You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الباحث 58

نهب 3

نهب 3

حركة دقيقة، سريعة، من أصابعي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط الظلام الذي يغطي جسدي، هناك…

 

اختفى.

وسكون مفاجئ.

 

 

بلا تردد، ضربتُه.

بدأتُ أركز، أنسلخ عن جسدي، أغوص داخله كما لو كنت أغطس في بحر معتم لا قاع له.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يكن هذا شيئًا خارقًا أو سحريًا، لم يكن تقنية غامضة أو قوة عظيمة، بل مجرد تدريب بسيط، شيء ابتدائي للمبتدئين الذين لا يجيدون التأمل الحقيقي.

بلا تردد، ضربتُه.

 

الآن ليس الوقت المناسب.

لكن في هذه اللحظة، كان أفضل من لا شيء.

ثم رأيته.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرتُ بأنفاسي تتباطأ، نبضات قلبي تهدأ، وانسابت حواسي إلى الداخل…

كأنهم في طقوس غريبة، رقصتهم لم تكن طبيعية، لم تكن تعبر عن فرح أو سعادة.

 

لم يكن هذا شيئًا خارقًا أو سحريًا، لم يكن تقنية غامضة أو قوة عظيمة، بل مجرد تدريب بسيط، شيء ابتدائي للمبتدئين الذين لا يجيدون التأمل الحقيقي.

ثم… شيء ما اعترضني.

 

 

بدأ رأسي يطن، شعرتُ وكأنني أتعرض لضغط لا مرئي، موجات ألم تخترق جمجمتي، لكنني تحملتُ.

عندما تجاوزتُ منتصف صدري، شعرتُ به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهرج.

تحذير غامض. إحساس داخلي غريزي.

ظل واقفًا، منحنيًا قليلًا، رأسه اليقطيني مائلًا إلى الجانب، والضوء الشاحب المنبعث من عينيه المجوفتين وابتسامته المحفورة لم تتغير.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ بأنفاسي تتباطأ، نبضات قلبي تهدأ، وانسابت حواسي إلى الداخل…

شيء ما، ليس بالكلمات، ليس حتى بإحساس واضح، بل بصرخة صامتة في أعماقي، يرفض اقترابي أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو ربما… لم يكن يرتديها؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لماذا؟

في مكان آخر…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو ربما… لم يكن يرتديها؟

لم يكن لدي وقت للتردد، لذلك تجاهلتُ ذلك الشعور واستمررتُ في الغوص، أفحص كل جزء من جسدي، لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

كلما تعمقتُ، زاد العبء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بدأ رأسي يطن، شعرتُ وكأنني أتعرض لضغط لا مرئي، موجات ألم تخترق جمجمتي، لكنني تحملتُ.

 

 

 

ثم رأيته.

 

 

جربتُ تحريكها قليلًا، إحكام قبضتي عليها، ثم نظرتُ إلى الجدار أمامي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وسط الظلام الذي يغطي جسدي، هناك…

لكني أقسم أنني رأيته.

 

 

خيط.

بلا تردد، ضربتُه.

 

توقف الرجل صاحب القناع، رفع يده المغطاة بقفاز أسود مزخرف بخطوط فضية، ثم تحدث بصوت بدا كأنه ينساب كالمياه في نفق مظلم:

رفيع للغاية، بالكاد يمكن ملاحظته، بلون أرجواني باهت، ينبض كنبض خافت من شيء لا ينبغي أن يكون هناك.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ما هذا؟

 

 

 

ركزتُ عليه، محاولًا لمسه بأدق حواسي الداخلية، لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ بأنفاسي تتباطأ، نبضات قلبي تهدأ، وانسابت حواسي إلى الداخل…

 

.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بمجرد أن لامسته، اشتعل جسدي بالكامل بحرقة مفاجئة!

 

 

 

وكأن لهبًا أسود اندلع في داخلي!

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهرج.

ثم خمول… ثقيل… كأنني أغرق في الوحل.

ظل واقفًا، منحنيًا قليلًا، رأسه اليقطيني مائلًا إلى الجانب، والضوء الشاحب المنبعث من عينيه المجوفتين وابتسامته المحفورة لم تتغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

خرجتُ من التأمل فجأة، شهقتُ بشدة، وعادت الحواس إلى جسدي كعاصفة هوجاء.

“كنتُ فقط أريد الاستمتاع ببعض الطعام.”

 

كان أول شيء شعرتُ به… حرقة تنتشر عبر يدي اليمنى.

كان أول شيء شعرتُ به… حرقة تنتشر عبر يدي اليمنى.

لكني أقسم أنني رأيته.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرتُ إليها ببطء، شعور بالرهبة يتسلل إلى داخلي، شيء ما كان خطأ.

قناعي.

 

كل شيء حدث كعاصفة جامحة، كوميض برق في ليلة عاصفة، كحلم كابوسي تسارع حتى تفككت تفاصيله.

ثم رأيتها.

كلما تعمقتُ، زاد العبء.

 

 

يدي… لم تكن يدي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت… مخلبًا.

في مكان آخر…

 

 

مغطى بالفرو الأسود، جلد خشن يكسوه تشققات طفيفة، وقطع عظمية بارزة تمتد حتى مرفقي، وكأنها درع طبيعي نمت عليه.

رأيتُه.

 

ربما كانت جزءًا منه، ربما كانت هي رأسه الحقيقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنني ما زلتُ أمسك بالخنجر.

جربتُ تحريكها قليلًا، إحكام قبضتي عليها، ثم نظرتُ إلى الجدار أمامي…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني ما زلتُ أمسك بالخنجر.

تبا… ما هذا؟

 

 

أقرب مما ينبغي.

هل هذه عدوى؟ مستحيل… ماذا يحدث؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

يدي… لم تكن يدي.

حاولتُ تحريك يدي، تحسسها، لكن الغريب أنها… لم تكن غريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوات ثقيلة… خطوات غريبة.

 

حاولتُ تحريك يدي، تحسسها، لكن الغريب أنها… لم تكن غريبة.

لم تكن مشوهة في الإحساس كما تبدو، بل كانت عادية تمامًا.

ثم… شيء ما اعترضني.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يدي نفسها.

 

 

ثم… شيء ما اعترضني.

لكنها تغيرت.

ثم رأيته.

 

شخص آخر، أطول مما ينبغي، بشكل مبالغ فيه، جسده منحني كأنه لا ينتمي لهذه الأبعاد، كأنه لا يتناسب مع قوانين الطبيعة المعتادة.

ليس فقط الشكل… بل القوة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم… شيء ما اعترضني.

جربتُ تحريكها قليلًا، إحكام قبضتي عليها، ثم نظرتُ إلى الجدار أمامي…

هل هذه عدوى؟ مستحيل… ماذا يحدث؟

 

رأيتُه.

بلا تردد، ضربتُه.

 

 

وسط القاعة، وسط تلك الأنوار الباهتة المتراقصة، وسط ظلال الشمعدانات المتراقصة على الجدران، كانت أجسادهم تتحرك… ببطء… بجمود مخيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دوِيٌّ عنيف!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

صدع عميق انتشر على سطح الجدار، تشققات كبيرة كأن شيئًا ضخمًا ارتطم به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا؟

 

“كل ما أشعر به هو… اضطرابٌ في نسيج هذا المكان. شيء ما تغيّر.”

ضحكتُ.

يدي… لم تكن يدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

هههه… هذا رائع!

 

 

لم يكن لدي وقت للتردد، لذلك تجاهلتُ ذلك الشعور واستمررتُ في الغوص، أفحص كل جزء من جسدي، لكن…

لكن قبل أن أستمتع بهذا التغيير، قبل أن أفكر حتى في ما يجب أن أفعله، شعرتُ به.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرة…

لكن كاجويا لم يرد.

 

آرثر أطلق تنهدًا هادئًا، لكنه كان مصحوبًا بذبذبة خفيفة، كأنه لم يكن مجرد تنهد عادي، بل صوت شيء آخر يختبئ خلفه.

لا، اقتراب بارد، خافت، كأنه كان يزحف نحوي دون أن ألمحه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

شيء ما يراقبني.

لكني أقسم أنني رأيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

قناعي.

استدرتُ ببطء…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ إليها ببطء، شعور بالرهبة يتسلل إلى داخلي، شيء ما كان خطأ.

 

 

رأيتُه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

شيء ما يراقبني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مهرج.

 

 

خرجتُ من التأمل فجأة، شهقتُ بشدة، وعادت الحواس إلى جسدي كعاصفة هوجاء.

وجهه مطلي باللون الأبيض، فمه مشقوق بابتسامة مرعبة، عيناه تتسعان في ظلمة غير طبيعية، كأنني أنظر إلى فراغ معدوم خلف قناعه الغريب.

 

 

 

لكنه كان… قريبًا جدًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

صمت للحظة، ثم أضاف ببطء، كمن يتذوق الكلمات:

أقرب مما ينبغي.

 

 

 

أقرب مما يسمح به الواقع نفسه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شهقتُ بسرعة، تحركتُ لا إراديًا، نزعتُ القناع عن وجهي.

 

 

لم يكن لدي وقت للتردد، لذلك تجاهلتُ ذلك الشعور واستمررتُ في الغوص، أفحص كل جزء من جسدي، لكن…

ثم…

 

 

توجهتُ إلى إحدى الطاولات التي نجت من الدمار—طاولة نبيذ لم تتحطم خلال الفوضى السابقة.

اختفى.

ما هذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لا أثر.

 

 

“إذاً، كاجويا… هل لديك أدنى فكرة عمّا يحدث بالضبط؟”

لا حركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط الظلام الذي يغطي جسدي، هناك…

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا حتى إحساس بأنه كان هنا.

صدع عميق انتشر على سطح الجدار، تشققات كبيرة كأن شيئًا ضخمًا ارتطم به.

 

كلما تعمقتُ، زاد العبء.

لكني أقسم أنني رأيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو ربما… لم يكن يرتديها؟

 

 

الأحداث… كانت أسرع من أن أستوعبها.

لا أثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كل شيء حدث كعاصفة جامحة، كوميض برق في ليلة عاصفة، كحلم كابوسي تسارع حتى تفككت تفاصيله.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يكن لدي وقت حتى لاستيعاب ما جرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

صدع عميق انتشر على سطح الجدار، تشققات كبيرة كأن شيئًا ضخمًا ارتطم به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاولتُ تهدئة أفكاري، تنظيم أنفاسي، لكن كيف؟ كيف أهدئ نفسي بعد كل ما حدث؟ بعد رؤيتي ليدي المشوهة؟ بعد الشعور بذلك التيار الغريب يجتاح جسدي؟ بعد… المهرج؟

كان أول شيء شعرتُ به… حرقة تنتشر عبر يدي اليمنى.

 

 

زفرتُ ببطء، أنفاسي مضطربة، لكنني لم أسمح لنفسي بالانهيار الآن.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

الآن ليس الوقت المناسب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ربما كانت جزءًا منه، ربما كانت هي رأسه الحقيقي.

خطواتي كانت بطيئة، مثقلة، كأنني كنتُ أجر نفسي فوق حقل من المسامير، لكنني مع ذلك مشيتُ.

ثم خمول… ثقيل… كأنني أغرق في الوحل.

 

ما هذا؟

توجهتُ إلى إحدى الطاولات التي نجت من الدمار—طاولة نبيذ لم تتحطم خلال الفوضى السابقة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عليّ أن أشرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ إليها ببطء، شعور بالرهبة يتسلل إلى داخلي، شيء ما كان خطأ.

 

لم يكن ذلك من عادتي، لكن الآن؟ الآن لم أكن متأكدًا مما أحتاجه بالضبط.

 

 

صمت للحظة، ثم أضاف ببطء، كمن يتذوق الكلمات:

أفرغتُ كأسًا بيدٍ لم تعد بشرية تمامًا، أصابعي—أو مخالبي—كانت تلتف حول الزجاج بقبضة مشدودة، ويدي الأخرى، تلك التي تحطمت في القتال، كانت تحتضن القناع الملطخ بالدم.

لكني أقسم أنني رأيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

قناعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

شيء بسيط، لكنه كان مثل درعي، جزءًا من هويتي التي لا ينبغي أن تتشوه مثلما تشوهت يدي.

“كنتُ فقط أريد الاستمتاع ببعض الطعام.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زحفتُ نحو أحد أعمدة القاعة، جلستُ بصمت، أراقب المكان كظل هامد.

لم يكن ذلك من عادتي، لكن الآن؟ الآن لم أكن متأكدًا مما أحتاجه بالضبط.

 

 

وهم… كانوا يرقصون.

 

 

 

وسط القاعة، وسط تلك الأنوار الباهتة المتراقصة، وسط ظلال الشمعدانات المتراقصة على الجدران، كانت أجسادهم تتحرك… ببطء… بجمود مخيف.

جربتُ تحريكها قليلًا، إحكام قبضتي عليها، ثم نظرتُ إلى الجدار أمامي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كأنهم في طقوس غريبة، رقصتهم لم تكن طبيعية، لم تكن تعبر عن فرح أو سعادة.

 

 

 

كانت مجرد حركات.

 

 

أقرب مما يسمح به الواقع نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حركات خالية من الحياة، خالية من أي شعور، كأنهم يؤدون واجبًا ميكانيكيًا بلا إدراك، بلا وعي.

لم يكن لدي وقت للتردد، لذلك تجاهلتُ ذلك الشعور واستمررتُ في الغوص، أفحص كل جزء من جسدي، لكن…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

شعرتُ بالقشعريرة تزحف على عمودي الفقري.

يدي… لم تكن يدي.

 

 

رفعتُ الكأس إلى شفتي، رشفة أخرى… لكن مذاق النبيذ كان غريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لا حركة.

هل كان طعمه هكذا دائمًا؟

 

 

 

أم أنني أنا من تغير؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهرج.

 

توجهتُ إلى إحدى الطاولات التي نجت من الدمار—طاولة نبيذ لم تتحطم خلال الفوضى السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لن أكذب… كنتُ خائفًا حقًا.

استدرتُ ببطء…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

.

حركة دقيقة، سريعة، من أصابعي…

.

 

.

ثم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

في مكان آخر…

اختفى.

 

ثم خمول… ثقيل… كأنني أغرق في الوحل.

امتدت ممرات القصر الطويلة تحت أضواء خافتة، مشوبة بضباب أرجواني غريب يتسلل عبر الأرضية كما لو أنه كائن حي يتنفس. الجدران مزخرفة بنقوش متحركة، تتلوى ببطء كأنها تحاول الهروب من سطحها الحجري. كان الجو مشحونًا بطاقة غريبة، مشوبة بإحساس غير مريح، كأن المكان نفسه يراقب من يخطو داخله.

 

 

شيء ما، ليس بالكلمات، ليس حتى بإحساس واضح، بل بصرخة صامتة في أعماقي، يرفض اقترابي أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خطوات ثقيلة… خطوات غريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يدي نفسها.

 

هههه… هذا رائع!

تقدم شخص يرتدي قناعًا أسود مربعًا، محاطًا بزخارف أرجوانية تتشابك على جانبيه كأوردة متوهجة. كانت مشيته غير طبيعية، كأن كل خطوة تأخذ منه جهدًا مضاعفًا، وكأن الجاذبية من حوله تختلف عن بقية المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركات خالية من الحياة، خالية من أي شعور، كأنهم يؤدون واجبًا ميكانيكيًا بلا إدراك، بلا وعي.

 

لا حركة.

بجانبه…

توقف الرجل صاحب القناع، رفع يده المغطاة بقفاز أسود مزخرف بخطوط فضية، ثم تحدث بصوت بدا كأنه ينساب كالمياه في نفق مظلم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

شخص آخر، أطول مما ينبغي، بشكل مبالغ فيه، جسده منحني كأنه لا ينتمي لهذه الأبعاد، كأنه لا يتناسب مع قوانين الطبيعة المعتادة.

توجهتُ إلى إحدى الطاولات التي نجت من الدمار—طاولة نبيذ لم تتحطم خلال الفوضى السابقة.

 

في مكان آخر…

كان رأسه… يقطينة شريرة، مع ملامح محفورة بعناية، ابتسامة واسعة غير مستقرة، وعينان مجوفتان ينبعث منهما ضوء شاحب، أشبه بجمرات خافتة تتقد في العتمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

رفيع للغاية، بالكاد يمكن ملاحظته، بلون أرجواني باهت، ينبض كنبض خافت من شيء لا ينبغي أن يكون هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أو ربما… لم يكن يرتديها؟

 

وهم… كانوا يرقصون.

ربما كانت جزءًا منه، ربما كانت هي رأسه الحقيقي.

 

 

خطواتي كانت بطيئة، مثقلة، كأنني كنتُ أجر نفسي فوق حقل من المسامير، لكنني مع ذلك مشيتُ.

توقف الرجل صاحب القناع، رفع يده المغطاة بقفاز أسود مزخرف بخطوط فضية، ثم تحدث بصوت بدا كأنه ينساب كالمياه في نفق مظلم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهقتُ بسرعة، تحركتُ لا إراديًا، نزعتُ القناع عن وجهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“كل ما أشعر به هو… اضطرابٌ في نسيج هذا المكان. شيء ما تغيّر.”

“إذاً، كاجويا… هل لديك أدنى فكرة عمّا يحدث بالضبط؟”

بدأ رأسي يطن، شعرتُ وكأنني أتعرض لضغط لا مرئي، موجات ألم تخترق جمجمتي، لكنني تحملتُ.

 

كان رأسه… يقطينة شريرة، مع ملامح محفورة بعناية، ابتسامة واسعة غير مستقرة، وعينان مجوفتان ينبعث منهما ضوء شاحب، أشبه بجمرات خافتة تتقد في العتمة.

خفض كاجويا رأس اليقطينة قليلًا، كما لو كان يتأمله من زاوية مختلفة، ثم انبعث صوته العميق، المشوب بخشخشة خفيفة، كأن حباله الصوتية مصنوعة من أوراق الخريف الجافة:

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آرثر… إذا كان شخص مثلك لا يعرف، فكيف تريدني أن أعرف؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولتُ تهدئة أفكاري، تنظيم أنفاسي، لكن كيف؟ كيف أهدئ نفسي بعد كل ما حدث؟ بعد رؤيتي ليدي المشوهة؟ بعد الشعور بذلك التيار الغريب يجتاح جسدي؟ بعد… المهرج؟

صمت للحظة، ثم أضاف ببطء، كمن يتذوق الكلمات:

 

 

ظل واقفًا، منحنيًا قليلًا، رأسه اليقطيني مائلًا إلى الجانب، والضوء الشاحب المنبعث من عينيه المجوفتين وابتسامته المحفورة لم تتغير.

“كل ما أشعر به هو… اضطرابٌ في نسيج هذا المكان. شيء ما تغيّر.”

تحذير غامض. إحساس داخلي غريزي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

توقف الرجل صاحب القناع، رفع يده المغطاة بقفاز أسود مزخرف بخطوط فضية، ثم تحدث بصوت بدا كأنه ينساب كالمياه في نفق مظلم:

آرثر أطلق تنهدًا هادئًا، لكنه كان مصحوبًا بذبذبة خفيفة، كأنه لم يكن مجرد تنهد عادي، بل صوت شيء آخر يختبئ خلفه.

صمت للحظة، ثم أضاف ببطء، كمن يتذوق الكلمات:

 

وكأن لهبًا أسود اندلع في داخلي!

“تسك…” قالها بينما حرك أصابعه كما لو كان يتلاعب بخيوط غير مرئية في الهواء.

حاولتُ تحريك يدي، تحسسها، لكن الغريب أنها… لم تكن غريبة.

 

صدع عميق انتشر على سطح الجدار، تشققات كبيرة كأن شيئًا ضخمًا ارتطم به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أردف بنبرة ملل واضحة، وكأنه شخص قُطع استمتاعه بشيء ما:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كانت… مخلبًا.

“كنتُ فقط أريد الاستمتاع ببعض الطعام.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لكن كاجويا لم يرد.

ثم… شيء ما اعترضني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تحذير غامض. إحساس داخلي غريزي.

ظل واقفًا، منحنيًا قليلًا، رأسه اليقطيني مائلًا إلى الجانب، والضوء الشاحب المنبعث من عينيه المجوفتين وابتسامته المحفورة لم تتغير.

رفعتُ الكأس إلى شفتي، رشفة أخرى… لكن مذاق النبيذ كان غريبًا.

 

وكأن لهبًا أسود اندلع في داخلي!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط