التشغيل التجريبي
الفصل 291. التشغيل التجريبي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السونار الذي تمكنا من الحصول عليه بعد صعوبة كبيرة. تعامل معه بعناية. إذا انكسر، فأنت جيد مثل الأعمى تحت الماء.”
“ماذا عن إمدادات الأكسجين؟” تساءل تشارلز.
لم يكن يتوقع أن توفر الشموع أيضًا الأكسجين.
“هذا بسيط؛ الشموع الموجهة للروح من البحار الغربية ستكون قادرة على تلبية هذه الحاجة. لم تكن مخصصة في الأصل لهذا الغرض، ولكن عندما تضاء، يمكنها بالفعل توفير الأكسجين”
“هل تجد هذا مسليا؟”
ظهرت عدة شموع زرقاء في يدي المصمم العجوز المتصلبة. لقد رأى تشارلز هذه الشموع من قبل. لقد تم استخدامها كوسيلة لاستدعاء البرديات السوداء الصغيرة التي حاربها ذات مرة.
اندلعت موجة من الصراخ والذعر عند المنظر المرعب المفاجئ.
لم يكن يتوقع أن توفر الشموع أيضًا الأكسجين.
كانت هناك أيضًا عدة تغييرات على الجسر. ويمكن رؤية إضافة جديدة أمام عجلة القيادة، وهي عبارة عن شاشة بدائية مستديرة تشبه جهاز التلفزيون.
بعد القيام بجولة حول السفينة، أومأ تشارلز برأسه بارتياح. لقد ارتقوا حقًا إلى مستوى سمعتهم كمصممي السفن من الدرجة الأولى. كل ما فكر فيه، وحتى الأشياء التي لم يفكر فيها، تم أخذها في الاعتبار من قبلهم.
استدار وتحرك نحو الجسر بدلاً من ذلك. عند وصوله إلى الجسر، ألقى نظرة سريعة على الخريطة البحرية المعلقة على الحائط ولاحظ أنهم لم يغامروا كثيرًا، بل على بعد حوالي أربعين ميلًا بحريًا فقط من جزيرة الامل.
مع نطاق هذه التعديلات،…
فجأة، انطلقت جميع الحبال الموجودة على سطح السفينة على الفور في اتجاهات مختلفة. لقد التفوا حول المقابض الموجودة داخل الألواح الحديدية وسحبوها بقوة كبيرة.
“عمل جيد. أنا سعيد للغاية. على الرغم من أنني لم أذكر ذلك سابقًا، سأقوم بإعداد الدفعة مقابل تعديلات السفينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف عن النظر. إنه آمن الآن لأننا لا نزال قريبين من الجزيرة. ولكن بمجرد وصولنا إلى البحر المفتوح، سترى أشياء يمكن أن تطارد أحلامك. “
سماع كلمات تشارلز، ظهر تعبير فخور على وجه الشيخ الذي يرتدي نظارة طبية. بصفته حرفيًا، كان يتوق إلى أن تحظى كل إبداعاته بالتقدير من قبل عملائه.
“ماذا عن إمدادات الأكسجين؟” تساءل تشارلز.
ولكن سرعان ما تخلص من المشاعر التي شعر بها. بعد كل شيء، كان لا يزال حاليًا أسيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأوضح فيورباخ: “أيها القبطان، بدا الجميع متوترين للغاية، لذلك اعتقدت أن مزحة صغيرة ستكون جيدة لتهدئة الحالة المزاجية”.
تردد الرجل العجوز لبضع لحظات قبل أن يسأل: “أيها الحاكم، الآن بعد أن أصبحت السفينة جاهزة، وفقًا لاتفاقنا، حان الوقت للسماح لنا بالذهاب، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد القيام بجولة حول السفينة، أومأ تشارلز برأسه بارتياح. لقد ارتقوا حقًا إلى مستوى سمعتهم كمصممي السفن من الدرجة الأولى. كل ما فكر فيه، وحتى الأشياء التي لم يفكر فيها، تم أخذها في الاعتبار من قبلهم.
“لا تتعجل. لا يزال يتعين علينا إجراء تجربة تجريبية.” مشى تشارلز بعد ذلك على سطح السفينة وطرق أصابعه.
وضع ليلي أمام زجاج المراقبة الموجود على سطح السفينة وتعجبت وهي تنظر إلى عالم ما تحت سطح البحر الذي تضاءه كشافات الغواصة. على الرغم من أن طريق نظرها كان محاطًا بالظلام في الغالب، إلا أنها كانت منشغلة تمامًا بما يمكنها رؤيته.
وبينما كان طاقم ناروال على أهبة الاستعداد، اندفع طاقم ناروال على متن السفينة، وكلهم متحمسون للرحلة الأولى.
فجأة، انطلقت جميع الحبال الموجودة على سطح السفينة على الفور في اتجاهات مختلفة. لقد التفوا حول المقابض الموجودة داخل الألواح الحديدية وسحبوها بقوة كبيرة.
أطلق ناروال صوتًا عميقًا وشرع في رحلتها نحو البحر المظلم.
وعندما أصبح ناروال بالكامل تحت الماء، شعر جميع من كانوا على متنه بانقباض شديد في صدورهم. لقد أخذوا أنفاسًا أكبر بشكل غريزي. كان الشعور مشابهًا للإحساس بوجود الماء يلامس صدورهم.
عندما كان الحوت البحري على بعد بضع مئات من الأمتار على الأقل من الأرصفة، نقر تشارلز بلطف على حاجز السفينة. “حسنًا يا صديقي، أرني تحولك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا، ستعرض الشاشة بسرعة أي شيء كان داخل منطقة الكشف، بغض النظر عما إذا كان حيًا أم ميتًا.
مع سلسلة من النقرات، بدأت التروس الموجودة في الجزء الخلفي من السطح في الدوران. تحت أنظار الجميع، تقاربت الألواح الفولاذية الموجودة على جانبي السفينة ببطء إلى الأعلى مثل نصفي قشر البيض.
أومأ الضمادات بصمت وأدارت العجلة.
ووووووش!
وبينما كان طاقم ناروال على أهبة الاستعداد، اندفع طاقم ناروال على متن السفينة، وكلهم متحمسون للرحلة الأولى.
فجأة، انطلقت جميع الحبال الموجودة على سطح السفينة على الفور في اتجاهات مختلفة. لقد التفوا حول المقابض الموجودة داخل الألواح الحديدية وسحبوها بقوة كبيرة.
قبل أن يتمكن تشارلز من الدخول من باب الكابينة، لاحظ الضمادات يلوح له من الجسر.
صليل!
“هذا بسيط؛ الشموع الموجهة للروح من البحار الغربية ستكون قادرة على تلبية هذه الحاجة. لم تكن مخصصة في الأصل لهذا الغرض، ولكن عندما تضاء، يمكنها بالفعل توفير الأكسجين”
اصطدمت اللوحتان الفولاذيتان في الأعلى وأحدثتا صوتًا مكتومًا.
عندما كان الحوت البحري على بعد بضع مئات من الأمتار على الأقل من الأرصفة، نقر تشارلز بلطف على حاجز السفينة. “حسنًا يا صديقي، أرني تحولك.”
من منظور خارجي، تحول ناروال الآن إلى نصف كرة حديدي عملاق.
سماع كلمات تشارلز، ظهر تعبير فخور على وجه الشيخ الذي يرتدي نظارة طبية. بصفته حرفيًا، كان يتوق إلى أن تحظى كل إبداعاته بالتقدير من قبل عملائه.
تم تصميم الكرة الحديدية المتحولة ببراعة ولم تترك أي فجوات باستثناء النوافذ الزجاجية الصغيرة السميكة في المقدمة، مما يسمح بمراقبة الخارج من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا، ستعرض الشاشة بسرعة أي شيء كان داخل منطقة الكشف، بغض النظر عما إذا كان حيًا أم ميتًا.
على الرغم من أن الرؤية كانت ممكنة، إلا أن الرؤية كانت محدودة للغاية حيث لم يكن بإمكانهم سوى النظر إلى ما هو أمامهم.
وبينما كان طاقم ناروال على أهبة الاستعداد، اندفع طاقم ناروال على متن السفينة، وكلهم متحمسون للرحلة الأولى.
وبما أن هذه كانت تجربة تجريبية، كان الهدف الأساسي هو اختبار قدرات السفينة على الغوص.
تمامًا كما أطلقت ضحكة قلبية عندما رأت نوتيلوس ذو قشرة زرقاء تصطدم به الغواصة، مدت يدًا كبيرة ورفعتها. كان تشارلز.
توجه البحارة إلى المقصورة بتوجيه من المصمم. التي تخزن خزانات مياه الصابورة.
تم تصميم الكرة الحديدية المتحولة ببراعة ولم تترك أي فجوات باستثناء النوافذ الزجاجية الصغيرة السميكة في المقدمة، مما يسمح بمراقبة الخارج من الداخل.
وبينما امتلأت الخزانات ببطء بمياه البحر، بدأت السفينة في الهبوط ببطء إلى أعماق البحر.
سيطر شعور بالاختناق على حناجر الجميع على الجسر. حتى أن يدي المصمم كانت ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. لم يستطع أن يفهم لماذا بمجرد تشغيل نظام السونار، كان هناك شيء ما في طريقه بالفعل.
وعندما أصبح ناروال بالكامل تحت الماء، شعر جميع من كانوا على متنه بانقباض شديد في صدورهم. لقد أخذوا أنفاسًا أكبر بشكل غريزي. كان الشعور مشابهًا للإحساس بوجود الماء يلامس صدورهم.
استدار تشارلز نحو الضمادات، التي كانت يقود الدفة، وأمر، “دور حول جزيرة الأمل. دع الجميع يعتادون على العمل تحت الماء.”
كان لدى ويستر تعبير غير مريح بشكل خاص. كان لديه فكرة أن المهمة القادمة قد لا تكون بسيطة مثل مهمتهم الأخيرة.
اندلعت موجة من الصراخ والذعر عند المنظر المرعب المفاجئ.
وعلق تشارلز: “جيد، لا توجد تسريبات، كل شيء طبيعي”. قام بسرعة بمسح السفينة قبل أن يعود مباشرة إلى الجسر.
أرسل تشارلز نظرة جليدية إلى مساعده الثاني فيورباخ، الذي كان يقف بجواره.
كانت هناك أيضًا عدة تغييرات على الجسر. ويمكن رؤية إضافة جديدة أمام عجلة القيادة، وهي عبارة عن شاشة بدائية مستديرة تشبه جهاز التلفزيون.
استدار تشارلز نحو الضمادات، التي كانت يقود الدفة، وأمر، “دور حول جزيرة الأمل. دع الجميع يعتادون على العمل تحت الماء.”
“هذا هو السونار الذي تمكنا من الحصول عليه بعد صعوبة كبيرة. تعامل معه بعناية. إذا انكسر، فأنت جيد مثل الأعمى تحت الماء.”
بييييييب –
أنهى الرجل العجوز الذي يرتدي نظارة طبية شرحه وضغط على الزر الأحمر. أضاءت الشاشة على الفور.
سيطر شعور بالاختناق على حناجر الجميع على الجسر. حتى أن يدي المصمم كانت ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. لم يستطع أن يفهم لماذا بمجرد تشغيل نظام السونار، كان هناك شيء ما في طريقه بالفعل.
بييييييب –
قبل أن يتمكن تشارلز من الدخول من باب الكابينة، لاحظ الضمادات يلوح له من الجسر.
دائرة بيضاء تتوسع ببطء من وسط الشاشة. ثم تمت إعادة ضبطه وبدأ في التوسع مرة أخرى بعد بضع ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد القيام بجولة حول السفينة، أومأ تشارلز برأسه بارتياح. لقد ارتقوا حقًا إلى مستوى سمعتهم كمصممي السفن من الدرجة الأولى. كل ما فكر فيه، وحتى الأشياء التي لم يفكر فيها، تم أخذها في الاعتبار من قبلهم.
كرجل عصري، شاهد تشارلز ما يكفي من البرامج التلفزيونية للتعرف على التكنولوجيا. كان السونار مشابهًا لتحديد الموقع بالصدى الذي استخدمه في شكل الخفاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السونار الذي تمكنا من الحصول عليه بعد صعوبة كبيرة. تعامل معه بعناية. إذا انكسر، فأنت جيد مثل الأعمى تحت الماء.”
وبهذا، ستعرض الشاشة بسرعة أي شيء كان داخل منطقة الكشف، بغض النظر عما إذا كان حيًا أم ميتًا.
لم يكن يتوقع أن توفر الشموع أيضًا الأكسجين.
وفجأة، تسارع صوت السونار. على الشاشة، كان هناك سرب كبير من النقاط المضيئة يقترب من ناروال بسرعة كبيرة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء ما… على السونار”، قال الضمادات وهو يشير بيده المغطاة بالضمادات نحو الشاشة.
سيطر شعور بالاختناق على حناجر الجميع على الجسر. حتى أن يدي المصمم كانت ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. لم يستطع أن يفهم لماذا بمجرد تشغيل نظام السونار، كان هناك شيء ما في طريقه بالفعل.
على الرغم من أن الرؤية كانت ممكنة، إلا أن الرؤية كانت محدودة للغاية حيث لم يكن بإمكانهم سوى النظر إلى ما هو أمامهم.
وقبل أن يتمكن أي شخص من الرد، ظهرت عدة أفواه ضخمة بها صفوف ثلاثية من الأسنان الحادة أمام زجاج المراقبة وضغطت عليه.
وعلق تشارلز: “جيد، لا توجد تسريبات، كل شيء طبيعي”. قام بسرعة بمسح السفينة قبل أن يعود مباشرة إلى الجسر.
اندلعت موجة من الصراخ والذعر عند المنظر المرعب المفاجئ.
وضع ليلي أمام زجاج المراقبة الموجود على سطح السفينة وتعجبت وهي تنظر إلى عالم ما تحت سطح البحر الذي تضاءه كشافات الغواصة. على الرغم من أن طريق نظرها كان محاطًا بالظلام في الغالب، إلا أنها كانت منشغلة تمامًا بما يمكنها رؤيته.
عندما كان تشارلز على وشك أن يأمر بإطلاق الطوربيدات، اختفت الأهداب الشرسة على الزجاج، وسبحت صور ظلية حمراء ذهابًا وإيابًا أمام النافذة.
أطلق فيورباخ ضحكة خفيفة وربت على كتف المصمم الذي يرتدي نظارة طبية. كاد الرجل العجوز أن يصاب بسكتة دماغية من هذا الحدث المخيف.
أرسل تشارلز نظرة جليدية إلى مساعده الثاني فيورباخ، الذي كان يقف بجواره.
وبينما كان أفراد الطاقم يكافحون للتكيف مع هذه البيئة المظلمة والأكثر قمعية، تعامل أحد الأعضاء مع الظروف الجديدة بسهولة وبشكل طبيعي إلى حد ما.
“هل تجد هذا مسليا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العمل تحت الماء مختلفًا بالتأكيد عن العمل أعلاه. بصفته القبطان، كان تشارلز بحاجة إلى تخصيص ساعات العمل والراحة للجميع لضمان جدول زمني متوازن.
لم يكن هناك خطر وشيك، بل كانت مجرد أسماك قرش فيورباخ تمارس مزحة.
“هل تتحرك؟” سأل تشارلز.
أطلق فيورباخ ضحكة خفيفة وربت على كتف المصمم الذي يرتدي نظارة طبية. كاد الرجل العجوز أن يصاب بسكتة دماغية من هذا الحدث المخيف.
استدار وتحرك نحو الجسر بدلاً من ذلك. عند وصوله إلى الجسر، ألقى نظرة سريعة على الخريطة البحرية المعلقة على الحائط ولاحظ أنهم لم يغامروا كثيرًا، بل على بعد حوالي أربعين ميلًا بحريًا فقط من جزيرة الامل.
وأوضح فيورباخ: “أيها القبطان، بدا الجميع متوترين للغاية، لذلك اعتقدت أن مزحة صغيرة ستكون جيدة لتهدئة الحالة المزاجية”.
“ماذا عن إمدادات الأكسجين؟” تساءل تشارلز.
استدار تشارلز نحو الضمادات، التي كانت يقود الدفة، وأمر، “دور حول جزيرة الأمل. دع الجميع يعتادون على العمل تحت الماء.”
مع نطاق هذه التعديلات،…
أومأ الضمادات بصمت وأدارت العجلة.
استدار وتحرك نحو الجسر بدلاً من ذلك. عند وصوله إلى الجسر، ألقى نظرة سريعة على الخريطة البحرية المعلقة على الحائط ولاحظ أنهم لم يغامروا كثيرًا، بل على بعد حوالي أربعين ميلًا بحريًا فقط من جزيرة الامل.
“أما بالنسبة لك…” استدار تشارلز. نحو فيورباخ. “بما أنك حر جدًا، تعال معي وابدأ العمل.”
وبما أن هذه كانت تجربة تجريبية، كان الهدف الأساسي هو اختبار قدرات السفينة على الغوص.
ثم أمسك تشارلز فيورباخ من ياقته وسحبه نحو مقر القبطان.
على الرغم من أن الرؤية كانت ممكنة، إلا أن الرؤية كانت محدودة للغاية حيث لم يكن بإمكانهم سوى النظر إلى ما هو أمامهم.
كان العمل تحت الماء مختلفًا بالتأكيد عن العمل أعلاه. بصفته القبطان، كان تشارلز بحاجة إلى تخصيص ساعات العمل والراحة للجميع لضمان جدول زمني متوازن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا، ستعرض الشاشة بسرعة أي شيء كان داخل منطقة الكشف، بغض النظر عما إذا كان حيًا أم ميتًا.
وبينما كان أفراد الطاقم يكافحون للتكيف مع هذه البيئة المظلمة والأكثر قمعية، تعامل أحد الأعضاء مع الظروف الجديدة بسهولة وبشكل طبيعي إلى حد ما.
تمامًا كما أطلقت ضحكة قلبية عندما رأت نوتيلوس ذو قشرة زرقاء تصطدم به الغواصة، مدت يدًا كبيرة ورفعتها. كان تشارلز.
وضع ليلي أمام زجاج المراقبة الموجود على سطح السفينة وتعجبت وهي تنظر إلى عالم ما تحت سطح البحر الذي تضاءه كشافات الغواصة. على الرغم من أن طريق نظرها كان محاطًا بالظلام في الغالب، إلا أنها كانت منشغلة تمامًا بما يمكنها رؤيته.
“عمل جيد. أنا سعيد للغاية. على الرغم من أنني لم أذكر ذلك سابقًا، سأقوم بإعداد الدفعة مقابل تعديلات السفينة.”
تمامًا كما أطلقت ضحكة قلبية عندما رأت نوتيلوس ذو قشرة زرقاء تصطدم به الغواصة، مدت يدًا كبيرة ورفعتها. كان تشارلز.
لم يكن هناك خطر وشيك، بل كانت مجرد أسماك قرش فيورباخ تمارس مزحة.
لامست كفه برأسها المكسو بالفراء وصرخت بحماس، “سيد تشارلز! لقد رأيت للتو شيئًا أرجوانيًا متوهجًا! لقد كان جميلًا جدًا!”
وبينما كان طاقم ناروال على أهبة الاستعداد، اندفع طاقم ناروال على متن السفينة، وكلهم متحمسون للرحلة الأولى.
“توقف عن النظر. إنه آمن الآن لأننا لا نزال قريبين من الجزيرة. ولكن بمجرد وصولنا إلى البحر المفتوح، سترى أشياء يمكن أن تطارد أحلامك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما امتلأت الخزانات ببطء بمياه البحر، بدأت السفينة في الهبوط ببطء إلى أعماق البحر.
“أوه… إذن هل يمكنني المشاهدة لفترة أطول قليلاً الآن؟ سأتوقف بمجرد وصولنا إلى المياه العميقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان تشارلز على وشك أن يأمر بإطلاق الطوربيدات، اختفت الأهداب الشرسة على الزجاج، وسبحت صور ظلية حمراء ذهابًا وإيابًا أمام النافذة.
حملها تشارلز نحو مقصورته وأمرها، “خذ أصدقاء الفئران معك لتجربة الأسلحة الجديدة تحت الماء. هذا جزء من واجبك كقائد مدفعي.”
تم تصميم الكرة الحديدية المتحولة ببراعة ولم تترك أي فجوات باستثناء النوافذ الزجاجية الصغيرة السميكة في المقدمة، مما يسمح بمراقبة الخارج من الداخل.
قبل أن يتمكن تشارلز من الدخول من باب الكابينة، لاحظ الضمادات يلوح له من الجسر.
“لا تتعجل. لا يزال يتعين علينا إجراء تجربة تجريبية.” مشى تشارلز بعد ذلك على سطح السفينة وطرق أصابعه.
استدار وتحرك نحو الجسر بدلاً من ذلك. عند وصوله إلى الجسر، ألقى نظرة سريعة على الخريطة البحرية المعلقة على الحائط ولاحظ أنهم لم يغامروا كثيرًا، بل على بعد حوالي أربعين ميلًا بحريًا فقط من جزيرة الامل.
“هل تتحرك؟” سأل تشارلز.
“هناك شيء ما… على السونار”، قال الضمادات وهو يشير بيده المغطاة بالضمادات نحو الشاشة.
وبينما كان أفراد الطاقم يكافحون للتكيف مع هذه البيئة المظلمة والأكثر قمعية، تعامل أحد الأعضاء مع الظروف الجديدة بسهولة وبشكل طبيعي إلى حد ما.
في الزاوية اليسرى العليا من الشاشة، كانت هناك نقطة مضيئة ضعف حجم سفينتهم تومض باستمرار.
الفصل 291. التشغيل التجريبي
“هل تتحرك؟” سأل تشارلز.
ظهرت عدة شموع زرقاء في يدي المصمم العجوز المتصلبة. لقد رأى تشارلز هذه الشموع من قبل. لقد تم استخدامها كوسيلة لاستدعاء البرديات السوداء الصغيرة التي حاربها ذات مرة.
“لا… يبدو… أنه ميت…”
تمامًا كما أطلقت ضحكة قلبية عندما رأت نوتيلوس ذو قشرة زرقاء تصطدم به الغواصة، مدت يدًا كبيرة ورفعتها. كان تشارلز.
“هل يوجد شيء قريب جدًا من الجزيرة؟ اقترب للحصول على نظرة أفضل”، قال تشارلز.
“أوه… إذن هل يمكنني المشاهدة لفترة أطول قليلاً الآن؟ سأتوقف بمجرد وصولنا إلى المياه العميقة.”
#Stephan
لم يكن يتوقع أن توفر الشموع أيضًا الأكسجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان تشارلز على وشك أن يأمر بإطلاق الطوربيدات، اختفت الأهداب الشرسة على الزجاج، وسبحت صور ظلية حمراء ذهابًا وإيابًا أمام النافذة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		