مملكة معقدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخلت قسم التاريخ داخل الطابق المخصص للمطالعة، وكان كل شيء هناك يعكس هيبة المعرفة. الرفوف الخشبية الداكنة ارتفعت كما لو أنها تطمح إلى لمس السقف المزخرف بزخارف ذهبية معقدة، تحمل مشاهد من ممالك غامضة وشموس تتراقص في السماء. كنت أشعر أن هذا المكان أكثر من مجرد مكتبة؛ بدا وكأنه يحمل أصداءً من الماضي. وقفت للحظة ألتقط أنفاسي، ثم توجهت نحو رفوف قسم التاريخ بخطوات ثقيلة لكنها متحمسة. شعرت أنني على وشك كشف الغطاء عن أسرار هذا العالم الذي ألقيت فيه دون سابق إنذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت بتصفح الكتب واحدًا تلو الآخر، أبحث عن شيء يمنحني رؤية أعمق لهذا العالم. غلاف كل كتاب يحمل قصة، وصفحات كل مجلد تخبئ وراءها حكايات لا تُروى بسهولة. سحبت كتابًا بعنوان “مائة عام من التحولات الكبرى”، وفتحت صفحاته التي تآكلت أطرافها بفعل الزمن. ما قرأته كان بمثابة نافذة إلى عالم مختلف تمامًا عن أي شيء تخيلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قبل قرن من الزمان، كانت الطرق تمتلئ بالعربات التي تجرها الخيول، وكان السفر عبر المسافات الطويلة يتطلب أسابيع من التخطيط. لكن الآن، في عصرنا الحديث، تسير السيارات في شوارع المدن الكبرى كأنها جزء طبيعي من الحياة اليومية.”
كانت الفقرة الأولى كافية لإثارة دهشتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قررت أن أعود إلى الغرفة مبكرًا. ربما أحتاج إلى لحظة لإعادة ترتيب أفكاري قبل الاجتماع. كنت أعرف شيئًا واحدًا: هذا العالم ليس كما يبدو، وأي محاولة لفهمه ستتطلب مني مواجهة الأسئلة الصعبة، مهما كانت الإجابات مرعبة.
“قبل قرن من الزمان، كانت الطرق تمتلئ بالعربات التي تجرها الخيول، وكان السفر عبر المسافات الطويلة يتطلب أسابيع من التخطيط. لكن الآن، في عصرنا الحديث، تسير السيارات في شوارع المدن الكبرى كأنها جزء طبيعي من الحياة اليومية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه الفكرة غريبة بالنسبة لي، لكن لم يكن لدي الوقت لتفسير دهشتي بالكامل. واصلت القراءة، وأدركت أن هذه السيارات ليست مجرد وسيلة نقل عادية. إنها تعكس تناقضًا عميقًا في هذا العالم، حيث تلتقي الحداثة مع الكلاسيكية في تداخل غريب.
توقفت هنا للحظة. سيارات؟
كيف يمكن أن يكون هذا؟ كنت أتوقع أن هذا العالم يدور في فلك العصر الفيكتوري، بتقاليده وأناقته المعهودة، وليس أن يحتوي على سيارات تسير في الشوارع. لكن السطور التالية أوضحت المزيد:
“هل علي أن أوقف أحدًا وأسأله عنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رغم أن السيارات كانت في البداية حكرًا على الأثرياء والنخب، إلا أنها أصبحت الآن جزءًا من الحياة اليومية. تُستخدم في المدن الكبرى، وحتى في بعض المناطق الريفية، مما جعل التنقل أسرع وأسهل. لكن، ورغم هذا التقدم، لا تزال المملكة تحتفظ بجوانبها التقليدية، حيث تتعايش السيارات بجانب العربات القديمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه الفكرة غريبة بالنسبة لي، لكن لم يكن لدي الوقت لتفسير دهشتي بالكامل. واصلت القراءة، وأدركت أن هذه السيارات ليست مجرد وسيلة نقل عادية. إنها تعكس تناقضًا عميقًا في هذا العالم، حيث تلتقي الحداثة مع الكلاسيكية في تداخل غريب.
نهضت من مكاني، وعدت للسير مجددًا. كنت بحاجة إلى استغلال الوقت المتبقي بطريقة مفيدة، وربما إلى التفكير بشكل أعمق فيما قرأته في المكتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الصفحات التالية تحدثت عن المناطيد.
“المناطيد ليست مجرد وسائل للنقل الجوي، بل هي رموز للقوة والسيطرة. في سماء المملكة، تحلق المناطيد الضخمة، بعضها مخصص لنقل الركاب والبضائع، والبعض الآخر ينتمي إلى النخب الملكية، مجهزة بمقصورات فاخرة وأسلحة دفاعية. المناطيد التجارية تُعتبر عصب التجارة بين المدن الكبرى، لكنها غالبًا ما تكون عرضة للهجمات الجوية من قِبل عصابات السماء.”
شعرت وكأنني أعيش في عالم مستوحى من الخيال العلمي، لكن بلمسة فيكتورية قاتمة. فكرة المناطيد كانت مألوفة بالنسبة لي، لكنها هنا أخذت طابعًا مختلفًا؛ كأنها مزيج من التكنولوجيا البدائية والطموح المبالغ فيه.
بينما كنت أمشي، شعرت بشيء غريب. كأن أحدهم يراقبني. توقفت للحظة، ونظرت حولي. لم يكن هناك أحد يحدق بي بشكل مباشر، لكن الشعور لم يختفِ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتقلت إلى فصل جديد يحمل عنوانًا مثيرًا للقلق: “المدينة السفلية”.
أغلقت الكتاب الأخير بعد ساعات من القراءة. كانت هذه الكتب مجتمعة أشبه بقطع لغز متناثرة؛ كل واحدة تضيف طبقة جديدة من التعقيد. لم يكن هذا العالم بسيطًا، بل كان نسخة أكثر فسادًا وجنونًا من العالم القديم عرفت العديد من المعلومات حول العائلات نظام الطوائف كيفية عمل تلك المناطيد بعض الأحداث الكبرى الاي وقعت القرن السابق
“تحت أقدام المدن الكبرى، تمتد شبكة معقدة من الأنفاق والغرف، تُعرف باسم المدينة السفلية. هذه المدينة ليست مجرد ملجأ للفقراء والمهمشين، بل هي عالم متكامل بذاته، حيث تنبض الحياة في الظلال.”
قبل أن أخرج، ألقيت نظرة أخيرة على النافذة. الأجرام الأربع كانت لا تزال هناك، مرتفعة في السماء، وكأنها تراقبني. أخذت نفسًا عميقًا، وهمست لنفسي: “سأكتشف الحقيقة، مهما كلفني الأمر.”
سحبت كتابًا عشوائيًا من الرف الأقرب. كان غلافه بسيطًا، عنوانه مكتوب بخط صغير: “مدخل إلى علم الجغرافيا والطقس.” جلس على إحدى الطاولات، وفتحت الصفحات بتثاقل، بينما انبعثت رائحة الورق القديم لتنبهني بأن هذا الكتاب ربما قد مرّ بيد الكثيرين قبلي. بدأت بتقليب الصفحات، لكن بعد نصف ساعة من القراءة شعرت بالإحباط.
قرأت هذه الجملة أكثر من مرة، محاولًا استيعاب ما تعنيه. مدينة تحت الأرض؟ لم أستطع أن أتخيل كيف يمكن أن تزدهر حياة كاملة تحت السطح. لكن التفاصيل التالية أوضحت الكثير:
“المدينة السفلية هي موطن العصابات والطوائف الزنديقة. هنا، يُعبد المجهول، وتُعقد الصفقات المظلمة، وتُدار حركات سرية تهدد استقرار المملكة. رغم أنها خاضعة لنفوذ العصابات، إلا أنها تشكل شريان حياة اقتصادي خفي؛ حيث يتم تهريب الذهب، المخدرات، وحتى الأرواح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذكرت نفسي بالاجتماع. ثلاث ساعات ونصف ليست وقتًا طويلاً. إذا كانت هناك إجابات، فربما سأجدها هناك. كانت هذه الفكرة هي الشيء الوحيد الذي منحني شعورًا بسيطًا بالاطمئنان.
شعرت بقشعريرة تسري في جسدي. هذه المدينة لم تكن مجرد مكان، بل كانت كيانًا حيًا ينبض بالفوضى والخطر.
أخذت نفسًا عميقًا، وأعدت ترتيب حقيبتي على كتفي. كان هناك الكثير لأفعله، والقليل جدًا من الوقت.
توقفت هنا للحظة. سيارات؟
“المملكة كانت تُدار عبر نظام ملكي معقد، حيث تسيطر العائلات الأرستقراطية على مناطق مختلفة، تتنافس فيما بينها على النفوذ. الملك الحالي، أو بالأحرى الملك السابق، غادر العرش قبل 11 عامًا تحت ظروف غامضة. لم يُعلن السبب رسميًا، لكن هناك شائعات تشير إلى تورط طوائف المدينة السفلية في الأمر.”
“المملكة كانت تُدار عبر نظام ملكي معقد، حيث تسيطر العائلات الأرستقراطية على مناطق مختلفة، تتنافس فيما بينها على النفوذ. الملك الحالي، أو بالأحرى الملك السابق، غادر العرش قبل 11 عامًا تحت ظروف غامضة. لم يُعلن السبب رسميًا، لكن هناك شائعات تشير إلى تورط طوائف المدينة السفلية في الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأجرام الثلاثة بدت ثابتة في أماكنها، لكن وهجها كان يخترق الزجاج الملون، وكأنه يحاول الوصول إليّ شخصيًا. شعرت لوهلة بأنني مراقب، ليس فقط من تلك الأجرام، بل من هذا العالم بأكمله. كل شيء هنا يبدو خاطئًا، كأن الحقيقة الحقيقية مدفونة تحت طبقات من الأكاذيب.
هذا الجزء أضاف بعدًا آخر للقصة. فكرة أن الملك قد غادر، وأن المملكة تُدار الآن دون رأس واضح، جعلتني أتساءل: ما الذي يحدث بالفعل؟
وتلك العائلات كيف لا تتقاتل بينها من أجل السلطة؟ أعني كيف تدار مملكة كاملة ل11 دون ملك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأجرام الثلاثة بدت ثابتة في أماكنها، لكن وهجها كان يخترق الزجاج الملون، وكأنه يحاول الوصول إليّ شخصيًا. شعرت لوهلة بأنني مراقب، ليس فقط من تلك الأجرام، بل من هذا العالم بأكمله. كل شيء هنا يبدو خاطئًا، كأن الحقيقة الحقيقية مدفونة تحت طبقات من الأكاذيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يتم اعتماد حركة الشمس لحساب تعاقب الليل والنهار، الأيام، الفصول، والسنوات.”
أغلقت الكتاب الأخير بعد ساعات من القراءة. كانت هذه الكتب مجتمعة أشبه بقطع لغز متناثرة؛ كل واحدة تضيف طبقة جديدة من التعقيد. لم يكن هذا العالم بسيطًا، بل كان نسخة أكثر فسادًا وجنونًا من العالم القديم عرفت العديد من المعلومات حول العائلات نظام الطوائف كيفية عمل تلك المناطيد بعض الأحداث الكبرى الاي وقعت القرن السابق
أغلقت الكتاب الأخير بعد ساعات من القراءة. كانت هذه الكتب مجتمعة أشبه بقطع لغز متناثرة؛ كل واحدة تضيف طبقة جديدة من التعقيد. لم يكن هذا العالم بسيطًا، بل كان نسخة أكثر فسادًا وجنونًا من العالم القديم عرفت العديد من المعلومات حول العائلات نظام الطوائف كيفية عمل تلك المناطيد بعض الأحداث الكبرى الاي وقعت القرن السابق
أهم المدن الملكية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الفقرة الأولى كافية لإثارة دهشتي.
نظرت حولي. الطلاب كانوا منهمكين في دراستهم، لكني شعرت أنني أرى هذا المكان من منظور مختلف الآن. المكتبة لم تكن مجرد مكان للمعرفة، بل كانت بوابة لفهم هذا العالم المجنون. نهضت ببطء، ورأسي ممتلئ بالأسئلة التي لا أملك إجابات لها، لكنني أدركت شيئًا واحدًا: رحلتي هنا قد بدأت للتو.
“هل علي أن أوقف أحدًا وأسأله عنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفعت جسدي المنهك نحو القسم المقابل المتعلق بالجغرافيا. لم يكن بحجم قسم التاريخ، بل بدا أكثر تواضعًا، محاطًا برفوف تحمل خرائط متعددة وبعض الكتب المتناثرة. كان المكان أشبه بمتحف مصغر، حيث تصطف الخرائط على الحوائط بشكل منظم، بعضها قديم وممزق عند الأطراف، والبعض الآخر جديد يحمل تفاصيل دقيقة. لم أكن أعلم ما الذي أبحث عنه هنا تحديدًا، لكنني كنت بحاجة إلى أي معلومة تربط هذا العالم بما رأيته وسمعته.
سحبت كتابًا عشوائيًا من الرف الأقرب. كان غلافه بسيطًا، عنوانه مكتوب بخط صغير: “مدخل إلى علم الجغرافيا والطقس.” جلس على إحدى الطاولات، وفتحت الصفحات بتثاقل، بينما انبعثت رائحة الورق القديم لتنبهني بأن هذا الكتاب ربما قد مرّ بيد الكثيرين قبلي. بدأت بتقليب الصفحات، لكن بعد نصف ساعة من القراءة شعرت بالإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الكتاب كان مملوءًا بالتفاصيل عن الرياح، الأرصاد الجوية، وتضاريس المملكة. كل شيء كان يدور حول أمور تقنية باردة: اتجاه الرياح، تأثير الجبال على الطقس، خصائص الأراضي الساحلية. شعرت بأنني أغرق في معلومات لا تفيدني. كنت على وشك إغلاقه بدافع الملل، عندما توقفت عيني فجأة على كلمات بدت وكأنها تتوهج بين السطور.
الشمس: رمز الزمن
نهضت من مكاني، وعدت للسير مجددًا. كنت بحاجة إلى استغلال الوقت المتبقي بطريقة مفيدة، وربما إلى التفكير بشكل أعمق فيما قرأته في المكتبة.
أخذت نفسًا عميقًا، وأعدت ترتيب حقيبتي على كتفي. كان هناك الكثير لأفعله، والقليل جدًا من الوقت.
“يتم اعتماد حركة الشمس لحساب تعاقب الليل والنهار، الأيام، الفصول، والسنوات.”
“الاجتماع في الغرفة.”
ذكرت نفسي بالاجتماع. ثلاث ساعات ونصف ليست وقتًا طويلاً. إذا كانت هناك إجابات، فربما سأجدها هناك. كانت هذه الفكرة هي الشيء الوحيد الذي منحني شعورًا بسيطًا بالاطمئنان.
توقفت هنا. نظرت إلى الجملة مرة أخرى، وكأن عقلي يرفض استيعابها بالكامل. شمس؟ فقط شمس واحدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت الكتاب على الطاولة ونظرت حولي. بدا العالم فجأة وكأنه أصبح أكثر هدوءًا، وكأن كل شيء توقف ليستمع إلى أفكاري. أليس من المفترض أن تكون هناك أربع شموس؟ لقد رأيتها بأم عيني، تلك الأجرام الأربع التي تتراقص في السماء، تحيط بهذا العالم بوهجها الغريب. كيف يمكن لكتاب جغرافي رسمي أن يتحدث فقط عن شمس واحدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استجمعت أفكاري بسرعة، وسحبت كتابًا آخر من رف قريب. كانت يداي ترتجفان قليلاً وأنا أفتحه، أبحث بجنون بين صفحاته عن أي إشارة إلى الشموس الأربع. لكن الكتاب تحدث فقط عن المناخ والجغرافيا، بلا أي ذكر لأي شمس إضافية. أغلقت الكتاب بسرعة وسحبت آخر، ثم آخر. كنت أشعر بأن عقلي يحترق من الأسئلة التي لا أملك لها إجابات.
كل كتاب قرأته كان يتجاهل الشموس الثلاث الإضافية التي أراها بوضوح اليوم. المعلومات كانت موحدة، وكأنها تتفق على شيء واحد: هناك شمس واحدة، هي التي تحدد تعاقب الزمن. لا شيء آخر. شعرت وكأنني أغرق في وهم غريب. هل ما أراه حقيقي؟ أم أن الكتب هنا تكذب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المكتبة محطة أخرى في سلسلة من الإحباطات. لم أكتشف الكثير، فقط تفاصيل متناثرة عن المناطيد، السيارات، والمدينة السفلية. لكن شيئًا في داخلي كان يصرخ بأن هناك ما هو أعظم، ما هو أعمق من كل تلك التفاصيل السطحية.
أخذت نفسًا عميقًا، وأعدت ترتيب حقيبتي على كتفي. كان هناك الكثير لأفعله، والقليل جدًا من الوقت.
نظرة عبر الزجاج
نظرت حولي. الطلاب كانوا منهمكين في دراستهم، لكني شعرت أنني أرى هذا المكان من منظور مختلف الآن. المكتبة لم تكن مجرد مكان للمعرفة، بل كانت بوابة لفهم هذا العالم المجنون. نهضت ببطء، ورأسي ممتلئ بالأسئلة التي لا أملك إجابات لها، لكنني أدركت شيئًا واحدًا: رحلتي هنا قد بدأت للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت رأسي للحظة، ونظرت من خلال الزجاج الملون الذي يغطي إحدى نوافذ المكتبة. كانت الشمس الرئيسية متوهجة في السماء، لكن حولها كانت تلك الأشكال الثلاثة الإضافية: ثلاث أجرام عملاقة، متوهجة بألوان غريبة، تحوم في الفضاء ككائنات شيطانية. شعرت بقشعريرة تسري في جسدي. هذه ليست شموسًا طبيعية؛ إنها تبدو وكأنها شيء آخر، شيء لا يمكن تفسيره بسهولة.
نظرة عبر الزجاج
تذكرت الشموس مجددًا، تلك الأجرام الغريبة التي كانت تلمع في السماء. شعرت لوهلة وكأنها ليست مجرد أجرام سماوية، بل كائنات واعية، تراقبني، تنتظر مني أن أفعل شيئًا.
تساءلت بصوت خافت: “ما الذي يحدث هنا؟”
الصفحات التالية تحدثت عن المناطيد.
الأجرام الثلاثة بدت ثابتة في أماكنها، لكن وهجها كان يخترق الزجاج الملون، وكأنه يحاول الوصول إليّ شخصيًا. شعرت لوهلة بأنني مراقب، ليس فقط من تلك الأجرام، بل من هذا العالم بأكمله. كل شيء هنا يبدو خاطئًا، كأن الحقيقة الحقيقية مدفونة تحت طبقات من الأكاذيب.
توقفت هنا. نظرت إلى الجملة مرة أخرى، وكأن عقلي يرفض استيعابها بالكامل. شمس؟ فقط شمس واحدة؟
الصفحات التالية تحدثت عن المناطيد.
نظرة عبر الزجاج
أغلقت الكتاب الأخير وأعدته إلى مكانه. شعرت وكأنني فقدت القدرة على التفكير بوضوح. كيف يمكن لعالم بأسره أن يتجاهل حقيقة واضحة كوجود أربع شموس؟ هل أنا الوحيد الذي يراها؟ أم أن هناك شيئًا أكثر تعقيدًا يجري هنا؟
وتلك العائلات كيف لا تتقاتل بينها من أجل السلطة؟ أعني كيف تدار مملكة كاملة ل11 دون ملك
نهضت من مقعدي ببطء، ونظرت حولي. الطلاب كانوا جالسين بهدوء، يقرأون كتبهم بلا اكتراث، وكأنهم غير مدركين لشيء مما يحدث. لكن بالنسبة لي، كان العالم كله يبدو وكأنه لغز ينتظر أن يُحل. أدركت أنني بحاجة إلى البحث عن إجابات أخرى، ربما خارج جدران هذه المكتبة.
“هل علي أن أوقف أحدًا وأسأله عنها؟”
قبل أن أخرج، ألقيت نظرة أخيرة على النافذة. الأجرام الأربع كانت لا تزال هناك، مرتفعة في السماء، وكأنها تراقبني. أخذت نفسًا عميقًا، وهمست لنفسي: “سأكتشف الحقيقة، مهما كلفني الأمر.”
نظرت حولي. الطلاب كانوا منهمكين في دراستهم، لكني شعرت أنني أرى هذا المكان من منظور مختلف الآن. المكتبة لم تكن مجرد مكان للمعرفة، بل كانت بوابة لفهم هذا العالم المجنون. نهضت ببطء، ورأسي ممتلئ بالأسئلة التي لا أملك إجابات لها، لكنني أدركت شيئًا واحدًا: رحلتي هنا قد بدأت للتو.
ذكرت نفسي بالاجتماع. ثلاث ساعات ونصف ليست وقتًا طويلاً. إذا كانت هناك إجابات، فربما سأجدها هناك. كانت هذه الفكرة هي الشيء الوحيد الذي منحني شعورًا بسيطًا بالاطمئنان.
خرجت من المكتبة بخطوات مثقلة، ورأسي يعج بالأفكار التي كانت تدور كدوامة لا نهاية لها. لم أجد الإجابات التي كنت أبحث عنها، بل زادت الأسئلة تعقيدًا. كانت الكتب مليئة بالتفاصيل المربكة عن هذا العالم، لكنها لم تقترب من حل اللغز الأكبر الذي يحيرني: الشموس الأربع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأنني أعيش في عالم مستوحى من الخيال العلمي، لكن بلمسة فيكتورية قاتمة. فكرة المناطيد كانت مألوفة بالنسبة لي، لكنها هنا أخذت طابعًا مختلفًا؛ كأنها مزيج من التكنولوجيا البدائية والطموح المبالغ فيه.
توقفت هنا للحظة. سيارات؟
وقفت عند مدخل المكتبة للحظة، أستعيد أنفاسي، ووجهت نظري نحو برج الساعة الضخم الذي كان جاك يثرثر عنه. عقاربها الثقيلة تتحرك ببطء، وكأنها تعلن بثبات لا هوادة فيه أن الوقت يمر. إنها الثانية والنصف، ثلاث ساعات ونصف فقط تفصلني عن الاجتماع في الغرفة.
“قبل قرن من الزمان، كانت الطرق تمتلئ بالعربات التي تجرها الخيول، وكان السفر عبر المسافات الطويلة يتطلب أسابيع من التخطيط. لكن الآن، في عصرنا الحديث، تسير السيارات في شوارع المدن الكبرى كأنها جزء طبيعي من الحياة اليومية.”
“ماذا سأفعل في هذا الوقت؟”
دفعت جسدي المنهك نحو القسم المقابل المتعلق بالجغرافيا. لم يكن بحجم قسم التاريخ، بل بدا أكثر تواضعًا، محاطًا برفوف تحمل خرائط متعددة وبعض الكتب المتناثرة. كان المكان أشبه بمتحف مصغر، حيث تصطف الخرائط على الحوائط بشكل منظم، بعضها قديم وممزق عند الأطراف، والبعض الآخر جديد يحمل تفاصيل دقيقة. لم أكن أعلم ما الذي أبحث عنه هنا تحديدًا، لكنني كنت بحاجة إلى أي معلومة تربط هذا العالم بما رأيته وسمعته.
كانت المكتبة محطة أخرى في سلسلة من الإحباطات. لم أكتشف الكثير، فقط تفاصيل متناثرة عن المناطيد، السيارات، والمدينة السفلية. لكن شيئًا في داخلي كان يصرخ بأن هناك ما هو أعظم، ما هو أعمق من كل تلك التفاصيل السطحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رغم أن السيارات كانت في البداية حكرًا على الأثرياء والنخب، إلا أنها أصبحت الآن جزءًا من الحياة اليومية. تُستخدم في المدن الكبرى، وحتى في بعض المناطق الريفية، مما جعل التنقل أسرع وأسهل. لكن، ورغم هذا التقدم، لا تزال المملكة تحتفظ بجوانبها التقليدية، حيث تتعايش السيارات بجانب العربات القديمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلى السماء. تلك الشموس الأربع كانت لا تزال هناك، تشع بألوان غريبة تبدو وكأنها تتحدى كل قوانين الفيزياء التي أعرفها. كيف يمكن لأي شخص أن يتجاهل وجودها؟ أو ربما… “هل أنا الوحيد الذي يراها؟”
الفكرة جعلتني أتوقف عن المشي. ماذا لو كانت تلك الشموس مجرد هلوسة؟ مجرد كيان لا يوجد إلا في ذهني؟ لا، لا يمكن ذلك. لقد كانت واضحة جدًا، تتألق في السماء كأنها تحدق بي مباشرة، تحاول أن تخبرني بشيء لا أستطيع فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل كتاب قرأته كان يتجاهل الشموس الثلاث الإضافية التي أراها بوضوح اليوم. المعلومات كانت موحدة، وكأنها تتفق على شيء واحد: هناك شمس واحدة، هي التي تحدد تعاقب الزمن. لا شيء آخر. شعرت وكأنني أغرق في وهم غريب. هل ما أراه حقيقي؟ أم أن الكتب هنا تكذب؟
“هل علي أن أوقف أحدًا وأسأله عنها؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
سحبت كتابًا عشوائيًا من الرف الأقرب. كان غلافه بسيطًا، عنوانه مكتوب بخط صغير: “مدخل إلى علم الجغرافيا والطقس.” جلس على إحدى الطاولات، وفتحت الصفحات بتثاقل، بينما انبعثت رائحة الورق القديم لتنبهني بأن هذا الكتاب ربما قد مرّ بيد الكثيرين قبلي. بدأت بتقليب الصفحات، لكن بعد نصف ساعة من القراءة شعرت بالإحباط.
ترددت. ماذا لو بدوت كالأحمق؟ ماذا لو كنت فعلاً الوحيد الذي يراها؟ فكرة أن أبدو كالمجنون أمام الطلاب الآخرين لم تكن مغرية على الإطلاق. لكن في الوقت ذاته، شعرت بأنني بحاجة إلى إجابة. شيء، أي شيء يفسر ما أراه.
“المناطيد ليست مجرد وسائل للنقل الجوي، بل هي رموز للقوة والسيطرة. في سماء المملكة، تحلق المناطيد الضخمة، بعضها مخصص لنقل الركاب والبضائع، والبعض الآخر ينتمي إلى النخب الملكية، مجهزة بمقصورات فاخرة وأسلحة دفاعية. المناطيد التجارية تُعتبر عصب التجارة بين المدن الكبرى، لكنها غالبًا ما تكون عرضة للهجمات الجوية من قِبل عصابات السماء.”
مررت بجانب مجموعة من الطلاب يجلسون على مقعد حجري تحت إحدى الأشجار الكبيرة. كانوا يتحدثون بهدوء، يضحكون بين الحين والآخر، وكأن لا شيء يزعجهم. نظرت إلى السماء مجددًا، ثم عدت بنظري إليهم. هل يعقل أنهم لا يرون ما أراه؟
دفعت جسدي المنهك نحو القسم المقابل المتعلق بالجغرافيا. لم يكن بحجم قسم التاريخ، بل بدا أكثر تواضعًا، محاطًا برفوف تحمل خرائط متعددة وبعض الكتب المتناثرة. كان المكان أشبه بمتحف مصغر، حيث تصطف الخرائط على الحوائط بشكل منظم، بعضها قديم وممزق عند الأطراف، والبعض الآخر جديد يحمل تفاصيل دقيقة. لم أكن أعلم ما الذي أبحث عنه هنا تحديدًا، لكنني كنت بحاجة إلى أي معلومة تربط هذا العالم بما رأيته وسمعته.
استمرت الأسئلة في الظهور بلا توقف. كانت تمزقني من الداخل. كل خطوة أخطوها كانت ثقيلة، وكل وجه أراه كان يبدو وكأنه يحمل إجابة خفية.
استجمعت أفكاري بسرعة، وسحبت كتابًا آخر من رف قريب. كانت يداي ترتجفان قليلاً وأنا أفتحه، أبحث بجنون بين صفحاته عن أي إشارة إلى الشموس الأربع. لكن الكتاب تحدث فقط عن المناخ والجغرافيا، بلا أي ذكر لأي شمس إضافية. أغلقت الكتاب بسرعة وسحبت آخر، ثم آخر. كنت أشعر بأن عقلي يحترق من الأسئلة التي لا أملك لها إجابات.
قررت أن أجلس على مقعد حجري قريب. شعرت بأنني بحاجة إلى تهدئة عقلي، ولو لبضع دقائق فقط. نظرت إلى البرج مجددًا. عقارب الساعة تتحرك ببطء شديد، كأنها تسخر من عجزي عن فهم هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكتاب كان مملوءًا بالتفاصيل عن الرياح، الأرصاد الجوية، وتضاريس المملكة. كل شيء كان يدور حول أمور تقنية باردة: اتجاه الرياح، تأثير الجبال على الطقس، خصائص الأراضي الساحلية. شعرت بأنني أغرق في معلومات لا تفيدني. كنت على وشك إغلاقه بدافع الملل، عندما توقفت عيني فجأة على كلمات بدت وكأنها تتوهج بين السطور.
بعد لحظات من الصمت والتفكير، قررت أن أؤجل مسألة الشموس إلى وقت آخر. ربما كنت بحاجة إلى معلومات إضافية، أو إلى شخص أثق به لأناقش معه هذا الأمر. كنت بحاجة إلى خطة.
“الاجتماع في الغرفة.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذكرت نفسي بالاجتماع. ثلاث ساعات ونصف ليست وقتًا طويلاً. إذا كانت هناك إجابات، فربما سأجدها هناك. كانت هذه الفكرة هي الشيء الوحيد الذي منحني شعورًا بسيطًا بالاطمئنان.
استمرت الأسئلة في الظهور بلا توقف. كانت تمزقني من الداخل. كل خطوة أخطوها كانت ثقيلة، وكل وجه أراه كان يبدو وكأنه يحمل إجابة خفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهضت من مكاني، وعدت للسير مجددًا. كنت بحاجة إلى استغلال الوقت المتبقي بطريقة مفيدة، وربما إلى التفكير بشكل أعمق فيما قرأته في المكتبة.
كانت المكتبة محطة أخرى في سلسلة من الإحباطات. لم أكتشف الكثير، فقط تفاصيل متناثرة عن المناطيد، السيارات، والمدينة السفلية. لكن شيئًا في داخلي كان يصرخ بأن هناك ما هو أعظم، ما هو أعمق من كل تلك التفاصيل السطحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كنت أمشي، شعرت بشيء غريب. كأن أحدهم يراقبني. توقفت للحظة، ونظرت حولي. لم يكن هناك أحد يحدق بي بشكل مباشر، لكن الشعور لم يختفِ.
رفعت رأسي للحظة، ونظرت من خلال الزجاج الملون الذي يغطي إحدى نوافذ المكتبة. كانت الشمس الرئيسية متوهجة في السماء، لكن حولها كانت تلك الأشكال الثلاثة الإضافية: ثلاث أجرام عملاقة، متوهجة بألوان غريبة، تحوم في الفضاء ككائنات شيطانية. شعرت بقشعريرة تسري في جسدي. هذه ليست شموسًا طبيعية؛ إنها تبدو وكأنها شيء آخر، شيء لا يمكن تفسيره بسهولة.
تذكرت الشموس مجددًا، تلك الأجرام الغريبة التي كانت تلمع في السماء. شعرت لوهلة وكأنها ليست مجرد أجرام سماوية، بل كائنات واعية، تراقبني، تنتظر مني أن أفعل شيئًا.
“لا، هذا جنون”، قلت بصوت منخفض. لكن داخلي لم يكن واثقًا.
الشمس: رمز الزمن
استمرت الأسئلة في الظهور بلا توقف. كانت تمزقني من الداخل. كل خطوة أخطوها كانت ثقيلة، وكل وجه أراه كان يبدو وكأنه يحمل إجابة خفية.
قررت أن أعود إلى الغرفة مبكرًا. ربما أحتاج إلى لحظة لإعادة ترتيب أفكاري قبل الاجتماع. كنت أعرف شيئًا واحدًا: هذا العالم ليس كما يبدو، وأي محاولة لفهمه ستتطلب مني مواجهة الأسئلة الصعبة، مهما كانت الإجابات مرعبة.
أخذت نفسًا عميقًا، وأعدت ترتيب حقيبتي على كتفي. كان هناك الكثير لأفعله، والقليل جدًا من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمرت الأسئلة في الظهور بلا توقف. كانت تمزقني من الداخل. كل خطوة أخطوها كانت ثقيلة، وكل وجه أراه كان يبدو وكأنه يحمل إجابة خفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات