حتى نلتقي مجدداً
أومأت هاي-إن برأسها بتعبيرٍ قلق قبل أن تواصل تفسيرها.
ذكريات / قصص لاحقة
’’هناك آخرون بعد تلك الصفحة. عندما سأل معلم الصف-نيم سو-هوه إذا كان لديه أي أصدقاء آخرين، رسم هؤلاء تالياً.‘‘
الجزء الثاني: حتى نلتقي مجدداً
على العكس مع الكبار من خلال التفكير المنطقي والدراسة، فبذلك قد تغلبوا على الغرائز البدائية الذين ولدوا بها. يمكن للأطفال الشعور بالخوف من الموت أكثر بشكلٍ واضح.
’’شكراً لمجيئك أيتها الآنسة تشا.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيدي… هل لي أن أُوَدِّعَ السيد الصغير؟]
’’آه، نعم. مرحباً.‘‘
الآن ذلك لم يكن شيئاً يمكنه أن يتستَّر بخصوصه. تصلَّبت تعابير جين-وو. اختفت الابتسامة السابقة منذ وقت طويل. الشيء الذي كان قلقاً بشأنه قد حدث حقاً.
عبرت هاي-إن مدخل مكتب مديرة روضة الأطفال بتعبير متوتر على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة بهذا الرسم هو كَوْنِ الأرض بالأسفل ملونة بالكامل باللون الأسود.
لم يكن لسو-هوه أي اتصال مع الأطفال من جيله حتى أصبح في الخامسة من عمره، واليوم كان بالضبط بعد أسبوع منذ أن قرر الآباء القلقون إرسال ابنهم إلى أقرب روضة أطفال.
***
اتصلت بها الحضانة فجأة، وطلبت منها الحضور لاجتماع اليوم. كانت هاي-إن قلقة حقاً من أن شيئاً ما قد حدث لسو-هوه أو أن ابنها قد فعل شيئاً خاطئاً.
[(نشيج)، (استنشاق)، (عـــــــــويل)، واااااه….]
وجَّهَتْهَا المديرة إلى الأريكة على الجانب الآخر، واستقرت هاي-إن على الأريكة بينما أصبحت بشرتها أكثر كآبة من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة بهذا الرسم هو كَوْنِ الأرض بالأسفل ملونة بالكامل باللون الأسود.
أمكنَ لمديرة المدرسة التي تبلغ منتصف العمر أن تفهم تماماً ما تمر به هاي-إن الآن. وهذا هو السبب في أنها عملت بجد للعثور على ألطف صوت يمكن أن تأتي بها من أجل عدم تفاقم قلق الطرف الآخر.
’’هم، همم.‘‘
’’إنه ليس شيئاً لتقلقي بشأنه يا آنسة تشا. إنّ الأمر فقط… بأنّ لدينا بعض الأسئلة التي نود طرحها عليك.‘‘
لكنّ هذه الرسومات لم تكن نهاية عمل المديرة اليوم. تداولت مرة أخرى بشأن ما إذا كان ينبغي لها أن تتحدث عن هذا أم لا، قبل التوصل إلى قرار صعب ورفعت رأسها.
’’آه، نعم. من فضلك.‘‘
’’آه، نعم. من فضلك.‘‘
أومأت هاي-إن برأسها بشكل متكرر بتعبير قوي. دفعت مديرة المدرسة بحذر إلى الأمام كراسة رسم.
بدأ رأسها يتألم بمجرد التفكير في ذلك.
’’هنا… هلَّا ألقيت نظرة على هذا من فضلك؟‘‘
كان بسهولة أفضل تصوير لِبيرو كان قد رآه مرسوماً على هذه الصفحة البيضاء. تشكلت دموع غزيرة في عيون بيرو الكبيرة على الفور تقريباً.
التقطت هاي-إن الكتاب بينما استمرت مديرة المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة بهذا الرسم هو كَوْنِ الأرض بالأسفل ملونة بالكامل باللون الأسود.
’’يحتوي على رسومات من قبل ابنك، سو-هوه.‘‘
كان التنفس الناعم الإيقاعي من النوم العميق لسو-هوه أحلى وأكثر الموسيقى المهدئة إلى آذان ملك النمل السابق. ركع بحذر بجانب السرير حتى لا يوقظ الطفل النائم من قيلولته.
تُظهر الورقة البيضاء في الكتاب المذكور ’نملة‘ جميلة المظهر حسبما رسمها طفل صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أيها الكبير، تهانينا على ترقيتك!‘‘
لكن، لماذا كانت تَعْرِضُ هذا؟ لم تستطع هاي-إن أن تفهم على الفور إلى أين ستذهب هذه المحادثة، فسألت بالمقابل بتعبير محتار.
’’شكراً لمجيئك أيتها الآنسة تشا.‘‘
’’ما خطب هذا الرسم…؟؟‘‘
سو-هوه المشغول بالهروب من إيغريت الذي تطوع ليصبح معلم المدرسة الداخلية للفتى، ومن ثم، سو-هوه المشغول بأداء مبارزة وهمية مع بيليون باستخدام سيفه اللعبة.
ترددت مديرة المدرسة قليلاً قبل أن تترك تنهيدة ناعمة تخرج من شفتيها. وبعدها بدأت تشرح موقفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بحاجة إلى تعلم كيفية التعايش بين الناس العاديين مثل شخص عادي، بدلاً من مع جنود الظل.
’’طلب مدرس الصف-نيم من الأطفال رسم ’أصدقائهم المقربين‘ كما ترين.‘‘
قلبت هاي-إن صفحة أخرى.
’’…. آه.‘‘
سو-هوه المشغول بالهروب من إيغريت الذي تطوع ليصبح معلم المدرسة الداخلية للفتى، ومن ثم، سو-هوه المشغول بأداء مبارزة وهمية مع بيليون باستخدام سيفه اللعبة.
الآن بعد أن نظرت إلى الرسم مرة أخرى، كانت ’النملة‘ تقف على قدمين. حينها فقط أدركت هاي-إن أن هذا لم يكن رسم لنملة عادية، لكن المارشال بيرو بدلاً من ذلك.
ذكريات / قصص لاحقة
’’هناك آخرون بعد تلك الصفحة. عندما سأل معلم الصف-نيم سو-هوه إذا كان لديه أي أصدقاء آخرين، رسم هؤلاء تالياً.‘‘
’’إنه أنت، لقد رسمها سو-هوه.‘‘
قلبت هاي-إن صفحة أخرى.
حتى ذلك الحين…
كان هناك رسم لشخصية بشرية بشريط ريش أحمر مربوط برأسها بينما كنت تحمل ما كان واضحاً بأنّه سيف، بغض النظر عمن رآه.
ألن يكون من الجيد ترك هذا يمر بضحكة خافتة بسيطة؟ دخلت وخرجت من وجه جين-وو تعابير احتوت على مثل هذه الأفكار. أطلقت هاي-إن تنهيدة ناعمة ونقلت ما قالته لها مديرة المدرسة في وقتٍ سابقٍ من اليوم.
’إيغريت…‘
’’هناك آخرون بعد تلك الصفحة. عندما سأل معلم الصف-نيم سو-هوه إذا كان لديه أي أصدقاء آخرين، رسم هؤلاء تالياً.‘‘
تعرَّفت هاي-إن فوراً على بطل الرسمة، وأمسكت ببطء جبهتها بيد واحدة. قد يبدو كفارس جدير بالثقة لأولئك الذين يعرفونه لكن كيف سيبدو هذا الوضع في أعين الغرباء؟
نظر جين-وو إلى الرسمة في سعادة، فقط لكي يتم وخزه بقسوة من تحديق هاي-إن الحاد فتراجع عن ابتسامته بسرعة.
بدأ رأسها يتألم بمجرد التفكير في ذلك.
على الرغم من أنها نادرة، أشياء كهذه تحدث من حين لآخر- يرسم الأطفال الصغار العالم كما يرونه من خلال أعينهم.
بعد تلك الصفحة جاءت رسومات بيليون وسيفه السحري الممدد، وكذلك فانج، حتماً، بدأ رأس هاي-إن يصاب بصداع نصفي أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استذكر جين-وو تمثال ’السيد الإلهي‘ الذي يقف في منتصف ’منطقة الراحة الأبدية‘ ولم يستطع كبح ضحكته بعد الآن. حتى أنّ الدموع بدأت تتسلل من عينيه، لذا مسحها بسرعة وأغلق دفتر الرسم.
’…..‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’الأطفال الآخرون؟‘‘
فسرت المديرة تعبير هاي-إن العاجز عن الكلام بطريقة خاطئة وتكلمت بصوت قلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’إنها ليست مسألة مضحكة، أنت تعلم؟ ألق نظرة على الصفحة الأخيرة.‘‘
’’الرسم التالي هو ما رسمه سو-هوه كصورة لعائلته.‘‘
(قلب).
(قلب).
…. كان من المؤسف حقاً بأنّ هاي-إن لم تستطع كشف ما تعرفه للآخرين. أمكنها فقط هزّ رأسها.
انقلبت صفحة كراسة الرسم مجدداً وما رحب بها تالياً هو رسم لنفسها، ولِرجل بدا بأنه زوجها، جين-وو، وعدد لا يحصى من الشخصيات السوداء التي تقف خلفهم.
نشأ سو-هوه من أيام طفولته محاطاً بجنود الظل فلابد أنه اعتبرهم عائلته الممتدة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’طلب مدرس الصف-نيم من الأطفال رسم ’أصدقائهم المقربين‘ كما ترين.‘‘
’’هكذا نبدو في أعين سو-هوه.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…..‘
ظنت هاي-إن أن هذا الرسم يحتوي على نظرة ابنها البريئة لكن الدافئة، ولُسِعَ أنفها بالمشاعر.
سو-هوه بابتسامته المشرقة، بينما كان يركب على أكتاف بيرو ويسحب بقوة قرون استشعار ملك النمل.
لم يفهم مدرسو الصف المعنى وراء هذه الرسومات، فوقعوا في قدر كبير من الذعر، وتوصلوا إلى استنتاج بأنّ لابد من أنّ هناك مشكلة ما بِسو-هوه.
المال، أليس كذلك؟
وبالطبع، هذا يتضمن المديرة بنفسها، الشخص المسؤول عن طلب هاي-إن بأن تمرَّ على روضة الأطفال اليوم.
’’شكراً لمجيئك أيتها الآنسة تشا.‘‘
شكَّلت السيدة التي تبلغ منتصف العمر تعبيراً خطيراً جداً بينما كانت تتحدث.
’’آه، نعم. من فضلك.‘‘
’’الصفحة الأخيرة تحتوي على رسم سو-هوه ’لبيته‘. وهو السبب لِطلبي بحضورك اجتماع اليوم أيضاً.‘‘
في البداية، كانت روضة الأطفال تخشى من أنّ سو-هوه كان يتعرض لسوء المعاملة في المنزل، ولكنّهم لم يتمكنوا من العثور على أي أدلة على سوء المعاملة من مَرَحِ الولد وحُسْنِ السلوك الذي عرضه كل يوم.
أي نوع من الرسومات ستكون هذه المرة؟ بزوج من العيون المتوترة، قلبت تشا هاي-إن الصفحة الأخيرة.
’’…. آه.‘‘
كان هناك منزل صغير مريح.
فسرت المديرة تعبير هاي-إن العاجز عن الكلام بطريقة خاطئة وتكلمت بصوت قلق.
كان منزل عادي المظهر يقف منتصباً في وسط بعض الأراضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيونغ-نيم، أليس لديك أي أهداف أو رغبات؟ أعني، مثل، مكانة أفضل أو كسب الكثير من المال، هذا النوع من الأشياء.‘‘
المشكلة بهذا الرسم هو كَوْنِ الأرض بالأسفل ملونة بالكامل باللون الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير أن قرار الملك كان حازماً. مدركاً بأنّه لا توجد طريقة لتغيير رأي سيده، انخفض رأس بيرو إلى الأرض.
أكثر من سبعون بالمئة من رسومات دفتر الرسم كان يسيطر عليها اللون الأسود.
’’هيونغ-نيم، تهانينا.‘‘
’’لقد كنا نرعى العديد من الأطفال على مر السنين، ولكن لم نواجه أبداً مثل هذه الصور للأصدقاء والعائلة من طفل حتى الآن.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشأ سو-هوه من أيام طفولته محاطاً بجنود الظل فلابد أنه اعتبرهم عائلته الممتدة الآن.
أشارت مديرة المدرسة إلى الجزء الأسود من الرسم وتكلمت بصوت هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’إنها ليست مسألة مضحكة، أنت تعلم؟ ألق نظرة على الصفحة الأخيرة.‘‘
’’سأل معلم الفصل-نيم سو-هوه عن سبب رسم النصف السفلي من المنزل هكذا، وأجاب الفتى بأنّه هناك حيث يقيم أصدقاؤه وعائلته، وكذلك والده العملاق.‘‘
ظنت هاي-إن أن هذا الرسم يحتوي على نظرة ابنها البريئة لكن الدافئة، ولُسِعَ أنفها بالمشاعر.
’….. والده عملاق؟‘
’’بالمناسبة يا هيونغ-نيم… لماذا قبلت الترقية هذه المرة؟ أعني، كلما توسل إليك كبار الضباط لرفع السلم المهني، كنت دائماً ترفضهم، لذلك لماذا الآن؟‘‘
كان ذلك التفسير محيراً بما فيه الكفاية لجعل هاي-إن تميل رأسها بهذا الاتجاه وذاك، لكن مع ذلك، استطاعت أن تُخمِّنَ تقريباً كيف حدث هذا الرسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيدي… هل لي أن أُوَدِّعَ السيد الصغير؟]
لكن…
تدقيق : Drake Hale
هل تعرف لماذا يرسم سو-هوه هذا النوع من الصور؟‘‘
في البداية، كانت روضة الأطفال تخشى من أنّ سو-هوه كان يتعرض لسوء المعاملة في المنزل، ولكنّهم لم يتمكنوا من العثور على أي أدلة على سوء المعاملة من مَرَحِ الولد وحُسْنِ السلوك الذي عرضه كل يوم.
…. كان من المؤسف حقاً بأنّ هاي-إن لم تستطع كشف ما تعرفه للآخرين. أمكنها فقط هزّ رأسها.
تردد صوته برفق كما لو كان يتحدث داخل الأحلام. في نومه، حَوَّلَ سو-هوه جسده نحو موقع الصوت وتمتم بهدوء.
’’…. كما كنت أخشى.‘‘
على الرغم من أن ما قاله بدا وكأنه مزحة، لم يكن جين-وو يمزح هنا. بالطبع، كان سيه-هوان يعرف ذلك أيضاً.
أومأت المديرة برأسها كما لو أنها فهمت الوضع.
’’لقد كنا نرعى العديد من الأطفال على مر السنين، ولكن لم نواجه أبداً مثل هذه الصور للأصدقاء والعائلة من طفل حتى الآن.‘‘
في البداية، كانت روضة الأطفال تخشى من أنّ سو-هوه كان يتعرض لسوء المعاملة في المنزل، ولكنّهم لم يتمكنوا من العثور على أي أدلة على سوء المعاملة من مَرَحِ الولد وحُسْنِ السلوك الذي عرضه كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’طلب مدرس الصف-نيم من الأطفال رسم ’أصدقائهم المقربين‘ كما ترين.‘‘
على الرغم من أنها نادرة، أشياء كهذه تحدث من حين لآخر- يرسم الأطفال الصغار العالم كما يرونه من خلال أعينهم.
ذهبت القليل من الابتسامة من على وجه جين-وو.
’’ربما… من الممكن أن سو-هوه يمتلك موهبة عظيمة في الفن.‘‘
انقلبت صفحة كراسة الرسم مجدداً وما رحب بها تالياً هو رسم لنفسها، ولِرجل بدا بأنه زوجها، جين-وو، وعدد لا يحصى من الشخصيات السوداء التي تقف خلفهم.
أقنعت المديرة نفسها بهذا وابتسمت بلطف.
’إيغريت…‘
توقفت هاي-إن عن تشكيل تعبيرٍ كئيب، الآن بعد أن عرفت مصدر ’مشكلة‘ اليوم، وابتسمت بشكلٍ غريبٍ، أيضاً.
’’هيونغ-نيم، هلَّا ذهبنا؟‘‘
’’آه، نعم. نعم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Tasneem ZH
يا له من أمر مريح بأنها لم تكن مسألة كبيرة. تمكنّت من الاسترخاء أخيراً قليلاً.
’’….‘‘
لكنّ هذه الرسومات لم تكن نهاية عمل المديرة اليوم. تداولت مرة أخرى بشأن ما إذا كان ينبغي لها أن تتحدث عن هذا أم لا، قبل التوصل إلى قرار صعب ورفعت رأسها.
’’الرسم التالي هو ما رسمه سو-هوه كصورة لعائلته.‘‘
كانت النظرة في عينيها أشد بكثير من عندما قدَّمت تلك الرسومات.
’’إلى أن يتمكن سو-هوه من العيش بين أشخاص آخرين بدون أي مشاكل، أخطط لإغلاق قوى سو-هوه مؤقتاً وذكرياته عن جنود الظل.‘‘
’’آنسة تشا، في الحقيقة…. هناك شيء آخر أود أن أتحدث إليك عنه.‘‘
أراد جين-وو أن يبقى قريباً من مكان الحدث وأصحاب المناصب العليا. احترموا قراره كثيراً خصوصاً القائد وو جين-تشول. لسوء الحظ، ذلك لا يمكن أن يستمر إلى الأبد.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لم يكن لدي أي فكرة أن ابننا لديه مثل هذه الموهبة الرائعة في الفن.‘‘
في وحدة جرائم العنف في المنطقة الوسطى.
’’الصفحة الأخيرة؟‘‘
بعد إعلان نتائج امتحان الترقية، بدأت الأصوات المتحمسة في الظهور وملأت مكتب الوحدة.
لو قال جين-وو بأنه في يوم من الأيام أنتج ما يكفي من المال لصفع شركة محاماة ضخمة بجيوبهم العميقة في الوجه، كل ذلك لوحده في سن أصغر من شريكه الصغير، فهل سيصدقه الفتى؟
’’أيها الكبير، تهانينا على ترقيتك!‘‘
في الواقع، كانت هذه القوة سلاحاً مرعباً أخفاه ’إله مملكة أخرى‘ داخل أكثر جنوده إخلاصاً من أجل تدمير كل شيء خلقه.
’’تهانينا!‘‘
كان على جين-وو أن يقضي بعض الوقت محاطاً ببقية محققي الوحدة، وكان قادراً فقط على تخليص نفسه بعد ظهور شريكه لي سيه-هوان أخيراً.
’’يجب أن تشتري لنا جميعاً العصائر، ألا توافق أيها الكبير-نيم؟ لا، انتظر يا سيونغ المدير-نيم؟‘‘
[أوه يا ملكي….]
كان على جين-وو أن يقضي بعض الوقت محاطاً ببقية محققي الوحدة، وكان قادراً فقط على تخليص نفسه بعد ظهور شريكه لي سيه-هوان أخيراً.
بدأ جين-وو يخزنهم بهدوء في الفضاء الفرعي واحدة تلو الأخرى.
’’هيونغ-نيم، هلَّا ذهبنا؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك رسم لشخصية بشرية بشريط ريش أحمر مربوط برأسها بينما كنت تحمل ما كان واضحاً بأنّه سيف، بغض النظر عمن رآه.
’’نعم.‘‘
على العكس مع الكبار من خلال التفكير المنطقي والدراسة، فبذلك قد تغلبوا على الغرائز البدائية الذين ولدوا بها. يمكن للأطفال الشعور بالخوف من الموت أكثر بشكلٍ واضح.
ترك وراءهم كلمات التهنئة القادمة من هنا وهناك، فرَّ جين-وو بابتسامته اللامعة من المكتب.
معظم تلك الصور كان قد تم تصويرها جنباً إلى جنب مع جنود الظل.
لقد مر وقت كاف به كان لي سيه-هوان نفسه محققاً مخضرماً الآن. وسرعان ما هنأ الكبير شديد الاحترام.
’’….؟؟‘‘
’’هيونغ-نيم، تهانينا.‘‘
في تلك الليلة، حَلِمَ سو-هوه بالنمل والفرسان و الأورك وهم يرقصون بسعادة معه.
استعان جين-وو بابتسامة صامتة لتحل محل رده.
’مم؟‘
تشارك هو ولي سيه-هوان مزاحاً مرحاً بينما كانا يمشيان جنباً إلى جنب، لكن المحقق الأصغر قام بمسح محيطه بعينيه بحذر.
تُظهر الورقة البيضاء في الكتاب المذكور ’نملة‘ جميلة المظهر حسبما رسمها طفل صغير.
’’بالمناسبة يا هيونغ-نيم… لماذا قبلت الترقية هذه المرة؟ أعني، كلما توسل إليك كبار الضباط لرفع السلم المهني، كنت دائماً ترفضهم، لذلك لماذا الآن؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بيرو بتقبيل ظهر يد سو-هوه وهو جالسٌ في نهاية السرير، ووقف كل الجنود المختبئين في ظل ملك النمل السابق، وّدّعُوا أيضاً.
نظر جين-وو إلى سيه-هوان من زوايا عينيه بنظرة تقول: ’’ما المهم في ذلك؟‘‘ قبل الابتسام أثناء إجابته.
ذكريات / قصص لاحقة
’’لقد نفذت مني الأعذار لرفضي، كما ترى.‘‘
قلبت هاي-إن صفحة أخرى.
ضحك سيه-هوان بصوت عال على تلك الإجابة الرائعة.
[كن بصحة جيدة يا سيدي.]
’’أنت مدهش حقاً يا هيونغ-نيم. أنا أخبرك.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنت مدهش حقاً يا هيونغ-نيم. أنا أخبرك.‘‘
على الرغم من أن ما قاله بدا وكأنه مزحة، لم يكن جين-وو يمزح هنا. بالطبع، كان سيه-هوان يعرف ذلك أيضاً.
وجَّهَتْهَا المديرة إلى الأريكة على الجانب الآخر، واستقرت هاي-إن على الأريكة بينما أصبحت بشرتها أكثر كآبة من ذي قبل.
كما كان الحال مع كل مهنة تقريباً هناك، يعلو المحقق أكثر وأكثر من العمل الميداني كلما علت مرتبته أكثر.
[كن بصحة جيدة يا سيدي.]
أراد جين-وو أن يبقى قريباً من مكان الحدث وأصحاب المناصب العليا. احترموا قراره كثيراً خصوصاً القائد وو جين-تشول. لسوء الحظ، ذلك لا يمكن أن يستمر إلى الأبد.
’’عزيزي…؟‘‘
الآن، بما أنّ جميع الأعذار التي يمكن أن يمكن أن توقف محقق بسجل مذهل من الاعتقالات من التقدم في سيرته المهنية قد استنفدت، حتى جين-وو كان قد تُرك بدون أي خيار سوى قبول نتيجة الامتحان.
كريك…
’’هيونغ-نيم، أليس لديك أي أهداف أو رغبات؟ أعني، مثل، مكانة أفضل أو كسب الكثير من المال، هذا النوع من الأشياء.‘‘
[كن بصحة جيدة يا سيدي.]
المال، أليس كذلك؟
ترك وراءهم كلمات التهنئة القادمة من هنا وهناك، فرَّ جين-وو بابتسامته اللامعة من المكتب.
لو قال جين-وو بأنه في يوم من الأيام أنتج ما يكفي من المال لصفع شركة محاماة ضخمة بجيوبهم العميقة في الوجه، كل ذلك لوحده في سن أصغر من شريكه الصغير، فهل سيصدقه الفتى؟
ذهبت القليل من الابتسامة من على وجه جين-وو.
من المؤسف أن جين-وو لم يتذكر إلا الأيام التي كان يدير فيها نقابة آه-جين جنباً إلى جنب مع يو جين-هو، وابتلع الكلمات الراقصة على طرف لسانه.
***
’حسناً، لقد أصبحوا حقاً ذكريات بعيدة الآن، أليس كذلك…‘
التقطت هاي-إن الكتاب بينما استمرت مديرة المدرسة.
كان يستطيع السباحة في ذكريات الماضي لفترة قصيرة بينما كان على ركوب السيارة مع سيه-هوان، بدأ هاتفه يرن بصوتٍ عالٍ، لذا سحبه ليلقي نظرة.
معظم تلك الصور كان قد تم تصويرها جنباً إلى جنب مع جنود الظل.
’مم؟‘
’’آه، نعم. من فضلك.‘‘
كانت المكالمة من هاي-إن.
لا، كان عن ’نقاء‘ حواسهم.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيونغ-نيم، أليس لديك أي أهداف أو رغبات؟ أعني، مثل، مكانة أفضل أو كسب الكثير من المال، هذا النوع من الأشياء.‘‘
بعد التحدث على الهاتف، عاد جين-وو إلى المنزل في وقت أبكر من المعتاد، وبعد التحقق من رسومات سو-هوه، استطاع فقط الضحك بصمت.
’’الصفحة الأخيرة تحتوي على رسم سو-هوه ’لبيته‘. وهو السبب لِطلبي بحضورك اجتماع اليوم أيضاً.‘‘
’’لم يكن لدي أي فكرة أن ابننا لديه مثل هذه الموهبة الرائعة في الفن.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيدي… هل لي أن أُوَدِّعَ السيد الصغير؟]
من بينهم، التقطت عينيه رسم بيرو على وجه الخصوص. لا يجب أن يكون هناك طفل آخر في الخامسة من عمره يمكنه رسم نملة بهذه الروعة في العالم.
بعد تلقي إذن جين-وو، دخل بيرو غرفة سو-هو بحذر.
نظر جين-وو إلى الرسمة في سعادة، فقط لكي يتم وخزه بقسوة من تحديق هاي-إن الحاد فتراجع عن ابتسامته بسرعة.
تردد صوته برفق كما لو كان يتحدث داخل الأحلام. في نومه، حَوَّلَ سو-هوه جسده نحو موقع الصوت وتمتم بهدوء.
’’هم، همم.‘‘
[أوه يا ملكي….]
بعد رؤية زوجها يغير موقفه بسرعة هكذا، لم تستطع هاي-إن منع ابتسامتها من الخروج بعد الآن. عندها، تحدثت إلى جين-وو وكأنها تحاول إقناع نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب ملائة السرير بعناية إلى صدر الولد، ودَسَّهُ فيها. ثم وضع كفه على جبين الطفل النائم، حامت طاقة سحرية قوية لفترة وجيزة جداً بالقرب من أطراف أصابعه قبل أن تتركه في الخلف.
’’إنها ليست مسألة مضحكة، أنت تعلم؟ ألق نظرة على الصفحة الأخيرة.‘‘
لكن، لماذا كانت تَعْرِضُ هذا؟ لم تستطع هاي-إن أن تفهم على الفور إلى أين ستذهب هذه المحادثة، فسألت بالمقابل بتعبير محتار.
’’الصفحة الأخيرة؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يحتوي على رسومات من قبل ابنك، سو-هوه.‘‘
احتوت الصفحة الأخيرة على العمل الفني الأخير لسو-هوه، والمُسمَّى ’ببيتي‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب ملائة السرير بعناية إلى صدر الولد، ودَسَّهُ فيها. ثم وضع كفه على جبين الطفل النائم، حامت طاقة سحرية قوية لفترة وجيزة جداً بالقرب من أطراف أصابعه قبل أن تتركه في الخلف.
’’قال سو-هوه بأنّ الأرض السوداء هي حيث والده العملاق، لذا أيمكنك التفكير بـ… لماذا تبتسم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بحاجة إلى تعلم كيفية التعايش بين الناس العاديين مثل شخص عادي، بدلاً من مع جنود الظل.
’’لا، حسناً، الأمر فقط بأنني تذكرت شيئاً مضحكاً. هذا كل ما في الأمر.‘‘
’’شكراً لمجيئك أيتها الآنسة تشا.‘‘
استذكر جين-وو تمثال ’السيد الإلهي‘ الذي يقف في منتصف ’منطقة الراحة الأبدية‘ ولم يستطع كبح ضحكته بعد الآن. حتى أنّ الدموع بدأت تتسلل من عينيه، لذا مسحها بسرعة وأغلق دفتر الرسم.
تعرَّفت هاي-إن فوراً على بطل الرسمة، وأمسكت ببطء جبهتها بيد واحدة. قد يبدو كفارس جدير بالثقة لأولئك الذين يعرفونه لكن كيف سيبدو هذا الوضع في أعين الغرباء؟
ألن يكون من الجيد ترك هذا يمر بضحكة خافتة بسيطة؟ دخلت وخرجت من وجه جين-وو تعابير احتوت على مثل هذه الأفكار. أطلقت هاي-إن تنهيدة ناعمة ونقلت ما قالته لها مديرة المدرسة في وقتٍ سابقٍ من اليوم.
ترك وراءهم كلمات التهنئة القادمة من هنا وهناك، فرَّ جين-وو بابتسامته اللامعة من المكتب.
’’الأطفال الآخرون على ما يبدو خائفون من سو-هوه.‘‘
ذهبت القليل من الابتسامة من على وجه جين-وو.
’’….؟؟‘‘
بدأ جين-وو يخزنهم بهدوء في الفضاء الفرعي واحدة تلو الأخرى.
ذهبت القليل من الابتسامة من على وجه جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشارك هو ولي سيه-هوان مزاحاً مرحاً بينما كانا يمشيان جنباً إلى جنب، لكن المحقق الأصغر قام بمسح محيطه بعينيه بحذر.
’’الأطفال الآخرون؟‘‘
’’…. آه.‘‘
أومأت هاي-إن برأسها بتعبيرٍ قلق قبل أن تواصل تفسيرها.
نظر جين-وو إلى سيه-هوان من زوايا عينيه بنظرة تقول: ’’ما المهم في ذلك؟‘‘ قبل الابتسام أثناء إجابته.
’’بشرتهم تتغير بشكل سيء كلما حاول سو-هوه الاقتراب منهم. حتى عندما لا يتنمر أو يصرخ عليهم، ولكن لا يزال.‘‘
نُقِلَ قلب جندي الظل، الذي اعتنى و أحب سو-هوه مثل طفله، بالكامل إلى جين-وو.
’’….‘‘
’’آه، نعم. مرحباً.‘‘
الآن ذلك لم يكن شيئاً يمكنه أن يتستَّر بخصوصه. تصلَّبت تعابير جين-وو. اختفت الابتسامة السابقة منذ وقت طويل. الشيء الذي كان قلقاً بشأنه قد حدث حقاً.
كان على سو-هوه أن يتعلمها.
’الأطفال هم…‘
ظنت هاي-إن أن هذا الرسم يحتوي على نظرة ابنها البريئة لكن الدافئة، ولُسِعَ أنفها بالمشاعر.
الأطفال الصغار كانوا أنقى بكثير من البالغين. ولم يكن يتحدث ببساطة عن طريقتهم الغير ناضجة في النظر للأشياء.
بعد التحدث على الهاتف، عاد جين-وو إلى المنزل في وقت أبكر من المعتاد، وبعد التحقق من رسومات سو-هوه، استطاع فقط الضحك بصمت.
لا، كان عن ’نقاء‘ حواسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب ملائة السرير بعناية إلى صدر الولد، ودَسَّهُ فيها. ثم وضع كفه على جبين الطفل النائم، حامت طاقة سحرية قوية لفترة وجيزة جداً بالقرب من أطراف أصابعه قبل أن تتركه في الخلف.
على العكس مع الكبار من خلال التفكير المنطقي والدراسة، فبذلك قد تغلبوا على الغرائز البدائية الذين ولدوا بها. يمكن للأطفال الشعور بالخوف من الموت أكثر بشكلٍ واضح.
في الواقع، كانت هذه القوة سلاحاً مرعباً أخفاه ’إله مملكة أخرى‘ داخل أكثر جنوده إخلاصاً من أجل تدمير كل شيء خلقه.
السبب الذي جعل الأطفال الآخرين يتجنبون سو-هوه هو أنهم شعروا بظل الموت يحوم فوقه.
…. كان من المؤسف حقاً بأنّ هاي-إن لم تستطع كشف ما تعرفه للآخرين. أمكنها فقط هزّ رأسها.
’قوة ملك الظل…‘
’’بشرتهم تتغير بشكل سيء كلما حاول سو-هوه الاقتراب منهم. حتى عندما لا يتنمر أو يصرخ عليهم، ولكن لا يزال.‘‘
كانت قد أصبحت لجين-وو، فهذه الحقيقة منعتها من أن تصبح كارثة كاملة، لكن ذلك كان الأمر.
بتعبير يُظهر كم كان فخوراً بسو-هوه الآن القادر على نطق ’نملة‘ بشكل أكثر إيجازاً مقارنةً بالوقت الذي كان الطفل لا يزال يطارده قبل سنتين، قام بيرو بتوديعه.
في الواقع، كانت هذه القوة سلاحاً مرعباً أخفاه ’إله مملكة أخرى‘ داخل أكثر جنوده إخلاصاً من أجل تدمير كل شيء خلقه.
معظم تلك الصور كان قد تم تصويرها جنباً إلى جنب مع جنود الظل.
إذا كانت قوى ملك الظل التي لم يقصد إعطائها لابنه استمرت في النمو داخل سو-هوه، ف…
بتعبير يُظهر كم كان فخوراً بسو-هوه الآن القادر على نطق ’نملة‘ بشكل أكثر إيجازاً مقارنةً بالوقت الذي كان الطفل لا يزال يطارده قبل سنتين، قام بيرو بتوديعه.
’…. سيكون من المستحيل الاستمرار في حياة طبيعية.‘
يا له من أمر مريح بأنها لم تكن مسألة كبيرة. تمكنّت من الاسترخاء أخيراً قليلاً.
على أقل تقدير، كان هناك حاجة لكبت تلك القوة حتى يصل سو-هوه إلى سن حيث يمكن أن يمارس السيطرة الكاملة عليها.
أومأت هاي-إن برأسها بشكل متكرر بتعبير قوي. دفعت مديرة المدرسة بحذر إلى الأمام كراسة رسم.
تحولت نظرة جين-وو إلى جميع الصور المعلقة على جدار غرفة المعيشة. أكبرها كان زواج جين-وو وهاي-إن، يحيط بها العديد من صور ابنهما.
لم يكن لسو-هوه أي اتصال مع الأطفال من جيله حتى أصبح في الخامسة من عمره، واليوم كان بالضبط بعد أسبوع منذ أن قرر الآباء القلقون إرسال ابنهم إلى أقرب روضة أطفال.
معظم تلك الصور كان قد تم تصويرها جنباً إلى جنب مع جنود الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استذكر جين-وو تمثال ’السيد الإلهي‘ الذي يقف في منتصف ’منطقة الراحة الأبدية‘ ولم يستطع كبح ضحكته بعد الآن. حتى أنّ الدموع بدأت تتسلل من عينيه، لذا مسحها بسرعة وأغلق دفتر الرسم.
سو-هوه بابتسامته المشرقة، بينما كان يركب على أكتاف بيرو ويسحب بقوة قرون استشعار ملك النمل.
’’عزيزي…؟‘‘
سو-هوه المشغول بالهروب من إيغريت الذي تطوع ليصبح معلم المدرسة الداخلية للفتى، ومن ثم، سو-هوه المشغول بأداء مبارزة وهمية مع بيليون باستخدام سيفه اللعبة.
’’ربما… من الممكن أن سو-هوه يمتلك موهبة عظيمة في الفن.‘‘
كان هناك الكثير من الآخرين.
[هذا…؟]
بدأ جين-وو يخزنهم بهدوء في الفضاء الفرعي واحدة تلو الأخرى.
’’لا، حسناً، الأمر فقط بأنني تذكرت شيئاً مضحكاً. هذا كل ما في الأمر.‘‘
’’عزيزي…؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’الأطفال هم…‘
’’إلى أن يتمكن سو-هوه من العيش بين أشخاص آخرين بدون أي مشاكل، أخطط لإغلاق قوى سو-هوه مؤقتاً وذكرياته عن جنود الظل.‘‘
أي نوع من الرسومات ستكون هذه المرة؟ بزوج من العيون المتوترة، قلبت تشا هاي-إن الصفحة الأخيرة.
كان على سو-هوه أن يتعلمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…..‘
كان بحاجة إلى تعلم كيفية التعايش بين الناس العاديين مثل شخص عادي، بدلاً من مع جنود الظل.
في البداية، كانت روضة الأطفال تخشى من أنّ سو-هوه كان يتعرض لسوء المعاملة في المنزل، ولكنّهم لم يتمكنوا من العثور على أي أدلة على سوء المعاملة من مَرَحِ الولد وحُسْنِ السلوك الذي عرضه كل يوم.
حتى ذلك الحين…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النظرة في عينيها أشد بكثير من عندما قدَّمت تلك الرسومات.
تماماً كما دخلت الصورة الأخيرة المتبقية للتخزين داخل الفضاء الثانوي، خرج بيرو من الأرض بعد معرفة قرار جين-وو.
…. كان من المؤسف حقاً بأنّ هاي-إن لم تستطع كشف ما تعرفه للآخرين. أمكنها فقط هزّ رأسها.
[أوه يا ملكي….]
بعد التحدث على الهاتف، عاد جين-وو إلى المنزل في وقت أبكر من المعتاد، وبعد التحقق من رسومات سو-هوه، استطاع فقط الضحك بصمت.
نُقِلَ قلب جندي الظل، الذي اعتنى و أحب سو-هوه مثل طفله، بالكامل إلى جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك رسم لشخصية بشرية بشريط ريش أحمر مربوط برأسها بينما كنت تحمل ما كان واضحاً بأنّه سيف، بغض النظر عمن رآه.
غير أن قرار الملك كان حازماً. مدركاً بأنّه لا توجد طريقة لتغيير رأي سيده، انخفض رأس بيرو إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستطيع السباحة في ذكريات الماضي لفترة قصيرة بينما كان على ركوب السيارة مع سيه-هوان، بدأ هاتفه يرن بصوتٍ عالٍ، لذا سحبه ليلقي نظرة.
بانخفاض نظرة ملك النمل السابق، دخل رسم فجأة مجال نظره. لقد كانت كراسة رسم سو-هوه التي كان قد دفعها جين-وو للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبرت هاي-إن مدخل مكتب مديرة روضة الأطفال بتعبير متوتر على وجهها.
[هذا…؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’….. والده عملاق؟‘
’’إنه أنت، لقد رسمها سو-هوه.‘‘
’’بشرتهم تتغير بشكل سيء كلما حاول سو-هوه الاقتراب منهم. حتى عندما لا يتنمر أو يصرخ عليهم، ولكن لا يزال.‘‘
كان بسهولة أفضل تصوير لِبيرو كان قد رآه مرسوماً على هذه الصفحة البيضاء. تشكلت دموع غزيرة في عيون بيرو الكبيرة على الفور تقريباً.
إذا كانت قوى ملك الظل التي لم يقصد إعطائها لابنه استمرت في النمو داخل سو-هوه، ف…
[سيدي… هل لي أن أُوَدِّعَ السيد الصغير؟]
[أوه يا ملكي….]
إيماءة.
ترددت مديرة المدرسة قليلاً قبل أن تترك تنهيدة ناعمة تخرج من شفتيها. وبعدها بدأت تشرح موقفها.
بعد تلقي إذن جين-وو، دخل بيرو غرفة سو-هو بحذر.
كريك…
يا له من أمر مريح بأنها لم تكن مسألة كبيرة. تمكنّت من الاسترخاء أخيراً قليلاً.
كان التنفس الناعم الإيقاعي من النوم العميق لسو-هوه أحلى وأكثر الموسيقى المهدئة إلى آذان ملك النمل السابق. ركع بحذر بجانب السرير حتى لا يوقظ الطفل النائم من قيلولته.
وجَّهَتْهَا المديرة إلى الأريكة على الجانب الآخر، واستقرت هاي-إن على الأريكة بينما أصبحت بشرتها أكثر كآبة من ذي قبل.
[سيدي…. نيابةً عن كل جنود الظل، سأودعك.]
’’يجب أن تشتري لنا جميعاً العصائر، ألا توافق أيها الكبير-نيم؟ لا، انتظر يا سيونغ المدير-نيم؟‘‘
تردد صوته برفق كما لو كان يتحدث داخل الأحلام. في نومه، حَوَّلَ سو-هوه جسده نحو موقع الصوت وتمتم بهدوء.
تدقيق : Drake Hale
’’النملة القائد… النملة القائد.‘‘
’’آه، نعم. نعم.‘‘
بتعبير يُظهر كم كان فخوراً بسو-هوه الآن القادر على نطق ’نملة‘ بشكل أكثر إيجازاً مقارنةً بالوقت الذي كان الطفل لا يزال يطارده قبل سنتين، قام بيرو بتوديعه.
لقد مر وقت كاف به كان لي سيه-هوان نفسه محققاً مخضرماً الآن. وسرعان ما هنأ الكبير شديد الاحترام.
[لقد كان شرفٌ لي خدمتك يا سيدي. حتى نلتقي مرة أخرى في المرة القادمة، أدعو من أجل صحتك الجيدة.]
’’عزيزي…؟‘‘
قام بيرو بتقبيل ظهر يد سو-هوه وهو جالسٌ في نهاية السرير، ووقف كل الجنود المختبئين في ظل ملك النمل السابق، وّدّعُوا أيضاً.
’’لقد كنا نرعى العديد من الأطفال على مر السنين، ولكن لم نواجه أبداً مثل هذه الصور للأصدقاء والعائلة من طفل حتى الآن.‘‘
[سيدي، حتى بغيابي، أدعو بأن تلتزم بدقة بجداول دراستك…]
إيماءة.
[كن بصحة جيدة يا سيدي.]
لكن، لماذا كانت تَعْرِضُ هذا؟ لم تستطع هاي-إن أن تفهم على الفور إلى أين ستذهب هذه المحادثة، فسألت بالمقابل بتعبير محتار.
[(نشيج)، (استنشاق)، (عـــــــــويل)، واااااه….]
الآن ذلك لم يكن شيئاً يمكنه أن يتستَّر بخصوصه. تصلَّبت تعابير جين-وو. اختفت الابتسامة السابقة منذ وقت طويل. الشيء الذي كان قلقاً بشأنه قد حدث حقاً.
بنهاية الوداع الآن، نظر بيرو خلفه. كان جين-وو هناك، يومئ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير أن قرار الملك كان حازماً. مدركاً بأنّه لا توجد طريقة لتغيير رأي سيده، انخفض رأس بيرو إلى الأرض.
سحب ملائة السرير بعناية إلى صدر الولد، ودَسَّهُ فيها. ثم وضع كفه على جبين الطفل النائم، حامت طاقة سحرية قوية لفترة وجيزة جداً بالقرب من أطراف أصابعه قبل أن تتركه في الخلف.
’إيغريت…‘
عندما يفتح سو-هوه عينيه مرة أخرى، كل قواه وذكرياته الاستثنائية ستختفي.
’حسناً، لقد أصبحوا حقاً ذكريات بعيدة الآن، أليس كذلك…‘
’احلم بحلم جيد يا بني…‘
اتصلت بها الحضانة فجأة، وطلبت منها الحضور لاجتماع اليوم. كانت هاي-إن قلقة حقاً من أن شيئاً ما قد حدث لسو-هوه أو أن ابنها قد فعل شيئاً خاطئاً.
قَبَّلَ جين-وو ابنه بخفَّة وهو نائمٌ مثل ملاكٍ صغير، وغادر الغرفة مُغلقاً الباب خلفه بهدوء.
كانت المكالمة من هاي-إن.
في تلك الليلة، حَلِمَ سو-هوه بالنمل والفرسان و الأورك وهم يرقصون بسعادة معه.
قَبَّلَ جين-وو ابنه بخفَّة وهو نائمٌ مثل ملاكٍ صغير، وغادر الغرفة مُغلقاً الباب خلفه بهدوء.
ترجمة: Tasneem ZH
’’آه، نعم. مرحباً.‘‘
تدقيق : Drake Hale
إذا كانت قوى ملك الظل التي لم يقصد إعطائها لابنه استمرت في النمو داخل سو-هوه، ف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…..‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات