الفصل 338. الاستعدادات للإبحار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير تشارلز معقدًا وهو يحدق في ربان قاربه السابق. بعد فترة، سأل تشارلز: “هل تتذكر خطة تحويلك إلى ساكن عميق؟ أي من شخصياتك اقترحها؟”
بدت نظرة تشارلز مذهولة على النمل أثناء زحفهم داخل العش وخارجه. “هل مقدر للبشر أن يكونوا مجرد نمل في أعينهم؟”
“إنه ماهر جدًا في هذا المجال أيضًا، لذا سنعرف جميعًا ما إذا كانت قد غيرت ذكرياتك حقًا أم لا!” صاح جيمس بنظرة خطيرة.
“لا، بالطبع لا! إله النور العظيم مختلف. إنه كائن عظيم ورحيم -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احممم!” قام فين الذي كان يقف عند الباب بتطهير حلقه للإعلان عن وجوده قبل محاولته الهروب.
“كفى!” قاطع تشارلز البابا بينما كان الأخير على وشك البدء في التبشير بنظام النور الإلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إخوتي وزملائي المصلين الأعزاء! لقد انكشفت جرائم ميثاق فهتاجن الشريرة للعالم، وأعدادهم تتقلص بسرعة، حتى في أبرشياتهم الكبرى! لقد تم الاستيلاء على أبرشياتهم المقفرة من قبل زملائنا الإنجيليين الذين يعملون بجد!
“إذا كنت لا تعرف الحل، أخبرني فقط. لماذا تهتم بهذا الهراء؟” سأل تشارلز بنظرة منزعجة.
“أنت مهذب للغاية، أيها الحاكم تشارلز. من فضلك لا تتردد في إخباري إذا كنت بحاجة إلى أي شيء. نحن حلفاء بعد كل شيء، لذا سأقدم لك يد العون بأفضل ما لدي من قدرات”.أجاب فين
“لا، هناك حل. سيتم حل مشكلتك بمجرد العثور على المخرج إلى العالم السطحي. كما أخبرتك، سوف يتحرر إله النور القدير من قيوده بمجرد العثور على المخرج إلى العالم السطحي.”
“قبطان! لقد فعلنا قرار بالإجماع، واتفقنا جميعًا على أنه لا يمكننا أن ندع الأمور تسير على ما يرام — فهذه المرأة خطيرة للغاية بالنسبة لنا لتجاهلها! ألم تقل إنها لم تغير ذكرياتك أبدًا؟ دعنا نجعل السيد فين يختبر ذلك.”
“بحلول ذلك الوقت، ستكون نقرة من أصابعه كافية لإبعاد نظرة إيديكهث عنك”.
الفصل 338. الاستعدادات للإبحار
كشف تشارلز لفترة وجيزة عن نظرة ازدراء تجاه البابا. في النهاية، كانت خطبة البابا كلها من أجل جعل تشارلز يبحر مرة أخرى في أسرع وقت ممكن. مدركًا ذلك، استدار تشارلز وابتعد دون النظر إلى الوراء.
ابتسم البابا وربت على رأس الرجل بلطف دون أن يأخذ منه الصحيفة. لقد تجاوز ودخل إلى الكاتدرائية، متوجهًا مباشرة إلى قاعة الصلاة.
“أسرع، يا طفلي. لا تجعلني أحثك على المضي قدمًا!” صاح البابا. كان يحدق بينما كان تشارلز يخرج من مزرعة الموز. بمجرد أن غاب تشارلز عن نظره، وضع يديه خلف ظهره وبدأ بالسير نحو الكاتدرائية، ويبدو كرجل عجوز عادي.
“لقد وصلت أخيرًا أيها القبطان!” صاح ديب. وضع الكتاب في يده وحدق بهدوء في الحشد الذي أمامه. “اعتقدت أنك ستسجنني لبقية حياتي.”
وعند وصوله إلى مدخل الكاتدرائية رأى أحد التابعين يقرأ صحيفة صدرت داخلياً بنظام النور الإلهي لشعبها.
وبطبيعة الحال، فإن غالبية الفضل لا يعود إلا إلى قداسة البابا. لقد التقطت كاميراتنا اللحظة التي اخترق فيها قداسته الهيكل العظمي بالأبراج العظيمة. لقد زادت هيبة رعيتنا بشكل كبير، كل ذلك بفضل الدعاية التي جلبتها لنا تلك الصور.
إخوتي وزملائي المصلين الأعزاء! لقد انكشفت جرائم ميثاق فهتاجن الشريرة للعالم، وأعدادهم تتقلص بسرعة، حتى في أبرشياتهم الكبرى! لقد تم الاستيلاء على أبرشياتهم المقفرة من قبل زملائنا الإنجيليين الذين يعملون بجد!
البشر ليسوا نملًا، وحتى لو كنت نملة، فإن مهاجمتهم بقرصتي ستظل مؤلمة! فكر تشارلز ولكنه سرعان ما اندهش من حقيقة أن الفكرة جاءت إليه. هل قادته آنا إلى الضلال حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هناك حل. سيتم حل مشكلتك بمجرد العثور على المخرج إلى العالم السطحي. كما أخبرتك، سوف يتحرر إله النور القدير من قيوده بمجرد العثور على المخرج إلى العالم السطحي.”
وبطبيعة الحال، فإن غالبية الفضل لا يعود إلا إلى قداسة البابا. لقد التقطت كاميراتنا اللحظة التي اخترق فيها قداسته الهيكل العظمي بالأبراج العظيمة. لقد زادت هيبة رعيتنا بشكل كبير، كل ذلك بفضل الدعاية التي جلبتها لنا تلك الصور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اياي قبطان!” صاح كبير المهندسين، وربان القارب، والطباخ، والمساعد الثاني. تبادل أفراد الطاقم بعد ذلك النظرات قبل أن يستديروا ويهرعوا إلى الخارج لأداء واجباتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت زنازين سجن جزيرة الأمل الرطبة كلها فارغة؛ تم إخراج كل سجين من أجل العمل اليدوي، لذلك كانت خطوات تشارلز أعلى قليلاً من المعتاد حيث تردد صداها في جميع أنحاء السجن المقفر تحت الأرض.
إنه لمن دواعي سروري البالغ أن أبلغكم بالزيادة السريعة في عدد سكان رعيتنا! لقد ثبت أن مخزوننا من الإبر المباركة غير كاف، لذلك يعمل الحرفيون لدينا على مدار الساعة لإنتاج المزيد!
إنه لمن دواعي سروري البالغ أن أبلغكم بالزيادة السريعة في عدد سكان رعيتنا! لقد ثبت أن مخزوننا من الإبر المباركة غير كاف، لذلك يعمل الحرفيون لدينا على مدار الساعة لإنتاج المزيد!
“أنت مهذب للغاية، أيها الحاكم تشارلز. من فضلك لا تتردد في إخباري إذا كنت بحاجة إلى أي شيء. نحن حلفاء بعد كل شيء، لذا سأقدم لك يد العون بأفضل ما لدي من قدرات”.أجاب فين
وبهذا المعدل، ستتجاوز رعيتنا عشرة ملايين شخص في ثلاثة أشهر فقط.يحيا إله النور!
“أسرع، يا طفلي. لا تجعلني أحثك على المضي قدمًا!” صاح البابا. كان يحدق بينما كان تشارلز يخرج من مزرعة الموز. بمجرد أن غاب تشارلز عن نظره، وضع يديه خلف ظهره وبدأ بالسير نحو الكاتدرائية، ويبدو كرجل عجوز عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة لاحظ التابع أن البابا يقف خلفه. نظر إلى الأسفل على الفور وأمسك بالصحيفة بيدين مرتعشتين.
قال تشارلز: “آه، سيد فين. ابق هنا، أحتاج إلى مساعدتك في شيء ما”.
لم يتمكن المتابع الذي يقرأ الجريدة من كبح حماسته. ارتجفت يداه بعنف، وعندما وقعت عيناه على السطر الأخير، ألقى رأسه إلى الخلف وصرخ: “عاش إله النور!”،
“أسرع، يا طفلي. لا تجعلني أحثك على المضي قدمًا!” صاح البابا. كان يحدق بينما كان تشارلز يخرج من مزرعة الموز. بمجرد أن غاب تشارلز عن نظره، وضع يديه خلف ظهره وبدأ بالسير نحو الكاتدرائية، ويبدو كرجل عجوز عادي.
وفي تلك اللحظة لاحظ التابع أن البابا يقف خلفه. نظر إلى الأسفل على الفور وأمسك بالصحيفة بيدين مرتعشتين.
“أنت مهذب للغاية، أيها الحاكم تشارلز. من فضلك لا تتردد في إخباري إذا كنت بحاجة إلى أي شيء. نحن حلفاء بعد كل شيء، لذا سأقدم لك يد العون بأفضل ما لدي من قدرات”.أجاب فين
ابتسم البابا وربت على رأس الرجل بلطف دون أن يأخذ منه الصحيفة. لقد تجاوز ودخل إلى الكاتدرائية، متوجهًا مباشرة إلى قاعة الصلاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال تشارلز رأسه قليلاً ليرى إليزابيث واقفة خلف أفراد طاقمه، جنبًا إلى جنب مع الساحر العجوز، فين غونتر. ابتسم تشارلز بسخرية وكان مقتنعًا بأنه لو كانت آنا لا تزال هنا، لكانت الأمور قد أصبحت عنيفة جدًا.
مشى البابا وفي خطواته ربيع، وبدا غير قادر على إخفاء الفرحة على وجهه. في النهاية، بدأ يدندن لحنًا وهو يواصل السير نحو قاعة الصلاة.
قال تشارلز: “أنا آسف، لكنكم أتيتم إلى هنا من أجل لا شيء يا رفاق. لقد غادرت آنا بالفعل”.
في هذه الأثناء، كان مزاج تشارلز مخالفًا تمامًا لمزاج البابا. بدا وكأنه في تأمل عميق عندما دخل قصر الحاكم الهادئ.
ابتسم البابا وربت على رأس الرجل بلطف دون أن يأخذ منه الصحيفة. لقد تجاوز ودخل إلى الكاتدرائية، متوجهًا مباشرة إلى قاعة الصلاة.
كان يفكر في كلام البابا. لا يمكن أن تؤخذ نظرية النمل التي طرحها البابا على محمل الجد. بعد كل شيء، كان ميثاق فهتاجن ونظام النور الإلهي أعداء لدودين، لذلك لن يكون غريبًا أن يستخف البابا بالميثاق.
“إذا كنت لا تعرف الحل، أخبرني فقط. لماذا تهتم بهذا الهراء؟” سأل تشارلز بنظرة منزعجة.
إذا كانت الآلهة لا تهتم حقًا بالبشرية، فلماذا أدت طقوس الضمادات القربانية إلى ان يلعن بعد نفاد القرابين؟ ولماذا جاء الإله إلى جزر ألبيون بعد أن ضحى سوان بالجزيرة بأكملها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت زنازين سجن جزيرة الأمل الرطبة كلها فارغة؛ تم إخراج كل سجين من أجل العمل اليدوي، لذلك كانت خطوات تشارلز أعلى قليلاً من المعتاد حيث تردد صداها في جميع أنحاء السجن المقفر تحت الأرض.
البشر ليسوا نملًا، وحتى لو كنت نملة، فإن مهاجمتهم بقرصتي ستظل مؤلمة! فكر تشارلز ولكنه سرعان ما اندهش من حقيقة أن الفكرة جاءت إليه. هل قادته آنا إلى الضلال حقًا؟
لم يتمكن المتابع الذي يقرأ الجريدة من كبح حماسته. ارتجفت يداه بعنف، وعندما وقعت عيناه على السطر الأخير، ألقى رأسه إلى الخلف وصرخ: “عاش إله النور!”،
كشف تشارلز عن ابتسامة باهتة. اتخذ خطوتين سريعتين للوصول إلى باب غرفة نومه. ثم مد يده إلى مقبض الباب ولواه بخفة وهو يقول: “آنا، لقد كدت أن أسمح لك-“
كان يفكر في كلام البابا. لا يمكن أن تؤخذ نظرية النمل التي طرحها البابا على محمل الجد. بعد كل شيء، كان ميثاق فهتاجن ونظام النور الإلهي أعداء لدودين، لذلك لن يكون غريبًا أن يستخف البابا بالميثاق.
لم يتمكن تشارلز من إنهاء جملته، لأن غرفة النوم كانت فارغة. وضع يده أسفل والزفير مطولا. دخل أخيرًا إلى غرفة النوم وقام بتنظيفها. لسبب ما، كان بإمكانه سماع صوت آنا الرخيم جنبًا إلى جنب مع صيحات سباركل.
“هل هذا صحيح؟” أتكأت هيئة إليزابيث الناعمة على تشارلز وهي تمتمت: “هل هذا يعني أن لدينا خمسة أيام لنقضيها معًا؟”
ربما الاستقرار معها هنا في البحر الجوفي ليس خيارًا سيئًا. يعتقد تشارلز.
ابتسم البابا وربت على رأس الرجل بلطف دون أن يأخذ منه الصحيفة. لقد تجاوز ودخل إلى الكاتدرائية، متوجهًا مباشرة إلى قاعة الصلاة.
في تلك اللحظة فقط، ترددت نشاز من الخطى خلفه. استدار تشارلز ورأى جيمس، ليلي، أودريك، ويستر، فيورباخ، وبقية أفراد طاقم ناروال.
لم يتمكن المتابع الذي يقرأ الجريدة من كبح حماسته. ارتجفت يداه بعنف، وعندما وقعت عيناه على السطر الأخير، ألقى رأسه إلى الخلف وصرخ: “عاش إله النور!”،
انحشرت مجموعة الأشخاص عبر الباب وملأوا غرفة النوم حتى أسنانها.
“قبطان! لقد فعلنا قرار بالإجماع، واتفقنا جميعًا على أنه لا يمكننا أن ندع الأمور تسير على ما يرام — فهذه المرأة خطيرة للغاية بالنسبة لنا لتجاهلها! ألم تقل إنها لم تغير ذكرياتك أبدًا؟ دعنا نجعل السيد فين يختبر ذلك.”
وبطبيعة الحال، فإن غالبية الفضل لا يعود إلا إلى قداسة البابا. لقد التقطت كاميراتنا اللحظة التي اخترق فيها قداسته الهيكل العظمي بالأبراج العظيمة. لقد زادت هيبة رعيتنا بشكل كبير، كل ذلك بفضل الدعاية التي جلبتها لنا تلك الصور.
“إنه ماهر جدًا في هذا المجال أيضًا، لذا سنعرف جميعًا ما إذا كانت قد غيرت ذكرياتك حقًا أم لا!” صاح جيمس بنظرة خطيرة.
“قبطان! لقد فعلنا قرار بالإجماع، واتفقنا جميعًا على أنه لا يمكننا أن ندع الأمور تسير على ما يرام — فهذه المرأة خطيرة للغاية بالنسبة لنا لتجاهلها! ألم تقل إنها لم تغير ذكرياتك أبدًا؟ دعنا نجعل السيد فين يختبر ذلك.”
“عزيزي، أخبرني مرؤوسي أنك تتعامل مع كرة من مقل العيون العائمة على أنها ابنتك. أنا لا أقول هذا لأنني أريد احتكارك، ولكن لا بد أن تلك المرأة قد غيرت ذكرياتك “، قال أحدهم. تعرف تشارلز على الصوت على الفور، وكان الصوت يخص إليزابيث.
لم يتمكن تشارلز من إنهاء جملته، لأن غرفة النوم كانت فارغة. وضع يده أسفل والزفير مطولا. دخل أخيرًا إلى غرفة النوم وقام بتنظيفها. لسبب ما، كان بإمكانه سماع صوت آنا الرخيم جنبًا إلى جنب مع صيحات سباركل.
أمال تشارلز رأسه قليلاً ليرى إليزابيث واقفة خلف أفراد طاقمه، جنبًا إلى جنب مع الساحر العجوز، فين غونتر. ابتسم تشارلز بسخرية وكان مقتنعًا بأنه لو كانت آنا لا تزال هنا، لكانت الأمور قد أصبحت عنيفة جدًا.
أجاب تشارلز: “ما الفائدة من الكذب عليك؟ لقد أخبرتك أنها غادرت، لذا فهي لم تعد هنا”.
قال تشارلز: “أنا آسف، لكنكم أتيتم إلى هنا من أجل لا شيء يا رفاق. لقد غادرت آنا بالفعل”.
“مستحيل! أعلنت إغلاقًا وتأكدت من أنه حتى قارب الصيد لا يمكنه مغادرة الأرصفة!”
وضع تشارلز ملاءة السرير المطوية في يده على السرير وقال، “حسنًا، حسنًا. لا تهدر طاقتك على شيء غير ضروري. على أي حال، أنا متأكد من أنكم حصلتم على قسط كافٍ من الراحة، لذلك سنذهب إلى البحر بعد خمسة أيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إخوتي وزملائي المصلين الأعزاء! لقد انكشفت جرائم ميثاق فهتاجن الشريرة للعالم، وأعدادهم تتقلص بسرعة، حتى في أبرشياتهم الكبرى! لقد تم الاستيلاء على أبرشياتهم المقفرة من قبل زملائنا الإنجيليين الذين يعملون بجد!
“يا كبير المهندسين، جهز الوقود اللازم لرحلتنا القادمة. ربان القارب، استبدل حبال الإرساء وتفقد حالة السفينة. طباخ، إعداد الإمدادات الغذائية لدينا. مساعد الثاني، استعد لرسم طريقنا معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال تشارلز رأسه قليلاً ليرى إليزابيث واقفة خلف أفراد طاقمه، جنبًا إلى جنب مع الساحر العجوز، فين غونتر. ابتسم تشارلز بسخرية وكان مقتنعًا بأنه لو كانت آنا لا تزال هنا، لكانت الأمور قد أصبحت عنيفة جدًا.
“اياي قبطان!” صاح كبير المهندسين، وربان القارب، والطباخ، والمساعد الثاني. تبادل أفراد الطاقم بعد ذلك النظرات قبل أن يستديروا ويهرعوا إلى الخارج لأداء واجباتهم.
وفي هذه الأثناء، توجهت إليزابيث نحو تشارلز، وكان كتفها العريض يخدش كتف تشارلز وهي تنظر إلى تشارلز وتساءلت: “هل لم تعد هنا حقًا؟”
وفي هذه الأثناء، توجهت إليزابيث نحو تشارلز، وكان كتفها العريض يخدش كتف تشارلز وهي تنظر إلى تشارلز وتساءلت: “هل لم تعد هنا حقًا؟”
“مستحيل! أعلنت إغلاقًا وتأكدت من أنه حتى قارب الصيد لا يمكنه مغادرة الأرصفة!”
أجاب تشارلز: “ما الفائدة من الكذب عليك؟ لقد أخبرتك أنها غادرت، لذا فهي لم تعد هنا”.
“هل هذا صحيح؟” أتكأت هيئة إليزابيث الناعمة على تشارلز وهي تمتمت: “هل هذا يعني أن لدينا خمسة أيام لنقضيها معًا؟”
“هل هذا صحيح؟” أتكأت هيئة إليزابيث الناعمة على تشارلز وهي تمتمت: “هل هذا يعني أن لدينا خمسة أيام لنقضيها معًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير تشارلز معقدًا وهو يحدق في ربان قاربه السابق. بعد فترة، سأل تشارلز: “هل تتذكر خطة تحويلك إلى ساكن عميق؟ أي من شخصياتك اقترحها؟”
بدأ الهواء بينهما يصبح غير مناسب، فقال تشارلز على عجل: “هيا الآن، لسنا وحدنا هنا”
***
“احممم!” قام فين الذي كان يقف عند الباب بتطهير حلقه للإعلان عن وجوده قبل محاولته الهروب.
“هل هذا صحيح؟” أتكأت هيئة إليزابيث الناعمة على تشارلز وهي تمتمت: “هل هذا يعني أن لدينا خمسة أيام لنقضيها معًا؟”
قال تشارلز: “آه، سيد فين. ابق هنا، أحتاج إلى مساعدتك في شيء ما”.
لم يتمكن تشارلز من إنهاء جملته، لأن غرفة النوم كانت فارغة. وضع يده أسفل والزفير مطولا. دخل أخيرًا إلى غرفة النوم وقام بتنظيفها. لسبب ما، كان بإمكانه سماع صوت آنا الرخيم جنبًا إلى جنب مع صيحات سباركل.
“أنت مهذب للغاية، أيها الحاكم تشارلز. من فضلك لا تتردد في إخباري إذا كنت بحاجة إلى أي شيء. نحن حلفاء بعد كل شيء، لذا سأقدم لك يد العون بأفضل ما لدي من قدرات”.أجاب فين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير تشارلز معقدًا وهو يحدق في ربان قاربه السابق. بعد فترة، سأل تشارلز: “هل تتذكر خطة تحويلك إلى ساكن عميق؟ أي من شخصياتك اقترحها؟”
“هل لديك المكونات اللازمة لصنع جرعة تجميد الروح؟” سأل تشارلز.
إنه لمن دواعي سروري البالغ أن أبلغكم بالزيادة السريعة في عدد سكان رعيتنا! لقد ثبت أن مخزوننا من الإبر المباركة غير كاف، لذلك يعمل الحرفيون لدينا على مدار الساعة لإنتاج المزيد!
***
كشف تشارلز عن ابتسامة باهتة. اتخذ خطوتين سريعتين للوصول إلى باب غرفة نومه. ثم مد يده إلى مقبض الباب ولواه بخفة وهو يقول: “آنا، لقد كدت أن أسمح لك-“
كانت زنازين سجن جزيرة الأمل الرطبة كلها فارغة؛ تم إخراج كل سجين من أجل العمل اليدوي، لذلك كانت خطوات تشارلز أعلى قليلاً من المعتاد حيث تردد صداها في جميع أنحاء السجن المقفر تحت الأرض.
ترددت نقرة مسموعة عندما فتح حارس السجن الذي كان يقف بجوار الباب الفولاذي الأعمق الباب لتشارلز.
مشى البابا وفي خطواته ربيع، وبدا غير قادر على إخفاء الفرحة على وجهه. في النهاية، بدأ يدندن لحنًا وهو يواصل السير نحو قاعة الصلاة.
“الوقوف!” زأر تشارلز وأذهل حارس السجن.
وبهذا المعدل، ستتجاوز رعيتنا عشرة ملايين شخص في ثلاثة أشهر فقط.يحيا إله النور!
تراجع حارس السجن وهو يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اياي قبطان!” صاح كبير المهندسين، وربان القارب، والطباخ، والمساعد الثاني. تبادل أفراد الطاقم بعد ذلك النظرات قبل أن يستديروا ويهرعوا إلى الخارج لأداء واجباتهم.
“لقد وصلت أخيرًا أيها القبطان!” صاح ديب. وضع الكتاب في يده وحدق بهدوء في الحشد الذي أمامه. “اعتقدت أنك ستسجنني لبقية حياتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اياي قبطان!” صاح كبير المهندسين، وربان القارب، والطباخ، والمساعد الثاني. تبادل أفراد الطاقم بعد ذلك النظرات قبل أن يستديروا ويهرعوا إلى الخارج لأداء واجباتهم.
كان تعبير تشارلز معقدًا وهو يحدق في ربان قاربه السابق. بعد فترة، سأل تشارلز: “هل تتذكر خطة تحويلك إلى ساكن عميق؟ أي من شخصياتك اقترحها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت زنازين سجن جزيرة الأمل الرطبة كلها فارغة؛ تم إخراج كل سجين من أجل العمل اليدوي، لذلك كانت خطوات تشارلز أعلى قليلاً من المعتاد حيث تردد صداها في جميع أنحاء السجن المقفر تحت الأرض.
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احممم!” قام فين الذي كان يقف عند الباب بتطهير حلقه للإعلان عن وجوده قبل محاولته الهروب.
أجاب تشارلز: “ما الفائدة من الكذب عليك؟ لقد أخبرتك أنها غادرت، لذا فهي لم تعد هنا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		