جونسون
الفصل 459. جونسون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف باركر مغطى بالمخاط وعيونه مشتعلة بالغضب. لم يكن يتوقع أن تتسبب مجموعة الغرباء التي سمح لها بالدخول في مثل هذه المشكلة الضخمة.
ترددت أصداء الطلقات النارية بلا انقطاع بينما أطلقت البنادق الآلية وابلًا من الرصاص على سباركل. لسوء الحظ، فإن الرصاص، الذي كان قادرًا تمامًا على تمزيق الجسد، لم يكن فعالاً ضد سباركل.
“هناك، لا توجد وحوش ولا خطر دائم. هناك جزر كبيرة بحجم المحيط نفسه، وهناك ما يكفي من الأرض لإرضاء أي شخص هنا.”
لقد ذابت الرصاصات ببساطة في مجسات سباركل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن جونسون أراد خروجهم في أسرع وقت ممكن، لكن تشارلز لم يكن لديه أي نية للانسحاب ببساطة.
سووش!
“تشارلز، ما حدث بيننا وبين مجموعتك كان مجرد سوء فهم. وبما أنك غير راغب في قبول استجوابنا، فيجب عليك المضي قدمًا والمغادرة مع شعبك. لن نوقفك.”
تومض شخصية سباركل، وعادت للظهور خلف أحد أعضاء فرقة العمل. ثم سرعان ما اجتاحت مجساتها الجندي والتهمته وسط صراخه
“أنا القائد الأعلى لقوة المهام الخاصة. يمكنك أن تناديني جونسون. حيوانك الأليف قوي، ولكن أتمنى ألا تنسى أن شعبك لا يزال في أيدينا. إذا بذلنا قصارى جهدنا للقتال بعضنا البعض، سينتهي بنا الأمر ببساطة إلى الدمار المتبادل”.وقال جونسون بصرامة
يبدو أن فرقة العمل الخاصة في هذه الجزيرة لديها مجموعة متنوعة من الأساليب ضد الحالات الشاذة الخاصة. وسرعان ما دخلت مركبة مدرعة تحمل طبقًا للأقمار الصناعية، وأصبحت قدرة سباركل على التحرك الآني غير مستقرة في ظل وجودها.
وكشف الرجال الثلاثة الذين يرتدون البدلات السوداء عن تعبيرات خائفة أيضًا. يبدو أنهم يعتقدون أن تشارلز كان وحشًا أكثر رعبًا من سباركل.
رأى تشارلز ذلك واندفع نحو السيارة المدرعة. لقد أطلق زئيرًا غاضبًا عندما خرجت منه ما يقرب من ثمانية مجسات ورفعت السيارة المدرعة عالياً في الهواء. ثم قام بإلقاء السيارة المدرعة باتجاه الحائط.
علاوة على ذلك، اندفع جنود يرتدون الزي الأسود خارج المركبات واحتموا على الفور قبل أن يوجهوا أسلحتهم نحو تشارلز.
بدون ضبط النفس في المركبة المدرعة، يمكن لـ سباركل أن تنطلق بكل قوتها مرة أخرى. لقد ربطت كل عضو في فرقة العمل وقذفتهم نحو تشارلز. في غمضة عين، كان هناك تلة صغيرة من الجنود المقيدين تقع أمام تشارلز.
قالت سباركل وهي تطفو لتصحح جونسون: “أنا لست حيوانه الأليف. أنا ابنته”.
مشى تشارلز نحو باركر، الذي كان يكافح ضد قيود المجسات.
أصيب جونسون بالصدمة، وألقى نظرة متشككة على تشارلز. “ماذا؟ م-ما أنت بحق الجحيم؟”
قال تشارلز: “اذهب وأحضر لي شخصًا يمكنه التحدث نيابةً عنكم جميعًا. لا أريد أن يتم تجاهلي للمرة الثانية”.
لم يكلف تشارلز نفسه عناء توضيح أي شيء. وكان مقتنعا بأن سوء التفاهم سيصب في صالحه وليس في ضرره، خاصة في المفاوضات المقبلة.
وقف باركر مغطى بالمخاط وعيونه مشتعلة بالغضب. لم يكن يتوقع أن تتسبب مجموعة الغرباء التي سمح لها بالدخول في مثل هذه المشكلة الضخمة.
أعاد تشارلز نظره إلى الشاشة ورأى النظرة المتأملة على وجه جونسن. أصبح الكمبيوتر المحمول ساخنًا بعض الشيء في يد تشارلز في تلك اللحظة، وأصدرت المروحة أزيزًا عاليًا داخل الكمبيوتر المحمول.
ومع ذلك، لمعت عيون باركر حينها عندما أدرك أن تشارلز كان في متناول يده. ومد يده نحو السلاح الناري الذي كان على خصره، لكنه توقف واستدار. ثم ركض بسرعة إلى ممر قريب.
لم يضطر تشارلز إلى الانتظار لفترة طويلة حيث اقترب منه ثلاثة رجال يرتدون البدلات ويحملون حقيبة سوداء في أيديهم. فتح أحدهم الحقيبة أمام تشارلز، وكشف عن جهاز كمبيوتر محمول مقاس 15 بوصة.
تم تشغيل الشاشة لتظهر صورة رجل أصلع مسن ذو وجه مليء ببقع الكبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن فرقة العمل الخاصة في هذه الجزيرة لديها مجموعة متنوعة من الأساليب ضد الحالات الشاذة الخاصة. وسرعان ما دخلت مركبة مدرعة تحمل طبقًا للأقمار الصناعية، وأصبحت قدرة سباركل على التحرك الآني غير مستقرة في ظل وجودها.
“أنا القائد الأعلى لقوة المهام الخاصة. يمكنك أن تناديني جونسون. حيوانك الأليف قوي، ولكن أتمنى ألا تنسى أن شعبك لا يزال في أيدينا. إذا بذلنا قصارى جهدنا للقتال بعضنا البعض، سينتهي بنا الأمر ببساطة إلى الدمار المتبادل”.وقال جونسون بصرامة
“تشارلز، ما حدث بيننا وبين مجموعتك كان مجرد سوء فهم. وبما أنك غير راغب في قبول استجوابنا، فيجب عليك المضي قدمًا والمغادرة مع شعبك. لن نوقفك.”
كشف تشارلز عن نظرة ازدراء لجونسون. وفي وقت سابق، كانوا يحاولون إجباره على التحدث، بل وقاموا بصعقه بالكهرباء عندما رفض قول شيء مفيد. لقد انقلبت الطاولة، والآن يريدون التفاوض.
لم يضطر تشارلز إلى الانتظار لفترة طويلة حيث اقترب منه ثلاثة رجال يرتدون البدلات ويحملون حقيبة سوداء في أيديهم. فتح أحدهم الحقيبة أمام تشارلز، وكشف عن جهاز كمبيوتر محمول مقاس 15 بوصة.
قالت سباركل وهي تطفو لتصحح جونسون: “أنا لست حيوانه الأليف. أنا ابنته”.
هل يجب علي حقا أن أغادر هكذا؟ فكر تشارلز لفترة وجيزة لكنه سرعان ما رفض الفكرة. لقد عمل بجد للوصول إلى هذه الجزيرة. إذا كان عليه أن يغادر الآن، فإنه سيكون بمثابة التخلص من جهوده.
أصيب جونسون بالصدمة، وألقى نظرة متشككة على تشارلز. “ماذا؟ م-ما أنت بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوت هدير منخفض عبر الأرض بينما تجمعت عشرات الدبابات والمركبات المدرعة في الساحة لتطويق تشارلز. حتى الذبابة لا يمكنها الهروب من مثل هذا الحصار، ناهيك عن تشارلز.
وكشف الرجال الثلاثة الذين يرتدون البدلات السوداء عن تعبيرات خائفة أيضًا. يبدو أنهم يعتقدون أن تشارلز كان وحشًا أكثر رعبًا من سباركل.
“وإياك أن تظن أننا لن نخوض قتالًا! إذا كنت تريد قتالنا حقًا، فسنعدم شعبك على الفور ونحشد كل عضو في فرقة العمل الخاصة للجزيرة 68 لشن هجمات انتحارية ضدك”
لم يكلف تشارلز نفسه عناء توضيح أي شيء. وكان مقتنعا بأن سوء التفاهم سيصب في صالحه وليس في ضرره، خاصة في المفاوضات المقبلة.
فكر تشارلز أكثر قبل أن يتحول في النهاية إلى جونسون على شاشة الكمبيوتر. تغيرت نبرة صوته وهو يتساءل: “أهلك يعيشون هنا؟ في هذا الجو الخانق تحت الأرض؟”
“إذا كنت لا تريد أن تخبرني بأصولك، فلا بأس. أنا في الواقع لا أمانع في ذلك على الإطلاق، لذلك ليس عليك أن تخبرني بأي شيء. ومع ذلك، أنا هنا من أجل المفتاح.”
فكر تشارلز أكثر قبل أن يتحول في النهاية إلى جونسون على شاشة الكمبيوتر. تغيرت نبرة صوته وهو يتساءل: “أهلك يعيشون هنا؟ في هذا الجو الخانق تحت الأرض؟”
“اي مفتاح؟” سأل جونسون. يبدو أنه تعافى قليلاً من الصدمة.
فكر تشارلز أكثر قبل أن يتحول في النهاية إلى جونسون على شاشة الكمبيوتر. تغيرت نبرة صوته وهو يتساءل: “أهلك يعيشون هنا؟ في هذا الجو الخانق تحت الأرض؟”
“مفتاح كلاسيكي ضخم يبلغ طوله عدة مئات من الأمتار. وقد تم نقل هذا المفتاح إلى هذه الجزيرة منذ زمن طويل.”
الفصل 459. جونسون
عبس جونسون وفكر في كلمات تشارلز لفترة طويلة قبل أن يهز رأسه. “آسف، ولكن جزيرتنا ليس لديها أي مفتاح ضخم.”
وكشف الرجال الثلاثة الذين يرتدون البدلات السوداء عن تعبيرات خائفة أيضًا. يبدو أنهم يعتقدون أن تشارلز كان وحشًا أكثر رعبًا من سباركل.
“لا؟” سأل تشارلز، وبدا متشككا. ضاقت عيناه إلى شقوق بينما كان يحدق في جونسون على شاشة الكمبيوتر. “إذا لم يكن المفتاح هنا، فأين ذهب؟”
حواجب جونسون مجعدة قليلا. بدا مستاءً، لكنه ما زال يجيب على السؤال: “هذا مجرد ملجأ يقع أسفل المدينة. وبمجرد انتهاء الأزمة، سنصعد ونعود إلى السطح”.
“لقد قمت بعمل رائع في الحفاظ على مرافق وسجلات المؤسسة، لذلك أنا متأكد من أن هناك بعض السجلات حول مكان تخزين المفتاح. هل أنا مخطئ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت تشارلز في جميع أنحاء الساحة الصامتة. تبادل أعضاء فرقة العمل الخاصة النظرات. في الواقع، كانت خطة تشارلز هي إغ
“إنه مفتاح ضخم، لذا يجب أن تكون هناك بعض السجلات عنه، سواء كانت سجلات نقل أو ملاحظات حول كيفية سرقته أو أي شيء آخر.”
“إنه مفتاح ضخم، لذا يجب أن تكون هناك بعض السجلات عنه، سواء كانت سجلات نقل أو ملاحظات حول كيفية سرقته أو أي شيء آخر.”
هز جونسون رأسه وقال: “أستطيع أن أقول لك على وجه اليقين أن المفتاح الذي ذكرته ليس هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت لا تريد أن تخبرني بأصولك، فلا بأس. أنا في الواقع لا أمانع في ذلك على الإطلاق، لذلك ليس عليك أن تخبرني بأي شيء. ومع ذلك، أنا هنا من أجل المفتاح.”
أصبح تعبير تشارلز قاتما عند الوحي. إذا كانت كلمات جونسون صحيحة، فهذا يعني أن التقدم الذي حصل عليه تشارلز بصعوبة كبيرة تبين أنه عديم الفائدة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثارت الدبابات البعيدة فضول سباركل. لم يكن بوسعها إلا أن تطفو نحو الدبابات، لكن تشارلز أمسك بها في الوقت المناسب.
“تشارلز، ما حدث بيننا وبين مجموعتك كان مجرد سوء فهم. وبما أنك غير راغب في قبول استجوابنا، فيجب عليك المضي قدمًا والمغادرة مع شعبك. لن نوقفك.”
هل يجب علي حقا أن أغادر هكذا؟ فكر تشارلز لفترة وجيزة لكنه سرعان ما رفض الفكرة. لقد عمل بجد للوصول إلى هذه الجزيرة. إذا كان عليه أن يغادر الآن، فإنه سيكون بمثابة التخلص من جهوده.
من الواضح أن جونسون أراد خروجهم في أسرع وقت ممكن، لكن تشارلز لم يكن لديه أي نية للانسحاب ببساطة.
قال تشارلز: “اذهب وأحضر لي شخصًا يمكنه التحدث نيابةً عنكم جميعًا. لا أريد أن يتم تجاهلي للمرة الثانية”.
حدّق تشارلز بعمق في شاشة الكمبيوتر وقال: “سنغادر بالتأكيد، لكن يجب أن أقوم بتفتيش الجزيرة بأكملها قبل ذلك. إذا لم يكن المفتاح موجودًا هنا حقًا، فسوف أغادر على الفور.”
“مفتاح كلاسيكي ضخم يبلغ طوله عدة مئات من الأمتار. وقد تم نقل هذا المفتاح إلى هذه الجزيرة منذ زمن طويل.”
“لا لا على الاطلاق!” صاح جونسون بنبرة صوت حازمة. “لا يمكنني مطلقًا السماح لأي وحش بدخول ملجأنا. لن أخاطر بحياة سكان الجزيرة هنا!”
حواجب جونسون مجعدة قليلا. بدا مستاءً، لكنه ما زال يجيب على السؤال: “هذا مجرد ملجأ يقع أسفل المدينة. وبمجرد انتهاء الأزمة، سنصعد ونعود إلى السطح”.
“وإياك أن تظن أننا لن نخوض قتالًا! إذا كنت تريد قتالنا حقًا، فسنعدم شعبك على الفور ونحشد كل عضو في فرقة العمل الخاصة للجزيرة 68 لشن هجمات انتحارية ضدك”
مشى تشارلز نحو باركر، الذي كان يكافح ضد قيود المجسات.
“لقد قمنا بتحليل براعتك. بشرتك منيعة ضد الرصاص العادي، ولكن ماذا عن ذخائر الفسفور الأبيض؟ قذائف اليورانيوم المنضب المضادة للدبابات؟ وحش مثلك لا يمكنه أبدًا تهديد القائد العام لفرقة العمل الخاصة في الجزيرة 68! “
راء هذه الجزر لمساعدته من خلال وعدهم بالعالم السطحي. لقد كانوا من المؤسسة، لذلك كانوا بالتأكيد على دراية بالعالم السطحي.
سمع صوت هدير منخفض عبر الأرض بينما تجمعت عشرات الدبابات والمركبات المدرعة في الساحة لتطويق تشارلز. حتى الذبابة لا يمكنها الهروب من مثل هذا الحصار، ناهيك عن تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لقد قمت بعمل رائع في الحفاظ على مرافق وسجلات المؤسسة، لذلك أنا متأكد من أن هناك بعض السجلات حول مكان تخزين المفتاح. هل أنا مخطئ؟”
علاوة على ذلك، اندفع جنود يرتدون الزي الأسود خارج المركبات واحتموا على الفور قبل أن يوجهوا أسلحتهم نحو تشارلز.
“لا لا على الاطلاق!” صاح جونسون بنبرة صوت حازمة. “لا يمكنني مطلقًا السماح لأي وحش بدخول ملجأنا. لن أخاطر بحياة سكان الجزيرة هنا!”
كان حدس تشارلز الشديد يصرخ في وجهه قائلاً إن جونسون لم يكن يوجه تهديداً فارغاً. كما لاحظت عيناه الثاقبتان أن سلامة أسلحة الجنود قد رفعت. سوف يأتي الرصاص متطايرًا بمجرد سحب الزناد بسهولة.
“وإياك أن تظن أننا لن نخوض قتالًا! إذا كنت تريد قتالنا حقًا، فسنعدم شعبك على الفور ونحشد كل عضو في فرقة العمل الخاصة للجزيرة 68 لشن هجمات انتحارية ضدك”
التفت تشارلز إلى جونسون على الشاشة. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كانوا من المؤسسة، ولكن استعدادهم للمخاطرة بحياتهم لحماية أسرارهم كان يذكرنا بالمؤسسة.
“حقًا؟ هل استسلمت للعيش في قاع البحر العميق الداكن؟ هل نسيتم جميعًا مدى روعة الحياة على السطح؟” سأل تشارلز. مد يده ليأخذ الكمبيوتر المحمول وتابع: “المفتاح الضخم الذي ذكرته هو مفتاح العالم السطحي. ساعدني في العثور على هذا المفتاح وسيتمكن الجميع هنا في الجزيرة 68 من العودة إلى العالم السطحي – أرض أسلافك”
هل يجب علي حقا أن أغادر هكذا؟ فكر تشارلز لفترة وجيزة لكنه سرعان ما رفض الفكرة. لقد عمل بجد للوصول إلى هذه الجزيرة. إذا كان عليه أن يغادر الآن، فإنه سيكون بمثابة التخلص من جهوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثارت الدبابات البعيدة فضول سباركل. لم يكن بوسعها إلا أن تطفو نحو الدبابات، لكن تشارلز أمسك بها في الوقت المناسب.
أثارت الدبابات البعيدة فضول سباركل. لم يكن بوسعها إلا أن تطفو نحو الدبابات، لكن تشارلز أمسك بها في الوقت المناسب.
هل يجب علي حقا أن أغادر هكذا؟ فكر تشارلز لفترة وجيزة لكنه سرعان ما رفض الفكرة. لقد عمل بجد للوصول إلى هذه الجزيرة. إذا كان عليه أن يغادر الآن، فإنه سيكون بمثابة التخلص من جهوده.
فكر تشارلز أكثر قبل أن يتحول في النهاية إلى جونسون على شاشة الكمبيوتر. تغيرت نبرة صوته وهو يتساءل: “أهلك يعيشون هنا؟ في هذا الجو الخانق تحت الأرض؟”
بدون ضبط النفس في المركبة المدرعة، يمكن لـ سباركل أن تنطلق بكل قوتها مرة أخرى. لقد ربطت كل عضو في فرقة العمل وقذفتهم نحو تشارلز. في غمضة عين، كان هناك تلة صغيرة من الجنود المقيدين تقع أمام تشارلز.
حواجب جونسون مجعدة قليلا. بدا مستاءً، لكنه ما زال يجيب على السؤال: “هذا مجرد ملجأ يقع أسفل المدينة. وبمجرد انتهاء الأزمة، سنصعد ونعود إلى السطح”.
“لقد قمنا بتحليل براعتك. بشرتك منيعة ضد الرصاص العادي، ولكن ماذا عن ذخائر الفسفور الأبيض؟ قذائف اليورانيوم المنضب المضادة للدبابات؟ وحش مثلك لا يمكنه أبدًا تهديد القائد العام لفرقة العمل الخاصة في الجزيرة 68! “
“حقًا؟ هل استسلمت للعيش في قاع البحر العميق الداكن؟ هل نسيتم جميعًا مدى روعة الحياة على السطح؟” سأل تشارلز. مد يده ليأخذ الكمبيوتر المحمول وتابع: “المفتاح الضخم الذي ذكرته هو مفتاح العالم السطحي. ساعدني في العثور على هذا المفتاح وسيتمكن الجميع هنا في الجزيرة 68 من العودة إلى العالم السطحي – أرض أسلافك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت تشارلز في جميع أنحاء الساحة الصامتة. تبادل أعضاء فرقة العمل الخاصة النظرات. في الواقع، كانت خطة تشارلز هي إغ
“هناك، لا توجد وحوش ولا خطر دائم. هناك جزر كبيرة بحجم المحيط نفسه، وهناك ما يكفي من الأرض لإرضاء أي شخص هنا.”
قال تشارلز: “اذهب وأحضر لي شخصًا يمكنه التحدث نيابةً عنكم جميعًا. لا أريد أن يتم تجاهلي للمرة الثانية”.
تردد صدى صوت تشارلز في جميع أنحاء الساحة الصامتة. تبادل أعضاء فرقة العمل الخاصة النظرات. في الواقع، كانت خطة تشارلز هي إغ
راء هذه الجزر لمساعدته من خلال وعدهم بالعالم السطحي. لقد كانوا من المؤسسة، لذلك كانوا بالتأكيد على دراية بالعالم السطحي.
راء هذه الجزر لمساعدته من خلال وعدهم بالعالم السطحي. لقد كانوا من المؤسسة، لذلك كانوا بالتأكيد على دراية بالعالم السطحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثارت الدبابات البعيدة فضول سباركل. لم يكن بوسعها إلا أن تطفو نحو الدبابات، لكن تشارلز أمسك بها في الوقت المناسب.
أعاد تشارلز نظره إلى الشاشة ورأى النظرة المتأملة على وجه جونسن. أصبح الكمبيوتر المحمول ساخنًا بعض الشيء في يد تشارلز في تلك اللحظة، وأصدرت المروحة أزيزًا عاليًا داخل الكمبيوتر المحمول.
الفصل 459. جونسون
#Stephan
هل يجب علي حقا أن أغادر هكذا؟ فكر تشارلز لفترة وجيزة لكنه سرعان ما رفض الفكرة. لقد عمل بجد للوصول إلى هذه الجزيرة. إذا كان عليه أن يغادر الآن، فإنه سيكون بمثابة التخلص من جهوده.
أعاد تشارلز نظره إلى الشاشة ورأى النظرة المتأملة على وجه جونسن. أصبح الكمبيوتر المحمول ساخنًا بعض الشيء في يد تشارلز في تلك اللحظة، وأصدرت المروحة أزيزًا عاليًا داخل الكمبيوتر المحمول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات