الكنيسة وطقوس المحور
الـفـصـ[214]ـل، المـجـ[3]ـلد الـفـ[14]ـصـل:الكنيسة وطقوس المحور
⟦من الأفضل عدم استخدام هذا النوع من الطاقة. طقوس المحور هي ببساطة عملية تحويل المرء إلى استنساخ أفضل لإله الشر خلال كل دورة، وسيكون الحد الأعلى هو مجرد الحفاظ على جزء من إحساس المرء بـ ‘الذات’⟧ مغلقاً كتاب الأفاعي، كان نيجاري يهضم ببطء المعلومات الموجودة فيه: ⟦ومع ذلك، فإن هذا الخط الفكري ذو قيمة عالية كمواد مرجعية⟧
“هل فشلت المهمة؟” نظر الكاردينال إلى الضابط المسؤول وأومأ برأسه.
من خلال الطاقة السحرية غير الطبيعية داخل كتلة الثعابين، اكتشف المقياس العام للطقوس السحرية المعنية. من أجل الأمن، أرسل ثلاثة من فرسان الشمس الحمراء وخمسة من أفضل ساهري الليل، لكنه لم يفكر أبدًا في وجود متطفل تمكن من قتلهم جميعًا.
كان الكاردينال رجلاً عجوزًا ذو تعبير ناعم، بينما كان يبدو نحيفًا وضعيفًا، كان في الواقع عكس ذلك تمامًا.
كان كاردينال لوهر عضوًا في الفصيل الإصلاحي، الذي لم يأمل إلا في رؤية كنيسة أفضل. منذ فترة، خلال إحدى رحلات العودة إلى مقر الكنيسة، كان ما تم ترحيبه به عند عودته إلى لوهر هو أن شخصًا ما تجرأ على اختلاس أموال تعزية فارس بحجة أن أفراد عائلاتهم لم يكن لديهم مستوى مرضٍ من إيمان.
من خلال الطاقة السحرية غير الطبيعية داخل كتلة الثعابين، اكتشف المقياس العام للطقوس السحرية المعنية. من أجل الأمن، أرسل ثلاثة من فرسان الشمس الحمراء وخمسة من أفضل ساهري الليل، لكنه لم يفكر أبدًا في وجود متطفل تمكن من قتلهم جميعًا.
عندما اكتشف أن الخاطئ لم يُقبض عليه بعد، تعهد بشدة بالانتقام لأخيه الأكبر، ولكن نظرًا لأنه للأسف لم يتمكن من الوصول إلى شبكة التقنيات الإلهية بسبب قلة إيمانه، فقد فشل في العودة إلى منصبه كفارس.
“أبلغوا أفراد عائلتهم بهذا، وتأكدوا من أن أموال المواساة وغيرها من أشكال الدعم ترقى إلى المستوى المطلوب” ، ثم أضاف الكاردينال شيئًا ما: “حذر” هؤلاء ، لن يكون إيمانهم بالاله سببًا لارتكاب خطأ آخر “
ومع ذلك، فإن الجانب الآخر – فصيل المحافظين – اعترض بشدة على ذلك. لقد كانوا المستفيدين الحاليين من هذا النظام، حيث كانوا أحرارًا في فعل ما يحلو لهم من خلال استعارة اسم وسلطة الكنيسة طالما تمسكوا بإيمانهم. فكيف يوافقون على وضع مثل هذه القيود على أنفسهم؟
“إذا اكتشفت أي شخص يحاول اختلاس أموال المواساة مرة أخرى، فسيواجه حكم الإله، لأن مثل هذا الفعل سيشوه مجد الإله”
ومع ذلك، فإن الجانب الآخر – فصيل المحافظين – اعترض بشدة على ذلك. لقد كانوا المستفيدين الحاليين من هذا النظام، حيث كانوا أحرارًا في فعل ما يحلو لهم من خلال استعارة اسم وسلطة الكنيسة طالما تمسكوا بإيمانهم. فكيف يوافقون على وضع مثل هذه القيود على أنفسهم؟
“إذا كان طفل كريت موهوبًا بدرجة كافية، فيمكن قبوله مباشرة في ثكنات التدريب؛ ألدا كذلك. كلاهما تزوجا، لذا فإن حياتهما صعبة، أخبر الآخرين بالاعتناء بهما إلى حد ما “
تم عرض ما مجموعه ثلاثة أنواع من القوى الخارقة للطبيعة في هذا العالم في هذه المرحلة.
“وأيضًا، كان لريد أخ أصغر يُدعى غرين، أليس كذلك؟” فكر الكاردينال.
من خلال الطاقة السحرية غير الطبيعية داخل كتلة الثعابين، اكتشف المقياس العام للطقوس السحرية المعنية. من أجل الأمن، أرسل ثلاثة من فرسان الشمس الحمراء وخمسة من أفضل ساهري الليل، لكنه لم يفكر أبدًا في وجود متطفل تمكن من قتلهم جميعًا.
تعرف هذا الرجل العجوز على معظم أعضاء كنيسة ظل الشمس وكان لديه مستوى معين من فهم عائلاتهم؛ في الواقع، لا يزال بإمكان الكاردينال أن يتذكر بعض الفرسان الذين قُتلوا في معركة منذ أكثر من عشر سنوات بالإضافة إلى هواياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتذكر أنه فشل في أن يصبح فارسًا للكنيسة بسبب قلة إيمانه” تنهد الكاردينال: “أثرت صورة الكنيسة على إيمان الناس”
وقد استضاف معمودية وجنازة العديد من الفرسان. ربما كان هذا الرجل العجوز هو الشخص الوحيد الذي تذكر العديد من الأشخاص الذين كان على اتصال بهم.
كانت العديد من المعارف والأمصال والطقوس والتعاويذ وغيرها من التعويذات متشابهة مع بعضها البعض، وكان الاختلاف الوحيد هو الكيان العظيم الذي ترتبط به الطقوس.
على الرغم من أن القوة الخارقة عززت ذكريات المرء، مع عدد الأشخاص والأشياء التي صادفها المرء عندما عاش طوال فترة حياته، ما لم يضع المرء عقله حقًا في ذلك، فسيكون من المستحيل تذكرها جميعًا.
كانت العديد من المعارف والأمصال والطقوس والتعاويذ وغيرها من التعويذات متشابهة مع بعضها البعض، وكان الاختلاف الوحيد هو الكيان العظيم الذي ترتبط به الطقوس.
“أتذكر أنه فشل في أن يصبح فارسًا للكنيسة بسبب قلة إيمانه” تنهد الكاردينال: “أثرت صورة الكنيسة على إيمان الناس”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ⟦قد تأتي القوة من الآلهة الشريرة، لكن معرفة طقوس المحور نفسها تنتمي إلى كل شخص⟧ فكر نيجاري في مختلف الجوانب الرائعة لطقوس المحور ولم يسعه إلا مدحها.
كانت لوهر تخضع لشكل الإدارة حيث كانت سلطة الإله – والتي تعني الكنيسة أيضًا – تتولى رئاسة كل شيء آخر ، لكن الإله لم يهتم دائمًا ببلدة واحدة. يمكن لأي شخص أن يتخيل بسهولة نوع الحالة التي ستكون عليها إدارة الكنيسة عندما يكون الشرط الوحيد الذي يجب قبوله هو الإيمان بالاله.
أولاً، القوة التي تم الحصول عليها من الاله من خلال الإيمان: كانت نعمة المجد وشارة الشمس الحمراء، في جوهرها ، تقنيات إلهية تم ترسيخها على أجساد الفرسان بواسطة كهنة على مستوى الأسقف؛ حتى الماء المقدس الذي يأخذه الفرسان العاديون لتقوية أجسادهم كانت نتيجة تقنية إلهية.
خاصة وأن الإيمان بالاله والأخلاق لم يرتبطا.
خاصة وأن الإيمان بالاله والأخلاق لم يرتبطا.
أدى ذلك إلى إنشاء الفصيل الإصلاحي في الكنيسة، الذي اقترح أن أخلاق الفرد يجب أن تكون أيضًا نقطة الاعتبار عند اختيار أعضاء الكنيسة، وتغيير الوضع الحالي حيث كان الإيمان هو الفضيلة الوحيدة المحددة. اعتقد التيار الإصلاحي أنه إذا لم تتم إدارة أخلاق أعضاء الكنيسة بشكل صحيح، فسيؤثر ذلك على صورة الكنيسة، وبالتالي على إيمان الناس بالاله.
في النهاية، عندما يجلس شخص ليس لديه إيمان كافٍ على المقاعد الحاكمة، فإن ذلك لن يؤدي إلا إلى الإضرار بالكنيسة ككل.
ومع ذلك، فإن الجانب الآخر – فصيل المحافظين – اعترض بشدة على ذلك. لقد كانوا المستفيدين الحاليين من هذا النظام، حيث كانوا أحرارًا في فعل ما يحلو لهم من خلال استعارة اسم وسلطة الكنيسة طالما تمسكوا بإيمانهم. فكيف يوافقون على وضع مثل هذه القيود على أنفسهم؟
سيؤدي أداء دورة واحدة من الطقوس بالكامل إلى السماح للمستخدم بالحصول على القوة المقابلة للدورة المذكورة، خلال كل دورة، سيصبح المستخدم أقرب وأقرب إلى إله الأفعى حتى يصبح في النهاية جانبًا من جوانب إله الأفعى بأنفسهم.
لهذا السبب، كان السبب في اعتراضهم على هذا الاقتراح بسيطًا جدًا: يجب ألا يضلل الإيمان بالاله، ويجب ألا يتم وضع أخلاق المرء فوق إيمانه، ولا حتى قليلاً. إذا قاموا بالتسوية اليوم وسمحوا للأخلاق بأن تصبح أكثر أهمية من الإيمان، فيمكنهم حينها التنازل مرة أخرى غدًا لجلب عامل آخر فوق الإيمان.
على الرغم من أن القوة الخارقة عززت ذكريات المرء، مع عدد الأشخاص والأشياء التي صادفها المرء عندما عاش طوال فترة حياته، ما لم يضع المرء عقله حقًا في ذلك، فسيكون من المستحيل تذكرها جميعًا.
في النهاية، عندما يجلس شخص ليس لديه إيمان كافٍ على المقاعد الحاكمة، فإن ذلك لن يؤدي إلا إلى الإضرار بالكنيسة ككل.
“وأيضًا، كان لريد أخ أصغر يُدعى غرين، أليس كذلك؟” فكر الكاردينال.
في الحقيقة، كان السبب الجذري لهذه المشكلة هو مشكلة أساسية واحدة: في حين كان هناك دائمًا طائفيون أشرار يتسببون في كثير من الأحيان في المتاعب والعديد من المخلوقات الخارقة للطبيعة تجوب الشوارع، فقد تم قمعهم جميعًا، دون فشل، من قبل الآلهة السبعة الصالحين. هذه الآلهة الشريرة يمكنها فقط التخطيط والتآمر من أجل القليل من الفائدة، لكنها لم تستطع في الواقع قلب الوضع.
كان جزء لا بأس به من هذا هو المعرفة التي يحتاج نيجاري لتعلمها.
بسبب هذه السلطة الحاكمة المطلقة، وبدون ضغط خارجي كافٍ، كان فصيل المحافظين في الكنيسة دائمًا في صالح.
كانت لوهر تخضع لشكل الإدارة حيث كانت سلطة الإله – والتي تعني الكنيسة أيضًا – تتولى رئاسة كل شيء آخر ، لكن الإله لم يهتم دائمًا ببلدة واحدة. يمكن لأي شخص أن يتخيل بسهولة نوع الحالة التي ستكون عليها إدارة الكنيسة عندما يكون الشرط الوحيد الذي يجب قبوله هو الإيمان بالاله.
كان كاردينال لوهر عضوًا في الفصيل الإصلاحي، الذي لم يأمل إلا في رؤية كنيسة أفضل. منذ فترة، خلال إحدى رحلات العودة إلى مقر الكنيسة، كان ما تم ترحيبه به عند عودته إلى لوهر هو أن شخصًا ما تجرأ على اختلاس أموال تعزية فارس بحجة أن أفراد عائلاتهم لم يكن لديهم مستوى مرضٍ من إيمان.
كانت الطريقة الأخيرة هي الحصول على القوة من خلال الطقوس السحرية. وينتمي كتاب الأفاعي إلى هذه الفئة.
“إذا كان بإمكان غرين أن يضع إيمانه بالاله، اعيدوه إلى منصبه كفارس مناسب” أمر الكاردينال الضابط المسؤول عن التقرير، ثم أصبح تعبير الرجل العجوز جديا عندما التفت إلى الآخرين: “الآن بعد أن انتهينا من أمور العزاء، دعونا نناقش كيفية التعامل مع المشكلة التالية “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، كان السبب في اعتراضهم على هذا الاقتراح بسيطًا جدًا: يجب ألا يضلل الإيمان بالاله، ويجب ألا يتم وضع أخلاق المرء فوق إيمانه، ولا حتى قليلاً. إذا قاموا بالتسوية اليوم وسمحوا للأخلاق بأن تصبح أكثر أهمية من الإيمان، فيمكنهم حينها التنازل مرة أخرى غدًا لجلب عامل آخر فوق الإيمان.
“أمسكوا بهذا الخاطئ، أرسلوه إلى هاوية الغير نادمين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتذكر أنه فشل في أن يصبح فارسًا للكنيسة بسبب قلة إيمانه” تنهد الكاردينال: “أثرت صورة الكنيسة على إيمان الناس”
…
“أبلغوا أفراد عائلتهم بهذا، وتأكدوا من أن أموال المواساة وغيرها من أشكال الدعم ترقى إلى المستوى المطلوب” ، ثم أضاف الكاردينال شيئًا ما: “حذر” هؤلاء ، لن يكون إيمانهم بالاله سببًا لارتكاب خطأ آخر “
مرتديا قناع روح غرين، تصرف نيجاري بشكل مثالي بالألم والحزن لفقدان أحد أفراد الأسرة.
الـفـصـ[214]ـل، المـجـ[3]ـلد الـفـ[14]ـصـل:الكنيسة وطقوس المحور
عندما اكتشف أن الخاطئ لم يُقبض عليه بعد، تعهد بشدة بالانتقام لأخيه الأكبر، ولكن نظرًا لأنه للأسف لم يتمكن من الوصول إلى شبكة التقنيات الإلهية بسبب قلة إيمانه، فقد فشل في العودة إلى منصبه كفارس.
سيؤدي أداء دورة واحدة من الطقوس بالكامل إلى السماح للمستخدم بالحصول على القوة المقابلة للدورة المذكورة، خلال كل دورة، سيصبح المستخدم أقرب وأقرب إلى إله الأفعى حتى يصبح في النهاية جانبًا من جوانب إله الأفعى بأنفسهم.
أثناء انتظار رد فعل العالم الخارجي وفقًا لذلك، كان نيجاري يدرس كتاب الأفاعي الذي حصل عليه من إيسريج.
وقد استضاف معمودية وجنازة العديد من الفرسان. ربما كان هذا الرجل العجوز هو الشخص الوحيد الذي تذكر العديد من الأشخاص الذين كان على اتصال بهم.
تم عرض ما مجموعه ثلاثة أنواع من القوى الخارقة للطبيعة في هذا العالم في هذه المرحلة.
“أمسكوا بهذا الخاطئ، أرسلوه إلى هاوية الغير نادمين!”
أولاً، القوة التي تم الحصول عليها من الاله من خلال الإيمان: كانت نعمة المجد وشارة الشمس الحمراء، في جوهرها ، تقنيات إلهية تم ترسيخها على أجساد الفرسان بواسطة كهنة على مستوى الأسقف؛ حتى الماء المقدس الذي يأخذه الفرسان العاديون لتقوية أجسادهم كانت نتيجة تقنية إلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتذكر أنه فشل في أن يصبح فارسًا للكنيسة بسبب قلة إيمانه” تنهد الكاردينال: “أثرت صورة الكنيسة على إيمان الناس”
والثاني هو القوة الناشئة عن دماء الشر، حيث أن أولئك الذين يتدفق مثل هذا الدم عبر عروقهم سيتحولون في النهاية إلى وحوش، في حين أن قوة ساهري الليل نشأت أيضًا من هذه الوحوش.
كانت لوهر تخضع لشكل الإدارة حيث كانت سلطة الإله – والتي تعني الكنيسة أيضًا – تتولى رئاسة كل شيء آخر ، لكن الإله لم يهتم دائمًا ببلدة واحدة. يمكن لأي شخص أن يتخيل بسهولة نوع الحالة التي ستكون عليها إدارة الكنيسة عندما يكون الشرط الوحيد الذي يجب قبوله هو الإيمان بالاله.
كانت الطريقة الأخيرة هي الحصول على القوة من خلال الطقوس السحرية. وينتمي كتاب الأفاعي إلى هذه الفئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، كان السبب في اعتراضهم على هذا الاقتراح بسيطًا جدًا: يجب ألا يضلل الإيمان بالاله، ويجب ألا يتم وضع أخلاق المرء فوق إيمانه، ولا حتى قليلاً. إذا قاموا بالتسوية اليوم وسمحوا للأخلاق بأن تصبح أكثر أهمية من الإيمان، فيمكنهم حينها التنازل مرة أخرى غدًا لجلب عامل آخر فوق الإيمان.
تم تأسيس معظم الطقوس السحرية المعروفة على أساس طقوس المحور، بينما كانت وظيفة طقوس المحور هي السماح للشخص الذي يؤدي الطقوس بالاتصال بمصدر قوى خارقة معينة من خلال قوة العناصر الخارقة للطبيعة.
في الحقيقة، كان السبب الجذري لهذه المشكلة هو مشكلة أساسية واحدة: في حين كان هناك دائمًا طائفيون أشرار يتسببون في كثير من الأحيان في المتاعب والعديد من المخلوقات الخارقة للطبيعة تجوب الشوارع، فقد تم قمعهم جميعًا، دون فشل، من قبل الآلهة السبعة الصالحين. هذه الآلهة الشريرة يمكنها فقط التخطيط والتآمر من أجل القليل من الفائدة، لكنها لم تستطع في الواقع قلب الوضع.
على سبيل المثال، كتاب الأفاعي. في جوهره، كان إنشاء مصل الأفعى من خلال استخدام مخلوقات من نوع الثعبان، ثم أداء طقوس المحور من خلال الأمصال للتواصل مع إله الأفعى، وبالتالي الحصول على قوى الأفعى.
الـفـصـ[214]ـل، المـجـ[3]ـلد الـفـ[14]ـصـل:الكنيسة وطقوس المحور
سيؤدي أداء دورة واحدة من الطقوس بالكامل إلى السماح للمستخدم بالحصول على القوة المقابلة للدورة المذكورة، خلال كل دورة، سيصبح المستخدم أقرب وأقرب إلى إله الأفعى حتى يصبح في النهاية جانبًا من جوانب إله الأفعى بأنفسهم.
“هل فشلت المهمة؟” نظر الكاردينال إلى الضابط المسؤول وأومأ برأسه.
في النهاية، كان هذا لا يزال بحثاً عن قوة إله شرير، حتى لو لم تدفع بعض طقوس المحاور المستخدم إلى الاتصال بآلهة الشر، فإنها ستظل تؤدي ببساطة الى عوالم أخرى مثل الهاوية العميقة تحت الارض أو هاوية غير النادمين.
والثاني هو القوة الناشئة عن دماء الشر، حيث أن أولئك الذين يتدفق مثل هذا الدم عبر عروقهم سيتحولون في النهاية إلى وحوش، في حين أن قوة ساهري الليل نشأت أيضًا من هذه الوحوش.
⟦من الأفضل عدم استخدام هذا النوع من الطاقة. طقوس المحور هي ببساطة عملية تحويل المرء إلى استنساخ أفضل لإله الشر خلال كل دورة، وسيكون الحد الأعلى هو مجرد الحفاظ على جزء من إحساس المرء بـ ‘الذات’⟧ مغلقاً كتاب الأفاعي، كان نيجاري يهضم ببطء المعلومات الموجودة فيه: ⟦ومع ذلك، فإن هذا الخط الفكري ذو قيمة عالية كمواد مرجعية⟧
على الرغم من أن القوة الخارقة عززت ذكريات المرء، مع عدد الأشخاص والأشياء التي صادفها المرء عندما عاش طوال فترة حياته، ما لم يضع المرء عقله حقًا في ذلك، فسيكون من المستحيل تذكرها جميعًا.
⟦قد تأتي القوة من الآلهة الشريرة، لكن معرفة طقوس المحور نفسها تنتمي إلى كل شخص⟧ فكر نيجاري في مختلف الجوانب الرائعة لطقوس المحور ولم يسعه إلا مدحها.
“هل فشلت المهمة؟” نظر الكاردينال إلى الضابط المسؤول وأومأ برأسه.
“المحور” هو العمود الذي يعمل كقوة دافعة للعجلة؛ بمعنى أوسع، كانت القوة الدافعة هي التي تقرب المرء – العجلة – من الكيانات الأخرى ، وبالتالي يربط نفسه ويقود نفسه إلى مسارات كائنات أعظم.
في النهاية، كان هذا لا يزال بحثاً عن قوة إله شرير، حتى لو لم تدفع بعض طقوس المحاور المستخدم إلى الاتصال بآلهة الشر، فإنها ستظل تؤدي ببساطة الى عوالم أخرى مثل الهاوية العميقة تحت الارض أو هاوية غير النادمين.
كانت العديد من المعارف والأمصال والطقوس والتعاويذ وغيرها من التعويذات متشابهة مع بعضها البعض، وكان الاختلاف الوحيد هو الكيان العظيم الذي ترتبط به الطقوس.
في النهاية، كان هذا لا يزال بحثاً عن قوة إله شرير، حتى لو لم تدفع بعض طقوس المحاور المستخدم إلى الاتصال بآلهة الشر، فإنها ستظل تؤدي ببساطة الى عوالم أخرى مثل الهاوية العميقة تحت الارض أو هاوية غير النادمين.
وبطبيعة الحال، بخلاف طقوس المحور، قدم كتاب الأفاعي أيضًا تفاصيلًا عن قدر كبير من المعرفة حول كيفية الاستفادة من قوى إله الأفاعي. على سبيل المثال، باستخدام تعويذة معينة، يمكن للمرء أن يعيد تشكيل قوة إله الأفاعي كتعويذة، والتي شملت استخدام القوة بشكل عام.
عندما اكتشف أن الخاطئ لم يُقبض عليه بعد، تعهد بشدة بالانتقام لأخيه الأكبر، ولكن نظرًا لأنه للأسف لم يتمكن من الوصول إلى شبكة التقنيات الإلهية بسبب قلة إيمانه، فقد فشل في العودة إلى منصبه كفارس.
كان جزء لا بأس به من هذا هو المعرفة التي يحتاج نيجاري لتعلمها.
في الحقيقة، كان السبب الجذري لهذه المشكلة هو مشكلة أساسية واحدة: في حين كان هناك دائمًا طائفيون أشرار يتسببون في كثير من الأحيان في المتاعب والعديد من المخلوقات الخارقة للطبيعة تجوب الشوارع، فقد تم قمعهم جميعًا، دون فشل، من قبل الآلهة السبعة الصالحين. هذه الآلهة الشريرة يمكنها فقط التخطيط والتآمر من أجل القليل من الفائدة، لكنها لم تستطع في الواقع قلب الوضع.
⟦في هذه الحالة، طالما أنني أعرف ما يكفي عن طقوس المحور والسحر، يمكن تحقيق خططي⟧ فكر نيجاري وهو يحرق شعره بإصبعه: ⟦علاوة على ذلك، فقد حان الوقت لتجميع الأشياء التي حصلت عليها من ذلك التنين وشيناي لنفسي، واتحرر تمامًا من عيبي المتمثل في عدم وجود [أصل]⟧
كان الكاردينال رجلاً عجوزًا ذو تعبير ناعم، بينما كان يبدو نحيفًا وضعيفًا، كان في الواقع عكس ذلك تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ⟦قد تأتي القوة من الآلهة الشريرة، لكن معرفة طقوس المحور نفسها تنتمي إلى كل شخص⟧ فكر نيجاري في مختلف الجوانب الرائعة لطقوس المحور ولم يسعه إلا مدحها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		