الفصل الرابع - أنا لا أكره حب الفتيات بين الأخوات.
الفصل الرابع – أنا لا أكره حب الفتيات بين الأخوات.
“هاه؟ أنا أفضل منك في الرقص. مهلا ، ماذا عن الرقص معي؟ “
“لقد عدت إلى البيت”
أليسا ، طالبة بالصف الرابع في المدرسة الابتدائية في ذلك الوقت. كانت في مدرسة ابتدائية معينة في فلاديفوستوك ، روسيا.
عندما فتحت أليسا باب الشقة وصرخت، ظهرت أختها الكبرى ماريا من غرفة المعيشة. على عكس أليسا التي لا تظهر تعابير بشكل أساسي ، تبتسم ماريا في الأساس طوال الوقت تقريبًا.
“آه ، إنه الجرس”
مبتسمة كما لو كانت تنثر زهورًا ناعمة المظهر بينما تستقبل أختها الصغرى بسرور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 【مفصلة جداً. بالتأكيد لن نستخدمها كلها ، ألا تعتقدون ذلك】
“مرحبًا بك ~ ،أليا تشان”
【هذا مخبز ، وهنا متجر ملابس. ايه؟ محتوى عملهم؟ بالطبع ، إذا كان مخبزًا يبيعون الخبز ، وإذا كان متجر ملابس ، فإنهم يبيعون الملابس.】
بابتسامة كاملة الوجه، قامت بفرد ذراعيها واقتربت منها وإلى اليمين ، اليسار ، اليمين ، قبلت خديها بهذا الترتيب ، وفي الختام ، عانقت أليسا بإحكام.
لم أكن مخطئة. هم الذين هم على خطأ.
إذا أردنا أن نقول ، هذا شيء ستحبه الفتيات في العالم ويسعدون برؤيتها.
ماساتشيكا … عاد إلى ماساتشيكا الكسول.
“لقد عدت يا ماشا”
كانت أليسا أطول منها و أعمارهما تفصل بينهما سنة واحدة فقط. منذ الأيام الخوالي ، كان على أليسا أن تعتني بماريا في كثير من الأحيان.
للتتحرر من العناق ، نقرت أليسا على ذراع أختها الكبرى. ثم قامت ماريا ، التي كانت تبتسم ابتسامة دافئة حتى الآن بنفخ خديها وهي تنفصل عنها.
“آه ، صحيح ، لقد قلتها سابقًا ، أليس كذلك؟ أنك اعتدت على أداء رقص الباليه حتى تتمكني من أداء الرقص الشعبي بمجرد المشاهدة “
“جيز ، لقد قلت لك أن تناديني ب” أوني تشان “عندما أكون في اليابان”
هذا هو السبب في أنها لن تقترب من أي شخص هنا أيضًا.
“لا أريد ذلك. فات الأوان على ذلك “
“ماذا تقصد … إنه لا فائدة؟ “
تجاه رد أليسا البارد ، تضخم خدي ماريا المنتفختان أكثر.
“كيف أصبح الأمر على هذا النحو”
منذ البداية ، في اللغة الروسية ، لم تكن هناك أسماء خاصة للأخ الأكبر أو الأخت الكبرى مثل “أوني تشان” أو “ني سان” كما هو الحال في اللغة اليابانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنذهلت أليسا بكلمات الأعضاء الثلاثة في المجموعة.
سواء كانت أختك الكبرى أو الأخ الأكبر ، فسيتم تسميتها باسمها. أليسا ، التي ولدت روسية ، حذت حذوها أيضًا ودعت أختها الكبرى باسمها المستعار ولكن يبدو أن ماريا تحب أن تُدعى “أوني تشان” ، وطالبت أليسا بمناداتها بهذا الشكل مرارًا وتكرارًا.
“لا تمانعيني”
“أليا تشان باردة جدا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أشارت ماريا إلى ساق أليسا اليسرى بوجه مريب ، قالت أليسا وهي تنزل حاجبيها.
بمجرد أن رأت أن تعبيرها غير الراضي لا يعمل، ظهرت على الفور نظرة بائسة على ماريا ونظرت إليها أليسا بنظرة مندهشة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا ، ولكن كلما أعطتها أختها الكبرى هذا النوع من المظهر ، شعرت أنها فعلت شيئًا سيئًا.
“لا تقلقي بشأن هذا. علاوة على ذلك ، قمت ببعض الإجراءات البسيطة ، ولم أعمل بجد مثل تاكيشي وكوجو سان “
ومع ذلك ، بغض النظر عما قيل ، لم ترد ان تناديها “أوني تشان”. بطبيعتهم ، كانوا أختًا صغيرة ذات شخصية حازمة وأختًا كبيرة مريحة.
“لا تقلقي ، كل ما عليك فعله هو هز جسدك للموسيقى!”
كانت أليسا أطول منها و أعمارهما تفصل بينهما سنة واحدة فقط. منذ الأيام الخوالي ، كان على أليسا أن تعتني بماريا في كثير من الأحيان.
“مم-همم ، الصبي الذي يفعل ما يجب عليه فعله هو حقاً رائع. سا كون أيضا عندما أنقذني من التعرض لهجوم من قبل كلب منذ زمن طويل! كان ذلك حقًا – “
ومن ثم ، كان وعي أليسا تجاه ماريا “الأخت الكبرى” ضعيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، هذا كل ما يمكن أن تضغط عليه أليسا. أمسكت بحقيبتها وخرجت من الفصل بخطى سريعة.
(في المقام الأول ، تبدو طريقة المناداة بـ “أوني تشان” نفسها وكأنها تتصرف مثل طفل مدلل)
“هممم …”
إذا كانت “ني سان” على الأقل ، فربما ستفكر في الأمر، لكن بما أن ماريا قالت “لا أريد ذلك” ، فقد كان ذلك أمرًا لا مفر منه.
لم يكن بوسعها أن تتوقف بسبب شيء بهذا القدر. طالما كانت تشارك، لم يكن هناك أي طريقة كانت ستقيم فيها حدثًا ليس جيد. مع أخذ ذلك في الاعتبار، تابعت عملها مرة أخرى.
قررت ألا تقلق بشأن الأمر بعد الآن، خلعت حذائها وارتدت نعالها، وغمضت ماريا عينيها وقالت:
“هاه؟ أنا أفضل منك في الرقص. مهلا ، ماذا عن الرقص معي؟ “
“أليا تشان…. ، هل أنتِ في مزاج سيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاعت أليسا في عندما سمعت الملاحظة الشديدة الغير متوقعة. ومع ذلك ، تعافت بسرعة وعادت للرد.
“….لا”
“هممم ~ ، دعونا نرى … الأكثر وضوحًا هو .. تشابك الأيدي ، على ما أعتقد؟ حتى لو لم تذهب إلى هذا الحد ، فإن مجرد الاتصال باليد مع شخص تحبه سيجعل قلبك يتسارع. الشعور بالحرج الشديد تريد فقط الصراخ ، لكنك لا تكره ذلك. وبطريقة ما تشعر بالسعادة إلى حد ما ، وبعد ذلك – “
أظهرت أليسا على الفور نظرة مشكوك فيها لإخفاء اضطرابها الداخلي. ومع ذلك ، يبدو أن مثل هذه الخدع لم تنجح مع هذه الأخت الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابتسامة كاملة الوجه، قامت بفرد ذراعيها واقتربت منها وإلى اليمين ، اليسار ، اليمين ، قبلت خديها بهذا الترتيب ، وفي الختام ، عانقت أليسا بإحكام.
“رد الفعل هذا … كما هو متوقع ، هل كان ذلك الرجل؟ هل حدث شيء مع كوز كن؟ “
“جائزة التميز في العرض الجماعي تذهب إلى …. B!】
أظهرت ماريا عيون تتألق بالفضول، توجهت أليسا إلى الحمام وهي تشعر بالضيق.
مستشعرة بالحالة المزاجية ، أعدت أليسا نفسها بسرعة لتولي الجزء الأكبر من العمل.
“لم يحدث شيئ”
“لا تقلقي بشأن هذا. علاوة على ذلك ، قمت ببعض الإجراءات البسيطة ، ولم أعمل بجد مثل تاكيشي وكوجو سان “
“هذه كذبة ، لا يمكنك خداع أوني تشان . هووي ، ماذا حدث؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصدين!؟ لا أعرف ما هو لكنك جرحتي أوني تشان! “
حتى بعد ذلك ، تابعت ماريا بعناد أليسا مثل البطة واستمرت في طرح أسئلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تدرك ذلك ، ضربت أليسا الزي الذي كانت تعمل به على المكتب بضجة كبيرة.
استسلمت أليسا عندما وصلوا أخيرًا إلى غرفتها. جلست على كرسي وهي لا تزال ترتدي زيها المدرسي ، وجلست ماريا ، وهي تزعج أليسا للتحدث ، على وسادة على الأرض. كما لو كان الأمر مزعجًا ، فتحت أليسا فمها.
“….ليس جيد. كنت أعرف أن ماشا لن تكون مفيدة “
“حقًا ، إنها ليست مشكلة كبيرة …. لقد دخلنا في عراك صغير”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استسلمت أليسا عندما وصلوا أخيرًا إلى غرفتها. جلست على كرسي وهي لا تزال ترتدي زيها المدرسي ، وجلست ماريا ، وهي تزعج أليسا للتحدث ، على وسادة على الأرض. كما لو كان الأمر مزعجًا ، فتحت أليسا فمها.
“هييييي~~~قتال!”
“هيه ، ما الخطب؟اليا . أنت تنظرين إلي وكأنني قمامة “
تألقت عينا ماريا لسبب ما وبدت مبتهجة.
ستة أشخاص بدءوا ينادونها.
“….ماذا ؟”
نظرت أليسا بريبة إلى ماساتشيكا الذي قال ذلك بتردد لكن ماساتشيكا واصل الحديث كما لو كان يتجنب استجوابها.
“أعني … فوفوفو، لم أعتقد أن آريا تشان ستدخل في معركة ، إنه أمر غير معتاد حقًا ، أليس كذلك. وهذا حصل مع ذاك الرجل حتى “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوز كن …. هل هناك مشكلة؟”
“اعتقد”
المهرجان المدرسي الأخير للمدرسة الإعدادية. لقد كانت فترة زمنية كان فيها العديد من طلاب المدارس الإعدادية مشغولين بالامتحانات.
“أرى ~ ، ظهر أخيرًا رجل يمكنه تحريك قلب أليا تشان ، هاه”
“آه ، لا يمكنك أخذ زمام الأمور، أليسا سان ، لأخبرك بالحقيقة ، لقد كنت في ذهني طوال الوقت. من فضلك ارقصي معي! “
“ما الذي تتحدثين عنه”
فوجئت أليسا بكلماته غير المتوقعة ، وأمسك ماساتشيكا بالوثائق التي كانت في حوزته.
استاءت أليسا من طريقة كلام ماريا. ثم قالت ماريا بصوت يعرف كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيييش ، أليا تشان باردة جدًا!”
“أنت تحبينه ، أليس كذلك؟ كوز كن؟ “
عندما أدركت ذلك ، توقفت أليسا عن توقع أن يقوم الآخرون بنفس الشيء.
“هاه؟”
“حقًا ، إنها ليست مشكلة كبيرة …. لقد دخلنا في عراك صغير”
عندما ألقت أليسا نظرتها الصريحة على وجه ماريا وكأنها تقول “عن ماذا تتكلمين بحق الجحيم” ، هزت ماريا رأسها قائلة ، ” بحق ال…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ما رأيك أن تريني ما لديك؟ أم-ير-ة؟ “
صورة هنا———–
“أليا تشان…. ، هل أنتِ في مزاج سيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصدين!؟ لا أعرف ما هو لكنك جرحتي أوني تشان! “
“لا أعرف ما إذا كنتي تسيئين فهم شيء ما ولكن … لسنا كذلك. لسنا كذلك…، هذا صحيح … “
“أليا تشان باردة جدا ….”
المشهد من استراحة الغداء بالأمس أعيد إلى ذهن أليسا. وجه ماساشيكي وهو يقول أنها صديقته.
“أرى … ثم ، مقابل الاعتذار والشكر ، سأجعلك تعطيني الحق بمناداتك اليا”
“هذا صحيح … نحن أصدقاء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، هذا كل ما يمكن أن تضغط عليه أليسا. أمسكت بحقيبتها وخرجت من الفصل بخطى سريعة.
ابتسمت أليسا وهي تتذكر تلك الذكرى وأعلنت ذلك بفخر إلى حد ما. على وجه أليسا الذي بدا وكأنه يقول “كيف هذا” ، أصبحت عيون ماريا لطيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لن تنجح أبدًا إذا أخذت وقتك … في المقام الأول ، ألست أفعل هذا لأنه لا أحد سيفعله)
“هممممم~~ ، فهمت …. لكن ، كيف أصبحتم أصدقاء؟ أليا تشان ، ألا تكرهين الناس القذرين أو الغير الجادين؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها ، هؤلاء الرجال تعبوا حقاً من أجل هذا”
“كان ذلك …”
” أود أن أسمع قصتك في الراحة التالية أيضًا “
كانت كلمات ماريا صحيحة. وعادة لم يكن ماساتشيكا متحمسًا …. هذا هو بالضبط نوع الشخص الذي تكرهه أليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مهتمة بجذب انتباه الجنس الآخر على وجه الخصوص، لكنها تعلم أن مظهرها ، وخاصة شعرها الفضي، سيجذب انتباه الناس.
ولماذا قبلت ماساتشيكا كصديق لها. فكرت أليسا في ذكريات الماضي ، والتي كانت نقطة البداية لذلك.
ستة أشخاص بدءوا ينادونها.
◇
كانت روح أليسا التنافسية قوية بالفعل تلك الأيام. بالنسبة إلى أليسا، التي كانت تهدف دائمًا إلى أن تكون الأفضل في كل ما تفعله ، كان الأمر بالطبع مجرد أن تكون الأفضل في العرض – للفوز بجائزة التميز.
“جائزة التميز في العرض الجماعي تذهب إلى …. B!】
كانت عيناها تلمعان. كان رد فعل طلاب المرحلة الابتدائية العاطفي حساسًا تجاه الكلمات الحادة التي تم التحدث بها بنبرة مؤلمة.
ملأ صوت التصفيق حجرة الدراسة. من بينهم شخص واحد فقط ، فتاة صغيرة عضت شفتيها وأنزلت رأسها لأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاعت أليسا في عندما سمعت الملاحظة الشديدة الغير متوقعة. ومع ذلك ، تعافت بسرعة وعادت للرد.
أليسا ، طالبة بالصف الرابع في المدرسة الابتدائية في ذلك الوقت. كانت في مدرسة ابتدائية معينة في فلاديفوستوك ، روسيا.
“قطعة القمامة “
في هذا الوقت ، أدركت أليسا أنها هي نفسها مختلفة عن الأشخاص من حولها.
“…. أليا. عائلتي تناديني أليا”
الدافع لذلك كان … عرض بحث جماعي تم إجراؤه في الفصل. تم تقسيم الطلاب في الفصل إلى مجموعات من أربعة أو خمسة. يمتلكون أسبوعين للبحث عن موضوع ما، ثم يجمعوا المحتويات التي بحثوا عنها في ورقة كبيرة ثم يقدموها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… الشعور بالحرج الشديد ، تريد الصراخ ….”
كان الموضوع الذي عرضته مجموعة أليسا هو “وظائف في المنطقة”. أجروا مقابلات مع المتاجر في الحي وأفراد الأسرة حول وظائفهم لمعرفة ما فعلوه في وظائفهم. لقد كان موضوعًا تافهًا شبيهًا بالمدرسة الابتدائية.
نتيجة لذلك ، ذهبت جائزة التميز التي كانت أليسا تهدف إلى الحصول عليها إلى مجموعة أخرى.
ومع ذلك ، بغض النظر عن المحتوى ، لم تتهاون أليسا.
“هممم ~ …
كانت روح أليسا التنافسية قوية بالفعل تلك الأيام. بالنسبة إلى أليسا، التي كانت تهدف دائمًا إلى أن تكون الأفضل في كل ما تفعله ، كان الأمر بالطبع مجرد أن تكون الأفضل في العرض – للفوز بجائزة التميز.
“ن-نعم ، ماذا عنها؟”
وبعد ذلك ، بذلت أليسا قصارى جهدها للفوز بجائزة التميز.
نظرت ماريا إلى وجه أليسا بحذر كما لو كانت تخمن ما يحدث. لم تكن أليسا تهتم بنظرتها ، كانت تنظر إلى ساقيها بتعبير جوهري ، لكنها فجأة تنفست وتركت مقعدها.
كل يوم بعد المدرسة، أجرت سلسلة من المقابلات في المتاجر في المنطقة المخصصة لها حتى وقت العشاء. ما بحثته في أسبوع واحد كان كافياً لملء دفتر كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مليئة بالدوافع فقط في البداية. على الرغم من أن الجميع كانوا في حالة معنوية عالية في مرحلة التخطيط ، فبمجرد أن بدأ العمل التحضيري الفعلي بالفعل ، أدى وضوحه وصعوبته إلى جعل دافع الفصل ينخفض وينخفض.
ومع ذلك، فقد توقعت المثالية في يوم الاجتماع مع المجموعة.
“آه ، كما هو متوقع ، ما زلت هنا ، هاه”
أنذهلت أليسا بكلمات الأعضاء الثلاثة في المجموعة.
” آسف. هل يمكنك .. خلعه من أجلي؟ “
【آه. خطأي. لم اقم ببحثي】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تدرك ذلك ، ضربت أليسا الزي الذي كانت تعمل به على المكتب بضجة كبيرة.
【هذا مخبز ، وهنا متجر ملابس. ايه؟ محتوى عملهم؟ بالطبع ، إذا كان مخبزًا يبيعون الخبز ، وإذا كان متجر ملابس ، فإنهم يبيعون الملابس.】
“هممم ~ …
【آسف ، أنا في منتصف بحثي فقط ~. ولكن ، ما زال هناك أسبوع على أي حال. أنا متأكد من أنه سيكون على ما يرام】
نظرت أليسا بريبة إلى ماساتشيكا الذي قال ذلك بتردد لكن ماساتشيكا واصل الحديث كما لو كان يتجنب استجوابها.
كثير جدًا …. من وجهة نظر أليسا ، كان ذلك كثيرًا من البحث البطيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واه، انتظر …!”
حتى لو تم دمج جميع المعلومات التي بحثها الثلاثة الآخرون ، فإنها لم تكن حتى نصف المعلومات التي بحثتها أليسا.
“إذا كنت ستستمرين في الحديث عن حبك ، فهل يمكنك المغادرة؟”
هذه هي الحقيقة. لكن الأهم من ذلك كله ، على الرغم من كل هذا ، فوجئت أليسا وغضبت من ثلاثتهم الذين لم يظهروا أي علامة على الاعتذار.
” آسف. هل يمكنك .. خلعه من أجلي؟ “
عندما نظر الثلاثة إلى دفتر الملاحظات الذي جمعته أليسا ، اندلع غضبها.
أظهرت أليسا على الفور نظرة مشكوك فيها لإخفاء اضطرابها الداخلي. ومع ذلك ، يبدو أن مثل هذه الخدع لم تنجح مع هذه الأخت الكبرى.
V
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاعت أليسا في عندما سمعت الملاحظة الشديدة الغير متوقعة. ومع ذلك ، تعافت بسرعة وعادت للرد.
【 ما هذا. فقط ما مدى جدية هذا الأمر】
“فوفو …. آهاها!”
【مفصلة جداً. بالتأكيد لن نستخدمها كلها ، ألا تعتقدون ذلك】
كان جميع الطلاب في هذه المدرسة تقريبًا يصعدون المصعد إلى المدرسة الثانوية وبسبب ذلك، لم يكونوا يائسين للدراسة للامتحانات.
【أليا … هل من عادي أن لا نقرأ كل هذا؟】
كشخص ينظر باحتقار لمن حولها، فإن القرب من شخص ما لم يكن جيدًا لأي منهما.
استدار الثلاثة تجاه بعضهم البعض ، وبدت عيونهم مندهشة. ابتسموا كما لو أنهم يقولون “آه ، لقد فعلتها”.
ومع ذلك ، عندما وصلت إلى النقطة التي بدأت فيها في الاهتمام بماساتشيكا ، لاحظت أليسا على الفور.
(إيه؟ هل هذا خطأي؟)
“شكرا لعملك الشاق مرة أخرى ….”
مباشرة بعد أن خطر هذا الشك عبر ذهنها، اندلع الغضب من أعماق معدة أليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هناك حد لما يمكن أن يفعله شخص واحد ، ولم يكن العرض التقديمي الناتج قريبًا من المستوى الذي استهدفته أليسا.
لا ، هذا ليس خطأي. لقد عملت بجدية بكل ما أوتيت من قوة في المهمة المعطاة لي.
ترجمة: Anubis Ash
لم أكن مخطئة. هم الذين هم على خطأ.
“أليا تشان…. ، هل أنتِ في مزاج سيء؟”
انفجر غضبها واشمئزازها على الفور. كانت أليسا لا تزال صغيرة جدًا لقمعهم.
“آه ، فهمت”
【مهلاً ، لماذا لا تأخذون الأمر بجدية؟】
“أيضا ، هنا”
كانت عيناها تلمعان. كان رد فعل طلاب المرحلة الابتدائية العاطفي حساسًا تجاه الكلمات الحادة التي تم التحدث بها بنبرة مؤلمة.
“فظيع”
من هناك ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اندلعت المشاكل.
عندما بدأ ماساتشيكا ، بنظرة حزينة ، في المشي دون أن يبعد ذراعيه ، ابتسمت أليسا لأنها تمكنت أخيرًا من التسجيل ضده.
تدخل المعلم على الفور لأنهم كانوا في الفصل ، ولكن خلال تلك الفترة القصيرة ظهرت تصدعات بين أليسا والأعضاء الثلاثة الآخرين ، مما جعل من المستحيل عليهم العمل معًا.
منعزلة حقًا. كانت تتمتع بالموهبة والروح التنافسية التي تميزها عن الآخرين. ومن هنا بدء انعزالها.
【إذا لم يعجبك كثيرًا ، فاذهبي وافعليها بنفسك !!】
لم تستطع أليسا فهم ذلك.
جعلت الكلمات التي ألقاها أحد الأولاد في المجموعة أليسا عنيدة.
أحتلت المركز الأول في عامها الدراسي، في اليابان مرة أخرى بعد غيابها لمدة 5 سنوات. طالب منتقل لا يعرف طريقة الأختبارات.
ثم ، لبقية الوقت ، حاولت أليسا رفع محتويات عرضها التقديمي إلى المستوى الذي كانت تشعر بالراحة معه قدر الإمكان.
أليسا ، طالبة بالصف الرابع في المدرسة الابتدائية في ذلك الوقت. كانت في مدرسة ابتدائية معينة في فلاديفوستوك ، روسيا.
ومع ذلك ، كان هناك حد لما يمكن أن يفعله شخص واحد ، ولم يكن العرض التقديمي الناتج قريبًا من المستوى الذي استهدفته أليسا.
شعرت بالحرج إلى حد ما ، فنظرت لأعلى وكانت هناك مرآة كبيرة. ما انعكس كان أليسا مع خدود مصبوغة قليلاً باللون الأحمر.
نتيجة لذلك ، ذهبت جائزة التميز التي كانت أليسا تهدف إلى الحصول عليها إلى مجموعة أخرى.
“واهه، ما الذ- “
لم تستطع أليسا فهم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رد الفعل هذا … كما هو متوقع ، هل كان ذلك الرجل؟ هل حدث شيء مع كوز كن؟ “
زملاء الدراسة الذين لم يأخذوا مهامهم على محمل الجد. هم الذين لم يشعروا بأي شيء حيال الخسارة وكانوا يضحكون بحماقة.
نظرت ماريا إلى وجه أليسا بحذر كما لو كانت تخمن ما يحدث. لم تكن أليسا تهتم بنظرتها ، كانت تنظر إلى ساقيها بتعبير جوهري ، لكنها فجأة تنفست وتركت مقعدها.
(إذا أخذ الجميع الأمر على محمل الجد كما فعلت ، فلن نخسر أبدًا. لا ، إذا كنت بمفردي منذ البداية ، كنت سأفوز بالتأكيد!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 【مفصلة جداً. بالتأكيد لن نستخدمها كلها ، ألا تعتقدون ذلك】
‘أنا مختلفة عن أي شخص آخر. أنا الوحيدة الجادة، وأنا الوحيدة الذي أخذت هذا الأمر على محمل الجد. كنت أفكر بجدية في الفوز.’
بعد أن ودعت زملاءها في الفصل ، نظرت أليسا إلى المقعد المجاور.
عندما أدركت ذلك ، توقفت أليسا عن توقع أن يقوم الآخرون بنفس الشيء.
‘ثم يمكنهم فعل ما يريدون. لن أُهزم أبدًا من قبل أولئك الذين يفتقرون إلى الجهد والحافز. بينما تلعبون يا رفاق، سأكون فوق أي شخص آخر.’
‘لا أحد يستطيع مواكبة مستواي على أي حال. إنهم لا يأخذون الأمر على محمل الجد مثلي ، بنفس القدر من الجدية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل هذا الوقت ، شعرت بالحرج من أفعالها ولكن أكثر من ذلك ، شعرت بالرضا. كانت تمشي جنبًا إلى جنب مع شخص ما. كانت سعيدة للغاية بشأن ذلك.
‘ثم يمكنهم فعل ما يريدون. لن أُهزم أبدًا من قبل أولئك الذين يفتقرون إلى الجهد والحافز. بينما تلعبون يا رفاق، سأكون فوق أي شخص آخر.’
تبعت أليسا بصره. هناك وجدت تاكيشي ، الذي بدا أنه ينادي كل فتاة يمكن أن يجدها ، و هيكارو الذي بدا أنه تمت دعوته للرقص من قبل الفتيات واحدة تلو الأخرى.
‘لست بحاجة للتعاون مع الآخرين. سأفعل كل شيء بنفسي. على العكس، من المزعج التعامل مع أشخاص غير جديين.’
أطلقت أليسا الصعداء بينما رفعت ماريا صوتًا نابضًا وصفقت يديها معًا.
حتى عندما كبرت واكتسبت المهارات الاجتماعية إلى حد ما، ظلت هذه الفكرة الأساسية عن أليسا دون تغيير. لا، إذا كان هناك أي شيء ، فقد أصبحت هذه الفكرة أقوى كل عام.
“آه …”
قلة الحافز من زملائها في الفصل ، وخيبة الأمل لدى الآخرين التي تراكمت في كل مرة أدركت فيها مدى انخفاض مستواهم ، قبل أن تلاحظ ، تحولت إلى تعاطف غير واعي تجاه الأشخاص من حولها.
◇
بمجرد أن أدركت هذا الأمر، من أجل تجنب الصراع مع من حولها ، بدأت أليسا في رسم خط فيما يتعلق بالتعامل مع الآخرين.
في ملاحظة ماساتشيكا غير الرسمية ، انطلقت العنان لمشاعر أليسا المكبوتة.
منعزلة حقًا. كانت تتمتع بالموهبة والروح التنافسية التي تميزها عن الآخرين. ومن هنا بدء انعزالها.
حتى مع هذا العيب ، فقد احتلت المركز الأول في عامها الدراسي.
في السنة الثالثة من المدرسة الإعدادية ، عادت أليسا إلى اليابان بسبب عمل والدها.
مباشرة بعد أن خطر هذا الشك عبر ذهنها، اندلع الغضب من أعماق معدة أليسا.
بناءً على توصية والديها ، انتقلت إلى معهد سيري التعليمي. مدرسة مرموقة تعتبر واحدة من أفضل المدارس في اليابان. إذا كان الأمر هنا ، فربما يكون هناك شخص يمكنه التنافس معها جنبًا إلى جنب وفي نفس الوقت ، شخص يمكن أن يرافقها في تفانيها في دراستها. كان لدى أليسا توقعات خافتة.
‘لا أحد يستطيع مواكبة مستواي على أي حال. إنهم لا يأخذون الأمر على محمل الجد مثلي ، بنفس القدر من الجدية.’
ومع ذلك ، تم خيانة توقعات أليسا الضعيفة بقسوة عندما أجرت اختبار الكفاءة بعد الأنتقال مباشرة.
“لا تقلقي ، كل ما عليك فعله هو هز جسدك للموسيقى!”
أحتلت المركز الأول في عامها الدراسي، في اليابان مرة أخرى بعد غيابها لمدة 5 سنوات. طالب منتقل لا يعرف طريقة الأختبارات.
ومن ثم ، كان وعي أليسا تجاه ماريا “الأخت الكبرى” ضعيفًا.
حتى مع هذا العيب ، فقد احتلت المركز الأول في عامها الدراسي.
هذه هي الحقيقة. لكن الأهم من ذلك كله ، على الرغم من كل هذا ، فوجئت أليسا وغضبت من ثلاثتهم الذين لم يظهروا أي علامة على الاعتذار.
(أعتقد أن مستوى هذا المكان هو أيضًا إلى هذا الحد فقط ، هاه)
“هاه؟ ألا تعرفين؟ هذا ما يلقبك به الطلاب الآخرون مؤخرًا كوجو سان ، “
‘حتى هنا ، في النهاية أنا وحدي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوز كن …. هل هناك مشكلة؟”
فقط عندما كانت ستفقد الأمل، علمت أليسا بأمره. كان لقاءهم الأول في اليوم الأول الذي انتقلت فيه. صباح الأول من أبريل.
“هاي ~ هيكارو ، أنت هنا أيضًا ، هاه”
“كوجو-سان ، اليابانية لديك جيدة حقًا. هل عشت في اليابان من قبل؟ “
“نعم”
“واو ، إنها جميلة حقًا. إنها المرة الأولى التي أرى فيها شعرًا فضيًا “
ومع ذلك ، واصلت عملها على الرغم من الألم النابض من أصابعها.
“مرحبًا ، هل نجحت حقًا في اجتياز اختبار الأنتقال الفائق الصعوبة؟”
قال ماساتشيكا في دهشة تجاه أليسا وهي تحيك حاجبيها بريبة.
توافد زملائها عليها بفضول. سئمت أليسا قليلاً من الداخل لكنها حاولت ألا تكون وقحة للغاية وتعاملت معهم وفقًا لذلك.
“قطعة القمامة “
كشخص ينظر باحتقار لمن حولها، فإن القرب من شخص ما لم يكن جيدًا لأي منهما.
ومع ذلك ، واصلت عملها على الرغم من الألم النابض من أصابعها.
من شأنه أن يسيء إلى الطرف الآخر، وحتى هي نفسها ستشعر بالشيء نفسه إذا وجدت نفسها في هذا الموقف.
في ملاحظة ماساتشيكا غير الرسمية ، انطلقت العنان لمشاعر أليسا المكبوتة.
هذا هو السبب في أنها لن تقترب من أي شخص هنا أيضًا.
“ولكن حسنا … دعينا نرى. فيما يتعلق بقدراته …. لقد تعرفت عليه. وأنا أيضا … أثق به “
“آه ، إنه الجرس”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال ، يمكنك العودة إلى المنزل الآن. لا فائدة إذا كانت كوجو سان تبذل قصارى جهدها وحدها ، أليس كذلك؟ “
“هاه ، بالفعل؟ أراك لاحقًا ، كوجو سان “
“أرى”
” أود أن أسمع قصتك في الراحة التالية أيضًا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم”
“هاه؟”
بعد أن ودعت زملاءها في الفصل ، نظرت أليسا إلى المقعد المجاور.
“أنت مخطئة. كوز كن هو طالب يستحق أن يتم إخباره بغض النظر عن كيفية أستجابته، هذا هو السبب في أنني أوجه تحذيرات له بدون. بمعنى ما… أعترف أنه شخص يسهل التعامل معه. لكن هذا لن يؤدي على الفور إلى مشاعر رومانسية ، أليس كذلك؟ أعني ، إذا كنت تحب شخصًا ما فهذه ، أليس كذلك؟ الرغبة في القيام …. بأشياء … مثل الذهاب في موعد ، والتقبيل … هذا ما هو ، أليس كذلك؟ لم أفكر أبدا في أي من ذلك …. “
“….. ، …….”
“…. لن تنضم إليهم؟”
هناك ، على الرغم من كل الجلبة التي تحدث ، رأت جسم طالب ،مستلقي فوق مكتبة ،غير مهتمً لأي شيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح. هذه هي الأميرة المنعزلة حقا “
كان فضول أليسا منزعجًا من هذه الروح المفرطة في التحرر. قبل أن تلاحظ ، وجدت نفسها تهز كتفه برفق ، وتحدثت إلى زميلها في الفصل لأول مرة.
(إذا أخذ الجميع الأمر على محمل الجد كما فعلت ، فلن نخسر أبدًا. لا ، إذا كنت بمفردي منذ البداية ، كنت سأفوز بالتأكيد!)
” … رن الجرس بالفعل ، هل تعلم؟”
مباشرة بعد أن خطر هذا الشك عبر ذهنها، اندلع الغضب من أعماق معدة أليسا.
“مم … هاه؟”
“لا تخطو على قدمي بدافع التلهف الشديد ، اليا-تشان؟ “
رفع رأسه عندما سمع صوت أليسا. كان طالبًا مع مظهر عادي ووجه ليس مرتب.
مستشعرة بالحالة المزاجية ، أعدت أليسا نفسها بسرعة لتولي الجزء الأكبر من العمل.
” ~~ هل أنت الطالبة المنقول التي ألقت التحية في حفل الافتتاح؟”
“إذن لقد وقعت في حبه حقًا ~ كم الأمر رائع!”
“نعم ، أليسا ميخائيلوفنا كوجو. تشرفت بمقابلتك “
“؟ ما هذا؟ ما هو الخطأ؟ أليا تشان”
” نعم … أنا كوز ماساتشيكا. على نفس المنوال”
“أنتم أيها الناس-“
بعد قول هذا القدر ، التف ماساتشيكا إلى الأمام ومد يده مرة واحدة. وبعد ذلك ، بنظرة إدراك على وجهه ، قام بدس ظهر الرجل الجالس في المقعد أمامه.
“فوفو …. آهاها!”
“هاي ~ هيكارو ، أنت هنا أيضًا ، هاه”
كانت عيناها تلمعان. كان رد فعل طلاب المرحلة الابتدائية العاطفي حساسًا تجاه الكلمات الحادة التي تم التحدث بها بنبرة مؤلمة.
“نعم …. بالمناسبة تاكيشي هنا أيضًا ، حسنًا؟”
“…. بمعنى آخر ، هل تريدني ميتًا؟”
“أوه أنت على حق. كنت نائما فلم ألاحظ “
“أعتقد … هذه هي المرة الأولى التي أنهي فيها مهرجانًا مدرسيًا بمثل هذه المشاعر المبهجة”
بعد ذلك ، فوجئت أليسا عندما رأت ماساتشيكا يبدأ في الدردشة بسرور دون الاهتمام بها.
كانت أليسا تدرك أنها تتمتع بمظهر أفضل من معظم الناس.
【هذا مخبز ، وهنا متجر ملابس. ايه؟ محتوى عملهم؟ بالطبع ، إذا كان مخبزًا يبيعون الخبز ، وإذا كان متجر ملابس ، فإنهم يبيعون الملابس.】
أدركت أليسا أن الجمال هو أحد الأسلحة في العلاقات الشخصية وبالطبع كانت تحاول أيضًا تحسين نفسها في هذا الصدد. لم تستخدم المكياج لأنه كان مخالفًا لقوانين المدرسة ولكن مع ذلك ، كانت فخورة بجمالها ، الذي لم يكن أدنى من أي المشاهير على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت …. هذا ليس كل شيء. هل سمعتي ما قلت؟”
لم تكن مهتمة بجذب انتباه الجنس الآخر على وجه الخصوص، لكنها تعلم أن مظهرها ، وخاصة شعرها الفضي، سيجذب انتباه الناس.
‘لست بحاجة للتعاون مع الآخرين. سأفعل كل شيء بنفسي. على العكس، من المزعج التعامل مع أشخاص غير جديين.’
لهذا السبب ، ترك ماساتشيكا ، الذي كان تقريبًا الوحيد الذي لم يبدي أي اهتمام بها ، انطباعًا دائمًا فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مهتمة بجذب انتباه الجنس الآخر على وجه الخصوص، لكنها تعلم أن مظهرها ، وخاصة شعرها الفضي، سيجذب انتباه الناس.
ومع ذلك ، عندما وصلت إلى النقطة التي بدأت فيها في الاهتمام بماساتشيكا ، لاحظت أليسا على الفور.
“؟ ما هذا؟ ما هو الخطأ؟ أليا تشان”
ليس الأمر أن ماساتشيكا لم يكن مهتمًا بالفتيات ، ولم يكن مهتمًا بالآخرين. إنه مجرد رجل ليس لديه دافع لأي شيء.
المهرجان المدرسي الأخير للمدرسة الإعدادية. لقد كانت فترة زمنية كان فيها العديد من طلاب المدارس الإعدادية مشغولين بالامتحانات.
نسيان كتبه المدرسية. النوم في الفصل. الاستعجال لإنجاز واجبه المنزلي في اللحظة الأخيرة في وقت الراحة. عدم التميز والأداء في فصل الرياضة البدنية بأقل قدر من الجهد. لم يهم أبداً لأي شيء.
“هممم …”
(حتى في أكثر المدارس المرموقة ، يوجد طلاب مثل هذه في كل مكان)
“إيه؟”
مع ذلك ، فقدت أليسا الاهتمام بهذا الجار. لكن كل هذا تغير خلال مهرجان المدرسة في سبتمبر.
“لا تخطو على قدمي بدافع التلهف الشديد ، اليا-تشان؟ “
المهرجان المدرسي الأخير للمدرسة الإعدادية. لقد كانت فترة زمنية كان فيها العديد من طلاب المدارس الإعدادية مشغولين بالامتحانات.
“شكرا ً…. شكراً ،هاه؟”
كان جميع الطلاب في هذه المدرسة تقريبًا يصعدون المصعد إلى المدرسة الثانوية وبسبب ذلك، لم يكونوا يائسين للدراسة للامتحانات.
أليسا سألت ماساتشيكا ، الذي كان يضحك كما لو أن ليس له دخل. رفع ماساتشيكا أحد حاجبيه وهز كتفيه.
بدلاً من ذلك ، قرروا القيام بشيء كبير للمرة الأخيرة وبناءً على اقتراح تاكيشي الذي أصبح عضوًا في اللجنة التنفيذية لمهرجان المدرسة ، كان على الفصل تنفيذ منزل مسكون لحدثهم.
لم يكن بوسعها أن تتوقف بسبب شيء بهذا القدر. طالما كانت تشارك، لم يكن هناك أي طريقة كانت ستقيم فيها حدثًا ليس جيد. مع أخذ ذلك في الاعتبار، تابعت عملها مرة أخرى.
لكنها كانت مليئة بالدوافع فقط في البداية. على الرغم من أن الجميع كانوا في حالة معنوية عالية في مرحلة التخطيط ، فبمجرد أن بدأ العمل التحضيري الفعلي بالفعل ، أدى وضوحه وصعوبته إلى جعل دافع الفصل ينخفض وينخفض.
بدلاً من ذلك ، قرروا القيام بشيء كبير للمرة الأخيرة وبناءً على اقتراح تاكيشي الذي أصبح عضوًا في اللجنة التنفيذية لمهرجان المدرسة ، كان على الفصل تنفيذ منزل مسكون لحدثهم.
مستشعرة بالحالة المزاجية ، أعدت أليسا نفسها بسرعة لتولي الجزء الأكبر من العمل.
“….فوووون”
“أوتش!”
ومع ذلك، فقد توقعت المثالية في يوم الاجتماع مع المجموعة.
بعد المدرسة. بقيت أليسا وحدها في الفصل لتصنع الأزياء. قامت عن طريق الخطأ بلصق إصبعها بالإبرة ، ثم قامت بسحب يدها بعيدًا بشكل انعكاسي.
أليسا سألت ماساتشيكا ، الذي كان يضحك كما لو أن ليس له دخل. رفع ماساتشيكا أحد حاجبيه وهز كتفيه.
كانت تمص وتعقم كرة الدم الظاهرة بفمها ،وكانت تضغط بقوة لتوقف النزيف. وضعت ضمادة على الجرح حتى لا يتساقط الدم على الزي الذي كانت تعمل عليه.
“. سأعود أولاً”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تجرح فيها أصابعها أثناء القيام بأعمال تطريز غير مألوفة. كانت الضمادات حول أصابع أليسا قد وصلت بالفعل إلى الإصبع الخامس.
(إيه؟ هل هذا خطأي؟)
ومع ذلك ، واصلت عملها على الرغم من الألم النابض من أصابعها.
” نعم … أنا كوز ماساتشيكا. على نفس المنوال”
لم يكن بوسعها أن تتوقف بسبب شيء بهذا القدر. طالما كانت تشارك، لم يكن هناك أي طريقة كانت ستقيم فيها حدثًا ليس جيد. مع أخذ ذلك في الاعتبار، تابعت عملها مرة أخرى.
“لكن …. أعلم ، أعلم أنني أنانية! الجميع ليس بمثل جديتي ، وأنا أعلم ذلك! لهذا السبب أحاول تعويض ذلك! هل تعرف ما الخطأ الذي أفعله !؟ “
“آه ، كما هو متوقع ، ما زلت هنا ، هاه”
“نعم …. حسنًا ، هذا هو السبب. وافق نادي الحرف اليدوية على مد يد العون للذكور. إذا أخبرتهم أنها فرصة لإظهار مصداقيتك للفتيات في نادي الحرف اليدوية ، سيسعد بعض الرجال بأخذها. فيما يتعلق بالتحضير للأنشطة … حسنًا ، أعتقد أنها مهمة تاكيشي من هنا “
ثم قيل ذلك في تلك اللحظة. تم فتح باب الفصل ودخل ماساتشيكا ، الذي اختفى بمجرد انتهاء الصف.
جلست أليسا بجانب ماساتشيكا وهي تمشط شعرها على ظهرها.
“كوز كن …. هل هناك مشكلة؟”
“حسنًا ، أعدته …. ؟”
“شكرا لعملك الشاق. حسنًا ، لدي القليل من العمل ، انظري “
على ما يبدو، كانت الساعة الأخيرة للرقص ، لذا استجمعوا الشجاعة لطلبها.
بينما كان ماساتشيك يتكلم، نظر إلى أسفل في العديد من الوثائق التي كانت في يديه. إليسا نظرت إلي الأوراق أيضًا لكنها لم تكن تعرف نوع المستندات.
بعد أن طردت ماريا من الغرفة بنظرة بائسة على وجهها وكتفيها متدليين ، نظرت أليسا إليها على اليمين مرة أخرى ودارت أصابعها برفق على فخذها.
“حسنًا ، يجب عليك أيضًا العودة إلى المنزل اليوم ، كوجو سان. يمكننا أيضًا العمل على هذا الجزء مرة أخرى مع الجميع غدًا أيضًا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوز كن …. هل هناك مشكلة؟”
غضبت أليسا قليلاً من ماساتشيكا الذي قال ذلك وهو يهز كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (حتى في أكثر المدارس المرموقة ، يوجد طلاب مثل هذه في كل مكان)
(لن تنجح أبدًا إذا أخذت وقتك … في المقام الأول ، ألست أفعل هذا لأنه لا أحد سيفعله)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست كذلك ، هل تعلمين اليا تشان، ليس من الضروري أن تكوني في موعد أو تفكري بقبلة أو أي شيء مميز من هذا القبيل. لأنه إذا كنتِ تحبين شخصًا ما ، فإن مجرد التحدث إليه ولمسه يجعلك تشعرين بشيء خاص “
لقد حولت انزعاجها إلى رفض واضح. عززت نبرتها ودفعته بعيدًا.
للتتحرر من العناق ، نقرت أليسا على ذراع أختها الكبرى. ثم قامت ماريا ، التي كانت تبتسم ابتسامة دافئة حتى الآن بنفخ خديها وهي تنفصل عنها.
“لا داعي للقلق علي. بعد القليل ، سأعود إلى المنزل أيضًا. لذا من فضلك لا تزعجني “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي؟ أنت لن تصطحبني؟ “
“…. اااا~ حسنًا ، حسنًا”
لقد حولت انزعاجها إلى رفض واضح. عززت نبرتها ودفعته بعيدًا.
تجولت نظرة ماساتشيكا وهو جالس على مقعده. حك رأسه وقال بنبرة واقعية.
أطلقت أليسا الصعداء بينما رفعت ماريا صوتًا نابضًا وصفقت يديها معًا.
“لصنع الأزياء ، لقد تحدثت بالفعل إلى نادي الحرف اليدوية لجعلهم يتعاونون ، لذا يمكنك ترك الأمر لهم”
“…. لكن كما تعلمين ، سأكون منزعجًا أيضًا إذا تم التحدث معي بهذه الطريقة. إنها غلطتي. أعلم أن كوجو سان تبلي بلاءً حسنًا ، ولن أنكر ذلك “
“إيه ….؟”
بدأ اجتماع مهرجان المدرسة بصيحة من تاكيشي متحمساً للغاية.
“أيضا ، هنا”
【على الرغم من أنك بدوت رائعًا بالأمس】
فوجئت أليسا بكلماته غير المتوقعة ، وأمسك ماساتشيكا بالوثائق التي كانت في حوزته.
“لا تقلقي ، كل ما عليك فعله هو هز جسدك للموسيقى!”
“إنه إذن لاستخدام المنزل الداخلي. إذا كان هذا حدثًا يستطيع الطلاب النوم فيه في المدرسة ، فيجب أن يحفز أيضًا هؤلاء الرجال الذين سيفقدون الحافز “
“مرحبًا ، هل نجحت حقًا في اجتياز اختبار الأنتقال الفائق الصعوبة؟”
“واه … هذا ، كيف …”
هذا هو السبب في أنها لن تقترب من أي شخص هنا أيضًا.
” حسنًا ، إنه مجلس الطلاب. كان نائب الرئيس السابق …. لا ، سألت رئيس مجلس الطلاب السابق ، كما ترين. لدي بعض العلاقات مع ذلك الشخص “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حدث مهرجان المدرسة ليس شيئًا تنشئه بمفردك. علينا جميعًا العمل معًا لتحقيق ذلك ، أليس كذلك؟ إذا كنت ترغبين في إقامة حدث جيد ، بدلاً من الاستسلام لأن الجميع لم يفعلوا ذلك على أي حال ، ألا يجب أن نفكر في كيفية تحفيز الجميع للقيام بذلك بدلاً من ذلك؟ “
نظرت أليسا بريبة إلى ماساتشيكا الذي قال ذلك بتردد لكن ماساتشيكا واصل الحديث كما لو كان يتجنب استجوابها.
“أوه أنت على حق. كنت نائما فلم ألاحظ “
“نعم …. حسنًا ، هذا هو السبب. وافق نادي الحرف اليدوية على مد يد العون للذكور. إذا أخبرتهم أنها فرصة لإظهار مصداقيتك للفتيات في نادي الحرف اليدوية ، سيسعد بعض الرجال بأخذها. فيما يتعلق بالتحضير للأنشطة … حسنًا ، أعتقد أنها مهمة تاكيشي من هنا “
في النهاية ، كان مبلغ المبيعات هو الأعلى بين جميع البرامج وحتى أنهم حصلوا على جائزة لذلك.
“إيه؟”
مباشرة بعد أن خطر هذا الشك عبر ذهنها، اندلع الغضب من أعماق معدة أليسا.
“على أي حال ، يمكنك العودة إلى المنزل الآن. لا فائدة إذا كانت كوجو سان تبذل قصارى جهدها وحدها ، أليس كذلك؟ “
“جائزة التميز في العرض الجماعي تذهب إلى …. B!】
في ملاحظة ماساتشيكا غير الرسمية ، انطلقت العنان لمشاعر أليسا المكبوتة.
【إذا لم يعجبك كثيرًا ، فاذهبي وافعليها بنفسك !!】
“ماذا تقصد … إنه لا فائدة؟ “
“أرني ما لديك!!”
كانت تكافح وهي تخيط وهي متوترة ، وكان الشخص غير المتحمس الذي تنظر إليه بدنوية في قلبها عادةً يقدم لها حلاً ، ثم أنكر جهودها.
فجأة تم سحب يد أليسا اليمنى إلى اليمين. “للأسف ، لدينا وعد مسبق. هيا بنا يا أليا”
هذه الحقيقة جرحتها.
“إنه عقاب على مناداتي ‘أميرة’ “
قبل أن تدرك ذلك ، ضربت أليسا الزي الذي كانت تعمل به على المكتب بضجة كبيرة.
(إذا أخذ الجميع الأمر على محمل الجد كما فعلت ، فلن نخسر أبدًا. لا ، إذا كنت بمفردي منذ البداية ، كنت سأفوز بالتأكيد!)
وقفت بنفس القوة وحدقت بشدة إلى ماساتشيكا.
【 ما هذا. فقط ما مدى جدية هذا الأمر】
“أنا….! ما دمت أشارك ، سأحرص على أن يكون هذا الحدث جيدًا! لا أريد أن يكون الحدث سيء ، لا أريد ذلك مطلقًا! أنا لا أريد مطلقًا تقديم تنازلات !! “
أمامها ، حدقت أليسا في ساقيها ، ثم دفعت ساقها اليمنى أمام ماريا.
تدرك أليسا بنفسها أنها أكثر تعبر عن غضبها فوقه، لكن الكلمات لم تتوقف.
“إيه؟”
“لكن …. أعلم ، أعلم أنني أنانية! الجميع ليس بمثل جديتي ، وأنا أعلم ذلك! لهذا السبب أحاول تعويض ذلك! هل تعرف ما الخطأ الذي أفعله !؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هناك حد لما يمكن أن يفعله شخص واحد ، ولم يكن العرض التقديمي الناتج قريبًا من المستوى الذي استهدفته أليسا.
لقد تركت العواطف تتغلب عليها ، وأنفذت غضبها على شخص ما. كانت هذه هي المرة الأولى لأليسا منذ المدرسة الابتدائية.
“،،،،”
أليسا التي عادة لا تظهر مشاعرها، سواء كانت جيدة أو سيئة ، أظهرت انفعالات مثيرة.
“فوفو …. آهاها!”
ردا على ذلك ، فتح ماساتشيكا عينيه على اتساعهما وقال بوضوح. “إنكِ تبذلين الجهد في الاتجاه الخاطئ”
(في المقام الأول ، تبدو طريقة المناداة بـ “أوني تشان” نفسها وكأنها تتصرف مثل طفل مدلل)
“إيه -؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توافد زملائها عليها بفضول. سئمت أليسا قليلاً من الداخل لكنها حاولت ألا تكون وقحة للغاية وتعاملت معهم وفقًا لذلك.
فوجئت أليسا بالرد الغير المتوقع مقدمًا. نظر ماساتشيكا مباشرة إلى أليسا ، واستمر بهدوء.
هذه الحقيقة جرحتها.
“حدث مهرجان المدرسة ليس شيئًا تنشئه بمفردك. علينا جميعًا العمل معًا لتحقيق ذلك ، أليس كذلك؟ إذا كنت ترغبين في إقامة حدث جيد ، بدلاً من الاستسلام لأن الجميع لم يفعلوا ذلك على أي حال ، ألا يجب أن نفكر في كيفية تحفيز الجميع للقيام بذلك بدلاً من ذلك؟ “
“لا تمانعيني”
“….”
أطلقت أليسا الصعداء بينما رفعت ماريا صوتًا نابضًا وصفقت يديها معًا.
حجة سليمة لا تقبل الجدل. أرادت أليسا أن تدير رأسها بعيدًا.
فجأة تم سحب يد أليسا اليمنى إلى اليمين. “للأسف ، لدينا وعد مسبق. هيا بنا يا أليا”
ومع ذلك ، فخر أليسا لن يسمح لها بفعل ذلك. نظرت مرة أخرى إلى ماساتشيكا بأقصى ما تستطيع ، عاقدة العزم على عدم هزيمتها في صمت. ولكن قبل أن تقول أليسا أي شيء آخر ، نظر ماساتشيكا بعيدًا.
“ما هذا … هل تسخرين مني؟”
“…. لكن كما تعلمين ، سأكون منزعجًا أيضًا إذا تم التحدث معي بهذه الطريقة. إنها غلطتي. أعلم أن كوجو سان تبلي بلاءً حسنًا ، ولن أنكر ذلك “
ثم جاء يوم التحضير للحدث. بالإضافة إلى الأنشطة في الليل ، فإن الرجال الذين تم إغرائهم بطعم وجبات الفتيات المطبوخة في المنزل ، عملوا بجد بشكل غير عادي وكان العمل يتقدم بوتيرة سريعة.
“آه-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على توصية والديها ، انتقلت إلى معهد سيري التعليمي. مدرسة مرموقة تعتبر واحدة من أفضل المدارس في اليابان. إذا كان الأمر هنا ، فربما يكون هناك شخص يمكنه التنافس معها جنبًا إلى جنب وفي نفس الوقت ، شخص يمكن أن يرافقها في تفانيها في دراستها. كان لدى أليسا توقعات خافتة.
أحنى رأسه قليلاً ، ولم تكن أليسا متأكدة مما يجب أن تفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تدرك ذلك ، ضربت أليسا الزي الذي كانت تعمل به على المكتب بضجة كبيرة.
وعاد غضبها التي رمته إليه بأعتذار.
هذه الحقيقة جرحتها.
قبل كل شيء ، “أعلم أن كوجو سان تقوم بأفضل ما لديها”. كانت تلك الكلمات قريبة بشكل غريب من قلبها لدرجة أنها لم تستطع التنفس.
عندما عبست أليسا في ارتباك، أظهر ماساتشيكا ابتسامة ساخرة.
“….انا ذاهبة للمنزل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تدرك ذلك ، ضربت أليسا الزي الذي كانت تعمل به على المكتب بضجة كبيرة.
في النهاية ، هذا كل ما يمكن أن تضغط عليه أليسا. أمسكت بحقيبتها وخرجت من الفصل بخطى سريعة.
فوجئت أليسا بكلماته غير المتوقعة ، وأمسك ماساتشيكا بالوثائق التي كانت في حوزته.
(ما مشكلتة…؟ ما الأمر معه حقًا ، يا إلهي!)
عندما فتحت أليسا باب الشقة وصرخت، ظهرت أختها الكبرى ماريا من غرفة المعيشة. على عكس أليسا التي لا تظهر تعابير بشكل أساسي ، تبتسم ماريا في الأساس طوال الوقت تقريبًا.
سارت في المدرسة بينما كانت تحاول يائسة تهدئة العديد من المشاعر التي تحوم بعنف في صدرها. تكمن السعادة وراء استيائها وندمها ولكنها تتظاهر بعدم ملاحظة ذلك .
“. سأعود أولاً”
◇
“لكن …. أعلم ، أعلم أنني أنانية! الجميع ليس بمثل جديتي ، وأنا أعلم ذلك! لهذا السبب أحاول تعويض ذلك! هل تعرف ما الخطأ الذي أفعله !؟ “
-في اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنظرة يبدو أنها لا تفهمها ، أعادت يدا ماريا جورب الركبة الذي أزالته مرة. عندما كانت تحدق في الأمر ، أصبح تعبير أليسا أكثر كآبة على نحو متزايد.
“شباب! نستطيع البقاء في المدرسة الليلة !!!! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل هذا الوقت ، شعرت بالحرج من أفعالها ولكن أكثر من ذلك ، شعرت بالرضا. كانت تمشي جنبًا إلى جنب مع شخص ما. كانت سعيدة للغاية بشأن ذلك.
بدأ اجتماع مهرجان المدرسة بصيحة من تاكيشي متحمساً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح أنني ولدت بمظهر ومواهب أكثر مما يمتلكه معظم الناس. لكني لم أجلس على يدي مرة واحدة. لا يعجبني عندما يتحدث الناس عن جهودي السابقة وكأنني ولدت محظوظة “
أوضح تاكيشي بنبرة حماسية إلى زملائه الحائرين الذين لم يفهموا ما يحدث، أن ماساتشيكا قد حصل على إذن لاستخدام المنزل الداخلي.
“إنه إذن لاستخدام المنزل الداخلي. إذا كان هذا حدثًا يستطيع الطلاب النوم فيه في المدرسة ، فيجب أن يحفز أيضًا هؤلاء الرجال الذين سيفقدون الحافز “
“بينما نواصل التحضير لمهرجان المدرسة ، في الليل ، سنلعب لعبة الغميضة في مبنى المدرسة وإختبار الشجاعة! لدينا جميع أنواع الأنشطة الترفيهية هنا ، إنه مهرجان خاص بنا قبل ما قبل الليل !! وووووووو!! “
ومع ذلك ، فخر أليسا لن يسمح لها بفعل ذلك. نظرت مرة أخرى إلى ماساتشيكا بأقصى ما تستطيع ، عاقدة العزم على عدم هزيمتها في صمت. ولكن قبل أن تقول أليسا أي شيء آخر ، نظر ماساتشيكا بعيدًا.
نحو تاكيشي، ابتسم زملاء الدراسة بمرارة قائلين “بعيدًا عن ما قبل ما قبل ، لم يبق سوى أسبوع واحد ، كما تعلم”. كما لو أنه جرهم التوتر ، أظهروا استعدادهم للانضمام.
فقط عندما كانت ستفقد الأمل، علمت أليسا بأمره. كان لقاءهم الأول في اليوم الأول الذي انتقلت فيه. صباح الأول من أبريل.
ولكن قبل أن يعرفوا ذلك ، تم وضع الجدول الزمني لذلك اليوم. عندما انتهى الاجتماع ، كان الجميع يناقشون الحدث القادم بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك ، على الرغم من كل الجلبة التي تحدث ، رأت جسم طالب ،مستلقي فوق مكتبة ،غير مهتمً لأي شيء .
لقد كانوا أكثر حماسًا مما كانوا عليه عندما كانوا يخططون لبرنامج مهرجان المدرسة.
كانت عيناها تلمعان. كان رد فعل طلاب المرحلة الابتدائية العاطفي حساسًا تجاه الكلمات الحادة التي تم التحدث بها بنبرة مؤلمة.
ثم جاء يوم التحضير للحدث. بالإضافة إلى الأنشطة في الليل ، فإن الرجال الذين تم إغرائهم بطعم وجبات الفتيات المطبوخة في المنزل ، عملوا بجد بشكل غير عادي وكان العمل يتقدم بوتيرة سريعة.
حتى بعد ذلك ، تابعت ماريا بعناد أليسا مثل البطة واستمرت في طرح أسئلتها.
استمرت الروح المعنوية العالية حتى بعد انتهاء الإقامة، وفي يوم المهرجان المدرسي، تم تحقيق هدف أليسا …لا، كان البيت المسكون أفضل حتى مما توقعت.
” آسف. هل يمكنك .. خلعه من أجلي؟ “
في النهاية ، كان مبلغ المبيعات هو الأعلى بين جميع البرامج وحتى أنهم حصلوا على جائزة لذلك.
قالت أليسا ذلك بوجه متهور لماساتشيكا ، الذي بدأ فجأة يقول شيئًا غبيًا. ثم نادى عليها أحد الأولاد الذين كانوا يتسكعون في المنطقة المحيطة طوال الوقت.
“آه….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ آآآه ، لا بأس ، لكن ، ألن ترقصي؟ إذا كانت كوجو سان، فأنا متأكد من أنكِ ستحظين بإقبال كبير ، أليس كذلك؟ آه ، ألا تعرفين رقصة الفولكلوري؟ “
“آه ، شكرًا على عملك. كوجو سان “
“نعم ، أليسا ميخائيلوفنا كوجو. تشرفت بمقابلتك “
تم الانتهاء من الحفلة بعد كل شيء. بينما كان الطلاب يرقصون في دائرة في ساحة المدرسة ، كانت أليسا تسير نحو مبنى المدرسة عندما صادفت ماساتشيكا جالساً على الدرج أمام المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الرقصة الأخيرة ، حيث كان عادة وقت رقص شخصان يحبان بعضهما البعض ، تحدى الاثنان بعضهما البعض بجو خال تمامًا من أي نوع من الحلاوة. في البداية ، رقصت تمامًا مثل الآخرين ، لكن خطواتها انحرفت تدريجياً عن الخطوات الأخرى.
كان ماساتشيكا يجلس وركبته مرفوعة إلى ذقنه بينما ينظر إلى فناء المدرسة بابتسامة ساخرة.
زملاء الدراسة الذين لم يأخذوا مهامهم على محمل الجد. هم الذين لم يشعروا بأي شيء حيال الخسارة وكانوا يضحكون بحماقة.
تبعت أليسا بصره. هناك وجدت تاكيشي ، الذي بدا أنه ينادي كل فتاة يمكن أن يجدها ، و هيكارو الذي بدا أنه تمت دعوته للرقص من قبل الفتيات واحدة تلو الأخرى.
إبعاد نفسك عن الأضواء ودعم الآخرين. البقاء في الظل وجعل الآخرين يلمعون. كان هذا هو نوع الشخص الذي كان ماساتشيكا.
“هاها ، هؤلاء الرجال تعبوا حقاً من أجل هذا”
“…. لا ، ألبسيني مرة أخرى”
“…. لن تنضم إليهم؟”
نظرت أليسا ببرود إلى ماريا التي نفخت خديها.
أليسا سألت ماساتشيكا ، الذي كان يضحك كما لو أن ليس له دخل. رفع ماساتشيكا أحد حاجبيه وهز كتفيه.
“أنا لست منزعجًة حقًا؟ أنا معتادة على ذلك ، لذا فهي ليست مشكلة كبيرة “
“همم؟ ليس لدي حتى شريك لأرقص معه … ولكن بعد ذلك ، هذه المدرسة قديمة الطراز جدًا بهذه الطريقة. إقامة رقصات شعبية في الحفلة الختامية هذه الأيام … حسنًا ، ليس هناك نار المخيم ، رغم ذلك “
قبل كل شيء ، “أعلم أن كوجو سان تقوم بأفضل ما لديها”. كانت تلك الكلمات قريبة بشكل غريب من قلبها لدرجة أنها لم تستطع التنفس.
“…. يمكنني الجلوس إلى جانبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست كذلك ، هل تعلمين اليا تشان، ليس من الضروري أن تكوني في موعد أو تفكري بقبلة أو أي شيء مميز من هذا القبيل. لأنه إذا كنتِ تحبين شخصًا ما ، فإن مجرد التحدث إليه ولمسه يجعلك تشعرين بشيء خاص “
“همم؟ آآآه ، لا بأس ، لكن ، ألن ترقصي؟ إذا كانت كوجو سان، فأنا متأكد من أنكِ ستحظين بإقبال كبير ، أليس كذلك؟ آه ، ألا تعرفين رقصة الفولكلوري؟ “
“ما هذا. كيف يعتبر هذا شكر؟؟ “
“هذا وقح. اعتدت أن امارس الباليه عندما كنت صغيرةً ، أتعلم؟ يمكنني الرقص في أي وقت من الأوقات. لكن حسنًا ، إنه أمر مزعج لذلك تظاهرت أنني لا أستطيع الرقص ورفضت الدعوات “
“لكنني أمانع ذلك. أريد أن أفعل شيئًا للاعتذار عن إخراج غضبي عليك ولإظهار شكري لك على … هذه المرة. هل هناك أي شيء تريده؟ “
جلست أليسا بجانب ماساتشيكا وهي تمشط شعرها على ظهرها.
ثم ، لبقية الوقت ، حاولت أليسا رفع محتويات عرضها التقديمي إلى المستوى الذي كانت تشعر بالراحة معه قدر الإمكان.
“شكرا لعملك الشاق مرة أخرى ….”
“كوجو-سان ، اليابانية لديك جيدة حقًا. هل عشت في اليابان من قبل؟ “
“أنا لست منزعجًة حقًا؟ أنا معتادة على ذلك ، لذا فهي ليست مشكلة كبيرة “
ثم ، لبقية الوقت ، حاولت أليسا رفع محتويات عرضها التقديمي إلى المستوى الذي كانت تشعر بالراحة معه قدر الإمكان.
“هل هذا صحيح. هذه هي الأميرة المنعزلة حقا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تحبينه ، أليس كذلك؟ كوز كن؟ “
“ما هذا الاسم؟”
شعرت بالحرج إلى حد ما ، فنظرت لأعلى وكانت هناك مرآة كبيرة. ما انعكس كان أليسا مع خدود مصبوغة قليلاً باللون الأحمر.
قال ماساتشيكا في دهشة تجاه أليسا وهي تحيك حاجبيها بريبة.
أمامها ، حدقت أليسا في ساقيها ، ثم دفعت ساقها اليمنى أمام ماريا.
“هاه؟ ألا تعرفين؟ هذا ما يلقبك به الطلاب الآخرون مؤخرًا كوجو سان ، “
“…. لديك بعض الجرائة. ابذل قصارى جهدك للمواكبة معي حتى لا تبدو أحمق ، حسنًا ، “
“….فوووون”
“حقًا ، نسيان الأشياء طوال الوقت ، والنوم في الفصل ، علاوة على ذلك! بغض النظر عن عدد المرات التي حذرته فيها ، فهو لا يشعر بالأسف! يتهرب دائماً ويراوغ… حسنًا ، لهذا السبب يمكنني أن أقول له ما أريده دون قلق على الرغم من … “
“لا يبدو أنكِ سعيدة به ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لن تنجح أبدًا إذا أخذت وقتك … في المقام الأول ، ألست أفعل هذا لأنه لا أحد سيفعله)
“أعتقد ذلك ، أعتقد أنني لست سعيدة جدًا به”
حجة سليمة لا تقبل الجدل. أرادت أليسا أن تدير رأسها بعيدًا.
“لماذا؟ هل هذا لأنهم يضايقونك كشخص وحيد؟ “
بدأ اجتماع مهرجان المدرسة بصيحة من تاكيشي متحمساً للغاية.
“ليس بهذه الطريقة. أيضا ، هل يمكنك التوقف عن النظر إلي وكأنني حمقاء؟ “
أحتلت المركز الأول في عامها الدراسي، في اليابان مرة أخرى بعد غيابها لمدة 5 سنوات. طالب منتقل لا يعرف طريقة الأختبارات.
“آسف”
جلست أليسا بجانب ماساتشيكا وهي تمشط شعرها على ظهرها.
خفض ماساتشيكا رأسه عندما حدقت فيه. قال ماساتشيكا: “لقد غضبت” ، وهو يبرز شفته السفلية من باب الدعابة. تنهدت أليسا تجاه ماساتشيكا ، ثم قالت.
“لا تقلقي ، كل ما عليك فعله هو هز جسدك للموسيقى!”
“ما لست سعيدًة به هو جزء” الأميرة “
حتى بعد ذلك بقي ماساتشيكا كما هو.
” لماذا؟ أليس هذا مجرد مدح عادي “
تبعت أليسا بصره. هناك وجدت تاكيشي ، الذي بدا أنه ينادي كل فتاة يمكن أن يجدها ، و هيكارو الذي بدا أنه تمت دعوته للرقص من قبل الفتيات واحدة تلو الأخرى.
“هل تعتقد ذلك؟ بالنسبة لي ، يبدو الأمر وكأنه شخص يعيش في حلم ، ولا يعرف أي مشاق أو صعاب “
في العادة ، كانت ستجبره على ترك يدها وتصفعه ، لكن في تلك اللحظة ، اتبعت أليسا ماساتشيكا بطريقة مطيعة بشكل مدهش.
“آه ، فهمت”
“اعتقد”
“صحيح أنني ولدت بمظهر ومواهب أكثر مما يمتلكه معظم الناس. لكني لم أجلس على يدي مرة واحدة. لا يعجبني عندما يتحدث الناس عن جهودي السابقة وكأنني ولدت محظوظة “
“فظيع”
“أرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الرقصة الأخيرة ، حيث كان عادة وقت رقص شخصان يحبان بعضهما البعض ، تحدى الاثنان بعضهما البعض بجو خال تمامًا من أي نوع من الحلاوة. في البداية ، رقصت تمامًا مثل الآخرين ، لكن خطواتها انحرفت تدريجياً عن الخطوات الأخرى.
فهم ماساتشيكا أنها لم تكن راضية عن الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واه، انتظر …!”
“حسنًا ، سأحاول عدم مناداتك بهذا”
“بغض النظر عما قيل ، لن يتركك كوز كن أبدًا. على وجه التحديد لأنكِ تعرفين ذلك ، أليا تشان قادرة على التحدث إلى كوز كن دون تردد ، أليس كذلك؟ و كوز كون يتسامح معها. أليست تلك علاقة ثقة رائعة “
“أرى”
“فهمت فهمت. بعبارة أخرى ، هناك علاقة ثقة بينكما ، أليس كذلك؟ “
بعد قول ذلك كما لو كان شيئًا تافهًا حقًا ، قالت أليسا بهدوء بينما كانت لا تزال تنظر إلى الأمام.
ردا على ذلك ، فتح ماساتشيكا عينيه على اتساعهما وقال بوضوح. “إنكِ تبذلين الجهد في الاتجاه الخاطئ”
“…. شكرًا لك ، كوز كن”
“لا تمانعيني”
” لأجل ماذا؟”
“،،،،”
“أعتقد … هذه هي المرة الأولى التي أنهي فيها مهرجانًا مدرسيًا بمثل هذه المشاعر المبهجة”
“هممم …”
لطالما كان القيام ببرنامج للفصل يمثل مشكلة بالنسبة لأليسا كان عليها دائمًا تغطية الأعضاء الآخرين ، وعندما تم كل شيء ، شعرت بالإرهاق أكثر من الإنجاز.
“هاي ~ هيكارو ، أنت هنا أيضًا ، هاه”
ولكن هذه المرة كان مختلفا. كان من الممتع العمل معًا كصف لتنفيذ الاستعدادات.
قبل كل شيء ، “أعلم أن كوجو سان تقوم بأفضل ما لديها”. كانت تلك الكلمات قريبة بشكل غريب من قلبها لدرجة أنها لم تستطع التنفس.
كان الشعور بالإنجاز الذي جاء من العمل معًا أكبر من الشعور بالإنجاز الذي جاء من العمل وحيداً. الآن ، هناك بعض البهجة في خضم التعب.
كانت أليسا تدرك أنها تتمتع بمظهر أفضل من معظم الناس.
“كما قلت ، كنت مخطئة. إذا حاولت القيام بذلك بمفردي ، لا أعتقد أنني سأتمكن من قضاء مهرجان المدرسة وأنا أشعر بهذه الطريقة …. وأنا آسفة. لتنفيس غضبي عليك “
“فهمت فهمت. بعبارة أخرى ، هناك علاقة ثقة بينكما ، أليس كذلك؟ “
عندما اعتذرت أليسا بوضوح وهي تنظر بعيدًا ، لوح ماساتشيكا بيده بطريقة غير مريحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يدم ذلك الوقت طويلاً. بعد ذلك بوقت قصير ، انتهت الأغنية وانتهت الرقصة. وبسبب شعورها بالتردد ، تركت يدي ماساتشيكا وانحنت.
“لا تقلقي بشأن هذا. علاوة على ذلك ، قمت ببعض الإجراءات البسيطة ، ولم أعمل بجد مثل تاكيشي وكوجو سان “
تجولت نظرة ماساتشيكا وهو جالس على مقعده. حك رأسه وقال بنبرة واقعية.
لقد كان تاكيشي في الواقع هو من قاد زملائهم في الفصل وحفزهم. لكن الشخص الذي نقل تاكيشي و وضع الأساس كان ماساتشيكا.
أظهرت أليسا على الفور نظرة مشكوك فيها لإخفاء اضطرابها الداخلي. ومع ذلك ، يبدو أن مثل هذه الخدع لم تنجح مع هذه الأخت الكبرى.
علاوة على ذلك ، في حين أنه قد يبدو غير متحمس ومتذبذب ، فقد قام في الواقع بتهيئة أفضل بيئة لفصله للقيام بالعمل وقام بمتابعتهم باستمرار.
“إنه إذن لاستخدام المنزل الداخلي. إذا كان هذا حدثًا يستطيع الطلاب النوم فيه في المدرسة ، فيجب أن يحفز أيضًا هؤلاء الرجال الذين سيفقدون الحافز “
ربما قال الشخص نفسه إنه لم يفعل أي شيء كبير ، لكن أليسا تعلم أن ماساتشيكا هو الذي فعل أكثر من غيره.
” لماذا؟ أليس هذا مجرد مدح عادي “
“لكنني أمانع ذلك. أريد أن أفعل شيئًا للاعتذار عن إخراج غضبي عليك ولإظهار شكري لك على … هذه المرة. هل هناك أي شيء تريده؟ “
كما قالت أليسا لنفسها ، توقف ماساتشيكا في منتصف دائرة الطلاب. في نفس الوقت ، بدأت الأغنية الأخيرة في اللعب.
“شكرا ً…. شكراً ،هاه؟”
“ممممم ، أصدقاء يتجهون ليصبحوا عشاق. كلاسيكي جدا ~. هذا ما حدث لي ولسا-كون بعد كل شيء ~. صحيح ~؟ سا كون “
“لا تجب أنه لا يوجد شيء، حسنًا”
أليسا التي عادة لا تظهر مشاعرها، سواء كانت جيدة أو سيئة ، أظهرت انفعالات مثيرة.
“هممم ~ …
“أرني ما لديك!!”
كانت أليسا قد أغلقت كل طريق الهروب أمامه. كان ماساتشيكا يلوي رأسه لفترة ، ثم فجأة طرح سؤالاً غير ذي صلة.
أليسا ، طالبة بالصف الرابع في المدرسة الابتدائية في ذلك الوقت. كانت في مدرسة ابتدائية معينة في فلاديفوستوك ، روسيا.
“بالمناسبة ، في روسيا ، هناك ممارسة لمناداة البعض للبعض الأخر من خلال لقب خاص ، أليس كذلك؟ وما هو لقب أليسا في روسيا؟ “
منذ البداية ، في اللغة الروسية ، لم تكن هناك أسماء خاصة للأخ الأكبر أو الأخت الكبرى مثل “أوني تشان” أو “ني سان” كما هو الحال في اللغة اليابانية.
“ماذا؟”
كان ماساتشيكا يجلس وركبته مرفوعة إلى ذقنه بينما ينظر إلى فناء المدرسة بابتسامة ساخرة.
“أليشا؟ لا ، هل هي أليشيكا ، أليشيكا؟ شيء من هذا القبيل كان لقبك في روسيا ، أليس كذلك؟ “
كل يوم بعد المدرسة، أجرت سلسلة من المقابلات في المتاجر في المنطقة المخصصة لها حتى وقت العشاء. ما بحثته في أسبوع واحد كان كافياً لملء دفتر كامل.
“…. أليا. عائلتي تناديني أليا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجب أنه لا يوجد شيء، حسنًا”
“أرى … ثم ، مقابل الاعتذار والشكر ، سأجعلك تعطيني الحق بمناداتك اليا”
“مرحبًا ، هل نجحت حقًا في اجتياز اختبار الأنتقال الفائق الصعوبة؟”
“ما هذا. كيف يعتبر هذا شكر؟؟ “
“آه …”
عندما عبست أليسا في ارتباك، أظهر ماساتشيكا ابتسامة ساخرة.
-في اليوم التالي.
“سأكون الشخص الوحيد والرجل الوحيد الذي يسمي أميرة الفصل بلقبها. نعم! “
تجاه رد أليسا البارد ، تضخم خدي ماريا المنتفختان أكثر.
“هل أنت أبله؟”
“آسف”
“شكرا جزيلا لك!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة. لا أستطيع الرقص “
“فظيع”
【أليا … هل من عادي أن لا نقرأ كل هذا؟】
قالت أليسا ذلك بوجه متهور لماساتشيكا ، الذي بدأ فجأة يقول شيئًا غبيًا. ثم نادى عليها أحد الأولاد الذين كانوا يتسكعون في المنطقة المحيطة طوال الوقت.
V
“اه، اممم، كوجو سان، هل تودين الرقص معي؟ “
وهي تقضي أيامها هكذا قبل أن تلاحظ ذلك هي ….
“آه ، لا يمكنك أخذ زمام الأمور، أليسا سان ، لأخبرك بالحقيقة ، لقد كنت في ذهني طوال الوقت. من فضلك ارقصي معي! “
كان الشعور بالإنجاز الذي جاء من العمل معًا أكبر من الشعور بالإنجاز الذي جاء من العمل وحيداً. الآن ، هناك بعض البهجة في خضم التعب.
“لماذا تعترف في خضم هذه اللحظة ! ثم سأفعل – “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت …. هذا ليس كل شيء. هل سمعتي ما قلت؟”
ستة أشخاص بدءوا ينادونها.
لقد حولت انزعاجها إلى رفض واضح. عززت نبرتها ودفعته بعيدًا.
على ما يبدو، كانت الساعة الأخيرة للرقص ، لذا استجمعوا الشجاعة لطلبها.
“اعتقد”
“أنا آسفة. لا أستطيع الرقص “
“لا تقلقي ، كل ما عليك فعله هو هز جسدك للموسيقى!”
“لا بأس. أنا جيد في الرقص لذا سأعلمك “
“إيه؟”
“هاه؟ أنا أفضل منك في الرقص. مهلا ، ماذا عن الرقص معي؟ “
قبل كل شيء ، “أعلم أن كوجو سان تقوم بأفضل ما لديها”. كانت تلك الكلمات قريبة بشكل غريب من قلبها لدرجة أنها لم تستطع التنفس.
“لا تقلقي ، كل ما عليك فعله هو هز جسدك للموسيقى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واه، انتظر …!”
على الرغم من اعتذار أليسا ورفضهم بوضوح ، كان جميع الرجال مصممين جدًا على الرقص معها ولم يظهروا أي علامة على التراجع.
منذ البداية ، في اللغة الروسية ، لم تكن هناك أسماء خاصة للأخ الأكبر أو الأخت الكبرى مثل “أوني تشان” أو “ني سان” كما هو الحال في اللغة اليابانية.
ببطء ، اقترب الرجال. فجأة ضاقت أليسا عينيها ووقفت.
【ليست كما تعتقد】
“أنتم أيها الناس-“
“،،،،”
كان ذلك في اللحظة التي كانت على وشك قطعهم بكلمات لا ترحم.
“مرحبًا ، هل نجحت حقًا في اجتياز اختبار الأنتقال الفائق الصعوبة؟”
فجأة تم سحب يد أليسا اليمنى إلى اليمين. “للأسف ، لدينا وعد مسبق. هيا بنا يا أليا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنها تذكرت الكثير من الأشياء أثناء حديثها، واصلت أليسا بنبرة أقوى.
قال ماساتشيكا هذا حتى يسمعه الرجال وسار إلى فناء المدرسة بينما كان لا يزال يمسك بيد أليسا.
بمجرد أن أدركت هذا الأمر، من أجل تجنب الصراع مع من حولها ، بدأت أليسا في رسم خط فيما يتعلق بالتعامل مع الآخرين.
“واه، انتظر …!”
مباشرة بعد أن خطر هذا الشك عبر ذهنها، اندلع الغضب من أعماق معدة أليسا.
سارعت أليسا إلى متابعته وهي ترفع صوتها محتجة.
“ممممم ، أصدقاء يتجهون ليصبحوا عشاق. كلاسيكي جدا ~. هذا ما حدث لي ولسا-كون بعد كل شيء ~. صحيح ~؟ سا كون “
في العادة ، كانت ستجبره على ترك يدها وتصفعه ، لكن في تلك اللحظة ، اتبعت أليسا ماساتشيكا بطريقة مطيعة بشكل مدهش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تحبينه ، أليس كذلك؟ كوز كن؟ “
كان قلبها يتسارع. لم تستطع أن ترفع عينيها عن ظهر ماساتشيكا الكبير أمامها.
كانت روح أليسا التنافسية قوية بالفعل تلك الأيام. بالنسبة إلى أليسا، التي كانت تهدف دائمًا إلى أن تكون الأفضل في كل ما تفعله ، كان الأمر بالطبع مجرد أن تكون الأفضل في العرض – للفوز بجائزة التميز.
عندما فكرت في الأمر ، كانت هذه هي المرة الأولى بالنسبة إلى أليسا التي يمسك فيها جنس آخر يدها بالقوة ويسحبها.
كانت تكافح وهي تخيط وهي متوترة ، وكان الشخص غير المتحمس الذي تنظر إليه بدنوية في قلبها عادةً يقدم لها حلاً ، ثم أنكر جهودها.
(هذا صحيح ، إنها المرة الأولى التي أواجه فيها هذا ، لذا فأنا مرتبكة قليلاً. لا يوجد شيء آخر ، هذا كل شيء!)
“هاه؟ ألا تعرفين؟ هذا ما يلقبك به الطلاب الآخرون مؤخرًا كوجو سان ، “
كما قالت أليسا لنفسها ، توقف ماساتشيكا في منتصف دائرة الطلاب. في نفس الوقت ، بدأت الأغنية الأخيرة في اللعب.
“…. يمكنني الجلوس إلى جانبك؟”
“آه ، صحيح ، لقد قلتها سابقًا ، أليس كذلك؟ أنك اعتدت على أداء رقص الباليه حتى تتمكني من أداء الرقص الشعبي بمجرد المشاهدة “
【مهلاً ، لماذا لا تأخذون الأمر بجدية؟】
“ن-نعم ، ماذا عنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل هذا الوقت ، شعرت بالحرج من أفعالها ولكن أكثر من ذلك ، شعرت بالرضا. كانت تمشي جنبًا إلى جنب مع شخص ما. كانت سعيدة للغاية بشأن ذلك.
طلبت أليسا الرد ، وهي تحاول يائسة استعادة رباطة جأشها. ثم ابتسم ماساتشيكا باستفزاز.
قررت ألا تقلق بشأن الأمر بعد الآن، خلعت حذائها وارتدت نعالها، وغمضت ماريا عينيها وقالت:
“إذن ، ما رأيك أن تريني ما لديك؟ أم-ير-ة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليشا؟ لا ، هل هي أليشيكا ، أليشيكا؟ شيء من هذا القبيل كان لقبك في روسيا ، أليس كذلك؟ “
“…. لديك بعض الجرائة. ابذل قصارى جهدك للمواكبة معي حتى لا تبدو أحمق ، حسنًا ، “
للتتحرر من العناق ، نقرت أليسا على ذراع أختها الكبرى. ثم قامت ماريا ، التي كانت تبتسم ابتسامة دافئة حتى الآن بنفخ خديها وهي تنفصل عنها.
“لا تخطو على قدمي بدافع التلهف الشديد ، اليا-تشان؟ “
ثم قيل ذلك في تلك اللحظة. تم فتح باب الفصل ودخل ماساتشيكا ، الذي اختفى بمجرد انتهاء الصف.
“أرني ما لديك!!”
(ما مشكلتة…؟ ما الأمر معه حقًا ، يا إلهي!)
رفعت أليسا حاجبيها بسبب ماساتشيكا الذي ابتسم كما لو كان يحاول أشعال النار.
بدأ اجتماع مهرجان المدرسة بصيحة من تاكيشي متحمساً للغاية.
في الرقصة الأخيرة ، حيث كان عادة وقت رقص شخصان يحبان بعضهما البعض ، تحدى الاثنان بعضهما البعض بجو خال تمامًا من أي نوع من الحلاوة. في البداية ، رقصت تمامًا مثل الآخرين ، لكن خطواتها انحرفت تدريجياً عن الخطوات الأخرى.
“…. هاه”
مع انتشار ذراعيها وساقيها الطويلتين برشاقة ، رقصت أليسا بطريقة غير جادة في فناء المدرسة ليلاً. على الرغم من أن رقصها يناسب الأغنية ، إلا أنه لم يعد شيئًا يمكن تسميته رقصة شعبية.
زملاء الدراسة الذين لم يأخذوا مهامهم على محمل الجد. هم الذين لم يشعروا بأي شيء حيال الخسارة وكانوا يضحكون بحماقة.
ومع ذلك ، تحرك ماساتشيكا بشكل صحيح بما يتماشى مع شريكته الخارجة عن السيطرة.
“أرني ما لديك!!”
لم تكن حركاته مساوية لحركاتها. لكنه لم يبطئها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال ، يمكنك العودة إلى المنزل الآن. لا فائدة إذا كانت كوجو سان تبذل قصارى جهدها وحدها ، أليس كذلك؟ “
كان يحاول أن لا يحبط شريكته. على الرغم من كل ذلك ، فإنه يقوم بعمل جيد أيضًا بعدم السماح لها بالخروج عن نطاق السيطرة. تم تشكيل ثنائية بأعجوبة وكان هناك تمييز واضح بين الأدوار الرئيسية والأدوار الداعمة.
“إيه؟ ماذا تقصدين؟”
(آه ، هذا صحيح. هذة حقيقتك وطبيعتك،هاه .. )
“آه ، صحيح ، لقد قلتها سابقًا ، أليس كذلك؟ أنك اعتدت على أداء رقص الباليه حتى تتمكني من أداء الرقص الشعبي بمجرد المشاهدة “
بينما كانوا يرقصون ، هناك شيء نقر داخل أليسا. هذه الرقصة ، حقيقة ماساتشيكا.
“…. يمكنني الجلوس إلى جانبك؟”
إبعاد نفسك عن الأضواء ودعم الآخرين. البقاء في الظل وجعل الآخرين يلمعون. كان هذا هو نوع الشخص الذي كان ماساتشيكا.
“أليا تشان…. ، هل أنتِ في مزاج سيء؟”
“فوفو …. آهاها!”
جلست أليسا بجانب ماساتشيكا وهي تمشط شعرها على ظهرها.
قبل أن تدرك ، كانت أليسا تضحك. بدأت الرقصة كتحدي، لكن سرعان ما كانت تستمتع بها حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا مختلفة عن أي شخص آخر. أنا الوحيدة الجادة، وأنا الوحيدة الذي أخذت هذا الأمر على محمل الجد. كنت أفكر بجدية في الفوز.’
ومع ذلك ، لم يدم ذلك الوقت طويلاً. بعد ذلك بوقت قصير ، انتهت الأغنية وانتهت الرقصة. وبسبب شعورها بالتردد ، تركت يدي ماساتشيكا وانحنت.
أمامها ، حدقت أليسا في ساقيها ، ثم دفعت ساقها اليمنى أمام ماريا.
“نعم ، كما هو متوقع ، أنتِ جيدة، هاه. بالكاد استطعت مواكبة”
“نعم نعم ، هذا يكفي ، أليس كذلك؟ سأذهب للتغيير لذا اخرجي “
“أفترض ، كان ذلك ممتعًا”
بينما كان ماساتشيك يتكلم، نظر إلى أسفل في العديد من الوثائق التي كانت في يديه. إليسا نظرت إلي الأوراق أيضًا لكنها لم تكن تعرف نوع المستندات.
كلمات أليسا الصادقة جعلت ماساتشيكا يغمض عينيه بدهشة.
رفع رأسه عندما سمع صوت أليسا. كان طالبًا مع مظهر عادي ووجه ليس مرتب.
“. سأعود أولاً”
في هذا الوقت ، أدركت أليسا أنها هي نفسها مختلفة عن الأشخاص من حولها.
“يا إلهي؟ أنت لن تصطحبني؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، هذا ليس خطأي. لقد عملت بجدية بكل ما أوتيت من قوة في المهمة المعطاة لي.
“أعطني إستراحة. إذا فعلت ذلك سيأتي كل هؤلاء الرجال الغيورين ويقتلونني “
أحتلت المركز الأول في عامها الدراسي، في اليابان مرة أخرى بعد غيابها لمدة 5 سنوات. طالب منتقل لا يعرف طريقة الأختبارات.
” فووووين. من الجيد سماع هذا “
ستة أشخاص بدءوا ينادونها.
ابتسمت أليسا لماساتشيكا ثم أخفضت رأسها ولفت ذراع ماساتشيكا بسلاسة حول رأسها.
ابتسمت أليسا وهي تتذكر تلك الذكرى وأعلنت ذلك بفخر إلى حد ما. على وجه أليسا الذي بدا وكأنه يقول “كيف هذا” ، أصبحت عيون ماريا لطيفة.
“واهه، ما الذ- “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذا ، هل يمكنك مرافقتي ، من فضلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح. هذه هي الأميرة المنعزلة حقا “
“…. بمعنى آخر ، هل تريدني ميتًا؟”
“ولكن حسنا … دعينا نرى. فيما يتعلق بقدراته …. لقد تعرفت عليه. وأنا أيضا … أثق به “
“إنه عقاب على مناداتي ‘أميرة’ “
سارعت أليسا إلى متابعته وهي ترفع صوتها محتجة.
“آه …”
“شكرا جزيلا لك!!”
عندما بدأ ماساتشيكا ، بنظرة حزينة ، في المشي دون أن يبعد ذراعيه ، ابتسمت أليسا لأنها تمكنت أخيرًا من التسجيل ضده.
مباشرة بعد أن خطر هذا الشك عبر ذهنها، اندلع الغضب من أعماق معدة أليسا.
بعد كل هذا الوقت ، شعرت بالحرج من أفعالها ولكن أكثر من ذلك ، شعرت بالرضا. كانت تمشي جنبًا إلى جنب مع شخص ما. كانت سعيدة للغاية بشأن ذلك.
“فظيع”
على مسافة قصيرة متجهين إلى مبنى المدرسة. شعرت أليسا أن الشعور الغامض بالوحدة والاغتراب الذي شعرت به منذ أيام دراستها الابتدائية بدأ يتلاشى ويختفي شيئًا فشيئًا …
“….ماذا ؟”
…. لكنها شعرت بذلك. في اليوم التالي.
الفصل الرابع – أنا لا أكره حب الفتيات بين الأخوات.
“صباح الخير. أليا، هل يمكنك أن تريني الكتاب المدرسي للغة اليابانية الحديثة؟ “
مستشعرة بالحالة المزاجية ، أعدت أليسا نفسها بسرعة لتولي الجزء الأكبر من العمل.
ماساتشيكا … عاد إلى ماساتشيكا الكسول.
نسيان كتبه المدرسية. النوم في الفصل. الاستعجال لإنجاز واجبه المنزلي في اللحظة الأخيرة في وقت الراحة. عدم التميز والأداء في فصل الرياضة البدنية بأقل قدر من الجهد. لم يهم أبداً لأي شيء.
“….”
“أوتش!”
“هيه ، ما الخطب؟اليا . أنت تنظرين إلي وكأنني قمامة “
“أليا تشان…. ، هل أنتِ في مزاج سيء؟”
“قطعة القمامة “
“هممم …”
“أليس هذا قاسي جدًا !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ما رأيك أن تريني ما لديك؟ أم-ير-ة؟ “
“…. هاه”
كان قلبها يتسارع. لم تستطع أن ترفع عينيها عن ظهر ماساتشيكا الكبير أمامها.
عندما صرخ ماساتشيكا بابتسامة خشنة ، أطلقت أليسا تنهيدة متفاخرة وأبعدت وجهها كما لو كانت في مزاج سيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رد الفعل هذا … كما هو متوقع ، هل كان ذلك الرجل؟ هل حدث شيء مع كوز كن؟ “
ثم بينما كانت تنظر إلى الاتجاه الآخر ، قامت بطرح الكتاب المدرسي للغة اليابانية الحديثة بشكل مباشر بينهما وقدمت تعليقًا موجزًا باللغة الروسية.
ترجمة: Anubis Ash
【على الرغم من أنك بدوت رائعًا بالأمس】
“لا تمانعيني”
نعم ، تمتمت بهدوء.
“أليا تشان…. ، هل أنتِ في مزاج سيء؟”
حتى بعد ذلك بقي ماساتشيكا كما هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاعت أليسا في عندما سمعت الملاحظة الشديدة الغير متوقعة. ومع ذلك ، تعافت بسرعة وعادت للرد.
لقد كان دائمًا غير متحمس جدًا وكان دائمًا يغضبها. ومع ذلك ، عندما حان الوقت كان أكثر موثوقية من أي شخص آخر. لقد دعم الآخرين عرضًا كما لو كان شيئًا تافهًا.
سواء كانت أختك الكبرى أو الأخ الأكبر ، فسيتم تسميتها باسمها. أليسا ، التي ولدت روسية ، حذت حذوها أيضًا ودعت أختها الكبرى باسمها المستعار ولكن يبدو أن ماريا تحب أن تُدعى “أوني تشان” ، وطالبت أليسا بمناداتها بهذا الشكل مرارًا وتكرارًا.
بالنسبة إلى أليسا التي لطالما رأت كل من حولها منافس لها ، ظهر سلوك ماساتشيكا غريبًا ولكن …. في نفس الوقت ، شعرت بالارتياح.
“شكرا لعملك الشاق. حسنًا ، لدي القليل من العمل ، انظري “
لم يكن عليها التنافس مع هذا الشخص. مع العلم أنها لم يكن عليها التنافس معه على التفوق خفف قلب أليسا. منذ ذلك الحين ، تمكنت أليسا من التواصل مع ماساتشيكا دون قلق.
‘لا أحد يستطيع مواكبة مستواي على أي حال. إنهم لا يأخذون الأمر على محمل الجد مثلي ، بنفس القدر من الجدية.’
شعرت بالإحباط بسبب افتقاره المعتاد إلى الحافز ، وكانت توبخه. وعندما تنزعج من جو الهدوء المعتاد ، كانت تضايقه. كانت تظهر له فجوة في اللغة الروسية وتضحك على غفوله السخيف.
رمشت ماريا مندهشة عند الطلب المفاجئ الذي لا يمكن تفسيره ، لكن عندما رأت تعبير أليسا ، شعرت بشيء ما. تحركت ماريا ببطء فوق السجادة ، ثم وضعت يديها على ساق أليسا اليمنى.
وهي تقضي أيامها هكذا قبل أن تلاحظ ذلك هي ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنذهلت أليسا بكلمات الأعضاء الثلاثة في المجموعة.
———–صورة هنا
“لكنني أمانع ذلك. أريد أن أفعل شيئًا للاعتذار عن إخراج غضبي عليك ولإظهار شكري لك على … هذه المرة. هل هناك أي شيء تريده؟ “
“إيه؟”
◇
“أوه أنت على حق. كنت نائما فلم ألاحظ “
“إذن لقد وقعت في حبه حقًا ~ كم الأمر رائع!”
“إيه -؟”
أطلقت أليسا الصعداء بينما رفعت ماريا صوتًا نابضًا وصفقت يديها معًا.
أدركت أليسا أن الجمال هو أحد الأسلحة في العلاقات الشخصية وبالطبع كانت تحاول أيضًا تحسين نفسها في هذا الصدد. لم تستخدم المكياج لأنه كان مخالفًا لقوانين المدرسة ولكن مع ذلك ، كانت فخورة بجمالها ، الذي لم يكن أدنى من أي المشاهير على الإطلاق.
“كما قلت …. هذا ليس كل شيء. هل سمعتي ما قلت؟”
‘ثم يمكنهم فعل ما يريدون. لن أُهزم أبدًا من قبل أولئك الذين يفتقرون إلى الجهد والحافز. بينما تلعبون يا رفاق، سأكون فوق أي شخص آخر.’
“ايه؟ بغض النظر عن كيف سمعته ، بدا الأمر وكأنه بداية حب لشخصين؟ “
“شكرا لعملك الشاق مرة أخرى ….”
“لا تضعي الأمر بغرابة على هذا النحو. ألم أخبرك في وقت سابق أننا أصدقاء؟ “
قالت أليسا ذلك بوجه متهور لماساتشيكا ، الذي بدأ فجأة يقول شيئًا غبيًا. ثم نادى عليها أحد الأولاد الذين كانوا يتسكعون في المنطقة المحيطة طوال الوقت.
“ممممم ، أصدقاء يتجهون ليصبحوا عشاق. كلاسيكي جدا ~. هذا ما حدث لي ولسا-كون بعد كل شيء ~. صحيح ~؟ سا كون “
علاوة على ذلك ، في حين أنه قد يبدو غير متحمس ومتذبذب ، فقد قام في الواقع بتهيئة أفضل بيئة لفصله للقيام بالعمل وقام بمتابعتهم باستمرار.
أخرجت مدلاة ذهبية من صدرها وتحدثت إلى الصورة بداخلها بتعبير مريح.
“لقد عدت إلى البيت”
إذا كانت هذه مانجا ، فمنذ البداية ستكون هناك علامات قلب متناثرة في كل مكان. نظرت أليسا إلى أختها الكبرى التي تحولت تمامًا إلى شابة واقعة في الحب.
“هممم …”
“ولكن حسنا … دعينا نرى. فيما يتعلق بقدراته …. لقد تعرفت عليه. وأنا أيضا … أثق به “
“لقد عدت إلى البيت”
أثناء النظر إلى صورة عشيقها ماريا أومأت برأسها إلى أليسا ، التي قالت ذلك وهي تنظر بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على توصية والديها ، انتقلت إلى معهد سيري التعليمي. مدرسة مرموقة تعتبر واحدة من أفضل المدارس في اليابان. إذا كان الأمر هنا ، فربما يكون هناك شخص يمكنه التنافس معها جنبًا إلى جنب وفي نفس الوقت ، شخص يمكن أن يرافقها في تفانيها في دراستها. كان لدى أليسا توقعات خافتة.
“مم-همم ، الصبي الذي يفعل ما يجب عليه فعله هو حقاً رائع. سا كون أيضا عندما أنقذني من التعرض لهجوم من قبل كلب منذ زمن طويل! كان ذلك حقًا – “
“ايه؟ بغض النظر عن كيف سمعته ، بدا الأمر وكأنه بداية حب لشخصين؟ “
“إذا كنت ستستمرين في الحديث عن حبك ، فهل يمكنك المغادرة؟”
ومع ذلك ، تحرك ماساتشيكا بشكل صحيح بما يتماشى مع شريكته الخارجة عن السيطرة.
“شيييش ، أليا تشان باردة جدًا!”
ثم ، لبقية الوقت ، حاولت أليسا رفع محتويات عرضها التقديمي إلى المستوى الذي كانت تشعر بالراحة معه قدر الإمكان.
نظرت أليسا ببرود إلى ماريا التي نفخت خديها.
“لا تخطو على قدمي بدافع التلهف الشديد ، اليا-تشان؟ “
“علاوة على ذلك ، أفضل شخصًا يعمل بجد عادة”
“لا تضعي الأمر بغرابة على هذا النحو. ألم أخبرك في وقت سابق أننا أصدقاء؟ “
“أنتِ لم تفهمي ، اليا تشان. عادة ما يكون كسولاً، لكن في لحظة، يظهر جانبه الرجولي! أعتقد أن هذا جيد~~ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها ، هؤلاء الرجال تعبوا حقاً من أجل هذا”
“إنه اختلاف في الرأي. أنا في العادة .. منزعجة بشدة من كوز كن الذي يفتقر للحماس عادة بعد كل شيء “
“أوه أنت على حق. كنت نائما فلم ألاحظ “
ربما لأنها تذكرت الكثير من الأشياء أثناء حديثها، واصلت أليسا بنبرة أقوى.
“….حسناً”
“حقًا ، نسيان الأشياء طوال الوقت ، والنوم في الفصل ، علاوة على ذلك! بغض النظر عن عدد المرات التي حذرته فيها ، فهو لا يشعر بالأسف! يتهرب دائماً ويراوغ… حسنًا ، لهذا السبب يمكنني أن أقول له ما أريده دون قلق على الرغم من … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واه … هذا ، كيف …”
“فهمت فهمت. بعبارة أخرى ، هناك علاقة ثقة بينكما ، أليس كذلك؟ “
كانت روح أليسا التنافسية قوية بالفعل تلك الأيام. بالنسبة إلى أليسا، التي كانت تهدف دائمًا إلى أن تكون الأفضل في كل ما تفعله ، كان الأمر بالطبع مجرد أن تكون الأفضل في العرض – للفوز بجائزة التميز.
“كيف أصبح الأمر على هذا النحو”
“ماذا؟”
“بغض النظر عما قيل ، لن يتركك كوز كن أبدًا. على وجه التحديد لأنكِ تعرفين ذلك ، أليا تشان قادرة على التحدث إلى كوز كن دون تردد ، أليس كذلك؟ و كوز كون يتسامح معها. أليست تلك علاقة ثقة رائعة “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان تاكيشي في الواقع هو من قاد زملائهم في الفصل وحفزهم. لكن الشخص الذي نقل تاكيشي و وضع الأساس كان ماساتشيكا.
ضاعت أليسا في عندما سمعت الملاحظة الشديدة الغير متوقعة. ومع ذلك ، تعافت بسرعة وعادت للرد.
بدأ اجتماع مهرجان المدرسة بصيحة من تاكيشي متحمساً للغاية.
“أنت مخطئة. كوز كن هو طالب يستحق أن يتم إخباره بغض النظر عن كيفية أستجابته، هذا هو السبب في أنني أوجه تحذيرات له بدون. بمعنى ما… أعترف أنه شخص يسهل التعامل معه. لكن هذا لن يؤدي على الفور إلى مشاعر رومانسية ، أليس كذلك؟ أعني ، إذا كنت تحب شخصًا ما فهذه ، أليس كذلك؟ الرغبة في القيام …. بأشياء … مثل الذهاب في موعد ، والتقبيل … هذا ما هو ، أليس كذلك؟ لم أفكر أبدا في أي من ذلك …. “
في العادة ، كانت ستجبره على ترك يدها وتصفعه ، لكن في تلك اللحظة ، اتبعت أليسا ماساتشيكا بطريقة مطيعة بشكل مدهش.
شبكت ماريا يديها معًا وابتسمت بهدوء لأليسا ، التي كانت تقول كل ذلك بينما تنظر بعيدًا وهي تشعر بالحرج.
V
“أليا تشان لطيفة حقاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تحبينه ، أليس كذلك؟ كوز كن؟ “
“ما هذا … هل تسخرين مني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تجرح فيها أصابعها أثناء القيام بأعمال تطريز غير مألوفة. كانت الضمادات حول أصابع أليسا قد وصلت بالفعل إلى الإصبع الخامس.
“أنا لست كذلك ، هل تعلمين اليا تشان، ليس من الضروري أن تكوني في موعد أو تفكري بقبلة أو أي شيء مميز من هذا القبيل. لأنه إذا كنتِ تحبين شخصًا ما ، فإن مجرد التحدث إليه ولمسه يجعلك تشعرين بشيء خاص “
“ما هذا الاسم؟”
تحدثت ماريا بوجه يعرف كل شيء بفخر. ارتعشت حواجب أليسا عندما سمعت كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا مختلفة عن أي شخص آخر. أنا الوحيدة الجادة، وأنا الوحيدة الذي أخذت هذا الأمر على محمل الجد. كنت أفكر بجدية في الفوز.’
“…. هل تستطيعين الشرح؟”
“هل أنت أبله؟”
على غير المعتاد ، أخذت أليسا لدغة. تراجعت ماريا ، التي كانت تتوقع أن يتم تنحيتها جانباً كالمعتاد ، متفاجئة قليلاً ثم ألقت نظرة بعيدة.
ومع ذلك ، عندما وصلت إلى النقطة التي بدأت فيها في الاهتمام بماساتشيكا ، لاحظت أليسا على الفور.
“هممم ~ ، دعونا نرى … الأكثر وضوحًا هو .. تشابك الأيدي ، على ما أعتقد؟ حتى لو لم تذهب إلى هذا الحد ، فإن مجرد الاتصال باليد مع شخص تحبه سيجعل قلبك يتسارع. الشعور بالحرج الشديد تريد فقط الصراخ ، لكنك لا تكره ذلك. وبطريقة ما تشعر بالسعادة إلى حد ما ، وبعد ذلك – “
لهذا السبب ، ترك ماساتشيكا ، الذي كان تقريبًا الوحيد الذي لم يبدي أي اهتمام بها ، انطباعًا دائمًا فيها.
“… الشعور بالحرج الشديد ، تريد الصراخ ….”
لهذا السبب ، ترك ماساتشيكا ، الذي كان تقريبًا الوحيد الذي لم يبدي أي اهتمام بها ، انطباعًا دائمًا فيها.
في خضم الحديث ، تحمست ماريا وتحدثت عن ماهية الحب ، وهي تصرخ بتعبير عذراء ، وتهز رأسها بصوت صاخب وهي تنظر إلى صورة عشيقها.
تحدثت ماريا بوجه يعرف كل شيء بفخر. ارتعشت حواجب أليسا عندما سمعت كلماتها.
أمامها ، حدقت أليسا في ساقيها ، ثم دفعت ساقها اليمنى أمام ماريا.
“أرى ~ ، ظهر أخيرًا رجل يمكنه تحريك قلب أليا تشان ، هاه”
“؟ ما هذا؟ ما هو الخطأ؟ أليا تشان”
“أرى ~ ، ظهر أخيرًا رجل يمكنه تحريك قلب أليا تشان ، هاه”
” آسف. هل يمكنك .. خلعه من أجلي؟ “
“شكرا جزيلا لك!!”
“إيه؟ لماذا؟”
تجولت نظرة ماساتشيكا وهو جالس على مقعده. حك رأسه وقال بنبرة واقعية.
رمشت ماريا مندهشة عند الطلب المفاجئ الذي لا يمكن تفسيره ، لكن عندما رأت تعبير أليسا ، شعرت بشيء ما. تحركت ماريا ببطء فوق السجادة ، ثم وضعت يديها على ساق أليسا اليمنى.
“ن-نعم ، ماذا عنها؟”
“هممم …”
أوضح تاكيشي بنبرة حماسية إلى زملائه الحائرين الذين لم يفهموا ما يحدث، أن ماساتشيكا قد حصل على إذن لاستخدام المنزل الداخلي.
خلعت يدا ماريا بسلاسة جورب أليسا. كانت أليسا تنظر إلى هذا بتعبير قاتم إلى حد ما على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ذلك …”
“حسنًا ، لقد خلعته. لكن …ماذا عن اليسرى؟ “
“أعطني إستراحة. إذا فعلت ذلك سيأتي كل هؤلاء الرجال الغيورين ويقتلونني “
عندما أشارت ماريا إلى ساق أليسا اليسرى بوجه مريب ، قالت أليسا وهي تنزل حاجبيها.
كان الشعور بالإنجاز الذي جاء من العمل معًا أكبر من الشعور بالإنجاز الذي جاء من العمل وحيداً. الآن ، هناك بعض البهجة في خضم التعب.
“…. لا ، ألبسيني مرة أخرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يدم ذلك الوقت طويلاً. بعد ذلك بوقت قصير ، انتهت الأغنية وانتهت الرقصة. وبسبب شعورها بالتردد ، تركت يدي ماساتشيكا وانحنت.
“إيه؟ ماذا تقصدين؟”
“آه ، فهمت”
“لا تمانعيني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حتى هنا ، في النهاية أنا وحدي.’
“….حسناً”
“بالمناسبة ، في روسيا ، هناك ممارسة لمناداة البعض للبعض الأخر من خلال لقب خاص ، أليس كذلك؟ وما هو لقب أليسا في روسيا؟ “
بنظرة يبدو أنها لا تفهمها ، أعادت يدا ماريا جورب الركبة الذي أزالته مرة. عندما كانت تحدق في الأمر ، أصبح تعبير أليسا أكثر كآبة على نحو متزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجب أنه لا يوجد شيء، حسنًا”
“حسنًا ، أعدته …. ؟”
عندما نظر الثلاثة إلى دفتر الملاحظات الذي جمعته أليسا ، اندلع غضبها.
“،،،،”
“إنه إذن لاستخدام المنزل الداخلي. إذا كان هذا حدثًا يستطيع الطلاب النوم فيه في المدرسة ، فيجب أن يحفز أيضًا هؤلاء الرجال الذين سيفقدون الحافز “
نظرت ماريا إلى وجه أليسا بحذر كما لو كانت تخمن ما يحدث. لم تكن أليسا تهتم بنظرتها ، كانت تنظر إلى ساقيها بتعبير جوهري ، لكنها فجأة تنفست وتركت مقعدها.
“إنه إذن لاستخدام المنزل الداخلي. إذا كان هذا حدثًا يستطيع الطلاب النوم فيه في المدرسة ، فيجب أن يحفز أيضًا هؤلاء الرجال الذين سيفقدون الحافز “
“….ليس جيد. كنت أعرف أن ماشا لن تكون مفيدة “
على غير المعتاد ، أخذت أليسا لدغة. تراجعت ماريا ، التي كانت تتوقع أن يتم تنحيتها جانباً كالمعتاد ، متفاجئة قليلاً ثم ألقت نظرة بعيدة.
“ماذا تقصدين!؟ لا أعرف ما هو لكنك جرحتي أوني تشان! “
كما قالت أليسا لنفسها ، توقف ماساتشيكا في منتصف دائرة الطلاب. في نفس الوقت ، بدأت الأغنية الأخيرة في اللعب.
“نعم نعم ، هذا يكفي ، أليس كذلك؟ سأذهب للتغيير لذا اخرجي “
عندما اعتذرت أليسا بوضوح وهي تنظر بعيدًا ، لوح ماساتشيكا بيده بطريقة غير مريحة.
“اممم أليا تشان في مرحلة التمرد؟ هل هي مرحلة متمردة؟ ماذا علي أن أفعل يا سا كون. أليا تشان وصلت إلى مرحلة التمرد “
“ماذا؟”
بعد أن طردت ماريا من الغرفة بنظرة بائسة على وجهها وكتفيها متدليين ، نظرت أليسا إليها على اليمين مرة أخرى ودارت أصابعها برفق على فخذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ صوت التصفيق حجرة الدراسة. من بينهم شخص واحد فقط ، فتاة صغيرة عضت شفتيها وأنزلت رأسها لأسفل.
شعرت بالحرج إلى حد ما ، فنظرت لأعلى وكانت هناك مرآة كبيرة. ما انعكس كان أليسا مع خدود مصبوغة قليلاً باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأكون الشخص الوحيد والرجل الوحيد الذي يسمي أميرة الفصل بلقبها. نعم! “
” …”
“حسنًا ، لقد خلعته. لكن …ماذا عن اليسرى؟ “
جعلت أليسا وجهًا متجهمًا. ثم تمتمت بتعبير قاتم تجاه الشاب الذي برز في رأسها.
“أنت مخطئة. كوز كن هو طالب يستحق أن يتم إخباره بغض النظر عن كيفية أستجابته، هذا هو السبب في أنني أوجه تحذيرات له بدون. بمعنى ما… أعترف أنه شخص يسهل التعامل معه. لكن هذا لن يؤدي على الفور إلى مشاعر رومانسية ، أليس كذلك؟ أعني ، إذا كنت تحب شخصًا ما فهذه ، أليس كذلك؟ الرغبة في القيام …. بأشياء … مثل الذهاب في موعد ، والتقبيل … هذا ما هو ، أليس كذلك؟ لم أفكر أبدا في أي من ذلك …. “
【ليست كما تعتقد】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذابت الكلمات الروسية التي سربتها بصوت هامس في هواء الغرفة، واختفت دون أن تصل إلى أحد.
كثير جدًا …. من وجهة نظر أليسا ، كان ذلك كثيرًا من البحث البطيء.
ترجمة: Anubis Ash
“ليس بهذه الطريقة. أيضا ، هل يمكنك التوقف عن النظر إلي وكأنني حمقاء؟ “
“أنتم أيها الناس-“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
