آثار الأقدام على السفينة
الفصل 95. آثار الأقدام على السفينة
جزيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم ترتيب كل شيء بشكل منظم على سطح السفينة، مما يشير إلى أن أتباع النور الإلهي لم ينخرطوا في أي نوع من الصراع الجسدي على متن السفينة.
ظهرت مساحة من الأرض أكبر بعدة مرات من أرخبيل المرجان قبل تشارلز وطاقمه. ساد مزاج متأمل الطاقم بينما كانت الجزيرة تتشكل في الأفق. لقد كانوا جميعًا يدركون تمام الإدراك أن المرحلة التالية من رحلتهم تحمل الخطر الأكبر.
كانت هذه الجزيرة مختلفة عن الجزر الأخرى التي واجهوها. غطى جدار هائل حوافه، مما أدى إلى إخفاء الجزء الداخلي منه بشكل فعال وترك الجميع يخمنون حول الألغاز التي يحملها بداخله.
كانت هذه الجزيرة مختلفة عن الجزر الأخرى التي واجهوها. غطى جدار هائل حوافه، مما أدى إلى إخفاء الجزء الداخلي منه بشكل فعال وترك الجميع يخمنون حول الألغاز التي يحملها بداخله.
تحولت نظرة تشارلز إلى أطراف المخلوق المكففة، وهز رأسه. “لا، لا يمكن أن يكون هو الذي ترك تلك البصمات. شيء آخر ترك تلك الآثار.”
أطلق الفأر الأبيض بعد ذلك صريرًا عالي النبرة، واندفعت الفئران السوداء والبنية بعيدًا في كل الاتجاهات. بعد فترة وجيزة، تم دفع فأر رمادي يرتجف إلى الأمام من قبل الحشد. سلسلة من الصرير تتناوب بين ليلي والفأر الرمادي.
كانت الجدران بيضاء شاحبة ويبدو أنها مصنوعة من الأسمنت. كان سطحها الفارغ خاليًا من أي علامات أو رموز مميزة. ظل من غير المؤكد ما إذا كانت الجدران قد شيدت من قبل البشر.
“أيها القبطان، ما هو…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قبطان! انظر، هناك سفينة هناك!” صاح أحد أفراد الطاقم.
وبينما كان يمر أمام غلاية فضية، لفت الانعكاس على سطحها اللامع انتباه تشارلز. انقبض تلاميذه في حالة من الذعر، ونظر إلى الأعلى.
أجاب تشارلز باقتضاب: “أعلم، وأرى ذلك أيضًا”.
ألقى الكشاف اللامع وهجه للأمام، كاشفًا عن باخرة أكبر بكثير من ناروال. يشير شعار المثلث الأبيض المميز الموجود على بدنها إلى مالكها. من الواضح أن سفينة نظام النور الإلهي هي التي فشلت في العودة.
أطلق الفأر الأبيض بعد ذلك صريرًا عالي النبرة، واندفعت الفئران السوداء والبنية بعيدًا في كل الاتجاهات. بعد فترة وجيزة، تم دفع فأر رمادي يرتجف إلى الأمام من قبل الحشد. سلسلة من الصرير تتناوب بين ليلي والفأر الرمادي.
“جهز أسلحتك. توجه بالقرب من السفينة”، أمر تشارلز. وأعرب عن أمله في أن تكون هناك أدلة على متن السفينة لتجنب نفس مصير الطاقم المختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على كلمات تشارلز، استقر التوتر الواضح مرة أخرى بين أفراد الطاقم.
ومع اقتراب ناروال من السفينة، تم تقديم المزيد من التفاصيل أمام تشارلز. لم يتم رفع مرساة السفينة. مما يشير إلى أن الطاقم قد رسى السفينة هنا عن طيب خاطر.
جلس تشارلز نصف القرفصاء وتفحص البقايا قبل أن يستنتج، “يبدو أن المخلوق من البحر. ربما صعد على متنه مؤخرًا بحثًا عن الطعام.”
تم ترتيب كل شيء بشكل منظم على سطح السفينة، مما يشير إلى أن أتباع النور الإلهي لم ينخرطوا في أي نوع من الصراع الجسدي على متن السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن مر أحد فئران ليلي أمامه، خطرت في ذهنه فكرة مفاجئة.
لم يرغب تشارلز في وضع الكثير من التوقعات على مجرد فأر. ومع ذلك، من كلماته، يمكن أن يستنتج أن هناك بعض الكائنات الحية في الجزيرة، وهذه الكيانات تغامر بشكل دوري بالصعود على متن السفينة لاستعادة العناصر.
ومع ذلك، في اللحظة التي صعد فيها تشارلز على سطح السفينة، أدرك أن طبقة من الغبار قد استقرت. انطلاقًا من السماكة، قدر أن السفينة ظلت مهجورة هنا لمدة شهرين تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبطان! انظر، هناك سفينة هناك!” صاح أحد أفراد الطاقم.
ظهرت على السفينة علامات التآكل من نسيم البحر والإهمال بسبب عدم وجود طاقم لصيانتها.
وبينما كان يمر أمام غلاية فضية، لفت الانعكاس على سطحها اللامع انتباه تشارلز. انقبض تلاميذه في حالة من الذعر، ونظر إلى الأعلى.
همس تشارلز: “كن حذرًا، هناك شيء ما بالداخل”.
“دعنا نتوجه إلى مقر القبطان أولاً”، اقترح تشارلز. كان يعتقد أن مذكرات رحلة القبطان ستقدم أسرع نظرة ثاقبة للأحداث التي حدثت.
وسرعان ما أجرى تشارلز وطاقمه بحثًا شاملاً للسفينة ولكن لم يعثروا على أي أدلة. حتى مذكرات رحلة القبطان الاستكشافية لم تكن مرئية في أي مكان.
ومع ذلك، فقد رفض هذه الفكرة على الفور. إذا كانت الكيانات المجهولة هي القراصنة، فلن يتركوا سفينة رائعة مثل هذه دون مساس. لم يكن ذلك مطابقًا لطريقة عملهم.
تحركت المجموعة بحذر وفتحت الباب أمام الجزء الداخلي للسفينة. في الداخل، كان التصميم يعكس تصميم ناروال: مدخل نحيف محاط بأبواب على كلا الجانبين.
بغض النظر عن الأمر، كان عليهم استكشاف الجزيرة. لا بد أن يكون هناك شيء مخفي خلف تلك الجدران الشاهقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كان ديب على وشك أخذ زمام المبادرة، امتدت يد معدنية وأوقفت الشاب في طريقه.
استدارت ليلي لتبادل المزيد من الصرير المتسارع مع الفأر الرمادي. ثم قالت مع مسحة من الانزعاج في صوتها: “هذا الفأر غبي للغاية. ولا يمكنه الشرح بشكل صحيح”.
“شيء مؤكد! انتظر لحظة،” أجابت ليلي.
“أيها القبطان، ما هو…؟”
وبينما كان يمر أمام غلاية فضية، لفت الانعكاس على سطحها اللامع انتباه تشارلز. انقبض تلاميذه في حالة من الذعر، ونظر إلى الأعلى.
جلس تشارلز ببطء إلى الأسفل وخفض صوته. “شششش، انظر إلى الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
انخفضت أنظار الجميع وسقطت على الأثر الواضح لآثار الأقدام ذات الستة أصابع في الغبار. كان هناك شخص ما – أو شيء ما – هنا.
جلس تشارلز ببطء إلى الأسفل وخفض صوته. “شششش، انظر إلى الأرض.”
أجاب تشارلز باقتضاب: “أعلم، وأرى ذلك أيضًا”.
تابع تشارلز وفريقه آثار الأقدام بعناية أثناء توغلهم في السفينة.
كيف يمكن ألا يكون هناك أحد؟ إذا لم يكن هناك أحد هنا، فمن أين أتت آثار الأقدام تلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند كل باب واجهوه، فتحوه بهدوء، وقاموا بمسح الغرفة بمصابيحهم اليدوية ومواسير بنادقهم. ومع ذلك، ظلت السفينة هادئة بشكل مخيف. كل ما وجدوه كان أشياء عادية مع عدم وجود أي إشارة للحياة في الأفق.
وأخيرا، ظهر الباب الأخير أمام المجموعة. ارتعشت آذان تشارلز. التقطت حاسة سمعه القوية بعض الأصوات الخافتة من داخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
همس تشارلز: “كن حذرًا، هناك شيء ما بالداخل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتلع كونور بعصبية كتلة صلبة في حلقهما. بيدين مرتعشتين، أخرج شمعة زرقاء من حقيبته.
أطلق الفأر الأبيض بعد ذلك صريرًا عالي النبرة، واندفعت الفئران السوداء والبنية بعيدًا في كل الاتجاهات. بعد فترة وجيزة، تم دفع فأر رمادي يرتجف إلى الأمام من قبل الحشد. سلسلة من الصرير تتناوب بين ليلي والفأر الرمادي.
أطلق الفأر الأبيض بعد ذلك صريرًا عالي النبرة، واندفعت الفئران السوداء والبنية بعيدًا في كل الاتجاهات. بعد فترة وجيزة، تم دفع فأر رمادي يرتجف إلى الأمام من قبل الحشد. سلسلة من الصرير تتناوب بين ليلي والفأر الرمادي.
فُتح الباب فجأة محدثًا دويًا قويًا حيث أشارت سبعة أو ثمانية براميل بندقية على الفور إلى الغرفة. ومع ذلك، أصيب حاملو السلاح بخيبة أمل على الفور من المشهد.
وجدوا أنفسهم في مطبخ السفينة، حيث مصدر الضجيج هو حفنة من الفئران التي تمضغ البسكويت القديم. بعد انزعاجها من الاقتحام المفاجئ، تخلت المخلوقات المتقلبة عن طعامها وتناثرت في الظلام.
عند التفكير في الجدران الشاهقة، خطرت في ذهن تشارلز فكرة عابرة: هل يمكن للكائنات التي شهدها الفار أن تكون قراصنة سوتوم؟
بدا المطبخ مثل بقية السفينة. وبصرف النظر عن الطعام الفاسد الذي تمضغه القوارض، لم تكن هناك حالات شاذة واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدارت ليلي لتبادل المزيد من الصرير المتسارع مع الفأر الرمادي. ثم قالت مع مسحة من الانزعاج في صوتها: “هذا الفأر غبي للغاية. ولا يمكنه الشرح بشكل صحيح”.
تفرق الطاقم بسرعة، وقاموا بتمشيط أجزاء مختلفة من السفينة بحثًا عن أدلة. في هذه الأثناء، كان تشارلز غارقًا في أفكاره وهو يسند ذقنه على يده الاصطناعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيرا، ظهر الباب الأخير أمام المجموعة. ارتعشت آذان تشارلز. التقطت حاسة سمعه القوية بعض الأصوات الخافتة من داخل الغرفة.
كيف يمكن ألا يكون هناك أحد؟ إذا لم يكن هناك أحد هنا، فمن أين أتت آثار الأقدام تلك؟
“سيد تشارلز، قيل أنه بين الحين والآخر، يصعد شيء ما على متن السفينة ليأخذ شيئًا ما ثم يعود إلى الجزيرة.”
وبينما كان يمر أمام غلاية فضية، لفت الانعكاس على سطحها اللامع انتباه تشارلز. انقبض تلاميذه في حالة من الذعر، ونظر إلى الأعلى.
مخلوق أرجواني بشع يشبه الضفدع الضخم معلقًا رأسًا على عقب في السقف. أدرك أن تشارلز قد رصده، فاندفع من السقف برجليه الخلفيتين القويتين وانقض على تشارلز وفمه مليء بأسنان حادة.
جلس تشارلز نصف القرفصاء وتفحص البقايا قبل أن يستنتج، “يبدو أن المخلوق من البحر. ربما صعد على متنه مؤخرًا بحثًا عن الطعام.”
في هذه اللحظة المحورية، رفع تشارلز ذراعه اليسرى.
وسرعان ما أجرى تشارلز وطاقمه بحثًا شاملاً للسفينة ولكن لم يعثروا على أي أدلة. حتى مذكرات رحلة القبطان الاستكشافية لم تكن مرئية في أي مكان.
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلق خطاف التصارع وأثبت المخلوق مرة أخرى في السقف. بضربة سريعة وقوية من تشارلز، سقط المخلوق على الأرض. رد أفراد الطاقم أخيرًا وفتحوا النار على الوحش. عندما توقف إطلاق النار، أصبح المخلوق في حالة من الفوضى لا يمكن التعرف عليها.
أجاب تشارلز باقتضاب: “أعلم، وأرى ذلك أيضًا”.
أطلق الفأر الأبيض بعد ذلك صريرًا عالي النبرة، واندفعت الفئران السوداء والبنية بعيدًا في كل الاتجاهات. بعد فترة وجيزة، تم دفع فأر رمادي يرتجف إلى الأمام من قبل الحشد. سلسلة من الصرير تتناوب بين ليلي والفأر الرمادي.
جلس تشارلز نصف القرفصاء وتفحص البقايا قبل أن يستنتج، “يبدو أن المخلوق من البحر. ربما صعد على متنه مؤخرًا بحثًا عن الطعام.”
ومع ذلك، في اللحظة التي صعد فيها تشارلز على سطح السفينة، أدرك أن طبقة من الغبار قد استقرت. انطلاقًا من السماكة، قدر أن السفينة ظلت مهجورة هنا لمدة شهرين تقريبًا.
“ربما هؤلاء من نظام النور الإلهي لا يحتفظون حتى بمذكرات؟ أعني، أي شخص عادي سيكتب مذكرات؟” عبّر ريتشارد عن صوته في رأس تشارلز.
تنفس ديب الصعداء. “كنت قلقة من أن يكون شيئًا آخر. لذا، هل هذا المخلوق هو الذي ترك آثار الأقدام تلك؟”
“شيء مؤكد! انتظر لحظة،” أجابت ليلي.
تحولت نظرة تشارلز إلى أطراف المخلوق المكففة، وهز رأسه. “لا، لا يمكن أن يكون هو الذي ترك تلك البصمات. شيء آخر ترك تلك الآثار.”
همس تشارلز: “كن حذرًا، هناك شيء ما بالداخل”.
ظهرت على السفينة علامات التآكل من نسيم البحر والإهمال بسبب عدم وجود طاقم لصيانتها.
بناءً على كلمات تشارلز، استقر التوتر الواضح مرة أخرى بين أفراد الطاقم.
“دعونا نواصل بحثنا في مكان آخر،” تابع تشارلز.
عند التفكير في الجدران الشاهقة، خطرت في ذهن تشارلز فكرة عابرة: هل يمكن للكائنات التي شهدها الفار أن تكون قراصنة سوتوم؟
تجاهل تشارلز الصوت في رأسه واستمر في التفكير. كان هناك شعور مزعج بأنهم قد أغفلوا شيئا مهما، لكنه لم يتمكن من تحديد ذلك حقا.
وسرعان ما أجرى تشارلز وطاقمه بحثًا شاملاً للسفينة ولكن لم يعثروا على أي أدلة. حتى مذكرات رحلة القبطان الاستكشافية لم تكن مرئية في أي مكان.
“ربما هؤلاء من نظام النور الإلهي لا يحتفظون حتى بمذكرات؟ أعني، أي شخص عادي سيكتب مذكرات؟” عبّر ريتشارد عن صوته في رأس تشارلز.
تجاهل تشارلز الصوت في رأسه واستمر في التفكير. كان هناك شعور مزعج بأنهم قد أغفلوا شيئا مهما، لكنه لم يتمكن من تحديد ذلك حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن مر أحد فئران ليلي أمامه، خطرت في ذهنه فكرة مفاجئة.
وبمجرد أن مر أحد فئران ليلي أمامه، خطرت في ذهنه فكرة مفاجئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان ديب على وشك أخذ زمام المبادرة، امتدت يد معدنية وأوقفت الشاب في طريقه.
“ليلي، هل يمكنك جمع الفئران على السفينة وتسألهم عما حدث؟”
انخفضت أنظار الجميع وسقطت على الأثر الواضح لآثار الأقدام ذات الستة أصابع في الغبار. كان هناك شخص ما – أو شيء ما – هنا.
“شيء مؤكد! انتظر لحظة،” أجابت ليلي.
تحولت نظرة تشارلز إلى أطراف المخلوق المكففة، وهز رأسه. “لا، لا يمكن أن يكون هو الذي ترك تلك البصمات. شيء آخر ترك تلك الآثار.”
أطلق الفأر الأبيض بعد ذلك صريرًا عالي النبرة، واندفعت الفئران السوداء والبنية بعيدًا في كل الاتجاهات. بعد فترة وجيزة، تم دفع فأر رمادي يرتجف إلى الأمام من قبل الحشد. سلسلة من الصرير تتناوب بين ليلي والفأر الرمادي.
أطلق الفأر الأبيض بعد ذلك صريرًا عالي النبرة، واندفعت الفئران السوداء والبنية بعيدًا في كل الاتجاهات. بعد فترة وجيزة، تم دفع فأر رمادي يرتجف إلى الأمام من قبل الحشد. سلسلة من الصرير تتناوب بين ليلي والفأر الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدوا أنفسهم في مطبخ السفينة، حيث مصدر الضجيج هو حفنة من الفئران التي تمضغ البسكويت القديم. بعد انزعاجها من الاقتحام المفاجئ، تخلت المخلوقات المتقلبة عن طعامها وتناثرت في الظلام.
“سيد تشارلز، قيل أنه بين الحين والآخر، يصعد شيء ما على متن السفينة ليأخذ شيئًا ما ثم يعود إلى الجزيرة.”
تنفس ديب الصعداء. “كنت قلقة من أن يكون شيئًا آخر. لذا، هل هذا المخلوق هو الذي ترك آثار الأقدام تلك؟”
“أي كيان؟ هل هو إنسان؟ مخلوق؟” سأل تشارلز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق تشارلز في الجدران المهيبة على الجزيرة وأمره: “أسقط المرساة، جهز الزوارق. نحن متجهون إلى الشاطئ.”
“ليلي، هل يمكنك جمع الفئران على السفينة وتسألهم عما حدث؟”
استدارت ليلي لتبادل المزيد من الصرير المتسارع مع الفأر الرمادي. ثم قالت مع مسحة من الانزعاج في صوتها: “هذا الفأر غبي للغاية. ولا يمكنه الشرح بشكل صحيح”.
جلس تشارلز نصف القرفصاء وتفحص البقايا قبل أن يستنتج، “يبدو أن المخلوق من البحر. ربما صعد على متنه مؤخرًا بحثًا عن الطعام.”
لم يرغب تشارلز في وضع الكثير من التوقعات على مجرد فأر. ومع ذلك، من كلماته، يمكن أن يستنتج أن هناك بعض الكائنات الحية في الجزيرة، وهذه الكيانات تغامر بشكل دوري بالصعود على متن السفينة لاستعادة العناصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدوا أنفسهم في مطبخ السفينة، حيث مصدر الضجيج هو حفنة من الفئران التي تمضغ البسكويت القديم. بعد انزعاجها من الاقتحام المفاجئ، تخلت المخلوقات المتقلبة عن طعامها وتناثرت في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند التفكير في الجدران الشاهقة، خطرت في ذهن تشارلز فكرة عابرة: هل يمكن للكائنات التي شهدها الفار أن تكون قراصنة سوتوم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة المحورية، رفع تشارلز ذراعه اليسرى.
ومع ذلك، فقد رفض هذه الفكرة على الفور. إذا كانت الكيانات المجهولة هي القراصنة، فلن يتركوا سفينة رائعة مثل هذه دون مساس. لم يكن ذلك مطابقًا لطريقة عملهم.
تنفس ديب الصعداء. “كنت قلقة من أن يكون شيئًا آخر. لذا، هل هذا المخلوق هو الذي ترك آثار الأقدام تلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند كل باب واجهوه، فتحوه بهدوء، وقاموا بمسح الغرفة بمصابيحهم اليدوية ومواسير بنادقهم. ومع ذلك، ظلت السفينة هادئة بشكل مخيف. كل ما وجدوه كان أشياء عادية مع عدم وجود أي إشارة للحياة في الأفق.
وعندما خرج من أفكاره، أدرك تشارلز أن أنظار الجميع كانت عليه.
“أيها القبطان، ما هي خطوتنا التالية؟” سأل أحد أفراد الطاقم.
تابع تشارلز وفريقه آثار الأقدام بعناية أثناء توغلهم في السفينة.
كيف يمكن ألا يكون هناك أحد؟ إذا لم يكن هناك أحد هنا، فمن أين أتت آثار الأقدام تلك؟
حدق تشارلز في الجدران المهيبة على الجزيرة وأمره: “أسقط المرساة، جهز الزوارق. نحن متجهون إلى الشاطئ.”
انطلق خطاف التصارع وأثبت المخلوق مرة أخرى في السقف. بضربة سريعة وقوية من تشارلز، سقط المخلوق على الأرض. رد أفراد الطاقم أخيرًا وفتحوا النار على الوحش. عندما توقف إطلاق النار، أصبح المخلوق في حالة من الفوضى لا يمكن التعرف عليها.
بغض النظر عن الأمر، كان عليهم استكشاف الجزيرة. لا بد أن يكون هناك شيء مخفي خلف تلك الجدران الشاهقة.
“جهز أسلحتك. توجه بالقرب من السفينة”، أمر تشارلز. وأعرب عن أمله في أن تكون هناك أدلة على متن السفينة لتجنب نفس مصير الطاقم المختفي.
ظهرت على السفينة علامات التآكل من نسيم البحر والإهمال بسبب عدم وجود طاقم لصيانتها.
عند الوقوف عند قاعدة الجدران الشاهقة، كانت هناك هالة قمعية تثقل كاهل الطاقم. لقد شعروا كما لو كانوا يقتربون من عملاق نائم. أصبحت أصواتهم همسات خافتة لأنهم كانوا يخشون بشكل غريزي من أن أي ضجيج طفيف قد يثير كل ما يسكن وراءهم.
استدارت ليلي لتبادل المزيد من الصرير المتسارع مع الفأر الرمادي. ثم قالت مع مسحة من الانزعاج في صوتها: “هذا الفأر غبي للغاية. ولا يمكنه الشرح بشكل صحيح”.
كيف يمكن ألا يكون هناك أحد؟ إذا لم يكن هناك أحد هنا، فمن أين أتت آثار الأقدام تلك؟
#Stephan
وسرعان ما أجرى تشارلز وطاقمه بحثًا شاملاً للسفينة ولكن لم يعثروا على أي أدلة. حتى مذكرات رحلة القبطان الاستكشافية لم تكن مرئية في أي مكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات