الأزمة
الفصل 270. الأزمة
وقد مر وقت غير معروف قبل أن يستيقظ تشارلز أخيرًا. نظر إلى نفسه ورأى أنه عاد إلى شكله البشري. ثم نظر حوله ووجد أنه مقيد على كرسي.
لديهم أسلحة، لكنهم لم يستخدموها. يريدون أن يأخذوني على قيد الحياة! استنتج تشارلز ذلك عندما رأى ما يشبه الأسلحة في أيدي الشخصيات غير الواضحة.
قالت المرأة المعصوبة العينين: “لا بأس الآن. يمكنك الخروج”. رفعت تنورتها الطويلة وسمحت لتشارلز بالزحف للخارج.
رفع الشعاع الشفاف ذيله السام لطعن تشارلز في الظهر، ولكن تردد صدى صوت غريب، أعقبه رذاذ من اللحم. تمزق الشعاع الشفاف إلى نصفين، وظهر خفاش ضخم على السطح.
المشهد الأخير الذي رآه تشارلز قبل أن يفقد وعيه كان عبارة عن زوج من الأحذية ذات اللون البرونزي ينبعث منها بريق معدني. كان أصحاب الحذاء يسيرون ببطء نحوه.
فتح الخفاش الضخم فمه وأطلق موجة صوتية هجومية. مزق الصوت المتنافر السطح، وغطت الشخصيات القادمة آذانهم من الألم قبل أن تتراجع.
نظر تشارلز حوله وأكد أنه لا يوجد أحد آخر حوله. ثم التفت إلى المرأة المعصوبة وتمتم: “آنا؟”
بعد أن حصل على فترة راحة من مهاجميه، نشر تشارلز جناحيه واستعد للطيران نحو الأرصفة. لسوء الحظ، لم يكن المهاجمون على استعداد للسماح لتشارلز بالذهاب بهذه الطريقة.
حدق تشارلز بعمق في سوان المرتجف. لن يتطلب الأمر عبقرية لاستنتاج أن سوان لم يكن بكامل قواه العقلية في الوقت الحالي. فكر تشارلز في الأمر لفترة طويلة قبل أن يقول: “حسنًا”.
انطلقت كرمة رفيعة سوداء ذابلة من النافذة المكسورة بجوار تشارلز، ولففت حول رقبة الخفاش قبل أن تسحب المخلوق إلى الأسفل. سقط تشارلز على الأرض مع اصطدام قوي. ثم رنجت السلاسل حيث كانت ثماني سلاسل معدنية مقيدة بتشارلز.
“هل كنت تكذب عندما قلت أنك ستعمل معي؟! كيف تجرؤ على الكذب علي! إذا كنت لن تتعاون معي، فلن أتركك تعيش! البابا سيستخدمك ضدي في النهاية، ولن أسمح بحدوث ذلك!” زأر سوان وضغط ماسورة المسدس المزدوج على معبد تشارلز.
ناضل تشارلز بشدة. طارت رافعة ورقية وردية اللون باتجاه وجه تشارلز، وانفجرت لتشكل سحابة من الضباب الوردي. هاجمت رائحة حلوة أنف تشارلز، وملأه نعاس لا يقاوم. لقد انهار وسقط بلا حول ولا قوة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر من اثنتي عشرة شخصية متناثرة تطارد في كل الاتجاهات.
المشهد الأخير الذي رآه تشارلز قبل أن يفقد وعيه كان عبارة عن زوج من الأحذية ذات اللون البرونزي ينبعث منها بريق معدني. كان أصحاب الحذاء يسيرون ببطء نحوه.
رفع الشعاع الشفاف ذيله السام لطعن تشارلز في الظهر، ولكن تردد صدى صوت غريب، أعقبه رذاذ من اللحم. تمزق الشعاع الشفاف إلى نصفين، وظهر خفاش ضخم على السطح.
وقد مر وقت غير معروف قبل أن يستيقظ تشارلز أخيرًا. نظر إلى نفسه ورأى أنه عاد إلى شكله البشري. ثم نظر حوله ووجد أنه مقيد على كرسي.
“هل عليك فعل هذا حقًا؟ ربما يمكننا التحدث عن هذا…” قال تشارلز بهدوء في محاولة لتهدئة غضب سوان.
وقفت حوله أكثر من اثنتي عشرة شخصية مكونة من رجال ونساء ذوي أجسام مختلفة بتعابير خطيرة. انطلاقًا من وشومهم وندوبهم، كانوا مجموعة لا يمكن التلاعب بها.
“اللعنة! لقد هرب! كيف أنتم عديمو الفائدة يا رفاق؟! اذهبوا وطاردوه!” تردد صدى هدير سوان الغاضب في الظلام.
“من أنتم يا رفاق؟ لماذا اختطفتموني؟ ألا تخافون من الإساءة إلى سوان بفعل شيء كهذا؟” سأل تشارلز. إلا أن الأشخاص الذين كانوا أمامه لم يجيبوا. بدلاً من ذلك، وقفوا جانبًا وأفسحوا الطريق لشخص ما.
اقترب شخص من تشارلز، وأصيب تشارلز بالذهول عندما اكتشف أن هذا الشخص لم يكن سوى حاكم سوان لجزر ألبيون.
اقترب شخص من تشارلز، وأصيب تشارلز بالذهول عندما اكتشف أن هذا الشخص لم يكن سوى حاكم سوان لجزر ألبيون.
ضد البابا؟ أصبح تعبير تشارلز جديًا عندما ظهر تحذير توبا من الجهاز اللوحي في رأسه.
ومع ذلك، فإن سوان أمام تشارلز بدى مختلفة بشكل ملحوظ عن سوات التي رآها في قصر الحاكم. يبدو أن سوان الذي يقف أمام تشارلز في حالة رهيبة للغاية. كان وجهه الممتلئ ممتلئًا بعدد لا بأس به من البثور. كان فمه أحمر أيضًا، وينزف من آفة القروح في فمه.
“العمل معه؟ إنه سبب مأزقي الحالي!”
“اعمل معي!” نطق سوان بكلمات لم يستطع تشارلز فهمها تمامًا.
كانت المرأة معصوبة العينين تتحرك مع رجل نحيف. في تلك اللحظة، توقفت ورفعت يدها، وأرسلت مجسات اخترقت مؤخرة الرجل النحيف وخرجت من فمه.
“ماذا تقصد؟ من أنت؟” سأل تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #Stephan
“من يمكن أن أكون غيره؟ أنا سوان! سوان الذي قابلته في قصر الحاكم هو جسدي المزدوج!” رد سوان بغضب واضح.
ومع ذلك، فإن سوان أمام تشارلز بدى مختلفة بشكل ملحوظ عن سوات التي رآها في قصر الحاكم. يبدو أن سوان الذي يقف أمام تشارلز في حالة رهيبة للغاية. كان وجهه الممتلئ ممتلئًا بعدد لا بأس به من البثور. كان فمه أحمر أيضًا، وينزف من آفة القروح في فمه.
استغرق تشارلز لحظة لتفحص الغرفة القاتمة والرطبة.
استغرق تشارلز لحظة لتفحص الغرفة القاتمة والرطبة.
“هل هذه هي الطريقة التي يطلب بها الحاكم سوان من الناس تعاونهم؟” سأل تشارلز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #Stephan
أمسكت يد سوان الممتلئة بتشارلز من ياقته ورفعته عن الكرسي. رشق لعابه وجه تشارلز وهو يزأر، “هذه ليست مزحة! تعاون معي ضد البابا، وإلا سأقتلك على الفور وبعد ذلك!”
“هل كنت تكذب عندما قلت أنك ستعمل معي؟! كيف تجرؤ على الكذب علي! إذا كنت لن تتعاون معي، فلن أتركك تعيش! البابا سيستخدمك ضدي في النهاية، ولن أسمح بحدوث ذلك!” زأر سوان وضغط ماسورة المسدس المزدوج على معبد تشارلز.
ضد البابا؟ أصبح تعبير تشارلز جديًا عندما ظهر تحذير توبا من الجهاز اللوحي في رأسه.
ضغط سوان على الزناد بشكل حاسم، لكن الرصاصة أصابت الحائط بدلاً من تشارلز.
“انتظر! ماذا حدث؟ ألم تكن تعمل معه؟”
الفصل 270. الأزمة
“العمل معه؟ إنه سبب مأزقي الحالي!”
“سأفجر عقلك إذا لم تعطني إجابة عند العد ثلاثة. واحد… اثنان…!”
انحنى سوان قدر استطاعته لتشارلز قبل الصراخ، “هل تعتقد حقًا أنني لست على علم بالعلاقة بين جوليو وجمعية المستكشفين؟ هل تعتقد حقًا أنني أردت الإساءة إلى الكثير من الحكام؟ هل تعتقد أنني لم أريد احتلال الجزر ببطء، واحدة تلو الأخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #Stephan
“ببساطة لم يكن لدي أي خيار! لقد أجبرني على القيام بكل هذا! اعتقدت أن التكنولوجيا التي قدمها لي كانت تعويضًا عن مساعدته، لكنها كانت جيدة جدًا لدرجة يصعب تصديقها! كل شيء حتى الآن كان وفقًا لخطته!”
اقترب شخص من تشارلز، وأصيب تشارلز بالذهول عندما اكتشف أن هذا الشخص لم يكن سوى حاكم سوان لجزر ألبيون.
“لقد احتلت العديد من الجزر، والناس في تلك الجزر يعاملونني كعدو لهم. استغل هذا اللقيط الفوضى لإغراء الناس بالانضمام إلى طائفتهم. ألم تلاحظ التدفق الهائل للمؤمنين؟”
كانت المرأة معصوبة العينين تتحرك مع رجل نحيف. في تلك اللحظة، توقفت ورفعت يدها، وأرسلت مجسات اخترقت مؤخرة الرجل النحيف وخرجت من فمه.
“إذا لم تتعاون معي، فستكون مسألة وقت فقط قبل أن يصبح سكانك مجانين مثلهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع. أخبر هذا الشيء أنك ستعمل معي.” أخرج سوان رأسًا بشريًا ذابلًا بحجم برتقالة.
بدأ سوان يلهث بينما تردد صدى صوته في جميع أنحاء الغرفة. وهجه لم يترك تشارلز ولو لثانية وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شويك!
“أنا متأكد من أنك قد رأيت بالفعل أساليبه الشريرة. نحن في نفس القارب الآن، لذلك نحن بحاجة إلى العمل معًا للتخلص منه! والطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها تحقيق ذلك هي الدخول إلى الكاتدرائية النور الإلهي الكبرى لقتله!”
نظر تشارلز حوله وأكد أنه لا يوجد أحد آخر حوله. ثم التفت إلى المرأة المعصوبة وتمتم: “آنا؟”
حدق تشارلز بعمق في سوان المرتجف. لن يتطلب الأمر عبقرية لاستنتاج أن سوان لم يكن بكامل قواه العقلية في الوقت الحالي. فكر تشارلز في الأمر لفترة طويلة قبل أن يقول: “حسنًا”.
“هل كنت تكذب عندما قلت أنك ستعمل معي؟! كيف تجرؤ على الكذب علي! إذا كنت لن تتعاون معي، فلن أتركك تعيش! البابا سيستخدمك ضدي في النهاية، ولن أسمح بحدوث ذلك!” زأر سوان وضغط ماسورة المسدس المزدوج على معبد تشارلز.
لقد قرر التظاهر بأنه وافق على التعاون معه. بغض النظر عن قراره، كان عليه أن يخرج من هنا أولا قبل أي شيء آخر. إنه حقًا لم يعجبه الشعور بمعرفة أن حياته كانت في راحة شخص آخر.
ضغط سوان على الزناد بشكل حاسم، لكن الرصاصة أصابت الحائط بدلاً من تشارلز.
“رائع. أخبر هذا الشيء أنك ستعمل معي.” أخرج سوان رأسًا بشريًا ذابلًا بحجم برتقالة.
وقفت حوله أكثر من اثنتي عشرة شخصية مكونة من رجال ونساء ذوي أجسام مختلفة بتعابير خطيرة. انطلاقًا من وشومهم وندوبهم، كانوا مجموعة لا يمكن التلاعب بها.
صمت تشارلز وهو يحدق في ملامح الوجه المشوهة للرأس. استنتج على الفور أن الرأس كان من أثر قادرة على إنفاذ العقود بين الأفراد. سيكون الوقت قد فات بالنسبة له ليندم إذا تحدث بلا مبالاة هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحاكم!” صرخت المرأة المعصوبة العينين التي ترتدي تنورة طويلة وتقدمت إلى الأمام. “شخص ما يقوم بتعديل ذاكرتنا!”
أصبح تعبير سوان باردًا عند رؤية تردد تشارلز.
فرقعة!
“هل كنت تكذب عندما قلت أنك ستعمل معي؟! كيف تجرؤ على الكذب علي! إذا كنت لن تتعاون معي، فلن أتركك تعيش! البابا سيستخدمك ضدي في النهاية، ولن أسمح بحدوث ذلك!” زأر سوان وضغط ماسورة المسدس المزدوج على معبد تشارلز.
نظر تشارلز حوله وأكد أنه لا يوجد أحد آخر حوله. ثم التفت إلى المرأة المعصوبة وتمتم: “آنا؟”
“هل عليك فعل هذا حقًا؟ ربما يمكننا التحدث عن هذا…” قال تشارلز بهدوء في محاولة لتهدئة غضب سوان.
شويك!
“ماذا تقصد؟ من أنت؟” سأل تشارلز.
تم دفع ماسورة المسدس في فم تشارلز.
“العمل معه؟ إنه سبب مأزقي الحالي!”
“الوقت ينفد مني! الجميع يريدني ميتًا! هل يعتقد حقًا أنه ليس لدي أي فكرة عن طريقة عمله؟ إنه يخطط لرميي بعيدًا بمجرد أن لم أعد مفيدًا! سأخبره أنه ليس من السهل الاستفادة من الحاكم الحقيقي للبحار الشمالية!” صرخ سوان
انحنى سوان قدر استطاعته لتشارلز قبل الصراخ، “هل تعتقد حقًا أنني لست على علم بالعلاقة بين جوليو وجمعية المستكشفين؟ هل تعتقد حقًا أنني أردت الإساءة إلى الكثير من الحكام؟ هل تعتقد أنني لم أريد احتلال الجزر ببطء، واحدة تلو الأخرى؟”
“سأفجر عقلك إذا لم تعطني إجابة عند العد ثلاثة. واحد… اثنان…!”
“اعمل معي!” نطق سوان بكلمات لم يستطع تشارلز فهمها تمامًا.
نزل ضغط خانق على الغرفة. لمعت عيون سوان بالجنون وهو يضع إصبعه القصير على الزناد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنتم يا رفاق؟ لماذا اختطفتموني؟ ألا تخافون من الإساءة إلى سوان بفعل شيء كهذا؟” سأل تشارلز. إلا أن الأشخاص الذين كانوا أمامه لم يجيبوا. بدلاً من ذلك، وقفوا جانبًا وأفسحوا الطريق لشخص ما.
“الحاكم!” صرخت المرأة المعصوبة العينين التي ترتدي تنورة طويلة وتقدمت إلى الأمام. “شخص ما يقوم بتعديل ذاكرتنا!”
“اعمل معي!” نطق سوان بكلمات لم يستطع تشارلز فهمها تمامًا.
فرقعة!
تردد صدى صوت يشبه تحطم الزجاج عندما انهار السقف، مما أدى إلى إغراق الغرفة في ظلام دامس.
تردد صدى صوت يشبه تحطم الزجاج عندما انهار السقف، مما أدى إلى إغراق الغرفة في ظلام دامس.
“ببساطة لم يكن لدي أي خيار! لقد أجبرني على القيام بكل هذا! اعتقدت أن التكنولوجيا التي قدمها لي كانت تعويضًا عن مساعدته، لكنها كانت جيدة جدًا لدرجة يصعب تصديقها! كل شيء حتى الآن كان وفقًا لخطته!”
ضغط سوان على الزناد بشكل حاسم، لكن الرصاصة أصابت الحائط بدلاً من تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر! ماذا حدث؟ ألم تكن تعمل معه؟”
“اللعنة! لقد هرب! كيف أنتم عديمو الفائدة يا رفاق؟! اذهبوا وطاردوه!” تردد صدى هدير سوان الغاضب في الظلام.
قالت المرأة المعصوبة العينين: “لا بأس الآن. يمكنك الخروج”. رفعت تنورتها الطويلة وسمحت لتشارلز بالزحف للخارج.
أكثر من اثنتي عشرة شخصية متناثرة تطارد في كل الاتجاهات.
تردد صدى صوت يشبه تحطم الزجاج عندما انهار السقف، مما أدى إلى إغراق الغرفة في ظلام دامس.
كانت المرأة معصوبة العينين تتحرك مع رجل نحيف. في تلك اللحظة، توقفت ورفعت يدها، وأرسلت مجسات اخترقت مؤخرة الرجل النحيف وخرجت من فمه.
“العمل معه؟ إنه سبب مأزقي الحالي!”
قالت المرأة المعصوبة العينين: “لا بأس الآن. يمكنك الخروج”. رفعت تنورتها الطويلة وسمحت لتشارلز بالزحف للخارج.
“ماذا تقصد؟ من أنت؟” سأل تشارلز.
نظر تشارلز حوله وأكد أنه لا يوجد أحد آخر حوله. ثم التفت إلى المرأة المعصوبة وتمتم: “آنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع. أخبر هذا الشيء أنك ستعمل معي.” أخرج سوان رأسًا بشريًا ذابلًا بحجم برتقالة.
انفجرت المرأة معصوبة العينين في ابتسامة. “كيف تعرفت علي؟ هل كان تنكري غير جيد بما فيه الكفاية؟”
ناضل تشارلز بشدة. طارت رافعة ورقية وردية اللون باتجاه وجه تشارلز، وانفجرت لتشكل سحابة من الضباب الوردي. هاجمت رائحة حلوة أنف تشارلز، وملأه نعاس لا يقاوم. لقد انهار وسقط بلا حول ولا قوة على الأرض.
#Stephan
نزل ضغط خانق على الغرفة. لمعت عيون سوان بالجنون وهو يضع إصبعه القصير على الزناد.
لقد قرر التظاهر بأنه وافق على التعاون معه. بغض النظر عن قراره، كان عليه أن يخرج من هنا أولا قبل أي شيء آخر. إنه حقًا لم يعجبه الشعور بمعرفة أن حياته كانت في راحة شخص آخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات