43 - مختبئ خلف جفنيك.
ذلك الاقتراح الذي جاء بصوت أجش أربك سوبارو والآخرين بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجميع: “――――”
كان من طبيعة سوبارو أن يفضل أن يُصبح ذكرى ويُنسى في لحظة موته، على أن يحزن الجميع أو يتألموا بسبب ذلك.
على سبيل المثال، سوبارو في أيامه كمتشرد لم يكن له مكان في الإمبراطورية.
“التصغير” الذي أصاب مجموعة سوبارو، وعقلها المدبر، أولبارت دونكلكين.
هز أبيل كتفيه النحيفتين وكأنه يقول إنه لا يستطيع فهم الأمر تمامًا.
سوبارو: “نعم، هناك. أعتقد أننا يجب أن نحاول الذهاب إلى هناك أو مكان مشابه.”
سوبارو والآخرون، الذين سعوا للتفاوض مع أولبارت لإقناعه بإزالة التصغير عنهم، و واجهوا شرط يناسب الرجل العجوز―― لا، يناسب الوحش العجوز الذي كان يلعب بأجسادهم وعقولهم؛ شرط غريب، يقود القلب إلى الضياع بمجرد سماعه.
سوبارو: “نعم، هناك. أعتقد أننا يجب أن نحاول الذهاب إلى هناك أو مكان مشابه.”
بعد كل شيء――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “اللعب، لعبة المطاردة …؟”
سوبارو: “نعم، إنها أخبار جيدة.”
سوبارو، الذي كان يخشى الطلب غير المعقول الذي سيُطرح عليه، تأمل في الكلمات التي قيلت للتو.
سوبارو: “――――”
عند سماع صوت سوبارو، رفع أولبارت يديه في الهواء، وعبس مستفهمًا.
كان أولبارت قادرًا على قتل الجميع إذا أراد ذلك، في البداية. ما منعه من القيام بذلك كانت أوامر الإمبراطور المزيف وحذره تجاه يورنا.
أولبارت: “ما معنى علامة الاستفهام؟ لن تخبرني بأنك لا تعرف كيف تلعب لعبة المطاردة ، أليس كذلك؟”
“التصغير” الذي أصاب مجموعة سوبارو، وعقلها المدبر، أولبارت دونكلكين.
سوبارو: “بالطبع أعرف ما هي. لكن، الأمر فقط، أنها ليست كلمة يجب أن تظهر في هذا الوضع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عن الكيفية التي يتم النظر بها، فهي مجرد لعبة أطفال تُسمى “المطاردة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الصعب تخيل أن هناك معنى آخر لذلك. ومع ذلك، نظرًا لأنها ستكون لعبة المطاردة التي تُلعب في قرية شينوبي، كان هناك احتمال كبير أن يكون لها مجموعة فريدة من القواعد.
على سبيل المثال، شيء مثل――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لا تشتكي لأن أربعة أسداس منا أطفال. في المقام الأول، لست الشخص الذي يتحدث عن النظرة العامة بسبب قناع الأوني الذي ترتديه. أو ربما، الإدراك… أه، هل تأثير القناع يجعله يبدو وكأنه له وجه مختلف؟”
سوبارو: “إذا كان مكانًا به الكثير من الناس يأتون ويذهبون، يجب أن يكون… مكانًا للشرب.”
أل: “…لا أستطيع فهم هذا. ما يذكرني، ما هي خطة أبيل-تشين؟”
سوبارو: “«القتل ليس مخالفًا للقواعد أثناء اللعب»، شيء من هذا القبيل.”
أولبارت: “كاكككك! بالطبع لا. إذا كان هذا الهراء شائعًا ، فإن الشينوبي سينقرضون بسرعة فائقة. وذاك على يديّ، كوني زعيمهم. ألن يكون ذلك سيئًا؟”
“أوه نعم، هذا اسم جيد. سنستخدمه فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن أولبارت نفى مخاوف سوبارو، إلا أن سوبارو اعتقد أنه رجل مستعد لتلطيخ يديه بدماء شعبه إذا لزم الأمر، بالنظر إلى سلوكه العنيف والأشياء التي قالها وفعلها حتى الآن.
سوبارو: “كل هذا بفضل بيكو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة، لم يكن سيتفاجأ كثيرًا إذا كانت قريته الشينوبي قد دُمرت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “حسنًا، لنلعب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――لعبة المطاردة تلك، كيف تعمل؟”
بدلاً من سوبارو، الذي كان يحترق بالشكوك، كان أبيل هو من دفعه للمضي قدمًا.
بتواء في خديه بابتسامة، قال أولبارت “أوه”،
في الواقع، كان أبيل محقًا. فكرة أولبارت كانت شريرة. بغض النظر عما إذا فاز أو خسر في لعبة المطاردة هذه، فإن أولبارت سيحصل على المعلومات التي يرغب فيها.
سوبارو: “――! هل هذا فعلاً تشويش على الأدراك ؟ لكن هذا القناع كان يُفترض أصلاً أنه من قرية الشودراك…”
أولبارت: “تبدو أكثر حماسًا مما توقعت، أيها الشاب المقنع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “حماقة. لقد تجاوزنا بالفعل النقطة التي لا يمكننا دخول اللعبة بمجرد أن أفصحنا عن أننا نمتلك المعلومات التي ترغب بها.”
ذلك الاقتراح الذي جاء بصوت أجش أربك سوبارو والآخرين بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “كاكككك! حسنًا، أعتقد أنك على حق.”
سوبارو: “ثلاث مرات…”
كان الأمر كما أشار الوحش العجوز؛ لا يزال قوس تاريتا موجهًا نحو أولبارت. ومع ذلك، فإن أولبارت نفسه تجاهله بوجه جامد، واستخدمه بدلاً من ذلك كورقة مساومة.
فتح فمه بشكل واسع لدرجة بدا وكأن فكه على وشك السقوط، وضحك أولبارت ضحكة صاخبة بلا تحفظ.
أبيل: “أنت، هل كنت حقًا تعتقد أنني كنت أرتدي هذا القناع طوال هذا الوقت للعرض أو بسبب الجنون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، كان أبيل محقًا. فكرة أولبارت كانت شريرة. بغض النظر عما إذا فاز أو خسر في لعبة المطاردة هذه، فإن أولبارت سيحصل على المعلومات التي يرغب فيها.
تعليق أل لم يكن بعيدًا عن الحقيقة، لأن إدراك سوبارو كان بسبب قدرات تفوق العوالم.
كان الهدف من لعبة المطاردة هذه هو منحهم فرصة اختيار الطريقة التي يريدون بها تسليم المعلومات، سواء بعد المفاوضات أو بعد التعذيب.
بالتلويح بأصابعه السبابة لليد اليمنى واليسرى، أجاب أولبارت بشكل غير مبال.
أولبارت: “لذلك، ليس هناك شيء مميز حقًا حول كيفية عمل «المطاردة ». طرف يهرب، والطرف الآخر يطارده… أوه، سيكون من الأفضل أن أكون أنا من يهرب. كما تعلمون، مطاردة مجموعة كبيرة من الناس أمر يفوق قدرة رجل عجوز مثلي.”
“أوه نعم، هذا اسم جيد. سنستخدمه فقط.”
ميديوم: “إذن، إذا أمسكنا بالجد وهو يهرب، نفوز؟ هذا سهل الفهم.”
هز أبيل كتفيه النحيفتين وكأنه يقول إنه لا يستطيع فهم الأمر تمامًا.
أل: “انتظر، أيها العجوز…! تبًا، لقد اختفى!”
تاريتا: “إنه سهل الفهم، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “أوي أوي، لا تركلني وأنا ساقط. هذا إحراج لا أستطيع السماح لشباب قريتي برؤيته على الإطلاق. لماذا لا تطلق على نفسك لقب الولد الصغير الشرير؟”
……….
ردت ميديوم بتفاؤل على تفسير أولبارت للقواعد، بينما ردت تاريتا بتشاؤم.
“لا يبدو الأمر صحيحًا”، قال أولبارت، مائلًا رأسه في حيرة.
وكان رأي سوبارو أيضًا يميل أكثر نحو رأي تاريتا. بالفعل، القواعد بسيطة ولا توجد مساحة للغموض للتدخل―― بمعنى آخر، يعتمد الأمر كله على القدرة.
ذلك لأن هذه اللعبة كانت تُلعب بتحديد مكان الاختباء الذي استخدموه أولاً، ومن ثم إعطاء أدلة وفقًا لذلك.
وعندما يتعلق الأمر بالقدرة، فإن قدرات مجموعة سوبارو لا تقترب بأي حال من قدرات أولبارت.
أولبارت: “سأختبئ ثلاث مرات. سيكون عليكم يا رفاق محاولة العثور علي ثلاث مرات. إذا لم تستطيعوا، تخسرون. في هذه الحالة، لا يُسمى المطاردة، بل لعبة البحث… التي تبدو غريبة بعض الشيء.”
عند سماع صوت سوبارو، رفع أولبارت يديه في الهواء، وعبس مستفهمًا.
أولبارت: “حسنًا، قد يكون الأمر صعبًا مع كل الصغار. لذلك يمكننا تخفيف الشروط قليلاً.”
أولبارت: “تبدو أكثر حماسًا مما توقعت، أيها الشاب المقنع.”
تاريتا: “ومن قام بذلك، حتى لا يشعر بالذنب…!”
حتى لو كان ذلك بعيدًا عن الحقيقة، كان يمكنهم بسهولة تجربته جزئيًا لأنه كان مكانًا قريبًا جدًا بحيث لم يكن هناك تقريبًا أي خسارة في الوقت.
أولبارت: “لا تغضبي هكذا، كما تعلمين. إذا انزلقت إصبعك عن وتر القوس، سأجد سببًا جيدًا للدفاع عن نفسي، وستصبح الأمور أسهل كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “بالإضافة إلى ذلك، نفعل ذلك ثلاث مرات لأن هناك ثلاثة منكم قد تم تصغيرهم؟ يبدو معقولًا كأمر تقني فكرت فيه للتو.”
تاريتا: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “نعم، إنها أخبار جيدة.”
رغم هذا الإزعاج، أشار سوبارو بأعينه إلى أبيل وأل، وبعد أن تأكد من موافقتهم، استعد لمواجهة التحدي.
بينما ألقى أولبارت نظرة على وجوه الموجودين في الغرفة ورفع كتفيه، صرت تاريتا أسنانها معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “لا تغضبي هكذا، كما تعلمين. إذا انزلقت إصبعك عن وتر القوس، سأجد سببًا جيدًا للدفاع عن نفسي، وستصبح الأمور أسهل كثيرًا.”
كان الأمر كما أشار الوحش العجوز؛ لا يزال قوس تاريتا موجهًا نحو أولبارت. ومع ذلك، فإن أولبارت نفسه تجاهله بوجه جامد، واستخدمه بدلاً من ذلك كورقة مساومة.
يمكن فقط تخيل الاضطراب النفسي الذي كانت تشعر به تاريتا. لكن الأولوية الآن كانت――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ أل عندما رأى أولبارت في الغرفة، وكان على وشك إعادة ملء كوب الشاي البارد.
سوبارو: “ماذا تعني بتخفيف الشروط؟”
لمفاجأته، تبعته ميديوم ولويس بنفس الدهشة، قائلين “أوه، إنه الجد!” و”آوه!” على التوالي. وسعت تاريتا عينيها عندما ألقت نظرة على الغرفة أيضًا.
ميديوم: “لكن الهاوية هي حفرة، أليس كذلك؟ إذا كانت حفرة، ألن تكون في الأرض؟”
أولبارت: “أتحدث عن الطريقة التي سنلعب بها المطاردة هنا. ماذا لو لم يكن عليك الإمساك بي، ولكن بدلاً من ذلك، إذا وجدتموني، تفوزون. ولكن عليكم القيام بذلك ثلاث مرات.”
بالتلويح بأصابعه السبابة لليد اليمنى واليسرى، أجاب أولبارت بشكل غير مبال.
سوبارو: “ثلاث مرات…”
أولبارت: “سأختبئ ثلاث مرات. سيكون عليكم يا رفاق محاولة العثور علي ثلاث مرات. إذا لم تستطيعوا، تخسرون. في هذه الحالة، لا يُسمى المطاردة، بل لعبة البحث… التي تبدو غريبة بعض الشيء.”
“لا يبدو الأمر صحيحًا”، قال أولبارت، مائلًا رأسه في حيرة.
أولبارت: “أولاً وقبل كل شيء، تجربة… بالقرب من هذا النزل، سأختبئ «خلف الجفون».”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذًا باقتراح الرجل العجوز، جاءت الكلمات من داخل سوبارو، وكانت――
سوبارو: “――لعبة الاختباء و البحث؟”
أكملت كلمات تاريتا وأل بعضها البعض، بينما تأملوا في التلميح الغريب الذي تركه أولبارت بشأن مكان الاختباء التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “أوه نعم، هذا اسم جيد. سنستخدمه فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بفرقعة أصابعه، تصاعد صوت “الاختباء و البحث ” مع أولبارت.
أل: “――――”
أولبارت: “حسنًا، علي أن أستعيد ماء وجهي، لذلك سأسرع إلى مكان الاختباء الثاني.”
بينما كان يفعل ذلك، رفع أولبارت إصبعًا على كل من يديه الممدودتين، وحركهما يسارًا ويمينًا للجميع ليروا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “لذلك، ليس هناك شيء مميز حقًا حول كيفية عمل «المطاردة ». طرف يهرب، والطرف الآخر يطارده… أوه، سيكون من الأفضل أن أكون أنا من يهرب. كما تعلمون، مطاردة مجموعة كبيرة من الناس أمر يفوق قدرة رجل عجوز مثلي.”
أولبارت: “في المطاردة ، عليك الإمساك بي مرة واحدة فقط. في الاختباء و البحث ، عليك العثور علي ثلاث مرات―― لا أعتقد أنني بحاجة لإخباركم أيهما لديه فرصة أكبر للفوز فيه، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ماذا تعني بتخفيف الشروط؟”
بمجرد أن طرح أولبارت هذا السؤال، وأغلق عينًا واحدة، أطلق سوبارو نفسًا متفاجئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أولبارت محقًا، كان هذا سؤالًا لا يحتاج إلى تفكير إضافي―― بالنظر إلى قدرات أولبارت ككائن متفوق ، شيء كان سوبارو يعرفه مسبقًا، لم يكن هناك سبب لاختيارهم لعبة المطاردة .
سوبارو: “«خلف الجفون» كان الغرفة التي بدأنا فيها. «هاوية ذات منظر رائع»، طريقة أخرى لصياغتها ستكون…”
سوبارو: “――――”
ومع ذلك――
أل: “يا له من لطف كبير منك. لا يسعني إلا أن أتساءل إذا كان هناك شيء أكثر وراء ذلك، بما أنك اقترحت طريقة تمنحنا فرصة أفضل للفوز.”
أولبارت: “اسمع، كنت جادًا عندما قلت إنني لا أحتاج إلى الفوز بأي ثمن، كما تعلم؟ لا تنسَ، مع ذلك، هذا اختبارك.”
ومع ذلك، لم يضحك أولبارت على هذا. لأن هذا كان شرطًا للنصر أجبر سوبارو أولبارت على قبوله في لعبتهم للإختباء والبحث .
سوبارو: “――ثم، سنعود على الفور.”
مع محاولة أولبارت تقديم الاحتمالات لصالحهم، اعترض أل عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كبديل عن الخوذة التي خلعها، كان لدى أل قطعة قماش ملفوفة حول وجهه. كان صوته، الذي أصبح عالي النبرة لأنه أصبح أصغر سنًا، مكتومًا قليلاً عبر القماش، وإن لم يكن إلى درجة يصعب فهمه.
استمع أولبارت إلى كلمات أل، ثم هز كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “أرى~، أنا آسفة! لا يمكننا الاستمرار في الاعتماد عليك فقط! سنكتشف ذلك معًا!”
أولبارت: “أوي أوي، لا ترتكب خطأ التفكير في أنني مجرد رجل عجوز يريد الفوز بأي ثمن، أيها الشاب. بالنسبة لي، سيكون من الأفضل إذا فزتم يا رفاق، حسنًا؟ أفعل هذا لأنني أريد أن أعرف إذا كنتم يا رفاق تستحقون أن أستمع إليكم.”
أبيل: “――عن ماذا تتحدث بالتحديد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “――――”
أولبارت: “أوه نعم، هذا اسم جيد. سنستخدمه فقط.”
أولبارت: “أما بالنسبة لي، فأنا مهتم جدًا بما تريدون قوله. لكن هل من الخطأ أن أكون قلقًا بشأن مدخراتي للتقاعد إذا تم الإمساك بي في كذبة عشوائية وتم التشكيك في ولائي لفخامته؟ لمنع ذلك من الحدوث، أستخدم عقلي البطيء للتوصل إلى هذه الخطة.”
سوبارو: “اللعب، لعبة المطاردة …؟”
بالتلويح بأصابعه السبابة لليد اليمنى واليسرى، أجاب أولبارت بشكل غير مبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يبدُ أن هذا الرد قد أزال شكوك أل. لكنه كان ردًا معقولًا، وبدا مترددًا في متابعة الأمر أكثر من ذلك.
لم يكن سوبارو سهل الإقناع لدرجة أن يعتقد أن أولبارت كان صادقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان هناك وقت قليل جدًا ومعلومات غير كافية للكشف عما يدور في ذهن هذا العقل المدبر الشينوبي المحنك.
أبيل: “هناك عدة تحركات محتملة. على الرغم من أن فكرتي ربما تختلف عن فكرة المهرج هنا.”
خلال كل هذا، كان الوقت المحدد الذي أعطته يورنا يقترب بسرعة، ثانية بثانية.
من منهم لم يتمنَ أن ينقض على أولبارت ويحل مشاكل “الأختباء والبحث” و”التصغير” دفعة واحدة، في تلك اللحظة بالذات؟
مع الخيارين المزعجين لأولبارت―― وكلاهما ليس الأفضل، كانت فرص الخروج من هذا قريبة من الصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “لذلك، ليس هناك شيء مميز حقًا حول كيفية عمل «المطاردة ». طرف يهرب، والطرف الآخر يطارده… أوه، سيكون من الأفضل أن أكون أنا من يهرب. كما تعلمون، مطاردة مجموعة كبيرة من الناس أمر يفوق قدرة رجل عجوز مثلي.”
أولبارت: “أوه نعم، هذا اسم جيد. سنستخدمه فقط.”
بعبارة أخرى، فعل سوبارو كل ما بوسعه وما زال وصل إلى هذا الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الثاني كان: “تحديد أماكن الاختباء داخل حدود المدينة.”
أبيل: “――إذا كنا سنقبل عرضك، فعلينا أن نكون واضحين بشأن بعض الأمور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من وجهة نظره، كان من غير المفهوم أن يتخلى عن حياته الخاصة ويسعى للحصول على شهرة بعد الموت، حيث سيكون من الأفضل له أن يعود إلى العرش حيًا.
أولبارت: “أوه، ماذا تقصد؟”
أل: “――أخي، أنت أيضًا ليس لديك فكرة عن مكان اختباءه التالي. حسنًا، ليس مفاجئًا على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “لقد قلت ذلك بنفسك. إذا كنت ترغب في إعطائنا فرصة أكبر للفوز، فلا يجب أن تترك مجالًا كبيرًا للجهود غير المجدية―― يجب توضيح ما يريده كل طرف من الآخر.”
أولبارت: “――كاكككك.”
أل: “في حالتي، لدي هاجس بشأن ندبات وجهي… لكن دعونا لا نتحدث عني. لقد بدأت لعبة الاختباء و البحث بالفعل. علينا أن نتحرك.”
طالما أنه لم يتدخل، خمن سوبارو أن لديه نفس السياسة الأساسية مثله. لم يعتقد سوبارو أنه يضيع في مشاعر المرور بموقف مميت. أو ربما――
وكأنه قد توصل إلى نفس الاستنتاج من قبل، تابع أبيل، محدقًا بعينيه نحو أولبارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانوا يريدون تصديق خدعة توفير فرص أفضل لهم، فإن تحديد المنطقة كان ضروريًا أيضًا للحفاظ على العدالة. بالطبع، حتى لو كانت اللعبة محددة في المدينة، فإن منطقة اللعب كانت كبيرة إلى حد ما.
أبيل: “هراء. كنت أعلم أن لديه طموحات تتجاوز حجمه. ومع ذلك، لم أعتقد أنها ستكون رأس الإمبراطور. كنت أعتقد أنه لا يوجد شيء يمكن كسبه من مثل هذه المحاولة. ولكن ما يسعى إليه حقًا هو شعور نهائي بالإنجاز والسمعة السيئة بعد الموت.”
توضيح قواعد اللعبة――سبب الطلب لتوضيح القواعد كان واضحًا. كان ذلك علامة على قبول اللعبة ومحتواها.
أومأ أبيل، محدقًا في أولبارت، الذي أطلق ضحكة خافتة، وعيناه متوهجتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيرًا――
جعل الصوت ومفاجأته سوبارو يصدر صوتًا غريبًا، وانفجر ضحك أمامه مباشرة. كان ضحكًا منخفضًا، جعل عيني سوبارو تتسعان عند سماعه.
سوبارو: “هذا صحيح… ربما لا يمكن الاعتماد عليّ، لكن من المحبط أن يتم قول ذلك بشكل واضح جدًا.”
ميديوم: “أرى~، أنا آسفة! لا يمكننا الاستمرار في الاعتماد عليك فقط! سنكتشف ذلك معًا!”
أبيل: “――إذن، لعبة الأختباء والبحث .”
سوبارو: “على نحو غير متوقع، علينا أن نلعب لعبة. ولكن إذا كان الشرط هو أننا فقط بحاجة إلى العثور على شخص، فعندئذٍ يجب أن نكون قادرين على المنافسة حتى في حالة تقلص نصف فريقنا. في الواقع، نظرًا لأنها لعبة الاختباء و البحث ، فإن عودتنا إلى عقولنا وأجسادنا الطفولية قد تكون أفضل لنا في هذه اللعبة.”
………
بعد ذلك، تم التوصل إلى ثلاثة اتفاقيات رئيسية بين الطرفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――خلف، الجفون.”
الالتزام الأول كان: “عدم إيذاء بعضهم البعض.”
كان أولبارت قادرًا على قتل الجميع إذا أراد ذلك، في البداية. ما منعه من القيام بذلك كانت أوامر الإمبراطور المزيف وحذره تجاه يورنا.
كان على وشك أن يقول “مساعدتها”، بينما حاول سوبارو استحضار صورة الفتاة اللطيفة في ذهنه.
ابتسم الرجل العجوز، كاشفًا عن أسنانه البيضاء بالكامل، ثم قفز للخلف برشاقة وأناقة.
أبيل: “كم أنت مُصر. هل ستنقلب علي أيضًا، إذا لم تسمع ذلك؟”
لكن هذا الضمان كان ضروريًا، لأنه يمكن أن يكسر هذا الحظر إذا استدعت الظروف ذلك.
أبيل: “هراء. كنت أعلم أن لديه طموحات تتجاوز حجمه. ومع ذلك، لم أعتقد أنها ستكون رأس الإمبراطور. كنت أعتقد أنه لا يوجد شيء يمكن كسبه من مثل هذه المحاولة. ولكن ما يسعى إليه حقًا هو شعور نهائي بالإنجاز والسمعة السيئة بعد الموت.”
الثاني كان: “تحديد أماكن الاختباء داخل حدود المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كانوا يريدون تصديق خدعة توفير فرص أفضل لهم، فإن تحديد المنطقة كان ضروريًا أيضًا للحفاظ على العدالة. بالطبع، حتى لو كانت اللعبة محددة في المدينة، فإن منطقة اللعب كانت كبيرة إلى حد ما.
بعد ذلك، صرخ سوبارو قائلاً: “على أي حال!”، بصوت أعلى مما ينبغي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فإن الشروط التي جعلهم سوبارو يقبلونها يجب أن تقوم بالمهمة في هذا الصدد.
سوبارو: “ذلك الشيء المسمى شعلة سيف اليانغ، هل لا تزال تحميك؟”
الثالث كان: “توضيح شروط الفوز.”
ومع ذلك، إذا كان التبادل مع أولبارت صحيحًا بالفعل، بدا لسوبارو أن إمبراطور فولاكيا، أو بالأحرى أبيل، لديه نوع من الحماية. طالما كانت هذه الحماية موجودة، فلن يصيبه أي ضرر.
لقد اختاروا لعب لعبة الأختباء والبحث لأنهم اعتقدوا أن ذلك يمنحهم فرصة أكبر للفوز.
سوبارو: “――――”
بعد ذلك، لن يستطيع أحد أن يقول إنه كان من الخطأ السعي لتحقيق النصر. إذن――
أل: “هذا ليس ما أتحدث عنه، لكن من الصعب شرحه… أليس كذلك؟”
في الواقع، كان أبيل محقًا. فكرة أولبارت كانت شريرة. بغض النظر عما إذا فاز أو خسر في لعبة المطاردة هذه، فإن أولبارت سيحصل على المعلومات التي يرغب فيها.
أل: “حسنًا، لا أعلم إن كان هناك وقت عندما كان لدي ولديك أرجل طويلة، يا أخي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أعلم أن الاحتمالات مختلفة بالنسبة لنا في المطاردة مقارنة بالاختباء و البحث ، ولكن لماذا ثلاث مرات؟ لا تكن بخيلًا، ألا يمكننا فعل ذلك مرة واحدة فقط؟”
كان سؤالًا سيتم رفضه باعتباره سخيفًا إذا كانت هذه لعبة جادة.
أولبارت: “كاكككك! هذا طموح قليل منك، أيها الشاب. اسمع، إذا حدث مرة واحدة، فمن المحتمل أن تكون صدفة. ولكن إذا حدثت ثلاث مرات، فهي مهارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――إذن، ما هو أول تلميح؟”
كواحدة من الشوادراك―― لا، كشخص تم تكليفه بالفعل بدور أن تصبح الزعيمة التالية، كان موقف الرجل العجوز استهزاءً بقدرة الشودراكيين.
على سبيل المثال، شيء مثل――
سوبارو: “البعض يعتقد أن الحظ جزء من المهارة، كما تعلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “أكره أن أخبرك، لكنني لا أؤمن بالحظ. أعني، هذا ما يؤمن به معظم سكان الإمبراطورية. تقول أشياء غريبة، أليس كذلك؟”
سوبارو: “إذن ستبرز بالتأكيد…”
كان ذلك فكرًا لا مفر منه، نموذجي لإمبراطورية مبنية على تفوق الجدارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يوجد شيء مثل الحظ أو سوء الحظ، وكل شيء نتيجة لقدرات الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الموقف بدا وكأنه يخنق أولئك الذين لا يستطيعون العيش بدون ملجأ (مأوى).
على سبيل المثال، سوبارو في أيامه كمتشرد لم يكن له مكان في الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “بالإضافة إلى ذلك، نفعل ذلك ثلاث مرات لأن هناك ثلاثة منكم قد تم تصغيرهم؟ يبدو معقولًا كأمر تقني فكرت فيه للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فإن الشروط التي جعلهم سوبارو يقبلونها يجب أن تقوم بالمهمة في هذا الصدد.
أبيل: “إذن، في كل مرة نعثر عليك، ستلغي التقنية عن شخص واحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن لديه أي نية لمشاركة هذا الشعور مع أبيل.
أولبارت: “أوه، والآن تحاول استغلالي. حسنًا، دعونا ننسى تلك النقطة التقنية.”
ولكن بمجرد أن سمع ذلك، أظهرت عيون أبيل شكًا واضحًا حتى من خلال قناع الأوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أوه؟”
ملوحًا بيديه في الهواء، رفض أولبارت تأكيد تصريح أبيل.
أولبارت: “في المرة القادمة، سأحرص على الاختباء بشكل أفضل قليلاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على أي حال، مع حل هذا الأمر، لم يكن هناك شيء آخر يتطلب فحصًا دقيقًا. وهذا يعني――
في النهاية، كانت لويس على الأرجح ستبطئ الجميع. تم منع أولبارت من تغيير مكان اختبائه في هذه الأثناء، لذلك أرادوا أن يصدقوا أنه، حتى لو شعر باقتراب لويس الصاخبة، فمن المحتمل أنه لن يفعل أي شيء من هذا القبيل.
أولبارت: “حسنًا، لنلعب.”
تاريتا: “――――”
أل: “هل من الممكن أن يقوم بتغيير أماكن اختبائه من وقت لآخر ويدعي أنه كان يختبئ في مكان واحد طوال الوقت؟”
سوبارو: “أولبارت-سان، فقط للتأكد من شيء صغير… لا تختبئ في أماكن لا يمكننا الوصول إليها جسديًا. لا يمكننا فعل أي شيء إذا كنت تختبئ في مكان مستحيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “لقد صححتك على ذلك بالفعل، لكن هدف أولبارت ليس فوزه الشخصي. السبب وراء تنفيذه مثل هذه الخطوة الملتوية هو قياس قدراتنا من خلال هذه اللعبة.”
أولبارت: “أنت دقيق جدًا في التفاصيل، هل تعلم ذلك؟ ――حسنًا، كنت لأفعل ذلك لو لم تقل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “――كاكككك.”
سوبارو: “أيًا كان، ليس لدينا الكثير من الوقت. إذا كنا سنلتقي بيورنا، فأنا بحاجة إلى وقت لوضع المكياج. أحتاج إلى ثلاثين دقيقة لكل شيء، لذا… المهلة تزيد قليلاً عن ساعتين.”
سوبارو: “――――”
أولبارت: “اسمع، كنت جادًا عندما قلت إنني لا أحتاج إلى الفوز بأي ثمن، كما تعلم؟ لا تنسَ، مع ذلك، هذا اختبارك.”
كان أل يرتدي قناعًا لا يناسبه تمامًا، ونبرته كانت مليئة بالإحباط وعدم الموافقة على هذه التفاعلات مع أولبارت.
كان أولبارت يريد أن يقتنع من خلال إظهار مجموعة سوبارو لقدراتهم. ولهذا السبب――
بمعنى آخر، كان ينظر إليهم ليختبر مهارتهم، وذكائهم، وحكمتهم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لا تشتكي لأن أربعة أسداس منا أطفال. في المقام الأول، لست الشخص الذي يتحدث عن النظرة العامة بسبب قناع الأوني الذي ترتديه. أو ربما، الإدراك… أه، هل تأثير القناع يجعله يبدو وكأنه له وجه مختلف؟”
بدا أولبارت كريمًا وسهل التعامل، لكنه كان صارمًا عندما يتعلق الأمر بالتخلي عن شخص ما. إذا اعتبر شخصًا غير جدير باهتمامه، فإنه لن يتردد في التصرف بقسوة.
حتى الآن، لو لم يتدخل سوبارو، لكان أولبارت قد فعل ذلك بجدية. ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “――لم أعتقد أن الشاب المقنع سيتغاضى عن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أول مهمة لهم هي تحديد مكان الاختباء الأول لأولبارت. مليئًا بالحماس، أغلق سوبارو الباب بقوة وانطلق بنشاط كبير――
مشيرًا إلى أبيل بإيماءة من ذقنه، عرض أولبارت ابتسامة ماكرة لا تخفي عمره المتقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “أوي أوي، لا تركلني وأنا ساقط. هذا إحراج لا أستطيع السماح لشباب قريتي برؤيته على الإطلاق. لماذا لا تطلق على نفسك لقب الولد الصغير الشرير؟”
أل: “هل تنوي حقًا اللعب وفقًا لألعاب هذا الرجل العجوز، أخي؟”
رغم هذا الإزعاج، أشار سوبارو بأعينه إلى أبيل وأل، وبعد أن تأكد من موافقتهم، استعد لمواجهة التحدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بفضل ذلك، كان عليه أن يحرج نفسه بلا داعٍ، وأن يقلق نفسه بلا سبب.
سوبارو: “إذا فزنا، سأجعلك تعيدنا إلى حجمنا الطبيعي.”
سوبارو: “أريد من الجميع أن ينتبهوا لأقصى حد لما حولهم―― حسنًا إذن، لننطلق!”
أولبارت: “إذا فزت، سيتعين عليكم الانتظار عشر سنوات للعودة إلى حجمكم الطبيعي. حسنًا، إذا غيّر فخامته والفتاة الثعلب رأيهما، سأذهب لأسألكم عن أسراركم بطريقتي الخاصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تلك تقنية شينوبي متوارثة في قريته الشينوبي―― شعر سوبارو باندفاع الخوف وهو يرى عيني أولبارت المظلمتين، وهو يشعر أن الطريقة التي أشار إليها الرجل العجوز قد تؤدي إلى التعذيب.
سوبارو: “هاه…؟”
على سبيل المثال، سوبارو في أيامه كمتشرد لم يكن له مكان في الإمبراطورية.
ثم، قبل أن يتجه الرجل العجوز إلى مكان اختبائه الأول، كان سيسأل سؤالًا.
سوبارو: “――إذن، ما هو أول تلميح؟”
كان سؤالًا سيتم رفضه باعتباره سخيفًا إذا كانت هذه لعبة جادة.
بمجرد أن طرح أولبارت هذا السؤال، وأغلق عينًا واحدة، أطلق سوبارو نفسًا متفاجئًا.
ومع ذلك، لم يضحك أولبارت على هذا. لأن هذا كان شرطًا للنصر أجبر سوبارو أولبارت على قبوله في لعبتهم للإختباء والبحث .
ميديوم: “لكن الهاوية هي حفرة، أليس كذلك؟ إذا كانت حفرة، ألن تكون في الأرض؟”
“آه، أوه!”
كان ذلك فكرًا لا مفر منه، نموذجي لإمبراطورية مبنية على تفوق الجدارة.
أراد أن يتجنب أن يتم استبعاده بسبب “هذه النتائج غير المثيرة”، أو شيء من هذا القبيل.
الآن بعد أن تم “تصغير” سوبارو، أراد أولبارت تقييمهم ليس من حيث براعتهم القتالية أو قدراتهم الجسدية، بل من حيث عقليتهم وإبداعهم، كما ذكر من قبل.
بصراحة، لم يكن سيتفاجأ كثيرًا إذا كانت قريته الشينوبي قد دُمرت بالفعل.
كان على وشك أن يقول “مساعدتها”، بينما حاول سوبارو استحضار صورة الفتاة اللطيفة في ذهنه.
ببساطة، كان الأمر يتعلق بالشعور الطبيعي المسمى “عدم الرغبة في التعامل مع الحمقى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “أولاً وقبل كل شيء، تجربة… بالقرب من هذا النزل، سأختبئ «خلف الجفون».”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――خلف، الجفون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دائمًا يعطي انطباعًا بأنه يتقبل كل شيء بسهولة ويترك الأمور تسير، لذلك كان من المفاجئ رؤيته يرد بهذه الطريقة.
ومع ذلك، إذا كان التبادل مع أولبارت صحيحًا بالفعل، بدا لسوبارو أن إمبراطور فولاكيا، أو بالأحرى أبيل، لديه نوع من الحماية. طالما كانت هذه الحماية موجودة، فلن يصيبه أي ضرر.
أولبارت: “حسنًا، اصمد أيها الشاب. دع هذا العجوز يستمتع قليلاً بما تبقى من حياته القصيرة، على الأقل.”
تاريتا: “ذات منظر عظيم؟”
بموجة يده المتمايلة، أدار أولبارت ظهره لسوبارو والآخرين―― وفي تلك اللحظة، شعر سوبارو بتصاعد التوتر في الغرفة بينما كان الرجل يمشي بعيدًا بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجميع: “――――”
الالتزام الأول كان: “عدم إيذاء بعضهم البعض.”
من منهم لم يتمنَ أن ينقض على أولبارت ويحل مشاكل “الأختباء والبحث” و”التصغير” دفعة واحدة، في تلك اللحظة بالذات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وضع ذلك في الاعتبار، فتح سوبارو باب الغرفة بقوة.
كان على وشك أن يقول “مساعدتها”، بينما حاول سوبارو استحضار صورة الفتاة اللطيفة في ذهنه.
لكن لم يقم أحد بتنفيذ هذا الفعل المتهور. وكان ذلك هو التصرف الصحيح.
(**نظام / نسق )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “كاكككك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يغلق الباب مباشرة، ضحك أولبارت لأنه كان يعرف ما كان يدور في ذهن سوبارو من تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تصرفه كان يرقى إلى لقب “الرجل العجوز الشرير”، بما في ذلك ضحكته الحادة، حتى النهاية.
وهكذا، بمجرد أن غادر أولبارت الغرفة، وأصبحت مشغولة مرة أخرى فقط بسوبارو وحلفائه――
أبيل لم يكن ينوي إخفاء خطابه المتعالي وسلوكه المتغطرس، لذا كانت مخاوف سوبارو من أنه سيكشف عن نفسه لا أساس لها.
مع وضع ذلك في الاعتبار، توجه سوبارو والآخرون خارج النزل بروح متجددة.
ميديوم: “أرى~، أنا آسفة! لا يمكننا الاستمرار في الاعتماد عليك فقط! سنكتشف ذلك معًا!”
أبيل: “تاريتا، اخفضي قوسك. لم يعد هناك أحد تصوبين نحوه.”
ثم أشار سوبارو إلى الغرفة التي غادرها هو والآخرون للتو――
تاريتا: “…حسنًا.”
بعد أن غادر العدو الغرفة، طلب أبيل من تاريتا خفض قوسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تاريتا مليئة بالخجل وهي تتبع التعليمات. وبطبيعة الحال، كان ذلك بسبب أن أولبارت حافظ على وجه هادئ بينما كانت تصوب قوسها نحوه.
عند سماع صوت سوبارو، رفع أولبارت يديه في الهواء، وعبس مستفهمًا.
بينما كانت تهدئ لويس، نظر سوبارو في عينيها الزرقاوين وأومأ قائلاً: “نعم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت المجموعة أل جانبًا بينما كان يسخر من أنهم جميعًا قصيرو الأرجل، واستعدوا بأقل قدر من المعدات.
كواحدة من الشوادراك―― لا، كشخص تم تكليفه بالفعل بدور أن تصبح الزعيمة التالية، كان موقف الرجل العجوز استهزاءً بقدرة الشودراكيين.
سوبارو سمح لأولبارت أن يستهين بشعب الشوادراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “…أنت متحمس حقًا،أخي.”
كان هذا أيضًا بسبب نقص قوته الشخصية.
في الأصل، كانت تاريتا قد رافقت سوبارو إلى مدينة الشياطين للبحث عن دعم يعزز عزمها على تولي منصب الزعيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “حانة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هذا قد يؤدي فقط إلى تأثير معاكس بدلاً من اكتساب الثقة المطلوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “هل تنوي حقًا اللعب وفقًا لألعاب هذا الرجل العجوز، أخي؟”
سوبارو: “――――”
وهكذا، تحدث أل موجهًا حديثه نحو سوبارو، الذي لم يجد كلمات ليقولها لتاريتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أل يرتدي قناعًا لا يناسبه تمامًا، ونبرته كانت مليئة بالإحباط وعدم الموافقة على هذه التفاعلات مع أولبارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان دائمًا يعطي انطباعًا بأنه يتقبل كل شيء بسهولة ويترك الأمور تسير، لذلك كان من المفاجئ رؤيته يرد بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الهدف من لعبة المطاردة هذه هو منحهم فرصة اختيار الطريقة التي يريدون بها تسليم المعلومات، سواء بعد المفاوضات أو بعد التعذيب.
ومع ذلك، بالنظر إلى استمرار أولبارت في التفوق عليهم، كان من المفهوم سبب شعوره بالإحباط.
تاريتا: “ومن قام بذلك، حتى لا يشعر بالذنب…!”
كان سوبارو في غرفة في نزل―― نفس المكان الذي خرجوا منه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أنا أيضًا لا أشعر بالارتياح لوضعي في هذا الموقف الصعب. ولكننا تركنا بعض الاحتمالات مفتوحة في اللحظة الأخيرة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “احتمالات، تقصد…”
انحنى سوبارو بسبب شعوره بعدم الفائدة ، وردت ميديوم وتاريتا عليه.
ميديوم: “هناك فرصة لاستعادة أجسادنا الأصلية، أليس كذلك؟ سوبارو-تشين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
كانت ميديوم جالسة على الأرض، ممسكة بلويس وهي تكافح. كانت تقيد لويس، التي أصبح حجمها الآن تقريبًا مثل حجمها، بمهاراتها وليس بقوة ذراعها.
ربما كانت مهارة طورتها في دار الأيتام حيث نشأت.
أل: “حسنًا، لا أعلم إن كان هناك وقت عندما كان لدي ولديك أرجل طويلة، يا أخي…”
أل: “هاه؟”
بينما كانت تهدئ لويس، نظر سوبارو في عينيها الزرقاوين وأومأ قائلاً: “نعم”
وكأنه قد توصل إلى نفس الاستنتاج من قبل، تابع أبيل، محدقًا بعينيه نحو أولبارت.
سوبارو: “إذا أغضبناه، ستظل أجسادنا صغيرة… وهذا ليس شيئًا يمكننا تحمله بالنظر إلى الخطط المستقبلية ومسارنا الحالي. يجب أن نعود إلى طبيعتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “…حسنًا، هذا بالضبط ما كنا لنفعله، كان بإمكاننا محاصرة الرجل العجوز وضربه.”
سوبارو: “――هاه؟”
سوبارو: “لا تكن أحمق. السبب الوحيد لعدم موتنا هو أن أولبارت-سان كان ينوي اتباع أوامر الإمبراطور. لم نكن لنتمكن من فعل أي شيء لو أراد ذلك.”
عليك العثور عليه ثلاث مرات، في ساعتين فقط ومع ستة أشخاص فقط.
سوبارو: “هاه؟”
لويس: “آوه!”
أل: “تقول ذلك وكأنك رأيته من قبل.”
بعد كل شيء――
بينما ينظر بعيدًا عن سوبارو، بدا أن أل أراد أن يقول إنه لا يمكن أن يكون ذلك ممكنًا.
هز أبيل كتفيه النحيفتين وكأنه يقول إنه لا يستطيع فهم الأمر تمامًا.
تعليق أل لم يكن بعيدًا عن الحقيقة، لأن إدراك سوبارو كان بسبب قدرات تفوق العوالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد رأى ذلك بالفعل بأم عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحداث كان يعتقد أنها مستحيلة قد حدثت، حتى لو لم يكن يرغب في الاعتراف بذلك.
من وجهة نظره، كان من غير المفهوم أن يتخلى عن حياته الخاصة ويسعى للحصول على شهرة بعد الموت، حيث سيكون من الأفضل له أن يعود إلى العرش حيًا.
ومع ذلك――
الالتزام الأول كان: “عدم إيذاء بعضهم البعض.”
أل: “――――”
كان هناك جدل حول ما إذا كان من الأفضل البحث عن أولبارت دون أي انحرافات أو المساعدة في تحقيق خطة أبيل، ولكن في الوقت الحالي، بدا أن إعطاء الأولوية لأبيل أولاً فكرة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتجنب النظر، لم يجادل أل أكثر.
طالما أنه لم يتدخل، خمن سوبارو أن لديه نفس السياسة الأساسية مثله. لم يعتقد سوبارو أنه يضيع في مشاعر المرور بموقف مميت. أو ربما――
بسبب زيارة اليوم السابق إلى برج القلعة، أدرك أل جزءًا من قوة أولبارت.
سوبارو: “هذا صحيح… ربما لا يمكن الاعتماد عليّ، لكن من المحبط أن يتم قول ذلك بشكل واضح جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بطبيعة الحال، كان يعلم أن الرجل العجوز لم يكن جادًا حينها، وأن فرص الفوز ستكون ضئيلة إذا أظهر قدراته الحقيقية.
أبيل: “هراء. كنت أعلم أن لديه طموحات تتجاوز حجمه. ومع ذلك، لم أعتقد أنها ستكون رأس الإمبراطور. كنت أعتقد أنه لا يوجد شيء يمكن كسبه من مثل هذه المحاولة. ولكن ما يسعى إليه حقًا هو شعور نهائي بالإنجاز والسمعة السيئة بعد الموت.”
منذ وصوله إلى إمبراطورية فولاكيا، كانت حياة سوبارو مهددة بشكل متكرر، حيث فقد حياته بالفعل وعاد بفضل قوة العودة بالموت. ومع ذلك، لم تكن وفاة أبيل حدثًا قد وقع―― رغم أن سوبارو كان في مواقف بدت وكأنها كان ينبغي أن تؤدي إلى وفاة أبيل.
لهذا السبب، قرر أل الاستمرار في مراقبة أولبارت وهو يغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أيًا كان، ليس لدينا الكثير من الوقت. إذا كنا سنلتقي بيورنا، فأنا بحاجة إلى وقت لوضع المكياج. أحتاج إلى ثلاثين دقيقة لكل شيء، لذا… المهلة تزيد قليلاً عن ساعتين.”
أل: “――أخي، أنت أيضًا ليس لديك فكرة عن مكان اختباءه التالي. حسنًا، ليس مفاجئًا على أي حال.”
حتى الآن، لم يرَ سوبارو أبيل يفقد حياته بأم عينيه.
تاريتا: “هل من الضروري حقًا ارتداء ملابس نسائية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “نعم، لأن ثلاثنا من الأمس طُلب منا الحضور أيضًا. و…”
أولبارت: “أولاً وقبل كل شيء، تجربة… بالقرب من هذا النزل، سأختبئ «خلف الجفون».”
كان الهدف من لعبة المطاردة هذه هو منحهم فرصة اختيار الطريقة التي يريدون بها تسليم المعلومات، سواء بعد المفاوضات أو بعد التعذيب.
بينما قال ذلك، نظر سوبارو إلى أبيل، الذي كان صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طالما أنه لم يتدخل، خمن سوبارو أن لديه نفس السياسة الأساسية مثله. لم يعتقد سوبارو أنه يضيع في مشاعر المرور بموقف مميت. أو ربما――
بالتلويح بأصابعه السبابة لليد اليمنى واليسرى، أجاب أولبارت بشكل غير مبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاكككك! أوي أوي، أليس لديك شخصية سيئة، لكونك لاحظت ذلك على الفور؟ أشعر بالخجل هنا، لأنك اكتشفتني فجأة، إنه محرج للغاية!”
سوبارو: “مصدوم من أن أولبارت-سان يحاول قتل الإمبراطور، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج جميع أفراد المجموعة من النزل معًا.
نقر سوبارو بلسانه على هذا الأسلوب في قول إنه لا يريد الكشف عن أي شيء.
لم يستطع سوبارو سوى أن يبتسم بسخرية بسبب صوت أبيل البارد. كان الأمر وكأن حقيقة أن سوبارو اعتبر قناع الأوني مجرد شيء غريب أزعجته حقًا.
أبيل: “هراء. كنت أعلم أن لديه طموحات تتجاوز حجمه. ومع ذلك، لم أعتقد أنها ستكون رأس الإمبراطور. كنت أعتقد أنه لا يوجد شيء يمكن كسبه من مثل هذه المحاولة. ولكن ما يسعى إليه حقًا هو شعور نهائي بالإنجاز والسمعة السيئة بعد الموت.”
في النهاية، كانت لويس على الأرجح ستبطئ الجميع. تم منع أولبارت من تغيير مكان اختبائه في هذه الأثناء، لذلك أرادوا أن يصدقوا أنه، حتى لو شعر باقتراب لويس الصاخبة، فمن المحتمل أنه لن يفعل أي شيء من هذا القبيل.
هز أبيل كتفيه النحيفتين وكأنه يقول إنه لا يستطيع فهم الأمر تمامًا.
كان أولبارت محقًا، كان هذا سؤالًا لا يحتاج إلى تفكير إضافي―― بالنظر إلى قدرات أولبارت ككائن متفوق ، شيء كان سوبارو يعرفه مسبقًا، لم يكن هناك سبب لاختيارهم لعبة المطاردة .
حتى مع خلعه من منصب الإمبراطور ودفعه إلى الوضع الأكثر سوءًا، لم يعرف أبيل أبدًا متى يستسلم.
بعد أن ألقى التحية على صاحب المتجر عند مدخل النزل وسألوه عن مواقع بعض الحانات، خرجوا إلى الشارع. ومع ذلك، ساروا جميعًا نحو حانة لتحقيق هدف أبيل.
بدلاً من سوبارو، الذي كان يحترق بالشكوك، كان أبيل هو من دفعه للمضي قدمًا.
من وجهة نظره، كان من غير المفهوم أن يتخلى عن حياته الخاصة ويسعى للحصول على شهرة بعد الموت، حيث سيكون من الأفضل له أن يعود إلى العرش حيًا.
الثاني كان: “تحديد أماكن الاختباء داخل حدود المدينة.”
في هذه النقطة، وافق سوبارو عليه، رغم أنه كان مزيجًا معقدًا من المشاعر. لم يكن يريد أن يُمدح بعد الموت.
ذلك لأن هذه اللعبة كانت تُلعب بتحديد مكان الاختباء الذي استخدموه أولاً، ومن ثم إعطاء أدلة وفقًا لذلك.
أولبارت: “حسنًا، هذا فقط تواضع منك―― لقد بذلت جهدًا لتتحدث بصوت عالٍ كي أسمعك وأنت تغادر النزل. لقد كان تمثيلًا رائعًا.”
تمنى سوبارو أن يُنسى من قبل أحبائه الباقين بعد وفاته.
سوبارو: “همم؟ ليس لدي فكرة عما تتحدث عنه. هل هو شيء مثل، أن معدل ذكائي ينخفض عندما تكون بالقرب، يا أل؟ أي نوع من ‘الكي*’ هذا؟”
كان من طبيعة سوبارو أن يفضل أن يُصبح ذكرى ويُنسى في لحظة موته، على أن يحزن الجميع أو يتألموا بسبب ذلك.
رغم هذا الإزعاج، أشار سوبارو بأعينه إلى أبيل وأل، وبعد أن تأكد من موافقتهم، استعد لمواجهة التحدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ميديوم جالسة على الأرض، ممسكة بلويس وهي تكافح. كانت تقيد لويس، التي أصبح حجمها الآن تقريبًا مثل حجمها، بمهاراتها وليس بقوة ذراعها.
ومع ذلك، لم يكن لديه أي نية لمشاركة هذا الشعور مع أبيل.
جاءت إلى ذهن سوبارو ذكرى بعيدة ومليئة بالحنين إلى الماضي―― ذكرى لقائه الأول مع بياتريس، في قصر روزوال القديم.
سوبارو: “…لكن أولبارت-سان شخص غريب الأطوار بعض الشيء، أليس كذلك؟ لديه كل هذا الطموح، لكنه لا يدرك حتى من أنت أمامه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من منهم لم يتمنَ أن ينقض على أولبارت ويحل مشاكل “الأختباء والبحث” و”التصغير” دفعة واحدة، في تلك اللحظة بالذات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، قام سوبارو بتغيير الموضوع بشكل مضلل.
صوت غير متوقع ضرب طبلة أذن سوبارو بينما كان يرمش، وعيناه تتوهجان بسبب الضوء القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن بمجرد أن سمع ذلك، أظهرت عيون أبيل شكًا واضحًا حتى من خلال قناع الأوني.
أل: “هل تنوي حقًا اللعب وفقًا لألعاب هذا الرجل العجوز، أخي؟”
الجميع: “――――”
أبيل: “――عن ماذا تتحدث بالتحديد؟”
كان أل يرتدي قناعًا لا يناسبه تمامًا، ونبرته كانت مليئة بالإحباط وعدم الموافقة على هذه التفاعلات مع أولبارت.
سوبارو: “هاه؟”
سوبارو: “هاه؟”
أبيل: “أنا أرتدي هذا القناع. ومن هنا، كان رد فعل أولبارت مبررًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “تعني مكانًا يأتي إليه الغرباء ويذهبون منه؟ أتساءل أين يمكن أن يكون ذلك في هذه المدينة…”
سوبارو: “أعلم أنه في الجولة الأولى تم اكتشافك مبكرًا، لكنك ستعتبرها واحدة، أليس كذلك؟ لن تكون في مزاج سيئ فقط لأنني رفضت أخذ لقب «الشرير»، أليس كذلك؟”
متتبعًا خد قناع الأوني بأصبعه، أعلن أبيل ذلك بكل بساطة.
رفع سوبارو حاجبًا عند كلماته، معبرًا عن عدم فهمه. وبسرعة، تحول استغراب أبيل إلى خيبة أمل مرئية من خلال قناع الأوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهذا التعبير في عينيه، تنهد أبيل بعمق، ثم قال:
أبيل: “هذا القناع له تأثير على تشويش إدراك الآخرين. إنه تأثير يخفي الهوية الحقيقية لمن يرتديه.”
شعور بسيط بعدم الراحة خلق موجة في قلبه.
سوبارو: “――! هل هذا فعلاً تشويش على الأدراك ؟ لكن هذا القناع كان يُفترض أصلاً أنه من قرية الشودراك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بموجة يده المتمايلة، أدار أولبارت ظهره لسوبارو والآخرين―― وفي تلك اللحظة، شعر سوبارو بتصاعد التوتر في الغرفة بينما كان الرجل يمشي بعيدًا بهدوء.
تاريتا: “نعم، نعم، هذا صحيح. يُقال إنه في الماضي، عندما أقام الإمبراطور والشودراك علاقات ودية، استخدم الإمبراطور القناع لزيارة الغابة دون أن يتم التعرف عليه.”
أبيل لم يكن ينوي إخفاء خطابه المتعالي وسلوكه المتغطرس، لذا كانت مخاوف سوبارو من أنه سيكشف عن نفسه لا أساس لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “تقول ذلك وكأنك رأيته من قبل.”
سوبارو: “هل لهذا القناع تاريخ فعلي…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “حانة؟”
منذ وصوله إلى إمبراطورية فولاكيا، كانت حياة سوبارو مهددة بشكل متكرر، حيث فقد حياته بالفعل وعاد بفضل قوة العودة بالموت. ومع ذلك، لم تكن وفاة أبيل حدثًا قد وقع―― رغم أن سوبارو كان في مواقف بدت وكأنها كان ينبغي أن تؤدي إلى وفاة أبيل.
ميديوم: “أرى~، أنا آسفة! لا يمكننا الاستمرار في الاعتماد عليك فقط! سنكتشف ذلك معًا!”
مع كشف هذه الحقيقة المفاجئة، بقي فم سوبارو مفتوحًا. وعلى الرغم من صدمته، استمرت خيبة أمل أبيل.
أولبارت: “كاكككك! حسنًا، أعتقد أنك على حق.”
أبيل: “أنت، هل كنت حقًا تعتقد أنني كنت أرتدي هذا القناع طوال هذا الوقت للعرض أو بسبب الجنون؟”
طالما أنه لم يتدخل، خمن سوبارو أن لديه نفس السياسة الأساسية مثله. لم يعتقد سوبارو أنه يضيع في مشاعر المرور بموقف مميت. أو ربما――
كان سؤالًا سيتم رفضه باعتباره سخيفًا إذا كانت هذه لعبة جادة.
سوبارو: “――――”
أبيل: “أخيرًا، وصلت حماقتك إلى ذروتها. في المقام الأول، هناك سبب وجيه للغاية لإخفاء وجهي. أعتقد أننا لم نأتِ إلى مدينة الشياطين للسياحة.”
تاريتا: “م-ما هو المنطق وراء ذلك…؟”
سوبارو: “لم يكن عليك قولها بهذه الطريقة، كان بإمكانك فقط شرح ذلك من البداية…!”
كان على وشك أن يقول “مساعدتها”، بينما حاول سوبارو استحضار صورة الفتاة اللطيفة في ذهنه.
بالتأكيد، كان خطأ سوبارو أنه ظن أن ذلك جزءًا من سلوك أبيل الغريب ولم يسأل عن أي شيء، ولكن أبيل كان أيضًا مخطئًا في اعتقاده أنه يمكن فهم ذلك دون تفسير أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بفضل ذلك، كان عليه أن يحرج نفسه بلا داعٍ، وأن يقلق نفسه بلا سبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على أي حال، أصبح الآن مدركًا للآلية التي جعلت أولبارت لا يدرك هوية أبيل الحقيقية.
“لا يبدو الأمر صحيحًا”، قال أولبارت، مائلًا رأسه في حيرة.
أبيل لم يكن ينوي إخفاء خطابه المتعالي وسلوكه المتغطرس، لذا كانت مخاوف سوبارو من أنه سيكشف عن نفسه لا أساس لها.
“التصغير” الذي أصاب مجموعة سوبارو، وعقلها المدبر، أولبارت دونكلكين.
ميديوم: “هاي هاي، أل-تشين، أل-تشين. هذا هو سبب أبيل-تشين، لكن هل هناك سبب يجعل أل-تشين يخفي وجهه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “بالإضافة إلى ذلك، نفعل ذلك ثلاث مرات لأن هناك ثلاثة منكم قد تم تصغيرهم؟ يبدو معقولًا كأمر تقني فكرت فيه للتو.”
أل: “في حالتي، لدي هاجس بشأن ندبات وجهي… لكن دعونا لا نتحدث عني. لقد بدأت لعبة الاختباء و البحث بالفعل. علينا أن نتحرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاكككك! أوي أوي، أليس لديك شخصية سيئة، لكونك لاحظت ذلك على الفور؟ أشعر بالخجل هنا، لأنك اكتشفتني فجأة، إنه محرج للغاية!”
بينما قال ذلك، أشار أل إلى الشوارع خارج النافذة في مدينة الشياطين.
……….
كيوس فليم كانت واحدة من أكبر المدن في الإمبراطورية، بحجم يقدر بخمسة أضعاف حجم مدينة غوارال .
سوبارو: “――وجدتك، أولبارت-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العثور على زعيم الشينوبي المختبئ وسط كل ذلك لم يكن مهمة سهلة.
وضع يديه خلف ظهره، وأمال رأسه وجسده في تفكير. ومع ذلك، لم يقضِ الكثير من الوقت في التفكير، ولذلك حرك الرجل العجوز وجنتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عليك العثور عليه ثلاث مرات، في ساعتين فقط ومع ستة أشخاص فقط.
بينما ألقى أولبارت نظرة على وجوه الموجودين في الغرفة ورفع كتفيه، صرت تاريتا أسنانها معًا.
سوبارو: “هذا صحيح… ربما لا يمكن الاعتماد عليّ، لكن من المحبط أن يتم قول ذلك بشكل واضح جدًا.”
أل: “أعلم أنه قال إنه سيقوم بتجربة أولاً، لكن هناك الكثير من أماكن الاختباء المحتملة حول النزل فقط، أخي. هل لديك أنت أو أبيل-تشين أي خطة؟”
الجميع: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إنها ليست خطة كبيرة، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الأقل، كان هناك بعض الأمور التي فكر فيها سوبارو وأراد تجربتها.
تجربة لعبة “الاختباء والبحث”―― لم يكن من المفاجئ أن لديه نفس الفكرة التي كانت لدى أولبارت. فكرة يجب تجربتها مرة واحدة على الأقل لفهم عقلية خصمهم، الرجل العجوز.
تعليق أل لم يكن بعيدًا عن الحقيقة، لأن إدراك سوبارو كان بسبب قدرات تفوق العوالم.
كما فكر سوبارو في ذلك، عبر أبيل عن رأيه وذراعيه متقاطعتان وأومأ قائلاً: “بالطبع”،
أبيل: “القناع لا يغير مظهره كوجه أوني، إنه فقط يخفي هويتي.”
أبيل: “هناك عدة تحركات محتملة. على الرغم من أن فكرتي ربما تختلف عن فكرة المهرج هنا.”
سوبارو: “أنت تخفضني من مخطط عسكري إلى مهرج، أنت متشدد جدًا بشأن موضوع القناع من قبل… لا، ليس الأمر أنني اهتممت بأن أكون مخططك العسكري أو شيء من هذا القبيل.”
من وجهة نظره، كان من غير المفهوم أن يتخلى عن حياته الخاصة ويسعى للحصول على شهرة بعد الموت، حيث سيكون من الأفضل له أن يعود إلى العرش حيًا.
فتح فمه بشكل واسع لدرجة بدا وكأن فكه على وشك السقوط، وضحك أولبارت ضحكة صاخبة بلا تحفظ.
لم يستطع سوبارو سوى أن يبتسم بسخرية بسبب صوت أبيل البارد. كان الأمر وكأن حقيقة أن سوبارو اعتبر قناع الأوني مجرد شيء غريب أزعجته حقًا.
على أي حال، كان الوقت يُهدر أثناء هذا النقاش.
كل ما تبقى كان أبيل وتاريتا، اللذان كانا في حالة ممتازة، بالإضافة إلى――
سوبارو: “علي أن أتحرك قبل أن أنسى كيف كان الشعور بامتلاك أطراف طويلة.”
أولبارت: “في المرة القادمة، سأحرص على الاختباء بشكل أفضل قليلاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، توقفت تلك الفكرة للحظة، وتوقفت تمامًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما فكر سوبارو في ذلك، عبر أبيل عن رأيه وذراعيه متقاطعتان وأومأ قائلاً: “بالطبع”،
أل: “حسنًا، لا أعلم إن كان هناك وقت عندما كان لدي ولديك أرجل طويلة، يا أخي…”
أل: “هل من الممكن أن يقوم بتغيير أماكن اختبائه من وقت لآخر ويدعي أنه كان يختبئ في مكان واحد طوال الوقت؟”
سوبارو: “أعني مقارنة بالوضع الحالي.”
دفعت المجموعة أل جانبًا بينما كان يسخر من أنهم جميعًا قصيرو الأرجل، واستعدوا بأقل قدر من المعدات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأولوية القصوى الآن كانت محاولة فهم تلميح “هاوية ذات منظر عظيم” الذي تركه أولبارت.
سوبارو: “أريد من الجميع أن ينتبهوا لأقصى حد لما حولهم―― حسنًا إذن، لننطلق!”
كان أل يحمل سيفه “داو” في غمده على ظهره، وحملت ميديوم واحد فقط من سيفيها التوأم عند وركها.
“آه، أوه!”
في الوقت الحالي، سيحمل سوبارو أيضًا سوطه. ومع ذلك، لم يكن واثقًا تمامًا من قدرته على التعامل معه بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا السبب، قرر أل الاستمرار في مراقبة أولبارت وهو يغادر.
كل ما تبقى كان أبيل وتاريتا، اللذان كانا في حالة ممتازة، بالإضافة إلى――
أل: “انتظر، أيها العجوز…! تبًا، لقد اختفى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وضع ذلك في الاعتبار، فتح سوبارو باب الغرفة بقوة.
“آه، أوه!”
أبيل: “――عن ماذا تتحدث بالتحديد؟”
أبيل: “أنا أرتدي هذا القناع. ومن هنا، كان رد فعل أولبارت مبررًا.”
ميديوم: “أوه، لويس-تشان، أنتِ متحمسة جدًا! حسنًا، دعينا نعمل بجد ونجد الجد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أي حال، لم يكن من المرجح أن يتمكنوا من الوصول إلى الإجابة بالمعلومات التي يمكنهم الحصول عليها من غرفتهم في النزل. أخيرًا، كان عليهم الخروج إلى المدينة.
لويس: “أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “بدلاً من أن نذهب جميعًا إلى الحانة، ألن يكون من الأفضل لو انقسمنا؟ مجموعة تذهب للبحث عن أولبارت-سان، والأخرى تذهب إلى الحانة مع أبيل――”
رفعت ميديوم قبضتها الصغيرة عند سماع صوت لويس، ولم ترغب في تركها خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، كانت لويس على الأرجح ستبطئ الجميع. تم منع أولبارت من تغيير مكان اختبائه في هذه الأثناء، لذلك أرادوا أن يصدقوا أنه، حتى لو شعر باقتراب لويس الصاخبة، فمن المحتمل أنه لن يفعل أي شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “هل من الممكن أن يقوم بتغيير أماكن اختبائه من وقت لآخر ويدعي أنه كان يختبئ في مكان واحد طوال الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أول مهمة لهم هي تحديد مكان الاختباء الأول لأولبارت. مليئًا بالحماس، أغلق سوبارو الباب بقوة وانطلق بنشاط كبير――
أبيل: “لقد صححتك على ذلك بالفعل، لكن هدف أولبارت ليس فوزه الشخصي. السبب وراء تنفيذه مثل هذه الخطوة الملتوية هو قياس قدراتنا من خلال هذه اللعبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك كان فقط بسبب الظروف، وليس لأن سوبارو قد أكد وفاته بشكل مباشر―― لذلك، أراد تأكيد شيء واحد.
كما كان متوقعًا، تم الكشف عن نواياه بعد مثل هذا التصرف المبالغ فيه. ومع ذلك، حتى لو تمكن من ملاحظة نوايا سوبارو الحقيقية، لم يكن لدى أولبارت أي وسيلة لتغيير مكان اختبائه.
أل: “قياس قدراتنا؟ يعني ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “سيكون الأمر بمثابة سباق ضد الزمن.”
أبيل: “إنه يرغب في معرفة ما إذا كنت قادرًا على تقديم ادعاء كبير مثل هذا بخصوص عرش الإمبراطور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوضح أبيل الأمر لأل، الذي كان يشك في نوايا أولبارت الحقيقية.
حتى الآن، لو لم يتدخل سوبارو، لكان أولبارت قد فعل ذلك بجدية. ولكن――
سوبارو أيضًا لم يرَ أي كذب هناك. كان من الصعب تصديق كلمات أولبارت نفسه، ولكن نظرًا لأن هدفه هو حياة الإمبراطور، فإن قدرته على تصديق بهدف مجموعة سوبارو، وأن المعلومات التي يمتلكونها حقيقية، سيكون أمرًا ملائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، ردًا على كلمات سوبارو، لوّح أل بيده وقال: “أوه، ليس هذا هو الأمر”،
كان أولبارت يريد أن يقتنع من خلال إظهار مجموعة سوبارو لقدراتهم. ولهذا السبب――
تمنى سوبارو أن يُنسى من قبل أحبائه الباقين بعد وفاته.
أل: “في حالتي، لدي هاجس بشأن ندبات وجهي… لكن دعونا لا نتحدث عني. لقد بدأت لعبة الاختباء و البحث بالفعل. علينا أن نتحرك.”
سوبارو: “لم أسأل من قبل، لكن ما كان ذلك بخصوص شعلة سيف اليانغ…؟”
قدراته الساحقة على الهروب أقنعت سوبارو بأن تغيير اللعبة من “المطاردة” إلى “الاختباء و البحث ” كان القرار الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “كاكككك! بالطبع لا. إذا كان هذا الهراء شائعًا ، فإن الشينوبي سينقرضون بسرعة فائقة. وذاك على يديّ، كوني زعيمهم. ألن يكون ذلك سيئًا؟”
أبيل: “أخشى أنني لا أملك رفاهية تقديم محاضرة مطولة عن تاريخ أباطرة فولاكيا. على الرغم من حكمتك السطحية، فإن خطتي ليست شيئًا يمكن تفعيله في غرفة في نزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى ملامح سوبارو الشابة وهمس.
سوبارو: “تش، حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقر سوبارو بلسانه على هذا الأسلوب في قول إنه لا يريد الكشف عن أي شيء.
بالتلويح بأصابعه السبابة لليد اليمنى واليسرى، أجاب أولبارت بشكل غير مبال.
أولبارت: “لا تغضبي هكذا، كما تعلمين. إذا انزلقت إصبعك عن وتر القوس، سأجد سببًا جيدًا للدفاع عن نفسي، وستصبح الأمور أسهل كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “خطأي أن النتائج ظهرت بهذه السرعة. من غير المعقول بعض الشيء أن أتوقع منكم يا رفاق تنظيف فوضاي. مرتين أخريين، كما تم الاتفاق.”
ومع ذلك، إذا كان التبادل مع أولبارت صحيحًا بالفعل، بدا لسوبارو أن إمبراطور فولاكيا، أو بالأحرى أبيل، لديه نوع من الحماية. طالما كانت هذه الحماية موجودة، فلن يصيبه أي ضرر.
بمعنى آخر، كان ينظر إليهم ليختبر مهارتهم، وذكائهم، وحكمتهم أيضًا.
سوبارو: “إعادة التفكير…”
بصراحة، لم يكن سيتفاجأ كثيرًا إذا كانت قريته الشينوبي قد دُمرت بالفعل.
أولبارت: “اسمع، كنت جادًا عندما قلت إنني لا أحتاج إلى الفوز بأي ثمن، كما تعلم؟ لا تنسَ، مع ذلك، هذا اختبارك.”
عند سماع صوت سوبارو، رفع أولبارت يديه في الهواء، وعبس مستفهمًا.
حتى الآن، لم يرَ سوبارو أبيل يفقد حياته بأم عينيه.
سوبارو: “أعلم أن الاحتمالات مختلفة بالنسبة لنا في المطاردة مقارنة بالاختباء و البحث ، ولكن لماذا ثلاث مرات؟ لا تكن بخيلًا، ألا يمكننا فعل ذلك مرة واحدة فقط؟”
منذ وصوله إلى إمبراطورية فولاكيا، كانت حياة سوبارو مهددة بشكل متكرر، حيث فقد حياته بالفعل وعاد بفضل قوة العودة بالموت. ومع ذلك، لم تكن وفاة أبيل حدثًا قد وقع―― رغم أن سوبارو كان في مواقف بدت وكأنها كان ينبغي أن تؤدي إلى وفاة أبيل.
سوبارو: “أعني مقارنة بالوضع الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كشف أولبارت عن طبيعته الحقيقية في الدورة السابقة مباشرة، أو عندما أحرق تود غابة بدهايم، بما في ذلك قرية الشودراكيين، كان من المفترض أن تنتهي حياة أبيل الأسير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ذلك كان فقط بسبب الظروف، وليس لأن سوبارو قد أكد وفاته بشكل مباشر―― لذلك، أراد تأكيد شيء واحد.
بينما كان يفعل ذلك، رفع أولبارت إصبعًا على كل من يديه الممدودتين، وحركهما يسارًا ويمينًا للجميع ليروا.
أكملت كلمات تاريتا وأل بعضها البعض، بينما تأملوا في التلميح الغريب الذي تركه أولبارت بشأن مكان الاختباء التالي.
أبيل: “――لعبة المطاردة تلك، كيف تعمل؟”
سوبارو: “ذلك الشيء المسمى شعلة سيف اليانغ، هل لا تزال تحميك؟”
أبيل: “كم أنت مُصر. هل ستنقلب علي أيضًا، إذا لم تسمع ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…لا يوجد لدي سبب لفعل ذلك.”
ابتسم الرجل العجوز، كاشفًا عن أسنانه البيضاء بالكامل، ثم قفز للخلف برشاقة وأناقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “أوي أوي، لا ترتكب خطأ التفكير في أنني مجرد رجل عجوز يريد الفوز بأي ثمن، أيها الشاب. بالنسبة لي، سيكون من الأفضل إذا فزتم يا رفاق، حسنًا؟ أفعل هذا لأنني أريد أن أعرف إذا كنتم يا رفاق تستحقون أن أستمع إليكم.”
بوجه عابس بسبب تلك الملاحظة الساخرة، تخلى سوبارو عن متابعة هذا الأمر في هذه المرة.
ثم، نظر سوبارو حول وجوه رفاقه بينما كانوا يستعدون لمغادرة النزل، .
أولبارت: “حسنًا، اصمد أيها الشاب. دع هذا العجوز يستمتع قليلاً بما تبقى من حياته القصيرة، على الأقل.”
أولبارت: “ما معنى علامة الاستفهام؟ لن تخبرني بأنك لا تعرف كيف تلعب لعبة المطاردة ، أليس كذلك؟”
سوبارو: “على نحو غير متوقع، علينا أن نلعب لعبة. ولكن إذا كان الشرط هو أننا فقط بحاجة إلى العثور على شخص، فعندئذٍ يجب أن نكون قادرين على المنافسة حتى في حالة تقلص نصف فريقنا. في الواقع، نظرًا لأنها لعبة الاختباء و البحث ، فإن عودتنا إلى عقولنا وأجسادنا الطفولية قد تكون أفضل لنا في هذه اللعبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما يتعلق الأمر بالقدرة، فإن قدرات مجموعة سوبارو لا تقترب بأي حال من قدرات أولبارت.
تاريتا: “م-ما هو المنطق وراء ذلك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “تجاهليه. إنه هراء، لا معنى للاستماع إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، كان ذلك صحيحًا، لأنه لم يكن أكثر من مجرد جدال، لكنه أظهر ندمه بتجعد بين حاجبيه.
ومع ذلك، لم يضحك أولبارت على هذا. لأن هذا كان شرطًا للنصر أجبر سوبارو أولبارت على قبوله في لعبتهم للإختباء والبحث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…مستحيل.”
بعد ذلك، صرخ سوبارو قائلاً: “على أي حال!”، بصوت أعلى مما ينبغي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، توقفت تلك الفكرة للحظة، وتوقفت تمامًا .
سوبارو: “أريد من الجميع أن ينتبهوا لأقصى حد لما حولهم―― حسنًا إذن، لننطلق!”
سوبارو: “إذا فزنا، سأجعلك تعيدنا إلى حجمنا الطبيعي.”
أولبارت: “حسنًا، هذا فقط تواضع منك―― لقد بذلت جهدًا لتتحدث بصوت عالٍ كي أسمعك وأنت تغادر النزل. لقد كان تمثيلًا رائعًا.”
ميديوم: “أوه!”
كان هذا أيضًا بسبب نقص قوته الشخصية.
لويس: “آوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “كاكككك! بالطبع لا. إذا كان هذا الهراء شائعًا ، فإن الشينوبي سينقرضون بسرعة فائقة. وذاك على يديّ، كوني زعيمهم. ألن يكون ذلك سيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “…أنت متحمس حقًا،أخي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وضع ذلك في الاعتبار، فتح سوبارو باب الغرفة بقوة.
كما كان متوقعًا، تم الكشف عن نواياه بعد مثل هذا التصرف المبالغ فيه. ومع ذلك، حتى لو تمكن من ملاحظة نوايا سوبارو الحقيقية، لم يكن لدى أولبارت أي وسيلة لتغيير مكان اختبائه.
كان سوبارو المتحمس يرتدي الملابس التي كانت في متناول يده، مما جعله يبدو بمظهر غير أنيق.
تنهد أل بينما تبعت ميديوم ولويس خطى سوبارو، رافعين قبضاتهما في الهواء.
من ناحية أخرى، كانت تاريتا، التي أصبحت المقاتلة الأقوى، تحمل نظرة من التوتر والقلق في عينيها، بينما كان أبيل كالعادة غير مبالٍ، بلا تعبير خلف قناع الأوني الخاص به وبلا شيء في يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج جميع أفراد المجموعة من النزل معًا.
أبيل: “أخشى أنني لا أملك رفاهية تقديم محاضرة مطولة عن تاريخ أباطرة فولاكيا. على الرغم من حكمتك السطحية، فإن خطتي ليست شيئًا يمكن تفعيله في غرفة في نزل.”
كانت أول مهمة لهم هي تحديد مكان الاختباء الأول لأولبارت. مليئًا بالحماس، أغلق سوبارو الباب بقوة وانطلق بنشاط كبير――
كان هذا أيضًا بسبب نقص قوته الشخصية.
سوبارو: “――ثم، سنعود على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هاه…؟”
بخطوة قوية، ضرب الأرض مباشرة بقدمه، وجعل جسده يدور نصف دورة. أطلق أل صوتًا غبيًا عند رؤية الجانب الآخر من الباب الذي خرج منه للتو.
كان أل يحمل سيفه “داو” في غمده على ظهره، وحملت ميديوم واحد فقط من سيفيها التوأم عند وركها.
مع وضع ذلك في الاعتبار، فتح سوبارو باب الغرفة بقوة.
ثم، قبل أن يتجه الرجل العجوز إلى مكان اختبائه الأول، كان سيسأل سؤالًا.
بينما كان يفعل ذلك، رفع أولبارت إصبعًا على كل من يديه الممدودتين، وحركهما يسارًا ويمينًا للجميع ليروا.
ثم أشار سوبارو إلى الغرفة التي غادرها هو والآخرون للتو――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――وجدتك، أولبارت-سان.”
كان أولبارت محقًا، كان هذا سؤالًا لا يحتاج إلى تفكير إضافي―― بالنظر إلى قدرات أولبارت ككائن متفوق ، شيء كان سوبارو يعرفه مسبقًا، لم يكن هناك سبب لاختيارهم لعبة المطاردة .
“كاكككك! أوي أوي، أليس لديك شخصية سيئة، لكونك لاحظت ذلك على الفور؟ أشعر بالخجل هنا، لأنك اكتشفتني فجأة، إنه محرج للغاية!”
المعنى الحقيقي لفكرة البحث عن مكان يأتي إليه الغرباء ويذهبون منه كان غير معروف لسوبارو، ولكن كان هناك احتمال كبير أن أبيل لن يخبره حتى إذا طلب منه ذلك حتى يصلوا فعليًا إلى مرحلة التنفيذ. لا يمكن وصف ذلك بأنه عمل يفيد خصمهم، ولكنه كان صعب التعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاكككك! أوي أوي، أليس لديك شخصية سيئة، لكونك لاحظت ذلك على الفور؟ أشعر بالخجل هنا، لأنك اكتشفتني فجأة، إنه محرج للغاية!”
ضحك أولبارت، الذي تسلل إلى الغرفة بدلًا من سوبارو والآخرين، ضحكة عميقة على إعلان سوبارو الأول، بينما كان الأخير يشير إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث ذلك فجأة لدرجة أن سوبارو كان عليه أن يرمش عينيه عدة مرات، غير قادر على فهم الأمر.
……….
وكان رأي سوبارو أيضًا يميل أكثر نحو رأي تاريتا. بالفعل، القواعد بسيطة ولا توجد مساحة للغموض للتدخل―― بمعنى آخر، يعتمد الأمر كله على القدرة.
ولكن بمجرد أن سمع ذلك، أظهرت عيون أبيل شكًا واضحًا حتى من خلال قناع الأوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “حقًا، يا أخي…!”
(**نظام / نسق )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “خطأي أن النتائج ظهرت بهذه السرعة. من غير المعقول بعض الشيء أن أتوقع منكم يا رفاق تنظيف فوضاي. مرتين أخريين، كما تم الاتفاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفاجأ أل عندما رأى أولبارت في الغرفة، وكان على وشك إعادة ملء كوب الشاي البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “أولاً وقبل كل شيء، تجربة… بالقرب من هذا النزل، سأختبئ «خلف الجفون».”
لمفاجأته، تبعته ميديوم ولويس بنفس الدهشة، قائلين “أوه، إنه الجد!” و”آوه!” على التوالي. وسعت تاريتا عينيها عندما ألقت نظرة على الغرفة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الهدف من لعبة المطاردة هذه هو منحهم فرصة اختيار الطريقة التي يريدون بها تسليم المعلومات، سواء بعد المفاوضات أو بعد التعذيب.
متأخرًا عن هذه التفاعلات، ضيق أبيل عينيه بمجرد أن أصبح شكل أولبارت مرئيًا أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “«خلف الجفون»، أرى.”
نظر إلى ملامح سوبارو الشابة وهمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “هل عرفت منذ البداية أن هذا هو المكان؟”
بفرقعة أصابعه، تصاعد صوت “الاختباء و البحث ” مع أولبارت.
سوبارو: “تعبير «خلف الجفون» وما حول النزل جعل هذا المكان أول ما فكرت فيه. نوع الشخص الذي يقدم لك مثل هذه اللعبة بالتأكيد سيحاول القيام بذلك مرة واحدة على الأقل.”
أومأ أبيل، محدقًا في أولبارت، الذي أطلق ضحكة خافتة، وعيناه متوهجتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاءت إلى ذهن سوبارو ذكرى بعيدة ومليئة بالحنين إلى الماضي―― ذكرى لقائه الأول مع بياتريس، في قصر روزوال القديم.
حاولت بياتريس أن تجعل سوبارو يسير بلا نهاية في نفس المساحة باستخدام ممر متكرر بقدرتها السحرية. ولسوء حظ بياتريس، رأى سوبارو خدعتها على الفور واكتشف بسرعة أن نقطة البداية هي نفسها الهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن بعد أن فكر سوبارو في الأمر، شعر بالأسف لأنه لم يشارك لعبة بياتريس اللطيفة. لكن خصمه الآن لم يكن بياتريس المشاغبة، بل كان رجلاً عجوزًا شريرًا، ولم يكن الوقت مناسبًا للتراجع.
أولبارت: “أوه نعم، هذا اسم جيد. سنستخدمه فقط.”
لكن هذا الضمان كان ضروريًا، لأنه يمكن أن يكسر هذا الحظر إذا استدعت الظروف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، قام بتحريف وجهه الصغير بابتسامة عريضة وتفاخر بانتصاره دون رحمة.
في الوقت الحالي، سيحمل سوبارو أيضًا سوطه. ومع ذلك، لم يكن واثقًا تمامًا من قدرته على التعامل معه بصراحة.
أولبارت: “كاكككك! هذا طموح قليل منك، أيها الشاب. اسمع، إذا حدث مرة واحدة، فمن المحتمل أن تكون صدفة. ولكن إذا حدثت ثلاث مرات، فهي مهارة.”
سوبارو: “بصراحة، لقد رأيت خدعتك أيها العجوز الشرير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأولوية القصوى الآن كانت محاولة فهم تلميح “هاوية ذات منظر عظيم” الذي تركه أولبارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “أوي أوي، لا تركلني وأنا ساقط. هذا إحراج لا أستطيع السماح لشباب قريتي برؤيته على الإطلاق. لماذا لا تطلق على نفسك لقب الولد الصغير الشرير؟”
أبيل: “«خلف الجفون»، أرى.”
سوبارو: “سأتجاوز ذلك. لم أفعل أي شيء أستحق أن يطلق عليّ شريرًا بسببه، بعد كل شيء.”
أولبارت: “حسنًا، قد يكون الأمر صعبًا مع كل الصغار. لذلك يمكننا تخفيف الشروط قليلاً.”
أولبارت: “حسنًا، هذا فقط تواضع منك―― لقد بذلت جهدًا لتتحدث بصوت عالٍ كي أسمعك وأنت تغادر النزل. لقد كان تمثيلًا رائعًا.”
سوبارو: “همم؟ ليس لدي فكرة عما تتحدث عنه. هل هو شيء مثل، أن معدل ذكائي ينخفض عندما تكون بالقرب، يا أل؟ أي نوع من ‘الكي*’ هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الثالث كان: “توضيح شروط الفوز.”
حك سوبارو خده أمام أولبارت، الذي رفع حاجبًا وسخر منه.
كما كان متوقعًا، تم الكشف عن نواياه بعد مثل هذا التصرف المبالغ فيه. ومع ذلك، حتى لو تمكن من ملاحظة نوايا سوبارو الحقيقية، لم يكن لدى أولبارت أي وسيلة لتغيير مكان اختبائه.
أبيل: “――إذن، لعبة الأختباء والبحث .”
سوبارو سمح لأولبارت أن يستهين بشعب الشوادراك.
ذلك لأن هذه اللعبة كانت تُلعب بتحديد مكان الاختباء الذي استخدموه أولاً، ومن ثم إعطاء أدلة وفقًا لذلك.
أبيل: “إنه يرغب في معرفة ما إذا كنت قادرًا على تقديم ادعاء كبير مثل هذا بخصوص عرش الإمبراطور.”
كان هذا أيضًا بسبب نقص قوته الشخصية.
سوبارو: “أعلم أنه في الجولة الأولى تم اكتشافك مبكرًا، لكنك ستعتبرها واحدة، أليس كذلك؟ لن تكون في مزاج سيئ فقط لأنني رفضت أخذ لقب «الشرير»، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد أن يتجنب أن يتم استبعاده بسبب “هذه النتائج غير المثيرة”، أو شيء من هذا القبيل.
ردًا على طلب سوبارو لتأكيد نابع من القلق، أغلق أولبارت عينًا واحدة وقال، “بالطبع”،
أولبارت: “خطأي أن النتائج ظهرت بهذه السرعة. من غير المعقول بعض الشيء أن أتوقع منكم يا رفاق تنظيف فوضاي. مرتين أخريين، كما تم الاتفاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتأكيد، كان خطأ سوبارو أنه ظن أن ذلك جزءًا من سلوك أبيل الغريب ولم يسأل عن أي شيء، ولكن أبيل كان أيضًا مخطئًا في اعتقاده أنه يمكن فهم ذلك دون تفسير أي شيء.
ميديوم: “أوه~! لقد فعلتها، سوبارو-تشين! حصلنا على أول فوز في حوالي عشر ثوان!”
سوبارو: “تعبير «خلف الجفون» وما حول النزل جعل هذا المكان أول ما فكرت فيه. نوع الشخص الذي يقدم لك مثل هذه اللعبة بالتأكيد سيحاول القيام بذلك مرة واحدة على الأقل.”
سوبارو: “نعم، إنها أخبار جيدة.”
سوبارو: “تعبير «خلف الجفون» وما حول النزل جعل هذا المكان أول ما فكرت فيه. نوع الشخص الذي يقدم لك مثل هذه اللعبة بالتأكيد سيحاول القيام بذلك مرة واحدة على الأقل.”
بجانب ميديوم المبتهجة، ربت سوبارو على صدره بارتياح.
حتى الآن، انتهى اللغز الأول من أولبارت―― كان بالفعل اختبارًا من نوع ما، تحت اسم “الاختباء و البحث”. يمكن القول إنهم طُلب منهم حل مشكلة كجزء من اختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع محاولة أولبارت تقديم الاحتمالات لصالحهم، اعترض أل عليه.
أولبارت: “كاكككك! حسنًا، أعتقد أنك على حق.”
كان يتم اختبارهم لمعرفة ما إذا كانوا يستحقون اهتمام أولبارت.
أولبارت: “أولاً وقبل كل شيء، تجربة… بالقرب من هذا النزل، سأختبئ «خلف الجفون».”
سوبارو: “كل هذا بفضل بيكو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على وشك أن يقول “مساعدتها”، بينما حاول سوبارو استحضار صورة الفتاة اللطيفة في ذهنه.
هذا الموقف بدا وكأنه يخنق أولئك الذين لا يستطيعون العيش بدون ملجأ (مأوى).
سوبارو: “أنت تخفضني من مخطط عسكري إلى مهرج، أنت متشدد جدًا بشأن موضوع القناع من قبل… لا، ليس الأمر أنني اهتممت بأن أكون مخططك العسكري أو شيء من هذا القبيل.”
ومع ذلك، توقفت تلك الفكرة للحظة، وتوقفت تمامًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، في وسط كل ذلك،
شعور بسيط بعدم الراحة خلق موجة في قلبه.
قبل أن يتمكن من متابعة إجابة قاطعة لما كان عليه――
أولبارت: “حسنًا، علي أن أستعيد ماء وجهي، لذلك سأسرع إلى مكان الاختباء الثاني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أوه، نعم، أنت محق. إذن، ما هو التلميح التالي؟”
ثم ابتلع ريقه، وقال ما كان يجب عليه قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى ذلك بالفعل بأم عينيه.
أولبارت: “همم… مكان الاختباء التالي سيكون شيئًا مثل…”
أبيل: “هراء. كنت أعلم أن لديه طموحات تتجاوز حجمه. ومع ذلك، لم أعتقد أنها ستكون رأس الإمبراطور. كنت أعتقد أنه لا يوجد شيء يمكن كسبه من مثل هذه المحاولة. ولكن ما يسعى إليه حقًا هو شعور نهائي بالإنجاز والسمعة السيئة بعد الموت.”
ميديوم: “أرى~، أنا آسفة! لا يمكننا الاستمرار في الاعتماد عليك فقط! سنكتشف ذلك معًا!”
وضع يديه خلف ظهره، وأمال رأسه وجسده في تفكير. ومع ذلك، لم يقضِ الكثير من الوقت في التفكير، ولذلك حرك الرجل العجوز وجنتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “――«هاوية ذات منظر عظيم»، قد تقول.”
كان سوبارو المتحمس يرتدي الملابس التي كانت في متناول يده، مما جعله يبدو بمظهر غير أنيق.
أل: “هاوية…”
أكملت كلمات تاريتا وأل بعضها البعض، بينما تأملوا في التلميح الغريب الذي تركه أولبارت بشأن مكان الاختباء التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد أل بينما تبعت ميديوم ولويس خطى سوبارو، رافعين قبضاتهما في الهواء.
تاريتا: “ذات منظر عظيم؟”
――لا، ليس في مجرد غرفة.
أكملت كلمات تاريتا وأل بعضها البعض، بينما تأملوا في التلميح الغريب الذي تركه أولبارت بشأن مكان الاختباء التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن أولبارت لم يكن لديه نية لترك أي تلميحات إضافية.
صوت غير متوقع ضرب طبلة أذن سوبارو بينما كان يرمش، وعيناه تتوهجان بسبب الضوء القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولبارت: “لقد كنتَ أفضل مما توقعت في المرة الأولى، لكن اللعبة الحقيقية على وشك أن تبدأ.”
بغض النظر عن الكيفية التي يتم النظر بها، فهي مجرد لعبة أطفال تُسمى “المطاردة”.
في بداية اللعبة الحقيقية لـ “للاختباء وا البحث”، طعنه حلفاؤه في ظهره.
ابتسم الرجل العجوز، كاشفًا عن أسنانه البيضاء بالكامل، ثم قفز للخلف برشاقة وأناقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فتح أولبارت نافذة الغرفة ووضع قدمه على حافتها دون أي اكتراث.
أبيل: “جذب انتباه العامة مع هذه المجموعة من الأطفال ليس مثاليًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما فكر سوبارو في ذلك، عبر أبيل عن رأيه وذراعيه متقاطعتان وأومأ قائلاً: “بالطبع”،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، أمام سوبارو والآخرين الذين كانوا يراقبونه بأعين واسعة مفتوحة، قفز إلى الخارج.
كان على وشك أن يقول “مساعدتها”، بينما حاول سوبارو استحضار صورة الفتاة اللطيفة في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أوه، نعم، أنت محق. إذن، ما هو التلميح التالي؟”
أولبارت: “في المرة القادمة، سأحرص على الاختباء بشكل أفضل قليلاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “انتظر، أيها العجوز…! تبًا، لقد اختفى!”
ثم أشار سوبارو إلى الغرفة التي غادرها هو والآخرون للتو――
أبيل: “أنا أرتدي هذا القناع. ومن هنا، كان رد فعل أولبارت مبررًا.”
تنفيذ خطة أبيل جعل أل يميل برأسه.
سوبارو: “سأتجاوز ذلك. لم أفعل أي شيء أستحق أن يطلق عليّ شريرًا بسببه، بعد كل شيء.”
بسرعة وصيحة، اندفع أل إلى النافذة ونظر حوله إلى الخارج بينما كان يمسك رأسه المغطى.
أبيل لم يكن ينوي إخفاء خطابه المتعالي وسلوكه المتغطرس، لذا كانت مخاوف سوبارو من أنه سيكشف عن نفسه لا أساس لها.
سوبارو: “أولبارت-سان، فقط للتأكد من شيء صغير… لا تختبئ في أماكن لا يمكننا الوصول إليها جسديًا. لا يمكننا فعل أي شيء إذا كنت تختبئ في مكان مستحيل.”
في الواقع، سيكون من الصعب الإمساك بأولبارت عندما يكون مصممًا على الهروب.
قدراته الساحقة على الهروب أقنعت سوبارو بأن تغيير اللعبة من “المطاردة” إلى “الاختباء و البحث ” كان القرار الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أوه؟”
على أي حال――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب زيارة اليوم السابق إلى برج القلعة، أدرك أل جزءًا من قوة أولبارت.
تاريتا: “سوبارو، مكان اختباء ذلك الرجل التالي…”
سوبارو: “«القتل ليس مخالفًا للقواعد أثناء اللعب»، شيء من هذا القبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميديوم: “همهم، سوبارو-تشين، هل فهمت؟ هل تعرف ما هو؟”
سوبارو: “بصراحة، لقد رأيت خدعتك أيها العجوز الشرير.”
بدلاً من سوبارو، الذي كان يحترق بالشكوك، كان أبيل هو من دفعه للمضي قدمًا.
سوبارو: “أوهه… هذا…”
لويس: “أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا وميديوم نظرتا إليه بترقب ، لكن سوبارو لم يجد أي كلمات يقولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان ذلك صحيحًا، لأنه لم يكن أكثر من مجرد جدال، لكنه أظهر ندمه بتجعد بين حاجبيه.
سوبارو: “هذا صحيح… ربما لا يمكن الاعتماد عليّ، لكن من المحبط أن يتم قول ذلك بشكل واضح جدًا.”
لاحظ شعورًا بعدم التوافق عند تلك الفرصة للاكتشاف الثاني غير المتوقع.
فيما يتعلق بتلميح مكان الاختباء الثاني، “هاوية ذات منظر عظيم”، لم يجد سوبارو بصراحة أي دليل يمكن أن يؤدي إلى إجابة.
ومع ذلك، كان هناك وقت قليل جدًا ومعلومات غير كافية للكشف عما يدور في ذهن هذا العقل المدبر الشينوبي المحنك.
ومع ذلك، كان هناك وقت قليل جدًا ومعلومات غير كافية للكشف عما يدور في ذهن هذا العقل المدبر الشينوبي المحنك.
سوبارو: “آسف. لا أستطيع التفكير في شيء على الفور. ليس الأمر وكأني أستطيع قراءة العقول أو شيء من هذا القبيل، أنا فقط أستطيع قراءة الموقف.”
بعبارة أخرى، فعل سوبارو كل ما بوسعه وما زال وصل إلى هذا الوضع.
ميديوم: “أرى~، أنا آسفة! لا يمكننا الاستمرار في الاعتماد عليك فقط! سنكتشف ذلك معًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “نعم، أنتِ على حق. أنا لست جيدة جدًا في استخدام رأسي، لكني سأستمر في التفكير في الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى سوبارو بسبب شعوره بعدم الفائدة ، وردت ميديوم وتاريتا عليه.
حتى الآن، لو لم يتدخل سوبارو، لكان أولبارت قد فعل ذلك بجدية. ولكن――
أبيل: “――لعبة المطاردة تلك، كيف تعمل؟”
مكان الاختباء الأول يمكن أن يُطلق عليه أيضًا نقطة البداية، وهو تطور نموذجي من نوع ما قد تحقق.
كل ما تبقى كان أبيل وتاريتا، اللذان كانا في حالة ممتازة، بالإضافة إلى――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “تقول ذلك وكأنك رأيته من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاكككك! أوي أوي، أليس لديك شخصية سيئة، لكونك لاحظت ذلك على الفور؟ أشعر بالخجل هنا، لأنك اكتشفتني فجأة، إنه محرج للغاية!”
حتى لو كان ذلك بعيدًا عن الحقيقة، كان يمكنهم بسهولة تجربته جزئيًا لأنه كان مكانًا قريبًا جدًا بحيث لم يكن هناك تقريبًا أي خسارة في الوقت.
أبيل لم يكن ينوي إخفاء خطابه المتعالي وسلوكه المتغطرس، لذا كانت مخاوف سوبارو من أنه سيكشف عن نفسه لا أساس لها.
ومع ذلك، من هنا――
هذا الموقف بدا وكأنه يخنق أولئك الذين لا يستطيعون العيش بدون ملجأ (مأوى).
سوبارو: “سيكون الأمر بمثابة سباق ضد الزمن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “في المطاردة ، عليك الإمساك بي مرة واحدة فقط. في الاختباء و البحث ، عليك العثور علي ثلاث مرات―― لا أعتقد أنني بحاجة لإخباركم أيهما لديه فرصة أكبر للفوز فيه، أليس كذلك؟”
ملوحًا بيديه في الهواء، رفض أولبارت تأكيد تصريح أبيل.
أل: “――أخي، أنت أيضًا ليس لديك فكرة عن مكان اختباءه التالي. حسنًا، ليس مفاجئًا على أي حال.”
أبيل: “――إذن، لعبة الأختباء والبحث .”
سوبارو: “هذا صحيح… ربما لا يمكن الاعتماد عليّ، لكن من المحبط أن يتم قول ذلك بشكل واضح جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى ذلك بالفعل بأم عينيه.
في بداية اللعبة الحقيقية لـ “للاختباء وا البحث”، طعنه حلفاؤه في ظهره.
بالطبع، أخذ سوبارو ذلك كتقييم عادل، لكنه تمنى حقًا أن يكونوا أقل وضوحًا. حتى الأصدقاء المقربين يمتلكون بعضًا من الحس بمراعاة الآخرين.
وقف رجل عجوز أمامه، يسعل ويهز كتفيه النحيفين وهو يضحك.
ومع ذلك، ردًا على كلمات سوبارو، لوّح أل بيده وقال: “أوه، ليس هذا هو الأمر”،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “حسنًا، ليس من غير المعقول أنك لا تفهم الأمر، أخي . بعد كل شيء، أنا هنا معك.”
أبيل: “أخشى أنني لا أملك رفاهية تقديم محاضرة مطولة عن تاريخ أباطرة فولاكيا. على الرغم من حكمتك السطحية، فإن خطتي ليست شيئًا يمكن تفعيله في غرفة في نزل.”
أولبارت: “ما معنى علامة الاستفهام؟ لن تخبرني بأنك لا تعرف كيف تلعب لعبة المطاردة ، أليس كذلك؟”
سوبارو: “همم؟ ليس لدي فكرة عما تتحدث عنه. هل هو شيء مثل، أن معدل ذكائي ينخفض عندما تكون بالقرب، يا أل؟ أي نوع من ‘الكي*’ هذا؟”
(**نظام / نسق )
أبيل: “لقد قلت ذلك بنفسك. إذا كنت ترغب في إعطائنا فرصة أكبر للفوز، فلا يجب أن تترك مجالًا كبيرًا للجهود غير المجدية―― يجب توضيح ما يريده كل طرف من الآخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد أل بينما تبعت ميديوم ولويس خطى سوبارو، رافعين قبضاتهما في الهواء.
أل: “هذا ليس ما أتحدث عنه، لكن من الصعب شرحه… أليس كذلك؟”
سوبارو: “حتى لو طلبت مني الموافقة، لا يزال لا أستطيع فهمه.”
بمجرد أن طرح أولبارت هذا السؤال، وأغلق عينًا واحدة، أطلق سوبارو نفسًا متفاجئًا.
بينما كان يتحدث، كانت طريقة حديث أل، التي لا تحمل أي ثقة أو يقين، تثير الفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “――«هاوية ذات منظر عظيم»، قد تقول.”
أبيل لم يكن ينوي إخفاء خطابه المتعالي وسلوكه المتغطرس، لذا كانت مخاوف سوبارو من أنه سيكشف عن نفسه لا أساس لها.
وضع أل جانبًا، الذي كان يميل برأسه، حيث لم يرَ كيف يمكن أن يذهب هذا الموضوع في اتجاه بناء أكثر.
لم يكن لديه خيار سوى أن يقبل بأنه قد عاد بعد الموت، متناقضًا مع القاعدة التي كان من المفترض أن تمنع ذلك.
ذلك الاقتراح الذي جاء بصوت أجش أربك سوبارو والآخرين بشدة.
الأولوية القصوى الآن كانت محاولة فهم تلميح “هاوية ذات منظر عظيم” الذي تركه أولبارت.
كانت أول مهمة لهم هي تحديد مكان الاختباء الأول لأولبارت. مليئًا بالحماس، أغلق سوبارو الباب بقوة وانطلق بنشاط كبير――
سوبارو: “«خلف الجفون» كان الغرفة التي بدأنا فيها. «هاوية ذات منظر رائع»، طريقة أخرى لصياغتها ستكون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقر سوبارو بلسانه على هذا الأسلوب في قول إنه لا يريد الكشف عن أي شيء.
تاريتا: “«ذات منظر عظيم » يعني ربما تُعتبر مكانًا مرتفعًا، أليس كذلك؟”
بسرعة وصيحة، اندفع أل إلى النافذة ونظر حوله إلى الخارج بينما كان يمسك رأسه المغطى.
أكملت كلمات تاريتا وأل بعضها البعض، بينما تأملوا في التلميح الغريب الذي تركه أولبارت بشأن مكان الاختباء التالي.
ميديوم: “لكن الهاوية هي حفرة، أليس كذلك؟ إذا كانت حفرة، ألن تكون في الأرض؟”
بدلاً من ذلك، كان من الممكن أن يكون هناك مكان في كيوس فليم يُوصف بهذا الشكل.
بعد أن ألقى التحية على صاحب المتجر عند مدخل النزل وسألوه عن مواقع بعض الحانات، خرجوا إلى الشارع. ومع ذلك، ساروا جميعًا نحو حانة لتحقيق هدف أبيل.
في أي حال، لم يكن من المرجح أن يتمكنوا من الوصول إلى الإجابة بالمعلومات التي يمكنهم الحصول عليها من غرفتهم في النزل. أخيرًا، كان عليهم الخروج إلى المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أل: “…لا أستطيع فهم هذا. ما يذكرني، ما هي خطة أبيل-تشين؟”
كان ذلك فكرًا لا مفر منه، نموذجي لإمبراطورية مبنية على تفوق الجدارة.
أبيل: “إنها ليست شيئًا يمكن تحقيقه هنا، كما أخبرتك. سيكون من الملائم أن يكون لدينا أكبر عدد ممكن من الأشخاص… وبالإضافة إلى ذلك، مكان يأتي إليه الغرباء ويذهبون منه.”
سوبارو: “أوه، وجدتك، أولبارت-سان.”
أل: “تعني مكانًا يأتي إليه الغرباء ويذهبون منه؟ أتساءل أين يمكن أن يكون ذلك في هذه المدينة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما يتعلق الأمر بالقدرة، فإن قدرات مجموعة سوبارو لا تقترب بأي حال من قدرات أولبارت.
أبيل: “――لعبة المطاردة تلك، كيف تعمل؟”
تنفيذ خطة أبيل جعل أل يميل برأسه.
سوبارو: “البعض يعتقد أن الحظ جزء من المهارة، كما تعلم؟”
المعنى الحقيقي لفكرة البحث عن مكان يأتي إليه الغرباء ويذهبون منه كان غير معروف لسوبارو، ولكن كان هناك احتمال كبير أن أبيل لن يخبره حتى إذا طلب منه ذلك حتى يصلوا فعليًا إلى مرحلة التنفيذ. لا يمكن وصف ذلك بأنه عمل يفيد خصمهم، ولكنه كان صعب التعامل معه.
بالطبع، كان أبيل شخصًا سيتخلص حتى من الأوراق التي بحوزته دون تفكير ثانٍ من أجل الفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما يتعلق الأمر بالقدرة، فإن قدرات مجموعة سوبارو لا تقترب بأي حال من قدرات أولبارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إذا كان مكانًا به الكثير من الناس يأتون ويذهبون، يجب أن يكون… مكانًا للشرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بطبيعة الحال، كان يعلم أن الرجل العجوز لم يكن جادًا حينها، وأن فرص الفوز ستكون ضئيلة إذا أظهر قدراته الحقيقية.
تاريتا: “حانة؟”
على سبيل المثال، شيء مثل――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حك سوبارو خده أمام أولبارت، الذي رفع حاجبًا وسخر منه.
سوبارو: “نعم، هناك. أعتقد أننا يجب أن نحاول الذهاب إلى هناك أو مكان مشابه.”
خلال كل هذا، كان الوقت المحدد الذي أعطته يورنا يقترب بسرعة، ثانية بثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان ذلك صحيحًا، لأنه لم يكن أكثر من مجرد جدال، لكنه أظهر ندمه بتجعد بين حاجبيه.
كان هناك جدل حول ما إذا كان من الأفضل البحث عن أولبارت دون أي انحرافات أو المساعدة في تحقيق خطة أبيل، ولكن في الوقت الحالي، بدا أن إعطاء الأولوية لأبيل أولاً فكرة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع وضع ذلك في الاعتبار، توجه سوبارو والآخرون خارج النزل بروح متجددة.
سوبارو: “…أولبارت-سان؟”
أبيل: “جذب انتباه العامة مع هذه المجموعة من الأطفال ليس مثاليًا.”
ببساطة، كان الأمر يتعلق بالشعور الطبيعي المسمى “عدم الرغبة في التعامل مع الحمقى”.
سوبارو: “لا تشتكي لأن أربعة أسداس منا أطفال. في المقام الأول، لست الشخص الذي يتحدث عن النظرة العامة بسبب قناع الأوني الذي ترتديه. أو ربما، الإدراك… أه، هل تأثير القناع يجعله يبدو وكأنه له وجه مختلف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “…أنت متحمس حقًا،أخي.”
عليك العثور عليه ثلاث مرات، في ساعتين فقط ومع ستة أشخاص فقط.
أبيل: “القناع لا يغير مظهره كوجه أوني، إنه فقط يخفي هويتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان ذلك صحيحًا، لأنه لم يكن أكثر من مجرد جدال، لكنه أظهر ندمه بتجعد بين حاجبيه.
سوبارو: “إذن ستبرز بالتأكيد…”
أبيل: “جذب انتباه العامة مع هذه المجموعة من الأطفال ليس مثاليًا.”
بتنهيدة خفيفة، تنفس سوبارو الصعداء، مزيحًا إحباط أبيل الذي كان في غير محله.
سوبارو: “――! هل هذا فعلاً تشويش على الأدراك ؟ لكن هذا القناع كان يُفترض أصلاً أنه من قرية الشودراك…”
بعد أن ألقى التحية على صاحب المتجر عند مدخل النزل وسألوه عن مواقع بعض الحانات، خرجوا إلى الشارع. ومع ذلك، ساروا جميعًا نحو حانة لتحقيق هدف أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفجأة، في وسط كل ذلك،
حتى لو كان ذلك بعيدًا عن الحقيقة، كان يمكنهم بسهولة تجربته جزئيًا لأنه كان مكانًا قريبًا جدًا بحيث لم يكن هناك تقريبًا أي خسارة في الوقت.
رفعت ميديوم قبضتها الصغيرة عند سماع صوت لويس، ولم ترغب في تركها خلفها.
أل: “حسنًا، ليس من غير المعقول أنك لا تفهم الأمر، أخي . بعد كل شيء، أنا هنا معك.”
سوبارو: “بدلاً من أن نذهب جميعًا إلى الحانة، ألن يكون من الأفضل لو انقسمنا؟ مجموعة تذهب للبحث عن أولبارت-سان، والأخرى تذهب إلى الحانة مع أبيل――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ميديوم جالسة على الأرض، ممسكة بلويس وهي تكافح. كانت تقيد لويس، التي أصبح حجمها الآن تقريبًا مثل حجمها، بمهاراتها وليس بقوة ذراعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدث ذلك تمامًا عندما كان على وشك اقتراح أن ينقسموا.
مع الخيارين المزعجين لأولبارت―― وكلاهما ليس الأفضل، كانت فرص الخروج من هذا قريبة من الصفر.
أولبارت: “ما معنى علامة الاستفهام؟ لن تخبرني بأنك لا تعرف كيف تلعب لعبة المطاردة ، أليس كذلك؟”
سوبارو: “――هاه؟”
بسرعة وصيحة، اندفع أل إلى النافذة ونظر حوله إلى الخارج بينما كان يمسك رأسه المغطى.
سوبارو: “هاه…؟”
فجأة، تشتت ضوء قرمزي في طرف مجال رؤيته، مما أذهل عينيه.
ثم――
أبيل: “هراء. كنت أعلم أن لديه طموحات تتجاوز حجمه. ومع ذلك، لم أعتقد أنها ستكون رأس الإمبراطور. كنت أعتقد أنه لا يوجد شيء يمكن كسبه من مثل هذه المحاولة. ولكن ما يسعى إليه حقًا هو شعور نهائي بالإنجاز والسمعة السيئة بعد الموت.”
………
كان هناك جدل حول ما إذا كان من الأفضل البحث عن أولبارت دون أي انحرافات أو المساعدة في تحقيق خطة أبيل، ولكن في الوقت الحالي، بدا أن إعطاء الأولوية لأبيل أولاً فكرة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانوا يريدون تصديق خدعة توفير فرص أفضل لهم، فإن تحديد المنطقة كان ضروريًا أيضًا للحفاظ على العدالة. بالطبع، حتى لو كانت اللعبة محددة في المدينة، فإن منطقة اللعب كانت كبيرة إلى حد ما.
وقف رجل عجوز أمامه، يسعل ويهز كتفيه النحيفين وهو يضحك.
“أوه نعم، هذا اسم جيد. سنستخدمه فقط.”
وقف رجل عجوز أمامه، يسعل ويهز كتفيه النحيفين وهو يضحك.
ملوحًا بيديه في الهواء، رفض أولبارت تأكيد تصريح أبيل.
سوبارو: “أوه؟”
صوت غير متوقع ضرب طبلة أذن سوبارو بينما كان يرمش، وعيناه تتوهجان بسبب الضوء القرمزي.
أل: “حقًا، يا أخي…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعل الصوت ومفاجأته سوبارو يصدر صوتًا غريبًا، وانفجر ضحك أمامه مباشرة. كان ضحكًا منخفضًا، جعل عيني سوبارو تتسعان عند سماعه.
تاريتا: “ومن قام بذلك، حتى لا يشعر بالذنب…!”
ومع ذلك――
“كاكككك! ما هذا الصوت الغبي؟ كنت فقط أمدحك على الاسم الجيد.”
سوبارو: “…أولبارت-سان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحداث كان يعتقد أنها مستحيلة قد حدثت، حتى لو لم يكن يرغب في الاعتراف بذلك.
وقف رجل عجوز أمامه، يسعل ويهز كتفيه النحيفين وهو يضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولبارت: “أكره أن أخبرك، لكنني لا أؤمن بالحظ. أعني، هذا ما يؤمن به معظم سكان الإمبراطورية. تقول أشياء غريبة، أليس كذلك؟”
الالتزام الأول كان: “عدم إيذاء بعضهم البعض.”
حدث ذلك فجأة لدرجة أن سوبارو كان عليه أن يرمش عينيه عدة مرات، غير قادر على فهم الأمر.
بتجنب النظر، لم يجادل أل أكثر.
سوبارو: “هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم ابتلع ريقه، وقال ما كان يجب عليه قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أوه، وجدتك، أولبارت-سان.”
سوبارو: “أوه، وجدتك، أولبارت-سان.”
أولبارت: “――؟ لماذا؟ هل تشعر بالفعل أنك تلعب اللعبة؟”
كان هناك جدل حول ما إذا كان من الأفضل البحث عن أولبارت دون أي انحرافات أو المساعدة في تحقيق خطة أبيل، ولكن في الوقت الحالي، بدا أن إعطاء الأولوية لأبيل أولاً فكرة جيدة.
سوبارو: “هاه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظ شعورًا بعدم التوافق عند تلك الفرصة للاكتشاف الثاني غير المتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج جميع أفراد المجموعة من النزل معًا.
ومع ذلك، فتح أولبارت نافذة الغرفة ووضع قدمه على حافتها دون أي اكتراث.
كان موقف أولبارت وهو يميل رأسه ويتحدث، مقترنًا بعدم الراحة بخصوص المشهد من حوله―― كان من المفترض أن يكون في شوارع مدينة الشياطين، لكن سوبارو كان في غرفة في مكان آخر.
لكن أولبارت لم يكن لديه نية لترك أي تلميحات إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أل: “تقول ذلك وكأنك رأيته من قبل.”
――لا، ليس في مجرد غرفة.
كان سوبارو المتحمس يرتدي الملابس التي كانت في متناول يده، مما جعله يبدو بمظهر غير أنيق.
سوبارو: “…مستحيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سوبارو في غرفة في نزل―― نفس المكان الذي خرجوا منه للتو.
سوبارو: “كل هذا بفضل بيكو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن غادر العدو الغرفة، طلب أبيل من تاريتا خفض قوسها.
وأخيرًا، كان هناك حقيقة أن سوبارو كان هناك، يواجه أولبارت ويتحدث إليه.
ومع ذلك، من هنا――
سوبارو: “――――”
على أي حال، كان الوقت يُهدر أثناء هذا النقاش.
لم يكن لديه خيار سوى أن يقبل بأنه قد عاد بعد الموت، متناقضًا مع القاعدة التي كان من المفترض أن تمنع ذلك.
تاريتا: “ومن قام بذلك، حتى لا يشعر بالذنب…!”
كان أل يحمل سيفه “داو” في غمده على ظهره، وحملت ميديوم واحد فقط من سيفيها التوأم عند وركها.
……….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات