغييرهم سريعًا بشكل لا يمكن التعرف عليه.
إلا أن نعمة المجد أصبحت عقبة أمامه، حيث أصبح إيمانهم نفسه درعًا عقليًا يحمي عقولهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات