You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 319

عودة ديب

عودة ديب

1111111111

الفصل 319. عودة ديب

تشارلز حقًا لم يتمكن من استنتاج أفكار مارغريت.

 نظر تشارلز إلى الخريطة البحرية الضخمة التي أمامه. كان المخطط البحري مفصلاً للغاية؛ لقد صورت كل مخطط بحري لجمعية المستكشفين بالإضافة إلى الخرائط البحرية التي منحها البابا لتشارلز.

 حتى أن تشارلز رأى أعضاء ديب من خلال الجرح.

وقد تم تجميع كل واحدة من تلك الخرائط البحرية معًا بسلاسة لإنشاء مخطط بحري ضخم قبل تشارلز. لقد كانت كبيرة جدًا ومفصلة لدرجة أنه لن يكون من المبالغة أن نطلق عليها المخطط البحري الأكثر تفصيلاً للبحر الجوفي.

 “كان الأمر على ما يرام. لقد سمح سقوط جزر ألبيون وتدخل سوتوم لمارغريت بالقيام بعمل سريع مع ريف راف في الجزيرة. لقد احتلت الجزيرة بالكامل، وعادت الجزيرة إلى ايدي عائلة كافنديش.”

لم يكن لدى تشارلز أي خطط للانطلاق في رحلة قريبًا. كان مساعده الأول بعيدًا، وكان الطاقم بحاجة إلى قدر كبير من الراحة للتعافي. كان تشارلز يفحص الخريطة البحرية لتحديد وجهته التالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشارلز: “خذني إليهم”. مشى إلى الشرفة وانتظر عودة كبير الخدم بإخباره بأن السيارة جاهزة. وسرعان ما عاد كبير الخدم وقاد تشارلز إلى السيارة.

 ومع ذلك، لم يتمكن من العثور على أي وجهة مناسبة لرحلته القادمة. لم يعد لديه أي معلومات موثوقة ليصدر حكمًا عليها، لذلك بدت الخريطة البحرية أمامه فوضوية وغير منظمة.

“كما تريد أيها الحاكم”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد فترة، التفت تشارلز لينظر إلى الأشخاص الثلاثة الذين يقفون خلفه.

 استدار الرجال الثلاثة ليغادروا، تاركين تشارلز يتنهد لنفسه. وكان قد أرسل برقية إلى جزيرة ويريتو، لكن الطرف الآخر رفض الرد عند سماع هويته ونواياه.

 “مارغريت تريد اصطيادكم يا رفاق؟” سأل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  سبح المخلوق البحري ذو رأس السمكة، وتبين أن افتراض تشارلز كان صحيحًا. لم يكن هذا المخلوق البحري المشوه سوى ربان قاربه، ديب.

قال مونتي، الرجل في منتصف العمر ذو الوجه الشاحب، “هذا صحيح أيها الحاكم. لقد كانت على اتصال وثيق مع سوتوم، لذلك شعرنا أننا بحاجة إلى أن نكون على دراية بها.”

 “فهمت. لقد تم طردكم ثلاثًا،” قال تشارلز برأسه خفيفًا.

أصبح تعبير تشارلز معقدًا عندما قال، “ليست هناك حاجة لتعقيد الأمور. لقد عدت، لذا يمكنكم يا رفاق أن تتركوا الأمر جانبًا. هناك أيضًا مسافة كبيرة بين ويريتو وجزيرة الأمل، لذلك لا أعتقد انه سيكون هناك المزيد من الفرص لنا نحن الاثنين للعمل معًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  سبح المخلوق البحري ذو رأس السمكة، وتبين أن افتراض تشارلز كان صحيحًا. لم يكن هذا المخلوق البحري المشوه سوى ربان قاربه، ديب.

 تبادل العميد الثلاثة النظرات. لمعت أعينهم في الفهم، وظلوا صامتين بلباقة.

عقد تشارلز حاجبيه وهو يرفع ديب نحو الأرصفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف كان ويريتو عندما تركته؟” سأل تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “من الآن فصاعدًا، أريدهم أن يكونوا مسؤولين عن تجديد وصيانة سفينتي.”

 “كان الأمر على ما يرام. لقد سمح سقوط جزر ألبيون وتدخل سوتوم لمارغريت بالقيام بعمل سريع مع ريف راف في الجزيرة. لقد احتلت الجزيرة بالكامل، وعادت الجزيرة إلى ايدي عائلة كافنديش.”

 “فهمت. لقد تم طردكم ثلاثًا،” قال تشارلز برأسه خفيفًا.

 ومع ذلك، لم يتمكن من العثور على أي وجهة مناسبة لرحلته القادمة. لم يعد لديه أي معلومات موثوقة ليصدر حكمًا عليها، لذلك بدت الخريطة البحرية أمامه فوضوية وغير منظمة.

 استدار الرجال الثلاثة ليغادروا، تاركين تشارلز يتنهد لنفسه. وكان قد أرسل برقية إلى جزيرة ويريتو، لكن الطرف الآخر رفض الرد عند سماع هويته ونواياه.

 استدار الرجال الثلاثة ليغادروا، تاركين تشارلز يتنهد لنفسه. وكان قد أرسل برقية إلى جزيرة ويريتو، لكن الطرف الآخر رفض الرد عند سماع هويته ونواياه.

تشارلز حقًا لم يتمكن من استنتاج أفكار مارغريت.

“ماذا تفعلون يا شباب؟” سأل تشارلز. كان أعضاء قسم الشرطة مسؤولين عن القيام بدوريات في المدينة، لكن كان من الغريب رؤيتهم مسلحين حتى الأسنان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 لدي بعض وقت الفراغ، فلماذا لا أذهب إلى هناك وأصل إلى جوهر الأمر؟ فكر تشارلز في الأمر، لكنه سرعان ما رفض الفكرة. كان موقف مارغريت الرافض يعني أنها قد ترفض رؤيته على الرغم من الرحلة الطويلة.

أومأ تشارلز برأسه قليلاً ونظر إلى حوض بناء السفن. كان يحدق بهدوء في المصممين الذين يعملون معًا لبناء حوض بناء السفن الخاص بهم.

 ربما لم تكن مارغريت تريده أن يتورط معها أكثر من ذلك.

 ضغط تشارلز على الجرس الموجود على المكتب، وسرعان ما دخل كبير الخدم.

 أول ما لفت انتباه تشارلز هو الجرح المروع في بطن ديب الأخضر والمتقشر. أخبرت حواف الجرح البيضاء تشارلز أن الجرح كان مغمورًا بمياه البحر لفترة طويلة الآن.

 “كيف حال المصممين من جزر ألبيون؟ هل عادوا؟” سأل تشارلز.

بالإضافة إلى ذلك، كانوا بحاجة أيضًا إلى وظيفة؛ كان عليهم الاستمرار في العيش، بعد كل شيء.

أجاب كبير الخدم: “نعم، لكن بعضهم لم يعود. بعض أولئك الذين عادوا يتجولون في الحانات وبيوت الدعارة، وهم غارقون في اليأس، بينما يبدو أن البعض الآخر يخطط لبناء حوض لبناء السفن لأنفسهم”.

“ماذا تفعلون يا شباب؟” سأل تشارلز. كان أعضاء قسم الشرطة مسؤولين عن القيام بدوريات في المدينة، لكن كان من الغريب رؤيتهم مسلحين حتى الأسنان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال تشارلز: “خذني إليهم”. مشى إلى الشرفة وانتظر عودة كبير الخدم بإخباره بأن السيارة جاهزة. وسرعان ما عاد كبير الخدم وقاد تشارلز إلى السيارة.

 قاد كبير الخدم تشارلز إلى الرصيف، مما سمح للأخير بالاستمتاع بالمناظر الطبيعية في الخارج. بدا المشهد في الخارج وكأنه خليط عشوائي من المباني المبنية على مجموعة متنوعة من الأساليب المعمارية؛ في الواقع، بدوا فوضويين، لكنهم بدوا متناغمين مع بعضهم البعض لسبب غير مفهوم.

” خطتهم هي إطفاء إله الشمس هناك! عليك أن تصدقني يا قبطان!”

 اندهش تشارلز لرؤية المساحات الخضراء تحت ضوء الشمس الخافت، وأضاف لمسة من السلام إلى الشوارع الصاخبة.

” خطتهم هي إطفاء إله الشمس هناك! عليك أن تصدقني يا قبطان!”

كان رجل في منتصف العمر يحمل بطنًا من البيرة وسيجارة بين شفتيه في منتصف سقي زهرة بيضاء صغيرة باستخدام إبريق الري في يده. لقد أذهل تشارلز لفترة وجيزة من هذا المنظر، لكنه سرعان ما كشف عن ابتسامة عارفة.

لم يكن لدى تشارلز أي خطط للانطلاق في رحلة قريبًا. كان مساعده الأول بعيدًا، وكان الطاقم بحاجة إلى قدر كبير من الراحة للتعافي. كان تشارلز يفحص الخريطة البحرية لتحديد وجهته التالية.

 بعد نصف ساعة، وصل تشارلز أخيرًا إلى الأرصفة. استقبله مشهد حيوي بمجرد نزوله من السيارة. في أقصى اليسار من الأرصفة، كان حوض بناء السفن يتشكل تدريجياً. استطاع تشارلز أن يرى أن المصممين كانوا يقومون ببناء حوض بناء السفن بأنفسهم بدلاً من الاستعانة بمقاول للقيام بهذه المهمة نيابةً عنهم.

 “كان الأمر على ما يرام. لقد سمح سقوط جزر ألبيون وتدخل سوتوم لمارغريت بالقيام بعمل سريع مع ريف راف في الجزيرة. لقد احتلت الجزيرة بالكامل، وعادت الجزيرة إلى ايدي عائلة كافنديش.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك دوائر داكنة سميكة حول عيونهم، وكانت عيونهم محتقنة بالدم. من الواضح أنهم كانوا يعملون بلا كلل لبناء حوض بناء السفن. نظر تشارلز حوله ولم يجد مشرفًا. يبدو أن هؤلاء الأشخاص كانوا يقومون بتعيين المهام لأنفسهم بشكل استباقي.

تردد صدى نقرتين مسموعتين بعد ذلك، وكانت أطراف ديب مقيدة.

 في عيون طرف ثالث، سيبدو هؤلاء الأشخاص مجرد عمال مجتهدين، لكن تشارلز كان يحدق بهم في ضوء مختلف. كان هؤلاء الأشخاص يعملون بلا كلل في محاولة يائسة لتخليص أنفسهم من الحزن.

 عند سماع ذلك، نظر تشارلز إلى البحر الأسود القاتم بجانبه. أومأ برأسه إلى ضباط الشرطة قبل أن يستدير للمغادرة.

بالإضافة إلى ذلك، كانوا بحاجة أيضًا إلى وظيفة؛ كان عليهم الاستمرار في العيش، بعد كل شيء.

 ربما لم تكن مارغريت تريده أن يتورط معها أكثر من ذلك.

“أيها الحاكم، هل يجب أن أقدم لهم المساعدة باستخدام اسم قصر الحاكم؟” سأل كبير الخدم باحترام.

” أرسلنا المقر الرئيسي إلى هنا. للتعامل معه وتعزيز دفاعات الأرصفة.”

 “ليست هناك حاجة”. هز تشارلز رأسه وأوضح، “إنهم جيدون بما يكفي لكسب لقمة العيش من مهاراتهم. وبمجرد الانتهاء من بناء حوض بناء السفن الخاص بهم، أريدك أن تزورهم وتعرض عليهم عقد عمل. “

 “مارغريت تريد اصطيادكم يا رفاق؟” سأل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“من الآن فصاعدًا، أريدهم أن يكونوا مسؤولين عن تجديد وصيانة سفينتي.”

 “ليست هناك حاجة”. هز تشارلز رأسه وأوضح، “إنهم جيدون بما يكفي لكسب لقمة العيش من مهاراتهم. وبمجرد الانتهاء من بناء حوض بناء السفن الخاص بهم، أريدك أن تزورهم وتعرض عليهم عقد عمل. “

“كما تريد أيها الحاكم”

 “كيف حال المصممين من جزر ألبيون؟ هل عادوا؟” سأل تشارلز.

أومأ تشارلز برأسه قليلاً ونظر إلى حوض بناء السفن. كان يحدق بهدوء في المصممين الذين يعملون معًا لبناء حوض بناء السفن الخاص بهم.

 ومع ذلك، لم يتمكن من العثور على أي وجهة مناسبة لرحلته القادمة. لم يعد لديه أي معلومات موثوقة ليصدر حكمًا عليها، لذلك بدت الخريطة البحرية أمامه فوضوية وغير منظمة.

 في تلك اللحظة، سمع تشارلز نشازًا من خطى قادمة. استدار تشارلز ورأى مجموعة من الأشخاص يحملون بنادق وذخيرة حية مربوطة إلى خصورهم.

الفصل 319. عودة ديب

“ماذا تفعلون يا شباب؟” سأل تشارلز. كان أعضاء قسم الشرطة مسؤولين عن القيام بدوريات في المدينة، لكن كان من الغريب رؤيتهم مسلحين حتى الأسنان.

لم يستمع تشارلز إلى هراء ديب. وصلت مجساته الشفافة إلى ضابط شرطة بجانبه وانتزعت الأصفاد من أيديهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألقى ضابط الشرطة الذي يقف على رأس السفينة، والذي من المفترض أن يكون قائدهم، التحية وأجاب بحماس قائلاً: “يقدم تقريرًا إلى الحاكم، سيدي. أبلغ مكتب شرطة ميناء جزيرة الأمل عن ظهور مخلوق بحري يحاول الوصول إلى الشاطئ.”

#Stephan

” أرسلنا المقر الرئيسي إلى هنا. للتعامل معه وتعزيز دفاعات الأرصفة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “لا تقل المزيد. لقد أمسكت بك بالفعل، لذا لا تفكر حتى في العودة إلى ذلك المكان اللعين لبقية حياتك!” قال تشارلز بتذمر.

 عند سماع ذلك، نظر تشارلز إلى البحر الأسود القاتم بجانبه. أومأ برأسه إلى ضباط الشرطة قبل أن يستدير للمغادرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة، التفت تشارلز لينظر إلى الأشخاص الثلاثة الذين يقفون خلفه.

 “قب…طان…”

عقد تشارلز حاجبيه وهو يرفع ديب نحو الأرصفة.

توقف تشارلز على الفور ونظر إلى البحر. بدا الصوت مألوفا في أذنيه، ومن المؤكد أنه سمعه من قبل في مكان ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشارلز: “خذني إليهم”. مشى إلى الشرفة وانتظر عودة كبير الخدم بإخباره بأن السيارة جاهزة. وسرعان ما عاد كبير الخدم وقاد تشارلز إلى السيارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “قبطان …”

 قاد كبير الخدم تشارلز إلى الرصيف، مما سمح للأخير بالاستمتاع بالمناظر الطبيعية في الخارج. بدا المشهد في الخارج وكأنه خليط عشوائي من المباني المبنية على مجموعة متنوعة من الأساليب المعمارية؛ في الواقع، بدوا فوضويين، لكنهم بدوا متناغمين مع بعضهم البعض لسبب غير مفهوم.

 تردد الصوت مرة أخرى. اجتاح تشارلز نظرته عبر السطح حتى سقطت عيناه على رأس يشبه السمكة يتمايل مع أمواج البحر.

 في تلك اللحظة، سمع تشارلز نشازًا من خطى قادمة. استدار تشارلز ورأى مجموعة من الأشخاص يحملون بنادق وذخيرة حية مربوطة إلى خصورهم.

 كما رأى ضباط الشرطة الرأس، فصرخ أحدهم: “أطلق النار!”

 “مارغريت تريد اصطيادكم يا رفاق؟” سأل.

تردد صدى صوت هش عندما قام ضباط الشرطة بإلغاء قبضات الأمان في أسلحتهم وصوبوا نحو الرأس البعيد. تحركت أصابعهم للضغط على الزناد، لكن كم تشارلز الأيسر الفارغ كان يرفرف بعنف؛ ووجهت بنادقهم إلى الأعلى وأطلقت النار، تاركة عدة ثقوب في السقف.

 عند سماع ذلك، نظر تشارلز إلى البحر الأسود القاتم بجانبه. أومأ برأسه إلى ضباط الشرطة قبل أن يستدير للمغادرة.

 “قف! أوقف إطلاق النار!” صاح تشارلز قبل أن يقترب من سطح البحر.

توقف تشارلز على الفور ونظر إلى البحر. بدا الصوت مألوفا في أذنيه، ومن المؤكد أنه سمعه من قبل في مكان ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 سبح المخلوق البحري ذو رأس السمكة، وتبين أن افتراض تشارلز كان صحيحًا. لم يكن هذا المخلوق البحري المشوه سوى ربان قاربه، ديب.

قال ديب: “أيها القبطان، عليك أن تستمع إلي. أنا هنا لأخبرك بشيء مهم”.

وصلت مجسات بالكاد محسوسة إلى الماء ورفعت الغطس من البحر. ساد مزيج من الإثارة والعجز على وجه ديب عندما أخرجه تشارلز من الماء.

 “ليست هناك حاجة”. هز تشارلز رأسه وأوضح، “إنهم جيدون بما يكفي لكسب لقمة العيش من مهاراتهم. وبمجرد الانتهاء من بناء حوض بناء السفن الخاص بهم، أريدك أن تزورهم وتعرض عليهم عقد عمل. “

 أول ما لفت انتباه تشارلز هو الجرح المروع في بطن ديب الأخضر والمتقشر. أخبرت حواف الجرح البيضاء تشارلز أن الجرح كان مغمورًا بمياه البحر لفترة طويلة الآن.

 في عيون طرف ثالث، سيبدو هؤلاء الأشخاص مجرد عمال مجتهدين، لكن تشارلز كان يحدق بهم في ضوء مختلف. كان هؤلاء الأشخاص يعملون بلا كلل في محاولة يائسة لتخليص أنفسهم من الحزن.

 حتى أن تشارلز رأى أعضاء ديب من خلال الجرح.

 بعد نصف ساعة، وصل تشارلز أخيرًا إلى الأرصفة. استقبله مشهد حيوي بمجرد نزوله من السيارة. في أقصى اليسار من الأرصفة، كان حوض بناء السفن يتشكل تدريجياً. استطاع تشارلز أن يرى أن المصممين كانوا يقومون ببناء حوض بناء السفن بأنفسهم بدلاً من الاستعانة بمقاول للقيام بهذه المهمة نيابةً عنهم.

 “ماذا حدث؟ كيف تعرضت لهذه الإصابة؟”

وقد تم تجميع كل واحدة من تلك الخرائط البحرية معًا بسلاسة لإنشاء مخطط بحري ضخم قبل تشارلز. لقد كانت كبيرة جدًا ومفصلة لدرجة أنه لن يكون من المبالغة أن نطلق عليها المخطط البحري الأكثر تفصيلاً للبحر الجوفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد وجدتني الشرطة في محاولتي الأولى للتحدث معك هنا، ولم يصدقوني عندما أخبرتهم أنني ديب. لقد ظنوا أنني وحش جاء إلى الشاطئ لخداع أهل جزيرة الأمل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “لا تقل المزيد. لقد أمسكت بك بالفعل، لذا لا تفكر حتى في العودة إلى ذلك المكان اللعين لبقية حياتك!” قال تشارلز بتذمر.

عقد تشارلز حاجبيه وهو يرفع ديب نحو الأرصفة.

قال ديب: “أيها القبطان، عليك أن تستمع إلي. أنا هنا لأخبرك بشيء مهم”.

 في تلك اللحظة، سمع تشارلز نشازًا من خطى قادمة. استدار تشارلز ورأى مجموعة من الأشخاص يحملون بنادق وذخيرة حية مربوطة إلى خصورهم.

لم يستمع تشارلز إلى هراء ديب. وصلت مجساته الشفافة إلى ضابط شرطة بجانبه وانتزعت الأصفاد من أيديهم.

 تردد الصوت مرة أخرى. اجتاح تشارلز نظرته عبر السطح حتى سقطت عيناه على رأس يشبه السمكة يتمايل مع أمواج البحر.

تردد صدى نقرتين مسموعتين بعد ذلك، وكانت أطراف ديب مقيدة.

أجاب كبير الخدم: “نعم، لكن بعضهم لم يعود. بعض أولئك الذين عادوا يتجولون في الحانات وبيوت الدعارة، وهم غارقون في اليأس، بينما يبدو أن البعض الآخر يخطط لبناء حوض لبناء السفن لأنفسهم”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لا تقل المزيد. لقد أمسكت بك بالفعل، لذا لا تفكر حتى في العودة إلى ذلك المكان اللعين لبقية حياتك!” قال تشارلز بتذمر.

“أيها الحاكم، هل يجب أن أقدم لهم المساعدة باستخدام اسم قصر الحاكم؟” سأل كبير الخدم باحترام.

 “أيها القبطان، استمع إلي! عليك حقًا أن تستمع إلي، أيها القبطان! هذا يتعلق بمصير جزيرتنا! لقد أدى العمل المريب لنظام النور الإلهي إلى قيام ميثاق فهتاجن بمطالبة السكان الاعماق بالهجوم جزيرة الأمل.”

وصلت مجسات بالكاد محسوسة إلى الماء ورفعت الغطس من البحر. ساد مزيج من الإثارة والعجز على وجه ديب عندما أخرجه تشارلز من الماء.

” خطتهم هي إطفاء إله الشمس هناك! عليك أن تصدقني يا قبطان!”

 تبادل العميد الثلاثة النظرات. لمعت أعينهم في الفهم، وظلوا صامتين بلباقة.

#Stephan

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى ضابط الشرطة الذي يقف على رأس السفينة، والذي من المفترض أن يكون قائدهم، التحية وأجاب بحماس قائلاً: “يقدم تقريرًا إلى الحاكم، سيدي. أبلغ مكتب شرطة ميناء جزيرة الأمل عن ظهور مخلوق بحري يحاول الوصول إلى الشاطئ.”

 تردد الصوت مرة أخرى. اجتاح تشارلز نظرته عبر السطح حتى سقطت عيناه على رأس يشبه السمكة يتمايل مع أمواج البحر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط