العواصة
الفصل 470. الغواصة
“قبطان، ماذا حدث لك سابقًا؟ لماذا تجمدت فجأة؟” سأل ديب وهو يُخرج رأسه إلى الجيب الهوائي.
سرعان ما أدرك تشارلز أنه كان يحدق في جثة من خلال المنظار. لم يكن خائفًا من الجثث، لكنه كان مفتونًا بكيفية اقتراب الجثة من المنظار ولماذا اقتربت جدًا في المقام الأول.
نظر تشارلز حول مقر القبطان، وفي النهاية دخل الغرفة بعد التأكد من عدم وجود أي شيء خطير بالداخل.
وبعد ثلاث ثوان، ارتعشت بدلة الغوص واختفت. لم ير المنظار سوى الظلام مرة أخرى.
“قبطان، هل يجب أن نقترب؟” سأل ديب. انتظر لبعض الوقت حتى أدرك أن تشارلز لم يكن يعيره أي اهتمام. سبح ديب أمام تشارلز ولوح بيده للأخير.
ترك تشارلز المنظار وسار نحو باب الجسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لن يكون من المنطقي أيضًا القول بأن الغواص المتوفى كان من سكان البحر الجوفي. كان سكان البحر الجوفي خائفين جدًا من زيارة قاع البحر، ناهيك عن الغوص في الخندق.
“إلى أين أنت ذاهب يا قبطان؟” سأل ديب وهو يطارد تشارلز.
نظر تشارلز حول مقر القبطان، وفي النهاية دخل الغرفة بعد التأكد من عدم وجود أي شيء خطير بالداخل.
“سأخرج للقاء ذلك الزميل. يجب أن تأتي معي.”
سرعان ما أدرك تشارلز أنه كان يحدق في جثة من خلال المنظار. لم يكن خائفًا من الجثث، لكنه كان مفتونًا بكيفية اقتراب الجثة من المنظار ولماذا اقتربت جدًا في المقام الأول.
طفت الفقاعات عندما دخل تشارلز وديب إلى مياه البحر شديدة السواد. ارتعش تشارلز عند دخوله الماء، وحسب أن درجة الحرارة هنا أقل من درجة التجمد.
“قبطان، ماذا حدث لك سابقًا؟ لماذا تجمدت فجأة؟” سأل ديب وهو يُخرج رأسه إلى الجيب الهوائي.
وبدا أن الرؤية الليلية لدى تشارلز كانت مكبوتة، ولم يتمكن من رؤية أكثر من عشرة أمتار من حوله. باستخدام يده للدفع نحو هيكل ناروال، دفع تشارلز نفسه نحو المنظار حيث رأى بدلة الغوص تلك في وقت سابق.
إذًا هذا الهيكل العظمي لم يأتي إلى هنا من تلقاء نفسه؟ فكر تشارلز، وهو يشعر بخيبة أمل طفيفة. استخدم يديه لاكتساح العظام والبحث في بدلة الغوص. لكنه لم يجد سوى العظام. كانت بدلة الغوص مجرد بدلة غوص عادية أيضًا.
وسرعان ما اكتشف أن بدلة الغوص لم تختف؛ لقد انجرف ببساطة بعيدًا عن ناروال.
قال ديب وهو يشير من الجانب: “قبطان، انظر! هناك أنبوب أكسجين على ظهره! ويبدو أنه متصل بشيء ما أيضًا”.
كان هناك صوت خافت عندما أطلق تشارلز خطافه باتجاه بدلة الغوص المنجرفة. اخترق خطاف التصارع بدلة الغوص بسهولة، فسحبها تشارلز.
نزلت كشافات ناروال على الغواصة. تحرك تشارلز وديب معًا واقتربا من الغواصة بحذر. تقلصت قلوب أفراد الطاقم الواقفين على سطح السفينة دون وعي في مكان الحادث.
تحول الطرف الاصطناعي لتشارلز إلى منشار كهربائي، وقام بتأرجحه نحو الخوذة المكسورة، مما أدى إلى فتحها. انسكبت العظام بالداخل وانجرفت بعيدًا تحت تأثير التيار.
اقترب تشارلز ورأى سبعة غواصين مربوطين بأنابيب أكسجين تطفو بشكل عشوائي حول الغواصة. تمايل الغواصون المتوفون بلطف في مياه البحر. لسبب ما، شعر تشارلز وكأن الغواصة الضخمة كانت أخطبوطًا عملاقًا، وكان الغواصون الثمانية هم مجساتها.
إذًا هذا الهيكل العظمي لم يأتي إلى هنا من تلقاء نفسه؟ فكر تشارلز، وهو يشعر بخيبة أمل طفيفة. استخدم يديه لاكتساح العظام والبحث في بدلة الغوص. لكنه لم يجد سوى العظام. كانت بدلة الغوص مجرد بدلة غوص عادية أيضًا.
لقد استشار مصممي السفن في جزر ألبيون لبناء غواصة، وفي النهاية أخرج مصممو السفن هؤلاء مخططات الغواصة ليراها.
هل كان المستكشفون الآخرون هنا؟ ماذا يفعلون هنا؟ هل يبحثون أيضًا عن المفتاح؟ فكر تشارلز وهو ينظر بنظره عبر مساحة الهوة السوداء.
الفصل 470. الغواصة
في البداية، اعتقد أن هؤلاء المستكشفين تحت الماء هم أعضاء المؤسسة وأنهم أتوا إلى هنا لاستعادة المفتاح. ومع ذلك، أثبتت بدلة الغوص القديمة أن افتراض تشارلز كان خاطئًا.
وأكدت ملابس الهيكل العظمي هويته. كان قبطان هذه الغواصة.
كانت المؤسسة قادرة على بناء الشمس نفسها، لذلك اعتقد تشارلز أنه من المستحيل استخدام بدلة الغوص البدائية هذه. في الواقع، كانت بدلة الغوص الخاصة بالجثة قديمة أكثر من بدلة الغوص التي ارتداها تشارلز.
“إلى أين أنت ذاهب يا قبطان؟” سأل ديب وهو يطارد تشارلز.
ومع ذلك، لن يكون من المنطقي أيضًا القول بأن الغواص المتوفى كان من سكان البحر الجوفي. كان سكان البحر الجوفي خائفين جدًا من زيارة قاع البحر، ناهيك عن الغوص في الخندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن هذه الغواصة بنيت من قبل جزر ألبيون؟ لماذا أرسل حاكم جزر البيون الناس إلى هنا؟ ما الذي يبحثون عنه هنا؟ فكر تشارلز بعمق. انتظر، بما أنهم بنوا هذه الغواصة، ينبغي أن يكون مقر القبطان…
بالإضافة إلى ذلك، كانت أهداف المستكشفين هي اكتشاف جزر صالحة للسكن بها مصدر للمياه العذبة. وحتى الصيادون الذين لديهم الجرأة الكافية للمغامرة بالخروج إلى أعماق البحار لن يغوصوا في خندق للبحث عن الأسماك.
وسرعان ما عثر تشارلز على مجموعة متنوعة من المقصورات، وقارن مواقعها بمخططات الغواصة في رأسه. تسلق تشارلز عبر خزانات الصابورة وحجرة التخزين والمطبخ حتى وجد أخيرًا مقر القبطان.
قال ديب وهو يشير من الجانب: “قبطان، انظر! هناك أنبوب أكسجين على ظهره! ويبدو أنه متصل بشيء ما أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح ديب أحد الأدراج وقام بالتفتيش فيه للعثور على أي شيء يحتوي على نصوص. “سعال، سعال، سعال! لماذا يوجد الكثير من الغبار؟ كم من الوقت مضى منذ أن غرق هذا الشيء هنا؟”
لاحظ تشارلز أخيرًا أنبوب الأكسجين المغطى بالطحلب البني. كان أنبوب الأكسجين متصلاً بالفعل بالجزء الخلفي من بدلة الغوص. بدا وكأنه ثعبان بني يتمايل بلطف في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هذا الشخص وحشًا خطيرًا، بل كان هيكلًا عظميًا هلك أثناء اتكائه على باب الحاجز.لم “ينقض” على تشارلز. لقد سقط باتجاه الأخير بمجرد فتح الباب.
استدار تشارلز إلى المنظار المجاور له وأصدر الأوامر باستخدام إشارة العلم. “توقف عن الغوص، ابحر جنوبًا.”
“إلى أين أنت ذاهب يا قبطان؟” سأل ديب وهو يطارد تشارلز.
استدارت دفة ناروال ببطء، مما سمح لها بتغيير الاتجاهات حتى أصبح قوسها في مواجهة أنبوب الأكسجين. بعد ذلك، تحرك ناروال مرة أخرى، متتبعًا أنبوب الأكسجين.
وسرعان ما وجد الاثنان باب الحاجز الأول، ويبدو أنهما وجدا طريقهما إلى ما يشبه غرفة النوم.
كان الخندق أوسع وأعمق مما اعتقد تشارلز في البداية. استغرق الأمر منهم ثلاث دقائق للعثور على مصدر أنبوب الأكسجين. وتبين أن أنبوب الأكسجين كان متصلاً بغواصة سوداء على شكل مغزل، كانت واقفة منتصبة بلا حراك في مياه البحر الباردة.
نزلت كشافات ناروال على الغواصة. تحرك تشارلز وديب معًا واقتربا من الغواصة بحذر. تقلصت قلوب أفراد الطاقم الواقفين على سطح السفينة دون وعي في مكان الحادث.
اقترب تشارلز ورأى سبعة غواصين مربوطين بأنابيب أكسجين تطفو بشكل عشوائي حول الغواصة. تمايل الغواصون المتوفون بلطف في مياه البحر. لسبب ما، شعر تشارلز وكأن الغواصة الضخمة كانت أخطبوطًا عملاقًا، وكان الغواصون الثمانية هم مجساتها.
وكان قد طلب منهم في ذلك الوقت أن يصنعوا له غواصة، لكن تم تأجيل ذلك لاحقًا بسبب بعض الأحداث غير المتوقعة.
لماذا تبدو مألوفة بعض الشيء؟
نظر تشارلز حوله، وتفحص تصميم الغرفة وتخيل موقع الغرفة في الغواصة. أدرك تشارلز شيئًا ما في ذلك الوقت – لقد رأى بالفعل هذا النوع من الغواصات من قبل!
“قبطان، هل يجب أن نقترب؟” سأل ديب. انتظر لبعض الوقت حتى أدرك أن تشارلز لم يكن يعيره أي اهتمام. سبح ديب أمام تشارلز ولوح بيده للأخير.
لماذا تبدو مألوفة بعض الشيء؟
“قبطان، هل أنت بخير؟” سأل ديب.
وسرعان ما عثر تشارلز على مجموعة متنوعة من المقصورات، وقارن مواقعها بمخططات الغواصة في رأسه. تسلق تشارلز عبر خزانات الصابورة وحجرة التخزين والمطبخ حتى وجد أخيرًا مقر القبطان.
عاد تشارلز إلى رشده في ذلك الوقت. ومع ذلك، لم يرد على سؤال ديب ورفع يده ببساطة، مشيراً نحو الغواصة التي أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح ديب أحد الأدراج وقام بالتفتيش فيه للعثور على أي شيء يحتوي على نصوص. “سعال، سعال، سعال! لماذا يوجد الكثير من الغبار؟ كم من الوقت مضى منذ أن غرق هذا الشيء هنا؟”
نزلت كشافات ناروال على الغواصة. تحرك تشارلز وديب معًا واقتربا من الغواصة بحذر. تقلصت قلوب أفراد الطاقم الواقفين على سطح السفينة دون وعي في مكان الحادث.
عندما كانت الغواصة واقفة في وضع مستقيم، أصبحت الأرضية هي الجدار، وأصبح الجدار هو الأرضية. تم تثبيت الطاولات والكراسي وقطع الأثاث بمسامير للتأكد من أنها لن تتحرك وسط الأمواج، مما يعني أنها أصبحت الآن على الحائط وليس على الأرض.
تفاجأ تشارلز عندما اكتشف أن الغواصة لا تزال بها هواء. وبتعبير أدق، لم يكن هناك جيب هوائي إلا في النصف العلوي من الغواصة، وهو ما اعتبره تشارلز سبب وقوفها عموديًا في أعماق البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأخرج للقاء ذلك الزميل. يجب أن تأتي معي.”
“قبطان، ماذا حدث لك سابقًا؟ لماذا تجمدت فجأة؟” سأل ديب وهو يُخرج رأسه إلى الجيب الهوائي.
وكان قد طلب منهم في ذلك الوقت أن يصنعوا له غواصة، لكن تم تأجيل ذلك لاحقًا بسبب بعض الأحداث غير المتوقعة.
كان تشارلز يخلع بدلة الغطس الثقيلة ويحدق في الممر المغبر بالأعلى. “لا، ليس كثيرًا. لقد شعرت وكأنني رأيت هذا النوع من الغواصات في مكان ما من قبل. على أي حال، دعنا نذهب ونرى ما إذا كان بإمكاننا العثور على أي أدلة بالداخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشارلز يخلع بدلة الغطس الثقيلة ويحدق في الممر المغبر بالأعلى. “لا، ليس كثيرًا. لقد شعرت وكأنني رأيت هذا النوع من الغواصات في مكان ما من قبل. على أي حال، دعنا نذهب ونرى ما إذا كان بإمكاننا العثور على أي أدلة بالداخل.”
أومأ ديب برأسه وأمسك بمصباح الإضاءة المغبر الموجود على جدران الممر. ثم لم يضيع أي وقت وبدأ التسلق.
كان هناك صوت خافت عندما أطلق تشارلز خطافه باتجاه بدلة الغوص المنجرفة. اخترق خطاف التصارع بدلة الغوص بسهولة، فسحبها تشارلز.
لسوء الحظ، كانت الغواصة واقفة في وضع مستقيم، لذلك أصبح الممر عمودًا رأسيًا مستقيمًا، وكان من الصعب بشكل خاص تسلقه. ومع ذلك، تم تعزيز كل من تشارلز وديب بواسطة قناع المهرج، لذلك لم يواجهوا أي مشاكل في تسلق العمود.
لسوء الحظ، كانت الغواصة واقفة في وضع مستقيم، لذلك أصبح الممر عمودًا رأسيًا مستقيمًا، وكان من الصعب بشكل خاص تسلقه. ومع ذلك، تم تعزيز كل من تشارلز وديب بواسطة قناع المهرج، لذلك لم يواجهوا أي مشاكل في تسلق العمود.
وسرعان ما وجد الاثنان باب الحاجز الأول، ويبدو أنهما وجدا طريقهما إلى ما يشبه غرفة النوم.
استدار تشارلز إلى المنظار المجاور له وأصدر الأوامر باستخدام إشارة العلم. “توقف عن الغوص، ابحر جنوبًا.”
عندما كانت الغواصة واقفة في وضع مستقيم، أصبحت الأرضية هي الجدار، وأصبح الجدار هو الأرضية. تم تثبيت الطاولات والكراسي وقطع الأثاث بمسامير للتأكد من أنها لن تتحرك وسط الأمواج، مما يعني أنها أصبحت الآن على الحائط وليس على الأرض.
اقترب تشارلز ورأى سبعة غواصين مربوطين بأنابيب أكسجين تطفو بشكل عشوائي حول الغواصة. تمايل الغواصون المتوفون بلطف في مياه البحر. لسبب ما، شعر تشارلز وكأن الغواصة الضخمة كانت أخطبوطًا عملاقًا، وكان الغواصون الثمانية هم مجساتها.
فتح ديب أحد الأدراج وقام بالتفتيش فيه للعثور على أي شيء يحتوي على نصوص. “سعال، سعال، سعال! لماذا يوجد الكثير من الغبار؟ كم من الوقت مضى منذ أن غرق هذا الشيء هنا؟”
وكان قد طلب منهم في ذلك الوقت أن يصنعوا له غواصة، لكن تم تأجيل ذلك لاحقًا بسبب بعض الأحداث غير المتوقعة.
نفض تشارلز الغبار على الحائط بأصابعه وقال: “لم يمض وقت طويل منذ غرقوا. وإلا لكان الهيكل قد استسلم بالفعل للضغط الخارجي، ولما كنا قادرين على المجيء إلى هنا. “
هل كان المستكشفون الآخرون هنا؟ ماذا يفعلون هنا؟ هل يبحثون أيضًا عن المفتاح؟ فكر تشارلز وهو ينظر بنظره عبر مساحة الهوة السوداء.
نظر تشارلز حوله، وتفحص تصميم الغرفة وتخيل موقع الغرفة في الغواصة. أدرك تشارلز شيئًا ما في ذلك الوقت – لقد رأى بالفعل هذا النوع من الغواصات من قبل!
أومأ ديب برأسه وأمسك بمصباح الإضاءة المغبر الموجود على جدران الممر. ثم لم يضيع أي وقت وبدأ التسلق.
لقد استشار مصممي السفن في جزر ألبيون لبناء غواصة، وفي النهاية أخرج مصممو السفن هؤلاء مخططات الغواصة ليراها.
كان رد فعل تشارلز سريعًا وانتقد بقدمه اليمنى، وركل الشخص بعيدًا نحو الحائط. تردد صدى صوت خافت عندما اصطدم الشكل بقوة بالحائط وسقط على الأرض.
وكان قد طلب منهم في ذلك الوقت أن يصنعوا له غواصة، لكن تم تأجيل ذلك لاحقًا بسبب بعض الأحداث غير المتوقعة.
“قبطان، هل يجب أن نقترب؟” سأل ديب. انتظر لبعض الوقت حتى أدرك أن تشارلز لم يكن يعيره أي اهتمام. سبح ديب أمام تشارلز ولوح بيده للأخير.
إذن هذه الغواصة بنيت من قبل جزر ألبيون؟ لماذا أرسل حاكم جزر البيون الناس إلى هنا؟ ما الذي يبحثون عنه هنا؟ فكر تشارلز بعمق. انتظر، بما أنهم بنوا هذه الغواصة، ينبغي أن يكون مقر القبطان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن هذه الغواصة بنيت من قبل جزر ألبيون؟ لماذا أرسل حاكم جزر البيون الناس إلى هنا؟ ما الذي يبحثون عنه هنا؟ فكر تشارلز بعمق. انتظر، بما أنهم بنوا هذه الغواصة، ينبغي أن يكون مقر القبطان…
اندفع تشارلز عائداً إلى العمود العمودي وصعد. “ديب! اتبعني!”
نفض تشارلز الغبار على الحائط بأصابعه وقال: “لم يمض وقت طويل منذ غرقوا. وإلا لكان الهيكل قد استسلم بالفعل للضغط الخارجي، ولما كنا قادرين على المجيء إلى هنا. “
وسرعان ما عثر تشارلز على مجموعة متنوعة من المقصورات، وقارن مواقعها بمخططات الغواصة في رأسه. تسلق تشارلز عبر خزانات الصابورة وحجرة التخزين والمطبخ حتى وجد أخيرًا مقر القبطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأخرج للقاء ذلك الزميل. يجب أن تأتي معي.”
فتح تشارلز باب الحاجز بكل قوته، وبمجرد فتح الباب، انقض شخص بداخله على تشارلز.
عاد تشارلز إلى رشده في ذلك الوقت. ومع ذلك، لم يرد على سؤال ديب ورفع يده ببساطة، مشيراً نحو الغواصة التي أمامهم.
كان رد فعل تشارلز سريعًا وانتقد بقدمه اليمنى، وركل الشخص بعيدًا نحو الحائط. تردد صدى صوت خافت عندما اصطدم الشكل بقوة بالحائط وسقط على الأرض.
لقد استشار مصممي السفن في جزر ألبيون لبناء غواصة، وفي النهاية أخرج مصممو السفن هؤلاء مخططات الغواصة ليراها.
ومع ذلك، لم يكن هذا الشخص وحشًا خطيرًا، بل كان هيكلًا عظميًا هلك أثناء اتكائه على باب الحاجز.لم “ينقض” على تشارلز. لقد سقط باتجاه الأخير بمجرد فتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأخرج للقاء ذلك الزميل. يجب أن تأتي معي.”
وأكدت ملابس الهيكل العظمي هويته. كان قبطان هذه الغواصة.
في البداية، اعتقد أن هؤلاء المستكشفين تحت الماء هم أعضاء المؤسسة وأنهم أتوا إلى هنا لاستعادة المفتاح. ومع ذلك، أثبتت بدلة الغوص القديمة أن افتراض تشارلز كان خاطئًا.
نظر تشارلز حول مقر القبطان، وفي النهاية دخل الغرفة بعد التأكد من عدم وجود أي شيء خطير بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لن يكون من المنطقي أيضًا القول بأن الغواص المتوفى كان من سكان البحر الجوفي. كان سكان البحر الجوفي خائفين جدًا من زيارة قاع البحر، ناهيك عن الغوص في الخندق.
إنتحر، هكذا ظن تشارلز عندما رأى البندقية في يد الهيكل العظمي والثقب الموجود في صدغه.
لماذا تبدو مألوفة بعض الشيء؟
#Stephan
اندفع تشارلز عائداً إلى العمود العمودي وصعد. “ديب! اتبعني!”
هل كان المستكشفون الآخرون هنا؟ ماذا يفعلون هنا؟ هل يبحثون أيضًا عن المفتاح؟ فكر تشارلز وهو ينظر بنظره عبر مساحة الهوة السوداء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		