انهار
الفصل 230. انهار
ظهرت الشقوق في جميع أنحاء التمثال الحجري للبابا، ويمكن رؤية بقع من الضوء داخل الشقوق. انحنى إلى الأمام ونظر إلى الأسفل بنظرة قمعية إلى سوان.
عند الاستماع إلى الكلمات القادمة من الصندوق النحاسي، قبض دانيال على يديه وسحق الجهاز إلى شظايا. يحدق في شدة الضوء الأبيض المتزايدة، وأمسك على عجل بطوف نجاة معلق على حافة السفينة، وألقاه على سطح السفينة وسحب كلا الأخوين نحوه.
“تذكر! البقاء على قيد الحياة! لا تسعى للانتقام مني!” أمر دانيال قبل أن يبصق سبعة أو ثمانية أحجار حمراء ممزوجة بالدم على الطوافة.
“تذكر! البقاء على قيد الحياة! لا تسعى للانتقام مني!” أمر دانيال قبل أن يبصق سبعة أو ثمانية أحجار حمراء ممزوجة بالدم على الطوافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوقت يمضي بالتأكيد…” تمتم جاك وهو يسحب عدة كرات حمراء بحجم كرات بينج بونج من الأدراج ويحشوها في فمه.
قبل أن تتمكن مارغريت باكية من الاستجابة، توترت عضلات دانيال، وألقى الطوافة خفيفة الوزن مثل طائرة ورقية، وقذفها بعيدًا في البحر.
وظل جاك صامتًا. مع تعبير مؤلم على وجهه، قام بعناية بجمع الحجارة الحمراء الملطخة بالدماء على الطوافة ووضعها في جيوب.
لم ينتظر دانيال حتى تصطدم الطوافة بالمياه. استدار نحو برج المراقبة وصرخ، “هجوم! من أجل كافنديش!”
ارتسمت على وجه جاك ابتسامة استنكار لنفسه. فتح فمه واستنشق بعمق الطرف المضاء من السيجار.
مع بوق السفينة، انفتحت اللوحات فوق جميع منافذ الأسلحة على العمالقة الملكيين الثلاثة المتبقين. تقدمت السفن الحربية نحو العنكبوت للأمام وكانت مراوحها تدور بقوة.
“أوه؟ يبدو أن لديك عددًا لا بأس به من الكنوز، قداستك. دعني أخمن، يجب أن يكونوا من داخل هذا الشق العلوي في جزيرة الأمل، أليس كذلك؟ ألن يغضب إلهك النور لأنك تأخذ هذه الأشياء بشكل عرضي؟ “
“يا أخي! لا يمكننا أن نسمح لأبي أن يهاجم بهذه الطريقة!” صرخت مارغريت في حالة من اليأس.
رطم! رطم!
وظل جاك صامتًا. مع تعبير مؤلم على وجهه، قام بعناية بجمع الحجارة الحمراء الملطخة بالدماء على الطوافة ووضعها في جيوب.
بحلول هذا الوقت، كانت مارغريت وجاك قد غيرا سيارتهما بالفعل وركبا قاربًا سريعًا. متجاهلاً السماء البعيدة المشتعلة بنيران المدفعية، قام جاك بتوجيه السفينة نحو أرصفة ويريتو.
أضاء انبهار الضوء الساطع منطقة البحر بأكملها. أغمض الأشقاء كافنديش أعينهم بشكل غريزي. عندما تلاشى الضوء الساطع، توقف العملاق الملكي الذي كان عليه دانيال تدريجيًا.
تماما كما شعر أن الأجرام السماوية الحمراء كانت تتراكم تقريبا إلى حلقه، توقف أخيرا. أشعل سيجارًا وانتظر ضيوفه.
رطم! رطم!
“أوه؟ يبدو أن لديك عددًا لا بأس به من الكنوز، قداستك. دعني أخمن، يجب أن يكونوا من داخل هذا الشق العلوي في جزيرة الأمل، أليس كذلك؟ ألن يغضب إلهك النور لأنك تأخذ هذه الأشياء بشكل عرضي؟ “
تمكنت مارغريت من سماع صوت نبضات قلبها المتسارعة في أذنيها.
تماما كما شعر أن الأجرام السماوية الحمراء كانت تتراكم تقريبا إلى حلقه، توقف أخيرا. أشعل سيجارًا وانتظر ضيوفه.
لا… لا يمكن أن يكون كذلك! مستحيل! الأب لا يقهر!
قاد والدته وأخته إلى أسفل الدرج الحلزوني، وسرعان ما وصلوا إلى نهر واسع تحت الأرض. باخرة بنفس حجم إس إس الفأر طفت على سطح الماء.
بصحبة صرير المعدن وصراخه، تنقسم السفينة ذات الحجم العملاق ببطء إلى نصفين متساويين. اصطدم القسمان بالبحر وأحدثت أمواجًا عملاقة دفعت طوف النجاة بعيدًا.
عند الاستماع إلى الكلمات القادمة من الصندوق النحاسي، قبض دانيال على يديه وسحق الجهاز إلى شظايا. يحدق في شدة الضوء الأبيض المتزايدة، وأمسك على عجل بطوف نجاة معلق على حافة السفينة، وألقاه على سطح السفينة وسحب كلا الأخوين نحوه.
بينما كان يشاهد السقوط الدراماتيكي المهيب للعملاق الملكي يتكشف على الشاشة بالأبيض والأسود، أطلق سوان صافرة فرح بينما كان مسترخيًا بشكل مريح على أريكته الجلدية.
“جاك! ما سبب كل هذه الدماء عليك؟ أين والدك؟ كيف سارت المفاوضات؟” سألت والدتهم كاليثا وهي تقترب منهم بنظرة قلقة على محياها.
“على الرغم من أن بناء هذا استغرق ثلاث سنوات كاملة، لقد كان الأمر يستحق هذا الجهد حقًا، ألا تعتقد ذلك يا قداستك؟” سأل سوان وهو يستدير نحو التمثال الحجري الضخم بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي وصل فيه جاك ومارغريت إلى الميناء، كانت هناك سيارة تنتظرهما بالفعل. قام جاك بسحب أخته، التي كانت عيناها حمراء من البكاء، وأسرع إلى المقعد الخلفي للسيارة.
أومأ التمثال برأسه بالموافقة. “مهاراتك في الهندسة الميكانيكية مثيرة للإعجاب حقًا. أعتقد أنك ستحتاج إلى وقت أطول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصوله إلى الغرفة، ضغط بمهارة على كتاب في الجانب الأيسر من المكتب، فانفتح أمامهم ممر سري.
أطلق سوان ضحكة قلبية. “الهندسة الميكانيكية هي أساس جزر ألبيون؛ لقد كانت ضرورية. أنا أستثمر الكثير في تلك الجامعات كل عام، كل هذا لهذا الغرض.”
لم يكن متأكدًا من مقدار الوقت الذي مر عندما سمع الضجيج في الخارج يتزايد بصوت أعلى.
رفع سوان كأسه وأسقط المحتويات في فم واحد. ثم نظر إلى البابا مع لمحة من الفضول في نظرته. “ما زلت مفتونًا إلى حد ما. من أين حصلت على كل هذه المخططات الفنية والعناصر الفعلية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوقت يمضي بالتأكيد…” تمتم جاك وهو يسحب عدة كرات حمراء بحجم كرات بينج بونج من الأدراج ويحشوها في فمه.
ضاقت عيون البابا إلى شقوق، وهز رأسه. “ليست هناك حاجة لأن تعرف. طالما أنك أنجزت مهمتك، سأكافئك بفوائد تفوق خيالك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع بوق السفينة، انفتحت اللوحات فوق جميع منافذ الأسلحة على العمالقة الملكيين الثلاثة المتبقين. تقدمت السفن الحربية نحو العنكبوت للأمام وكانت مراوحها تدور بقوة.
“أوه؟ يبدو أن لديك عددًا لا بأس به من الكنوز، قداستك. دعني أخمن، يجب أن يكونوا من داخل هذا الشق العلوي في جزيرة الأمل، أليس كذلك؟ ألن يغضب إلهك النور لأنك تأخذ هذه الأشياء بشكل عرضي؟ “
“جاك! ما سبب كل هذه الدماء عليك؟ أين والدك؟ كيف سارت المفاوضات؟” سألت والدتهم كاليثا وهي تقترب منهم بنظرة قلقة على محياها.
تلاشت الابتسامة ببطء من وجه البابا واستبدلت بنظرة باردة . وجه نظره نحو سوان.
ومضت نية قاتلة باردة عبر عيني سوان، لكنه سرعان ما قمعها قبل أن يلاحظها أحد. خفض رأسه وتلمس رقبته.
سوان، الذي كان يحتسي كأسه الثاني من النبيذ، قام فجأة برش مشروبه على الشاشة أمامه. رفع يديه بشكل محموم وأمسك بحلقه. خرجت أصوات الاختناق من فمه عندما أدرك أنه لا يستطيع التنفس.
الفصل 230. انهار
تحول وجهه إلى اللون القرمزي ثم إلى اللون الرمادي المميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي وصل فيه جاك ومارغريت إلى الميناء، كانت هناك سيارة تنتظرهما بالفعل. قام جاك بسحب أخته، التي كانت عيناها حمراء من البكاء، وأسرع إلى المقعد الخلفي للسيارة.
لم يكن الحاكم الذي لا يقهر لجزر ألبيون موجودًا منذ ثوانٍ فقط. الآن، كان راكعًا على الأرض وخاضعًا للبابا طلبًا للرحمة مثل كلب يرثى له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين سوان؟! أخبر سوان أن يأتي لرؤيتي!”
تمامًا كما تحولت عيون سوان إلى اللون الأبيض وتلاشى وعيه، اختفى الإحساس بالاختناق.
انفجرت الألعاب النارية الساطعة في السماء.
وهو مستلقي على الأرض، يلهث سوان بحثًا عن الهواء بسرعة.
ارتجفت مارغريت لا إراديًا وهي تتكئ على أخيها، في محاولة للبحث عن بعض مظاهر الراحة. ومع ذلك، لم يكن لدى جاك أي نية لتعزية أخته. أخرج خنجرًا وبدأ بسرعة في استخراج أحجار حمراء صغيرة من تحت جلده.
لم يقدر أبدًا قيمة التنفس العادي أكثر من هذه اللحظة.
وعندما توقفت السيارة عند مدخل قصر الحاكم، جمع جاك بالفعل حفنة من هذه الحجارة. لقد وضعهم جميعًا في جيوبهم وسحب أخته عبر المدخل الرئيسي.
ومضت نية قاتلة باردة عبر عيني سوان، لكنه سرعان ما قمعها قبل أن يلاحظها أحد. خفض رأسه وتلمس رقبته.
أطلق سوان ضحكة قلبية. “الهندسة الميكانيكية هي أساس جزر ألبيون؛ لقد كانت ضرورية. أنا أستثمر الكثير في تلك الجامعات كل عام، كل هذا لهذا الغرض.”
ظهرت الشقوق في جميع أنحاء التمثال الحجري للبابا، ويمكن رؤية بقع من الضوء داخل الشقوق. انحنى إلى الأمام ونظر إلى الأسفل بنظرة قمعية إلى سوان.
كان ابتلاعها كما كانت مؤلمًا ولا يطاق، لكن جاك لم يظهر أي تردد. لقد تحمل الألم في حلقه ودفعهم جميعًا إلى معدته.
“لا يهمني مدى كرهك لي. ولكن إذا تجرأت على تعطيل أو تأخير خططي، فسوف أتأكد من أنك ستعاني أسوأ مائة، ألف مرة مما مررت به للتو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع بوق السفينة، انفتحت اللوحات فوق جميع منافذ الأسلحة على العمالقة الملكيين الثلاثة المتبقين. تقدمت السفن الحربية نحو العنكبوت للأمام وكانت مراوحها تدور بقوة.
مع انحناء رأسه. عاد سوان إلى مقعده وشاهد السفن التي لا تزال تقاوم على الشاشة الدائرية. أخرج قرنًا نحاسيًا وصرخ من خلال أسنانه، “لا تستثنِ أحدًا منهم! اقتلهم جميعًا! وأريد أن أرى جثث جميع الكافنديش! كل واحد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو مستلقي على الأرض، يلهث سوان بحثًا عن الهواء بسرعة.
***
“يا أخي! لا يمكننا أن نسمح لأبي أن يهاجم بهذه الطريقة!” صرخت مارغريت في حالة من اليأس.
بحلول هذا الوقت، كانت مارغريت وجاك قد غيرا سيارتهما بالفعل وركبا قاربًا سريعًا. متجاهلاً السماء البعيدة المشتعلة بنيران المدفعية، قام جاك بتوجيه السفينة نحو أرصفة ويريتو.
تحول وجهه إلى اللون القرمزي ثم إلى اللون الرمادي المميت.
وووووش!
***
انفجرت الألعاب النارية الساطعة في السماء.
أطلق سوان ضحكة قلبية. “الهندسة الميكانيكية هي أساس جزر ألبيون؛ لقد كانت ضرورية. أنا أستثمر الكثير في تلك الجامعات كل عام، كل هذا لهذا الغرض.”
بحلول الوقت الذي وصل فيه جاك ومارغريت إلى الميناء، كانت هناك سيارة تنتظرهما بالفعل. قام جاك بسحب أخته، التي كانت عيناها حمراء من البكاء، وأسرع إلى المقعد الخلفي للسيارة.
بصحبة صرير المعدن وصراخه، تنقسم السفينة ذات الحجم العملاق ببطء إلى نصفين متساويين. اصطدم القسمان بالبحر وأحدثت أمواجًا عملاقة دفعت طوف النجاة بعيدًا.
ارتجفت مارغريت لا إراديًا وهي تتكئ على أخيها، في محاولة للبحث عن بعض مظاهر الراحة. ومع ذلك، لم يكن لدى جاك أي نية لتعزية أخته. أخرج خنجرًا وبدأ بسرعة في استخراج أحجار حمراء صغيرة من تحت جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع. أنا الابن الأكبر. إذا اختفيت، فمن المؤكد أنهم سيفعلون كل ما في وسعهم للعثور علي.”
وعندما توقفت السيارة عند مدخل قصر الحاكم، جمع جاك بالفعل حفنة من هذه الحجارة. لقد وضعهم جميعًا في جيوبهم وسحب أخته عبر المدخل الرئيسي.
رطم! رطم!
“جاك! ما سبب كل هذه الدماء عليك؟ أين والدك؟ كيف سارت المفاوضات؟” سألت والدتهم كاليثا وهي تقترب منهم بنظرة قلقة على محياها.
ومضت نية قاتلة باردة عبر عيني سوان، لكنه سرعان ما قمعها قبل أن يلاحظها أحد. خفض رأسه وتلمس رقبته.
ولم يقدم جاك أي رد. بدلاً من ذلك، أمسك معصم كاليثا وسحبها نحو المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انحناء رأسه. عاد سوان إلى مقعده وشاهد السفن التي لا تزال تقاوم على الشاشة الدائرية. أخرج قرنًا نحاسيًا وصرخ من خلال أسنانه، “لا تستثنِ أحدًا منهم! اقتلهم جميعًا! وأريد أن أرى جثث جميع الكافنديش! كل واحد!”
عند وصوله إلى الغرفة، ضغط بمهارة على كتاب في الجانب الأيسر من المكتب، فانفتح أمامهم ممر سري.
لم يقدر أبدًا قيمة التنفس العادي أكثر من هذه اللحظة.
قاد والدته وأخته إلى أسفل الدرج الحلزوني، وسرعان ما وصلوا إلى نهر واسع تحت الأرض. باخرة بنفس حجم إس إس الفأر طفت على سطح الماء.
لم ينتظر دانيال حتى تصطدم الطوافة بالمياه. استدار نحو برج المراقبة وصرخ، “هجوم! من أجل كافنديش!”
“السفينة بها كل ما تحتاجه للهروب. بعد الخروج من هنا، ابحث عن ملجأ في المناطق الأخرى. البحار الشمالية ستكون بعيدة عن الهدوء لفترة طويلة”، نصح جاك قبل القفز من فوق القارب. سفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت مارغريت من سماع صوت نبضات قلبها المتسارعة في أذنيها.
يبدو أن مارغريت قد أدركت شيئًا ما ومدت يدها بشكل محموم. “أخي، أسرع واصعد على متن السفينة!”
رطم! رطم!
أمسك جاك بيدها وقبل بلطف ظهر يدها الشاحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع بوق السفينة، انفتحت اللوحات فوق جميع منافذ الأسلحة على العمالقة الملكيين الثلاثة المتبقين. تقدمت السفن الحربية نحو العنكبوت للأمام وكانت مراوحها تدور بقوة.
“لا أستطيع. أنا الابن الأكبر. إذا اختفيت، فمن المؤكد أنهم سيفعلون كل ما في وسعهم للعثور علي.”
ارتجفت مارغريت لا إراديًا وهي تتكئ على أخيها، في محاولة للبحث عن بعض مظاهر الراحة. ومع ذلك، لم يكن لدى جاك أي نية لتعزية أخته. أخرج خنجرًا وبدأ بسرعة في استخراج أحجار حمراء صغيرة من تحت جلده.
وبهذا، أخرج جاك حزمة صغيرة من الحجارة ملفوفة بقطعة قماش من جيبه وألقاها إليها.
ارتجفت مارغريت لا إراديًا وهي تتكئ على أخيها، في محاولة للبحث عن بعض مظاهر الراحة. ومع ذلك، لم يكن لدى جاك أي نية لتعزية أخته. أخرج خنجرًا وبدأ بسرعة في استخراج أحجار حمراء صغيرة من تحت جلده.
“هذا هو إرث عائلة كافنديش. خذيه. لا أستطيع حمايتك في الرحلة المقبلة، مارغريت. لقد حان الوقت لكي تكبر.”
لم يكن متأكدًا من مقدار الوقت الذي مر عندما سمع الضجيج في الخارج يتزايد بصوت أعلى.
“ثم، لن أغادر أيضًا!” أعلنت مارغريت بنبرة مضطربة وكانت مستعدة للقفز من السفينة.
تماما كما شعر أن الأجرام السماوية الحمراء كانت تتراكم تقريبا إلى حلقه، توقف أخيرا. أشعل سيجارًا وانتظر ضيوفه.
ولكن قبل أن تتمكن من القيام بذلك، مدت يدها قنينة زجاجية ومررتها تحت أنفها، فانهارت على سطح السفينة.
“السفينة بها كل ما تحتاجه للهروب. بعد الخروج من هنا، ابحث عن ملجأ في المناطق الأخرى. البحار الشمالية ستكون بعيدة عن الهدوء لفترة طويلة”، نصح جاك قبل القفز من فوق القارب. سفينة.
“من فضلك اعتني بأختي جيدًا. شكرًا لكم جميعًا،” قال جاك للأفراد الخمسة. الذي تجسد من لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو مستلقي على الأرض، يلهث سوان بحثًا عن الهواء بسرعة.
“مفهوم!” ردد الخمسة في انسجام تام مع التحية.
بينما كان يشاهد السقوط الدراماتيكي المهيب للعملاق الملكي يتكشف على الشاشة بالأبيض والأسود، أطلق سوان صافرة فرح بينما كان مسترخيًا بشكل مريح على أريكته الجلدية.
شاهد جاك السفينة تختفي في الظلام قبل أن يستدير ويمشي على مهل عائداً إلى الدرج. جلس في مكتب والده والتقط صورة عائلية من المكتب.
رفع سوان كأسه وأسقط المحتويات في فم واحد. ثم نظر إلى البابا مع لمحة من الفضول في نظرته. “ما زلت مفتونًا إلى حد ما. من أين حصلت على كل هذه المخططات الفنية والعناصر الفعلية؟”
قام بتمرير أصابعه بلطف على الوجوه الأربعة المبتسمة في الصورة. ظهرت ابتسامة رقيقة على وجهه وهو يتذكر الذكريات السعيدة.
بينما كان يشاهد السقوط الدراماتيكي المهيب للعملاق الملكي يتكشف على الشاشة بالأبيض والأسود، أطلق سوان صافرة فرح بينما كان مسترخيًا بشكل مريح على أريكته الجلدية.
لم يكن متأكدًا من مقدار الوقت الذي مر عندما سمع الضجيج في الخارج يتزايد بصوت أعلى.
تماما كما شعر أن الأجرام السماوية الحمراء كانت تتراكم تقريبا إلى حلقه، توقف أخيرا. أشعل سيجارًا وانتظر ضيوفه.
“الوقت يمضي بالتأكيد…” تمتم جاك وهو يسحب عدة كرات حمراء بحجم كرات بينج بونج من الأدراج ويحشوها في فمه.
كان ابتلاعها كما كانت مؤلمًا ولا يطاق، لكن جاك لم يظهر أي تردد. لقد تحمل الألم في حلقه ودفعهم جميعًا إلى معدته.
“هذا هو إرث عائلة كافنديش. خذيه. لا أستطيع حمايتك في الرحلة المقبلة، مارغريت. لقد حان الوقت لكي تكبر.”
تماما كما شعر أن الأجرام السماوية الحمراء كانت تتراكم تقريبا إلى حلقه، توقف أخيرا. أشعل سيجارًا وانتظر ضيوفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ التمثال برأسه بالموافقة. “مهاراتك في الهندسة الميكانيكية مثيرة للإعجاب حقًا. أعتقد أنك ستحتاج إلى وقت أطول.”
بانغ!
تماما كما شعر أن الأجرام السماوية الحمراء كانت تتراكم تقريبا إلى حلقه، توقف أخيرا. أشعل سيجارًا وانتظر ضيوفه.
فُتح الباب. في اللحظة التي رأى فيها جاك المتسللين يرتدون الزي البحري لجزر ألبيون، ظهرت خيبة الأمل على وجهه.
تجاهل الجنود طلبه ورفعوا أسلحتهم نحوه.
“أين سوان؟! أخبر سوان أن يأتي لرؤيتي!”
ضاقت عيون البابا إلى شقوق، وهز رأسه. “ليست هناك حاجة لأن تعرف. طالما أنك أنجزت مهمتك، سأكافئك بفوائد تفوق خيالك.”
تجاهل الجنود طلبه ورفعوا أسلحتهم نحوه.
ولكن قبل أن تتمكن من القيام بذلك، مدت يدها قنينة زجاجية ومررتها تحت أنفها، فانهارت على سطح السفينة.
ارتسمت على وجه جاك ابتسامة استنكار لنفسه. فتح فمه واستنشق بعمق الطرف المضاء من السيجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت مارغريت من سماع صوت نبضات قلبها المتسارعة في أذنيها.
وتردد صدى انفجار يصم الآذان عبر جزيرة ويريتو. وجه سكان الجزر المرتبكون أنظارهم إلى مصدر الصوت. لقد جاءت من قصر الحاكم – لقد انهار قصر الحاكم.
شاهد جاك السفينة تختفي في الظلام قبل أن يستدير ويمشي على مهل عائداً إلى الدرج. جلس في مكتب والده والتقط صورة عائلية من المكتب.
…..👀
وبهذا، أخرج جاك حزمة صغيرة من الحجارة ملفوفة بقطعة قماش من جيبه وألقاها إليها.
#Stephan
أمسك جاك بيدها وقبل بلطف ظهر يدها الشاحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت مارغريت من سماع صوت نبضات قلبها المتسارعة في أذنيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		