قلبان (8)
الفصل الخمسون:- قلبان (8)-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتهيت من الأكل؟”
الطابق السفلي الأخير في نهاية الدرج.
شخص مفترض به أن يكون قابعًا تحت الأرض وميتا قد عاد للحياة. تجربة صادمة كهذه افقدته القدرة على الكلام.
اقتحم بيلد بسرعة غرفة موصدة خلف باب حديدي. بالداخل احتوت الغرفة على المئات من الأنابيب الزجاجية المثبتة على الحائط.
لكن مجددا، حجر مكتمل لن يشكل أي خطر متعلق بانفجار. الا انه لم يكن لدى بيلد أي خيار اخر سوى ان يأمل ان يكون الحجر قريبا من الاكتمال.
ركض بيلد متخطيا الأنابيب الزجاجية ووقف امام حجر أرجواني موضوع في نهاية الغرفة.
ثم ابتلع الحجر وانتظر للتغير في جسده ان يحدث.
شيء ما كان يتساقط باستمرار على الحجر خلال الأنابيب الزجاجية العديدة. شيء احمر غامق وموحل.
أراد بيلد قول شيء ما ولكن الخوف خنقه لدرجة ان صوته لم يعد يخرج.
لقد كانت الطاقة المجمعة من حياة العديد من اللاعبين. لقد كان بيلد وليونتى يدعوانه ’الجوهر’ في السنوات القليلة الماضية.لقد حاولوا بكل الطرق الممكنة ان ينتجوا المزيد من هذه الطاقة.
“لماذا بحق اللعنة لم لا يعمل !” في كل مرة تقيأه، ابقى الحجر على توهجه البنفسجي. كان بإمكانه رؤية الطاقة المتقلبة داخل الحجر.
ورغم ذلك الأمور الآن كانت مختلفة.
لماذا؟
حطم بيلد القنوات الزجاجية. الجوهر المتسرب من القنوات الزجاجية تبخر بسرعة، صابغا الهواء باللون الأحمر، لكن كل هذا لم يعني شيئا له، عقله كان مركزا فقط على الحجر البنفسجي.
هل فوتُّ امرا ما؟
*اهتزاز*
لوح يون-وو برفق بيده بالهواء.
حمل بيلد برفق الحجر البنفسجي بيديه المرتعشة.
ورغم ذلك الأمور الآن كانت مختلفة.
كم عدد السنين التي اضاعها وهو يصنع هذا الحجر. خلال ذلك الوقت، أعضاء فريقه السابقين اصبحوا اكثر قوة وتسلقوا لطوابق اعلى بالبرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووه مالذي علي فعله؟ انت تعلم قصة الضفدع الأخضر؟ ضفدع يفعل عكس ما يطلبه الناس منه. انا بدأت أرى سبب فعله ذلك”
أراد بيلد أيضا اتباع خطوات رفاقه. لكن في النهاية، كان عليه اختيار وضع رغباته جانبا وتكريس نفسه لمعلمه. حيث سيصبح بإمكانه عرض تلك القوة على معلمه ومساعدته ليصبح ’الملك’ الحقيقي لهذا العالم. فأراد ان يكون بجانبه ويكتسح البرج باستعمال “القوة المطلقة.”
“لماذا….”
لكن بسبب مجريات الأحداث، غيّر بيلد رأيه.كل ما أراده هو ان يعيش. لقد أراد النجاة من الشيطان الذي يترصد لن. ولفعل هذا، احتاج الحجر بشكل ميؤوس.
هل فوتُّ امرا ما؟
الشيء الذي احضر له اليأس فقط. أصبح هنا الآن ليهب له الأمل.
“لماذا….”
فتح بيلد فمه وابتلع الحجر مرة واحدة.
أولئك الذين لاقوا مصيرا مأساويا كمكونات للحجر أرادوا الانتقام من قاتلهم بيلد، ولهذا السبب قاموا بخدمة يون-وو طوعًا. وها هم هنا بإمكانهم الظهور امام بيلد.
كون الحجر بحجم القبضة جعل من الصعب عليه بلعه في فمه. لكن الآن ليس الوقت للاكتراث بأمور كهذه.
الشيء الذي احضر له اليأس فقط. أصبح هنا الآن ليهب له الأمل.
الحجر كان عبارة عن تركيز خالص للجوهر الذي مر خلال العديد من التصفيات في عملية معقدة. سيده اخبره مرة انه بمجرد بالتهامه، سيقوم بإنتاج كمية هائلة من المانا داخل جسده. لقد قال بأن النتيجة ستغدو واحدة من اثنين. جسده اما سيتغير او سينفجر.
وعندها،
لكن مجددا، حجر مكتمل لن يشكل أي خطر متعلق بانفجار. الا انه لم يكن لدى بيلد أي خيار اخر سوى ان يأمل ان يكون الحجر قريبا من الاكتمال.
كان سيده ليحصل على الحجر، وبيلد كان سيحصل على السلطة التي أرادها.لم ينتظره شيء في المستقبل سوى النجاح.
ثم ابتلع الحجر وانتظر للتغير في جسده ان يحدث.
الاشباح التي حررها يون-وو باستخدام السوار الأسود، في الأصل كانوا مربوطين بالمزرعة البشرية في هذا المستودع، وكل الاشباح كانت تطلق هالة سوداء مثل السوار الأسود ليون-وو.
الا ان…،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووه مالذي علي فعله؟ انت تعلم قصة الضفدع الأخضر؟ ضفدع يفعل عكس ما يطلبه الناس منه. انا بدأت أرى سبب فعله ذلك”
“….م، مالذي يحدث هنا؟”
*سخرية*
نظرة متحيرة ظهرت على وجهه.
للمرة الأولى ترجى بيلد ليون-وو ان يعفوا عن حياته.
فقد كان متأكدا من ان الحجر انتقل من حلقه لمعدته، لذا شيء ما يجب ان يحدث بحلول هذا الوقت.
أراد بيلد قول شيء ما ولكن الخوف خنقه لدرجة ان صوته لم يعد يخرج.
لكن هذا كان كل شيء، لم يحدث أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فورا، صرخة حادة تردد صداها في انحاء الدرج وخلال كامل المبنى.
“لما لم يعمل….!”
فقد كان متأكدا من ان الحجر انتقل من حلقه لمعدته، لذا شيء ما يجب ان يحدث بحلول هذا الوقت.
صرخ بيلد عاليا من الموقف الغير مفهوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بالهلع مفكرا في شيء..
لماذا؟
كان يفكر مرة ماذا لو كان هناك شخص واحد على الأقل منهم يشعر بالذنب لما صنعوه لأخيه. لكن اتضح ان لا أحد منهم يفعل ذلك.
لما لم يحدث شيء؟
شخص مفترض به أن يكون قابعًا تحت الأرض وميتا قد عاد للحياة. تجربة صادمة كهذه افقدته القدرة على الكلام.
هل فوتُّ امرا ما؟
دفع بيلد الحجر لفمه بسبب فزعه من كلمات يون-وو.
عصر بيلد دماغه مفكرا بالمشكلة. لقد تساءل عما اذا كان قد قام بأية أخطاء، او اذا قام بنسيان شيء ما عند ابتلاعه للحجر. لكن لم يخطر شيء بباله. كان عقله فارغا تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووه مالذي علي فعله؟ انت تعلم قصة الضفدع الأخضر؟ ضفدع يفعل عكس ما يطلبه الناس منه. انا بدأت أرى سبب فعله ذلك”
بدأ بالهلع مفكرا في شيء..
“اذا انت تود الموت؟”
هو الذي من المفترض ان يكون قريبا الآن.
“اذا، هذا هو المكان الذي اخترت الهرب اليه”
دفع بيلد أصبعه باتجاه بلعومه بهدف تقيؤ الحجر.سيحاول ابتلاعه مجددا ومجددا حتى يعمل.
******
بعد التقيؤ لمرات قليلة، خرج الحجر أخيرا من فمه، كان الحجر يطلق توهجه البنفسجي.
لكن مجددا، حجر مكتمل لن يشكل أي خطر متعلق بانفجار. الا انه لم يكن لدى بيلد أي خيار اخر سوى ان يأمل ان يكون الحجر قريبا من الاكتمال.
حك بيلد حاجبيه معا ثم قام بإعادة الحجر مجددا لداخل فمه. لكن الحجر لم يعمل مجددا هذه المرة أيضا. أصبح عليه التقيؤ مرة أخرى ومحاولة ابتلاعه مجددا.
“اذا انت تود الموت؟”
كرر بيلد العملية مجددا..مرات ومرات. الأرض كانت مغطاة بالكامل بسائله الحمضي.
دفع بيلد أصبعه باتجاه بلعومه بهدف تقيؤ الحجر.سيحاول ابتلاعه مجددا ومجددا حتى يعمل.
“لماذا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بالهلع مفكرا في شيء..
كان بيلد على حافة الجنون.
ضحك يون-وو في ارتياح. بسبب ذلك يمكنه ان يهيج عليهم بدون أي قلق.
“لماذا بحق اللعنة لم لا يعمل !”
في كل مرة تقيأه، ابقى الحجر على توهجه البنفسجي. كان بإمكانه رؤية الطاقة المتقلبة داخل الحجر.
“لما لم يعمل….!”
رغم ذلك، لم يعطه الحجر القوة. مثل زهرة لم تسمح لأحد بقطفها، تتصرف بغرور وعلو كما لو انه لم يستحق ان يكون مالكها.
اطلق بيلد صرخة مريعة. لقد كان مجهوده الأخير الذي وضع فيه كل طاقته لطلب الرحمة.
والذي جعل بيلد اكثر جنونا. فكرة ان ذلك الشيطان يمكن ان يقتحم المكان في اية لحظة استمرت بدفعه لحافة قواه العقلية.
الا ان…،
لكن لا شيء تغير.
ركض بيلد متخطيا الأنابيب الزجاجية ووقف امام حجر أرجواني موضوع في نهاية الغرفة.
وعندها،
شفرته كانت تلمع ببرود مثل ابتسامته.
*كريك*
أرواح شيطانية. من خلال سوار يون-وو، أصبح بإمكانه صقلهم بالطاقة السوداء وإخراج هذه الطاقة للعالم المادي.
ظل داكن سقط في المستودع.
أراد بيلد أيضا اتباع خطوات رفاقه. لكن في النهاية، كان عليه اختيار وضع رغباته جانبا وتكريس نفسه لمعلمه. حيث سيصبح بإمكانه عرض تلك القوة على معلمه ومساعدته ليصبح ’الملك’ الحقيقي لهذا العالم. فأراد ان يكون بجانبه ويكتسح البرج باستعمال “القوة المطلقة.”
تحول وجه بيلد للأزرق أثناء استدارته بسرعة لمصدر الصوت.
بدأ بيلد بالبكاء. الحجر لم يعطي أي تأثير. كل أماله تحطمت لقطع.
هناك كان يون-وو يقف مبتسما ببرود.
كان يفكر مرة ماذا لو كان هناك شخص واحد على الأقل منهم يشعر بالذنب لما صنعوه لأخيه. لكن اتضح ان لا أحد منهم يفعل ذلك.
“اذا، هذا هو المكان الذي اخترت الهرب اليه”
قام بالتراجع للخلف مبتعدا عن يون-وو. ثم تعثر وسقط على ظهره وبدأ بالزحف للخلف.
فتح بيلد فمه بهدف الصراخ، ولكن رغم ذلك لم يخرج أي صوت منه. خوفه كان واضحا للغاية لدرجة ان يده بدأت بالارتعاش.
لكن لا شيء تغير.
“هل هذا ’الحجر الذي كنت تحاول صناعته؟ انه لا يبدو مميزا. شيء ما لا يعمل؟”
“ر….جاء”
وجّه يون-وو نظراته نحو الحجر البنفسجي الذي يحمله بيلد بحرص.
========
دفع بيلد الحجر لفمه بسبب فزعه من كلمات يون-وو.
عقل بيلد أصبح مدمرا بالفعل.
لكن يون-وو لم يأبه لذلك.
اغلق يون-وو الباب الحديد أثناء خروجه من الغرفة، متوقعا انها لن تفتح مجددا ابدا.
’ العديد من الأشخاص تمت التضحية بهم لأجل هذا الفشل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….م، مالذي يحدث هنا؟”
(الحجر الارجواني)
*كريك*
المعلومات غير متوفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فورا، صرخة حادة تردد صداها في انحاء الدرج وخلال كامل المبنى.
الحجر كان عنصرا بلا أي معلومات تعريفية.
خلع يون-وو قناعه، وأظهر وجهه.
لم يكن من الواضح ما اذا كان ذلك نتيجة كونه غير مكتمل، او بسبب مشكلة مع عملية التحضير. ولكن مهما كان السبب، اذا كان العنصر غير معرف فقد عنى هذا شيئا واحدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيمة من الضباب الأسود تكونت من الفراغ والأشباح البيضاء بدأت في الظهور واحدا تلو الأخر. حالما توقفوا عن الظهور أخيرا كان هناك الألاف منهم.
انه غير قابل للاستعمال.
الاشباح التي حررها يون-وو باستخدام السوار الأسود، في الأصل كانوا مربوطين بالمزرعة البشرية في هذا المستودع، وكل الاشباح كانت تطلق هالة سوداء مثل السوار الأسود ليون-وو.
من الواضح، ان لا شيء سيحدث مهما كانت عدد المرات الي حاول فيها دفع الحجر الى حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….م، مالذي يحدث هنا؟”
حتى عند نظره اليه بأعين التنين، الحجر البنفسجي كان مليئا بالصدوع على السطح. لقد كان هناك العديد منهم، الحجر نفسه كان مختفيا تحت سيل من الصدوع.
شيء ما كان يتساقط باستمرار على الحجر خلال الأنابيب الزجاجية العديدة. شيء احمر غامق وموحل.
عادة، عنصر كهذا سيتم تصنيفه كقمامة من المستوى F.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان وجها يفترض به ان يختفي من هذا العالم.
انفجار من ضحك مخيف هرب من فمه. هو لم يستطع التصديق ان ليونتى ضيع الكثير من الوقت والمال في عنصر قمامه كهذا.
حطم بيلد القنوات الزجاجية. الجوهر المتسرب من القنوات الزجاجية تبخر بسرعة، صابغا الهواء باللون الأحمر، لكن كل هذا لم يعني شيئا له، عقله كان مركزا فقط على الحجر البنفسجي.
حتى اذا احتفظ به لتهديده به، لن يكون الأمر جيدا مثل الحصول على نقطة ضعفه.
للمرة الأولى ترجى بيلد ليون-وو ان يعفوا عن حياته.
لذا يون-وو انتظر بيلد ليبتلع الحجر ثم تحرك ببطء اتجاهه.
لقد مر البرج بتغيرات هائلة. لقد كان هناك تغيير في مراكز القوة، وأعضاء ارثيا السابقون انقسموا بطرقهم للنجاة في اماكن مختلفة. كل واحد منهم كان قادرا على وضع يده على الأشياء التي أرادها.
“هل انتهيت من الأكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والذي جعل بيلد اكثر جنونا. فكرة ان ذلك الشيطان يمكن ان يقتحم المكان في اية لحظة استمرت بدفعه لحافة قواه العقلية.
“ارررج….!”
“ارررج….!”
بدأ بيلد بالبكاء. الحجر لم يعطي أي تأثير. كل أماله تحطمت لقطع.
ثم ابتلع الحجر وانتظر للتغير في جسده ان يحدث.
قام بالتراجع للخلف مبتعدا عن يون-وو. ثم تعثر وسقط على ظهره وبدأ بالزحف للخلف.
“اذا انت تود الموت؟”
في عقله، كان بيلد يصرخ على يون-وو ليبتعد عنه، لكن يون-وو تقدم نحوه بأعين باردة.
أرواح شيطانية. من خلال سوار يون-وو، أصبح بإمكانه صقلهم بالطاقة السوداء وإخراج هذه الطاقة للعالم المادي.
“لماذا…..”
عصر بيلد دماغه مفكرا بالمشكلة. لقد تساءل عما اذا كان قد قام بأية أخطاء، او اذا قام بنسيان شيء ما عند ابتلاعه للحجر. لكن لم يخطر شيء بباله. كان عقله فارغا تماما.
أمسك ظل الشيطان بحنجرته. قامت حنجرته المتصلبة باصدار صوت انكسار صغير,
*كريك*
“لماذا بحق الجحيم!!!”
ثم بدأ بصعود السلالم.
عندما تمكن من اخراج بعض الكلمات، سيل منها خرج دفعة واحدة.
أولئك الذين لاقوا مصيرا مأساويا كمكونات للحجر أرادوا الانتقام من قاتلهم بيلد، ولهذا السبب قاموا بخدمة يون-وو طوعًا. وها هم هنا بإمكانهم الظهور امام بيلد.
“لماذا! لماذا تجعلني أعاني خلال هذا التعذيب؟ مالذي فعلته لك! ما الحقد الذي تحمله ضدنا لتحاول تخريبنا!”
لماذا؟
كره بيلد يون-وو من أعماق قلبه.
لكن مجددا، حجر مكتمل لن يشكل أي خطر متعلق بانفجار. الا انه لم يكن لدى بيلد أي خيار اخر سوى ان يأمل ان يكون الحجر قريبا من الاكتمال.
اذا لم يكن الأمر بسببه، كل شيء كان سيستمر بسلاسة.
عقل بيلد أصبح مدمرا بالفعل.
كان سيده ليحصل على الحجر، وبيلد كان سيحصل على السلطة التي أرادها.لم ينتظره شيء في المستقبل سوى النجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول وجه بيلد للأزرق أثناء استدارته بسرعة لمصدر الصوت.
لو أنه فقط مضى في طريقه دون ان يتدخل في أعمالهم.
خلع يون-وو قناعه، وأظهر وجهه.
اذا كان فقط لاعبا عاديا مثله مثل بقية اللاعبين….!
الاشباح التي حررها يون-وو باستخدام السوار الأسود، في الأصل كانوا مربوطين بالمزرعة البشرية في هذا المستودع، وكل الاشباح كانت تطلق هالة سوداء مثل السوار الأسود ليون-وو.
لكن بيلد لم يعطى حتى ادنى تفكير نحو حقيقة انه نفسه حاول قتل يون-وو العديد من المرات. بعد كل شيء، البشر يميلون لتذكر فقط ماعانوه وليس ما ارتكبوه.
اغلق يون-وو الباب الحديد أثناء خروجه من الغرفة، متوقعا انها لن تفتح مجددا ابدا.
فقط عندها،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لماذا…..”
*ضحكة ساخرة*
ترجمة:Drunken Sailor
“لماذا تسأل؟”
لقد مر البرج بتغيرات هائلة. لقد كان هناك تغيير في مراكز القوة، وأعضاء ارثيا السابقون انقسموا بطرقهم للنجاة في اماكن مختلفة. كل واحد منهم كان قادرا على وضع يده على الأشياء التي أرادها.
سخرية بسيطة يمكن ان تسمع من خلف قناع يون-وو.
شفرته كانت تلمع ببرود مثل ابتسامته.
“انت تسألني لماذا؟ ما نوع الضغينة التي احملها ضدك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم عدد السنين التي اضاعها وهو يصنع هذا الحجر. خلال ذلك الوقت، أعضاء فريقه السابقين اصبحوا اكثر قوة وتسلقوا لطوابق اعلى بالبرج.
وضع يون-وو يده على قناعه.
اقترب يون-وو منه وهو يحمل خنجر كارشينا بقبضة عكسية.
“حسنا، أتمنى ان هذا سيفي بالغرض”
لوح يون-وو برفق بيده بالهواء.
خلع يون-وو قناعه، وأظهر وجهه.
حمل بيلد برفق الحجر البنفسجي بيديه المرتعشة.
في تلك اللحظة اصبح وجه بيلد شاحبا كالأموات. مشاعر تفوق الخوف، مشاعر غير قابلة للوصف غمرت كامل جسده.
سخرية بسيطة يمكن ان تسمع من خلف قناع يون-وو.
لقد كان وجها يفترض به ان يختفي من هذا العالم.
كان سيده ليحصل على الحجر، وبيلد كان سيحصل على السلطة التي أرادها.لم ينتظره شيء في المستقبل سوى النجاح.
تحدث يون-وو لبيلد بوجه جونج-وو، بعيون جونج-وو، وبصوت جونج-وو.
“ااااااااااك!”
“انت ليس لديك اية فكرة عن مقدار اشتياقي لكم يا رفاق”
حتى اذا كان حيا، فهو لم يشعر بذلك. لقد فضل الموت على ان يحيى هكذا. هذا هو مقدار الألم الذي شعر به.
“….!”
خلع يون-وو قناعه، وأظهر وجهه.
أراد بيلد قول شيء ما ولكن الخوف خنقه لدرجة ان صوته لم يعد يخرج.
هل فوتُّ امرا ما؟
لقد حاول الهرب بعيدا لكنه بسرعة وصل لنهاية مسدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان وجها يفترض به ان يختفي من هذا العالم.
اقترب يون-وو منه وهو يحمل خنجر كارشينا بقبضة عكسية.
نظرة متحيرة ظهرت على وجهه.
شفرته كانت تلمع ببرود مثل ابتسامته.
الشيء الذي احضر له اليأس فقط. أصبح هنا الآن ليهب له الأمل.
******
أراد بيلد قول شيء ما ولكن الخوف خنقه لدرجة ان صوته لم يعد يخرج.
“ااااااااااك!”
لكن لا شيء تغير.
فورا، صرخة حادة تردد صداها في انحاء الدرج وخلال كامل المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيمة من الضباب الأسود تكونت من الفراغ والأشباح البيضاء بدأت في الظهور واحدا تلو الأخر. حالما توقفوا عن الظهور أخيرا كان هناك الألاف منهم.
******
لكن هذا كان كل شيء، لم يحدث أي شيء.
للمرة الأولى ترجى بيلد ليون-وو ان يعفوا عن حياته.
كان يفكر مرة ماذا لو كان هناك شخص واحد على الأقل منهم يشعر بالذنب لما صنعوه لأخيه. لكن اتضح ان لا أحد منهم يفعل ذلك.
جسده سقط الى حالة لم يعد من الممكن ان يطلق عليها ب ’جسد بشري’ بعد الآن. الشيء الوحيد الذي تبقى سليما هو رأسه الذي ترك لتذكر الذكريات وفمه الذي يتلعثم بالكلمات.
(الحجر الارجواني)
حتى اذا كان حيا، فهو لم يشعر بذلك. لقد فضل الموت على ان يحيى هكذا. هذا هو مقدار الألم الذي شعر به.
ثم بدأ بصعود السلالم.
سأل يون-وو العديد من الأسئلة ’خلال جسده’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كون الحجر بحجم القبضة جعل من الصعب عليه بلعه في فمه. لكن الآن ليس الوقت للاكتراث بأمور كهذه.
عقل بيلد أصبح مدمرا بالفعل.
ظل داكن سقط في المستودع.
شخص مفترض به أن يكون قابعًا تحت الأرض وميتا قد عاد للحياة. تجربة صادمة كهذه افقدته القدرة على الكلام.
أمسك ظل الشيطان بحنجرته. قامت حنجرته المتصلبة باصدار صوت انكسار صغير,
لكن جسده كان مختلفا. خلافا ليده اليسرى المصابة، العديد من الأجزاء في جسده كانت سليمة. وعند استمراره في الضغط على هذه الأماكن، كان ذهنه يعود كل فترة لجسده مجددا، وبفضل ذلك، استطاع يون-وو اكتشاف العديد من الأشياء عن فجوة الأحداث بعد موت أخيه واختفاء ارثيا.
نظرة متحيرة ظهرت على وجهه.
لقد مر البرج بتغيرات هائلة. لقد كان هناك تغيير في مراكز القوة، وأعضاء ارثيا السابقون انقسموا بطرقهم للنجاة في اماكن مختلفة. كل واحد منهم كان قادرا على وضع يده على الأشياء التي أرادها.
******
كما يفعل كل المغتالون، هم اكملوا حياتهم بشكل طبيعي بعد ما فعلوه لجونج-وو. حتى بعد تدمير حياة شخص آخر
“ر….جاء”
’انا أرى. هذه فقط ماهيتكم. لقد كان هذا مجرد يوم عمل اعتيادي بالنسبة لكم’
“هل هذا ’الحجر الذي كنت تحاول صناعته؟ انه لا يبدو مميزا. شيء ما لا يعمل؟”
كان يفكر مرة ماذا لو كان هناك شخص واحد على الأقل منهم يشعر بالذنب لما صنعوه لأخيه. لكن اتضح ان لا أحد منهم يفعل ذلك.
رغم ذلك، لم يعطه الحجر القوة. مثل زهرة لم تسمح لأحد بقطفها، تتصرف بغرور وعلو كما لو انه لم يستحق ان يكون مالكها.
ضحك يون-وو في ارتياح. بسبب ذلك يمكنه ان يهيج عليهم بدون أي قلق.
حمل بيلد برفق الحجر البنفسجي بيديه المرتعشة.
“ر…جاء”
حتى اذا احتفظ به لتهديده به، لن يكون الأمر جيدا مثل الحصول على نقطة ضعفه.
صوت مفاجئ خرج من بيلد أخرج يون-وو من شروده.
“انت ليس لديك اية فكرة عن مقدار اشتياقي لكم يا رفاق”
*سخرية*
*كلومب*
سأل يون-وو وهو يحدق بكتلة اللحم القابعة امامه.
*تسسسس*
“اذا انت تود الموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتهيت من الأكل؟”
“ر….جاء”
أولئك الذين لاقوا مصيرا مأساويا كمكونات للحجر أرادوا الانتقام من قاتلهم بيلد، ولهذا السبب قاموا بخدمة يون-وو طوعًا. وها هم هنا بإمكانهم الظهور امام بيلد.
“اووه مالذي علي فعله؟ انت تعلم قصة الضفدع الأخضر؟ ضفدع يفعل عكس ما يطلبه الناس منه. انا بدأت أرى سبب فعله ذلك”
دفع بيلد الحجر لفمه بسبب فزعه من كلمات يون-وو.
“ر….جاء”
“ر….جاء”
اوه، بالمناسبة لدي العديد من الأصدقاء الذين يتوقون لرؤيتك بشدة”
“لماذا بحق اللعنة لم لا يعمل !” في كل مرة تقيأه، ابقى الحجر على توهجه البنفسجي. كان بإمكانه رؤية الطاقة المتقلبة داخل الحجر.
لوح يون-وو برفق بيده بالهواء.
شيء ما كان يتساقط باستمرار على الحجر خلال الأنابيب الزجاجية العديدة. شيء احمر غامق وموحل.
*تسسسس*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عند نظره اليه بأعين التنين، الحجر البنفسجي كان مليئا بالصدوع على السطح. لقد كان هناك العديد منهم، الحجر نفسه كان مختفيا تحت سيل من الصدوع.
غيمة من الضباب الأسود تكونت من الفراغ والأشباح البيضاء بدأت في الظهور واحدا تلو الأخر. حالما توقفوا عن الظهور أخيرا كان هناك الألاف منهم.
اقترب يون-وو منه وهو يحمل خنجر كارشينا بقبضة عكسية.
الاشباح التي حررها يون-وو باستخدام السوار الأسود، في الأصل كانوا مربوطين بالمزرعة البشرية في هذا المستودع، وكل الاشباح كانت تطلق هالة سوداء مثل السوار الأسود ليون-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجّه يون-وو نظراته نحو الحجر البنفسجي الذي يحمله بيلد بحرص.
أرواح شيطانية. من خلال سوار يون-وو، أصبح بإمكانه صقلهم بالطاقة السوداء وإخراج هذه الطاقة للعالم المادي.
أولئك الذين لاقوا مصيرا مأساويا كمكونات للحجر أرادوا الانتقام من قاتلهم بيلد، ولهذا السبب قاموا بخدمة يون-وو طوعًا. وها هم هنا بإمكانهم الظهور امام بيلد.
أولئك الذين لاقوا مصيرا مأساويا كمكونات للحجر أرادوا الانتقام من قاتلهم بيلد، ولهذا السبب قاموا بخدمة يون-وو طوعًا. وها هم هنا بإمكانهم الظهور امام بيلد.
فقط عندها،
اطلق بيلد صرخة مريعة. لقد كان مجهوده الأخير الذي وضع فيه كل طاقته لطلب الرحمة.
لوح يون-وو برفق بيده بالهواء.
لكن بكاءه المر قد اختفى وسط ضحكات الاشباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرر بيلد العملية مجددا..مرات ومرات. الأرض كانت مغطاة بالكامل بسائله الحمضي.
*كريك**سلام*
“لماذا….”
اغلق يون-وو الباب الحديد أثناء خروجه من الغرفة، متوقعا انها لن تفتح مجددا ابدا.
حتى اذا كان حيا، فهو لم يشعر بذلك. لقد فضل الموت على ان يحيى هكذا. هذا هو مقدار الألم الذي شعر به.
ثم بدأ بصعود السلالم.
حطم بيلد القنوات الزجاجية. الجوهر المتسرب من القنوات الزجاجية تبخر بسرعة، صابغا الهواء باللون الأحمر، لكن كل هذا لم يعني شيئا له، عقله كان مركزا فقط على الحجر البنفسجي.
*كلومب*
شيء ما كان يتساقط باستمرار على الحجر خلال الأنابيب الزجاجية العديدة. شيء احمر غامق وموحل.
*كلومب*
لماذا؟
========
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم عدد السنين التي اضاعها وهو يصنع هذا الحجر. خلال ذلك الوقت، أعضاء فريقه السابقين اصبحوا اكثر قوة وتسلقوا لطوابق اعلى بالبرج.
ترجمة:Drunken Sailor
*اهتزاز*
سخرية بسيطة يمكن ان تسمع من خلف قناع يون-وو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات