47 - ■■ الخالد.
الفصل ٤٧ : ■■ الخالد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص المسؤول كان الفتى ذي القرنين، الذي نمت قرونه وسط شعره الأبيض. كانت ذراعاه نحيلتين، ليسا مختلفتين كثيرًا عن ذراعي سوبارو، لكنه ألقى بسوبارو لما يقرب من عشرة أمتار في الهواء.
**هناك عدة تخمينات للعنوان (الشراهة ، الذكريات ، لويس)
…………
في الوقت الحالي، كل ما عليها فعله هو القتال مع ذلك المولود الجديد، ولكن――
استمر في مناداة اسم لويس، بصوته المرتعش.
لويس: “――هك.”
ميديوم: “آسفة! لا أستطيع الهروب!”
ألا ينبغي أن يتم تدفئة مكان آخر بدم يجري؟
طار جسدها الصغير في الهواء مع صرخة ضعيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت صرخات وأصوات في الشارع، حيث تم اللعب بالرجال ذوي القوة الهائلة من قبل لويس وحدها.
ارتدت الفتاة الصغيرة ببطء عن الأرض، حيث رفضت زخمها أن ينخفض، وارتدت عدة مرات باتجاه حافة الشارع.
أبيل: “التزمي الصمت. هناك أشياء يجب الاستفسار عنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اصطدمت بإطار الخيمة التي تم فك قماشها، وضغطت المادة المتقلبة جسد الفتاة الصغيرة تحتها بصوت حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تعرض للهزيمة بالكامل من قِبل البالغين، وأحاطوا به من جميع الجهات، وفوق ذلك يُنظر إليه من قِبل رجل مقنع بقناع أوني، لم يكن هناك أي طريقة لأن لا يشعر بالرعب.
شاهد سوبارو هذا المشهد بصمت.
بعد أن دُفنت تحت الخيمة المكسورة، استقرت لويس داخل المساحة التي أحدثها العمود (الدعامة) الساقط، وتمكنت بالكاد من تجنب السحق تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع تقديم أعذار مثل عدم قدرته على استيعاب ما حدث في لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى إذا كان صحيحًا أنه لم يكن لديه وقت لمد يده حتى، كل ما حدث في لحظات قد تم التقاطه بالتأكيد بواسطة هذه الحدقات السوداء.
بعقله المشوش تمامًا، اندفع نحو الشارع الخطير دون تفكير.
أبيل: “الوسيط بين أعراق ذوي القرون الذي دبر هذا الشأن―― تلك الفتاة التي أطلقت على نفسها اسم تانزا، أين تختبئ؟ أخبرني، بسرعة.”
كالمعتاد، تم رصده من قبل العدو، معرضًا للخطر، ثم أصيب أل وميديوم بجروح لإنقاذ سوبارو، وبنفس الوتيرة――
…………
سوبارو: “…لويس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس، التي وقفت أمام سوبارو وحمته بذراعيها الممدودتين، قد تم رميها مثل كرة صغيرة.
هذا وحده كان حقيقة لا يمكنه نسيانها، ولا يمكنه أن يشيح بنظره عنها.
الشخص المسؤول كان الفتى ذي القرنين، الذي نمت قرونه وسط شعره الأبيض. كانت ذراعاه نحيلتين، ليسا مختلفتين كثيرًا عن ذراعي سوبارو، لكنه ألقى بسوبارو لما يقرب من عشرة أمتار في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت لويس المدفونة تتحرك بشكل طفيف، ثم――
لويس اعترضت مباشرة حركة واحدة فقط من ذراع الشاب، مما أدى إلى طيرانها بعيدًا.
لاحظ دمها المتناثر، لذا لم يكن بإمكانه أن يفترض أنها لم تُصب بأذى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أ-أل! هيه، هل أنت بخير! هل أُصبت…”
بقدرتها على تقشير الأرض والجدران بإرادتها، والتنقل لمسافات قصيرة في غمضة عين، وإظهار قوة قتالية تضاهي الخبراء القتاليين النادرين، كانت لويس تسحق الرجال واحدًا تلو الآخر.
احمرت عين الرجل اليسرى بينما كان يضرب الأرض بقدمه.
الفتى: “آسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “هذا ليس ما أعنيه!”
تبع سوبارو لويس بعينيه ، المدفونة تحت حطام الخيمة. ارتجفت طبلة أذنيه بسبب الاعتذار الضعيف، وانعكست في مجال رؤيته المتذبذب صورة الفتى الصغير، الذي رفع ذراعيه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “يمكنك أن تحاول، ما إذا كنت تستطيع قتلي.”
عمل يشبه سحب سجادة مفروشة على الأرض بعنف―― بالطبع، لا يمكن أن تكون هناك سجادة مفروشة فوق شارع في وسط المدينة. ومع ذلك، بدا وكأن الأرض قد تحركت.
لم يكن بإمكانه فعل أي شيء ماهر كالمراوغة.
ما زالت تصدر أنينًا ضعيفًا، والبقع الحمراء على ثياب لويس تنتشر.
في المقام الأول، كانت أطراف سوبارو قد تعرضت للالتواء بسبب سقوطه من ارتفاع كبير، لذا لم يكن حتى قادرًا على تحريك جسده بشكل صحيح.
بعد أن دُفنت تحت الخيمة المكسورة، استقرت لويس داخل المساحة التي أحدثها العمود (الدعامة) الساقط، وتمكنت بالكاد من تجنب السحق تمامًا.
أبيل: “التزمي الصمت. هناك أشياء يجب الاستفسار عنها.”
لذلك، على الرغم من أن لويس كانت تدافع عنه وكل شيء، فقد جعل ذلك بلا جدوى أيضاً――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “――سوبارو-تشين!!”
سوبارو: “آه.”
ميديوم: “قف!!”
ومع ذلك، لم يكن فلوب هنا. ولم يكن هناك من يخبرها أن تبذل جهدها.
ميديوم: “――هاه؟”
قفز ظل باتجاهه بزخم مذهل وضربت ساقيها على كتفي الفتى.
سوبارو: “لا تموتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى دون تأثير تقنية الزواج الروحي ليورنا، كان من السهل على ذراعه الضخمة أن تسحق عنق أبيل.
عندما تراجع الفتى، بمفاجأة، الشخص الذي وقف في ذلك المكان كانت ميديوم، بشعرها الذهبي الطويل يتطاير. وجهها كان مغمورًا بدرجة من الاحمرار، وحثت سوبارو على الوقوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلى سوبارو، الذي سقط على الأرض، متدحرجًا ومرتجفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “اعتنِ بلويس-تشان!”
أبيل: “――أنت رجل ثور، والآخر قبل قليل كان رجل خروف.”
سؤالًا موجزًا ومباشرًا――
لكن، دون تشجيع أو عزاء، تحدثت ميديوم إلى سوبارو، وانطلقت للأمام.
احمرت عين الرجل اليسرى بينما كان يضرب الأرض بقدمه.
تمسكت بالسيف الوحيد الذي تمتلكه بكلتا يديها، بحركات بعيدة تمامًا عن الهدوء وتبدو وكأنها رقصة، لكنها فعلت ذلك بكل حياتها، محاولةً إبعاد الفتى الصغير.
كان قد أمسك بلويس، التي كانت مدفونة تحت الخيمة وتنزف ببطء. ووجه إليها كلمات عشوائية، يخبرها ألا تموت بدلاً من مواساتها أو إنقاذها.
شاهد سوبارو هذا المشهد بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع الفتى الصغير أيضًا تعبيرًا قويًا على وجهه، يبدو متفاجئًا من روحها أكثر من قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “غغغههه…!”
بينما كانت ميديوم تصمد، استخدم سوبارو أطرافه المرتجفة وبذل قصارى جهده للوقوف.
أبيل: “――أنت رجل ثور، والآخر قبل قليل كان رجل خروف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك، فقد الرجال توازنهم جميعًا، وسقطوا في مكانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، هرع نحو الخيمة التي كانت لويس مدفونة تحتها.
بدأ في إزالة أجزاء الهيكل المنهار واحدًا تلو الآخر، محاولًا إنقاذ لويس المحاصرة تحت الحطام.
عند صوت ميديوم اليائس، قام الرجال المحيطون بأبيل بسد طريق الهروب لحجب خط رؤيته.
بصوت طحن الأسنان ، رفع الرجل كلتا ذراعيه كما لو أنه مضغوط بهذا الألم.
سوبارو: “لويس، لويس! ه-هل أنتِ على قيد الحياة! هيه، لويس!”
بينما كانت ميديوم تصمد، استخدم سوبارو أطرافه المرتجفة وبذل قصارى جهده للوقوف.
نادى بشدة، شعر سوبارو مرة أخرى بتدفق الدفء في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تحب أن تُوبخ.
ذلك الدفء المزعج بدا وكأنه كان ينتظر بفارغ الصبر أن يظهر من داخل وجه سوبارو منذ فترة.
أبيل: “――يمكنك أن تحاول.”
متجاهلًا ذلك، وهو مستعجل ومسرع، بدأ في إزالة الحطام. و――
لويس: “…أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لويس!”
ليس شيئًا مثل السرعة الفائقة أو إيقاف الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع أنينًا ضعيفًا، واكتشف شكل لويس الملطخ بالغبار والحطام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل الثور: “أنا آسف لكننا لن نسمح لك بالهروب. هنا، ستنتهي الأمور…”
بعد أن دُفنت تحت الخيمة المكسورة، استقرت لويس داخل المساحة التي أحدثها العمود (الدعامة) الساقط، وتمكنت بالكاد من تجنب السحق تمامًا.
كان ذلك مريحًا. لكن القلق الكبير تبع ارتياحه فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا أستطيع، تحريك هذا…”
كان العمود الساقط سميكًا مثل جذع سوبارو، رافضًا أن يتحرك سواء تم دفعه أو شده. حتى باستخدام مبدأ الرافعة، لم يستطع العثور على وزن مناسب للتوازن.
لكن، دون تشجيع أو عزاء، تحدثت ميديوم إلى سوبارو، وانطلقت للأمام.
وأثناء بحثه عن طريقة لإخراج لويس، صادف شيئًا آخر.
ما كان يلطخ رداء لويس الأبيض لم يكن غبارًا، بل بقعًا حمراء.
سوبارو: “…آه.”
أصيب بالرعب، أصبحت أطرافه باردة، وتجمّدت أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “――――”
كان هذا هو معنى فقدان لون الدم. لم يكن الأمر وكأنه نزف أي دم، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكان ذهاب الدم الذي يجري داخله.
بدا أن ذكرياته كانت مشوشة، وفي هذه اللحظات، لم يكن قادرًا على فتح درج الذكريات.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألا ينبغي أن يتم تدفئة مكان آخر بدم يجري؟
أبيل: “لقد تم كشف حقيقتك وحقيقة المهرج. حسنًا، هذه ليس مشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفكرةً بذلك، وجهت ضربة بكل قوتها إلى رأس الفتى الصغير، وقذفت جسده الصغير بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ل-لويس، هذا…”
رأته وهو يزحف داخل الحطام، ويمسك بيد لويس.
ومع ذلك، فقط دقات قلبه كانت مرتفعة بما يكفي لتبدو وكأن قلبه سينفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سوبارو دائمًا يقظًا تجاهها، متجنبًا إياها، وأساء معاملتها.
لويس: “أاا…”
لويس كانت مدفونة تحت الخيمة المنهارة، واندفع سوبارو لإنقاذها.
بينما كانت تتفادى ذراع الفتى الملوح وتغير موقعها ، وسّعت ميديوم عينيها.
ما زالت تصدر أنينًا ضعيفًا، والبقع الحمراء على ثياب لويس تنتشر.
كانت أطرافه الباردة لا تتحرك، وبدلاً من بذل الجهد لإزالة الحطام، لم يكن حتى قادرًا على مواساتها عن طريق محاولة إخراجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لويس، لويس…”
بدأ في إزالة أجزاء الهيكل المنهار واحدًا تلو الآخر، محاولًا إنقاذ لويس المحاصرة تحت الحطام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قُطع شك سوبارو بصوت قلق وصل من الخلف.
ارتدت الفتاة الصغيرة ببطء عن الأرض، حيث رفضت زخمها أن ينخفض، وارتدت عدة مرات باتجاه حافة الشارع.
استمر في مناداة اسم لويس، بصوته المرتعش.
عند صوت ميديوم اليائس، قام الرجال المحيطون بأبيل بسد طريق الهروب لحجب خط رؤيته.
تشوش صوته، وفشل حتى في فعل هذا بشكل ملائم. أصيب لسانه بالخدر―― لا، قلب سوبارو كان يرفض بقسوة مناداتها باسمها.
عند سماع اسمها، انكمشت ميديوم، خائفة من التوبيخ الذي سيأتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما فكر في الأمر، كان سوبارو دائمًا يحاول تقليل مناداة اسم لويس.
منذ اللحظة التي رأوا فيها عيني أبيل، تم إخراجهم من المشهد.
منذ أن أُلقي به من البرج الهائل مع ريم، كان دائمًا يضع لويس بجانبه.
لويس: “أوه أوه.”
فتح رجل الثور عينيه وحدق بعناد في أبيل. ورداً على رد فعل رجل الثور، تحدث أبيل مرة أخرى.
كان سوبارو دائمًا يقظًا تجاهها، متجنبًا إياها، وأساء معاملتها.
ومع ذلك، لم تقم لويس ولو مرة واحدة بفعل شيء مؤذٍ أو قاسٍ تجاه سوبارو.
قدماها معلقتان في الهواء، ولم تتمكن من الهجوم المضاد على الفور.
لم يكن يرغب في أن تحتقره ريم. ولم يكن يريد أن يخشاه من حوله.
لو لم تكن وحدها، لكان بإمكانها على الأقل وضع خطة عمل، ومع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “همم! سأبذل قصارى جهدي――!!”
خوفًا من هذه الأشياء، كان سوبارو دائمًا يرفض التواصل مع لويس، ودائمًا ما يؤجل في النهاية اتخاذ قرار بشأن ما يجب فعله مع لويس.
أبيل: “غبية―― أليس هذا هو الجذر الأساسي لهذا الوضع.”
في العديد من المرات في الماضي، كانت تُوبَّخ وتُضرب. خاصة عندما كانت ميديوم، رغم قامتها الصغيرة، تأكل كثيرًا. تُضرب، تُوبَّخ، وتكرر الأمر.
لماذا كان يخاف لويس كثيرًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنقذ الذي علمها كيف تقاتل، وكيف تعيش؛ وعند تذكر تلك الكلمات، ابتسمت ميديوم.
كان هذا هو الحال حتى الآن، وكان هذا هو الحال الآن أيضًا.
عقله المخدر، أطرافه الباردة، لسانه الجاف، قلبه الذي كان على وشك الانفجار، لم يسمحوا له بالفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يرغب في أن تحتقره ريم. ولم يكن يريد أن يخشاه من حوله.
لم يستطع أن يتذكر جيدًا ما الذي فعلته لويس له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تلك استجابة لنداء ميديوم.
بدا أن ذكرياته كانت مشوشة، وفي هذه اللحظات، لم يكن قادرًا على فتح درج الذكريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل أل منهارًا على الأرض، ولم يولي أي اهتمام لمأزق أبيل.
ومع ذلك، كان هناك شيء واحد واضح له، دون الحاجة إلى فتح ذلك الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أن لويس قد نزفت دمًا أثناء محاولتها حماية سوبارو.
وفي خضم ضرباتها، أُعيد إحياء صوت داخل عقلها.
هذا وحده كان حقيقة لا يمكنه نسيانها، ولا يمكنه أن يشيح بنظره عنها.
كان قد أمسك بلويس، التي كانت مدفونة تحت الخيمة وتنزف ببطء. ووجه إليها كلمات عشوائية، يخبرها ألا تموت بدلاً من مواساتها أو إنقاذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا تموتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا تموتي، لويس! لا يمكنكِ، لا يمكنكِ أن تموتي…! لا يمكنكِ…!”
قدماها معلقتان في الهواء، ولم تتمكن من الهجوم المضاد على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دافعًا بجسده الصغير الآن إلى فجوات العمود ، ركع سوبارو بجانب لويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلاً من أن يسحب لويس للخارج، كان ببساطة ينادي بلا جدوى.
وكذلك سوبارو ولويس――
أخذ يد لويس، وأمسك بها بقوة بكلتا كفيه، وعبّر بشدة بينما يدعوا.
سوبارو: “أرجوكِ لا تموتي…!”
ناسيًا حتى البحث عن شيء يمكنه فعله لمنعها من الموت، عبّر عن أمنية غير معقولة.
وأثناء بحثه عن طريقة لإخراج لويس، صادف شيئًا آخر.
لهذا الصوت المرتعش من سوبارو، فتحت لويس جفونها قليلاً، و――
لويس: “――أوه، أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استدار، كان عند حافة الشارع حيث اتجه الاثنان، كان الفتى الصغير ذي القرنين ملقى هناك―― الفتى الصغير الذي كان قد ألقى بسوبارو في الهواء بكل قوته عندما وصل إلى هذا الشارع لأول مرة.
فتح رجل الثور عينيه وحدق بعناد في أبيل. ورداً على رد فعل رجل الثور، تحدث أبيل مرة أخرى.
صوت ضعيف هرب منها، بينما استعادت عينا الفتاة الصغيرة قوة باهتة.
تراجع الفتى الصغير، متفاجئًا من ذلك الهجوم، وطاردته، وضربت ذقنه بسيفها من الأسفل، وركلت جسده العاجز، ودعست على ركبتيه الممدودتين، ووجهت ركلة مماثلة إلى رأسه.
………
من ناحية، كان طفلًا، في حالة تجعل التعامل مع الأسلحة أسوأ بالنسبة له من ميديوم، لكنها كانت تأمل في الاعتماد على إمكانية وجود طريقة لمواجهة هذا الوضع الخطير مع الأخرين .
ميديوم: “هياااااه―― هك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملوحةً بإحدى سيفيها المزدوجين وهي تمسكه بكلتا يديها، واجهت ميديوم الفتى الصغير أمامها.
حتى تركيز الرجل العملاق وحيد القرن كان على تعليق أبيل الآن. لاحظت وجود قرن واحد ضخم فوق أنف وحيد القرن الكبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت تتظاهر بالقوة، إلا أن الشاب ذو القرنين صد ضربة ميديوم بذراعه المرفوعة بسهولة―― حرفيًا، اعترض النصل بذراعه ورده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “آغغهه~، صلب جدًا! لا أستطيع قطعه على الإطلاق! هذا غير عادل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، هرع نحو الخيمة التي كانت لويس مدفونة تحتها.
منذ وقت سابق، كانت ميديوم تقطع بسيفها بكل ما لديها من قوة، لكنها كانت تهزم على يد الجسد القوي للفتى الصغير في كل مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بشرته، شعره، أصابعه، رأسه، كل أجزائه كانت صلبة جدًا لدرجة أنها أجبرتها على الركوع تمامًا.
عدم تكبده لأي إصابات كان أيضًا مشكلة، ولكن بجانب ذلك――
لويس: “أوه أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تلك استجابة لنداء ميديوم.
الفتى ذو القرنين: “――هك!”
ذراع الفتى الذي لوّح بها بعنف مرت بجانب ميديوم وضربت الأرض، مما تسبب في اهتزاز الأرض وفتح حفرة أكبر من ذراعه.
ميديوم: “خطر!!”
ذراع الفتى الذي لوّح بها بعنف مرت بجانب ميديوم وضربت الأرض، مما تسبب في اهتزاز الأرض وفتح حفرة أكبر من ذراعه.
كانت تلك كلمات المنقذ الذي أنقذ ميديوم وفلوب من ظروف مروعة.
بنبرة قاسية، اتسعت عيناها بسبب صوت هز طبلة أذنيها، وصرّت ميديوم أسنانها الصغيرة بقوة.
إلى جانب سوبارو، الذي كان لا يزال يرتعد وغير قادر إلا على مشاهدة الوضع بذهول، تمتم أبيل بذلك.
قوة هجوم الفتى الصغير جعلتها تشعر بالدوار أيضًا. السبب في تمكن ميديوم من تجنب التعرض للهجوم كان بفضل الفواصل في حركات الفتى الصغير.
قدماها معلقتان في الهواء، ولم تتمكن من الهجوم المضاد على الفور.
ميديوم: “صلب للغاية، يبدو قويًا جدًا أيضًا، لكن تقنياته ضعيفة!”
ملوحةً بإحدى سيفيها المزدوجين وهي تمسكه بكلتا يديها، واجهت ميديوم الفتى الصغير أمامها.
كان العمود الساقط سميكًا مثل جذع سوبارو، رافضًا أن يتحرك سواء تم دفعه أو شده. حتى باستخدام مبدأ الرافعة، لم يستطع العثور على وزن مناسب للتوازن.
كان الأمر وكأنه مولود جديد قد وُلد في جسد كبير، فكرت ميديوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لويس: “أوه أوه!”
لم تكن قد رأت مولودًا جديدًا وُلد في جسد كبير، لذا كانت تفكر فقط فيما شعرت به، ومع ذلك شعرت أن هذا الوصف مناسب تمامًا.
ميديوم: “آوه لا !”
رجل وحيد القرن: “توقف! من الأفضل أن تستمع وإلا ستكون هذه الفتاة―― غاه!؟”
في الوقت الحالي، كل ما عليها فعله هو القتال مع ذلك المولود الجديد، ولكن――
ميديوم: “أل-تشين…!”
ميديوم: “أحتاج إلى الإسراع، أو سيجتمع الآخرون هنا أيضًا…”
كانت المؤهلات للرد على كلام أبيل تكمن فقط في الرجل الواقف أمامه ولا أحد آخر.
بينما تذوقت طعم الطين عند لعق شفتيها، شعرت ميديوم بالإحباط من البقاء لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد اندفعوا بالصدفة إلى شارع ليس به العديد من المطاردين، ولكن إذا استمروا في إثارة الضجيج، فسيتم ملاحظتهم على الفور، وسيجتمع حلفاء الفتى الصغير بالتأكيد في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا وصل أشخاص أكبر من الفتى الصغير أو أشخاص لديهم فهم جيد للتقنيات، فقد لا تكون قادرة على القتال بعد الآن.
لو لم تكن وحدها، لكان بإمكانها على الأقل وضع خطة عمل، ومع ذلك.
ملوحةً بإحدى سيفيها المزدوجين وهي تمسكه بكلتا يديها، واجهت ميديوم الفتى الصغير أمامها.
ميديوم: “أل-تشين! هل تسمعني، أل-تشين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أطرافه الباردة لا تتحرك، وبدلاً من بذل الجهد لإزالة الحطام، لم يكن حتى قادرًا على مواساتها عن طريق محاولة إخراجها.
لويس كانت مدفونة تحت الخيمة المنهارة، واندفع سوبارو لإنقاذها.
رفعت ميديوم صوتها، بينما كانت تقفز وتتجنب ضربات الفتى الصغير القوية.
………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل أل منهارًا على الأرض، ولم يولي أي اهتمام لمأزق أبيل.
كانت ميديوم تنادي الفتى الصغير المقنع الذي كان راكعًا على حافة رؤيتها―― لا، كانت تنادي أل.
إذا كانت مشاعرها مشرقة ومفعمة بالحياة، فإن ميديوم يمكنها العمل بأقصى جهودها. السبب الذي جعل شقيقها الأكبر فلوب دائمًا يشجعها بعبارة “ابذلي جهدك!” كان لدفعها ودعمها.
من ناحية، كان طفلًا، في حالة تجعل التعامل مع الأسلحة أسوأ بالنسبة له من ميديوم، لكنها كانت تأمل في الاعتماد على إمكانية وجود طريقة لمواجهة هذا الوضع الخطير مع الأخرين .
ميديوم: “――هاه؟”
بالتأكيد، تلك الكلمات، التي نُطقت بهذا الغرور، كانت موجهة بينما كان يحدق في رجل الثور الذي كان في مقدمة الرجال المحيطين به.
أل: “――――”
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متجاهلًا ذلك، وهو مستعجل ومسرع، بدأ في إزالة الحطام. و――
ومع ذلك، لم يستجب لنداءات ميديوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص المسؤول كان الفتى ذي القرنين، الذي نمت قرونه وسط شعره الأبيض. كانت ذراعاه نحيلتين، ليسا مختلفتين كثيرًا عن ذراعي سوبارو، لكنه ألقى بسوبارو لما يقرب من عشرة أمتار في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الأمر وكأنه أصاب رأسه وأغمى عليه عندما طُرح بعيدًا. كان أل واعيًا، وقد حاول مرة بصدق المساعدة في القتال.
ميديوم: “لكن، ما المشكلة في ذلك!”
أبيل: “أولئك الذين كانوا يحيطون بالنزل كانوا جميعًا ذوي قرون أيضًا… يمكن لأي شخص أن يفهم الأمر بمجرد استيعاب الظروف حتى الآن. إن أعراق ذوي القرون الذين يستهدفوننا.”
في الوقت الحالي، توقف فجأة عن الحركة وركع على ركبتيه، محبطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، هرع نحو الخيمة التي كانت لويس مدفونة تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعى على الفور للإنكار.
بينما كان يبقى منحنياً، أل كان يحدق بشكل عنيد في يده اليمنى من خلال غطائه――
صرّت، وشدت وجنتيها، وجعلت شعرها الذهبي يتطاير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “…لماذا؟”
دافعًا بجسده الصغير الآن إلى فجوات العمود ، ركع سوبارو بجانب لويس.
بصوت طحن الأسنان ، رفع الرجل كلتا ذراعيه كما لو أنه مضغوط بهذا الألم.
غير مبالٍ، وقف أبيل بشجاعة، وذراعيه متقاطعتين، واخترق خصمه بعيون قناع الأوني السوداء――
همس بصوت مرتجف.
سوبارو: “لا تموتي…”
منذ اللحظة التي رأوا فيها عيني أبيل، تم إخراجهم من المشهد.
كما لو أنه قد ترك أو فقد ما كان من المفترض أن يمسك به في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع اتساع أعينهم لرؤية قدرتها وقوتها، تراجع الرجال جميعًا في وقت واحد وفتحوا أفواههم بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “أل-تشين…!”
وهي تنظر بعين جانبية إلى أل الذي امتنع عن الوقوف، تسللت الشكوك إلى أعماق ميديوم.
في تلك اللحظة بالذات، ضعفت قوتها في يديها التي تحمل السلاح، وصرّت أسنانها بقوة.
استمر في مناداة اسم لويس، بصوته المرتعش.
لماذا كان يخاف لويس كثيرًا؟
――هذا هو الحال دائمًا.
لوت لويس جسدها، و قفزت إلى المساحة بين الرجال بحركة ورشاقة تشبه الكرة الدوارة، وضربت النقاط الحيوية للجميع، مثل الرأس والجذع والركبتين، مما أجبرهم على التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقله المخدر، أطرافه الباردة، لسانه الجاف، قلبه الذي كان على وشك الانفجار، لم يسمحوا له بالفهم.
كلما ذبلت مشاعر ميديوم، ذبلت قوتها الجسدية أيضًا. ولذلك، كانت ميديوم دائمًا تتصرف بشكل إيجابي، صاخب، ومستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تحب أن تُوبخ.
الجميع سيموتون.
إذا كانت مشاعرها مشرقة ومفعمة بالحياة، فإن ميديوم يمكنها العمل بأقصى جهودها. السبب الذي جعل شقيقها الأكبر فلوب دائمًا يشجعها بعبارة “ابذلي جهدك!” كان لدفعها ودعمها.
رجل الثور: “آه؟”
كان رأسه منخفضًا، ورفع يده المرتعشة وشد قبضته اليمنى بإحكام.
ومع ذلك، لم يكن فلوب هنا. ولم يكن هناك من يخبرها أن تبذل جهدها.
بنبرة قاسية، اتسعت عيناها بسبب صوت هز طبلة أذنيها، وصرّت ميديوم أسنانها الصغيرة بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما ذبلت مشاعر ميديوم، ذبلت قوتها الجسدية أيضًا. ولذلك، كانت ميديوم دائمًا تتصرف بشكل إيجابي، صاخب، ومستقيم.
الجميع كانوا مشغولين بمشاكلهم، وأيضًا أصبحت ميديوم صغيرة، لذلك لم تكن قادرة على حمل أكثر من سيف واحد، وكانت على وشك الهزيمة أمام فتى صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ميديوم بحرارة تبادل النظرات رغم القناع، وانخفضت كتفاها قليلاً.
――لا، ما كان يقلقهم لم يكن فقط موقف أبيل الجريء، بل تصريحه نفسه أيضًا.
“――ها هم!!”
عبرت الفجوة بين الرجال، وهربت من محاصرتهم. أطرافها على الأرض مثل الحيوان، سحبت الأرض بكلتا يديها كما هي وقشرت سطحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “ماذا؟”
ميديوم: “آه.”
صدى صوت، مما زاد من تردد ميديوم.
الجميع كانوا مشغولين بمشاكلهم، وأيضًا أصبحت ميديوم صغيرة، لذلك لم تكن قادرة على حمل أكثر من سيف واحد، وكانت على وشك الهزيمة أمام فتى صغير.
بينما كان يهمس وهو يشاهد نفس المشهد، ارتجفت عينا سوبارو، غير مدرك لنواياه الحقيقية.
بينما كانت تتفادى ذراع الفتى الملوح وتغير موقعها ، وسّعت ميديوم عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنقذ الذي علمها كيف تقاتل، وكيف تعيش؛ وعند تذكر تلك الكلمات، ابتسمت ميديوم.
ما انعكس في رؤيتها، من الجانب الآخر من الشارع، كان ظهور تعزيزات الأعداء بنيران في إحدى عيونهم.
كان هذا هو الحال حتى الآن، وكان هذا هو الحال الآن أيضًا.
“أيتها الصغيرة!”
وسط أصوات الهجوم المفاجئة، اقترب الرجال المتقدمون بشراسة من ظهر أل، الذي كان راكعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو اندفعت ميديوم في تلك اللحظة، يجب عليها أن تتجنب الفتى الصغير الذي يقف بينها وبينهم.
في الوقت الحالي، كل ما عليها فعله هو القتال مع ذلك المولود الجديد، ولكن――
――لن أتمكن من الوصول. سيموتون. أل-تشين، سوبارو-تشين، لويس-تشان، جميعهم.
وهكذا، أعلن أبيل، ويداه متقاطعتان، بينما غرق رجل الثور في صمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجميع سيموتون.
من ناحية، كان طفلًا، في حالة تجعل التعامل مع الأسلحة أسوأ بالنسبة له من ميديوم، لكنها كانت تأمل في الاعتماد على إمكانية وجود طريقة لمواجهة هذا الوضع الخطير مع الأخرين .
على وشك إسقاط السيف الذي تمسكه، نادت ميديوم بشدة شقيقها الأكبر في عقلها.
في العديد من المرات في الماضي، كانت تُوبَّخ وتُضرب. خاصة عندما كانت ميديوم، رغم قامتها الصغيرة، تأكل كثيرًا. تُضرب، تُوبَّخ، وتكرر الأمر.
لو كان بإمكانها سماع صوت شقيقها الأكبر مرة أخرى، تشجيعه، دعمه.
ألا ينبغي أن يتم تدفئة مكان آخر بدم يجري؟
مفهوم. لم يصبح أصغر حجمًا، ولكنه كان طفلًا يتناسب مع بنيته الجسدية.
ومع ذلك، كانت القوات الجديدة التي تقترب من أل أسرع بكثير من مدى التشجيع الوهمي.
مبتسمة، فكرت ميديوم، “ليس شعورًا جيدًا أن تضرب أحدًا كثيرًا أيضًا~!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت تعتبر ذلك أشبه بالتنمر، لوّحت ميديوم بقبضتها وضربت مرارًا وتكرارًا.
جسد أل الصغير، كان على وشك أن يتمزق بيد تمتد من خلفه――
“――ألن تتحرك بعد، أيها الأحمق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صدى صوت طحن الأسنان الحاد يتردد، يتردد، يتردد――
بعد أن أُطلق سراحها فجأة، وقعت ميديوم على الأرض بينما قفزت لويس أمامها.
قبل أن تتمكن المخالب الحادة من الوصول إلى أل، جاءت قدم تمتد من الجانب وركلت كتفه بعيدًا.
سوبارو: “…آه.”
جسد أل سقط جانبًا، متجنبًا بصعوبة الهجوم الذي كان يسعى لتمزيق عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تعرض للهزيمة بالكامل من قِبل البالغين، وأحاطوا به من جميع الجهات، وفوق ذلك يُنظر إليه من قِبل رجل مقنع بقناع أوني، لم يكن هناك أي طريقة لأن لا يشعر بالرعب.
وكان من قام بهذا التصرف العنيف رجل ذو وجه مخفي خلف قناع أوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――! هل أُصبت!؟ أين؟ نحن بحاجة لعلاج ذلك فورًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “أبيل-تشين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج اسمه من فمها المفتوح بدهشة، وتحولت حواس أبيل نحوها للحظة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت ميديوم بحرارة تبادل النظرات رغم القناع، وانخفضت كتفاها قليلاً.
أبيل: “إذا كنت تفتقر إلى تلك القدرة ، فإن النيران ستحرق روحك―― الآن، ما الذي ستفعله.”
اهتز الرجل المُحاصر وارتعد حلقه الضخم وأصدر أنينًا.
فتح رجل الثور عينيه وحدق بعناد في أبيل. ورداً على رد فعل رجل الثور، تحدث أبيل مرة أخرى.
أبيل، الذي ترك الأمر لميديوم والآخرين لمواجهة الفتى الصغير، اتخذ الآن خطوة إلى ساحة المعركة بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نطق أبيل بذلك، متوقفًا عن التنفس للحظة عند ظهور سوبارو أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد يستطيع الوقوف ومشاهدة ما يحدث، وربما سيتم توبيخها بهذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن تحب أن تُوبخ.
سوبارو: “…هذا ليس صحيحًا.”
أبيل: “أولئك الذين كانوا يحيطون بالنزل كانوا جميعًا ذوي قرون أيضًا… يمكن لأي شخص أن يفهم الأمر بمجرد استيعاب الظروف حتى الآن. إن أعراق ذوي القرون الذين يستهدفوننا.”
في العديد من المرات في الماضي، كانت تُوبَّخ وتُضرب. خاصة عندما كانت ميديوم، رغم قامتها الصغيرة، تأكل كثيرًا. تُضرب، تُوبَّخ، وتكرر الأمر.
أبيل: “كنت أظن أنها ليست مجرد فتاة عادية، أفهم الآن.”
إذا وصل أشخاص أكبر من الفتى الصغير أو أشخاص لديهم فهم جيد للتقنيات، فقد لا تكون قادرة على القتال بعد الآن.
لذلك، عند تقديرها أنها ستُوبَّخ، انكمش جسدها――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك كانت، تلك كانت، تلك القوة التي لا يجب أن تكون، الشراهة التي يجب أن تُباد――
أبيل: “ميديوم.”
عند سماع اسمها، انكمشت ميديوم، خائفة من التوبيخ الذي سيأتي.
ومع ذلك، تجاهل أبيل خوفها، واستأنف قائلاً――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “ماذا؟”
أبيل: “――ابذلي جهدًا حقيقيًا.”
لويس: “أوه أوه!”
ميديوم: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فقط دقات قلبه كانت مرتفعة بما يكفي لتبدو وكأن قلبه سينفجر.
بنبرة قاسية، اتسعت عيناها بسبب صوت هز طبلة أذنيها، وصرّت ميديوم أسنانها الصغيرة بقوة.
وسط الرجال الساقطين، تمكن فقط شاب يشبه الغزال من الوقوف بصعوبة؛ وهو يلعق شفتيه، ثم انطلق في محاولة للإمساك بلويس.
صرّت، وشدت وجنتيها، وجعلت شعرها الذهبي يتطاير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “همم! سأبذل قصارى جهدي――!!”
ومع ذلك، لم يكن فلوب هنا. ولم يكن هناك من يخبرها أن تبذل جهدها.
بدفعة من القوة التي اندفعت إلى حد يكاد يكون خياليًا، ضربت ميديوم الفتى الصغير أمامها.
بينما رفع رجل وحيد القرن صوته في محاولة لوقف انهيار رفاقه، كانت لويس لا تزال تتحرك بخفة وسرعة.
تراجع الفتى الصغير، متفاجئًا من ذلك الهجوم، وطاردته، وضربت ذقنه بسيفها من الأسفل، وركلت جسده العاجز، ودعست على ركبتيه الممدودتين، ووجهت ركلة مماثلة إلى رأسه.
اعتقد سوبارو أنها تحركت استجابةً لتلك الكلمات، وفي اللحظة التالية مباشرة.
مع تحول ميديوم المفاجئ في الموقف، أصبح الفتى الصغير في وضع دفاعي تمامًا.
لم يكن الأمر وكأنه أصاب رأسه وأغمى عليه عندما طُرح بعيدًا. كان أل واعيًا، وقد حاول مرة بصدق المساعدة في القتال.
بينما كانت تعتبر ذلك أشبه بالتنمر، لوّحت ميديوم بقبضتها وضربت مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أن لويس قد نزفت دمًا أثناء محاولتها حماية سوبارو.
وفي خضم ضرباتها، أُعيد إحياء صوت داخل عقلها.
――هذا صحيح. رد الجميل مرتين لما فعلوه بك شعور رائع، أليس كذلك؟
كابوس، نعم، كابوس.
اصطدم رأسًا بجدار الأرض، وانحنى الشاب للخلف بعد أن تذوق طعم ذلك الهجوم المضاد.
كانت تلك كلمات المنقذ الذي أنقذ ميديوم وفلوب من ظروف مروعة.
هذا كان، بلا شك، الكابوس الذي كان يخشاه سوبارو.
رافعًا ذراعه بصوت مرتعش، ارتعد سوبارو من الرعب بسبب المشهد الكابوسي الذي يحدث أمام عينيه.
مفهوم. لم يصبح أصغر حجمًا، ولكنه كان طفلًا يتناسب مع بنيته الجسدية.
المنقذ الذي علمها كيف تقاتل، وكيف تعيش؛ وعند تذكر تلك الكلمات، ابتسمت ميديوم.
نهض الفتى الصغير بجسده، وقد بدا الخوف واضحًا على وجهه.
لوت لويس جسدها، و قفزت إلى المساحة بين الرجال بحركة ورشاقة تشبه الكرة الدوارة، وضربت النقاط الحيوية للجميع، مثل الرأس والجذع والركبتين، مما أجبرهم على التراجع.
سوبارو: “ها…؟”
مبتسمة، فكرت ميديوم، “ليس شعورًا جيدًا أن تضرب أحدًا كثيرًا أيضًا~!”
ميديوم: “هيااااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مفكرةً بذلك، وجهت ضربة بكل قوتها إلى رأس الفتى الصغير، وقذفت جسده الصغير بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هجوم كان من المفترض أن يقطع الرأس من الجانب، لم يكن أكثر من ضربة للفتى الصغير الصلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل أل منهارًا على الأرض، ولم يولي أي اهتمام لمأزق أبيل.
ألقت لويس سطح الأرض الذي قشرته قبل لحظات على الشاب. وفي اللحظة التي قام فيها الشاب بضربها جانبًا بذراعه، عادت الأرض بسلاسة إلى حالتها السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلده وجسده أكثر سمكًا من الفتى الصغير، وركلات ميديوم لم تؤثر عليه.
ومع ذلك، بطريقة ما، إذا تمكنت من إنهائه بمفردها، يجب أن تتوجه لمساعدة أل وأبيل――
“أيتها الصغيرة الجريئة…!”
أل: “هذا ليس ما أعنيه!”
ميديوم: “آوه لا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتركيز مفرط على معركتها ضد الفتى الصغير، أهملت الحذر تجاه الخصم الذي اقترب من الخلف.
سوبارو: “لويس، لويس…”
تم الإمساك بشعرها بعنف، وتم رفع جسدها بسرعة.
تم الإمساك بشعرها بعنف، وتم رفع جسدها بسرعة.
ميديوم: “واه، كياه… ل-لويس-تشان؟”
قدماها معلقتان في الهواء، ولم تتمكن من الهجوم المضاد على الفور.
ميديوم: “آغغ~! آه~، كفى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلده وجسده أكثر سمكًا من الفتى الصغير، وركلات ميديوم لم تؤثر عليه.
ميديوم: “أل-تشين…!”
بينما كانت تتلوى وتكافح، ممزقة من ألم شد شعرها، نظرت ميديوم للخلف لترى أن من يحملها كان عملاقًا يشبه وحيد القرن، أكبر من جسد ميديوم غير المصغر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ أبيل بذقنه، بلا أي شعور تجاه نجاته من مأزقه، وأصدر أمره.
جلده وجسده أكثر سمكًا من الفتى الصغير، وركلات ميديوم لم تؤثر عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لويس: “――أوه، أوه.”
بينما كان يمسك بكتف ميديوم التي حاولت إيقافه وأجبرها على التراجع، انحنى أبيل أمام الفتى الصغير.
ميديوم: “آسفة! لا أستطيع الهروب!”
بينما كانت تتلوى وتكافح، مالت ميديوم برأسها وصرخت بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مبتسمة، فكرت ميديوم، “ليس شعورًا جيدًا أن تضرب أحدًا كثيرًا أيضًا~!”
عند النظر، كان أل الذي رُكل لا يزال ملقى على الأرض، والمسؤول عن ذلك، أبيل، كان محاصرًا من قبل التعزيزات التي وصلت ومحصورًا بجدار.
أل: “أنا بلا فائدة. نفسي الحالية، ستموت.”
كانت ميديوم تدرك أيضًا أنه سيكون من المستحيل على أبيل الضعيف أن ينهيهم جميعًا. لذا――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “أبيل-تشين! خذ أل-تشين واهرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لويس: “――أوه، أوه.”
مفهوم. لم يصبح أصغر حجمًا، ولكنه كان طفلًا يتناسب مع بنيته الجسدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ميديوم تأمل أن يتمكنوا بطريقة ما من إيجاد نافذة للهروب.
ما كان يلطخ رداء لويس الأبيض لم يكن غبارًا، بل بقعًا حمراء.
عند صوت ميديوم اليائس، قام الرجال المحيطون بأبيل بسد طريق الهروب لحجب خط رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس، بمفردها، تغلبت على أكثر من عشرة أعداء.
ثم، اقترب أحد الرجال―― وهو رجل ثور في منتصف العمر، نحو أبيل.
قدماها معلقتان في الهواء، ولم تتمكن من الهجوم المضاد على الفور.
رجل الثور: “أنا آسف لكننا لن نسمح لك بالهروب. هنا، ستنتهي الأمور…”
ومع ذلك، بطريقة ما، إذا تمكنت من إنهائه بمفردها، يجب أن تتوجه لمساعدة أل وأبيل――
قبل أن تتمكن المخالب الحادة من الوصول إلى أل، جاءت قدم تمتد من الجانب وركلت كتفه بعيدًا.
أبيل: “――أنت رجل ثور، والآخر قبل قليل كان رجل خروف.”
………
كانت ميديوم تدرك أيضًا أنه سيكون من المستحيل على أبيل الضعيف أن ينهيهم جميعًا. لذا――
رجل الثور: “ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “أولئك الذين كانوا يحيطون بالنزل كانوا جميعًا ذوي قرون أيضًا… يمكن لأي شخص أن يفهم الأمر بمجرد استيعاب الظروف حتى الآن. إن أعراق ذوي القرون الذين يستهدفوننا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك خوف في صوت أبيل، رغم أنه كان محاطًا ومفترض أنه في مأزق.
ميديوم: “أل-تشين! هل تسمعني، أل-تشين!”
بدلاً من ذلك، كانت كلماته، المنقولة من خلال موقفه المسيطر رغم كونه محاصرًا، تقلق الرجال.
أبيل: “كنت أظن أنها ليست مجرد فتاة عادية، أفهم الآن.”
ما زالت تصدر أنينًا ضعيفًا، والبقع الحمراء على ثياب لويس تنتشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت لويس المدفونة تتحرك بشكل طفيف، ثم――
――لا، ما كان يقلقهم لم يكن فقط موقف أبيل الجريء، بل تصريحه نفسه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “قرون…”
بدى أن سوبارو لم يكن مدركًا لما حدث.
بنبرة قاسية، اتسعت عيناها بسبب صوت هز طبلة أذنيها، وصرّت ميديوم أسنانها الصغيرة بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مفكرةً بذلك، حولت ميديوم عينيها ونظرت إلى الرجل وحيد القرن الذي كان يمسك بشعرها.
وفي خضم ضرباتها، أُعيد إحياء صوت داخل عقلها.
غير مبالٍ، وقف أبيل بشجاعة، وذراعيه متقاطعتين، واخترق خصمه بعيون قناع الأوني السوداء――
حتى تركيز الرجل العملاق وحيد القرن كان على تعليق أبيل الآن. لاحظت وجود قرن واحد ضخم فوق أنف وحيد القرن الكبير.
رجل الثور: “ماذا؟”
الآن وبعد أن أشير إليه، تذكرت رجل الخروف من قبل بالإضافة إلى العديد من الأشخاص الذين قادتهم تاريتا إلى النزل، جميعهم كانوا ذوي قرون.
لكن، دون تشجيع أو عزاء، تحدثت ميديوم إلى سوبارو، وانطلقت للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――أنت رجل ثور، والآخر قبل قليل كان رجل خروف.”
ميديوم: “لكن، ما المشكلة في ذلك!”
كانت تلك كلمات المنقذ الذي أنقذ ميديوم وفلوب من ظروف مروعة.
أبيل: “غبية―― أليس هذا هو الجذر الأساسي لهذا الوضع.”
ميديوم: “ماذا؟”
بدى أن سوبارو لم يكن مدركًا لما حدث.
رد أبيل، كما لو أنه قد سمع صرخة ميديوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رجل الغزال: “بغاه!؟”
ومع ذلك، لم تستطع ميديوم رؤيته من جانبها، وعلى الرغم من أنه أُخبرها أن ذلك هو السبب، إلا أنها لم تتمكن من فهم أهميته. بدلاً من الشرح بشكل صحيح كي تتمكن من الفهم، كانت تفضل أن يستمر دون أن تستوعب الأمر. إذا لم يكن ذلك، بهذا المعدل――
حاولت ميديوم جاهدة الهروب من قيودها، ولكن بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――يمكنك أن تحاول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يرغب في أن تحتقره ريم. ولم يكن يريد أن يخشاه من حوله.
رجل الثور: “آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن تلك استجابة لنداء ميديوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتأكيد، تلك الكلمات، التي نُطقت بهذا الغرور، كانت موجهة بينما كان يحدق في رجل الثور الذي كان في مقدمة الرجال المحيطين به.
ميديوم: “آسفة! لا أستطيع الهروب!”
فتح رجل الثور عينيه وحدق بعناد في أبيل. ورداً على رد فعل رجل الثور، تحدث أبيل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتركيز مفرط على معركتها ضد الفتى الصغير، أهملت الحذر تجاه الخصم الذي اقترب من الخلف.
أبيل: “يمكنك أن تحاول، ما إذا كنت تستطيع قتلي.”
حاول سوبارو أن يسأل أل، وصوته يرتجف.
رجل الثور: “…هل سيكون هناك شيء صعب في قطع عنقك النحيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “آغغهه~، صلب جدًا! لا أستطيع قطعه على الإطلاق! هذا غير عادل!”
احمرت عين الرجل اليسرى بينما كان يضرب الأرض بقدمه.
سوبارو: “آه.”
حتى دون تأثير تقنية الزواج الروحي ليورنا، كان من السهل على ذراعه الضخمة أن تسحق عنق أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقد سوبارو أنها تحركت استجابةً لتلك الكلمات، وفي اللحظة التالية مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، العزيمة اللازمة للقتل ولتمزيق عنقه، كانت بالفعل موجودة عند الرجال.
غير مبالٍ، وقف أبيل بشجاعة، وذراعيه متقاطعتين، واخترق خصمه بعيون قناع الأوني السوداء――
أبيل: “الجواب على ما إذا كان الأمر سهلاً أم لا، يكمن في العمل. لذا، يمكنك أن تحاول. إذا كنت تملك القدرة ، فإن النيران ستُثني عليك. ولكن――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت ميديوم صوتها، بينما كانت تقفز وتتجنب ضربات الفتى الصغير القوية.
رجل الثور: “و-ولكن؟”
أبيل: “إذا كنت تفتقر إلى تلك القدرة ، فإن النيران ستحرق روحك―― الآن، ما الذي ستفعله.”
بمعنى آخر، أصبحت جدارًا من الأرض مصحوبًا بكتلة وملمس مناسبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تحب أن تُوبخ.
رجل الثور: “――――”
وهكذا، أعلن أبيل، ويداه متقاطعتان، بينما غرق رجل الثور في صمته.
لويس: “آه، أوه!”
كان يخسر المعركة النفسية ضد الرجل النحيف الواقف بلا مبالاة أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لا أستطيع، تحريك هذا…”
بالطبع، كان الرجل سيتمكن من تحقيق النصر بكل تأكيد عندما يتعلق الأمر بالقوة الجسدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس شيئًا مثل السرعة الفائقة أو إيقاف الوقت.
لكن، ما القصة وراء موقفه الواثق والهادئ هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألم يكن الجواب على ذلك موجودًا في الكلمات التي بدت خادعة، والتي أعلنها للتو؟
كالمعتاد، تم رصده من قبل العدو، معرضًا للخطر، ثم أصيب أل وميديوم بجروح لإنقاذ سوبارو، وبنفس الوتيرة――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “خطر!!”
أبيل: “يمكنك المحاولة―― ما إذا كنت قادرًا على تجاوز النيران التي تُسمى بالحكم.”
ومع ذلك، تجاهل أبيل موقف الفتى الصغير المليء بالخوف وطرح سؤالًا عليه.
رجل الثور: “غغغ، أغغ، أوووهغ…!”
اهتز الرجل المُحاصر وارتعد حلقه الضخم وأصدر أنينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل الثور: “أنا آسف لكننا لن نسمح لك بالهروب. هنا، ستنتهي الأمور…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرجل مغطى بكميات غزيرة من العرق، والتوتر يشد كامل جسده، ولم يحاول أي من رفاقه مد يد المساعدة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تحول ميديوم المفاجئ في الموقف، أصبح الفتى الصغير في وضع دفاعي تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ اللحظة التي رأوا فيها عيني أبيل، تم إخراجهم من المشهد.
عدم تكبده لأي إصابات كان أيضًا مشكلة، ولكن بجانب ذلك――
أبيل: “التزمي الصمت. هناك أشياء يجب الاستفسار عنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتركيز مفرط على معركتها ضد الفتى الصغير، أهملت الحذر تجاه الخصم الذي اقترب من الخلف.
كانت المؤهلات للرد على كلام أبيل تكمن فقط في الرجل الواقف أمامه ولا أحد آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلى جانب سوبارو، الذي كان لا يزال يرتعد وغير قادر إلا على مشاهدة الوضع بذهول، تمتم أبيل بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صدى صوت طحن الأسنان الحاد يتردد، يتردد، يتردد――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يبقى منحنياً، أل كان يحدق بشكل عنيد في يده اليمنى من خلال غطائه――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى دون تأثير تقنية الزواج الروحي ليورنا، كان من السهل على ذراعه الضخمة أن تسحق عنق أبيل.
رجل الثور: “أ-أوووه――!!”
خوفًا من هذه الأشياء، كان سوبارو دائمًا يرفض التواصل مع لويس، ودائمًا ما يؤجل في النهاية اتخاذ قرار بشأن ما يجب فعله مع لويس.
بصوت طحن الأسنان ، رفع الرجل كلتا ذراعيه كما لو أنه مضغوط بهذا الألم.
هجوم لا يسعى إلى كسر عنقه فقط، بل إلى سحق جسد أبيل وحياته تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تجاهل أبيل خوفها، واستأنف قائلاً――
بضربة من ذراعي الرجل السميكتين كالجذوع، كان من المفترض أن يتحطم جسد أبيل النحيل إلى قطع.
كان هذا هو معنى فقدان لون الدم. لم يكن الأمر وكأنه نزف أي دم، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكان ذهاب الدم الذي يجري داخله.
حاولت ميديوم جاهدة الهروب من قيودها، ولكن بلا جدوى.
تم الإمساك بشعرها بعنف، وتم رفع جسدها بسرعة.
ظل أل منهارًا على الأرض، ولم يولي أي اهتمام لمأزق أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “هياااااه―― هك!”
وكذلك سوبارو ولويس――
ميديوم: “――هاه؟”
سوبارو: “غغغههه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تحب أن تُوبخ.
لويس كانت مدفونة تحت الخيمة المنهارة، واندفع سوبارو لإنقاذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تحب أن تُوبخ.
مبتسمة، فكرت ميديوم، “ليس شعورًا جيدًا أن تضرب أحدًا كثيرًا أيضًا~!”
رأته وهو يزحف داخل الحطام، ويمسك بيد لويس.
لماذا كان يخاف لويس كثيرًا؟
رأت لويس المدفونة تتحرك بشكل طفيف، ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التالية، اختفى شكل الاثنان فجأة من تحت الخيمة.
لويس: “أوه!”
في تلك اللحظة، لويس التي اختفت اندفعت مباشرة من أسفل ذقن رجل الثور، الذي كان قد رفع ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “آه.”
بدى أن سوبارو لم يكن مدركًا لما حدث.
بينما كانت ميديوم تصمد، استخدم سوبارو أطرافه المرتجفة وبذل قصارى جهده للوقوف.
من ناحية، كان طفلًا، في حالة تجعل التعامل مع الأسلحة أسوأ بالنسبة له من ميديوم، لكنها كانت تأمل في الاعتماد على إمكانية وجود طريقة لمواجهة هذا الوضع الخطير مع الأخرين .
كان قد أمسك بلويس، التي كانت مدفونة تحت الخيمة وتنزف ببطء. ووجه إليها كلمات عشوائية، يخبرها ألا تموت بدلاً من مواساتها أو إنقاذها.
بينما كانت تتظاهر بالقوة، إلا أن الشاب ذو القرنين صد ضربة ميديوم بذراعه المرفوعة بسهولة―― حرفيًا، اعترض النصل بذراعه ورده.
اعتقد سوبارو أنها تحركت استجابةً لتلك الكلمات، وفي اللحظة التالية مباشرة.
تغير مجال رؤية سوبارو، وتذوق إحساسًا بأن العالم قد انقلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――هذا صحيح. رد الجميل مرتين لما فعلوه بك شعور رائع، أليس كذلك؟
رجل الثور: “و-ولكن؟”
سوبارو: “آه، ها.”
تراجع الفتى الصغير، متفاجئًا من ذلك الهجوم، وطاردته، وضربت ذقنه بسيفها من الأسفل، وركلت جسده العاجز، ودعست على ركبتيه الممدودتين، ووجهت ركلة مماثلة إلى رأسه.
ليس شيئًا مثل السرعة الفائقة أو إيقاف الوقت.
“أوووووووو――!!”
لقد انتقل سوبارو فعلاً إلى موقع آخر في غمضة عين. ذلك أيضًا――
وسط أصوات الهجوم المفاجئة، اقترب الرجال المتقدمون بشراسة من ظهر أل، الذي كان راكعًا.
أل: “…لست بخير.”
أبيل: “أنت…”
بعد أن وصل إلى جانبه، هز سوبارو كتفي أل، وصاح عليه بصوت قوي.
نطق أبيل بذلك، متوقفًا عن التنفس للحظة عند ظهور سوبارو أمام عينيه.
إلى جانب سوبارو، الذي كان لا يزال يرتعد وغير قادر إلا على مشاهدة الوضع بذهول، تمتم أبيل بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا استفسر.
أبيل اتكأ على الحائط بظهره بهدوء، وذراعيه متقاطعتين؛ بوجوده ووجود الرجال المحيطين، كان سوبارو على وشك السقوط على قدميه من شدة الدهشة.
في العديد من المرات في الماضي، كانت تُوبَّخ وتُضرب. خاصة عندما كانت ميديوم، رغم قامتها الصغيرة، تأكل كثيرًا. تُضرب، تُوبَّخ، وتكرر الأمر.
دموعه التي كانت قد تجمعت بسبب قلقه على لويس الآن تراجعت، وسدت حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع أنينًا ضعيفًا، واكتشف شكل لويس الملطخ بالغبار والحطام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميديوم: “همم! سأبذل قصارى جهدي――!!”
وعندما يتعلق الأمر بلويس، التي تلاشت عن ذهنه بسبب هذه الظاهرة المفاجئة―
كان هذا هو الحال حتى الآن، وكان هذا هو الحال الآن أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “آه، أوه!”
بينما تذوقت طعم الطين عند لعق شفتيها، شعرت ميديوم بالإحباط من البقاء لفترة طويلة.
عندما تراجع الفتى، بمفاجأة، الشخص الذي وقف في ذلك المكان كانت ميديوم، بشعرها الذهبي الطويل يتطاير. وجهها كان مغمورًا بدرجة من الاحمرار، وحثت سوبارو على الوقوف.
رجل الثور: “غوه!؟”
صدى صوت طحن الأسنان الحاد يتردد، يتردد، يتردد――
احمرت عين الرجل اليسرى بينما كان يضرب الأرض بقدمه.
لوت لويس جسدها، و قفزت إلى المساحة بين الرجال بحركة ورشاقة تشبه الكرة الدوارة، وضربت النقاط الحيوية للجميع، مثل الرأس والجذع والركبتين، مما أجبرهم على التراجع.
مع اتساع أعينهم لرؤية قدرتها وقوتها، تراجع الرجال جميعًا في وقت واحد وفتحوا أفواههم بدهشة.
كان هذا هو معنى فقدان لون الدم. لم يكن الأمر وكأنه نزف أي دم، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكان ذهاب الدم الذي يجري داخله.
وخلال الفاصل الذي سببه دهشة الرجال ومعاناتهم، تحركت لويس إلى الإجراء التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فقط دقات قلبه كانت مرتفعة بما يكفي لتبدو وكأن قلبه سينفجر.
لويس: “أوه أوه.”
لماذا كان يخاف لويس كثيرًا؟
ارتدت الفتاة الصغيرة ببطء عن الأرض، حيث رفضت زخمها أن ينخفض، وارتدت عدة مرات باتجاه حافة الشارع.
عبرت الفجوة بين الرجال، وهربت من محاصرتهم. أطرافها على الأرض مثل الحيوان، سحبت الأرض بكلتا يديها كما هي وقشرت سطحها.
تراجع الفتى الصغير، متفاجئًا من ذلك الهجوم، وطاردته، وضربت ذقنه بسيفها من الأسفل، وركلت جسده العاجز، ودعست على ركبتيه الممدودتين، ووجهت ركلة مماثلة إلى رأسه.
عمل يشبه سحب سجادة مفروشة على الأرض بعنف―― بالطبع، لا يمكن أن تكون هناك سجادة مفروشة فوق شارع في وسط المدينة. ومع ذلك، بدا وكأن الأرض قد تحركت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك، فقد الرجال توازنهم جميعًا، وسقطوا في مكانهم.
نتيجة لذلك، فقد الرجال توازنهم جميعًا، وسقطوا في مكانهم.
مبتسمة، فكرت ميديوم، “ليس شعورًا جيدًا أن تضرب أحدًا كثيرًا أيضًا~!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تجاهل أبيل خوفها، واستأنف قائلاً――
“ماذا؟ ما هذا الطفل…!”
شاهد سوبارو هذا المشهد، بذهول.
أل: “هذا ليس ما أعنيه!”
لويس: “أوه! أوه أوه!”
قبل أن تتمكن المخالب الحادة من الوصول إلى أل، جاءت قدم تمتد من الجانب وركلت كتفه بعيدًا.
لويس: “أوه! أوه أوه!”
“أيتها الحمقاء!”
أبيل: “――يمكنك أن تحاول.”
وسط الرجال الساقطين، تمكن فقط شاب يشبه الغزال من الوقوف بصعوبة؛ وهو يلعق شفتيه، ثم انطلق في محاولة للإمساك بلويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما فكر في الأمر، كان سوبارو دائمًا يحاول تقليل مناداة اسم لويس.
ألقت لويس سطح الأرض الذي قشرته قبل لحظات على الشاب. وفي اللحظة التي قام فيها الشاب بضربها جانبًا بذراعه، عادت الأرض بسلاسة إلى حالتها السابقة.
لويس: “أوه أوه!”
لم يستطع أن يتذكر جيدًا ما الذي فعلته لويس له.
بمعنى آخر، أصبحت جدارًا من الأرض مصحوبًا بكتلة وملمس مناسبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت لويس المدفونة تتحرك بشكل طفيف، ثم――
رجل الغزال: “بغاه!؟”
سوبارو: “آه، ها.”
اصطدم رأسًا بجدار الأرض، وانحنى الشاب للخلف بعد أن تذوق طعم ذلك الهجوم المضاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهض الرجال و تجاوزوا جسد الشاب الساقط واقتربوا من لويس.
ثم، بعد أن مزقت لويس الجدار الأرضي المتصدع، انطلقت للأمام وأقدامها استقرت على وجه الشاب، وهذه المرة، سقط الشاب بالتأكيد مع أنف ينزف.
“أيتها الصغيرة!”
لوت لويس جسدها، و قفزت إلى المساحة بين الرجال بحركة ورشاقة تشبه الكرة الدوارة، وضربت النقاط الحيوية للجميع، مثل الرأس والجذع والركبتين، مما أجبرهم على التراجع.
――لا، ما كان يقلقهم لم يكن فقط موقف أبيل الجريء، بل تصريحه نفسه أيضًا.
لويس: “أوه أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك، كانت كلماته، المنقولة من خلال موقفه المسيطر رغم كونه محاصرًا، تقلق الرجال.
نهض الرجال و تجاوزوا جسد الشاب الساقط واقتربوا من لويس.
كانت ميديوم تأمل أن يتمكنوا بطريقة ما من إيجاد نافذة للهروب.
ومع ذلك، في اللحظة التي وصلت أصابعهم إليها، اختفت لويس مرة أخرى وكأنها وهم.
وفي اللحظة التالية، ظهرت الفتاة الصغيرة فوق جدار على ارتفاع حوالي مترين، وسحبت سطح الجدار بنفس الطريقة التي فعلتها مع الأرض سابقًا، ثم أعادته.
جسد أل سقط جانبًا، متجنبًا بصعوبة الهجوم الذي كان يسعى لتمزيق عموده الفقري.
لويس: “أوه أوه!”
انفصل سطح الجدار مع كتلته وصلابته، وسقط على الرجال.
غير مبالٍ، وقف أبيل بشجاعة، وذراعيه متقاطعتين، واخترق خصمه بعيون قناع الأوني السوداء――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لا أستطيع، تحريك هذا…”
همس بصوت مرتجف.
“أوووووووو――!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت صرخات وأصوات في الشارع، حيث تم اللعب بالرجال ذوي القوة الهائلة من قبل لويس وحدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التالية، ظهرت الفتاة الصغيرة فوق جدار على ارتفاع حوالي مترين، وسحبت سطح الجدار بنفس الطريقة التي فعلتها مع الأرض سابقًا، ثم أعادته.
شاهد سوبارو هذا المشهد، بذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “غبية―― أليس هذا هو الجذر الأساسي لهذا الوضع.”
سوبارو: “ل-لويس، هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رجل الثور: “أ-أوووه――!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رافعًا ذراعه بصوت مرتعش، ارتعد سوبارو من الرعب بسبب المشهد الكابوسي الذي يحدث أمام عينيه.
ميديوم: “آسفة! لا أستطيع الهروب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كابوس، نعم، كابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان هناك شيء واحد واضح له، دون الحاجة إلى فتح ذلك الدرج.
هذا كان، بلا شك، الكابوس الذي كان يخشاه سوبارو.
اصطدم رأسًا بجدار الأرض، وانحنى الشاب للخلف بعد أن تذوق طعم ذلك الهجوم المضاد.
بقدرتها على تقشير الأرض والجدران بإرادتها، والتنقل لمسافات قصيرة في غمضة عين، وإظهار قوة قتالية تضاهي الخبراء القتاليين النادرين، كانت لويس تسحق الرجال واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظ دمها المتناثر، لذا لم يكن بإمكانه أن يفترض أنها لم تُصب بأذى.
“أيتها الصغيرة الجريئة…!”
كان واضحًا أن تلك القوة لم تكن قوة متعالية تمتلكها الفتاة الصغيرة بالفطرة―― لا، ناتسكي سوبارو كان يعرف كل شيء حتى مصدر تلك القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل الثور: “غغغ، أغغ، أوووهغ…!”
تلك كانت، تلك كانت، تلك القوة التي لا يجب أن تكون، الشراهة التي يجب أن تُباد――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “كنت أظن أنها ليست مجرد فتاة عادية، أفهم الآن.”
لوت لويس جسدها، و قفزت إلى المساحة بين الرجال بحركة ورشاقة تشبه الكرة الدوارة، وضربت النقاط الحيوية للجميع، مثل الرأس والجذع والركبتين، مما أجبرهم على التراجع.
سوبارو: “ها…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفكرةً بذلك، وجهت ضربة بكل قوتها إلى رأس الفتى الصغير، وقذفت جسده الصغير بعيدًا.
إلى جانب سوبارو، الذي كان لا يزال يرتعد وغير قادر إلا على مشاهدة الوضع بذهول، تمتم أبيل بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يهمس وهو يشاهد نفس المشهد، ارتجفت عينا سوبارو، غير مدرك لنواياه الحقيقية.
سوبارو: “آه، ها.”
بعد أن أُطلق سراحها فجأة، وقعت ميديوم على الأرض بينما قفزت لويس أمامها.
محافظًا على سوبارو في حافة رؤيته، أشار أبيل إلى الأمام، نحو لويس التي كانت تسحق مطارديهم بشكل أحادي الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “إذن، هذا هو السبب الذي جعل تلك الفتاة ترافقك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أ-أنت مخط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا تموتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استدار، كان عند حافة الشارع حيث اتجه الاثنان، كان الفتى الصغير ذي القرنين ملقى هناك―― الفتى الصغير الذي كان قد ألقى بسوبارو في الهواء بكل قوته عندما وصل إلى هذا الشارع لأول مرة.
سعى على الفور للإنكار.
كان واضحًا أن تلك القوة لم تكن قوة متعالية تمتلكها الفتاة الصغيرة بالفطرة―― لا، ناتسكي سوبارو كان يعرف كل شيء حتى مصدر تلك القوة.
ولكن، إذا طُلب منه بعد ذلك أن يجيب عن سبب اصطحابه للويس معه، فلن يتمكن من تقديم أي إجابة.
أبيل: “يمكنك المحاولة―― ما إذا كنت قادرًا على تجاوز النيران التي تُسمى بالحكم.”
كان هذا هو الحال حتى الآن، وكان هذا هو الحال الآن أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تجاهل أبيل خوفها، واستأنف قائلاً――
رجل وحيد القرن: “توقف! من الأفضل أن تستمع وإلا ستكون هذه الفتاة―― غاه!؟”
لويس: “أوه أوه!”
ومع ذلك، تجاهل أبيل موقف الفتى الصغير المليء بالخوف وطرح سؤالًا عليه.
بينما رفع رجل وحيد القرن صوته في محاولة لوقف انهيار رفاقه، كانت لويس لا تزال تتحرك بخفة وسرعة.
ومع ذلك، لم تقم لويس ولو مرة واحدة بفعل شيء مؤذٍ أو قاسٍ تجاه سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول الرجل العملاق أن يأخذ ميديوم، التي كانت محبوسة داخل ذراعه الضخمة، كرهينة، ولكن هجوم لويس وصل إليه قبل أن يتمكن من توصيل تهديده.
لهذا الصوت المرتعش من سوبارو، فتحت لويس جفونها قليلاً، و――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتقلت لويس لمسافة بضعة أمتار، وضربت رأس الرجل من كلا الجانبين مستخدمة كلتا ذراعيها بكل قوتها.
مع سماع صوت دوي في أذنيه بسبب كفيها، دارت عيناه وابيضت و سقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “واه، كياه… ل-لويس-تشان؟”
ميديوم: “آوه لا !”
لويس: “أوه أوه.”
“ماذا؟ ما هذا الطفل…!”
ميديوم: “لكن، ما المشكلة في ذلك!”
كان العمود الساقط سميكًا مثل جذع سوبارو، رافضًا أن يتحرك سواء تم دفعه أو شده. حتى باستخدام مبدأ الرافعة، لم يستطع العثور على وزن مناسب للتوازن.
بعد أن أُطلق سراحها فجأة، وقعت ميديوم على الأرض بينما قفزت لويس أمامها.
لويس: “أوه! أوه أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما تربت على رأس لويس، تفحصت ميديوم المنطقة المحيطة بها، مرتجفة.
عمل يشبه سحب سجادة مفروشة على الأرض بعنف―― بالطبع، لا يمكن أن تكون هناك سجادة مفروشة فوق شارع في وسط المدينة. ومع ذلك، بدا وكأن الأرض قد تحركت.
داخل رؤيتها، كل من تجمعوا في الشارع كانوا مستلقين على الأرض، منهارين.
حتى لو اندفعت ميديوم في تلك اللحظة، يجب عليها أن تتجنب الفتى الصغير الذي يقف بينها وبينهم.
لويس، بمفردها، تغلبت على أكثر من عشرة أعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك، فقد الرجال توازنهم جميعًا، وسقطوا في مكانهم.
أبيل: “لقد تم كشف حقيقتك وحقيقة المهرج. حسنًا، هذه ليس مشكلة.”
لم تكن قد رأت مولودًا جديدًا وُلد في جسد كبير، لذا كانت تفكر فقط فيما شعرت به، ومع ذلك شعرت أن هذا الوصف مناسب تمامًا.
ميديوم: “هيااااااه!”
سوبارو: “ه-هذا لا معنى له… ما الذي يحدث!”
أبيل: “لا تُحدث ضجة. سيجلب ذلك رجالًا آخرين. اذهب وأحضر المهرج.”
ومع ذلك، لم تستطع ميديوم رؤيته من جانبها، وعلى الرغم من أنه أُخبرها أن ذلك هو السبب، إلا أنها لم تتمكن من فهم أهميته. بدلاً من الشرح بشكل صحيح كي تتمكن من الفهم، كانت تفضل أن يستمر دون أن تستوعب الأمر. إذا لم يكن ذلك، بهذا المعدل――
ومع ذلك، كانت القوات الجديدة التي تقترب من أل أسرع بكثير من مدى التشجيع الوهمي.
أومأ أبيل بذقنه، بلا أي شعور تجاه نجاته من مأزقه، وأصدر أمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المكان الذي أشار إليه، كان هناك أل بلا حراك راكعًا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التالية، ظهرت الفتاة الصغيرة فوق جدار على ارتفاع حوالي مترين، وسحبت سطح الجدار بنفس الطريقة التي فعلتها مع الأرض سابقًا، ثم أعادته.
خوفًا من أنه ربما قد أُصيب إصابة خطيرة بينما لم يلاحظوا، هرع سوبارو إليه بسرعة.
لم يستطع أن يتذكر جيدًا ما الذي فعلته لويس له.
سوبارو: “أ-أل! هيه، هل أنت بخير! هل أُصبت…”
حتى لو اندفعت ميديوم في تلك اللحظة، يجب عليها أن تتجنب الفتى الصغير الذي يقف بينها وبينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التالية، ظهرت الفتاة الصغيرة فوق جدار على ارتفاع حوالي مترين، وسحبت سطح الجدار بنفس الطريقة التي فعلتها مع الأرض سابقًا، ثم أعادته.
أل: “…لست بخير.”
لكن، دون تشجيع أو عزاء، تحدثت ميديوم إلى سوبارو، وانطلقت للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقله المخدر، أطرافه الباردة، لسانه الجاف، قلبه الذي كان على وشك الانفجار، لم يسمحوا له بالفهم.
سوبارو: “――! هل أُصبت!؟ أين؟ نحن بحاجة لعلاج ذلك فورًا…”
إلى سوبارو، الذي سقط على الأرض، متدحرجًا ومرتجفًا.
ميديوم: “ولكن مع ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “هذا ليس ما أعنيه!”
على وشك إسقاط السيف الذي تمسكه، نادت ميديوم بشدة شقيقها الأكبر في عقلها.
سوبارو: “――هك.”
بعد أن وصل إلى جانبه، هز سوبارو كتفي أل، وصاح عليه بصوت قوي.
كان رأسه منخفضًا، ورفع يده المرتعشة وشد قبضته اليمنى بإحكام.
أل: “――بلا فائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، لويس التي اختفت اندفعت مباشرة من أسفل ذقن رجل الثور، الذي كان قد رفع ذراعيه.
سوبارو: “…هذا ليس صحيحًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وخلال الفاصل الذي سببه دهشة الرجال ومعاناتهم، تحركت لويس إلى الإجراء التالي.
أل: “أنا بلا فائدة. نفسي الحالية، ستموت.”
سوبارو: “آه.”
سوبارو: “――؟ ماذا، يعني ذلك…”
لويس: “…أوه.”
كان سوبارو دائمًا يقظًا تجاهها، متجنبًا إياها، وأساء معاملتها.
حاول سوبارو أن يسأل أل، وصوته يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت لويس المدفونة تتحرك بشكل طفيف، ثم――
ومع ذلك، لم يكن فلوب هنا. ولم يكن هناك من يخبرها أن تبذل جهدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، قُطع شك سوبارو بصوت قلق وصل من الخلف.
بينما كانت تعتبر ذلك أشبه بالتنمر، لوّحت ميديوم بقبضتها وضربت مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “أبيل-تشين! لا يجب أن تفعل شيئًا قاسيًا!”
هذا كان، بلا شك، الكابوس الذي كان يخشاه سوبارو.
أبيل: “التزمي الصمت. هناك أشياء يجب الاستفسار عنها.”
ميديوم: “ولكن مع ذلك…”
بعد أن دُفنت تحت الخيمة المكسورة، استقرت لويس داخل المساحة التي أحدثها العمود (الدعامة) الساقط، وتمكنت بالكاد من تجنب السحق تمامًا.
أن لويس قد نزفت دمًا أثناء محاولتها حماية سوبارو.
صوت ميديوم العاطفي، أجابه صوت أبيل الهادئ.
لكن، ما القصة وراء موقفه الواثق والهادئ هذا؟
عندما استدار، كان عند حافة الشارع حيث اتجه الاثنان، كان الفتى الصغير ذي القرنين ملقى هناك―― الفتى الصغير الذي كان قد ألقى بسوبارو في الهواء بكل قوته عندما وصل إلى هذا الشارع لأول مرة.
كان واضحًا أن تلك القوة لم تكن قوة متعالية تمتلكها الفتاة الصغيرة بالفطرة―― لا، ناتسكي سوبارو كان يعرف كل شيء حتى مصدر تلك القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهض الفتى الصغير بجسده، وقد بدا الخوف واضحًا على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――هك.”
مفهوم. لم يصبح أصغر حجمًا، ولكنه كان طفلًا يتناسب مع بنيته الجسدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن تعرض للهزيمة بالكامل من قِبل البالغين، وأحاطوا به من جميع الجهات، وفوق ذلك يُنظر إليه من قِبل رجل مقنع بقناع أوني، لم يكن هناك أي طريقة لأن لا يشعر بالرعب.
تشوش صوته، وفشل حتى في فعل هذا بشكل ملائم. أصيب لسانه بالخدر―― لا، قلب سوبارو كان يرفض بقسوة مناداتها باسمها.
بعد أن دُفنت تحت الخيمة المكسورة، استقرت لويس داخل المساحة التي أحدثها العمود (الدعامة) الساقط، وتمكنت بالكاد من تجنب السحق تمامًا.
أبيل لم يظهر أي رحمة تجاه الفتى الصغير المرعوب.
سوبارو: “لويس، لويس…”
بينما كان يمسك بكتف ميديوم التي حاولت إيقافه وأجبرها على التراجع، انحنى أبيل أمام الفتى الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المسافة بين وجهيهما تقلصت، والنيران المشتعلة في عين الفتى الصغير المليئة بالخوف غيّمت على عزيمته.
ومع ذلك، تجاهل أبيل موقف الفتى الصغير المليء بالخوف وطرح سؤالًا عليه.
بينما تذوقت طعم الطين عند لعق شفتيها، شعرت ميديوم بالإحباط من البقاء لفترة طويلة.
رأته وهو يزحف داخل الحطام، ويمسك بيد لويس.
سؤالًا موجزًا ومباشرًا――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “الوسيط بين أعراق ذوي القرون الذي دبر هذا الشأن―― تلك الفتاة التي أطلقت على نفسها اسم تانزا، أين تختبئ؟ أخبرني، بسرعة.”
في تلك اللحظة بالذات، ضعفت قوتها في يديها التي تحمل السلاح، وصرّت أسنانها بقوة.
أل: “――――”
وهكذا استفسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل، الذي ترك الأمر لميديوم والآخرين لمواجهة الفتى الصغير، اتخذ الآن خطوة إلى ساحة المعركة بنفسه.
………
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات