ليلي
الفصل 238. ليلي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اختلست ليلي البشرية نظرة خاطفة على منزلها النابض بالحياة وهمست بشيء ما للشاب قبل أن تهرب معه على عجل.
الاشتباك بين القوتين الهائلتين في منطقة بعيدة عن جزيرة الأمل لم يفلت من يقظة تشارلز. كان يفحص البرقيات يوميًا ويراقب الوضع عن كثب.
أثار سؤال ليلي البريء ضحكة مكتومة على شفتي تشارلز.
وكان يعتقد أنه لم يكن الوحيد في البحر الجوفي الذي يولي اهتمامًا وثيقًا. ولم تندلع حرب بهذا الحجم منذ ما يقرب من قرن من الزمان. وبغض النظر عمن سيخرج منتصرا، كان من المحتم أن تحدث تحولات هائلة في ديناميكيات المنطقة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن تشارلز متفاجئًا حقًا بالمظهر الجديد لليلي البشرية. وقعت نظرته على الشاب طويل القامة بجانبها.
كانت جزيرة القطط في البحار الجنوبية بعيدة إلى حد ما عن جزر ألبيون. وفقًا لسرعتهم الحالية، قدر تشارلز أن الحاكم جوليو وأسطوله سيستغرقون شهرًا أو شهرين على الأقل للوصول إلى المنطقة المجاورة لجزر ألبيون. واستنتج أيضًا أن البحر الجوفي سيكون سلمية على نحو غير عادي في هذه الأثناء.
“أنا فقط لا أستطيع تحمل رؤيتهم وهم يق- يفعلون ذلك! هذا يجعلني أشعر بالانزعاج،” اعترفت ليلي ورأسها منخفض.
واستغل تشارلز هذه الفرصة، وانشغل بتنظيم جزيرته. ففي نهاية المطاف، قد لا تأتي مثل هذه الفرصة مرة أخرى قريبا.
كانوا على وشك المغادرة، وشهدوا مشهدا غير متوقع. كان هناك شخصان يقتربان في اتجاههما من مسافة بعيدة. كانت إحداهن ليلي بالغة.
لأكون صادقًا، كان منصب الحاكم بمثابة منحنى تعليمي حاد. ولحسن الحظ، كانت الضمادات وخبرته التي امتدت لثلاث سنوات مفيدة له بشكل لا يصدق.
“ماذا جرى؟” سأل تشارلز وهو يضع قلمه. “هل حدث شيء ما؟”
وبينما كان تشارلز مشغولًا بالتعامل مع شؤون الجزيرة في مكتبه، اقتحمت ليلي الغرفة مع حشد من الفئران يطاردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة الفئران المرعبة، كان من الواضح أن ليلي البشرية كانت خائفة للغاية من ذكائها. لم يكن صديقها أفضل حالًا، فهرب الاثنان من الفئران بصرخات عالية.
عندما رأت أن تشارلز كان مشغولة بالعمل، جلست بهدوء في الزاوية وانتظرت. كان تشارلز ينوي تجاهلها، ولكن كان من الصعب التغاضي عن نظرتها القلقة.
“لكنني أشعر أنني اعتدت على كوني فأرًا. حتى أنني أستمتع بالقضم الآن، وأشعر بعدم الارتياح إذا لم أفعل أي قضم لمدة يوم. انظر إلى تلك ليلي؛ إنها جميلة جدًا، ورائحتها جميلة. الكثير من الأولاد يختلسون النظرات إليها، لكنهم لن يفعلوا ذلك أبدًا لي.”
“ماذا جرى؟” سأل تشارلز وهو يضع قلمه. “هل حدث شيء ما؟”
ولمنع الفئران من التسبب في الكثير من الفوضى، ركل تشارلز ساقه اليمنى على الحائط ليدفع نفسه إلى السطح وتابع المطاردة.
“سيد تشارلز، هل انتهيت؟ يمكنني الانتظار إذا كنت لا تزال مشغولاً.”
الفصل 238. ليلي
“لقد انتهيت. ما الأمر؟” حول تشارلز نظرته من المستندات غير المقروءة على طاولته إلى ليلي.
في الواقع، كان منزل ليلي في مكان قريب. بعد الخروج من قصر الحاكم، مشوا فقط لبضع دقائق قبل أن يكتشف تشارلز والد ليلي، منزل الدكتور أوليفر.
لمعت عيون ليلي على الفور بالترقب والإثارة عندما اندفعت نحو طاولة تشارلز ورفعت ساقها إلى الطاولة.
“لا تسأليني،” قاطعها تشارلز من إكمال جملتها. “عندما تعود إلى إنسان، اختبر ذلك بنفسك.”
“السيد تشارلز، لقد قمت بإعداد هدية لأخي. ولكن هناك الكثير من الناس في منزلهم اليوم. هل يمكنك مساعدتي في توصيلها؟”
“لا تسأليني،” قاطعها تشارلز من إكمال جملتها. “عندما تعود إلى إنسان، اختبر ذلك بنفسك.”
بينما كانت ليلي تتحدث، دفعت الفئران بجانبها حوتًا طويلًا وفخمًا للأمام امتدت لأكثر من ثلاثين سنتيمترا.
“اعتقدت أنك تريد أن تحضر له مسدسًا؟” اقترب تشارلز من الفئران والتقط اللعبة القطيفة وضغطها في يده.
“اعتقدت أنك تريد أن تحضر له مسدسًا؟” اقترب تشارلز من الفئران والتقط اللعبة القطيفة وضغطها في يده.
أثار سؤال ليلي البريء ضحكة مكتومة على شفتي تشارلز.
“لقد قررت عدم ذلك. إذا بدأ اللعب بالأسلحة منذ سن مبكرة، فسوف يظل يحبها عندما يكبر. سيكون ذلك خطيرًا للغاية،” أوضحت ليلي وقفزت على كف تشارلز المفتوح.
الاشتباك بين القوتين الهائلتين في منطقة بعيدة عن جزيرة الأمل لم يفلت من يقظة تشارلز. كان يفحص البرقيات يوميًا ويراقب الوضع عن كثب.
ثم خرج الرجل والفأر من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت غيور؟”
“أين تعيش عائلتك؟” سأل تشارلز.
بينما كانت ليلي تتحدث، دفعت الفئران بجانبها حوتًا طويلًا وفخمًا للأمام امتدت لأكثر من ثلاثين سنتيمترا.
“في مكان قريب، سنكون هناك قريبًا.”
“في مكان قريب، سنكون هناك قريبًا.”
في الواقع، كان منزل ليلي في مكان قريب. بعد الخروج من قصر الحاكم، مشوا فقط لبضع دقائق قبل أن يكتشف تشارلز والد ليلي، منزل الدكتور أوليفر.
بينما كانت ليلي تتحدث، دفعت الفئران بجانبها حوتًا طويلًا وفخمًا للأمام امتدت لأكثر من ثلاثين سنتيمترا.
كانوا بالتأكيد لا يزالون في قلب الجزيرة. عند النظر إلى الفيلا الأنيقة ذات الفناء الخاص بها، كان تشارلز على يقين من أن المنزل كان بوضوح يتجاوز ما يستطيع د.أوليفر تحمل براتبه وحده.
#Stephan
“هل ساعدت والدك؟” سأل تشارلز وهو ينظر من خلال النافذة ورأى د. أوليفر يتحدث بسعادة مع الأصدقاء. كانوا جميعًا يحملون كؤوس النبيذ في أيديهم.
“لا تسأليني،” قاطعها تشارلز من إكمال جملتها. “عندما تعود إلى إنسان، اختبر ذلك بنفسك.”
“نعم… لقد أعطيت كل راتبي سرًا لأبي. سيد تشارلز، دعنا لا نتحدث عن هذا. خذ لعبة الحوت إلى الداخل بسرعة. وفقًا لتقليد الأرخبيل المرجاني القديم، يجب أن تكون الهدايا توضع تحت الطاولة ولا يمكن فتحها إلا قبل النوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت غيور؟”
ربت تشارلز على رأس ليلي المكسو بالفراء قبل أن يتجه نحو الباب الأمامي حاملاً الحوت الفخم في يده. تلاشى جسده تدريجيًا عن الأنظار وأصبح أخيرًا غير مرئي تمامًا.
“لكنني أشعر أنني اعتدت على كوني فأرًا. حتى أنني أستمتع بالقضم الآن، وأشعر بعدم الارتياح إذا لم أفعل أي قضم لمدة يوم. انظر إلى تلك ليلي؛ إنها جميلة جدًا، ورائحتها جميلة. الكثير من الأولاد يختلسون النظرات إليها، لكنهم لن يفعلوا ذلك أبدًا لي.”
في غرفة المعيشة المفعمة بالحيوية، رأى تشارلز غير المرئي الطاولة مكدسة بالهدايا. محاطا بالضيوف، كان د.أوليفر محط الاهتمام، وكان وجهه يشع بالبهجة والثقة، وابتسامته لا تفارق وجهه.
“لكنني أشعر أنني اعتدت على كوني فأرًا. حتى أنني أستمتع بالقضم الآن، وأشعر بعدم الارتياح إذا لم أفعل أي قضم لمدة يوم. انظر إلى تلك ليلي؛ إنها جميلة جدًا، ورائحتها جميلة. الكثير من الأولاد يختلسون النظرات إليها، لكنهم لن يفعلوا ذلك أبدًا لي.”
وبدا أن أحداث السنوات الأخيرة كانت بمثابة حلم يعيشه بالنسبة له؛ لقد جاء الحظ السعيد واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اختلست ليلي البشرية نظرة خاطفة على منزلها النابض بالحياة وهمست بشيء ما للشاب قبل أن تهرب معه على عجل.
وضع تشارلز اللعبة بسرعة تحت الطاولة وغادرها بالقفز من النافذة. بدأ الإحساس بالحكة في جميع أنحاء جسده يصبح لا يطاق.
وسرعان ما تفرقت الفئران، وظهرت ليلي بشرية مذهول من الزقاق؛ صرخاتها الخانقة ملأت الهواء. من الواضح أن الفئران أخافت ضوء النهار منها.
“السيد تشارلز، هل وضعت الهدية بالداخل؟” سألت ليلي.
“لكنني أشعر أنني اعتدت على كوني فأرًا. حتى أنني أستمتع بالقضم الآن، وأشعر بعدم الارتياح إذا لم أفعل أي قضم لمدة يوم. انظر إلى تلك ليلي؛ إنها جميلة جدًا، ورائحتها جميلة. الكثير من الأولاد يختلسون النظرات إليها، لكنهم لن يفعلوا ذلك أبدًا لي.”
أومأ تشارلز عندما مد يده إلى داخل ملابسه وبدأ في خدش نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدا أن أحداث السنوات الأخيرة كانت بمثابة حلم يعيشه بالنسبة له؛ لقد جاء الحظ السعيد واحدًا تلو الآخر.
“رائع! أخي سيحب هديتي بالتأكيد. شكرًا لك سيد تشارلز! دعني أساعدك في حل الحكة!” قالت ليلي وهي تسرع تحت حاشية بنطال تشارلز وتزحف إلى أعلى ساقه.
أثناء مشاهدة المشهد، تحركت ليلي بدافع مفاجئ. قفزت من يد تشارلز وطاردت الزوجين مع حشد من الفئران يركض خلفها.
“توقف، توقف. أنت تزيد الأمر حكة”، تذمر تشارلز وهو يسحب ليلي من تحت ملابسه من ذيلها.
“ماذا جرى؟” سأل تشارلز وهو يضع قلمه. “هل حدث شيء ما؟”
كانوا على وشك المغادرة، وشهدوا مشهدا غير متوقع. كان هناك شخصان يقتربان في اتجاههما من مسافة بعيدة. كانت إحداهن ليلي بالغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيناها بلمحة من الحسد وهي تسأل: “سيد تشارلز، ما هو شعور الحب؟ في المسرحيات، قالوا إن هذه المشاعر هي -“
وبعد ثلاث سنوات، أصبح شكل ليلي نحيفًا ورشيقًا، وبشرتها فاتحة وناعمة مثل الخزف. بدأ جمالها، الذي لم ينضج بعد، في الازدهار، مما أعطاها مظهرًا ملفتًا للنظر بشكل ملحوظ.
وكان يعتقد أنه لم يكن الوحيد في البحر الجوفي الذي يولي اهتمامًا وثيقًا. ولم تندلع حرب بهذا الحجم منذ ما يقرب من قرن من الزمان. وبغض النظر عمن سيخرج منتصرا، كان من المحتم أن تحدث تحولات هائلة في ديناميكيات المنطقة.
لم يكن تشارلز متفاجئًا حقًا بالمظهر الجديد لليلي البشرية. وقعت نظرته على الشاب طويل القامة بجانبها.
وسرعان ما تفرقت الفئران، وظهرت ليلي بشرية مذهول من الزقاق؛ صرخاتها الخانقة ملأت الهواء. من الواضح أن الفئران أخافت ضوء النهار منها.
كانت ليلي البشرية تنظر من حين لآخر إلى الشاب، ونظرتها تفيض بالحنان والحساسية والخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف، توقف. أنت تزيد الأمر حكة”، تذمر تشارلز وهو يسحب ليلي من تحت ملابسه من ذيلها.
ثم سقطت عيناه على أيديهما المتشابكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدا أن أحداث السنوات الأخيرة كانت بمثابة حلم يعيشه بالنسبة له؛ لقد جاء الحظ السعيد واحدًا تلو الآخر.
مثير للاهتمام… فكر تشارلز.
كانت جزيرة القطط في البحار الجنوبية بعيدة إلى حد ما عن جزر ألبيون. وفقًا لسرعتهم الحالية، قدر تشارلز أن الحاكم جوليو وأسطوله سيستغرقون شهرًا أو شهرين على الأقل للوصول إلى المنطقة المجاورة لجزر ألبيون. واستنتج أيضًا أن البحر الجوفي سيكون سلمية على نحو غير عادي في هذه الأثناء.
“هم… هم…” ظهر تعبير معقد على وجه ليلي.
واستغل تشارلز هذه الفرصة، وانشغل بتنظيم جزيرته. ففي نهاية المطاف، قد لا تأتي مثل هذه الفرصة مرة أخرى قريبا.
“يبدو أنك وجدت لنفسك صديقًا”، علق تشارلز وهو يداعب رأس ليلي المكسو بالفراء بحنان.
كانت ليلي البشرية تنظر من حين لآخر إلى الشاب، ونظرتها تفيض بالحنان والحساسية والخجل.
وهي تحدق في ليلي البشرية الجميل أمامها ثم تنظر إلى شكل الفأر ذي الفراء الخاص بها، وسقطت أذنا ليلي الصغيرة في حزن. كان وجهها المكسو بالفراء ممتلئًا بالمرارة.
“أين تعيش عائلتك؟” سأل تشارلز.
في تلك اللحظة، اختلست ليلي البشرية نظرة خاطفة على منزلها النابض بالحياة وهمست بشيء ما للشاب قبل أن تهرب معه على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف، توقف. أنت تزيد الأمر حكة”، تذمر تشارلز وهو يسحب ليلي من تحت ملابسه من ذيلها.
أثناء مشاهدة المشهد، تحركت ليلي بدافع مفاجئ. قفزت من يد تشارلز وطاردت الزوجين مع حشد من الفئران يركض خلفها.
واستغل تشارلز هذه الفرصة، وانشغل بتنظيم جزيرته. ففي نهاية المطاف، قد لا تأتي مثل هذه الفرصة مرة أخرى قريبا.
ولمنع الفئران من التسبب في الكثير من الفوضى، ركل تشارلز ساقه اليمنى على الحائط ليدفع نفسه إلى السطح وتابع المطاردة.
أثار سؤال ليلي البريء ضحكة مكتومة على شفتي تشارلز.
وسرعان ما اكتشف تشارلز ليلي البشرية. لقد أحضرت صديقها إلى زقاق منعزل. احمرت وجوههم، وكان تنفسهم ثقيلًا عندما اقتربت شفاههم من بعضهم البعض.
اقترب تشارلز من ليلي في الزاوية وتساءل: “ألم يكن هذا كثيرًا جدًا؟”
وبينما كان الجو الرومانسي في الزقاق يصل إلى ذروته، اندفع سرب من الفئران ذات الألوان الزاهية إلى الزقاق وأصدر موجة من الصرير، يحملون أنيابهم على الزوجين.
#Stephan
في مواجهة الفئران المرعبة، كان من الواضح أن ليلي البشرية كانت خائفة للغاية من ذكائها. لم يكن صديقها أفضل حالًا، فهرب الاثنان من الفئران بصرخات عالية.
الفصل 238. ليلي
وسرعان ما تفرقت الفئران، وظهرت ليلي بشرية مذهول من الزقاق؛ صرخاتها الخانقة ملأت الهواء. من الواضح أن الفئران أخافت ضوء النهار منها.
“السيد تشارلز، هل وضعت الهدية بالداخل؟” سألت ليلي.
اقترب تشارلز من ليلي في الزاوية وتساءل: “ألم يكن هذا كثيرًا جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأكون صادقًا، كان منصب الحاكم بمثابة منحنى تعليمي حاد. ولحسن الحظ، كانت الضمادات وخبرته التي امتدت لثلاث سنوات مفيدة له بشكل لا يصدق.
“أنا فقط لا أستطيع تحمل رؤيتهم وهم يق- يفعلون ذلك! هذا يجعلني أشعر بالانزعاج،” اعترفت ليلي ورأسها منخفض.
“رائع! أخي سيحب هديتي بالتأكيد. شكرًا لك سيد تشارلز! دعني أساعدك في حل الحكة!” قالت ليلي وهي تسرع تحت حاشية بنطال تشارلز وتزحف إلى أعلى ساقه.
التقطها تشارلز ووضعها في راحة يده.
“سيد تشارلز، هل انتهيت؟ يمكنني الانتظار إذا كنت لا تزال مشغولاً.”
“هل أنت غيور؟”
تكورت ليلي على شكل كرة وظلت صامتة لبضع ثوان قبل أن ترد بصوت مكتوم. “سيد تشارلز، هل محكوم عليّ أن أظل فأرًا إلى الأبد؟”
أثار سؤال ليلي البريء ضحكة مكتومة على شفتي تشارلز.
“لا، لن تفعل ذلك. لا تقلق. سأجد طريقة لأعيدك إلى إنسان مرة أخرى،” طمأن تشارلز مدفعيه.
وبينما كان الجو الرومانسي في الزقاق يصل إلى ذروته، اندفع سرب من الفئران ذات الألوان الزاهية إلى الزقاق وأصدر موجة من الصرير، يحملون أنيابهم على الزوجين.
“لكنني أشعر أنني اعتدت على كوني فأرًا. حتى أنني أستمتع بالقضم الآن، وأشعر بعدم الارتياح إذا لم أفعل أي قضم لمدة يوم. انظر إلى تلك ليلي؛ إنها جميلة جدًا، ورائحتها جميلة. الكثير من الأولاد يختلسون النظرات إليها، لكنهم لن يفعلوا ذلك أبدًا لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سقطت عيناه على أيديهما المتشابكة.
قال تشارلز بينما كان يقود مجموعة الفئران خارج الزقاق: “لا تفكر كثيرًا في الأمر. عندما تكون هناك إرادة، ستكون هناك طريقة. سنجد حلاً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف، توقف. أنت تزيد الأمر حكة”، تذمر تشارلز وهو يسحب ليلي من تحت ملابسه من ذيلها.
لمعت عيناها بلمحة من الحسد وهي تسأل: “سيد تشارلز، ما هو شعور الحب؟ في المسرحيات، قالوا إن هذه المشاعر هي -“
“في مكان قريب، سنكون هناك قريبًا.”
“لا تسأليني،” قاطعها تشارلز من إكمال جملتها. “عندما تعود إلى إنسان، اختبر ذلك بنفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قررت عدم ذلك. إذا بدأ اللعب بالأسلحة منذ سن مبكرة، فسوف يظل يحبها عندما يكبر. سيكون ذلك خطيرًا للغاية،” أوضحت ليلي وقفزت على كف تشارلز المفتوح.
“إذاً، سيد تشارلز، هل يمكنك مواعدتي؟”
وسرعان ما اكتشف تشارلز ليلي البشرية. لقد أحضرت صديقها إلى زقاق منعزل. احمرت وجوههم، وكان تنفسهم ثقيلًا عندما اقتربت شفاههم من بعضهم البعض.
أثار سؤال ليلي البريء ضحكة مكتومة على شفتي تشارلز.
“أنا لم اعدد فتاة صغيرة. لقد بلغت بالفعل خمسة عشر عامًا هذا العام،” أكدت ليلي.
أجاب بابتسامة دافئة: “علاقتنا ليست هكذا”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن تشارلز متفاجئًا حقًا بالمظهر الجديد لليلي البشرية. وقعت نظرته على الشاب طويل القامة بجانبها.
“لماذا ليست كذلك؟”
بينما كانت ليلي تتحدث، دفعت الفئران بجانبها حوتًا طويلًا وفخمًا للأمام امتدت لأكثر من ثلاثين سنتيمترا.
أجاب تشارلز: “سوف تفهم عندما تكبر”.
“أنا لم اعدد فتاة صغيرة. لقد بلغت بالفعل خمسة عشر عامًا هذا العام،” أكدت ليلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيناها بلمحة من الحسد وهي تسأل: “سيد تشارلز، ما هو شعور الحب؟ في المسرحيات، قالوا إن هذه المشاعر هي -“
#Stephan
“هم… هم…” ظهر تعبير معقد على وجه ليلي.
لمعت عيون ليلي على الفور بالترقب والإثارة عندما اندفعت نحو طاولة تشارلز ورفعت ساقها إلى الطاولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات