الاحتلال
الفصل 311. الاحتلال
تم نشر نظام جديد، وبدأ المسؤولون الباقون على قيد الحياة في خدمة الحاكم الجديد لويريتو.
“كيف… كيف يكون هذا ممكنًا؟! كان يجب أن يكون خاتمي ذو الشكل الأثيري…” نظر آرثر إلى يده واكتشف أن الخاتم الذي كان من المفترض أن يكون في إصبعه، وكذلك الإصبع نفسه، قد اختفى.
في تلك اللحظة، شقت مجموعة من ضباط الشرطة طريقهم وسط الحشد بإطلاق صفارة. تغيرت تعبيراتهم عندما رأوا جثة آرثر، وكذلك مارغريت، واقفة وسط الحشد. كان رد فعلهم سريعًا وألقوا أسلحتهم على الأرض قبل أن يلقوا التحية على مارغريت.
بدأت المساحة الفارغة بجانبه تتلألأ، وظهر شخص صغير يرتدي أكمامًا حمراء. كانت يده تحت الأكمام تمسك بإصبع آرثر المفقود.
“انضم إلى البحرية في جزيرتنا، وسوف أضاعف ما عرضه عليك تشارلز.”
“هل تعرف مقدار الوقت والطاقة التي قضيتها في هذه الخطة؟ لماذا لم تعتقد أنني سأرسل أشخاصًا لمراقبة آثار آثارك؟” قالت مارغريت. ثم قامت بسحب الخنجر العالق في صدر آرثر بلا رحمة وأعادته إلى داخله.
أغلقت مارغريت عينيها، واستنشقت الهواء الصدئ. كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بمسحة من الفرح منذ وفاة والدتها. ولم يكن غريباً أنها كانت سعيدة؛ لقد جرفت الحشرات التي احتلت وطنها، بعد كل شيء.
تناثر دم آرثر من ظهره، وتلاشى الضوء من عينيه ببطء؛ أصبح جسده الذي كان ملفوفًا بالفولاذ يعرج.
تناثر دم آرثر من ظهره، وتلاشى الضوء من عينيه ببطء؛ أصبح جسده الذي كان ملفوفًا بالفولاذ يعرج.
نظرت مارغريت إلى الجثة على الأرض. انقلبت زوايا شفتيها إلى ابتسامة باهتة واتسعت حتى انفجرت في ضحكة مكتومة. وتصاعدت ضحكتها أكثر فأكثر حتى وصلت إلى ذروتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فكرتم في اقتراحي أيها السادة؟” خاطبت مارغريت الرجال الثلاثة داخل الحانة الصاخبة. كان أحد الرجال الثلاثة يرتدي زيًا نظيفًا نظيف المظهر، وكان الآخر رجلاً مفتول العضلات ويحمل خطافًا في يده، وكان الرجل المتبقي رجلاً في منتصف العمر وله وجه شاحب.
وفتحت أبواب الشوارع المغلقة بإحكام حتى أصبحت مفتوحة قليلاً. تهامس سكان الجزيرة فيما بينهم عندما اختلسوا النظر من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت مارغريت عند الضوضاء التي خلفها. أضاءت المشاعل وجهها. كان مظهرها مشوهًا بندبة، لكن سكان الجزيرة ما زالوا يتعرفون على سماتها المميزة.
“أليست هذه الآنسة مارغريت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق الرجل في منتصف العمر ذو الوجه الشاحب وقال: “أيضًا، هذا المكان ليس ودودًا تمامًا. إنه كئيب للغاية هنا. لا يمكن مقارنته بجزيرة الأمل على الإطلاق، حيث يمكنني أن أشعر بالراحة والهدوء كلما كنت أريد. هذا المكان أيضًا لا يحتوي على أشعة الشمس القاتلة لجزيرة الأمل، لذا سأشعر بالملل حتى لو بقيت هنا.”
“مستحيل. أفراد عائلة كافنديش ماتوا.”
في تلك اللحظة، شقت مجموعة من ضباط الشرطة طريقهم وسط الحشد بإطلاق صفارة. تغيرت تعبيراتهم عندما رأوا جثة آرثر، وكذلك مارغريت، واقفة وسط الحشد. كان رد فعلهم سريعًا وألقوا أسلحتهم على الأرض قبل أن يلقوا التحية على مارغريت.
“هذا صحيح. ولكن هذه بالتأكيد الآنسة مارغريت هناك. لا أزال بإمكاني تذكر وجهها.”
تود!
استدارت مارغريت عند الضوضاء التي خلفها. أضاءت المشاعل وجهها. كان مظهرها مشوهًا بندبة، لكن سكان الجزيرة ما زالوا يتعرفون على سماتها المميزة.
غطى الصمت الجمهور، وبعد ثلاث ثوانٍ بالضبط، انفجر الجمهور في هتافات أشبه بعاصفة مدوية. حتى أن البعض أصبحوا عاطفيين للغاية لدرجة أنهم ذرفوا دموع الإثارة. لقد شعروا بسعادة غامرة عندما علموا أن هناك أيامًا أفضل تنتظرهم. بعد كل شيء، لقد عانوا لفترة طويلة الآن.
أضاءت المنازل المجاورة تدريجيًا مع اقتراب سكان الجزيرة من مارغريت وهم يحملون المشاعل في أيديهم. كان كل واحد منهم صامتًا، ولكن كان هناك شوق معين في أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت مارغريت إلى الجثة على الأرض. انقلبت زوايا شفتيها إلى ابتسامة باهتة واتسعت حتى انفجرت في ضحكة مكتومة. وتصاعدت ضحكتها أكثر فأكثر حتى وصلت إلى ذروتها.
“أيها المقيمون! لقد هزمت الأشرار الذين داسوا على أرضنا – مارغريت جين كافيندش! أقسم بشرف عائلتي. سأعيد بلادنا – جزيرتنا – إلى مجدها السابق!”
على الرغم من سماع تكهنات الرجل عنها وعن تشارلز، سألت مارغريت بهدوء: “لم أسمع قراركم بعد أيها السادة. ماذا تقولون؟”
غطى الصمت الجمهور، وبعد ثلاث ثوانٍ بالضبط، انفجر الجمهور في هتافات أشبه بعاصفة مدوية. حتى أن البعض أصبحوا عاطفيين للغاية لدرجة أنهم ذرفوا دموع الإثارة. لقد شعروا بسعادة غامرة عندما علموا أن هناك أيامًا أفضل تنتظرهم. بعد كل شيء، لقد عانوا لفترة طويلة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، أتباع آرثر لقوا نفس المصير الرهيب.
لم يعامل المستعمرون المقيمين بشكل جيد، وكان آرثر دائمًا رجلًا عسكريًا، لذا فقد جلب الثقافة العسكرية إلى الجزيرة، والتي تضمنت الممارسات الدنيئة من نساء المتعة.
تم نشر نظام جديد، وبدأ المسؤولون الباقون على قيد الحياة في خدمة الحاكم الجديد لويريتو.
ابتسمت مارغريت وهي تنعم بنظرات سكان الجزيرة. لم تستطع إخفاء الدموع في عينيها.
بدأت المساحة الفارغة بجانبه تتلألأ، وظهر شخص صغير يرتدي أكمامًا حمراء. كانت يده تحت الأكمام تمسك بإصبع آرثر المفقود.
تمتمت لنفسها: “أبي، أمي، أخي، هل تستطيع رؤية هذا؟ منزلنا أصبح لنا مرة أخرى”.
تود!
في تلك اللحظة، شقت مجموعة من ضباط الشرطة طريقهم وسط الحشد بإطلاق صفارة. تغيرت تعبيراتهم عندما رأوا جثة آرثر، وكذلك مارغريت، واقفة وسط الحشد. كان رد فعلهم سريعًا وألقوا أسلحتهم على الأرض قبل أن يلقوا التحية على مارغريت.
وبالطبع، يجب أن تأتي خطتها لاحقًا، حيث لا يزال لديها الكثير من الأشياء للقيام بها.
وسرعان ما وصل الأسطول البحري لجزيرة الأمل، وتوقف أتباع آرثر عن المقاومة على الفور. لقد استسلموا بشكل أسرع عندما سمعوا كيف قرر سوتوم – الجزيرة المتنقلة وسكانها من القراصنة – مساعدة الحاكم مارغريت.
غطى الصمت الجمهور، وبعد ثلاث ثوانٍ بالضبط، انفجر الجمهور في هتافات أشبه بعاصفة مدوية. حتى أن البعض أصبحوا عاطفيين للغاية لدرجة أنهم ذرفوا دموع الإثارة. لقد شعروا بسعادة غامرة عندما علموا أن هناك أيامًا أفضل تنتظرهم. بعد كل شيء، لقد عانوا لفترة طويلة الآن.
تم نشر نظام جديد، وبدأ المسؤولون الباقون على قيد الحياة في خدمة الحاكم الجديد لويريتو.
بدأت المساحة الفارغة بجانبه تتلألأ، وظهر شخص صغير يرتدي أكمامًا حمراء. كانت يده تحت الأكمام تمسك بإصبع آرثر المفقود.
وفي الوقت نفسه، أتباع آرثر لقوا نفس المصير الرهيب.
أضاءت المنازل المجاورة تدريجيًا مع اقتراب سكان الجزيرة من مارغريت وهم يحملون المشاعل في أيديهم. كان كل واحد منهم صامتًا، ولكن كان هناك شوق معين في أعينهم.
تود!
“هذه هي مبادئنا، وإذا لم نسعى جاهدين للالتزام بها. فنحن لسنا أفضل من القراصنة الحثالة هناك. الناس هنا يطلقون علينا المجانين، لكننا نقدر هويتنا.”
ترددت عدة أصوات مكتومة عندما سقطت المقصلة على الرؤوس اليائسة في نفس الوقت. تدحرجت الرؤوس الدامية من السقالات على الوحل ثم باتجاه قدمي مارغريت.
تود!
كانت واقفة بجوار عدة مئات من السجناء وأكياس فوق رؤوسهم. وكانوا راكعين أمام الحراس، في انتظار الحكم النهائي عليهم.
لم تبدو مارغريت منزعجة عند رؤية موقف الرجال الحازم.
“الدفعة القادمة! أسرعوا!” زأر المسؤول المتعرق. لقد بدا مذعورًا، خائفًا من أنه إذا تحرك ولو خطوة أبطأ، فإن المقصلة ستشق طريقها إلى رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، أتباع آرثر لقوا نفس المصير الرهيب.
اقتاد الحراس الدفعة التالية من السجناء إلى السقالات، وترددت أصوات أخرى بعد ذلك عندما بدأت المقصلة الملطخة باللون القرمزي في العمل.
“أيها المقيمون! لقد هزمت الأشرار الذين داسوا على أرضنا – مارغريت جين كافيندش! أقسم بشرف عائلتي. سأعيد بلادنا – جزيرتنا – إلى مجدها السابق!”
أغلقت مارغريت عينيها، واستنشقت الهواء الصدئ. كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بمسحة من الفرح منذ وفاة والدتها. ولم يكن غريباً أنها كانت سعيدة؛ لقد جرفت الحشرات التي احتلت وطنها، بعد كل شيء.
لم يعامل المستعمرون المقيمين بشكل جيد، وكان آرثر دائمًا رجلًا عسكريًا، لذا فقد جلب الثقافة العسكرية إلى الجزيرة، والتي تضمنت الممارسات الدنيئة من نساء المتعة.
وعندما فتحت عينيها، نظرت إلى أنقاض قصر الحاكم البعيدة. كان العمال اليدويون يزيلون الحطام. كانت خطة مارغريت هي بناء قصر مطابق لقصر الحاكم السابق.
“لا تقلق. لن نغادر حتى تستقر وضعك هنا. أما بالنسبة لمحاولتك الصيد الجائر، فأنا أعتذر، ولكن سيتعين علينا إبلاغ حاكمنا بذلك دون الإدلاء حتى بكلمة واحدة.”
وبالطبع، يجب أن تأتي خطتها لاحقًا، حيث لا يزال لديها الكثير من الأشياء للقيام بها.
أضاءت المنازل المجاورة تدريجيًا مع اقتراب سكان الجزيرة من مارغريت وهم يحملون المشاعل في أيديهم. كان كل واحد منهم صامتًا، ولكن كان هناك شوق معين في أعينهم.
غادرت واتجهت نحو الأرصفة القريبة، حيث كانت البحرية في جزيرة الأمل تأخذ فترة راحة قصيرة قبل العودة.
“أيها المقيمون! لقد هزمت الأشرار الذين داسوا على أرضنا – مارغريت جين كافيندش! أقسم بشرف عائلتي. سأعيد بلادنا – جزيرتنا – إلى مجدها السابق!”
“هل فكرتم في اقتراحي أيها السادة؟” خاطبت مارغريت الرجال الثلاثة داخل الحانة الصاخبة. كان أحد الرجال الثلاثة يرتدي زيًا نظيفًا نظيف المظهر، وكان الآخر رجلاً مفتول العضلات ويحمل خطافًا في يده، وكان الرجل المتبقي رجلاً في منتصف العمر وله وجه شاحب.
“كيف… كيف يكون هذا ممكنًا؟! كان يجب أن يكون خاتمي ذو الشكل الأثيري…” نظر آرثر إلى يده واكتشف أن الخاتم الذي كان من المفترض أن يكون في إصبعه، وكذلك الإصبع نفسه، قد اختفى.
وكان هؤلاء الرجال الثلاثة قباطنة من سفن الاستكشاف الخاصة بهم حتى اكتشفوا جزيرة الأمل مع تشارلز. الآن، لم يعودوا قباطنة ولكنهم أصبحوا جزءًا من البحرية في جزيرة الأمل.
“الدفعة القادمة! أسرعوا!” زأر المسؤول المتعرق. لقد بدا مذعورًا، خائفًا من أنه إذا تحرك ولو خطوة أبطأ، فإن المقصلة ستشق طريقها إلى رأسه.
“انضم إلى البحرية في جزيرتنا، وسوف أضاعف ما عرضه عليك تشارلز.”
وكان هؤلاء الرجال الثلاثة قباطنة من سفن الاستكشاف الخاصة بهم حتى اكتشفوا جزيرة الأمل مع تشارلز. الآن، لم يعودوا قباطنة ولكنهم أصبحوا جزءًا من البحرية في جزيرة الأمل.
دفع الرجل ذو العضلات المعقوف صديقه – الذي كان لديه وشم يصور مرساة – قبل أن يقول بضحكة مكتومة: “ماذا أخبرتك؟ من المستحيل أن يكون لحاكمنا علاقة غرامية مع مارغريت. وإلا لما كانت حاولت صيدنا بهذه الطريقة الصارخة.”
“انضم إلى البحرية في جزيرتنا، وسوف أضاعف ما عرضه عليك تشارلز.”
على الرغم من سماع تكهنات الرجل عنها وعن تشارلز، سألت مارغريت بهدوء: “لم أسمع قراركم بعد أيها السادة. ماذا تقولون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت مارغريت وهي تنعم بنظرات سكان الجزيرة. لم تستطع إخفاء الدموع في عينيها.
تبادل الثلاثة النظرات وهزوا رؤوسهم في انسجام تام.
ترددت عدة أصوات مكتومة عندما سقطت المقصلة على الرؤوس اليائسة في نفس الوقت. تدحرجت الرؤوس الدامية من السقالات على الوحل ثم باتجاه قدمي مارغريت.
وضع الرجل الذي يرتدي الزي الرسمي مشروبه بلطف على البار وقال: “يبدو أنك قد أسأت فهمنا، يا آنسة. نحن أحرار في النهب والقتل في البحر طالما لا يوجد أحد ليشهده، ولكن هناك شيئان نحن، قباطنة المستكشفين، نعتبرهما من المحرمات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولاً، قواعد جمعية المستكشفين. إذا قمنا بكسرهم، فسوف يتوقفون عن حمايتنا، ولن يحمونا وفقًا للقواعد إذا انتهى بنا الأمر إلى اكتشاف المزيد من الجزر. “
وبالطبع، يجب أن تأتي خطتها لاحقًا، حيث لا يزال لديها الكثير من الأشياء للقيام بها.
“ثانيًا، وأخيرًا، لن نخون حاكمنا أبدًا. حاكمنا هو أساس كل شيء لدينا، لذلك لن نخونه أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق الرجل في منتصف العمر ذو الوجه الشاحب وقال: “أيضًا، هذا المكان ليس ودودًا تمامًا. إنه كئيب للغاية هنا. لا يمكن مقارنته بجزيرة الأمل على الإطلاق، حيث يمكنني أن أشعر بالراحة والهدوء كلما كنت أريد. هذا المكان أيضًا لا يحتوي على أشعة الشمس القاتلة لجزيرة الأمل، لذا سأشعر بالملل حتى لو بقيت هنا.”
“هذه هي مبادئنا، وإذا لم نسعى جاهدين للالتزام بها. فنحن لسنا أفضل من القراصنة الحثالة هناك. الناس هنا يطلقون علينا المجانين، لكننا نقدر هويتنا.”
تم نشر نظام جديد، وبدأ المسؤولون الباقون على قيد الحياة في خدمة الحاكم الجديد لويريتو.
وافق الرجل في منتصف العمر ذو الوجه الشاحب وقال: “أيضًا، هذا المكان ليس ودودًا تمامًا. إنه كئيب للغاية هنا. لا يمكن مقارنته بجزيرة الأمل على الإطلاق، حيث يمكنني أن أشعر بالراحة والهدوء كلما كنت أريد. هذا المكان أيضًا لا يحتوي على أشعة الشمس القاتلة لجزيرة الأمل، لذا سأشعر بالملل حتى لو بقيت هنا.”
“لا تقلق. لن نغادر حتى تستقر وضعك هنا. أما بالنسبة لمحاولتك الصيد الجائر، فأنا أعتذر، ولكن سيتعين علينا إبلاغ حاكمنا بذلك دون الإدلاء حتى بكلمة واحدة.”
لم تبدو مارغريت منزعجة عند رؤية موقف الرجال الحازم.
“ثانيًا، وأخيرًا، لن نخون حاكمنا أبدًا. حاكمنا هو أساس كل شيء لدينا، لذلك لن نخونه أبدًا.”
وقالت: “في هذه الحالة، يمكنك البقاء هنا والراحة لعدة أيام قادمة. بيوت الدعارة والحانات الموجودة في المرفأ على حسابنا”، قبل أن تستدير للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق الرجل في منتصف العمر ذو الوجه الشاحب وقال: “أيضًا، هذا المكان ليس ودودًا تمامًا. إنه كئيب للغاية هنا. لا يمكن مقارنته بجزيرة الأمل على الإطلاق، حيث يمكنني أن أشعر بالراحة والهدوء كلما كنت أريد. هذا المكان أيضًا لا يحتوي على أشعة الشمس القاتلة لجزيرة الأمل، لذا سأشعر بالملل حتى لو بقيت هنا.”
“لا تقلق. لن نغادر حتى تستقر وضعك هنا. أما بالنسبة لمحاولتك الصيد الجائر، فأنا أعتذر، ولكن سيتعين علينا إبلاغ حاكمنا بذلك دون الإدلاء حتى بكلمة واحدة.”
تمتمت لنفسها: “أبي، أمي، أخي، هل تستطيع رؤية هذا؟ منزلنا أصبح لنا مرة أخرى”.
#Stephan
أضاءت المنازل المجاورة تدريجيًا مع اقتراب سكان الجزيرة من مارغريت وهم يحملون المشاعل في أيديهم. كان كل واحد منهم صامتًا، ولكن كان هناك شوق معين في أعينهم.
الفصل 311. الاحتلال
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		