رفقاء
رفقاء
“آه … أنا بخير”. أصبحت (تشو) نبرة صوت (تشو) لينة القلب عندما سمع صوتها الناعم. في الواقع … انه نوع ما يحب (انجي).
********************************
(كاترينا ريفن) ، التي كان لها سيقان قوية لا تقهر ، كانت أقوى بكثير من (تشو) عندما وصلت إلى قوتها وسرعتها. ركضت عادة بسرعة ، وبالتالي ، كان من الصعب على الآخرين أن يحبسوها.
كان (تشو) يستمتع بوجبة الإفطار خلال صباح رائع عندما طلب (بوتشر) والآخرون المساعدة. كان (تشو) ، الذي كان يمضغ الخبز داخل فمه ، يشعر بالفضول ، “كيف وقعتم يا شباب في فخ مترو الأنفاق؟ هل جننتم؟”
أنتهى الفصل
(بوتشر) ، الذي بدا كالبربري الذي دائما يتصرف دائما قبل التفكير. ولكن في الحرب ، كان حساسا تجاه الخطر و سيبذل قصارى جهده لتجنب الدخول في المشاكل.
“لقد حاولنا فتح الطريق ، لكننا لم نعثر على شيء باستثناء آلاف الأشخاص الذين وقعوا في فخ مترو الأنفاق. آمل أن تتمكن من المجيء ليس فقط لمساعدتي ، بل أيضا آلاف المواطنين الأبرياء. “
(كاترينا ريفن) ، التي كان لها سيقان قوية لا تقهر ، كانت أقوى بكثير من (تشو) عندما وصلت إلى قوتها وسرعتها. ركضت عادة بسرعة ، وبالتالي ، كان من الصعب على الآخرين أن يحبسوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعرف ، (ديفيد) ليس معنا. لم نتمكن من الاتصال به أيضاً ، “شعرت (كاترينا) بالاكتئاب لأنه لم يكن موجوداً في وقت أزمتها.
ينتمي كل من (بوتشر) و(كاترينا) إلى فئة ‘الشخصيات القوية’. لذلك ، كان (تشو) لا يملك أي فكرة كيف انتهى المطاف في مترو الأنفاق. كان مترو الأنفاق الآن مقبرة كبيرة. تم حظر الجميع من داخل مترو الأنفاق بسبب العدد الضخم من الانحرافات التي وقعت أثناء الجائحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت … ستنقذنا ، أليس كذلك؟” كان صوت (أنجي) قليلاً أجش. بدا الأمر كما لو أنها واجهت الكثير من المشاكل في الأيام القليلة الماضية.
بمجرد أن سمعوا سؤال (تشو) ، بدا أن الجميع مليئين بالحزن المكبوت. بدا الأمر وكأن لا أحد يريد أن يشرح عن وضعهم المخجل. بعد لحظات ، سمع صوت أخر “مرحبا ، (هوغو) ، أنا. أنا (باركر) ، (توني باركر). في الواقع ، هذه المشاكل الصغيرة حدثت بسببي.”
“آه … أنا بخير”. أصبحت (تشو) نبرة صوت (تشو) لينة القلب عندما سمع صوتها الناعم. في الواقع … انه نوع ما يحب (انجي).
أدرك (تشو) على الفور كل شيء عندما سمع صوت (توني باركر). لعن بصمت ، أنت مثير للقلق. لقد تسببت دائمًا في مشكلة كبيرة!
سأل (تشو) ، “أين هو (ديفيد لورانس)؟”
تابع (توني باركر): “منذ ثلاثة أيام ، حصلت على الكلب الآلي ، هل أنا على حق؟ أعتقد حقا أن هذه الأنواع من الأجهزة الذكية ستكون مفيدة للغاية في المستقبل القريب. فجأة ، تذكرت أنه كان هناك أيضا شيء مماثل في جامعة نيويورك التي كانت تقع في وسط مانهاتن. على الرغم من أنها ليست جيدة مثل (دوج ميت) ، إلا أنني أعتقد شخصياً أن الأمر ليس سيئًا أيضًا. “
شعر (تشو) وكأنه كان حقا غير عادي. لم يكن لديه حظ (ديفيد لورانس) ، جميع المرؤوسين الذين جندهم كانوا عديمو الفائدة تقريباً ، وكان عليه أن يبذل جهدا كبيرا من أجل توظيف رفقاء إضافيين. لذلك، شعر بالارتياح عندما سمع أن (كاترينا) و(موكس) وافقوا على الانضمام إليه. كل من شخصيتهم كانت أفضل بكثير من (بوتشر).
سأل (تشو): “إذن ، هل استطعت أخذه؟”
لكن الوضع الحالي مزعج للغاية. تم احتلال أكثر من اثني عشر مبنى بالقرب من مقر شرطة نيويورك من قبل مجموعة من اللاعبين العشوائيين. كل من حاول الاقتراب منهم تم قتله حتى الموت. ربما كانوا يخططون للتخلص من الآخرين قبل احتلال مقر الشرطة. سيكون من المهم جدا القضاء عليهم جميعا “.
ضحك توني باركر منتصراً: “ها ها ها ، كيف عرفت ذلك؟” نعم ، نعم ، لقد وضعت يدي على هذه الآلة المسماة (والكر). في تلك اللحظة ، كانت هناك أيضًا مجموعات متعددة من الأشخاص الذين كان لديهم نفس الخطة التي كانت لدي. في البداية ، كنت أعتقد أنه ليس لدي أي فرصة في الحصول على هذه الآلة ، ولكن بعد كل المتاعب ، أصبحت في نهاية المطاف لي.
*********************************
توالت عين (تشو) على الفور عينيه عندما سمع ما قاله (توني باركر). ولد هذا الوغد مع قدرة {الحظ}. كان قادرا على النجاح في كل شيء بسهولة ولم يستطع أحد الاستفادة منه. على الرغم من أن (دوج ميت) خطف من قبل (تشو) ، إلا أنه حصل بنفسه على آلي آخر يسمى (والكر).
*********************************
“إذا لم أخطئ ، فإن الآخرين يطاردونك الآن بسبب (والكر) ، هل أنا على حق؟ أيضًا ، يجب أن يكونوا غير محظوظين للغاية ، وربما واجهوا الكثير من الصعوبات أثناء مطاردتك “.
أدرك (تشو) على الفور كل شيء عندما سمع صوت (توني باركر). لعن بصمت ، أنت مثير للقلق. لقد تسببت دائمًا في مشكلة كبيرة!
“هاهاها … أنت على حق” ، ما زال (توني باركر) مغرورًا ، لكن نبرته تغيرت بسرعة. أجاب ، محبطًا ، “ومع ذلك ، كنا نجري في كل مكان لتجنب الوقوع. انضم (بوتشر) لنا أيضا خلال هذه الفترة. في النهاية ، لم يكن لدينا خيار سوى الاختباء داخل مترو الأنفاق الذي كان يقع تحت قاعة تاون في وسط مانهاتن. من الغضب ، قرر الناس نسف مدخل المترو. الآن ، لا يمكننا الهروب. “
أجاب (تشو) ، “هذا صحيح. أنا مهتم للغاية بالسيارات والذخيرة الخاصة في مقر شرطة نيويورك. على سبيل المثال ، فإن هذه العربة الثقيلة المدرعة التي معي هي مثل الوحش!
يا ابن العاهرة! هل تسمي هذه الاهوال كلها حوادث صغيرة؟ فرك (تشو) جبهته لأنه ، أيضا ، لم يكن يعرف كيف ينقذهم. كان بإمكانه فقط أن يسأل: “(كاترينا) ، ألا يمكنك أن تغادروا من الاتجاه الآخر لمترو الأنفاق؟”
ومع ذلك ، يبدو أن (كاترينا) لم تهتم بما قاله (تشو). وبدلاً من ذلك ، قالت ، “ماذا عن دخول مقر شرطة نيويورك من مترو الأنفاق ، هل فكرت في ذلك؟”
أجابت (كاترينا): “لا ، لا يمكننا ذلك. انهارت محطة مترو الأنفاق في نيويورك بأكملها بعد أعمال الشغب منذ بضعة أيام. وقعت العديد من الحوادث بالقرب من محطة تاون هول. مات الكثير وتم إغلاق مداخل ومخارج المترو. لقد بدأت الجثث الموجودة داخل المترو تفوح رائحتها”.
“إذا لم أخطئ ، فإن الآخرين يطاردونك الآن بسبب (والكر) ، هل أنا على حق؟ أيضًا ، يجب أن يكونوا غير محظوظين للغاية ، وربما واجهوا الكثير من الصعوبات أثناء مطاردتك “.
“لقد حاولنا فتح الطريق ، لكننا لم نعثر على شيء باستثناء آلاف الأشخاص الذين وقعوا في فخ مترو الأنفاق. آمل أن تتمكن من المجيء ليس فقط لمساعدتي ، بل أيضا آلاف المواطنين الأبرياء. “
يا ابن العاهرة! هل تسمي هذه الاهوال كلها حوادث صغيرة؟ فرك (تشو) جبهته لأنه ، أيضا ، لم يكن يعرف كيف ينقذهم. كان بإمكانه فقط أن يسأل: “(كاترينا) ، ألا يمكنك أن تغادروا من الاتجاه الآخر لمترو الأنفاق؟”
منذ متى أصبحت رجلاً يثقون بي بهذه السهولة ؟ عانى (تشو) بصمت في خلاف ، ولكن ، أنه يعتقد أن هناك شىء غريب حتى. لا يمكن. كان من المفترض أن يكون (ديفيد لورانس) هو المسؤول عن عملية إنقاذ المترو. لماذا طلبوا مساعدتي بدلا من ذلك؟
أجاب (تشو) ، “هذا صحيح. أنا مهتم للغاية بالسيارات والذخيرة الخاصة في مقر شرطة نيويورك. على سبيل المثال ، فإن هذه العربة الثقيلة المدرعة التي معي هي مثل الوحش!
خلق (ديفيد لورانس) أول معجزة له في الكارثة عندما نجح في إيجاد وسيلة لإنقاذ المواطنين الذين كانوا محاصرين داخل مترو الأنفاق. كانت خطوته الأولى على طريق البطولة. منذ ذلك الحين ، بدأ تقليد (لي فنغ) بطل صيني، الأسطورة الشيوعية في الصين. استمر في عمل الخير كلما كان هناك حاجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ينتمي كل من (بوتشر) و(كاترينا) إلى فئة ‘الشخصيات القوية’. لذلك ، كان (تشو) لا يملك أي فكرة كيف انتهى المطاف في مترو الأنفاق. كان مترو الأنفاق الآن مقبرة كبيرة. تم حظر الجميع من داخل مترو الأنفاق بسبب العدد الضخم من الانحرافات التي وقعت أثناء الجائحة.
سأل (تشو) ، “أين هو (ديفيد لورانس)؟”
رفقاء
“أنا لا أعرف ، (ديفيد) ليس معنا. لم نتمكن من الاتصال به أيضاً ، “شعرت (كاترينا) بالاكتئاب لأنه لم يكن موجوداً في وقت أزمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعرف ، (ديفيد) ليس معنا. لم نتمكن من الاتصال به أيضاً ، “شعرت (كاترينا) بالاكتئاب لأنه لم يكن موجوداً في وقت أزمتها.
طلبوا مساعدتي لأن (ديفيد لورانس) ليس معك؟ كان (تشو) يشعر بأن شيئا ما لم يكن صحيحا. لكنه لم يعرف ما هو الخطأ ، على وجه التحديد. لم يحدث شيء بسلاسة بعد وصوله إلى هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن ، (أنجي) معنا” ، قالت (كاترينا).
(بوتشر) ، الذي بدا كالبربري الذي دائما يتصرف دائما قبل التفكير. ولكن في الحرب ، كان حساسا تجاه الخطر و سيبذل قصارى جهده لتجنب الدخول في المشاكل.
عندئذ سمع صوت ضعيف من اللاسلكي، “يا (فيكتور) ، هل ما زلت بخير؟”
خلق (ديفيد لورانس) أول معجزة له في الكارثة عندما نجح في إيجاد وسيلة لإنقاذ المواطنين الذين كانوا محاصرين داخل مترو الأنفاق. كانت خطوته الأولى على طريق البطولة. منذ ذلك الحين ، بدأ تقليد (لي فنغ) بطل صيني، الأسطورة الشيوعية في الصين. استمر في عمل الخير كلما كان هناك حاجة.
“آه … أنا بخير”. أصبحت (تشو) نبرة صوت (تشو) لينة القلب عندما سمع صوتها الناعم. في الواقع … انه نوع ما يحب (انجي).
كان (تشو) يستمتع بوجبة الإفطار خلال صباح رائع عندما طلب (بوتشر) والآخرون المساعدة. كان (تشو) ، الذي كان يمضغ الخبز داخل فمه ، يشعر بالفضول ، “كيف وقعتم يا شباب في فخ مترو الأنفاق؟ هل جننتم؟”
“أنت … ستنقذنا ، أليس كذلك؟” كان صوت (أنجي) قليلاً أجش. بدا الأمر كما لو أنها واجهت الكثير من المشاكل في الأيام القليلة الماضية.
(بوتشر) ، الذي بدا كالبربري الذي دائما يتصرف دائما قبل التفكير. ولكن في الحرب ، كان حساسا تجاه الخطر و سيبذل قصارى جهده لتجنب الدخول في المشاكل.
“فقط انتظروا بصبر ، سأفكر في طريقة.”
كان (تشو) يستمتع بوجبة الإفطار خلال صباح رائع عندما طلب (بوتشر) والآخرون المساعدة. كان (تشو) ، الذي كان يمضغ الخبز داخل فمه ، يشعر بالفضول ، “كيف وقعتم يا شباب في فخ مترو الأنفاق؟ هل جننتم؟”
في الواقع ، كان (تشو) متحيراً أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعرف ، (ديفيد) ليس معنا. لم نتمكن من الاتصال به أيضاً ، “شعرت (كاترينا) بالاكتئاب لأنه لم يكن موجوداً في وقت أزمتها.
قبل أن ينهي الاتصال اللاسلكي ، قال (بوتشر): “(فيكتور) ، لقد سبق لي أن ناقشت الامر مع (كاترينا). إنها على استعداد للانضمام إلى فريقنا, ليست هي فحسب، وافق (موكس) أيضا. انه معنا الآن ونحن جميعا محاصرون داخل المترو “.
سأل (تشو) ، “أين هو (ديفيد لورانس)؟”
خرج صوت من اللاسلكي “يم” من الراديو. إذا لم يكن (تشو) مخطئا ، هذا الصوت ينتمي إلى (موكس). كان صوت ذلك الرجل قويًا مثل الصخرة. وكان أيضا مملا مثل الصخرة.
********************************
“حسنا حسنا. سأجد طريقة ، “نجح (بوتشر) أخيرا في إقناع (تشو). (كاترينا) و(موكس) كلاهما زميلان قويان إلى حد كبير. فهم لن يوافقوا ببساطة على الانضمام إلى مجموعة ، ولكن بمجرد أن يفعلوا ذلك ، لن يعودوا أبداً على كلماتهم.
منذ متى أصبحت رجلاً يثقون بي بهذه السهولة ؟ عانى (تشو) بصمت في خلاف ، ولكن ، أنه يعتقد أن هناك شىء غريب حتى. لا يمكن. كان من المفترض أن يكون (ديفيد لورانس) هو المسؤول عن عملية إنقاذ المترو. لماذا طلبوا مساعدتي بدلا من ذلك؟
شعر (تشو) وكأنه كان حقا غير عادي. لم يكن لديه حظ (ديفيد لورانس) ، جميع المرؤوسين الذين جندهم كانوا عديمو الفائدة تقريباً ، وكان عليه أن يبذل جهدا كبيرا من أجل توظيف رفقاء إضافيين. لذلك، شعر بالارتياح عندما سمع أن (كاترينا) و(موكس) وافقوا على الانضمام إليه. كل من شخصيتهم كانت أفضل بكثير من (بوتشر).
“آه … أنا بخير”. أصبحت (تشو) نبرة صوت (تشو) لينة القلب عندما سمع صوتها الناعم. في الواقع … انه نوع ما يحب (انجي).
أخرج (تشو) الصورة الافتراضية للخريطة التفصيلية لمدينة نيويورك. بدأ النظر إلى محطة مترو الأنفاق والمحطات الأخرى بالقرب من محطة تاون هول. ومع ذلك ، بينما كان يفكر في كيفية إنقاذ الحشد ، تحدثت (كاترينا) فجأة مرة أخرى ، “(فيكتور) ، سمعت من (بوتشر) أنك تخطط للاستيلاء مقر شرطة نيويورك. هل هذا حقيقي؟”
قبل أن ينهي الاتصال اللاسلكي ، قال (بوتشر): “(فيكتور) ، لقد سبق لي أن ناقشت الامر مع (كاترينا). إنها على استعداد للانضمام إلى فريقنا, ليست هي فحسب، وافق (موكس) أيضا. انه معنا الآن ونحن جميعا محاصرون داخل المترو “.
أجاب (تشو) ، “هذا صحيح. أنا مهتم للغاية بالسيارات والذخيرة الخاصة في مقر شرطة نيويورك. على سبيل المثال ، فإن هذه العربة الثقيلة المدرعة التي معي هي مثل الوحش!
********************************
“لقد كان الازدحام المروري في شوارع نيويورك يتدهور كل يوم. ما زال بإمكاني قيادة مركبة القيادة المحمولة يوم أمس ، لكنها لم تعد تعمل بنفس الطريقة بعد الآن. من أجل مواصلة القيادة في الشوارع ، سأحتاج إلى سيارة ذات قوة حصانية أكبر. ستكون عربة MRAP خيارًا جيدًا. “
سأل (تشو): “إذن ، هل استطعت أخذه؟”
“”م.م : سيارة MRAP حقيقية ولمزيد من المعلومات عنها تصفحوا الرابط التالي
“ماذا؟ طريق جانبي؟ هل لديك أي خطط؟”
(المدقق : الي عنده فضول يبحث عنها )””
خرج صوت من اللاسلكي “يم” من الراديو. إذا لم يكن (تشو) مخطئا ، هذا الصوت ينتمي إلى (موكس). كان صوت ذلك الرجل قويًا مثل الصخرة. وكان أيضا مملا مثل الصخرة.
لكن الوضع الحالي مزعج للغاية. تم احتلال أكثر من اثني عشر مبنى بالقرب من مقر شرطة نيويورك من قبل مجموعة من اللاعبين العشوائيين. كل من حاول الاقتراب منهم تم قتله حتى الموت. ربما كانوا يخططون للتخلص من الآخرين قبل احتلال مقر الشرطة. سيكون من المهم جدا القضاء عليهم جميعا “.
(كاترينا ريفن) ، التي كان لها سيقان قوية لا تقهر ، كانت أقوى بكثير من (تشو) عندما وصلت إلى قوتها وسرعتها. ركضت عادة بسرعة ، وبالتالي ، كان من الصعب على الآخرين أن يحبسوها.
ومع ذلك ، يبدو أن (كاترينا) لم تهتم بما قاله (تشو). وبدلاً من ذلك ، قالت ، “ماذا عن دخول مقر شرطة نيويورك من مترو الأنفاق ، هل فكرت في ذلك؟”
يا ابن العاهرة! هل تسمي هذه الاهوال كلها حوادث صغيرة؟ فرك (تشو) جبهته لأنه ، أيضا ، لم يكن يعرف كيف ينقذهم. كان بإمكانه فقط أن يسأل: “(كاترينا) ، ألا يمكنك أن تغادروا من الاتجاه الآخر لمترو الأنفاق؟”
“ماذا؟ طريق جانبي؟ هل لديك أي خطط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت … ستنقذنا ، أليس كذلك؟” كان صوت (أنجي) قليلاً أجش. بدا الأمر كما لو أنها واجهت الكثير من المشاكل في الأيام القليلة الماضية.
“إذا كنت تريدني أن أساعدك ، أنقذني أولاً ، أيها الأحمق. لا تنس أن تجلب الكثير من الطعام ، لقد كنت جائعة طوال اليوم.”
طلبوا مساعدتي لأن (ديفيد لورانس) ليس معك؟ كان (تشو) يشعر بأن شيئا ما لم يكن صحيحا. لكنه لم يعرف ما هو الخطأ ، على وجه التحديد. لم يحدث شيء بسلاسة بعد وصوله إلى هذا العالم.
*********************************
في الواقع ، كان (تشو) متحيراً أيضا.
أنتهى الفصل
توالت عين (تشو) على الفور عينيه عندما سمع ما قاله (توني باركر). ولد هذا الوغد مع قدرة {الحظ}. كان قادرا على النجاح في كل شيء بسهولة ولم يستطع أحد الاستفادة منه. على الرغم من أن (دوج ميت) خطف من قبل (تشو) ، إلا أنه حصل بنفسه على آلي آخر يسمى (والكر).
ترجمة: aryaml12
“إذا لم أخطئ ، فإن الآخرين يطاردونك الآن بسبب (والكر) ، هل أنا على حق؟ أيضًا ، يجب أن يكونوا غير محظوظين للغاية ، وربما واجهوا الكثير من الصعوبات أثناء مطاردتك “.
تدقيق سريع : ابو دحم
يا ابن العاهرة! هل تسمي هذه الاهوال كلها حوادث صغيرة؟ فرك (تشو) جبهته لأنه ، أيضا ، لم يكن يعرف كيف ينقذهم. كان بإمكانه فقط أن يسأل: “(كاترينا) ، ألا يمكنك أن تغادروا من الاتجاه الآخر لمترو الأنفاق؟”
خلق (ديفيد لورانس) أول معجزة له في الكارثة عندما نجح في إيجاد وسيلة لإنقاذ المواطنين الذين كانوا محاصرين داخل مترو الأنفاق. كانت خطوته الأولى على طريق البطولة. منذ ذلك الحين ، بدأ تقليد (لي فنغ) بطل صيني، الأسطورة الشيوعية في الصين. استمر في عمل الخير كلما كان هناك حاجة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات