You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 373

دردشة

دردشة

الفصل 373. دردشة

ومع ذلك، فإن حقيقة أن الآلهة قد تجمعت معًا ضده تعني أن إله النور كان أقوى من الإلهية المتوسطة، والتي كان عليها أن تهدد تلك الآلهة بما يكفي لاتخاذ خطوة ضده.

“ماذا؟ إله النور خاصتك يريد الدردشة معي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بادئ ذي بدء، لم يكن إله النور موجودًا أبدًا في العالم السطحي، حيث تم ختمه بعيدًا من قبل زملائه الآلهة بمجرد ولادته.

ابتسم البابا وهز رأسه. “بالطبع، الأمر ليس بهذه البساطة. ما كان يقصده هو…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما وجد تشارلز طابعة نحاسية مغبرة. لقد مر بالجحيم وعاد فقط لاستعادة هذه الطابعة من قاع البحر. لقد استخدم هذه الطابعة مرة واحدة فقط منذ حصولها عليها، وظل الغبار يتجمع تحت سريره منذ ذلك الحين.

رفع تشارلز يده وقاطع البابا. أخرج ساعة جيبه وفحص الوقت. ثم قام وخرج. “ليس لدي وقت لهذا الآن. قم بزيارتي في الساعة العاشرة صباحًا غدًا. يمكننا إجراء محادثة جيدة بحلول ذلك الوقت.”

حدق تشارلز بصراحة في البابا، غير متأكد من كيفية الرد.

“مرحبًا…” صاح البابا، لكن تشارلز كان قد اختفى بالفعل.

تماما كما ولد؟ هل تآمرت بعض الآلهة ضده؟ فكر تشارلز بعناية في المعنى الكامن وراء كلمات البابا. لقد كانت مجرد كلمات قليلة، لكنها أجابت على بعض أسئلة تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد اندفع تشارلز للخارج كما لو كان يهرب، وكان كل ذلك لأن كلمات البابا جعلته حذرًا للغاية.

“هل يستطيع إله النور أن يهزم اله فهتاجن؟” سأل تشارلز.

ولم يكلف هذا الأخير نفسه عناء إخفاء نواياه في استكشاف العالم السطحي، وكان تشارلز يعلم أنه لا يستطيع الرد على البابا بهذه الطريقة. كان عليه أن يكون مستعدًا لأسئلة البابا.

#Stephan

وحدها السماوات عرفت ما كان يخطط له البابا وإله نوره العظيم. إذا كانوا يخططون لغزو العالم السطحي، فإن تشارلز يفضل البقاء هنا في البحر الجوفي بدلاً من تعريض الجميع في الأعلى للخطر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اندفع تشارلز للخارج كما لو كان يهرب، وكان كل ذلك لأن كلمات البابا جعلته حذرًا للغاية.

عندما كان البابا على وشك شرح نوايا إله النور في وقت سابق، خطرت فكرة فجأة في ذهن تشارلز، لذلك أخرج ساعة جيبه واستخدمها كذريعة للعودة إلى ناروال.

بدأ تشارلز بالنقر على الطاولة بأصابعه. وبعد فترة، نظر إلى الأعلى وسأل: “هل إلهك مرتبط بـ الفجر الاول؟”

ركب تشارلز الأمواج بين السفينتين وأمسك بخط الإمساك الذي امتدت إليه ناروال. ثم رفع نفسه باستخدام حبل الإمساك، وهكذا عاد إلى سطح السفينة.

مر الوقت بسرعة، وسرعان ما أتى الصباح. وصل البابا كما هو متفق عليه، لكنه بدا غير سعيد بهذا الترتيب. “لماذا يجب أن نتحدث هنا؟ ما الفرق الذي يحدثه هذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اندفع تشارلز أمام البحارة لتنظيف سطح السفينة وسرعان ما وصل أمام باب مقر القبطان. ترددت نقرة خفيفة عندما فتح الباب بلطف، وكشف عن مقر القبطان المليء بالصور.

“أستطيع أن أخبرك، لكنني أريد أن نتبادل المعلومات. يمكنك فقط أن تخبرني بنفس القدر من المعلومات الذي أخبرك به. ما هو أصل إلهك؟ إنه ليس أحد آلهة أعماق البحار، أليس كذلك؟” سأل تشارلز.

كانت كل صورة شخصية لليلي، سواء في شكلها الفأري أو البشري، وكان هناك شيء مشترك بين جميع الصور: بدت ليلي سعيدة للغاية في كل منها.

ولم يكلف هذا الأخير نفسه عناء إخفاء نواياه في استكشاف العالم السطحي، وكان تشارلز يعلم أنه لا يستطيع الرد على البابا بهذه الطريقة. كان عليه أن يكون مستعدًا لأسئلة البابا.

تلاشت الإثارة على وجه تشارلز وهو ينظر إلى الصور. انحنى والتقط إحدى الصور على الأرض. ثم وضع يديه المرتجفتين بلطف على الطاولة القريبة.

“ما قصة هذا السؤال؟ لماذا نتحدث عن هذا الأخطبوط؟” سأل البابا بنظرة غريبة.

لم يستغرق تشارلز وقتًا طويلاً حتى يلتقط كل صورة على الأرض، وبمجرد الانتهاء من وضعها على الطاولة، أمسك بزجاجة النبيذ القريبة وأسقط ما تبقى من النبيذ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع تشارلز أمام البحارة لتنظيف سطح السفينة وسرعان ما وصل أمام باب مقر القبطان. ترددت نقرة خفيفة عندما فتح الباب بلطف، وكشف عن مقر القبطان المليء بالصور.

ثم ركع تشارلز ووضع رأسه تحت السرير قبل أن يفتش في الفوضى الموجودة تحته.

هز البابا رأسه وأوضح: “هذا الأخطبوط كان نائمًا منذ فترة طويلة، ولا يزال نائمًا. إنه أمر مضحك في الواقع مقارنته بإله النور العظيم”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وسرعان ما وجد تشارلز طابعة نحاسية مغبرة. لقد مر بالجحيم وعاد فقط لاستعادة هذه الطابعة من قاع البحر. لقد استخدم هذه الطابعة مرة واحدة فقط منذ حصولها عليها، وظل الغبار يتجمع تحت سريره منذ ذلك الحين.

“ما قصة هذا السؤال؟ لماذا نتحدث عن هذا الأخطبوط؟” سأل البابا بنظرة غريبة.

تردد صدى صوت النقر فجأة، وعادت الطابعة النحاسية إلى الحياة، وأخرجت قطعة من الورق بعد لحظات.

ابتسم البابا وهز رأسه. “بالطبع، الأمر ليس بهذه البساطة. ما كان يقصده هو…”

‘هذا الشيء سيساعدني على معرفة هل البابا يكذب علي أم لا. سيساعدني هذا أيضًا في معرفة هدفه الحقيقي’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بادئ ذي بدء، لم يكن إله النور موجودًا أبدًا في العالم السطحي، حيث تم ختمه بعيدًا من قبل زملائه الآلهة بمجرد ولادته.

الكلمات المكتوبة على قطعة الورق كانت أفكار تشارلز قبل لحظات قليلة. قرأها بسرعة قبل أن يخزن الطابعة في نهاية المطاف تحت سريره. كانت الطابعة كبيرة جدًا بحيث لا يمكن وضعها في مكان آخر، لذلك لم يكن أمام تشارلز خيار سوى تخزينها هناك.

تمدد تشارلز على سريره وبدأ يفكر في الأسئلة التي سيطرحها عليه البابا بالتأكيد غدًا وكذلك الأسئلة التي سيطرحها على البابا مقابل الإجابة على سؤال الأخير.

تمدد تشارلز على سريره وبدأ يفكر في الأسئلة التي سيطرحها عليه البابا بالتأكيد غدًا وكذلك الأسئلة التي سيطرحها على البابا مقابل الإجابة على سؤال الأخير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارع قلب تشارلز وقصف بجنون على صدره بينما كان ينظر خلسة تحت سريره. وفي محاولة لتهدئة قلبه الخفقان، قرر تشارلز طرح المزيد من الأسئلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عرف تشارلز أنها كانت فرصة، فرصة ممتازة لسبر أغوار البابا الحقيقي.

كانت كل صورة شخصية لليلي، سواء في شكلها الفأري أو البشري، وكان هناك شيء مشترك بين جميع الصور: بدت ليلي سعيدة للغاية في كل منها.

مر الوقت بسرعة، وسرعان ما أتى الصباح. وصل البابا كما هو متفق عليه، لكنه بدا غير سعيد بهذا الترتيب. “لماذا يجب أن نتحدث هنا؟ ما الفرق الذي يحدثه هذا؟”

تردد صدى صوت النقر فجأة، وعادت الطابعة النحاسية إلى الحياة، وأخرجت قطعة من الورق بعد لحظات.

“حسنًا، كفى هراءً،” قال تشارلز بينما كان جالسًا على الكرسي الوحيد في مقر القبطان. ثم أشار نحو السرير الفردي الذي أمامه وتابع: “اجلس واسأل. لا يزال يتعين عليّ تفتيش السفينة بعد ذلك”.

جلس البابا على السرير وقال: “أعتقد أنك من العالم السطحي، وأن إله النور العظيم يؤمن بذلك أيضًا. لذا فأنا أحاول فقط معرفة الوضع الدقيق للعالم السطحي. ”

“حسنًا، كفى هراءً،” قال تشارلز بينما كان جالسًا على الكرسي الوحيد في مقر القبطان. ثم أشار نحو السرير الفردي الذي أمامه وتابع: “اجلس واسأل. لا يزال يتعين عليّ تفتيش السفينة بعد ذلك”.

كانت أسئلة البابا بسيطة نسبيًا بطبيعتها، لكنها كشفت قدرًا كبيرًا من المعلومات لتشارلز، مما سمح له بالتوصل إلى نتيجتين: لقد مر وقت طويل منذ أن ظهر إله النور على السطح، أو أن إله النور لم يظهر أبدًا في العالم السطحي على الإطلاق.

ثم ركع تشارلز ووضع رأسه تحت السرير قبل أن يفتش في الفوضى الموجودة تحته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، فإن حقيقة أن البابا كان يسأل عن كيفية تفكيك أجهزة الكمبيوتر يعني أن الاحتمال الثاني هو الأرجح.

“أستطيع أن أخبرك، لكنني أريد أن نتبادل المعلومات. يمكنك فقط أن تخبرني بنفس القدر من المعلومات الذي أخبرك به. ما هو أصل إلهك؟ إنه ليس أحد آلهة أعماق البحار، أليس كذلك؟” سأل تشارلز.

“ما هو إلهك بالضبط؟” سأل تشارلز. لقد كان سؤالاً قضى بعض الوقت في التفكير فيه الليلة الماضية.

#Stephan

أجاب البابا: “إلهي إله، وأنت لم تجب على أسئلتنا بعد”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع تشارلز أمام البحارة لتنظيف سطح السفينة وسرعان ما وصل أمام باب مقر القبطان. ترددت نقرة خفيفة عندما فتح الباب بلطف، وكشف عن مقر القبطان المليء بالصور.

“أستطيع أن أخبرك، لكنني أريد أن نتبادل المعلومات. يمكنك فقط أن تخبرني بنفس القدر من المعلومات الذي أخبرك به. ما هو أصل إلهك؟ إنه ليس أحد آلهة أعماق البحار، أليس كذلك؟” سأل تشارلز.

كشف البابا عن تعبير ازدراء وقال: “لا تقارن إلهنا النور العظيم بتلك الأشياء القذرة والنجسة التي في البحر. إن مقارنته بهذه الأشياء هو في الواقع تجديف على إلهنا”.

كانت كل صورة شخصية لليلي، سواء في شكلها الفأري أو البشري، وكان هناك شيء مشترك بين جميع الصور: بدت ليلي سعيدة للغاية في كل منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال تشارلز: “ثم أخبرني المزيد عن أصل إلهك. لا تحاول حتى أن تخدعني ببعض الهراء وكأنه إله كلي العلم وكلي القدرة هو الذي خلق العالم. أريد معلومات واقعية، وليس هراء”.

عندما كان البابا على وشك شرح نوايا إله النور في وقت سابق، خطرت فكرة فجأة في ذهن تشارلز، لذلك أخرج ساعة جيبه واستخدمها كذريعة للعودة إلى ناروال.

ابتسم البابا متعجرفًا وقال: “أنا متأكد من وجود ديانات على السطح، أليس كذلك؟ أنت تسأل ما هو بالضبط إله النور؟ والجواب على هذا السؤال بسيط. إله النور هو نفس الإله الذي كنتم تعبدونه على السطح؛ الإله الحقيقي الوحيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع تشارلز أمام البحارة لتنظيف سطح السفينة وسرعان ما وصل أمام باب مقر القبطان. ترددت نقرة خفيفة عندما فتح الباب بلطف، وكشف عن مقر القبطان المليء بالصور.

سخر تشارلز ببرود في قلبه قبل أن يسأل: “الإله الحقيقي الوحيد؟ لا بد أنه قوي بشكل لا يصدق، فكيف يكون مقيدًا؟”

“إنه كائن قوي للغاية، لذا ألا تعتقد أنه من السهل جدًا عليه إحياء فأر صغير؟” قال البابا وهو يميل أكثر فأكثر إلى تشارلز مبتسماً.

أصبح تعبير البابا قبيحًا، وبدا ساخطًا وهو يجيب: “تآمرت عليه أشياء قذرة في البحر وختمته كما ولد”.

‘هذا الشيء سيساعدني على معرفة هل البابا يكذب علي أم لا. سيساعدني هذا أيضًا في معرفة هدفه الحقيقي’

تماما كما ولد؟ هل تآمرت بعض الآلهة ضده؟ فكر تشارلز بعناية في المعنى الكامن وراء كلمات البابا. لقد كانت مجرد كلمات قليلة، لكنها أجابت على بعض أسئلة تشارلز.

“ما هو الحل؟” سأل تشارلز وعيناه مثبتتان على البابا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بادئ ذي بدء، لم يكن إله النور موجودًا أبدًا في العالم السطحي، حيث تم ختمه بعيدًا من قبل زملائه الآلهة بمجرد ولادته.

“ما هو الحل؟” سأل تشارلز وعيناه مثبتتان على البابا.

ومع ذلك، فإن حقيقة أن الآلهة قد تجمعت معًا ضده تعني أن إله النور كان أقوى من الإلهية المتوسطة، والتي كان عليها أن تهدد تلك الآلهة بما يكفي لاتخاذ خطوة ضده.

“الفجر الاول؟ الفجر الاول ليس أكثر من مفاعل اندماج نووي نشط. إنه لا يستحق مقارنته بإله النور العظيم. بالطبع، لقد نجحنا في تحويله، وأصبح مثل العديد من الإخوة والأخوات في نظام النور الإلهي.”

بدأ تشارلز بالنقر على الطاولة بأصابعه. وبعد فترة، نظر إلى الأعلى وسأل: “هل إلهك مرتبط بـ الفجر الاول؟”

الفصل 373. دردشة

“الفجر الاول؟ الفجر الاول ليس أكثر من مفاعل اندماج نووي نشط. إنه لا يستحق مقارنته بإله النور العظيم. بالطبع، لقد نجحنا في تحويله، وأصبح مثل العديد من الإخوة والأخوات في نظام النور الإلهي.”

“الفجر الاول؟ الفجر الاول ليس أكثر من مفاعل اندماج نووي نشط. إنه لا يستحق مقارنته بإله النور العظيم. بالطبع، لقد نجحنا في تحويله، وأصبح مثل العديد من الإخوة والأخوات في نظام النور الإلهي.”

انقبض تلاميذ تشارلز عند هذه الملاحظة. من الواضح أن فهم إله النور للعالم السطحي كان أعظم بكثير مما تخيله تشارلز.

ركب تشارلز الأمواج بين السفينتين وأمسك بخط الإمساك الذي امتدت إليه ناروال. ثم رفع نفسه باستخدام حبل الإمساك، وهكذا عاد إلى سطح السفينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ربما يبدو مشابهًا لـ الفجر الاول، لكنه الإله الحقيقي الوحيد، بعد كل شيء. فكرة واحدة هي كل ما يحتاجه ليخلق كل شيء من لا شيء، ويمكنه أيضًا تدمير العالم بفكر واحد.”

وأوضح تشارلز: “لقد أغرقت ليلي بنفسي، واله فهتاجن يدعي كل النفوس الغارقة. إذا كان إله النور لا يستطيع هزيمة الإله فهتاجن، فأنا أخشى أن إله النور لا يستطيع إحياء ليلي”.

حدق تشارلز بصراحة في البابا، غير متأكد من كيفية الرد.

أصبح تعبير البابا قبيحًا، وبدا ساخطًا وهو يجيب: “تآمرت عليه أشياء قذرة في البحر وختمته كما ولد”.

“طفلي، أنت لا تصدقني، أليس كذلك؟”

ابتسم البابا متعجرفًا وقال: “أنا متأكد من وجود ديانات على السطح، أليس كذلك؟ أنت تسأل ما هو بالضبط إله النور؟ والجواب على هذا السؤال بسيط. إله النور هو نفس الإله الذي كنتم تعبدونه على السطح؛ الإله الحقيقي الوحيد.”

“لا، أنا أصدقك. استمر.”

هز البابا رأسه وأوضح: “هذا الأخطبوط كان نائمًا منذ فترة طويلة، ولا يزال نائمًا. إنه أمر مضحك في الواقع مقارنته بإله النور العظيم”

“إنه كائن قوي للغاية، لذا ألا تعتقد أنه من السهل جدًا عليه إحياء فأر صغير؟” قال البابا وهو يميل أكثر فأكثر إلى تشارلز مبتسماً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بادئ ذي بدء، لم يكن إله النور موجودًا أبدًا في العالم السطحي، حيث تم ختمه بعيدًا من قبل زملائه الآلهة بمجرد ولادته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تسارع قلب تشارلز وقصف بجنون على صدره بينما كان ينظر خلسة تحت سريره. وفي محاولة لتهدئة قلبه الخفقان، قرر تشارلز طرح المزيد من الأسئلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارع قلب تشارلز وقصف بجنون على صدره بينما كان ينظر خلسة تحت سريره. وفي محاولة لتهدئة قلبه الخفقان، قرر تشارلز طرح المزيد من الأسئلة.

“هل يستطيع إله النور أن يهزم اله فهتاجن؟” سأل تشارلز.

“طفلي، أنت لا تصدقني، أليس كذلك؟”

“ما قصة هذا السؤال؟ لماذا نتحدث عن هذا الأخطبوط؟” سأل البابا بنظرة غريبة.

ركب تشارلز الأمواج بين السفينتين وأمسك بخط الإمساك الذي امتدت إليه ناروال. ثم رفع نفسه باستخدام حبل الإمساك، وهكذا عاد إلى سطح السفينة.

وأوضح تشارلز: “لقد أغرقت ليلي بنفسي، واله فهتاجن يدعي كل النفوس الغارقة. إذا كان إله النور لا يستطيع هزيمة الإله فهتاجن، فأنا أخشى أن إله النور لا يستطيع إحياء ليلي”.

أصبح تعبير البابا قبيحًا، وبدا ساخطًا وهو يجيب: “تآمرت عليه أشياء قذرة في البحر وختمته كما ولد”.

هز البابا رأسه وأوضح: “هذا الأخطبوط كان نائمًا منذ فترة طويلة، ولا يزال نائمًا. إنه أمر مضحك في الواقع مقارنته بإله النور العظيم”

ثم ركع تشارلز ووضع رأسه تحت السرير قبل أن يفتش في الفوضى الموجودة تحته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ربما تنتمي روح هذا الفأر الآن إلى فهتاجن، لكن إله النور العظيم لديه دائمًا حل لكل مشكلة، لذا فإن مثل هذه المشكلة الصغيرة قابلة للحل أيضًا.”

#Stephan

“ما هو الحل؟” سأل تشارلز وعيناه مثبتتان على البابا.

ولم يكلف هذا الأخير نفسه عناء إخفاء نواياه في استكشاف العالم السطحي، وكان تشارلز يعلم أنه لا يستطيع الرد على البابا بهذه الطريقة. كان عليه أن يكون مستعدًا لأسئلة البابا.

#Stephan

سخر تشارلز ببرود في قلبه قبل أن يسأل: “الإله الحقيقي الوحيد؟ لا بد أنه قوي بشكل لا يصدق، فكيف يكون مقيدًا؟”

“ماذا؟ إله النور خاصتك يريد الدردشة معي؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط