الخاتمة : هذه اليد
الخاتمة : هذه اليد
“هاه، لست سعيدًا بأن يبدو وكأنه قد تم التغلب علي ولكن…. أتساءل هل هذا هو ما يسمونه “دفع الثمن”.”
“ما الذي يجعلك بهذا الصدمة؟ إنها مجرد قبلة على الخد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماساتشيكا، الذي ودعه تويا بعبارة “لأنه الوقت بالفعل متأخر، يرجى العودة غدًا مع أوراق الإجراءات الرسمية”، كان يتجه نحو البوابة الرئيسية في ظلام الليل برفقة اليسا التي أُبلغت أيضًا بأنها قد أنهت عملها لهذا اليوم.
سار ماساتشيكا وهو يتذمر، وخلفه، تابعته اليسا وهي تنظر نحو الأسفل دون أن تقول أي شيء.
“آه، نعم… أراك غدًا.”
ومع ذلك، في اللحظة التي وصلوا فيها إلى منتصف الطريق إلى بوابة المدرسة، توقفت فجأة وقالت: “هاي” ونادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ ماساتشيكا وانحنى جسده للأمام، ونظر لأعلى وأرسل نظرة استفهام واحتجاج. وبينما كانت نظرته تصادم نظرة اليا الباردة، طرحت آليسا سؤالاً بصوت هادئ.
“هم؟ ما الخطب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….حان وقت العودة للمنزل”
“….”
“هاه….؟”
توقف ماساتشيكا عن المشي ونظر إلى الخلف، لكن اليسا لم تقل شيئًا. كانت تحدق بوجه ماساتشيكا بعيون زرقاء مرتبكة تعبّر عن مشاعر متناقضة.
في مثل هذا الوقت، نظر ماساتشيكا أيضًا بعيون هادئة إلى اليسا.
“هل أنت حقًا ستنضم إلى المجلس الطلابي؟”
“آه ، حسنًا … كنت أمزح فقط. اشعر ان خدي مُخدر قليلاً على الرغم من ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم”
“ايييه~~؟ لا، بشكل جدي، أيهما كان؟؟”
(ماذا-ما هذا؟)
“هل هذا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلعثمت قليلاً ثم طرحت سؤالًا كأنها قد حلت المشكلة في نفسها.
“ماذا تعني بـ ‘مجرد’…. أليست القبلة على الخد عادةً قبلة من خد إلى خد….”
ومع ذلك، في اللحظة التي وصلوا فيها إلى منتصف الطريق إلى بوابة المدرسة، توقفت فجأة وقالت: “هاي” ونادته.
“هل ذلك حتى تترشح في انتخابات رئيس مجلس الطلاب مع يوكي-سان؟”
“حسنًا، إذاً، أراك غدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….وإذا كان الأمر كذلك؟”
“أها، إنه العيون التي لا تصدق كلامي على الإطلاق”
‘حتى الآن، كنت فقط ادعمها من الظلال. لكن، من الآن فصاعدًا….’ قال كوز في نفسه.
عاد ماساتشيكا بسؤال آخر كرد على سؤال اليسا.
“إذا كان الأمر كذلك، ماذا ستفعلين؟ هل ستتخلين عن ذلك؟” قال كوز.
من بين شفتيها المفتوحتين قليلاً، تسرب صوت ينبع من أعماق قلبها.
“….لا”
عندما طرح ماساتشيكا سؤالًا محفزًا كهذا، أغلقت اليسا عينيها للحظة كأنها تريد التخلص من ثقتها الزائدة، وأجابت بعيون تحمل توهجًا قويًا.
‘لقد كنت.. دائمًا وحيدة. ظننت أنني لن أجد أحدًا يمكنني أن أسميه حليفًا حيث كنت أعتبر الجميع منافسين، وأنظر إلى الآخرين بانتقاص.’
“سأكون بالتأكيد رئيسة مجلس الطلاب…. حتى لو كنت انت المنافس. لن أستسلم أبدًا”
استرخى تعبير ماساتشيكا عندما رآى تلك العيون القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أردت أن أرى هذا التوهج.’
لا مجاملات، ولا اعتماد. فقط… أمسكت هذه اليد كشريك متساوٍ.
“هل أنت حقًا ستنضم إلى المجلس الطلابي؟”
‘أردت أن أحمي هذا التوهج.’
‘أتساءل ما هي المشاعر التي تصعد في قلبي حقًا’. اليسا لم تفهم.
“هل هذا….”
‘أشتاق لهذا التوهج في روحها الهشة والنبيلة، لذلك قمت بدعمها بهدوء حتى لا تتعكر روحها أبدًا.’
“إذا كان الأمر كذلك، ماذا ستفعلين؟ هل ستتخلين عن ذلك؟” قال كوز.
‘حتى الآن، كنت فقط ادعمها من الظلال. لكن، من الآن فصاعدًا….’ قال كوز في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانياً ما هو رأيكم في الرواية؟ انا فقدت حماسي لها بسبب المجلدات الأخيرة، شغف الرواية أختفى حقاً مع اني كنت اظن انها رواية مختلفة عن البقية ولكن خاب ظني. المهم اراكم لاحقاً في أقرب وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….أفهم”
ترجمة: (Anubis Ash)
‘أردت أن أحمي هذا التوهج.’
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخترق قلب ماساتشيكا الاعتراف الذي لم تكن اليا تعتزم قوله بابتسامة صادقة لم يرها من قبل حتى الآن.
أيضًا لأنها اعتقدت أنه لا يرغب في رؤيتها بهذه الحالة أيضًا.
عندما أومأ ماساتشيكا بعينيه المغلقتين، ضغطت اليسا شفتيها بشدة. بينما اليسا كان تنظر نحو الأسفل، فتح ماساتشيكا عينيه على مصراعيهم وأعلن بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذًا، سأجعلك رئيسة مجلس الطلاب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه….؟”
“صحيح؟ في الواقع، ليست قبلة حقيقية، بل مجرد صوت أصدرته بفمي.”
رفعت اليسا رأسها بصدمة. وهي تحدق بتلك العيون المتذبذبة، مد ماساتشيكا يده نحو اليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بجلب أفكاره بالقوة التي حاولت بلا وعي الهروب من الواقع بالانتقال إلى منطقة الأوتاكو.
“إذا كنت تتمنين ذلك، سأجعلك رئيسة مجلس الطلاب بكل قوتي. لن أتركك بمفردك بعد الآن. من الآن فصاعدًا، سأكون إلى جانبك لأدعمك. لذا…. اسكتي وخذي يدي، اليا!”
تداخلت كلمات مختلفة في ذهن اليسا عندما سمعت كلماته.
“هاه….؟”
“لماذا؟” “لماذا أنا؟” “لماذا ليس يوكي-سان؟”، ظهرت العديد من الشكوك في رأسها. ومع ذلك، أمام نظرة ماساتشيكا العنيدة، تلاشت واختفت جميعها.
لا مجاملات، ولا اعتماد. فقط… أمسكت هذه اليد كشريك متساوٍ.
(آه، أفهم….)
فجأة، أدركت اليسا. ماساتشيكا قد فهم الأمر. الطبيعة اليائسة والعنيدة لأليسا.
لهذا كان يخبرها. ليس هناك حاجة لـ”المساعدة” أو “لنحارب معًا”. فقط قال لها، اسكتي وخذي هذه اليد.
‘حتى الآن، كنت فقط ادعمها من الظلال. لكن، من الآن فصاعدًا….’ قال كوز في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه….”
“آه، نعم… أراك غدًا.”
‘لقد كنت.. دائمًا وحيدة. ظننت أنني لن أجد أحدًا يمكنني أن أسميه حليفًا حيث كنت أعتبر الجميع منافسين، وأنظر إلى الآخرين بانتقاص.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذاً… ماذا لو كان هناك شخص ما سيقبل كل هذا اليأس لديّ ويصبح حليفاً بدون قيود. إذا كان مثل هذا الشخص موجوداً….’
“إيه؟”
“هل يمكنك حقًا ألا تشعر بأي شيء؟”
“….!”
“….وإذا كان الأمر كذلك؟”
وبعد أن كان ذهنه منشغلاً، رأى ماساتشيكا اليسا وهي تسير نحو المدخل وتلوح بيدها. بعدما لم يعد قادرًا على رؤية ظهرها، انحنى ماساتشيكا على الأرض ووضع رأسه في يديه.
‘أتساءل ما هي المشاعر التي تصعد في قلبي حقًا’. اليسا لم تفهم.
هل هي متأثرة بشدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط، كشريك متساوٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
هل هي مشاعر الأمل؟
بسبب لطفه، انفتح فم اليسا بشكل طبيعي في ابتسامة جميلة مثل زهرة متفتحة.
او مشاعر فرح؟
“إذا كان الأمر كذلك، ماذا ستفعلين؟ هل ستتخلين عن ذلك؟” قال كوز.
يبدو أنها كل تلك المشاعر في الوقت نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، أدركت اليسا. ماساتشيكا قد فهم الأمر. الطبيعة اليائسة والعنيدة لأليسا.
“لا، لم أكن أفكر في يوكي….”
تعرضت لموجات من المشاعر القوية، ولسبب ما، شعرت آليسا بالرغبة في البكاء.
“لا، لم أكن أفكر في يوكي….”
ولكنها لم تذرف دموعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن ترغب في أن يراها الشاب أمامها بهذه الحالة.
(الكلمة التي في الصورة معناها (احبك) بالروسية )
أيضًا لأنها اعتقدت أنه لا يرغب في رؤيتها بهذه الحالة أيضًا.
“هل أنت حقًا ستنضم إلى المجلس الطلابي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا السبب، رفعت صدرها بفخر ونظرت إلى الأمام.
“إيه؟”
“ماذا تعني بـ ‘مجرد’…. أليست القبلة على الخد عادةً قبلة من خد إلى خد….”
لم تكن تطلب المساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
لا مجاملات، ولا اعتماد. فقط… أمسكت هذه اليد كشريك متساوٍ.
“نعم، أتطلع إلى العمل معك من الآن فصاعدًا. أليا”
كما لو أنه يستجيب لإرادتها، ابتسم ماساتشيكا قليلاً وأومأ برأسه.
فقط، كشريك متساوٍ.
“….هل خدك بخير؟ هل تريد شيئًا لتبريده؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بجلب أفكاره بالقوة التي حاولت بلا وعي الهروب من الواقع بالانتقال إلى منطقة الأوتاكو.
بسبب لطفه، انفتح فم اليسا بشكل طبيعي في ابتسامة جميلة مثل زهرة متفتحة.
عندما رد على قلقها بنكتة، قامت اليسا بتجاهل الأمر. وبعدما أدركت شيئًا ما، رفعت رأسها ومدت إصبعها السبابة ولطفت بخفة على خد ماساتشيكا الأيمن.
من بين شفتيها المفتوحتين قليلاً، تسرب صوت ينبع من أعماق قلبها.
‘أردت أن أرى هذا التوهج.’
“شكرًا”
(ها ها…. هل أنت جاد. هذه المشاعر… لا تزال داخلي، أليس كذلك؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وثم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يلمس خده الذي لا يزال ساخنًا، حاول ماساتشيكا بشدة أن يتذكر الإحساس الذي شعر به للتو. ومع ذلك، بغض النظر عن محاولاته لاستعادت هذا الأحساس، لم يستطع الوصول الى أي إجابة قطعية.
“إذًا، سأجعلك رئيسة مجلس الطلاب”
(صورة هنا)
(الكلمة التي في الصورة معناها (احبك) بالروسية )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….فوون”
أخترق قلب ماساتشيكا الاعتراف الذي لم تكن اليا تعتزم قوله بابتسامة صادقة لم يرها من قبل حتى الآن.
“نعم، أتطلع إلى العمل معك من الآن فصاعدًا. أليا”
في الوقت نفسه، ظهرت في ذهنه ذكرى الماضي البعيد… وابتسامة تلك الفتاة.
(ماذا-ما هذا؟)
كان قلبه ينبض بسرعة. كان ذلك الشعور العاطفي المتسارع الذي اعتقد أنه لن يشعر به مرة أخرى منذ اختفاء تلك الفتاة.
“آه، نعم… أراك غدًا.”
“ألياااا~~ من فضلك أجيبيني بالروسية~”
(ها ها…. هل أنت جاد. هذه المشاعر… لا تزال داخلي، أليس كذلك؟)
‘لا يمكنني أن أبعد عيني عن الفتاة أمامي. يدينا المتشابكتين تشعران بالحرارة. ….؟ ‘بدلاً من الحرارة…. هل هذا الم؟’
تلعثمت قليلاً ثم طرحت سؤالًا كأنها قد حلت المشكلة في نفسها.
“؟! يؤلم يؤلم يؤلم!! لماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يدرك ذلك، تحولت ابتسامتها إلى ابتسامة مصطنعة دون أن يلاحظ، وامتلأت يديها بقوة شبيهة بقوة المشابك.
“آه ، حسنًا … كنت أمزح فقط. اشعر ان خدي مُخدر قليلاً على الرغم من ذلك”
صرخ ماساتشيكا وانحنى جسده للأمام، ونظر لأعلى وأرسل نظرة استفهام واحتجاج. وبينما كانت نظرته تصادم نظرة اليا الباردة، طرحت آليسا سؤالاً بصوت هادئ.
“هل كنت تفكر للتو…. في فتاة أخرى؟”
تعرضت لموجات من المشاعر القوية، ولسبب ما، شعرت آليسا بالرغبة في البكاء.
“كيف عرفت؟ آه….”
أجاب من دون تفكير ثم فكر في نفسه: “يا لي من احمق!” ولكن قد فات الأوان بالفعل. في الوقت نفسه، بدأ يتعرق، وادرك أنه قد ارتكب أسوأ شيء يمكن أن يفعله.
“سأكون بالتأكيد رئيسة مجلس الطلاب…. حتى لو كنت انت المنافس. لن أستسلم أبدًا”
(هذا سيء، سيء، سيء! التفكير في فتاة من الماضي بعد أن تم اعتراف لك هو ثاني أسوأ شيء يمكن أن يفعله بطل الكوميديا الرومانسية في حدث الاعتراف!)
“أ-أجل، نعم. قلت ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بالمناسبة، اسوء شيء يمكن أن تفعله هو عدم سماع الاعتراف. يجب أن لا تفعل ذلك أبدًا حيث أنه سيقلل بشكل كبير من تقدير القراء، ناهيك عن البطلة.’
(….انتظر، هذه ليست اللحظة المناسبة للتفكير في ذلك!)
“؟! يؤلم يؤلم يؤلم!! لماذا؟!”
سار ماساتشيكا وهو يتذمر، وخلفه، تابعته اليسا وهي تنظر نحو الأسفل دون أن تقول أي شيء.
قام بجلب أفكاره بالقوة التي حاولت بلا وعي الهروب من الواقع بالانتقال إلى منطقة الأوتاكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أفهم”
عند رؤية أليسا وهي ترفع يدها اليسرى ببطء ، فهم ماساتشيكا نيتها وأغمض عينيه.
ولكن، نظرًا لعدم تحسن تجربة ماساتشيكا مع الحب في الحياة الواقعية على الإطلاق منذ المدرسة الابتدائية، فإنه من الصعب بالنسبة له أن يفكر في طريقة للخروج من هذا الموقف.
‘أردت أن أرى هذا التوهج.’
وفي الوقت نفسه الذي كان يفكر فيه بجد، تحدثت اليسا أولاً بابتسامة باردة.
ولكنها لم تذرف دموعًا.
“….وإذا كان الأمر كذلك؟”
“قل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يمكنني أن أبعد عيني عن الفتاة أمامي. يدينا المتشابكتين تشعران بالحرارة. ….؟ ‘بدلاً من الحرارة…. هل هذا الم؟’
“نع-نعم؟”
ابتسمت أليسا فجأة لماساتشيكا وهي ترد بينما كانت مرتبكة بعض الشيء. في اللحظة التالية ، وضعت أليسا يديها على أكتاف ماساتشيكا واقتربت بابتسامة ناعمة.
“شكرًا”
“في وقت سابق، ‘من الآن فصاعدًا، سأدعمك’، لقد قلت ذلك، أليس كذلك؟”
تعرضت لموجات من المشاعر القوية، ولسبب ما، شعرت آليسا بالرغبة في البكاء.
“….”
“أ-أجل، نعم. قلت ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل هي متأثرة بشدة؟
كان من المحرج أن يطلب منه أن يقول ذلك مرة أخرى، ولكن ما كان أمام عيني اليسا كان ليس ابتسامة محرجة، بل ابتسامة متوترة.
“هذا لا يسمى ‘بخير’….”
“لذلك فورا بعد أن قلت ذلك…. كنت تفكر في يوكي-سان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، لم أكن أفكر في يوكي….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سار ماساتشيكا وهو يتذمر، وخلفه، تابعته اليسا وهي تنظر نحو الأسفل دون أن تقول أي شيء.
“….فوون”
(الكلمة التي في الصورة معناها (احبك) بالروسية )
“انتظري؟ انه حقًا يؤلم؟”
تعرضت لموجات من المشاعر القوية، ولسبب ما، شعرت آليسا بالرغبة في البكاء.
في اللحظة التي قال فيها أنه لم يكن يفكر في يوكي، تم تثبيت يده اليمنى مرة أخرى بقوة. صرخ ماساتشيكا في قلبه: “لماذا!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كوز-كون”
“أظن ذلك”
“نعم!”
‘أردت أن أحمي هذا التوهج.’
“إذا كنت ترغب في المغفرة…. فقط اسكت وأقبل هذه اليد”
“….نعم”
(ماذا-ما هذا؟)
عند رؤية أليسا وهي ترفع يدها اليسرى ببطء ، فهم ماساتشيكا نيتها وأغمض عينيه.
كان هناك تأثير مؤلم يمر من خلال خده الأيمن بعد ذلك مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟ ما الخطب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
“هه… صفعة جميلة”
وثم،
“آه….”
“….أحمق”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد ماساتشيكا بسؤال آخر كرد على سؤال اليسا.
“ماذا تعني بـ ‘مجرد’…. أليست القبلة على الخد عادةً قبلة من خد إلى خد….”
أعطى ماساتشيكا إشارة إبهام مرفوعة للأعلى لأليا بينما سقط بشكل مثير للشفقة على الأرض. ارتسمت تعبيرات الدهشة على وجه اليسا تجاه ماساتشيكا و قدمت يدها لتساعده، وهذا جعل غضبها يختفي كما قالت.
قبل ماساتشيكا يدها، وقام بالنهوض، وصفع سرواله لإزالة الغبار.
“أيه؟”
“….حان وقت العودة للمنزل”
“….نعم”
“أظن ذلك”
“إذا كان الأمر كذلك، ماذا ستفعلين؟ هل ستتخلين عن ذلك؟” قال كوز.
ثم توجهوا إلى المنزل جنبًا إلى جنب. ليسوا قريبين جدًا وليسوا بعيدين جدًا، بل هم على مسافة تتيح لهم عقد أيديهم بشكل طبيعي إذا مدوا أيديهم نحو بعضهما البعض.
“أها، إنه العيون التي لا تصدق كلامي على الإطلاق”
“يا له من أمر، إنها المرة الأولى التي أتلقى فيها صفعة من فتاة. خبرتي كرجل تزيد مرة أخرى، هاه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانياً ما هو رأيكم في الرواية؟ انا فقدت حماسي لها بسبب المجلدات الأخيرة، شغف الرواية أختفى حقاً مع اني كنت اظن انها رواية مختلفة عن البقية ولكن خاب ظني. المهم اراكم لاحقاً في أقرب وقت.
“هل رأسك تأثر عندما سقطت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يوجد شيء خاطئ برأسي، حسناً؟!”
“….لا”
“قل”
“ربما كذلك، لقد كان لديك رأس مخيب للآمال من البداية على أية حال”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم توجهوا إلى المنزل جنبًا إلى جنب. ليسوا قريبين جدًا وليسوا بعيدين جدًا، بل هم على مسافة تتيح لهم عقد أيديهم بشكل طبيعي إذا مدوا أيديهم نحو بعضهما البعض.
“كيف تجرؤين على قول ذلك لهذا الشخص المشرق الذي سمي سابقًا بالطفل العجيب؟”
لا مجاملات، ولا اعتماد. فقط… أمسكت هذه اليد كشريك متساوٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد ماساتشيكا بسؤال آخر كرد على سؤال اليسا.
“الطفل العجيب؟ …. فووون”
كما لو أنه يستجيب لإرادتها، ابتسم ماساتشيكا قليلاً وأومأ برأسه.
“أها، إنه العيون التي لا تصدق كلامي على الإطلاق”
شعر ماساتشيكا بإحساس ناعم على خده الأيمن بينما تجمد بسبب الموقف المفاجئ، وصوت قبلة تردد في أذنه.
“هل هذا….”
ساروا قربًا قليلاً من بعضهما أكثر من المعتاد، في حين أن كلاهما يشعر بارتياح لقدرتهما على مواصلة تفاعلاتهما المعتادة مع بعضهما البعض. وعندما وصلوا إلى أمام مبنى شقة اليسا، بدت اليسا قلقة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأكون بالتأكيد رئيسة مجلس الطلاب…. حتى لو كنت انت المنافس. لن أستسلم أبدًا”
“….هل خدك بخير؟ هل تريد شيئًا لتبريده؟”
“نعم، بخير. لا يمكنني أن أشعر بخدي الأيمن إلى حد ما، ولكنه ليس شيئًا مقارنة بالتخدير الذي حصلت عليه من طبيب الأسنان!” تحدث ماساتشيكا بصوت مرح مع ابتسامة ساخرة.
وثم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (صورة هنا)
“هذا لا يسمى ‘بخير’….”
لا مجاملات، ولا اعتماد. فقط… أمسكت هذه اليد كشريك متساوٍ.
“هذا لا يسمى ‘بخير’….”
عندما رد على قلقها بنكتة، قامت اليسا بتجاهل الأمر. وبعدما أدركت شيئًا ما، رفعت رأسها ومدت إصبعها السبابة ولطفت بخفة على خد ماساتشيكا الأيمن.
“هل يمكنك حقًا ألا تشعر بأي شيء؟”
“هل ذلك حتى تترشح في انتخابات رئيس مجلس الطلاب مع يوكي-سان؟”
“آه ، حسنًا … كنت أمزح فقط. اشعر ان خدي مُخدر قليلاً على الرغم من ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…. أرى”
ابتسمت أليسا فجأة لماساتشيكا وهي ترد بينما كانت مرتبكة بعض الشيء. في اللحظة التالية ، وضعت أليسا يديها على أكتاف ماساتشيكا واقتربت بابتسامة ناعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ايييه~~؟ لا، بشكل جدي، أيهما كان؟؟”
“إيه؟”
شعر ماساتشيكا بإحساس ناعم على خده الأيمن بينما تجمد بسبب الموقف المفاجئ، وصوت قبلة تردد في أذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيه؟”
“هاه….؟”
فتح ماساتشيكا عينيه مندهشاً وانسحبت اليسا بسرعة، ونظرت إليه بنظرة ساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيه؟”
“ما الذي يجعلك بهذا الصدمة؟ إنها مجرد قبلة على الخد.”
“ماذا تعني بـ ‘مجرد’…. أليست القبلة على الخد عادةً قبلة من خد إلى خد….”
قبل ماساتشيكا يدها، وقام بالنهوض، وصفع سرواله لإزالة الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صحيح؟ في الواقع، ليست قبلة حقيقية، بل مجرد صوت أصدرته بفمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذلك فورا بعد أن قلت ذلك…. كنت تفكر في يوكي-سان”
“لا، لكن… همم؟”
“هاه، لست سعيدًا بأن يبدو وكأنه قد تم التغلب علي ولكن…. أتساءل هل هذا هو ما يسمونه “دفع الثمن”.”
‘الإحساس الذي شعرت به للتو… ماذا كان’
هل هي مشاعر الأمل؟
“أ-أجل، نعم. قلت ذلك”
“حسنًا، إذاً، أراك غدًا.”
‘إذاً… ماذا لو كان هناك شخص ما سيقبل كل هذا اليأس لديّ ويصبح حليفاً بدون قيود. إذا كان مثل هذا الشخص موجوداً….’
“آه، نعم… أراك غدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخترق قلب ماساتشيكا الاعتراف الذي لم تكن اليا تعتزم قوله بابتسامة صادقة لم يرها من قبل حتى الآن.
وبعد أن كان ذهنه منشغلاً، رأى ماساتشيكا اليسا وهي تسير نحو المدخل وتلوح بيدها. بعدما لم يعد قادرًا على رؤية ظهرها، انحنى ماساتشيكا على الأرض ووضع رأسه في يديه.
تداخلت كلمات مختلفة في ذهن اليسا عندما سمعت كلماته.
“ايييه~~؟ لا، بشكل جدي، أيهما كان؟؟”
“آه، نعم… أراك غدًا.”
بينما يلمس خده الذي لا يزال ساخنًا، حاول ماساتشيكا بشدة أن يتذكر الإحساس الذي شعر به للتو. ومع ذلك، بغض النظر عن محاولاته لاستعادت هذا الأحساس، لم يستطع الوصول الى أي إجابة قطعية.
“هاه، لست سعيدًا بأن يبدو وكأنه قد تم التغلب علي ولكن…. أتساءل هل هذا هو ما يسمونه “دفع الثمن”.”
“ألياااا~~ من فضلك أجيبيني بالروسية~”
في الليل المظلم، تردد صوت ماساتشيكا المؤسف.
ترجمة: (Anubis Ash)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….فوون”
ابتسمت أليسا فجأة لماساتشيكا وهي ترد بينما كانت مرتبكة بعض الشيء. في اللحظة التالية ، وضعت أليسا يديها على أكتاف ماساتشيكا واقتربت بابتسامة ناعمة.
أكملنا المجلد الأول أخيراً، الأمر اخذ وقت طويل بسبب الدراسة ولكن اكملته في النهاية. لا أعرف متى سأبدأ في المجلد الثاني ولكن سأحاول البدء في اقرب وقت. أعرف ان هناك الكثير تضايقوا بسبب التأخر ولكن الدراسة والحياة حقاً اخذوا كل الوقت.
“إذًا، سأجعلك رئيسة مجلس الطلاب”
ثانياً ما هو رأيكم في الرواية؟ انا فقدت حماسي لها بسبب المجلدات الأخيرة، شغف الرواية أختفى حقاً مع اني كنت اظن انها رواية مختلفة عن البقية ولكن خاب ظني. المهم اراكم لاحقاً في أقرب وقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
