الناهب!
تردد ثيودور للحظات، يراقب ردود أفعال ليو وثيو بحذر. لم يتوقع أن يسألاه بهذا الإصرار، ولم يكن لديه إجابة جاهزة.
نطق بهذه الكلمات بصوت هادئ، كما لو كان هو نفسه يفكر في معناها.
ليو وثيو راقباه بصمت، عضلاتهما متوترة، مستعدين لأي حركة غريبة.
“إذا ما هو تسلسلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغط على أسنانه بصمت.
ثم، كما فعل سابقًا، بدأ يستحضر ذلك الإحساس…
لقد حاول تجنب هذا السؤال، لكنهما لم يمنحاه فرصة للمراوغة.
“يجب أن تكون لدينا فكرة عن بعضنا البعض إذا أردنا التعاون، أليس كذلك؟”
خفض ذراعه أخيرًا، نظرًا إلى الاثنين أمامه.
هذه المرة كان ليو هو من تحدث، لكن ثيو أومأ برأسه موافقًا، وعيناه مثبتتان على ثيودور وكأنهما ينتظران منه شيئًا معينًا.
“إذا ما هو تسلسلك؟”
ثيودور رفع ذراعه، ينظر إليها بنفسه.
ثيودور زفر بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن تكون لدينا فكرة عن بعضنا البعض إذا أردنا التعاون، أليس كذلك؟”
“أوه، معك حق.”
كان يشعر بقوة غريبة تسري في أطرافه، لكنها لم تكن مجرد قوة عادية—بل كانت أشبه بشيء يسحب منه شيئًا آخر بالمقابل.
تبا لهذين اللعينين.
“نعم.”
لو كانا أقل إصرارًا، لكان بإمكانه قول أي هراء عشوائي وإنهاء الأمر.
ألقى نظرة خاطفة على يده التي تحمل الخنجر، ثم رفع رأسه المغطى بالقناع، نبرته هادئة لكنها تحمل شيئًا من الغموض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يثق بهما تمامًا بعد، لكنه في الوقت نفسه لم يكن في موقف يسمح له بالتشكيك علانية.
عليه أن يكون حذرًا.
إن اختلق اسمًا عشوائيًا، فهناك فرصة أن يكشفوه بسهولة.
“أوه، معك حق.”
لقد سمع عن التسلسلات من هارونلد، لكن حتى ذلك السمين لم يكن يعرف سوى القليل عنها. كان لديه فكرة عن بعض الأسماء، لكنه لا يعرف طبيعة كل منها تمامًا، وبالتأكيد لا يعرف كل التفاصيل اللازمة لإقناع اثنين من مستخدمي التسلسلات الحقيقيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقدر ما كان يريد ذكر تسلسل مألوف من تلك التي قرأ عنها في الكتب، إلا أنه يدرك أن ذلك قد يكون سلاحًا ذو حدين.
حتى هو لا يعرف إن كان “الناهب” تسلسلًا حقيقيًا أم لا.
“لكن كما ترى، عدت للمستوى الأول، هذه الشعلة الصغيرة هي أقصى ما يمكنني استحضاره الآن، أغلب تقنياتي اختفت.”
إن اختلق اسمًا عشوائيًا، فهناك فرصة أن يكشفوه بسهولة.
“أما بالنسبة للنمط… فأنا لم أخط إليه بعد.”
تردد ثيودور للحظات، يراقب ردود أفعال ليو وثيو بحذر. لم يتوقع أن يسألاه بهذا الإصرار، ولم يكن لديه إجابة جاهزة.
لكن في نفس الوقت…
أغمض عينيه للحظة، مركزًا على جسده.
ألقى نظرة خاطفة على يده التي تحمل الخنجر، ثم رفع رأسه المغطى بالقناع، نبرته هادئة لكنها تحمل شيئًا من الغموض.
“تسلسل، هاه؟ أنا من تسلسل الناهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمت قصير.
لو كانا أقل إصرارًا، لكان بإمكانه قول أي هراء عشوائي وإنهاء الأمر.
ثم، كما لو كانا قد تدربا على ذلك مسبقًا، تحدث ليو وثيو في نفس اللحظة:
ثم رفع يده قليلًا، مما جعل الشعلة الصغيرة تتوهج للحظات قبل أن تستقر من جديد.
“تسلسل، هاه؟ أنا من تسلسل الناهب.”
“الناهب؟ ما هذا التسلسل؟ لم نسمع به من قبل.”
بدلًا من ذلك، قام بخطوة أكثر جرأة.
خفض ذراعه أخيرًا، نظرًا إلى الاثنين أمامه.
اللعنة.
ثيودور رفع ذراعه، ينظر إليها بنفسه.
حتى هو لا يعرف إن كان “الناهب” تسلسلًا حقيقيًا أم لا.
ثيودور راقب الشعلة الصغيرة التي تراقصت فوق راحة يد ثيو، ضوءها البرتقالي الخافت انعكس على ملامحه من تحت القناع، لكنه لم يظهر أي انبهار أو اهتمام خاص.
لكنه لم يسمح لتردده بالظهور على وجهه.
ثم، كما فعل سابقًا، بدأ يستحضر ذلك الإحساس…
بدلًا من ذلك، أبقى نبرته ثابتة وهو يجيب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ثيودور لم يهاجمهما.
“إنه تسلسل خاص.”
لم يكن عليه أن يخوض في التفاصيل الآن.
رفع يده التي تحمل الحقيبة والخنجر، ثم انحنى قليلًا ليضع الحقيبة ببطء على الأرض، دون أن يرفع عينيه عنهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أمال رأسه قليلًا، وكأن فكرة أخرى خطرت له.
بدلًا من ذلك، قام بخطوة أكثر جرأة.
تردد ثيودور للحظات، يراقب ردود أفعال ليو وثيو بحذر. لم يتوقع أن يسألاه بهذا الإصرار، ولم يكن لديه إجابة جاهزة.
رفع يده التي تحمل الحقيبة والخنجر، ثم انحنى قليلًا ليضع الحقيبة ببطء على الأرض، دون أن يرفع عينيه عنهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليو وثيو راقباه بصمت، عضلاتهما متوترة، مستعدين لأي حركة غريبة.
ثيودور زفر بهدوء.
“يجب أن تكون لدينا فكرة عن بعضنا البعض إذا أردنا التعاون، أليس كذلك؟”
لكن ثيودور لم يهاجمهما.
شيء خافت، خيط رفيع من الطاقة الأرجوانية تسرب من جسده، ملتفًا حول ذراعه اليمنى.
أغمض عينيه للحظة، مركزًا على جسده.
كان يشعر بقوة غريبة تسري في أطرافه، لكنها لم تكن مجرد قوة عادية—بل كانت أشبه بشيء يسحب منه شيئًا آخر بالمقابل.
ثم، كما فعل سابقًا، بدأ يستحضر ذلك الإحساس…
“الأهم من ذلك، لم أستشعر أي تدفق للهالة منه.”
شيء خافت، خيط رفيع من الطاقة الأرجوانية تسرب من جسده، ملتفًا حول ذراعه اليمنى.
في لحظات، تحولت يده من يد بشرية طبيعية إلى شيء آخر تمامًا جلدها صار أكثر خشونة، مغطى بطبقة رقيقة من الفراء، ونتوءات صغيرة برزت على طول ساعده، بينما تشكلت مخالب حادة حيث كانت أصابعه.
ثيودور رفع ذراعه، ينظر إليها بنفسه.
صمتٌ مشحون ملأ الرواق.
ليو وثيو لم يتكلما، لكن أعينهما كانت مليئة بالتركيز، تحللان هذا التغيير الغريب.
“لكن كما ترى، عدت للمستوى الأول، هذه الشعلة الصغيرة هي أقصى ما يمكنني استحضاره الآن، أغلب تقنياتي اختفت.”
ثيودور رفع ذراعه، ينظر إليها بنفسه.
تبا لهذين اللعينين.
“أما بالنسبة للنمط… فأنا لم أخط إليه بعد.”
حتى بعد كل مرة استدعى فيها هذا الشكل، لم يكن قد اعتاد عليه تمامًا بعد.
بدلًا من ذلك، قام بخطوة أكثر جرأة.
كان يشعر بقوة غريبة تسري في أطرافه، لكنها لم تكن مجرد قوة عادية—بل كانت أشبه بشيء يسحب منه شيئًا آخر بالمقابل.
“يجب أن تكون لدينا فكرة عن بعضنا البعض إذا أردنا التعاون، أليس كذلك؟”
كما لو أن هذه القوة لم تكن “له” بالكامل.
“هاه… نمط آخر، إذن؟”
خفض ذراعه أخيرًا، نظرًا إلى الاثنين أمامه.
حتى بعد كل مرة استدعى فيها هذا الشكل، لم يكن قد اعتاد عليه تمامًا بعد.
ثم زفر، وكأن الحديث عن الأمر يثير إحباطه.
“هل هذا كافٍ لإقناعكما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع ثيودور حاجبه قليلًا، لكنه لم ينبس ببنت شفة، فقط راقب بهدوء كيف كانا يحللان وضعه وكأنه عينة تحت المجهر.
لم يكن عليه أن يخوض في التفاصيل الآن.
ثيو عبس، نظر إلى تحوله مجددًا قبل أن يهمس بلهجة شبه مترددة:
خفض ذراعه ببطء، وكأنه لم يعد يهتم إن كانا يصدقان أم لا.
“متحول جزئي؟”
“تسلسل النيران الملعونة.”
لكن ليو هز رأسه فورًا، قاطعًا تكهناته.
لقد حاول تجنب هذا السؤال، لكنهما لم يمنحاه فرصة للمراوغة.
“لا، هذا لا يبدو كذلك. إنه مختلف في التركيب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خفض ذراعه ببطء، وكأنه لم يعد يهتم إن كانا يصدقان أم لا.
اقترب خطوة، عيناه تتفحصان المخالب والنتوءات على ساعد ثيودور، قبل أن يكمل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أشرح الأمر، لا يعتمد هذا التسلسل على القوة النارية العادية كثيرًا، ولكن اللهب الخاص به يتمتع بخصائص فريدة. إذا أُقرن ببعض التعويذات أو قدرات المستويات العليا، يصبح أداة قاتلة بحق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأهم من ذلك، لم أستشعر أي تدفق للهالة منه.”
ثم زفر، وكأن الحديث عن الأمر يثير إحباطه.
صمت للحظة، ثم أضاف بصوت أكثر تأملًا:
شيء خافت، خيط رفيع من الطاقة الأرجوانية تسرب من جسده، ملتفًا حول ذراعه اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما ينتمي لنمط آخر.”
“تسلسل النيران الملعونة.”
ثيودور رفع ذراعه، ينظر إليها بنفسه.
ثيودور لم يتحرك، لكنه شعر بقليل من الارتياح.
لكن ليو هز رأسه فورًا، قاطعًا تكهناته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ثيودور لم يهاجمهما.
كان من الواضح أنه لم يستطع خداعهما تمامًا، لكن في نفس الوقت، لم يكتشفا كذبه بشكل مباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة كان ليو هو من تحدث، لكن ثيو أومأ برأسه موافقًا، وعيناه مثبتتان على ثيودور وكأنهما ينتظران منه شيئًا معينًا.
“هاه… نمط آخر، إذن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نطق بهذه الكلمات بصوت هادئ، كما لو كان هو نفسه يفكر في معناها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الواضح أنه لم يستطع خداعهما تمامًا، لكن في نفس الوقت، لم يكتشفا كذبه بشكل مباشر.
لكنه كان يعرف حقيقة أخرى—لم يكن لديه نمط ولا تسلسل، فقط شيء غير مفهوم يعبث بجسده متى شاء.
ومع ذلك، لم يكن من مصلحته كشف ذلك.
خفض ذراعه أخيرًا، نظرًا إلى الاثنين أمامه.
خفض ذراعه ببطء، وكأنه لم يعد يهتم إن كانا يصدقان أم لا.
“يجب أن تكون لدينا فكرة عن بعضنا البعض إذا أردنا التعاون، أليس كذلك؟”
“بصراحة، لا أهتم بما ستصنفانه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، معك حق.”
رفع عينيه إليهما مباشرة، نبرته هادئة لكنها تحمل ثقلًا خفيًا.
“ربما ينتمي لنمط آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السؤال الحقيقي هو: هل سيفيدكم التعاون معي أم لا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في نفس الوقت…
ثم أمال رأسه قليلًا، وكأن فكرة أخرى خطرت له.
“هاه… نمط آخر، إذن؟”
ثم رفع يده قليلًا، مما جعل الشعلة الصغيرة تتوهج للحظات قبل أن تستقر من جديد.
“أو ربما… أنتما من يحتاج إلى إقناعي؟”
رفع ثيودور حاجبه قليلًا، لكنه لم ينبس ببنت شفة، فقط راقب بهدوء كيف كانا يحللان وضعه وكأنه عينة تحت المجهر.
أراد أن يرى كيف سيردان الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغط على أسنانه بصمت.
“هاه… نمط آخر، إذن؟”
ثيودور راقب الشعلة الصغيرة التي تراقصت فوق راحة يد ثيو، ضوءها البرتقالي الخافت انعكس على ملامحه من تحت القناع، لكنه لم يظهر أي انبهار أو اهتمام خاص.
“بصراحة، لا أهتم بما ستصنفانه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أمال رأسه قليلًا، وكأن فكرة أخرى خطرت له.
ثيو تحدث بصوت هادئ لكنه يحمل شيئًا من الفخر:
صمت قصير.
“تسلسل النيران الملعونة.”
شيء خافت، خيط رفيع من الطاقة الأرجوانية تسرب من جسده، ملتفًا حول ذراعه اليمنى.
حتى بعد كل مرة استدعى فيها هذا الشكل، لم يكن قد اعتاد عليه تمامًا بعد.
ثم رفع يده قليلًا، مما جعل الشعلة الصغيرة تتوهج للحظات قبل أن تستقر من جديد.
ثم رفع يده قليلًا، مما جعل الشعلة الصغيرة تتوهج للحظات قبل أن تستقر من جديد.
“دعني أشرح الأمر، لا يعتمد هذا التسلسل على القوة النارية العادية كثيرًا، ولكن اللهب الخاص به يتمتع بخصائص فريدة. إذا أُقرن ببعض التعويذات أو قدرات المستويات العليا، يصبح أداة قاتلة بحق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه تسلسل خاص.”
ثم زفر، وكأن الحديث عن الأمر يثير إحباطه.
لذا، اكتفى بالابتسام تحت القناع، دون أن يرد على الفور.
“لكن كما ترى، عدت للمستوى الأول، هذه الشعلة الصغيرة هي أقصى ما يمكنني استحضاره الآن، أغلب تقنياتي اختفت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عليه أن يكون حذرًا.
خفض يده، قبل أن يلتفت نحو ليو بابتسامة ساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن هذه القوة لم تكن “له” بالكامل.
“أما بالنسبة للنمط… فأنا لم أخط إليه بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم رفع حاجبه قليلاً، مستديرًا بالكامل نحو ليو.
رفع ثيودور حاجبه قليلًا، لكنه لم ينبس ببنت شفة، فقط راقب بهدوء كيف كانا يحللان وضعه وكأنه عينة تحت المجهر.
“لا، في الواقع، كلانا لم نفعل. أليس كذلك، ليو؟”
“تسلسل، هاه؟ أنا من تسلسل الناهب.”
ليو، الذي كان حتى الآن يراقب بصمت، ابتسم بهدوء ورد بنفس النبرة المسترخية:
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ثيودور لم تفُته تلك اللمعة الطفيفة في عينيه، كما لو أن هنالك شيئًا آخر لم يُقال بعد.
لم يكن يثق بهما تمامًا بعد، لكنه في الوقت نفسه لم يكن في موقف يسمح له بالتشكيك علانية.
ثيو تحدث بصوت هادئ لكنه يحمل شيئًا من الفخر:
نطق بهذه الكلمات بصوت هادئ، كما لو كان هو نفسه يفكر في معناها.
لذا، اكتفى بالابتسام تحت القناع، دون أن يرد على الفور.
ليو وثيو راقباه بصمت، عضلاتهما متوترة، مستعدين لأي حركة غريبة.
رفع ثيودور حاجبه قليلًا، لكنه لم ينبس ببنت شفة، فقط راقب بهدوء كيف كانا يحللان وضعه وكأنه عينة تحت المجهر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات