61 - مرحبا، إلى جزيرة المصارعين.
――شعر وكأنه قد تُرك في مكان مظلم وبارد.
سوبارو: “…من أنت؟ أين نحن؟”
كان المكان مظلمًا كما لو أنه أغلق عينيه، وباردًا كما لو أنه ضغط وجنتيه على كتلة من الحديد المهملة.
بحث بيأس عن الخلاص، وهو يشعر بأن جسده بالكامل مقيد بسلاسل الأسر.
تجعدت شفاه سوبارو عندما سمع تلك الكلمة الغريبة، جينونهيف ، وهو يهرب من لسانه.
لهذا السبب كان يمد يده باستمرار، كما لو كان في حالة ذهول، يبحث عن أي شيء يمكنه العثور عليه.
سوبارو: “إيه…؟”
كانت يورنا حنونة جدًا لدرجة أنها لم تتردد في التضحية بنفسها حتى من أجل طفل قابلته للتو.
ولكن هذا لم يكن السبب الذي دفعه لمد يده نحو الضوء الأبيض الذي كان يلوح في الأفق في النهاية.
――كان ذلك الضوء، أو بالأحرى، كانت فتاة تحمل نظرة مأساوية مصحوبة بعزم خفي على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مد يده نحوها، ليس لأنه كان يسعى للخلاص* منها، بل لأنه شعر أنه بحاجة لإنقاذها.
(يريد منها ان تنقذه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، متحديًا السلاسل التي منعته من تحريك جسده ولو بوصة واحدة، مد يده، يده الخاصة.
ومع ذلك، كانت يد طفل، بحجم أصغر مما توقعه سوبارو. مما يعني――
ارتجفت شفاهه، ثم قفز سوبارو عن السرير وهو في حالة ذعر.
لكن حتى لو لم تجب، بمجرد أن وقعت عيناه عليها، عرفها .
مد يده و――
ومع ذلك، كان هناك شيء يحتاج إلى تأكيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“――إنها صغيرة جدًا.”
وبينما تمتم بذلك، حدق ناتسكي سوبارو في يده الخاصة، المنعكسة في رؤيته الضبابية
اليد المرفوعة نحو السقف، الكف المتجه إلى الأمام ، كانت يده هو، ممتدة من كتفه.
حاول سوبارو البحث في ذكرياته الضبابية عما حدث.
قبضت وانغلقت، تتحرك تمامًا كما أراد. بدون شك، كانت يده.
نظرًا إلى الباب، سأل سوبارو: “هذا هو؟”
كانت التأثيرات الجسدية سهلة الفهم. كما هو متوقع من مظهر سوبارو الحالي، ما يمتلكه يعادل فقط القدرات البدنية لطفل في العاشرة من عمره تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كانت يد طفل، بحجم أصغر مما توقعه سوبارو. مما يعني――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
سوبارو: “لم أعد إلى طبيعتي…”
وبالطبع، لم يكن هو المسؤول عن ذلك. لم يكن هو المخطئ، ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه فرصته للخروج من وضعه اليائس، وكان ينبغي أن يحصل عليها بعد أن مر بمحن لا تُحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد خاطر بحياته حرفيًا مرارًا وتكرارًا لتحقيق ذلك، أو هكذا بدا الأمر، ومع ذلك، انزلق النجاح منه يده.
كم من التضحيات قدمها لما فقده؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “أنا برق فولاكيا الأزرق―― الممثل الرئيسي لهذا العالم.”
كان في عجلة من أمره للوصول إلى لويس، لكنه لم يتمكن من تحديد ما يجب أن يقوله لها .
كم. عدد. التضحيات――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――!؟ صحيح، ما الذي أفعله بحق الجحيم!؟”
مع ارتعاش مفاجئ مر عبر وعيه المشوش، حرك سوبارو اليد التي كان يحدق بها إلى وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الذكريات التي تدفقت إليه كانت عن الوضع الغريب الذي واجهه في مدينة الشياطين، بالإضافة إلى لعبة المطاردة الخطيرة مع أولبارت، حيث تعرض لمعاناة قاسية؛ لدرجة أن ذلك كان أسوأ من الأول.
تمكن سوبارو من انتزاع النصر بعد أن تراكم عددًا لا يحصى من “الموت”.
كان ينبغي أن ينجح في الحصول على مكافأة المنتصر―― أي التخلص من تحوله الطفولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الذي كان يتنكر فيه بزي امرأة، استخدم سوبارو اسم ناتسومي شوارتز، بحذر حتى لا ينتشر اسمه في الإمبراطورية دون تفكير، لكن طيشه الطفولي أفسد ذلك.
كما تذكر سوبارو لمس أولبارت لصدره لمحاولة عكس تحوله الطفولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومباشرة بعد ذلك، شعر وكأن شخصًا ما همس في أذنيه بلغة الروح عن الحب، و――
بعد أن اندفع نحوها، وحاول هز كتف الفتاة الصغيرة، تجمد سوبارو في مفاجأة.
سوبارو: “فقدت وعيي بعد ذلك، ثم… ثم ماذا؟”
سيسيلوس: “آه، مع أنني لا أفهم ذلك جيدًا، لكنني قُذفت إلى ساحات الموت هذه، واضطررت للقتال حتى الموت وسط دوامة من الدماء! هبت رياح جديدة نحوي برائحة دماء مختلفة، ونذير جديد! ومع ذلك، من المنطقي أن تنتقل القصة إلى مرحلتها التالية.”
الشخص الموجود هناك كان――
حاول سوبارو البحث في ذكرياته الضبابية عما حدث.
……..
سيسيلوس: “نعم، هذا صحيح. لو لم يكن الأمر كذلك، لكنت غادرت من هنا منذ فترة طويلة. وحوش السحر في البحيرة قد تكون خصمًا شرسًا، ولكن يمكنني الجري فوق الماء إن أردت ذلك. هل تعرف كيف تجري فوق الماء، أعني. فقط ضع قدمك اليسرى قبل أن تغرق قدمك اليمنى…”
وهو يشهق، بحث سوبارو في ذاكرته عن إجابة سؤاله.
ومع ذلك، حتى عندما دفع وسحب، رفض الباب الذي احتجز ذكرياته المقطوعة أن ينفتح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يضغط على أسنانه الخلفية بقوة، ازدادت نفاد صبر سوبارو، حيث شعر بمدى عناد هذا الباب――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“――الآن، الآن، لنهدء قليلاً، لا داعي للارتباك. لحسن الحظ، لقد نجوتم بحياتكم، لذا يمكنك أخذ وقتك في فعل الاشياء بعد أن تستيقظ الفتاة الصغيرة التي جاءت معك.”
سوبارو: “مستحيل، هل هذه ساحات الموت…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――هاه؟”
على الرغم من أنه كان يستخدم نفس المكتب كما كان من قبل، إلا أن قدرته على فتح الأدراج كانت أضعف، ولم يكن قادرًا على الوصول إلى الأدراج العلوية .
فجأة، سمع سوبارو صوتًا قادمًا من جانبه مباشرة، فالتفت لينظر إليه بدهشة.
وهو مستلقٍ على سرير صلب، التقت عيناه بعيون شخص يسند ذقنه على يديه هناك.
لكن ذلك لم يكن سوى فكرة نابعة من تفكير طفولي يتمحور حول الذات.
ضحك سيسيلوس على سوبارو، الذي اجتاحه شعور بالرعب بعد أن ذكر هذا الاحتمال المروع.
كان هذا الشخص يبتسم من الأذن إلى الأذن، وينظر مباشرة إلى وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “واااه!؟”
أمام سوبارو، الذي قفز إلى قدميه دون تفكير وهو يحدق بعينيه بحيرة، كان هناك شخص ذو شعر أزرق، يتفاخر بأسلوبه غير المبالي.
“هدئ من روعك. أحب رد الفعل هذا، ولكن من الأفضل أن نحافظ على الهدوء. إذا أحدثنا ضجيجًا شديدًا، سنلفت انتباه زعيم الجزيرة، وسيدخلنا في قتال مزعج حتى الموت. لكن مجددًا…”
سوبارو: “أه، آه، أه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على الرغم من أن ذلك يعطي طعم سيء ، إلا أنني لا أكرهه، بل على العكس، يعجبني كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمام سوبارو، الذي قفز إلى قدميه دون تفكير وهو يحدق بعينيه بحيرة، كان هناك شخص ذو شعر أزرق، يتفاخر بأسلوبه غير المبالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شعره الطويل مربوطًا في شكل ذيل حصان، ويرتدي شيئًا يشبه الملابس اليابانية التقليدية، التي نادرًا ما تُرى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعيون متألقة، كان الفتى يرغب في أن تتشكل الكلمات من فم سوبارو في قصة.
وبينما كان مذهولًا من مدى غرابته، أخذ سوبارو نفسًا عميقًا قبل أن يختار كلماته، وأسئلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس فقط الشخص الآخر كان غريبًا عنه، ولكن أيضًا المكان، والبيئة، والأجواء――
ومع ذلك، لم يكن ما سلب أنفاس سوبارو مجرد وضعية سيسيلوس القوية، بل أيضًا مدى معرفته باسمه .
سوبارو: “…من أنت؟ أين نحن؟”
سوبارو: “أه، آه، أه…”
سوبارو: “أعتذر عن وقاحتي مرة أخرى، أنا…”
“――رائع! يا لها من أسئلة رائعة! تمامًا كما توقعت… لا، لقد تجاوزت توقعاتي!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سيسيلوس إلى سؤال سوبارو المباشر جدًا بعينين طفوليتين، ثم قال:
سوبارو: “انـ-انتظر لحظة، من فضلك، كنت أتحدث…”
سوبارو: “بوه؟”
( رقص ياباني )
كما تذكر سوبارو لمس أولبارت لصدره لمحاولة عكس تحوله الطفولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “هذا؟”
حاول سوبارو بعناية تقييم موقف الرجل الآخر؛ ومع ذلك، فإن هذا الشخص، بعينين متلألئتين، أمسك بسرعة بيد سوبارو وهزها بقوة لدرجة أنه اعتقد أن كتفه قد يتمزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الأمر كما لو أن سوبارو كان متهاونًا في حذره. ومع ذلك، على الرغم من ذلك، شعر وكأنه لا يستطيع التفاعل على الإطلاق.
بعد التفكير مليًا، أدرك أنه يمكن لأي شخص أن يدعي هوية شخص آخر.
لم يكن بوسعه سوى الاعتذار لسيسيلوس على ذلك.
أمام سوبارو المذهول، أطلق الرجل سراح ذراعه وهو يقول “فيوه”، ثم دار مرة واحدة في مكانه، كما لو كان يرقص، وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إذًا، لا أحد يستطيع مغادرة هذا المكان؟”
“أنت، الذي عبر البحيرة السوداء ووصل إلى هذه الجزيرة―― جزيرة المصارعين جينونهيف! أنت، ذو النظرة المزعجة في عينيك، التي تعج بالهواجس! سأجيبك بالفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “لن يكون الأمر ممتعًا بخلاف ذلك. لا يمكنك إبقاء الممثل الرئيسي خارج المسرح؛ سيكون ذلك بمثابة تدنيس لقصة حقيقية!”
كانت نبرته وحركاته مسرحية، وبالنسبة لشخص قابله للتو، كان غير مهذب إلى حد ما.
سيسيلوس: “أعتقد أن حماسك ومراعاتك للأمور أمران يستحقان الإعجاب، لكن كما قلت من قبل، أعتقد أن الأمر سيكون صعبًا.”
ومع ذلك، لم يظهر أي علامة على إدراكه لما كان سوبارو يفكر فيه، وبدلاً من ذلك، تمسك بجرأة بأسلوبه المسرحي.
٠
كما لو كان ممثلًا على خشبة المسرح، يغمر نفسه في جولة من التصفيق المدوي وكأنه أمر طبيعي――
سيسيلوس: “بالطبع، لقد نجوت من تلك الحالة، لذا لديك فرصة جيدة لأن تكون مفضلًا من العالم أيضًا! لنظهر أفضل ما لدينا، سوبا… بارو… هممم~؟”
“――سيسيلوس سيجمنت.”
تساءل عما إذا كان يمكنه الاستمرار في تسمية هذا الفتى باسم سيسيلوس، ولكن يبدو أن أشخاصًا غير سوبارو أيضًا كانوا يشكون في صحة هويته.
طريقة مد ذراعيه إلى اليسار واليمين وهو ينطق باسمه جعلته يبدو وكأنه يؤدي حركة مستوحاة من **الكابوكي**.
( رقص ياباني )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “مرة أخرى، مرحبًا بك في جزيرة المصارعين. من النادر أن يأتي أشخاص في مثل عمري وعمر سوبارو-سان إلى هنا، وحتى إن فعلنا، فنحن لا نعيش طويلًا، لذا أتمنى لك التوفيق.”
وبالطبع، لا ينبغي أن يكون هناك وجود للكابوكي في هذا العالم، لذا من المحتمل أنه لم يكن يقلد أسلوبًا حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هذا ليس ما قيل لي! لقد أخبرتني أن لويس كانت هنا.”
ومع ذلك، فإن الوضعية التي اتخذها كانت قوية لدرجة أنها سلبت أنفاس سوبارو.
انحرفت المحادثة دون عناء، لكنه تمكن من الحصول على إجابات للأسئلة التي أراد طرحها.
سوبارو: “غ-غرفة العلاج، أهي كذلك؟ ومَن المُعالج؟”
ومع ذلك، لم يكن ما سلب أنفاس سوبارو مجرد وضعية سيسيلوس القوية، بل أيضًا مدى معرفته باسمه .
شخص في نفس عمره تقريبًا―― عندما يتعلق الأمر بشخص في مثل عمر سوبارو الحالي، فإن الشخص الذي يتبادر إلى الذهن بطبيعة الحال هي لويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أين سمعه من قبل؟ بمجرد أن تذكر، عبس وجهه.
بينما كان يستمع إلى الكلمات غير المنطقية والسخيفة التي تتدفق من شفتي الفتى، تحركت أقدام سوبارو العارية فوق الأرضية الحجرية الباردة.
سمعه مباشرة من أبيل.
سوبارو: “أم، سيسي، هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟”
سوبارو: “ليس هذا ما أعنيه! ألا تفهم!؟”
إذا لم يكن مخطئًا، فإن اسمه كان ينتمي إلى أحد الجنرالات التسعة المقدسين――
سوبارو: “لا، لا، لا، لا…!”
سيسيلوس: “أنا برق فولاكيا الأزرق―― الممثل الرئيسي لهذا العالم.”
سيسيلوس: “همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق سوبارو بدهشة بينما سمعه يعلن ذلك بأسلوب مبالغ فيه أمامه.
بعد أن اندفع نحوها، وحاول هز كتف الفتاة الصغيرة، تجمد سوبارو في مفاجأة.
كان اسمه ولقبه متوافقين مع ما يتذكره سوبارو―― ولكن كان هناك شيء واحد فقط يشكل مشكلة كبيرة.
لذلك، فتح ذلك الدرج الصلب، بحثًا عن إجابة، ولكن――
سوبارو: “لا، لا، لا، لا…!”
إنه――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――أقوى شخص في فولاكيا، هو طفل؟”
――سيسيلوس سيجمونت، المبتسم مباشرة أمامه، كان طفلًا في نفس عمر سوبارو الصغير، مع إحساس طفل مزعج للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……..
لكن بكونه طفلًا بلا ضبط للنفس، خرج السؤال منه دون تفكير، متدفقًا من فمه.
مستاءً من سيسيلوس الغامض ، تطاير لعاب سوبارو وهو يصرخ في وجهه.
――كان التأثير الشديد لـ”التصغير” يثقل عقل وجسد ناتسكي سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اليد المرفوعة نحو السقف، الكف المتجه إلى الأمام ، كانت يده هو، ممتدة من كتفه.
سيسيلوس: “لا لا، لقد كنت على هذا السرير أثناء نومك أيضًا. كنت تتأوه أثناء نومك. يمكنني فهم التأوه بسبب عدم الراحة في النوم هنا، لكن عندما كنت في كيوس فليم …”
كانت التأثيرات الجسدية سهلة الفهم. كما هو متوقع من مظهر سوبارو الحالي، ما يمتلكه يعادل فقط القدرات البدنية لطفل في العاشرة من عمره تقريبًا.
سوبارو: “قاعدة… اللعنة…؟”
قوة ذراعيه وساقيه، وبطبيعة الحال، تحمله وقوته التفجيرية، كلها عادت إلى حالة ما قبل البلوغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كانت هناك شكوك حول مدى فائدة قدرات سوبارو البدنية الأصلية أساسًا، وفقًا لمعايير هذا العالم الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “هذا يذكرني! لم أسألك عن هذا لأنك كنت مستغرقًا في تفكيرك، لكن كيف شعرت حيال تلك الوضعية؟ بما أنني بذلت جهدي بالكامل في هذه الوضعية، أرغب بشدة في سماع ردك . كنت أفكر فيما إذا كان إضافتها إلى مقدّمتي سيعطيها الدفعة الأخيرة التي تحتاجها!”
لذا فمن المحتمل أن يكون الفرق صغيرًا، على الرغم من أنه يكره الاعتراف بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ربما رأسي مشوش تمامًا…”
لكن الأكثر خطورة كان التأثير على داخله، وليس خارجه.
سوبارو: “ربما رأسي مشوش تمامًا…”
سيكون هذا تفكيرًا أكثر منطقية.
كان ذلك تعبيرًا مضللًا، ولكنه كان طريقة بسيطة للتعبير عن الوضع السيئ الذي كان فيه سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قدرته على التفكير، والتحليل، وتذكر المعرفة، تضعف.
بينما كان سيسيلوس يميل رأسه بحيرة، نطق سوبارو باسمه في محاولة لتجاوز شكوكه، لكنه أدرك عدم حذره في كشف هويته الحقيقية.
بل ما يحتاج إلى التركيز عليه أكثر هو جوهر محنته.
على الرغم من أنه كان يستخدم نفس المكتب كما كان من قبل، إلا أن قدرته على فتح الأدراج كانت أضعف، ولم يكن قادرًا على الوصول إلى الأدراج العلوية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――في برج قلعة الياقوت القرمزي، حدثت لعبة مطاردة جحيمية من تصميم أولبارت.
ومباشرة بعد ذلك، شعر وكأن شخصًا ما همس في أذنيه بلغة الروح عن الحب، و――
――أقوى شخص في فولاكيا، البرق الأزرق، كان مهووسًا بالمسرح.
سوبارو: “――――”
عدد المحاولات المرتفع بشكل غير طبيعي التي استغرقها لإيجاد تدبير مضاد قد تأثر بشدة بتراجع قدرته على التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موقفه، الذي بدا بعيدًا تمامًا عن أي خداع أو مؤامرة، يجعل سوبارو يتساءل عما إذا كان سيسيلوس يستطيع حتى أن يكذب.
سيسيلوس: “إذن، من المضيعة للوقت الجدال حول صحة هويتي. لنقطع الحديث غير المجدي وننتقل إلى الموضوع التالي! هذا أفضل بكثير، حتى لو كنت متخصصًا في التدمير!”
كان متأكدًا أنه قبل التصغير، كان سيجد الحل أسرع قليلاً.
ربما، كان سيتوصل إلى تلك الفكرة، وينهي تلك المحنة بسرعة، إلى درجة أنه لن يشعر بأي ألم.
سوبارو: “――――”
لحسن الحظ، في ذلك الوقت، لم يكن سوبارو نفسه هو من أنقذ نفسه، بل كان كل شخص مهم لسوبارو هو من أنقذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد شعر بأصواتهم، بدعمهم، يتردد في رأسه، و――
سوبارو: “لا، لا، ليس هذا…”
سوبارو: “لكن هؤلاء استثناءات، ولا أريد رؤيتهم مرة أخرى إن أمكن.”
فجأة، بدأ شيء ما يتصاعد ببطء في قلبه، وسارع سوبارو إلى إزالته بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “أوه؟”
كانت المشاعر المختلطة بين الارتياح والكآبة ربما أقرب إلى الشعور بالحنين للوطن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كان اسم ولقب “البرق الأزرق”، أقوى شخص في فولاكيا، معروفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهواء الرطب والثقيل يخنق رئتيه، وكان الجو بعيدًا كل البعد عن أن يكون مريحًا.
قبل التصغير، كان سيكون قادرًا على تحمل تلك المشاعر بالنظر إلى الفوضى وشعوره بالمسؤولية، ولكن يبدو أن جسده الطفولي أضعف حتى الحاجز الذي يحميه من الانهيار باكيًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “آسف، تركتك واقفًا هناك لفترة.”
إذا لم يكن حذرًا، فمن المحتمل أن ينهار باكيًا.
(فشي عندهم تعقيم )
ما كان مهمًا الآن لم يكن عقله الضعيف ولا شعوره بالحنين.
سوبارو: “… لا تبكِ، لا تبكِ. هل أنا أحمق؟ لا، أنا بالتأكيد أحمق.”
سيسيلوس: “أوه نعم! هناك بعض الأشياء الأخرى التي أريد أن أسأل عنها، فأنا مهتم جدًا بها! ما رأيك؟ إذا كان بإمكانك إخباري عنها بتفصيل كبير، سأكون――”
إذن، من الطبيعي أن يكون هناك نقاش حول الشخص الذي يحتل المرتبة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عن مدى حزنه، لم يكن بإمكانه استمداد القوة من أولئك الذين لم يكونوا حاضرين.
――لا، لقد تسربت كلمات، لكنها لم تكن الكلمات التي كان سوبارو يتمنى سماعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يسمح للاحتكاك بتبديد الدموع، حاول سوبارو بأقصى جهده العودة إلى النقطة الرئيسية.
كان عليه ذلك، لأنه سيكون السبيل الوحيد الذي يمكنه من خلاله الحصول على فرصة للقاء الجميع مجددًا.
ما كان مهمًا الآن لم يكن عقله الضعيف ولا شعوره بالحنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للأسف، لم يتمكن من العثور على أي معلومات عن مظهره، أو عمره، أو أي شيء آخر مما كان يرغب في معرفته في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بل ما يحتاج إلى التركيز عليه أكثر هو جوهر محنته.
ضحك سيسيلوس على سوبارو، الذي اجتاحه شعور بالرعب بعد أن ذكر هذا الاحتمال المروع.
وبضغط من زخم حديثه، ابتلع سوبارو لعابه، وشحذ عزيمته، ثم توجه نحو الباب.
أي――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل كل شيء، لم يكن سوبارو قد قرر بعد ما يجب فعله بشأن لويس في أعماقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هل سبق أن سمعت من أبيل أو زكر-سان عن عمر الشخص الأول…؟”
وهو يشهق، بحث سوبارو في ذاكرته عن إجابة سؤاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس سيجمنت―― سمع أنه الأقوى بين جنرالات فولاكيا المقدسين التسعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا يعني أنه كان أقوى شخص في الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سبب ذهابهم إلى مدينة الشياطين، كيوس فليم ، في المقام الأول، كان من أجل إقناع يورنا، إحدى الجنرالات التسعة المقدسين، بأن تصبح حليفتهم.
ومن أجل استعادة العرش، كان عليهم ضم أكبر عدد ممكن من الجنرالات التسعة المقدسين إلى صفوفهم.
إذن، من الطبيعي أن يكون هناك نقاش حول الشخص الذي يحتل المرتبة الأولى.
إذن، من الطبيعي أن يكون هناك نقاش حول الشخص الذي يحتل المرتبة الأولى.
كما تذكر سوبارو لمس أولبارت لصدره لمحاولة عكس تحوله الطفولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، فتح ذلك الدرج الصلب، بحثًا عن إجابة، ولكن――
سوبارو: “قاعدة… اللعنة…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكن سوبارو من انتزاع النصر بعد أن تراكم عددًا لا يحصى من “الموت”.
سوبارو: “الأشياء الوحيدة التي يمكنني تذكرها هي أنه غير محبوب، وبالتالي، ليس موثوقًا جدًا…”
إذا كان الأمر كذلك――
سيسيلوس: “قواعد اللعنة، أو قاعدة اللعنة. إنها قاعدة مزعجة جدًا وقوية وضعها زعيم الجزيرة الذي يحكم جزيرة المصارعين. اكسرها، فتموت! خالفها، فتموت! قاومها، فتموت! ――إنها لعنة الموت!”
لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب أن هذا الجزء ترك أكبر تأثير عليه، أو لأن هذا فقط ما قيل له، ولكن هذه كانت كل المعلومات التي يمتلكها سوبارو عن الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للأسف، لم يتمكن من العثور على أي معلومات عن مظهره، أو عمره، أو أي شيء آخر مما كان يرغب في معرفته في هذه اللحظة.
لكن حتى لو لم تجب، بمجرد أن وقعت عيناه عليها، عرفها .
سوبارو: “――――”
سوبارو: “لكن إن كان الأمر متعلقًا بكونه غير محبوب لأنه طفل، فأنا أرى السبب دون مشكلة.”
إذا كانت كيوس فليم تُعرف بمدينة الشياطين بسبب العدد الكبير من أنصاف البشر الذين يعيشون هناك، فلا بد أن هناك سببًا وراء لقب جينونهيف أيضًا.
أولًا، إذا كانت تانزا هي التي كانت معه هنا، في هذه اللحظة، إذًا――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان سوبارو يحبك حاجبيه، قال سيسيلوس “نعم”، ثم أدخل يديه في أكمام الكيمونو خاصته.
في الإمبراطورية، حيث يتم تقدير الأقوى، سيكون من الغريب أن يكون الأقوى غير محبوب. (او غير معروف)
أمام سوبارو المذهول، أطلق الرجل سراح ذراعه وهو يقول “فيوه”، ثم دار مرة واحدة في مكانه، كما لو كان يرقص، وقال:
بالطبع، يمكن للفتى أمامه أن يفعل ذلك، تمامًا كما قدم سوبارو نفسه على أنه ناتسكي سوبارو.
بحث بيأس عن الخلاص، وهو يشعر بأن جسده بالكامل مقيد بسلاسل الأسر.
إذا كان السبب هو أن الشخص الأقوى كان طفلًا، فسيكون ذلك منطقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فالعديد من البالغين قد يكونون مترددين في اتباع طفل، بغض النظر عن مدى قوته.
سوبارو: “الأشياء الوحيدة التي يمكنني تذكرها هي أنه غير محبوب، وبالتالي، ليس موثوقًا جدًا…”
سوبارو: “أوه، كاه…”
وهكذا، بينما كان سوبارو يستوعب هذه المعلومات السابقة ومعرفته الجديدة――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “――يبدو أنك توصلت إلى نوع من الاستنتاج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل مات الشعور بالنظافة لديهم تمامًا؟ في تلك الغرفة الضيقة إلى حد ما، يمكن رؤية أدوات مهترئة وضمادات مغسولة بشكل سيئ، وقد تُركت لتجف .
مستاءً من سيسيلوس الغامض ، تطاير لعاب سوبارو وهو يصرخ في وجهه.
ردًا على هذا التصريح، رفع سوبارو نظره ليرى فتى ذو شعر أزرق―― سيسيلوس، يقف أمامه متخذًا نفس الوضعية الفخمة السابقة.
شعر سوبارو بالارتياح لسماع ذلك، ولكن في الوقت نفسه، نما شك طفيف في ذهنه―― هل كان هذا الطفل حقًا سيسيلوس سيجمونت؟
بعد أن تركه واقفًا هناك، كان سوبارو، الذي تاه في أفكاره، يرمش بعينيه ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الاسم مألوفًا له، لكن لقب المكان أعطاه شعورًا مزعجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر كما لو أنه كان يجهز نفسه لاحتمال لقاء سيسيلوس الحقيقي، بل كان هذا مجرد تسوية ( حل وسط ) توصل إليها سوبارو بخصوص الفتى الذي لم يتمكن من التأكد من مدى صحة هويته.
سوبارو: “آسف، تركتك واقفًا هناك لفترة.”
سوبارو: “واااه!؟”
تساءل عما إذا كان يمكنه الاستمرار في تسمية هذا الفتى باسم سيسيلوس، ولكن يبدو أن أشخاصًا غير سوبارو أيضًا كانوا يشكون في صحة هويته.
سيسيلوس: “آه، لا، لا على الإطلاق، لا تقلق بشأن ذلك. أنا غالبًا ما أُترك خارج النقاشات على أي حال! لقد اعتدت أن أكون وحدي ولا يتحدث إليّ أحد، هاهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هـ-هل هذا صحيح…”
أظهر سيسيلوس أسنانه البيضاء، كاشفًا بمرح عن وضعه الحزين.
ورغم أنه تفاجأ بهذا الموقف، شعر بالارتياح لأن ردّه الفظ لم يفسد مزاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلديه العديد من الأسئلة التي كان يرغب في طرحها عليه.
كان يريد أن يميل برأسه بحيرة، غير متأكد من أي سؤال من بين العديد من الأسئلة يجب أن يبدأ به.
بينما كان يضغط على أسنانه الخلفية بقوة، ازدادت نفاد صبر سوبارو، حيث شعر بمدى عناد هذا الباب――
سوبارو: “أعتذر عن وقاحتي مرة أخرى، أنا…”
سيسيلوس: “كما قلت! لا يوجد مشكلة. بالطبع، هذا لا يعني أن الوقاحة، وعدم الاحترام، والتصرف بدون اهتمام بالآخرين أمر مقبول، ولكن لدي قدر من التسامح يسمح لي بتحمل ذلك إلى حد ما. إذا كنت غير متسامح، وصغيرًا، وسطحيًا، أليس ذلك مثل لعب دور ثانوي والحصول على نهاية سيئة؟”
سوبارو: “نـ-نعم، أنت على حق. شكرًا، هذا يساعدني. على أي حال، أنا…”
ردًا على هذا التصريح، رفع سوبارو نظره ليرى فتى ذو شعر أزرق―― سيسيلوس، يقف أمامه متخذًا نفس الوضعية الفخمة السابقة.
سيسيلوس: “هذا يذكرني! لم أسألك عن هذا لأنك كنت مستغرقًا في تفكيرك، لكن كيف شعرت حيال تلك الوضعية؟ بما أنني بذلت جهدي بالكامل في هذه الوضعية، أرغب بشدة في سماع ردك . كنت أفكر فيما إذا كان إضافتها إلى مقدّمتي سيعطيها الدفعة الأخيرة التي تحتاجها!”
سيسيلوس: “الجزيرة كلها محاطة ببحيرة. الطريقة الوحيدة للوصول إلى الضفة الأخرى هي رفع الجسر المتحرك الوحيد. إنها حقًا حصن طبيعي، أو بالأحرى، سجن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لا، لم يكن هذا وقت الهروب من الواقع بهذه الطريقة.
سوبارو: “انـ-انتظر لحظة، من فضلك، كنت أتحدث…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “أوه نعم! هناك بعض الأشياء الأخرى التي أريد أن أسأل عنها، فأنا مهتم جدًا بها! ما رأيك؟ إذا كان بإمكانك إخباري عنها بتفصيل كبير، سأكون――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――استمع إلي!”
(يريد منها ان تنقذه)
لكن الأكثر خطورة كان التأثير على داخله، وليس خارجه.
على الرغم من أنه حاول التحدث بهدوء، إلا أن محاولاته كلها قوطعت بسبب حديث الطرف الآخر السريع كالبرق.
كان شخصية لا تهدأ أبدًا.
خوفًا من أن ينجرف مع زخم المحادثة، أطلق سوبارو صرخة عالية دون قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لا، لا، ليس هذا…”
وبعد القيام بذلك، شعر سوبارو بالدهشة، حيث اتسعت عينا سيسيلوس اللوزيتان.
مستاءً من سيسيلوس الغامض ، تطاير لعاب سوبارو وهو يصرخ في وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أوه، نعم، ما الأمر؟”
سيسيلوس: “أوه، هل فعلتها مجددًا عن طريق الخطأ؟”
لم يكن لديه أي أفكار أخرى بالفعل.
سوبارو: “في هذه الأيام، بالكاد تسمع رد فعل بهذه الدرجة من الكلاسيكية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “كلاسيكية؟ معيار؟”
سوبارو: “――هاه.”
سوبارو: “أمم، إنها عبارة من مسقط رأسي، وتعني شيئًا مثل عادي أو مبتذل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “… لا تبكِ، لا تبكِ. هل أنا أحمق؟ لا، أنا بالتأكيد أحمق.”
سيسيلوس: “هوهو، من مسقط رأسك! هذا ممتع جدًا! آه، يبدو أن هذه لم تكن جيدة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم رفض الكلمات التي كان يتشبث بها، وابتلع سوبارو أنفاسه.
أشار سيسيلوس إلى سرير في الخلف بينما كان سوبارو ينظر حوله.
ببريق في عينه، كان “البرق الأزرق” سريعًا في التقاط موضوع فضوله.
ربما كان لقبه هذا يرمز أيضًا إلى شخصيته، التي كانت صادقة جدًا فيما يتعلق برغباته، كما لو كان البرق يبحث عن مكان مرتفع ليسقط عليه.
سوبارو: “هذا… نعم، أنت على حق.”
سيكون هذا تفكيرًا أكثر منطقية.
كان شخصية لا تهدأ أبدًا.
سيسيلوس: “هذه هي غرفة العلاج. تُعرف أيضًا باسم غرفة الجثث. كثير من الناس يتحولون إلى جثث هنا بعد فشلهم في الموت في الساحة.”
لكن الحقيقة ظلت أن لويس وُضِعت في غرفة علاجٍ بلا مُعالج.
شعر وكأنه يُدفع إلى الأمام بزخم كلمات سيسيلوس وطلاقة حديثه، ولكن مع دفع سيسيلوس حججه بشراسة دون توقف، لم يكن هناك مجال لسوبارو للاعتراض.
――ولكن ربما، كان يخفي شخصيته الحقيقية خلف هذا التمثيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الاسم مألوفًا له، لكن لقب المكان أعطاه شعورًا مزعجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “والآن، والآن، ما الذي ستتحدث عنه؟ لا أستطيع إيقاف الخفقان في صدري لسماع ما لديك لتقوله بعد ذلك! هااا~، أشعر بالحياة!”
كان في عجلة من أمره للوصول إلى لويس، لكنه لم يتمكن من تحديد ما يجب أن يقوله لها .
شعر سوبارو بالارتياح لسماع ذلك، ولكن في الوقت نفسه، نما شك طفيف في ذهنه―― هل كان هذا الطفل حقًا سيسيلوس سيجمونت؟
سوبارو: “… لا يبدو أنه تمثيل على الإطلاق.”
كانت هذه الكلمة غير مألوفة له، لكنها لا يمكن تجاهلها ، نظرًا لأنه قد تم ذكرها على أنها أكبر مشكلة.
بعيون متألقة، كان الفتى يرغب في أن تتشكل الكلمات من فم سوبارو في قصة.
الفتاة التي قيل أن سوبارو جلبها إلى الشاطئ ، واستلقت هناك للنوم، لم تكن لويس، التي كانت تثير مشاعر مختلطة في قلب سوبارو.
كان موقفه، الذي بدا بعيدًا تمامًا عن أي خداع أو مؤامرة، يجعل سوبارو يتساءل عما إذا كان سيسيلوس يستطيع حتى أن يكذب.
كان هذا أشبه بالطريقة التي يجري بها النينجا على الماء، ويبدو أن العديد من البشر الخارقين في هذا العالم يستطيعون فعل ذلك بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المقام الأول، ما الفائدة من إعداد مثل هذا الفخ لسوبارو الآن؟
سيسيلوس: “همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو لم يكن مع أبيل، لما كان سوبارو قد لفت أي انتباه على الإطلاق في الإمبراطورية――
بالطبع، كانت هناك استثناءات حاولت استهداف حياة سوبارو بلا رحمة .
لكن لا يمكنه الاعتماد على ذلك، فقد كانت هناك أمثلة لأشخاص بدأوا كأصدقاء ثم غيروا طرقهم لاحقًا.
(فشي عندهم تعقيم )
سوبارو: “لكن هؤلاء استثناءات، ولا أريد رؤيتهم مرة أخرى إن أمكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلبت كلمة “مصارع” صورة معينة إلى ذهنه، حيث تذكر أنه سمعها في مكان ما من قبل.
سيسيلوس: “――؟ ما الخطأ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أمم، إنها عبارة من مسقط رأسي، وتعني شيئًا مثل عادي أو مبتذل.”
سوبارو: “آه، كنت فقط أتحدث مع نفسي. أيضًا، أنا ناتسكي سوبارو… آه.”
دفعه ليفتح، وعبس وجهه بسبب الرائحة الكريهة المنبعثة من الداخل.
بينما كان سيسيلوس يميل رأسه بحيرة، نطق سوبارو باسمه في محاولة لتجاوز شكوكه، لكنه أدرك عدم حذره في كشف هويته الحقيقية.
ومع ذلك، كانت هناك شكوك حول مدى فائدة قدرات سوبارو البدنية الأصلية أساسًا، وفقًا لمعايير هذا العالم الآخر.
في الوقت الذي كان يتنكر فيه بزي امرأة، استخدم سوبارو اسم ناتسومي شوارتز، بحذر حتى لا ينتشر اسمه في الإمبراطورية دون تفكير، لكن طيشه الطفولي أفسد ذلك.
سمعه مباشرة من أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يستمع إلى الكلمات غير المنطقية والسخيفة التي تتدفق من شفتي الفتى، تحركت أقدام سوبارو العارية فوق الأرضية الحجرية الباردة.
إذا كان هناك احتمال ضئيل جدًا أن سيسيلوس، الذي يحتل منصب جنرال من الدرجة الأولى في الإمبراطورية، كان على علم بالاختيار الملكي في المملكة المجاورة، لوغونيكا، ومن هم المشاركين فيه، إذًا――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شخص في نفس عمره تقريبًا―― عندما يتعلق الأمر بشخص في مثل عمر سوبارو الحالي، فإن الشخص الذي يتبادر إلى الذهن بطبيعة الحال هي لويس.
سيسيلوس: “ناتسكي سوبارو، أليس كذلك؟ إنه اسم ذو نغمة غريبة ، لكنه بطريقة ما ينزلق من اللسان بسلاسة. بالمناسبة، أيهما اسم العائلة، ناتسكي أم سوبارو؟”
أولًا، إذا كانت تانزا هي التي كانت معه هنا، في هذه اللحظة، إذًا――
سيسيلوس: “مرة أخرى، مرحبًا بك في جزيرة المصارعين. من النادر أن يأتي أشخاص في مثل عمري وعمر سوبارو-سان إلى هنا، وحتى إن فعلنا، فنحن لا نعيش طويلًا، لذا أتمنى لك التوفيق.”
سوبارو: “――ا-اسمي العائلي ناتسكي، واسمي الأول سوبارو.”
لقد شعر بأصواتهم، بدعمهم، يتردد في رأسه، و――
سوبارو: “مستحيل، هل هذه ساحات الموت…؟”
سيسيلوس: “هاهااا، فهمت. إذًا سأدعوك سوبارو-سان! لكن إذا وجدت طريقة أفضل لمناداتك، سأقوم بتغييرها حسب مزاجي، لذا لا تتفاجأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنه――
وعلى الرغم من أن طريقة حديثه وتصرفه ظلت كما هي منذ البداية، إلا أن الظروف التي نقلها كانت خطيرة .
وبينما كان يلوح بيده في الهواء، رد سيسيلوس بوجه يخلو من أي علامة تدل على أنه تعرّف عليه.
بمجرد أن وقف حافي القدمين على الأرضية الباردة، اهتز رأسه وشعر بالضعف، لكنه تمكن من كبح ذلك، ثم ركض نحو النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تساءل عما إذا كان يمكنه الاستمرار في تسمية هذا الفتى باسم سيسيلوس، ولكن يبدو أن أشخاصًا غير سوبارو أيضًا كانوا يشكون في صحة هويته.
شعر سوبارو بالارتياح لسماع ذلك، ولكن في الوقت نفسه، نما شك طفيف في ذهنه―― هل كان هذا الطفل حقًا سيسيلوس سيجمونت؟
سيسيلوس: “كيوس فليم …تقصد مدينة الشياطين؟ نعم، ليست كذلك على الإطلاق. بل هي في الجهة المقابلة تمامًا من الإمبراطورية، من الشرق إلى الغرب! كما قلت، هذه جزيرة المصارعين جينونهيف.”
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التفكير مليًا، أدرك أنه يمكن لأي شخص أن يدعي هوية شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذا غريب. لماذا كانت تانزا مع سوبارو؟
بالطبع، يمكن للفتى أمامه أن يفعل ذلك، تمامًا كما قدم سوبارو نفسه على أنه ناتسكي سوبارو.
بالطبع، كان اسم ولقب “البرق الأزرق”، أقوى شخص في فولاكيا، معروفين.
كان من المبالغة توقع لقاء أقوى رجل في فولاكيا في مكان غير مألوف ومريب مثل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “يجب أن أعيدها إلى ريم.”
علاوة على ذلك، كان على الأرجح أن هذا مجرد طفل يتظاهر بأنه البرق الأزرق لأنه معجب بالاسم واللقب.
سوبارو: “――هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “إنها تغطي الجزيرة بأكملها. هل تفهم؟”
سيكون هذا تفكيرًا أكثر منطقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “يا للعجب. ما هذه النظرة المشبوهة في عينيك؟ هل هناك شيء يتعلق بي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ذ-ذلك زعيم الجزيرة، هل هو الشخص الذي ألقى اللعنة على الجزيرة؟ إذا كان الأمر كذلك، ماذا عن جعله يرفع اللعنة؟ لأنني هنا عن طريق الخطأ…”
سوبارو: “… هل أنت البرق الأزرق الحقيقي؟”
لم يكن يعرف بعد طبيعة الجزيرة بالكامل، وعلى الرغم من أن سيسيلوس كان الشخص الوحيد الذي قابله في هذا المكان، إلا أنه بناءً على ما أخبره به الأخير، فلا شك أنها أسوأ بيئة ممكنة لطفل ليقضي وقته فيها.
سيسيلوس: “ها هو مجددًا! قالوه مرة أخرى! كما يحدث في كل مرة!”
لم يكن لديه أي أفكار أخرى بالفعل.
نظرًا لأن استجواب شخص ما لم يكن من نقاط قوة سوبارو، فقد ألقى السؤال مباشرة على سيسيلوس، الذي أطلق على الفور ضحكة مدوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تساءل عما إذا كان يمكنه الاستمرار في تسمية هذا الفتى باسم سيسيلوس، ولكن يبدو أن أشخاصًا غير سوبارو أيضًا كانوا يشكون في صحة هويته.
سيسيلوس: “الفتاة التي جلبتها كانت ضعيفة جدًا، لهذا السبب. الغرض من هذه الغرفة، على الأقل بالاسم، هو علاج الجرحى، لذا يوجد بعض الأغطية والأشياء لإسعافهم، على الأقل. نحن المصارعون نتلقى المعاملة كما رأيت سابقًا، وكانت ظروف النوم مروعة، أليس كذلك؟”
ومع ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان استيعاب هذا الأمر صعبًا جدًا عليه . أن يجد نفسه في مثل هذا المكان، لا بد أن يكون هناك خطأ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “كلماتي صادقة! على الرغم من أن قول ذلك سهل، إلا أنه لا يثبت شيئًا حقًا، أليس كذلك؟ من ناحية أخرى، بخصوص أي معلومات مخفية يمكن استخدامها لإثبات هويتي… حتى لو أخبرتك بأي شيء من هذا القبيل، هل ستكون قادرًا على التمييز بين ما هو حقيقي وما هو ليس كذلك؟ سوبارو-سان، أنت لا تعرفني جيدًا، أليس كذلك؟”
إذا كان الأمر كذلك――
سوبارو: “هذا… نعم، أنت على حق.”
سوبارو: “…من أنت؟ أين نحن؟”
“――سيسيلوس سيجمنت.”
سيسيلوس: “إذن، من المضيعة للوقت الجدال حول صحة هويتي. لنقطع الحديث غير المجدي وننتقل إلى الموضوع التالي! هذا أفضل بكثير، حتى لو كنت متخصصًا في التدمير!”
شعر وكأنه يُدفع إلى الأمام بزخم كلمات سيسيلوس وطلاقة حديثه، ولكن مع دفع سيسيلوس حججه بشراسة دون توقف، لم يكن هناك مجال لسوبارو للاعتراض.
――لا، لم يكن جدارًا. كان يشير إلى نافذة ذات قضبان حديدية.
سوبارو: “إذن ربما يمكنكِ الاتصال بالعالم الخارجي أو شيء من هذا القبيل؟ لنرَ، مثل هذه الفتاة النائمة، إنها من مكان يورنا-سان في كيوس فليم…”
بالإضافة إلى ذلك، ما قاله كان صحيحًا، وإن كان متطرفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن موضوع سيسيلوس جانبًا ، فإن السؤال التالي الذي سيبرز سيكون متعلقًا بوضعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل سوبارو، لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كان هذا بالفعل “البرق الأزرق” أم لا.
كان سيسيلوس يتحدث بسرعة بينما كان سوبارو راكعًا على الأرض على ركبتيه.
كما لم يكن لديه أي دليل يمكنه استخدامه.
بوجه متألم ، أصبحت صوا سوبارو أجش وهو يصرخ في وجه سيسيلوس أمامه.
إذن، حتى لو شكك في هذا السيسيلوس المؤقت، فلن يجد الإجابة أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “أنا برق فولاكيا الأزرق―― الممثل الرئيسي لهذا العالم.”
لم يكن بوسعه سوى الاعتذار لسيسيلوس على ذلك.
إذا كان الأمر كذلك――
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن موضوع سيسيلوس جانبًا ، فإن السؤال التالي الذي سيبرز سيكون متعلقًا بوضعه.
بينما كان سوبارو على وشك السماح لأولبارت بعكس “تصغيره”، ابتلع الفراغ وعيه ――
سوبارو: “لكن إن كان الأمر متعلقًا بكونه غير محبوب لأنه طفل، فأنا أرى السبب دون مشكلة.”
كان يريد أن يميل برأسه بحيرة، غير متأكد من أي سؤال من بين العديد من الأسئلة يجب أن يبدأ به.
لا، ابتلعه شيء أكثر ظلامًا ، واختفى وعيه.
سيسيلوس: “بالطبع، لقد نجوت من تلك الحالة، لذا لديك فرصة جيدة لأن تكون مفضلًا من العالم أيضًا! لنظهر أفضل ما لدينا، سوبا… بارو… هممم~؟”
ومع ذلك، كان من الواضح أنه لم يفقد وعيه ببساطة، وانتهى الأمر عند هذا الحد.
كانت النافذة، التي وُضعت في مكان مرتفع، تفتح الطريق إلى الخارج، حيث تدفق نسيم رطب من خلالها.
――شعر وكأنه قد تُرك في مكان مظلم وبارد.
سيسيلوس: “قواعد اللعنة، أو قاعدة اللعنة. إنها قاعدة مزعجة جدًا وقوية وضعها زعيم الجزيرة الذي يحكم جزيرة المصارعين. اكسرها، فتموت! خالفها، فتموت! قاومها، فتموت! ――إنها لعنة الموت!”
الدليل على ذلك، أن سوبارو كان مستلقيًا على سرير مهترئ، يواجه سيسيلوس.
سيسيلوس: “آه، لا، لا على الإطلاق، لا تقلق بشأن ذلك. أنا غالبًا ما أُترك خارج النقاشات على أي حال! لقد اعتدت أن أكون وحدي ولا يتحدث إليّ أحد، هاهاها!”
حتى مع الموارد المحدودة لقرية شودراك، كانت هناك جهود لجعل الأسرة مريحة باستخدام العشب الناعم والخشب.
لكن لا يمكنه الاعتماد على ذلك، فقد كانت هناك أمثلة لأشخاص بدأوا كأصدقاء ثم غيروا طرقهم لاحقًا.
ومع ذلك، لم يُظهر هذا السرير أي مراعاة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل كل شيء، لم يكن سوبارو قد قرر بعد ما يجب فعله بشأن لويس في أعماقه.
سوبارو: “――――”
سوبارو: “إذًا، لا أحد يستطيع مغادرة هذا المكان؟”
كان الشيء الوحيد الموجود هو قاعدة تكفي بالكاد للاستلقاء عليها.
ما زاد من هذا الانطباع الكئيب، كان الجزء الداخلي للغرفة فارغًا وعاريًا، بلا شيء سوى السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الجدران الرمادية جافة ومتشققة، والأرضية ملطخة بالأوساخ التي لا يمكن إزالتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الهواء الرطب والثقيل يخنق رئتيه، وكان الجو بعيدًا كل البعد عن أن يكون مريحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد شعر بأصواتهم، بدعمهم، يتردد في رأسه، و――
شعر وكأنه في زنزانة سجن.
وبينما كان سوبارو يحبك حاجبيه، قال سيسيلوس “نعم”، ثم أدخل يديه في أكمام الكيمونو خاصته.
أين سمعه من قبل؟ بمجرد أن تذكر، عبس وجهه.
سوبارو: “أم، سيسي، هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟”
سيسيلوس: “الفتاة التي جلبتها كانت ضعيفة جدًا، لهذا السبب. الغرض من هذه الغرفة، على الأقل بالاسم، هو علاج الجرحى، لذا يوجد بعض الأغطية والأشياء لإسعافهم، على الأقل. نحن المصارعون نتلقى المعاملة كما رأيت سابقًا، وكانت ظروف النوم مروعة، أليس كذلك؟”
سيسيلوس: “سيسي! ما هذا؟ هل أنا المقصود بذلك؟”
سوبارو: “لست متأكدًا مما إذا كان يمكنني مناداتك سيسيلوس عندما لا أعرف إن كنت حقيقيًا أم مزيفًا…”
لكن ذلك لم يكن سوى فكرة نابعة من تفكير طفولي يتمحور حول الذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه الكلمة غير مألوفة له، لكنها لا يمكن تجاهلها ، نظرًا لأنه قد تم ذكرها على أنها أكبر مشكلة.
لم يكن الأمر كما لو أنه كان يجهز نفسه لاحتمال لقاء سيسيلوس الحقيقي، بل كان هذا مجرد تسوية ( حل وسط ) توصل إليها سوبارو بخصوص الفتى الذي لم يتمكن من التأكد من مدى صحة هويته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأن استجواب شخص ما لم يكن من نقاط قوة سوبارو، فقد ألقى السؤال مباشرة على سيسيلوس، الذي أطلق على الفور ضحكة مدوية.
كان من غير اللائق والمزعج أن يناديه بـ”سيسيلوس المؤقت” في المقام الأول.
إذا كان هناك احتمال ضئيل جدًا أن سيسيلوس، الذي يحتل منصب جنرال من الدرجة الأولى في الإمبراطورية، كان على علم بالاختيار الملكي في المملكة المجاورة، لوغونيكا، ومن هم المشاركين فيه، إذًا――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبصرف النظر عن كونه ودودًا إلى درجة تثير الشك، كان سلوكه مرحًا جدًا، وكان يرغب في تجنب جعله ينزعج منه.
سوبارو: “بل ربما يكون أطيب شخص في الإمبراطورية… لا، لا يمكن مقارنته بفلوب وميديوم. لكنه يستطيع أن يكون منافسًا جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لا يمكنه الاعتماد على ذلك، فقد كانت هناك أمثلة لأشخاص بدأوا كأصدقاء ثم غيروا طرقهم لاحقًا.
سوبارو: “سمعتك. تقول إنه من الصعب المغادرة، صحيح؟ ولكن، إذا بحثنا عن قارب، أو إذا أنزلنا الجسر المتحرك الذي كنت تتحدث عنه سابقًا، إذًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فإن لقاء سوبارو مع الأشقاء أوكونيل عندما كان مع ريم كان لمحة عن حظه الجيد بشكل غير عادي.
وربما كان هذا هو أكثر لحظة حظ له على الإطلاق في حياته.
بعد التفكير مليًا، أدرك أنه يمكن لأي شخص أن يدعي هوية شخص آخر.
ومع ذلك، حتى عندما دفع وسحب، رفض الباب الذي احتجز ذكرياته المقطوعة أن ينفتح.
تساءل لماذا ناداه فلوب في ذلك الوقت. ربما لم يستطع تحمل رؤية سوبارو وريم على تلك الحالة.
كان يريد أن يميل برأسه بحيرة، غير متأكد من أي سؤال من بين العديد من الأسئلة يجب أن يبدأ به.
كان اسمه ولقبه متوافقين مع ما يتذكره سوبارو―― ولكن كان هناك شيء واحد فقط يشكل مشكلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “سيسي، سيسي، أليس كذلك… يا له من إحساس رائع! نغمة مذهلة! الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم يسبق لي أن حصلت على لقب. إنه يبدو وكأنه طعم غني ومنعش، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما سيسيلوس، فكان متحمسًا جدًا لأول لقب يحصل عليه.
اختار له سوبارو اسمًا بسيطًا إلى حد ما، ولكن إذا كان سعيدًا به لهذه الدرجة، فمن غير المرغوب تثبيط حماسه، ورأى أنه ليس من الضروري البحث عن بديل.
سوبارو: “نـ-نعم، أنت على حق. شكرًا، هذا يساعدني. على أي حال، أنا…”
――أقوى شخص في فولاكيا، البرق الأزرق، كان مهووسًا بالمسرح.
لم يكن لديه أي أفكار أخرى بالفعل.
ما زاد من هذا الانطباع الكئيب، كان الجزء الداخلي للغرفة فارغًا وعاريًا، بلا شيء سوى السرير.
سوبارو: “لنعد إلى الموضوع… هذه ليست كيوس فليم ، صحيح؟”
سيسيلوس: “آه، لا، لا على الإطلاق، لا تقلق بشأن ذلك. أنا غالبًا ما أُترك خارج النقاشات على أي حال! لقد اعتدت أن أكون وحدي ولا يتحدث إليّ أحد، هاهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “كيوس فليم …تقصد مدينة الشياطين؟ نعم، ليست كذلك على الإطلاق. بل هي في الجهة المقابلة تمامًا من الإمبراطورية، من الشرق إلى الغرب! كما قلت، هذه جزيرة المصارعين جينونهيف.”
سوبارو: “جزيرة المصارعين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ذلك لم يكن سوى فكرة نابعة من تفكير طفولي يتمحور حول الذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجعدت شفاه سوبارو عندما سمع تلك الكلمة الغريبة، جينونهيف ، وهو يهرب من لسانه.
لم يكن الاسم مألوفًا له، لكن لقب المكان أعطاه شعورًا مزعجًا.
سوبارو: “إذًا سأكون الشخص الثاني. لا، أنت ورفيقتي نجعل العدد ثلاثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كانت كيوس فليم تُعرف بمدينة الشياطين بسبب العدد الكبير من أنصاف البشر الذين يعيشون هناك، فلا بد أن هناك سببًا وراء لقب جينونهيف أيضًا.
جزيرة المصارعين، مما يعني――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان لقبه هذا يرمز أيضًا إلى شخصيته، التي كانت صادقة جدًا فيما يتعلق برغباته، كما لو كان البرق يبحث عن مكان مرتفع ليسقط عليه.
سوبارو: “――جزيرة… المصارعين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “أوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلبت كلمة “مصارع” صورة معينة إلى ذهنه، حيث تذكر أنه سمعها في مكان ما من قبل.
كان هذا الشخص يبتسم من الأذن إلى الأذن، وينظر مباشرة إلى وجهه.
لا، لم يكن الأمر أنه لم يفهم، بل إنه لم يكن يريد أن يفهم.
إذا تذكر بشكل صحيح، فقد كانت عبارة يكررها أل من وقت لآخر.
سيسيلوس: “حتى لو قلت إنه خطأ، فأنت بالفعل هنا، كما تعلم. إذا قبلت أنا هذا الجدال ، فهذا يعني أنه يجب أن أكون أنا من يطير (يُقذف) من الجزيرة إلى مدينة الشياطين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قضى أكثر من عشر سنوات كمصارع في مكان ما، واعتقد دائمًا أنه سيموت هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه فقد ذراعه اليسرى، فقد تمكن من النجاة والهروب من ذلك المكان.
إذن، هذا المكان هو――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “مستحيل، هل هذه ساحات الموت…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “ساحات الموت؟ هل هذه أيضًا عبارة من مسقط رأسك؟ ماذا تعني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما تدفق منها، كان رائحة مزيج من الدماء واللحم المتحلل، كان أقصى درجات انعدام النظافة.
سوبارو: “… شيء مثل الكولوسيوم، مكان يقتل فيه الناس بعضهم البعض.”
سيسيلوس: “آه، فهمت! إذًا أدركت ذلك بسرعة! تمامًا، هذه هنا هي ساحات الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――لا، لم يكن جدارًا. كان يشير إلى نافذة ذات قضبان حديدية.
سوبارو: “نـ-نعم، أنت على حق. شكرًا، هذا يساعدني. على أي حال، أنا…”
سوبارو: “――هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “إذن، من المضيعة للوقت الجدال حول صحة هويتي. لنقطع الحديث غير المجدي وننتقل إلى الموضوع التالي! هذا أفضل بكثير، حتى لو كنت متخصصًا في التدمير!”
يا لها من مفاجأة مدوية، زادت من ارتباك سوبارو الصغير.
ضحك سيسيلوس على سوبارو، الذي اجتاحه شعور بالرعب بعد أن ذكر هذا الاحتمال المروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حقيقة أنه صفق بيديه أمام صدره وتحدث بتلك الطريقة العادية جعلت سوبارو يشك في أنه ربما أساء السمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “أه؟ آه، نعم، هذا صحيح. أود أن أهنئك على ذلك أيضًا. لم تنجو فقط من تلك الحالة بحياتك، بل أنقذت أيضًا حياة رفيقتك، وهو إنجاز بطولي من الحظ والشجاعة… نوع من الموهبة!”
ولكن، بغض النظر عن المدة التي انتظر فيها، فإن الكلمات التي كان يرغب في سماعها لم تتسرب من فم سيسيلوس.
سوبارو: “――جزيرة… المصارعين؟”
――لا، لقد تسربت كلمات، لكنها لم تكن الكلمات التي كان سوبارو يتمنى سماعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على رفع نفسه، انزلق سوبارو بعيدًا عن النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر سيسيلوس أسنانه البيضاء، كاشفًا بمرح عن وضعه الحزين.
سيسيلوس: “مرة أخرى، مرحبًا بك في جزيرة المصارعين. من النادر أن يأتي أشخاص في مثل عمري وعمر سوبارو-سان إلى هنا، وحتى إن فعلنا، فنحن لا نعيش طويلًا، لذا أتمنى لك التوفيق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يكن هناك سبب يدعو أبيل والآخرين لإبقاء هوية لويس سرية.
سوبارو: “هذا… هاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل كل شيء، لم يكن سوبارو قد قرر بعد ما يجب فعله بشأن لويس في أعماقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “ساحات الموت؟ هل هذه أيضًا عبارة من مسقط رأسك؟ ماذا تعني؟”
سيسيلوس: “هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “――رائع! يا لها من أسئلة رائعة! تمامًا كما توقعت… لا، لقد تجاوزت توقعاتي!!”
سيسيلوس: “أوه، هل أنت متأكد؟ اعتقدت انها ليست الفتاة التي كنت تتوقعها، باسو؟”
سوبارو: “هذا سخيف! لا بد أن هناك خطأ ما!”
سيسيلوس: “كيوس فليم …تقصد مدينة الشياطين؟ نعم، ليست كذلك على الإطلاق. بل هي في الجهة المقابلة تمامًا من الإمبراطورية، من الشرق إلى الغرب! كما قلت، هذه جزيرة المصارعين جينونهيف.”
بوجه متألم ، أصبحت صوا سوبارو أجش وهو يصرخ في وجه سيسيلوس أمامه.
سوبارو: “… أنت المصارع الوحيد هنا.”
كان استيعاب هذا الأمر صعبًا جدًا عليه . أن يجد نفسه في مثل هذا المكان، لا بد أن يكون هناك خطأ ما.
كان وجود لويس بمثابة خيط رفيع وضعيف يربط ريم فاقدة الذاكرة مع سوبارو .
سوبارو: “لأنني كنت في كيوس فليم حتى استيقظت، و…”
سوبارو: “كما قلت، صحيح؟ لم أكن وحدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ذلك لم يكن سوى فكرة نابعة من تفكير طفولي يتمحور حول الذات.
سيسيلوس: “لا لا، لقد كنت على هذا السرير أثناء نومك أيضًا. كنت تتأوه أثناء نومك. يمكنني فهم التأوه بسبب عدم الراحة في النوم هنا، لكن عندما كنت في كيوس فليم …”
إذا لم يكن حذرًا، فمن المحتمل أن ينهار باكيًا.
سيسيلوس: “هذا يذكرني! لم أسألك عن هذا لأنك كنت مستغرقًا في تفكيرك، لكن كيف شعرت حيال تلك الوضعية؟ بما أنني بذلت جهدي بالكامل في هذه الوضعية، أرغب بشدة في سماع ردك . كنت أفكر فيما إذا كان إضافتها إلى مقدّمتي سيعطيها الدفعة الأخيرة التي تحتاجها!”
سوبارو: “ليس هذا ما أعنيه! ألا تفهم!؟”
سوبارو: “――بح…ر؟”
سيسيلوس: “همم.”
على الرغم من أنه حاول التحدث بهدوء، إلا أن محاولاته كلها قوطعت بسبب حديث الطرف الآخر السريع كالبرق.
وهكذا، بينما كان سوبارو يستوعب هذه المعلومات السابقة ومعرفته الجديدة――
سوبارو: “لست متأكدًا مما إذا كان يمكنني مناداتك سيسيلوس عندما لا أعرف إن كنت حقيقيًا أم مزيفًا…”
مستاءً من سيسيلوس الغامض ، تطاير لعاب سوبارو وهو يصرخ في وجهه.
ومن ثم، ستنتهي تكهنات سوبارو كجهد عديم الجدوى كما هو الحال دائمًا.
مستاءً من سيسيلوس الغامض ، تطاير لعاب سوبارو وهو يصرخ في وجهه.
أغمض سيسيلوس إحدى عينيه أثناء استماعه للشكوى، وأظهر استعداده للإصغاء دون أن يقاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “… هل أنت البرق الأزرق الحقيقي؟”
ذلك الموقف جعله يبعد عينيه عن سيسيلوس، وينظر بدلًا من ذلك حول الغرفة.
لكن الأكثر خطورة كان التأثير على داخله، وليس خارجه.
سوبارو: “أنا… كنت في كيوس فليم. وجودي هنا لا بد أن يكون خطأ ما. كنت أقوم بأشياء مع أشخاص آخرين أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يفهم سوبارو قصة سيسيلوس على الإطلاق، حيث تحدث الأخير بأسلوب عميق، رافعًا أصابعه――
سيسيلوس: “حتى لو قلت إنه خطأ، فأنت بالفعل هنا، كما تعلم. إذا قبلت أنا هذا الجدال ، فهذا يعني أنه يجب أن أكون أنا من يطير (يُقذف) من الجزيرة إلى مدينة الشياطين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ألا ينبغي أن يكون ذلك ممكنًا إذًا، إذا كنت على جزيرة المصارعين!؟”
ومع ذلك، كانت يد طفل، بحجم أصغر مما توقعه سوبارو. مما يعني――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “… هل أنت البرق الأزرق الحقيقي؟”
كان عليه ذلك، لأنه سيكون السبيل الوحيد الذي يمكنه من خلاله الحصول على فرصة للقاء الجميع مجددًا.
سيسيلوس: “من يدري―― ولكن إذا كنت تريد إجابة على ذلك، يمكنني أن أقدمها لك بسرعة كبيرة.”
لذلك――
هزَّ سيسيلوس كتفيه بلا مبالاة تجاه غضب سوبارو لأنه لم يستمع، ثم مد يده بهدوء.
سيسيلوس: “الفتاة التي جلبتها كانت ضعيفة جدًا، لهذا السبب. الغرض من هذه الغرفة، على الأقل بالاسم، هو علاج الجرحى، لذا يوجد بعض الأغطية والأشياء لإسعافهم، على الأقل. نحن المصارعون نتلقى المعاملة كما رأيت سابقًا، وكانت ظروف النوم مروعة، أليس كذلك؟”
“――الآن، الآن، لنهدء قليلاً، لا داعي للارتباك. لحسن الحظ، لقد نجوتم بحياتكم، لذا يمكنك أخذ وقتك في فعل الاشياء بعد أن تستيقظ الفتاة الصغيرة التي جاءت معك.”
كان إصبعه النحيف يشير إلى جدار في مؤخرة الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كم. عدد. التضحيات――
سيسيلوس: “أعتقد أن حماسك ومراعاتك للأمور أمران يستحقان الإعجاب، لكن كما قلت من قبل، أعتقد أن الأمر سيكون صعبًا.”
――لا، لم يكن جدارًا. كان يشير إلى نافذة ذات قضبان حديدية.
كان وجود لويس بمثابة خيط رفيع وضعيف يربط ريم فاقدة الذاكرة مع سوبارو .
سيسيلوس: “لا لا، لقد كنت على هذا السرير أثناء نومك أيضًا. كنت تتأوه أثناء نومك. يمكنني فهم التأوه بسبب عدم الراحة في النوم هنا، لكن عندما كنت في كيوس فليم …”
كان في عجلة من أمره للوصول إلى لويس، لكنه لم يتمكن من تحديد ما يجب أن يقوله لها .
كانت النافذة، التي وُضعت في مكان مرتفع، تفتح الطريق إلى الخارج، حيث تدفق نسيم رطب من خلالها.
بوجه متألم ، أصبحت صوا سوبارو أجش وهو يصرخ في وجه سيسيلوس أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا، لا، لا، لا…!”
بدأ سيسيلوس في طرح هذه الفكرة غير العملية والخيالية على سوبارو المذهول.
ارتجفت شفاهه، ثم قفز سوبارو عن السرير وهو في حالة ذعر.
بدت وكأنها غرفة تعمل كمستوصف، بسريرين كانا أفضل قليلًا من السرير الذي كان سوبارو مستلقيًا عليه، وغطاء منتفخ صغير عند طرف السرير.
بمجرد أن وقف حافي القدمين على الأرضية الباردة، اهتز رأسه وشعر بالضعف، لكنه تمكن من كبح ذلك، ثم ركض نحو النافذة.
سوبارو: “――هاه؟”
سوبارو: “وإذا أمكن، سأأخذ هذه الفتاة معي…”
كانت يورنا حنونة جدًا لدرجة أنها لم تتردد في التضحية بنفسها حتى من أجل طفل قابلته للتو.
ثم قفز وأمسك بالقضبان، ورفع نفسه بقوة، ووضع ذقنه على إطار النافذة وهو يتحرك بصعوبة.
سوبارو: “――――”
أما سيسيلوس، فكان متحمسًا جدًا لأول لقب يحصل عليه.
ثم، بعد أن تمكن أخيرًا من رؤية المشهد الخارجي――
سوبارو: “ذ-ذلك زعيم الجزيرة، هل هو الشخص الذي ألقى اللعنة على الجزيرة؟ إذا كان الأمر كذلك، ماذا عن جعله يرفع اللعنة؟ لأنني هنا عن طريق الخطأ…”
سوبارو: “――بح…ر؟”
سيسيلوس: “نعم، إنه بحيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان ينظر عبر النافذة، تمتم سوبارو بذهول.
بالطبع، يمكن للفتى أمامه أن يفعل ذلك، تمامًا كما قدم سوبارو نفسه على أنه ناتسكي سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول سيسيلوس تأكيد ما قاله سوبارو بعدما سمع تلك الهمهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …….
سوبارو: “انـ-انتظر لحظة، من فضلك، كنت أتحدث…”
ولكن، كان سيسيلوس مخطئًا في تأكيده، حيث قال سوبارو “بحر”، وليس “بحيرة”.
سيسيلوس: “الجزيرة كلها محاطة ببحيرة. الطريقة الوحيدة للوصول إلى الضفة الأخرى هي رفع الجسر المتحرك الوحيد. إنها حقًا حصن طبيعي، أو بالأحرى، سجن!”
في الواقع، كان سيسيلوس قد ارتكب خطأً. وإذا كان قد ارتكب خطأ بالفعل، فمن الممكن أن يكون المشهد في الخارج أيضًا خطأً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――!؟ صحيح، ما الذي أفعله بحق الجحيم!؟”
أو على الأقل، أدرك سوبارو أن هذا ما كان يأمل أن يصدقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “بقدر ما أستطيع رؤيته، إنها بحيرة سوداء بالكامل…”
في الإمبراطورية، حيث يتم تقدير الأقوى، سيكون من الغريب أن يكون الأقوى غير محبوب. (او غير معروف)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “الجزيرة كلها محاطة ببحيرة. الطريقة الوحيدة للوصول إلى الضفة الأخرى هي رفع الجسر المتحرك الوحيد. إنها حقًا حصن طبيعي، أو بالأحرى، سجن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لماذا…”
غير قادر على رفع نفسه، انزلق سوبارو بعيدًا عن النافذة.
بعد أن عامل سيسيلوس كالصبي الذي يكذب باستمرار في وقت سابق، توقع سوبارو الآن أن يكون هو البرق الأزرق كما يدّعي.
إذا كان الأمر كذلك――
كان سيسيلوس يتحدث بسرعة بينما كان سوبارو راكعًا على الأرض على ركبتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو لم يكن مع أبيل، لما كان سوبارو قد لفت أي انتباه على الإطلاق في الإمبراطورية――
لماذا كان في مزاج جيد في مكان يائس كهذا؟
نظرًا لأن استجواب شخص ما لم يكن من نقاط قوة سوبارو، فقد ألقى السؤال مباشرة على سيسيلوس، الذي أطلق على الفور ضحكة مدوية.
سوبارو: “لماذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بعد أن تمكن أخيرًا من رؤية المشهد الخارجي――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن، هذا المكان هو――
سوبارو: “لا، لا، لا، لا…!”
سيسيلوس: “هم؟”
أمام سوبارو المذهول، أطلق الرجل سراح ذراعه وهو يقول “فيوه”، ثم دار مرة واحدة في مكانه، كما لو كان يرقص، وقال:
شخص في نفس عمره تقريبًا―― عندما يتعلق الأمر بشخص في مثل عمر سوبارو الحالي، فإن الشخص الذي يتبادر إلى الذهن بطبيعة الحال هي لويس.
سوبارو: “لماذا تبدو مستمتعًا جدًا؟”
كان وجود لويس بمثابة خيط رفيع وضعيف يربط ريم فاقدة الذاكرة مع سوبارو .
سوبارو البالغ كان على الأرجح سيتردد في طرح هذا السؤال، بدلاً من طرحه مباشرة.
لكن بكونه طفلًا بلا ضبط للنفس، خرج السؤال منه دون تفكير، متدفقًا من فمه.
نظر سيسيلوس إلى سؤال سوبارو المباشر جدًا بعينين طفوليتين، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “كلماتي صادقة! على الرغم من أن قول ذلك سهل، إلا أنه لا يثبت شيئًا حقًا، أليس كذلك؟ من ناحية أخرى، بخصوص أي معلومات مخفية يمكن استخدامها لإثبات هويتي… حتى لو أخبرتك بأي شيء من هذا القبيل، هل ستكون قادرًا على التمييز بين ما هو حقيقي وما هو ليس كذلك؟ سوبارو-سان، أنت لا تعرفني جيدًا، أليس كذلك؟”
أمام سوبارو المذهول، أطلق الرجل سراح ذراعه وهو يقول “فيوه”، ثم دار مرة واحدة في مكانه، كما لو كان يرقص، وقال:
تساءل لماذا ناداه فلوب في ذلك الوقت. ربما لم يستطع تحمل رؤية سوبارو وريم على تلك الحالة.
سيسيلوس سيجمنت―― سمع أنه الأقوى بين جنرالات فولاكيا المقدسين التسعة .
سيسيلوس: “هذا لأنني أشعر بنهاية الفصل الأول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “الفصل الأول…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لا، لا، ليس هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(الارك / الجزء )
سيسيلوس: “آه، مع أنني لا أفهم ذلك جيدًا، لكنني قُذفت إلى ساحات الموت هذه، واضطررت للقتال حتى الموت وسط دوامة من الدماء! هبت رياح جديدة نحوي برائحة دماء مختلفة، ونذير جديد! ومع ذلك، من المنطقي أن تنتقل القصة إلى مرحلتها التالية.”
سوبارو: “هذا… هاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان ينظر عبر النافذة، تمتم سوبارو بذهول.
لم يفهم سوبارو قصة سيسيلوس على الإطلاق، حيث تحدث الأخير بأسلوب عميق، رافعًا أصابعه――
لا، لم يكن الأمر أنه لم يفهم، بل إنه لم يكن يريد أن يفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “ما هؤلاء الجنرالات الإلهيون التسعة الذين تتحدث عنهم؟”
لأن محاولة فهم ما يقوله سيسيلوس بالكامل، تعني――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “لن يكون الأمر ممتعًا بخلاف ذلك. لا يمكنك إبقاء الممثل الرئيسي خارج المسرح؛ سيكون ذلك بمثابة تدنيس لقصة حقيقية!”
سوبارو: “إذن ربما يمكنكِ الاتصال بالعالم الخارجي أو شيء من هذا القبيل؟ لنرَ، مثل هذه الفتاة النائمة، إنها من مكان يورنا-سان في كيوس فليم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――أقوى شخص في فولاكيا، البرق الأزرق، كان مهووسًا بالمسرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
………..
ببريق في عينه، كان “البرق الأزرق” سريعًا في التقاط موضوع فضوله.
سيسيلوس سيجمونت، المهووس بالمسرح، كان شخصًا كثير الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلى درجة تجعلك تشك أنه لو تُرك لرغبته ، لاستمر في الثرثرة بلا توقف.
سيسيلوس: “――؟ ما الخطأ؟”
الدليل على ذلك، أن سوبارو كان مستلقيًا على سرير مهترئ، يواجه سيسيلوس.
سيسيلوس: “إذن، كنت أتجول في الخارج نوعًا ما، ووجدتك هناك، تزحف إلى الشاطئ. مذهل، أليس كذلك؟ هذا لا يحدث كثيرًا. كان الأمر مقدرًا تمامًا! أو يجب أن أقول، إنه كان وكأنه شيء من قصة!”
ليس فقط الشخص الآخر كان غريبًا عنه، ولكن أيضًا المكان، والبيئة، والأجواء――
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كان ما يكافح معه سيسيلوس هو كيفية مناداة سوبارو استجابة للقب “سيسي” الذي منحه إياه سوبارو.
سيسيلوس: “ربما لا تعرف هذا، لكن لدي دائمًا إحساس جيد بالحدس. اليوم أيضًا، عثرت عليك بينما كنت أمشي لأنني شعرت كما لو أن الرياح كانت تناديني. لذا، العالم يفضلني لدرجة تخيفني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
“――الآن، الآن، لنهدء قليلاً، لا داعي للارتباك. لحسن الحظ، لقد نجوتم بحياتكم، لذا يمكنك أخذ وقتك في فعل الاشياء بعد أن تستيقظ الفتاة الصغيرة التي جاءت معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “بالطبع، لقد نجوت من تلك الحالة، لذا لديك فرصة جيدة لأن تكون مفضلًا من العالم أيضًا! لنظهر أفضل ما لدينا، سوبا… بارو… هممم~؟”
――سيسيلوس سيجمونت، المبتسم مباشرة أمامه، كان طفلًا في نفس عمر سوبارو الصغير، مع إحساس طفل مزعج للغاية.
٠
ماذا يجب أن يصدق؟ وماذا ينبغي عليه أن يفعل في هذا الوضع――
سيسيلوس: “آهاهاها، أنت محق! هذا لقاء عاطفي.”
وأثناء إمالة رأسه، فكر سيسيلوس في شيء ما، مع تمتمة.
بينما كان يستمع إلى الكلمات غير المنطقية والسخيفة التي تتدفق من شفتي الفتى، تحركت أقدام سوبارو العارية فوق الأرضية الحجرية الباردة.
وهكذا، متحديًا السلاسل التي منعته من تحريك جسده ولو بوصة واحدة، مد يده، يده الخاصة.
كان من الطائش أن يخرج ويتجول هكذا خارج الغرفة التي استيقظ فيها، حيث أن هذا الموقع غير معروف له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان هناك شيء يحتاج إلى تأكيده.
سوبارو: “كما قلت، صحيح؟ لم أكن وحدي؟”
تمكن سوبارو من انتزاع النصر بعد أن تراكم عددًا لا يحصى من “الموت”.
علاوة على ذلك، كان على الأرجح أن هذا مجرد طفل يتظاهر بأنه البرق الأزرق لأنه معجب بالاسم واللقب.
سيسيلوس: “أه؟ آه، نعم، هذا صحيح. أود أن أهنئك على ذلك أيضًا. لم تنجو فقط من تلك الحالة بحياتك، بل أنقذت أيضًا حياة رفيقتك، وهو إنجاز بطولي من الحظ والشجاعة… نوع من الموهبة!”
سوبارو: “نعم نعم، بالتأكيد، الموهبة والشجاعة وكل ذلك، صحيح. إذن، ذلك الشخص الآخر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “كانت فتاة صغيرة. أكثر أو أقل في مثل سنك، باسو… آه! له نغمة جميلة، أليس كذلك؟”
انحرفت المحادثة دون عناء، لكنه تمكن من الحصول على إجابات للأسئلة التي أراد طرحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “سيسي، سيسي، أليس كذلك… يا له من إحساس رائع! نغمة مذهلة! الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم يسبق لي أن حصلت على لقب. إنه يبدو وكأنه طعم غني ومنعش، أليس كذلك؟”
ربما كان ما يكافح معه سيسيلوس هو كيفية مناداة سوبارو استجابة للقب “سيسي” الذي منحه إياه سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موقفه، الذي بدا بعيدًا تمامًا عن أي خداع أو مؤامرة، يجعل سوبارو يتساءل عما إذا كان سيسيلوس يستطيع حتى أن يكذب.
لكن لا يمكنه الاعتماد على ذلك، فقد كانت هناك أمثلة لأشخاص بدأوا كأصدقاء ثم غيروا طرقهم لاحقًا.
طالما أن اللقب ليس سيئًا، لم يكن يهمه كيف يناديه.
إذا كان الأمر كذلك――
ما كان الأهم، هو المعلومات التي استطاع الحصول عليها منه――
سوبارو: “――لويس.”
سوبارو: “――――”
سوبارو: “لن أتخلى عنك قبل أن أحصل على إجابة لهذا السؤال. إلى جانب ذلك، ربما، بقوتك…”
شخص في نفس عمره تقريبًا―― عندما يتعلق الأمر بشخص في مثل عمر سوبارو الحالي، فإن الشخص الذي يتبادر إلى الذهن بطبيعة الحال هي لويس.
الوضع الحالي هو أن ميديوم قد تم تقليص عمرها أيضًا إلى نفس العمر تقريبًا، ولكن نظرًا لأنها لم تكن حاضرة في ذلك البرج، فهي ليست مرشحة محتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن الوضعية التي اتخذها كانت قوية لدرجة أنها سلبت أنفاس سوبارو.
وبينما كان سوبارو يحبك حاجبيه، قال سيسيلوس “نعم”، ثم أدخل يديه في أكمام الكيمونو خاصته.
بصراحة، مع ذلك، كان الانطباع الذهني لسوبارو عن لويس فوضويًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يقول ذلك، دار سيسيلوس حول نفسه في مكانه، ملوحًا بأكمامه في الهواء.
سوبارو: “لن أتخلى عنك قبل أن أحصل على إجابة لهذا السؤال. إلى جانب ذلك، ربما، بقوتك…”
إذا تمكنوا من استخدام قدرة الانتقال الخاصة بلويس ، فقد يتمكنون من الهروب من هذه الجزيرة الخطرة.
وعلى الرغم من أن طريقة حديثه وتصرفه ظلت كما هي منذ البداية، إلا أن الظروف التي نقلها كانت خطيرة .
لم يكن يعرف بعد طبيعة الجزيرة بالكامل، وعلى الرغم من أن سيسيلوس كان الشخص الوحيد الذي قابله في هذا المكان، إلا أنه بناءً على ما أخبره به الأخير، فلا شك أنها أسوأ بيئة ممكنة لطفل ليقضي وقته فيها.
سيسيلوس: “مرة أخرى، مرحبًا بك في جزيرة المصارعين. من النادر أن يأتي أشخاص في مثل عمري وعمر سوبارو-سان إلى هنا، وحتى إن فعلنا، فنحن لا نعيش طويلًا، لذا أتمنى لك التوفيق.”
سيسيلوس: “نعم، هذا صحيح. لو لم يكن الأمر كذلك، لكنت غادرت من هنا منذ فترة طويلة. وحوش السحر في البحيرة قد تكون خصمًا شرسًا، ولكن يمكنني الجري فوق الماء إن أردت ذلك. هل تعرف كيف تجري فوق الماء، أعني. فقط ضع قدمك اليسرى قبل أن تغرق قدمك اليمنى…”
لذلك――
سوبارو: “… ت-تانزا؟”
وربما كان هذا هو أكثر لحظة حظ له على الإطلاق في حياته.
سوبارو: “يجب أن نغادر هذه الجزيرة في أسرع وقت ممكن.”
سيسيلوس: “هذا طموح كبير، لكن أعتقد أن هناك الكثير من العقبات. مما سمعت، تمكن شخص واحد فقط من الهروب من هذا المكان، ولهذا السبب تم إنشاء قاعدة اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “بوه؟”
ومع ذلك، كان هناك شيء يحتاج إلى تأكيده.
سوبارو: “إذًا سأكون الشخص الثاني. لا، أنت ورفيقتي نجعل العدد ثلاثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أه، آه، أه…”
مستاءً من سيسيلوس الغامض ، تطاير لعاب سوبارو وهو يصرخ في وجهه.
أجاب سوبارو بحزم وبشكل تلقائي. وعند سماعه ذلك، نظر سيسيلوس إليه كما لو كان شيئًا تافهًا، ثم أطلق صفيرًا حادًا.
سيسيلوس: “هذا طموح كبير، لكن أعتقد أن هناك الكثير من العقبات. مما سمعت، تمكن شخص واحد فقط من الهروب من هذا المكان، ولهذا السبب تم إنشاء قاعدة اللعنة.”
بدا أن ذلك قد رفع من مزاجه بطريقة ما، لكن لم يكن هناك وقت للقلق بشأن ذلك. و――
لحسن الحظ، في ذلك الوقت، لم يكن سوبارو نفسه هو من أنقذ نفسه، بل كان كل شخص مهم لسوبارو هو من أنقذه.
كانت الجدران الرمادية جافة ومتشققة، والأرضية ملطخة بالأوساخ التي لا يمكن إزالتها.
سيسيلوس: “باسو، هنا.”
بعد السير لفترة قصيرة عبر ممر مظلم مليء بالهواء الرطب البارد، توقف سيسيلوس فجأة.
بعد سماع هذه الإجابة المستهترة، صمت سوبارو دون إرادة منه.
كان اسمه ولقبه متوافقين مع ما يتذكره سوبارو―― ولكن كان هناك شيء واحد فقط يشكل مشكلة كبيرة.
مع يديه متشابكتين خلف رأسه، أشار بذقنه نحو غرفة ذات باب خشبي قديم .
تساءل عما إذا كان يمكنه الاستمرار في تسمية هذا الفتى باسم سيسيلوس، ولكن يبدو أن أشخاصًا غير سوبارو أيضًا كانوا يشكون في صحة هويته.
بينما كان يضغط على أسنانه الخلفية بقوة، ازدادت نفاد صبر سوبارو، حيث شعر بمدى عناد هذا الباب――
نظرًا إلى الباب، سأل سوبارو: “هذا هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما كان مهمًا الآن لم يكن عقله الضعيف ولا شعوره بالحنين.
سوبارو: “انـ-انتظر لحظة، من فضلك، كنت أتحدث…”
سيسيلوس: “هذه هي غرفة العلاج. تُعرف أيضًا باسم غرفة الجثث. كثير من الناس يتحولون إلى جثث هنا بعد فشلهم في الموت في الساحة.”
سوبارو: “غ-غرفة العلاج، أهي كذلك؟ ومَن المُعالج؟”
سوبارو: “كما قلت، صحيح؟ لم أكن وحدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شخصية لا تهدأ أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “معالج، ها! هناك شخصٌ ما، نوعًا ما، ولكن لا يوجد مستخدم سحري ثمين من هذا النوع هنا. لو كانوا هنا، لقلت أعداد الوفيات، ولكن هذه ليست سياسة زعيم الجزيرة.”
سوبارو: “… لا يبدو أنه تمثيل على الإطلاق.”
سيسيلوس: “أعتقد أن حماسك ومراعاتك للأمور أمران يستحقان الإعجاب، لكن كما قلت من قبل، أعتقد أن الأمر سيكون صعبًا.”
سوبارو: “――――”
بعد سماع هذه الإجابة المستهترة، صمت سوبارو دون إرادة منه.
سيسيلوس: “آهاهاها، أنت محق! هذا لقاء عاطفي.”
سوبارو: “الفصل الأول…”
شخص في نفس عمره تقريبًا―― عندما يتعلق الأمر بشخص في مثل عمر سوبارو الحالي، فإن الشخص الذي يتبادر إلى الذهن بطبيعة الحال هي لويس.
لقد نسي تمامًا، لكن في إمبراطورية فولاكيا، هناك عدد قليل جدًا ممن يستطيعون استخدام السحر العلاجي.
سوبارو: “واااه!؟”
لهذا السبب كانت قدرات ريم العلاجية تُعتبر ذات قيمة عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “الأشياء الوحيدة التي يمكنني تذكرها هي أنه غير محبوب، وبالتالي، ليس موثوقًا جدًا…”
لكن الحقيقة ظلت أن لويس وُضِعت في غرفة علاجٍ بلا مُعالج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “هذه هي غرفة العلاج. تُعرف أيضًا باسم غرفة الجثث. كثير من الناس يتحولون إلى جثث هنا بعد فشلهم في الموت في الساحة.”
سيسيلوس: “الفتاة التي جلبتها كانت ضعيفة جدًا، لهذا السبب. الغرض من هذه الغرفة، على الأقل بالاسم، هو علاج الجرحى، لذا يوجد بعض الأغطية والأشياء لإسعافهم، على الأقل. نحن المصارعون نتلقى المعاملة كما رأيت سابقًا، وكانت ظروف النوم مروعة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “انـ-انتظر لحظة، من فضلك، كنت أتحدث…”
سوبارو: “لأنني كنت في كيوس فليم حتى استيقظت، و…”
سوبارو: “… أنت المصارع الوحيد هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي――
――سيسيلوس سيجمونت، المبتسم مباشرة أمامه، كان طفلًا في نفس عمر سوبارو الصغير، مع إحساس طفل مزعج للغاية.
جلبت كلمة “مصارع” صورة معينة إلى ذهنه، حيث تذكر أنه سمعها في مكان ما من قبل.
سيسيلوس: “آهاهاها، أنت محق! هذا لقاء عاطفي.”
ربما يمكن لـيورنا حماية لويس، ولكن فقط لأنها لا تزال لا تعرف هويتها الحقيقية.
وكأنه يقرأ قلب سوبارو الداخلي للمرة الثانية، ربت سيسيلوس على كتفه.
مستاءً من سيسيلوس الغامض ، تطاير لعاب سوبارو وهو يصرخ في وجهه.
سوبارو: “… شيء مثل الكولوسيوم، مكان يقتل فيه الناس بعضهم البعض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “لن يكون الأمر ممتعًا بخلاف ذلك. لا يمكنك إبقاء الممثل الرئيسي خارج المسرح؛ سيكون ذلك بمثابة تدنيس لقصة حقيقية!”
وبضغط من زخم حديثه، ابتلع سوبارو لعابه، وشحذ عزيمته، ثم توجه نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قدرته على التفكير، والتحليل، وتذكر المعرفة، تضعف.
بينما كان يستمع إلى الكلمات غير المنطقية والسخيفة التي تتدفق من شفتي الفتى، تحركت أقدام سوبارو العارية فوق الأرضية الحجرية الباردة.
دفعه ليفتح، وعبس وجهه بسبب الرائحة الكريهة المنبعثة من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “في هذه الأيام، بالكاد تسمع رد فعل بهذه الدرجة من الكلاسيكية…”
ما تدفق منها، كان رائحة مزيج من الدماء واللحم المتحلل، كان أقصى درجات انعدام النظافة.
بعيون متألقة، كان الفتى يرغب في أن تتشكل الكلمات من فم سوبارو في قصة.
(فشي عندهم تعقيم )
سيسيلوس: “كلاسيكية؟ معيار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل مات الشعور بالنظافة لديهم تمامًا؟ في تلك الغرفة الضيقة إلى حد ما، يمكن رؤية أدوات مهترئة وضمادات مغسولة بشكل سيئ، وقد تُركت لتجف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “آسف، تركتك واقفًا هناك لفترة.”
وفي تلك البيئة غير المناسبة――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “رفيقتك هي تلك الفتاة النائمة هناك.”
بغض النظر عن مدى حزنه، لم يكن بإمكانه استمداد القوة من أولئك الذين لم يكونوا حاضرين.
سوبارو: “――هاه، لويس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه يقرأ قلب سوبارو الداخلي للمرة الثانية، ربت سيسيلوس على كتفه.
أشار سيسيلوس إلى سرير في الخلف بينما كان سوبارو ينظر حوله.
ردًا على هذا التصريح، رفع سوبارو نظره ليرى فتى ذو شعر أزرق―― سيسيلوس، يقف أمامه متخذًا نفس الوضعية الفخمة السابقة.
بدأ سيسيلوس في طرح هذه الفكرة غير العملية والخيالية على سوبارو المذهول.
بدت وكأنها غرفة تعمل كمستوصف، بسريرين كانا أفضل قليلًا من السرير الذي كان سوبارو مستلقيًا عليه، وغطاء منتفخ صغير عند طرف السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الشخص يبتسم من الأذن إلى الأذن، وينظر مباشرة إلى وجهه.
اندفع سوبارو نحوه، متعجلًا بمشاعره المضطربة .
سوبارو: “――جزيرة… المصارعين؟”
سوبارو: “إذن ربما يمكنكِ الاتصال بالعالم الخارجي أو شيء من هذا القبيل؟ لنرَ، مثل هذه الفتاة النائمة، إنها من مكان يورنا-سان في كيوس فليم…”
سيسيلوس: “أوه، هل أنت متأكد؟ اعتقدت انها ليست الفتاة التي كنت تتوقعها، باسو؟”
كان في عجلة من أمره للوصول إلى لويس، لكنه لم يتمكن من تحديد ما يجب أن يقوله لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول سوبارو بعناية تقييم موقف الرجل الآخر؛ ومع ذلك، فإن هذا الشخص، بعينين متلألئتين، أمسك بسرعة بيد سوبارو وهزها بقوة لدرجة أنه اعتقد أن كتفه قد يتمزق.
ومع ذلك――
بعينين محمرتين من التفكير، أمسك سوبارو كتفي سيسيلوس بكلتا يديه.
حاول سوبارو البحث في ذكرياته الضبابية عما حدث.
سوبارو: “――هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “هذا؟”
بعد أن اندفع نحوها، وحاول هز كتف الفتاة الصغيرة، تجمد سوبارو في مفاجأة.
لم يكن عقل سوبارو مستقرًا على الإطلاق، فقد كانت أفكاره فوضوية ومتداخلة مع الكثير من الأمور.
ليس لأنه لم يكن قادرًا على العثور على الكلمات المناسبة ليقولها―― بل لأنه لم يستطع العثور على الشخص الذي يمكنه قولها له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي――
الفتاة التي قيل أن سوبارو جلبها إلى الشاطئ ، واستلقت هناك للنوم، لم تكن لويس، التي كانت تثير مشاعر مختلطة في قلب سوبارو.
بالإضافة إلى ذلك، ما قاله كان صحيحًا، وإن كان متطرفًا.
كان لديها رأس صغير، وقرنان بارزان، وشعر كتانٍ يتجمع عند كتفيها.
تم تجريد الفتاة من الكيمونو المزخرف الذي كان يلف جسدها الصغير، ليكشف فقط عن ملابس داخلية بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن لويس، ولم تكن ميديوم، رفيقته التي رافقته إلى مدينة الشياطين كيوس فليم، والتي تم تقلص حجمها أيضًا بسبب تقنية أولبارت.
علاوة على ذلك، كان على الأرجح أن هذا مجرد طفل يتظاهر بأنه البرق الأزرق لأنه معجب بالاسم واللقب.
سيسيلوس: “هاهااا، فهمت. إذًا سأدعوك سوبارو-سان! لكن إذا وجدت طريقة أفضل لمناداتك، سأقوم بتغييرها حسب مزاجي، لذا لا تتفاجأ.”
الشخص الموجود هناك كان――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الشخص يبتسم من الأذن إلى الأذن، وينظر مباشرة إلى وجهه.
سوبارو: “… ت-تانزا؟”
سيسيلوس: “هذا لأنني أشعر بنهاية الفصل الأول!”
بل ما يحتاج إلى التركيز عليه أكثر هو جوهر محنته.
لم يكن هناك استجابة من الفتاة الصغيرة النائمة لندائه المرتجف.
لحسن الحظ، في ذلك الوقت، لم يكن سوبارو نفسه هو من أنقذ نفسه، بل كان كل شخص مهم لسوبارو هو من أنقذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن حتى لو لم تجب، بمجرد أن وقعت عيناه عليها، عرفها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان اسمه ولقبه متوافقين مع ما يتذكره سوبارو―― ولكن كان هناك شيء واحد فقط يشكل مشكلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك أنها لم تكن لويس ولا ميديوم ، بل تانزا، فتاة الغزال ، خادمة يورنا ميشيغوري، سيدة مدينة الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لماذا… لماذا هذه الفتاة هنا…؟”
وضع سوبارو يده على رأسه، و شعر بالقلق بشأن لويس، التي لم يجدها في أي مكان.
سيسيلوس: “أوه؟ هل فعلت شيئًا مجددًا؟”
سوبارو: “نـ-نعم، أنت على حق. شكرًا، هذا يساعدني. على أي حال، أنا…”
خلف سوبارو، الذي تفاجأ برؤية وجه نائم مختلف عما كان يتخيله، نطق سيسيلوس بكلمات سخيفة.
سوبارو: “آه، كنت فقط أتحدث مع نفسي. أيضًا، أنا ناتسكي سوبارو… آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيلوس: “سيسي، سيسي، أليس كذلك… يا له من إحساس رائع! نغمة مذهلة! الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم يسبق لي أن حصلت على لقب. إنه يبدو وكأنه طعم غني ومنعش، أليس كذلك؟”
وبالطبع، لم يكن هو المسؤول عن ذلك. لم يكن هو المخطئ، ولكن――
سوبارو: “نعم نعم، بالتأكيد، الموهبة والشجاعة وكل ذلك، صحيح. إذن، ذلك الشخص الآخر…”
سوبارو: “هذا ليس ما قيل لي! لقد أخبرتني أن لويس كانت هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي――
لم يفهم سوبارو قصة سيسيلوس على الإطلاق، حيث تحدث الأخير بأسلوب عميق، رافعًا أصابعه――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “ناااه، أتساءل عن ذلك. أعتقد أنني شرحت أن هناك فتاة جاءت إلى الجزيرة معك، باسو. أنا متفاجئ مثلك أيضًا ، أنها ليست الفتاة التي كنت تظنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أوه، كاه…”
سوبارو: “بوه؟”
مع ارتعاش مفاجئ مر عبر وعيه المشوش، حرك سوبارو اليد التي كان يحدق بها إلى وجهه.
شعر سوبارو بأنه عاجز عن الكلام، غير قادر على الرد على إجابة سيسيلوس المعقولة.
في الواقع، كان سوبارو نفسه هو من افترض أن الفتاة التي كانت معه هي لويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
لم يكن بوسعه سوى الاعتذار لسيسيلوس على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن هذا غريب. لماذا كانت تانزا مع سوبارو؟
وبضغط من زخم حديثه، ابتلع سوبارو لعابه، وشحذ عزيمته، ثم توجه نحو الباب.
أولًا، إذا كانت تانزا هي التي كانت معه هنا، في هذه اللحظة، إذًا――
سوبارو: “ماذا عن لويس…؟”
مد يده و――
وضع سوبارو يده على رأسه، و شعر بالقلق بشأن لويس، التي لم يجدها في أي مكان.
بعد أن تم الكشف عن هويتها، أصبح أبيل، أل، وميديوم ينظرون إلى لويس على أنها تهديد.
ربما يمكن لـيورنا حماية لويس، ولكن فقط لأنها لا تزال لا تعرف هويتها الحقيقية.
في الإمبراطورية، حيث يتم تقدير الأقوى، سيكون من الغريب أن يكون الأقوى غير محبوب. (او غير معروف)
فلو اكتشفت يورنا أن لويس كانت رئيسة أساقفة ، فحتى هي ستغير رأيها، تمامًا كما فعلت ميديوم .
كانت هذه الكلمة غير مألوفة له، لكنها لا يمكن تجاهلها ، نظرًا لأنه قد تم ذكرها على أنها أكبر مشكلة.
سيسيلوس: “قل لي، باسُو.”
ولم يكن هناك سبب يدعو أبيل والآخرين لإبقاء هوية لويس سرية.
――لا، لقد تسربت كلمات، لكنها لم تكن الكلمات التي كان سوبارو يتمنى سماعها.
سوبارو: “يجب أن أعيدها إلى ريم.”
بينما كان يستمع إلى الكلمات غير المنطقية والسخيفة التي تتدفق من شفتي الفتى، تحركت أقدام سوبارو العارية فوق الأرضية الحجرية الباردة.
سوبارو: “لماذا…”
كان وجود لويس بمثابة خيط رفيع وضعيف يربط ريم فاقدة الذاكرة مع سوبارو .
وفي تلك البيئة غير المناسبة――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “――رائع! يا لها من أسئلة رائعة! تمامًا كما توقعت… لا، لقد تجاوزت توقعاتي!!”
وعلى الرغم من أن لويس كانت تلاحقه دون إذن، فإن سوبارو كان لديه سبب يمنعه من تركها وراءه.
وقبل كل شيء، لم يكن سوبارو قد قرر بعد ما يجب فعله بشأن لويس في أعماقه.
سيسيلوس: “أوه؟ هل فعلت شيئًا مجددًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن، هذا المكان هو――
وبالرغم من ذلك، فإن مكان وجود لويس لا يزال مجهولًا بالنسبة له، وها هو سوبارو على هذه الجزيرة، لسببٍ ما.
ومن أجل استعادة العرش، كان عليهم ضم أكبر عدد ممكن من الجنرالات التسعة المقدسين إلى صفوفهم.
“هدئ من روعك. أحب رد الفعل هذا، ولكن من الأفضل أن نحافظ على الهدوء. إذا أحدثنا ضجيجًا شديدًا، سنلفت انتباه زعيم الجزيرة، وسيدخلنا في قتال مزعج حتى الموت. لكن مجددًا…”
سوبارو: “لا ينبغي لي أن أضيع الوقت هكذا…!”
(يريد منها ان تنقذه)
لم يكن عقل سوبارو مستقرًا على الإطلاق، فقد كانت أفكاره فوضوية ومتداخلة مع الكثير من الأمور.
ومع ذلك، كان يعلم أنه يجب عليه مغادرة الجزيرة والعودة إلى كيوس فليم فورًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “ما هؤلاء الجنرالات الإلهيون التسعة الذين تتحدث عنهم؟”
سوبارو: “وإذا أمكن، سأأخذ هذه الفتاة معي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――كان التأثير الشديد لـ”التصغير” يثقل عقل وجسد ناتسكي سوبارو.
بعد أن اندفع نحوها، وحاول هز كتف الفتاة الصغيرة، تجمد سوبارو في مفاجأة.
سيسيلوس: “أوه، هل أنت متأكد؟ اعتقدت انها ليست الفتاة التي كنت تتوقعها، باسو؟”
سيسيلوس سيجمونت، المهووس بالمسرح، كان شخصًا كثير الكلام.
سوبارو: “… ت-تانزا؟”
سوبارو: “ليس هذا ما أعنيه! ألا تفهم!؟”
سوبارو: “لا، ليست هي، ولكن لا يوجد سبب لتركها خلفي، أليس كذلك؟ بالإضافة إلى ذلك، لا بد أن يورنا-سان تبحث عنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت يورنا حنونة جدًا لدرجة أنها لم تتردد في التضحية بنفسها حتى من أجل طفل قابلته للتو.
يا لها من مفاجأة مدوية، زادت من ارتباك سوبارو الصغير.
إذا لم يكن مخطئًا، فإن اسمه كان ينتمي إلى أحد الجنرالات التسعة المقدسين――
بدونها، لم يكن ليتمكن من تحقيق النصر في لعبة المطاردة ضد أولبارت، أو إقناع ذلك الرجل العجوز المتوحش بالرهان الأصلي من الأساس.
ومع ذلك، لم يظهر أي علامة على إدراكه لما كان سوبارو يفكر فيه، وبدلاً من ذلك، تمسك بجرأة بأسلوبه المسرحي.
لذلك، كانت إعادة تانزا إلى يورنا هي الطريقة الطبيعية لرد الجميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى الرغم من أن لويس كانت تلاحقه دون إذن، فإن سوبارو كان لديه سبب يمنعه من تركها وراءه.
سيسيلوس: “أعتقد أن حماسك ومراعاتك للأمور أمران يستحقان الإعجاب، لكن كما قلت من قبل، أعتقد أن الأمر سيكون صعبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فإن رأي سيسيلوس أحبط حماس سوبارو .
وعلى الرغم من أن طريقة حديثه وتصرفه ظلت كما هي منذ البداية، إلا أن الظروف التي نقلها كانت خطيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يستطع سوبارو إلا أن يشعر بالإحباط بسبب قسوة واقعه.
سوبارو: “لا ينبغي لي أن أضيع الوقت هكذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بعد أن تمكن أخيرًا من رؤية المشهد الخارجي――
سوبارو: “سمعتك. تقول إنه من الصعب المغادرة، صحيح؟ ولكن، إذا بحثنا عن قارب، أو إذا أنزلنا الجسر المتحرك الذي كنت تتحدث عنه سابقًا، إذًا…”
نظرًا إلى الباب، سأل سوبارو: “هذا هو؟”
سيسيلوس: “كيوس فليم …تقصد مدينة الشياطين؟ نعم، ليست كذلك على الإطلاق. بل هي في الجهة المقابلة تمامًا من الإمبراطورية، من الشرق إلى الغرب! كما قلت، هذه جزيرة المصارعين جينونهيف.”
كان يريد أن يميل برأسه بحيرة، غير متأكد من أي سؤال من بين العديد من الأسئلة يجب أن يبدأ به.
سيسيلوس: “لترفع الجسر المتحرك. سيكون ذلك تحديًا، على ما أعتقد، لكن المشكلة تكمن في مكان آخر. المشكلة الكبرى هي قاعدة اللعنة، هل تعرفها؟ قاعدة اللعنة.”
لكن حتى لو لم تجب، بمجرد أن وقعت عيناه عليها، عرفها .
سوبارو: “قاعدة… اللعنة…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه الكلمة غير مألوفة له، لكنها لا يمكن تجاهلها ، نظرًا لأنه قد تم ذكرها على أنها أكبر مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب أن هذا الجزء ترك أكبر تأثير عليه، أو لأن هذا فقط ما قيل له، ولكن هذه كانت كل المعلومات التي يمتلكها سوبارو عن الأول.
كانت الجدران الرمادية جافة ومتشققة، والأرضية ملطخة بالأوساخ التي لا يمكن إزالتها.
وبينما كان سوبارو يحبك حاجبيه، قال سيسيلوس “نعم”، ثم أدخل يديه في أكمام الكيمونو خاصته.
سيسيلوس: “قواعد اللعنة، أو قاعدة اللعنة. إنها قاعدة مزعجة جدًا وقوية وضعها زعيم الجزيرة الذي يحكم جزيرة المصارعين. اكسرها، فتموت! خالفها، فتموت! قاومها، فتموت! ――إنها لعنة الموت!”
سوبارو: “… آه.”
سوبارو البالغ كان على الأرجح سيتردد في طرح هذا السؤال، بدلاً من طرحه مباشرة.
سيسيلوس: “إنها تغطي الجزيرة بأكملها. هل تفهم؟”
بينما كان يقول ذلك، دار سيسيلوس حول نفسه في مكانه، ملوحًا بأكمامه في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن موضوع سيسيلوس جانبًا ، فإن السؤال التالي الذي سيبرز سيكون متعلقًا بوضعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قيلت هذه الكلمات بطريقة مزاح ، دون أدنى تلميح للجدية، ولكن وجود لعنة موت بهذه القوة كان متوافقًا جدًا مع صورة سوبارو عن الإمبراطورية لدرجة أنه لم يستطع الضحك على أنها كذبة.
لحسن الحظ، في ذلك الوقت، لم يكن سوبارو نفسه هو من أنقذ نفسه، بل كان كل شخص مهم لسوبارو هو من أنقذه.
سوبارو: “إذًا، لا أحد يستطيع مغادرة هذا المكان؟”
سيسيلوس: “نعم، هذا صحيح. لو لم يكن الأمر كذلك، لكنت غادرت من هنا منذ فترة طويلة. وحوش السحر في البحيرة قد تكون خصمًا شرسًا، ولكن يمكنني الجري فوق الماء إن أردت ذلك. هل تعرف كيف تجري فوق الماء، أعني. فقط ضع قدمك اليسرى قبل أن تغرق قدمك اليمنى…”
ارتجفت شفاهه، ثم قفز سوبارو عن السرير وهو في حالة ذعر.
بدأ سيسيلوس في طرح هذه الفكرة غير العملية والخيالية على سوبارو المذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه كان واحدًا من الجنرالات الإلهيين للإمبراطورية فولاكيا، وكان الأقوى في الإمبراطورية، وشخصًا يمكنه التحدث معه ، فقد يستمع لما يريد سوبارو قوله.
شعر وكأنه في زنزانة سجن.
بينما كان سوبارو يمسك كلا كتفيه، أمال سيسيلوس رأسه بفضول.
كان هذا أشبه بالطريقة التي يجري بها النينجا على الماء، ويبدو أن العديد من البشر الخارقين في هذا العالم يستطيعون فعل ذلك بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مستاءً من سيسيلوس الغامض ، تطاير لعاب سوبارو وهو يصرخ في وجهه.
لكن لا، لم يكن هذا وقت الهروب من الواقع بهذه الطريقة.
ضحك سيسيلوس على سوبارو، الذي اجتاحه شعور بالرعب بعد أن ذكر هذا الاحتمال المروع.
سوبارو: “لأنني كنت في كيوس فليم حتى استيقظت، و…”
سوبارو: “ذ-ذلك زعيم الجزيرة، هل هو الشخص الذي ألقى اللعنة على الجزيرة؟ إذا كان الأمر كذلك، ماذا عن جعله يرفع اللعنة؟ لأنني هنا عن طريق الخطأ…”
سيسيلوس: “هاهاها، يا لها من نكتة ممتعة! سواء كان خطأ، أو حادثة، بمجرد أن وطأت قدمك هذه الجزيرة وتم نقش علامة اللعنة عليك، فأنت بالفعل أحد المصارعين. ولكن يمكنك أيضًا القول إن عدم انسجامك مع شخصية المصارع دليل على أنك تمتلك دورًا كبيرًا لتلعبه.”
سيسيلوس: “حتى لو قلت إنه خطأ، فأنت بالفعل هنا، كما تعلم. إذا قبلت أنا هذا الجدال ، فهذا يعني أنه يجب أن أكون أنا من يطير (يُقذف) من الجزيرة إلى مدينة الشياطين.”
سوبارو: “――هاه.”
تم رفض الكلمات التي كان يتشبث بها، وابتلع سوبارو أنفاسه.
سيسيلوس: “هذا لأنني أشعر بنهاية الفصل الأول!”
كانت كلمة “لعنة” تستحضر ذكريات سيئة فقط لسوبارو. وكما هو متوقع، كان الأمر كما لو أن الذكريات تتراكم السيئة فوق بعضها البعض لتصبح أسوأ مما كانت عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هذا ليس… مزحة… هاك.”
سوبارو: “بقدر ما أستطيع رؤيته، إنها بحيرة سوداء بالكامل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يدرك ذلك، كان قد ألقي به إلى مكان مجهول بالنسبة له، مع فتاة بالكاد يعرفها. ليس ذلك فحسب، ولكن قيل له من قبل شخص لا يعرفه أنه إذا حاول مغادرة هذا المكان المجهول بمفرده، فقد يموت بسبب لعنة وضعها عليه شخص آخر مجهول أيضًا.
في الواقع، كان سوبارو نفسه هو من افترض أن الفتاة التي كانت معه هي لويس.
سوبارو: “بوه؟”
ماذا يجب أن يصدق؟ وماذا ينبغي عليه أن يفعل في هذا الوضع――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…هذا هو. نعم، صحيح! سيسي، أنت واحد من الجنرالات الإلهيين التسعة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――بح…ر؟”
سيسيلوس: “أوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يستطع سوبارو إلا أن يشعر بالإحباط بسبب قسوة واقعه.
سوبارو: “إذن ربما يمكنكِ الاتصال بالعالم الخارجي أو شيء من هذا القبيل؟ لنرَ، مثل هذه الفتاة النائمة، إنها من مكان يورنا-سان في كيوس فليم…”
سوبارو: “بل ربما يكون أطيب شخص في الإمبراطورية… لا، لا يمكن مقارنته بفلوب وميديوم. لكنه يستطيع أن يكون منافسًا جيدًا.”
بعينين محمرتين من التفكير، أمسك سوبارو كتفي سيسيلوس بكلتا يديه.
سوبارو: “هذا سخيف! لا بد أن هناك خطأ ما!”
ليس فقط الشخص الآخر كان غريبًا عنه، ولكن أيضًا المكان، والبيئة، والأجواء――
بينما أغلق سيسيلوس إحدى عينيه ردًا على لمسته، نسي سوبارو وقاحته.
بعد أن عامل سيسيلوس كالصبي الذي يكذب باستمرار في وقت سابق، توقع سوبارو الآن أن يكون هو البرق الأزرق كما يدّعي.
ومع ذلك، كان هناك شيء يحتاج إلى تأكيده.
سوبارو: “――――”
بما أنه كان واحدًا من الجنرالات الإلهيين للإمبراطورية فولاكيا، وكان الأقوى في الإمبراطورية، وشخصًا يمكنه التحدث معه ، فقد يستمع لما يريد سوبارو قوله.
لكن ذلك لم يكن سوى فكرة نابعة من تفكير طفولي يتمحور حول الذات.
ومع ذلك، لم يكن ما سلب أنفاس سوبارو مجرد وضعية سيسيلوس القوية، بل أيضًا مدى معرفته باسمه .
بعيون متألقة، كان الفتى يرغب في أن تتشكل الكلمات من فم سوبارو في قصة.
سيسيلوس: “أوه؟ هل فعلت شيئًا مجددًا؟”
ومن ثم، ستنتهي تكهنات سوبارو كجهد عديم الجدوى كما هو الحال دائمًا.
سوبارو: “لماذا تبدو مستمتعًا جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أو ربما، لو لم يكن تفكيره قد ضعف بسبب التصغير، لكان سوبارو قد توصل إلى السؤال الواضح بمفرده. وكان ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيسيلوس: “قل لي، باسُو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بل ما يحتاج إلى التركيز عليه أكثر هو جوهر محنته.
سوبارو: “أوه، نعم، ما الأمر؟”
سوبارو: “نعم نعم، بالتأكيد، الموهبة والشجاعة وكل ذلك، صحيح. إذن، ذلك الشخص الآخر…”
سيسيلوس: “ما هؤلاء الجنرالات الإلهيون التسعة الذين تتحدث عنهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا إلى الباب، سأل سوبارو: “هذا هو؟”
سوبارو: “إيه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (الارك / الجزء )
بينما كان سوبارو يمسك كلا كتفيه، أمال سيسيلوس رأسه بفضول.
مع ارتعاش مفاجئ مر عبر وعيه المشوش، حرك سوبارو اليد التي كان يحدق بها إلى وجهه.
اندهش سوبارو، لانه لم يستوعب ما قيل له. لكن سيسيلوس واصل حديثه قائلاً، “أعني، أنت تعرف.”
طريقة مد ذراعيه إلى اليسار واليمين وهو ينطق باسمه جعلته يبدو وكأنه يؤدي حركة مستوحاة من **الكابوكي**.
سيسيلوس: “آه، مع أنني لا أفهم ذلك جيدًا، لكنني قُذفت إلى ساحات الموت هذه، واضطررت للقتال حتى الموت وسط دوامة من الدماء! هبت رياح جديدة نحوي برائحة دماء مختلفة، ونذير جديد! ومع ذلك، من المنطقي أن تنتقل القصة إلى مرحلتها التالية.”
سيسيلوس: “بجدية، أنا حقًا لا أعرف لماذا أنا هنا. أعتقد أن هناك نوعًا من التطور الذي سيحرك القصة للأمام، وأتساءل إن كنت أنت، باسُو، هو هذا التطور.”
يا لها من مفاجأة مدوية، زادت من ارتباك سوبارو الصغير.
――ولكن ربما، كان يخفي شخصيته الحقيقية خلف هذا التمثيل.
…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات