You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الباحث 64

سقوط

سقوط

1111111111

تحرك ثيودور بسرعة، جسده ينحرف جانبًا كما لو كان محاربًا متمرسًا يتفادى ضربة غير مرئية. كان يعلم أن التردد في لحظة كهذه يعني الموت. شعر بالعرق البارد يزحف على عموده الفقري، لكنه أبقى تعابير وجهه جامدة خلف قناعه.

عيناه انقلبتا للخلف.

“ليس وضعًا غريبًا… أنا معتاد على هذا… نوعًا ما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته هادئًا، ساخرًا، لكنه يحمل وراءه وزناً قاتلاً، كأنه يلقي بحكم الإعدام.

تمتم في ذهنه، ليس لأنه مقتنع بذلك، بل لأن عقله كان بحاجة إلى أي وهم يساعده على الحفاظ على هدوئه.

“ستموت!”

كان عليه التفكير بسرعة.

صمت.

مشهد إعادة رأس ليو إلى حالته الطبيعية لا يزال عالقًا في ذهنه، صورة الدم وهو يتراجع وكأنه تيار عاقل، يتسلل إلى جمجمته المحطمة ليعيد تشكيلها كما لو كان الزمن نفسه قد عاد إلى الوراء.

هل هي مكان مخيف؟ أم أن الأشخاص الذين ينتمون إليها هم المخيفون؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا ليس بشريًا.”

برد.

لم يكن ذلك مجرد مهارة شفاء، بل شيئًا أعمق… شيئًا أكثر بدائية، وأكثر مرعبًا.

هل هي مكان مخيف؟ أم أن الأشخاص الذين ينتمون إليها هم المخيفون؟

لكن بدلًا من أن يدفعه ذلك إلى الخوف، دفع عقله إلى العمل بأقصى سرعة. بدأ بتحليل الوضع… تمزيق كل كلمة قيلت… كل تصرف… كل تفصيلة بسيطة قد تعني الفرق بين النجاة والموت.

تحرك جسده تلقائيًا، خطوة للوراء، ثم خطوة أخرى

أولًا: ليو لم يهاجمني فورًا.

وهنا ظهرت أول ثغرة.

ليس لأنه لم يكن يريد قتلي. لا، نية القتل كانت تفيض منه كسيول من الدم الساخن، كان ينظر إلي كما ينظر صياد إلى طريدته. لكن لماذا إذن لم يقم بمهاجمتي مباشرة؟

الحرارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم تذكر كلماته:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر كان منطقيًا. بعد كل شيء، هما توأم، وغالبًا كانا يتطوران جنبًا إلى جنب طوال حياتهما. لكن إذا كانا متساويين… فلماذا ليو لم يهاجمني بنفسه؟

“لقد أفقدتني الكثير بسبب هجومك… هل تعرف عدد الأشخاص الذين علي قتلهم لأجل استعادة قدرتي؟”

وهذا… كان خيط النجاة الوحيد.

“استعادة قدرته؟”

اللعنة.

إذن، طعنته لم تكن بلا تأثير. رغم أن رأسه عاد كما كان، إلا أنه فقد شيئًا في المقابل… شيئًا لا يمكنه استعادته بسهولة.

استند بظهره إلى الجدار، شعر ببرودته تتناقض مع الحرارة القاتلة أمامه.

وهنا ظهرت أول ثغرة.

ضحكة عميقة، مجنونة، تمزج الغضب بالسخرية، تخرج كأنها شيء آخر تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هو ضعيف الآن… لا يستطيع الهجوم وحده.”

بل كان ضحكة.

لكن ذلك لا يعني أنه عاجز تمامًا، فقد أمر ثيو بقتلي.

الحرارة.

ثانيًا: ثيو لم يعترض.

بمجرد رؤية المسدس، توترت تعابير ثيو، ارتعشت عيناه للحظة.

لو كان ليو زعيمًا، أو كان يراه تابعًا له، لكان قد أمره بطريقة مختلفة، بطريقة أكثر تسلطًا. لكن طريقته في الحديث كانت… طبيعية، سلسة، وكأن الأمر عادي بينهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته هادئًا، ساخرًا، لكنه يحمل وراءه وزناً قاتلاً، كأنه يلقي بحكم الإعدام.

“إذن، هما ليسا تابعًا وسيدًا… بل متساويان.”

حرارة جسده اختفت في لحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأمر كان منطقيًا. بعد كل شيء، هما توأم، وغالبًا كانا يتطوران جنبًا إلى جنب طوال حياتهما. لكن إذا كانا متساويين… فلماذا ليو لم يهاجمني بنفسه؟

هل هي مكان مخيف؟ أم أن الأشخاص الذين ينتمون إليها هم المخيفون؟

عاد إلى استنتاجه الأول: “هو ضعيف الآن.”

هذا يفسر حرصهم على الهجوم بطريقة محسوبة. إنهم بحاجة إلى كل قدراتهم لمواجهة ما هو قادم.

وهذا يقودنا إلى النقطة الأهم…

وهنا ظهرت أول ثغرة.

ثالثًا: قلعة الكوابيس.

تمتم في ذهنه، ليس لأنه مقتنع بذلك، بل لأن عقله كان بحاجة إلى أي وهم يساعده على الحفاظ على هدوئه.

“ليس من قلعة الكوابيس؟”

كان عليه التفكير بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماذا يعني ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بشريًا.”

المرة الأولى التي سمع بها هذا الاسم كانت من الرجل الغريب في الحفل، صاحب القناع المربع. هل كان ذلك صدفة؟ لا، ليس هناك صدفة في هذا المكان.

“إذن، هما ليسا تابعًا وسيدًا… بل متساويان.”

“إنهم ظنوا أنني من قلعة الكوابيس، وكان ذلك كافيًا ليجعلهم يهاجمونني مباشرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر كان منطقيًا. بعد كل شيء، هما توأم، وغالبًا كانا يتطوران جنبًا إلى جنب طوال حياتهما. لكن إذا كانا متساويين… فلماذا ليو لم يهاجمني بنفسه؟

هل هي مكان مخيف؟ أم أن الأشخاص الذين ينتمون إليها هم المخيفون؟

“مما أنت خائف؟”

لو كانت القلعة مجرد تهديد غامض، لما اندفع ليو مباشرة للأمر بقتله. بل كانوا على الأقل سيحاولون استجوابه. لكنهم لم يفعلوا.

“ليس وضعًا غريبًا… أنا معتاد على هذا… نوعًا ما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بمعنى آخر… لو كنت من قلعة الكوابيس، فأنا في نظرهم شيء مرعب، شيء يستحق عدم الإستفزاز.

وهذا يقودنا إلى النقطة الأهم…

“لكنهم الآن يعرفون أنني لست منهم.”

لأنهم ليسوا بكامل قوتهم.

لذلك يعني أنهم سيتوقفون الحديث.

لكن ذلك لا يعني أنه عاجز تمامًا، فقد أمر ثيو بقتلي.

لا، على العكس. الآن لم أعد تهديدًا غير معروف، بل مجرد عائق يمكن إزالته.

“اقتراح مؤخرتي.”

وهذا يقودنا إلى…

لا، على العكس. الآن لم أعد تهديدًا غير معروف، بل مجرد عائق يمكن إزالته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رابعًا: القمع.

“هاهاها! لا، أنت من ستموت!”

لقد تحدثوا عن “التسلسلات”، وكيف أنهم عادوا إلى “التسلسل الأول” بسبب القمع.

أولًا: ليو لم يهاجمني فورًا.

“إذن، قوتهم ليست في أقصى حالاتها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حائط.

إن كانوا أقوياء حقًا كما يزعمون، فلماذا لم يقضوا علي بالفعل؟ لماذا أخذوا وقتًا في الحديث، في التحليل؟

المرة الأولى التي سمع بها هذا الاسم كانت من الرجل الغريب في الحفل، صاحب القناع المربع. هل كان ذلك صدفة؟ لا، ليس هناك صدفة في هذا المكان.

لأنهم ليسوا بكامل قوتهم.

لكن ليو لم يمنحه فرصة للشك، فبصوته البارد، قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إن كانوا في وضعهم الطبيعي، فربما كنت سأكون ميتًا بالفعل.”

لم يكن ذلك مجرد مهارة شفاء، بل شيئًا أعمق… شيئًا أكثر بدائية، وأكثر مرعبًا.

هذا يفسر حرصهم على الهجوم بطريقة محسوبة. إنهم بحاجة إلى كل قدراتهم لمواجهة ما هو قادم.

عاد إلى استنتاجه الأول: “هو ضعيف الآن.”

وهذا… كان خيط النجاة الوحيد.

“أنت تريد قتلي، لكنك لا تستطيع، صحيح؟”

ثيودور لم يكن يملك رفاهية القتال العشوائي.

لكن تلك اللحظة…

لن يقاتل مثل الأحمق، لن يحاول الهرب بشكل مكشوف… بل سيلعب هذه الورقة حتى النهاية.

عيناه انقلبتا للخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذن…” قال بصوت هادئ، ناظرًا إلى ثيو الذي بدأ يتقدم.

“ليس وضعًا غريبًا… أنا معتاد على هذا… نوعًا ما.”

“أنت تريد قتلي، لكنك لا تستطيع، صحيح؟”

ارتطم بالأرض، بلا حراك.

توقف ثيو، حاجباه ينعقدان للحظة.

وهذا يقودنا إلى النقطة الأهم…

ابتسم ثيودور بهدوء، رغم أن قلبه كان ينبض بعنف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع عينيه، نظراته تفيض بالغضب، تتوهج ببريق قاتم، بشيء لم يكن مجرد تهديد فارغ.

“لدي اقتراح لك.”

توقف ثيو للحظة. لم يكن تردده واضحًا، لكنه كان هناك، شعور ضئيل من الحذر، من الحيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بدأ يحس بها قبل أن يصل ثيو حتى.

“اقتراح مؤخرتي.”

كان عليه التفكير بسرعة.

قالها ليو بسرعة، بنبرة ساخرة تخلو من أي اهتمام حقيقي، كأنه يسخر حتى من فكرة أن يكون لثيودور خيار آخر غير الموت. رفع حاجبه قليلًا، مشيرًا بيده إلى توأمه:

ابتسم ثيودور بهدوء، رغم أن قلبه كان ينبض بعنف.

“ثيو، اقضِ عليه.”

يده تحركت بسرعة.

بمجرد أن سمع تلك الكلمات، اندفع ثيو بلا تردد، وقبضته تشتعل بلهب خافت، لكنه قاتل. لم يكن هجومًا عشوائيًا، بل كان متقنًا، مخططًا له ببرود.

لم يكن ذلك مجرد مهارة شفاء، بل شيئًا أعمق… شيئًا أكثر بدائية، وأكثر مرعبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

لكن في تلك اللحظة، فقد ثيودور كل هدوئه.

مشهد إعادة رأس ليو إلى حالته الطبيعية لا يزال عالقًا في ذهنه، صورة الدم وهو يتراجع وكأنه تيار عاقل، يتسلل إلى جمجمته المحطمة ليعيد تشكيلها كما لو كان الزمن نفسه قد عاد إلى الوراء.

الشعور بالغضب تسلل إلى أطرافه، ينبض مع دقات قلبه المتسارعة، يحرق كل محاولة للتمسك بالعقلانية.

هل هي مكان مخيف؟ أم أن الأشخاص الذين ينتمون إليها هم المخيفون؟

“تبا لكما!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كل ما احتاجه ثيودور.

زمجر بصوت منخفض بين أسنانه، يديه تنقبضان ببطء، أظافره تغوص في راحة يده.

“هل هو مجنون؟”

“حاولت إعطائكما فرصة، لكنكما تريدان هذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى آخر… لو كنت من قلعة الكوابيس، فأنا في نظرهم شيء مرعب، شيء يستحق عدم الإستفزاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع عينيه، نظراته تفيض بالغضب، تتوهج ببريق قاتم، بشيء لم يكن مجرد تهديد فارغ.

برد.

“لا تلوماني إذاً.”

أولًا: ليو لم يهاجمني فورًا.

توقف ثيو للحظة. لم يكن تردده واضحًا، لكنه كان هناك، شعور ضئيل من الحذر، من الحيرة.

لكن كلماته لم تنجح في تهدئة نفسه، لم تستطع قمع الشعور المريع الذي زحف إلى عموده الفقري.

لكن ليو لم يمنحه فرصة للشك، فبصوته البارد، قال:

تحرك جسده تلقائيًا، خطوة للوراء، ثم خطوة أخرى

“مما أنت خائف؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى آخر… لو كنت من قلعة الكوابيس، فأنا في نظرهم شيء مرعب، شيء يستحق عدم الإستفزاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان صوته هادئًا، ساخرًا، لكنه يحمل وراءه وزناً قاتلاً، كأنه يلقي بحكم الإعدام.

المرة الأولى التي سمع بها هذا الاسم كانت من الرجل الغريب في الحفل، صاحب القناع المربع. هل كان ذلك صدفة؟ لا، ليس هناك صدفة في هذا المكان.

“هيا، اقتله. لو أنه هاجمك سابقًا، لكنت الآن ميتًا. لحسن الحظ أنني كنت أنا من تلقى الضربة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بشريًا.”

نظر ثيو إلى توأمه للحظة، ثم دون كلمة أخرى، أكمل اندفاعه، هذه المرة دون تردد.

لقد تحدثوا عن “التسلسلات”، وكيف أنهم عادوا إلى “التسلسل الأول” بسبب القمع.

“ياه… تبا، تبا، تبا!”

اندفعت فكرة واحدة في عقولهم معًا:

صرخ ثيودور داخليًا، أصابعه تتشنج قليلاً، عقله يصرخ به كي يبقى هادئًا.

اندفعت فكرة واحدة في عقولهم معًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه ليس بهذا التهديد. مجرد شخص بسكين أو مسدس… أنا معتاد على هذا، لقد تعاملت مع ما هو أسوأ.”

توقف ثيو للحظة. لم يكن تردده واضحًا، لكنه كان هناك، شعور ضئيل من الحذر، من الحيرة.

لكن كلماته لم تنجح في تهدئة نفسه، لم تستطع قمع الشعور المريع الذي زحف إلى عموده الفقري.

زمجر بصوت منخفض بين أسنانه، يديه تنقبضان ببطء، أظافره تغوص في راحة يده.

الحرارة.

مشهد إعادة رأس ليو إلى حالته الطبيعية لا يزال عالقًا في ذهنه، صورة الدم وهو يتراجع وكأنه تيار عاقل، يتسلل إلى جمجمته المحطمة ليعيد تشكيلها كما لو كان الزمن نفسه قد عاد إلى الوراء.

بدأ يحس بها قبل أن يصل ثيو حتى.

عيناه انقلبتا للخلف.

شعلة مسعورة، لكنها ليست مجرد نار، ليست مجرد حرارة عادية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يعني ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نيران مسعورة، ملعونة، شيء لا يمكن إطفاؤه بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن في تلك اللحظة، فقد ثيودور كل هدوئه.

“تخيل لو هاجمني بها مباشرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته هادئًا، ساخرًا، لكنه يحمل وراءه وزناً قاتلاً، كأنه يلقي بحكم الإعدام.

تحرك جسده تلقائيًا، خطوة للوراء، ثم خطوة أخرى

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس بهذا التهديد. مجرد شخص بسكين أو مسدس… أنا معتاد على هذا، لقد تعاملت مع ما هو أسوأ.”

لكن…

الطلقة اخترقت رأسه.

برد.

المرة الأولى التي سمع بها هذا الاسم كانت من الرجل الغريب في الحفل، صاحب القناع المربع. هل كان ذلك صدفة؟ لا، ليس هناك صدفة في هذا المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حائط.

“ياه… تبا، تبا، تبا!”

اللعنة.

لكن بدلًا من أن يدفعه ذلك إلى الخوف، دفع عقله إلى العمل بأقصى سرعة. بدأ بتحليل الوضع… تمزيق كل كلمة قيلت… كل تصرف… كل تفصيلة بسيطة قد تعني الفرق بين النجاة والموت.

استند بظهره إلى الجدار، شعر ببرودته تتناقض مع الحرارة القاتلة أمامه.

ارتطم بالأرض، بلا حراك.

ثيو، بعيون تومض بلون الجمر، اندفع بقبضته المشتعلة، وصرخ:

حرارة جسده اختفت في لحظة.

“ستموت!”

وهذا يقودنا إلى…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن ما خرج من فم ثيودور لم يكن صرخة خوف، لم يكن توسلاً أو محاولة للهرب.

بل كان ضحكة.

دخلت سترته، وأخرجت شيئًا صغيرًا، معدنيًا، لكن قاتلًا.

ضحكة عميقة، مجنونة، تمزج الغضب بالسخرية، تخرج كأنها شيء آخر تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كل ما احتاجه ثيودور.

“هاهاها! لا، أنت من ستموت!”

“حاولت إعطائكما فرصة، لكنكما تريدان هذا؟”

صمت.

عيناه انقلبتا للخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فاجأ الوضع الغريب ليو وثيو، للحظة واحدة، لم يفهما، لم يتمكنا من استيعاب السبب وراء تلك الثقة المفاجئة.

ليس لأنه لم يكن يريد قتلي. لا، نية القتل كانت تفيض منه كسيول من الدم الساخن، كان ينظر إلي كما ينظر صياد إلى طريدته. لكن لماذا إذن لم يقم بمهاجمتي مباشرة؟

اندفعت فكرة واحدة في عقولهم معًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس بهذا التهديد. مجرد شخص بسكين أو مسدس… أنا معتاد على هذا، لقد تعاملت مع ما هو أسوأ.”

“هل هو مجنون؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسده ارتج، ثم سقط، كدمية فقدت خيوطها.

لكن تلك اللحظة…

“حاولت إعطائكما فرصة، لكنكما تريدان هذا؟”

تلك الثانية التي فقدا فيها تركيزهما…

توقف ثيو للحظة. لم يكن تردده واضحًا، لكنه كان هناك، شعور ضئيل من الحذر، من الحيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت كل ما احتاجه ثيودور.

ارتطم بالأرض، بلا حراك.

يده تحركت بسرعة.

لو كان ليو زعيمًا، أو كان يراه تابعًا له، لكان قد أمره بطريقة مختلفة، بطريقة أكثر تسلطًا. لكن طريقته في الحديث كانت… طبيعية، سلسة، وكأن الأمر عادي بينهما.

دخلت سترته، وأخرجت شيئًا صغيرًا، معدنيًا، لكن قاتلًا.

توقف ثيو، حاجباه ينعقدان للحظة.

بمجرد رؤية المسدس، توترت تعابير ثيو، ارتعشت عيناه للحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسده ارتج، ثم سقط، كدمية فقدت خيوطها.

“لا… لا، نطاق الشعلة ليس طويلاً… لن أتمكن من الوصول إليه في الوقت المناسب… لا”

أولًا: ليو لم يهاجمني فورًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنه لم يستطع إنهاء فكرته حتى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

طاخ!

عيناه انقلبتا للخلف.

الطلقة اخترقت رأسه.

“هل هو مجنون؟”

عيناه انقلبتا للخلف.

الشعور بالغضب تسلل إلى أطرافه، ينبض مع دقات قلبه المتسارعة، يحرق كل محاولة للتمسك بالعقلانية.

حرارة جسده اختفت في لحظة.

“إذن، هما ليسا تابعًا وسيدًا… بل متساويان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جسده ارتج، ثم سقط، كدمية فقدت خيوطها.

ثانيًا: ثيو لم يعترض.

ارتطم بالأرض، بلا حراك.

زمجر بصوت منخفض بين أسنانه، يديه تنقبضان ببطء، أظافره تغوص في راحة يده.

 

توقف ثيو، حاجباه ينعقدان للحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تذكر كلماته:

عيناه انقلبتا للخلف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط