روتينك اليومي (4)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بارك جي-سول بخفض رأسه بأدب، واستدار ليعود إلى مكانه، لكن بعدها، نُودِيَ وو جين-تشول بالفعل، فتوقف في مساره.
القصة الجانبية 9
ألم يقل أحد أن الأرض ستزداد صلابة بعد سقوط المطر؟
5. روتينك اليومي (4)
بينما كان أعضاء الفريق يلتفون حول مسار الألعاب الرياضية، وهم يطنون بشكل إيجابي مع اشتداد روح القتال، فقط بشرة أوه يونغ-جيل كانت من تحول للأزرق من بين جميع العدائين الحاضرين. انتهى المطاف بالفتى المسكين باللحاق بجين-وو ودخول الفريق عن غير قصد أيضاً.
ألم يقل أحد أن الأرض ستزداد صلابة بعد سقوط المطر؟
’’اهاها، هيا الآن يا أستاذ بارك. لا حاجة للاعتذار عن ذلك. أرجوك، عُدْ للداخل وخذ قسطاً من الراحة. سأتستَّرُ عليك، وأراقب المكان هنا.‘‘
الآن عادةً، يتقرّب الناس من بعضهم أكثر عندما يتصالحون بعد معركة كبيرة. ولكن، الرابطة بين الأولاد الصغار التي تنشأ من خلال الجهد والسير قِدَمَاً لتحقيق النجاح، كانت أكثر حميميةً وثبات من أي مقولة قديمة يمكن أن تصفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة دموعه عندما كشف جين-وو عن خططه لشن حربٍ ضد الملك بنفسه. بقيت محفورة بشكل واضح في ذاكرته.
’’واحد، اثنان! واحد، اثنان!‘‘
الآن عادةً، يتقرّب الناس من بعضهم أكثر عندما يتصالحون بعد معركة كبيرة. ولكن، الرابطة بين الأولاد الصغار التي تنشأ من خلال الجهد والسير قِدَمَاً لتحقيق النجاح، كانت أكثر حميميةً وثبات من أي مقولة قديمة يمكن أن تصفها.
بينما غطى ضباب الفجر الباكر ملعب المدرسة الرياضي، كان كل عضو في فريق المضمار يصرخ بقوة صرخات التجمع.
’’نعم، إنه ممكن!‘‘
’’جين-وو! ما رأيك؟ أليس هذا ممكناً؟‘‘
’’إنها ليست بالقضية الكبيرة، في الواقع. كل ما في الأمر هو أنّ لدي بعض الأسئلة لأطرحها على طالب يدعى سيونغ جين-وو.‘‘
قبل أن يلاحظ أحدٌ ذلك، كان يُسمح لِجين-وو الآن بالركض بجانب قائد الفريق، تشوي تاي-وونغ. رد الأول بطريقة منعشة.
– أوه، اه…..
’’نعم، إنه ممكن!‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
’’جيد جداً! واحد، اثنان! واحد، اثنان!‘‘
’’دعنا ننطلق!!‘‘
زاد تشوي تاي-وونغ من سرعته قليلاً وصرخ.
’’هدفنا هو غزو البلاد بأكملها!‘‘
’’هدفنا هو غزو البلاد بأكملها!‘‘
كان جين-وو يلف قلماً بأصابعه بينما كان يستمع إلى أصوات الدحرجة لدرس الجغرافيا في حين كان رؤوس العديد من الأطفال غافية حوله.
’’هدفنا هو….؟؟‘‘
’الآن، لماذا كان عليّ أن أذهب وأفعل شيئاً كهذا…؟‘
كان الأعضاء يرددون لا شعورياً تقريباً كلمات قائدهم، ولكنّهم سرعان ما اكتشفوا حقيقة أن صيحتهم للحرب قد تغيرت وبدأوا في استجواب قائدهم.
’’غزو البلاد! البلاد بأكملها!!‘‘
’’يا، قائد! ظننتُ أنّ هدفنا هو الفوز الشامل في المسابقة الإقليمية؟‘‘
’’هاه!! أنت تُصَوِّبُ بمعايير منخفضة جداً أمام المتفوق الجديد لدينا! مرة أخرى! هدفنا هو غزو البلاد بأكملها.‘‘
لمحة.
’’غزو البلاد بأكملها!!‘‘
حدث هذا باكراً في الصباح.
’’البلاد بأكملها!!!‘‘
أما بالنسبة لطرح سؤالٍ بطريقة ملتوية، فإنّ طبيعة السؤال نفسه كانت واسعة جداً لذلك أيضاً.
لمحة.
كان جين-وو يلف قلماً بأصابعه بينما كان يستمع إلى أصوات الدحرجة لدرس الجغرافيا في حين كان رؤوس العديد من الأطفال غافية حوله.
لمح القائد وو سانغ-إن وهو يركض خلفه حالياً.
الآن عادةً، يتقرّب الناس من بعضهم أكثر عندما يتصالحون بعد معركة كبيرة. ولكن، الرابطة بين الأولاد الصغار التي تنشأ من خلال الجهد والسير قِدَمَاً لتحقيق النجاح، كانت أكثر حميميةً وثبات من أي مقولة قديمة يمكن أن تصفها.
’’مهلاً، سانج-إن-آه، هل تبكي الآن؟‘‘
مرَّ بعض الوقت منذ ذلك الحين، وبعد التفكير قليلاً، لا يمكن لِبارك جي-سول إلّا أن يتساءل عما إذا كان بلا داعٍ قد جعل الوضع أسوأ مما كان عليه من قبل.
’’لا يا كابتن!‘‘
***
’’لا تستسلم بعد يا متفوق السنة الثانية! على الرغم من أن متفوق الفريق قد تغير، كيف يمكننا غزو الأمة بدون مساعدتك؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’جـــيــــد جداً! غزو البلاد بأكملها!!‘‘
’’سـ-سأبذل قصارى جهدي يا كابتن!‘‘
الشيء الذي كان قادماً، قد أتى.
’’جـــيــــد جداً! غزو البلاد بأكملها!!‘‘
في الآونة الأخيرة، كان المعلم يحدق في وجهه بطريقة منفتحة نوعاً ما. لا يستطيع فقط أن يُعَلِّق على ما كان يحدث هنا. من داخل ظلام ظله، صوت المارشال بيليون الهادئ دخل أذنيه.
’’البلاد بأكملها!! البلاد!‘‘
بدأ قلب وو جين-تشول يخفق وكأنّه أراد الانفجار.
’’غزو البلاد! البلاد بأكملها!!‘‘
’’نطارد المبتدئ بكل ما لدينا! لننطلق!‘‘
بينما كان أعضاء الفريق يلتفون حول مسار الألعاب الرياضية، وهم يطنون بشكل إيجابي مع اشتداد روح القتال، فقط بشرة أوه يونغ-جيل كانت من تحول للأزرق من بين جميع العدائين الحاضرين. انتهى المطاف بالفتى المسكين باللحاق بجين-وو ودخول الفريق عن غير قصد أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : Drake Hale
’’(لهاث)، (لهاااث)، (لهاااااث)…‘‘
في الأساس، كانت مجموعة هدايا شاملة مليئة برغبته في مساعدة صديق.
سمع جين-وو الذي كان يركض في المقدمة، يونغ-غيل يتنفس بصعوبة، واستهجن ذلك بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا، لا يمكننا!!‘‘
أراد تحسين بنية جسم الفتى الضعيف، لذا وافق على فكرة دخول شخص زائد لنادي الألعاب الرياضية، لكن هذا…
’’آه… ماذا أقول… أنا آسف جداً. يبدو أنني ثملٌ جداً. كلاكما، رجاءً لا تهتموا بي وتابعوا ما تفعلوه.‘‘
…. كانت مجرد مسألة وقت قبل أن ينقلب شخص ما على المعدل الذي كانت تسير عليه الأمور.
[أتفهّمُ هذا يا سيدي. ]
لكن مجدداً، لن تكون مهمة سهلة أن يُترك يونغ-غيل يهرب في هذا الجو عندما وصلت الروح القتالية لطلاب الصفوف العليا إلى ارتفاع جديد لم يسبق لهم رؤيته من قبل.
الآن عادةً، يتقرّب الناس من بعضهم أكثر عندما يتصالحون بعد معركة كبيرة. ولكن، الرابطة بين الأولاد الصغار التي تنشأ من خلال الجهد والسير قِدَمَاً لتحقيق النجاح، كانت أكثر حميميةً وثبات من أي مقولة قديمة يمكن أن تصفها.
لم يدع له أي خيار آخر، حمل جين-وو القليل من المانا وأرسله خلفه. كبذور الهندباء التي تُحْمَل في الرياح، طفت كتلة المانا بلطف في الهواء ودخلت أنف وفم يونغ-غيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت.
’’…..؟؟‘‘
’’بالتأكيد لا!‘‘
آثار مانا جين-وو كانت تعيد القدرة على التحمل، فضلاً عن دفعة مؤقتة لتحمل عضلات الشخص، وأوقات رد الفعل، والمرونة، ومعدل القدرة على المقاومة.
با-دومب، با-دومب، با-دومب…
في الأساس، كانت مجموعة هدايا شاملة مليئة برغبته في مساعدة صديق.
هل هذا كان السبب؟
بما أنها كانت هدية مباشرة من ملك الظل الذي حكم في عالم آخر كإله أساساً، كانت الآثار مذهلة.
’كيف للطالب علاقة بقضية المشتبه بهم المفقودين؟‘
’’إيه؟ اه؟ اااه؟؟؟؟‘‘
كما هو متوقع من وو جين-تشول، الرئيس السابق لجمعية الصيادين، لم يعد يجب أن يكون لديه أي ذكرى عن حياته السابقة، ومع ذلك، عيناه الحادتان لابد وأن بقيتا سليمتين.
فُتِحَت عينا يونغ-غيل بشكل أوسع وأوسع حالما استنشق المجموعة الشاملة.
’’إنها ليست بالقضية الكبيرة، في الواقع. كل ما في الأمر هو أنّ لدي بعض الأسئلة لأطرحها على طالب يدعى سيونغ جين-وو.‘‘
’ما-ماذا يحدث؟! جسدي، إنه… إنه يزداد حرارة؟!‘
كان الأعضاء يرددون لا شعورياً تقريباً كلمات قائدهم، ولكنّهم سرعان ما اكتشفوا حقيقة أن صيحتهم للحرب قد تغيرت وبدأوا في استجواب قائدهم.
ارتفعت الأوردة السميكة على سيقان الولد بينما رفس الأرض بقوة.
الشيء الذي كان قادماً، قد أتى.
لهاث، لهاث، لهاث!!
’’(لهاث)، (لهاااث)، (لهاااااث)…‘‘
واحداً تلو الآخر، طلاب الصفوف العليا الذين كانوا متقدمين على يونغ-غيل أصبحوا وراءه، وبعد ذلك…
في الأساس، كانت مجموعة هدايا شاملة مليئة برغبته في مساعدة صديق.
’’أوه، أووه!!‘‘
قبل بضعة أيام، في مطعم معين، توقف في هذا المكان بسبب الإحباط المطلق…
بعدها، بدأ سباق يونغ-غيل المنفرد بشكل جدي.
أُعجب تشوي تاي-وونغ على الفور بِيونغ-غيل الذي تمكن من الانطلاق أمام الجميع. صرخ الكابتن بصوتٍ عالٍ في حماس.
’لـ-لا، انتظر دقيقة…؟‘
’’جين-وو! ما رأيك؟ أليس هذا ممكناً؟‘‘
أُعجب تشوي تاي-وونغ على الفور بِيونغ-غيل الذي تمكن من الانطلاق أمام الجميع. صرخ الكابتن بصوتٍ عالٍ في حماس.
لقد مر أسبوع بالفعل منذ أن أهدى قطعة لا يمكن تصورها من الرصاص في مطعم ’الشواء‘. بِدءً من ذلك الحين، وحتى الآن، جميع أنواع الأفكار تقاطعت في رأسه.
’’انظروا إلى روح قتالنا الجديدة كيف تحترق هكذا! كيف لنا نحن الناس بأن ندعو أنفسنا بالزملاء الأكبر سنّاً بالبقاء فاترين عندما تكون الأمور هكذا؟؟‘‘
– أليست الأمر في تصرف الطفل بشكلٍ جيد هي ثمرة عملك الشاق؟ بوجودك يا أستاذ بارك، يمكنني أن أرتاح بسهولة.
’’لا، لا يمكننا!!‘‘
لقد سمعت من مدير فريق المضمار بأنّك يا أستاذ بارك، ترعى دائماً الطالب سيونغ جين-وو.
’’بالتأكيد لا!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع جين-وو الذي كان يركض في المقدمة، يونغ-غيل يتنفس بصعوبة، واستهجن ذلك بداخله.
’’نطارد المبتدئ بكل ما لدينا! لننطلق!‘‘
بما أنها كانت هدية مباشرة من ملك الظل الذي حكم في عالم آخر كإله أساساً، كانت الآثار مذهلة.
’’دعونا نفعل ذلك!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هناك… هناك بالتأكيد شيء ما!!‘
’’دعنا ننطلق!!‘‘
’’نطارد المبتدئ بكل ما لدينا! لننطلق!‘‘
كان جين-وو قلقاً بجنون في إنْ كان قد أعطى يونغ-غيل طاقة أكثر من اللازم أم لا، لكنّ ذلك استمر فقط للحظة قصيرة.
’’شكراً لك.‘‘
اجتاحت الألهبة المشرقة لفريق الألعاب الرياضية المضمار اليوم أيضاً.
***
بما أنها كانت هدية مباشرة من ملك الظل الذي حكم في عالم آخر كإله أساساً، كانت الآثار مذهلة.
أثناء أدائه لواجباته في توجيه الطلاب الوافدين إلى بوابة المدرسة، كان ’الثعبان السام‘، بارك جي-سول، يراقب فريق المضمار والميدان وهو يجتهد في المرور بنظام تدريبهم الصباحي عن بُعْدْ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو قلقاً بجنون في إنْ كان قد أعطى يونغ-غيل طاقة أكثر من اللازم أم لا، لكنّ ذلك استمر فقط للحظة قصيرة.
على عكس مخاوفه الأولية، يبدو أنّ الطالب سيونغ جين-وو كان يعتاد على الحياة في فريق المضمار دون أيّة مشاكل على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة دموعه عندما كشف جين-وو عن خططه لشن حربٍ ضد الملك بنفسه. بقيت محفورة بشكل واضح في ذاكرته.
حتى أنّ المدير كان قد شكر بارك جي-سول من العدم أيضاً.
’’هدفنا هو غزو البلاد بأكملها!‘‘
لقد سمعت من مدير فريق المضمار بأنّك يا أستاذ بارك، ترعى دائماً الطالب سيونغ جين-وو.
ارتفعت الأوردة السميكة على سيقان الولد بينما رفس الأرض بقوة.
– آه، ذلك… نعم، تقريباً…
’في الوقت الراهن… لنراقبه لفترة أطول.‘
– أليست الأمر في تصرف الطفل بشكلٍ جيد هي ثمرة عملك الشاق؟ بوجودك يا أستاذ بارك، يمكنني أن أرتاح بسهولة.
’’البلاد بأكملها!! البلاد!‘‘
– أوه، اه…..
لقد رآه بالتأكيد.
الشيء الوحيد الذي فعله بارك جي-سول حتى الآن هو مراقبة الطالب سيونغ جين-وو حتى يسقط أو يفقد وعيه. لقد أصبح مُحرجاً جداً لدرجة أنّه فضّلَ في أن يصبح نبتة مغطاة بالحشائش كان المدير يسقيها في تلك اللحظة.
***
حدث هذا باكراً في الصباح.
’…..‘
تذوق بارك جي-سول هذه المرارة العميقة داخله كلما فكّر في توقعات المدير الكبيرة له.
لو لم يكن هو، المشهور حتى بين زملائه المحققين بامتلاكه لزوج من العيون الحريصة جداً، لكن شخص آخر غير حاد النظر، فسيكونون قد تساهوا عن حركة خافتة على الأرض.
ولهذا… بسبب ظروفه، انتهى به الأمر في الشراب لتفريغ كل الأشياء عديمة الفائدة من صدره لاثنان من الأشخاص لم يكن قد رآهما من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’جيد جداً! واحد، اثنان! واحد، اثنان!‘‘
’الآن، لماذا كان عليّ أن أذهب وأفعل شيئاً كهذا…؟‘
هل هذا كان السبب؟
بتذكر أحداث تلك الليلة، شعر بارك جي-سول بالرغبة في نتف كل شعره.
كان جين-وو يُحدِّق في دخول المعلم بارك جي-سول، قبل أن يستدير ليغادر.
قبل بضعة أيام، في مطعم معين، توقف في هذا المكان بسبب الإحباط المطلق…
بغض النظر عن مدى صعوبة تدربه على ذلك في رأسه، لا يمكنه تصور المقابلة تسير بشكلٍ جيد على الإطلاق. انغمس وو جين-تشول في المذكرة التي تحتوي على سجلات مفصلة عن التحقيق حتى الآن، وزفر تنهيدة طويلة جداً.
’’وحوش النمل تلك، هم وحوش برؤوس نمل، لكنّ الأجسام تبدو مثل البشر؟؟‘‘
القصة الجانبية 9
بمقاطعة محادثتهم بوقاحة هكذا، قام الرجلان بتحويل نظراتهما الفضولية في نفس الوقت نحو بارك جي-سول، ما ساعد في أن يعود معلم المدرسة إلى صوابه بسرعة.
كما هو متوقع من وو جين-تشول، الرئيس السابق لجمعية الصيادين، لم يعد يجب أن يكون لديه أي ذكرى عن حياته السابقة، ومع ذلك، عيناه الحادتان لابد وأن بقيتا سليمتين.
’’آه… ماذا أقول… أنا آسف جداً. يبدو أنني ثملٌ جداً. كلاكما، رجاءً لا تهتموا بي وتابعوا ما تفعلوه.‘‘
’ما-ماذا يحدث؟! جسدي، إنه… إنه يزداد حرارة؟!‘
قام بارك جي-سول بخفض رأسه بأدب، واستدار ليعود إلى مكانه، لكن بعدها، نُودِيَ وو جين-تشول بالفعل، فتوقف في مساره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’بالمناسبة… لماذا كان محققان من الشرطة مثلكما يناقشان أشياء كالوحوش في مكان كهذا المطعم؟‘‘
’’عُذراً.‘‘
كما هو متوقع من وو جين-تشول، الرئيس السابق لجمعية الصيادين، لم يعد يجب أن يكون لديه أي ذكرى عن حياته السابقة، ومع ذلك، عيناه الحادتان لابد وأن بقيتا سليمتين.
أدار مدرس المدرسة وجهه المحمر الكحولي إلى الخلف، ورأى أنّ وو جين-تشول كان قد نهض عن مقعده.
ارتفعت الأوردة السميكة على سيقان الولد بينما رفس الأرض بقوة.
’’تلك القصة عن وحوش النمل… هل يمكنك أن تخبرني المزيد عن ذلك؟‘‘
لكن مجدداً، لن تكون مهمة سهلة أن يُترك يونغ-غيل يهرب في هذا الجو عندما وصلت الروح القتالية لطلاب الصفوف العليا إلى ارتفاع جديد لم يسبق لهم رؤيته من قبل.
فقط، أين يمكن لأي شخصٍ أن يكون قادراً على أن يحكي بأمان قصة معلم يرى أشياء غريبة عندما ينظر إلى طالب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه، بالطبع. بالطبع، يجب أن نساعد في تحقيق الشرطة. يمكنك أن تأتي لزيارتنا في أي وقت.‘‘
بعد أن يتم إدخالي مستشفى الأمراض العقلية؟ الآن، أيٍّ مِن الآباء سيعهد بأطفاله إلى معلم كان يتردد على ممرات مؤسسة المصحة العقلية؟
بغض النظر عن مدى صعوبة تدربه على ذلك في رأسه، لا يمكنه تصور المقابلة تسير بشكلٍ جيد على الإطلاق. انغمس وو جين-تشول في المذكرة التي تحتوي على سجلات مفصلة عن التحقيق حتى الآن، وزفر تنهيدة طويلة جداً.
كان بارك جي-سول يعاني بصمتٍ بمفرده، غير قادر على إخبار أحدٍ بما رآه، لكن الآن بعد أن أتيحت له الفرصة لذلك، أصبح صريحاً تماماً بتشكيل دموعٍ في زوايا عينيه.
حدث هذا باكراً في الصباح.
’’أترى، أنا شخص يُعَلِّمُ طلابه بجاذبيته. الكاريزما، هل تعلمها؟ إذاً، أين يمكنني أن أذهب وأتحدث عن هذه الأشياء؟‘‘
بمقاطعة محادثتهم بوقاحة هكذا، قام الرجلان بتحويل نظراتهما الفضولية في نفس الوقت نحو بارك جي-سول، ما ساعد في أن يعود معلم المدرسة إلى صوابه بسرعة.
ومع ذلك، شعر بانتعاشٍ أكبر، كان قد أزاح حمل من على كتفيه، الآن حصل على فرصة قول الأشياء التي أراد قولها. ومع ذلك، حصل على مساحة كافية ليلقي نظرة على محيطه.
قبل أن يلاحظ أحدٌ ذلك، كان يُسمح لِجين-وو الآن بالركض بجانب قائد الفريق، تشوي تاي-وونغ. رد الأول بطريقة منعشة.
بالرغم من أنّ ما قاله بدا مثل نكتة سخيفة، كان المحققان بجانبه يستمعون إلى قصته بتعابير جادة على وجوههم. في تلك المرحلة، بدأ بارك جي-سول ينتابه الفضول لمعرفة ما هي قصة هؤلاء الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخوفاً من أن يَرى شيئاً غريباً آخر مجدداً، لم يستطع بارك جي-سول التحديق طويلاً في اتجاه جين-وو، لذا لم يكن بوسعه سوى تحمُّل إلقاء نظرة سريعة على الفتى، بدلاً من ذلك. في النهاية، هزّ رأسه باستسلام.
’’بالمناسبة… لماذا كان محققان من الشرطة مثلكما يناقشان أشياء كالوحوش في مكان كهذا المطعم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…..؟؟‘‘
تبادل وو جين-تشول النظرات مع المحقق الأصغر سناً قبل أن يشرح ظروفهم – باستثناء الجزء عن شهادته للوحوش الحقيقية، بالطبع.
ترجمة: Tasneem ZH
’’…. وهكذا، أمرنا كبار الضباط بأنْ ننظر في هذه المسألة، ولكن حسناً، من الصعب حقاً العثور حتى على دليل واحد، كما ترى. الآن، أنا لا أمانع الإمساك بأبسط الأمور إن كان ذلك سيساعدنا.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أوه، أووه!!‘‘
سحب وو جين-تشول بطاقة عمله وسلمها إلى بارك جي-سول بينما استمر.
أما بالنسبة لطرح سؤالٍ بطريقة ملتوية، فإنّ طبيعة السؤال نفسه كانت واسعة جداً لذلك أيضاً.
’’لهذا السبب، أود أن أتوقف في المدرسة في وقت لاحق، ولكن هل سيكون ذلك مناسب لك؟‘‘
بتعبير قوي، بدأ وو جين تشول بالسير نحو أرض هذه المدرسة الثانوية.
’’آه، بالطبع. بالطبع، يجب أن نساعد في تحقيق الشرطة. يمكنك أن تأتي لزيارتنا في أي وقت.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمح القائد وو سانغ-إن وهو يركض خلفه حالياً.
وبهذا، فإنّ تجربة العشاء المشتركة وصلت إلى نهاية ودية على ذلك النحو، ولكن الآن…
’’هدفنا هو غزو البلاد بأكملها!‘‘
مرَّ بعض الوقت منذ ذلك الحين، وبعد التفكير قليلاً، لا يمكن لِبارك جي-سول إلّا أن يتساءل عما إذا كان بلا داعٍ قد جعل الوضع أسوأ مما كان عليه من قبل.
’’جين-وو! ما رأيك؟ أليس هذا ممكناً؟‘‘
’كيف للطالب علاقة بقضية المشتبه بهم المفقودين؟‘
’’تلك القصة عن وحوش النمل… هل يمكنك أن تخبرني المزيد عن ذلك؟‘‘
خصوصاً بأنّ الفتى كان يركز بإخلاص على نشاطات النادي منذ الفجر المبكر؟
كان جين-وو يلف قلماً بأصابعه بينما كان يستمع إلى أصوات الدحرجة لدرس الجغرافيا في حين كان رؤوس العديد من الأطفال غافية حوله.
وخوفاً من أن يَرى شيئاً غريباً آخر مجدداً، لم يستطع بارك جي-سول التحديق طويلاً في اتجاه جين-وو، لذا لم يكن بوسعه سوى تحمُّل إلقاء نظرة سريعة على الفتى، بدلاً من ذلك. في النهاية، هزّ رأسه باستسلام.
’ستكون معجزة أن لا يتم وصفك بالمجنون بينما تسأل في الأرجاء هذا النوع من الأسئلة…‘
ثم تحدث إلى معلم آخر كان يحرس بوابة المدرسة بجانبه.
’’…. وهكذا، أمرنا كبار الضباط بأنْ ننظر في هذه المسألة، ولكن حسناً، من الصعب حقاً العثور حتى على دليل واحد، كما ترى. الآن، أنا لا أمانع الإمساك بأبسط الأمور إن كان ذلك سيساعدنا.‘‘
’’أستاذ يون، اعتذاراتي، ولكنّي شربتُ أكثر من اللازم قليلاً في الليلة الماضية، وأحشائي…‘‘
’هل رأى الحارس الذي نشرتُهُ هناك؟‘
’’اهاها، هيا الآن يا أستاذ بارك. لا حاجة للاعتذار عن ذلك. أرجوك، عُدْ للداخل وخذ قسطاً من الراحة. سأتستَّرُ عليك، وأراقب المكان هنا.‘‘
– آه، ذلك… نعم، تقريباً…
’’شكراً لك.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تعرف أي شيء عن وحوش الظل هذه؟ ماذا عن النمل الذي يقف ويمشي مثل البشر؟
قبل أن يرحل، ألقى بارك جي-سول نظرة سريعة أخرى على جين-وو، ثم ركض إلى مبنى المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنّ المدير كان قد شكر بارك جي-سول من العدم أيضاً.
حينها فقط، قام جين-وو بتحريك نظرته نحو المعلم المغادر على الرغم من أنّه لم يُظهر أي علاماتٍ لملاحظة النظرات حتى ذلك الحين.
’’نعم، إنه ممكن!‘‘
’…..‘
كان الأعضاء يرددون لا شعورياً تقريباً كلمات قائدهم، ولكنّهم سرعان ما اكتشفوا حقيقة أن صيحتهم للحرب قد تغيرت وبدأوا في استجواب قائدهم.
في الآونة الأخيرة، كان المعلم يحدق في وجهه بطريقة منفتحة نوعاً ما. لا يستطيع فقط أن يُعَلِّق على ما كان يحدث هنا. من داخل ظلام ظله، صوت المارشال بيليون الهادئ دخل أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتذكر أحداث تلك الليلة، شعر بارك جي-سول بالرغبة في نتف كل شعره.
[سيدي… ألن يكون من الأفضل أن نمحو ذكريات ذلك البشري ونأخذ منه قدراته؟]
آثار مانا جين-وو كانت تعيد القدرة على التحمل، فضلاً عن دفعة مؤقتة لتحمل عضلات الشخص، وأوقات رد الفعل، والمرونة، ومعدل القدرة على المقاومة.
عندما عاد إلى البيت من الفجوة بين الأبعاد، بعد إنهاء الحرب – بصعود جين-وو على أرض منزله، وشعوره بالعاطفية حول عودته، ظهر وكيلٌ من الحكام، وأعطاه بعض النصائح من نوعٍ ما.
’’لا يا كابتن!‘‘
قال بأنّه حتى لو كان فقط جزء صغير من قوى الملك، فسينتهي به الأمر مسبباً تغيراً ضخماً لهذا العالم، ولهذا كان جين-وو يتجنب التدخل المباشر إلا إذا كان أمراً ضرورياً تماماً.
’’…. وهكذا، أمرنا كبار الضباط بأنْ ننظر في هذه المسألة، ولكن حسناً، من الصعب حقاً العثور حتى على دليل واحد، كما ترى. الآن، أنا لا أمانع الإمساك بأبسط الأمور إن كان ذلك سيساعدنا.‘‘
’في الوقت الراهن… لنراقبه لفترة أطول.‘
’’…. وهكذا، أمرنا كبار الضباط بأنْ ننظر في هذه المسألة، ولكن حسناً، من الصعب حقاً العثور حتى على دليل واحد، كما ترى. الآن، أنا لا أمانع الإمساك بأبسط الأمور إن كان ذلك سيساعدنا.‘‘
[أتفهّمُ هذا يا سيدي. ]
في الآونة الأخيرة، كان المعلم يحدق في وجهه بطريقة منفتحة نوعاً ما. لا يستطيع فقط أن يُعَلِّق على ما كان يحدث هنا. من داخل ظلام ظله، صوت المارشال بيليون الهادئ دخل أذنيه.
كان جين-وو يُحدِّق في دخول المعلم بارك جي-سول، قبل أن يستدير ليغادر.
آثار مانا جين-وو كانت تعيد القدرة على التحمل، فضلاً عن دفعة مؤقتة لتحمل عضلات الشخص، وأوقات رد الفعل، والمرونة، ومعدل القدرة على المقاومة.
لوَّحَ -أعضاء نادي الألعاب الرياضية الذين كانوا يتجهون إلى غرفة النادي قبله- له بأيديهم.
’’وحوش النمل تلك، هم وحوش برؤوس نمل، لكنّ الأجسام تبدو مثل البشر؟؟‘‘
***
[أتفهّمُ هذا يا سيدي. ]
وجد وو جين-تشول نفسه متردداً عدة مرات أمام بوابة المدرسة.
لم يدع له أي خيار آخر، حمل جين-وو القليل من المانا وأرسله خلفه. كبذور الهندباء التي تُحْمَل في الرياح، طفت كتلة المانا بلطف في الهواء ودخلت أنف وفم يونغ-غيل.
لقد مر أسبوع بالفعل منذ أن أهدى قطعة لا يمكن تصورها من الرصاص في مطعم ’الشواء‘. بِدءً من ذلك الحين، وحتى الآن، جميع أنواع الأفكار تقاطعت في رأسه.
’’سـ-سأبذل قصارى جهدي يا كابتن!‘‘
كان يمكن أن يعامل تلك الشهادة كمعلم مجنون يثرثر ببعض الهراء الغير مترابط. ومع ذلك، بين الحين والآخر، سوف تنشأ فجأة صلة بين حالتين ظاهرتين غير مرتبطتين، وهذا من شأنه أن يؤدي إلى حل شبكة مظلمة بدا من المستحيل كشفها في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتذكر أحداث تلك الليلة، شعر بارك جي-سول بالرغبة في نتف كل شعره.
’المشتبه بهم الذين صادفوا وحوش، ووحوش طالبٍ واحد فقط يمكن رؤيتهم من قِبَلِ معلم واحد…‘
’’شكراً لك.‘‘
وجد وو جين-تشول صلة غامضة بين هذين الحادثين المتباينين. كان هذا من غرائز المحقق، شيء لا يمكن تفسيره بالمنطق.
5. روتينك اليومي (4)
ومع ذلك، كانت هناك مشكلة – كان هناك عقبة هائلة للتغلب عليها هنا. إذا كان هناك بالفعل رابط، فماذا يجب أن يقول بالضبط إلى الطالب المُستهدف؟
’الآن، لماذا كان عليّ أن أذهب وأفعل شيئاً كهذا…؟‘
لم يستطع المراهنة بكل شيء على كلمات ذلك المعلم الذي كان في حالة سكر، والبدء باستجواب هذا الطالب الذي يُسمى بسيونغ جين-وو عن وحوشٍ وأشياء، أ يمكنه ذلك؟
بمقاطعة محادثتهم بوقاحة هكذا، قام الرجلان بتحويل نظراتهما الفضولية في نفس الوقت نحو بارك جي-سول، ما ساعد في أن يعود معلم المدرسة إلى صوابه بسرعة.
أما بالنسبة لطرح سؤالٍ بطريقة ملتوية، فإنّ طبيعة السؤال نفسه كانت واسعة جداً لذلك أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بارك جي-سول بخفض رأسه بأدب، واستدار ليعود إلى مكانه، لكن بعدها، نُودِيَ وو جين-تشول بالفعل، فتوقف في مساره.
هل تعرف أي شيء عن وحوش الظل هذه؟ ماذا عن النمل الذي يقف ويمشي مثل البشر؟
ومع ذلك، كانت هناك مشكلة – كان هناك عقبة هائلة للتغلب عليها هنا. إذا كان هناك بالفعل رابط، فماذا يجب أن يقول بالضبط إلى الطالب المُستهدف؟
بغض النظر عن مدى صعوبة تدربه على ذلك في رأسه، لا يمكنه تصور المقابلة تسير بشكلٍ جيد على الإطلاق. انغمس وو جين-تشول في المذكرة التي تحتوي على سجلات مفصلة عن التحقيق حتى الآن، وزفر تنهيدة طويلة جداً.
***
’ستكون معجزة أن لا يتم وصفك بالمجنون بينما تسأل في الأرجاء هذا النوع من الأسئلة…‘
حدث هذا باكراً في الصباح.
في نهاية المعضلة الطويلة، استدار وو جين-تشول ليغادر. قد يعود لاحقاً بعد التفكير في حجة أخرى، لكن في الوقت الراهن، لم يبدو بأنّ الوقت كان مناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يا، قائد! ظننتُ أنّ هدفنا هو الفوز الشامل في المسابقة الإقليمية؟‘‘
وهكذا، بينما اتخذ وو جين-تشول خطواته للخروج من هناك، انخفض نظره إلى الأرض بدون التفكير كثيراً حول أفعاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أوه، أووه!!‘‘
شوك.
’’البلاد بأكملها!!!‘‘
لو لم يكن هو، المشهور حتى بين زملائه المحققين بامتلاكه لزوج من العيون الحريصة جداً، لكن شخص آخر غير حاد النظر، فسيكونون قد تساهوا عن حركة خافتة على الأرض.
’’عُذراً.‘‘
وبدون أدنى شك، لاحظ بقعة من الظل تتحرك من ظل شجرة نحو جدار المدرسة.
آثار مانا جين-وو كانت تعيد القدرة على التحمل، فضلاً عن دفعة مؤقتة لتحمل عضلات الشخص، وأوقات رد الفعل، والمرونة، ومعدل القدرة على المقاومة.
لقد رآه بالتأكيد.
أما بالنسبة لطرح سؤالٍ بطريقة ملتوية، فإنّ طبيعة السؤال نفسه كانت واسعة جداً لذلك أيضاً.
اندلعت رعشة في جميع أنحاء جسده، وقام بسرعة بإدارة رأسه نحو المدرسة.
القصة الجانبية 9
’هناك… هناك بالتأكيد شيء ما!!‘
’’هدفنا هو….؟؟‘‘
زاد تصميم وو جين-تشول. ولم يعد يهتم بعد الآن باستهزاء الناس عليه، ووصفه بالمجنون.
– آه، ذلك… نعم، تقريباً…
ما دام يستطيع أن يعرف سبب هذا الشعور بالخسارة الذي استمر في إزعاجه بين الحين والآخر، ما دام يستطيع أن يعرف السبب الحقيقي الذي جعل عقله يرتاح لفترة قليلة بعد مواجهة وحوش النمل تلك، فلن يتردد في دفع أي ثمن.
ولهذا… بسبب ظروفه، انتهى به الأمر في الشراب لتفريغ كل الأشياء عديمة الفائدة من صدره لاثنان من الأشخاص لم يكن قد رآهما من قبل.
بتعبير قوي، بدأ وو جين تشول بالسير نحو أرض هذه المدرسة الثانوية.
***
***
لقد سمعت من مدير فريق المضمار بأنّك يا أستاذ بارك، ترعى دائماً الطالب سيونغ جين-وو.
في نفس الوقت.
كما هو متوقع من وو جين-تشول، الرئيس السابق لجمعية الصيادين، لم يعد يجب أن يكون لديه أي ذكرى عن حياته السابقة، ومع ذلك، عيناه الحادتان لابد وأن بقيتا سليمتين.
كان جين-وو يلف قلماً بأصابعه بينما كان يستمع إلى أصوات الدحرجة لدرس الجغرافيا في حين كان رؤوس العديد من الأطفال غافية حوله.
’’أترى، أنا شخص يُعَلِّمُ طلابه بجاذبيته. الكاريزما، هل تعلمها؟ إذاً، أين يمكنني أن أذهب وأتحدث عن هذه الأشياء؟‘‘
’هل رأى الحارس الذي نشرتُهُ هناك؟‘
كان بارك جي-سول يعاني بصمتٍ بمفرده، غير قادر على إخبار أحدٍ بما رآه، لكن الآن بعد أن أتيحت له الفرصة لذلك، أصبح صريحاً تماماً بتشكيل دموعٍ في زوايا عينيه.
كما هو متوقع من وو جين-تشول، الرئيس السابق لجمعية الصيادين، لم يعد يجب أن يكون لديه أي ذكرى عن حياته السابقة، ومع ذلك، عيناه الحادتان لابد وأن بقيتا سليمتين.
بتعبير قوي، بدأ وو جين تشول بالسير نحو أرض هذه المدرسة الثانوية.
أغلق جين-وو عينيه واستذكر آخر صورة له لِوو جين-تشول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي فعله بارك جي-سول حتى الآن هو مراقبة الطالب سيونغ جين-وو حتى يسقط أو يفقد وعيه. لقد أصبح مُحرجاً جداً لدرجة أنّه فضّلَ في أن يصبح نبتة مغطاة بالحشائش كان المدير يسقيها في تلك اللحظة.
صورة دموعه عندما كشف جين-وو عن خططه لشن حربٍ ضد الملك بنفسه. بقيت محفورة بشكل واضح في ذاكرته.
بما أنها كانت هدية مباشرة من ملك الظل الذي حكم في عالم آخر كإله أساساً، كانت الآثار مذهلة.
عندما مات الرئيس غوه غون-هوي، بقي الصوت الذي يطلب الانتقام، الغير مسامح، في ذهن جين-وو أيضاً.
وبدون أدنى شك، لاحظ بقعة من الظل تتحرك من ظل شجرة نحو جدار المدرسة.
هل هذا كان السبب؟
خصوصاً بأنّ الفتى كان يركز بإخلاص على نشاطات النادي منذ الفجر المبكر؟
على الرغم من أن هذه ’الزيارة‘ ستثبت بكونها مزعجة نوعاً ما في جهوده للحفاظ على نمط حياته الحالي من التظاهر بأنه شخص عادي، الابتسامة المحفورة على شفاه جين-وو أبت أن تغادره بكل تلك السهولة.
كان جين-وو يلف قلماً بأصابعه بينما كان يستمع إلى أصوات الدحرجة لدرس الجغرافيا في حين كان رؤوس العديد من الأطفال غافية حوله.
وبوقتٍ قريب بما فيه الكفاية، انطلق صوت الطرق على باب الفصل، تلاه الصوت المتفاجئ لمعلم الجغرافيا.
’كيف للطالب علاقة بقضية المشتبه بهم المفقودين؟‘
’’مـ-محقق؟‘‘
أووه-!!
’’إنها ليست بالقضية الكبيرة، في الواقع. كل ما في الأمر هو أنّ لدي بعض الأسئلة لأطرحها على طالب يدعى سيونغ جين-وو.‘‘
5. روتينك اليومي (4)
أووه-!!
وجد وو جين-تشول نفسه متردداً عدة مرات أمام بوابة المدرسة.
بإعلان ظهور المحقق، أطلق الأطفال صيحات من الدهشة وحولوا نظراتهم إلى جين-وو.
ومع ذلك، شعر بانتعاشٍ أكبر، كان قد أزاح حمل من على كتفيه، الآن حصل على فرصة قول الأشياء التي أراد قولها. ومع ذلك، حصل على مساحة كافية ليلقي نظرة على محيطه.
الشيء الذي كان قادماً، قد أتى.
ألم يقل أحد أن الأرض ستزداد صلابة بعد سقوط المطر؟
ظلت عينا جين-وو مغلقة طوال الوقت، لكن بعد ذلك، وبتلك الابتسامة التي زادت عمقاً، فُتحتا بهدوءٍ مجدداً.
’الآن، لماذا كان عليّ أن أذهب وأفعل شيئاً كهذا…؟‘
في تلك اللحظة، كان وو جين-تشول يدخل باب الفصل، وقابلت نظراته تلميذاً معيناً. على الرغم من أنّ مدرس الجغرافيا لم يُشر على وجه التحديد إلى الفتى، عَرِفَ المحقق المحنّك بأنّ الطالب كان سيونغ جين-وو بنظرة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوَّحَ -أعضاء نادي الألعاب الرياضية الذين كانوا يتجهون إلى غرفة النادي قبله- له بأيديهم.
با-دومب، با-دومب، با-دومب…
بإعلان ظهور المحقق، أطلق الأطفال صيحات من الدهشة وحولوا نظراتهم إلى جين-وو.
بدأ قلب وو جين-تشول يخفق وكأنّه أراد الانفجار.
مرَّ بعض الوقت منذ ذلك الحين، وبعد التفكير قليلاً، لا يمكن لِبارك جي-سول إلّا أن يتساءل عما إذا كان بلا داعٍ قد جعل الوضع أسوأ مما كان عليه من قبل.
ترجمة: Tasneem ZH
هل هذا كان السبب؟
تدقيق : Drake Hale
لقد رآه بالتأكيد.
’’غزو البلاد! البلاد بأكملها!!‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		