الشك
الفصل 502. الشك
“السيد الرجل الكبير، مرحبًا،” استقبلته ليلي بهدوء.
أذهل ظهور سباركل المفاجئ ثم اختفائه، ولم تعد ليلي قادرة على الانغماس في حزنها لفترة أطول. اتسعت عيناها بصدمة وهي تسأل: من هذا الشخص؟
عندها فقط، امتدت يد كبيرة من الخلف ورفعت ليلي بلطف.
“إنها ابنة الحاكم. سمعت أن اسمها سباركل.”
أصاب شعور مفاجئ مشؤوم ليلي، وسار قشعريرة لا يمكن السيطرة عليها إلى أسفل عمودها الفقري.
“ابنة؟! هذا مستحيل! هل تقصد أن والديها هما السيد تشارلز والأخت الوحش؟”
“إنه… لا بأس. أنا ممتلئة،” قالت ليلي واندفعت نحو الباب.
لسبب غير معروف، ثار شعور غير عادي في قلب ليلي عند سماعها الأخبار.
“الأخت الوحش؟ إنها ابنة الحاكم آنا والحاكم تشارلز،” صححت الخادمة ذات ذيل الحصان بلطف لليلي قبل أن تضيف، “ليلى ليلي، لقد أخذت إفطارك بعيدًا. لا بد أنك مازلت جائعاً، أليس كذلك؟ هل يجب أن أذهب للمطبخ لأعد لك افطار آخر؟”
ومع ذلك، من وجهة نظر ليلي، كلما نظرت إليهم أكثر، شعرت بالحزن أكثر. تدحرجت الدموع بشكل لا يمكن السيطرة عليه على خديها.
“إنه… لا بأس. أنا ممتلئة،” قالت ليلي واندفعت نحو الباب.
تحركت الفئران الواقية بسرعة وأطلقت نفسها عليه بقوة. ردا على ذلك، نقر الرجل المسن على كمه، وظهرت ظلال من الظلال الرمادية، مما أدى إلى تحليق الفئران بعيدا.
عند وصولها إلى الشوارع المزدحمة، تجولت ليلي بلا هدف على طول الرصيف. شعرت فجأة كما لو أن شيئًا مهمًا جدًا قد أُخذ منها، وعلى الرغم من عودتها، إلا أنها لم تعد مهمة بالنسبة لتشارلز.
حاليا، كانوا يقفون أمام غرفة ديب. داخل الغرفة، كان ديب يرتدي سترة مقيدة ويتلوى بلا هوادة على الأرض مثل اليرقة.
تمتمت ليلي لنفسها: “على الأقل، مازلت أنا مدفعي السيد تشارلز. وسيظل بحاجة إلي عندما يجد العالم السطحي”. ولكن على الفور، انخفضت معنوياتها إلى مستوى أقل. تم العثور على السطح. لم تعد سفينة تشارلز بحاجة إلى مدفعي.
“هذه مجرد طريقة لها للسيطرة على القبطان! كيف يمكن لإنسان ووحش أن ينجبا طفلاً؟ هل رأيت كيف ترك الوحش يخلفه كحاكم؟ لقد أصبح القبطان دمية لها تمامًا. إخباره سيكون بمثابة نفس إخبار الوحش!”
سيطر عليها شعور مفاجئ بالفراغ. لم تكن متأكدة مما يجب عليها فعله الآن. كان من المفترض أن يكون هدفها هو إيجاد طريقة للعودة إلى شكلها البشري والعودة إلى عالمها الخاص. ومع ذلك، وجدت ليلي نفسها لا تريد أن تصبح إنسانًا بهذه السرعة.
عندها فقط، امتدت يد كبيرة من الخلف ورفعت ليلي بلطف.
وبينما كانت تتجول في الشوارع، وجدت نفسها في نهاية المطاف واقفة أمام المصحة. وبعد لحظات دخلت المجمعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تتجول في الشوارع، وجدت نفسها في نهاية المطاف واقفة أمام المصحة. وبعد لحظات دخلت المجمعات.
من خلال النوافذ الزجاجية، تمكن أفراد الطاقم في حالاتهم المختلفة من رؤية الفأر الذهبي في الخارج. اندفعوا إلى نوافذهم واستقبلوها بنشاز من اللغات المشوشة. على الرغم من إصابتهم بالجنون، إلا أنهم ما زالوا يتعرفون على ليلي.
“لماذا نبقي الأخت الوحش تحت المراقبة؟ أليست في صفنا؟” سألت ليلي، وقد كان صوتها مليئًا بالارتباك.
ومع ذلك، من وجهة نظر ليلي، كلما نظرت إليهم أكثر، شعرت بالحزن أكثر. تدحرجت الدموع بشكل لا يمكن السيطرة عليه على خديها.
تمتمت ليلي لنفسها: “على الأقل، مازلت أنا مدفعي السيد تشارلز. وسيظل بحاجة إلي عندما يجد العالم السطحي”. ولكن على الفور، انخفضت معنوياتها إلى مستوى أقل. تم العثور على السطح. لم تعد سفينة تشارلز بحاجة إلى مدفعي.
“هل انتهى بهم الأمر على هذا النحو بسبب عودتي؟ هل كانوا سيكونون في حالة أفضل لو لم أعود؟” تمتمت ليلي تحت أنفاسها.
نظر جيمس حوله للتأكد من عدم وجود أي شخص مشبوه يتنصت عليهم قبل الرد على ليلي. “لا، لم تكن إلى جانبنا أبدًا. فكر في كل ما فعلته. ولا تنس أن البشر هم طعامها. لم أنس أبدًا أن هويتها الحقيقية هي وحش يتمتع بقدرات تغيير الذاكرة. إذا وضعنا جانبًا أفراد الطاقم في الوقت الحالي، هل مازلتم تتذكرون ليوناردو؟”
عندها فقط، امتدت يد كبيرة من الخلف ورفعت ليلي بلطف.
اشتعلت عزيمة شديدة في نظر جيمس وهو ينظر إلى ليلي. “ليلي، لقد مررنا بالكثير لاحتلال هذه الجزيرة. بالإضافة إلى عائلتي، تعيش عائلات أفراد الطاقم هنا أيضًا. لا يمكننا مطلقًا أن نسمح لها بأن تصبح طاولة طعام للوحش الذي يأكل البشر.”
توترت ليلى على الفور. ولكن بمجرد أن استدارت ورأت صاحب اليد، شعرت بالارتياح مرة أخرى. كان جيمس.
تحركت الفئران الواقية بسرعة وأطلقت نفسها عليه بقوة. ردا على ذلك، نقر الرجل المسن على كمه، وظهرت ظلال من الظلال الرمادية، مما أدى إلى تحليق الفئران بعيدا.
“السيد الرجل الكبير، مرحبًا،” استقبلته ليلي بهدوء.
اشتعلت عزيمة شديدة في نظر جيمس وهو ينظر إلى ليلي. “ليلي، لقد مررنا بالكثير لاحتلال هذه الجزيرة. بالإضافة إلى عائلتي، تعيش عائلات أفراد الطاقم هنا أيضًا. لا يمكننا مطلقًا أن نسمح لها بأن تصبح طاولة طعام للوحش الذي يأكل البشر.”
كان هناك عدد لا يحصى من المشاعر التي ظهرت على وجه جيمس وهو يخدش ظهر ليلي بإصبعه بلطف. “هذا ليس خطأك. لقد أصبحوا هكذا بسبب شيء آخر.”
تمتمت ليلي لنفسها: “على الأقل، مازلت أنا مدفعي السيد تشارلز. وسيظل بحاجة إلي عندما يجد العالم السطحي”. ولكن على الفور، انخفضت معنوياتها إلى مستوى أقل. تم العثور على السطح. لم تعد سفينة تشارلز بحاجة إلى مدفعي.
حاليا، كانوا يقفون أمام غرفة ديب. داخل الغرفة، كان ديب يرتدي سترة مقيدة ويتلوى بلا هوادة على الأرض مثل اليرقة.
“بالطبع لا! إنه تحت سيطرتها تمامًا الآن! إذا لم نوقفها، فسينتهي الأمر بكل شخص على الجزيرة كعبيد لها! تمامًا مثل ما حدث في تاج العالم!”
نظرت ليلي إلى جيمس. “ماذا كان ذلك؟ قال السيد تشارلز أنهم تعرضوا للعنة الآلهة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الشخص رجلاً مسنًا ذو وجه مربع وشعر مملح وفلفل. قامته الطويلة وملابسه السوداء الصارخة جعلته يعطي حضورًا مهيبًا. كانت عيناه البنيتان العميقتان حادتين وثاقبتين مثل نظرة الصقر.
“فكر في الأمر. أليس كل هذا من قبيل الصدفة؟ كل أفراد الطاقم يكنون العداء تجاهها. وحدث أنه تم تكليفها بتحقيق الاستقرار العقلي والإدراكي للجميع. ثم فجأة، كل واحد منا قد جن جنونهم دون استثناء واحد، أليس هذا غريبًا جدًا؟”
أصاب شعور مفاجئ مشؤوم ليلي، وسار قشعريرة لا يمكن السيطرة عليها إلى أسفل عمودها الفقري.
عندها فقط، رفع جيمس ليلي بلطف إلى مستوى العين. “ليلي، لا داعي للقلق بشأنهم. لديك مهمة أكثر أهمية في متناول اليد الآن؛ أريدك أن تراقبي آنا من أجلي.”
ومع ذلك، من وجهة نظر ليلي، كلما نظرت إليهم أكثر، شعرت بالحزن أكثر. تدحرجت الدموع بشكل لا يمكن السيطرة عليه على خديها.
“لماذا نبقي الأخت الوحش تحت المراقبة؟ أليست في صفنا؟” سألت ليلي، وقد كان صوتها مليئًا بالارتباك.
“هل انتهى بهم الأمر على هذا النحو بسبب عودتي؟ هل كانوا سيكونون في حالة أفضل لو لم أعود؟” تمتمت ليلي تحت أنفاسها.
نظر جيمس حوله للتأكد من عدم وجود أي شخص مشبوه يتنصت عليهم قبل الرد على ليلي. “لا، لم تكن إلى جانبنا أبدًا. فكر في كل ما فعلته. ولا تنس أن البشر هم طعامها. لم أنس أبدًا أن هويتها الحقيقية هي وحش يتمتع بقدرات تغيير الذاكرة. إذا وضعنا جانبًا أفراد الطاقم في الوقت الحالي، هل مازلتم تتذكرون ليوناردو؟”
أصاب شعور مفاجئ مشؤوم ليلي، وسار قشعريرة لا يمكن السيطرة عليها إلى أسفل عمودها الفقري.
أجابت ليلي: “العم الودود للغاية؟ لدي ذكرى ضعيفة عنه”.
“هل انتهى بهم الأمر على هذا النحو بسبب عودتي؟ هل كانوا سيكونون في حالة أفضل لو لم أعود؟” تمتمت ليلي تحت أنفاسها.
“لقد كان رجلاً ماكرًا للغاية. وتحت أي ظرف من الظروف، كان دائمًا يؤوي مخططاته الصغيرة المظلمة”
“إنها ابنة الحاكم. سمعت أن اسمها سباركل.”
“ولكن الآن؟ إنه يعمل ستة عشر ساعة في اليوم ويكرس نفسه بالكامل لعمله!”
نظرت ليلي إلى جيمس. “ماذا كان ذلك؟ قال السيد تشارلز أنهم تعرضوا للعنة الآلهة، أليس كذلك؟”
“أليس هذا أمرا جيدا؟” أمالت ليلى رأسها في ارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تتجول في الشوارع، وجدت نفسها في نهاية المطاف واقفة أمام المصحة. وبعد لحظات دخلت المجمعات.
“بالطبع لا! إنه تحت سيطرتها تمامًا الآن! إذا لم نوقفها، فسينتهي الأمر بكل شخص على الجزيرة كعبيد لها! تمامًا مثل ما حدث في تاج العالم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توترت ليلى على الفور. ولكن بمجرد أن استدارت ورأت صاحب اليد، شعرت بالارتياح مرة أخرى. كان جيمس.
ثم أخرج جيمس خاتمًا فضيًا ووضعه على ذيل ليلي.
بينما كانت ليلي غارقة في أفكارها، فشلت في ملاحظة شخص يسير نحوها. ورغم أنها كانت غافلة عن ذلك، إلا أن الآخرين لاحظوا ذلك. من الظلال والزوايا المظلمة، ظهر بسرعة عدد كبير من الفئران المصبوغة بألوان نابضة بالحياة وشكلت دائرة واقية حول ليلي. لقد كشفوا عن أسنانهم وهسهسوا بشكل يهدد الشخص الذي يقترب.
“مع هذا، لن تكون قادرة على التلاعب بذكرياتك. ابق على مقربة من القبطان واجمع الأدلة على أنها غيرت وعيه بصمت. وتذكر أيضًا ألا تخبر القبطان أبدًا بهذا الأمر.”
عندها فقط، امتدت يد كبيرة من الخلف ورفعت ليلي بلطف.
“ولا حتى السيد تشارلز؟ أليس لديهما طفل بالفعل؟” كانت معضلة ليلي واضحة كالنهار على وجهها المكسو بالفراء.
وفي هذه الأثناء، عادت ليلي إلى الشوارع المزدحمة وواصلت تجوالها بلا هدف. ومع ذلك، كان عقلها مشتتًا لأنها كانت منشغلة بما سمعته للتو من جيمس.
“هذه مجرد طريقة لها للسيطرة على القبطان! كيف يمكن لإنسان ووحش أن ينجبا طفلاً؟ هل رأيت كيف ترك الوحش يخلفه كحاكم؟ لقد أصبح القبطان دمية لها تمامًا. إخباره سيكون بمثابة نفس إخبار الوحش!”
“ولكن الآن؟ إنه يعمل ستة عشر ساعة في اليوم ويكرس نفسه بالكامل لعمله!”
اشتعلت عزيمة شديدة في نظر جيمس وهو ينظر إلى ليلي. “ليلي، لقد مررنا بالكثير لاحتلال هذه الجزيرة. بالإضافة إلى عائلتي، تعيش عائلات أفراد الطاقم هنا أيضًا. لا يمكننا مطلقًا أن نسمح لها بأن تصبح طاولة طعام للوحش الذي يأكل البشر.”
“ولكن الآن؟ إنه يعمل ستة عشر ساعة في اليوم ويكرس نفسه بالكامل لعمله!”
وافقت ليلي في النهاية، “إيم… حسنًا، سأفعل ذلك”.
“إنه… لا بأس. أنا ممتلئة،” قالت ليلي واندفعت نحو الباب.
ظهرت ابتسامة طفيفة على وجه جيمس وهو يربت بلطف على رأس ليلي. “شكرًا لك ليل ليلي.”
ثم قام جيمس بوضع ليلي جانباً وشاهدها وهي تغادر المصحة ببطء. بعد أن اختفت ليلي عن الأنظار، استدار جيمس لينظر إلى رفاقه خلف النوافذ الزجاجية. تصلبت نظراته بعزم وهو يعلن: “لا تقلق. حتى لو كنت الوحيد المتبقي، سأحمي جزيرتنا بالتأكيد!”
ثم قام جيمس بوضع ليلي جانباً وشاهدها وهي تغادر المصحة ببطء. بعد أن اختفت ليلي عن الأنظار، استدار جيمس لينظر إلى رفاقه خلف النوافذ الزجاجية. تصلبت نظراته بعزم وهو يعلن: “لا تقلق. حتى لو كنت الوحيد المتبقي، سأحمي جزيرتنا بالتأكيد!”
لسبب غير معروف، ثار شعور غير عادي في قلب ليلي عند سماعها الأخبار.
وفي هذه الأثناء، عادت ليلي إلى الشوارع المزدحمة وواصلت تجوالها بلا هدف. ومع ذلك، كان عقلها مشتتًا لأنها كانت منشغلة بما سمعته للتو من جيمس.
لسبب غير معروف، ثار شعور غير عادي في قلب ليلي عند سماعها الأخبار.
“إنها مجرد مراقبة وليس أكثر. كما أنني لا أعتقد أن الأخت الوحش ستفعل شيئًا كهذا. لكنني أعتقد أن إضافة تلك الطبقة الإضافية من الضمانات لرفاهية السيد تشارلز ليس بالأمر السيئ حقًا.”
بينما كانت ليلي غارقة في أفكارها، فشلت في ملاحظة شخص يسير نحوها. ورغم أنها كانت غافلة عن ذلك، إلا أن الآخرين لاحظوا ذلك. من الظلال والزوايا المظلمة، ظهر بسرعة عدد كبير من الفئران المصبوغة بألوان نابضة بالحياة وشكلت دائرة واقية حول ليلي. لقد كشفوا عن أسنانهم وهسهسوا بشكل يهدد الشخص الذي يقترب.
بينما كانت ليلي غارقة في أفكارها، فشلت في ملاحظة شخص يسير نحوها. ورغم أنها كانت غافلة عن ذلك، إلا أن الآخرين لاحظوا ذلك. من الظلال والزوايا المظلمة، ظهر بسرعة عدد كبير من الفئران المصبوغة بألوان نابضة بالحياة وشكلت دائرة واقية حول ليلي. لقد كشفوا عن أسنانهم وهسهسوا بشكل يهدد الشخص الذي يقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الشخص رجلاً مسنًا ذو وجه مربع وشعر مملح وفلفل. قامته الطويلة وملابسه السوداء الصارخة جعلته يعطي حضورًا مهيبًا. كانت عيناه البنيتان العميقتان حادتين وثاقبتين مثل نظرة الصقر.
كان هذا الشخص رجلاً مسنًا ذو وجه مربع وشعر مملح وفلفل. قامته الطويلة وملابسه السوداء الصارخة جعلته يعطي حضورًا مهيبًا. كانت عيناه البنيتان العميقتان حادتين وثاقبتين مثل نظرة الصقر.
نظرت ليلي إلى جيمس. “ماذا كان ذلك؟ قال السيد تشارلز أنهم تعرضوا للعنة الآلهة، أليس كذلك؟”
أصاب شعور مفاجئ مشؤوم ليلي، وسار قشعريرة لا يمكن السيطرة عليها إلى أسفل عمودها الفقري.
“ولكن الآن؟ إنه يعمل ستة عشر ساعة في اليوم ويكرس نفسه بالكامل لعمله!”
“دعونا… دعونا نعود إلى المنزل،” تمتمتليلي وهي تدير كعبها لتعود إلى قصر الحاكم.
“إنها ابنة الحاكم. سمعت أن اسمها سباركل.”
بمجرد أن دارت حولها، كان الرجل المسن فجأة أمامها. مد يده في محاولة للاستيلاء على ليلي.
وافقت ليلي في النهاية، “إيم… حسنًا، سأفعل ذلك”.
تحركت الفئران الواقية بسرعة وأطلقت نفسها عليه بقوة. ردا على ذلك، نقر الرجل المسن على كمه، وظهرت ظلال من الظلال الرمادية، مما أدى إلى تحليق الفئران بعيدا.
تمتمت ليلي لنفسها: “على الأقل، مازلت أنا مدفعي السيد تشارلز. وسيظل بحاجة إلي عندما يجد العالم السطحي”. ولكن على الفور، انخفضت معنوياتها إلى مستوى أقل. تم العثور على السطح. لم تعد سفينة تشارلز بحاجة إلى مدفعي.
#Stephan
نظرت ليلي إلى جيمس. “ماذا كان ذلك؟ قال السيد تشارلز أنهم تعرضوا للعنة الآلهة، أليس كذلك؟”
“هذه مجرد طريقة لها للسيطرة على القبطان! كيف يمكن لإنسان ووحش أن ينجبا طفلاً؟ هل رأيت كيف ترك الوحش يخلفه كحاكم؟ لقد أصبح القبطان دمية لها تمامًا. إخباره سيكون بمثابة نفس إخبار الوحش!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
