كانت الساعة الخامسة والنصف مساء. هرع نائب الرئيس (وود) ، الذي حصل على ترقيته المؤقتة ، نحو قاعة الجنرال غرانت التذكارية الوطنية. قفز من الطائرة الهليكوبتر وسأل رجال الشرطة في مكان الحادث ، “هل هناك أي رهائن؟”
اتفق معه الرئيس (وود) مع الضابط لأنه لا يمكنه تحمل الغاز المسيل للدموع على الرغم من أنه لم يشم إلا القليل منه. وهكذا توصل إلى استنتاج بأن المشتبه به قد تم أختنق حتى الموت. ولوح بيده وكأن النتيجة كانت مفروغ منها ، “إذاً دعونا ندخل القاعة ونخرجه منها”.
“لا على الأرجح ،” أجاب رجال الشرطة في الموقع.
كانت الساعة الخامسة والنصف مساء. هرع نائب الرئيس (وود) ، الذي حصل على ترقيته المؤقتة ، نحو قاعة الجنرال غرانت التذكارية الوطنية. قفز من الطائرة الهليكوبتر وسأل رجال الشرطة في مكان الحادث ، “هل هناك أي رهائن؟”
“أذن مالذي تنتظرون من أجله؟ اطلب من فريق SWAT رمي بعض الغاز المسيل للدموع في القاعة. “لا توجد طريقة ستجعله يبقى داخل القاعة للابد ، أتيحت لـ(وود) فرصة من ذهب لكي يثبت نفسه. حتى أنه أحضر الصحافيين معه من أجل إنهاء القضية بشكل مثالي.
“الوضع سلبي ، يا سيدي!” أجاب عضو وحدة القوات الخاصة الذي قاد الفريق. ومع ذلك ، سرعان ما استدار وسأل رفيقه ، “انتظر لحظة … كم منا دخل؟
“نعم يا سيدي!” ذهب الضابط على عجل لتنفيذ أمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لجأ (تشو) إلى القاعة لمدة ثلاث دقائق قبل أن يتم رمي الغاز المسيل للدموع في القاعة. لم يطلق رجال الشرطة قنبلة أو قنبلتين لأنهم كانوا خائفين من أنهم لم يكونوا كافيين لقتله. وبدلا من ذلك ، ألقوا ما بين 7 و 8 قنابل غاز مسيل للدموع في القاعة.
من ناحية أخرى ، (وود) ، الذي كان يرتدي سترة مضادة للرصاص ، يقف على مسافة بعيدة من مكان الخطر. سمح للصحفيين والمصورين بالتقاط صور واضحة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط القائد في الموقع على أسنانه وأعطى أمرًا ، “خذ درعًا متحركًا ضد أعمال الشغب وأطلق هجومًا بهذا الدرع”. أيضا ، تأمر فريق SWAT بالتسلق إلى قبة القاعة التذكارية والاستعداد لكسر النافذة. هذا اللعين يجب أن يموت ”
لجأ (تشو) إلى القاعة لمدة ثلاث دقائق قبل أن يتم رمي الغاز المسيل للدموع في القاعة. لم يطلق رجال الشرطة قنبلة أو قنبلتين لأنهم كانوا خائفين من أنهم لم يكونوا كافيين لقتله. وبدلا من ذلك ، ألقوا ما بين 7 و 8 قنابل غاز مسيل للدموع في القاعة.
لم يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم من الإصابة بالرصاص في الرقبة رغم أنهم كانوا يرتدون سترات مضادة للرصاص. باستخدام قدرة {سريع كالبرق} ، كان قادراً على سحب الزناد أربع مرات في ثانية واحدة. كان جسمه القوي الحالي قادرا على تحمل العبء الناجم عن الارتداد الخاص بالسلاح.
نظرا لعدم وجود خيار ، وضع (تشو) قناع الغاز. قبل ذلك ، كان قد قتل وقام بفحص اثنين من أعضاء وحدة ESU. لذلك ، أصبح الآن مجهزًا بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أربعة ،” قال رفيقه.
بسبب الدخان المنبعث من الغاز المسيل للدموع ، كانت رؤيته مشوهة إلى الحد الذي لم يعد يرى فيه أشياء على بعد أمتار قليلة فقط. وبالتالي ، كان بإمكانه فقط صقل أذنيه للاستماع إلى تحركات خصومه.
أنتهى الفصل
لم يتخذ الطرفان أي تحركات بعد الانتظار بهدوء لمدة ثلاث دقائق.
هذا الرجل في الداخل لا يزال آمن وسليم!
قد جلس السيد (وود) بالخارج بينما كان يشاهد الدخان المتفرّق داخل القاعة التذكارية. على الرغم من أنه كان يقف على مسافة بعيدة ، لأنه لم يكن يرتدي قناع الغاز ، فإن الرياح المفاجئة التي دفعت الغاز في اتجاهه جعلته يخنق. ثم سأل “ما الذي يحدث؟ لماذا لم يخرج المجرم بعد؟
نظرا لعدم وجود خيار ، وضع (تشو) قناع الغاز. قبل ذلك ، كان قد قتل وقام بفحص اثنين من أعضاء وحدة ESU. لذلك ، أصبح الآن مجهزًا بشكل جيد.
قال الضابط ، “ربما ، لقد اختنق ، وبالتالي فقد وعيه”.
وكان صوت الضابط من اللاسلكي لا يزال مسموعاً. ظل يسأل عن الوضع داخل القاعة التذكارية. ومع ذلك ، لم يتلق أي رد.
اتفق معه الرئيس (وود) مع الضابط لأنه لا يمكنه تحمل الغاز المسيل للدموع على الرغم من أنه لم يشم إلا القليل منه. وهكذا توصل إلى استنتاج بأن المشتبه به قد تم أختنق حتى الموت. ولوح بيده وكأن النتيجة كانت مفروغ منها ، “إذاً دعونا ندخل القاعة ونخرجه منها”.
صعد خمسة إلى ستة أفراد من وحدة القوات الخاصة إلى قبة القاعة في غضون دقيقتين إلى ثلاث دقائق. كانوا يحملون مسدسات في أيديهم ومشوا تدريجيا إلى كوة الزجاج. تم تزيين الكوة بزخارف دينية جميلة ، لكنهم ، من ناحية أخرى ، كانوا مستعدين لكسر قطعة الزجاج المكلفة من أجل قتل (تشو).
على ما يبدو, (تشو) كان يتحرك بشكل خفي وهادئ داخل القاعة. كان قد غير سلاحه أيضاً إلى بيرنيلي M4 سوبر 90 شبه الأوتوماتيكي. بعد انتظاره لفترة طويلة ، سمع خطى أقدام قادم من المدخل. كانت خطى بطيئة وثابتة.
اتفق معه الرئيس (وود) مع الضابط لأنه لا يمكنه تحمل الغاز المسيل للدموع على الرغم من أنه لم يشم إلا القليل منه. وهكذا توصل إلى استنتاج بأن المشتبه به قد تم أختنق حتى الموت. ولوح بيده وكأن النتيجة كانت مفروغ منها ، “إذاً دعونا ندخل القاعة ونخرجه منها”.
لم يكن لدى رجال الشرطة رؤية واضحة لأن الدخان داخل القاعة التذكارية لم يختف بشكل كامل. وقف (تشو) خلف عمود بالقرب من المدخل أثناء مشاهدته بهدوء عندما دخل أربعة من أفراد وحدة القوات الخاصة إلى الصالة.
لم يكن لدى رجال الشرطة رؤية واضحة لأن الدخان داخل القاعة التذكارية لم يختف بشكل كامل. وقف (تشو) خلف عمود بالقرب من المدخل أثناء مشاهدته بهدوء عندما دخل أربعة من أفراد وحدة القوات الخاصة إلى الصالة.
أربعة منهم حصلت في تشكيل مائل. أخذوا خطوات صغيرة وسريعة وفتشوا الصالة. ومع ذلك ، لم يكتشفوا أي شيء على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط القائد في الموقع على أسنانه وأعطى أمرًا ، “خذ درعًا متحركًا ضد أعمال الشغب وأطلق هجومًا بهذا الدرع”. أيضا ، تأمر فريق SWAT بالتسلق إلى قبة القاعة التذكارية والاستعداد لكسر النافذة. هذا اللعين يجب أن يموت ”
“هل هو داخل الحفرة؟” سأل أحد أعضاء وحدة القوات الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو داخل الحفرة؟” سأل أحد أعضاء وحدة القوات الخاصة.
ساروا نحو الحفرة واستهدفوا بنادق أسلحتهم في نعش السيد والسيدة جرانت. ومع ذلك ، فإنهم لم يكتشفوا أي شيء على الإطلاق!
على ما يبدو, (تشو) كان يتحرك بشكل خفي وهادئ داخل القاعة. كان قد غير سلاحه أيضاً إلى بيرنيلي M4 سوبر 90 شبه الأوتوماتيكي. بعد انتظاره لفترة طويلة ، سمع خطى أقدام قادم من المدخل. كانت خطى بطيئة وثابتة.
أين هذا الرجل؟ احتار أعضاء الوحدات الخاصة لأنهم لم يجدوا (تشو). ما زالوا بحاجة للعثور على جثته حتى لو كان ميتًا. ما يجري بحق الجحيم؟
نظر (تشو) على الساعة وأدرك أنها كانت بالفعل خمسة وخمسة وأربعين في المساء. الكارثة ستحدث قريبا سيكون قادرًا على تجاوزها إذا كان سيحتفظ بها لبضع دقائق أخرى. لن يستسلم في هذه اللحظة الحاسمة. سيتم القبض عليه من قبل الشرطة ويكون مؤمنا داخل قفص حديدي إذا كان سيستسلم الآن. ثم يموت جوعًا عندما تختفي الشرطة قريبًا.
في تلك اللحظة ، سأل القائد في على اللاسلكي ، “كيف هو الوضع؟ هل قبضتم على المشتبه؟”
“إفعلها”
“الوضع سلبي ، يا سيدي!” أجاب عضو وحدة القوات الخاصة الذي قاد الفريق. ومع ذلك ، سرعان ما استدار وسأل رفيقه ، “انتظر لحظة … كم منا دخل؟
في تلك اللحظة ، سأل القائد في على اللاسلكي ، “كيف هو الوضع؟ هل قبضتم على المشتبه؟”
“أربعة ،” قال رفيقه.
لم يكن لدى رجال الشرطة رؤية واضحة لأن الدخان داخل القاعة التذكارية لم يختف بشكل كامل. وقف (تشو) خلف عمود بالقرب من المدخل أثناء مشاهدته بهدوء عندما دخل أربعة من أفراد وحدة القوات الخاصة إلى الصالة.
“واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة” ، عضو وحدة القوات الخاصة الذي قاد الفريق قام بحساب عددهم. كان مرتبكًا مرة أخرى “إذن ، لماذا سمعت خطى خمسة أشخاص؟”
انفجار! … تم إطلاق طلقات نارية من عيار 12 من فوهة السلاح قبل إعادة تحميل البندقية شبه الاتوماتيكية. قام تشو بالضغط على الزناد بشكل مستمر حيث قام بإطلاق جميع الرصاصات الست بأقصى سرعة له.
خمسة أشخاص؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو داخل الحفرة؟” سأل أحد أعضاء وحدة القوات الخاصة.
قام أفراد وحدة القوات الخاصة بتفقد مجالهم على الفور. حاولوا أن يستديروا , ولكن (تشو), الذي كان يتابع تحركاتهم متقدم عليهم بخطوة.
“الوضع سلبي ، يا سيدي!” أجاب عضو وحدة القوات الخاصة الذي قاد الفريق. ومع ذلك ، سرعان ما استدار وسأل رفيقه ، “انتظر لحظة … كم منا دخل؟
انفجار! … تم إطلاق طلقات نارية من عيار 12 من فوهة السلاح قبل إعادة تحميل البندقية شبه الاتوماتيكية. قام تشو بالضغط على الزناد بشكل مستمر حيث قام بإطلاق جميع الرصاصات الست بأقصى سرعة له.
نظر (تشو) على الساعة وأدرك أنها كانت بالفعل خمسة وخمسة وأربعين في المساء. الكارثة ستحدث قريبا سيكون قادرًا على تجاوزها إذا كان سيحتفظ بها لبضع دقائق أخرى. لن يستسلم في هذه اللحظة الحاسمة. سيتم القبض عليه من قبل الشرطة ويكون مؤمنا داخل قفص حديدي إذا كان سيستسلم الآن. ثم يموت جوعًا عندما تختفي الشرطة قريبًا.
اختار (تشو) في الواقع البندقية من أجل التعامل مع التشويه البصري الناجم عن الدخان. وقد انهار أعضاء وحدة القوات الخاصة الأربعة بعد إطلاق الرصاص على الستة.
كانت الساعة الخامسة والنصف مساء. هرع نائب الرئيس (وود) ، الذي حصل على ترقيته المؤقتة ، نحو قاعة الجنرال غرانت التذكارية الوطنية. قفز من الطائرة الهليكوبتر وسأل رجال الشرطة في مكان الحادث ، “هل هناك أي رهائن؟”
لم يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم من الإصابة بالرصاص في الرقبة رغم أنهم كانوا يرتدون سترات مضادة للرصاص. باستخدام قدرة {سريع كالبرق} ، كان قادراً على سحب الزناد أربع مرات في ثانية واحدة. كان جسمه القوي الحالي قادرا على تحمل العبء الناجم عن الارتداد الخاص بالسلاح.
*********************************
وكان صوت الضابط من اللاسلكي لا يزال مسموعاً. ظل يسأل عن الوضع داخل القاعة التذكارية. ومع ذلك ، لم يتلق أي رد.
ساروا نحو الحفرة واستهدفوا بنادق أسلحتهم في نعش السيد والسيدة جرانت. ومع ذلك ، فإنهم لم يكتشفوا أي شيء على الإطلاق!
حل الصمت داخل القاعة مرة أخرى ،. غير أن رجال الشرطة الذين أغلقوا المدخل ، بدأوا يشعرون بالارتباك ، لم يسمعوا بعد تلك اللحظة إلا أصوات أنفاسهم.
لم يكن لدى رجال الشرطة رؤية واضحة لأن الدخان داخل القاعة التذكارية لم يختف بشكل كامل. وقف (تشو) خلف عمود بالقرب من المدخل أثناء مشاهدته بهدوء عندما دخل أربعة من أفراد وحدة القوات الخاصة إلى الصالة.
هذا الرجل في الداخل لا يزال آمن وسليم!
في تلك اللحظة ، سأل القائد في على اللاسلكي ، “كيف هو الوضع؟ هل قبضتم على المشتبه؟”
ضغط القائد في الموقع على أسنانه وأعطى أمرًا ، “خذ درعًا متحركًا ضد أعمال الشغب وأطلق هجومًا بهذا الدرع”. أيضا ، تأمر فريق SWAT بالتسلق إلى قبة القاعة التذكارية والاستعداد لكسر النافذة. هذا اللعين يجب أن يموت ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قال القائد الميداني بشراسة: “إذن ، قتله! لا أريد أن أراه حيًا ويخرج من القاعة التذكارية “.
صعد خمسة إلى ستة أفراد من وحدة القوات الخاصة إلى قبة القاعة في غضون دقيقتين إلى ثلاث دقائق. كانوا يحملون مسدسات في أيديهم ومشوا تدريجيا إلى كوة الزجاج. تم تزيين الكوة بزخارف دينية جميلة ، لكنهم ، من ناحية أخرى ، كانوا مستعدين لكسر قطعة الزجاج المكلفة من أجل قتل (تشو).
حل الصمت داخل القاعة مرة أخرى ،. غير أن رجال الشرطة الذين أغلقوا المدخل ، بدأوا يشعرون بالارتباك ، لم يسمعوا بعد تلك اللحظة إلا أصوات أنفاسهم.
قام رجال الشرطة بحمل درعَيْن شديدين لمكافحة الشغب ودفعهم ببطء إلى مدخل القاعة التذكارية. ومع ذلك ، تلقى (وود) الأخبار قبل أن تتاح له الفرصة لشن الهجوم. قد أسر رجاله (لينا فوكس) ، المشتبه الآخر.
(تشو) سعد عندما سمع صوتها. أجابها بينما كان يجمع الأسلحة من الجثث ، “أنا بخير ، ماذا عنك؟ هل تم القبض عليك؟
“اجلبها هنا” ، قال نائب رئيس الشرطة.
حل الصمت داخل القاعة مرة أخرى ،. غير أن رجال الشرطة الذين أغلقوا المدخل ، بدأوا يشعرون بالارتباك ، لم يسمعوا بعد تلك اللحظة إلا أصوات أنفاسهم.
صنعت (لينا فوكس) تعبيراً مروعاً عندما أُحضرت إلى أمام القاعة التذكارية. قال (وود) في صوت خشنٍ وجدي.: “لا أريد أن يعاني أتباعي من أي إصابات إضافية. أقنع رفيقك بالخروج من القاعة ، وربما يمكن تخفيف عقابك “.
خمسة أشخاص؟!
حاولت (لينا فوكس) أن تهرب ، ولكن تم القبض عليها من قبل رجال الشرطة الذين يقومون بدوريات حول المكان. هي الآن أُحضرت إلى مدخل القاعة التذكارية من قبل شرطيين. ووجهت وجهها وقالت على اللاسلكي : “كيف حالك يا فيكتور؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الضابط ، “ربما ، لقد اختنق ، وبالتالي فقد وعيه”.
إذن ، نحن الآن نبدأ المحادثة؟
وكان صوت الضابط من اللاسلكي لا يزال مسموعاً. ظل يسأل عن الوضع داخل القاعة التذكارية. ومع ذلك ، لم يتلق أي رد.
(تشو) سعد عندما سمع صوتها. أجابها بينما كان يجمع الأسلحة من الجثث ، “أنا بخير ، ماذا عنك؟ هل تم القبض عليك؟
خمسة أشخاص؟!
“نعم ، لقد وقعت في أيدي الشرطة بعد أن فقدت حمايتك” ، شعرت (لينا فوكس) بالشفقة عندما قالت تلك الكلمات. “الشرطة تريد منك الاستسلام. من خلال القيام بذلك ، سيتم الحكم عليك بشكل عادل … ”
“أذن مالذي تنتظرون من أجله؟ اطلب من فريق SWAT رمي بعض الغاز المسيل للدموع في القاعة. “لا توجد طريقة ستجعله يبقى داخل القاعة للابد ، أتيحت لـ(وود) فرصة من ذهب لكي يثبت نفسه. حتى أنه أحضر الصحافيين معه من أجل إنهاء القضية بشكل مثالي.
نظر (تشو) على الساعة وأدرك أنها كانت بالفعل خمسة وخمسة وأربعين في المساء. الكارثة ستحدث قريبا سيكون قادرًا على تجاوزها إذا كان سيحتفظ بها لبضع دقائق أخرى. لن يستسلم في هذه اللحظة الحاسمة. سيتم القبض عليه من قبل الشرطة ويكون مؤمنا داخل قفص حديدي إذا كان سيستسلم الآن. ثم يموت جوعًا عندما تختفي الشرطة قريبًا.
أنتهى الفصل
“حسنًا ، أنا على استعداد للاستسلام. ومع ذلك ، أود أن يكون لي عشاء نهائي. آمل أن أتمكن من الحصول على وجبة أعدها شيف من أشهر مطعم في نيويورك. سوف أستسلم طالما أنكم توافقون على شروطي ، “كان (تشو) يحسب كل شيء. كل ما كان عليه فعله الآن هو قتل الوقت.
“نعم ، لقد وقعت في أيدي الشرطة بعد أن فقدت حمايتك” ، شعرت (لينا فوكس) بالشفقة عندما قالت تلك الكلمات. “الشرطة تريد منك الاستسلام. من خلال القيام بذلك ، سيتم الحكم عليك بشكل عادل … ”
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، أبلغ أحد أفراد وحدة القوات الخاصة التي قفزت إلى القبة القائد في الموقع ، “سيدي ، لدي رؤية واضحة للمشتبه به. أنا متأكد مئة في المئة أنني أستطيع إطلاق النار عليه حتى الموت.
انفجار! … تم إطلاق طلقات نارية من عيار 12 من فوهة السلاح قبل إعادة تحميل البندقية شبه الاتوماتيكية. قام تشو بالضغط على الزناد بشكل مستمر حيث قام بإطلاق جميع الرصاصات الست بأقصى سرعة له.
“هل أنت متأكد؟” كان القائد في الموقع يكره (تشو) لأنه فقد أربعة من مرؤوسيه.
رفعت وحدة القوات الخاصة التي صعدت إلى القبة أسلحتها الهجومية واستهدفت نافذة الزجاج الملون.
“إفعلها”
أربعة منهم حصلت في تشكيل مائل. أخذوا خطوات صغيرة وسريعة وفتشوا الصالة. ومع ذلك ، لم يكتشفوا أي شيء على الإطلاق.
رفعت وحدة القوات الخاصة التي صعدت إلى القبة أسلحتها الهجومية واستهدفت نافذة الزجاج الملون.
حل الصمت داخل القاعة مرة أخرى ،. غير أن رجال الشرطة الذين أغلقوا المدخل ، بدأوا يشعرون بالارتباك ، لم يسمعوا بعد تلك اللحظة إلا أصوات أنفاسهم.
ثم قال القائد الميداني بشراسة: “إذن ، قتله! لا أريد أن أراه حيًا ويخرج من القاعة التذكارية “.
إذن ، نحن الآن نبدأ المحادثة؟
*********************************
كانت الساعة الخامسة والنصف مساء. هرع نائب الرئيس (وود) ، الذي حصل على ترقيته المؤقتة ، نحو قاعة الجنرال غرانت التذكارية الوطنية. قفز من الطائرة الهليكوبتر وسأل رجال الشرطة في مكان الحادث ، “هل هناك أي رهائن؟”
أنتهى الفصل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختار (تشو) في الواقع البندقية من أجل التعامل مع التشويه البصري الناجم عن الدخان. وقد انهار أعضاء وحدة القوات الخاصة الأربعة بعد إطلاق الرصاص على الستة.
ترجمة: aryaml12
قام أفراد وحدة القوات الخاصة بتفقد مجالهم على الفور. حاولوا أن يستديروا , ولكن (تشو), الذي كان يتابع تحركاتهم متقدم عليهم بخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختار (تشو) في الواقع البندقية من أجل التعامل مع التشويه البصري الناجم عن الدخان. وقد انهار أعضاء وحدة القوات الخاصة الأربعة بعد إطلاق الرصاص على الستة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		