الفصل 179
< أتمنى أن تستمتعوا >
لم يكن هناك حالة معروفة رسمياً عن مرضى فتحوا عيونهم مرة أخرى بعد الدخول في حالة ’النوم النهائي‘. باستثناء شخص واحد فقط.
كانت الفيضانات من المكالمات الهاتفية الناشئة من مختلف محطات التلفزيون والصحف واليائسة للحصول على مقابلة مع الصياد سونغ جين-وو، شديدة لدرجة أنها تقريباً أصابت جمعية الصيادين اليابانية بالشلل التام.
’’مرحباً، هذه جمعية الصيادين اليابانيـ…‘‘
رينننغ… رينننغ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’جين-هو غون، يجب أن تبقى قوياً في أوقات كهذه. سأشرح كل شيء في طريقنا.‘‘
’’مرحباً، هذه جمعية الصيادين اليابانيـ…‘‘
أومأ المدير برأسه بتعبير حازم على وجهه. في تلك الأثناء، اقترب منه موظف مبتدئ متردد لسؤال شيء.
– عفواً، مرحباً، أنا الرجل الذي اتصل بكم للتو. ماذا عن هذا الاقتراح؟ فَبدلاً من مقابلة، فقط بضع جلسات سريعة من الأسئلة والأجوبة مع الصياد؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا، على الإطلاق يا هيونغ-نيم. أنا آسف على عدم البقاء حتى نهاية هذا الشيء.‘‘
’’سيدي المدير، هذا هو تعريف المقابلة!‘‘
صَخَبْ، صَخَبْ…
– لا، لا، لا! انتظر قليلاً! ماذا عن أننا لا نظهر وجه هانتر-نيم وفقط المحادثة …‘‘
’’نعم؟‘‘
’’لقد ذكرنا بالفعل أن الصياد نيم رفض كل طلبات التصوير والمقابلات. أنا آسف جداً.‘‘
هل يمكن أن يكون بأنّ والده غضب حقاً من أنّ ابنه لم يطلب الإذن وتتبع هيونغ-نيم بشكل أعمى إلى اليابان، وعلى ما يبدو بدون خطة؟ بالتأكيد، لا أحد من الآباء هناك سيرحب بطفل أحمق يدخل عن طيب خاطر إلى عرين الأسد، أليس كذلك؟
كليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم، هذه جمعية الصيادين…‘‘
رينننغ… رينننغ…
***
’’نعم، هذه جمعية الصيادين…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم.‘‘
’’ رئيس قسم البرامج الإخبارية للتلفزيون إكس إكس يتحدث. أنا أتصل بك بشأن…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد يو جين-هو بشدة أن يسأل هذا السؤال. لكن، كان خائفاً من الجواب المحتمل فلم يستطيع النطق بتلك الكلمات الثلاث.
’’لا تعني لا ، يا سيدي.‘‘
ضغط السكرتير كيم على كتف يو جين-هو، وتحدث.
كليك.
ربما لا يفهم ما كانوا يتحدثون عنه، لكنه استطاع تقريباً تخمين محتويات محادثتهم. شعر يو جين-هو بالإطراء العميق كما لو أنه الشخص الذي يتحدثون عنه هنا.
وصلت مثل هذه الأنواع من المكالمات مئات المرات طوال اليوم، لذا كان من الواضح أنه لا يمكن القيام بِأي عمل طبيعي في ظل هذه الظروف.
أدار يو جين-هو ظهره عائداً. لكن عندها، اقترب منه السكرتير كيم وسلَّم ملف قضية جلدي أسود.
بدأ الشخص المسؤول عن القسم المُكَلَّف بالرد على المكالمات يصاب بالصداع النصفي بمجرد سماع نغمات الهاتف.
لقد شعر بحركة عميقة عندما رأى مشهد المخلوق الأسود العملاق يقف من جثة العملاق قبل أن يركع لِيُقْسِمَ بولائه لِهيونغ-نيم. كان مثل مشاهدة مشهد من فيلم أو شيء من هذا القبيل.
لكن…
’’……‘‘
’هذا فقط يظهر أن اهتمام وسائل الإعلام الجماهيري يُرَكِّزْ على الصياد سيونغ جين-وو هانتر-نيم حالياً.‘
لكن هذا مستحيل، حاول يو جين-هو بشدة رفض تفسيرات السكرتير كيم.
… لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفهم اهتمامهم. من قد لا يهتم بقصة رجل واحد حلَّ أزمة دمرت 40% تقريباً من اليابسة اليابانية؟
بينما كان يقف هناك هكذا، سقطت مقالة صحفية لم يتم قطعها بالكامل على الأرض. انحنى مسرعاً إلى الأرض والتقطها، فقط لتتدفق الدموع من عينيه.
حتى هو نفسه أراد أن يعرف المزيد عن الصياد سيونغ جين-وو هذا، وكان فضولياً أيضاً لسماع ما لديه ليقوله أيضاً.
أتعلمون ماهي اسوأ الكوابيس (الاحلام) ؟؟
ومع ذلك، كان ذلك شيء، وكان هذا شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يو جين-هو غون.‘‘
كان مُثقلاً بالحِمْلِ الهائل للواجب المُكَلَّف به شخص بِلقب موظف جمعية الصيادين اليابانيين.
‘… ما الذي يجري…‘
وحالياً، كان واجبه هو احترام ودعم رغبة الصياد سيونغ جين-وو الذي لم يُرِدْ القيام بأي مقابلات على الإطلاق، بِمنع كل أشكال الطلبات المتدفقة من شركات الإعلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت أفكار السكرتير كيم إلى هناك، وتحدث ببعض الصعوبة.
’لا يمكنني أن أدع منقذ أمتي يشعر بالاستياء، أليس كذلك؟‘
كان قلبه يدق بجنونٍ الآن.
أومأ المدير برأسه بتعبير حازم على وجهه. في تلك الأثناء، اقترب منه موظف مبتدئ متردد لسؤال شيء.
’’احم.‘‘
’’عفواً… أيها المدير؟‘‘
اعتذر يو جين-هو باحترام مرة أخرى قبل أن يصعد على متن السيارة التي قدَّمتها الجمعية اليابانية. أدار السائق محرك السيارة وانطلق نحو المطار.
حتى قبل أن يقول المبتدئ شيئاً، قطع الرجل المسؤول الطريق عليه على الفور.
رمش يو جين-هو بعينيه عدة مرات.
’’فقط قل لهم لا.‘‘
لم يكن عليه أن يسمع أي شيء، حقاً. على الأرجح بأنَّ هذا مبتدئ لم يستطع تحمل التهديدات التي تم رميها من قبل بعض الشخصيات الكبيرة في محطة تلفزيونية أو صحيفة من مكانٍ ما، وأراد فقط الحصول على موافقة المدير بعدها.
لم يكن عليه أن يسمع أي شيء، حقاً. على الأرجح بأنَّ هذا مبتدئ لم يستطع تحمل التهديدات التي تم رميها من قبل بعض الشخصيات الكبيرة في محطة تلفزيونية أو صحيفة من مكانٍ ما، وأراد فقط الحصول على موافقة المدير بعدها.
’’ماذا حدث؟‘‘
لسوء الحظ، كان بعيداً قليلاً عن التخمين الصحيح هذه المرة.
لا، لم يرد تصديق ذلك.
’’لا يا سيدي. الأمر ليس كذلك، لكننا تلقينا للتو مكالمة من كوريا الجنوبية.‘‘
’’أبي!!‘‘
’’من كوريا؟‘‘
كانت هناك مقالات تحتوى على اسمه. حتى تلك القيل والقال التي لا معنى لها لم تفلت من انتباه والده ووجدت نفسها مقطوعة وملتصقة بعناية داخل الصفحة.
’’نعم يا سيدي. شخص يطلق على نفسه جو غون-هوي من جمعية الصيادين الكوريين يرغب في التحدث إلى شخص مسؤول.‘‘
***
كان المدير يستمع إلى المبتدئ مع بعض عدم الاهتمام، لكن الآن، ملأ وجهه بسرعة تعبير الارتباك.
‘… ما الذي يجري…‘
’’هل أنت متأكد أنه جو غون-هوي؟‘‘
’’آه…‘‘
’’نعم يا سيدي.‘‘
ومع ذلك، لم يستطع الوزير كيم أن يقول ما يدور في ذهنه.
لا يمكن أن يكون هناك شخصين مختلفين بِاسم ’غوه غون-هوي‘ في جمعية الصيادين في كوريا الجنوبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زراعة بذرة أمل عندما تكون الأمور غير مؤكدة يمكن أن يُثبت كونه أكثر قسوة في بعض الحالات. مثل هذا الوقت.
يعرف العالم كله عن العلاقة التعاونية الودية بين الصياد سيونغ جين-وو وجمعية الصيادين الكوريين. ألم يكن جوه غون-هوي من أعلن عن بعثة الصياد سونغ جين-وو إلى اليابان بالبث المباشر على التلفاز؟
استقبل المدير المكالمة وهو بنصف الشك، لكنّ تعبيره تصلب تدريجياً باللحظة التي استمع فيها إلى المتحدِّث يتكلّمُ اليابانية بطلاقة.
كادت عيون المدير تخرج من تجويفها قبل أن يسرع بالعودة إلى مكتبه بينما يصرخ بأعلى صوته بحيث أصبحت الأوردة السميكة الآن منتفخة بشكلٍ واضح على رقبته.
لكن، باللحظة التي قلبَ فيها إلى الصفحة الأخيرة، توقفت يديه بشكلٍ مفاجئ.
’’دع المكالمة تمر!! اسرع!‘‘
رمش يو جين-هو بعينيه عدة مرات.
’’آه، نعم يا سيدي.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زراعة بذرة أمل عندما تكون الأمور غير مؤكدة يمكن أن يُثبت كونه أكثر قسوة في بعض الحالات. مثل هذا الوقت.
’’أنت الآن تتحدث إلى الشخص المسؤول يا سيدي رئيس الجمعية غوه غون-هوي.‘‘
وصلت مثل هذه الأنواع من المكالمات مئات المرات طوال اليوم، لذا كان من الواضح أنه لا يمكن القيام بِأي عمل طبيعي في ظل هذه الظروف.
استقبل المدير المكالمة وهو بنصف الشك، لكنّ تعبيره تصلب تدريجياً باللحظة التي استمع فيها إلى المتحدِّث يتكلّمُ اليابانية بطلاقة.
كان المقال بتاريخ اليوم.
’’نعم، نعم. أَتَفَهَّمُ ذلك. نعم، سأتصل بهم على الفور.‘‘
والمحادثة التي تشاركوها، تم الاستماع لها بصمت من قِبَلِ ظل يو جين-هو.
***
’’أنا؟‘‘
لن يتعب أبداً من هذا المنظر مهما كان عدد المرات التي رآه فيها.
حرّكَ يو جين-هو نظرته بين السكرتير كيم والملف. في النهاية، فتحه بحذر.
’’هيي-ياا….‘‘
حتى شارفت المكالمة على الانتهاء، كرر يو جين-هو ببساطة ’’نعم، نعم‘‘ مراراً وتكراراً.
أطلق يو جين-هو لهيث أخر من الإعجاب اليوم.
’هذا فقط يظهر أن اهتمام وسائل الإعلام الجماهيري يُرَكِّزْ على الصياد سيونغ جين-وو هانتر-نيم حالياً.‘
لقد شعر بحركة عميقة عندما رأى مشهد المخلوق الأسود العملاق يقف من جثة العملاق قبل أن يركع لِيُقْسِمَ بولائه لِهيونغ-نيم. كان مثل مشاهدة مشهد من فيلم أو شيء من هذا القبيل.
كان يقف يو جين-هو بالجوار مع قليلٍ من حبِّ الذات المُتَوَرِّم لسببٍ ما، لكن بعد ذلك، اقترب منه موظف من الجمعية اليابانية باحثاً عن كوريين اثنين، وأشركه في المحادثة.
’هذا رائع جداً يا هيونغ-نيم.‘
’’هكذا كان الأمر…‘‘
لمعت عينا يو جين-هو في احترام وإعجاب، لكن بعد ذلك، التقطت آذانه الضجة التي أحدثتها الأصوات المصدومة القادمة من الخلف.
رمش يو جين-هو بعينيه عدة مرات.
’’وووه-!!‘‘
’’آه…‘‘
’’ما هذا، كيف لشيء كهذا…؟!‘‘
كان من الواضح إلى حدٍّ ما أن دفتر القصاصات هذا سيكون مليئاً بمقالات تتعلق بكليهما. بينما كان يقلب الصفحات، أصبح يو جين-هو أكثر إحراجاً من حقيقة أنَّه لا يمكنه العثور على صورة واحدة له داخل الدفتر.
’’مـ-ماذا يحدث؟ ما هذا؟‘‘
تساءل يو جين-هو من أين حصل على عادة قطع وحفظ المقالات الصحفية التي أحبها، لكن يبدو أنه حصل عليها من والده.
صَخَبْ، صَخَبْ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا، على الإطلاق يا هيونغ-نيم. أنا آسف على عدم البقاء حتى نهاية هذا الشيء.‘‘
لقد رأى هذا المنظر عدة مراتٍ الآن، وما زال لا يستطيع أن يعتاد عليه بشكلٍ كامل، إذاً كيف يمكن لهؤلاء القرويين اليابانيين أن يشعروا عند رؤيتهم لِقدرة هيونغ-نيم للمرة الأولى؟
في جميع أنواع المسابقات الأكاديمية، مسابقات المواهب والمُجَاْرَيَاْت – كانوا عباقرة جعلوا من أسمائهم معروفة في جميع أنحاء البلاد في المواضيع المفضلة لديهم.
ربما لا يفهم ما كانوا يتحدثون عنه، لكنه استطاع تقريباً تخمين محتويات محادثتهم. شعر يو جين-هو بالإطراء العميق كما لو أنه الشخص الذي يتحدثون عنه هنا.
’’فقط قل لهم لا.‘‘
’’احم.‘‘
كان المقال بتاريخ اليوم.
كان يقف يو جين-هو بالجوار مع قليلٍ من حبِّ الذات المُتَوَرِّم لسببٍ ما، لكن بعد ذلك، اقترب منه موظف من الجمعية اليابانية باحثاً عن كوريين اثنين، وأشركه في المحادثة.
حتى هو نفسه أراد أن يعرف المزيد عن الصياد سيونغ جين-وو هذا، وكان فضولياً أيضاً لسماع ما لديه ليقوله أيضاً.
’’هل أنت هانتر-نيم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه، نعم يا سيدي.‘‘
’’آه، إذا كنت تبحث عن هيونغ-نيم، فهو هناك…‘‘
’فقط ماذا حدث؟‘
عندما سمع يو جين-هو كلمة ’هانتر‘، أشار فوراً إلى جين-وو هناك، لكن الموظف هز رأسه بسرعة وأشار إلى الرجل الكوري الأصغر سناً، بدلاً من ذلك.
كان يقف يو جين-هو بالجوار مع قليلٍ من حبِّ الذات المُتَوَرِّم لسببٍ ما، لكن بعد ذلك، اقترب منه موظف من الجمعية اليابانية باحثاً عن كوريين اثنين، وأشركه في المحادثة.
’’لا، لا. أنت.‘‘
استمرار يو جين-هو بذرف دموع غزيرة وصعبة وهو ينظر إلى والده من خلال الجدار الزجاجي، في حين ابتلع الوزير كيم بصمت ما كان يريد قوله في البداية.
رمش يو جين-هو بعينيه عدة مرات.
لم يكن هناك حالة معروفة رسمياً عن مرضى فتحوا عيونهم مرة أخرى بعد الدخول في حالة ’النوم النهائي‘. باستثناء شخص واحد فقط.
’’أنا؟‘‘
’’لا تعني لا ، يا سيدي.‘‘
’’نعم.‘‘
كادت عيون المدير تخرج من تجويفها قبل أن يسرع بالعودة إلى مكتبه بينما يصرخ بأعلى صوته بحيث أصبحت الأوردة السميكة الآن منتفخة بشكلٍ واضح على رقبته.
استخدم يو جين-هو مهاراته الإنجليزية الهزيلة ليؤكد من جديد أنه هو بالفعل المطلوب من اليابانيين، وسرعان ما تلقى هاتفاً ذكياً من هذا الأخير.
– لا، لا، لا! انتظر قليلاً! ماذا عن أننا لا نظهر وجه هانتر-نيم وفقط المحادثة …‘‘
وبعدها… تصلب تعبيره تدريجياً بينما كان يستمع إلى المكالمة.
لا، لم يرد تصديق ذلك.
حتى شارفت المكالمة على الانتهاء، كرر يو جين-هو ببساطة ’’نعم، نعم‘‘ مراراً وتكراراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دفتر قصاصات مملوء بقصاصات الصحف.
انتهى جين-وو من تخزين الجندي العملاق في ظله، وغادر مُنشَأة التخزين المتضررة. اقترب منه يو جين-هو بسرعة كما لو كان ينتظر هذه اللحظة، وخفض رأسه.
تساءل يو جين-هو من أين حصل على عادة قطع وحفظ المقالات الصحفية التي أحبها، لكن يبدو أنه حصل عليها من والده.
’’أنا آسف يا هيونغ-نيم. يبدو أنَّ عليَّ العودة إلى كوريا على الفور.‘‘
حرّكَ يو جين-هو نظرته بين السكرتير كيم والملف. في النهاية، فتحه بحذر.
برؤية مدى جدية تعبير يو جين-هو، لم يستطع جين-وو أن يخفي تسائله.
’’نعم، نعم. أَتَفَهَّمُ ذلك. نعم، سأتصل بهم على الفور.‘‘
’’ماذا حدث؟‘‘
انتهى جين-وو من تخزين الجندي العملاق في ظله، وغادر مُنشَأة التخزين المتضررة. اقترب منه يو جين-هو بسرعة كما لو كان ينتظر هذه اللحظة، وخفض رأسه.
’’عن نفسي، لستُ متأكداً جداً. لقد قيل لي أن هناك حالة طارئة في المنزل وعلي العودة فوراً.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يو جين-هو يحدق خارج نافذة السيارة قبل أن يهز رأسه بقوة كما لو كان لينظف كل الأشياء الغير ضرورية من عقله.
’’….‘‘
ضغط السكرتير كيم على كتف يو جين-هو، وتحدث.
أغلق جين-وو فمه. استطاع التفكير في سبب بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم، هذه جمعية الصيادين…‘‘
’مَرَضُ الرئيس يو…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى هذا المنظر عدة مراتٍ الآن، وما زال لا يستطيع أن يعتاد عليه بشكلٍ كامل، إذاً كيف يمكن لهؤلاء القرويين اليابانيين أن يشعروا عند رؤيتهم لِقدرة هيونغ-نيم للمرة الأولى؟
إذا ثبت أن شَكَّهُ صحيح، فإنه كان مفهوماً لماذا كان المتصل غير قادر على تقديم الكثير من التوضيح عبر الهاتف إلى يو جين-هو. كيف يمكن لأي شخص أن يقول لابن في بلد آخر أن والده قد سقط في حالة غيبوبة من خلال مكالمة هاتفية؟
كليك.
فلم يستفسر جين-وو أكثر من ذلك.
’’لقد ذكرنا بالفعل أن الصياد نيم رفض كل طلبات التصوير والمقابلات. أنا آسف جداً.‘‘
’’حسناً، لقد فهمت. لقد عملت بجدٍّ حتى الآن.‘‘
– عفواً، مرحباً، أنا الرجل الذي اتصل بكم للتو. ماذا عن هذا الاقتراح؟ فَبدلاً من مقابلة، فقط بضع جلسات سريعة من الأسئلة والأجوبة مع الصياد؟‘‘
’’لا، على الإطلاق يا هيونغ-نيم. أنا آسف على عدم البقاء حتى نهاية هذا الشيء.‘‘
لا، لم يرد تصديق ذلك.
اعتذر يو جين-هو باحترام مرة أخرى قبل أن يصعد على متن السيارة التي قدَّمتها الجمعية اليابانية. أدار السائق محرك السيارة وانطلق نحو المطار.
’مَرَضُ الرئيس يو…‘
’’……‘‘
كان المدير يستمع إلى المبتدئ مع بعض عدم الاهتمام، لكن الآن، ملأ وجهه بسرعة تعبير الارتباك.
حدَّق جين-وو في السيارة المغادرة من الخلف.
’’أنا؟‘‘
***
لكن…
بذل يو جين-هو قصارى جهده ليبدو مطمئناً ومسترخياً أمام هيونغ-نيم، لكن في الواقع، بالكاد استطاع أن يُبقي همومه تحت السيطرة.
كان يقف يو جين-هو بالجوار مع قليلٍ من حبِّ الذات المُتَوَرِّم لسببٍ ما، لكن بعد ذلك، اقترب منه موظف من الجمعية اليابانية باحثاً عن كوريين اثنين، وأشركه في المحادثة.
مازال يستطيع تذكر صوت أمه على الهاتف. كانت المرة الأولى التي يبدو فيها صوتها الدافئ والطيب مهزوزاً هكذا.
’هذا فقط يظهر أن اهتمام وسائل الإعلام الجماهيري يُرَكِّزْ على الصياد سيونغ جين-وو هانتر-نيم حالياً.‘
’فقط ماذا حدث؟‘
’’لا، لا. أنت.‘‘
كان قلبه يدق بجنونٍ الآن.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) حدَّق جين-وو في السيارة المغادرة من الخلف.
هل يمكن أن يكون بأنّ والده غضب حقاً من أنّ ابنه لم يطلب الإذن وتتبع هيونغ-نيم بشكل أعمى إلى اليابان، وعلى ما يبدو بدون خطة؟ بالتأكيد، لا أحد من الآباء هناك سيرحب بطفل أحمق يدخل عن طيب خاطر إلى عرين الأسد، أليس كذلك؟
وحالياً، كان واجبه هو احترام ودعم رغبة الصياد سيونغ جين-وو الذي لم يُرِدْ القيام بأي مقابلات على الإطلاق، بِمنع كل أشكال الطلبات المتدفقة من شركات الإعلام.
كان يو جين-هو يحدق خارج نافذة السيارة قبل أن يهز رأسه بقوة كما لو كان لينظف كل الأشياء الغير ضرورية من عقله.
’’ تنتظرك سيارة. لكن في الوقت الراهن، يرجى تأتي معي.‘‘
’لا، لا يجب أن أفكر في أي شيء في الوقت الحالي.‘
ربما لا يفهم ما كانوا يتحدثون عنه، لكنه استطاع تقريباً تخمين محتويات محادثتهم. شعر يو جين-هو بالإطراء العميق كما لو أنه الشخص الذي يتحدثون عنه هنا.
لم يكن لديه أدنى فكرة عما يجري، لذا لو ظل قلقا بشأن ذلك الآن، فهذا سيجعل أفكاره أكثر تعقيداً. في واقع الأمر، يمكن أن يكون لا شيء خطير، أيضاً.
’لا، لا يجب أن أفكر في أي شيء في الوقت الحالي.‘
حتى هبط مرة أخرى على مطار إنتشون الدولي، استمر في حمل مثل هذه الفكرة المتفائلة، مهما كانت صغيرة، في قلبه.
حتى هو نفسه أراد أن يعرف المزيد عن الصياد سيونغ جين-وو هذا، وكان فضولياً أيضاً لسماع ما لديه ليقوله أيضاً.
لسوء حظه…
كليك.
’’يو جين-هو غون.‘‘
لكن هذا مستحيل، حاول يو جين-هو بشدة رفض تفسيرات السكرتير كيم.
…. في اللحظة التي اكتشف فيها تورم عيني السكرتير كيم اجاشي القادم لإحضاره، أدرك على الفور أن شيئاً سيئاً قد حدث.
لكن، باللحظة التي قلبَ فيها إلى الصفحة الأخيرة، توقفت يديه بشكلٍ مفاجئ.
’’اجاشى…‘‘
كان يقف يو جين-هو بالجوار مع قليلٍ من حبِّ الذات المُتَوَرِّم لسببٍ ما، لكن بعد ذلك، اقترب منه موظف من الجمعية اليابانية باحثاً عن كوريين اثنين، وأشركه في المحادثة.
’’ تنتظرك سيارة. لكن في الوقت الراهن، يرجى تأتي معي.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي تلك الجيد جدا التى ترى في جميع الاشياء التي لم تستطع تحقيقها …
‘… ما الذي يجري…‘
في جميع أنواع المسابقات الأكاديمية، مسابقات المواهب والمُجَاْرَيَاْت – كانوا عباقرة جعلوا من أسمائهم معروفة في جميع أنحاء البلاد في المواضيع المفضلة لديهم.
أراد يو جين-هو بشدة أن يسأل هذا السؤال. لكن، كان خائفاً من الجواب المحتمل فلم يستطيع النطق بتلك الكلمات الثلاث.
بينما كان يقف هناك هكذا، سقطت مقالة صحفية لم يتم قطعها بالكامل على الأرض. انحنى مسرعاً إلى الأرض والتقطها، فقط لتتدفق الدموع من عينيه.
’’أرجوك، أسرع.‘‘
كان مقالاً يحتوي على صورة له وهو يشع بشكلٍ ساطع إلى الكاميرا. تم التقاطها عند قتل جين-وو لِعملاق على مستوى زعيم ، ورفض كل طلبات تصوير مقابلة من عدد لا يحصى من الصحفيين المُنصَّبين إلى الموقع، ولهذا حَكَمَ يو جين-هو الموقف، بدلا من ذلك.
أشار النائب كيم إلى خارج المطار .
’’من كوريا؟‘‘
’’آه…‘‘
لسوء حظه…
لسببٍ ما، قَدَمُ يو جين-هو أبَتْ التحرك عن البقعة التي يقف فيها. ربما فهم ما كان يجري في رأس الشاب، وضع كيم يده على كتف يو جين-هو.
– عفواً، مرحباً، أنا الرجل الذي اتصل بكم للتو. ماذا عن هذا الاقتراح؟ فَبدلاً من مقابلة، فقط بضع جلسات سريعة من الأسئلة والأجوبة مع الصياد؟‘‘
’’جين-هو غون، يجب أن تبقى قوياً في أوقات كهذه. سأشرح كل شيء في طريقنا.‘‘
لم يكن هناك حالة معروفة رسمياً عن مرضى فتحوا عيونهم مرة أخرى بعد الدخول في حالة ’النوم النهائي‘. باستثناء شخص واحد فقط.
انطلقت دموع يو جين-هو من تلك الكلمات.
’’نعم، نعم. أَتَفَهَّمُ ذلك. نعم، سأتصل بهم على الفور.‘‘
شرح كيم حالة الرئيس يو ميونغ هان الحالية لِيو جين-هو وهم يركبون السيارة.
كليك.
لكن هذا مستحيل، حاول يو جين-هو بشدة رفض تفسيرات السكرتير كيم.
مازال يستطيع تذكر صوت أمه على الهاتف. كانت المرة الأولى التي يبدو فيها صوتها الدافئ والطيب مهزوزاً هكذا.
لا، لم يرد تصديق ذلك.
’’دع المكالمة تمر!! اسرع!‘‘
لسوء الحظ، بعد وصوله إلى المستشفى – لم يكن لديه خيار سوى التصديق عندما رأى وجه والده النائم من خلال الحاجز الزجاجي. كان بلا حراك كما لو أنه ميت.
انطلقت دموع يو جين-هو من تلك الكلمات.
في نفس الوقت، شعرت أن شيئاً في قلبه قد تحطم إلى أشلاء.
هز كيم رأسه ببشرة داكنة.
برؤية والده، الذي بدا قوياً جداً ومهيباً، ملقى هناك على سرير المستشفى بِضعفِ ووهن، اندفع فيه شيء صعب وقوي من الأعماق.
كان مُثقلاً بالحِمْلِ الهائل للواجب المُكَلَّف به شخص بِلقب موظف جمعية الصيادين اليابانيين.
’’أبي!!‘‘
’’هيي-ياا….‘‘
حاول يو جين-هو الإسراع إلى غرفة المستشفى، لكن الأطباء سرعان ما أغلقوا طريقه.
أدار يو جين-هو ظهره عائداً. لكن عندها، اقترب منه السكرتير كيم وسلَّم ملف قضية جلدي أسود.
نهج الصياد الذي لا يستطيع السيطرة على تسربات طاقته السحرية سيزيد من حالة المريض سوءً. بعد سماع هذا التفسير من الأطباء، أصبح تعبير يو جين-هو كالشخص الذي هجرته روحه.
انتهى جين-وو من تخزين الجندي العملاق في ظله، وغادر مُنشَأة التخزين المتضررة. اقترب منه يو جين-هو بسرعة كما لو كان ينتظر هذه اللحظة، وخفض رأسه.
’’هكذا كان الأمر…‘‘
نهاية الفصل…
لقد كان ابناً دائماً ما يخيب أمل والده. والآن، لا يستطيع حتى الإمساك بِيد أبيه للمرة الأخيرة، أيضاً. في مواجهة نهاية مناسبة لنفسه، لم يستطع حتى أن يذرف دمعة بعد الآن.
انتهى جين-وو من تخزين الجندي العملاق في ظله، وغادر مُنشَأة التخزين المتضررة. اقترب منه يو جين-هو بسرعة كما لو كان ينتظر هذه اللحظة، وخفض رأسه.
’’فهمت. لقد كنتُ ابناً عديم الفائدة حتى النهاية.‘‘
لقد شعر بحركة عميقة عندما رأى مشهد المخلوق الأسود العملاق يقف من جثة العملاق قبل أن يركع لِيُقْسِمَ بولائه لِهيونغ-نيم. كان مثل مشاهدة مشهد من فيلم أو شيء من هذا القبيل.
أدار يو جين-هو ظهره عائداً. لكن عندها، اقترب منه السكرتير كيم وسلَّم ملف قضية جلدي أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دفتر قصاصات مملوء بقصاصات الصحف.
’’ما… هذا؟‘‘
’’اه…..‘‘
رفع يو جين-هو رأسه بعد تلقيه هذا الملف المجهول. شرح الوزير كيم نفسه بهدوء.
برؤية مدى جدية تعبير يو جين-هو، لم يستطع جين-وو أن يخفي تسائله.
’’هذا هو الشيء الذي كان يعمل الرئيس عليه قبل أن ينهار، في الواقع. احتفظت به معي في حالة بَحَثَ عنه بعد استيقاظه، لكن… لكنِّي اعتقدت بأنك قد تحتاجه أكثر مني يا جين-هو جون.‘‘
لم يكن هناك حالة معروفة رسمياً عن مرضى فتحوا عيونهم مرة أخرى بعد الدخول في حالة ’النوم النهائي‘. باستثناء شخص واحد فقط.
’’هذا… أتعتقد ذلك؟‘‘
لكن هذا مستحيل، حاول يو جين-هو بشدة رفض تفسيرات السكرتير كيم.
حرّكَ يو جين-هو نظرته بين السكرتير كيم والملف. في النهاية، فتحه بحذر.
’’مرحباً، هذه جمعية الصيادين اليابانيـ…‘‘
كان دفتر قصاصات مملوء بقصاصات الصحف.
يعرف العالم كله عن العلاقة التعاونية الودية بين الصياد سيونغ جين-وو وجمعية الصيادين الكوريين. ألم يكن جوه غون-هوي من أعلن عن بعثة الصياد سونغ جين-وو إلى اليابان بالبث المباشر على التلفاز؟
كل صفحة مليئة بالمقالات من صحف مختلفة تحتوي إما أخوه الأكبر يو جين-سيونغ أو أخته الكبرى يو جين-هوي.
وحالياً، كان واجبه هو احترام ودعم رغبة الصياد سيونغ جين-وو الذي لم يُرِدْ القيام بأي مقابلات على الإطلاق، بِمنع كل أشكال الطلبات المتدفقة من شركات الإعلام.
’من الأب إلى الابن.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه، إذا كنت تبحث عن هيونغ-نيم، فهو هناك…‘‘
تساءل يو جين-هو من أين حصل على عادة قطع وحفظ المقالات الصحفية التي أحبها، لكن يبدو أنه حصل عليها من والده.
وحالياً، كان واجبه هو احترام ودعم رغبة الصياد سيونغ جين-وو الذي لم يُرِدْ القيام بأي مقابلات على الإطلاق، بِمنع كل أشكال الطلبات المتدفقة من شركات الإعلام.
’بالتفكير في أنَّه كان لديه هذا النوع من الهواية…‘
نهاية الفصل…
حتى عندما كان غارقاً في الحزن، لا زالت ابتسامة قادرة على شَقِّ طريقها في وجهه، ظهرت حينما كان ينظر إلى شقيقه وأخته عندما كانوا صغاراً.
’بالتفكير في أنَّه كان لديه هذا النوع من الهواية…‘
كلاهما كان فخر والده.
كان مُثقلاً بالحِمْلِ الهائل للواجب المُكَلَّف به شخص بِلقب موظف جمعية الصيادين اليابانيين.
في جميع أنواع المسابقات الأكاديمية، مسابقات المواهب والمُجَاْرَيَاْت – كانوا عباقرة جعلوا من أسمائهم معروفة في جميع أنحاء البلاد في المواضيع المفضلة لديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا، على الإطلاق يا هيونغ-نيم. أنا آسف على عدم البقاء حتى نهاية هذا الشيء.‘‘
كان من الواضح إلى حدٍّ ما أن دفتر القصاصات هذا سيكون مليئاً بمقالات تتعلق بكليهما. بينما كان يقلب الصفحات، أصبح يو جين-هو أكثر إحراجاً من حقيقة أنَّه لا يمكنه العثور على صورة واحدة له داخل الدفتر.
حتى شارفت المكالمة على الانتهاء، كرر يو جين-هو ببساطة ’’نعم، نعم‘‘ مراراً وتكراراً.
لكن، باللحظة التي قلبَ فيها إلى الصفحة الأخيرة، توقفت يديه بشكلٍ مفاجئ.
تساءل يو جين-هو من أين حصل على عادة قطع وحفظ المقالات الصحفية التي أحبها، لكن يبدو أنه حصل عليها من والده.
[من هو يو جين-هو؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي تلك الجيد جدا التى ترى في جميع الاشياء التي لم تستطع تحقيقها …
[صيادان يتوجهان لليابان.]
لم يكن لديه أدنى فكرة عما يجري، لذا لو ظل قلقا بشأن ذلك الآن، فهذا سيجعل أفكاره أكثر تعقيداً. في واقع الأمر، يمكن أن يكون لا شيء خطير، أيضاً.
]هل هي شجاعة أم حماقة؟]
انطلقت دموع يو جين-هو من تلك الكلمات.
كانت هناك مقالات تحتوى على اسمه. حتى تلك القيل والقال التي لا معنى لها لم تفلت من انتباه والده ووجدت نفسها مقطوعة وملتصقة بعناية داخل الصفحة.
استقبل المدير المكالمة وهو بنصف الشك، لكنّ تعبيره تصلب تدريجياً باللحظة التي استمع فيها إلى المتحدِّث يتكلّمُ اليابانية بطلاقة.
’’اه…..‘‘
’’لقد ذكرنا بالفعل أن الصياد نيم رفض كل طلبات التصوير والمقابلات. أنا آسف جداً.‘‘
لم تُرِد أيّ كلمات الخروج من فم يو جين-هو.
لم يكن عليه أن يسمع أي شيء، حقاً. على الأرجح بأنَّ هذا مبتدئ لم يستطع تحمل التهديدات التي تم رميها من قبل بعض الشخصيات الكبيرة في محطة تلفزيونية أو صحيفة من مكانٍ ما، وأراد فقط الحصول على موافقة المدير بعدها.
بينما كان يقف هناك هكذا، سقطت مقالة صحفية لم يتم قطعها بالكامل على الأرض. انحنى مسرعاً إلى الأرض والتقطها، فقط لتتدفق الدموع من عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم يا سيدي.‘‘
كان مقالاً يحتوي على صورة له وهو يشع بشكلٍ ساطع إلى الكاميرا. تم التقاطها عند قتل جين-وو لِعملاق على مستوى زعيم ، ورفض كل طلبات تصوير مقابلة من عدد لا يحصى من الصحفيين المُنصَّبين إلى الموقع، ولهذا حَكَمَ يو جين-هو الموقف، بدلا من ذلك.
‘… ما الذي يجري…‘
كان المقال بتاريخ اليوم.
رينننغ… رينننغ…
ضغط السكرتير كيم على كتف يو جين-هو، وتحدث.
***
’’ليس صحيحاً أن الرئيس يو لم يحبك أبداً يا جين-هو غون. بقدر حبه لك كان لديه توقعات كبيرة منك.‘‘
لكن…
جلس يو جين-هو بدون كلامٍ هناك، يرتجف كتفاه بدون سيطرة أثناء بكائه. تمكن بطريقة ما من تهدئة قلبه المؤلم ووقف مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سيدي المدير، هذا هو تعريف المقابلة!‘‘
’’أبي… هل هناك أي طريقة لإيقاظ والدي؟‘‘
رينننغ… رينننغ…
هز كيم رأسه ببشرة داكنة.
’’لا تعني لا ، يا سيدي.‘‘
لم يكن هناك حالة معروفة رسمياً عن مرضى فتحوا عيونهم مرة أخرى بعد الدخول في حالة ’النوم النهائي‘. باستثناء شخص واحد فقط.
عندما سمع يو جين-هو كلمة ’هانتر‘، أشار فوراً إلى جين-وو هناك، لكن الموظف هز رأسه بسرعة وأشار إلى الرجل الكوري الأصغر سناً، بدلاً من ذلك.
وصلت أفكار السكرتير كيم إلى هناك، وتحدث ببعض الصعوبة.
]هل هي شجاعة أم حماقة؟]
’’بالمناسبة يا… يو جين-هو غون؟‘‘
ضغط السكرتير كيم على كتف يو جين-هو، وتحدث.
’’نعم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما… هذا؟‘‘
’’… لا، لا شيء. لا تُلقي بالاً بِي.‘‘
أطلق يو جين-هو لهيث أخر من الإعجاب اليوم.
ومع ذلك، لم يستطع الوزير كيم أن يقول ما يدور في ذهنه.
كان يقف يو جين-هو بالجوار مع قليلٍ من حبِّ الذات المُتَوَرِّم لسببٍ ما، لكن بعد ذلك، اقترب منه موظف من الجمعية اليابانية باحثاً عن كوريين اثنين، وأشركه في المحادثة.
زراعة بذرة أمل عندما تكون الأمور غير مؤكدة يمكن أن يُثبت كونه أكثر قسوة في بعض الحالات. مثل هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم، هذه جمعية الصيادين…‘‘
استمرار يو جين-هو بذرف دموع غزيرة وصعبة وهو ينظر إلى والده من خلال الجدار الزجاجي، في حين ابتلع الوزير كيم بصمت ما كان يريد قوله في البداية.
’’هل أنت هانتر-نيم؟‘‘
والمحادثة التي تشاركوها، تم الاستماع لها بصمت من قِبَلِ ظل يو جين-هو.
لسببٍ ما، قَدَمُ يو جين-هو أبَتْ التحرك عن البقعة التي يقف فيها. ربما فهم ما كان يجري في رأس الشاب، وضع كيم يده على كتف يو جين-هو.
نهاية الفصل…
’’آه…‘‘
أتعلمون ماهي اسوأ الكوابيس (الاحلام) ؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ليس صحيحاً أن الرئيس يو لم يحبك أبداً يا جين-هو غون. بقدر حبه لك كان لديه توقعات كبيرة منك.‘‘
هي تلك الجيد جدا التى ترى في جميع الاشياء التي لم تستطع تحقيقها …
في جميع أنواع المسابقات الأكاديمية، مسابقات المواهب والمُجَاْرَيَاْت – كانوا عباقرة جعلوا من أسمائهم معروفة في جميع أنحاء البلاد في المواضيع المفضلة لديهم.
ترجمة: Tasneem ZH
’’نعم يا سيدي. شخص يطلق على نفسه جو غون-هوي من جمعية الصيادين الكوريين يرغب في التحدث إلى شخص مسؤول.‘‘
تدقيق : Drake Hale
’’دع المكالمة تمر!! اسرع!‘‘
(فصل حزين جدا… ..)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’جين-هو غون، يجب أن تبقى قوياً في أوقات كهذه. سأشرح كل شيء في طريقنا.‘‘
’’بالمناسبة يا… يو جين-هو غون؟‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
