المقدمة
المجلد الأول
كان اسم أليا كما أطلق عليها ماساتشيكا هو لقب أليسا في روسيا.
“” أوغوفوسو!!!؟ ”
مقدمة – الأميرة المنعزلة والجار الكسول
على عكس هذا المبنى المدرسي الراسخ منذ فترة طويلة، كان هناك شارع تصطف على جانبيه الأشجار حيث كان الطلاب يسيرون.
(ملاحظة مترجم: الكلام الذي يكون بين قوسين () هو الكلام باللغة الروسية)
“هل هذا صحيح؟”
معهد سيري التعليمي الخاص
المجلد الأول
في الماضي، أنتج هذا المعهد العديد من الخريجين النشطين في الأوساط السياسية والتجارية، تفتخر هذه المدرسة المدمجة من المدارس الإعدادية والثانوية والجامعة وتتميز بجودة الصفوف الأكاديمية. كان لها تاريخ قديم وفي السابق التحق العديد من أطفال العائلات النبيلة بهذه المدرسة، مما جعلها مدرسة مرموقة ذات أصل طويل ومشرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على عكس هذا المبنى المدرسي الراسخ منذ فترة طويلة، كان هناك شارع تصطف على جانبيه الأشجار حيث كان الطلاب يسيرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معهد سيري التعليمي الخاص
كانوا يسيرون نحو مبنى المدرسة، يعجون بالثرثرة مع أصدقائهم وزملائهم و لكن بمجرد مرور إحدى الطالبات عبر بوابة المدرسة و الكشف عن نفسها، تغير الجو على الفور.
اعتاد الجميع على المشاهد اليومية لأليسا التي تحدثت بفظاظة واحتقار ، وماساتشيكا الذي يتجاهل الأمر دائماً.
أعرب كل من رآها بشكل موحد عن دهشتهم وإعجابهم، و كانت أعينهم تتبعها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“واو، ما الأمر مع هذه الفتاة. إنها جميلة جدا”
“أنت لا تعرفين؟ في حفل دخول المدرسة الأخير، قدمت التحية كممثلة للطلاب الجدد، أليس كذلك. إنها أخت ماريا سان الصغيرة”
“نعم، صباح الخير، تشرفت بلقائك، على ما أعتقد؟ أنا في السنة الثانية، أسمي أندو. أنا زميل لأختك الكبرى.”
“كنت بعيدة جدا في ذلك الوقت …. ولكن عن قرب، تبدو وكأنها جنية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا صحيح، أنا من نفس الجنس وأكبر سنا، لكنها مسيطرة على الجو بعض الشيء، أليس كذلك؟”
“” أوغوفوسو!!!؟ ”
مع بشرة بيضاء شفافة كان من المستحيل رؤيتها على الشعب الياباني الحقيقي، وعيون زرقاء تلمع مثل الياقوت.
بغض النظر عن جنسهم تحولت جميع نظرات الأشخاص الموجودين إلى نظرات حسد أثناء الإبطاء من وتيرة مشيهم. ومع تجنب كل النظارات من على يمينها ويسارها. استمرت في السير على مهل دون إظهار أي نوع من التوتر
“يو، صباح الخير. إنه صباح جميل، أليس كذلك؟”
ثم شعرها الفضي الطويل الذي يلمع تحت شمس الصباح.
على عكس هذا المبنى المدرسي الراسخ منذ فترة طويلة، كان هناك شارع تصطف على جانبيه الأشجار حيث كان الطلاب يسيرون.
كان مظهرها الناعم موروثا من والدها الروسي، و لها مظهر جميل يعطي شعورا حنونا مثل شخص ياباني موروث من والدتها.
“هذا صحيح، أنا من نفس الجنس وأكبر سنا، لكنها مسيطرة على الجو بعض الشيء، أليس كذلك؟”
“لا لا، أليس من المطمئن معرفة أنها لا تنتمي إلى أي شخص؟”
بالإضافة إلى مظهرها الذي لا مثيل له، كانت طويلة القامة بالنسبة لفتاة ولديها أذرع وأرجل طويلة ونحيلة؛ كان لديها شخصية بارزة تجسد المثل الأعلى لكل امرأة في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اجتمعت كل تلك الألوان، وكان اسم الفتاة التي تتمتع بالجمال الدنيوي إلى حد ما أليسا ميخائيلوفنا كوجو. احتلت دائما المرتبة الأولى في الاختبارات في عامها الدراسي منذ انتقالها إلى السنة الثالثة من المدرسة المتوسطة لمعهد سيري التعليمي الخاص. بالإضافة إلى ذلك، كانت جيدة في الرياضة؛ عملت كمحاسبة لمجلس الطلاب من هذا العام. كانت امرأة موهوبة و مناسبة لتسمى بالضبط امرأة خارقة مثالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لغة أليسا المسيئة التي لا هوادة فيها ، كانت أكتاف ماساتشيكا يتمايلان لأعلى ولأسفل مازحين وهو يكلمها.
كان مظهرها الناعم موروثا من والدها الروسي، و لها مظهر جميل يعطي شعورا حنونا مثل شخص ياباني موروث من والدتها.
“مرحبا، هل هذه…”
“هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم شعرها الفضي الطويل الذي يلمع تحت شمس الصباح.
“آه؟ أنتظر! اليست هذه كوجو سان؟ يبدو انني محظوظ من الصباح”
“قل، أنت.. لماذا لا نذهب ونحييها قليلا”
“هاها… كم أنتي بارده. إذا كان الأمر كذلك، فهل يمكننا على الأقل تبادل معلومات الاتصال؟ أريد أن أعرف المزيد عنك.”
“مستحيل مستحيل! إنه أمر غير مهذب!”
عند سماع صوتها ، تراجعت عينا ماساتشيكا بدهشة وهو ينظر إلى جانبه. أعاد التحية بعد أن خمّن الوضع وهو يحك رأسه.
“أنت لا تتعلم أبدًا ، أليس كذلك. التقليل من النوم لمشاهدة الأنمي سيجعلك تشعر بالنعاس في المدرسة.”
“هذا ليس مثل الشخص الذي اعرفه، الذي لا يمانع في مناداة أي فتاة جميلة، بغض النظر عن هويتها. هل أنت خائف من مجرد التحية؟”
في خضم الطلاب الذين ينتظرون معلمهم في الفصل بطريقة حسنة السلوك ومناسبة لمدرسة مرموقة ، تمدد ماساتشيكا وتثاؤب مرة واحدة، وهو يغمض عينيه انهمرت الدموع بشكل متكرر.
“أحمق!” مستواها، أو بالأحرى هي على بعد مختلف! إذا كنت ستتحدث هكذا، فاذهب وسلم عليها!”
“صباح الخير كوز كن”
“لا أريد ذلك. لا اريد القيام بذلك بشكل سيء واحصل على انتباه الأولاد الآخرين.”
أظهر ابتسامة منعشة وهو يقول ذلك. لم توقف أليسا قدميها عندما نظرت إليه. أكدت أنه كان كبيرا في السن من خلال لون ربطة عنقه وأنحنت قليلاً.
جون!
بغض النظر عن جنسهم تحولت جميع نظرات الأشخاص الموجودين إلى نظرات حسد أثناء الإبطاء من وتيرة مشيهم. ومع تجنب كل النظارات من على يمينها ويسارها. استمرت في السير على مهل دون إظهار أي نوع من التوتر
كانوا يسيرون نحو مبنى المدرسة، يعجون بالثرثرة مع أصدقائهم وزملائهم و لكن بمجرد مرور إحدى الطالبات عبر بوابة المدرسة و الكشف عن نفسها، تغير الجو على الفور.
هناك، اقترب منها طالب ذكر. عند رؤية هذا الشخص المعني، أصبح الطلاب المحيطون صاخبين.
“أنا آسفة. يبدو أنك لم تكن مجرد أحمق ، لقد كنت غبيا غير قابل للإصلاح”
“يو، صباح الخير. إنه صباح جميل، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير كوز كن. هل شاهدت الأنمي لوقت متأخر من الليل مرة أخرى؟”
“أنا آسفة. يبدو أنك لم تكن مجرد أحمق ، لقد كنت غبيا غير قابل للإصلاح”
أظهر ابتسامة منعشة وهو يقول ذلك. لم توقف أليسا قدميها عندما نظرت إليه. أكدت أنه كان كبيرا في السن من خلال لون ربطة عنقه وأنحنت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التفتت أليسا نحو أندو وألقت عليه نظرة سريعة ، ومدّت إصبعها نحو أسفل رقبته. وأشارت بإصبعها النحيل نحوه. استعاد أندو ابتسامته دون وعي، وفتح عينيه على اتساعهما وانحنى قليلاً إلى الخلف.
“صباح الخير”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كثيرا ما سمعت عنك من أختك الكبرى…. منذ رؤيتك، كنت أفكر دائما في مقابلتك. ما رأيك؟ إذا أردت، هل ترغبين في تناول الغداء معاً أثناء استراحة الغداء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التفتت أليسا نحو أندو وألقت عليه نظرة سريعة ، ومدّت إصبعها نحو أسفل رقبته. وأشارت بإصبعها النحيل نحوه. استعاد أندو ابتسامته دون وعي، وفتح عينيه على اتساعهما وانحنى قليلاً إلى الخلف.
“نعم، صباح الخير، تشرفت بلقائك، على ما أعتقد؟ أنا في السنة الثانية، أسمي أندو. أنا زميل لأختك الكبرى.”
“هل هذا صحيح؟”
“هاها… كم أنتي بارده. إذا كان الأمر كذلك، فهل يمكننا على الأقل تبادل معلومات الاتصال؟ أريد أن أعرف المزيد عنك.”
“لا يصدق، تم رفض أندو سينباي الذي يعد واحد من أكثر الفتيان شعبية بين فتيات السنة الثانية، لقد أعطت شعورا بأنها أميرة منعزلة.”
لدى الطالب الذكر الذي قدم نفسه باسم أندو شعر بني فاتح مصبوغ و زي مهترئ قليلا. حول رقبته كان هناك أكسسوار فضي متجلي؛ كان رجلا وسيما جدا، مثل شاب عصري هذه الأيام، ولكن رد أليسا كان فظاً.
بينما صرخت الفتيات في المناطق المحيطة بصوت عال على تلك الابتسامة الحلوة، تعاملت أليسا معها دون اهتمام و دون تغيير تعبيرها.
“لا؟ بل كانت مكالمة هاتفية مع صديق أوتاكو. ما يقرب من ساعتين أو نحو ذلك”
(ملاحظة مترجم: الكلام الذي يكون بين قوسين () هو الكلام باللغة الروسية)
“كثيرا ما سمعت عنك من أختك الكبرى…. منذ رؤيتك، كنت أفكر دائما في مقابلتك. ما رأيك؟ إذا أردت، هل ترغبين في تناول الغداء معاً أثناء استراحة الغداء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، شكرا لك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لغة أليسا المسيئة التي لا هوادة فيها ، كانت أكتاف ماساتشيكا يتمايلان لأعلى ولأسفل مازحين وهو يكلمها.
أجابت على الفور دون أي تردد. تجاه أسلوبها البارد، أظهر أندو ضحكة ضعيفة بسيطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………….”
“هاها… كم أنتي بارده. إذا كان الأمر كذلك، فهل يمكننا على الأقل تبادل معلومات الاتصال؟ أريد أن أعرف المزيد عنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسف، لكنني لست مهتمة بك. إذا كان هذا كل ما لديك لتقوله، معذرة. آه، أيضا-”
المجلد الأول
ثم التفتت أليسا نحو أندو وألقت عليه نظرة سريعة ، ومدّت إصبعها نحو أسفل رقبته. وأشارت بإصبعها النحيل نحوه. استعاد أندو ابتسامته دون وعي، وفتح عينيه على اتساعهما وانحنى قليلاً إلى الخلف.
“هذا، إنه انتهاك لنظام المدرسة”
(حسنًا ، لقد تم نقل كل شيء ، على الرغم من ذلك)
ومع ذلك ، من الحقائق المعروفة بالفعل بين سنتها الدراسية أنها كانت قاسية بشكل استثنائي على جارها ، الذي كان ممثلا لعدم الجدية في المدرسة.
لم تكن مهتمة بإثارة غضبه، كانت أليسا فقط تشير إلى الإكسسوار الفضي أسفل عنق أندو وقالت ببرودة، “حسنًا”.
عند سماع صوتها ، تراجعت عينا ماساتشيكا بدهشة وهو ينظر إلى جانبه. أعاد التحية بعد أن خمّن الوضع وهو يحك رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غادرت للتو مع ذلك وابتعدت على الفور. الطلاب الذين كانوا يشاهدون بفارغ الصبر في المناطق المحيطة استعادوا ضجيجهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون أليسا أكثر حيث تم تجاهل تحيتها وتشددت وجوه زملائها في الفصل الذين كانوا يشاهدون ما يحدث.
“ههه .. أحمق ، هاه … هذا صحيح. أن تتحدث عن حبك لعمل الأسبوع دون اعتبارٍ للزمان والمكان. إذا كنتِ تسمين ذلك حماقة، فمن المؤكد أنكِ محقة”
“لا يصدق، تم رفض أندو سينباي الذي يعد واحد من أكثر الفتيان شعبية بين فتيات السنة الثانية، لقد أعطت شعورا بأنها أميرة منعزلة.”
كانوا يسيرون نحو مبنى المدرسة، يعجون بالثرثرة مع أصدقائهم وزملائهم و لكن بمجرد مرور إحدى الطالبات عبر بوابة المدرسة و الكشف عن نفسها، تغير الجو على الفور.
“ما مدى ارتفاع مثالياتها…. هل هناك أي رجل يمكن أن يكون مناسباً لها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كثيرا ما سمعت عنك من أختك الكبرى…. منذ رؤيتك، كنت أفكر دائما في مقابلتك. ما رأيك؟ إذا أردت، هل ترغبين في تناول الغداء معاً أثناء استراحة الغداء؟”
“صباح الخير كوز كن”
“في المقام الأول، قد لا يكون لديها أي اهتمام بالرجال، أليس كذلك؟ يا لها من مضيعة، على الرغم من أنها تمتلك مثل هذا الجمال…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الطالب الذكر الذي كان على يمينه “هي هي كوز، أستيقظ~” ، نادى عليه بتحفظ لكن ماساتشيكا استيقظ أسرع مما يمكنه أن يتفاعل مع الصوت.
“لا لا، أليس من المطمئن معرفة أنها لا تنتمي إلى أي شخص؟”
ترجمة: Anubis Ash
“أعتقد ذلك، بمعنى الصورة، إنها آيدول أكثر من أي ايدول آخر هناك. يمكن النظر إليها إلى الأبد. أو بالأحرى، سأعبدها.”
عند رؤية ذلك ، أدار الطلاب من كل مكان وجوههم بعيدًا بتعبير على وجوههم قائلين “آههه”
“حسنا، إنه مخيف عندما تذهب إلى هذا الحد ولكن على الرغم من ذلك أعرف كيف تشعر.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
غير مدركة أن مثل هذه المحادثة كانت تجري خلفها، دخلت أليسا مبنى المدرسة ووضعت حذائها داخل الصندوق وتوجهت نحو فصلها الدراسي.
لم يعد في ذهنها الطالب الذي رفضته في وقت السابق. بقدر ما يتعلق الأمر بها كان شائعًا لدرجة أنها لم تكلف نفسها عناء تذكره. كانت مركز الاهتمام وتعامل مع شخص مثله مجرد جزء من الحياة اليومية لأليسا. وبعد ذلك ، تعاملت مع الأمر من حولها ببرود مرة أخرى.
“مستحيل مستحيل! إنه أمر غير مهذب!”
عندما وصلت إلى الفصل وفتحت الباب ، لُفت انتباه زملائها إليها.
عند رؤية ماساتشيكا، رفعت أليسا حاجبًا واحدًا كما لو كانت تنظر إليه بدونيه. استدارت إلى النافذة مرة أخرى وابتسمت. تحدثت بأفكارها الحقيقية أثناء إخفاء تعبيرها عن ماساتشيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا أيضا حدث يحدث كل صباح. لم تمانع أليسا في ذلك وذهبت إلى مقعدها في الصف الأخير بجوار النافذة وبعد ذلك بينما كانت تعلق حقيبتها على جانب مكتبها نظرت إلى المقعد الموجود على يمينها بنظره عادية.
“لا لا، أليس من المطمئن معرفة أنها لا تنتمي إلى أي شخص؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير كوز كن. هل شاهدت الأنمي لوقت متأخر من الليل مرة أخرى؟”
كان هناك طالب يجلس بجانبها منذ أكثر من عام الآن لمجرد أن أسمائهم الأخيرة كانت قريبة. لأكثر من عام ، شغل كوز ماساتشيكا ، المنصب الذي يحسد عليه العديد من الأولاد؛ المقعد بجوار أليسا ، إحدى أجمل فتاتين في السنة الأولى بالمدرسة الثانوية .
(ماذا يعني ب”أوغوفوسو !؟”؟ “أوغوفوسو!؟ ، أعني. فوفو، صوت غريب خرج منه)
“………….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عفوا ، ماذا قلتِ؟”
“لا، شكرا لك”
كان مستلقياً فوق مكتبه و نائمًا في الصباح الباكر.
هذا أيضا حدث يحدث كل صباح. لم تمانع أليسا في ذلك وذهبت إلى مقعدها في الصف الأخير بجوار النافذة وبعد ذلك بينما كانت تعلق حقيبتها على جانب مكتبها نظرت إلى المقعد الموجود على يمينها بنظره عادية.
أليسا التي لم تغير تعبيرها حتى الآن ، ضيّقت عينيها على الطالب. لم تكن تصرفاته تليق بمدرسة مرموقة ذات أصول عريقة و مشرفة.
حيت أليسا ماساتشيكا مرة أخرى وكأن شيئًا لم يحدث، والذي بدا أنه لا يزال لم يستوعب الوضع بعد.
“صباح الخير كوز كن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماساتشيكا الذي كان رأسه مستلقياً فوق مكتبه و يستخدم ذراعيه كوسادة لم يستجب لتحية أليسا. لا يبدو انها مجرد وضعية ،لقد كان نائمًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضاقت عيون أليسا أكثر حيث تم تجاهل تحيتها وتشددت وجوه زملائها في الفصل الذين كانوا يشاهدون ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمعت أليسا فمها المبتسم بالتظاهر بإراحة ذقنها في يديها. كان ماساتشيكا ينظر إلى ظهرها كما لو أنه نظر إلى شيء مخيب للآمال.
“لا؟ بل كانت مكالمة هاتفية مع صديق أوتاكو. ما يقرب من ساعتين أو نحو ذلك”
الطالب الذكر الذي كان على يمينه “هي هي كوز، أستيقظ~” ، نادى عليه بتحفظ لكن ماساتشيكا استيقظ أسرع مما يمكنه أن يتفاعل مع الصوت.
استدارت أليسا ، التي كانت تشاهد هذا المشهد بنظرة جانبية نحو النافذة ؛ واخرجت ضحكة بسيطة، وتمتمت بكلمة واحدة باللغة الروسية ” (لطيف)”
جون!
“” أوغوفوسو!!!؟ ”
أجابت على الفور دون أي تردد. تجاه أسلوبها البارد، أظهر أندو ضحكة ضعيفة بسيطه.
أثارت لا مبالاته نظرة مختلطة من الصدمة والإعجاب من حوله ، لكن ماساتشيكا لم يعتقد أنه فعل أي شيء مميز، هذا بسبب … انه قد لاحظ الأمر.
فجأة ، جنبًا إلى جنب مع صوت الضربة ، انزلق مكتب ماساتشيكا بشكل أفقي وأظهر ماساتشيكا صوتًا غريبًا.
كانت أليسا واقفة بجانبه وركلت ساق مكتبه من الجانب بقوة.
عندما وصلت إلى الفصل وفتحت الباب ، لُفت انتباه زملائها إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية ذلك ، أدار الطلاب من كل مكان وجوههم بعيدًا بتعبير على وجوههم قائلين “آههه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما مدى ارتفاع مثالياتها…. هل هناك أي رجل يمكن أن يكون مناسباً لها؟”
كانت اليسا طالبة شرف مع درجات ممتازة وحسن السيرة والسلوك و كذلك غير مباليةٍ وغير مهتمه بالآخرين ، في السراء والضراء.
“أنت لا تعرفين؟ في حفل دخول المدرسة الأخير، قدمت التحية كممثلة للطلاب الجدد، أليس كذلك. إنها أخت ماريا سان الصغيرة”
ومع ذلك ، من الحقائق المعروفة بالفعل بين سنتها الدراسية أنها كانت قاسية بشكل استثنائي على جارها ، الذي كان ممثلا لعدم الجدية في المدرسة.
“صباح الخير كوز كن”
ماساتشيكا الذي كان رأسه مستلقياً فوق مكتبه و يستخدم ذراعيه كوسادة لم يستجب لتحية أليسا. لا يبدو انها مجرد وضعية ،لقد كان نائمًا تمامًا.
اعتاد الجميع على المشاهد اليومية لأليسا التي تحدثت بفظاظة واحتقار ، وماساتشيكا الذي يتجاهل الأمر دائماً.
“أعتقد ذلك، بمعنى الصورة، إنها آيدول أكثر من أي ايدول آخر هناك. يمكن النظر إليها إلى الأبد. أو بالأحرى، سأعبدها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صباح الخير كوز كن. هل شاهدت الأنمي لوقت متأخر من الليل مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حيت أليسا ماساتشيكا مرة أخرى وكأن شيئًا لم يحدث، والذي بدا أنه لا يزال لم يستوعب الوضع بعد.
عند سماع صوتها ، تراجعت عينا ماساتشيكا بدهشة وهو ينظر إلى جانبه. أعاد التحية بعد أن خمّن الوضع وهو يحك رأسه.
مع بشرة بيضاء شفافة كان من المستحيل رؤيتها على الشعب الياباني الحقيقي، وعيون زرقاء تلمع مثل الياقوت.
“نعم .. صباح الخير أليا. حسنًا ، شيء من هذا القبيل”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كان اسم أليا كما أطلق عليها ماساتشيكا هو لقب أليسا في روسيا.
كان هناك العديد من الطلاب الذين نادوها بهذا الأسم من وراء ظهرها ، لكنه الصبي الوحيد في هذه المدرسة الذي دعاها باسمها المستعار وجهاً لوجه.
الطالب الذكر الذي كان على يمينه “هي هي كوز، أستيقظ~” ، نادى عليه بتحفظ لكن ماساتشيكا استيقظ أسرع مما يمكنه أن يتفاعل مع الصوت.
ومع ذلك ، من الحقائق المعروفة بالفعل بين سنتها الدراسية أنها كانت قاسية بشكل استثنائي على جارها ، الذي كان ممثلا لعدم الجدية في المدرسة.
سواء كان هذا بسبب تهور ماساتشيكا أو تسامح أليسا، كان الأمر غير معروفا لمن كانوا بجوارهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معهد سيري التعليمي الخاص
Translation is too long to be saved
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه تم أيقاظه من نومه و يُنظر إليه بنظرة باردة شديدة ، لم يُظهر موقف ماساتشيكا أي علامة على الخوف.
على الرغم من أنه تم أيقاظه من نومه و يُنظر إليه بنظرة باردة شديدة ، لم يُظهر موقف ماساتشيكا أي علامة على الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“” أوغوفوسو!!!؟ ”
أثارت لا مبالاته نظرة مختلطة من الصدمة والإعجاب من حوله ، لكن ماساتشيكا لم يعتقد أنه فعل أي شيء مميز، هذا بسبب … انه قد لاحظ الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(ماذا يعني ب”أوغوفوسو !؟”؟ “أوغوفوسو!؟ ، أعني. فوفو، صوت غريب خرج منه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك اشمئزاز في عيني أليسا وهي تنظر إليه بدونيه ، بل كانت هناك ابتسامة كاملة خلف عينيها.
استمتعت أفكارها الحقيقية به كثيرًا ، وقبل كل شيء ماساتشيكا اصدر صوتًا غريبًا وهو يقفز.
“أنا آسفة. يبدو أنك لم تكن مجرد أحمق ، لقد كنت غبيا غير قابل للإصلاح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير كوز كن. هل شاهدت الأنمي لوقت متأخر من الليل مرة أخرى؟”
ومع ذلك ، لا يبدو أن أليسا تعتقد أن أفكارها الحقيقية قد تم الكشف عنه على الإطلاق. جلست على كرسيها وبصوت مندهش قالت،
كانوا يسيرون نحو مبنى المدرسة، يعجون بالثرثرة مع أصدقائهم وزملائهم و لكن بمجرد مرور إحدى الطالبات عبر بوابة المدرسة و الكشف عن نفسها، تغير الجو على الفور.
“أنت لا تتعلم أبدًا ، أليس كذلك. التقليل من النوم لمشاهدة الأنمي سيجعلك تشعر بالنعاس في المدرسة.”
أظهر ابتسامة منعشة وهو يقول ذلك. لم توقف أليسا قدميها عندما نظرت إليه. أكدت أنه كان كبيرا في السن من خلال لون ربطة عنقه وأنحنت قليلاً.
“حسنًا ، في نفس الوقت ، انتهى الأنمي على الرغم من ذلك … كان لدي اجتماع تقييمي طويل بعد هذا”
” اجتماع تقييمي؟ آآه ، اجتماع حيث تشارك فيه بأفكارك على إنترنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا؟ بل كانت مكالمة هاتفية مع صديق أوتاكو. ما يقرب من ساعتين أو نحو ذلك”
“لا لا، أليس من المطمئن معرفة أنها لا تنتمي إلى أي شخص؟”
“هل أنت أبله؟”
“لا يصدق، تم رفض أندو سينباي الذي يعد واحد من أكثر الفتيان شعبية بين فتيات السنة الثانية، لقد أعطت شعورا بأنها أميرة منعزلة.”
قوبلت كلمات ماساتشيكا بعيون موبخة، وفجأة ألقى نظرة في عينيها وابتسم ابتسامة عدمية.
“هذا صحيح، أنا من نفس الجنس وأكبر سنا، لكنها مسيطرة على الجو بعض الشيء، أليس كذلك؟”
اجتمعت كل تلك الألوان، وكان اسم الفتاة التي تتمتع بالجمال الدنيوي إلى حد ما أليسا ميخائيلوفنا كوجو. احتلت دائما المرتبة الأولى في الاختبارات في عامها الدراسي منذ انتقالها إلى السنة الثالثة من المدرسة المتوسطة لمعهد سيري التعليمي الخاص. بالإضافة إلى ذلك، كانت جيدة في الرياضة؛ عملت كمحاسبة لمجلس الطلاب من هذا العام. كانت امرأة موهوبة و مناسبة لتسمى بالضبط امرأة خارقة مثالية.
“ههه .. أحمق ، هاه … هذا صحيح. أن تتحدث عن حبك لعمل الأسبوع دون اعتبارٍ للزمان والمكان. إذا كنتِ تسمين ذلك حماقة، فمن المؤكد أنكِ محقة”
“أنا آسفة. يبدو أنك لم تكن مجرد أحمق ، لقد كنت غبيا غير قابل للإصلاح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لا يبدو أن أليسا تعتقد أن أفكارها الحقيقية قد تم الكشف عنه على الإطلاق. جلست على كرسيها وبصوت مندهش قالت،
“اليا سان في حالة ممتازة أيضًا اليوم”
“لا؟ بل كانت مكالمة هاتفية مع صديق أوتاكو. ما يقرب من ساعتين أو نحو ذلك”
في لغة أليسا المسيئة التي لا هوادة فيها ، كانت أكتاف ماساتشيكا يتمايلان لأعلى ولأسفل مازحين وهو يكلمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه تم أيقاظه من نومه و يُنظر إليه بنظرة باردة شديدة ، لم يُظهر موقف ماساتشيكا أي علامة على الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما هزت أليسا رأسها في موقف ماساتشيكا ، رن الجرس ، مشيرًا إلى بدء الحصة ثلاث دقائق قبل الوقت المعتاد.
بينما صرخت الفتيات في المناطق المحيطة بصوت عال على تلك الابتسامة الحلوة، تعاملت أليسا معها دون اهتمام و دون تغيير تعبيرها.
عاد الطلاب إلى مقاعدهم واحدًا تلو الآخر، واستدارت أليسا إلى الأمام وبدأت في نقل الكتب المدرسية والدفاتر من حقيبتها إلى مكتبها.
أعرب كل من رآها بشكل موحد عن دهشتهم وإعجابهم، و كانت أعينهم تتبعها.
في خضم الطلاب الذين ينتظرون معلمهم في الفصل بطريقة حسنة السلوك ومناسبة لمدرسة مرموقة ، تمدد ماساتشيكا وتثاؤب مرة واحدة، وهو يغمض عينيه انهمرت الدموع بشكل متكرر.
كانت اليسا طالبة شرف مع درجات ممتازة وحسن السيرة والسلوك و كذلك غير مباليةٍ وغير مهتمه بالآخرين ، في السراء والضراء.
استدارت أليسا ، التي كانت تشاهد هذا المشهد بنظرة جانبية نحو النافذة ؛ واخرجت ضحكة بسيطة، وتمتمت بكلمة واحدة باللغة الروسية ” (لطيف)”
عند رؤية ماساتشيكا، رفعت أليسا حاجبًا واحدًا كما لو كانت تنظر إليه بدونيه. استدارت إلى النافذة مرة أخرى وابتسمت. تحدثت بأفكارها الحقيقية أثناء إخفاء تعبيرها عن ماساتشيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عفوا ، ماذا قلتِ؟”
“عفوا ، ماذا قلتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير كوز كن. هل شاهدت الأنمي لوقت متأخر من الليل مرة أخرى؟”
“لا شيء، فقط قلت ،” مخجل ”
عند رؤية ذلك ، أدار الطلاب من كل مكان وجوههم بعيدًا بتعبير على وجوههم قائلين “آههه”
ثم ردت على ماساتشيكا ، الذي سمع همهمتها بوجه غير مبال. بدا ماساتشيكا مقتنعًا بخدعة أليسا بأنها كانت تشير إلى تثاؤبه وأجاب: “حسنًا ، المعذرة” ، وهذه المرة ، غطى فمه بيده وتثاؤب.
لم يكن هناك اشمئزاز في عيني أليسا وهي تنظر إليه بدونيه ، بل كانت هناك ابتسامة كاملة خلف عينيها.
عند رؤية ماساتشيكا، رفعت أليسا حاجبًا واحدًا كما لو كانت تنظر إليه بدونيه. استدارت إلى النافذة مرة أخرى وابتسمت. تحدثت بأفكارها الحقيقية أثناء إخفاء تعبيرها عن ماساتشيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(ياله من أحمق ، لم يلاحظ أي شيء على الإطلاق ~.فوفوفو)
هناك، اقترب منها طالب ذكر. عند رؤية هذا الشخص المعني، أصبح الطلاب المحيطون صاخبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير كوز كن. هل شاهدت الأنمي لوقت متأخر من الليل مرة أخرى؟”
قمعت أليسا فمها المبتسم بالتظاهر بإراحة ذقنها في يديها. كان ماساتشيكا ينظر إلى ظهرها كما لو أنه نظر إلى شيء مخيب للآمال.
المجلد الأول
(حسنًا ، لقد تم نقل كل شيء ، على الرغم من ذلك)
لم تكن أليسا تعرف.
لم تكن أليسا تعرف.
عند رؤية ماساتشيكا، رفعت أليسا حاجبًا واحدًا كما لو كانت تنظر إليه بدونيه. استدارت إلى النافذة مرة أخرى وابتسمت. تحدثت بأفكارها الحقيقية أثناء إخفاء تعبيرها عن ماساتشيكا.
في الواقع ، ماساتشيكا يفهم اللغة الروسية.
كلامها الحلو عنه، وتذمرها باللغة الروسية ، تم نقل كل ذلك إلى الشخص المعني.
أظهر ابتسامة منعشة وهو يقول ذلك. لم توقف أليسا قدميها عندما نظرت إليه. أكدت أنه كان كبيرا في السن من خلال لون ربطة عنقه وأنحنت قليلاً.
وخلف المحادثة بين الاثنين والتي يبدو أنها لا تحتوي على أجزاء من الحلاوة على السطح، لم يعرف أحد من حولهما أنه كان هناك في الواقع مثل هذا التبادل المضحك والمحرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لا يبدو أن أليسا تعتقد أن أفكارها الحقيقية قد تم الكشف عنه على الإطلاق. جلست على كرسيها وبصوت مندهش قالت،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عفوا ، ماذا قلتِ؟”
كانت اليسا طالبة شرف مع درجات ممتازة وحسن السيرة والسلوك و كذلك غير مباليةٍ وغير مهتمه بالآخرين ، في السراء والضراء.
ترجمة: Anubis Ash
في خضم الطلاب الذين ينتظرون معلمهم في الفصل بطريقة حسنة السلوك ومناسبة لمدرسة مرموقة ، تمدد ماساتشيكا وتثاؤب مرة واحدة، وهو يغمض عينيه انهمرت الدموع بشكل متكرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسف، لكنني لست مهتمة بك. إذا كان هذا كل ما لديك لتقوله، معذرة. آه، أيضا-”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
