الفصل السابع - كانت ... حادثة مؤسفة (الجزء الثاني)
الفصل السابع – كانت … حادثة مؤسفة (الجزء الثاني)
من ناحية أخرى ، أثناء حمل أكياس ورقية مليئة ببضائع أوتاكو في يديها ، نظرت يوكي إلى أليسا ورمشت عينيها ، و …
انتقلوا إلى الدور حيث كانت متاجر الملابس والإكسسوارات متجمعة ، وتجولوا بشكل عشوائي.
من ناحية أخرى ، كان لدى أليسا سوء فهم فيما يتعلق بماساتشيكا ، الذي أصبح فجأة لطيفًا جدًا.
فتحت أليسا الستار بتعبير مليء بالثقة وكأنها تقول “لا يوجد شيء لأخجل منه ، حسنًا؟”
(لا تخبرني …. إنه يعتقد أنني لا أستطيع أن أصبح رئيس مجلس الطلاب؟ ولهذا السبب أصبح لطيفًا فجأة؟ تسك ، لا تسخر مني!)
(يبدو …جيداً)
بدت غاضبة بسبب آن ماساتشيكا كان يتصرف تمامًا كما لو كان والدًا يواسي طفلًا أو شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهي تذكرت الحماقة التي قامت بها في وقت سابق ، تعرضت للاعتداء من الحرج.
لفترة طويلة ، لم تستطع أليسا تحمل موقف ماساتشيكا هذا كما لو كان يراقبها من مستوى أعلى. ومع ذلك ، فإن معارضة ذلك وجهاً لوجه الآن هو ما سيفعله الطفل.
في الواقع ، كان تخمينها صحيحًا. لم تتمكن يوكي من إعادة سلع أوتاكو إلى منزل سو، لذلك خططت للاستمتاع بغنائم الحرب في منزل كوز.
لم يكن يدرك أشياء مثل صوت تغيير الملابس ، لذا لم يكن قلق أليسا ضروريًا.
(شيء … مجرد شيء .. أريد أن أنتقم منه. أريد أن أمزق حريتك تلك !)
(أليس هذا جريئًا جدًا …. أليس كذلك؟ ولكن إذا كان كوز كن ، فأنا متأكد من أنه سيثني عليه)
‘جررررر’ زمجرت داخليًا بينما كانت تحاول التفكير …. أليسا للتو .. تذكرت الحادث الذي وقع في الصباح الباكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(الآن وصل الأمر إلى هذا ، سأعرض لك عرض الأزياء الخاص بي بكامل قوته والذي سيجعلك مرتبكًا!)
بطريقة ما شعرت أنها كانت تفعل شيئًا محرجًا بشكل لا يصدق ، ولم تستطع الهدوء. شعرت أنها تفهم ما قاله ماساتشيكا سابقًا ، “أشياء مثل رجل يرافق فتاة لتختار الملابس ، يجب أن يكون الأمر حميمي إلى حد ما ~~” ، لكن الوقت قد فات الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ظل قرار غير مفهوم نتج عن سوء فهم ، دخلت أليسا متجرًا أثار اهتمامها ، وأخذت ملابس مختلفة في المتجر ثم دخلت في غرفة قياس الملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(الآن وصل الأمر إلى هذا ، سأعرض لك عرض الأزياء الخاص بي بكامل قوته والذي سيجعلك مرتبكًا!)
” سوف أغير الآن. أخبرني برأيك عندما أنتهي، حسنا؟ “
【بهذه التنورة القصيرة .. بدوت بالتأكيد كامرأة مبتذلة 】
“بالتأكيد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تركت ماساتشيكا ينتظر أمام غرفة قياس الملابس ، وسحبت الستارة وفحصت الملابس عن كثب.
سحبت أليسا نفسها ببطء بعيدًا عن المرآة ، وحوَّلت انتباهها إلى الملابس التي أحضرتها. ومن بين هؤلاء ، خلعت الجينز والقميص ببطء ، وبدأت في التغيير مرة أخرى.
(سيكون الأول … هذا)
لن ترتديه أليسا المعتادة أبدًا ، وإذا فعلت ذلك ، فلن تظهره للجنس الآخر أبدًا ، لكن أليسا قد انجرفت تمامًا في مدائح ماساتشيكا. لذلك تجاهلت أصوات العقل القليلة المتبقية التي تمنعها وفتحت الستار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كما هو متوقع ، لم يكن ماساتشيكا غير حساس لدرجة عدم قدرته على تخمين أي شيء من خلال النظر إلى هذا الزي. لكنه لم يكن عديم اللباقة لتوضيح ذلك بشكل مقصود. لا يمكن القول إنه لم يكن خائفًا.
أول شيء التقطته من الملابس التي أحضرتها هو فستان صيفي أبيض نقي من قطعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقتناعاً منها بعدم وجود رد فعل معين ، التفتت مرة أخرى إلى المرآة.
(إذا كان هذا، فإنه سيؤثر عليه. وقالت ماشا إن الأولاد يحبون شيئًا كهذا تمامًا!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على عكس تصميمها الصعب ، لم تكن على دراية بأنها تلعب الأمر بأمان واختارت الملابس وفقًا لمعلومات أختها الكبرى ، التي تحب الشوجو بشكل كبير ، والتي لم تكن متأكدة مما إذا كانت صحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد ذلك ، عندما مدت يدها لتغيير الزر الموجود على بلوزتها … فجأة أوقفت يديها.
“…. إيه؟ إيه؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(…. انتظر لحظة؟ ألن.. يسمع صوتي وأنا أغير ملابسي من خارج الغرفة؟)
قمعت بشدة خجلها وبدأت في خلع ملابسها.
(…. انتظر لحظة؟ ألن.. يسمع صوتي وأنا أغير ملابسي من خارج الغرفة؟)
في الوقت الحالي ، الشيء الوحيد الذي يفصل بينها وبين ماساتشيكا في الخارج هو ستارة واحدة. علاوة على ذلك ، كانت هناك فجوة صغيرة في الأسفل. بمجرد أن أدركت ذلك ، ساد شعور بالخزي على الفور داخل أليسا.
في مزاج جيد تمامًا ، كانت تغني في قلبها أثناء اختيار الملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كوز كون! ابتعد قليلاً! “
غير قادرة على تحمل الموقف ، نادت من الجانب الآخر من الستارة ، ورد كوز عليها بصوت غير محفز وبدأ بالمشي. كانت هناك أصوات مسموعة لخطوات تسير بعيدًا.
انتقلوا إلى الدور حيث كانت متاجر الملابس والإكسسوارات متجمعة ، وتجولوا بشكل عشوائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بالأرتياح قليلاً ولكن بعد ذلك…. فقدت أليسا صبرها بعد سماع صوت خطى المشي بعيدًا التي كانت أكثر وضوحًا مما كانت تتوقعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من ناحية أخرى ، بالنسبة للشخص الذي كان ينتظر في الخارج، التفت إليه السيدات الأكبر سنًا من المحيط قائلين: “أوه ، طالبين حميمين؟ أتساءل عما إذا كان ينتظر صديقته. لطيف جدًا ~ “، والنظرة الفاترة للسيدات الأكبر سناً قوبلت بتعبير فارغ ،” هذا ، هو الشيء الشائع في كوميديا الحب …. “، وحاول الهروب من الواقع.
(إيه؟ إذا كان بإمكاني سماع صوت خطوات الأقدام من هذه المسافة البعيدة … يمكن أيضًا سماع صوت الملابس ، إذن؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت اليا أمام المرآة وأشادت بنفسها. بعد ذلك ، عندما كانت على وشك فتح الستارة، قالت داخلياً: ‘لست متأكدة متى أصبحت مسابقة رغم ذلك’ وشعرت فجأة بعدم الارتياح.
على الرغم من أن الأمر قد يكون مخيبًا لآمال أليسا ، إلا أنه كان أكثر قلقًا بشأن تحديق الناس من حوله أكثر من صوت أليسا وهي تغير ملابسها.
بطريقة ما شعرت أنها كانت تفعل شيئًا محرجًا بشكل لا يصدق ، ولم تستطع الهدوء. شعرت أنها تفهم ما قاله ماساتشيكا سابقًا ، “أشياء مثل رجل يرافق فتاة لتختار الملابس ، يجب أن يكون الأمر حميمي إلى حد ما ~~” ، لكن الوقت قد فات الآن.
بعد قول هذا ، سحبت أليسا الستارة كما لو كانت تهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(لا ، لا بأس. هناك موسيقى يتم تشغيلها داخل المتجر …. يجب أن يغرق الصوت القادم من هنا على الفور …)
“إيه -؟”
كانت أليسا محرجة للغاية لأنها أرادت الهروب ، لكن فخرها لن يسمح بذلك.
قمعت بشدة خجلها وبدأت في خلع ملابسها.
تدريجيا ، بدأ شعور ماساتشيكا بالخجل يتضاءل ، بينما كانت أليسا تشعر بتحسن أفضل.
“فوفو~~ ، يا لها من طفلة بريئة”
في محاولة لعدم التفكير في الصبي في الخارج ، سرعان ما غيرت ملابسها ، واستمعت بعناية لترى ردة الفعل في الخارج.
【لا يصدق ….】
(يبدو …جيداً)
واقتناعاً منها بعدم وجود رد فعل معين ، التفتت مرة أخرى إلى المرآة.
بعد قول هذا ، سحبت أليسا الستارة كما لو كانت تهرب.
من ناحية أخرى ، بالنسبة للشخص الذي كان ينتظر في الخارج، التفت إليه السيدات الأكبر سنًا من المحيط قائلين: “أوه ، طالبين حميمين؟ أتساءل عما إذا كان ينتظر صديقته. لطيف جدًا ~ “، والنظرة الفاترة للسيدات الأكبر سناً قوبلت بتعبير فارغ ،” هذا ، هو الشيء الشائع في كوميديا الحب …. “، وحاول الهروب من الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يدرك أشياء مثل صوت تغيير الملابس ، لذا لم يكن قلق أليسا ضروريًا.
“بالتأكيد”
على الرغم من أن الأمر قد يكون مخيبًا لآمال أليسا ، إلا أنه كان أكثر قلقًا بشأن تحديق الناس من حوله أكثر من صوت أليسا وهي تغير ملابسها.
أول شيء التقطته من الملابس التي أحضرتها هو فستان صيفي أبيض نقي من قطعة واحدة.
(نعم ، يبدو اللباس جيداً علي. عمل جيد ، يا أنا)
(فوووو ~~~ …. لا بأس. إذا فكرت في الأمر، أليس من الطبيعي أن يقول ما هو واضح. نعم ، من المدهش أن كوز كن شخص قادر على مدح الفتيات ، أنا متعجبة)
وقفت اليا أمام المرآة وأشادت بنفسها. بعد ذلك ، عندما كانت على وشك فتح الستارة، قالت داخلياً: ‘لست متأكدة متى أصبحت مسابقة رغم ذلك’ وشعرت فجأة بعدم الارتياح.
لن ترتديه أليسا المعتادة أبدًا ، وإذا فعلت ذلك ، فلن تظهره للجنس الآخر أبدًا ، لكن أليسا قد انجرفت تمامًا في مدائح ماساتشيكا. لذلك تجاهلت أصوات العقل القليلة المتبقية التي تمنعها وفتحت الستار.
ماذا لو .. إنه لن يستجيب تمامًا؟ ماذا لو قال “آه .. يبدو جيد؟” وهو يعبث بهاتفه…..؟ إذا حدث ذلك بالفعل فقد أبكي. مجرد التفكير في الأمر يجعل قلبي يضيق.
ماذا لو .. إنه لن يستجيب تمامًا؟ ماذا لو قال “آه .. يبدو جيد؟” وهو يعبث بهاتفه…..؟ إذا حدث ذلك بالفعل فقد أبكي. مجرد التفكير في الأمر يجعل قلبي يضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التفكير غير ضروري. كان تفكيرها عن.. عن ماساتشيكا يمدح الفتيات. ثم تساءلت عمن اعتاد أن يمتدح. لم يخطر ببالها سوى إجابة واحدة.
حتى أنه لم يمتلك وقت للتفكير بالنظرة اللطيفة للسيدات الأكبر سنًا في محيطة التي كانت موجهة لهم، وكان يمسك رأسه وهو يشعر بالعار . بالقرب منه ، كانت أليسا تمسك خديها بكلتا يديها وتشعر بالعار ايضاً
(فووووو! إذا قمت بذلك ، فسوف أصفعك بكل ما عندي !!)
“بالنسبة لهذا ، ما رأيك؟”
ومع ذلك ، حشدت أليسا روحها القتالية ، وأمسكت بضعف قلبها. ثم فتحت الستارة بقوة.
بعد ذلك ، اشترت أليسا ، التي أصبحت هادئة تمامًا ، اثنتين من الملابس التي جربتها، وغادرت في وقت مبكر مع ماساتشيكا ويوكي.
“ما رأيك؟”
“من أنتِ بحق الجحيم”
ظهر شك داخل صدرها ، لكنها تمكنت بطريقة ما من قمعه من الأعلى.
نظرت أليسا إلى ماساتشيكا ويداها على وركها ، وتضع ثقلها على ساق واحدة ، وتتظاهر مثل عارضة الأزياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحبت أليسا نفسها ببطء بعيدًا عن المرآة ، وحوَّلت انتباهها إلى الملابس التي أحضرتها. ومن بين هؤلاء ، خلعت الجينز والقميص ببطء ، وبدأت في التغيير مرة أخرى.
في الواقع ، فإن الجمع بين بنيتها الاستثنائية وجمالها جعلها تبدو جميلة المظهر بشكل مذهل.
(سيكون الأول … هذا)
ارتبكت أليسا أمام ماساتشيكا. المدح المباشر أمامها جعلها تشعر بعدم الارتياح إلى حد ما.
لسبب ما ، سربت النساء الأكبر سناً داخل المتجر نفساً من الإعجاب عندما نظرن إليها.
ثم أعادت تأكيد مظهرها الحالي في المرآة وتمتمت بهذا.
بدت غاضبة بسبب آن ماساتشيكا كان يتصرف تمامًا كما لو كان والدًا يواسي طفلًا أو شيء من هذا القبيل.
(هذا هو النوع من الأشياء التي يحبها الأولاد!!)
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
تركت ماساتشيكا ينتظر أمام غرفة قياس الملابس ، وسحبت الستارة وفحصت الملابس عن كثب.
كان قلبه يصرخ بقوة، وأنزل ماساتشيكا قبضته إلى جانبه. على ما يبدو ، كانت معلومات ماشا صحيحة هذه المرة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
ومع ذلك ،.سيخسر إذا تصرف بالحرج في مثل هذه الأوقات لأن هذا ما تريده اليسا؛ ماساتشيكا يدرك ذلك جيدًا.
سحبت أليسا نفسها ببطء بعيدًا عن المرآة ، وحوَّلت انتباهها إلى الملابس التي أحضرتها. ومن بين هؤلاء ، خلعت الجينز والقميص ببطء ، وبدأت في التغيير مرة أخرى.
ثم ، في حالة مزاجية فاترة ، فكرت في نفسها ، “لا أعتقد أنني سأرتدي هذا ولكن حسنًا ، فقط في هذه الحالة…” ، بينما تمد يدها للملابس التي أحضرتها معها.
لهذا السبب لن أدافع ، سأستمر في الهجوم!
بالنظر إلى هذين الأثنين ، هدأت أليسا في الحال.
“نعم ، هذا يبدو جيدًا عليك. تطابق بشرة اليا البيضاء تمامًا الفستان الأبيض النقي. انه مناسب على جسمك وجعلك اكثر لطفاً من المعتاد “
“….هاه؟”
“آه..؟ أرى…؟”
(سيكون الأول … هذا)
نظرت أليسا إلى ماساتشيكا ويداها على وركها ، وتضع ثقلها على ساق واحدة ، وتتظاهر مثل عارضة الأزياء.
ارتبكت أليسا أمام ماساتشيكا. المدح المباشر أمامها جعلها تشعر بعدم الارتياح إلى حد ما.
“سأرتدي الثاني آذن ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (التالي هو~~ والتالي هو~~♪)
“سأرتدي الثاني آذن ….”
بعد قول هذا ، سحبت أليسا الستارة كما لو كانت تهرب.
… بعد ذلك مباشرة ، جثى أليسا وماساتشيكا في نفس الوقت داخل وخارج الستارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ما معنى هذا !؟)
(إيه؟ إيه؟ ماذا؟ إيه؟ بطريقة ما تم الثناء علي كثيرًا!)
(محرج! هذا محرج كثير! لقد أحسنت في قول كل ذلك دون أن اضحك !مدح مثل هذا وجها لوجه كان محرجًا للغاية! كيف يمكن لهذه الفتاة أن تفعل هذا طوال الوقت. حسنًا ، يمكنها ذلك لأنها تعتقد أني لا أفهم كلامها باللغة الروسية!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوز كون! ابتعد قليلاً! “
حتى أنه لم يمتلك وقت للتفكير بالنظرة اللطيفة للسيدات الأكبر سنًا في محيطة التي كانت موجهة لهم، وكان يمسك رأسه وهو يشعر بالعار . بالقرب منه ، كانت أليسا تمسك خديها بكلتا يديها وتشعر بالعار ايضاً
بعد ذلك ، هناك شيء واحد فقط. هذان الاثنان ليس لديهما نية للعودة إلى المنزل بعد. لا ، ماذا لو ، ربما كانوا يخططون للذهاب إلى أي من منازلهم …..؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بعد ذلك مباشرة ، جثى أليسا وماساتشيكا في نفس الوقت داخل وخارج الستارة.
(آه؟ انتظر ، آه؟ لا ، قال لطيف … لطيف ، قالها!! ~~~~! آه! جيييييز!)
هذه المرة ، قبلت أليسا الثناء الثاني بدون مشكلة. لم تحاول حتى إخفاء ابتسامتها ، حتى أنها أظهرت وجهًا مبتسمًا غير عادي وشكرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بعد ذلك مباشرة ، جثى أليسا وماساتشيكا في نفس الوقت داخل وخارج الستارة.
ومع ذلك ، لم تعد قادرة على تحمل ذلك ، فقد ارتطمت مرارًا بأرضية غرفة القياس وتوقفت على عجل بعد سماع الصوت الصادر الذي كان أعلى من المتوقع.
“….”
قامت بتصفية حلقها دون سبب ، واستدارت ورأت انعكاس ابتسامتها المكسورة في المرآة. ثم ضغطت بجبينها دون وعي على المرآة. أجبر الألم والإحساس بالبرودة نفسها على استعادة اتجاهاتها.
“بالنسبة لهذا ، ما رأيك؟”
(فوووو ~~~ …. لا بأس. إذا فكرت في الأمر، أليس من الطبيعي أن يقول ما هو واضح. نعم ، من المدهش أن كوز كن شخص قادر على مدح الفتيات ، أنا متعجبة)
“ااااااه، اليسا سان جريئة جدااااً”
جرفت شعرها إلى الخلف ، وثم خطر ببالها انطباع ” انه معتاد على ذلك”.
الشك الذي كانت قد قمعته بالقوة من الأعلى قد أزاح يدها جانباً واخترق السقف.
(معتاد على ذلك؟ على ماذا؟)
(محرج! هذا محرج كثير! لقد أحسنت في قول كل ذلك دون أن اضحك !مدح مثل هذا وجها لوجه كان محرجًا للغاية! كيف يمكن لهذه الفتاة أن تفعل هذا طوال الوقت. حسنًا ، يمكنها ذلك لأنها تعتقد أني لا أفهم كلامها باللغة الروسية!)
من ناحية أخرى ، بالنسبة للشخص الذي كان ينتظر في الخارج، التفت إليه السيدات الأكبر سنًا من المحيط قائلين: “أوه ، طالبين حميمين؟ أتساءل عما إذا كان ينتظر صديقته. لطيف جدًا ~ “، والنظرة الفاترة للسيدات الأكبر سناً قوبلت بتعبير فارغ ،” هذا ، هو الشيء الشائع في كوميديا الحب …. “، وحاول الهروب من الواقع.
كان التفكير غير ضروري. كان تفكيرها عن.. عن ماساتشيكا يمدح الفتيات. ثم تساءلت عمن اعتاد أن يمتدح. لم يخطر ببالها سوى إجابة واحدة.
مثلما توقع ماساتشيكا ، لم يكن لدى أليسا أي أصدقاء يمكنها الذهاب للتسوق معهم للملابس ، وكانت أختها ، التي ذهبت معها أحيانًا لشراء الملابس ، تقول دائمًا “اليا تشان لطيفة جدًا ~” بغض النظر عن ما ترتديه. لهذا هذه هي المرة الأولى التي يتم مدح اليسا بها بهذه الطريقة.
(مع .. يوكي سان ….؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة أصبح رأسها باردًا. قبل بضع ساعات فقط ، رأت ذلك. ظهر ظهورهما وهما يتسوقان بسعادة في ذهنها ، وانتشر شعور غامض عبر صدر أليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جرفت شعرها إلى الخلف ، وثم خطر ببالها انطباع ” انه معتاد على ذلك”.
“….”
(شيء … مجرد شيء .. أريد أن أنتقم منه. أريد أن أمزق حريتك تلك !)
سحبت أليسا نفسها ببطء بعيدًا عن المرآة ، وحوَّلت انتباهها إلى الملابس التي أحضرتها. ومن بين هؤلاء ، خلعت الجينز والقميص ببطء ، وبدأت في التغيير مرة أخرى.
“….هاه؟”
“ما رأيك في….”
هذا المزيج ، لا سيما اختيار قميص أسود بنمط ذكوري مع كتابة باللغة الإنجليزية فوقها.
(ملاحظة: اختارت هذا بسبب ملابس يوكي الذكورية التي كانت ترتديها اذا لم تلاحظوا الأمر بالفعل)
بدت غاضبة بسبب آن ماساتشيكا كان يتصرف تمامًا كما لو كان والدًا يواسي طفلًا أو شيء من هذا القبيل.
إذا قالت أليسا إنها ليس لديها نوايا أخرى ، فيجب أن تكون كذلك.
ثم ، في حالة مزاجية فاترة ، فكرت في نفسها ، “لا أعتقد أنني سأرتدي هذا ولكن حسنًا ، فقط في هذه الحالة…” ، بينما تمد يدها للملابس التي أحضرتها معها.
“بالنسبة لهذا ، ما رأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ما معنى هذا !؟)
فتحت أليسا الستار بتعبير مليء بالثقة وكأنها تقول “لا يوجد شيء لأخجل منه ، حسنًا؟”
(إيه؟ إذا كان بإمكاني سماع صوت خطوات الأقدام من هذه المسافة البعيدة … يمكن أيضًا سماع صوت الملابس ، إذن؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماذا قالت اليا سان؟” سألت يوكي.
ومع ذلك ، كما هو متوقع ، لم يكن ماساتشيكا غير حساس لدرجة عدم قدرته على تخمين أي شيء من خلال النظر إلى هذا الزي. لكنه لم يكن عديم اللباقة لتوضيح ذلك بشكل مقصود. لا يمكن القول إنه لم يكن خائفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(آه؟ انتظر ، آه؟ لا ، قال لطيف … لطيف ، قالها!! ~~~~! آه! جيييييز!)
“هذه المرة تبدو اليا أكثر برودة. اليا هي نوع من الجميل أكثر من كونها من النوع اللطيف ، لذلك أعتقد أنكِ ستبدي جيدًة في شيء كهذا أيضًا ، هل تعلمين؟ وعندما ترتدي الجينز بدلاً من التنورة ، فهذا يبرز أسلوبك أيضًا “
وهي تميل الجزء العلوي من جسدها إلى الأمام ، وتغمز بينما تمسك السبابة اليمنى على خدها … في تلك اللحظة ، لاحظت أليسا أن يوكي تقف بجانب ماساتشيكا.
“فو فو ~. هل تعتقد ذلك؟ شكرًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قمعت بشدة خجلها وبدأت في خلع ملابسها.
هذه المرة ، قبلت أليسا الثناء الثاني بدون مشكلة. لم تحاول حتى إخفاء ابتسامتها ، حتى أنها أظهرت وجهًا مبتسمًا غير عادي وشكرته.
بدت غاضبة بسبب آن ماساتشيكا كان يتصرف تمامًا كما لو كان والدًا يواسي طفلًا أو شيء من هذا القبيل.
ترجمة: Anubis Ash
“حسنًا ، التالي”
“حسناً~”
الشك الذي كانت قد قمعته بالقوة من الأعلى قد أزاح يدها جانباً واخترق السقف.
【بهذه التنورة القصيرة .. بدوت بالتأكيد كامرأة مبتذلة 】
وهكذا ، فقد نسيت تمامًا هدفها الأصلي المتمثل في جعل ماساتشيكا مرتبك وبدأت تستمتع حقًا بعرض الأزياء.
‘جررررر’ زمجرت داخليًا بينما كانت تحاول التفكير …. أليسا للتو .. تذكرت الحادث الذي وقع في الصباح الباكر.
لقد غيرت ملابسها واحدة تلو الأخر ، بل وقفت أمام المرآة وأظهرتها لماساتشيكا. من ناحية أخرى ، استفاد ماساتشيكا بالكامل من أقوال مدح الفتيات التي درسها في عالم ثنائي الأبعاد لمدحها.
“سأرتدي الثاني آذن ….”
فجأة أصبح رأسها باردًا. قبل بضع ساعات فقط ، رأت ذلك. ظهر ظهورهما وهما يتسوقان بسعادة في ذهنها ، وانتشر شعور غامض عبر صدر أليسا.
تدريجيا ، بدأ شعور ماساتشيكا بالخجل يتضاءل ، بينما كانت أليسا تشعر بتحسن أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك ، اشترت أليسا ، التي أصبحت هادئة تمامًا ، اثنتين من الملابس التي جربتها، وغادرت في وقت مبكر مع ماساتشيكا ويوكي.
مثلما توقع ماساتشيكا ، لم يكن لدى أليسا أي أصدقاء يمكنها الذهاب للتسوق معهم للملابس ، وكانت أختها ، التي ذهبت معها أحيانًا لشراء الملابس ، تقول دائمًا “اليا تشان لطيفة جدًا ~” بغض النظر عن ما ترتديه. لهذا هذه هي المرة الأولى التي يتم مدح اليسا بها بهذه الطريقة.
بعد قول هذا ، سحبت أليسا الستارة كما لو كانت تهرب.
(التالي هو~~ والتالي هو~~♪)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مزاج جيد تمامًا ، كانت تغني في قلبها أثناء اختيار الملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كانت يوكي هنا ، فستقول بالتأكيد شيئًا مثل ، “بسيط جدًا” ، لكن الشخص المعني لم يكن على علم بذلك.
“….اعتقد ذلك”
بعد ذلك ، هناك شيء واحد فقط. هذان الاثنان ليس لديهما نية للعودة إلى المنزل بعد. لا ، ماذا لو ، ربما كانوا يخططون للذهاب إلى أي من منازلهم …..؟
ثم ، في حالة مزاجية فاترة ، فكرت في نفسها ، “لا أعتقد أنني سأرتدي هذا ولكن حسنًا ، فقط في هذه الحالة…” ، بينما تمد يدها للملابس التي أحضرتها معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقت نظراتهم وجهاً لوجه ، وتجمدت أليسا وعين واحدة مغلقة.
(أليس هذا جريئًا جدًا …. أليس كذلك؟ ولكن إذا كان كوز كن ، فأنا متأكد من أنه سيثني عليه)
“ما رأيك؟”
(إيه؟ إييييه؟ إييييييييه؟ —- !؟)
ما اختارته هو قميص قصير بأكتاف مكشوفة وتنورة صغيرة. كان مقدار التعرض والتكشف مرتفعًا نوعًا ما ، خاصة التنورة القصيرة. عندما ارتدتها أليسا ، التي كانت لديها سيقان طويلة في البداية ، قالت داخلياً “حسنًا؟ فوق الركبة؟ أليس هذا يشبه إلى حد كبير أسفل الفخذ؟ “
لن ترتديه أليسا المعتادة أبدًا ، وإذا فعلت ذلك ، فلن تظهره للجنس الآخر أبدًا ، لكن أليسا قد انجرفت تمامًا في مدائح ماساتشيكا. لذلك تجاهلت أصوات العقل القليلة المتبقية التي تمنعها وفتحت الستار.
بدت غاضبة بسبب آن ماساتشيكا كان يتصرف تمامًا كما لو كان والدًا يواسي طفلًا أو شيء من هذا القبيل.
نعم ، لم تدرك حتى أن عدد الآشخاص على الجانب الآخر من الستارة قد زاد إلى اثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت اليا أمام المرآة وأشادت بنفسها. بعد ذلك ، عندما كانت على وشك فتح الستارة، قالت داخلياً: ‘لست متأكدة متى أصبحت مسابقة رغم ذلك’ وشعرت فجأة بعدم الارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما رأيك في….”
وهي تميل الجزء العلوي من جسدها إلى الأمام ، وتغمز بينما تمسك السبابة اليمنى على خدها … في تلك اللحظة ، لاحظت أليسا أن يوكي تقف بجانب ماساتشيكا.
“….”
التقت نظراتهم وجهاً لوجه ، وتجمدت أليسا وعين واحدة مغلقة.
نظرت أليسا إلى ماساتشيكا ويداها على وركها ، وتضع ثقلها على ساق واحدة ، وتتظاهر مثل عارضة الأزياء.
من ناحية أخرى ، أثناء حمل أكياس ورقية مليئة ببضائع أوتاكو في يديها ، نظرت يوكي إلى أليسا ورمشت عينيها ، و …
“ااااااه، اليسا سان جريئة جدااااً”
(شيء … مجرد شيء .. أريد أن أنتقم منه. أريد أن أمزق حريتك تلك !)
قالت يوكي هذا بتعبير بسيط ولفت ماساتشيكا عينيه بتعبير لا يوصف.
بالنظر إلى هذين الأثنين ، هدأت أليسا في الحال.
وهكذا ، فقد نسيت تمامًا هدفها الأصلي المتمثل في جعل ماساتشيكا مرتبك وبدأت تستمتع حقًا بعرض الأزياء.
حتى أنه لم يمتلك وقت للتفكير بالنظرة اللطيفة للسيدات الأكبر سنًا في محيطة التي كانت موجهة لهم، وكان يمسك رأسه وهو يشعر بالعار . بالقرب منه ، كانت أليسا تمسك خديها بكلتا يديها وتشعر بالعار ايضاً
جف الدم منها ، وبعد ذلك مباشرة ارتفع الدم على وجهها وكادت ان تنفجر.
“بالنسبة لهذا ، ما رأيك؟”
“….اعتقد ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع خدود حمراء وضيقة ، أغلقت أليسا الستارة برفق وجلست بهدوء على الفور.
(معتاد على ذلك؟ على ماذا؟)
【….اريد ان اختفي】
“….اعتقد ذلك”
ثم أعادت تأكيد مظهرها الحالي في المرآة وتمتمت بهذا.
“آه..؟ أرى…؟”
مثلما توقع ماساتشيكا ، لم يكن لدى أليسا أي أصدقاء يمكنها الذهاب للتسوق معهم للملابس ، وكانت أختها ، التي ذهبت معها أحيانًا لشراء الملابس ، تقول دائمًا “اليا تشان لطيفة جدًا ~” بغض النظر عن ما ترتديه. لهذا هذه هي المرة الأولى التي يتم مدح اليسا بها بهذه الطريقة.
” ماذا قالت اليا سان؟” سألت يوكي.
بعد قليل ، نزل ماساتشيكا ويوكي من القطار أولاً. بعد أن رأت أليسا الأثنين يختفون ، غرقت بخفة في مقعد القطار.
في مزاج جيد تمامًا ، كانت تغني في قلبها أثناء اختيار الملابس.
“…. ‘أريد أن أختفي’ ،هذا ما قالت” رد ماساتشيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المزيج ، لا سيما اختيار قميص أسود بنمط ذكوري مع كتابة باللغة الإنجليزية فوقها.
“فوفو~~ ، يا لها من طفلة بريئة”
جرفت شعرها إلى الخلف ، وثم خطر ببالها انطباع ” انه معتاد على ذلك”.
“ما رأيك؟”
“من أنتِ بحق الجحيم”
لفت صوتها الغريب المفاجئ الانتباه من الناس المحيطين بها لكن أليسا لم تهتم بذلك.
“كان اليوم ممتعًا حقًا. دعينا نخرج معًا مرة أخرى ، حسنًا؟ “
ومع ذلك ، حتى كلامها الروسي أنتقل إلى الأشقاء.
◇
ثم ، في حالة مزاجية فاترة ، فكرت في نفسها ، “لا أعتقد أنني سأرتدي هذا ولكن حسنًا ، فقط في هذه الحالة…” ، بينما تمد يدها للملابس التي أحضرتها معها.
نعم ، شيء غريب. تساءلت لماذا هذان الاثنان الآن للتو غادرا محطة القطار معًا في نفس الوقت.
بعد ذلك ، اشترت أليسا ، التي أصبحت هادئة تمامًا ، اثنتين من الملابس التي جربتها، وغادرت في وقت مبكر مع ماساتشيكا ويوكي.
(أليس هذا جريئًا جدًا …. أليس كذلك؟ ولكن إذا كان كوز كن ، فأنا متأكد من أنه سيثني عليه)
ارتبكت أليسا أمام ماساتشيكا. المدح المباشر أمامها جعلها تشعر بعدم الارتياح إلى حد ما.
لم يتعافى مزاجها حتى بعد ركوب القطار. ربما مراعاة لأليسا ، كان ماساتشيكا ويوكي يعبثون بهواتفهم دون التحدث.
“ما رأيك في….”
“اراك يوم الاثنين يا أليا “
“….”
“كان اليوم ممتعًا حقًا. دعينا نخرج معًا مرة أخرى ، حسنًا؟ “
نعم ، شيء غريب. تساءلت لماذا هذان الاثنان الآن للتو غادرا محطة القطار معًا في نفس الوقت.
بعد قول هذا ، سحبت أليسا الستارة كما لو كانت تهرب.
“نعم اراكم لاحقا”
“هذه المرة تبدو اليا أكثر برودة. اليا هي نوع من الجميل أكثر من كونها من النوع اللطيف ، لذلك أعتقد أنكِ ستبدي جيدًة في شيء كهذا أيضًا ، هل تعلمين؟ وعندما ترتدي الجينز بدلاً من التنورة ، فهذا يبرز أسلوبك أيضًا “
بعد قليل ، نزل ماساتشيكا ويوكي من القطار أولاً. بعد أن رأت أليسا الأثنين يختفون ، غرقت بخفة في مقعد القطار.
في مزاج جيد تمامًا ، كانت تغني في قلبها أثناء اختيار الملابس.
لم يتعافى مزاجها حتى بعد ركوب القطار. ربما مراعاة لأليسا ، كان ماساتشيكا ويوكي يعبثون بهواتفهم دون التحدث.
【لا يصدق ….】
(ملاحظة: اختارت هذا بسبب ملابس يوكي الذكورية التي كانت ترتديها اذا لم تلاحظوا الأمر بالفعل)
وهي تذكرت الحماقة التي قامت بها في وقت سابق ، تعرضت للاعتداء من الحرج.
في ظل قرار غير مفهوم نتج عن سوء فهم ، دخلت أليسا متجرًا أثار اهتمامها ، وأخذت ملابس مختلفة في المتجر ثم دخلت في غرفة قياس الملابس.
【بهذه التنورة القصيرة .. بدوت بالتأكيد كامرأة مبتذلة 】
“حسنًا ، التالي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفنت وجهها على الكيس الذي كانت تمسك به، ولفترة كانت أليسا محترقة من الخجل والندم ولكن بعد ذلك … لاحظت شيئًا ما غريب فجأة.
“….هاه؟”
أول شيء التقطته من الملابس التي أحضرتها هو فستان صيفي أبيض نقي من قطعة واحدة.
بعد إقناع نفسها بهذا …. فجأة تذكرت شيئًا ، وأخرجت أليسا هاتفها.
نعم ، شيء غريب. تساءلت لماذا هذان الاثنان الآن للتو غادرا محطة القطار معًا في نفس الوقت.
يجب أن يكون منزل ماساتشيكا ويوكي على بعد ثلاث محطات من بعضها البعض. بالتفكير في الأمر بشكل طبيعي ، لا ينبغي لهم النزول في نفس المحطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…. إيه؟ إيه؟ “
بعد ذلك ، هناك شيء واحد فقط. هذان الاثنان ليس لديهما نية للعودة إلى المنزل بعد. لا ، ماذا لو ، ربما كانوا يخططون للذهاب إلى أي من منازلهم …..؟
إذا قالت أليسا إنها ليس لديها نوايا أخرى ، فيجب أن تكون كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيه -؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت اليا أمام المرآة وأشادت بنفسها. بعد ذلك ، عندما كانت على وشك فتح الستارة، قالت داخلياً: ‘لست متأكدة متى أصبحت مسابقة رغم ذلك’ وشعرت فجأة بعدم الارتياح.
في الواقع ، كان تخمينها صحيحًا. لم تتمكن يوكي من إعادة سلع أوتاكو إلى منزل سو، لذلك خططت للاستمتاع بغنائم الحرب في منزل كوز.
لقد غيرت ملابسها واحدة تلو الأخر ، بل وقفت أمام المرآة وأظهرتها لماساتشيكا. من ناحية أخرى ، استفاد ماساتشيكا بالكامل من أقوال مدح الفتيات التي درسها في عالم ثنائي الأبعاد لمدحها.
وهكذا ، فقد نسيت تمامًا هدفها الأصلي المتمثل في جعل ماساتشيكا مرتبك وبدأت تستمتع حقًا بعرض الأزياء.
ومع ذلك ، لم تكن هذه الظروف معروفة لأليسا. “كما هو متوقع ، هذان الاثنان هما ….؟”
(إيه؟ إيه؟ ماذا؟ إيه؟ بطريقة ما تم الثناء علي كثيرًا!)
ظهر شك داخل صدرها ، لكنها تمكنت بطريقة ما من قمعه من الأعلى.
(لا ، ربما ، لديهم فقط متاجر أخرى يريدون الذهاب إليها)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد إقناع نفسها بهذا …. فجأة تذكرت شيئًا ، وأخرجت أليسا هاتفها.
(ما الذي قالته مرة أخرى ، أتساءل … أعتقد أنه كان ، قميص ذابل ( قميص الحبيب من الفصل السابق)؟)
أثناء إجراء بحث داخل ذاكرتها ، فُتحت عينى اليسا على مصراعيها بسبب الصورة التي ظهرت في عقلها.
(أليس هذا جريئًا جدًا …. أليس كذلك؟ ولكن إذا كان كوز كن ، فأنا متأكد من أنه سيثني عليه)
(يبدو …جيداً)
” ماذا– !؟”
“من أنتِ بحق الجحيم”
ترجمة: Anubis Ash
لفت صوتها الغريب المفاجئ الانتباه من الناس المحيطين بها لكن أليسا لم تهتم بذلك.
من ناحية أخرى ، كان لدى أليسا سوء فهم فيما يتعلق بماساتشيكا ، الذي أصبح فجأة لطيفًا جدًا.
◇
لقد كانت صورة تبدو وكأنها مقطوعة من مشهد من مانجا شوجو.
بدت غاضبة بسبب آن ماساتشيكا كان يتصرف تمامًا كما لو كان والدًا يواسي طفلًا أو شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رجل وامرأة يجلسان على سرير واحد وهما يواجهان بعضهما البعض. كانت المرأة ترتدي قميصًا كبيرًا وتبتسم بخجل ، وكان الرجل … عارياً علوياً.
(إيه؟ إيه؟ ماذا؟ إيه؟ بطريقة ما تم الثناء علي كثيرًا!)
(ما معنى هذا !؟)
جرفت شعرها إلى الخلف ، وثم خطر ببالها انطباع ” انه معتاد على ذلك”.
الشك الذي كانت قد قمعته بالقوة من الأعلى قد أزاح يدها جانباً واخترق السقف.
بعد قليل ، نزل ماساتشيكا ويوكي من القطار أولاً. بعد أن رأت أليسا الأثنين يختفون ، غرقت بخفة في مقعد القطار.
(إيه؟ إييييه؟ إييييييييه؟ —- !؟)
كانت أليسا تحدق في الصورة وهي مدهوشة. تم تحويل الرجل والمرأة في الصورة التي في عقلها إلى ماساتشيكا ويوكي داخل دماغها ، وسرعان ما أنكرت ذلك.
(ما الذي يحدث حقًا ~~~~~~!؟!)
تألمت أليسا بمفردها في القطار بسبب الشك الذي لم يتم الرد عليه.
“ما رأيك في….”
على عكس تصميمها الصعب ، لم تكن على دراية بأنها تلعب الأمر بأمان واختارت الملابس وفقًا لمعلومات أختها الكبرى ، التي تحب الشوجو بشكل كبير ، والتي لم تكن متأكدة مما إذا كانت صحيحة.
ترجمة: Anubis Ash
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً~”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات