49 - اصطفاف النجوم..
أل: “اللعنة! لا أستطيع رؤيتهم في أي مكان…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوبيليك: “ماااذا~، هل أنت قلق بشأني؟ هل أبدو غير محظوظ لهذه الدرجة؟ أعتقد أنني رجل دنيوي ، لكنك تبدو غير موافق.”
بينما كان ينظر إلى السماء من الشارع، حيث كانت نظرته تجوب المنصات العديدة، صرخ شكل الطفل المقنع ―― لا، أل، وهو يضرب الأرض بقدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الموقف الغير معقول الذي حدث للتو أثار إحباطه وجعل قلبه يغلي بالغضب.
كان كل ما يمكنه قوله عن هذا التطور هو أنه سخيف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “سوبارو-تشين، لويس-تشان…”
مع صوت عالٍ، تأرجحت الحمولة غير المتوازنة.
من ناحية أخرى، وعلى عكس أل، الذي كان غضبه واضحًا، تمتمت ميديوم بذلك، ووجهها منكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك يعني أنه كان عليه مراقبة وضع يشبه البالون الذي يمكن أن ينفجر في أي لحظة، مع الاستمرار في ملئه بالهواء.
كان من الصعب أن يُقال إنها كانت فقط بدافع القلق. كان ذلك بلا شك مرتبطًا بالكلمات التي قالها سوبارو قبل اختفائه.
كانت الفتاة الصغيرة التي ترتدي مثل الراقصة قد التفت على نفسها ككرة، قلقة بشأن الاثنين اللذين فرا من المكان.
ومع ذلك، كانت طبيعة المشاعر في تمتمتها معقدة ومشوشة.
عند كلمات الشاب المراوغة، نقر رجل الثور بلسانه وحدق في العربة.
سوبارو: “أ-أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الصعب أن يُقال إنها كانت فقط بدافع القلق. كان ذلك بلا شك مرتبطًا بالكلمات التي قالها سوبارو قبل اختفائه.
سوبارو: “أخيرًا، ها هو! لا شكرًا… لا، سمعت على التلفاز أن طريقة الإجابة هذه مريحة للمخادعين. لا أريد ذلك!”
ربما كان واثقًا من قدرته كإستشاري، حاول أوبيليك الاقتراب من الإجابة الصحيحة عبر التعمق في أفكار سوبارو الداخلية.
ميديوم: “لويس-تشان…”
أبيل: “――رئيسة أساقفة، كما قال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يذكر سوبارو ولويس بشكل صريح.
ميديوم: “――هاك.”
لويس: “أوه.”
عندما سمعت استمرار الكلمات التي تسربت دون قصد من شفتيها، اتسعت عينا ميديوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متجاهلًا ميديوم، نظر أبيل إلى السماء تمامًا مثل أل.
التأثير الذي كان لهذه القرون على حياتهم لم يكن شيئًا يمكن أن يسخر منه سوبارو، الذي يعرف حالة إيميليا.
أوبيليك: “بالطبع، لا بد أن هناك سببًا لوجودي هنا اليوم. ربما يكون ذلك من أجل أن تتاح لك ولويس-سان فرصة استشارتي.”
كان قد أعاد ارتداء قناعه ولم يعد يظهر وجهه، لذا كان من المستحيل على الآخرين معرفة ما يفكر فيه.
مع الامتنان، كانت هذه “النصيحة” الأنانية التي استطاع سوبارو تقديمها له.
ومع ذلك، كان من الواضح من النقر بأصابعه على ذراعيه المتقاطعتين أن هذا الوضع لم يكن مرحبًا به بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما قال أوبيليك ذلك، انحنى عند الخصر وقرب وجهه من سوبارو.
ميديوم: “أبيل-تشين، هذان الاثنان…”
التعامل مع البالغين الخطيرين كان شيئًا بعيدًا جدًا عن قدرة الأطفال .
أبيل: “――أولويتنا هي السيطرة على هذا الوضع. مسار عملنا يبقى كما هو. للأسف، عدد الوسائل التي نمتلكها قد انخفضت مرة أخرى بواحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوبيليك: “أنا؟ حسنًا، في خبرتي العملية السابقة، كلما كان جسدي أكثر مرونة، كلما استطعت التعامل مع الأمور، لذا أنا شخصًا مرن. ولكن، لماذا تسألني؟”
ردًا على سؤال ميديوم الضعيف، أعاد أبيل الجواب بنبرة باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “سنواجه الكثير من المشاكل…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يذكر سوبارو ولويس بشكل صريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، وعلى عكس أل، الذي كان غضبه واضحًا، تمتمت ميديوم بذلك، ووجهها منكس.
لكن كان واضحًا أن أبيل لم ينوِ الانضمام إليهما على الفور.
تمنّت ميديوم أن تشتكي من موقف أل، لكنها لم تستطع بنفسها اتخاذ قرار بشأن موقفها مع لويس، وصار هناك تأمل غير عادي في ذلك الصمت.
متجاهلًا ميديوم، نظر أبيل إلى السماء تمامًا مثل أل.
عند سماع ذلك، شعرت ميديوم بالقلق والراحة في أعماق قلبها.
هز أوبيليك رأسه، وابتلع سوبارو ريقه عند رده.
كان هناك شعور بالقلق بشأن هذين الاثنين، وكذلك شعور بالارتياح لعدم الاضطرار إلى مواجهتهما أيضًا.
شعرت بالرعب أيضًا لأنها قيل لها شيئًا ما لم يكن يجب أن يُقال حتى كمزاح ، في موقف لم يكن يمكن اعتباره مجرد مزحة.
في الواقع، قبل لحظات، لو لم يوقفها سوبارو، كانت لويس ستلقي بمطارديهم من فوق المنصات العالية، لتسقطهم إلى الأرض.
…….
أل: “هل تريد تركه؟ يا أخي ، وخصوصًا الآن، عندما يكون لديه عقل طفل!”
سوبارو: “لا، ليس الأمر أنني أشك بك أو شيء من هذا القبيل، لكننا في عجلة.”
أبيل: “إذًا، ماذا نفعل؟ الوضع الذي نحن فيه لن يكون مختلفًا. وسأحذرك، إذا لم تعد أنت وميديوم مفيدين، سأحتاج إلى ترككما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عملاً عفويًا، لم يكن بإمكانه حقًا القول إنه قرار توصل إليه بعد التفكير بشكل صحيح في المستقبل.
أل: “غوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “لا تفترض أنك وحدك تملك الحق في اختيار من نتحالف معه أو لا، أيها المهرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يتساءل عما إذا كانت هناك سبب عظيم وعميق مختبئ هناك.
كان أل غير قادر على التحدث، و أراد الانضمام إلى سوبارو ولويس ، لكن تم رفض ذلك ببرود من قبل أبيل.
أوبيليك: “…ماااذا~، ربما لم يتفاعل ذلك معكما؟”
ومع ذلك، كان تركيز أل فقط على سوبارو؛ وجود لويس كان ثانويًا.
كان موقف أل تجاه لويس، التي كُشف عن هويتها كقنبلة، واضحًا.
أل: “لا أستطيع أن أترك أخي وتلك الطفلة معًا…”
لكن كان واضحًا أن أبيل لم ينوِ الانضمام إليهما على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يتمتم لنفسه، وهو يغطي فمه، كان عداء أل تجاه لويس واضحًا.
الشاب: “أنتم ملاحَقون، أليس كذلك؟ من مظهر الأمر، يبدو أن هؤلاء الناس يأخذون الأمر بجدية. هذه نصيحة ودية، لذا سيكون من الجيد إذا استمعتا لما أقوله.”
تمنّت ميديوم أن تشتكي من موقف أل، لكنها لم تستطع بنفسها اتخاذ قرار بشأن موقفها مع لويس، وصار هناك تأمل غير عادي في ذلك الصمت.
أوبيليك: “هاهاها… ماااذا~، الجو أبرد مما توقعت. هذا هو نفس الشعور الذي أحصل عليه عندما أكون محاطًا بالجميع. إنهم يكرهونني. هل تكرهني؟”
أبيل: “――――”
نظر أبيل إلى جانبه تجاه الاثنين، ثم نظر مرة أخرى إلى السماء.
على الرغم من أنه بدا رومانسيًا للغاية، فإن كتفي سوبارو انخفضتا.
لم يكن يعلم ما إذا كانت قد فهمت ما قاله للتو، ولكن على أي حال، بدا أنها فهمت أن سوبارو كان غاضبًا.
لم تكن أشكالهم مرئية بعد الآن، فقد قفز سوبارو ولويس في مكان ما داخل مدينة الشياطين، ولم يبقَ أي أثر لهما في هذا المشهد الفوضوي الذي كان ينظر إليه.
أبيل: “أحمق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يبدو أن لويس قد فقدت براءتها الطفولية تقريبًا.
أوبيليك: “…ماااذا~، ربما لم يتفاعل ذلك معكما؟”
الكلمة الوحيدة التي هربت من فمه، كانت تمتمة موجهة إلى لا أحد بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، بينما كان في هذا الوضع غير المسبوق، انطلق سوبارو بمفرده، منفصلًا عن أصدقائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك عملاً عفويًا، لم يكن بإمكانه حقًا القول إنه قرار توصل إليه بعد التفكير بشكل صحيح في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “هل تريد تركه؟ يا أخي ، وخصوصًا الآن، عندما يكون لديه عقل طفل!”
ومع ذلك، بالتأكيد سيكون هناك بعض الندم على ذلك الوضع إذا اتخذ قرارًا على عجل.
(**خبير بشؤون الحياة )
بينما كان يتحدث مع أوبيليك، سحبت لويس كمّه فجأة .
كل ما يمكنه قوله بثقة هو أنه اتخذ هذا الإجراء لتجنب الندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أل غير قادر على التحدث، و أراد الانضمام إلى سوبارو ولويس ، لكن تم رفض ذلك ببرود من قبل أبيل.
أوبيليك: “أنا؟ حسنًا، في خبرتي العملية السابقة، كلما كان جسدي أكثر مرونة، كلما استطعت التعامل مع الأمور، لذا أنا شخصًا مرن. ولكن، لماذا تسألني؟”
والآن، كان سوبارو بالفعل “يندم” على القرار الذي اتخذه. لأن――
لويس: “أوه، أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “توقفي، لويس! هذا يكفي!”
“مرحبًا، أنت هناك! هل مر طفلان من هنا؟”
أوبيليك: “أوه، لا فائدة من محاولة الهرب. إاااذا~ حاولت الهرب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باستخدام قبضة خنق على جسد لويس الصغير من الخلف، سحب سوبارو جسدها المتلوّي بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقد سوبارو بالتأكيد أنه تاجر، لأنه كان يجر عربة.
الشخص الذي أبعدها عنه كان رجلاً فاقد الوعي كان قد طاردهم قبل أن تسقطه لويس أرضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الانفصال عن أبيل والبقية، تمكنوا من القفز عبر المنصات في المدينة، وأثناء البحث عن أولبارت لاستعادة سوبارو “المصغر”، لحق بهم العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدلى الشاب بتعليق مرعب بنبرة خفيفة، مع ابتسامة على وجهه، بينما كان سوبارو ولويس يزحفان خارج العربة التي اختبآ تحتها.
على ما يبدو، كان المطاردون على علم بمظهر سوبارو الصغير وشخص لم يزر برج القلعة، لويس.
لويس: “――أوه.”
بدا أن تخمين أبيل كان صحيحًا.
واضعًا يده على رأسه، وضع سوبارو فكرة الانضمام إلى تاريتا جانبًا.
بينما كان يتحدث مع أوبيليك، سحبت لويس كمّه فجأة .
بعبارة أخرى، كان أولبارت وتانزا متواطئين، والمعلومات التي بحوزتهم تم إعطاءها أيضًا إلى مطارديهم―― أعراق ذوي القرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أصبح سوبارو هو الشخص المطارد.
نتيجة لذلك، كان سوبارو، الذي كان يسافر بمفرده مع لويس، قد تم مطاردته وكاد أن يُقبض عليه――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون إجابة واضحة عن كيفية التعامل مع لويس، كان يعتقد أن الأمر سيكون متشابهًا مع أبيل والآخرين.
لويس: “أوه!”
سوبارو: “دورك المُعيّن؟”
مرة أخرى، ارتفع مؤشر “البالغ المشبوه والخطير”.
انفجرت مهارات لويس القتالية، التي أظهرتها في الشارع، وتم هزيمة مطارديهم بسرعة.
عند كلمات الشاب المراوغة، نقر رجل الثور بلسانه وحدق في العربة.
نظرًا لأن يده اليمنى كانت تمسك بيد بلويس، كانت اليد التي أخذها هي يده اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك في حد ذاته نعمة. حتى قبل أن تتقلص أطرافه، كانت قدرة سوبارو القتالية مخيبة للآمال.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن ليكون ندًا حتى لأولئك الذين لا يعرفون كيفية القتال في المدينة ، لأن يورنا قد منحتهم جزءًا من قوتها من خلال تقنية زواج الأرواح.
سوبارو: “إذن ماذا؟”
ومع ذلك، كانت المشكلة أن لويس لم تتوقف عن الهجوم، حتى بعد أن هزمت مطارديهم.
لويس: “أوه! أوه!”
لويس: “أوه…”
سوبارو: “قد تكون الاستشارة قد نجحت.”
كان موقف أل تجاه لويس، التي كُشف عن هويتها كقنبلة، واضحًا.
سوبارو: “لا تقولي «أوه» لي! إذا فعلتِ ذلك، سيموتون! هؤلاء الناس خائفون فقط، هذا كل شيء. هذا لن يكون جيدًا على الإطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “أوه.”
بينما كانت لويس تحرك ساقيها بعنف، هدأت بعد سماع تحذير سوبارو.
كان من الصعب أن يُقال إنها كانت فقط بدافع القلق. كان ذلك بلا شك مرتبطًا بالكلمات التي قالها سوبارو قبل اختفائه.
سوبارو: “حسنًا، شكرًا لمساعدتك، أوبيليك-سان. ولكن يجب أن تفكر وتتصرف بجدية أكثر في المرة القادمة. أنا متأكد أنك ستواجه الكثير من المتاعب بسبب هذا…”
لم يكن يعلم ما إذا كانت قد فهمت ما قاله للتو، ولكن على أي حال، بدا أنها فهمت أن سوبارو كان غاضبًا.
ورؤية ذلك، اهتم سوبارو بالخصم الذي سقط.
أوبيليك: “――لا أعرف ما الذي تريده النجوم، على الرغم من أن ذلك يأتي مع واجب مراقب النجوم.”
ولأنه لم يكن لديه أي أدوات للإسعافات الأولية، كل ما استطاع فعله هو رفع رأسه عاليًا ومسح الجرح النازف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…هؤلاء الناس أيضًا.”
سوبارو: “هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “أوه؟”
ميديوم: “――هاك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إنهم يائسون. لا يريدون أن يتم تدمير مكانهم في هذا العالم.”
الشبان، رجل الخروف ورجل الغزال، الذين تعرضوا للضرب من قبل لويس، كانوا لا يزالون في أواخر سنين المراهقة أو أوائل العشرينات، ليسوا مختلفين كثيرًا عن سوبارو الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ليكون ندًا حتى لأولئك الذين لا يعرفون كيفية القتال في المدينة ، لأن يورنا قد منحتهم جزءًا من قوتها من خلال تقنية زواج الأرواح.
الأشخاص حول النزل، وصبي الخروف الذي ألقى بسوبارو في الشارع، كانوا جميعًا من أعمار متفاوتة، لم يكن هناك شيء يجعلهم يبدون كأصدقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن تخمين أبيل كان صحيحًا.
ولكن كان هناك رابط واضح. وهو، القرون التي تنمو على رؤوسهم.
لويس: “أوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتمادًا على الشخص، يمكن أن يكون هناك فرق بين امتلاك قرن واحد أو اثنين، ولكن القرن كان قرنًا.
ربما كان ذلك طبيعيًا، نظرًا لأن الطريقة الوحيدة التي يستخدمونها للتخلص منهم هي الهروب، لكن كان من الصعب أن يفلتوا من الرجال الوحوش الذين يطاردونهم.
التأثير الذي كان لهذه القرون على حياتهم لم يكن شيئًا يمكن أن يسخر منه سوبارو، الذي يعرف حالة إيميليا.
سوبارو: “إذن ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أعتقد أنني سعيد لأن ريم ليست هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوبيليك: “آهاها، هذا جارح!”
كعضوة في قبيلة الأوني، كانت ريم تمتلك القرن المميز الذي ينمو على جبهتها.
سوبارو: “هاه؟! لكنك قلت لهؤلاء الناس…”
مع ذلك، أمسك سوبارو بيد لويس وسار بسرعة بعيدًا بعد تعبيره عن امتنانه. ومع ذلك――
على عكس أولئك الرجال-الوحوش، القرون لن تنمو طوال الوقت، ولكن كواحدة من قبيلة ذوي القرون، كان من الممكن أنها لم تكن بعيدة تمامًا عن المواقف التي مروا بها في حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس وكأنه سمع شيئًا من هذا القبيل من رام أو ريم، رغم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يمزح، لكنه لم يبدو وكأنه يمزح تمامًا.
سوبارو: “لا أعتقد أن رام ستكترث لما يقوله أي شخص عنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأن رام كانت من النوع الذي يتبع طريقها الخاص، بغض النظر عما يقوله العالم الخارجي عن قرنها، كان من المؤكد أنها كانت سترد على كلماتهم بضحكة ساخرة “ها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفه، نادى الشاب قائلاً: “يرجى إصلاح البراميل!”
بفضل قوتها التي لا تتقيد لا بعرق ولا بلقب، كان من المؤكد أنها ستفعل.
――ربما، فتاة مثلها يمكن أن تظل متماسكة عند معرفة الحقيقة عن لويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…أنا أحمق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونتيجة لذلك، لم يكن هناك سبيل للهروب إذا طاردهم جميع سكان كيوس فليم .
لويس: “أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضرب سوبارو جبهته بقبضته، وتراجع عن أفكاره المخزية والأنانية.
ومع ذلك، إذا قاتلت لويس، قد يُقتل أولئك الذين يتبعونهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية حركة سوبارو، كانت لويس، التي كانت تجلس بجواره، تميل رأسها.
لم تكن رام موجودة. إيميليا، وبياتريس أيضًا، لم يكن أي منهم موجودًا.
حتى ريم، التي كانت الأقرب إليه، كانت لا تزال في غوارال، بعيدة عن هنا―― لم يكن هناك وقت ليعزي نفسه بالاعتماد على شخص غير موجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوبيليك: “هههم~، أنا لا أتحدث عن شيء كبير مثل الحياة نفسها. آسف أنني لست شخصًا قادرًا على رؤية حركة النجوم جيدًا.”
ذلك الجذب بدا وكأنه شيء مهم للغاية.
سوبارو: “على أي حال، من السيئ أن نبقى بارزين. علينا أن نختبئ بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة، بالنظر إلى خطته الأصلية، سيكون الهروب والاختباء مضيعة للوقت. عادةً، كان عليه أن يطارد الشخص الذي يهرب ويختبئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوبيليك: “أنتم الاثنان ظهرتما بقفزات ماهرة فوق رأسي.”
ومع ذلك، أصبح سوبارو هو الشخص المطارد.
لحسن الحظ، لم تكن لويس ذات مزاج قصير بما يكفي لتهاجم أوبيليك فجأة، على الرغم من أنها كانت تحدق في حركاته.
سوبارو: “ربما لن يبحث أبيل عنا… أعتقد. ربما هو غاضب، وقد يعتقد أن العثور على أولبارت-سان أكثر أهمية، أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “أوه.”
ومع ذلك――
لويس: “أوه؟”
سوبارو: “هل يجب أن ننضم إلى تاريتا-سان؟ تاريتا-سان يطاردها الكثير من الناس في مدينة غريبة… لا، هذا ليس جيدًا.”
واضعًا يده على رأسه، وضع سوبارو فكرة الانضمام إلى تاريتا جانبًا.
انفجرت مهارات لويس القتالية، التي أظهرتها في الشارع، وتم هزيمة مطارديهم بسرعة.
لم يشعر أنه يمكنه أن يشرح لتاريتا بنجاح لماذا لم يكن مع أبيل والبقية.
أوبيليك: “لم أقل أبدًا أنني تاجر. بالطبع، لم أقل أيضًا إن هذه العربة تخصني. إنها مجرد عربة موجودة هنا. ربما تخص المتجر هناك، أليس كذلك؟”
…….
كان عليه أن يكذب، لكن الكذب لن يحل المشكلة.
أوبيليك: “أوه~، أنا سعيد. وأنا مرتاح أيضًا. إذا كنت سأفعل ذلك، أريد أن أقوم بعملي بشكل صحيح. ثم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ميديوم مستبعدة تمامًا. بمجرد أن تكتشف تاريتا أن لويس هي رئيسة أساقفة ، ستعتبرها خطيرة وتبتعد عنها، كما فعل الآخرون.
كانت ميديوم مستبعدة تمامًا. بمجرد أن تكتشف تاريتا أن لويس هي رئيسة أساقفة ، ستعتبرها خطيرة وتبتعد عنها، كما فعل الآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أنا قلق بشأن تاريتا-سان، لكنني أعتقد أن أبيل والبقية قد يكونون يبحثون عنها هناك.”
ورؤية ذلك، اهتم سوبارو بالخصم الذي سقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت الحالي، لم يكن يريد الانضمام إلى أبيل والبقية، الذين كان قد انفصل عنهم للتو.
أوبيليك: “أفهم، لويس-سان هو اسمها، أليس كذلك.”
دون إجابة واضحة عن كيفية التعامل مع لويس، كان يعتقد أن الأمر سيكون متشابهًا مع أبيل والآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ويبدو أن الفتاة كانت تقاتل على حافة سلطتها.
علاوة على ذلك، لم يكن يريد أن يكون مكروهًا من الجميع بسبب الجدال معهم مرة أخرى.
نسخة سوبارو السابقة، التي لم تكن قادرة على إقناع الجميع، لم تكن تريد أن تكون مكروهة أيضًا.
سوبارو: “لويس، لنذهب. علينا أن نجد أولبارت-سان في «الهاوية ذات المنظر العظيم».”
سوبارو: “لماذا لا؟ السبب هو، كل شيء! على أي حال، هذا لا يجدي نفعًا!”
لويس: “أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يقول ذلك، أمسك سوبارو بيد لويس وسحبها ليجعلها تمشي معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوبيليك: “ربما المشكلة أمامك. أنت ترى، كنتما ملاحَقين، أليس كذلك؟ هذه أيضًا مشكلة، أليس كذلك؟ ما رأيك بذلك؟”
لم يكن لديه أي فكرة إلى أين يذهب في الأصل، ولكن بعد أن كشفت عن قوتها―― وهي قوة الشراهة، أصبحت مخاوفه أكبر. لذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى ريم، التي كانت الأقرب إليه، كانت لا تزال في غوارال، بعيدة عن هنا―― لم يكن هناك وقت ليعزي نفسه بالاعتماد على شخص غير موجود.
سوبارو: “إذا كنتِ لا تريدين الموت، ابقي قريبة مني. أنا أيضًا لا أريدك أن تموتي… الآن.”
لويس: “أوه.”
سوبارو: “لا تقولي «أوه» لي! إذا فعلتِ ذلك، سيموتون! هؤلاء الناس خائفون فقط، هذا كل شيء. هذا لن يكون جيدًا على الإطلاق!”
لويس: “آه، أوه.”
تمنّت ميديوم أن تشتكي من موقف أل، لكنها لم تستطع بنفسها اتخاذ قرار بشأن موقفها مع لويس، وصار هناك تأمل غير عادي في ذلك الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا، ليس الأمر أنني أشك بك أو شيء من هذا القبيل، لكننا في عجلة.”
سواء كانت تفهم أم لا، هزت لويس رأسها بالموافقة.
سوبارو: “كم هم عنيدين…!”
مع ذلك، تنفس سوبارو بعمق عندما رأى وجه الفتاة المبتسم.
طفلان، يتجولان في مدينة غريبة، محاولين بلا هدف حل لغز――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ماذا تقصد بأنه ليس هناك الكثير لتقوله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هذا يجعلني أشعر وكأنني طفل تائه حقًا.”
سوبارو: “كم هم عنيدين…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تلك الهمسة الضعيفة كل ما استطاع قوله.
…….
ومع ذلك، كانت المشكلة أن لويس لم تتوقف عن الهجوم، حتى بعد أن هزمت مطارديهم.
كعضوة في قبيلة الأوني، كانت ريم تمتلك القرن المميز الذي ينمو على جبهتها.
――بعد ذلك، كانت مطاردة سوبارو ولويس، وكذلك هروبهما، معقدة للغاية.
بينما كان يتمتم لنفسه، وهو يغطي فمه، كان عداء أل تجاه لويس واضحًا.
ربما لأن سوبارو لم يكن لديه فهم جيد لتخطيط المدينة، ولأن التواصل مع مرافقته كان صعبًا، وبصراحة بسبب حظه السيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذلك الجذب الذي شعر به، إذا استطاع أن يمسك به، فربما يتمكن من العثور على الإجابة التي كان يبحث عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أوبيليك-سان، هل أنت مرن؟”
على أي حال، كان يتم مطاردته داخل مدينة الشياطين. غير قادر على العثور على “الهاوية ذات المنظر العظيم”، كان الوقت ينفد مع كل لحظة تمر.
“مرحبًا، أنت هناك! هل مر طفلان من هنا؟”
سوبارو: “لويس! توقفي عن القتال! اهربي، اهربي، اهربي، اهربي!”
الشاب: “هل تم اكتشافي؟”
لويس: “أوه! أوه!”
هذا لم يكن رومانسيًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، شاهد الشاب والفتاة يغادران على عجل.
بينما كانت لويس تندفع، أوقفها سوبارو حرفيًا بالاصطدام بها بكل وزنه.
بعد أن كان تحت العربة متشبثًا بعجلاتها، مسح سوبارو التراب عن يديه وملابسه، ثم مسح جسد لويس المتسخ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفز على ظهرها الصغير، مجبرًا نفسه على اتخاذ وضعية الحمل.
رفعت لويس جسد سوبارو لتمنعه من السقوط بينما قفزت عاليًا للهروب من مطارديهم.
ومع ذلك، كانت طبيعة المشاعر في تمتمتها معقدة ومشوشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تدعوهم يهربون!”
رفعت لويس جسد سوبارو لتمنعه من السقوط بينما قفزت عاليًا للهروب من مطارديهم.
وكان الذين صاحوا بذلك أثناء مطاردتهم هم الرجال الوحوش ذو القرون الذين كانوا يقومون بدوريات في مدينة الشياطين.
بينما كان يتحدث مع نفسه، اقترب الشاب من العربة في الشارع المهجور. جلس على ركبتيه لينظر تحت العربة بدلاً من الحمولة. وهناك――
بينما كان يتمتم لنفسه، وهو يغطي فمه، كان عداء أل تجاه لويس واضحًا.
على ما يبدو، كان مطاردوهم من ذوي القرون فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ماذا؟”
بشأن سكان كيوس فليم ، كان سوبارو قد رأى العديد من أنصاف البشر بدون قرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب، لم يكن ذلك أمرًا جيدًا.
ويبدو أنهم لم يتلقوا أمرًا بالقبض على سوبارو ولويس.
لويس: “أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل قوتها التي لا تتقيد لا بعرق ولا بلقب، كان من المؤكد أنها ستفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “يبدو أن تلك الفتاة تانزا تفعل هذا بإرادتها الحرة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أعتقد أنني قد توصلت إلى الإجابة.”
بالدخول في التفاصيل، شدّت لويس قبضتها على يده وأصدرت صوت “أوه؟”، حيث شعرت بحذر سوبارو تجاه أوبيليك.
تانزا كانت فتاة غزال ، وعلى الرغم من أنها كانت تحمل شيئًا مثل منصب سكرتيرة يورنا، افترض سوبارو أن هناك حدًا لقدرتها على تحريك من هم تحت قيادتها.
“ما دام أن عيني ناتسكي سوبارو سوداء، فلن يدع ذلك يحدث.”
……..
ونتيجة لذلك، لم يكن هناك سبيل للهروب إذا طاردهم جميع سكان كيوس فليم .
ويبدو أن الفتاة كانت تقاتل على حافة سلطتها.
سوبارو: “هل يجب أن ننضم إلى تاريتا-سان؟ تاريتا-سان يطاردها الكثير من الناس في مدينة غريبة… لا، هذا ليس جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يذكر سوبارو ولويس بشكل صريح.
على ما يبدو، كان المطاردون على علم بمظهر سوبارو الصغير وشخص لم يزر برج القلعة، لويس.
حتى مع ذلك، كانوا قد حُصروا بالفعل على تلك الحافة. ومن وجهة نظر سوبارو، ربما كان بإمكانها التراجع قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “إذا أمكن، أفضل ألا أفعل…”
سوبارو: “أوه… إنهم يطاردوننا! لويس، لا تهاجمي! علينا أن نهرب من هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “أوه؟”
الإجابة التي كان يبحث عنها كانت غامضة أيضًا.
ربما لويس لم تفهم ما قيل، لكن ليس سوبارو. بعد سماع إجابة أوبيليك، لم يستطع سوبارو الكلام.
سوبارو: “لماذا لا؟ السبب هو، كل شيء! على أي حال، هذا لا يجدي نفعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “حسنًا، لا بأس. حتى لو كانت جدية أوبيليك-سان ليست جدية جدًا، فهذا لا يزعجني كثيرًا لأنه شخص لا أريد رؤيته مرة أخرى.”
وجود الفتاة المعروفة بلويس، كان شيئًا يتوجب على سوبارو القلق بشأنه بشكل غريب.
لم يكن لديه قرون، ولا آذان أو جلد أو مخالب تشبه الحيوانات.
بينما كان سوبارو على ظهرها، خطت لويس على إطارات نوافذ المباني والمنصات البارزة، لم تبد لويس سعيدة بهذا الهروب الذي تم اتخاذه من طرف واحد، وهي تقفز في كل أنحاء المدينة.
ومع ذلك――
بدت وكأنها تريد أن تقول إنهم سيفوزون إذا قاتلت؛ احتجّ سوبارو على ذلك بسحب خدها.
على أي حال، لم يكن هذا شخصًا يريد قضاء الكثير من الوقت معه.
بالفعل، إذا قاتلت لويس، ربما كانت ستتمكن من هزيمة مطارديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك يعني أنه كان عليه مراقبة وضع يشبه البالون الذي يمكن أن ينفجر في أي لحظة، مع الاستمرار في ملئه بالهواء.
ومع ذلك، إذا قاتلت لويس، قد يُقتل أولئك الذين يتبعونهم.
افتراضيًا، حتى إذا أفقدتهم الوعي، لم يكن هناك ما يضمن أن لويس ستتوقف عند ذلك الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إذن ماذا؟”
رجل الثور: “تش.”
في الواقع، قبل لحظات، لو لم يوقفها سوبارو، كانت لويس ستلقي بمطارديهم من فوق المنصات العالية، لتسقطهم إلى الأرض.
لم يكن يبدو أن لويس قد فقدت براءتها الطفولية تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن، حتى مع تلك البراءة، عادت قوة الشراهة إلى لويس.
كان سوبارو يخاف ذلك، بدا أنها لا تختلف عن لويس آرنيب الأصلية.
كان هناك شعور بالقلق بشأن هذين الاثنين، وكذلك شعور بالارتياح لعدم الاضطرار إلى مواجهتهما أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا عادت هذه اللويس يومًا ما إلى كونها لويس آرنيب――
سوبارو: “لن أسمح لكِ بقتل أي شخص آخر، بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الشاب كان محقًا، لم يكن لديه الكثير من الوقت ليقضيه في التردد.
سوبارو: “――فهذا يعني أن رأي أبيل والبقية صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لويس: “أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أزال يده، أدار أوبيليك بلطف كفه نحو وجه سوبارو وقال:
في هذه الحالة، لم تكن هناك حاجة للهرب من الشارع ولا حاجة لإجهاد علاقته مع أبيل والبقية.
أوبيليك: “أفهم، لويس-سان هو اسمها، أليس كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجود الفتاة المعروفة بلويس، كان شيئًا يتوجب على سوبارو القلق بشأنه بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك يعني أنه كان عليه مراقبة وضع يشبه البالون الذي يمكن أن ينفجر في أي لحظة، مع الاستمرار في ملئه بالهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الثوراني: “قل لي، ما هي البضاعة؟”
ولهذا السبب، لم يكن ذلك أمرًا جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لن أسمح لكِ بقتل أي شخص آخر، بعد الآن.”
“ما دام أن عيني ناتسكي سوبارو سوداء، فلن يدع ذلك يحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “النجوم… القدر، أو شيء من هذا القبيل…”
أوبيليك: “ووووه~، إنها تكرهني. كنت أعتقد أن لدي سمعة جيدة مع الفتيات، لكن يبدو أن الأمر مختلف إذا كان لديهن رفيق بالفعل.”
لويس: “――أوه.”
أبيل: “――رئيسة أساقفة، كما قال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغلبت ابتسامة أوبيليك اللامبالية على قلق سوبارو بينما أمسك يد سوبارو بلطف.
نظرت لويس بهدوء إلى الأمام بينما شدّ سوبارو قبضته على ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، لم يكن يريد أن يكون مكروهًا من الجميع بسبب الجدال معهم مرة أخرى.
يبدو أنها قد تراجعت عن موقفها السابق مؤقتًا، وأعادت التفكير في فعل ما اقترحه سوبارو.
في الوقت الحالي، حاولت لويس التخلص من الرجال الوحوش الذين يلاحقونهم؛ وهي تقفز مرارًا وتواصل الهروب بينما يرفرف شعرها الذهبي.
سوبارو: “إذا استمر الأمر هكذا――”
ومع ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نسخة سوبارو السابقة، التي لم تكن قادرة على إقناع الجميع، لم تكن تريد أن تكون مكروهة أيضًا.
على الرغم من أنه بدا رومانسيًا للغاية، فإن كتفي سوبارو انخفضتا.
سوبارو: “كم هم عنيدين…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت لويس في وجه سوبارو عندما رد عليها، مع حواجبها الجميلة العابسة .
ربما كان ذلك طبيعيًا، نظرًا لأن الطريقة الوحيدة التي يستخدمونها للتخلص منهم هي الهروب، لكن كان من الصعب أن يفلتوا من الرجال الوحوش الذين يطاردونهم.
ردًا على سؤال ميديوم الضعيف، أعاد أبيل الجواب بنبرة باردة.
سوبارو: “لويس! توقفي عن القتال! اهربي، اهربي، اهربي، اهربي!”
لويس: “أوه؟”
بالإضافة إلى معرفتهم بتخطيط المنطقة، بسبب الشعلة في إحدى أعينهم―― بسبب تقنية زواج الأرواح التي استخدمتها يورنا، كانت الفجوة بينهم تقل بدلًا من أن تتسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إذا استمر الأمر هكذا――”
سوبارو: “…أنا أحمق.”
سوف يتم القبض عليهم؛ ولذا عضّ سوبارو على أسنانه التي لم تكن لا لبنية ولا دائمة.
سوبارو: “ماذا تقصد بأنه ليس هناك الكثير لتقوله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد إعطاء المزيد من المعلومات لشخص لا يعرف نوع البالغين الذي يكونه.
وفي تلك اللحظة――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“――أنتما الاثنان، من هنا.”
لويس: “أوه؟”
لويس: “أوه.”
سوبارو: “هاه؟”
ومع ذلك، كان من الواضح من النقر بأصابعه على ذراعيه المتقاطعتين أن هذا الوضع لم يكن مرحبًا به بالنسبة له.
لويس: “أوه؟”
لويس: “أوه.”
أوبيليك: “――لم أكن أخطط للتجول في الشوارع اليوم على الإطلاق.”
ركلت لويس الحائط بقوة، بينما حاولت خداع أنظار مطارديهم بتحركات حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لويس: “أوه!”
وقبل أن يتمكنوا من رؤية ما إذا كانت نيتهم قد تحققت، وصل صوت إلى الاثنين أثناء هبوطهما على الشارع.
سوبارو: “كم هم عنيدين…!”
بينما كان ينظر إليه، كان شاب ذو وجه نحيف يشير إلى سوبارو ولويس ليقتربا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “توقفي، لويس! هذا يكفي!”
لم تكن هناك قرون ظاهرة على رأس الشاب من النظرة السريعة، لكن ذلك لم يجعل سوبارو يشعر بالارتياح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هل يوجد شيء كهذا!؟”
سوبارو: “أوبيليك-سان، هل لديك صديق…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أ-أنت…”
سوبارو: “مثل الأبراج…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، وعلى عكس أل، الذي كان غضبه واضحًا، تمتمت ميديوم بذلك، ووجهها منكس.
الشاب: “أنتم ملاحَقون، أليس كذلك؟ من مظهر الأمر، يبدو أن هؤلاء الناس يأخذون الأمر بجدية. هذه نصيحة ودية، لذا سيكون من الجيد إذا استمعتا لما أقوله.”
ظهرت مجموعة من الرجال المتعطشين للدماء، يبحثون عن أي علامة تدل على الهاربين المفقودين.
الثوراني: “آسف على الإزعاج.”
عند سماع ذلك، شعرت ميديوم بالقلق والراحة في أعماق قلبها.
ردًا على نظرة سوبارو الحذرة ، أشار الشاب إليه بابتسامة ودية.
سوبارو: “ولكن، نظرًا لأنه لم يكن هناك وقت للهرب، اختبأت تحت الجزء الخلفي من العربة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوبيليك: “آهاها، هذا جارح!”
مرة أخرى، نظر نحو الاتجاه الذي غادر إليه الأطفال، أغلق أوبيليك عينه. ثم――
استخدم يده للإشارة إلى عربة على الطريق لسوبارو ولويس، اللذين كانا يلهثان.
رفعت لويس جسد سوبارو لتمنعه من السقوط بينما قفزت عاليًا للهروب من مطارديهم.
على وجه التحديد، كان يشير إلى فجوة بين عدة براميل في الجزء الخلفي من العربة المذكورة.
الشاب: “بما أنكما لديكما أجساد صغيرة، ستتناسبان هناك بالتأكيد.”
كان كل ما يمكنه قوله عن هذا التطور هو أنه سخيف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ل-لكن حتى لو اختبأنا هناك، فهذا لا يعني…”
على الرغم من أنه بدا رومانسيًا للغاية، فإن كتفي سوبارو انخفضتا.
دون إجابة واضحة عن كيفية التعامل مع لويس، كان يعتقد أن الأمر سيكون متشابهًا مع أبيل والآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشاب: “ليس لدينا مزيد من الوقت. اصطفاف النجوم يتغير في كل لحظة. الأمر متروك لكما بالطبع، إما لرفض هذا الاصطفاف، أو قبوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذه المرة، بالإضافة إلى ذلك، شعر أنه تم إنشاء مؤشر جديد بجانب مؤشر “الخطير”، وهو مؤشر “البالغ الذي لا يريد أن يكون له أي علاقة به”.
سوبارو: “――――”
الشاب: “ولــــكـــن~، أعتقد أن الأفضل لكما هو المجيء معي.”
سوبارو: “أوه… إنهم يطاردوننا! لويس، لا تهاجمي! علينا أن نهرب من هنا!”
لوح الشاب بيديه الفارغتين في الهواء، وضحك ليظهر أنه لا يحمل أي نية سيئة.
أوبيليك: “لقد قلت أشياء قاسية ومؤذية لي. ذلك النوع من الحدة يشبه حدة صديق قديم لي.”
الشاب: “بما أنكما لديكما أجساد صغيرة، ستتناسبان هناك بالتأكيد.”
تردد سوبارو كثيرًا فيما إذا كان ينبغي له الوثوق بتلك الابتسامة أم لا.
أل: “غوه…”
سوبارو: “حسنًا، شكرًا لمساعدتك، أوبيليك-سان. ولكن يجب أن تفكر وتتصرف بجدية أكثر في المرة القادمة. أنا متأكد أنك ستواجه الكثير من المتاعب بسبب هذا…”
لكن الشاب كان محقًا، لم يكن لديه الكثير من الوقت ليقضيه في التردد.
لذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد إعطاء المزيد من المعلومات لشخص لا يعرف نوع البالغين الذي يكونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……..
“لابد أنهم جاؤوا من هذا الطريق!”
ومع ذلك، كان من الواضح من النقر بأصابعه على ذراعيه المتقاطعتين أن هذا الوضع لم يكن مرحبًا به بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يخاف ذلك، بدا أنها لا تختلف عن لويس آرنيب الأصلية.
ظهرت مجموعة من الرجال المتعطشين للدماء، يبحثون عن أي علامة تدل على الهاربين المفقودين.
بعد أن كان تحت العربة متشبثًا بعجلاتها، مسح سوبارو التراب عن يديه وملابسه، ثم مسح جسد لويس المتسخ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، تنفس سوبارو بعمق عندما رأى وجه الفتاة المبتسم.
وأثناء تقدمهم، لاحظوا شابًا يقف بالقرب من عربة، مستندًا بظهره إلى الحائط.
وكان الذين صاحوا بذلك أثناء مطاردتهم هم الرجال الوحوش ذو القرون الذين كانوا يقومون بدوريات في مدينة الشياطين.
“مرحبًا، أنت هناك! هل مر طفلان من هنا؟”
أوبيليك: “ماااذا~، فجأة تجعلني أشعر بالتوتر أيضًا―― لكنني انتهيت بالفعل.”
الشاب: “هاه؟ أمم، أنت لا تتحدث إليّ، أليس كذلك؟ آسف، لكنني كنت فقط آخذ استراحة هنا للحظة…”
لويس: “أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كما قلت، كنت أتساءل إذا كنت قد رأيتهم أثناء استراحتك… أوه، انسَ الأمر!”
كان عليه أن يكذب، لكن الكذب لن يحل المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل الثور ، الذي اقترب من العربة بخطوات صاخبة، استسلم بسبب كلمات الشاب المتجاهلة.
لكن ذلك لم يعني أن رجل الثور قد تجاهل العربة القريبة من الشاب.
إذا عادت هذه اللويس يومًا ما إلى كونها لويس آرنيب――
توقف عن استجواب الشاب، وبدلاً من ذلك ركز انتباهه على العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الثوراني: “قل لي، ما هي البضاعة؟”
الشاب: “حسنًا، ما رأيك أنها؟ أي نوع من التجار أبدو عليه؟”
رجل الثور: “تش.”
الكلمة الوحيدة التي هربت من فمه، كانت تمتمة موجهة إلى لا أحد بشكل خاص.
لويس: “أوه…”
عند كلمات الشاب المراوغة، نقر رجل الثور بلسانه وحدق في العربة.
بالإضافة إلى ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “أحمق.”
ثم، ممسكًا بمجموعة من البراميل، قلب الحمولة بسهولة، وعينه اليمنى مشتعلة.
على وجه التحديد، كان يشير إلى فجوة بين عدة براميل في الجزء الخلفي من العربة المذكورة.
مع صوت عالٍ، تأرجحت الحمولة غير المتوازنة.
أوبيليك: “أرجوووك~ انتظر دقيقة. لا تكن فظًا هكذا، دعنا نساعد بعضنا البعض. أعتقد أن روح المساعدة المتبادلة شيء رائع.”
ومع ذلك، كانت طبيعة المشاعر في تمتمتها معقدة ومشوشة.
تأرجحت البراميل المكدسة من جانب إلى آخر؛ إذا كان هناك أي شخص يختبئ في الجزء الخلفي من العربة، لكان قد أصيب بوزن البراميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الطرف الآخر بالغًا خطيرًا، قد لا يتمكن سوبارو من منع لويس من ضربه بشدة.
رؤية ذلك، أزال رجل الثور يده عن البرميل وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت لويس تندفع، أوقفها سوبارو حرفيًا بالاصطدام بها بكل وزنه.
لويس: “أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الثوراني: “آسف على الإزعاج.”
ترك وراءه تلك الكلمات، ومشى بعيدًا عن المكان مع رفاقه.
لويس: “آه، أوه.”
ولكن كان هناك رابط واضح. وهو، القرون التي تنمو على رؤوسهم.
خلفه، نادى الشاب قائلاً: “يرجى إصلاح البراميل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يشعر أنه يمكنه أن يشرح لتاريتا بنجاح لماذا لم يكن مع أبيل والبقية.
ومع ذلك، بما أن الطرف الآخر لم يرد، رفع الشاب كتفيه النحيفتين باستخفاف.
كان موقف أل تجاه لويس، التي كُشف عن هويتها كقنبلة، واضحًا.
الشاب: “كانوا أشخاصًا متغطرسين، أليس كذلك؟ لا أعرف ماذا أفكر فيهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يتحدث مع نفسه، اقترب الشاب من العربة في الشارع المهجور. جلس على ركبتيه لينظر تحت العربة بدلاً من الحمولة. وهناك――
لم تكن أشكالهم مرئية بعد الآن، فقد قفز سوبارو ولويس في مكان ما داخل مدينة الشياطين، ولم يبقَ أي أثر لهما في هذا المشهد الفوضوي الذي كان ينظر إليه.
الشاب: “كنت على حق بعدم الاختباء بلا مبالاة في الجزء الخلفي من العربة. لو كنت قد اختبأت هناك، لكانت كل عظمة في جسدك قد تحطمت بحلول الآن. كان ذلك سيكون مؤلمًا جدًا، أليس كذلك؟”
سوبارو: “…لا تقل أشياء مخيفة كهذه.”
سوبارو: “هذا يجعلني أشعر وكأنني طفل تائه حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفه، نادى الشاب قائلاً: “يرجى إصلاح البراميل!”
لويس: “أوه.”
سوبارو: “ربما لن يبحث أبيل عنا… أعتقد. ربما هو غاضب، وقد يعتقد أن العثور على أولبارت-سان أكثر أهمية، أعتقد.”
أدلى الشاب بتعليق مرعب بنبرة خفيفة، مع ابتسامة على وجهه، بينما كان سوبارو ولويس يزحفان خارج العربة التي اختبآ تحتها.
سوبارو: “آه، نعم، فهمت.”
كان من الطبيعي التفكير في أنه، نظرًا لأن العربة كانت محملة بالبراميل، أنهما سيكونان مختبئين هناك.
في البداية، فعل سوبارو كما قيل له وحاول الاختباء في الجزء الخلفي من العربة، لكنه شعر بشعور سيئ حول ذلك، فقرر عدم القيام بذلك.
لحسن الحظ، لم تكن لويس ذات مزاج قصير بما يكفي لتهاجم أوبيليك فجأة، على الرغم من أنها كانت تحدق في حركاته.
سوبارو: “ولكن، نظرًا لأنه لم يكن هناك وقت للهرب، اختبأت تحت الجزء الخلفي من العربة.”
أبيل: “――رئيسة أساقفة، كما قال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشاب: “أعتقد أنه كان قرارًا جيدًا جدًا. أنا لست جيدًا جدًا في الكذب، وكنت سأخبره على الفور إذا استجوبني بقسوة بعض الشيء.”
لم يشعر أنه يمكنه أن يشرح لتاريتا بنجاح لماذا لم يكن مع أبيل والبقية.
سوبارو: “…لا مشكلة، لم أكن لأتوقع غير ذلك لأنك لست منا.”
الشاب: “أعتقد أنه كان قرارًا جيدًا جدًا. أنا لست جيدًا جدًا في الكذب، وكنت سأخبره على الفور إذا استجوبني بقسوة بعض الشيء.”
بدت وكأنها تريد أن تقول إنهم سيفوزون إذا قاتلت؛ احتجّ سوبارو على ذلك بسحب خدها.
بعد أن كان تحت العربة متشبثًا بعجلاتها، مسح سوبارو التراب عن يديه وملابسه، ثم مسح جسد لويس المتسخ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن رام كانت من النوع الذي يتبع طريقها الخاص، بغض النظر عما يقوله العالم الخارجي عن قرنها، كان من المؤكد أنها كانت سترد على كلماتهم بضحكة ساخرة “ها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على ما يبدو، فقد المطاردون أثر سوبارو ولويس، لذا يجب أن يكون ممتنًا للشاب لمساعدتهما.
الشاب: “أعتقد أنه كان قرارًا جيدًا جدًا. أنا لست جيدًا جدًا في الكذب، وكنت سأخبره على الفور إذا استجوبني بقسوة بعض الشيء.”
سوبارو: “ولكن، لماذا ساعدتنا؟”
لم تكن هناك قرون ظاهرة على رأس الشاب من النظرة السريعة، لكن ذلك لم يجعل سوبارو يشعر بالارتياح .
الشاب: “لماذا ساعدت؟ ههممم~، لماذا، هاه. أوه، ماذا عن حقيقة أنني لم أتحمل رؤية أطفال يتم مطاردتهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة――
ومع ذلك، حتى إذا لم يصدق “الأفكار” في رأس سوبارو الصغير، فلا بد أن هناك مساحة لتصديق “الحدس” الخاص بسوبارو الصغير، بغض النظر عن حجم الجسد.
سوبارو: “إذا كنت تقول «ماذا عن»، فأنت بالتأكيد اختلقتها للتو…”
أدلى الشاب بتعليق مرعب بنبرة خفيفة، مع ابتسامة على وجهه، بينما كان سوبارو ولويس يزحفان خارج العربة التي اختبآ تحتها.
سوبارو: “――――”
الشاب: “هل تم اكتشافي؟”
لوح الشاب بيديه الفارغتين في الهواء، وضحك ليظهر أنه لا يحمل أي نية سيئة.
أوبيليك: “――الإجابة التي تبحث عنها موجودة بالفعل داخلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مقابلًا نظرة سوبارو المتشككة، حكَّ الشاب رأسه بأسلوب منزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عملاً عفويًا، لم يكن بإمكانه حقًا القول إنه قرار توصل إليه بعد التفكير بشكل صحيح في المستقبل.
ابتسم بمرارة، لكن من ما يمكن أن يلاحظه سوبارو، لم يكن الشاب نصف بشري.
ليس وكأنه سمع شيئًا من هذا القبيل من رام أو ريم، رغم ذلك.
لم يكن لديه قرون، ولا آذان أو جلد أو مخالب تشبه الحيوانات.
أبيل: “أحمق.”
بعيدًا عن ذلك، كان هذا الإنسان حاليًا يعطي انطباعًا بأنه قادم من خارج كيوس فليم.
سوبارو: “أنتَ…”
الشاب: “أوه، عذرًا، أنا أوبيليك. يمكنني أن أفهم لماذا قد ترغب في الشك بي، لكن ليس هناك الكثير لأقوله.”
أوبيليك: “أرجوووك~ انتظر دقيقة. لا تكن فظًا هكذا، دعنا نساعد بعضنا البعض. أعتقد أن روح المساعدة المتبادلة شيء رائع.”
سوبارو: “ماذا تقصد بأنه ليس هناك الكثير لتقوله؟”
على الرغم من أنه بدا رومانسيًا للغاية، فإن كتفي سوبارو انخفضتا.
متجاهلًا ميديوم، نظر أبيل إلى السماء تمامًا مثل أل.
أوبيليك: “السبب الوحيد الذي جعلني أساعدكما هو أنني اعتقدت أنه سيكون فكرة جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “――――”
ضحك الشاب―― أوبيليك و مرر أصابعه من خلال شعره الرمادي.
كل ما يمكنه قوله بثقة هو أنه اتخذ هذا الإجراء لتجنب الندم.
إيماءاته ومظهره الجيد جعل سوبارو يعتقد أن أوبيليك كان رجلاً يعمل في وظيفة لائقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أصبح سوبارو هو الشخص المطارد.
حتى ملابسه الخاصة بالسفر ، التي بدت خفيفة الاستخدام، بدت وكأنه اشتراها بثمن معقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لن أسمح لكِ بقتل أي شخص آخر، بعد الآن.”
اعتقد سوبارو بالتأكيد أنه تاجر، لأنه كان يجر عربة.
سوبارو: “――――”
سوبارو: “هل يمكن أن تسمي هذا حدس التاجر؟”
بينما كان يتحدث مع أوبيليك، سحبت لويس كمّه فجأة .
أوبيليك: “حدس التاجر… أوه، أنا؟ ههههه، لا. أنا لست تاجرًا أو شيء من هذا القبيل. وهذه العربة ليست لي أيضًا.”
سوبارو: “لن أسمح لكِ بقتل أي شخص آخر، بعد الآن.”
سوبارو: “هاه؟! لكنك قلت لهؤلاء الناس…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب، لم يكن ذلك أمرًا جيدًا.
على أي حال، لم يكن هذا شخصًا يريد قضاء الكثير من الوقت معه.
أوبيليك: “لم أقل أبدًا أنني تاجر. بالطبع، لم أقل أيضًا إن هذه العربة تخصني. إنها مجرد عربة موجودة هنا. ربما تخص المتجر هناك، أليس كذلك؟”
بعد هذه الكلمات، أشار أوبيليك إلى أقرب متجر وقال، “أتساءل ما إذا كان هذا هو؟ أو ربما يمكن أن يكون ذاك؟”.
على الرغم من أنه بدا رومانسيًا للغاية، فإن كتفي سوبارو انخفضتا.
كان يمزح، لكنه لم يبدو وكأنه يمزح تمامًا.
والآن، كان سوبارو بالفعل “يندم” على القرار الذي اتخذه. لأن――
هز أوبيليك رأسه مرارًا، وذراعيه النحيفتين متقاطعتين، متصرفًا وكأنه الوحيد الذي يفهم.
بمعنى آخر، يبدو أنه ببساطة تملّص من تلك المطاردة بخدعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو كان مذهولًا بوضوح، متأثرًا بسلوك أوبيليك، الذي تعمقت ابتسامته بسبب رد فعله، ولوّح بأصابعه من جانب إلى آخر.
لويس: “أوه.”
سوبارو: “آه، نعم، فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يتحدث مع أوبيليك، سحبت لويس كمّه فجأة .
سوبارو: “أخيرًا، ها هو! لا شكرًا… لا، سمعت على التلفاز أن طريقة الإجابة هذه مريحة للمخادعين. لا أريد ذلك!”
سوبارو: “أنتَ…”
سوبارو، الذي بدأ يتساءل عما إذا كان من الجيد الوقوف بلا حراك، كان يتم استعجاله من قبل لويس.
أوبيليك: “هااا~، يمكنك أن تقولها بهذه الطريقة أيضًا، أعتقد. ولكــــن~، أعتقد أنني يمكنني أيضًا قولها بهذه الطريقة―― أعتقد أن كل هذا هو مجرد إرشاد النجوم.”
لم يتحسن وضعهم، على الرغم من أنهم تخلصوا من مطارديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوبيليك: “هههم~، أنا لا أتحدث عن شيء كبير مثل الحياة نفسها. آسف أنني لست شخصًا قادرًا على رؤية حركة النجوم جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت لويس تحرك ساقيها بعنف، هدأت بعد سماع تحذير سوبارو.
سوبارو: “حسنًا، شكرًا لمساعدتك، أوبيليك-سان. ولكن يجب أن تفكر وتتصرف بجدية أكثر في المرة القادمة. أنا متأكد أنك ستواجه الكثير من المتاعب بسبب هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوبيليك: “ماااذا~، هل أنت قلق بشأني؟ هل أبدو غير محظوظ لهذه الدرجة؟ أعتقد أنني رجل دنيوي ، لكنك تبدو غير موافق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(**خبير بشؤون الحياة )
لم تكن هناك مشكلة في معرفته باسمها، لكنه أدرك أنه أعطى معلومات لم يكن ينبغي له أن يعطيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا، ليس الأمر أنني أشك بك أو شيء من هذا القبيل، لكننا في عجلة.”
سوبارو: “لا تقولي «أوه» لي! إذا فعلتِ ذلك، سيموتون! هؤلاء الناس خائفون فقط، هذا كل شيء. هذا لن يكون جيدًا على الإطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة، كان حذرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الحالة، الشك لم يكن أن أوبيليك جاسوس تانزا وأولبارت بالضرورة، ولكن بدلًا من ذلك قد يكون شخصًا بالغًا خطيرًا وغير مرتبط بهم تمامًا.
بينما كان يقول ذلك، أمسك سوبارو بيد لويس وسحبها ليجعلها تمشي معه.
الشبان، رجل الخروف ورجل الغزال، الذين تعرضوا للضرب من قبل لويس، كانوا لا يزالون في أواخر سنين المراهقة أو أوائل العشرينات، ليسوا مختلفين كثيرًا عن سوبارو الأصلي.
بما أن كلاهما، سوبارو ولويس، كانا مجرد أطفال في الوقت الحالي، كان التعامل مع البالغين المشتبه بهم مخيفًا جدًا.
ومع ذلك، حتى إذا لم يصدق “الأفكار” في رأس سوبارو الصغير، فلا بد أن هناك مساحة لتصديق “الحدس” الخاص بسوبارو الصغير، بغض النظر عن حجم الجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان الطرف الآخر بالغًا خطيرًا، قد لا يتمكن سوبارو من منع لويس من ضربه بشدة.
الثوراني: “آسف على الإزعاج.”
أل: “لا أستطيع أن أترك أخي وتلك الطفلة معًا…”
التعامل مع البالغين الخطيرين كان شيئًا بعيدًا جدًا عن قدرة الأطفال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمادًا على الشخص، يمكن أن يكون هناك فرق بين امتلاك قرن واحد أو اثنين، ولكن القرن كان قرنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “حسنًا، لدينا أمور علينا القيام بها، لذا دعونا نكتفي بذلك. شكرًا على مساعدتنا.”
وضع أصابعه على جبهته، وانزلق بها إلى زاوية عينه، إلى وجنتيه البيضاء الواضحة، ثم إلى ذقنه المنحوت.
مع ذلك، أمسك سوبارو بيد لويس وسار بسرعة بعيدًا بعد تعبيره عن امتنانه. ومع ذلك――
المشكلة التي كان يواجهها سوبارو الآن، كانت――
أوبيليك: “أرجوووك~ انتظر دقيقة. لا تكن فظًا هكذا، دعنا نساعد بعضنا البعض. أعتقد أن روح المساعدة المتبادلة شيء رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “――――”
بينما قال ذلك، استخدم أوبيليك ساقيه الطويلتين والنحيفتين للركض حول سوبارو، قاطعًا طريقه.
كانت الفتاة الصغيرة التي ترتدي مثل الراقصة قد التفت على نفسها ككرة، قلقة بشأن الاثنين اللذين فرا من المكان.
على الفور، ارتفع مؤشر “البالغ المشبوه والخطير” لدى سوبارو، وأصبح موقف أوبيليك معه موضع تساؤل.
بالدخول في التفاصيل، شدّت لويس قبضتها على يده وأصدرت صوت “أوه؟”، حيث شعرت بحذر سوبارو تجاه أوبيليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “أوه.”
كان من الممكن أن يحدث سيناريو تقفز فيه لويس بمجرد أن تحصل على موافقة سوبارو، ثم تضرب أوبيليك أرضًا وتضعه في برميل.
ربما كان ذلك طبيعيًا، نظرًا لأن الطريقة الوحيدة التي يستخدمونها للتخلص منهم هي الهروب، لكن كان من الصعب أن يفلتوا من الرجال الوحوش الذين يطاردونهم.
بينما كان سوبارو على ظهرها، خطت لويس على إطارات نوافذ المباني والمنصات البارزة، لم تبد لويس سعيدة بهذا الهروب الذي تم اتخاذه من طرف واحد، وهي تقفز في كل أنحاء المدينة.
سوبارو: “لن أسمح لكِ بقتل أي شخص آخر، بعد الآن.”
سوبارو: “أوبيليك-سان، هل أنت مرن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوبيليك: “أنا؟ حسنًا، في خبرتي العملية السابقة، كلما كان جسدي أكثر مرونة، كلما استطعت التعامل مع الأمور، لذا أنا شخصًا مرن. ولكن، لماذا تسألني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كعضوة في قبيلة الأوني، كانت ريم تمتلك القرن المميز الذي ينمو على جبهتها.
سوبارو: “لا، لا، لا شيء… المساعدة المتبادلة، هل هناك شيء تريدنا أن نساعدك به؟”
سوبارو: “أوبيليك-سان، هل لديك صديق…؟”
في البداية، فعل سوبارو كما قيل له وحاول الاختباء في الجزء الخلفي من العربة، لكنه شعر بشعور سيئ حول ذلك، فقرر عدم القيام بذلك.
علاوة على ذلك، لم يكن يريد أن يكون مكروهًا من الجميع بسبب الجدال معهم مرة أخرى.
أوبيليك: “أوه، لااا~، هذا ليس ما قصدته. روح المساعدة المتبادلة كانت مجرد زلة لسان، ليست طلبًا للمساعدة. آههاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المشكلة التي كان يواجهها سوبارو الآن، كانت――
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “إذا أمكن، أفضل ألا أفعل…”
دون إجابة واضحة عن كيفية التعامل مع لويس، كان يعتقد أن الأمر سيكون متشابهًا مع أبيل والآخرين.
مرة أخرى، ارتفع مؤشر “البالغ المشبوه والخطير”.
نظرت لويس بهدوء إلى الأمام بينما شدّ سوبارو قبضته على ظهرها.
وهذه المرة، بالإضافة إلى ذلك، شعر أنه تم إنشاء مؤشر جديد بجانب مؤشر “الخطير”، وهو مؤشر “البالغ الذي لا يريد أن يكون له أي علاقة به”.
وجود الفتاة المعروفة بلويس، كان شيئًا يتوجب على سوبارو القلق بشأنه بشكل غريب.
على أي حال، لم يكن هذا شخصًا يريد قضاء الكثير من الوقت معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرة أخرى، نظر نحو الاتجاه الذي غادر إليه الأطفال، أغلق أوبيليك عينه. ثم――
أوبيليك: “هاهاها… ماااذا~، الجو أبرد مما توقعت. هذا هو نفس الشعور الذي أحصل عليه عندما أكون محاطًا بالجميع. إنهم يكرهونني. هل تكرهني؟”
أوبيليك: “ووووه~، إنها تكرهني. كنت أعتقد أن لدي سمعة جيدة مع الفتيات، لكن يبدو أن الأمر مختلف إذا كان لديهن رفيق بالفعل.”
نظرت لويس بهدوء إلى الأمام بينما شدّ سوبارو قبضته على ظهرها.
سوبارو: “إذا أمكن، أفضل ألا أفعل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أ-أنت…”
أوبيليك: “اوهه~، أنت شخص صادق. حسنًا إذن، بما أنك تبدو في عجلة من أمرك، وبما أنك صادق، وأنا أحب الأشخاص الصادقين، دعنا نجري حديثًا جادًا سريعًا.”
ميديوم: “سوبارو-تشين، لويس-تشان…”
سوبارو: “――هاك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب، لم يكن ذلك أمرًا جيدًا.
سوبارو: “ولكن، نظرًا لأنه لم يكن هناك وقت للهرب، اختبأت تحت الجزء الخلفي من العربة.”
بينما قال أوبيليك ذلك، انحنى عند الخصر وقرب وجهه من سوبارو.
ويبدو أن الفتاة كانت تقاتل على حافة سلطتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الطبيعي التفكير في أنه، نظرًا لأن العربة كانت محملة بالبراميل، أنهما سيكونان مختبئين هناك.
خفض سوبارو رأسه وهو يبتلع ريقه دون وعي، ولويس، تقدمت للأمام، و مدت يدها أمامه كرد فعل.
ثم دفعت خد أوبيليك من الجانب، مهددة إياه بـ”أوه!”
أوبيليك: “――لم أكن أخطط للتجول في الشوارع اليوم على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “هل تريد تركه؟ يا أخي ، وخصوصًا الآن، عندما يكون لديه عقل طفل!”
أوبيليك: “ووووه~، إنها تكرهني. كنت أعتقد أن لدي سمعة جيدة مع الفتيات، لكن يبدو أن الأمر مختلف إذا كان لديهن رفيق بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…أوبيليك-سان، من الأفضل ألا تجعل لويس غاضبة. هذه الفتاة، حسنًا، هي أقوى مما تبدو عليه.”
خفض سوبارو رأسه وهو يبتلع ريقه دون وعي، ولويس، تقدمت للأمام، و مدت يدها أمامه كرد فعل.
سوبارو: “إذن ماذا؟”
أوبيليك: “أفهم، لويس-سان هو اسمها، أليس كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز أوبيليك رأسه، وابتلع سوبارو ريقه عند رده.
الأشخاص حول النزل، وصبي الخروف الذي ألقى بسوبارو في الشارع، كانوا جميعًا من أعمار متفاوتة، لم يكن هناك شيء يجعلهم يبدون كأصدقاء.
لم تكن هناك مشكلة في معرفته باسمها، لكنه أدرك أنه أعطى معلومات لم يكن ينبغي له أن يعطيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت لويس تندفع، أوقفها سوبارو حرفيًا بالاصطدام بها بكل وزنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لويس: “أوه.”
لم يكن يريد إعطاء المزيد من المعلومات لشخص لا يعرف نوع البالغين الذي يكونه.
بينما كان سوبارو على ظهرها، خطت لويس على إطارات نوافذ المباني والمنصات البارزة، لم تبد لويس سعيدة بهذا الهروب الذي تم اتخاذه من طرف واحد، وهي تقفز في كل أنحاء المدينة.
سوبارو: “أوبيليك-سان! قلت إنه سيكون حديثًا جادًا، أليس كذلك؟ إذا لم يكن هناك شيء آخر، يجب أن نذهب!”
لويس: “――أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوبيليك: “――لم أكن أخطط للتجول في الشوارع اليوم على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ماذا؟”
أوبيليك: “لسبب ما، وجدت نفسي أتجول بلا هدف، متسائلًا إذا كان هناك شيء يحدث، بناءً على شعور شعرت به. لذا جئت إلى هنا بدافع نزوة، وقتلت بعض الوقت بجانب هذه العربة. ثم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع أصابعه على جبهته، وانزلق بها إلى زاوية عينه، إلى وجنتيه البيضاء الواضحة، ثم إلى ذقنه المنحوت.
وفي النهاية، نقر أوبيليك بأصابعه.
كان ذلك في حد ذاته نعمة. حتى قبل أن تتقلص أطرافه، كانت قدرة سوبارو القتالية مخيبة للآمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك لم يعني أن رجل الثور قد تجاهل العربة القريبة من الشاب.
سوبارو كان مذهولًا بوضوح، متأثرًا بسلوك أوبيليك، الذي تعمقت ابتسامته بسبب رد فعله، ولوّح بأصابعه من جانب إلى آخر.
سوبارو: “لن أسمح لكِ بقتل أي شخص آخر، بعد الآن.”
أوبيليك: “أنتم الاثنان ظهرتما بقفزات ماهرة فوق رأسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “آه، أوه.”
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “سنواجه الكثير من المشاكل…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما قال أوبيليك ذلك، انحنى عند الخصر وقرب وجهه من سوبارو.
أوبيليك: “…ماااذا~، ربما لم يتفاعل ذلك معكما؟”
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمال أوبلبك رأسه، ونظر إلى سوبارو ولويس، وكلاهما لم يتفاعلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما لويس لم تفهم ما قيل، لكن ليس سوبارو. بعد سماع إجابة أوبيليك، لم يستطع سوبارو الكلام.
إذا حدث ذلك، كان سوبارو مستعدًا لإطلاق العنان للويس.
كان يتساءل عما إذا كانت هناك سبب عظيم وعميق مختبئ هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “هل تريد تركه؟ يا أخي ، وخصوصًا الآن، عندما يكون لديه عقل طفل!”
أوبيليك: “لم أقل أبدًا أنني تاجر. بالطبع، لم أقل أيضًا إن هذه العربة تخصني. إنها مجرد عربة موجودة هنا. ربما تخص المتجر هناك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إذًا كنت فقط تتمشى، تأخذ استراحة، ثم مررنا؟”
سوبارو: “إذًا كنت فقط تتمشى، تأخذ استراحة، ثم مررنا؟”
أوبيليك: “هااا~، يمكنك أن تقولها بهذه الطريقة أيضًا، أعتقد. ولكــــن~، أعتقد أنني يمكنني أيضًا قولها بهذه الطريقة―― أعتقد أن كل هذا هو مجرد إرشاد النجوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “النجوم… القدر، أو شيء من هذا القبيل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفه، نادى الشاب قائلاً: “يرجى إصلاح البراميل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه بدا رومانسيًا للغاية، فإن كتفي سوبارو انخفضتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أنا آسف، لكنك لا تريد أن تعرف ما يحدث معنا. إذا سمعت عنه، قد تتورط، ولا أعتقد أنك تستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.”
كان ذلك سيكون رومانسيًا لو قيل في بداية قصة حيث يلتقي رجل وامرأة، ولكن هنا كان هناك سوبارو المصغر ولويس الصغيرة أصلاً. وأوبيليك الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يخاف ذلك، بدا أنها لا تختلف عن لويس آرنيب الأصلية.
هذا لم يكن رومانسيًا على الإطلاق.
أوبيليك: “――لا أعرف ما الذي تريده النجوم، على الرغم من أن ذلك يأتي مع واجب مراقب النجوم.”
أوبيليك: “هل أبهرتُك، ربما؟”
طفلان، يتجولان في مدينة غريبة، محاولين بلا هدف حل لغز――
سوبارو: “حسنًا، لا بأس. حتى لو كانت جدية أوبيليك-سان ليست جدية جدًا، فهذا لا يزعجني كثيرًا لأنه شخص لا أريد رؤيته مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا حدث ذلك، كان سوبارو مستعدًا لإطلاق العنان للويس.
أوبيليك: “لقد قلت أشياء قاسية ومؤذية لي. ذلك النوع من الحدة يشبه حدة صديق قديم لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لن أسمح لكِ بقتل أي شخص آخر، بعد الآن.”
سوبارو: “أوبيليك-سان، هل لديك صديق…؟”
ومع ذلك، حتى إذا لم يصدق “الأفكار” في رأس سوبارو الصغير، فلا بد أن هناك مساحة لتصديق “الحدس” الخاص بسوبارو الصغير، بغض النظر عن حجم الجسد.
أوبيليك: “آهاها، هذا جارح!”
في البداية، فعل سوبارو كما قيل له وحاول الاختباء في الجزء الخلفي من العربة، لكنه شعر بشعور سيئ حول ذلك، فقرر عدم القيام بذلك.
لم يستطع منع نفسه من إطلاق فكرة صادقة وغير مهذبة، ولكن لم يبدو أن أوبيليك انزعج.
سوبارو: “ماذا؟”
لمحة صغيرة أشارت إلى أن هناك نوعًا من الشعور المعقد لدى أوبيليك تجاه صديقه، يظهر في سلوكه العاطفي المباشر وغير الجاد.
استجابةً لأوبليك، الذي أغلق إحدى عينيه، أمسك سوبارو بيد لويس وبدأ بالركض.
سوبارو: “――هاك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، شاهد الشاب والفتاة يغادران على عجل.
أوبيليك: “على أي حال، يبدو أنه بفضل نوع من القدر التقينا هنا. هههم~، هذا هو! أنا في الواقع أعمل في مجال تقديم الاستشارات الصغيرة. ما رأيك، لماذا لا تطلب مني مشورة؟”
علاوة على ذلك، لم يكن يريد أن يكون مكروهًا من الجميع بسبب الجدال معهم مرة أخرى.
سوبارو: “أخيرًا، ها هو! لا شكرًا… لا، سمعت على التلفاز أن طريقة الإجابة هذه مريحة للمخادعين. لا أريد ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوبيليك: “هههم~، أنا لا أتحدث عن شيء كبير مثل الحياة نفسها. آسف أنني لست شخصًا قادرًا على رؤية حركة النجوم جيدًا.”
أوبيليك: “أنا لست بائعًا مزعجًا، ولست هنا لخداعك، حسنًا؟ أنا فقط أريد أن أقوم بدوري المُعيّن، هــهـ~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور، ارتفع مؤشر “البالغ المشبوه والخطير” لدى سوبارو، وأصبح موقف أوبيليك معه موضع تساؤل.
سوبارو: “لا، لا، لا شيء… المساعدة المتبادلة، هل هناك شيء تريدنا أن نساعدك به؟”
سوبارو: “دورك المُعيّن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على ما يبدو، كان مطاردوهم من ذوي القرون فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوبيليك: “بالطبع، لا بد أن هناك سببًا لوجودي هنا اليوم. ربما يكون ذلك من أجل أن تتاح لك ولويس-سان فرصة استشارتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز أوبيليك رأسه مرارًا، وذراعيه النحيفتين متقاطعتين، متصرفًا وكأنه الوحيد الذي يفهم.
سوبارو: “أوه… إنهم يطاردوننا! لويس، لا تهاجمي! علينا أن نهرب من هنا!”
كان عليه أن يكذب، لكن الكذب لن يحل المشكلة.
للأسف، لم تكن قناعة أوبيليك مُريحة بالنسبة لسوبارو. كان ببساطة أن مؤشر “البالغ المشبوه والخطير” كان يرتفع تدريجيًا.
وكان الذين صاحوا بذلك أثناء مطاردتهم هم الرجال الوحوش ذو القرون الذين كانوا يقومون بدوريات في مدينة الشياطين.
كان يفضل فقط ترك أوبيليك هنا والهرب إن أمكن. شعر أن أوبيليك، على الرغم من أنه نجح في التخلص من مطارديهم، قد أصبح الآن شخصًا أكثر إزعاجًا للتعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوبيليك: “أوه، لا فائدة من محاولة الهرب. إاااذا~ حاولت الهرب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إذن ماذا؟”
لويس: “أوه.”
“مرحبًا، أنت هناك! هل مر طفلان من هنا؟”
أوبيليك: “سأصرخ، وأخبر الأشخاص الذين مروا للتو بمكانكما. سيكون ذلك مشكلة بالنسبة لكما، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت لويس تحرك ساقيها بعنف، هدأت بعد سماع تحذير سوبارو.
سوبارو: “سنواجه الكثير من المشاكل…!”
إذا حدث ذلك، كان سوبارو مستعدًا لإطلاق العنان للويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك لم يعني أن رجل الثور قد تجاهل العربة القريبة من الشاب.
سوبارو: “――――”
بالطبع، لأنه لم يكن يريد أن يموت أوبيليك، كان سوبارو سيفعل كل ما في وسعه لإيقاف هياج لويس، لكنه كان مستعدًا لاستخدامها كملاذ أخير إذا أراد أوبيليك نداء مطارديهم.
بالإضافة إلى ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…لا تقل أشياء مخيفة كهذه.”
الشاب: “كنت على حق بعدم الاختباء بلا مبالاة في الجزء الخلفي من العربة. لو كنت قد اختبأت هناك، لكانت كل عظمة في جسدك قد تحطمت بحلول الآن. كان ذلك سيكون مؤلمًا جدًا، أليس كذلك؟”
ظهرت مجموعة من الرجال المتعطشين للدماء، يبحثون عن أي علامة تدل على الهاربين المفقودين.
سوبارو: “أنا آسف، لكنك لا تريد أن تعرف ما يحدث معنا. إذا سمعت عنه، قد تتورط، ولا أعتقد أنك تستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو لم يفعل سوبارو ولويس شيئًا، قد تؤذي تانزا ورفاقها أوبيليك. إذا حدث ذلك، فسيكون ذلك خطأ سوبارو ولويس.
في الوقت الحالي، لم يكن يريد الانضمام إلى أبيل والبقية، الذين كان قد انفصل عنهم للتو.
سوبارو: “――«الهاوية ذات المنظر العظيم».”
نظرت لويس بهدوء إلى الأمام بينما شدّ سوبارو قبضته على ظهرها.
كانت أفكاره أنه لا يمكنه إشراك أوبيليك في مثل هذا الوضع. ومع ذلك――
هز أوبيليك رأسه، وابتلع سوبارو ريقه عند رده.
سوبارو: “على أي حال، من السيئ أن نبقى بارزين. علينا أن نختبئ بسرعة.”
أوبيليك: “أوه، لا تقلق بشأن ذلك، سأكون بخير. قلت إنني سأقدم لك استشارة، لكنني مستشار جيد حتى دون سماع أي تفاصيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هل يوجد شيء كهذا!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوبيليك: “حسنًا، حسنًا، إذا كنت تعتقد أنك قد خُدعت، أعطني يدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغلبت ابتسامة أوبيليك اللامبالية على قلق سوبارو بينما أمسك يد سوبارو بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأن يده اليمنى كانت تمسك بيد بلويس، كانت اليد التي أخذها هي يده اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت لويس تندفع، أوقفها سوبارو حرفيًا بالاصطدام بها بكل وزنه.
مندهشًا من لمسة أصابع أوبيليك النحيفة والأنثوية، نظر سوبارو بسرعة إلى لويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ، لم تكن لويس ذات مزاج قصير بما يكفي لتهاجم أوبيليك فجأة، على الرغم من أنها كانت تحدق في حركاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانفصال عن أبيل والبقية، تمكنوا من القفز عبر المنصات في المدينة، وأثناء البحث عن أولبارت لاستعادة سوبارو “المصغر”، لحق بهم العدو.
في البداية، فعل سوبارو كما قيل له وحاول الاختباء في الجزء الخلفي من العربة، لكنه شعر بشعور سيئ حول ذلك، فقرر عدم القيام بذلك.
لكن ذلك يعني أنه كان عليه مراقبة وضع يشبه البالون الذي يمكن أن ينفجر في أي لحظة، مع الاستمرار في ملئه بالهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أمم، أوبيليك-سان، ليس لدي الكثير من الوقت، ولا أنت أيضًا….”
سوبارو: “هاه؟”
أوبيليك: “ماااذا~، فجأة تجعلني أشعر بالتوتر أيضًا―― لكنني انتهيت بالفعل.”
سوبارو: “هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم يفعل سوبارو ولويس شيئًا، قد تؤذي تانزا ورفاقها أوبيليك. إذا حدث ذلك، فسيكون ذلك خطأ سوبارو ولويس.
سوبارو: “لا أعتقد أن هناك الكثير من الناس الذين لا يبحثون عن إجابات…”
بينما كان يشعر بالقلق بسبب نظرات لويس الموجهة نحو رقبة أوبيليك النحيفة، وبعد أن حثّه على المتابعة، حرر سوبارو ذراعه من قبضة أوبيليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت لويس تحرك ساقيها بعنف، هدأت بعد سماع تحذير سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أزال يده، أدار أوبيليك بلطف كفه نحو وجه سوبارو وقال:
في البداية، فعل سوبارو كما قيل له وحاول الاختباء في الجزء الخلفي من العربة، لكنه شعر بشعور سيئ حول ذلك، فقرر عدم القيام بذلك.
في هذه الحالة، لم تكن هناك حاجة للهرب من الشارع ولا حاجة لإجهاد علاقته مع أبيل والبقية.
أوبيليك: “――الإجابة التي تبحث عنها موجودة بالفعل داخلك.”
عند كلمات الشاب المراوغة، نقر رجل الثور بلسانه وحدق في العربة.
ثم دفعت خد أوبيليك من الجانب، مهددة إياه بـ”أوه!”
سوبارو: “――――”
أوبيليك: “لم أقل أبدًا أنني تاجر. بالطبع، لم أقل أيضًا إن هذه العربة تخصني. إنها مجرد عربة موجودة هنا. ربما تخص المتجر هناك، أليس كذلك؟”
ربما كان ذلك طبيعيًا، نظرًا لأن الطريقة الوحيدة التي يستخدمونها للتخلص منهم هي الهروب، لكن كان من الصعب أن يفلتوا من الرجال الوحوش الذين يطاردونهم.
اتسعت عينا سوبارو بسبب تلك الكلمات غير المتوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لعدم فهمه، قال أوبيليك “أوه~؟”، ومال برأسه.
علاوة على ذلك، لم يكن يريد أن يكون مكروهًا من الجميع بسبب الجدال معهم مرة أخرى.
أوبيليك: “ربما لم يتفاعل ذلك معك؟”
مع الامتنان، كانت هذه “النصيحة” الأنانية التي استطاع سوبارو تقديمها له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ليس الأمر أنه لم يتفاعل، فقط أنا لا أفهم حقًا ما يعنيه….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان تركيز أل فقط على سوبارو؛ وجود لويس كان ثانويًا.
الإجابة التي كان يبحث عنها كانت غامضة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “إذا كنت تقول «ماذا عن»، فأنت بالتأكيد اختلقتها للتو…”
شعر أنها تشبه ما كان يقوله العرافون على التلفاز في عالمه الأصلي. كانت عبارة شائعة تُستخدم لخداع الناس عبر قول شيء ينطبق على الجميع.
سوبارو: “لا أعتقد أن هناك الكثير من الناس الذين لا يبحثون عن إجابات…”
“لا تدعوهم يهربون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على ما يبدو، كان مطاردوهم من ذوي القرون فقط.
أوبيليك: “هههم~، أنا لا أتحدث عن شيء كبير مثل الحياة نفسها. آسف أنني لست شخصًا قادرًا على رؤية حركة النجوم جيدًا.”
ذلك الجذب بدا وكأنه شيء مهم للغاية.
لويس: “آه، أوه.”
سوبارو: “مثل الأبراج…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استجابةً لأوبليك، الذي أغلق إحدى عينيه، أمسك سوبارو بيد لويس وبدأ بالركض.
أوبيليك: “ربما المشكلة أمامك. أنت ترى، كنتما ملاحَقين، أليس كذلك؟ هذه أيضًا مشكلة، أليس كذلك؟ ما رأيك بذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن كان واضحًا أن أبيل لم ينوِ الانضمام إليهما على الفور.
سوبارو: “ولكن، أعرف لماذا كانوا يلاحقونني――”
ربما كان واثقًا من قدرته كإستشاري، حاول أوبيليك الاقتراب من الإجابة الصحيحة عبر التعمق في أفكار سوبارو الداخلية.
لم يكن متأكدًا من ذلك؛ بدا وكأنه خدعة من محتال، ولكن عندما أخذه بجدية، كان هناك إحساس خفيف يجذب قلب سوبارو.
كان من الصعب أن يُقال إنها كانت فقط بدافع القلق. كان ذلك بلا شك مرتبطًا بالكلمات التي قالها سوبارو قبل اختفائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
في البداية، فعل سوبارو كما قيل له وحاول الاختباء في الجزء الخلفي من العربة، لكنه شعر بشعور سيئ حول ذلك، فقرر عدم القيام بذلك.
ذلك الجذب بدا وكأنه شيء مهم للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، لم يكن يعلم إلى أي مدى يمكن تصديق ما يشعر به في رأسه الصغير.
ومع ذلك، حتى إذا لم يصدق “الأفكار” في رأس سوبارو الصغير، فلا بد أن هناك مساحة لتصديق “الحدس” الخاص بسوبارو الصغير، بغض النظر عن حجم الجسد.
كان يفضل فقط ترك أوبيليك هنا والهرب إن أمكن. شعر أن أوبيليك، على الرغم من أنه نجح في التخلص من مطارديهم، قد أصبح الآن شخصًا أكثر إزعاجًا للتعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يمزح، لكنه لم يبدو وكأنه يمزح تمامًا.
المشكلة التي كان يواجهها سوبارو الآن، كانت――
ترك وراءه تلك الكلمات، ومشى بعيدًا عن المكان مع رفاقه.
سوبارو: “――«الهاوية ذات المنظر العظيم».”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار أوبيليك إلى أن الإجابة كانت موجودة بالفعل داخل سوبارو.
وهكذا، بينما كان في هذا الوضع غير المسبوق، انطلق سوبارو بمفرده، منفصلًا عن أصدقائه.
لم يكن يحاول التعمق أكثر في نوع الخدعة التي قد تكون. ولكنه شعر بذلك.
ذلك الجذب الذي شعر به، إذا استطاع أن يمسك به، فربما يتمكن من العثور على الإجابة التي كان يبحث عنها.
أوبيليك: “لقد قلت أشياء قاسية ومؤذية لي. ذلك النوع من الحدة يشبه حدة صديق قديم لي.”
لويس: “أوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يتساءل عما إذا كانت هناك سبب عظيم وعميق مختبئ هناك.
سوبارو: “أعتقد أنني قد توصلت إلى الإجابة.”
سوبارو: “ليس الأمر أنه لم يتفاعل، فقط أنا لا أفهم حقًا ما يعنيه….”
سوبارو: “…أوبيليك-سان، من الأفضل ألا تجعل لويس غاضبة. هذه الفتاة، حسنًا، هي أقوى مما تبدو عليه.”
نظرت لويس في وجه سوبارو عندما رد عليها، مع حواجبها الجميلة العابسة .
مع صوت سوبارو، الذي استعاد قليلاً من قوته، اتسعت عينا لويس الزرقاوان، ثم ابتسمت بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رؤية التغيير في تعبير لويس من الجانب، زفر سوبارو، ثم نظر إلى أوبيليك.
سوبارو: “حسنًا، لدينا أمور علينا القيام بها، لذا دعونا نكتفي بذلك. شكرًا على مساعدتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “قد تكون الاستشارة قد نجحت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم يفعل سوبارو ولويس شيئًا، قد تؤذي تانزا ورفاقها أوبيليك. إذا حدث ذلك، فسيكون ذلك خطأ سوبارو ولويس.
أوبيليك: “أوه~، أنا سعيد. وأنا مرتاح أيضًا. إذا كنت سأفعل ذلك، أريد أن أقوم بعملي بشكل صحيح. ثم؟”
سوبارو: “نعم، سأسرع. شكرًا على كل شيء، أوبيليك-سان―― لنذهب، لويس!”
لويس: “أو أو!”
اعتقد سوبارو بالتأكيد أنه تاجر، لأنه كان يجر عربة.
استجابةً لأوبليك، الذي أغلق إحدى عينيه، أمسك سوبارو بيد لويس وبدأ بالركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ يركض بأسرع ما يمكن، متوقفًا مرة واحدة فقط. وعند النظر إلى الخلف، رأى أن عيني أوبيليك اتسعتا، ربما لأنه لم يتوقع تصرفات سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوبيليك: “أنتم الاثنان ظهرتما بقفزات ماهرة فوق رأسي.”
لوّح سوبارو بيده نحوه، وقال:
على ما يبدو، فقد المطاردون أثر سوبارو ولويس، لذا يجب أن يكون ممتنًا للشاب لمساعدتهما.
لم يكن متأكدًا من ذلك؛ بدا وكأنه خدعة من محتال، ولكن عندما أخذه بجدية، كان هناك إحساس خفيف يجذب قلب سوبارو.
سوبارو: “أوبيليك-سان، لن أقول شيئًا سيئًا عنك، لذا عُد إلى والديك! وحتى لا تبدو خطيرًا، تصرّف بشكل لائق، وتوقف عن خداع الناس!”
ومع ذلك، بالتأكيد سيكون هناك بعض الندم على ذلك الوضع إذا اتخذ قرارًا على عجل.
لم يكن لديه أي فكرة إلى أين يذهب في الأصل، ولكن بعد أن كشفت عن قوتها―― وهي قوة الشراهة، أصبحت مخاوفه أكبر. لذلك――
مع الامتنان، كانت هذه “النصيحة” الأنانية التي استطاع سوبارو تقديمها له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لويس: “أوه!”
…….
مرة أخرى، نظر نحو الاتجاه الذي غادر إليه الأطفال، أغلق أوبيليك عينه. ثم――
…….
بعد ذلك، شاهد الشاب والفتاة يغادران على عجل.
أبيل: “أحمق.”
أوبيليك: “«توقف عن خداع الناس»، هذا قاسٍ بعض الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذلك الشاب الذي تُرِك وحيدًا في الشارع―― أوبيليك، ابتسم وحكّ خده بإصبعه.
لم يكن لديه أي فكرة إلى أين يذهب في الأصل، ولكن بعد أن كشفت عن قوتها―― وهي قوة الشراهة، أصبحت مخاوفه أكبر. لذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمادًا على الشخص، يمكن أن يكون هناك فرق بين امتلاك قرن واحد أو اثنين، ولكن القرن كان قرنًا.
لقد كان وقتًا غريبًا، لكن من مظهر سوبارو في النهاية، شعر أنه قد تمكن من المساعدة بطريقة ما، مما جعله يشعر بجذب في قلبه. ثم――
أوبيليك: “أوه~، أنا سعيد. وأنا مرتاح أيضًا. إذا كنت سأفعل ذلك، أريد أن أقوم بعملي بشكل صحيح. ثم؟”
أوبيليك: “إذا لم أعد إلى غرفتي في أقرب وقت ممكن، سيكون كافما-دونو غاضبًا جدًا مني، وإذا حدث شيء بالفعل فسأكون في مشكلة، لذا يجب أن أعود. لكن مع ذلك…”
مرة أخرى، نظر نحو الاتجاه الذي غادر إليه الأطفال، أغلق أوبيليك عينه. ثم――
ومع ذلك، حتى إذا لم يصدق “الأفكار” في رأس سوبارو الصغير، فلا بد أن هناك مساحة لتصديق “الحدس” الخاص بسوبارو الصغير، بغض النظر عن حجم الجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوبيليك: “――لا أعرف ما الذي تريده النجوم، على الرغم من أن ذلك يأتي مع واجب مراقب النجوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى آخر، يبدو أنه ببساطة تملّص من تلك المطاردة بخدعة.
………
أوبيليك: “لقد قلت أشياء قاسية ومؤذية لي. ذلك النوع من الحدة يشبه حدة صديق قديم لي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
