You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 364

العقد

العقد

1111111111

الفصل 364. العقد

 “هل يمكنك رؤيته هنا؟ هذا هو الشريان السباتي. اقطعه. مهما كانت قوة قدرتي على الشفاء، سأكون ميتًا في أقل من دقيقة. بسرعة، افعل ذلك!” ضغط تشارلز على البابا أكثر.

 قال تشارلز وهو يرفع ليلي بعناية في راحة يده، “هذه إحدى أفراد طاقمي. لقد كانت إنسانًا ولكنها تحولت إلى فأر. هل لدى نظام النور الإلهي طريقة لإعادتها إلى شكلها الأصلي؟”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “الأهم من ذلك، الآن بعد أن حصلت على خريطة المخرج السطحي، لماذا هذا الإلحاح بالنسبة لي للإبحار؟ في الوضع الطبيعي، بهدف تحرير إله النور، ألن يكون من المنطقي أكثر بالنسبة لك تعبئة جيش الأسطول على الفور؟ أو ربما… لم يكن السطح هو هدفك الحقيقي أبدًا؟”

 ومع ذلك، كان من الواضح أن البابا كان مترددًا في الرد على سؤال تشارلز.

على الرغم من العداء المفاجئ من البابا، لم يكن تشارلز منزعجًا. لعبت ابتسامة باردة على شفتيه. وضع ليلي في جيبه قبل أن يتخذ خطوات واثقة نحو الرجل المسن.

 “هل هذا هو سبب تأجيل رحلتك القادمة إلى أجل غير مسمى؟ كل هذا بسبب الفأر؟” جلس البابا على الأريكة وأطلق ضحكة مسلية، لكن عينيه كانتا خاليتين من أي مشاعر سارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  خرج النصل الداكن من كف تشارلز الاصطناعي، ودفع السلاح مباشرة إلى يد البابا.

قام تشارلز بضرب رأس ليلي بلطف بينما ظهرت آثار الحزن في نظرته. هز رأسه وأجاب قائلاً: “ليلي ليست مجرد فأر. لقد حولها شخص ما أو شيء ما إلى فأرة. من الناحية الفنية، إنها بشرية، لكنها ليست من عالمنا.”

وكانت إضافة تشارلز للبند المتعلق بالتزامه خطوة محسوبة. يبدو أنها تقيده، لكنها في الواقع عملت على ربط البابا بهدفهما المشترك المتمثل في العثور على مخرج السطح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “كفى!” فجأة وقف البابا على قدميه. ظهرت لمحة من الغضب على صوته وهو يتابع: “توقف عن إخباري بكل ذلك! ألا تريد العودة إلى المنزل؟”

قام تشارلز بضرب رأس ليلي بلطف بينما ظهرت آثار الحزن في نظرته. هز رأسه وأجاب قائلاً: “ليلي ليست مجرد فأر. لقد حولها شخص ما أو شيء ما إلى فأرة. من الناحية الفنية، إنها بشرية، لكنها ليست من عالمنا.”

“نعم، لكن حياة أحد أفراد طاقمي على المحك الآن. أحتاج إلى إيجاد طريقة لإنقاذها أولاً قبل أن أذهب للبحث عن مخرج السطح. مازلت لم تجب على سؤالي. هل لدى نظام أي حلول؟”

 “هل هذا هو سبب تأجيل رحلتك القادمة إلى أجل غير مسمى؟ كل هذا بسبب الفأر؟” جلس البابا على الأريكة وأطلق ضحكة مسلية، لكن عينيه كانتا خاليتين من أي مشاعر سارة.

“أيهما أهم؟ العودة إلى السطح، أم ذلك الفأر بين يديك؟” تساءل البابا وهو يقترب من تشارلز.

 [موافق؟ تعارض؟]

 “العالم السطحي لن يذهب إلى أي مكان؛ ليس الأمر كما لو أنه يمكن أن يختفي. لقد انتظرت بالفعل اثني عشر عامًا، لذا فإن سنة أخرى لن تحدث فرقًا كبيرًا بالنسبة لي. ومع ذلك، لم يتبق سوى أربعة أشهر لعضوة طاقمي هنا، وحالتها عاجلة”.

ثم رفع تشارلز ليلي بلطف وقبل خدها بحنان. كان رد فعل ليلي على القبلة فرحًا خالصًا. انفجر وجهها بابتسامة عريضة لتكشف عن أسنانها الصغيرة، وهز ذيلها ذهابًا وإيابًا بحماس، مثل جرو صغير بهيج.

 “العالم السطحي لن يذهب إلى أي مكان؛ ليس الأمر كما لو أنه يمكن أن يختفي. لقد انتظرت بالفعل اثني عشر عامًا، لذا فإن سنة أخرى لن تحدث فرقًا كبيرًا بالنسبة لي. ومع ذلك، لم يتبق سوى أربعة أشهر لعضوة طاقمي هنا، وحالتها عاجلة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 أظهر وجه البابا خيبة أمل واضحة عندما هز رأسه قليلاً. “لقد تغيرت أيها الطفل، لقد فقدت الجرأة والشجاعة التي كانت لديك من قبل. فالخروج إلى السطح أمامك مباشرة، ومع ذلك فأنت تضيع وقتك في كل هذه التفاهات.”

 “هل هذا هو سبب تأجيل رحلتك القادمة إلى أجل غير مسمى؟ كل هذا بسبب الفأر؟” جلس البابا على الأريكة وأطلق ضحكة مسلية، لكن عينيه كانتا خاليتين من أي مشاعر سارة.

 “الناس يتغيرون، و أنا أتقبل هذا التغيير،” رد تشارلز مع لمحة من الحدة الباردة في صوته.

“عندما كانت جزيرتك في خطر، تدخلت وأنقذتك. وعندما فقدت بصرك، ساعدتك على استعادته. هل تنوي رد لطفي بهذه الطريقة؟ هل كنت لطيفًا معك طوال هذه الفترة؟ إلى إلى أي حد نسيت طبيعتي الحقيقية؟”

“عندما كانت جزيرتك في خطر، تدخلت وأنقذتك. وعندما فقدت بصرك، ساعدتك على استعادته. هل تنوي رد لطفي بهذه الطريقة؟ هل كنت لطيفًا معك طوال هذه الفترة؟ إلى إلى أي حد نسيت طبيعتي الحقيقية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  خرج النصل الداكن من كف تشارلز الاصطناعي، ودفع السلاح مباشرة إلى يد البابا.

 ضوء أبيض يشع من جلد البابا ويغلفه بتوهج إلهي تقريبًا. انبعثت هالة قوية من البابا، وضغطت على تشارلز بقوة جعلته يتراجع قسريًا.

قام تشارلز بضرب رأس ليلي بلطف بينما ظهرت آثار الحزن في نظرته. هز رأسه وأجاب قائلاً: “ليلي ليست مجرد فأر. لقد حولها شخص ما أو شيء ما إلى فأرة. من الناحية الفنية، إنها بشرية، لكنها ليست من عالمنا.”

على الرغم من العداء المفاجئ من البابا، لم يكن تشارلز منزعجًا. لعبت ابتسامة باردة على شفتيه. وضع ليلي في جيبه قبل أن يتخذ خطوات واثقة نحو الرجل المسن.

“عندما كانت جزيرتك في خطر، تدخلت وأنقذتك. وعندما فقدت بصرك، ساعدتك على استعادته. هل تنوي رد لطفي بهذه الطريقة؟ هل كنت لطيفًا معك طوال هذه الفترة؟ إلى إلى أي حد نسيت طبيعتي الحقيقية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 خرج النصل الداكن من كف تشارلز الاصطناعي، ودفع السلاح مباشرة إلى يد البابا.

الفصل 364. العقد

 ثم مد رقبته نحو البابا وأمالها بزاوية. مع لمحة من الجنون في عينيه، سخر قائلاً: “تعال. رقبتي هنا. إذا كانت لديك الشجاعة، اقتلني الآن”.

 قال تشارلز وهو يرفع ليلي بعناية في راحة يده، “هذه إحدى أفراد طاقمي. لقد كانت إنسانًا ولكنها تحولت إلى فأر. هل لدى نظام النور الإلهي طريقة لإعادتها إلى شكلها الأصلي؟”

تجمد البابا. لقد تفاجأ برد فعل تشارلز غير المتوقع. نظر إلى الرجل الذي أمامه بلمحة من التردد بينما تبددت الهالة المحيطة به تدريجيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “حسنًا، بما أنك لن تثق في أي شيء أقوله، فسوف أوقعه!” قال البابا ووقع اسمه بسرعة بالقلم الموجود على الطاولة.

 “هل يمكنك رؤيته هنا؟ هذا هو الشريان السباتي. اقطعه. مهما كانت قوة قدرتي على الشفاء، سأكون ميتًا في أقل من دقيقة. بسرعة، افعل ذلك!” ضغط تشارلز على البابا أكثر.

 أراد تشارلز استخدام مجسات شفافة لاستعادة النصل وأعاده إلى طرفه الاصطناعي.

لقد وقع البابا في مأزق. كان يحمل الخنجر في يده، ولم يكن متأكدًا من مسار عمله التالي.

 ثم مد رقبته نحو البابا وأمالها بزاوية. مع لمحة من الجنون في عينيه، سخر قائلاً: “تعال. رقبتي هنا. إذا كانت لديك الشجاعة، اقتلني الآن”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت لن تفعل ذلك؟ حسنًا. سأفعل ذلك بنفسي!” ثم تحولت يد تشارلز الاصطناعية إلى منشار كهربائي، وقام بتأرجحه نحو رقبته.

تجمد البابا. لقد تفاجأ برد فعل تشارلز غير المتوقع. نظر إلى الرجل الذي أمامه بلمحة من التردد بينما تبددت الهالة المحيطة به تدريجيًا.

 ولأول مرة على الإطلاق، ظهر الذعر على وجه البابا المتجعد.

 انحنت زاوية شفتيه إلى الأعلى في سخرية. لقد كانت لديه منذ فترة طويلة شكوكه تجاه البابا لكنها كانت مجرد تكهنات. ومع ذلك، فإن عدم وجود أي إجراءات متابعة عندما حصل البابا على الخريطة البحرية عزز تخمين تشارلز.

 حيث اقترب المنشار السريع من رقبة تشارلز وكان على بعد بوصات فقط من التعامل معه. ضرر لا رجعة فيه، اعترض خنجر أسود طريقه. تطايرت الشرر عندما اصطدم السلاحان المعدنيان.

 ولأول مرة على الإطلاق، ظهر الذعر على وجه البابا المتجعد.

توقف المنشار تدريجيًا، ونظر تشارلز إلى البابا مبتسمًا.

 ثم مد رقبته نحو البابا وأمالها بزاوية. مع لمحة من الجنون في عينيه، سخر قائلاً: “تعال. رقبتي هنا. إذا كانت لديك الشجاعة، اقتلني الآن”.

“لماذا توقفت عن التمثيل؟ ألم تكن دائمًا ممثلًا ماهرًا، قداستك؟”

 أراد تشارلز استخدام مجسات شفافة لاستعادة النصل وأعاده إلى طرفه الاصطناعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لست متأكدًا مما تتحدث عنه. لقد عرفنا بعضنا البعض لفترة طويلة، وببساطة لا أستطيع أن اقف جانبًا وشاهدك تموت”.قال البابا وفي عينيه لمحة من الحزن

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “حسنًا، بما أنك لن تثق في أي شيء أقوله، فسوف أوقعه!” قال البابا ووقع اسمه بسرعة بالقلم الموجود على الطاولة.

 “كفى هذا التظاهر! ما هي خطتك، ولماذا أنا حاسم لها إلى هذا الحد؟ لماذا كنت قلقًا للغاية عندما سمعت أنني أصبحت أعمى لماذا تريدني أن أستكشف الجزر فقط؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “لا يهم إذا لم تكن قد سمعت ذلك. لا أريد الاستماع إلى تفسيراتك لأنني لا أثق في كلمة واحدة تقولها. دعونا نتوقف عن التجول في الأدغال وننتقل مباشرة إلى النقطة”

222222222

“الأهم من ذلك، الآن بعد أن حصلت على خريطة المخرج السطحي، لماذا هذا الإلحاح بالنسبة لي للإبحار؟ في الوضع الطبيعي، بهدف تحرير إله النور، ألن يكون من المنطقي أكثر بالنسبة لك تعبئة جيش الأسطول على الفور؟ أو ربما… لم يكن السطح هو هدفك الحقيقي أبدًا؟”

تجمد البابا. لقد تفاجأ برد فعل تشارلز غير المتوقع. نظر إلى الرجل الذي أمامه بلمحة من التردد بينما تبددت الهالة المحيطة به تدريجيًا.

 ألقى البابا النصل الداكن على الأرض، وأصبح تعبيره داكنًا، وظل صامتًا ردًا على فورة تشارلز.

 “هل يمكنك رؤيته هنا؟ هذا هو الشريان السباتي. اقطعه. مهما كانت قوة قدرتي على الشفاء، سأكون ميتًا في أقل من دقيقة. بسرعة، افعل ذلك!” ضغط تشارلز على البابا أكثر.

 أراد تشارلز استخدام مجسات شفافة لاستعادة النصل وأعاده إلى طرفه الاصطناعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “لا يهمني ما هي حبكتك أو الدور الذي أقوم به فيها. إجابتي لا تزال كما هي. لن أبحر إلا إذا تعافت ليلي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لا يهمني ما هي حبكتك أو الدور الذي أقوم به فيها. إجابتي لا تزال كما هي. لن أبحر إلا إذا تعافت ليلي.”

“نعم، لكن حياة أحد أفراد طاقمي على المحك الآن. أحتاج إلى إيجاد طريقة لإنقاذها أولاً قبل أن أذهب للبحث عن مخرج السطح. مازلت لم تجب على سؤالي. هل لدى نظام أي حلول؟”

أخرج تشارلز ليلي من جيبه وخرج إلى الشرفة مرة أخرى. كان يستحم في وهج الشمس الدافئ، ومسد فروها بلطف.

 ثم مد رقبته نحو البابا وأمالها بزاوية. مع لمحة من الجنون في عينيه، سخر قائلاً: “تعال. رقبتي هنا. إذا كانت لديك الشجاعة، اقتلني الآن”.

وبعد بضع دقائق، استدار ليرى أن البابا قد رحل.

“عندما كانت جزيرتك في خطر، تدخلت وأنقذتك. وعندما فقدت بصرك، ساعدتك على استعادته. هل تنوي رد لطفي بهذه الطريقة؟ هل كنت لطيفًا معك طوال هذه الفترة؟ إلى إلى أي حد نسيت طبيعتي الحقيقية؟”

 انحنت زاوية شفتيه إلى الأعلى في سخرية. لقد كانت لديه منذ فترة طويلة شكوكه تجاه البابا لكنها كانت مجرد تكهنات. ومع ذلك، فإن عدم وجود أي إجراءات متابعة عندما حصل البابا على الخريطة البحرية عزز تخمين تشارلز.

لقد وقع البابا في مأزق. كان يحمل الخنجر في يده، ولم يكن متأكدًا من مسار عمله التالي.

من الواضح أن هناك مخططًا أعمق، وجميع الادعاءات السابقة بالسرية كانت مجرد خداع؛ كان الرجل العجوز بعيدًا عن الصدق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “لا يهم إذا لم تكن قد سمعت ذلك. لا أريد الاستماع إلى تفسيراتك لأنني لا أثق في كلمة واحدة تقولها. دعونا نتوقف عن التجول في الأدغال وننتقل مباشرة إلى النقطة”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 ولكن سرعان ما ظهر البابا أمام تشارلز مرة أخرى. هذه المرة، كان برفقته مجموعة من أكثر من اثني عشر شخصًا.

الفصل 364. العقد

تبنى البابا بشكل ملحوظ لهجة أكثر ليونة من ذي قبل. “نعم، أعترف بأنني خططت ضدك. ومع ذلك، فإن ذلك لا يتعارض مع مصالحنا المتبادلة. لقد أخبرني إله النور أن الشخص المختار فقط من إيديكهث يمكنه فتح هذا الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  ولكن سرعان ما ظهر البابا أمام تشارلز مرة أخرى. هذه المرة، كان برفقته مجموعة من أكثر من اثني عشر شخصًا.

“لقد أخبرتك من قبل ذلك أنت فريد ومختلف عن الباقي. السبب في أنني لم أكشف عن هذا عاجلاً هو -”

أخرج تشارلز علامة سوداء من جيب معطفه الداخلي وبدأ الكتابة على الطاولة الخشبية الكبيرة.

قبل أن يتمكن البابا من إكمال كلامه، قاطعه تشارلز. “قداستك، هل سمعت من قبل قصة الصبي الذي بكى الذئب؟”

 “العالم السطحي لن يذهب إلى أي مكان؛ ليس الأمر كما لو أنه يمكن أن يختفي. لقد انتظرت بالفعل اثني عشر عامًا، لذا فإن سنة أخرى لن تحدث فرقًا كبيرًا بالنسبة لي. ومع ذلك، لم يتبق سوى أربعة أشهر لعضوة طاقمي هنا، وحالتها عاجلة”.

“هاه؟” سأل البابا مرتبكًا.

تجمد البابا. لقد تفاجأ برد فعل تشارلز غير المتوقع. نظر إلى الرجل الذي أمامه بلمحة من التردد بينما تبددت الهالة المحيطة به تدريجيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لا يهم إذا لم تكن قد سمعت ذلك. لا أريد الاستماع إلى تفسيراتك لأنني لا أثق في كلمة واحدة تقولها. دعونا نتوقف عن التجول في الأدغال وننتقل مباشرة إلى النقطة”

 حيث اقترب المنشار السريع من رقبة تشارلز وكان على بعد بوصات فقط من التعامل معه. ضرر لا رجعة فيه، اعترض خنجر أسود طريقه. تطايرت الشرر عندما اصطدم السلاحان المعدنيان.

“ما اسمك الحقيقي؟”

أخرج تشارلز ليلي من جيبه وخرج إلى الشرفة مرة أخرى. كان يستحم في وهج الشمس الدافئ، ومسد فروها بلطف.

“ليليجاي. لماذا تسأل هذا؟”

 “كفى هذا التظاهر! ما هي خطتك، ولماذا أنا حاسم لها إلى هذا الحد؟ لماذا كنت قلقًا للغاية عندما سمعت أنني أصبحت أعمى لماذا تريدني أن أستكشف الجزر فقط؟”

أخرج تشارلز علامة سوداء من جيب معطفه الداخلي وبدأ الكتابة على الطاولة الخشبية الكبيرة.

 ثم مد رقبته نحو البابا وأمالها بزاوية. مع لمحة من الجنون في عينيه، سخر قائلاً: “تعال. رقبتي هنا. إذا كانت لديك الشجاعة، اقتلني الآن”.

 الشروط: سيقوم البابا ليليجاي من نظام النور الإلهي بتعبئة جميع موارد النظام للأشهر الأربعة القادمة لإيجاد علاج لليلي.

 “العالم السطحي لن يذهب إلى أي مكان؛ ليس الأمر كما لو أنه يمكن أن يختفي. لقد انتظرت بالفعل اثني عشر عامًا، لذا فإن سنة أخرى لن تحدث فرقًا كبيرًا بالنسبة لي. ومع ذلك، لم يتبق سوى أربعة أشهر لعضوة طاقمي هنا، وحالتها عاجلة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 التعويض: سيبذل تشارلز قصارى جهده لمساعدة البابا ليليجاي في تحديد مكان مخرج السطح. سيركز فقط على هذه المهمة ولن يشارك في أمور أخرى غير ذات صلة.

 [موافق؟ تعارض؟]

“لقد أخبرتك من قبل ذلك أنت فريد ومختلف عن الباقي. السبب في أنني لم أكشف عن هذا عاجلاً هو -”

“هذه العلامة هي أثر قوية. أي طرف يخرق العقد سيختفي على الفور. هل تجرؤ على التوقيع عليه؟” ألقى تشارلز العلامة إلى البابا.

“لقد أخبرتك من قبل ذلك أنت فريد ومختلف عن الباقي. السبب في أنني لم أكشف عن هذا عاجلاً هو -”

وكانت إضافة تشارلز للبند المتعلق بالتزامه خطوة محسوبة. يبدو أنها تقيده، لكنها في الواقع عملت على ربط البابا بهدفهما المشترك المتمثل في العثور على مخرج السطح.

“ليليجاي. لماذا تسأل هذا؟”

إذا كان هدف البابا الحقيقي هو الوصول إلى العالم السطحي، فإنه سيرى فائدة في توقيع عقد يتوافق مع أهدافه. إذا رفض التوقيع، فسيلقي ذلك بظلال من الشك على دوافعه.

وعلى الفور، اشتعلت ألسنة اللهب الحمراء وابتلعت النص الموجود على الطاولة؛ تم إبرام الاتفاق بينهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “حسنًا، بما أنك لن تثق في أي شيء أقوله، فسوف أوقعه!” قال البابا ووقع اسمه بسرعة بالقلم الموجود على الطاولة.

“ما اسمك الحقيقي؟”

وعلى الفور، اشتعلت ألسنة اللهب الحمراء وابتلعت النص الموجود على الطاولة؛ تم إبرام الاتفاق بينهما.

 ومع ذلك، كان من الواضح أن البابا كان مترددًا في الرد على سؤال تشارلز.

#Stephan

 قال تشارلز وهو يرفع ليلي بعناية في راحة يده، “هذه إحدى أفراد طاقمي. لقد كانت إنسانًا ولكنها تحولت إلى فأر. هل لدى نظام النور الإلهي طريقة لإعادتها إلى شكلها الأصلي؟”

“أيهما أهم؟ العودة إلى السطح، أم ذلك الفأر بين يديك؟” تساءل البابا وهو يقترب من تشارلز.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط