شيخ
الفصل 450. شيخ
الفصل 450. شيخ
هدأ الإحساس الشديد بالحرقة. انهار تشارلز على الأرض ، وهو يلهث لالتقاط الأنفاس عندما أدرك أنه قد استعصى للتو على العقاب.
أصبحت محنة الشيخ أكثر خطورة عندما قفز تشارلز إلى المعركة. لم يكن الشيخ يتلقى ضربا سلبيا ، لكن الطاقم كان يقاطعه دائما ، مما يجعل من المستحيل عليه الذهاب إلى الهجوم.
“قبطان ، هل أنت بخير؟ ماذا حدث؟” مد ديب يده وساعد تشارلز على النهوض من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر تشارلز بسعادة غامرة عند المشهد. من الواضح أن طاقمه أصبح أقوى. وبعبارة أخرى ، لم تعد الكمائن ضدهم فعالة.
“ماذا تفعل هنا؟ اذهب ووجه السفينة ، “قال تشارلز. شعر بالضعف في كل مكان ، لكنه أجبر نفسه على الوقوف بشكل مستقيم.
تحركت مجسات الشيخ المتلألئة ، وعلقت ديب في الهواء.
“لا بأس. لقد أوقفنا السفينة ، ولن تنجرف بعيدا مع المراسي لأسفل ، “أجاب ديب.
ترك مشاهدة وفاة طاقمه تشارلز لاهثا. في اللحظة التالية ، زأر ، وأطلق العنان لموجة من الهجمات على الأخطبوط العملاق ، ومزق أجزاء من لحمه.
“أوقفت السفينة؟ لماذا أوقفت السفينة؟! أسرعوا واخرجوا من هنا قبل أن يلحقوا بالركب!” هتف تشارلز ، ودفع ديب بعيدا.
هرع تشارلز إلى الجسر وسط القصف واستولى على عجلة القيادة. بعد ذلك ، استدار ناروال بحدة بينما أدار تشارلز العجلة بشكل محموم. “كبير المهندسين ، أفرط في تحميل التوربينات!”
وقف ديب على عجل على رأس القيادة وصرخ بالأوامر في أنبوب الاتصال النحاسي ، وأخبر فريق التوربينات وفريق سطح السفينة بتشغيل التوربينات ووزن المرساة.
انتقم الأخطبوط العملاق ، وقصف الأشواك دون جدوى.
ساعد الضمادات تشارلز على الجلوس على كرسي قبل إلقاء نظرة استجواب على الأخير.
“ماذا تفعل هنا؟ اذهب ووجه السفينة ، “قال تشارلز. شعر بالضعف في كل مكان ، لكنه أجبر نفسه على الوقوف بشكل مستقيم.
“أنا بخير. لا شيء خطير. ميثاق فهتاجن قادرون على الدخول في أحلام شخص ما. تذكر أن تكون حذرا بشأن ذلك في المستقبل ، “أجاب تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان الغضب الذي تلمع في عيون شيخ ساكن اعماق الواقفة على رأس الأخطبوط العملاق كثيفا لدرجة أنه كان واضحا. بدا وكأنه يريد حرق تشارلز على الفور. اجتاحت الفقاعات القذرة شخصية الشيخ ، واختفى من رأس الأخطبوط العملاق.
“أنا أعلم …” تمتم الضمادات.
ثم اندفع الضباب الأزرق العميق نحو الشيخ ، وابتلع الأخير في غمضة عين.
لم يجرؤ تشارلز على النوم. جلس على المقعد ، يحدق في طاقمه يقود السفينة. تماما كما اعتقد تشارلز أن الأزمة قد مرت ، ركض زلزال عنيف عبر ناروال – تحطم شيء ما على مؤخرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موافق؟ مثل الجحيم سأوافق! سأموت إذا وافقت!” هتف تشارلز. لم تكن كلماته قد انتهت بعد من الصدى في الهواء عندما امتدت مجسات ضخمة من تحت السطح ، وتحطمت عبر سطح ناروال
“قبطان تشارلز”. تردد صوت مألوف في الخارج. ينتمي الصوت إلى كرة المخاط الأخضر. من الواضح أنهم لحقوا بالناروال.
أصبح تعبير تشارلز قاتما. وقف وخرج من الجسر. على سطح السفينة ، رأى شخصية برأس أخطبوط ترتدي رداء أرجوانيا عميقا يقف على سطح البحر الأسود الداكن.
أصبح تعبير تشارلز قاتما. وقف وخرج من الجسر. على سطح السفينة ، رأى شخصية برأس أخطبوط ترتدي رداء أرجوانيا عميقا يقف على سطح البحر الأسود الداكن.
انتقم الأخطبوط العملاق ، وقصف الأشواك دون جدوى.
تم تثبيت عيون الشخصية المشوهة ذات رأس الأخطبوط على تشارلز.
“كونور ، خذ دفة القيادة! ديب ، تعامل مع تلك المجسة. الضمادات ، اقفز إلى المعركة معي!” ترك تشارلز على الفور الدفة وهرع من الباب. في اللحظة التي صعد فيها إلى سطح السفينة ، تحول إلى خفاش عملاق وأمسك بالضمادات.
“قبطان تشارلز ، لم تجبني. هل توافق على اقتراحي؟”
استسلم السطح القوي الذي تم طلاؤه بالفولاذ من النوع 3 عند الاصطدام. فقد الطاقم والفئران توازنهم وتدحرجوا حول سطح السفينة.
لم يستطع تشارلز الموافقة. كان الإحساس الشديد بالحرقان لا يزال موجودا ، وذكر تشارلز بالعواقب التي سيتعين عليه مواجهتها في حالة انتهاك العقد.
“هذا ليس من شأنك. وأعتقد أنك يجب أن تكون أكثر قلقا بشأن ما إذا كنت ستخرج من هذا حيا أم لا!
“أنت وحدك؟” سأل تشارلز ، وهو ينظر إلى المياه.
“أنت وحدك؟” سأل تشارلز ، وهو ينظر إلى المياه.
“الآخرون يقاتلون أغبياء نظام النور الإلهي. أنا وحدي كافي. من الأفضل أن تفكر في الأمر قبل الإجابة ، قبطان تشارلز “.
أصبحت محنة الشيخ أكثر خطورة عندما قفز تشارلز إلى المعركة. لم يكن الشيخ يتلقى ضربا سلبيا ، لكن الطاقم كان يقاطعه دائما ، مما يجعل من المستحيل عليه الذهاب إلى الهجوم.
تحرك شيء ما تحت الشكل ذي رأس الأخطبوط ، وتماوجت المياه عندما ظهر أخطبوط عملاق يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار أمام تشارلز. ينضح المخلوق الضخم بهالة قمعية تشعر بالقوة على تشارلز.
“هذا ليس من شأنك. وأعتقد أنك يجب أن تكون أكثر قلقا بشأن ما إذا كنت ستخرج من هذا حيا أم لا!
ومما زاد الطين بلة ، التقط تشارلز تلميحا من سكان الأعماق المكتظين بين مجسات الأخطبوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع تشارلز الموافقة. كان الإحساس الشديد بالحرقان لا يزال موجودا ، وذكر تشارلز بالعواقب التي سيتعين عليه مواجهتها في حالة انتهاك العقد.
“هاها”. ضحك تشارلز ورأسه منخفض. “رائع. أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى الموافقة”.
على الرغم من أن طاقم ناروال كانوا يكافحون ضد الشيخ ، إلا أن الضمادات وتشارلز وهجمات الفئران كانت فعالة جدا ضد الأخطبوط العملاق.
قبل أن تفترق شفاه الشخصية الأخطبوطية البشعة إلى ابتسامة ، لوح تشارلز بيده إلى اليسار. دارت مدافع سطح السفينة بجانبه ، ودوي انفجارات تصم الآذان بعد ذلك. تم قصف الأخطبوط العملاق بقذائف قوية ، مما أدى إلى تمزيقه.
“لا بأس. لقد أوقفنا السفينة ، ولن تنجرف بعيدا مع المراسي لأسفل ، “أجاب ديب.
هرع تشارلز إلى الجسر وسط القصف واستولى على عجلة القيادة. بعد ذلك ، استدار ناروال بحدة بينما أدار تشارلز العجلة بشكل محموم. “كبير المهندسين ، أفرط في تحميل التوربينات!”
وجهت الفئران مدافعها على سطح السفينة وأطلق النار ، وأطلق العنان لوابل من القذائف على الأخطبوط العملاق الذي يبدو بلا حراك.
ارتفعت سرعة ناروال فجأة. زادت المسافة بينهما وبين الأخطبوط العملاق بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ تشارلز على النوم. جلس على المقعد ، يحدق في طاقمه يقود السفينة. تماما كما اعتقد تشارلز أن الأزمة قد مرت ، ركض زلزال عنيف عبر ناروال – تحطم شيء ما على مؤخرتها.
في هذه الأثناء ، تحركت مجموعة الفئران على سطح السفينة بنشاط ، وأطلق العنان لنار جهنم على الأخطبوط العملاق باستخدام مدافع سطح السفينة الجديدة تماما من ناروال. تدفقت القذائف بحرية بينما اجتاح الدخان الكثيف واللهب الأخطبوط العملاق.
“الآخرون يقاتلون أغبياء نظام النور الإلهي. أنا وحدي كافي. من الأفضل أن تفكر في الأمر قبل الإجابة ، قبطان تشارلز “.
“موافق؟ مثل الجحيم سأوافق! سأموت إذا وافقت!” هتف تشارلز. لم تكن كلماته قد انتهت بعد من الصدى في الهواء عندما امتدت مجسات ضخمة من تحت السطح ، وتحطمت عبر سطح ناروال
“قبطان ، هل أنت بخير؟ ماذا حدث؟” مد ديب يده وساعد تشارلز على النهوض من الأرض.
استسلم السطح القوي الذي تم طلاؤه بالفولاذ من النوع 3 عند الاصطدام. فقد الطاقم والفئران توازنهم وتدحرجوا حول سطح السفينة.
“قبطان ، هل أنت بخير؟ ماذا حدث؟” مد ديب يده وساعد تشارلز على النهوض من الأرض.
“تشارلز! لقد انتهيت!” هدير مليء بالغضب يتردد صداه من أعماق البحار.
ومما زاد الطين بلة ، التقط تشارلز تلميحا من سكان الأعماق المكتظين بين مجسات الأخطبوط.
“كونور ، خذ دفة القيادة! ديب ، تعامل مع تلك المجسة. الضمادات ، اقفز إلى المعركة معي!” ترك تشارلز على الفور الدفة وهرع من الباب. في اللحظة التي صعد فيها إلى سطح السفينة ، تحول إلى خفاش عملاق وأمسك بالضمادات.
قبل أن تفترق شفاه الشخصية الأخطبوطية البشعة إلى ابتسامة ، لوح تشارلز بيده إلى اليسار. دارت مدافع سطح السفينة بجانبه ، ودوي انفجارات تصم الآذان بعد ذلك. تم قصف الأخطبوط العملاق بقذائف قوية ، مما أدى إلى تمزيقه.
معا ، طاروا نحو رأس الأخطبوط العملاق.
ومع ذلك ، لم يمانع تشارلز في ذلك واتهم الأخطبوط العملاق. فتح فمه ، وكشف عن ماوه المرعب قبل أن يطلق العنان لهجوم موجة صوتية هائلة نحو الأخطبوط العملاق.
كان الغضب الذي تلمع في عيون شيخ ساكن اعماق الواقفة على رأس الأخطبوط العملاق كثيفا لدرجة أنه كان واضحا. بدا وكأنه يريد حرق تشارلز على الفور. اجتاحت الفقاعات القذرة شخصية الشيخ ، واختفى من رأس الأخطبوط العملاق.
هدأ الإحساس الشديد بالحرقة. انهار تشارلز على الأرض ، وهو يلهث لالتقاط الأنفاس عندما أدرك أنه قد استعصى للتو على العقاب.
ومع ذلك ، لم يمانع تشارلز في ذلك واتهم الأخطبوط العملاق. فتح فمه ، وكشف عن ماوه المرعب قبل أن يطلق العنان لهجوم موجة صوتية هائلة نحو الأخطبوط العملاق.
وجهت الفئران مدافعها على سطح السفينة وأطلق النار ، وأطلق العنان لوابل من القذائف على الأخطبوط العملاق الذي يبدو بلا حراك.
تقشر جلد الأخطبوط العملاق وانهار عند تعرضه للضرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موافق؟ مثل الجحيم سأوافق! سأموت إذا وافقت!” هتف تشارلز. لم تكن كلماته قد انتهت بعد من الصدى في الهواء عندما امتدت مجسات ضخمة من تحت السطح ، وتحطمت عبر سطح ناروال
هبطت الضمادات على رأس الأخطبوط العملاق في ذلك الوقت. انحنى وحفر في لحم الأخطبوط العملاق وظهرت الأشواك السوداء على الفور تقريبا ، وانتشرت في التجويف في لحم الأخطبوط العملاق.
“أعلم أنه من الصعب جدا التعامل معك يا قبطان تشارلز. لكن لا بأس. طاقمك أسهل بكثير في التعامل معه منك”. حرك مجسات ودفعها في صدر كونور ، وأخرج قلب الأخير النابض.
انتقم الأخطبوط العملاق ، وقصف الأشواك دون جدوى.
“قبطان تشارلز ، لم تجبني. هل توافق على اقتراحي؟”
بينما كان تشارلز مشغولا بالأخطبوط العملاق ، رأى الشيخ في محيط رؤيته. كان الشيخ قد تجلى داخل جسر ناروال ، وأمسك بالمساعد الثاني كونور من حلقه.
“قبطان تشارلز ، لم تجبني. هل توافق على اقتراحي؟”
“أعلم أنه من الصعب جدا التعامل معك يا قبطان تشارلز. لكن لا بأس. طاقمك أسهل بكثير في التعامل معه منك”. حرك مجسات ودفعها في صدر كونور ، وأخرج قلب الأخير النابض.
ظهر الشيخ على سطح ناروال ، واصطدم به على الفور حبل سميك مصنوع من أسلاك فولاذية مضفرة.
ترك مشاهدة وفاة طاقمه تشارلز لاهثا. في اللحظة التالية ، زأر ، وأطلق العنان لموجة من الهجمات على الأخطبوط العملاق ، ومزق أجزاء من لحمه.
انتقم الأخطبوط العملاق ، وقصف الأشواك دون جدوى.
شم الشيخ ببرود عند رؤيته ، وكان على وشك القيام بحركة عندما هاجمه ديب بخنجر في يده.
هدأ الإحساس الشديد بالحرقة. انهار تشارلز على الأرض ، وهو يلهث لالتقاط الأنفاس عندما أدرك أنه قد استعصى للتو على العقاب.
تحركت مجسات الشيخ المتلألئة ، وعلقت ديب في الهواء.
“ما الذي وعدك به البابا لتكون مخلصا له؟ في يوم من الأيام ، سوف يلعب بك كألاحمق ، أيها الأحمق الجاهل !!”
“خائن مثلك يستحق أن يلقى في الهاوية!” زأر الشيخ.
في هذه الأثناء ، تحركت مجموعة الفئران على سطح السفينة بنشاط ، وأطلق العنان لنار جهنم على الأخطبوط العملاق باستخدام مدافع سطح السفينة الجديدة تماما من ناروال. تدفقت القذائف بحرية بينما اجتاح الدخان الكثيف واللهب الأخطبوط العملاق.
انقسم ديب على الفور إلى قسمين ، لكن لحمه ودمه لم يتناثرا على أرضية الجسر. بدلا من ذلك ، تفرقت شخصية ديب في كرتين من الضباب الأزرق الغامق ، والتي تقاربت بسرعة في صورة ظلية لديب سالم.
كان رأس الأخطبوط العملاق قد غطته بالفعل أشواك سوداء ، وأصبحت مجساته بطيئة من إصاباته.
ثم اندفع الضباب الأزرق العميق نحو الشيخ ، وابتلع الأخير في غمضة عين.
الفصل 450. شيخ
“ما هذا؟!” كان الشيخ الحائر يتجول ، لكنه كان عديم الفائدة. بدأت الجروح الصغيرة تتراكم عليه ، مما جعله يشعر بالذعر. في النهاية ، غطته الفقاعات القذرة مرة أخرى ، واختفى من الجسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكم تشارلز أن الأخطبوط العملاق كان جيدا مثل الميت ، لذلك رفرف بجناحيه واندفع نحو ناروال.
ظهر الشيخ على سطح ناروال ، واصطدم به على الفور حبل سميك مصنوع من أسلاك فولاذية مضفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تشارلز مشغولا بالأخطبوط العملاق ، رأى الشيخ في محيط رؤيته. كان الشيخ قد تجلى داخل جسر ناروال ، وأمسك بالمساعد الثاني كونور من حلقه.
شعر تشارلز بسعادة غامرة عند المشهد. من الواضح أن طاقمه أصبح أقوى. وبعبارة أخرى ، لم تعد الكمائن ضدهم فعالة.
قبل أن تفترق شفاه الشخصية الأخطبوطية البشعة إلى ابتسامة ، لوح تشارلز بيده إلى اليسار. دارت مدافع سطح السفينة بجانبه ، ودوي انفجارات تصم الآذان بعد ذلك. تم قصف الأخطبوط العملاق بقذائف قوية ، مما أدى إلى تمزيقه.
على الرغم من أن طاقم ناروال كانوا يكافحون ضد الشيخ ، إلا أن الضمادات وتشارلز وهجمات الفئران كانت فعالة جدا ضد الأخطبوط العملاق.
ثم اندفع الضباب الأزرق العميق نحو الشيخ ، وابتلع الأخير في غمضة عين.
كان رأس الأخطبوط العملاق قد غطته بالفعل أشواك سوداء ، وأصبحت مجساته بطيئة من إصاباته.
تقشر جلد الأخطبوط العملاق وانهار عند تعرضه للضرب.
بوم!
تقشر جلد الأخطبوط العملاق وانهار عند تعرضه للضرب.
وجهت الفئران مدافعها على سطح السفينة وأطلق النار ، وأطلق العنان لوابل من القذائف على الأخطبوط العملاق الذي يبدو بلا حراك.
“هذا ليس من شأنك. وأعتقد أنك يجب أن تكون أكثر قلقا بشأن ما إذا كنت ستخرج من هذا حيا أم لا!
حكم تشارلز أن الأخطبوط العملاق كان جيدا مثل الميت ، لذلك رفرف بجناحيه واندفع نحو ناروال.
“أنا أعلم …” تمتم الضمادات.
أصبحت محنة الشيخ أكثر خطورة عندما قفز تشارلز إلى المعركة. لم يكن الشيخ يتلقى ضربا سلبيا ، لكن الطاقم كان يقاطعه دائما ، مما يجعل من المستحيل عليه الذهاب إلى الهجوم.
“قبطان ، هل أنت بخير؟ ماذا حدث؟” مد ديب يده وساعد تشارلز على النهوض من الأرض.
هرع تشارلز إلى الشيخ. من مسافة قريبة ، حتى الطاقم لم يستطع منع الشيخ من تحريك مجسه وتعليق تشارلز في الجو.
معا ، طاروا نحو رأس الأخطبوط العملاق.
“ما الذي وعدك به البابا لتكون مخلصا له؟ في يوم من الأيام ، سوف يلعب بك كألاحمق ، أيها الأحمق الجاهل !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خائن مثلك يستحق أن يلقى في الهاوية!” زأر الشيخ.
“هذا ليس من شأنك. وأعتقد أنك يجب أن تكون أكثر قلقا بشأن ما إذا كنت ستخرج من هذا حيا أم لا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوقفت السفينة؟ لماذا أوقفت السفينة؟! أسرعوا واخرجوا من هنا قبل أن يلحقوا بالركب!” هتف تشارلز ، ودفع ديب بعيدا.
عندما سقطت كلمات تشارلز ، أطلقت مجساته ، التي لفها حول الشيخ في مرحلة ما ، تيارا كهربائيا أبيض مشعا. تشنج الشيخ على الفور عند تعرضه للضرب ، لكن تشارلز لم ينته بعد.
“لا بأس. لقد أوقفنا السفينة ، ولن تنجرف بعيدا مع المراسي لأسفل ، “أجاب ديب.
“النار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موافق؟ مثل الجحيم سأوافق! سأموت إذا وافقت!” هتف تشارلز. لم تكن كلماته قد انتهت بعد من الصدى في الهواء عندما امتدت مجسات ضخمة من تحت السطح ، وتحطمت عبر سطح ناروال
وجهت الفئران مدافع سطح السفينة المتبقية إلى الشيخ ، وتردد صدى دوي مدوي بعد ذلك مباشرة حيث مزقت القذائف الشيخ إربا.
“قبطان تشارلز”. تردد صوت مألوف في الخارج. ينتمي الصوت إلى كرة المخاط الأخضر. من الواضح أنهم لحقوا بالناروال.
#Stephan
انقسم ديب على الفور إلى قسمين ، لكن لحمه ودمه لم يتناثرا على أرضية الجسر. بدلا من ذلك ، تفرقت شخصية ديب في كرتين من الضباب الأزرق الغامق ، والتي تقاربت بسرعة في صورة ظلية لديب سالم.
“أعلم أنه من الصعب جدا التعامل معك يا قبطان تشارلز. لكن لا بأس. طاقمك أسهل بكثير في التعامل معه منك”. حرك مجسات ودفعها في صدر كونور ، وأخرج قلب الأخير النابض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات