You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ري زيرو: بدء الحياة في عالم أخر من الصفر 104

104 - حصون في فوضى الجزء الأول.

104 - حصون في فوضى الجزء الأول.

1111111111

――مع ذلك الصوت، ومع تعبير الكارثة العظمى، ضاقت عينا أبيل السوداوان خلف قناع الأوني.

سيسيلوس: “آهاهاها! بدلًا من «أنت»، ينبغي عليك أن تناديني سيسيلوس سيجمونت! يمكنك أن تصرخ باسمي بحيث يتردد صداه في ساحة المعركة…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

بعد أن أعطته اسمها، طلب سيسيلوس من إيميليا معروفًا بصوت خافت. وبعد أن قال ذلك، أشار إلى الأرض على مسافة قصيرة من المكان الذي سقط فيه ميزوريا.

أما الشخص المسؤول عن إطلاق هذه العبارة، أوبيليك، فقد ارتسمت على وجهه ابتسامةٌ،  دون أن يكشف أدنى لمحةٍ عن أفكاره.

سيسيلوس: “هذا مذهل! أعجبني، إنه رائع! لأكون صادقًا، كنت أريد فقط أن أمسك بسيف مناسب وممتاز، سيف أسطوري أو سحري، لكن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

كان رجلًا لطيفًا ومُتسامحًا يُعامل الجميع بالمساواة.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيميليا: “توكتشو …” (خطأ في التهئجة)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولم تتغير شخصيته أو موقفه مُطلقًا منذ ظهوره الأول أمام أبيل.

 

 

 

 

وعند سماع كلمات أبيل، ضاقت عينا سيرينا ببطءٍ .

منذ اللحظة التي ظهر فيها داخل قاعة الاستقبال فجأةً،  دون أي مساعديه أو أدنى درجةٍ من القلق، لم يتغير شيءٌ على الإطلاق.

إيميليا: “ش-شكرًا لك، لإنقاذي.”

 

على الرغم من أنها رأت الأمر غير عادل قليلًا، ركزت إيميليا المانا من حولها وحاولت إسقاط كتلة جليد ضخمة  فوق ميزوريا الساقط .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فن علامة الجليد ، الذي يشكل الأسلحة من الجليد، أظهر صفًا من الأسلحة أمام سيسيلوس ممتدًا حتى ميزوريا.

مُقدِّمًا نفسه باعتباره مراقب النجوم،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تمكن أوبيليك من التنبؤ بالكوارث التي أصابت إمبراطورية فولاكيا مرارًا وتكرارًا.

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومهما كانت الأحداث التي تنبأ بها ،  لم تهتز مشاعره ولو مرةً واحدةً، وكأن――

سيسيلوس: “اسمعي جيدًا. لقد أنقذتك للتو من وضع خطير في اللحظة الأخيرة، أليس كذلك؟ والآن بدأت معركتي الفردية مع التنين… هل تعرفين ما عليكِ فعله من الآن فصاعدًا؟ نعم، عليكِ أن تؤمني بانتصاري وتدعوا لي بكل شرف! هذا هو دور الأميرة.”

 

 

أبيل “――هل مواجهتي هنا مجرد حدثٍ آخر كنتَ تتوقعه منذ زمنٍ بعيدٍ؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن أوبيليك قد ظهر هنا――  لا، حقيقة أنه ظهر أولًا في قلعة الكريستال ، كانت تعني شيئًا واحدًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انطلق سيسيلوس في الهجوم، بسرعة تقارب سرعة الرمح المقذوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوبليك “لا، لا. لا على الإطلاق. أنت تُعطيني قدرًا كبيرًا جدًا من الفضل. أنا أبعد ما يكون عن أن أكون شخصًا بهذه الأهمية.”

سيسيلوس: “هذا مذهل! أعجبني، إنه رائع! لأكون صادقًا، كنت أريد فقط أن أمسك بسيف مناسب وممتاز، سيف أسطوري أو سحري، لكن…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

هذا المهرج، الذي كان مُرتبطًا بالنجوم في كل سيناريو ممكنٍ،  قد كشف عن نفسه أمام أبيل――

أبيل “إن كان كل ما لديكَ لتقوله مجرد هراءٍ، فسأقطع لسانكَ بسرورٍ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أوبليك “أوووه~ أشعر برعبٍ شديدٍ. يا لها من فكرةٍ مخيفة ، كما هو الحال دائمًا.”

إيميليا: “إنه… يسقط!”

 

 

 

 

بينما كان أوبيليك يهز كتفيه النحيفين، تباهى بذلك دون أن يبدو عليه أي تأثرٍ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

أبيل: “سأترك لك دورًا عظيمًا لتلعبه―― دور لا يمكن لأحد سواك أن يؤديه في هذا الميدان.”

وعندما أطلق أبيل نفسًا ساخرًا على هذا الموقف، أطلقت سيرينا، التي كانت واقفةً بجانبه، تعليقًا مقتضبًا:

 

 

 

 

إيميليا: “أنا؟ أنا إيميليا… لا، أقصد إيميلي! إيميلي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سيرينا: “لا أفهم الأمر.”

تمكن أوبيليك من التنبؤ بالكوارث التي أصابت إمبراطورية فولاكيا مرارًا وتكرارًا.

 

 

 

 

وبينما كانت تُقارن ملامح أوبيليك مع أبيل، رفعت يديها ثم تحدثت،

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

سيرينا “لقد رأيتُك من قبل. أنت مراقب النجوم الذي يتجول داخل وخارج قلعة الكريستال…  لا بد أنك أحد المهرجين الذين يُبقيهم صاحب السمو الإمبراطور إلى جانبه.  هل أنت تعرفه ، أبيل؟”

سيسيلوس: “لا، لا، لا تقلقي بشأن ذلك! الجميلات اللاتي لديهن من يحبهن بالفعل يحتجن فقط إلى أن يُفتن بطريقة مختلفة. فقط تذكري دعوتي إلى حفل الزفاف!”

 

 

 

 

أبيل “معرفةٌ لا يُمكن انكارها.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وعندما أطلق أبيل نفسًا ساخرًا على هذا الموقف، أطلقت سيرينا، التي كانت واقفةً بجانبه، تعليقًا مقتضبًا:

 

أبيل “――هل مواجهتي هنا مجرد حدثٍ آخر كنتَ تتوقعه منذ زمنٍ بعيدٍ؟”

سيرينا “همم… لم أكن أنوي إثارة شكوكك قبل انتهاء كل هذا، لكن هل يُمكنني أن أسأل شيئًا؟  من الذي يُخفي وجهه خلف قناع الأوني؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كان الأمر وكأن هذا الشخص الذي يقف أمامها يُواجهها،  دون أن يُواجهها حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في حين كانت سيرينا تُراودها شكوكٌ حول هوية أبيل،  لمع بريق فهم في عينيها الضيقتين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

وبالتأكيد، كانت تحمل بعض الشكوك الجادة حول هذا الأمر منذ البداية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

حول الشخص الذي تمكن من قيادة قوات المتمردين وسط هذه الحرب الأهلية العظيمة التي تهز الإمبراطورية――  بما في ذلك حقيقة أنه كان يُخفي وجهه الحقيقي، كان أكثر من مجرد ندٍّ لأوبيليك فيما يتعلق بالغموض الذي يُحيط به.

 

 

وفي اللحظة التالية، هبت ريح قوية حيث كانت إيميليا وسيسيلوس يقفان، واندفعت موجة صدمية عبر الأرض، مما أدى إلى اقتلاع التربة في نطاق معين من المكان.

 

 

ومع ذلك――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

أبيل “الإجابة على هذا السؤال ليست ذات أولويةٍ في الوقت الحالي.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سيرينا “هناك طرقٌ لإزالة ذلك القناع بالقوة.  وأنا واثقةٌ تمامًا من قدراتي في هذا الشأن.”

ترك وراءه صورة متوهجة بابتسامة، وفي اللحظة التالية، غاص نعله في جانب وجه تنين السحاب.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أبيل “لا تفعلي ذلك. اعتبريه تحذيرًا.”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

سيرينا “هوه، أنت تُحذرني؟”

 

 

إيميليا: “أنا؟ أنا إيميليا… لا، أقصد إيميلي! إيميلي!”

 

كانت إيميليا مذهولة بسبب الطفل ذي الشعر الأزرق، الذي أعلن نفسه باسم سيسيلوس.

وعند سماع كلمات أبيل، ضاقت عينا سيرينا ببطءٍ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت انفجار، ارتد رأس ميزوريا بشدة، وتمايل جسمه العملاق بعنف في الهواء. فوجئت إيميليا كيف تمكن فتى أصغر منها بكثير من تحقيق ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل “الإمبراطور لن يفعل شيء حيال ذلك.  إن كان هناك شيءٌ ما،  فقد يكون مُستاءً قليلًا لأنه لم يُصدر الأمر بنفسه،  لكن هذا سيكون نهاية الأمر.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وبينما كانت تتبنى نهجًا صارمًا،  وتستخدم بالكامل اللقب الذي أُطلق عليها، “السيدة المشتعلة”،  كانت سيرينا دراكروي――  قد وصلت إلى هذه المرحلة لأنها كانت تحول كل السخرية، وكل الاستفزازات التي أُلقيت عليها حتى الآن إلى رماد .

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بسبب معتقداتها، كانت إجابة أبيل كافيةً تمامًا لإشعال التوترات.

ومع ذلك، لم تصب هجمات التنين سوى أماكن كان سيسيلوس قد تجاوزها منذ زمن، تاركًا هدفه الحقيقي سليمًا تمامًا.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزوريا: “لا تدفع حظك――!”

أوبليك “انتظر، انتظر، انتظـــر~! لِنُهدِّئ الأمور قليلًا! كيف يُمكن لمجرد ظهوري هنا أن يُثير هذه الأجواء المشحونة؟!”

وعندما أطلق أبيل نفسًا ساخرًا على هذا الموقف، أطلقت سيرينا، التي كانت واقفةً بجانبه، تعليقًا مقتضبًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أبيل “إذا التزمتَ الصمت واكتفيتَ بالمراقبة، فقد تُساهم بنصيبكَ العادل في هذه المعركة دون حتى تحريك إصبعٍ واحدٍ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

أوبليك “أوووه~ أشعر برعبٍ شديدٍ. يا لها من فكرةٍ مخيفة ، كما هو الحال دائمًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوبليك “أوه، لا أرغب في مثل هذا الأمر. سأكره أن ينتهي المطاف بأحدكما، أو حتى بكليكما، كجثة هنا،  وخاصةً إن كنتُ أنا من أطلق شرارة كل ذلك!”

ارتفع هديره الغاضب بشكل مخيف، وبدأ في تمزيق كتلة الجليد التي كانت على وشك سحق جسده. وفي لحظة، تصدعت كتلة الجليد الهائلة، التي كانت بحجم جبل صغير، تحت ضربة المخلب العنيفة، وانشقت بسرعة مذهلة قبل أن تتحطم تمامًا.

 

 

 

أوبليك “إنها إرادة النجوم.  آه، أوبيليك… لا يزال الوقتُ مُبكرًا جدًا لكي أموت، مُبكرًا جدًا.”

سيرينا “――أنا لا أفهم الأمر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت كتلة ضخمة من الجليد بسرعة  من السماء، مستهدفة ميزوريا الذي سقط أرضًا.

 

وفي اللحظة التي نطق فيها بتلك الكلمات،  تلاشى اللون من ملامحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

دافعًا الثلج الأبيض المتراكم، انطلق ظل مسرعًا دون عائق عبر ساحة المعركة.

وبينما كان أبيل وسيرينا يُشهران  كلماتهما ضد بعضهما البعض،  تحدث أوبيليك بصوت مُرتبك نسبيًا، مُحاولًا التواصل مع كليهما.

 

 

 

 

 

وبسبب ردّ فعله، استجابت له سيرينا بنفس الطريقة مجددًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

وبعد لحظةٍ، أغلقت إحدى عينيها،  بينما كانت تُداعب مقبض السيف المُعلّق على خصرها.

 

 

أبيل “لا تفعلي ذلك. اعتبريه تحذيرًا.”

سيرينا “إذا كنتَ حقًا تقف إلى جانب صاحب السمو الإمبراطور فينسنت فولاكيا،  فإن واجبكَ يجب أن يكون مهاجمتي أنا وهذا الرجل الذي يُدير قوات التمرد.  إذا بقيتَ مُكتفيًا بالمراقبة، فهذا الرجل لن ينجو على أي حالٍ.  أليس ذلك جيدًا بالنسبة لكَ؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

أبيل “من الذي منحكِ الإذن بقتلي؟ يُمكنكِ المُضي قُدمًا والموت بنفسكِ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كان السيف الجليدي قد صنع بواسطة إيميليا، لذلك لم تكن تشعر بالبرد، لكن ربما يكون شديد البرودة بالنسبة لسيسيلوس، الذي لم يصنعه بنفسه.

 

أبيل “لقد حان الوقت.  هذا هو السبب في أنكَ أتيت إلى هنا، على الأرجح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سيرينا “أعتذر، لكنني أتحدث الآن مع مراقب النجوم هذا.  رجاءً، لا تُقاطع حديثنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزوريا: “لا تدفع حظك――!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يرفرف بجناحيه بعنف، انقلب ميزوريا في الهواء وسقط على الأرض.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أبيل “――――”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بينما كانت سيرينا تتحدث ،  أوقفت أبيل من التدخل مؤقتًا.

 

 

 

 

 

وعندما أعادت نظرها إلى أوبيليك مجددًا،  تحدّث الأخير بملامحٍ فارغةٍ، مُعلنًا بصوتٍ هادئٍ:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أوبليك “مشهدٌ مثيرٌ للاهتمام. لكن رجاءً، لا تُظهري تلك النظرة المُخيفة.  فأنا لا أملك سلاحًا ، بعد كل شيءٍ.”

 

 

 

 

النجوم التي تحدث عنها――  وكأنه يُعلن أن حياته محمية ،  وأنه قد وُضِع تحت حماية المراقبين ،  الموجودين في كل مكانٍ بينما يسخرون من هذا العالم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سيرينا “كونك لا تملك سلاحًا ليس سببًا يجعلني أتراخى.  هيا، أعطني سببًا لأُزيل يدي عن مقبض سيفي.  فقط لكي تعرف، أنا لا أتردد في قطع شخصٍ غير مُسلَّحٍ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

هذا المهرج، الذي كان مُرتبطًا بالنجوم في كل سيناريو ممكنٍ،  قد كشف عن نفسه أمام أبيل――

أوبليك “――لا يُمكن قتلي. على الأقل، ليس من قِبَلكِ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

إيميليا: “ذلك الفتى، إنه مذهل!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تصاعدت حدة نبرة سيرينا تدريجيًا،  وفي النهاية، تحولت كلماتها إلى تهديدٍ صريحٍ.

لكن عندما كانت على وشك القيام بذلك، وقف سيسيلوس أمامها ووضع إصبعه على طرف أنفها. مصدومة من تصرفه، توقفت عن الحركة.

 

 

 

 

أما أوبيليك ، الذي بدا وجهه مُنهكًا تمامًا قبل لحظاتٍ،  فقد رفض ذلك التهديد ببضع كلماتٍ فقط.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

وفي اللحظة التي نطق فيها بتلك الكلمات،  تلاشى اللون من ملامحه.

رغم أنه لا يزال فتى صغيرًا، كانت مهارات سيسيلوس مذهلة بشكل سخيف .

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ورغم أن مشاعره لم تكن واضحة بالكامل،  إلا أن القصد خلفها اختفى أيضًا،  تاركًا وراءه وجهًا فارغًا، باهتًا، خاليًا من أي تعبيرٍ.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حيث التعامل مع جسدها وأسلحتها، كانت إيميليا ترى أنها أصبحت قوية إلى حدٍ ما، لكن هذا كان مستوى لا تستطيع المقارنة به. ربما كان لديه حتى القدرة على أن يصبح قويًا بشكل سخيف مثل ريد، الذي صادفته في برج بلياديس.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن نقر سيسيلوس على أنف إيميليا سريعًا، وجعلها ترمش بدهشة، ثم قال:

سيرينا “――――”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يشتعل غضب سيرينا بسبب ذلك التصريح الاستفزازي،  كما أنها لم تسحب سيفها.

 

 

 

 

أما الشخص المسؤول عن إطلاق هذه العبارة، أوبيليك، فقد ارتسمت على وجهه ابتسامةٌ،  دون أن يكشف أدنى لمحةٍ عن أفكاره.

ما شغل عقلها، أكثر حتى من الغضب،  كان وجود أوبيليك ذاته――  لا، بل كان ذلك الشعور المُريب بالغموض،  ولمسَةً من القلق تجاه هذا الكيان الملقب بمراقب النجوم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أعلن قائلاً:

 

سيرينا “هوه، أنت تُحذرني؟”

كان الأمر وكأن هذا الشخص الذي يقف أمامها يُواجهها،  دون أن يُواجهها حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

أوبليك “مشهدٌ مثيرٌ للاهتمام. لكن رجاءً، لا تُظهري تلك النظرة المُخيفة.  فأنا لا أملك سلاحًا ، بعد كل شيءٍ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سيرينا “… ربما يجب علينا قتلك هنا والآن.”

رغم أنه لا يزال فتى صغيرًا، كانت مهارات سيسيلوس مذهلة بشكل سخيف .

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين كانت سيرينا تُراودها شكوكٌ حول هوية أبيل،  لمع بريق فهم في عينيها الضيقتين .

 

سيسيلوس: “لا يُسمح لك بالرمش، وإلا ستفوت فرصة التصفيق الذي أستحقه!”

أوبليك “آه، يا لها من قسوةٍ. لقد أصابتني هذه الكلمات بأذىٍ عميقٍ. ما رأيكَ؟”

وبمجرد أن تلاشى وزن كتلة الجليد، استدار ميزوريا فورًا لينظر إلى الأرض، مستعد لتوجيه هجوم نحو سيسيلوس الذي كان يقفز باتجاهه――

 

حول الشخص الذي تمكن من قيادة قوات المتمردين وسط هذه الحرب الأهلية العظيمة التي تهز الإمبراطورية――  بما في ذلك حقيقة أنه كان يُخفي وجهه الحقيقي، كان أكثر من مجرد ندٍّ لأوبيليك فيما يتعلق بالغموض الذي يُحيط به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أبيل “في بعض الأحيان، أتشارك نفس الأفكار التي تُراود سيرينا دراكروي الآن.  ولكن، هذا الرجل قد نجا حتى يومنا هذا. وهذه حقيقةٌ لا جدال فيها.”

سيسيلوس: “لا، لا، لا تقلقي بشأن ذلك! الجميلات اللاتي لديهن من يحبهن بالفعل يحتجن فقط إلى أن يُفتن بطريقة مختلفة. فقط تذكري دعوتي إلى حفل الزفاف!”

 

ميزوريا: “أنت، أنت، أنت――”

 

 

البقاء غير مُبالٍ بالجميع يعني عدم معرفة متى وطئتَ على طرف أحدهم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

لم يكن هناك جدوى من الجدال حول ما إذا كان ذلك صحيحًا أم لا.

وبسبب عجزه التام عن التأقلم السريع،  داس أوبيليك على أصابع الكثيرين في إمبراطورية فولاكيا، مما أثار غضب عددٍ لا يُحصى من الناس.

وعلى العكس، بمجرد أن اصطدم ذيل ميزوريا بالجدار، قفز سيسيلوس عليه وركض على ظهره في حركة سلسة، ثم قال:

 

 

 

لكن للأسف،  لم يكن هناك شيءٌ يُدعى “رضى رخيصٌ”  يُمكن العثور عليه داخل عقل أبيل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي بعض الأحيان، كانت السيوف تُوجَّه نحوه.

ارتفع هديره الغاضب بشكل مخيف، وبدأ في تمزيق كتلة الجليد التي كانت على وشك سحق جسده. وفي لحظة، تصدعت كتلة الجليد الهائلة، التي كانت بحجم جبل صغير، تحت ضربة المخلب العنيفة، وانشقت بسرعة مذهلة قبل أن تتحطم تمامًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ورغم كل ذلك،  ظل أوبيليك على قيد الحياة حتى هذا اليوم――

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أوبليك “إنها إرادة النجوم.  آه، أوبيليك… لا يزال الوقتُ مُبكرًا جدًا لكي أموت، مُبكرًا جدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

سيسيلوس: “كما هو متوقع، مع كون التنين هو الخصم، لا شيء يسير بسلاسة، لكن على الأقل حصلت على فرصة لإظهار مهارتي في كل لحظة. وجاء هذا في الوقت المناسب تمامًا بعد إحباطي من كل أولئك الثانويين الذين كنت عالقًا معهم.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يرفرف بجناحيه في الهواء، تأرجح مخالب وذيل تنين السحاب بشكل غير معهود، بتهور .

ضمَّ يديه أمام صدره، مُعلِنًا ذلك بنبرةٍ مرتاحة ،  مما جعل وجنتي سيرينا تتصلبان.

إيميليا: “استخدم هذه، سيسيلوس!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

وبالمثل، فهم سيسيلوس الأمر على الفور، فتراجع للخلف.

لم يكن هناك جدوى من الجدال حول ما إذا كان ذلك صحيحًا أم لا.

 

 

سيسيلوس: “الأميرة مجرد تعبير مجازي. الأهم هو أنها زهرة الحكاية التي وقعت بجنون في حب البطل الذي جاء لإنقاذها. الدور المثالي لشخص جميل مثلك، ألا تعتقدين ذلك؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حقيقة أن أوبيليك قد ظهر هنا――  لا، حقيقة أنه ظهر أولًا في قلعة الكريستال ، كانت تعني شيئًا واحدًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انطلق سيسيلوس في الهجوم، بسرعة تقارب سرعة الرمح المقذوف.

أوبيليك لن يموت.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وعند سماع كلمات أبيل، ضاقت عينا سيرينا ببطءٍ .

النجوم التي تحدث عنها――  وكأنه يُعلن أن حياته محمية ،  وأنه قد وُضِع تحت حماية المراقبين ،  الموجودين في كل مكانٍ بينما يسخرون من هذا العالم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمعنى الدقيق للكلمة، لم يكن لإيميليا حبيب بالفعل، بل شخص قد تقع في حبه، لكن الآن لم يكن الوقت ولا المكان للتفكير في ذلك. ما كان مهمًا هو――

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أبيل “――――”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

أوبليك “――يا له من شيءٍ مؤلمٍ تقوله ، أليس كذلك~؟”

وسط هذه الأفكار،  أطلق أبيل زفيرًا،  وشعر بالحزم الصامت في ذلك التأكيد.

 

 

لم ينجح الطرف الحاد للرمح الجليدي في اختراق حراشف ميزوريا، لكنه كان قويًا بما يكفي ليدفع رأس التنين بعيدًا، مما أخر هجومه على سيسيلوس.

 

أبيل “الإجابة على هذا السؤال ليست ذات أولويةٍ في الوقت الحالي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مشاعر أبيل الشخصية تجاه أوبيليك والمراقبين الآخرين لم تكن ذات أهميةٍ تُذكر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تهتز إرادته في القتال يومًا.

 

 

 

 

ما كان مُهمًا حقًا هو أن أوبيليك قد ظهر أمام أبيل.

ميزوريا: “سيسيلوس سيجمونت――!!”

 

ومع ذلك――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يكن قد نسي أبدًا الدور الذي كان من المُفترض أن يؤديه، ولم يكن قد فكّر في التخلي عنه ولو للحظةٍ واحدةٍ.

هذا المهرج، الذي كان مُرتبطًا بالنجوم في كل سيناريو ممكنٍ،  قد كشف عن نفسه أمام أبيل――

 

 

 

 

 

أوبليك “لقد تراجعت عن المسرح مرةً من قبل؛  أو بالأحرى، من الأدق القول إنه قد تم إجبارك على ذلك،  لكن هل تُخطط للعودة مجددًا؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وعندما رأت إيميليا ما كان سيسيلوس يشير إليه، فوق التربة المغطاة بالثلج، اتسعت عيناها وهي تقول: “آه”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

متجاهلًا سيرينا تمامًا،  وجه أوبيليك نظره نحو أبيل.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير مُتأكدةٍ مما تعنيه تلك الكلمات،  حبكت سيرينا حاجبيها ذات الشكل الجيد.  لكن أبيل لم يكن لديه أي نيةٍ في الردّ عليها،  سواءً بلطفٍ أو بطريقةٍ مُطوّلةٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غير مُتأكدةٍ مما تعنيه تلك الكلمات،  حبكت سيرينا حاجبيها ذات الشكل الجيد.  لكن أبيل لم يكن لديه أي نيةٍ في الردّ عليها،  سواءً بلطفٍ أو بطريقةٍ مُطوّلةٍ.

سيسيلوس: “لا، لا، لا تقلقي بشأن ذلك! الجميلات اللاتي لديهن من يحبهن بالفعل يحتجن فقط إلى أن يُفتن بطريقة مختلفة. فقط تذكري دعوتي إلى حفل الزفاف!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع هذه الأمنية في قلبها، ألقت إيميليا نظرة جانبية على سيسيلوس، الذي كان يجذب انتباه ميزوريا، ثم انطلقت إلى نقطة على مسافة قصيرة من ساحة المعركة.

 

كان هذا الإحساس الغريب يذكرها بالحديث مع سوبارو―― وبعد تفكير، توصلت إلى استنتاج قائلة: “ربما؟”

وفوق كل ذلك، أثار ذلك السؤال غضب أبيل الشديد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيميليا: “――――”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سيرينا “وماذا ستفعل الآن؟  يجب أن تكون إلى جانب صاحب السمو مهما كان الأمر.  هل أرسل له رأسكَ المقطوع؟”

أبيل “سأخبرك بشيءٍ ما.”

وفي اللحظة التي نطق فيها بتلك الكلمات،  تلاشى اللون من ملامحه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

أوبليك “نعم؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن أوبيليك قد ظهر هنا――  لا، حقيقة أنه ظهر أولًا في قلعة الكريستال ، كانت تعني شيئًا واحدًا.

 

سيسيلوس: “كما هو متوقع، مع كون التنين هو الخصم، لا شيء يسير بسلاسة، لكن على الأقل حصلت على فرصة لإظهار مهارتي في كل لحظة. وجاء هذا في الوقت المناسب تمامًا بعد إحباطي من كل أولئك الثانويين الذين كنت عالقًا معهم.”

أبيل “لم يكن لدي أي نيةٍ في الخروج من المسرح ولو مرةً واحدةً، كما تصفه.”

 

 

ميزوريا: “أنت، أنت، أنت――”

طوى ذراعيه،  وبدأ بتصحيح الافتراض المُضلل الذي طرحه أوبيليك في البداية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

كان رجلًا لطيفًا ومُتسامحًا يُعامل الجميع بالمساواة.

بعد أن أُطيح به من عرشه  ودُفِع إلى أراضٍ نائيةٍ في الشرق،  كان أبيل قد وُضِع في ظروفٍ قاسيةٍ عدة مراتٍ.

أوبليك “نعم؟”

 

 

 

سيسيلوس: “إذن، افعلي ذلك، إيميلي-سان. سأقوم بعملي… وماذا لو فعلته بأسلوب مذهل، لا يستطيع تنفيذه سوى نجم هذا العالم!؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، لم تهتز إرادته في القتال يومًا.

 

 

 

 

 

لم يكن قد نسي أبدًا الدور الذي كان من المُفترض أن يؤديه، ولم يكن قد فكّر في التخلي عنه ولو للحظةٍ واحدةٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أبيل “لا يُمكنكَ فهم ذلك ، يا مراقب النجوم. لأنك لم تخطُ حتى خطوةً واحدةً على المسرح.”

 

 

سيسيلوس: “استخدم ماذا؟ حتى لو قلتِ لي ذلك، لا أعرف ما الذي من المفترض أن أستخدمه… أوه!”

 

 

أوبليك “――يا له من شيءٍ مؤلمٍ تقوله ، أليس كذلك~؟”

توقف أبيل للحظة قصيرة عندما رأى خصلات شعرها البني المتموج تتأرجح فوق كتفيها في زاوية عينه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أبيل “لا يُمكنكَ حتى فهم ذلك أيضًا.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “نعم―― بينما تتعاملين مع ذلك التنين، هل يمكنني أن أطلب منك إبعاد ذلك الشيء عن الطريق؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بسلسلةٍ من الكلمات وتعابير الوجه المُناسبة  ،  حاول أوبيليك التواصل مع أبيل.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، فإن كلماته المُجردة من المشاعر  لم تُعبِّر عن أي فهمٍ حقيقيٍ لنوايا أبيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

إيميليا: “ذلك الفتى، إنه مذهل!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان ذلك يبدو بالفعل الحد الأقصى الذي يُمكن لأوبيليك الوصول إليه،  حيث كان أبيل قد رفضه تمامًا بالفعل.

 

 

رغم أنها كانت تتلقى الكلام بوتيرة سريعة ، لم تفوت إيميليا أي شيء جوهري.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ولهذا السبب――

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

إيميليا: “هيا―!”

 

 

أبيل “لقد حان الوقت.  هذا هو السبب في أنكَ أتيت إلى هنا، على الأرجح.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

أبيل “الإجابة على هذا السؤال ليست ذات أولويةٍ في الوقت الحالي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوبليك “… بالفعل، لكنك كنتَ تعلم أنني قادم، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أبيل “هراءٌ. أنا لا أُشبهكَ بأي شكلٍ من الأشكال. ربما أتامل ثانيةً واحدةً مُسبقًا، لكنني لستُ متأكدًا ――  قد يكون القبول الأعمى وصفًا أكثر ملاءمةً.”

 

 

أوبليك “――يا له من شيءٍ مؤلمٍ تقوله ، أليس كذلك~؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أوبليك “――――”

 

 

 

 

 

مع كلام أبيل،  تغير تعبير أوبيليك قليلًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “لا، ليس الأمر كذلك، فأنا لم أخبر أحدًا عن هذه القاعدة مسبقًا، لذا سأغيرها بسرية! في هذا المشهد، سيكون أكثر إثارة أن ألوح بسلاح ضد تنين!”

 

 

كانت الاهتزازة الطفيفة في حاجبيه  ناتجةً عن مشاعرٍ سلبيةٍ نادرًا ما يُظهرها.

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سواءٌ كان ذلك غضبًا أو انزعاجًا،  فقد كان ردّ الفعل هذا شيئًا نادرًا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لكن للأسف،  لم يكن هناك شيءٌ يُدعى “رضى رخيصٌ”  يُمكن العثور عليه داخل عقل أبيل .

أما الشخص المسؤول عن إطلاق هذه العبارة، أوبيليك، فقد ارتسمت على وجهه ابتسامةٌ،  دون أن يكشف أدنى لمحةٍ عن أفكاره.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

سيرينا “وماذا ستفعل الآن؟  يجب أن تكون إلى جانب صاحب السمو مهما كان الأمر.  هل أرسل له رأسكَ المقطوع؟”

 

 

كان هذا الإحساس الغريب يذكرها بالحديث مع سوبارو―― وبعد تفكير، توصلت إلى استنتاج قائلة: “ربما؟”

 

لم يكن قد نسي أبدًا الدور الذي كان من المُفترض أن يؤديه، ولم يكن قد فكّر في التخلي عنه ولو للحظةٍ واحدةٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أبيل “الإمبراطور لن يفعل شيء حيال ذلك.  إن كان هناك شيءٌ ما،  فقد يكون مُستاءً قليلًا لأنه لم يُصدر الأمر بنفسه،  لكن هذا سيكون نهاية الأمر.”

كانت الأرض مغطاة بطبقة رقيقة من الجليد، ما جعلها زلقة في كل مكان، وكانت درجة الحرارة القارسة باردة إلى حد يخترق الجلد، كما أن هناك عدوًا هائلًا بحيث يُشل معه الإحساس بالخطر، يحوم في الأعلى. رافضًا لهذه الظروف المتعددة، وبسرعة البرق، اندفع الظل من الخلف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

سيرينا “وأهم من ذلك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن مشاعره لم تكن واضحة بالكامل،  إلا أن القصد خلفها اختفى أيضًا،  تاركًا وراءه وجهًا فارغًا، باهتًا، خاليًا من أي تعبيرٍ.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أبيل “أهم من ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواءٌ كان ذلك غضبًا أو انزعاجًا،  فقد كان ردّ الفعل هذا شيئًا نادرًا للغاية.

بالرغم من أن سيرينا لم تفهم تفاصيل الحوار بين أبيل وأوبيليك، إلا أنها أومأت برأسها عندما رأت أنه يسير نحو خاتمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومهما كانت الأحداث التي تنبأ بها ،  لم تهتز مشاعره ولو مرةً واحدةً، وكأن――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وبعد ذلك مباشرة، وجدت إيميليا ساقيها تُسحبان من تحتها وهي تستعد، وصاحت “آهك!” بينما كان جسدها يُرفع برفق، وتم سحبها بسرعة وكأن قوة غير مرئية كانت تجرها بعيدًا عن موقعها.

 

ارتفع هديره الغاضب بشكل مخيف، وبدأ في تمزيق كتلة الجليد التي كانت على وشك سحق جسده. وفي لحظة، تصدعت كتلة الجليد الهائلة، التي كانت بحجم جبل صغير، تحت ضربة المخلب العنيفة، وانشقت بسرعة مذهلة قبل أن تتحطم تمامًا.

توقف أبيل للحظة قصيرة عندما رأى خصلات شعرها البني المتموج تتأرجح فوق كتفيها في زاوية عينه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوبليك “… بالفعل، لكنك كنتَ تعلم أنني قادم، أليس كذلك؟”

 

سيسيلوس: “انطلق، انطلق، انطلق، انطلق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أعلن قائلاً:

وبينما كانت تتبنى نهجًا صارمًا،  وتستخدم بالكامل اللقب الذي أُطلق عليها، “السيدة المشتعلة”،  كانت سيرينا دراكروي――  قد وصلت إلى هذه المرحلة لأنها كانت تحول كل السخرية، وكل الاستفزازات التي أُلقيت عليها حتى الآن إلى رماد .

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أبيل: “سأترك لك دورًا عظيمًا لتلعبه―― دور لا يمكن لأحد سواك أن يؤديه في هذا الميدان.”

 

 

سيسيلوس: “إنها فكرة رائعة . الآن وقد أتيتِ بهذا الحماس، أدرك أنني لم أسمع اسمك بعد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سيسيلوس: “سوبارو-سان، أليس كذلك؟ لا، آسف، لكنك مخطئة. الزعيم هو من علّمني هذه الكلمات، لكن اسمه ليس سوبارو-سان.”

……..

 

 

 

222222222

 

كان الأمر تمامًا كما لو أنها كانت تشاهد الفتى على المسرح العظيم الذي تحدث عنه بجرأة.

دافعًا الثلج الأبيض المتراكم، انطلق ظل مسرعًا دون عائق عبر ساحة المعركة.

أوبليك “أوووه~ أشعر برعبٍ شديدٍ. يا لها من فكرةٍ مخيفة ، كما هو الحال دائمًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت الأرض مغطاة بطبقة رقيقة من الجليد، ما جعلها زلقة في كل مكان، وكانت درجة الحرارة القارسة باردة إلى حد يخترق الجلد، كما أن هناك عدوًا هائلًا بحيث يُشل معه الإحساس بالخطر، يحوم في الأعلى. رافضًا لهذه الظروف المتعددة، وبسرعة البرق، اندفع الظل من الخلف.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

إيميليا: “هيا―!”

ميزوريا: “أنت، أنت، أنت――”

 

 

 

 

 

سيسيلوس: “آهاهاها! بدلًا من «أنت»، ينبغي عليك أن تناديني سيسيلوس سيجمونت! يمكنك أن تصرخ باسمي بحيث يتردد صداه في ساحة المعركة…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

بركلات سريعة وكأنه يمتلك أرجلًا أكثر مما لديه بالفعل، أسقط ميزوريا نحو الأرض.

ميزوريا: “سيسيلوس سيجمونت――!!”

 

 

وعندما رأت إيميليا ما كان سيسيلوس يشير إليه، فوق التربة المغطاة بالثلج، اتسعت عيناها وهي تقول: “آه”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أعلن قائلاً:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سيسيلوس: “نعم، تمامًا!”

 

 

بينما كانت سيرينا تتحدث ،  أوقفت أبيل من التدخل مؤقتًا.

ترك وراءه صورة متوهجة بابتسامة، وفي اللحظة التالية، غاص نعله في جانب وجه تنين السحاب.

أبيل “――――”

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع صوت انفجار، ارتد رأس ميزوريا بشدة، وتمايل جسمه العملاق بعنف في الهواء. فوجئت إيميليا كيف تمكن فتى أصغر منها بكثير من تحقيق ذلك.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواءٌ كان ذلك غضبًا أو انزعاجًا،  فقد كان ردّ الفعل هذا شيئًا نادرًا للغاية.

 

 

إيميليا: “ذلك الفتى، إنه مذهل!”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان المعروف الذي طلبه سيسيلوس من إيميليا سابقًا يقترب بسرعة.

لم يكتفِ بإيقاف زفير التنين الذي كان على وشك أن يجتاح ساحة المعركة، بل أعلن بكل فخر عن اسمه المحتمل، وبدأ قتال التنين دون أن يتراجع ولو خطوة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

كانت إيميليا مذهولة بسبب الطفل ذي الشعر الأزرق، الذي أعلن نفسه باسم سيسيلوس.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أبيل “لا تفعلي ذلك. اعتبريه تحذيرًا.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان الأمر تمامًا كما لو أنها كانت تشاهد الفتى على المسرح العظيم الذي تحدث عنه بجرأة.

بعد أن أعطته اسمها، طلب سيسيلوس من إيميليا معروفًا بصوت خافت. وبعد أن قال ذلك، أشار إلى الأرض على مسافة قصيرة من المكان الذي سقط فيه ميزوريا.

 

كان السيف الجليدي قد صنع بواسطة إيميليا، لذلك لم تكن تشعر بالبرد، لكن ربما يكون شديد البرودة بالنسبة لسيسيلوس، الذي لم يصنعه بنفسه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيميليا: “أنا مستعدة … لنقاتل ميزوريا معًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إيميليا: “――――”

 

 

 

 

 

كان جسد سيسيلوس يتحرك داخل وخارج مجال رؤية إيميليا وكأنه شبح أو وهم. مرارًا وتكرارًا، دخل وخرج من مجال رؤيتها من جانب إلى جانب، ومن الأعلى إلى الأسفل، بسرعة مذهلة.

 

 

أبيل “لا يُمكنكَ حتى فهم ذلك أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان سريعًا للغاية بحيث لم تستطع عينا إيميليا مجاراته، فبدأت تدور وتدور.

 

 

سيرينا “――――”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيميليا: “مهلًا، سيسيلوس! هل تعلمت هذه الكلمات من سوبارو؟”

وكان الأمر ذاته بالنسبة لميزوريا، الذي التف سيسيلوس حوله .

ألقت إيميليا الرمح الذي كانت تمسك به تجاه ميزوريا، ليصطدم مباشرةً بأنفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سيرينا “وأهم من ذلك…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوبليك “لا، لا. لا على الإطلاق. أنت تُعطيني قدرًا كبيرًا جدًا من الفضل. أنا أبعد ما يكون عن أن أكون شخصًا بهذه الأهمية.”

ميزوريا: “――هـك! أنت! خصم هذا التنين! عدو هذا التنين!”

 

 

 

 

ألقت إيميليا الرمح الذي كانت تمسك به تجاه ميزوريا، ليصطدم مباشرةً بأنفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان يرفرف بجناحيه في الهواء، تأرجح مخالب وذيل تنين السحاب بشكل غير معهود، بتهور .

 

 

بينما كانت سيرينا تتحدث ،  أوقفت أبيل من التدخل مؤقتًا.

 

أوبليك “إنها إرادة النجوم.  آه، أوبيليك… لا يزال الوقتُ مُبكرًا جدًا لكي أموت، مُبكرًا جدًا.”

كانت هذه الهجمات موجهة إلى سيسيلوس، الذي كان يقفز بمرح مستخدمًا جدار الجليد الذي بنته إيميليا―― لمنع ميزوريا من مغادرة ساحة المعركة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ومع ذلك، لم تصب هجمات التنين سوى أماكن كان سيسيلوس قد تجاوزها منذ زمن، تاركًا هدفه الحقيقي سليمًا تمامًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيميليا: “مهلًا، سيسيلوس! هل تعلمت هذه الكلمات من سوبارو؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وعلى العكس، بمجرد أن اصطدم ذيل ميزوريا بالجدار، قفز سيسيلوس عليه وركض على ظهره في حركة سلسة، ثم قال:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

إيميليا: “أرى، خطئي… يبدو أنني قفزت إلى استنتاج متسرع.”

سيسيلوس: “انطلق، انطلق، انطلق، انطلق!”

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بركلات سريعة وكأنه يمتلك أرجلًا أكثر مما لديه بالفعل، أسقط ميزوريا نحو الأرض.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كانت هذه الهجمات موجهة إلى سيسيلوس، الذي كان يقفز بمرح مستخدمًا جدار الجليد الذي بنته إيميليا―― لمنع ميزوريا من مغادرة ساحة المعركة.

إيميليا: “إنه… يسقط!”

أبيل “هراءٌ. أنا لا أُشبهكَ بأي شكلٍ من الأشكال. ربما أتامل ثانيةً واحدةً مُسبقًا، لكنني لستُ متأكدًا ――  قد يكون القبول الأعمى وصفًا أكثر ملاءمةً.”

 

وكان الأمر ذاته بالنسبة لميزوريا، الذي التف سيسيلوس حوله .

 

أبيل “إن كان كل ما لديكَ لتقوله مجرد هراءٍ، فسأقطع لسانكَ بسرورٍ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان يرفرف بجناحيه بعنف، انقلب ميزوريا في الهواء وسقط على الأرض.

 

 

 

 

 

وبعد هدير عالي واهتزاز شديد، تناثر الثلج الذي كان يغطي التربة في كل اتجاه؛ كانت إيميليا، التي تتلقى زخات من الرياح الباردة، بالكاد قادرة على استيعاب هذا المشهد المذهل.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لكن، وبصراحة، كان هذا وضعًا محظوظًا للغاية لا يمكنها تفويته.

إيميليا: “أرى، خطئي… يبدو أنني قفزت إلى استنتاج متسرع.”

 

 

 

كانت هذه الهجمات موجهة إلى سيسيلوس، الذي كان يقفز بمرح مستخدمًا جدار الجليد الذي بنته إيميليا―― لمنع ميزوريا من مغادرة ساحة المعركة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إيميليا: “بهذه الوتيرة، يمكننا هزيمة ميزوريا…”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

سيسيلوس: “أوه، هذا لن ينجح. عليكِ الانتظار قليلًا.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

إيميليا: “ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

على الرغم من أنها رأت الأمر غير عادل قليلًا، ركزت إيميليا المانا من حولها وحاولت إسقاط كتلة جليد ضخمة  فوق ميزوريا الساقط .

أبيل “――――”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

كان الأمر تمامًا كما لو أنها كانت تشاهد الفتى على المسرح العظيم الذي تحدث عنه بجرأة.

لكن عندما كانت على وشك القيام بذلك، وقف سيسيلوس أمامها ووضع إصبعه على طرف أنفها. مصدومة من تصرفه، توقفت عن الحركة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن نقر سيسيلوس على أنف إيميليا سريعًا، وجعلها ترمش بدهشة، ثم قال:

 

 

توقف أبيل للحظة قصيرة عندما رأى خصلات شعرها البني المتموج تتأرجح فوق كتفيها في زاوية عينه.

 

سيرينا “――――”

سيسيلوس: “اسمعي جيدًا. لقد أنقذتك للتو من وضع خطير في اللحظة الأخيرة، أليس كذلك؟ والآن بدأت معركتي الفردية مع التنين… هل تعرفين ما عليكِ فعله من الآن فصاعدًا؟ نعم، عليكِ أن تؤمني بانتصاري وتدعوا لي بكل شرف! هذا هو دور الأميرة.”

بعد أن أُطيح به من عرشه  ودُفِع إلى أراضٍ نائيةٍ في الشرق،  كان أبيل قد وُضِع في ظروفٍ قاسيةٍ عدة مراتٍ.

 

طوى ذراعيه،  وبدأ بتصحيح الافتراض المُضلل الذي طرحه أوبيليك في البداية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

إيميليا: “أمم… لكنني لست أميرة حقًا؟ مع أنني لست بعيدة تمامًا عن العرش، أيضًا.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

سيسيلوس: “الأميرة مجرد تعبير مجازي. الأهم هو أنها زهرة الحكاية التي وقعت بجنون في حب البطل الذي جاء لإنقاذها. الدور المثالي لشخص جميل مثلك، ألا تعتقدين ذلك؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لم يكتفِ بإيقاف زفير التنين الذي كان على وشك أن يجتاح ساحة المعركة، بل أعلن بكل فخر عن اسمه المحتمل، وبدأ قتال التنين دون أن يتراجع ولو خطوة واحدة.

إيميليا: “آه، آسفة. لقد قررت بالفعل من سأقع في حبه.”

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سيسيلوس: “أوه، هل هذا صحيح؟ إذن لا مجال للنقاش. تفضلي بالمواصلة.”

 

 

ميزوريا: “――هـك! أنت! خصم هذا التنين! عدو هذا التنين!”

 

سيسيلوس: “لا يُسمح لك بالرمش، وإلا ستفوت فرصة التصفيق الذي أستحقه!”

 

 

رغم أنها كانت تتلقى الكلام بوتيرة سريعة ، لم تفوت إيميليا أي شيء جوهري.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

وبالمثل، فهم سيسيلوس الأمر على الفور، فتراجع للخلف.

 

 

وبسبب عجزه التام عن التأقلم السريع،  داس أوبيليك على أصابع الكثيرين في إمبراطورية فولاكيا، مما أثار غضب عددٍ لا يُحصى من الناس.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بما أنه قد انسحب، رفعت إيميليا يدها مجددًا نحو ميزوريا.

 

 

 

إيميليا: “هيا―!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

بصوت خفيف، اخترقت حراشف تنين السحاب ، وتأرجحت إلى اليسار وإلى اليمين. بسبب رقصة السيف، حُرِمَ التنين من رؤيته، ومن حريته، ومن أي فرصة للهجوم المضاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سقطت كتلة ضخمة من الجليد بسرعة  من السماء، مستهدفة ميزوريا الذي سقط أرضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ألقت إيميليا الرمح الذي كانت تمسك به تجاه ميزوريا، ليصطدم مباشرةً بأنفه.

 

 

تردد صدى ضربة هائلة بعد أن طعن بطن ميزوريا، الذي كان مستلقي على ظهره على الأرض. وبينما كانت تسمع صرخات الألم المنخفضة من التنين، جهزت إيميليا الهجمة التالية قائلة: “مرة أخرى.”

سيسيلوس: “كما هو متوقع، مع كون التنين هو الخصم، لا شيء يسير بسلاسة، لكن على الأقل حصلت على فرصة لإظهار مهارتي في كل لحظة. وجاء هذا في الوقت المناسب تمامًا بعد إحباطي من كل أولئك الثانويين الذين كنت عالقًا معهم.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيميليا: “هيا!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

سيسيلوس: “أعذرني على قلة الأدب.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيرينا “أعتذر، لكنني أتحدث الآن مع مراقب النجوم هذا.  رجاءً، لا تُقاطع حديثنا.”

 

 

وبعد ذلك مباشرة، وجدت إيميليا ساقيها تُسحبان من تحتها وهي تستعد، وصاحت “آهك!” بينما كان جسدها يُرفع برفق، وتم سحبها بسرعة وكأن قوة غير مرئية كانت تجرها بعيدًا عن موقعها.

لم يشتعل غضب سيرينا بسبب ذلك التصريح الاستفزازي،  كما أنها لم تسحب سيفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

أما الشخص المسؤول عن إطلاق هذه العبارة، أوبيليك، فقد ارتسمت على وجهه ابتسامةٌ،  دون أن يكشف أدنى لمحةٍ عن أفكاره.

وفي اللحظة التالية، هبت ريح قوية حيث كانت إيميليا وسيسيلوس يقفان، واندفعت موجة صدمية عبر الأرض، مما أدى إلى اقتلاع التربة في نطاق معين من المكان.

سيسيلوس: “أفهم أن لديك أسبابك الخاصة! ولكن من الأفضل أن أمتنع عن قول أي شيء قد يكون غير لائق هنا، لذا سأترك الأمر عند هذا الحد، إيميلي-سان. قد يكون هذا مفاجئًا، لكن لدي طلب منكِ في المقابل.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لو كانا قد تحركا أبطأ بقليل، لكانا في عداد الموتى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

سيسيلوس: “كما هو متوقع، مع كون التنين هو الخصم، لا شيء يسير بسلاسة، لكن على الأقل حصلت على فرصة لإظهار مهارتي في كل لحظة. وجاء هذا في الوقت المناسب تمامًا بعد إحباطي من كل أولئك الثانويين الذين كنت عالقًا معهم.”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

إيميليا: “ش-شكرًا لك، لإنقاذي.”

 

 

 

 

 

سيسيلوس: “لا، لا، لا تقلقي بشأن ذلك! الجميلات اللاتي لديهن من يحبهن بالفعل يحتجن فقط إلى أن يُفتن بطريقة مختلفة. فقط تذكري دعوتي إلى حفل الزفاف!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ابتسم سيسيلوس  الذي رفع إيميليا وأنقذها في اللحظة الأخيرة، مستجيبًا لامتنانها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت انفجار، ارتد رأس ميزوريا بشدة، وتمايل جسمه العملاق بعنف في الهواء. فوجئت إيميليا كيف تمكن فتى أصغر منها بكثير من تحقيق ذلك.

 

 

 

بعد أن أعطته اسمها، طلب سيسيلوس من إيميليا معروفًا بصوت خافت. وبعد أن قال ذلك، أشار إلى الأرض على مسافة قصيرة من المكان الذي سقط فيه ميزوريا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبالمعنى الدقيق للكلمة، لم يكن لإيميليا حبيب بالفعل، بل شخص قد تقع في حبه، لكن الآن لم يكن الوقت ولا المكان للتفكير في ذلك. ما كان مهمًا هو――

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيرينا “كونك لا تملك سلاحًا ليس سببًا يجعلني أتراخى.  هيا، أعطني سببًا لأُزيل يدي عن مقبض سيفي.  فقط لكي تعرف، أنا لا أتردد في قطع شخصٍ غير مُسلَّحٍ.”

 

 

إيميليا: “استخدم هذه، سيسيلوس!”

أبيل “سأخبرك بشيءٍ ما.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سيرينا “إذا كنتَ حقًا تقف إلى جانب صاحب السمو الإمبراطور فينسنت فولاكيا،  فإن واجبكَ يجب أن يكون مهاجمتي أنا وهذا الرجل الذي يُدير قوات التمرد.  إذا بقيتَ مُكتفيًا بالمراقبة، فهذا الرجل لن ينجو على أي حالٍ.  أليس ذلك جيدًا بالنسبة لكَ؟”

سيسيلوس: “استخدم ماذا؟ حتى لو قلتِ لي ذلك، لا أعرف ما الذي من المفترض أن أستخدمه… أوه!”

 

 

 

 

ثم، كما فعل سيسيلوس، التقطت إحدى الأسلحة الجليدية، رمحًا، وتحدثت:

انخفضت إيميليا إلى الأرض، لتضع يديها عليها، وعندها بدأت عينا سيسيلوس، برأسه المائل، تتلألأ ببريق خاص. في مجال رؤيته، ظهرت سيوف ورماح وفؤوس، إلى جانب أسلحة جليدية أخرى متنوعة ، كلها تنبثق من الأرض.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بينما كان أوبيليك يهز كتفيه النحيفين، تباهى بذلك دون أن يبدو عليه أي تأثرٍ.

 

 

فن علامة الجليد ، الذي يشكل الأسلحة من الجليد، أظهر صفًا من الأسلحة أمام سيسيلوس ممتدًا حتى ميزوريا.

لكن، وبصراحة، كان هذا وضعًا محظوظًا للغاية لا يمكنها تفويته.

 

 

سيسيلوس: “هذا مذهل! أعجبني، إنه رائع! لأكون صادقًا، كنت أريد فقط أن أمسك بسيف مناسب وممتاز، سيف أسطوري أو سحري، لكن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين كانت سيرينا تُراودها شكوكٌ حول هوية أبيل،  لمع بريق فهم في عينيها الضيقتين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيرينا “كونك لا تملك سلاحًا ليس سببًا يجعلني أتراخى.  هيا، أعطني سببًا لأُزيل يدي عن مقبض سيفي.  فقط لكي تعرف، أنا لا أتردد في قطع شخصٍ غير مُسلَّحٍ.”

إيميليا: “إذن، هل هذه غير جيدة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لم يكن هناك جدوى من الجدال حول ما إذا كان ذلك صحيحًا أم لا.

 

لكن للأسف،  لم يكن هناك شيءٌ يُدعى “رضى رخيصٌ”  يُمكن العثور عليه داخل عقل أبيل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سيسيلوس: “لا، ليس الأمر كذلك، فأنا لم أخبر أحدًا عن هذه القاعدة مسبقًا، لذا سأغيرها بسرية! في هذا المشهد، سيكون أكثر إثارة أن ألوح بسلاح ضد تنين!”

كانت الأرض مغطاة بطبقة رقيقة من الجليد، ما جعلها زلقة في كل مكان، وكانت درجة الحرارة القارسة باردة إلى حد يخترق الجلد، كما أن هناك عدوًا هائلًا بحيث يُشل معه الإحساس بالخطر، يحوم في الأعلى. رافضًا لهذه الظروف المتعددة، وبسرعة البرق، اندفع الظل من الخلف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تهتز إرادته في القتال يومًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أثناء قوله ذلك، مد سيسيلوس ذراعيه الصغيرتين قدر استطاعته وسحب سيفين جليديين على كلا الجانبين. وبمجرد أن فعل ذلك، أدركت إيميليا خطأها وقالت “آه”.

ومع ذلك، فإن كلماته المُجردة من المشاعر  لم تُعبِّر عن أي فهمٍ حقيقيٍ لنوايا أبيل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان السيف الجليدي قد صنع بواسطة إيميليا، لذلك لم تكن تشعر بالبرد، لكن ربما يكون شديد البرودة بالنسبة لسيسيلوس، الذي لم يصنعه بنفسه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

إيميليا: “إذا فكرت في الأمر، لم تقل بريسيلا أبدًا أنه كان باردًا، لكن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “نعم―― بينما تتعاملين مع ذلك التنين، هل يمكنني أن أطلب منك إبعاد ذلك الشيء عن الطريق؟”

سيسيلوس: “اطمئني. يمكنني تعويض هذا الإزعاج بإسلوب التدفق، لذا فأنا ومن في الكتيبة بخير. حسنًا، عادة ما أفقد تدفقي عندما يكون الزعيم والآخرون متورطين، ولكنها حقيقة أنني فريد في التعامل مع هذا بشكل طبيعي!”

أبيل “――هل مواجهتي هنا مجرد حدثٍ آخر كنتَ تتوقعه منذ زمنٍ بعيدٍ؟”

 

 

 

حول الشخص الذي تمكن من قيادة قوات المتمردين وسط هذه الحرب الأهلية العظيمة التي تهز الإمبراطورية――  بما في ذلك حقيقة أنه كان يُخفي وجهه الحقيقي، كان أكثر من مجرد ندٍّ لأوبيليك فيما يتعلق بالغموض الذي يُحيط به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إيميليا: “توكتشو …” (خطأ في التهئجة)

أوبليك “مشهدٌ مثيرٌ للاهتمام. لكن رجاءً، لا تُظهري تلك النظرة المُخيفة.  فأنا لا أملك سلاحًا ، بعد كل شيءٍ.”

 

 

 

 

 

 

بينما كانت الكلمات غير المألوفة تتدفق واحدة تلو الأخرى، لم تستطع إيميليا إلا أن تفكر في معناها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

كان هذا الإحساس الغريب يذكرها بالحديث مع سوبارو―― وبعد تفكير، توصلت إلى استنتاج قائلة: “ربما؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن مشاعره لم تكن واضحة بالكامل،  إلا أن القصد خلفها اختفى أيضًا،  تاركًا وراءه وجهًا فارغًا، باهتًا، خاليًا من أي تعبيرٍ.

 

 

 

سيسيلوس: “اطمئني. يمكنني تعويض هذا الإزعاج بإسلوب التدفق، لذا فأنا ومن في الكتيبة بخير. حسنًا، عادة ما أفقد تدفقي عندما يكون الزعيم والآخرون متورطين، ولكنها حقيقة أنني فريد في التعامل مع هذا بشكل طبيعي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إيميليا: “مهلًا، سيسيلوس! هل تعلمت هذه الكلمات من سوبارو؟”

 

 

 

 

 

سيسيلوس: “سوبارو-سان، أليس كذلك؟ لا، آسف، لكنك مخطئة. الزعيم هو من علّمني هذه الكلمات، لكن اسمه ليس سوبارو-سان.”

وبمجرد أن تلاشى وزن كتلة الجليد، استدار ميزوريا فورًا لينظر إلى الأرض، مستعد لتوجيه هجوم نحو سيسيلوس الذي كان يقفز باتجاهه――

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سيسيلوس: “انطلق، انطلق، انطلق، انطلق!”

إيميليا: “أرى، خطئي… يبدو أنني قفزت إلى استنتاج متسرع.”

سيرينا “لقد رأيتُك من قبل. أنت مراقب النجوم الذي يتجول داخل وخارج قلعة الكريستال…  لا بد أنك أحد المهرجين الذين يُبقيهم صاحب السمو الإمبراطور إلى جانبه.  هل أنت تعرفه ، أبيل؟”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “لا، ليس الأمر كذلك، فأنا لم أخبر أحدًا عن هذه القاعدة مسبقًا، لذا سأغيرها بسرية! في هذا المشهد، سيكون أكثر إثارة أن ألوح بسلاح ضد تنين!”

بسبب عجلتها، شعرت إيميليا بالإحباط من إجابة سيسيلوس. ومع ذلك، لم ترغب في الاستسلام للحزن، لذا صفعت وجنتيها بسرعة لتشجيع نفسها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

إيميليا: “آه، آسفة. لقد قررت بالفعل من سأقع في حبه.”

ثم، كما فعل سيسيلوس، التقطت إحدى الأسلحة الجليدية، رمحًا، وتحدثت:

 

 

 

 

وبينما كانت تتبنى نهجًا صارمًا،  وتستخدم بالكامل اللقب الذي أُطلق عليها، “السيدة المشتعلة”،  كانت سيرينا دراكروي――  قد وصلت إلى هذه المرحلة لأنها كانت تحول كل السخرية، وكل الاستفزازات التي أُلقيت عليها حتى الآن إلى رماد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إيميليا: “أنا مستعدة … لنقاتل ميزوريا معًا!”

ثم، كما فعل سيسيلوس، التقطت إحدى الأسلحة الجليدية، رمحًا، وتحدثت:

 

أوبليك “أوووه~ أشعر برعبٍ شديدٍ. يا لها من فكرةٍ مخيفة ، كما هو الحال دائمًا.”

 

سيسيلوس: “لا، لا، لا تقلقي بشأن ذلك! الجميلات اللاتي لديهن من يحبهن بالفعل يحتجن فقط إلى أن يُفتن بطريقة مختلفة. فقط تذكري دعوتي إلى حفل الزفاف!”

سيسيلوس: “إنها فكرة رائعة . الآن وقد أتيتِ بهذا الحماس، أدرك أنني لم أسمع اسمك بعد.”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

إيميليا: “أنا؟ أنا إيميليا… لا، أقصد إيميلي! إيميلي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

سيسيلوس: “لا، لا، لا تقلقي بشأن ذلك! الجميلات اللاتي لديهن من يحبهن بالفعل يحتجن فقط إلى أن يُفتن بطريقة مختلفة. فقط تذكري دعوتي إلى حفل الزفاف!”

 

أبيل “من الذي منحكِ الإذن بقتلي؟ يُمكنكِ المُضي قُدمًا والموت بنفسكِ.”

سيسيلوس: “أفهم أن لديك أسبابك الخاصة! ولكن من الأفضل أن أمتنع عن قول أي شيء قد يكون غير لائق هنا، لذا سأترك الأمر عند هذا الحد، إيميلي-سان. قد يكون هذا مفاجئًا، لكن لدي طلب منكِ في المقابل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

كان سريعًا للغاية بحيث لم تستطع عينا إيميليا مجاراته، فبدأت تدور وتدور.

إيميليا: “طلب؟ مني؟”

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سيسيلوس: “نعم―― بينما تتعاملين مع ذلك التنين، هل يمكنني أن أطلب منك إبعاد ذلك الشيء عن الطريق؟”

 

 

سيسيلوس: “أعذرني على قلة الأدب.”

 

ومع ذلك، فإن كلماته المُجردة من المشاعر  لم تُعبِّر عن أي فهمٍ حقيقيٍ لنوايا أبيل.

 

 

بعد أن أعطته اسمها، طلب سيسيلوس من إيميليا معروفًا بصوت خافت. وبعد أن قال ذلك، أشار إلى الأرض على مسافة قصيرة من المكان الذي سقط فيه ميزوريا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

وعندما رأت إيميليا ما كان سيسيلوس يشير إليه، فوق التربة المغطاة بالثلج، اتسعت عيناها وهي تقول: “آه”.

 

 

 

 

بصرف النظر عن براعته في استخدام السيف، كان ريد يمتلك شخصية فظة (شريرة) للغاية، لذا كانت تأمل ألا ينتهي سيسيلوس بهذه الطريقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم――

 

 

أبيل “لقد حان الوقت.  هذا هو السبب في أنكَ أتيت إلى هنا، على الأرجح.”

 

 

سيسيلوس: “إذن، افعلي ذلك، إيميلي-سان. سأقوم بعملي… وماذا لو فعلته بأسلوب مذهل، لا يستطيع تنفيذه سوى نجم هذا العالم!؟”

 

 

سيسيلوس: “أفهم أن لديك أسبابك الخاصة! ولكن من الأفضل أن أمتنع عن قول أي شيء قد يكون غير لائق هنا، لذا سأترك الأمر عند هذا الحد، إيميلي-سان. قد يكون هذا مفاجئًا، لكن لدي طلب منكِ في المقابل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بعد قوله هذا، انطلق سيسيلوس عن الأرض دون انتظار رد إيميليا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

سيرينا “――أنا لا أفهم الأمر.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تناثر الثلج، واندفع جسد سيسيلوس، ممسكًا بسيفين من الجليد، مباشرة نحو التنين.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

شعر ميزوريا فورًا بالخطر المحدق به ،  من هذا التهديد الصغير الذي كان يسرع نحوه على طول حراشفه.

إيميليا: “إذا فكرت في الأمر، لم تقل بريسيلا أبدًا أنه كان باردًا، لكن…”

 

 

 

أما الشخص المسؤول عن إطلاق هذه العبارة، أوبيليك، فقد ارتسمت على وجهه ابتسامةٌ،  دون أن يكشف أدنى لمحةٍ عن أفكاره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ميزوريا: “لا تدفع حظك――!”

سيسيلوس: “انطلق، انطلق، انطلق، انطلق!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ارتفع هديره الغاضب بشكل مخيف، وبدأ في تمزيق كتلة الجليد التي كانت على وشك سحق جسده. وفي لحظة، تصدعت كتلة الجليد الهائلة، التي كانت بحجم جبل صغير، تحت ضربة المخلب العنيفة، وانشقت بسرعة مذهلة قبل أن تتحطم تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيميليا: “بهذه الوتيرة، يمكننا هزيمة ميزوريا…”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أبيل “――――”

 

تصاعدت حدة نبرة سيرينا تدريجيًا،  وفي النهاية، تحولت كلماتها إلى تهديدٍ صريحٍ.

وبمجرد أن تلاشى وزن كتلة الجليد، استدار ميزوريا فورًا لينظر إلى الأرض، مستعد لتوجيه هجوم نحو سيسيلوس الذي كان يقفز باتجاهه――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إيميليا: “هيا!!”

 

 

 

 

بسبب معتقداتها، كانت إجابة أبيل كافيةً تمامًا لإشعال التوترات.

ألقت إيميليا الرمح الذي كانت تمسك به تجاه ميزوريا، ليصطدم مباشرةً بأنفه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ابتسم سيسيلوس  الذي رفع إيميليا وأنقذها في اللحظة الأخيرة، مستجيبًا لامتنانها.

لم ينجح الطرف الحاد للرمح الجليدي في اختراق حراشف ميزوريا، لكنه كان قويًا بما يكفي ليدفع رأس التنين بعيدًا، مما أخر هجومه على سيسيلوس.

بسبب عجلتها، شعرت إيميليا بالإحباط من إجابة سيسيلوس. ومع ذلك، لم ترغب في الاستسلام للحزن، لذا صفعت وجنتيها بسرعة لتشجيع نفسها.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم انطلق سيسيلوس في الهجوم، بسرعة تقارب سرعة الرمح المقذوف.

وبينما كان أبيل وسيرينا يُشهران  كلماتهما ضد بعضهما البعض،  تحدث أوبيليك بصوت مُرتبك نسبيًا، مُحاولًا التواصل مع كليهما.

 

 

سيسيلوس: “لا يُسمح لك بالرمش، وإلا ستفوت فرصة التصفيق الذي أستحقه!”

وسط هذه الأفكار،  أطلق أبيل زفيرًا،  وشعر بالحزم الصامت في ذلك التأكيد.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تردد صدى ضربة هائلة بعد أن طعن بطن ميزوريا، الذي كان مستلقي على ظهره على الأرض. وبينما كانت تسمع صرخات الألم المنخفضة من التنين، جهزت إيميليا الهجمة التالية قائلة: “مرة أخرى.”

بينما كان ينسج نثرًا بليغًا، أطلقت شفرات سيسيلوس الجليدية التوأم ومضات من الضوء الأبيض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن مشاعره لم تكن واضحة بالكامل،  إلا أن القصد خلفها اختفى أيضًا،  تاركًا وراءه وجهًا فارغًا، باهتًا، خاليًا من أي تعبيرٍ.

 

أبيل “لم يكن لدي أي نيةٍ في الخروج من المسرح ولو مرةً واحدةً، كما تصفه.”

بصوت خفيف، اخترقت حراشف تنين السحاب ، وتأرجحت إلى اليسار وإلى اليمين. بسبب رقصة السيف، حُرِمَ التنين من رؤيته، ومن حريته، ومن أي فرصة للهجوم المضاد.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

رغم أنه لا يزال فتى صغيرًا، كانت مهارات سيسيلوس مذهلة بشكل سخيف .

 

 

لكن، وبصراحة، كان هذا وضعًا محظوظًا للغاية لا يمكنها تفويته.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من حيث التعامل مع جسدها وأسلحتها، كانت إيميليا ترى أنها أصبحت قوية إلى حدٍ ما، لكن هذا كان مستوى لا تستطيع المقارنة به. ربما كان لديه حتى القدرة على أن يصبح قويًا بشكل سخيف مثل ريد، الذي صادفته في برج بلياديس.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيميليا: “أنا مستعدة … لنقاتل ميزوريا معًا!”

 

 

إيميليا: “لكن من فضلك، لا تصبح مثل ريد القاسي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

وبالمثل، فهم سيسيلوس الأمر على الفور، فتراجع للخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

بصرف النظر عن براعته في استخدام السيف، كان ريد يمتلك شخصية فظة (شريرة) للغاية، لذا كانت تأمل ألا ينتهي سيسيلوس بهذه الطريقة.

 

 

فن علامة الجليد ، الذي يشكل الأسلحة من الجليد، أظهر صفًا من الأسلحة أمام سيسيلوس ممتدًا حتى ميزوريا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيرينا “كونك لا تملك سلاحًا ليس سببًا يجعلني أتراخى.  هيا، أعطني سببًا لأُزيل يدي عن مقبض سيفي.  فقط لكي تعرف، أنا لا أتردد في قطع شخصٍ غير مُسلَّحٍ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع هذه الأمنية في قلبها، ألقت إيميليا نظرة جانبية على سيسيلوس، الذي كان يجذب انتباه ميزوريا، ثم انطلقت إلى نقطة على مسافة قصيرة من ساحة المعركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

كانت هذه الهجمات موجهة إلى سيسيلوس، الذي كان يقفز بمرح مستخدمًا جدار الجليد الذي بنته إيميليا―― لمنع ميزوريا من مغادرة ساحة المعركة.

كان المعروف الذي طلبه سيسيلوس من إيميليا سابقًا يقترب بسرعة.

……..

 

مُقدِّمًا نفسه باعتباره مراقب النجوم،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

اندفعت إيميليا نحو الوجهة، وهناك وجدت――

إيميليا: “استخدم هذه، سيسيلوس!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم――

إيميليا: “――ماديلين! ليس هذا وقت النوم! استيقظي، أقنعي ميزوريا!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان المعروف الذي طلبه سيسيلوس من إيميليا سابقًا يقترب بسرعة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

رفعت إيميليا جسد مادلين إيسشارت الذي كان مدفون بلا حراك في الثلج، ونادت عليها بيأس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع هذه الأمنية في قلبها، ألقت إيميليا نظرة جانبية على سيسيلوس، الذي كان يجذب انتباه ميزوريا، ثم انطلقت إلى نقطة على مسافة قصيرة من ساحة المعركة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط