تشبهني؟
الفصل 329. تشبهني؟
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) عاد سباركل إلى الظهور فجأة، وتم امتصاص يد تشارلز الممدودة في حدقة العين ذات الشكل المتقاطع. حاول تشارلز، مرتبكًا، أن يسحب يده، لكن يدًا جميلة أمسكت بيده.
نظر تشارلز للأعلى ورأى البابا يطفو فوقه. كان الرجل العجوز يرتدي رداءً أبيضًا رائعًا مزينًا بالذهب. استدار تشارلز ورأى مناطيد بيضاوية الشكل خلف الكاتدرائية في جزيرة الامل. تم رسم الرمز الثلاثي المميز لنظام النور الإلهي على المناطيد التي تحلق عالياً لدرجة أنها كادت تلامس السقف المقبب.
قام تشارلز بإزالة ذراعي آنا حول رقبته، وبدا عاجزًا عندما قال: “لا، ليس هذا هو المغزى. لقد قلت إنها ابنتي، فكيف تبدو هكذا؟”
كانت ما يقرب من اثنتي عشرة مناطيد في تشكيل أنيق. وكانت هناك سلاسل ضخمة تتدلى من جوانب المناطيد؛ من الواضح أن المناطيد قد نقلت الأبراج الفولاذية الضخمة التي اخترقت سوان.
“آنا!” طاردها تشارلز على عجل وقال: “من فضلك اشرح لي بوضوح. كيف يمكن أن يشبهني سباركل؟ هل يمكن أن يكون ذلك بسبب الوشم الخاص بي؟”
متى أصبحت تكنولوجيا نظام النور الإلهي متقدمة جدًا؟ فكر تشارلز مع عبوس.
ومع ذلك، أوقف تشارلز سباركل بمجساته غير المرئية وقال للبابا، “لست متأكدًا جدًا، في الواقع. سأخبرك بمجرد أن أفهم ذلك.”
قال البابا وفي صوته مسحة من عدم الرضا: “تشارلز، من الوقاحة أن تشتت انتباهك أثناء التحدث إلى من هم أكبر منك سنًا”.
“ماذا تفعل؟ أنا مشغول، لذا من الأفضل أن تسحبني إلى هنا لسبب وجيه!” صافحت آنا يد تشارلز من يدها عندما خرجت من حدقة العين ذات الشكل المتقاطع وهي ترتدي فستانًا أرجوانيًا ضيقًا.
وسقطت نظرة تشارلز على البابا، وقال: “شكرًا لمساعدتك.”
“جسدي؟” تجمد تشارلز وصمت بينما تومض المشاهد في ذهنه.
لم يتمكن من استنتاج أفكار البابا تمامًا، وكان الأخير رجلًا عجوزًا غامضًا في عينيه، لكن تشارلز ما زال يعلم أن البابا قد أنقذ حياته بالفعل في وقت سابق. وهكذا قرر أن يعبر عن امتنانه للرجل العجوز.
عرف شيوخ السكان العميق أن هجومهم قد فشل. لقد كانوا أقوياء، لكنهم عرفوا أنهم لا يستطيعون الصمود في وجه هجوم نظام النور الإلهي، وشواطئ الإليزارليس، وجزيرة الأمل في نفس الوقت.
“من هذا؟ صديقك؟” سأل البابا بفضول وهو يحدق في سباركل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سباركل لا يزال يمسك تشارلز بمجاتها. كان فضوليًا بشأن إعطاء الرجل العجوز ضوءًا ذهبيًا مشعًا، ومدت مجساتها نحو البابا.
لم يتمكن من استنتاج أفكار البابا تمامًا، وكان الأخير رجلًا عجوزًا غامضًا في عينيه، لكن تشارلز ما زال يعلم أن البابا قد أنقذ حياته بالفعل في وقت سابق. وهكذا قرر أن يعبر عن امتنانه للرجل العجوز.
ومع ذلك، أوقف تشارلز سباركل بمجساته غير المرئية وقال للبابا، “لست متأكدًا جدًا، في الواقع. سأخبرك بمجرد أن أفهم ذلك.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) عاد سباركل إلى الظهور فجأة، وتم امتصاص يد تشارلز الممدودة في حدقة العين ذات الشكل المتقاطع. حاول تشارلز، مرتبكًا، أن يسحب يده، لكن يدًا جميلة أمسكت بيده.
كان البابا يحدق بالتناوب بين تشارلز وسباركل. في النهاية، أومأ برأسه وقال: “يبدو أن لديك أنت وصديقك المجسات أمران خاصان بك للتعامل معه. تفضل وقم بتسوية الأمر أولاً. سأذهب للتحقق مما إذا كان سوان قد مات بالفعل.”
كان سباركل لا يزال يمسك تشارلز بمجاتها. كان فضوليًا بشأن إعطاء الرجل العجوز ضوءًا ذهبيًا مشعًا، ومدت مجساتها نحو البابا.
طار الرجل العجوز نحو السلطعون تحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن اكتشف أن مقلة العين التي أمامه هي طفلته، لم يعد تشارلز يجدها مثيرة للاشمئزاز كما كانت عندما واجهها لأول مرة.
بينما كانت مجسات سباركل تخفض تشارلز ببطء إلى الأرض، اخترقت هتافات سكان الجزيرة آذان تشارلز. لقد هزموا عدوًا عظيمًا مثل الإله، ونجوا من هذه المحنة!
عرف شيوخ السكان العميق أن هجومهم قد فشل. لقد كانوا أقوياء، لكنهم عرفوا أنهم لا يستطيعون الصمود في وجه هجوم نظام النور الإلهي، وشواطئ الإليزارليس، وجزيرة الأمل في نفس الوقت.
بدأت السفن في البحر بالعودة إلى الميناء بينما غاصت الرؤوس الخضراء لسكان الأعماق في الأعماق. لقد سقط سوان، بينما وصل نظام النور الإلهي مع البابا لتعزيز جزيرة الأمل.
تقدمت آنا إلى الأمام بكعبها العالي ولفت ذراعيها حول رقبة تشارلز. بدت متشككة بعض الشيء وهي تسأل: “ما المشكلة؟ هل أنت لست سعيدة لأنني أنجبت طفلك؟”
عرف شيوخ السكان العميق أن هجومهم قد فشل. لقد كانوا أقوياء، لكنهم عرفوا أنهم لا يستطيعون الصمود في وجه هجوم نظام النور الإلهي، وشواطئ الإليزارليس، وجزيرة الأمل في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، كانت مجسات سباركل ملفوفة حولهم بلطف.
كان عليهم الفرار، وكان عليهم أن يفعلوا ذلك بسرعة. ستصبح الأمور مزعجة للغاية إذا تمكنت القوى الثلاث من محاصرتهم.
“آنا!” طاردها تشارلز على عجل وقال: “من فضلك اشرح لي بوضوح. كيف يمكن أن يشبهني سباركل؟ هل يمكن أن يكون ذلك بسبب الوشم الخاص بي؟”
هتف سكان الجزيرة بصوت أعلى في تراجع السكان العميقين، لكن تشارلز لم يتمكن من الاحتفال على الإطلاق. كان لديه مشكلة كبيرة كان عليه التعامل معها، وكانت على شكل مجموعة من مقل العيون أمامه مباشرة.
بمجرد سقوط كلمات تشارلز، ومضت مجسات سباركل ومقل العيون بشكل محموم، وتقاربت كل مجسات ومقلة عين على حدقة العين ذات الشكل المتقاطع قبل أن تختفي تمامًا.
فرقعة!
“آنا!” طاردها تشارلز على عجل وقال: “من فضلك اشرح لي بوضوح. كيف يمكن أن يشبهني سباركل؟ هل يمكن أن يكون ذلك بسبب الوشم الخاص بي؟”
مقلة عين خضراء – عرضها خمسون سنتيمترًا – خرجت من الماء وتدحرجت إلى قدمي تشارلز .
“سباركل؟ حسنًا، أين والدتك؟” سأل تشارلز.
كان تعبير تشارلز معقدًا وهو يحدق في مقلة العين الخضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، كانت مجسات سباركل ملفوفة حولهم بلطف.
“بابا… ألعب…”
فرقعة!
وبعد ثلاث ثوان، تنهد تشارلز مطولا. التقطت إحدى مجساته غير المرئية إحدى مقل العيون الصغيرة وقذفتها نحو مقلة العين الخضراء الضخمة باستخدام حدقة على شكل صليب.
بينما كانت مجسات سباركل تخفض تشارلز ببطء إلى الأرض، اخترقت هتافات سكان الجزيرة آذان تشارلز. لقد هزموا عدوًا عظيمًا مثل الإله، ونجوا من هذه المحنة!
سووش!
“حسنًا، إذا كانت هناك إرادة، فهناك طريقة. لقد وجدت طريقة ببساطة. أردت أن أخبرك عنها منذ فترة طويلة عندما كنت قد شفيت للتو من فساد عقلك، لكنني كنت أخشى أن تصاب بالجنون مرة أخرى. لذا قررت أن أعطيك بعض الوقت لنفسك.”
طارت مقلة العين مباشرة نحو تشارلز، وضربها بعيدًا بدقة، وأعادها مرة أخرى في البحر. هكذا، وفي وسط الميناء الفوضوي، أبعد تشارلز كل مقلة عين خرجت من البحر الأسود. ظهرت المزيد والمزيد من مقل العيون في الهواء، وكانت تحتك أحيانًا ببعضها البعض، مما يولد ضجيجًا ضاحكًا.
“يا إلهي، هل هذا رونكر؟ لا عجب أنني لم أتمكن من العثور عليه. اتضح أنه قرر المجيء إلى هنا. انتظر، لقد تعرض لأضرار بالغة. وأتساءل عما إذا كان لا يزال صالحًا للاستخدام…” تمتمت آنا.
أمسك تشارلز بواحدة من مقل العيون الخضراء وضغط عليها بلطف. “ما اسمك؟”
أمسك تشارلز بواحدة من مقل العيون الخضراء وضغط عليها بلطف. “ما اسمك؟”
منذ أن اكتشف أن مقلة العين التي أمامه هي طفلته، لم يعد تشارلز يجدها مثيرة للاشمئزاز كما كانت عندما واجهها لأول مرة.
بمجرد سقوط كلمات تشارلز، ومضت مجسات سباركل ومقل العيون بشكل محموم، وتقاربت كل مجسات ومقلة عين على حدقة العين ذات الشكل المتقاطع قبل أن تختفي تمامًا.
“سباركل… سباركل…”
“يا إلهي، هل هذا رونكر؟ لا عجب أنني لم أتمكن من العثور عليه. اتضح أنه قرر المجيء إلى هنا. انتظر، لقد تعرض لأضرار بالغة. وأتساءل عما إذا كان لا يزال صالحًا للاستخدام…” تمتمت آنا.
“سباركل؟ حسنًا، أين والدتك؟” سأل تشارلز.
ونظرت حولها بنظرة منزعجة، لكن عينيها أضاءتا على الفور عندما رأت سوان. الضوء المتحمس في عينيها جعلها تبدو وكأنها فتاة صغيرة تقف أمام حقيبة يد ذات علامة تجارية في متجر فاخر.
بمجرد سقوط كلمات تشارلز، ومضت مجسات سباركل ومقل العيون بشكل محموم، وتقاربت كل مجسات ومقلة عين على حدقة العين ذات الشكل المتقاطع قبل أن تختفي تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت آنا عاجزة ومنزعجة عندما قالت: “لم أتوقع منك أن تكون بطيء الفهم. هل ما زلت لم تدرك أن اللياقة البدنية الخاصة بك تختلف قليلاً عن الأشخاص العاديين بعد أن قمت بزيارة كل تلك الأماكن الخطرة؟”
“همم؟” مد تشارلز يده بتردد نحو المكان الذي كان فيه سباركل الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت آنا عاجزة ومنزعجة عندما قالت: “لم أتوقع منك أن تكون بطيء الفهم. هل ما زلت لم تدرك أن اللياقة البدنية الخاصة بك تختلف قليلاً عن الأشخاص العاديين بعد أن قمت بزيارة كل تلك الأماكن الخطرة؟”
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بابا… ألعب…”
عاد سباركل إلى الظهور فجأة، وتم امتصاص يد تشارلز الممدودة في حدقة العين ذات الشكل المتقاطع. حاول تشارلز، مرتبكًا، أن يسحب يده، لكن يدًا جميلة أمسكت بيده.
مقلة عين خضراء – عرضها خمسون سنتيمترًا – خرجت من الماء وتدحرجت إلى قدمي تشارلز .
“ماذا تفعل؟ أنا مشغول، لذا من الأفضل أن تسحبني إلى هنا لسبب وجيه!” صافحت آنا يد تشارلز من يدها عندما خرجت من حدقة العين ذات الشكل المتقاطع وهي ترتدي فستانًا أرجوانيًا ضيقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسقطت نظرة تشارلز على البابا، وقال: “شكرًا لمساعدتك.”
ونظرت حولها بنظرة منزعجة، لكن عينيها أضاءتا على الفور عندما رأت سوان. الضوء المتحمس في عينيها جعلها تبدو وكأنها فتاة صغيرة تقف أمام حقيبة يد ذات علامة تجارية في متجر فاخر.
وبعد ثلاث ثوان، تنهد تشارلز مطولا. التقطت إحدى مجساته غير المرئية إحدى مقل العيون الصغيرة وقذفتها نحو مقلة العين الخضراء الضخمة باستخدام حدقة على شكل صليب.
“يا إلهي، هل هذا رونكر؟ لا عجب أنني لم أتمكن من العثور عليه. اتضح أنه قرر المجيء إلى هنا. انتظر، لقد تعرض لأضرار بالغة. وأتساءل عما إذا كان لا يزال صالحًا للاستخدام…” تمتمت آنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مجرد ديويت عادي، فكيف يمكنني أن أنجب شيئًا ضخمًا مثل سباركل؟ أريد أيضًا أن أذكرك أنك ساهمت أيضًا، وبما أنها لا تشبهني، فمن الواضح أنها تشبهك أنت أيها الحثالة!”
كانت على وشك الذهاب إلى سوان، لكن تشارلز سحبها إلى الخلف.
أنا كمان أريد أن أعرف 🔥
استدارت آنا ووجدت تشارلز يشير إلى سباركل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل مشهد الأعضاء غير المتبلورة المنتشرة في كل مكان حيًا في ذاكرته. لقد رأى زوائد تشبه تلك الموجودة في مخالب السلطعون، والأجرام السماوية المنتفخة من المادة المظلمة، وحتى عيون ميتة مشوهة مثلثية تشبه عيون الأسماك.
“ما هذا؟” سأل تشارلز.
لم يتمكن من استنتاج أفكار البابا تمامًا، وكان الأخير رجلًا عجوزًا غامضًا في عينيه، لكن تشارلز ما زال يعلم أن البابا قد أنقذ حياته بالفعل في وقت سابق. وهكذا قرر أن يعبر عن امتنانه للرجل العجوز.
“ماذا تقصد، ما هذا؟ إنها ابنتك! أوه، هل أنت متفاجى لدرجة أنك لا تصدق ذلك؟” ردت آنا بابتسامة مرحة.
“جسدي؟” تجمد تشارلز وصمت بينما تومض المشاهد في ذهنه.
“لكن من الواضح أنك كذلك… كيف يمكن لكلينا أن…” تلعثم تشارلز. لقد حطمت كلمات آنا شكوكه.
قال البابا: “حدسك خاطئ. نحن لسنا مثل هؤلاء الحمقى. نحن المختارون، في حين أنهم ليسوا سوى عامة الناس”.
وفي الوقت نفسه، كانت مجسات سباركل ملفوفة حولهم بلطف.
“من هذا؟ صديقك؟” سأل البابا بفضول وهو يحدق في سباركل.
“حسنًا، إذا كانت هناك إرادة، فهناك طريقة. لقد وجدت طريقة ببساطة. أردت أن أخبرك عنها منذ فترة طويلة عندما كنت قد شفيت للتو من فساد عقلك، لكنني كنت أخشى أن تصاب بالجنون مرة أخرى. لذا قررت أن أعطيك بعض الوقت لنفسك.”
متى أصبحت تكنولوجيا نظام النور الإلهي متقدمة جدًا؟ فكر تشارلز مع عبوس.
تقدمت آنا إلى الأمام بكعبها العالي ولفت ذراعيها حول رقبة تشارلز. بدت متشككة بعض الشيء وهي تسأل: “ما المشكلة؟ هل أنت لست سعيدة لأنني أنجبت طفلك؟”
آنا منزعجة ومنتفخة وهي تدوس في طريقها إلى سوان.
قام تشارلز بإزالة ذراعي آنا حول رقبته، وبدا عاجزًا عندما قال: “لا، ليس هذا هو المغزى. لقد قلت إنها ابنتي، فكيف تبدو هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مجرد ديويت عادي، فكيف يمكنني أن أنجب شيئًا ضخمًا مثل سباركل؟ أريد أيضًا أن أذكرك أنك ساهمت أيضًا، وبما أنها لا تشبهني، فمن الواضح أنها تشبهك أنت أيها الحثالة!”
ابتسمت آنا وبدأت في وخز صدر تشارلز بظفرها الحاد، مما جعله يتراجع وهي تقول: “هل تعتقد حقًا أن هذا سباركل يبدو هكذا بسببي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليهم الفرار، وكان عليهم أن يفعلوا ذلك بسرعة. ستصبح الأمور مزعجة للغاية إذا تمكنت القوى الثلاث من محاصرتهم.
“أنا مجرد ديويت عادي، فكيف يمكنني أن أنجب شيئًا ضخمًا مثل سباركل؟ أريد أيضًا أن أذكرك أنك ساهمت أيضًا، وبما أنها لا تشبهني، فمن الواضح أنها تشبهك أنت أيها الحثالة!”
“لكن من الواضح أنك كذلك… كيف يمكن لكلينا أن…” تلعثم تشارلز. لقد حطمت كلمات آنا شكوكه.
#يعني أنها أخذت جيناته لم أجد كلمة أفضل لذا خليتها تشبهك#
لم يتمكن من استنتاج أفكار البابا تمامًا، وكان الأخير رجلًا عجوزًا غامضًا في عينيه، لكن تشارلز ما زال يعلم أن البابا قد أنقذ حياته بالفعل في وقت سابق. وهكذا قرر أن يعبر عن امتنانه للرجل العجوز.
“ماذا؟ إنها تشبهني؟” شعر تشارلز بأن الحالة العقلية التي عززها للتو منذ فترة كانت تنهار مرة أخرى. استدار لسباركل وحدق بها لفترة طويلة قبل أن ينظر إلى نفسه وإلى شكله البشري. لقد شعر وكأن عقله أصبح مشوشًا عند اكتشاف آنا المتفجر.
“جسدي؟” تجمد تشارلز وصمت بينما تومض المشاهد في ذهنه.
آنا منزعجة ومنتفخة وهي تدوس في طريقها إلى سوان.
“ماذا تقصد، ما هذا؟ إنها ابنتك! أوه، هل أنت متفاجى لدرجة أنك لا تصدق ذلك؟” ردت آنا بابتسامة مرحة.
“آنا!” طاردها تشارلز على عجل وقال: “من فضلك اشرح لي بوضوح. كيف يمكن أن يشبهني سباركل؟ هل يمكن أن يكون ذلك بسبب الوشم الخاص بي؟”
نظر تشارلز للأعلى ورأى البابا يطفو فوقه. كان الرجل العجوز يرتدي رداءً أبيضًا رائعًا مزينًا بالذهب. استدار تشارلز ورأى مناطيد بيضاوية الشكل خلف الكاتدرائية في جزيرة الامل. تم رسم الرمز الثلاثي المميز لنظام النور الإلهي على المناطيد التي تحلق عالياً لدرجة أنها كادت تلامس السقف المقبب.
بدت آنا عاجزة ومنزعجة عندما قالت: “لم أتوقع منك أن تكون بطيء الفهم. هل ما زلت لم تدرك أن اللياقة البدنية الخاصة بك تختلف قليلاً عن الأشخاص العاديين بعد أن قمت بزيارة كل تلك الأماكن الخطرة؟”
أنا كمان أريد أن أعرف 🔥
“جسدي؟” تجمد تشارلز وصمت بينما تومض المشاهد في ذهنه.
“يا إلهي، هل هذا رونكر؟ لا عجب أنني لم أتمكن من العثور عليه. اتضح أنه قرر المجيء إلى هنا. انتظر، لقد تعرض لأضرار بالغة. وأتساءل عما إذا كان لا يزال صالحًا للاستخدام…” تمتمت آنا.
قال البابا: “حدسك خاطئ. نحن لسنا مثل هؤلاء الحمقى. نحن المختارون، في حين أنهم ليسوا سوى عامة الناس”.
قام تشارلز بإزالة ذراعي آنا حول رقبته، وبدا عاجزًا عندما قال: “لا، ليس هذا هو المغزى. لقد قلت إنها ابنتي، فكيف تبدو هكذا؟”
“لهذا السبب قلت أنك محظوظ – أنت محظوظ لأنك استوعبت جوهرين أصليين، ومع ذلك فإن الآثار الجانبية التي عانيت منها ليست مدمرة مثل ما مر به الأشخاص الذين تم اختبارهم من قبل ألموت. حقًا، أشعر برغبة في تشريحك لأرى ما يحدث تحت السطح،” قال لايستو على كرسيه المتحرك.
“آنا!” طاردها تشارلز على عجل وقال: “من فضلك اشرح لي بوضوح. كيف يمكن أن يشبهني سباركل؟ هل يمكن أن يكون ذلك بسبب الوشم الخاص بي؟”
أخيرًا، تذكر الطفرة الغريبة التي حدثت له عندما وقع في اليأس عندما اكتشف الفجر الأول. يتذكر رؤية أصابعه تتحول إلى مجسات تشبه الأخطبوط مليئة بالعيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسقطت نظرة تشارلز على البابا، وقال: “شكرًا لمساعدتك.”
ظل مشهد الأعضاء غير المتبلورة المنتشرة في كل مكان حيًا في ذاكرته. لقد رأى زوائد تشبه تلك الموجودة في مخالب السلطعون، والأجرام السماوية المنتفخة من المادة المظلمة، وحتى عيون ميتة مشوهة مثلثية تشبه عيون الأسماك.
“سباركل… سباركل…”
كان تشارلز في حالة ذهول شديد – هل كان يحدق في نفسه الوحشية في ذلك الوقت؟
الفصل 329. تشبهني؟
“هل يمكن أن … لم أكن أهلوس في ذلك الوقت؟” تمتم تشارلز بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت آنا عاجزة ومنزعجة عندما قالت: “لم أتوقع منك أن تكون بطيء الفهم. هل ما زلت لم تدرك أن اللياقة البدنية الخاصة بك تختلف قليلاً عن الأشخاص العاديين بعد أن قمت بزيارة كل تلك الأماكن الخطرة؟”
أنا كمان أريد أن أعرف 🔥
ونظرت حولها بنظرة منزعجة، لكن عينيها أضاءتا على الفور عندما رأت سوان. الضوء المتحمس في عينيها جعلها تبدو وكأنها فتاة صغيرة تقف أمام حقيبة يد ذات علامة تجارية في متجر فاخر.
#Stephan
عرف شيوخ السكان العميق أن هجومهم قد فشل. لقد كانوا أقوياء، لكنهم عرفوا أنهم لا يستطيعون الصمود في وجه هجوم نظام النور الإلهي، وشواطئ الإليزارليس، وجزيرة الأمل في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسقطت نظرة تشارلز على البابا، وقال: “شكرًا لمساعدتك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
