روتينك اليومي (6)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الأثناء، حدق وو جين-تشول في رسمه الخاص لبعض الوقت كما لو أنه سيترك كل ملحقاته التي تجعله يبقى لوقت أطول.
القصة الجانبية 11
’’سأنتظر ردك المناسب.‘‘
5. روتينك اليومي (6)
بينما كان يعتقد أنه سينادي الأصغر، و يعطي الفتى وجبة خفيفة، قام وو جين-تشول بالانحناء بأدب تجاه رحيل جين-وو، والآن ظهر ظل خافت على مسافة بعيدة.
’’صورة الوحش تلك، هل، يمكن أن تكون لي كتذكار؟‘‘
’’إيه-إيوك!!‘‘
قبل بضع ساعات.
للتفكير في أن قاتل أكثر من عشرة ملايينٍ من الأعداء منذ ما يقارب الثلاثين سنة في فجوة ما بين الجدران المُتكوِّن من أبعادٍ مختلفة، حيث لا شيء واحد يمكن أن يُجَدْ….
كتذكار من أجل لمّ شمله مع وو جين-تشول، أراد جين-وو رسم بيرو الذي رسمه المحقق على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سيونغ هانتر-نيم لقد… فعلتها.‘‘
’حسناً، إنه يشبه بيرو نوعاً ما، لذا أريده بسبب ذلك…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم جين-وو بهدوء.
بالطبع، لم يفكر شخص معين مختبئاً في ظله مثل سيده، مع ذلك.
ردّ جين-وو بحذر.
[أوه يا مـــلـــكـــي!! أتوسل إليك بألا تنخدع بتلك الخربشة الرديئة!]
لوّح جين-وو بيده أثناء رحيله، وابتسم وو جين-تشول بلطف كَرَدِّ فعلٍ صامت.
توسل بيرو بيأس لسيده بأنّه لم يكن قريباً بالشكل من ذلك القبيح في الرسمة، لكنّ جين-وو ببساطة ترك ذلك الانتحاب يدخل في أذنٍ ويخرج من الأخرى.
’’أنا لا أندم على أي شيء.‘‘
في تلك الأثناء، حدق وو جين-تشول في رسمه الخاص لبعض الوقت كما لو أنه سيترك كل ملحقاته التي تجعله يبقى لوقت أطول.
’’ومع ذلك، حياة صديقي معلقة على كفة الميزان، لذا لا أستطيع البقاء لفترة طويلة جداً.‘‘
في وقت قليل لاحق، مع ذلك…
تسربت ضحكة خافتة تلقائياً من فمه بعد سماع ذلك التقييم البليغ الرائع الذي لم يترك مجالاً للنقض، وفي الوقت نفسه، تذكَّرَ وجه أصغر محقق كان قد تطوع بالفعل للانضمام إلى مثل هذه الفرقة بإرادته الحرة.
(تمزيق)…
اختفت الابتسامة في لحظة من وجه المحقق بعد أن أنهى تلك الكلمات.
…. مزق الصفحة بشكلٍ نظيفٍ من المذكرة. مد وو جين-تشول يده الممسكة بالرسمة إلى جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع وو جين-تشول صوت جين-وو، وفي تلك اللحظة، شعر بوخزة في أنفه مرة أخرى.
’’ها هي.‘‘
كل ما حدث – منذ ذهابه هو ووالده إلى مباراة بيسبول بينما كانا يمسكان أيديهما أثناء عطلة نهاية الأسبوع؛ الشواء الذي طبخته الأم بعناية وحب كبيرين؛ ابتسامة أخته الصغيرة، المشرقة وغير مصقولة بسبب الخوف من الوحوش….
’’شكراً لك.‘‘
…. هلوسة سمعية أخرى كانت قد اهتزت داخل رأسه.
قَبِلَ جين-وو الرسمة بكل سرور.
أمال وو جين-تشول برأسه بهذه الطريقة وتلك قبل أن يحاول نزول الخطوات القليلة المتبقية إلى الطابق الأرضي، فقط لسماع صوتٍ آخر مرة أخرى.
وخلال تلك العملية، لمست يد المحقق طرف إصبع جين-وو لفترة وجيزة.
’’ها هي.‘‘
بالتأكيد لم يكن شيئاً مهماً في المخطط الكبير للأشياء. ولكنّ الأحداث الهائلة التي تركت بصمتها في كتب التاريخ بدأت أحياناً بأشياء صغيرة تبدو تافهة.
بالطبع، لم يفكر شخص معين مختبئاً في ظله مثل سيده، مع ذلك.
استدار وو جين-تشول، وأسرع بهبوط الدرج.
’’سيونغ جين-وو هانتر-نيم.‘‘
’كنت أعرف ذلك، هذا الشيء كله عبارة عن خطأ غبي.‘‘
بالطبع، لم يفكر شخص معين مختبئاً في ظله مثل سيده، مع ذلك.
كان الندم يملأه بسرعة.
– رئيس الجمعية. هل تثق بي؟
لأنه متحمساً جدّاً لاحتمال العثور على دليل، انتهى به الأمر بفعل شيءٍ لن يكون قادراً على توضيحه حتى إلى أصغر محقق في الفرقة بوجه جدّي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بدأ مثل هذا الشعور بالواجب يتدفق في قلبه، ولكن في نفس الوقت، انتابه شعور بعدم اليقين أيضاً، متسائلاً ما إذا كان على وشك القيام به كان من أجل ذلك الرجل.
اندفع الشعور بالإحراج والندم في مثل المد والجزر، الآن بعد أن كان هذا كل ما كان عليه أن يظهر من جهده.
’’هم طلاب كبار جيدون. بالتأكيد، يمكن لِسلسلتهم التنافسية أن تكون مبالغٌ بها قليلاً في بعض الأحيان، ولكن….‘‘
’دائماً ما تبدو السلالم طويلة جداً بالأيام التي تشبه اليوم، أليس كذلك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم المحقق وو جين-تشول بمرارة لنفسه بينما كان ينزل الدرج، لكن بعد ذلك، كان على خطواته أن تتوقف فجأة.
تمتم المحقق وو جين-تشول بمرارة لنفسه بينما كان ينزل الدرج، لكن بعد ذلك، كان على خطواته أن تتوقف فجأة.
-سيونغ جين-وو هانتر-نيم!!
’مم….؟‘
’’أرجوك لا تفعل. سمعتُ بأنّ هناك الكثير من العمل، لكن الراتب سيء جداً.‘‘
السبب هو في سماعه فجأة لصوت من مكانٍ ما.
بالكاد تمكن من ابتلاع تلك الكلمات التي خرجت تقريباً من فمه. لأنّه كان يعلم أن كلمات الامتنان البسيطة هذه لا يمكن أن تنقل مشاعره الحقيقية إلى الصياد سيونغ جين-وو.
– رئيس الجمعية. هل تثق بي؟
’’لا، أنا لسن نادم.‘‘
’…..؟؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’مـ-ما هذا بحق الجحيم؟!‘
تجمد وو جين-تشول عندما زحف شعور البرد على عموده الفقري وسرعان ما مسح بنظره إلى أعلى وأسفل حيث كان. لم ير أحداً ينزل من الدرج أو يصعد من الأسفل.
’’في هذه الحالة، أنا أتفهّم الأمر. اسمح لي بأن أصل إلى الموضوع الرئيسي إذاً.‘‘
كانت الفصول لا تزال مستمرة، لذلك كانت خطوات المدرسة حرفياً، هادئة وساكنة.
’’نعم، بالطبع، أثق بك.‘‘
أمال وو جين-تشول برأسه بهذه الطريقة وتلك قبل أن يحاول نزول الخطوات القليلة المتبقية إلى الطابق الأرضي، فقط لسماع صوتٍ آخر مرة أخرى.
رجل مسن يخرج ليمشي كلبه، والناس يُمَرِّنون عضلاتهم بالقرب من معدات التمرين في الحديقة…
– نعم، بالطبع، أثق بك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الصوت الذي لم يسمعه من قبل وكلماته الخاصة التي لم ينطق بها من قبل أيضاً، بصنع فوضى من عقله. اصطدمت به نوبة شديدة من الارتباك كتيار الماء الذي لا يمكن إيقافه.
هذه المرة، كان صوته.
– هانتر-نيم.
’مـ-ما هذا بحق الجحيم؟!‘
اندفع الشعور بالإحراج والندم في مثل المد والجزر، الآن بعد أن كان هذا كل ما كان عليه أن يظهر من جهده.
أي شخص بشخصية خائفة بسهولة سيقرفص أو يبدأ بالصراخ من الخوف الآن. لكنّ وو جين-تشول لم يكن واحداً منهم وببساطة ظلَّ هادئاً بينما قام بمسح محيطه مرة أخرى، قبل سحب ورقة مذكرة وقلم بتعبير كئيب كان قد تشكّل على وجهه.
’’مؤخراً، العديد من المجرمين المتصلب زيارة مكاتبنا كل الأنين حول نفس الشيء بالضبط. يقولون أنه من الصعب كسب لقمة العيش مع وحوش الظل حولها.‘‘
’أسمع فجأة هلوسات سمعية. هل يمكن أن يكون شعور الخسارة الذي أشعر به، أو أنّ وحش النمل الذي شهدته كان دليلاً على شيء خاطئ في دماغي؟‘
في هذا العالم، في هذا المكان، لم يكن هناك بوابات. لا وحوش. لا معارك.
تم توقيع نهاية الملاحظة القصيرة بخربشة علامة استفهام بقلمه.
أخبر الضوء في عيني جين-وو كل شيء يجب معرفته.
شعر وو جين-تشول بالغرابة الآن ووضع ورقة المذكرات داخل جيبه الداخلي وهبط مسرعاً بقية الدرجات. وبسرعة أكبر من ذلك، هرب من مبنى المدرسة.
’’لهذا السبب بالتحديد نعمل بجد، كما ترى – لخلق عالم كهذا.‘‘
لكن بعد ذلك…
صرّ وو جين-تشول على أسنانه، وغطى كلتا أذنيه.
…. هلوسة سمعية أخرى كانت قد اهتزت داخل رأسه.
اندفع الشعور بالإحراج والندم في مثل المد والجزر، الآن بعد أن كان هذا كل ما كان عليه أن يظهر من جهده.
– في هذه الحالة، أتمنى أن تُصدق كل شيءٍ أنا على وشك أن أُريك إياه.
كان يتصرف حالياً على هذا الافتراض الذي لا أساس له وهو بأنّ الصياد سيونغ جين-وو لم يغادر المدرسة بعد.
’’إييك!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’وإذا أتيحت لي نفس الفرصة مراراً وتكراراً، فسأتخذ نفس القرار في كل مرة.‘‘
صرّ وو جين-تشول على أسنانه، وغطى كلتا أذنيه.
وخلال تلك العملية، لمست يد المحقق طرف إصبع جين-وو لفترة وجيزة.
بدأ الصوت الذي لم يسمعه من قبل وكلماته الخاصة التي لم ينطق بها من قبل أيضاً، بصنع فوضى من عقله. اصطدمت به نوبة شديدة من الارتباك كتيار الماء الذي لا يمكن إيقافه.
تدقيق : Drake Hale
’’مـ-ما هذا بحق الجحيم؟!‘‘
أخبر الضوء في عيني جين-وو كل شيء يجب معرفته.
وبعد ذلك، من بين كل تلك الأصوات التي كات تدور في رأسه، كان هناك هذه العبارة التي ظلت ترن بوضوح.
رجل مسن يخرج ليمشي كلبه، والناس يُمَرِّنون عضلاتهم بالقرب من معدات التمرين في الحديقة…
– سيونغ جين-وو هانتر-نيم.
تدقيق : Drake Hale
– هانتر-نيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتذكار من أجل لمّ شمله مع وو جين-تشول، أراد جين-وو رسم بيرو الذي رسمه المحقق على الفور.
– في هذه الحالة، ماذا يجب أن… لا، ماذا علي أن أفعل لمساعدتك يا هانتر-نيم؟
اختفت الابتسامة في لحظة من وجه المحقق بعد أن أنهى تلك الكلمات.
– هانتر-نيم!
’’هم طلاب كبار جيدون. بالتأكيد، يمكن لِسلسلتهم التنافسية أن تكون مبالغٌ بها قليلاً في بعض الأحيان، ولكن….‘‘
-سيونغ جين-وو هانتر-نيم!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’في هذه الحالة، أتمنى أن تُصدق كل شيءٍ أنا على وشك أن أُريك إياه.‘‘
اسم أبى أن يترك رأسه وشأنه. اسم الصياد سيونغ جين-وو.
هل يمكن أن يكون ذلك… لم يرد أن يتم مقاطعة حياته اليومية المسالمة؟
’إذا كان سيونغ جين-وو، عندها… أليس هذا اسم الطالب الذي قابلته للتو؟‘
كانت الفصول لا تزال مستمرة، لذلك كانت خطوات المدرسة حرفياً، هادئة وساكنة.
كان قد سمع بأنّ المرضى الذين يعانون من اضطرابات عقلية غالباً ما أتوا بقصص مجنونة تُظهِر الناس في حياتهم. هل يمكن أن يحدث شيء كهذا داخل رأسه الآن؟
…. كل تلك كانت أشياء ثمينة لا يمكن قياسها بأي قيمة مالية.
تقدم وو جين-تشول للأمام بينما كان جسده يتأرجح بشكلٍ غير مستقر. ظل يعبس في ألم بينما قصف الصداع النصفي بشراسة صدغيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد وو جين-تشول عندما زحف شعور البرد على عموده الفقري وسرعان ما مسح بنظره إلى أعلى وأسفل حيث كان. لم ير أحداً ينزل من الدرج أو يصعد من الأسفل.
حتى في ذلك الوقت، حتى لو كان ما بداخل رأسه قد أصبح معقداً جداً وفوضوي لدرجة أنّه لم يعرف كيف يكشف كل الأفكار المتشابكة هناك – في كل مرة يستذكر اسم ’سيونغ جين-وو هانتر-نيم‘، يشعر بأنّ هناك فجوة كبيرة في قلبه كانت تمتلئ ببطء لأسباب غريبة.
تسربت ضحكة خافتة تلقائياً من فمه بعد سماع ذلك التقييم البليغ الرائع الذي لم يترك مجالاً للنقض، وفي الوقت نفسه، تذكَّرَ وجه أصغر محقق كان قد تطوع بالفعل للانضمام إلى مثل هذه الفرقة بإرادته الحرة.
سقط وو جين-تشول على مقعد في الحديقة، وبدأ بالتمتمة مراراً وتكراراً بالاسم الذي استمر في السباحة داخل عقله.
ومع ذلك، فإنّ الشاب لم يُظهر أي ردود فعل عندما ظهر المحقق في هذا المكان من خلال سلسلة من المصادفات، قبل السماح له بهدوء بالمضي في طريقه.
’الصياد سيونغ جين-وو، الصياد سيونغ جين-وو، الصياد سيونغ جين-وو…
’’شكراً لك يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم.‘‘
هذا الاسم يحمل الدليل.
’…. لا، انتظر. لا يجب أن أفعل هذا.‘
أنا بالتأكيد أعرف ذلك الاسم سيونغ جين-وو.
’دائماً ما تبدو السلالم طويلة جداً بالأيام التي تشبه اليوم، أليس كذلك؟‘‘
يجب أن أتذكر ذلك.
يجب أن أسحبه إلى الفضاء*.
يجب أن أسحبه إلى الفضاء*.
’…. لا، انتظر. لا يجب أن أفعل هذا.‘
(*: الفضاء بمعنى الأرض الخالية.)
استدار وو جين-تشول، وأسرع بهبوط الدرج.
يجب أن أجد كل الذكريات المتعلقة به، وسبب محو تلك الذكريات من ذهني.‘
استطاع قول ذلك بثقة مطلقة.
’’إيه-إيوك!!‘‘
– في هذه الحالة، أتمنى أن تُصدق كل شيءٍ أنا على وشك أن أُريك إياه.
بينما كان لا يزال يعاني من الصداع النصفي، قاتل وو جين-تشول بقوة ليتذكر ذكرياته، وفي النهاية، ظهر مشهد معين في رأسه.
’’يبدو أنك تعيش حياة رائعة الآن.‘‘
’’رئيس الجمعية. هل تثق بي؟‘‘
(*: الفضاء بمعنى الأرض الخالية.)
’’نعم، بالطبع، أثق بك.‘‘
’’يا إلهي…‘‘
’’في هذه الحالة، أتمنى أن تُصدق كل شيءٍ أنا على وشك أن أُريك إياه.‘‘
أنا بالتأكيد أعرف ذلك الاسم سيونغ جين-وو.
’’عفواً؟‘‘
شعر وو جين-تشول بالغرابة الآن ووضع ورقة المذكرات داخل جيبه الداخلي وهبط مسرعاً بقية الدرجات. وبسرعة أكبر من ذلك، هرب من مبنى المدرسة.
اقترب طرف إصبع ينتمي لشخص ما من جبهته. في اللحظة التي لمس فيها جلده، صبغ الظلام وجهه لفترة قصيرة، ولكن خلال ذلك الوقت، عدد لا يحصى من الصور مرت أمام عينيه.
بالتأكيد، حوَّلَ الشاب نظره تجاهه، جسده كله الآن متجمد تماماً بشكل متيبس. كان هناك تعبير عن مفاجأة حقيقية محفورة على وجهه.
تلك كانت الذكريات التي تربط الماضي والحاضر والمستقبل وقد احتوت على قصص البوابات والوحوش والصيادين والحكام والملوك.
صرّ وو جين-تشول على أسنانه، وغطى كلتا أذنيه.
’’هذا، هذا لا يمكن أن يكون… كيف يمكن لشيء كهذا أن يكون…؟‘‘
’الصياد سيونغ جين-وو، الصياد سيونغ جين-وو، الصياد سيونغ جين-وو…
لم يستطع وو جين-تشول إنهاء ما أراد قوله، وجين-وو، والذي هو الآن ملك الظل، أجاب بتعبير وحيد.
ترجمة: Tasneem ZH
’’حسناً، ذكريات الوجود الأعلى لا تتأثر بتدفق الوقت، كما ترى.‘‘
’’إييك!!‘‘
وبالفعل، فإنّ ذكريات الملك تتخطى بسهولة حدود الزمن نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم المحقق وو جين-تشول بمرارة لنفسه بينما كان ينزل الدرج، لكن بعد ذلك، كان على خطواته أن تتوقف فجأة.
’’(لهاث)، (لهاث)…‘‘
سقط وو جين-تشول على مقعد في الحديقة، وبدأ بالتمتمة مراراً وتكراراً بالاسم الذي استمر في السباحة داخل عقله.
كان وو جين-تشول يلهث بشكلٍ ثقيل وبصعوبة كبيرة بعد خروجه من ذكريات الماضي. للحظة قصيرة من الزمن والتي لم يعد لها وجود، كان وعيه مرتبطاً بِجين-وو الذي كان وجود أعلى.
كانت الفصول لا تزال مستمرة، لذلك كانت خطوات المدرسة حرفياً، هادئة وساكنة.
وحدث بعد ذلك بأنّ الذكريات المُحكمة الإغلاق في مكانٍ ما داخل روحه تم فتحها من خلال اتصال آخر مع جين-وو، وتم إعادتها إلى منطقة وعيه.
كان وو جين-تشول يلهث بشكلٍ ثقيل وبصعوبة كبيرة بعد خروجه من ذكريات الماضي. للحظة قصيرة من الزمن والتي لم يعد لها وجود، كان وعيه مرتبطاً بِجين-وو الذي كان وجود أعلى.
’’يا إلهي…‘‘
للتفكير في أن قاتل أكثر من عشرة ملايينٍ من الأعداء منذ ما يقارب الثلاثين سنة في فجوة ما بين الجدران المُتكوِّن من أبعادٍ مختلفة، حيث لا شيء واحد يمكن أن يُجَدْ….
امتلأ ببطء الشعور بالفراغ الذي شعر به كما لو كان هناك ثقب في زاوية قلبه، وبدأت الدموع الدافئة تتساقط من عيني وو جين-تشول.
في هذا العالم، في هذا المكان، لم يكن هناك بوابات. لا وحوش. لا معارك.
ثم تذكر السؤال الذي طرحه على جين-وو بعد أن علم بما يخطط له الأخير.
كل ما حدث – منذ ذهابه هو ووالده إلى مباراة بيسبول بينما كانا يمسكان أيديهما أثناء عطلة نهاية الأسبوع؛ الشواء الذي طبخته الأم بعناية وحب كبيرين؛ ابتسامة أخته الصغيرة، المشرقة وغير مصقولة بسبب الخوف من الوحوش….
– سيونغ هانتر-نيم، هل تخطط لمحاربة هذه الأشياء؟ لوحدك؟
’…. لا، انتظر. لا يجب أن أفعل هذا.‘
كان الجواب على هذا السؤال أمام عينيه مباشرة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع وو جين-تشول إنهاء ما أراد قوله، وجين-وو، والذي هو الآن ملك الظل، أجاب بتعبير وحيد.
كان هناك شاب اسمه مجهول، يمشي عن مقعد الحديقة بينما يستمع للموسيقى من خلال زوج من سماعات الأذن؛ زوج من الأحبّاء يمشون بجانبه بينما يهمسون بحبهم الأبدي لبعضهم البعض…
حتى في ذلك الوقت، حتى لو كان ما بداخل رأسه قد أصبح معقداً جداً وفوضوي لدرجة أنّه لم يعرف كيف يكشف كل الأفكار المتشابكة هناك – في كل مرة يستذكر اسم ’سيونغ جين-وو هانتر-نيم‘، يشعر بأنّ هناك فجوة كبيرة في قلبه كانت تمتلئ ببطء لأسباب غريبة.
رجل مسن يخرج ليمشي كلبه، والناس يُمَرِّنون عضلاتهم بالقرب من معدات التمرين في الحديقة…
’’لا، أنا لسن نادم.‘‘
في هذا العالم، في هذا المكان، لم يكن هناك بوابات. لا وحوش. لا معارك.
كانت الفصول لا تزال مستمرة، لذلك كانت خطوات المدرسة حرفياً، هادئة وساكنة.
شاهد وو جين-تشول الآن المعجزة التي خلقها الرجل بيديه، هذا السلام المدهش، وبدأت الدموع الغزيرة والدافئة بغمر عينيه.
ترجمة: Tasneem ZH
’’سيونغ هانتر-نيم لقد… فعلتها.‘‘
’’لا، أنا لسن نادم.‘‘
تذكر وو جين-تشول صرخات الكثير من الناس الذين وافوا نهايتهم بالوحوش، واستمروا في البكاء لفترة طويلة جداً.
كل ما حدث – منذ ذهابه هو ووالده إلى مباراة بيسبول بينما كانا يمسكان أيديهما أثناء عطلة نهاية الأسبوع؛ الشواء الذي طبخته الأم بعناية وحب كبيرين؛ ابتسامة أخته الصغيرة، المشرقة وغير مصقولة بسبب الخوف من الوحوش….
’…. لا، انتظر. لا يجب أن أفعل هذا.‘
بينما كان يعتقد أنه سينادي الأصغر، و يعطي الفتى وجبة خفيفة، قام وو جين-تشول بالانحناء بأدب تجاه رحيل جين-وو، والآن ظهر ظل خافت على مسافة بعيدة.
حرّك المحقق المخضرم يديه الخشنتين والمتصلبتين لمسح دموعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، بوقوفه هناك لعدة عشراتٍ أخرى من الدقائق، بينما كان بلهفة ينفث في سيجارة مسكينة، الواحدة تلو الأخرى…
حتى لو كان العالم كله قد نسي الحقيقة، كان على وو جين تشيول أن يذهب ليقول لسيونغ جين-وو على الأقل بأنّ هناك شخص واحد يعرف هذا الأخير الذي حارب من أجل هذا العالم نفسه.
استدار وو جين-تشول، وأسرع بهبوط الدرج.
بدأ مثل هذا الشعور بالواجب يتدفق في قلبه، ولكن في نفس الوقت، انتابه شعور بعدم اليقين أيضاً، متسائلاً ما إذا كان على وشك القيام به كان من أجل ذلك الرجل.
هذه المرة، كان صوته.
’إنه يقضي وقته كطالب عادي الآن وقد نسي عن عمد ماضيه كصياد.‘
كان وو جين-تشول يلهث بشكلٍ ثقيل وبصعوبة كبيرة بعد خروجه من ذكريات الماضي. للحظة قصيرة من الزمن والتي لم يعد لها وجود، كان وعيه مرتبطاً بِجين-وو الذي كان وجود أعلى.
إذا أراد أن يُذَكِّرَ وو جين-تشول بالماضي، فعندها كان هناك فرص كثيرة لفعل ذلك. كان جين-وو يستطيع الإجابة على أسئلته، أو كما في السابق، القيام بنقل قسم كامل من الذكريات من خلال إصبع فقط.
كوَّنت أشعة الشمس المنعكسة على السطح المتموج بلطف على البركة الصغيرة التي تقع في منتصف الحديقة تموجات من الذهب اليانع.
ومع ذلك، فإنّ الشاب لم يُظهر أي ردود فعل عندما ظهر المحقق في هذا المكان من خلال سلسلة من المصادفات، قبل السماح له بهدوء بالمضي في طريقه.
أخبر الضوء في عيني جين-وو كل شيء يجب معرفته.
هل يمكن أن يكون ذلك… لم يرد أن يتم مقاطعة حياته اليومية المسالمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأناديه، وإن تظاهر بعدم فهمي، فسأحترم قراره.
إذا كان الأمر كذلك، ألن يعودوا إلى حياتهم العادية، بينما يتظاهرون بأنّهم ليسوا أكثر حكمة، لكي يكون الأفضل للصياد سيونغ جين-وو في النهاية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بدأ مثل هذا الشعور بالواجب يتدفق في قلبه، ولكن في نفس الوقت، انتابه شعور بعدم اليقين أيضاً، متسائلاً ما إذا كان على وشك القيام به كان من أجل ذلك الرجل.
وقع وو جين-تشول في معضلة.
’’في هذه الحالة، أنا أتفهّم الأمر. اسمح لي بأن أصل إلى الموضوع الرئيسي إذاً.‘‘
وازدادت معضلته ثُقلاً وصعوبة في حلها وظلَّ عالقاً بها حتى بدأ الطلاب بترك المدرسة لهذا اليوم. لكنَّ مشاهدتهم يعبرون المتنزه الواحد تلو الآخر ساعد وو جين-تشول في الوصول إلى استنتاج صعب.
اندفع الشعور بالإحراج والندم في مثل المد والجزر، الآن بعد أن كان هذا كل ما كان عليه أن يظهر من جهده.
’…. صحيح.
…. هلوسة سمعية أخرى كانت قد اهتزت داخل رأسه.
بدلاً من أن أقرر هذا، لنترك الأمر للصياد سيونغ جين-وو.
سقط وو جين-تشول على مقعد في الحديقة، وبدأ بالتمتمة مراراً وتكراراً بالاسم الذي استمر في السباحة داخل عقله.
سأناديه، وإن تظاهر بعدم فهمي، فسأحترم قراره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بدأ مثل هذا الشعور بالواجب يتدفق في قلبه، ولكن في نفس الوقت، انتابه شعور بعدم اليقين أيضاً، متسائلاً ما إذا كان على وشك القيام به كان من أجل ذلك الرجل.
لكن.
…. مزق الصفحة بشكلٍ نظيفٍ من المذكرة. مد وو جين-تشول يده الممسكة بالرسمة إلى جين-وو.
حتى لو كان هناك رد فعل صغير، فعندها أنا…‘
…. أخيراً، اكتشف أنّ جين-وو يخرج من بوابات المدرسة وهو يشعر بسعادة حقيقية الآن، أخذ خطوة كبيرة إلى الأمام ونادى باسم الشاب.
عاد وو جين-تشول بسرعة إلى مدرسة جين-وو الثانوية، وبعد ذلك، لم يترك جانب بوابة المدرسة حتى عندما لم يعد هناك المزيد من الطلاب الذين يمشون بجانبه.
اقترب طرف إصبع ينتمي لشخص ما من جبهته. في اللحظة التي لمس فيها جلده، صبغ الظلام وجهه لفترة قصيرة، ولكن خلال ذلك الوقت، عدد لا يحصى من الصور مرت أمام عينيه.
كان يتصرف حالياً على هذا الافتراض الذي لا أساس له وهو بأنّ الصياد سيونغ جين-وو لم يغادر المدرسة بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’كنت أعرف ذلك، هذا الشيء كله عبارة عن خطأ غبي.‘‘
وهكذا، بوقوفه هناك لعدة عشراتٍ أخرى من الدقائق، بينما كان بلهفة ينفث في سيجارة مسكينة، الواحدة تلو الأخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان وو جين-تشول قد رأى القوة القتالية الشاملة للملك من خلال ذكريات ملك الظل، وكان يعرف أنّ العامين ببساطة لَيْسَا كافِيَيْن لهزيمتهم جميعاً.
’’…. أنا فقط لا أريد أن أرى المشاكل تظهر فجأة وتمنعك من المشاركة في الاجتماع الإقليمي بسبب أولئك البلهاء.‘‘
حسناً، ماذا لو كان يوم عطلة ذلك الشاب؟
’’لا تقلق. لن أدع هذا يحدث.‘‘
امتلأ ببطء الشعور بالفراغ الذي شعر به كما لو كان هناك ثقب في زاوية قلبه، وبدأت الدموع الدافئة تتساقط من عيني وو جين-تشول.
…. أخيراً، اكتشف أنّ جين-وو يخرج من بوابات المدرسة وهو يشعر بسعادة حقيقية الآن، أخذ خطوة كبيرة إلى الأمام ونادى باسم الشاب.
’’مـ-ما هذا بحق الجحيم؟!‘‘
’’سيونغ جين-وو هانتر-نيم.‘‘
تسربت ضحكة خافتة تلقائياً من فمه بعد سماع ذلك التقييم البليغ الرائع الذي لم يترك مجالاً للنقض، وفي الوقت نفسه، تذكَّرَ وجه أصغر محقق كان قد تطوع بالفعل للانضمام إلى مثل هذه الفرقة بإرادته الحرة.
با-دومب.
للتفكير في أن قاتل أكثر من عشرة ملايينٍ من الأعداء منذ ما يقارب الثلاثين سنة في فجوة ما بين الجدران المُتكوِّن من أبعادٍ مختلفة، حيث لا شيء واحد يمكن أن يُجَدْ….
فقط، ما مقدار الشجاعة التي يحتاجها ليتمتم بتلك الكلمات البسيطة؟ شعر وو جين-تشول بقلبه ينبض بجنون، وانتظر ردة فعل جين-وو.
لوّح جين-وو بيده أثناء رحيله، وابتسم وو جين-تشول بلطف كَرَدِّ فعلٍ صامت.
بالتأكيد، حوَّلَ الشاب نظره تجاهه، جسده كله الآن متجمد تماماً بشكل متيبس. كان هناك تعبير عن مفاجأة حقيقية محفورة على وجهه.
’’أ-أيها الطلاب الكبار؟!‘‘
’’لكن، كيف…؟‘‘
شكّل جين-وو ابتسامة رقيقة وهز رأسه.
أخبر الضوء في عيني جين-وو كل شيء يجب معرفته.
…. كل تلك كانت أشياء ثمينة لا يمكن قياسها بأي قيمة مالية.
بعد أن حصل أخيراً على تأكيده من عينا جين-وو، بدأت الدموع تتجمع في عينا المحقق وو جين-تشول مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الاسم يحمل الدليل.
’’كما ظننت… أنت هو.‘‘
بالتأكيد لم يكن شيئاً مهماً في المخطط الكبير للأشياء. ولكنّ الأحداث الهائلة التي تركت بصمتها في كتب التاريخ بدأت أحياناً بأشياء صغيرة تبدو تافهة.
***
’’أنا لا أندم على أي شيء.‘‘
انتقل كلاهما إلى الحديقة بالقرب من المدرسة، الموقع نفسه حيث استعاد وو جين-تشول ذكرياته.
’’يبدو أنك تعيش حياة رائعة الآن.‘‘
كوَّنت أشعة الشمس المنعكسة على السطح المتموج بلطف على البركة الصغيرة التي تقع في منتصف الحديقة تموجات من الذهب اليانع.
[أوه يا مـــلـــكـــي!! أتوسل إليك بألا تنخدع بتلك الخربشة الرديئة!]
توقف وو جين-تشول عن المشي هناك وفتح فمه أولاً.
ترجمة: Tasneem ZH
’’آمل بأنني لم أسبب مشكلة بينك وبين طلاب السنة الأخيرة في النادي.‘‘
’’هم طلاب كبار جيدون. بالتأكيد، يمكن لِسلسلتهم التنافسية أن تكون مبالغٌ بها قليلاً في بعض الأحيان، ولكن….‘‘
شكّل جين-وو ابتسامة رقيقة وهز رأسه.
’’لكن، كيف…؟‘‘
’’هم طلاب كبار جيدون. بالتأكيد، يمكن لِسلسلتهم التنافسية أن تكون مبالغٌ بها قليلاً في بعض الأحيان، ولكن….‘‘
’الصياد سيونغ جين-وو، الصياد سيونغ جين-وو، الصياد سيونغ جين-وو…
سأل وو جين-تشول جين-وو إن كان بإمكانهم التحدث لفترة، وكان على الأخير أن يطلب من الطلاب الكبار بأن يتفهموا هذا الأمر. منذ كان هناك ارتباط سابق، أصبح الأطفال الأكبر سناً بسهولة غير سعيدين تجاه هذا الوضع، لكن….
’…. صحيح.
’’لا تتأخر كثيرا!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’شكراً لك.‘‘
’’إلى أن تظهر في الحفلة الترحيبية، سنحتجز يونغ-غيل كرهينة، حسناً؟‘‘
’’آمل بأنني لم أسبب مشكلة بينك وبين طلاب السنة الأخيرة في النادي.‘‘
’’أ-أيها الطلاب الكبار؟!‘‘
وازدادت معضلته ثُقلاً وصعوبة في حلها وظلَّ عالقاً بها حتى بدأ الطلاب بترك المدرسة لهذا اليوم. لكنَّ مشاهدتهم يعبرون المتنزه الواحد تلو الآخر ساعد وو جين-تشول في الوصول إلى استنتاج صعب.
لم يقلق طلاب فريق المضمار والميدان الكبار، وغادروا إلى مكان الحفل أمامهم. تذكر جين-وو وجه يونغ-غيل الباكي بينما تم سحبه بعيداً من قِبَلِ كبار السن و ابتسم بلطف لنفسه.
كل ما حدث – منذ ذهابه هو ووالده إلى مباراة بيسبول بينما كانا يمسكان أيديهما أثناء عطلة نهاية الأسبوع؛ الشواء الذي طبخته الأم بعناية وحب كبيرين؛ ابتسامة أخته الصغيرة، المشرقة وغير مصقولة بسبب الخوف من الوحوش….
’’ومع ذلك، حياة صديقي معلقة على كفة الميزان، لذا لا أستطيع البقاء لفترة طويلة جداً.‘‘
’’أرجوك لا تفعل. سمعتُ بأنّ هناك الكثير من العمل، لكن الراتب سيء جداً.‘‘
اقتحمت ضحكة خافتة لطيفة وو جين-تشول بعد رؤية تعبير الشاب الذي أظهر كم كان يستمتع بحياته الحالية.
اسم أبى أن يترك رأسه وشأنه. اسم الصياد سيونغ جين-وو.
’’في هذه الحالة، أنا أتفهّم الأمر. اسمح لي بأن أصل إلى الموضوع الرئيسي إذاً.‘‘
’’….. أنت لا تندم على أي شيء؟‘‘
اختفت الابتسامة في لحظة من وجه المحقق بعد أن أنهى تلك الكلمات.
– نعم، بالطبع، أثق بك.
’’منذ متى وأنت تقاتل تلك المخلوقات في الفجوة بين الأبعاد؟‘‘
’’لا، أنا لسن نادم.‘‘
وِفْقَاً للسجلات، كان جين-وو مفقوداً لحوالي عامين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك، ألن يعودوا إلى حياتهم العادية، بينما يتظاهرون بأنّهم ليسوا أكثر حكمة، لكي يكون الأفضل للصياد سيونغ جين-وو في النهاية؟
ومع ذلك، كان وو جين-تشول قد رأى القوة القتالية الشاملة للملك من خلال ذكريات ملك الظل، وكان يعرف أنّ العامين ببساطة لَيْسَا كافِيَيْن لهزيمتهم جميعاً.
تقدم وو جين-تشول للأمام بينما كان جسده يتأرجح بشكلٍ غير مستقر. ظل يعبس في ألم بينما قصف الصداع النصفي بشراسة صدغيه.
ردّ جين-وو بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – في هذه الحالة، ماذا يجب أن… لا، ماذا علي أن أفعل لمساعدتك يا هانتر-نيم؟
’’سبعة وعشرون عاماً…‘‘
عرض وو جين-تشول بطاقة تعريف الشرطة من داخل محفظته.
في اللحظة التي سمع فيها ذلك الرد، احتبس وو جين-تشول في أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع وو جين-تشول حتى أن يتخيل كم كانت المعارك صعبة وشاقة لفترة طويلة هناك، فشل في التوصل إلى شيء ليقوله، ولكن في نهاية المطاف، أجبر شفتيه على جزء قليل فقط.
للتفكير في أن قاتل أكثر من عشرة ملايينٍ من الأعداء منذ ما يقارب الثلاثين سنة في فجوة ما بين الجدران المُتكوِّن من أبعادٍ مختلفة، حيث لا شيء واحد يمكن أن يُجَدْ….
…. هلوسة سمعية أخرى كانت قد اهتزت داخل رأسه.
لم يستطع وو جين-تشول حتى أن يتخيل كم كانت المعارك صعبة وشاقة لفترة طويلة هناك، فشل في التوصل إلى شيء ليقوله، ولكن في نهاية المطاف، أجبر شفتيه على جزء قليل فقط.
حسناً، ماذا لو كان يوم عطلة ذلك الشاب؟
’’….. أنت لا تندم على أي شيء؟‘‘
’’إلى أن تظهر في الحفلة الترحيبية، سنحتجز يونغ-غيل كرهينة، حسناً؟‘‘
ردُّ جين-وو هذه المرة كان فورياً.
’’يبدو أنك تعيش حياة رائعة الآن.‘‘
’’لا، أنا لسن نادم.‘‘
ردَّ جين-وو على ذلك، واستدار ليغادر بينما بدأ يقلق قليلاً على سلامة صديقه. وسرعان ما ودّعه وو جين-تشول.
استطاع قول ذلك بثقة مطلقة.
’’شكراً لك يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم.‘‘
’’وإذا أتيحت لي نفس الفرصة مراراً وتكراراً، فسأتخذ نفس القرار في كل مرة.‘‘
’’عفواً؟‘‘
كل ما حدث – منذ ذهابه هو ووالده إلى مباراة بيسبول بينما كانا يمسكان أيديهما أثناء عطلة نهاية الأسبوع؛ الشواء الذي طبخته الأم بعناية وحب كبيرين؛ ابتسامة أخته الصغيرة، المشرقة وغير مصقولة بسبب الخوف من الوحوش….
’’شكراً لك يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم.‘‘
…. كل تلك كانت أشياء ثمينة لا يمكن قياسها بأي قيمة مالية.
– رئيس الجمعية. هل تثق بي؟
إن كان الثمن الذي دفعه مقابل كل تلك الأشياء هو حمل العبء الثقيل بنفسه، فلن يتردد في حمله مراراً وتكراراً.
ثم تذكر السؤال الذي طرحه على جين-وو بعد أن علم بما يخطط له الأخير.
’’أنا لا أندم على أي شيء.‘‘
تذكر وو جين-تشول صرخات الكثير من الناس الذين وافوا نهايتهم بالوحوش، واستمروا في البكاء لفترة طويلة جداً.
سمع وو جين-تشول صوت جين-وو، وفي تلك اللحظة، شعر بوخزة في أنفه مرة أخرى.
رجل مسن يخرج ليمشي كلبه، والناس يُمَرِّنون عضلاتهم بالقرب من معدات التمرين في الحديقة…
’’شكراً لك يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم.‘‘
إذا أراد أن يُذَكِّرَ وو جين-تشول بالماضي، فعندها كان هناك فرص كثيرة لفعل ذلك. كان جين-وو يستطيع الإجابة على أسئلته، أو كما في السابق، القيام بنقل قسم كامل من الذكريات من خلال إصبع فقط.
بالكاد تمكن من ابتلاع تلك الكلمات التي خرجت تقريباً من فمه. لأنّه كان يعلم أن كلمات الامتنان البسيطة هذه لا يمكن أن تنقل مشاعره الحقيقية إلى الصياد سيونغ جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com با-دومب.
ألقى نظرة سريعة على ساعة يده بينما كان يفكر في ’حياة‘ الرهينة، ورفع رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الاسم يحمل الدليل.
’’يبدو أنك تعيش حياة رائعة الآن.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا تتأخر كثيرا!‘‘
ابتسم جين-وو بهدوء.
’’سيونغ جين-وو هانتر-نيم.‘‘
’’هو مُرْضٍ، نعم. حسناً، ما عدا جسمي الذي لم يعد يشيخ، لذا أحتاج لتعديل شكل جسمي بشكلٍ ثابت، هذا كل ما في الأمر.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن حصل أخيراً على تأكيده من عينا جين-وو، بدأت الدموع تتجمع في عينا المحقق وو جين-تشول مرة أخرى.
’الشباب الأبدي والخلود.‘‘
ألقى نظرة سريعة على ساعة يده بينما كان يفكر في ’حياة‘ الرهينة، ورفع رأسه.
أصبح الصياد سيونغ جين-وو يمتلك قوى شبيهة بالإله بعد أن أصبح ملك الظل، ومع ذلك، وعلى الرغم من أنه يمتلك مثل هذه القوى، اختار أن يعيش حياة شخص عادي بسيط. إذا كان هذا قراره، فإذاً….
ردّ جين-وو بحذر.
’’هل لي أن أسأل ما إذا كنت تفكر فيما ترغب في القيام به في المستقبل؟‘‘
بالطبع، لم يفكر شخص معين مختبئاً في ظله مثل سيده، مع ذلك.
’’لم أفكر إلى هذا البُعد حتى الآن، لسوء الحظ.‘‘
’’صورة الوحش تلك، هل، يمكن أن تكون لي كتذكار؟‘‘
’’في هذه الحالة… ماذا عن، كما تعلم، الانضمام إلى هذا الجانب؟‘‘
توسل بيرو بيأس لسيده بأنّه لم يكن قريباً بالشكل من ذلك القبيح في الرسمة، لكنّ جين-وو ببساطة ترك ذلك الانتحاب يدخل في أذنٍ ويخرج من الأخرى.
عرض وو جين-تشول بطاقة تعريف الشرطة من داخل محفظته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’شكراً لك.‘‘
’’تعني… الشرطة الوطنية؟‘‘
– نعم، بالطبع، أثق بك.
’’مؤخراً، العديد من المجرمين المتصلب زيارة مكاتبنا كل الأنين حول نفس الشيء بالضبط. يقولون أنه من الصعب كسب لقمة العيش مع وحوش الظل حولها.‘‘
’الشباب الأبدي والخلود.‘‘
تمعَّن جين-وو في بطاقة التعريف لفترة وأعاد المحفظة بابتسامة على وجهه.
5. روتينك اليومي (6)
’’ولكن، إذا أصبحت ضابط شرطة، لن يكون لرجال الشرطة الآخرين أي شيء للقيام به بعد الآن، أنت تعلم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك، ألن يعودوا إلى حياتهم العادية، بينما يتظاهرون بأنّهم ليسوا أكثر حكمة، لكي يكون الأفضل للصياد سيونغ جين-وو في النهاية؟
’’لهذا السبب بالتحديد نعمل بجد، كما ترى – لخلق عالم كهذا.‘‘
رجل مسن يخرج ليمشي كلبه، والناس يُمَرِّنون عضلاتهم بالقرب من معدات التمرين في الحديقة…
لم يتغير.
’أسمع فجأة هلوسات سمعية. هل يمكن أن يكون شعور الخسارة الذي أشعر به، أو أنّ وحش النمل الذي شهدته كان دليلاً على شيء خاطئ في دماغي؟‘
منذ أن كان رئيس قسم المراقبة بالجمعية، وعندما كان رئيس جمعية الصيادين نفسها، بقيت التعبيرات التي أظهرها وو جين-تشول في ذلك الوقت باستمراره كمحقق في الشرطة الآن.
منذ أن كان رئيس قسم المراقبة بالجمعية، وعندما كان رئيس جمعية الصيادين نفسها، بقيت التعبيرات التي أظهرها وو جين-تشول في ذلك الوقت باستمراره كمحقق في الشرطة الآن.
’’سأفكر بالأمر.‘‘
ردُّ جين-وو هذه المرة كان فورياً.
ردَّ جين-وو على ذلك، واستدار ليغادر بينما بدأ يقلق قليلاً على سلامة صديقه. وسرعان ما ودّعه وو جين-تشول.
انتقل كلاهما إلى الحديقة بالقرب من المدرسة، الموقع نفسه حيث استعاد وو جين-تشول ذكرياته.
’’سأنتظر ردك المناسب.‘‘
[أوه يا مـــلـــكـــي!! أتوسل إليك بألا تنخدع بتلك الخربشة الرديئة!]
’’أرجوك لا تفعل. سمعتُ بأنّ هناك الكثير من العمل، لكن الراتب سيء جداً.‘‘
استطاع قول ذلك بثقة مطلقة.
لوّح جين-وو بيده أثناء رحيله، وابتسم وو جين-تشول بلطف كَرَدِّ فعلٍ صامت.
منذ أن كان رئيس قسم المراقبة بالجمعية، وعندما كان رئيس جمعية الصيادين نفسها، بقيت التعبيرات التي أظهرها وو جين-تشول في ذلك الوقت باستمراره كمحقق في الشرطة الآن.
’الكثير من العمل، ولكن أجرٌ كالقمامة، أليس كذلك؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن حصل أخيراً على تأكيده من عينا جين-وو، بدأت الدموع تتجمع في عينا المحقق وو جين-تشول مرة أخرى.
تسربت ضحكة خافتة تلقائياً من فمه بعد سماع ذلك التقييم البليغ الرائع الذي لم يترك مجالاً للنقض، وفي الوقت نفسه، تذكَّرَ وجه أصغر محقق كان قد تطوع بالفعل للانضمام إلى مثل هذه الفرقة بإرادته الحرة.
ثم تذكر السؤال الذي طرحه على جين-وو بعد أن علم بما يخطط له الأخير.
’أليس هو في إجازة اليوم، ذلك الفتى؟‘
كان وو جين-تشول يلهث بشكلٍ ثقيل وبصعوبة كبيرة بعد خروجه من ذكريات الماضي. للحظة قصيرة من الزمن والتي لم يعد لها وجود، كان وعيه مرتبطاً بِجين-وو الذي كان وجود أعلى.
حسناً، ماذا لو كان يوم عطلة ذلك الشاب؟
ألقى نظرة سريعة على ساعة يده بينما كان يفكر في ’حياة‘ الرهينة، ورفع رأسه.
بينما كان يعتقد أنه سينادي الأصغر، و يعطي الفتى وجبة خفيفة، قام وو جين-تشول بالانحناء بأدب تجاه رحيل جين-وو، والآن ظهر ظل خافت على مسافة بعيدة.
بوصفه الرجل الوحيد الذي عرف تضحية ذلك الشاب، مَثَّلَ كل شخص في هذا العالم وأعرب عن امتنانه، ربما للمرة الأولى والأخيرة.
’الشباب الأبدي والخلود.‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
[أوه يا مـــلـــكـــي!! أتوسل إليك بألا تنخدع بتلك الخربشة الرديئة!]
تدقيق : Drake Hale
’’لا تقلق. لن أدع هذا يحدث.‘‘
انتقل كلاهما إلى الحديقة بالقرب من المدرسة، الموقع نفسه حيث استعاد وو جين-تشول ذكرياته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات