55 - فوضى مدينة الشياطين.
――في مركز مدينة الشياطين كيوس فليم ، انهار قصر الياقوت القرمزي، وغرق في الظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافما: “سأغادر جانبك. لتكن حماية السيف يانغ الإلهية معك!”
كان هذا هو الجوهر الحقيقي للهدير المدوّي الذي هزّ المدينة، والمشهد الكابوسي الذي شهده الحاضرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل حجر واحد من الياقوت القرمزي، تراقصت الألوان الحمراء والزرقاء. وانهار القصر الفاخر، الذي تم تشكيله بتكديس هذه الأحجار الثمينة ذات الجمال الغريب، بسهولة كما لو كان قصرًا مصنوعًا من الرمال.
تمنت لو لم يكن لديها أي فكرة عما يتحدث عنه. لكنها كانت تعرف.
لأولئك الذين يعرفون مدينة الشياطين ولسكان مدينة الشياطين، كان ذلك صدمة مكافئة لسقوط السماوات.
يورنا: “أعتذر عن عدم الاحترام… كيف عرفت ما أرغب فيه؟”
ما لم يكن يجب أن يحدث قد حدث بالفعل، لدرجة طمس الحدود بين الحلم والواقع―― ولم يكن هذا استثناءً حتى بالنسبة لأولئك الأقل دراية بمدينة الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن تاريتا لم تكن تمتلك نفس حاسة الشم مثل أختها. ربما، كانت تفتقر أيضًا إلى الذكاء السريع.
“――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل النحيف: “ياااه~ يا إلهي، كيف يمكنني وصف ذلك… ربما، جزء صغير ، لم أراه بالكامل.”
الكمية الهائلة من الظلال والأذرع السوداء كانت تتواصل معها بعاطفة واحدة، “الجوع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “――هك.”
امتدت الهزّات أيضًا إلى غرفة في نزل للمسافرين مُعدّ للزوار من خارج مدينة الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فينسنت: “المسؤولية التي تضعها عليّ تجاوزت حدود السخافة.”
بعضهم حدّقوا بعيون واسعة ، متجمدين في مكانهم؛ بعضهم شدوا كامل أجسادهم في أقصى حالات اليقظة؛ بعضهم صرخوا ، و سقطوا على مؤخرتهم؛ بعضهم اقتربوا من بعضهم البعض، لحماية أنفسهم من الهزات.
مدت يورنا أصابعها الطويلة والرفيعة نحو الظل الذي ابتلع القصر.
من وجهة نظر الظل الأسود، لا بد أنهم بدوا أشبه بفريسة مرغوبة للغاية.
بعضهم حدّقوا بعيون واسعة ، متجمدين في مكانهم؛ بعضهم شدوا كامل أجسادهم في أقصى حالات اليقظة؛ بعضهم صرخوا ، و سقطوا على مؤخرتهم؛ بعضهم اقتربوا من بعضهم البعض، لحماية أنفسهم من الهزات.
ومع ذلك، على الرغم من ردود الفعل المختلفة، كان ما حلّ بهم هو نفس “التهديد”.
غيرت يورنا تقييمها للرجل الذي عاد إلى دوره وكسب الوقت اللازم.
آبل وفينسنت: “أوقف ذلك الظل! اعلم أن ثمن المماطلة هو أرواح سكان الإمبراطورية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانوا محتجزين في قبضته، واستولى عليهم الخوف الغريزي للحظة، كانت الحالة غير القابلة للإصلاح――
بعد قوله ذلك، سحب الرجل النحيف غطاء الرأس فوق رأسه، وأدار ظهره لتاريتا، وبدأ بالركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
: “――الجميع، اصمتوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضًا، كان هناك شيء آخر غير حياة أو موت أولبارت أثار تشويشًا في أفكار يورنا――
في تلك اللحظة، قطع صوت حاد ورنان، “متداخل”، فترة الجمود التي سببتها التهديدات.
كان كل ما ترغب فيه هو مواجهة الظل، لتذكيره أن هذا كان تمثيلًا لغضبها.
فينسنت: “عملك سيكون حمايتي الإلهية. ابذل كل جهدك حتى اللحظة الأخيرة.”
الأصوات المتداخلة التي ترددت داخل الغرفة―― والتي كانت متجانسة، ضربت طبلة الأذن، وأيقظت حتى العقول التي توقفت عن التفكير.
تاريتا: “――هك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشخصان اللذان أطلقا ذلك الصوت الحاد كانا هما الشخصان ذوا الشعر الأسود، حيث رفعا رأسيهما بشكل مفاجئ.
كافما: “جنرال من الدرجة الأولى يورنا! أعرف أن لدينا أفكارًا مختلفة، لكن لا يمكننا السماح لهذا الوضع أن يستمر! سأتعاون معكِ!”
لكن تاريتا لم تكن تمتلك نفس حاسة الشم مثل أختها. ربما، كانت تفتقر أيضًا إلى الذكاء السريع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجلان، أحدهما بوجه مكشوف والآخر خلف قناع أوني، مدّا ذراعيهما نحو مشهد الانهيار الساحق الذي كان يمكن رؤيته خارج النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا قال هذا الرجل هذه الكلمات؟ ――لا، كيف يعرف؟
لذلك، لم تغيّر تاريتا اسلوبها ، بغض النظر عن التغير في أجواء مطارديها.
آبل: “لا تتوقفوا! إذا تأخرنا في التعامل مع هذا الأمر، فسوف نفقد حياتنا جميعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكنت كلمات ميديوم الصريحة من تبديد حيرة تاريتا بسرعة.
فينسنت: “الذي ابتلع القصر وما زال يلتهم السماء كلها هو شره* عظيم. إذا لم نفعل شيئًا الآن، فسيتضاعف عدد الضحايا في غمضة عين!”
الكمية الهائلة من الظلال والأذرع السوداء كانت تتواصل معها بعاطفة واحدة، “الجوع”.
(من الشراهة )
حاولت إطلاق قطعة من البلاط نحو ذراع الظل لإيقافه ، لكنها لم تكن قادرة على اختراق الظل، فتم ابتلاعها في المكان المستهدف، واختفت في الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجميع: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظلامًا حقيقيًا لا يمكن إضاءته، لا يسمح بإنقاذ أي شيء بمجرد أخذه، يطمس كل أمل من خلال تغطيته باليأس مرارًا وتكرارًا .
آبل وفينسنت: “――كافما إيرولوكس!”
بينما كانوا محتجزين في قبضته، واستولى عليهم الخوف الغريزي للحظة، كانت الحالة غير القابلة للإصلاح――
يورنا: “طفل…”
من وجهة نظر الظل الأسود، لا بد أنهم بدوا أشبه بفريسة مرغوبة للغاية.
كما لو أن أفكارهما كانت متشابهة، تركزت نظرات الرجلين على شخص واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يعني هذا ربما أن الصبي كان مختبئًا في مكان ما في ذلك الظلام الواسع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل ذو البشرة السوداء الذي تم توجيه تلك النظرات الثابتة نحوه―― كافما إيرولوكس، أُلقي في وسط الفوضى، غير مدرك إلى أين ينبغي أن يوجه نظره المرتبك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الفوضى لم تستمر لفترة طويلة. لأنه――
تاريتا: “لا يمكنك الهروب. مهما كنت قويًا.”
آبل وفينسنت: “أوقف ذلك الظل! اعلم أن ثمن المماطلة هو أرواح سكان الإمبراطورية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كافما: “――نعم!”
بينما كانت أعصاب يورنا مشدودة، وصلها صوت من بعيد، من الأرض، ضرب طبلة أذنها.
ثم أمسكت لويس بذراع الرجل وأشارت نحو القلعة ، وشعرها الأشقر الطويل يتراقص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان آبل قد أعطاها تلك الكلمات كتوجيهات قبل أن تغادر لتكون بمثابة طعم، لتسمح للجميع بالهرب من النزل.
في اللحظة التي تلقى التعليمات اللازمة والهدف الواضح لما يجب فعله، اختفى التردد من عيون كافما.
ظهر كافما إيرولوكس في مركز الوضع، مما جعل يورنا توسع عينيها في مفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفس الأمر ينطبق على يورنا؛ لم تكن قد تخيلت مثل تلك المشقة.
وضع كافما قبضته على صدره، انحنى وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتجنب الظل المتنامي، قامت يورنا بمناورات غير عادية في الهواء.
كافما: “سأغادر جانبك. لتكن حماية السيف يانغ الإلهية معك!”
تاريتا: “――أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فينسنت: “عملك سيكون حمايتي الإلهية. ابذل كل جهدك حتى اللحظة الأخيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كافما: “إلى أقصى حد――!”
مع رد قوي، توجه كافما مباشرة نحو النافذة. باستخدام هذا الحماس للقفز، حطم كافما النافذة بذراعه الممدودة واندفع خارجًا، وتناثرت شظايا الزجاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك مباشرة، انتفخ ظهر كافما، وامتدت ستة أجنحة شفافة من خلف عباءته التي ألقاها جانبًا.
أجنحة متطايرة تُشبه أجنحة الحشرات المجنحة، طار شكل كافما عبر سماء مدينة الشياطين كما لو كان يشق السماء نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاريتا-تشان!”
كان مساره مستقيمًا نحو قصر الياقوت القرمزي، المقرر تدميره بالظلال المتدفقة.
آبل: “كم عدد الأشخاص الذين أحضرتهم؟”
باتباع استجابة كل عصب في جسدها نحو ذلك التهديد الغريزي، قفزت قفزة هائلة إلى الخلف دون أن تدرك أن بلاط سطح برج القلعة سينفجر.
الرجل النحيف: “ياااه~ يا إلهي، يبدو أنني غير موثوق كثيرًا. أنا مجرد رجل عادي يمر بهذا المكان…”
ملقيًا نظرة للخلف على كافما، الرجل ذو قناع الأوني―― آبل، طرح سؤالًا مباشرًا.
لويس: “أوه!”
السؤال كان موجهًا إلى فينسنت، الرجل الوسيم ذو الشعر الأسود ، الذي تلقى انحناءة من كافما.
كانت الفتاة تدور في ذراعي يورنا، مشيرةً إلى نقطة على الأرض بينما كانت تئن.
كافما: “――كجنرال، فعلت ما كان يجب علي فعله!”
وهي تصر على أسنانها، أمسكت تاريتا بالرجل النحيف من عنقه وألقته على الشارع.
الرجل الذي يحتل الآن عرش إمبراطورية فولاكيا ضيق عينيه قليلًا عند سؤال آبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن يورنا تعرف ما إذا كان للظل أي مادة أو نية.
فينسنت: “مرافقي كما ترى، كافما إيرولوكس وأولبارت دونكلكين الغائب. الآخر لن يكون ذا فائدة كبيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت رفرفة ، ارتفعت شخصية يورنا عالياً في الهواء، مستخدمة البلاطات الطائرة كقاعدة.
آبل: “لا بيادق لتضحي بها. ربما السفر بخفة قد أتى بنتائج عكسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فينسنت: “المسؤولية التي تضعها عليّ تجاوزت حدود السخافة.”
بمجرد أن كشف فينسنت أوراقه دون تردد، أطلق آبل تعليقًا غير محسوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فينسنت: “الذي ابتلع القصر وما زال يلتهم السماء كلها هو شره* عظيم. إذا لم نفعل شيئًا الآن، فسيتضاعف عدد الضحايا في غمضة عين!”
رد فينسنت بشكوى، لم يتقبلها آبل برحابة صدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع أبل يده على ذقنه وأصابعه تتبع أسفل قناع الأوني، تأمل لبضع ثوانٍ، ثم نظر إلى الآخرين في الغرفة―― الأشخاص الذين لم يتمكنوا من إخفاء قلقهم تجاه التهديد.
تاريتا: “――لا يهم أي منهما.”
كانت الفتاتان، اللتان تبدوان صغيرتين في المظهر، قادرتين على الرد على تلك النظرة، على الرغم من أنهما لم تتحدثا.
الرجل النحيف: “أشعر بالحرج أن أذكر هذا مباشرة بعد حديثي عن الوصية، لكن ذلك لا علاقة له بي. في المقام الأول، هذه مشكلة مملكة لوغونيكا، أليس كذلك؟ هذا خارج نطاق مسؤوليتي.”
يورنا: “يجب أن يقوم الرسل الأطفال بتوبيخ صاحب السمو على الأقل مرة واحدة.”
إحداهما كانت ميديوم أوكونيل ذات الشعر الأشقر والعينين الزرقاوين؛ والأخرى كانت تانزا، فتاة الغزال بعيون مستديرة مرتعشة وترتدي كيمونو.
لم تكن أي منهما العامل الحاسم في هذه الحالة.
فيما يتعلق بأجساد مطارديها المصطفة على الجدار―― ما لم يقترب منهم ويفحص ما إذا كانوا أحياء أو أموات، فلن يكون من المفاجئ إذا ظن أنهم ماتوا؛ ومع ذلك، ظل غير متأثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل النحيف: “ما هذا~، يبدو الأمر كذلك كلما تحدثتِ. هذا فقط.”
الشخص الوحيد الذي يمكن أن يكون مفتاحًا لهذه الأحداث――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، آه… لماذا، لماذا، لماذا، في وقت كهذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو لم يكن القناع موجودًا، لكان من المستحيل معرفة أفكاره.
ميديوم: “آل-تشين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى يورنا أيضًا كبرياءها الخاص في هذه القدرة. لكن سيكون من الخطأ استخدامها كموضوع للمقارنة.
الصوت الخائف لم يكترث على الإطلاق بنظرة آبل الهادئة.
بعد ذلك مباشرة، أعطت الأولوية للقفز وهي تحمل لويس بين ذراعيها؛ بسبب ذلك، لم يكن معروفًا ما إذا كان أولبارت حيًا أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ممسكًا رأسه بيده اليمنى، كان خائفًا من المشهد خارج النافذة ولكنه معذبًا بالمأزق لعدم قدرته على إبعاد نظره عنه، كان هناك صبي ذو شعر داكن، وجهه مخفي خلف قطعة قماش بالية ملفوفة بشكل عشوائي.
――لو كانت قد تركته يموت، لكانت هذه القضية قد انتهت بشكل أسرع بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من بين جميع الأشخاص الذين كانوا لدى آبل، كان هذا الصبي، بمعنى ما، هو الذي لم يظهر أعماقه الحقيقية، ولكن بالنظر إلى هذا المظهر الخائف الذي لا يبدو أنه تمثيل ، كان آبل مترددًا في إدراجه في الخطة.
لم يكن ذلك بسبب مراعاة مشاعر هذا الشخص―― بل كان تقييمًا بحتًا لعديم الفائدة.
بصدمة، اجتاحت الظلال والظلام والسواد العميق القلعة، وتلاشى بلاط السطح المتفجر.
“آه، آه…”
فينسنت: “إذا كان الأمر كذلك، لا يمكن اتخاذ العديد من التدابير.”
في هذا الصدد، شعرت يورنا بالمرارة لأنها كانت ترقص على كف يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لويس، التي كانت تتلوى في ذراعيها، وسّعت عينيها في صدمة من الانفجار العنيف لحب يورنا.
بدا آبل، الغارق في التفكير العميق، متأثرًا بكلمات فينسنت، الذي كان واقفًا بجانبه.
إذا كان الأمر كذلك، فسيعني ذلك أن آبل قد أدرك قدرات تاريتا.
واقفين جنبًا إلى جنب، نظر الرجلان عبر النافذة―― أو ربما ينبغي أن يُطلق عليهما الإمبراطوران.
الرجل ذو البشرة السوداء الذي تم توجيه تلك النظرات الثابتة نحوه―― كافما إيرولوكس، أُلقي في وسط الفوضى، غير مدرك إلى أين ينبغي أن يوجه نظره المرتبك.
تنهد آبل، متجاهلًا الشعور الذي ظهر للحظة باعتباره تافهًا.
لكن أسلوب كلام الرجل القمعي تسبب بلحظة من التردد والمقاومة.
كان فينسنت محقًا؛ لم يكن هناك العديد من الإجراءات الممكنة التي يمكن اتخاذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “لا يمكنك الهروب. مهما كنت قويًا.”
وفي رد على فينسنت، الذي كان قد توصل إلى نفس الاستنتاج، قال كلمات قليلة――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آبل: “――تواصل مع يورنا ميشيغوري. نحن بحاجة إلى قوتها.”
الرجل النحيف: “ما هذا~، يبدو الأمر كذلك كلما تحدثتِ. هذا فقط.”
……..
تاريتا، التي شعرت بتغير في الوضع، بللت شفتيها الجافتين بلسانها.
لكن الطريقة أصبحت هائجة لم تكن بنفس القوة والعنف الذي كانت عليه من قبل.
على طول الطريق، وجهت السكان، الذين بدا أنهم يريدون المزيد من المعلومات، على أي حال، للابتعاد عن قلعة الياقوت القرمزي―― أو بالأحرى، عن الموقع السابق حيث كانت القلعة موجودة ، بينما كانت هي نفسها تتوجه إلى أسطح منزل بعيدًا عن القلعة .
التغير في الهواء، رائحة المطاردين، الشعور بالعداء على جلدها والرغبة في الدماء الموجهة إليها؛ كل هذه الأمور أثرت عليها بشكل مختلف عما كانت عليه قبل قليل، مما جعلها تتوقف للحظة لاتخاذ قرار بناءً على هذه الأحاسيس.
تساءلت بعفوية عما إذا كانت هذه الأمور جيدة أم سيئة. ومع ذلك――
بدون أي منطق واضح يمكن التعبير عنه بالكلمات، ملأها الدافع بقطع رأس الرجل.
تاريتا: “――لا يهم أي منهما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان استنتاجها هو نفسه، فإن تاريتا لن تكون قلقة بشكل عميق.
كان هذا هو الجوهر الحقيقي للهدير المدوّي الذي هزّ المدينة، والمشهد الكابوسي الذي شهده الحاضرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تدرك أنها ليست ذكية جدًا في البداية. إذا كانت ميزيلدا، أختها الكبرى، لكانت ربما قادرة على استنتاج الإجابة الصحيحة بناءً على حدسها الغريزي، حتى لو لم تكن عقولهم مختلفة كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يورنا تُلاحَق في كل مكان.
عند سماع إجابته، شعرت يورنا بالإعجاب والإحباط من تفكير الرجل أمامها.
آبل: “لا تناديني هكذا بتهور. إلا إذا كنتِ ترغبين في أن أمزق آمالك في الرسالة.”
لكن تاريتا لم تكن تمتلك نفس حاسة الشم مثل أختها. ربما، كانت تفتقر أيضًا إلى الذكاء السريع.
لم يكن لديها أي شيء على الإطلاق.
ضيّقت يورنا عينيها محاولة قياس صدق الرجل أمامها.
مدفوعة بإشارة الخطر الوشيك، نادت يورنا السكان للإخلاء.
قضاء الكثير من الوقت في القلق بشأن ذلك سيؤدي في النهاية إلى تردد لا نهاية له حول الإجابة الصحيحة.
ومع ذلك، على الرغم من أن الزخم قد انخفض بسبب الانفجار، إلا أن الشعور القمعي المنبعث من الظلام الحالك لم يتغير .
لذلك، قررت ببساطة، ألا تتردد. بمجرد أن تصبح النتيجة واضحة، يمكنها أن تعاني بشأن إيجابياتها وسلبياتها.
باتباع استجابة كل عصب في جسدها نحو ذلك التهديد الغريزي، قفزت قفزة هائلة إلى الخلف دون أن تدرك أن بلاط سطح برج القلعة سينفجر.
لذلك، لم تغيّر تاريتا اسلوبها ، بغض النظر عن التغير في أجواء مطارديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، آه…”
فيما يتعلق بأجساد مطارديها المصطفة على الجدار―― ما لم يقترب منهم ويفحص ما إذا كانوا أحياء أو أموات، فلن يكون من المفاجئ إذا ظن أنهم ماتوا؛ ومع ذلك، ظل غير متأثر.
يورنا: “من المزعج للغاية أن أكون دائمًا في وضع الدفاع.”
تاريتا: “لا يمكنك الهروب. مهما كنت قويًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذه الفكرة كانت تؤرقها بلا نهاية على مدى الأيام القليلة الماضية.
كانت السترة التي لفتها تاريتا حول الرجل المكافح ذي العيون المحتقنة بالدماء تسد مجرى التنفس لديه.
حاول الرجل ذو العين اليمنى المشتعلة، وهو من جنس الأغنام، الهروب من قيوده بشدة، لكن تاريتا، التي خلعت سترتها واستخدمت كمها لخنق عنقه، قطعت وترًا في ذراع خصمها، مما منعه من التحرك.
لويس: “أوه!”
تاريتا: “حتى لو لم أكن أعرف كيف أتعامل مع الأمر، فقد تمكنت من ذلك بطريقة أو بأخرى.”
بصراحة، كانت تاريتا تعاني بشدة من قوة مطارديها، الذين استمروا في النهوض حتى بعد أن استهدفت مناطقهم الحيوية.
تاريتا: “حتى لو لم أكن أعرف كيف أتعامل مع الأمر، فقد تمكنت من ذلك بطريقة أو بأخرى.”
استيقظت فجأة على الواقع بسبب ذلك، استدارت تاريتا وهي تحمل خنجرًا في يدها. ثم، على أمل توجيه ضربة إلى القاتل الذي اقترب من خلفها دون أي إشارة――
اختارت تاريتا تلك اللحظة، وأزالت السترة من حول عنق الرجل وسحبت جسده المنهار إلى جانب الطريق.
“――――”
في النهاية، أصبح صوت الرجل اللاهث غير مسموع، وجسده، الذي فقد قوته، وسقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختارت تاريتا تلك اللحظة، وأزالت السترة من حول عنق الرجل وسحبت جسده المنهار إلى جانب الطريق.
تنهدت تاريتا وهي تزفر، وخلفها، كانت أجساد مطارديها، الذين خنقتهم، ملقاة في صف على طول جدران الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أدركت أن الضربات وهجمات السكاكين كانت غير فعالة، وأن تقنيات الخنق كانت فعالة، انتهى بها الأمر إلى إيقافهم باستخدام تلك التقنية الوحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يسعنا إلا أن نتساءل إذا كان هناك إنسان قادر على الوصول إلى ما هو خارج متناول يده ، فقد يكون هذا أيضًا موضوعًا للنقاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأشخاص الوحيدون الذين قد يكونوا قد أعطوه تلك المعلومات هم آبل والآخرون، الذين انفصلوا عنها، ولكن――
على الرغم من أن مطارديها كانوا يتمتعون بقوة غير عادية وقدرة على التحمل، إلا أنهم بدوا مبتدئين في فن تطبيق تلك القوة بكفاءة.
يورنا: “و…”
بفضل ذلك، تمكنت مهارات تاريتا من الصمود، واستطاعت الاستمرار في إنهاء مطارديها بشكل صحيح.
ونتيجة لذلك، لم تستطع يورنا فعل أي شيء سوى أن تشاهد بلا حول ولا قوة الظلال التي تجتاح السكان الذين تجمعوا في القلعة بسبب قلقهم بشأنها، باعتبارها حاكمة مدينة الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، كادت أن تشتت ابتسامة الرجل ذو الملامح الجيدة انتباهها ، ولكن حذرها من الخطر تغلب على رد فعلها تجاه مظهره الجميل.
――لو كانت قد تركته يموت، لكانت هذه القضية قد انتهت بشكل أسرع بكثير.
على الرغم من أنها لم تغير انطباعها بأنه شخص عنيد وغير مرن، إلا أنه إذا كان متمسكًا بتلك النوايا، فقد كان شخصًا فاضلًا حقًا.
من ناحية، كانت تؤمن أن ذلك الرجل العجوز الوحشي لن يموت أبدًا، ومن ناحية أخرى، كان هناك صوت بارد في داخلها، يسألها عما إذا كان بإمكانها حقًا أن تكون متفائلة، وهي تنظر إلى ذلك الشيء الأسود النفاث.
“――لا تقتلي أحدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ظهور هذه العبارة في ذهنها، وجدت تاريتا نفسها في صراع كبير.
تاريتا: “――هك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أم أنه قدم هذه التعليمات باعتقاده أن تاريتا كانت قادرة على اتباعها؟
كان آبل قد أعطاها تلك الكلمات كتوجيهات قبل أن تغادر لتكون بمثابة طعم، لتسمح للجميع بالهرب من النزل.
تاريتا: “――وصية.”
بالنظر إلى الظروف التي وُضعت فيها، ربما كان يجب أن تعترض في ذلك الوقت، وتصفهم بالكلمات المتهورة.
ولكن هل سيقدم شخص ذو نظرة ثاقبة مثل آبل تعليمات لا يمكن تنفيذها؟
كان لدى يورنا أيضًا كبرياءها الخاص في هذه القدرة. لكن سيكون من الخطأ استخدامها كموضوع للمقارنة.
أم أنه قدم هذه التعليمات باعتقاده أن تاريتا كانت قادرة على اتباعها؟
كان ذلك هو الواجب الذي يجب عليها أداؤه كحاكمة مدينة الشياطين، المكانة التي يجب أن تتحملها، الهدف الذي يجب أن تختاره――
إذا كان الأمر كذلك، فسيعني ذلك أن آبل قد أدرك قدرات تاريتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان لدى تاريتا شعور بكيفية نمو بذور الشك المزروعة، وما البراعم التي ستتطور، وما الزهور التي ستتفتح. السبب كان――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافما: “إذا كان هذا ما تحتاجين إليه، مفهوم!”
تاريتا: “――――”
إلى أي مدى كان آبل قادرًا على رؤية الأمور؟
بينما كان ذلك أيضًا محرجًا بالطبع، كان من البديهي أن قصر الياقوت القرمزي سيتلقى أكبر قدر من الضرر.
كانت السترة التي لفتها تاريتا حول الرجل المكافح ذي العيون المحتقنة بالدماء تسد مجرى التنفس لديه.
بالطبع، كان يكفي النظر إلى التقنيات الغامضة التي أصابت سوبارو، ميديوم، وآل لفهم أن آبل لم يكن شخصًا قادرًا على توقع كل الاحتمالات والتحرك ببصيرة تامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو كان ذلك ممكنًا، لم يعد عملًا بشريًا، بل عمل كائن استثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مظهره الغريب فقط هو ما فاجأها، بل كان أيضًا عمله لحماية سكان يورنا.
كانت هذه منطقة من التفكير لا يجب المغامرة فيها، شيء لا يمكن اعتباره ممكنًا لأي إنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يسعنا إلا أن نتساءل إذا كان هناك إنسان قادر على الوصول إلى ما هو خارج متناول يده ، فقد يكون هذا أيضًا موضوعًا للنقاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحقيقة أنها، في أعماقها، لم تكن تريد أن تتورط معه بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كواحدة من شعب الشودراك ، كانت تاريتا تمتلك مهارة الإمساك بأي فريسة.
مع إحكام قبضتها على لويس التي كانت تتشبث بها كردٍ، توجهت يورنا نحو وجهتها مستخدمةً حطام المبنى، الأرض المقلوبة، وحتى كتل التراب العائمة في الهواء كركائز.
كان آبل يعلم أن تاريتا قد أتقنت فن الخنق، وهو أمر لم يكن من المفترض أن يعمل على الوحوش، والسبب وراء ذلك――
أجنحة متطايرة تُشبه أجنحة الحشرات المجنحة، طار شكل كافما عبر سماء مدينة الشياطين كما لو كان يشق السماء نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في رأي يورنا، لم يكن لدى الصبي قدرات غير عادية بشكل خاص. كان لديه وعي ممتاز بالمواقف، ولم يرتكب أي أخطاء فيما يتعلق بتوقيت لعب أوراقه.
“――حسنًا حسنًا، هذا~ مشهد رائع.”
يورنا: “و…”
تاريتا: “――هك.”
غيرت يورنا تقييمها للرجل الذي عاد إلى دوره وكسب الوقت اللازم.
بينما كانت تفكر في ذلك، تسلل صوت إلى فجوة في وعي تاريتا، مما أوقفها في مسارها.
استيقظت فجأة على الواقع بسبب ذلك، استدارت تاريتا وهي تحمل خنجرًا في يدها. ثم، على أمل توجيه ضربة إلى القاتل الذي اقترب من خلفها دون أي إشارة――
“واواوا، انتظري انتظري! انتظري، هل يمكنك ذلك! هذا~ مبكر قليلًا.”
لكن أسلوب كلام الرجل القمعي تسبب بلحظة من التردد والمقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “――――”
تاريتا: “――أنت؟”
“――أوه، هل أنت بخير؟ هل هدأت؟ هل يمكنني أن أضع ذراعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل النحيف: “ربما ذلك الطفل ليس على علم بأنه مراقب النجوم؟ إذا كان الأمر كذلك، فإن صاحب السمو قد قام بمغامرة جريئة… ربما لم يكن لديه خيار في الأوراق التي تم توزيعها عليه؟”
تمامًا عندما كانت على وشك شل أطراف خصمها، توقفت تاريتا عن استخدام سكينها في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمامها، وهو يمسك رأسه ويحاول الدفاع عن نفسه بشكل محرج، كان هناك رجل ذو شعر رمادي فاتح، ذو مظهر أنثوي، يرتدي رداءً أزرق بغطاء رأس.
كان رجلًا ذو وجه وسيم؛ ومع ذلك، لم تكن الشعلة المشتركة بين مطارديها تحترق في عينيه، وفوق كل ذلك، جعله سلوكه الساذج يبدو غير ضار.
فجأة، أصبح وعي تاريتا فارغًا عندما سمعت الكلمات التي نطق بها الرجل النحيف.
بل كان “جوعًا” لا يمكن فهمه، يرغب في امتصاص كل شيء يمكن استيعابه.
ومع ذلك، بقيت الحقيقة أنه قد تفادى يقظة تاريتا ووقف خلفها.
تاريتا: “――――”
في تلك اللحظة، شاهدت الذراع التي سحبها أولبارت تختفي.
الرجل النحيف: “ياااه~ يا إلهي، يبدو أنني غير موثوق كثيرًا. أنا مجرد رجل عادي يمر بهذا المكان…”
تاريتا: “إذن، هذا هو الأفضل. النظر إلى وجهك، يشبه…”
تاريتا: “إذن، هذا هو الأفضل. النظر إلى وجهك، يشبه…”
تاريتا: “…لا أعتقد أن شخصًا عاديًا سيكون قادرًا على النظر إلى هذا والبقاء هادئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت أعصاب يورنا مشدودة، وصلها صوت من بعيد، من الأرض، ضرب طبلة أذنها.
الرجل النحيف الذي يدعي أنه “غير ضار”، قدم سببًا آخر يجعل من المستحيل عليها أن تخفض حذرها تجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فيما يتعلق بأجساد مطارديها المصطفة على الجدار―― ما لم يقترب منهم ويفحص ما إذا كانوا أحياء أو أموات، فلن يكون من المفاجئ إذا ظن أنهم ماتوا؛ ومع ذلك، ظل غير متأثر.
وجود وحيد لا يسمح لأحد بمعرفة أفكاره أو قلبه أو نواياه―― هذا هو طريق الإمبراطور السابع والسبعين للإمبراطورية المقدسة فولاكيا. ذلك كان――
ما لم يكن قلبه قد أصبح باردًا، لم يكن لديها إجابة سوى أنه معتاد على هذا المشهد.
ومع ذلك، السبب وراء عدم اندفاعها كان ربما لأنها فكرت مليًا في الأمر كما تفعل طفلة صغيرة.
نظرة تاريتا الحذرة قوبلت بابتسامة خجولة من الرجل النحيف.
تنهدت تاريتا وهي تزفر، وخلفها، كانت أجساد مطارديها، الذين خنقتهم، ملقاة في صف على طول جدران الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت شدة ذلك الصوت مصحوبة بوهم بأن العالم كله يهتز―― لكن لا، لم يكن ابتلاعها لريقها هو الذي جعل العالم يهتز.
للحظة، كادت أن تشتت ابتسامة الرجل ذو الملامح الجيدة انتباهها ، ولكن حذرها من الخطر تغلب على رد فعلها تجاه مظهره الجميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “――――”
عندما يتعلق الأمر بالرجال الوسيمين ذوي الوجوه الجميلة ، كان فلوب كافيًا جدًا.
――الوقت الآن ليس مناسبًا للتفكير فيه.
الرجل النحيف: “أوه~ لا، لقد تم كشف أمري. بالتأكيد لن أقول إن هذا مشهد مألوف في المنزل. أخبرتك أنه كان مشهدًا رائعًا―― حسنًا، تاريتا-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتزم تحديد ما إذا كانت أفكاره صحيحة أم لا باستخدام لقائها مع رسله في اليوم السابق، مع التأكد مما إذا كانوا قد عادوا بسلام أم لا.
تاريتا: “――هك.”
ومع ذلك، كانت يورنا مقتنعة بأن ذلك كان ضربة حقيقية.
لويس: “آه، أوه―― هك.”
الرجل النحيف: “أوه، لا تقطعيني، لا تقطعيني! أنا لست عدوًا، حتى لو بدوت مشبوهًا!”
أمسكت أجساد السكان ، مما أتاح لهم الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عززت حذرها الذي بدأ يضعف للحظة حتى قبل ذلك على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم تكن يورنا سعيدة برد فعل الفتاة، الذي يمكن وصفه بالإعجاب
نادى الرجل النحيف أمامها على اسم تاريتا بنبرة هادئة ، كما لو كانت شيئًا مثل معرفة قديمة بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدون أي منطق واضح يمكن التعبير عنه بالكلمات، ملأها الدافع بقطع رأس الرجل.
بالطبع، الرجل الذي أمام عيني تاريتا لم يكن من أي نوع من المعارف.
كافما، الذي كان يرغب في تجنب الظلال المتنامية بالدوران حولها، والتركيز على مواجهة العدو القوي، رفع صوته قليلاً عند كلمات يورنا.
لا ينبغي أن يكون هناك شخص مألوف بالنسبة لتاريتا ويناديها باسمها هنا؛ تلك المعلومات لا ينبغي أن يكون قد حصل عليها.
الأشخاص الوحيدون الذين قد يكونوا قد أعطوه تلك المعلومات هم آبل والآخرون، الذين انفصلوا عنها، ولكن――
الرجل النحيف: “ربما حياتي أو موتي ليس له علاقة بما يحدث…”
تاريتا: “أنت، هل قابلت عائلتي؟”
الرجل النحيف: “――؟ هل جئت مع عائلتك؟ هممم~، سمعت أن شعب الشودرَاك لا يخرجون من الغابة غالبًا، هل حدث تغيير في سياسة الزعيمة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت الأشواك الخضراء الداكنة، من بعيد، إلى السكان للقيام بذلك.
تاريتا: “كيف تعرف أنني…!”
آبل: “لم يكن على يقين. حتى قمتِ بإعادة رسلي بأمان.”
تاريتا: “――لا يهم أي منهما.”
الرجل النحيف: “ما هذا~، يبدو الأمر كذلك كلما تحدثتِ. هذا فقط.”
بابتسامة ماكرة، بدا أن موقف الرجل النحيف المألوف تجاه تاريتا قد تعمّق ، ولكن في المقابل، أصبحت تاريتا أكثر حذرًا منه، وزادت مشاعرها بعدم الارتياح بسبب غرابته.
لويس، التي وقفت بجانبها دون أن تدرك، كانت تنظر أيضًا بتوافق مع نوايا يورنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينبعث شيء منها، ولم يكن ذلك إجراءً ضروريًا.
لم يكن هناك أي علامة على العداء أو أي شيء من هذا القبيل.
“――لا تظنوا أنني سأجعل الأمر سهلاً عليك!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “――هك.”
ومع ذلك، فإن غرابة هذا الرجل المتزايدة، شيئًا فشيئًا، زرعت في تاريتا انطباعًا خطيرًا بأنها يجب أن تتخلص منه في هذه اللحظة.
لكن قلب الرجل كان مخفيًا خلف قناع الأوني، ولم تستطع رؤية ما بداخله حتى لو أرادت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان لدى تاريتا شعور بكيفية نمو بذور الشك المزروعة، وما البراعم التي ستتطور، وما الزهور التي ستتفتح. السبب كان――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كافما، الذي كان يرغب في تجنب الظلال المتنامية بالدوران حولها، والتركيز على مواجهة العدو القوي، رفع صوته قليلاً عند كلمات يورنا.
―― بعد لحظة ، خرجت ضربة شرسة من داخل الظل الهائل الذي يبتلع قلعة الياقوت القرمزي.
الرجل النحيف: “――عار الشودراك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――آه.”
أمسكت أجساد السكان ، مما أتاح لهم الهروب.
وهي تصر على أسنانها، أمسكت تاريتا بالرجل النحيف من عنقه وألقته على الشارع.
فجأة، أصبح وعي تاريتا فارغًا عندما سمعت الكلمات التي نطق بها الرجل النحيف.
السبب وراء عدم امتلاك الظلال المتمددة هدوءًا مثاليًا كما في الظل الذي يمتد أطول وأطول تحت ضوء الشمس، هو أن الأذرع، التي ينبغي أن تكون خالية من التعبير، كانت مليئة بالعاطفة.
تاريتا: “――――”
لماذا قال هذا الرجل هذه الكلمات؟ ――لا، كيف يعرف؟
يورنا: “أوافق. كحاكمة مدينة الشياطين، لم يكن هناك خيار سوى التخلي عن ذلك الظلام الحالك الذي يحول كل شيء إلى لا شيء بمجرد لمسة. ناهيك عن أنه ابتلع قلعتي―― هل كنت على علم بحدوث شيء من هذا القبيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأن الشخص الذي نطق هذه الكلمات لتاريتا من قبل كان قد――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل النحيف: “إنها وصية، أليس كذلك؟ بالنسبة لكِ، التي أصبحتِ عار الشودراك، تاريتا-سان.”
تاريتا: “وصية…؟”
بالطبع، الرجل الذي أمام عيني تاريتا لم يكن من أي نوع من المعارف.
الرجل النحيف: “ياااه~ يا إلهي.”
الرجل النحيف: “إنها شيء يمكن وصفه بمحاذاة (إصطفاف) النجوم، أو توجيهها. مثل، حول الناس الذين لديهم مصيرهم الخاص~؟ أنا في مجال التحديق بها.”
لم تكن أي منهما العامل الحاسم في هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفت تاريتا مذهولة، وهز الرجل النحيف رأسه قائلاً، “أوووه~”.
يورنا: “طفل…”
ثم وضع يده على صدره، وبعينين حادتين اخترق تاريتا بنظره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يورنا: “――صاحب السمو.”
تاريتا: “――آه.”
آبل: “يورنا ميشيغوري، أنتِ تدركين الوضع الحالي. لا يمكن ترك هذه الكارثة العظيمة دون التعامل معها .”
الرجل النحيف: “أعتقد أنه يمكنك أن تسميها وصية بالنسبة لنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “أنا…؟ لدي مثل هذه القوة…”
يورنا: “أعتذر عن عدم الاحترام… كيف عرفت ما أرغب فيه؟”
تاريتا: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كواحدة من شعب الشودراك ، كانت تاريتا تمتلك مهارة الإمساك بأي فريسة.
ابتلعت تاريتا أنفاسها بصوت، حيث أحدث حلقها صوتًا واضحًا عند سماع الضمير بصيغة الجمع.
كانت شدة ذلك الصوت مصحوبة بوهم بأن العالم كله يهتز―― لكن لا، لم يكن ابتلاعها لريقها هو الذي جعل العالم يهتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “آه! أووو!”
ومع ذلك، في الواقع، كان العالم يهتز. وكان ذلك――
ردًا على عيون يورنا المراقبة، حلق كافما بغضب في الهواء.
الرجل النحيف: “ياااه~ يا إلهي.”
موجة الصدمة الناتجة عن انفجار القلعة داخل الظلام الحالك أضعفت زخم الظل بشكل كبير.
الرجل النحيف: “ياااه~ يا إلهي.”
أطلق الرجل النحيف تنهيدة خالية من الهموم، مما أعطى انطباعًا بأنه شخص يعيش بلا مبالاة.
من يمكنه المنافسة في مباراة قدرة مع رجل يتحكم ويحكم الإمبراطورية العظيمة، الأمة ذات الكتلة الأرضية الأكبر؟
بالنظر إلى الظروف التي وُضعت فيها، ربما كان يجب أن تعترض في ذلك الوقت، وتصفهم بالكلمات المتهورة.
ومع ذلك، كان ما حدث عبارة عن حدث شديد للغاية بحيث لم يتمكن موقفه من التعبير عنه تمامًا.
إلى أي مدى كان آبل قادرًا على رؤية الأمور؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “――هك.”
في المسافة ، قصر الياقوت القرمزي الجميل، الذي وقف في مركز مدينة الشياطين، بعيدًا عن تاريتا والرجل النحيف، انهار بقوة هائلة، وتم تغطية نوره الأحمر والأزرق بظلام أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن تعبيرًا مجازيًا، بل ظلام أسود حقيقي غطى قصر الياقوت القرمزي.
شيء جميل، شيء مشع، كان يتم تغطيته بشيء كريه، شيء ملعون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتدت الأشواك، التي شاهدتها يورنا من قبل أيضًا، بقوة غاضبة، أسرع من الظلال.
الرجل النحيف: “ياااه~ يا إلهي، كيف يمكنني وصف ذلك… ربما، جزء صغير ، لم أراه بالكامل.”
تاريتا: “أنت――”
آبل: “هل تنوين طاعتي؟ إذا كان الأمر كذلك، فسوف أضيفك إلى مجموعتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باتباع استجابة كل عصب في جسدها نحو ذلك التهديد الغريزي، قفزت قفزة هائلة إلى الخلف دون أن تدرك أن بلاط سطح برج القلعة سينفجر.
كان الرجل النحيف ينظر إلى القصر المنهار في الظلام، مستخدمًا يديه كواقٍ من الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، قد ينطبق ذلك فقط إذا كان الصبي ضحية.
ميديوم: “آل-تشين…”
اشتبهت في أن هذا الرجل، الذي يبدو غير مبالٍ جدًا، قد يكون سبب هذا الحدث غير الطبيعي. لكن كما لو أنه أدرك شكوك تاريتا، هز كتفيه وقال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل النحيف: “أشعر بالحرج أن أذكر هذا مباشرة بعد حديثي عن الوصية، لكن ذلك لا علاقة له بي. في المقام الأول، هذه مشكلة مملكة لوغونيكا، أليس كذلك؟ هذا خارج نطاق مسؤوليتي.”
وقف السكان متجمدين بينما امتدت ذراع سوداء ظلية نحو كل واحد منهم، وقبل أن يتم ابتلاعهم في الفراغ الأبدي، سُحبت أجسادهم من الجانب.
لم تكن تريد القلق قبل اتخاذ أي إجراء.
تاريتا: “خارج نطاق مسؤوليتك، مملكة لوغونيكا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل النحيف: “ربما ذلك الطفل ليس على علم بأنه مراقب النجوم؟ إذا كان الأمر كذلك، فإن صاحب السمو قد قام بمغامرة جريئة… ربما لم يكن لديه خيار في الأوراق التي تم توزيعها عليه؟”
تاريتا: “لا أفهم…! أخبرني إذا كنت تعرف شيئًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا――
بنية تخويفه للإجابة، تقدمت تاريتا وأمسكت الرجل النحيف من عنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردًا على عيون يورنا المراقبة، حلق كافما بغضب في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغطت جسد الرجل النحيف على الحائط، ووضعت النصل في يدها على عنقه الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو قامت تاريتا بتحريك معصمها، لاندفع قدر كبير من الدم فورًا من عنق الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذا الصدد، شعرت يورنا بالمرارة لأنها كانت ترقص على كف يده.
كان الشعور بالنصل البارد كافيًا ليمنح الرجل النحيف رؤية واضحة لمستقبله.
ومع ذلك، على الرغم من أن الزخم قد انخفض بسبب الانفجار، إلا أن الشعور القمعي المنبعث من الظلام الحالك لم يتغير .
الرجل النحيف: “ربما حياتي أو موتي ليس له علاقة بما يحدث…”
تاريتا: “――هك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان ذلك ممكنًا، لم يعد عملًا بشريًا، بل عمل كائن استثنائي.
الرجل النحيف: “لا أعتقد أن جانبكم يجب أن يقضي الكثير من الوقت هنا. أنا لا أراقب النجوم، لذا هذا مجرد حدس مني.”
فينسنت: “الذي ابتلع القصر وما زال يلتهم السماء كلها هو شره* عظيم. إذا لم نفعل شيئًا الآن، فسيتضاعف عدد الضحايا في غمضة عين!”
(من الشراهة )
ومع ذلك، استمر الرجل النحيف في التحديق في عيني تاريتا بلا مبالاة، متجاهلًا النصل.
تاريتا: “――آه.”
عندما ألقت نظرة خاطفة، رأت يورنا أن الذين نادوها هم سكان مدينة الشياطين، يحاولون التجمع عند القلعة المنهارة.
أكبر شعور بعدم الراحة شعرت به تجاه هذا الرجل كان في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضًا، كان هناك شيء آخر غير حياة أو موت أولبارت أثار تشويشًا في أفكار يورنا――
بدون أي منطق واضح يمكن التعبير عنه بالكلمات، ملأها الدافع بقطع رأس الرجل.
كان لدى يورنا شيء لتحميه. مدينة الشياطين كيوس فليم وسكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، قبل أن تستسلم لهذا الدافع العنيف――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل النحيف: “――قتلي لن يجعل الأمور أفضل. كان الأمر نفسه في المرة السابقة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل النحيف: “ربما ذلك الطفل ليس على علم بأنه مراقب النجوم؟ إذا كان الأمر كذلك، فإن صاحب السمو قد قام بمغامرة جريئة… ربما لم يكن لديه خيار في الأوراق التي تم توزيعها عليه؟”
――كانت تلك الكلمات القليلة كافية لإيقاف تاريتا عن إنهاء كل شيء باستخدام السكين التي كانت تحملها في يدها.
كان رجلًا ذو وجه وسيم؛ ومع ذلك، لم تكن الشعلة المشتركة بين مطارديها تحترق في عينيه، وفوق كل ذلك، جعله سلوكه الساذج يبدو غير ضار.
بعد ذلك مباشرة، انتفخ ظهر كافما، وامتدت ستة أجنحة شفافة من خلف عباءته التي ألقاها جانبًا.
الرجل النحيف: “أوه، أوه!”
الأصوات المتداخلة التي ترددت داخل الغرفة―― والتي كانت متجانسة، ضربت طبلة الأذن، وأيقظت حتى العقول التي توقفت عن التفكير.
تاريتا: “أرجوك، اخرج من أمامي! حالًا…!”
وضع كافما قبضته على صدره، انحنى وقال:
ميديوم: “تاريتا-تشان، أنتِ لست مصابة، صحيح؟! هل تستطيعين المجيء؟ سأبذل قصارى جهدي، لذا هل يمكنكِ بذل قصارى جهدكِ معي؟!”
وهي تصر على أسنانها، أمسكت تاريتا بالرجل النحيف من عنقه وألقته على الشارع.
كان آبل يعلم أن تاريتا قد أتقنت فن الخنق، وهو أمر لم يكن من المفترض أن يعمل على الوحوش، والسبب وراء ذلك――
الرجل النحيف: “لا أعتقد أن جانبكم يجب أن يقضي الكثير من الوقت هنا. أنا لا أراقب النجوم، لذا هذا مجرد حدس مني.”
تمكن الرجل بطريقة ما من التدحرج باستخدام ساقيه الطويلتين ومنع السقوط، وهو يلمس عنقه الذي تم التعامل معه بخشونة بيده، وينظر إلى وجه تاريتا بنظرة تقول “هل أنتِ متأكدة أن هذا جيد؟”.
في اللحظة الأخيرة، قامت بسحب الفتاة المسماة لويس التي حاولت القفز للأمام بلا تردد.
الرجل النحيف: “قد تكونين تقطعين عنقكِ بنفسكِ هنا، حرفيًا… قد لا تتاح لكِ الفرصة لمقابلتي بهذه الطريقة مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا آبل، الغارق في التفكير العميق، متأثرًا بكلمات فينسنت، الذي كان واقفًا بجانبه.
تاريتا: “إذن، هذا هو الأفضل. النظر إلى وجهك، يشبه…”
باتباع استجابة كل عصب في جسدها نحو ذلك التهديد الغريزي، قفزت قفزة هائلة إلى الخلف دون أن تدرك أن بلاط سطح برج القلعة سينفجر.
الرجل النحيف: “――――”
تاريتا: ” أنت في مزاج لتجعلني أواجه كابوسًا رأيته مرات عديدة…!”
فينسنت: “الذي ابتلع القصر وما زال يلتهم السماء كلها هو شره* عظيم. إذا لم نفعل شيئًا الآن، فسيتضاعف عدد الضحايا في غمضة عين!”
بشعور يشبه اللعنة، لوّحت تاريتا بيدها كما لو كانت تطرد الرجل النحيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――وصية، تم تسليمها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسببت الحركة في أن يتنهد الرجل، وهو ينظر نحو القصر المنهار في المسافة.
في اللحظة التي تلقى التعليمات اللازمة والهدف الواضح لما يجب فعله، اختفى التردد من عيون كافما.
الرجل النحيف: “يبدو أن لديكِ مهمة للقيام بها، على عكسي. قد يكون ذلك~ الورقة الرابحة لقمع ذلك الظل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لويس: “أوه؟”
تاريتا: “أنا…؟ لدي مثل هذه القوة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل النحيف: “――لقد تم تسليم وصية بالفعل. أنتِ تعرفين ذلك، أليس كذلك، عار الشودراك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصدمة، اجتاحت الظلال والظلام والسواد العميق القلعة، وتلاشى بلاط السطح المتفجر.
تاريتا: “لا يمكنك الهروب. مهما كنت قويًا.”
الرجل النحيف: “أنتِ حرة في تنفيذها أو لا. كشخص لم يتلقَ واحدة، لا أحسدكِ على القدرة على اتباع الطريق، مع ذلك.”
وفي رد على فينسنت، الذي كان قد توصل إلى نفس الاستنتاج، قال كلمات قليلة――
أمسكت أجساد السكان ، مما أتاح لهم الهروب.
بعد قوله ذلك، سحب الرجل النحيف غطاء الرأس فوق رأسه، وأدار ظهره لتاريتا، وبدأ بالركض.
كان سريعًا، لكن ليس سريعًا بما يكفي. رغم أنها كانت قادرة على اللحاق به لو أرادت، إلا أن تاريتا لم تكن لديها الرغبة في ملاحقته.
لم تكن تتوقع أن تأتي وحدها لتبحث عن تاريتا. بالطبع، سيكون من الغريب أن تظل هي وأولبارت يلعبان الأختباء والبحث أثناء انهيار قصر الياقوت القرمزي، لكن لم يكن لديهم وقت لمناقشة ذلك.
الحقيقة أنها، في أعماقها، لم تكن تريد أن تتورط معه بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل النحيف الذي يدعي أنه “غير ضار”، قدم سببًا آخر يجعل من المستحيل عليها أن تخفض حذرها تجاهه.
لكن السبب الأكبر على الإطلاق كان الكلمات التي تركها وراءه في النهاية――
تاريتا: “――وصية، تم تسليمها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان ما حدث عبارة عن حدث شديد للغاية بحيث لم يتمكن موقفه من التعبير عنه تمامًا.
من بين جميع الأشخاص الذين كانوا لدى آبل، كان هذا الصبي، بمعنى ما، هو الذي لم يظهر أعماقه الحقيقية، ولكن بالنظر إلى هذا المظهر الخائف الذي لا يبدو أنه تمثيل ، كان آبل مترددًا في إدراجه في الخطة.
تمنت لو لم يكن لديها أي فكرة عما يتحدث عنه. لكنها كانت تعرف.
لويس: “آه! أووو!”
وهذه الفكرة كانت تؤرقها بلا نهاية على مدى الأيام القليلة الماضية.
بدون أي منطق واضح يمكن التعبير عنه بالكلمات، ملأها الدافع بقطع رأس الرجل.
لم تكن تريد القلق قبل اتخاذ أي إجراء.
تمنت لو لم يكن لديها أي فكرة عما يتحدث عنه. لكنها كانت تعرف.
لم تكن تريد التوقف عند معاناة غير مثمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تاريتا-تشان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يورنا: “――صاحب السمو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――هك، ميديوم؟”
بينما كانت تاريتا تحتضن كتفيها بشدة، وتغلق عينيها، ناداها صوت مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استدارت بسرعة، رأت فتاة صغيرة تركض نحوها، تلوّح بيدها باتجاهها――
هناك، منتظرًا بارتياح وصول يورنا، كان――
ميديوم، التي تقلّص جسدها ، كانت قادمة نحوها.
إلى أي مدى كان آبل قادرًا على رؤية الأمور؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “أنا سعيدة جدًا~! لقد وجدنا تاريتا-سان بأمان وسلام فورًا!”
تاريتا: “――وصية، تم تسليمها.”
الرجلان، أحدهما بوجه مكشوف والآخر خلف قناع أوني، مدّا ذراعيهما نحو مشهد الانهيار الساحق الذي كان يمكن رؤيته خارج النافذة.
تاريتا: “سعيدة أنكِ بأمان وسلام أيضًا… هل آبل وسوبارو والآخرون بخير؟ وعلاوةً على ذلك، ما الذي يحدث…”
فكرة بناء قصر به كانت سخيفة . لم يكن ذلك سبب بناء القلعة هو ثروة يورنا أو قوتها.
مع اندفاع ميديوم نحوها، ألقت تاريتا سيلًا من الأسئلة عليها.
ضغطت جسد الرجل النحيف على الحائط، ووضعت النصل في يدها على عنقه الأبيض.
آبل: “لا بيادق لتضحي بها. ربما السفر بخفة قد أتى بنتائج عكسية.”
لم تكن تتوقع أن تأتي وحدها لتبحث عن تاريتا. بالطبع، سيكون من الغريب أن تظل هي وأولبارت يلعبان الأختباء والبحث أثناء انهيار قصر الياقوت القرمزي، لكن لم يكن لديهم وقت لمناقشة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يورنا: “――――”
لويس: “آه، أوه―― هك.”
عند سؤال تاريتا، التقطت ميديوم أنفاسها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آبل: “هل تنوين طاعتي؟ إذا كان الأمر كذلك، فسوف أضيفك إلى مجموعتنا.”
ميديوم: “آبل-تشين وآل-تشين بأمان! سوبارو-تشين ولويس-تشان مفقودان! وأيضًا، علينا أن نفعل شيئًا حيال الظل الذي خرج من ذلك القصر، لذا تاريتا-تشان، تعالي معنا أيضًا!”
――لا، لم تكن فقط القلعة هي التي ابتُلعت.
لكن السبب الأكبر على الإطلاق كان الكلمات التي تركها وراءه في النهاية――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يورنا: “――صاحب السمو.”
تاريتا: “سوبارو ولويس؟ وأين يجب أن أذهب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “من الآن فصاعدًا، سنوقف ذلك الظل مع يورنا-تشان! قوة تاريتا-تشان مطلوبة أيضًا، هذا ما قاله آبل-تشين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “――――”
تاريتا: “――――”
بعينين واسعتين ، لم تستطع تاريتا إلا أن تندهش مما قيل لها.
تاريتا: “لا يمكنك الهروب. مهما كنت قويًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت يورنا، مستعدة لاتخاذ أي إجراء لحماية مدينة الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان لدى تاريتا شعور بكيفية نمو بذور الشك المزروعة، وما البراعم التي ستتطور، وما الزهور التي ستتفتح. السبب كان――
عند حافة رؤيتها، رأت ظلًا أسودًا على وشك أن يتسبب في قدر هائل من الدمار لدرجة أن تاريتا، التي اهتزت بسبب تفاعلها مع الرجل النحيف، أُجبرت على الاعتراف بحقيقة الموقف.
لم يكن إيقاف ذلك الشيء أو تحديه أمرًا يمكن تصوره في ذهن تاريتا.
لكن قلب الرجل كان مخفيًا خلف قناع الأوني، ولم تستطع رؤية ما بداخله حتى لو أرادت.
لويس: “أوه!”
وعلاوة على ذلك، قيل لها الآن أن آبل يناديها――
يورنا: “و…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا قال هذا الرجل هذه الكلمات؟ ――لا، كيف يعرف؟
ميديوم: “تاريتا-تشان، أنتِ لست مصابة، صحيح؟! هل تستطيعين المجيء؟ سأبذل قصارى جهدي، لذا هل يمكنكِ بذل قصارى جهدكِ معي؟!”
الرجل النحيف: “أوه~ لا، لقد تم كشف أمري. بالتأكيد لن أقول إن هذا مشهد مألوف في المنزل. أخبرتك أنه كان مشهدًا رائعًا―― حسنًا، تاريتا-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكنت كلمات ميديوم الصريحة من تبديد حيرة تاريتا بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو كان حجمها قد تقلص ، فإن شخصيتها المباشرة لم تتقلص ولم تتغير. وكأنها يتم إرشادها بذلك، أومأت تاريتا برأسها بصمت وقالت،
تاريتا: “أنا، أفهم―― سنتوجه إلى هناك فورًا.”
ميديوم: “مم! شكراً!”
رأت عينا يورنا برج قلعة الياقوت القرمزي، بالإضافة إلى طوابقه العلوية والوسطى، كلها تُلتهم بواسطة طوفان الظلام الذي يشبه تدفق الطين ، لتختفي من العالم بدون أي أثر.
شعرت تاريتا بوجع عميق في صدرها بسبب ارتياح ميديوم وإيماءتها الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل النحيف: “أنتِ حرة في تنفيذها أو لا. كشخص لم يتلقَ واحدة، لا أحسدكِ على القدرة على اتباع الطريق، مع ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “――――”
كان العذاب قد طارد تاريتا لفترة طويلة بلا حدود.
ما لم يكن قلبه قد أصبح باردًا، لم يكن لديها إجابة سوى أنه معتاد على هذا المشهد.
لقد نسيته بسبب غمرها في المعركة، لكنه عاد ليُثبت وجوده عندما اقتربت اللحظة الحاسمة والوقت لحل الأمور.
وقفت تاريتا مذهولة، وهز الرجل النحيف رأسه قائلاً، “أوووه~”.
تاريتا: “――وصية.”
همست تاريتا بالكلمات التي نقلها الرجل النحيف المختفي، ولكن لنفسها فقط.
الرجل النحيف: “――لقد تم تسليم وصية بالفعل. أنتِ تعرفين ذلك، أليس كذلك، عار الشودراك.”
بدا أن العذاب يرتد داخل صدرها، كما لو أنه يستمتع بدعوتها باسمه.
أطلق الرجل النحيف تنهيدة خالية من الهموم، مما أعطى انطباعًا بأنه شخص يعيش بلا مبالاة.
………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافما: “――نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――عادت الأحداث إلى اللحظة التي دُمّر فيها قصر الياقوت القرمزي بسبب غمر الظلام الهائل.
تاريتا: “――وصية، تم تسليمها.”
لأن الشخص الذي نطق هذه الكلمات لتاريتا من قبل كان قد――
يورنا: “طف――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كل ما ترغب فيه هو مواجهة الظل، لتذكيره أن هذا كان تمثيلًا لغضبها.
فينسنت: “إذا كان الأمر كذلك، لا يمكن اتخاذ العديد من التدابير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “أوهوا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يورنا: “――إذا كان ذلك الأفضل بالنسبة لك، فلا خيار لدي سوى الامتثال.”
فيما يتعلق بأجساد مطارديها المصطفة على الجدار―― ما لم يقترب منهم ويفحص ما إذا كانوا أحياء أو أموات، فلن يكون من المفاجئ إذا ظن أنهم ماتوا؛ ومع ذلك، ظل غير متأثر.
في اللحظة الأخيرة، قامت بسحب الفتاة المسماة لويس التي حاولت القفز للأمام بلا تردد.
يورنا: “طفلة، نحن سنقوم ببعض المناورات. احرص على ألا تعضِ لسانك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا اضطرت يورنا لقول شيء عنه، فإن تلك كانت العوامل الرئيسية التي ساهمت في انتصاره في المواجهة مع أولبارت. ومع ذلك، فإن الإشادة تُوجه إلى قراره الحاسم، وليس إلى قدرته الفائقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باتباع استجابة كل عصب في جسدها نحو ذلك التهديد الغريزي، قفزت قفزة هائلة إلى الخلف دون أن تدرك أن بلاط سطح برج القلعة سينفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان من المستحيل أن تطلب من الجميع أن يكون لديهم نفس الإحساس بالخطر الذي تملكه يورنا.
عندما ضغطت كعب حذائها السميك، انتشر التأثير على البلاط المحيط، مُحدثًا تدميرًا واسعًا.
لم يكن لديها أي شيء على الإطلاق.
آبل: “لم يكن على يقين. حتى قمتِ بإعادة رسلي بأمان.”
ومع ذلك، فإن حقيقة تحطم البلاط بهذه الطريقة كانت تافهة جدًا مقارنة بالأحداث التي تبعتها مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، كان عليها أن تقول إنه لا توجد إمكانية لأن الصبي تمكن من الهروب في تلك اللحظة.
يورنا: “――――”
بعد قوله ذلك، سحب الرجل النحيف غطاء الرأس فوق رأسه، وأدار ظهره لتاريتا، وبدأ بالركض.
بصدمة، اجتاحت الظلال والظلام والسواد العميق القلعة، وتلاشى بلاط السطح المتفجر.
مدفوعة بإشارة الخطر الوشيك، نادت يورنا السكان للإخلاء.
――لا، لم تكن فقط القلعة هي التي ابتُلعت.
في اللحظة الأخيرة، قامت بسحب الفتاة المسماة لويس التي حاولت القفز للأمام بلا تردد.
تاريتا: “لا يمكنك الهروب. مهما كنت قويًا.”
رأت عينا يورنا برج قلعة الياقوت القرمزي، بالإضافة إلى طوابقه العلوية والوسطى، كلها تُلتهم بواسطة طوفان الظلام الذي يشبه تدفق الطين ، لتختفي من العالم بدون أي أثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فينسنت: “المسؤولية التي تضعها عليّ تجاوزت حدود السخافة.”
كان ذلك، ظلامًا عميقًا حقيقيًا لا ينبغي أن يُبتلع فيه أحد.
الرجل النحيف: “――؟ هل جئت مع عائلتك؟ هممم~، سمعت أن شعب الشودرَاك لا يخرجون من الغابة غالبًا، هل حدث تغيير في سياسة الزعيمة ؟”
ظلامًا حقيقيًا لا يمكن إضاءته، لا يسمح بإنقاذ أي شيء بمجرد أخذه، يطمس كل أمل من خلال تغطيته باليأس مرارًا وتكرارًا .
تاريتا: “لا أفهم…! أخبرني إذا كنت تعرف شيئًا!”
اعتقدت يورنا أنه سيكون خطأً إذا لم تتواصل معه، على الرغم من أنها لم تكن تنوي إعاقته.
يورنا: “أعتذر عن عدم الاحترام… كيف عرفت ما أرغب فيه؟”
يمكن الحكم عليه غريزيًا―― كان ذلك، شيئًا لا ينبغي أن يكون.
ومع ذلك، فإن غرابة هذا الرجل المتزايدة، شيئًا فشيئًا، زرعت في تاريتا انطباعًا خطيرًا بأنها يجب أن تتخلص منه في هذه اللحظة.
الشخصان اللذان أطلقا ذلك الصوت الحاد كانا هما الشخصان ذوا الشعر الأسود، حيث رفعا رأسيهما بشكل مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “أوه!”
يورنا: “طف――”
بينما كانت تمسك الفتاة المكافحة في حضنها، دارت عينا يورنا نحو الحصن الذي كان ملطخًا باللون الأسود.
الظل الذي ابتلع نصف قلعة الياقوت القرمزي وكان على وشك أن يغمر الطوابق السفلية وجدران القصر بالظلام، جزء من الظل الذي يسيطر على البرج تحرك، وامتدت “أيادٍ” نحو يورنا ولويس في الهواء.
كانت تدرك أنها ليست ذكية جدًا في البداية. إذا كانت ميزيلدا، أختها الكبرى، لكانت ربما قادرة على استنتاج الإجابة الصحيحة بناءً على حدسها الغريزي، حتى لو لم تكن عقولهم مختلفة كثيرًا.
الصبي ذو الشعر الأسود في مركزه وأولبارت، الذي كان يلمس الصبي بيده في اللحظة التي فاض فيها الظل الأسود، لم يُشاهد أحد منهما.
في تلك اللحظة، شاهدت الذراع التي سحبها أولبارت تختفي.
تاريتا: “أنا…؟ لدي مثل هذه القوة…”
――كان عليها أن تستعيد الصبي الذي ابتلعه ذلك الظل الأسود بأي ثمن.
كان ذلك الشيء قويًا جدًا لدرجة أن حتى أولبارت، بطمعه في الحياة وحسه الحاد بالخطر، لم يكن قادرًا على تجنب التضحية بذراعه الخاصة.
امتدت أيادٍ سوداء نحو يورنا ولويس، التي كانت تحملها بين ذراعيها.
بعد ذلك مباشرة، أعطت الأولوية للقفز وهي تحمل لويس بين ذراعيها؛ بسبب ذلك، لم يكن معروفًا ما إذا كان أولبارت حيًا أم لا.
إذا كان الظل حيًا وبخير، فإن الخطر كان كذلك بالطبع.
من ناحية، كانت تؤمن أن ذلك الرجل العجوز الوحشي لن يموت أبدًا، ومن ناحية أخرى، كان هناك صوت بارد في داخلها، يسألها عما إذا كان بإمكانها حقًا أن تكون متفائلة، وهي تنظر إلى ذلك الشيء الأسود النفاث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامها، وهو يمسك رأسه ويحاول الدفاع عن نفسه بشكل محرج، كان هناك رجل ذو شعر رمادي فاتح، ذو مظهر أنثوي، يرتدي رداءً أزرق بغطاء رأس.
وأيضًا، كان هناك شيء آخر غير حياة أو موت أولبارت أثار تشويشًا في أفكار يورنا――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يورنا تُلاحَق في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يورنا: “طفل…”
كان الصبي الذي بدا أنه في قلب الظل الأسود الذي ابتلع ذراع أولبارت، ومسألة سلامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل النحيف: “――قتلي لن يجعل الأمور أفضل. كان الأمر نفسه في المرة السابقة، أليس كذلك؟”
في رأي يورنا، لم يكن لدى الصبي قدرات غير عادية بشكل خاص. كان لديه وعي ممتاز بالمواقف، ولم يرتكب أي أخطاء فيما يتعلق بتوقيت لعب أوراقه.
ميديوم: “من الآن فصاعدًا، سنوقف ذلك الظل مع يورنا-تشان! قوة تاريتا-تشان مطلوبة أيضًا، هذا ما قاله آبل-تشين!”
إذا اضطرت يورنا لقول شيء عنه، فإن تلك كانت العوامل الرئيسية التي ساهمت في انتصاره في المواجهة مع أولبارت. ومع ذلك، فإن الإشادة تُوجه إلى قراره الحاسم، وليس إلى قدرته الفائقة.
“――لا تقتلي أحدًا.”
يورنا: “لقد ابتلعت حبي، أيها الهمجي――!!”
لذا، كان عليها أن تقول إنه لا توجد إمكانية لأن الصبي تمكن من الهروب في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، قد ينطبق ذلك فقط إذا كان الصبي ضحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باتباع استجابة كل عصب في جسدها نحو ذلك التهديد الغريزي، قفزت قفزة هائلة إلى الخلف دون أن تدرك أن بلاط سطح برج القلعة سينفجر.
ردًا على عيون يورنا المراقبة، حلق كافما بغضب في الهواء.
يورنا: “إذا كان هذا من فعل ذلك الطفل…”
لو قامت تاريتا بتحريك معصمها، لاندفع قدر كبير من الدم فورًا من عنق الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل يعني هذا ربما أن الصبي كان مختبئًا في مكان ما في ذلك الظلام الواسع؟
تاريتا: “――وصية، تم تسليمها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السؤال كان، مع ذلك؛ ماذا سنفعل بالوقت الذي اكتسبه؟
في تلك اللحظة، أدركت يورنا أنها لا تريد أن تصدق أن هذا قد تم عمدًا بواسطة الصبي. وعندما اعترفت بذلك، كان هناك قرار يجب اتخاذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجميع: “――――”
كان ذلك هو الواجب الذي يجب عليها أداؤه كحاكمة مدينة الشياطين، المكانة التي يجب أن تتحملها، الهدف الذي يجب أن تختاره――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “――――”
يورنا: “لقد ابتلعت حبي، أيها الهمجي――!!”
يورنا: “――هك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت تفكر في ذلك، طرأ تغيير في الظلام أمام عيني يورنا.
في تلك اللحظة، شاهدت الذراع التي سحبها أولبارت تختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الظل الذي ابتلع نصف قلعة الياقوت القرمزي وكان على وشك أن يغمر الطوابق السفلية وجدران القصر بالظلام، جزء من الظل الذي يسيطر على البرج تحرك، وامتدت “أيادٍ” نحو يورنا ولويس في الهواء.
ومع ذلك، فإن حقيقة تحطم البلاط بهذه الطريقة كانت تافهة جدًا مقارنة بالأحداث التي تبعتها مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فينسنت محقًا؛ لم يكن هناك العديد من الإجراءات الممكنة التي يمكن اتخاذها.
يورنا: “――――”
تسببت الحركة في أن يتنهد الرجل، وهو ينظر نحو القصر المنهار في المسافة.
كانت الأيدي الممتدة حرفيًا “أيادٍ”، والتي لم يكن يمكن مقارنتها بأي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتدت أيادٍ سوداء نحو يورنا ولويس، التي كانت تحملها بين ذراعيها.
لكن الطريقة أصبحت هائجة لم تكن بنفس القوة والعنف الذي كانت عليه من قبل.
الأمر المذهل هو أنها لم تكن واحدة أو اثنتين، بل امتدت عشر أو عشرين أو حتى أكثر دفعة واحدة.
لم تكن أي منهما العامل الحاسم في هذه الحالة.
ظهر كافما إيرولوكس في مركز الوضع، مما جعل يورنا توسع عينيها في مفاجأة.
السبب وراء عدم امتلاك الظلال المتمددة هدوءًا مثاليًا كما في الظل الذي يمتد أطول وأطول تحت ضوء الشمس، هو أن الأذرع، التي ينبغي أن تكون خالية من التعبير، كانت مليئة بالعاطفة.
“آه، آه… لماذا، لماذا، لماذا، في وقت كهذا…”
الكمية الهائلة من الظلال والأذرع السوداء كانت تتواصل معها بعاطفة واحدة، “الجوع”.
لويس: “آه! أووو!”
كان لدى يورنا أيضًا كبرياءها الخاص في هذه القدرة. لكن سيكون من الخطأ استخدامها كموضوع للمقارنة.
لم يكن مجرد “جوع” بمعنى الشعور بالجوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بل كان “جوعًا” لا يمكن فهمه، يرغب في امتصاص كل شيء يمكن استيعابه.
تاريتا: “لا يمكنك الهروب. مهما كنت قويًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يورنا: “طفلة، نحن سنقوم ببعض المناورات. احرص على ألا تعضِ لسانك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……….
لويس: “آه، أوه―― هك.”
ومع ذلك، فإن حقيقة تحطم البلاط بهذه الطريقة كانت تافهة جدًا مقارنة بالأحداث التي تبعتها مباشرة.
لتجنب الظل المتنامي، قامت يورنا بمناورات غير عادية في الهواء.
كانت غير مدركة لطبيعة الظلال، والآن بعد أن رأت أنها تضر أولبارت، قررت بوعي أن لمسها سيكون قاتلًا، ولم يكن لديها خيار سوى تجنبها تمامًا.
تنهد آبل، متجاهلًا الشعور الذي ظهر للحظة باعتباره تافهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، فتحت يورنا عينيها، وبسحب البلاطات التي خرجت من أماكنها بسبب قفزتها السابقة واستخدامها كمرتكز، صنعت طريق هروب عبر سماء مدينة الشياطين.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع صوت رفرفة ، ارتفعت شخصية يورنا عالياً في الهواء، مستخدمة البلاطات الطائرة كقاعدة.
حاولت إطلاق قطعة من البلاط نحو ذراع الظل لإيقافه ، لكنها لم تكن قادرة على اختراق الظل، فتم ابتلاعها في المكان المستهدف، واختفت في الفراغ.
الأمر المذهل هو أنها لم تكن واحدة أو اثنتين، بل امتدت عشر أو عشرين أو حتى أكثر دفعة واحدة.
وفقًا للتكهنات بأن الظل لا يجب لمسه، اتبعت يورنا الركائز إلى ارتفاع أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيكون من الأفضل إذا كانت الأذرع الممتدة للظل غير قادرة على اللحاق بالارتفاع المستمر ليورنا. وربما إذا تمكنت من تحديد نطاق الظل، يمكن مواجهته من هناك. ومع ذلك――
تاريتا: “لا أفهم…! أخبرني إذا كنت تعرف شيئًا!”
إذا اضطرت يورنا لقول شيء عنه، فإن تلك كانت العوامل الرئيسية التي ساهمت في انتصاره في المواجهة مع أولبارت. ومع ذلك، فإن الإشادة تُوجه إلى قراره الحاسم، وليس إلى قدرته الفائقة.
يورنا: “من المزعج للغاية أن أكون دائمًا في وضع الدفاع.”
――في مركز مدينة الشياطين كيوس فليم ، انهار قصر الياقوت القرمزي، وغرق في الظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كافما، الذي كان يرغب في تجنب الظلال المتنامية بالدوران حولها، والتركيز على مواجهة العدو القوي، رفع صوته قليلاً عند كلمات يورنا.
كانت يورنا تُلاحَق في كل مكان.
وعلاوة على ذلك، قيل لها الآن أن آبل يناديها――
بينما كان ذلك أيضًا محرجًا بالطبع، كان من البديهي أن قصر الياقوت القرمزي سيتلقى أكبر قدر من الضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الياقوت القرمزي حجرًا كريمًا جميلًا ونادرًا بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكرة بناء قصر به كانت سخيفة . لم يكن ذلك سبب بناء القلعة هو ثروة يورنا أو قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم تكن يورنا سعيدة برد فعل الفتاة، الذي يمكن وصفه بالإعجاب
في المقام الأول، لم تكن يورنا هي التي فكرت في بناء قصر الياقوت القرمزي.
أولئك الذين بنوا القصر الملتف بالأحمر والأزرق، قصر الياقوت القرمزي، كانوا سكان مدينة الشياطين.
―― بعد لحظة ، خرجت ضربة شرسة من داخل الظل الهائل الذي يبتلع قلعة الياقوت القرمزي.
ثم أمسكت لويس بذراع الرجل وأشارت نحو القلعة ، وشعرها الأشقر الطويل يتراقص.
قرروا أن قصر حاكم مدينة الشياطين، يورنا، لا ينبغي أن يبدو رديئًا ، لذا قاموا بجمع الأحجار الكريمة وبنوا ذلك القصر الجميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل النحيف: “أشعر بالحرج أن أذكر هذا مباشرة بعد حديثي عن الوصية، لكن ذلك لا علاقة له بي. في المقام الأول، هذه مشكلة مملكة لوغونيكا، أليس كذلك؟ هذا خارج نطاق مسؤوليتي.”
كان حجرًا كريمًا نادرًا. كان صعب التعامل، ولم يكن يمكن حتى تخيل كمية المشقة التي سيحتاجها بناء القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يورنا: “――――”
نفس الأمر ينطبق على يورنا؛ لم تكن قد تخيلت مثل تلك المشقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومما لا شك فيه، أن يورنا شاهدت القصر يُبنى بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا سمحت الظروف والشروط، سيكون واحدًا من الأشخاص الذين يمكن أن تحبهم.
لذا――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست تاريتا بالكلمات التي نقلها الرجل النحيف المختفي، ولكن لنفسها فقط.
بينما كانت تمسك الفتاة المكافحة في حضنها، دارت عينا يورنا نحو الحصن الذي كان ملطخًا باللون الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يورنا: “لقد ابتلعت حبي، أيها الهمجي――!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدت يورنا أصابعها الطويلة والرفيعة نحو الظل الذي ابتلع القصر.
كان كل ما ترغب فيه هو مواجهة الظل، لتذكيره أن هذا كان تمثيلًا لغضبها.
لم ينبعث شيء منها، ولم يكن ذلك إجراءً ضروريًا.
إذا اضطرت يورنا لقول شيء عنه، فإن تلك كانت العوامل الرئيسية التي ساهمت في انتصاره في المواجهة مع أولبارت. ومع ذلك، فإن الإشادة تُوجه إلى قراره الحاسم، وليس إلى قدرته الفائقة.
ميديوم: “أنا سعيدة جدًا~! لقد وجدنا تاريتا-سان بأمان وسلام فورًا!”
فجأة، أصبح وعي تاريتا فارغًا عندما سمعت الكلمات التي نطق بها الرجل النحيف.
كان كل ما ترغب فيه هو مواجهة الظل، لتذكيره أن هذا كان تمثيلًا لغضبها.
الرجل النحيف: “أشعر بالحرج أن أذكر هذا مباشرة بعد حديثي عن الوصية، لكن ذلك لا علاقة له بي. في المقام الأول، هذه مشكلة مملكة لوغونيكا، أليس كذلك؟ هذا خارج نطاق مسؤوليتي.”
كانت شدة ذلك الصوت مصحوبة بوهم بأن العالم كله يهتز―― لكن لا، لم يكن ابتلاعها لريقها هو الذي جعل العالم يهتز.
كافما: “بغض النظر عن الشخص الذي تخدمه، فأنت مواطن من الإمبراطورية.
―― بعد لحظة ، خرجت ضربة شرسة من داخل الظل الهائل الذي يبتلع قلعة الياقوت القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يورنا: “――――”
نادى الرجل النحيف أمامها على اسم تاريتا بنبرة هادئة ، كما لو كانت شيئًا مثل معرفة قديمة بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، قررت ببساطة، ألا تتردد. بمجرد أن تصبح النتيجة واضحة، يمكنها أن تعاني بشأن إيجابياتها وسلبياتها.
لم تكن يورنا تعرف ما إذا كان للظل أي مادة أو نية.
غيرت يورنا تقييمها للرجل الذي عاد إلى دوره وكسب الوقت اللازم.
ومع ذلك، كانت يورنا مقتنعة بأن ذلك كان ضربة حقيقية.
حاول الرجل ذو العين اليمنى المشتعلة، وهو من جنس الأغنام، الهروب من قيوده بشدة، لكن تاريتا، التي خلعت سترتها واستخدمت كمها لخنق عنقه، قطعت وترًا في ذراع خصمها، مما منعه من التحرك.
الظل ابتلع قصر الياقوت القرمزي―― كل شيء يكوّنه، حتى كل حجر يشكل جدرانه، وهو نتاج حب السكان ليورنا.
يورنا: “مهما حاولت بناء قلعة جديدة، القلعة التي أحببتها يومًا بعد يوم كانت فقط هذه القلعة… هل يُفترض أن أفكر بشكل ملعون تجاه حبي المنهار، لأن مشاعري لم تكن كافية؟”
لماذا يجب عليها اعتبار ذلك مجرد قلعة؟
تنهدت تاريتا وهي تزفر، وخلفها، كانت أجساد مطارديها، الذين خنقتهم، ملقاة في صف على طول جدران الشارع.
لماذا لا يجب عليها أن تحبه؟
موجة الصدمة الناتجة عن انفجار القلعة داخل الظلام الحالك أضعفت زخم الظل بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كدليل على ذلك، تلاشت كل الأذرع السوداء التي كانت تطارد يورنا، وبالتالي، مع عدم وجود شيء يلحق بها، هربت في الهواء.
وهذه الفكرة كانت تؤرقها بلا نهاية على مدى الأيام القليلة الماضية.
كما لو أن أفكارهما كانت متشابهة، تركزت نظرات الرجلين على شخص واحد.
لم تكن يورنا تعرف ما إذا كان للظل أي مادة أو نية.
حتى لويس، التي كانت تتلوى في ذراعيها، وسّعت عينيها في صدمة من الانفجار العنيف لحب يورنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم تكن يورنا سعيدة برد فعل الفتاة، الذي يمكن وصفه بالإعجاب
أمسكت أجساد السكان ، مما أتاح لهم الهروب.
.
كافما: “ماذا؟!”
يورنا: “بعد كل شيء، القلعة مجرد قلعة، ويمكنك القول أنه يمكن إعادة بنائها. ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “أوه؟”
بعضهم حدّقوا بعيون واسعة ، متجمدين في مكانهم؛ بعضهم شدوا كامل أجسادهم في أقصى حالات اليقظة؛ بعضهم صرخوا ، و سقطوا على مؤخرتهم؛ بعضهم اقتربوا من بعضهم البعض، لحماية أنفسهم من الهزات.
كان آبل يعلم أن تاريتا قد أتقنت فن الخنق، وهو أمر لم يكن من المفترض أن يعمل على الوحوش، والسبب وراء ذلك――
يورنا: “مهما حاولت بناء قلعة جديدة، القلعة التي أحببتها يومًا بعد يوم كانت فقط هذه القلعة… هل يُفترض أن أفكر بشكل ملعون تجاه حبي المنهار، لأن مشاعري لم تكن كافية؟”
ومع ذلك، على الرغم من أن الزخم قد انخفض بسبب الانفجار، إلا أن الشعور القمعي المنبعث من الظلام الحالك لم يتغير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعند النظر إلى قلعة الياقوت القرمزي، التي ابتلع الظل نصفها ولم تعد تحتفظ بشكلها الأصلي، أصاب الألم قلب يورنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يورنا: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا آبل، الغارق في التفكير العميق، متأثرًا بكلمات فينسنت، الذي كان واقفًا بجانبه.
“――يورنا-سامااا!”
لكن لم يكن لدى يورنا وقت لتغرق في العاطفة.
وعلاوة على ذلك، قيل لها الآن أن آبل يناديها――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم أن الأذرع الظلية التي كانت تطاردهم قد اختفت، إلا أن مصدر الظلام العظيم لم يختف.
ناهيك عن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فينسنت محقًا؛ لم يكن هناك العديد من الإجراءات الممكنة التي يمكن اتخاذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك مباشرة، بينما فكرت يورنا في الإجراء الذي يجب اتخاذه، أصبحت لويس، التي كانت لا تزال بين ذراعيها، هائجة مرة أخرى.
يورنا: “بشرتي النقية تخبرني أن الخطر لم يختفِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافما: “――نعم!”
كان تأثير انفجار قلعة الياقوت القرمزي قويًا بما يكفي ليهدم القلعة بأكملها بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، على الرغم من أن الزخم قد انخفض بسبب الانفجار، إلا أن الشعور القمعي المنبعث من الظلام الحالك لم يتغير .
إذا كان الظل حيًا وبخير، فإن الخطر كان كذلك بالطبع.
لم تكن أي منهما العامل الحاسم في هذه الحالة.
وضع كافما قبضته على صدره، انحنى وقال:
وبمعنى آخر، كان عليها أن تبتكر أو تجد طريقة لتبديد ذلك الشيء الأسود النفاث بأي ثمن، مع بقاء الشرط بأنه لا يمكن لمسه كما هو.
لكن أسلوب كلام الرجل القمعي تسبب بلحظة من التردد والمقاومة.
“――يورنا-سامااا!”
كان تأثير انفجار قلعة الياقوت القرمزي قويًا بما يكفي ليهدم القلعة بأكملها بمفرده.
بينما كانوا محتجزين في قبضته، واستولى عليهم الخوف الغريزي للحظة، كانت الحالة غير القابلة للإصلاح――
بينما كانت أعصاب يورنا مشدودة، وصلها صوت من بعيد، من الأرض، ضرب طبلة أذنها.
ثم أمسكت لويس بذراع الرجل وأشارت نحو القلعة ، وشعرها الأشقر الطويل يتراقص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ألقت نظرة خاطفة، رأت يورنا أن الذين نادوها هم سكان مدينة الشياطين، يحاولون التجمع عند القلعة المنهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يورنا: “لإنقاذك أطفالي سابقًا، أشكرك.”
لقد وقعوا في انهيار القلعة ، محاولين المساعدة في إنقاذ جنود القلعة ، الذين يزحفون خارج الأنقاض.
غيرت يورنا تقييمها للرجل الذي عاد إلى دوره وكسب الوقت اللازم.
يورنا: “يجب أن يقوم الرسل الأطفال بتوبيخ صاحب السمو على الأقل مرة واحدة.”
من وجهة نظر الظل الأسود، لا بد أنهم بدوا أشبه بفريسة مرغوبة للغاية.
آبل: “هل تنوين طاعتي؟ إذا كان الأمر كذلك، فسوف أضيفك إلى مجموعتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يورنا: “الجميع، اهربوا――!”
يورنا: “إذن ما الذي ستفعله؟”
اعتقدت يورنا أنه سيكون خطأً إذا لم تتواصل معه، على الرغم من أنها لم تكن تنوي إعاقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدفوعة بإشارة الخطر الوشيك، نادت يورنا السكان للإخلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنها كانت بعيدة جدًا في السماء لتندفع نحوهم. كانت المسافة كبيرة للغاية، وكانوا بعيدين عن متناولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان من المستحيل أن تطلب من الجميع أن يكون لديهم نفس الإحساس بالخطر الذي تملكه يورنا.
كانت هذه منطقة من التفكير لا يجب المغامرة فيها، شيء لا يمكن اعتباره ممكنًا لأي إنسان.
رجل خرجت من ذراعيه الممدودة أشواك، وترفرف أجنحة شفافة من ظهره――
ونتيجة لذلك، لم تستطع يورنا فعل أي شيء سوى أن تشاهد بلا حول ولا قوة الظلال التي تجتاح السكان الذين تجمعوا في القلعة بسبب قلقهم بشأنها، باعتبارها حاكمة مدينة الشياطين.
ذلك――
“――لا تظنوا أنني سأجعل الأمر سهلاً عليك!!”
آبل: “هل تنوين طاعتي؟ إذا كان الأمر كذلك، فسوف أضيفك إلى مجموعتنا.”
وقف السكان متجمدين بينما امتدت ذراع سوداء ظلية نحو كل واحد منهم، وقبل أن يتم ابتلاعهم في الفراغ الأبدي، سُحبت أجسادهم من الجانب.
“――يورنا-سامااا!”
في المقام الأول، لم تكن يورنا هي التي فكرت في بناء قصر الياقوت القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلت الأشواك الخضراء الداكنة، من بعيد، إلى السكان للقيام بذلك.
امتدت الأشواك، التي شاهدتها يورنا من قبل أيضًا، بقوة غاضبة، أسرع من الظلال.
حتى في مدينة الشياطين، حيث تجمع الكائنات ذوي الأجساد الغريبة، لم يكن بإمكان يورنا التفكير في شخص واحد قادر على فعل ذلك سوى――
أمسكت أجساد السكان ، مما أتاح لهم الهروب.
――عادت الأحداث إلى اللحظة التي دُمّر فيها قصر الياقوت القرمزي بسبب غمر الظلام الهائل.
حتى في مدينة الشياطين، حيث تجمع الكائنات ذوي الأجساد الغريبة، لم يكن بإمكان يورنا التفكير في شخص واحد قادر على فعل ذلك سوى――
ومع ذلك، على الرغم من أن الزخم قد انخفض بسبب الانفجار، إلا أن الشعور القمعي المنبعث من الظلام الحالك لم يتغير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كافما إيرولوكس، بأمر صاحب السمو الإمبراطور، أنا في خدمتك――!”
رجل خرجت من ذراعيه الممدودة أشواك، وترفرف أجنحة شفافة من ظهره――
――لا، لم تكن فقط القلعة هي التي ابتُلعت.
ظهر كافما إيرولوكس في مركز الوضع، مما جعل يورنا توسع عينيها في مفاجأة.
“――يورنا-سامااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن مظهره الغريب فقط هو ما فاجأها، بل كان أيضًا عمله لحماية سكان يورنا.
السؤال كان موجهًا إلى فينسنت، الرجل الوسيم ذو الشعر الأسود ، الذي تلقى انحناءة من كافما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل النحيف: “――قتلي لن يجعل الأمور أفضل. كان الأمر نفسه في المرة السابقة، أليس كذلك؟”
في الماضي، تحت ذريعة قمع تمرد يورنا، أرسل الإمبراطور فينسنت قوات للسيطرة الكاملة على كيوس فليم .
لويس: “أواه!”
كان كافما من بين تلك القوات، وكان واحدًا من الذين عاثوا فسادًا في كيوس فليم.
لذلك، بالنسبة له أن يتصرف لحماية سكان يورنا كان――
بصدمة، اجتاحت الظلال والظلام والسواد العميق القلعة، وتلاشى بلاط السطح المتفجر.
كافما: “بغض النظر عن الشخص الذي تخدمه، فأنت مواطن من الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آبل: “كنت أعتقد أن هناك شيئًا ما يحدث. لكن ما هو بالتحديد، كان خارج تقديري.”
يورنا: “――――”
ومع ذلك، فإن المركز الأول ليورنا لن يُقلب إلى الأبد――
كافما: “جنرال من الدرجة الأولى يورنا! أعرف أن لدينا أفكارًا مختلفة، لكن لا يمكننا السماح لهذا الوضع أن يستمر! سأتعاون معكِ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “أواه!”
ردًا على عيون يورنا المراقبة، حلق كافما بغضب في الهواء.
حتى لو كان حجمها قد تقلص ، فإن شخصيتها المباشرة لم تتقلص ولم تتغير. وكأنها يتم إرشادها بذلك، أومأت تاريتا برأسها بصمت وقالت،
تاريتا: “――――”
رقص بحرية في الهواء لجذب انتباه الظلال التي تسيطر على قلعة الياقوت القرمزي لنفسه، بدا كافما عازمًا على استخدام كامل قدراته في التحرك والسيطرة لكسب الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتزم تحديد ما إذا كانت أفكاره صحيحة أم لا باستخدام لقائها مع رسله في اليوم السابق، مع التأكد مما إذا كانوا قد عادوا بسلام أم لا.
في النهاية، أصبح صوت الرجل اللاهث غير مسموع، وجسده، الذي فقد قوته، وسقط.
السؤال كان، مع ذلك؛ ماذا سنفعل بالوقت الذي اكتسبه؟
لكن أسلوب كلام الرجل القمعي تسبب بلحظة من التردد والمقاومة.
لويس: “آه! أووو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، كادت أن تشتت ابتسامة الرجل ذو الملامح الجيدة انتباهها ، ولكن حذرها من الخطر تغلب على رد فعلها تجاه مظهره الجميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آبل: “أنا أفهم ذلك دون الحاجة إلى أن تخبري الجميع. بعد كل شيء، كان لدينا خلاف بشأن التعامل معك. لديك قدر كبير من الجرأة لتظهري وجهك أمامي.”
يورنا: “طفلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعند النظر إلى قلعة الياقوت القرمزي، التي ابتلع الظل نصفها ولم تعد تحتفظ بشكلها الأصلي، أصاب الألم قلب يورنا.
بعد ذلك مباشرة، بينما فكرت يورنا في الإجراء الذي يجب اتخاذه، أصبحت لويس، التي كانت لا تزال بين ذراعيها، هائجة مرة أخرى.
لكن الطريقة أصبحت هائجة لم تكن بنفس القوة والعنف الذي كانت عليه من قبل.
تاريتا: “…لا أعتقد أن شخصًا عاديًا سيكون قادرًا على النظر إلى هذا والبقاء هادئًا.”
كانت الفتاة تدور في ذراعي يورنا، مشيرةً إلى نقطة على الأرض بينما كانت تئن.
تاريتا: “――هك.”
لم يكن ذلك بسبب مراعاة مشاعر هذا الشخص―― بل كان تقييمًا بحتًا لعديم الفائدة.
نظرت يورنا إلى المكان الذي تشير إليه لويس، وخمنت ما كانت تحاول قوله. و――
يورنا: “يجب أن يقوم الرسل الأطفال بتوبيخ صاحب السمو على الأقل مرة واحدة.”
يورنا: “يجب أن يقوم الرسل الأطفال بتوبيخ صاحب السمو على الأقل مرة واحدة.”
اشتبهت في أن هذا الرجل، الذي يبدو غير مبالٍ جدًا، قد يكون سبب هذا الحدث غير الطبيعي. لكن كما لو أنه أدرك شكوك تاريتا، هز كتفيه وقال
يورنا: “الجنرال من الدرجة الثانية كافما، سأترك هذا المكان لك لفترة.”
تاريتا: “――وصية.”
كافما: “إذا كان هذا ما تحتاجين إليه، مفهوم!”
لويس: “آه! أووو!”
يورنا: “و…”
تاريتا، التي شعرت بتغير في الوضع، بللت شفتيها الجافتين بلسانها.
كان لدى يورنا شيء لتحميه. مدينة الشياطين كيوس فليم وسكانها.
كافما: “ماذا؟!”
يورنا: “――هك.”
كافما، الذي كان يرغب في تجنب الظلال المتنامية بالدوران حولها، والتركيز على مواجهة العدو القوي، رفع صوته قليلاً عند كلمات يورنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقدت يورنا أنه سيكون خطأً إذا لم تتواصل معه، على الرغم من أنها لم تكن تنوي إعاقته.
كانت غير مدركة لطبيعة الظلال، والآن بعد أن رأت أنها تضر أولبارت، قررت بوعي أن لمسها سيكون قاتلًا، ولم يكن لديها خيار سوى تجنبها تمامًا.
يورنا: “لإنقاذك أطفالي سابقًا، أشكرك.”
كافما: “――كجنرال، فعلت ما كان يجب علي فعله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرروا أن قصر حاكم مدينة الشياطين، يورنا، لا ينبغي أن يبدو رديئًا ، لذا قاموا بجمع الأحجار الكريمة وبنوا ذلك القصر الجميل.
كان كافما مرتبكًا قليلاً من شكر يورنا، ومع ذلك، رد بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصوت الخائف لم يكترث على الإطلاق بنظرة آبل الهادئة.
غيرت يورنا تقييمها للرجل الذي عاد إلى دوره وكسب الوقت اللازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنها لم تغير انطباعها بأنه شخص عنيد وغير مرن، إلا أنه إذا كان متمسكًا بتلك النوايا، فقد كان شخصًا فاضلًا حقًا.
إذا سمحت الظروف والشروط، سيكون واحدًا من الأشخاص الذين يمكن أن تحبهم.
على طول الطريق، وجهت السكان، الذين بدا أنهم يريدون المزيد من المعلومات، على أي حال، للابتعاد عن قلعة الياقوت القرمزي―― أو بالأحرى، عن الموقع السابق حيث كانت القلعة موجودة ، بينما كانت هي نفسها تتوجه إلى أسطح منزل بعيدًا عن القلعة .
ومع ذلك، فإن المركز الأول ليورنا لن يُقلب إلى الأبد――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “――――”
ومع ذلك، لم تكن يورنا سعيدة برد فعل الفتاة، الذي يمكن وصفه بالإعجاب
يورنا: “سننزل. تمسكي جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع إحكام قبضتها على لويس التي كانت تتشبث بها كردٍ، توجهت يورنا نحو وجهتها مستخدمةً حطام المبنى، الأرض المقلوبة، وحتى كتل التراب العائمة في الهواء كركائز.
كان مساره مستقيمًا نحو قصر الياقوت القرمزي، المقرر تدميره بالظلال المتدفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان العذاب قد طارد تاريتا لفترة طويلة بلا حدود.
على طول الطريق، وجهت السكان، الذين بدا أنهم يريدون المزيد من المعلومات، على أي حال، للابتعاد عن قلعة الياقوت القرمزي―― أو بالأحرى، عن الموقع السابق حيث كانت القلعة موجودة ، بينما كانت هي نفسها تتوجه إلى أسطح منزل بعيدًا عن القلعة .
يورنا: “يجب أن يقوم الرسل الأطفال بتوبيخ صاحب السمو على الأقل مرة واحدة.”
لكن الفوضى لم تستمر لفترة طويلة. لأنه――
هناك، منتظرًا بارتياح وصول يورنا، كان――
السبب وراء عدم امتلاك الظلال المتمددة هدوءًا مثاليًا كما في الظل الذي يمتد أطول وأطول تحت ضوء الشمس، هو أن الأذرع، التي ينبغي أن تكون خالية من التعبير، كانت مليئة بالعاطفة.
الرجل النحيف: “قد تكونين تقطعين عنقكِ بنفسكِ هنا، حرفيًا… قد لا تتاح لكِ الفرصة لمقابلتي بهذه الطريقة مرة أخرى.”
يورنا: “بالتأكيد، كنت أعتقد أن صاحب السمو الإمبراطور سيأتي.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مع اندفاع ميديوم نحوها، ألقت تاريتا سيلًا من الأسئلة عليها.
“هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانوا محتجزين في قبضته، واستولى عليهم الخوف الغريزي للحظة، كانت الحالة غير القابلة للإصلاح――
واقفًا هناك بشموخ وذراعيه متقاطعتين كان هناك رجل ذو شعر داكن، وجهه مغطى بقناع أوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يورنا تُلاحَق في كل مكان.
بمجرد أن هبطت يورنا أمام أعين الرجل، غادرت لويس ذراعيها وركضت نحوه، كما لو أنها كانت تنتظره.
ثم أمسكت لويس بذراع الرجل وأشارت نحو القلعة ، وشعرها الأشقر الطويل يتراقص.
كان لدى يورنا أيضًا كبرياءها الخاص في هذه القدرة. لكن سيكون من الخطأ استخدامها كموضوع للمقارنة.
لويس: “أواه!”
آبل: “أنا أفهم ذلك دون الحاجة إلى أن تخبري الجميع. بعد كل شيء، كان لدينا خلاف بشأن التعامل معك. لديك قدر كبير من الجرأة لتظهري وجهك أمامي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “أوه! أوه!”
آبل: “هل تنوين طاعتي؟ إذا كان الأمر كذلك، فسوف أضيفك إلى مجموعتنا.”
بدت لويس منزعجة من جوابه، ولكنها في النهاية أطلقت ذراعه كما لو أنه لا خيار آخر لديها.
رد الرجل على شكوى لويس بطريقة غير مبالية بينما كانت تشد على ذراعه.
حتى لو لم يكن القناع موجودًا، لكان من المستحيل معرفة أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت لويس منزعجة من جوابه، ولكنها في النهاية أطلقت ذراعه كما لو أنه لا خيار آخر لديها.
لم يكن لديها أي شيء على الإطلاق.
لذا――
ومع ذلك، السبب وراء عدم اندفاعها كان ربما لأنها فكرت مليًا في الأمر كما تفعل طفلة صغيرة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مع اندفاع ميديوم نحوها، ألقت تاريتا سيلًا من الأسئلة عليها.
――كان عليها أن تستعيد الصبي الذي ابتلعه ذلك الظل الأسود بأي ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آبل: “يورنا ميشيغوري، أنتِ تدركين الوضع الحالي. لا يمكن ترك هذه الكارثة العظيمة دون التعامل معها .”
كان كافما من بين تلك القوات، وكان واحدًا من الذين عاثوا فسادًا في كيوس فليم.
الحقيقة أنها، في أعماقها، لم تكن تريد أن تتورط معه بعد الآن.
يورنا: “أوافق. كحاكمة مدينة الشياطين، لم يكن هناك خيار سوى التخلي عن ذلك الظلام الحالك الذي يحول كل شيء إلى لا شيء بمجرد لمسة. ناهيك عن أنه ابتلع قلعتي―― هل كنت على علم بحدوث شيء من هذا القبيل؟”
كان تأثير انفجار قلعة الياقوت القرمزي قويًا بما يكفي ليهدم القلعة بأكملها بمفرده.
فكرة بناء قصر به كانت سخيفة . لم يكن ذلك سبب بناء القلعة هو ثروة يورنا أو قوتها.
آبل: “كنت أعتقد أن هناك شيئًا ما يحدث. لكن ما هو بالتحديد، كان خارج تقديري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يورنا: “――――”
وبمعنى آخر، كان عليها أن تبتكر أو تجد طريقة لتبديد ذلك الشيء الأسود النفاث بأي ثمن، مع بقاء الشرط بأنه لا يمكن لمسه كما هو.
ضيّقت يورنا عينيها محاولة قياس صدق الرجل أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن قلب الرجل كان مخفيًا خلف قناع الأوني، ولم تستطع رؤية ما بداخله حتى لو أرادت.
حتى لو لم يكن القناع موجودًا، لكان من المستحيل معرفة أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين بنوا القصر الملتف بالأحمر والأزرق، قصر الياقوت القرمزي، كانوا سكان مدينة الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجود وحيد لا يسمح لأحد بمعرفة أفكاره أو قلبه أو نواياه―― هذا هو طريق الإمبراطور السابع والسبعين للإمبراطورية المقدسة فولاكيا. ذلك كان――
يورنا: “――صاحب السمو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آبل: “لا تناديني هكذا بتهور. إلا إذا كنتِ ترغبين في أن أمزق آمالك في الرسالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه منطقة من التفكير لا يجب المغامرة فيها، شيء لا يمكن اعتباره ممكنًا لأي إنسان.
يورنا: “أعتذر عن عدم الاحترام… كيف عرفت ما أرغب فيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن هبطت يورنا أمام أعين الرجل، غادرت لويس ذراعيها وركضت نحوه، كما لو أنها كانت تنتظره.
آبل: “لم يكن على يقين. حتى قمتِ بإعادة رسلي بأمان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع إجابته، شعرت يورنا بالإعجاب والإحباط من تفكير الرجل أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رجلًا ذو وجه وسيم؛ ومع ذلك، لم تكن الشعلة المشتركة بين مطارديها تحترق في عينيه، وفوق كل ذلك، جعله سلوكه الساذج يبدو غير ضار.
كان يعتزم تحديد ما إذا كانت أفكاره صحيحة أم لا باستخدام لقائها مع رسله في اليوم السابق، مع التأكد مما إذا كانوا قد عادوا بسلام أم لا.
……..
في هذا الصدد، شعرت يورنا بالمرارة لأنها كانت ترقص على كف يده.
الرجل النحيف: “قد تكونين تقطعين عنقكِ بنفسكِ هنا، حرفيًا… قد لا تتاح لكِ الفرصة لمقابلتي بهذه الطريقة مرة أخرى.”
ولكن أكثر من ذلك――
واقفين جنبًا إلى جنب، نظر الرجلان عبر النافذة―― أو ربما ينبغي أن يُطلق عليهما الإمبراطوران.
يورنا: “يجب أن يقوم الرسل الأطفال بتوبيخ صاحب السمو على الأقل مرة واحدة.”
فكرة بناء قصر به كانت سخيفة . لم يكن ذلك سبب بناء القلعة هو ثروة يورنا أو قوتها.
آبل: “سيأتي ذلك بعد تسوية جميع الأمور. يورنا ميشيغوري، اتبعي توجيهاتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختارت تاريتا تلك اللحظة، وأزالت السترة من حول عنق الرجل وسحبت جسده المنهار إلى جانب الطريق.
يورنا: “――إذا كان ذلك الأفضل بالنسبة لك، فلا خيار لدي سوى الامتثال.”
عند سؤال تاريتا، التقطت ميديوم أنفاسها قليلاً.
فجأة، أصبح وعي تاريتا فارغًا عندما سمعت الكلمات التي نطق بها الرجل النحيف.
لكن أسلوب كلام الرجل القمعي تسبب بلحظة من التردد والمقاومة.
――لو كانت قد تركته يموت، لكانت هذه القضية قد انتهت بشكل أسرع بكثير.
كان لدى يورنا شيء لتحميه. مدينة الشياطين كيوس فليم وسكانها.
إذا كان الأمر كذلك، فسيعني ذلك أن آبل قد أدرك قدرات تاريتا.
لم تكن تريد القلق قبل اتخاذ أي إجراء.
كل ما كان مطلوبًا لحمايتها، هو شخص قادر على التعامل مع هذا الأمر بشكل صحيح.
رأت عينا يورنا برج قلعة الياقوت القرمزي، بالإضافة إلى طوابقه العلوية والوسطى، كلها تُلتهم بواسطة طوفان الظلام الذي يشبه تدفق الطين ، لتختفي من العالم بدون أي أثر.
ليس بمعنى القدرة على خوض المعارك، بل القدرة على إدارتها.
وقفت تاريتا مذهولة، وهز الرجل النحيف رأسه قائلاً، “أوووه~”.
كان لدى يورنا أيضًا كبرياءها الخاص في هذه القدرة. لكن سيكون من الخطأ استخدامها كموضوع للمقارنة.
الرجل النحيف: “أوه، أوه!”
من يمكنه المنافسة في مباراة قدرة مع رجل يتحكم ويحكم الإمبراطورية العظيمة، الأمة ذات الكتلة الأرضية الأكبر؟
لذلك، بالنسبة له أن يتصرف لحماية سكان يورنا كان――
يورنا: “إذن ما الذي ستفعله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت يورنا، مستعدة لاتخاذ أي إجراء لحماية مدينة الشياطين.
سألت يورنا، مستعدة لاتخاذ أي إجراء لحماية مدينة الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس، التي وقفت بجانبها دون أن تدرك، كانت تنظر أيضًا بتوافق مع نوايا يورنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملقيًا نظرة للخلف على كافما، الرجل ذو قناع الأوني―― آبل، طرح سؤالًا مباشرًا.
عند لقاء نظرة الاثنين، يورنا ولويس، الرجل―― لا، حاكم الإمبراطورية، أومأ برأسه موافقًا. ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن قلب الرجل كان مخفيًا خلف قناع الأوني، ولم تستطع رؤية ما بداخله حتى لو أرادت.
آبل: “――تخلوا عن المدينة واهربوا. ليس لمدينة الشياطين خيار سوى السماح للظل بابتلاعها.”
……….
بمجرد أن هبطت يورنا أمام أعين الرجل، غادرت لويس ذراعيها وركضت نحوه، كما لو أنها كانت تنتظره.
بفضل ذلك، تمكنت مهارات تاريتا من الصمود، واستطاعت الاستمرار في إنهاء مطارديها بشكل صحيح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات