Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ري زيرو: بدء الحياة في عالم أخر من الصفر 14

14 - قيم غير قابلة للسد.

14 - قيم غير قابلة للسد.

سوبارو: “――――”

لويس: “أوه!”

الإمبراطور السابع والسبعون للإمبراطورية المقدسة فولاكيا.

محفزًا دماغه بالألم، أسقط شكوكه المتصاعدة وواجه المستقبل. نظر نحو أبيل، الذي بقي ثابتًا.

عند سماع أبيل يعطي لقبه، أصبح عقل سوبارو فارغًا.

لم يكن السبب لأنه لم يستطع فهم معنى الكلمات، ولا لأنه كان خائفًا من مواجهة الطبقة الملكية.

لم يكن السبب لأنه لم يستطع فهم معنى الكلمات، ولا لأنه كان خائفًا من مواجهة الطبقة الملكية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغالبية العظمى من الأشخاص الذين واجههم في هذا العالم الآخر كانوا عقلانيين. استمعوا إلى سوبارو وتفاعلوا معه، بينما يتواصلون بآرائهم الخاصة. مرةً، فشل سوبارو الأحمق في فهم هذا وبالتالي لم يتمكن من ملاحظة تصرفاتهم، مما أدى إلى إلقاء كل ذلك بعيدًا. ومع ذلك، تمكن حتى الآن.

بالتأكيد، في هذا العالم الآخر الذي كان فيه، كان هذا هو المرة الأولى التي يلتقي فيها سوبارو بالطبقة الملكية شخصيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق سوبارو في وجه أبيل، ضربت سخريته سوبارو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بحلول الوقت الذي تم استدعاء سوبارو فيه إلى العالم الآخر، كان جميع أعضاء العائلة الملكية لمملكة لوغونيكا قد استسلموا للمرض. كانت فيلت مشبوهة بأنها من الناجين الملكيين، لكنها لم تعترف بنفسها كذلك، ولأنه لم يكن لديها أي أثر لأي شيء يشبه العظمة، لم تكن فيلت تُعتبر كذلك .

أبيل: “مجموعة الجنود الإمبراطوريين الذين تم نشرهم خارج بودهايم تم إرسالهم من قبل خصومي السياسيين، للتخلص مني. لأكون دقيقًا، لقد تورطت في هذا.”

من هذه الناحية، من بين جميع الأشخاص الذين قابلهم سوبارو في هذا العالم، كان أعلى رتبة هم الأشخاص الذين صادف أن يراهم في مكان الاختيار الملكي، الشخصيات البارزة في مجلس الحكماء، أو ربما الدوقة كروش.

ومع ذلك، قالت ميزيلدا ذلك كما لو أنها قد فهمت أفكاره الداخلية.

كان روزوال أيضًا مارغريف* منطقة نائية، وهو في حد ذاته كان منصبًا عاليًا―― في الواقع، بما أن إيميليا كانت مرشحة ملكية في اختيار الحاكم التالي، ما هو نوع المنصب الذي يتوافق مع ذلك؟

لتحقيق ذلك، ترك حياته تنهك ستكون――

(**هو منصب مساوي للماركيز ويعني الحاكم العسكري )

سيغادر سوبارو ومجموعته شعب الشودراك، متجهين إلى البلدة الأقرب إلى غابة بودهايم.

سوبارو: “…انتظر، ليس هذا هو الوقت للهروب من الواقع.”

مرة أخرى، أثار سوبارو استياء ريم، فحك خده بضحكة جافة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوقف سوبارو نفسه قبل أن تصبح أفكاره متشتتة وفوضوية.

في أي حال، الشيء المهم هو أن أبيل كشف عن نفسه كالإمبراطور. منذ أن صادفه على سهل الغابة، كان سوبارو يشعر بأنه ليس شخصًا عاديًا.

في أي حال، الشيء المهم هو أن أبيل كشف عن نفسه كالإمبراطور. منذ أن صادفه على سهل الغابة، كان سوبارو يشعر بأنه ليس شخصًا عاديًا.

مع تعبير أبيل الثابت، بدأ سوبارو يشك فيما إذا كان بشريًا مثل سوبارو نفسه، أم لا.

ومع ذلك، لم يكن يتخيل أبدًا أن هذا الشخص كان في الواقع يشغل منصب الإمبراطور. بشرط أن――

ميزيلدا: “نحن نقاتل لإثبات قيمتنا. ومع ذلك، نصنع مستقبلنا من خلال حماية من نحبهم حتى النهاية. إنه نمط تفكير ضروري لحماية قبيلتنا.”

سوبارو: “حسنًا، إذا كان هذا صحيحًا بالفعل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الناحية المثالية، كان يريدها أن تصبح أكثر دفئًا نحوه.

أبيل: “هل تشك في كلمتي؟”

بنبرة منخفضة في صوتها، ألقت ريم نظرة خفية على الهيكل الخشبي المصنوع يدويًا الذي وُضع في الساحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوبارو: “من الطبيعي أن أشك. كيف يمكن أن أكون عالقًا في وسط غابة مع أكثر شخص بارز في البلاد؟ يمكنني بسهولة أن أصدق أن وقاحتك من فئة الإمبراطور، ولكن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الناحية المثالية، كان يريدها أن تصبح أكثر دفئًا نحوه.

ثم توقف سوبارو، وعبس مباشرة على الوجه الخبيث الذي يرتديه أبيل.

بجانبها كانت كونا، التي كانت ذات بنية نحيفة، وشعر مصبوغ بالأخضر. هولي المرحة وعلى النقيض، كونا التي تبدو متحفظة. هاتان الاثنتان كانتا حراس مجموعة سوبارو.

من جانب أبيل، يمكن فقط الشعور بحدة نظرته بينما يقفان في مواجهة بعضهما البعض، وهو ليس عادلاً. بالتأكيد، كان هناك قوة إرادة في صوت أبيل لا يمكن أن يمتلكها إلا شخص ذو أهمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة المعنية كانت تربط شعرها الطويل خلف رأسها، وكانت ترتدي أيضًا ملابس بيضاء، مما أعطاها انطباعًا مختلفًا تمامًا.

بعد أن التقى بأشخاص من مختلف المحطات في هذا العالم، أكد حدس سوبارو ذلك――

ومع ذلك، لم يكن هذا هو النقطة.

ومع ذلك، لم يكن هذا هو النقطة.

سوبارو: “…أنا، أريد فقط أن أعيد ريم إلى المنزل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوبارو: “كما قلت من قبل. كيف يمكنني أن أثق في رجل لا يظهر حتى وجهه، ها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لقد كنت أتدرب بشكل معتدل… على الأقل. لم تعد لياقتي البدنية تمامًا، لكنني أريد منع أن تكون أيدي هولي وكونا مشغولة، في حالة الطوارئ.”

على الجانب الآخر من النار المفتوحة، من خلال اللهيب المتلألئ، نظر أبيل في كلمات سوبارو.

سوبارو: “لم تجب على سؤالي على الإطلاق! الجنود الإمبراطوريون كانوا يستهدفون شعب الشودراك. لم يذكروا شيئًا عن…”

حدق سوبارو بحدة في وجه أبيل المقنع ، مشيرًا إلى الكلمات التي تبادلوها بينما كان يشاهد المعسكر المحترق في حالة ذهول.

أبيل: “أحمق. كيف يمكنني التمشي هناك بلا مبالاة؟ ليس لدي رغبة في إنهاء حياتي. لا تضعني في نفس القالب معك.”

كان وجه أبيل مخفيًا بخرق قديمة بدلاً من قناع آنذاك، لكنه قال له نفس الشيء.

لم تكن كلماته كاذبة. بعد أن أمضى بضعة أيام في معسكر الجنود الإمبراطوريين، كان سوبارو يعلم ذلك أيضًا.

وأخيرًا، بعد سماع ذلك، فك أبيل الربطات وكشف عن وجهه من تلقاء نفسه.

أوتاكاتا: “سوف يذهب سوو إلى مكان ما. أشعر بالحزن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أبيل: “أنت شخص مزعج ، تتحدث باستمرار عن أمور تافهة.”

ومع ذلك، إذا فعل ذلك، فإن سلامة شعب الشودراك ستكون في خطر.

بينما يقول ذلك، وضع القناع جانبًا، في تلك اللحظة نفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى إذا أعاد المحاولة، كم ستكون فرصة تحقيقه نجاحًا أكبر؟ في هذه المرة، حقيقة أن سوبارو وريم كانا آمنين يمكن اعتبارها ثاني أفضل، بدلاً من الأفضل على الإطلاق.

سوبارو: “――――”

لكن حتى ذلك الحين――

أبيل: “ما هذا النظرة الوقحة؟ لا يوجد شيء عني يختلف عنك بشكل استثنائي.”

سوبارو: “لا…!”

سوبارو: “…هذا صحيح، جزئيًا. أشعر بسخرية القدر في هذا الترتيب.”

بصراحة، كان سوبارو قد أدلى بإعلانه بينما كان يستعد للسب اللفظي، مثل “أنت لست محاربًا إذا لم تقاتل!”، لذلك شعر بكل الحزن بسبب تفكيرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدق سوبارو في وجه أبيل، ضربت سخريته سوبارو.

سوبارو: “لكن… لكن، الأشخاص في المعسكر لم يقولوا شيئًا عن ذلك. قالوا إن هدفهم كان التفاوض مع شعب الشودراك في الغابة.”

يمكن القول أن أبيل وسوبارو كانا متشابهين. ومع ذلك، كان ذلك فقط على نطاق واسع. عند التفصيل بشكل أدق، كانا مختلفين بشكل كبير.

كان تود والجنود الإمبراطوريون الآخرون سيوافقون بشكل كبير على كلمات أبيل الآن.

شعر أسود لامع، ونظرة حادة مهيبة. كان انطباعًا قوياً، لكن وجهه الشيطاني كان يتمتع بسحر غريب يصعب الابتعاد عنه――

من هذه الناحية، من بين جميع الأشخاص الذين قابلهم سوبارو في هذا العالم، كان أعلى رتبة هم الأشخاص الذين صادف أن يراهم في مكان الاختيار الملكي، الشخصيات البارزة في مجلس الحكماء، أو ربما الدوقة كروش.

كان هذا هو مظهر الإمبراطور للإمبراطورية المقدسة فولاكيا.

أغمض سوبارو عينيه بإحكام، متأثرًا بكلمات أبيل القاسية.

ومع ذلك، لم يكن لدى سوبارو أي معرفة بهذا الوجه. من موقعه كفارس لمرشحة الاختيار الملكي إيميليا، كان قد أصبح بطريقة ما متورطًا في الشؤون الوطنية لدولة مجاورة.

بما في ذلك، يعتقد مواطنو الإمبراطورية بجدية في فكرة أن النصر سيوازن كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوبارو: “هل هذا هو الحال؟ على الرغم من أنك في قمة الأمة، وجهك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن قال ذلك، أدرك أن ذلك كان تحية مليئة بالخداع بشدة. فكر في الطريق العاصف الذي ينتظر القبيلة بعد ذلك، كانت كلمتا “ابقوا سعداء” تبدوان فارغتين جدًا وعديمتي المعنى.

أبيل: “لا يوجد سبب يجعلك تعرفه. منذ البداية، لم يُرى وجهي خارج العاصمة الإمبراطورية. السبب هو أن هناك الكثيرين في هذا البلد الذين يستهدفون رأسي.”

لقد احترمت قراره، مع وجهها  المائل إلى الحزن إلى حد ما، كما أشارت كلماتها.

سوبارو: “إذاً هو للدفاع عن النفس؟ لابد أنك أثرت استياء الناس حقًا، هاه.”

ريم: “أنا بخير… هل أنت بخير مع هذا؟”

أبيل: “لا. السبب هو أن القوة هي عقيدة مواطني الإمبراطورية. يجب أن يموت ضعيفو الإرادة، ويجب أن يموت الضعفاء، ويجب أن يموت الجبناء… لأن الأقوياء يستحقون الحصول على كل شيء.”

سوبارو: “――――”

سوبارو: “――――”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “كما قلت من قبل. كيف يمكنني أن أثق في رجل لا يظهر حتى وجهه، ها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أبيل: “منصب الإمبراطور ليس استثناءً أيضًا. إنه أساس قوة الإمبراطورية التي لا تضاهى كدولة.”

شعر سوبارو كأن الرياح قد هبت، مما ملأ المنطقة، فتأكد من الرد عليهم بـ “نعم!” مع وجه مبتسم.

أراح ذقنه على ركبتيه، تحدث أبيل عن عقيدة فولاكيا المتطرفة، مما ترك سوبارو في حيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محاصرًا في معضلة اختيار الجانب الذي سيبقى واقفًا على حساب الجانب الآخر.

لم تكن كلماته كاذبة. بعد أن أمضى بضعة أيام في معسكر الجنود الإمبراطوريين، كان سوبارو يعلم ذلك أيضًا.

عندما قالت أوتاكاتا ذلك، وهي تعرض القوس الذي كانت تحمله على ظهرها، تنهد سوبارو.

كان تود والجنود الإمبراطوريون الآخرون سيوافقون بشكل كبير على كلمات أبيل الآن.

كيف يجرؤ على قول ما يريده كما يشاء، عندما لا يعرف شيئًا على الإطلاق؟

بما في ذلك، يعتقد مواطنو الإمبراطورية بجدية في فكرة أن النصر سيوازن كل شيء.

سوبارو: “――――”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت طريقتهم في الوجود تجسيدًا لـ “عاشت الإمبراطورية”.

لم يكن شخصًا يودعهم، ولا كانت العلاقة بينه وبين سوبارو تنطوي على شيء من هذا القبيل.

إذا كان بإمكانهم تحقيق ذلك، فلن يترددوا في حرق الغابة لإبادة قبيلة.

بصراحة، كان سوبارو يعتقد أنها ستعارضه بعناد، وسيحتاج لإقناعها.

إذا كان بإمكانهم تحقيق ذلك، فإن شن هجوم مفاجئ على مواطنيهم الآخرين وذبح الجنود كان أيضًا….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “آه! لا، آسف، أنا بخير. نعم، استعداداتك تبدو رائعة أيضًا. لطيفة، لطيفة.”

سوبارو: “――انتظر، هذا لا معنى له.”

أراح ذقنه على ركبتيه، تحدث أبيل عن عقيدة فولاكيا المتطرفة، مما ترك سوبارو في حيرة.

أبيل: “ما الأمر؟”

إذا كان بإمكانهم تحقيق ذلك، فلن يترددوا في حرق الغابة لإبادة قبيلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوبارو: “على سبيل المثال… على سبيل المثال، إذا كنت حقًا الإمبراطور، فلماذا هاجمت معسكر الجنود الإمبراطوري؟ إذا مشيت إلى هناك وتحدثت مع المسؤولين في المعسكر، إذًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الناحية المثالية، كان يريدها أن تصبح أكثر دفئًا نحوه.

أبيل: “أحمق. كيف يمكنني التمشي هناك بلا مبالاة؟ ليس لدي رغبة في إنهاء حياتي. لا تضعني في نفس القالب معك.”

سوبارو، الذي أظهر عناده، ريم، التي كان يحملها، ولويس كانوا يصطفون كمجموعة.

سوبارو: “ليس لدي رغبة في الموت أيضًا. لكن، انتحار…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يستمع إلى كلماته ، أبيل، كالعادة بإحدى عينيه مغلقة.

لم يفهم سوبارو السبب في أن تفاعل الإمبراطور مع جنود بلاده يمكن أن يُعتبر فعلًا انتحاريًا.

سيغادر سوبارو ومجموعته شعب الشودراك، متجهين إلى البلدة الأقرب إلى غابة بودهايم.

بالنسبة لأبيل، يجب أن يكون جميع هؤلاء الجنود الإمبراطوريين مرؤوسيه. كان من غير المعقول اعتبار التفاعل معهم  فعلًا انتحاريًا ―― لا، كان هناك طريقة لتبرير ذلك.

بمجرد أن يفعل ذلك، يمكن لسوبارو أن يحذر الجنود الإمبراطوريين وربما ينقذهم من مصيرهم القاتل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ذلك――

في المقام الأول، كانت أوتاكاتا قد نجحت مرة في قتل سوبارو بإطلاق سهم مسموم عليه.

سوبارو: “إذا لم أسمع خطأ، إذًا… هل قلت أنك تم طردك من منصب الإمبراطور؟”

في المقام الأول، كانت أوتاكاتا قد نجحت مرة في قتل سوبارو بإطلاق سهم مسموم عليه.

أبيل: “يبدو أنك لم تفشل في سماعه. ومع ذلك، لقد قلت أيضًا أنني لن أكرر نفسي.”

سوبارو: “أنا ممتن جدًا للحراس الشخصيين، ولكنني أشعر أيضًا أنه مبالغ فيه. على الرغم من…”

سوبارو: “لا تمزح! هذا جزء مهم، أليس كذلك. أه، هل صحيح أنك طُردت من منصب الإمبراطور…؟”

حدق سوبارو بحدة في وجه أبيل المقنع ، مشيرًا إلى الكلمات التي تبادلوها بينما كان يشاهد المعسكر المحترق في حالة ذهول.

مع تعبير أبيل الثابت، بدأ سوبارو يشك فيما إذا كان بشريًا مثل سوبارو نفسه، أم لا.

كان تود والجنود الإمبراطوريون الآخرون سيوافقون بشكل كبير على كلمات أبيل الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لأنه إذا كانت ظروف أبيل كما توقع سوبارو، فإنه يجب أن يكون في وضع يكاد يكون ميؤوسًا منه.

سوبارو: “――――”

الفكرة جعلت سوبارو يتردد في متابعة كلماته.

……

أبيل: “طريقتك في التفكير صحيحة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي شك في القيم وإحساسهم بالوحدة، ولم يكن هناك أي خطأ في حقيقة أن قرار ميزيلدا كان قرار القبيلة، لكن أوتاكاتا كانت لا تزال صغيرة.

ومع ذلك، هز أبيل رأسه، متجاوزًا تردد سوبارو بسهولة.

سوبارو: “إذا لم أسمع خطأ، إذًا… هل قلت أنك تم طردك من منصب الإمبراطور؟”

أمام سوبارو، الذي كان يحبس أنفاسه، خفض أبيل نظرته قليلاً، ناظرًا إلى النار المشتعلة. تفرقع الخشب وسط اللهب، وصوت الضوضاء الخافت بدا وكأنه آلام الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هل هذا هو الحال؟ على الرغم من أنك في قمة الأمة، وجهك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أبيل أغلق عينًا واحدة أثناء الاستماع إليها.

على الرغم من أنه حاول تشجيعها، عادت إليه بصوت تشجيع أكبر، مما جعل سوبارو يختنق، ويتمكن من الرد عليها بابتسامة ضعيفة.

أبيل: “مجموعة الجنود الإمبراطوريين الذين تم نشرهم خارج بودهايم تم إرسالهم من قبل خصومي السياسيين، للتخلص مني. لأكون دقيقًا، لقد تورطت في هذا.”

كان رفًا خشبيًا تم صنعه لكي يحمل سوبارو ريم على ظهره أثناء السفر، مصنوعًا من مزيج من الفروع السميكة والكروم.

سوبارو: “لكن… لكن، الأشخاص في المعسكر لم يقولوا شيئًا عن ذلك. قالوا إن هدفهم كان التفاوض مع شعب الشودراك في الغابة.”

بينما كان يتحدث بتفسيراته غير المكترثة، تلاشت أسئلة سوبارو.

لم يكن لدى سوبارو القدرة على كشف كذب أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “كما قلت من قبل. كيف يمكنني أن أثق في رجل لا يظهر حتى وجهه، ها؟”

حتى مع ذلك، اعتقد أنه من غير الواقعي أن يعتبر أن الجميع، في مكان حيث تواجد العشرات من الناس، قد نسقوا قصصهم لتتوافق مع بعضها البعض، كل ذلك فقط لخداع الغرباء الذين كانوا سوبارو وريم.

الفكرة جعلت سوبارو يتردد في متابعة كلماته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لهذا السبب كان الجنود الإمبراطوريون― تود ومجموعته يعتقدون أنهم يستهدفون شعب الشودراك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”

سوبارو: “مع ذلك، أن يكون القبض عليك هو هدفهم الحقيقي هو…”

لويس: “أوه!”

أبيل: “لا تلتف حول الموضوع. كانوا يخططون لهجوم. أنت من قلت ذلك. ثم، من أجل حماية نفسك والمرأة، وزنت الشودراكين والجنود الإمبراطوريين على ميزان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “من المستحيل بالنسبة لي… لا أعتقد أنني سأتمكن من أن أصبح مثلك.”

سوبارو: “لا…!”

الإمبراطور الوحيد كان بإحدى عينيه مغلقة، ناظراً نحو سوبارو.

أبيل: “لست مخطئًا. ما حدث بالفعل لا يمكن تغييره. هؤلاء الجنود لن يعودوا إلى الحياة. الأموات لن يتحدثوا عن أي شيء، ولا يمكنهم التأثير على الأحياء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “حسنًا، نتمنى أن يحقق رفيقنا ناتسكي سوبارو السكينة وهدفه .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوبارو: “――――”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن حصل سوبارو على الإذن من الزعيم، لم يكن بإمكان أي شخص الوقوف في طريق قراره.

الأموات لن يعودوا إلى الحياة.

لم يكن هناك مجال للإنكار.

أغمض سوبارو عينيه بإحكام، متأثرًا بكلمات أبيل القاسية.

سوبارو: “――――”

كيف يجرؤ على قول ما يريده كما يشاء، عندما لا يعرف شيئًا على الإطلاق؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “أنت شخص مزعج ، تتحدث باستمرار عن أمور تافهة.”

كان هناك طريقة لإحياء الموتى.

ريم: “…أها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الطريقة الوحيدة هي القدرة الوحيدة، التي كان سوبارو وحده قادرًا على امتلاكها.

لم يكن لدى سوبارو الشجاعة للعودة بالموت من أجلهم

سوبارو: “――――”

أبيل: “مجموعة الجنود الإمبراطوريين الذين تم نشرهم خارج بودهايم تم إرسالهم من قبل خصومي السياسيين، للتخلص مني. لأكون دقيقًا، لقد تورطت في هذا.”

إذا عاد إلى الموت، فهناك احتمال أن يتمكن من العودة إلى الوقت قبل القضاء على المعسكر.

لم يكن السبب لأنه لم يستطع فهم معنى الكلمات، ولا لأنه كان خائفًا من مواجهة الطبقة الملكية.

بمجرد أن يفعل ذلك، يمكن لسوبارو أن يحذر الجنود الإمبراطوريين وربما ينقذهم من مصيرهم القاتل.

ميزيلدا: “لا تشغل بالك بذلك، سوبارو.”

ومع ذلك، إذا فعل ذلك، فإن سلامة شعب الشودراك ستكون في خطر.

حدق سوبارو بحدة في وجه أبيل المقنع ، مشيرًا إلى الكلمات التي تبادلوها بينما كان يشاهد المعسكر المحترق في حالة ذهول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان محاصرًا في معضلة اختيار الجانب الذي سيبقى واقفًا على حساب الجانب الآخر.

حسابنا بتويتر @ReZeroAR

كان من الصعب إنقاذ كليهما، عندما كانا متعارضين تمامًا.

هذا يعني أن العدو كان في وضع يسمح له بتحريك القوات التي تشكل قوة الإمبراطورية القتالية وفقًا لتقديرهم الخاص. في هذه الأثناء، القوة الوحيدة التي كانت لدى أبيل هي الشودراك، وكانت مجموعة صغيرة تقل عن مئة شخص.

أكثر من أي شيء……

اجتاحت الغضب العارم سوبارو بينما تحدث أبيل كما لو كان يفهمه.

سوبارو: “أنا…”

ومع ذلك، لم يكن هذا هو النقطة.

لم يكن لدى سوبارو الشجاعة للعودة بالموت من أجلهم

في اللحظة التي تحفز فيها سوبارو بكلمات ميزيلدا، نادته امرأة ذات شعر مصبوغ بالأصفر، ملوحة بيدها بشكل مبالغ فيه ــ هولي، بابتسامة واسعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى إذا أعاد المحاولة، كم ستكون فرصة تحقيقه نجاحًا أكبر؟ في هذه المرة، حقيقة أن سوبارو وريم كانا آمنين يمكن اعتبارها ثاني أفضل، بدلاً من الأفضل على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستثناء مبادئهم الأساسية، كانوا بشرًا، مثل سوبارو.

طلب أي شيء أكثر من ذلك يعادل مواجهة تحدٍ لا نهاية له.

بمجرد أن يفعل ذلك، يمكن لسوبارو أن يحذر الجنود الإمبراطوريين وربما ينقذهم من مصيرهم القاتل.

لتحقيق ذلك، ترك حياته تنهك ستكون――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “هل تقول أنني لا ينبغي أن أشركهم؟ على أي حال، إذا لم نتدخل أنا وأنت، كان ينتظرهم غابة محروقة. هذه بالفعل معركتهم أيضًا.”

أبيل: “أنت رجل أحمق، تتحمل هموم غامضة.”

لم يكن لدى سوبارو الشجاعة للعودة بالموت من أجلهم

عندما سأل سوبارو وأجاب على سؤاله الخاص، قاطعت كلمات أبيل أذنيه بشكل مفاجئ.

مع تعبير أبيل الثابت، بدأ سوبارو يشك فيما إذا كان بشريًا مثل سوبارو نفسه، أم لا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توسعت عيني سوبارو من الدهشة، غير قادر على استيعاب ما قاله أبيل له للحظة. كان أبيل يحدق في سوبارو من  الأمام، على الجانب الآخر من اللهب المتلألئ.

أبيل: “لم يكن هناك طريقة أخرى. هذا كل شيء.”

كان الأمر كما لو أن أبيل كان يشفق عليه بتلك النظرة.

سوبارو: “――――”

أبيل: “لماذا ترغب دائمًا في كسب ود الآخرين؟”

سوبارو: “ليس لدي رغبة في الموت أيضًا. لكن، انتحار…؟”

سوبارو: “كسب الود؟ تقول… أنا أفعل ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن قال ذلك، أدرك أن ذلك كان تحية مليئة بالخداع بشدة. فكر في الطريق العاصف الذي ينتظر القبيلة بعد ذلك، كانت كلمتا “ابقوا سعداء” تبدوان فارغتين جدًا وعديمتي المعنى.

أبيل: “أنت دائمًا تنظر إلى الآخرين. لقد بنيت نفسك عمدًا لتكون هكذا. مثلما يصقل المحارب مهاراته، قمت بإخفاء قلبك بخداع يسمى الإحسان.”

سوبارو: “أنت، معركتك مع عدوك لم تنته بعد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوبارو: “هو، هذا ليس من شأنك!”

أبيل: “――――”

اجتاحت الغضب العارم سوبارو بينما تحدث أبيل كما لو كان يفهمه.

“أرى. إنه مؤسف، ولكن إذا كان هذا هو قرار رفيقي، فلا يمكن المساعدة.”

بالنسبة لشخص لا يعرف شيئًا عن سوبارو نفسه، ولا عن العودة بواسطة الموت، كان من المستحيل له أن يفهم حتى جزءًا مما كان يحمله سوبارو.

أبيل: “هه، هذا منطقي. ومع ذلك، لن يكون طريقًا سهلًا.”

لم يكن هناك سبب لأن يتم نصح سوبارو، ولا أن يشفق عليه.

سوبارو: “إذاً هو للدفاع عن النفس؟ لابد أنك أثرت استياء الناس حقًا، هاه.”

سوبارو: “لم تجب على سؤالي على الإطلاق! الجنود الإمبراطوريون كانوا يستهدفون شعب الشودراك. لم يذكروا شيئًا عن…”

ريم: “…أها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أبيل: “إنه موضوع لا يُفصح عنه للجنود العاديين. أعتقد أن حتى القائد غير واعي بذلك. الإمبراطور قد غادر منصبه… هذا شيء لا يمكن أن يتسرب من العاصمة الإمبراطورية. لا أنا، ولا الذين أطاحوا بي، يرغبون في زعزعة الإمبراطورية.”

بالنسبة لشخص لا يعرف شيئًا عن سوبارو نفسه، ولا عن العودة بواسطة الموت، كان من المستحيل له أن يفهم حتى جزءًا مما كان يحمله سوبارو.

سوبارو: “――――”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “من الطبيعي أن أشك. كيف يمكن أن أكون عالقًا في وسط غابة مع أكثر شخص بارز في البلاد؟ يمكنني بسهولة أن أصدق أن وقاحتك من فئة الإمبراطور، ولكن…”

أبيل: “بالإضافة إلى ذلك، كان من الحتمي أن يستهدفوا الشودراكين. بعد أن أُجبرت على الخروج من عرش الإمبراطور، اليد الوحيدة التي يمكن للإمبراطور أن يتخذها بعد الهروب من العاصمة الإمبراطورية هي الشودراكين―― لذلك، قتل شعب الشودراك يعادل قطع يدي وقدمي وإغراقي إلى قاع الماء وأنا نصف غارق بالفعل.”

“أرى. إنه مؤسف، ولكن إذا كان هذا هو قرار رفيقي، فلا يمكن المساعدة.”

بينما كان يتحدث بتفسيراته غير المكترثة، تلاشت أسئلة سوبارو.

لويس: “آه، أوه.”

لماذا تود وبقية الجنود الإمبراطوريين أحاطوا بالغابة؟ لماذا سعوا للتفاوض مع شعب الشودراك لنزع سلاحهم أو إبادتهم؟ فقط الآن فهم السبب وراء كل ذلك.

وجود أوتاكاتا، التي بدت أكثر كآبة من ميزيلدا، جعل سوبارو يشعر بالتردد في المغادرة، وكأن شيئًا ما يسحب شعره من الخلف. ومع ذلك، لن يكون ذلك سببًا لبقائه هنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوبارو: “…لماذا الشودراكين هم الوحيدين الذين يمكنك الاعتماد عليهم؟”

كان الأمر كما لو أن أبيل كان يشفق عليه بتلك النظرة.

أبيل: “إمبراطور فولاكيا قد أنقذ الشودراكين من مأزق في أوقات سابقة. الشودراكين لا ينسون ديونهم أبدًا. هناك أيضًا طقوس الدم. إنها طريقي إلى النصر.”

أبيل: “أحمق. كيف يمكنني التمشي هناك بلا مبالاة؟ ليس لدي رغبة في إنهاء حياتي. لا تضعني في نفس القالب معك.”

الدين القديم الذي تفتخر به القبيلة تجاه الإمبراطور، والطريقة التي يحترم بها الشودراك طقوسهم.

كان تود والجنود الإمبراطوريون الآخرون سيوافقون بشكل كبير على كلمات أبيل الآن.

بعد أن طُرد من العاصمة الإمبراطورية، راهن أبيل على ذلك وحاول الاتصال بشعب الشودراك. ونتيجة لذلك، حاول خصوم أبيل السياسيين منعه من القيام بذلك، عن طريق إرسال الجنود الإمبراطوريين إلى الغابة لمحاولة دفن الإمبراطور.

كان بإمكانه اختبار ذلك مرة أخرى عندما يكون في حالة ذهنية أكثر هدوءًا.

كان رهانًا بفرص مروعة، ولكن يمكن القول أنه فاز بذلك الرهان.

ومع ذلك، قالت ميزيلدا ذلك كما لو أنها قد فهمت أفكاره الداخلية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بتحدي توقعات الخصم بمهارة، صد الموجة الأولى من العدو التي كانت تهدف إلى إحباطه. ومع ذلك، حتى سوبارو كان يعلم―― لن يتوقف الخصم هنا.

الإمبراطور السابع والسبعون للإمبراطورية المقدسة فولاكيا.

سوبارو: “أنت، معركتك مع عدوك لم تنته بعد.”

سوبارو: “كسب الود؟ تقول… أنا أفعل ذلك؟”

أبيل: “بالطبع….. سوف ينتهي الأمر إذا مت. ومع ذلك، ما زلت أتنفس. لذلك، لأستعيد ممتلكاتي، سأستخدم كل قوتي لاستردادها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لا يمكنني بأي حال من الأحوال إجبار شعب الشودراك على تحمل قنبلة…”

كان هذا هو خيار إمبراطور فولاكيا، أبيل―― فينسنت أبيللوكس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “إنه موضوع لا يُفصح عنه للجنود العاديين. أعتقد أن حتى القائد غير واعي بذلك. الإمبراطور قد غادر منصبه… هذا شيء لا يمكن أن يتسرب من العاصمة الإمبراطورية. لا أنا، ولا الذين أطاحوا بي، يرغبون في زعزعة الإمبراطورية.”

بالنسبة لسوبارو، بدت كلمة “ممتلكات” التي استخدمها أبيل كما لو كان هناك نجمة بجانبها، مع ملاحظة تقول “هذا يعني البلاد في الواقع “. كانت المقاييس التي ينظر بها أبيل إلى الأمور كبيرة جدًا بالنسبة لسوبارو.

بالإضافة إلى ذلك، الأعداء الذين قاتلوا لم يكونوا وحوشًا سحرية ولا كانوا كيانات شريرة. كانوا بشرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الوقت نفسه الذي كان يشعر فيه بالإرهاق من سخافته ، أدرك سوبارو شيئًا متأخرًا جدًا.

مع تعبير أبيل الثابت، بدأ سوبارو يشك فيما إذا كان بشريًا مثل سوبارو نفسه، أم لا.

سوبارو: “إذًا، هل تخطط لـ… بدء حرب باستخدام شعب الشودراك!؟”

لم يحملوا نية سيئة، لم يلعبوا بالحياة والموت، ولم يمتلكوا قوة هائلة لأسباب أنانية.

أبيل: “صحيح. لقد جعلتهم يعدون بالتعاون. نتائج طقوس الدم والاتفاق الذي أبرموه مع الإمبراطور من قبل. الناس الذين يمدحون الكبرياء يسهل التلاعب بهم. سيقاتلون بلا شك معي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي شك في القيم وإحساسهم بالوحدة، ولم يكن هناك أي خطأ في حقيقة أن قرار ميزيلدا كان قرار القبيلة، لكن أوتاكاتا كانت لا تزال صغيرة.

سوبارو: “أنت تقول… لم يكن كافيًا بعد كل هذا!؟”

ميزيلدا: “احمِ ريم ولويس. هذا هو الشرف الذي نتوقعه من رفيقنا.”

استعادة عرش الإمبراطور. لتحقيق ذلك، كان لا بد من حدوث المزيد من المعارك.

مرة أخرى، أثار سوبارو استياء ريم، فحك خده بضحكة جافة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نتيجة لذلك ستكون الحرب……. حرب، معركة شرسة حيث يقاتل البشر بعضهم البعض، بأرواحهم على المحك.

أبيل: “مجموعة الجنود الإمبراطوريين الذين تم نشرهم خارج بودهايم تم إرسالهم من قبل خصومي السياسيين، للتخلص مني. لأكون دقيقًا، لقد تورطت في هذا.”

أبيل: “――――”

لم يكن يريد كسب ود ريم. بما أنه كان في حالة يمكن حلها من خلال عدم مقاومة ريم، بالطبع، فالحفاظ على علاقتهما الحالية كان الأكثر رغبة.

معسكر الإمبراطورية، الذي إحترق حتى الأرض. بالنسبة لسوبارو، كان هناك على الأقل مئة جندي إمبراطوري هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “آه! لا، آسف، أنا بخير. نعم، استعداداتك تبدو رائعة أيضًا. لطيفة، لطيفة.”

إذا كان أبيل والشودراك قد هاجموا ذلك المعسكر فقط، حتى لو كان هناك بعض من تمكنوا من الهروب، فقد كان هناك أكثر من مئة ضحية. إذا لم يكن الأمر كذلك، فربما يكون من الآمن القول أن عدد الضحايا لم يصل إلى ألف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه إذا كانت ظروف أبيل كما توقع سوبارو، فإنه يجب أن يكون في وضع يكاد يكون ميؤوسًا منه.

خلال الساعات القليلة التي قضاها سوبارو فاقدًا للوعي، انتهت أكثر من مئة حياة.

أبيل: “هل تشك في كلمتي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوبارو: “فقط بسبب ذلك…”

بملامسة وجنتيه بكلتا يديه، صرح سوبارو بهدفه الواضح.

على مدار الأيام التي عاشها في عالم آخر، كانت هذه التجربة ذات العدد الأكبر من الضحايا.

سوبارو: “أنا ممتن جدًا للحراس الشخصيين، ولكنني أشعر أيضًا أنه مبالغ فيه. على الرغم من…”

كان هناك ضحايا عند القضاء على الحوت الأبيض وفي القتال مع بيتلجيوس. كان هناك أشخاص لم يستطع إنقاذهم في المعارك في بريستيلا، وحتى أكثر في الأوقات التي مضت الآن.

عند سماع أبيل يعطي لقبه، أصبح عقل سوبارو فارغًا.

بالمقارنة مع تلك الخسائر التي لا يمكن منعها، كان عدد الأرواح التي فقدت هنا أكبر.

كان الهدف هو إحضار ريم والعودة إلى مملكة لوغونيكا.

بالإضافة إلى ذلك، الأعداء الذين قاتلوا لم يكونوا وحوشًا سحرية ولا كانوا كيانات شريرة. كانوا بشرًا.

كانت هذه بلدًا أجنبيًا، وقد مات سوبارو بالفعل عدة مرات في فترة قصيرة من بضعة أيام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكونوا أشخاصًا لا يمكن التفاهم معهم. كانوا أشخاصًا يمكن أن يتوصلوا إلى تفاهم من خلال الحوار.

في بلد أجنبي، حيث لا يوجد أحد يعتمد عليه، على كان هناك صراع داخلي شرس يهز أساس البلاد على وشك الحدوث . للتدخل في هذا الوضع ومحاولة تغيير التاريخ، لم يكن هناك أي خطط عن تلك الفكرة في ذهن سوبارو.

سوبارو: “لماذا… كان يجب قتلهم…”

أبيل: “إمبراطور فولاكيا قد أنقذ الشودراكين من مأزق في أوقات سابقة. الشودراكين لا ينسون ديونهم أبدًا. هناك أيضًا طقوس الدم. إنها طريقي إلى النصر.”

أبيل: “لم يكن هناك طريقة أخرى. هذا كل شيء.”

شعر أسود لامع، ونظرة حادة مهيبة. كان انطباعًا قوياً، لكن وجهه الشيطاني كان يتمتع بسحر غريب يصعب الابتعاد عنه――

سوبارو: “…هل هذا صحيح حقًا؟ هل جربت بجدية البحث عن طريقة أخرى؟ قبل أن تُنتزع كل الخيارات المتاحة لك بقتلهم، هل حاولت العثور على خيار آخر حتى النهاية؟”

بما في ذلك، يعتقد مواطنو الإمبراطورية بجدية في فكرة أن النصر سيوازن كل شيء.

أبيل: “――――”

أغمض سوبارو عينيه بإحكام، متأثرًا بكلمات أبيل القاسية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضيق أبيل عينيه تجاه شكوى سوبارو الضعيفة.

كان لدى أبيل يغلق إحدى عينيه ―― الجفن المغلق كان عكس الجفن السابق. لتوضيح الأمر، كان رمش أبيل فريدًا. كان يرمش بعين واحدة في كل مرة، دون أن يغلق كلتا العينين في نفس الوقت.

نظرته قالت لسوبارو، بدلاً من النظر بعناية في رأي سوبارو، كان يتساءل لماذا كان عليه أن يفعل شيئًا كهذا. كان يتساءل عن الجزء الأساسي من حجة سوبارو.

سوبارو: “إذا لم أسمع خطأ، إذًا… هل قلت أنك تم طردك من منصب الإمبراطور؟”

لم يكن كما لو أنه لم يفهم الكلمات المتبادلة، ولا كان غير راغب في المشاركة في الحوار.

“――كل شيء جاهز.”

السبب في أنهم لم يتمكنوا من التوصل إلى تفاهم على الرغم من ذلك، كان لأن أخلاقيات أبيل كانت مختلفة بشكل مرعب عن أخلاقياته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق سوبارو في وجه أبيل، ضربت سخريته سوبارو.

لحسن حظ ناتسكي سوبارو، حتى الآن، لم يقع في موقف يضطر فيه لبناء علاقة مع شخص تختلف قيمه بشكل كبير عن قيمه.

في بلد أجنبي، حيث لا يوجد أحد يعتمد عليه، على كان هناك صراع داخلي شرس يهز أساس البلاد على وشك الحدوث . للتدخل في هذا الوضع ومحاولة تغيير التاريخ، لم يكن هناك أي خطط عن تلك الفكرة في ذهن سوبارو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الغالبية العظمى من الأشخاص الذين واجههم في هذا العالم الآخر كانوا عقلانيين. استمعوا إلى سوبارو وتفاعلوا معه، بينما يتواصلون بآرائهم الخاصة. مرةً، فشل سوبارو الأحمق في فهم هذا وبالتالي لم يتمكن من ملاحظة تصرفاتهم، مما أدى إلى إلقاء كل ذلك بعيدًا. ومع ذلك، تمكن حتى الآن.

أغمض سوبارو عينيه بإحكام، متأثرًا بكلمات أبيل القاسية.

الأشخاص الذين لم يتمكن من التوصل إلى تفاهم معهم، بسبب قيمهم المختلفة، كانوا في الغالب إما ساحرات أو رؤساء أساقفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “أنت شخص مزعج ، تتحدث باستمرار عن أمور تافهة.”

ومع ذلك، من خلال تعريفهم ككائنات “مختلفة”، يمكن لسوبارو أن يستمر دون الحاجة إلى الاصطدام بالأخلاق معهم.

نادت ميزيلدا، واقفة في المقدمة، وتبعها الشودراك الآخرون بشكل متناسق.

لكن أبيل كان مختلفًا. شعب الشودراك والجنود الإمبراطوريون كانوا مختلفين أيضًا.

سوبارو: “――――”

لم يحملوا نية سيئة، لم يلعبوا بالحياة والموت، ولم يمتلكوا قوة هائلة لأسباب أنانية.

أبيل: “هه، هذا منطقي. ومع ذلك، لن يكون طريقًا سهلًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

باستثناء مبادئهم الأساسية، كانوا بشرًا، مثل سوبارو.

كان هذا هو مظهر الإمبراطور للإمبراطورية المقدسة فولاكيا.

لكن حتى ذلك الحين――

الأشخاص الذين لم يتمكن من التوصل إلى تفاهم معهم، بسبب قيمهم المختلفة، كانوا في الغالب إما ساحرات أو رؤساء أساقفة.

سوبارو: “…أنا، أريد فقط أن أعيد ريم إلى المنزل.”

سوبارو: “لم يكن ذلك ضروريًا… بفضلك، سيبقى قلقي كما هو لفترة.”

كانت المعركة لاستعادة عرش أبيل على وشك البدء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “حسنًا، نتمنى أن يحقق رفيقنا ناتسكي سوبارو السكينة وهدفه .”

إذا كان هذا شأن شخص آخر، أو إذا كان حدثًا ماضيًا مفصلًا في سيرة ذاتية أو شيء مشابه، لكان سوبارو يتصفح تلك الصفحات بحماس.

سوبارو: “يبدوا بأنه مصنوع يدويًا، ولكن يجب ألا تكون هناك مشاكل في متانته. لقد اختبرته بالفعل مع تاريتا-سان، التي هي أثقل منك، لذلك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، كان هذا هو الواقع.

الأشخاص الذين لم يتمكن من التوصل إلى تفاهم معهم، بسبب قيمهم المختلفة، كانوا في الغالب إما ساحرات أو رؤساء أساقفة.

في بلد أجنبي، حيث لا يوجد أحد يعتمد عليه، على كان هناك صراع داخلي شرس يهز أساس البلاد على وشك الحدوث . للتدخل في هذا الوضع ومحاولة تغيير التاريخ، لم يكن هناك أي خطط عن تلك الفكرة في ذهن سوبارو.

سوبارو: “…هل هذا صحيح حقًا؟ هل جربت بجدية البحث عن طريقة أخرى؟ قبل أن تُنتزع كل الخيارات المتاحة لك بقتلهم، هل حاولت العثور على خيار آخر حتى النهاية؟”

كان الهدف هو إحضار ريم والعودة إلى مملكة لوغونيكا.

قال ذلك.

كان بحاجة إلى الاجتماع بإيميليا وبياتريس، أصدقائه في قصر روزوال في أسرع وقت ممكن. كان عليهم الاحتفال باستيقاظ ريم، ومناقشة ما يجب فعله مستقبلاً.

محفزًا دماغه بالألم، أسقط شكوكه المتصاعدة وواجه المستقبل. نظر نحو أبيل، الذي بقي ثابتًا.

أي مسائل أخرى غير ذلك، لم يستطع مجاراتها.

لم يستطع قول شيء بشأن كونا، لكنه رأى أيضًا هولي ترفع صخرة بسهولة بعينيه. كانوا أكثر من موثوقين كحراس المجموعة خلال رحلتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوبارو: “أخبرني بموقع أقرب بلدة أو قرية. سأجد طريق العودة من هناك.”

على الجانب الآخر من النار المفتوحة، من خلال اللهيب المتلألئ، نظر أبيل في كلمات سوبارو.

بملامسة وجنتيه بكلتا يديه، صرح سوبارو بهدفه الواضح.

ومع ذلك، لم يكن لدى سوبارو أي معرفة بهذا الوجه. من موقعه كفارس لمرشحة الاختيار الملكي إيميليا، كان قد أصبح بطريقة ما متورطًا في الشؤون الوطنية لدولة مجاورة.

وعند سماع ذلك، رد أبيل بتنهد صغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “هل تقول أنني لا ينبغي أن أشركهم؟ على أي حال، إذا لم نتدخل أنا وأنت، كان ينتظرهم غابة محروقة. هذه بالفعل معركتهم أيضًا.”

أبيل: “هه، هذا منطقي. ومع ذلك، لن يكون طريقًا سهلًا.”

الفكرة جعلت سوبارو يتردد في متابعة كلماته.

سوبارو: “سواء كان سهلًا أو صعبًا، إذا كان ضروريًا، سأمشي ذلك الطريق. طريق مرصوف، إن أمكن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يريد أن يبقى الأطفال الصغار غير مدركين. كما هو متوقع، كان هذا الخداع فكرة بسيطة لا تنطبق على هذه الغابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أبيل: “همف.”

ومع ذلك، قالت ميزيلدا ذلك كما لو أنها قد فهمت أفكاره الداخلية.

واقفًا أمام أبيل ، عض سوبارو بشدة داخل خده.

محفزًا دماغه بالألم، أسقط شكوكه المتصاعدة وواجه المستقبل. نظر نحو أبيل، الذي بقي ثابتًا.

ميزيلدا: “لا تشغل بالك بذلك، سوبارو.”

الإمبراطور الوحيد كان بإحدى عينيه مغلقة، ناظراً نحو سوبارو.

ثم انفصل سوبارو ومجموعته عن شعب الشودراك، متجهين إلى غورال، البلدة الأقرب، في محاولة للهروب من الحرب التي ستندلع فيما بعد، متخذين أول خطوة في ذلك.

سوبارو: “ما زلت لم أشكرك. بغض النظر عن الطريقة التي استخدمتها، شكرًا لك على إنقاذ ريم. أنا ممتن لذلك.”

سوبارو: “أعني، أنت شخص يمكن الاعتماد عليه! شكرًا لك. بوجودك كشخص مسؤول، أنا شخص محظوظ جدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أبيل: “لم يكن الفتاة فقط، تم إنقاذ شخص آخر أيضًا.”

سوبارو: “يبدوا بأنه مصنوع يدويًا، ولكن يجب ألا تكون هناك مشاكل في متانته. لقد اختبرته بالفعل مع تاريتا-سان، التي هي أثقل منك، لذلك…”

سوبارو: “لم يكن ذلك ضروريًا… بفضلك، سيبقى قلقي كما هو لفترة.”

أبيل: “――――”

بالطبع، حتى في حالة فقدان لويس في المعسكر الإمبراطوري، لم يكن ذلك يعني أن المشاكل التي يعاني منها سوبارو سيتم حلها بشكل كامل. إذا كان يمكن تضييقها فقط على مشاكله مع ريم، كان هناك احتمال كبير أن تصبح علاقتهما أكثر توترًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي تم استدعاء سوبارو فيه إلى العالم الآخر، كان جميع أعضاء العائلة الملكية لمملكة لوغونيكا قد استسلموا للمرض. كانت فيلت مشبوهة بأنها من الناجين الملكيين، لكنها لم تعترف بنفسها كذلك، ولأنه لم يكن لديها أي أثر لأي شيء يشبه العظمة، لم تكن فيلت تُعتبر كذلك .

لم يكن يعرف أيهما أفضل. ولأنه لم يكن يعرف――

ومع ذلك، لم يكن يتخيل أبدًا أن هذا الشخص كان في الواقع يشغل منصب الإمبراطور. بشرط أن――

سوبارو: “سأختار الطريق الذي أوافق عليه. لدي مشاعر مختلطة حوله ولكن… ابذل قصارى جهدك. ولكن، شعب الشودراك…”

ومع ذلك――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أبيل: “هل تقول أنني لا ينبغي أن أشركهم؟ على أي حال، إذا لم نتدخل أنا وأنت، كان ينتظرهم غابة محروقة. هذه بالفعل معركتهم أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لا يمكنني بأي حال من الأحوال إجبار شعب الشودراك على تحمل قنبلة…”

سوبارو: “――――”

سوبارو: “لكن… لكن، الأشخاص في المعسكر لم يقولوا شيئًا عن ذلك. قالوا إن هدفهم كان التفاوض مع شعب الشودراك في الغابة.”

لم يكن هناك مجال للإنكار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان من الطبيعي أن الرجل لم يكن موجودًا في أي مكان.

كانوا بالفعل في وضع يضطرون فيه للقتال لحماية أنفسهم.

سوبارو: “مع ذلك، أن يكون القبض عليك هو هدفهم الحقيقي هو…”

ومع ذلك――

كان بحاجة إلى الاجتماع بإيميليا وبياتريس، أصدقائه في قصر روزوال في أسرع وقت ممكن. كان عليهم الاحتفال باستيقاظ ريم، ومناقشة ما يجب فعله مستقبلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوبارو: “من المستحيل بالنسبة لي… لا أعتقد أنني سأتمكن من أن أصبح مثلك.”

كانوا بالفعل في وضع يضطرون فيه للقتال لحماية أنفسهم.

هز رأسه، تمتم سوبارو بينما ينظر إلى أبيل.

استهدفوا أبيل، الذي فقد منصبه كإمبراطور، خصومهم أرسلوا قوة كبيرة إلى غابة بودهايم.

كان لدى أبيل يغلق إحدى عينيه ―― الجفن المغلق كان عكس الجفن السابق. لتوضيح الأمر، كان رمش أبيل فريدًا. كان يرمش بعين واحدة في كل مرة، دون أن يغلق كلتا العينين في نفس الوقت.

أراح ذقنه على ركبتيه، تحدث أبيل عن عقيدة فولاكيا المتطرفة، مما ترك سوبارو في حيرة.

أدرك سوبارو أن هذا كان يحدث حتى لا يتم غلق كلتا العينين ولو للحظة.

كان هذا هو خيار إمبراطور فولاكيا، أبيل―― فينسنت أبيللوكس.

خاف سوبارو من إمبراطور فولاكيا، الذي يعيش في عالم تكونت فيه عادات مثل هذه للبقاء على قيد الحياة كواحد في قمة إمبراطورية ذئب السيف . كان خائفًا.

ميزيلدا: “احمِ ريم ولويس. هذا هو الشرف الذي نتوقعه من رفيقنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما يستمع إلى كلماته ، أبيل، كالعادة بإحدى عينيه مغلقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يريد أن يبقى الأطفال الصغار غير مدركين. كما هو متوقع، كان هذا الخداع فكرة بسيطة لا تنطبق على هذه الغابة.

أبيل: “بشكل طبيعي. لا أنت، ولا أي شخص آخر سيكون مناسبًا ليكون بديلي.”

أبيل: “أنت دائمًا تنظر إلى الآخرين. لقد بنيت نفسك عمدًا لتكون هكذا. مثلما يصقل المحارب مهاراته، قمت بإخفاء قلبك بخداع يسمى الإحسان.”

قال ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقف سوبارو نفسه قبل أن تصبح أفكاره متشتتة وفوضوية.

……

إذا كان هذا شأن شخص آخر، أو إذا كان حدثًا ماضيًا مفصلًا في سيرة ذاتية أو شيء مشابه، لكان سوبارو يتصفح تلك الصفحات بحماس.

سيغادر سوبارو ومجموعته شعب الشودراك، متجهين إلى البلدة الأقرب إلى غابة بودهايم.

في اللحظة التي تحفز فيها سوبارو بكلمات ميزيلدا، نادته امرأة ذات شعر مصبوغ بالأصفر، ملوحة بيدها بشكل مبالغ فيه ــ هولي، بابتسامة واسعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم اتخاذ هذا القرار من قبل سوبارو. بعد أن استمع الأشخاص من حوله إلى ذلك، كانت ردود فعلهم لطيفة بشكل غير متوقع.

أبيل: “يبدو أنك لم تفشل في سماعه. ومع ذلك، لقد قلت أيضًا أنني لن أكرر نفسي.”

“أرى. إنه مؤسف، ولكن إذا كان هذا هو قرار رفيقي، فلا يمكن المساعدة.”

بينما كان سوبارو تحت تأثير الأفكار التي كان يجب أن يتخلص منها بتغيير عقليته، ناداه أحدهم من الجانب، بتلك الطريقة.

كانت تلك رد فعل ميزيلدا بعد سماع ما قاله سوبارو.

لتحقيق ذلك، ترك حياته تنهك ستكون――

لقد احترمت قراره، مع وجهها  المائل إلى الحزن إلى حد ما، كما أشارت كلماتها.

سوبارو: “――هوك.”

بصراحة، كان سوبارو قد أدلى بإعلانه بينما كان يستعد للسب اللفظي، مثل “أنت لست محاربًا إذا لم تقاتل!”، لذلك شعر بكل الحزن بسبب تفكيرها.

ثم وجه نظره خلف ريم― نحو لويس، رفيقتهما في السفر. لم يكن هناك حاجة للقول، ولكن إذا كان سوبارو سيأخذ ريم معه، فستكون لويس أيضًا مرافقة لهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بمجرد أن حصل سوبارو على الإذن من الزعيم، لم يكن بإمكان أي شخص الوقوف في طريق قراره.

حتى مع ذلك، اعتقد أنه من غير الواقعي أن يعتبر أن الجميع، في مكان حيث تواجد العشرات من الناس، قد نسقوا قصصهم لتتوافق مع بعضها البعض، كل ذلك فقط لخداع الغرباء الذين كانوا سوبارو وريم.

وجود أوتاكاتا، التي بدت أكثر كآبة من ميزيلدا، جعل سوبارو يشعر بالتردد في المغادرة، وكأن شيئًا ما يسحب شعره من الخلف. ومع ذلك، لن يكون ذلك سببًا لبقائه هنا.

كانت هولي وكونا يرافقونهم ، بعد أن أنهوا استعداداتهما وارتدوا ملابس خفيفة، وكانوا جميعًا يقفون معًا.

أوتاكاتا: “سوف يذهب سوو إلى مكان ما. أشعر بالحزن…”

شعر سوبارو كأن الرياح قد هبت، مما ملأ المنطقة، فتأكد من الرد عليهم بـ “نعم!” مع وجه مبتسم.

سوبارو: “نعم، أنا آسف… مهلاً، هل تعرفين ماذا سيحدث الآن؟”

ومع ذلك، من خلال تعريفهم ككائنات “مختلفة”، يمكن لسوبارو أن يستمر دون الحاجة إلى الاصطدام بالأخلاق معهم.

سألها سوبارو، مداعبًا رأس الفتاة وهي تمسك كم قميصه.

مرة أخرى، أثار سوبارو استياء ريم، فحك خده بضحكة جافة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك أي شك في القيم وإحساسهم بالوحدة، ولم يكن هناك أي خطأ في حقيقة أن قرار ميزيلدا كان قرار القبيلة، لكن أوتاكاتا كانت لا تزال صغيرة.

سأل سوبارو ريم من فوق كتفه، بينما كان يسحب الرف الخشبي.

إذا كانت قد انحازت لرغبة الأشخاص من حولها دون فهم أي شيء…..

من هذه الناحية، من بين جميع الأشخاص الذين قابلهم سوبارو في هذا العالم، كان أعلى رتبة هم الأشخاص الذين صادف أن يراهم في مكان الاختيار الملكي، الشخصيات البارزة في مجلس الحكماء، أو ربما الدوقة كروش.

أوتاكاتا: “――؟ ستبدأ معركة الآن. سأقاتل مع ميي، تآ، والجميع.”

ميزيلدا: “لا تشغل بالك بذلك، سوبارو.”

سوبارو: “…أرى.”

ومع ذلك، هز أبيل رأسه، متجاوزًا تردد سوبارو بسهولة.

عندما قالت أوتاكاتا ذلك، وهي تعرض القوس الذي كانت تحمله على ظهرها، تنهد سوبارو.

كان هذا هو مظهر الإمبراطور للإمبراطورية المقدسة فولاكيا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يريد أن يبقى الأطفال الصغار غير مدركين. كما هو متوقع، كان هذا الخداع فكرة بسيطة لا تنطبق على هذه الغابة.

أبيل: “أنت رجل أحمق، تتحمل هموم غامضة.”

في المقام الأول، كانت أوتاكاتا قد نجحت مرة في قتل سوبارو بإطلاق سهم مسموم عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لقد كنت أتدرب بشكل معتدل… على الأقل. لم تعد لياقتي البدنية تمامًا، لكنني أريد منع أن تكون أيدي هولي وكونا مشغولة، في حالة الطوارئ.”

حتى لو لم تكن تبدو كذلك، كانت بالتأكيد واحدة من شعب الشودراك. كانت تمتلك العزيمة للقتال، وكذلك العزيمة لقتل خصمها.

أبيل: “لا. السبب هو أن القوة هي عقيدة مواطني الإمبراطورية. يجب أن يموت ضعيفو الإرادة، ويجب أن يموت الضعفاء، ويجب أن يموت الجبناء… لأن الأقوياء يستحقون الحصول على كل شيء.”

ومع ذلك――

في المقام الأول، كانت أوتاكاتا قد نجحت مرة في قتل سوبارو بإطلاق سهم مسموم عليه.

سوبارو: “لا تموتي، أوتاكاتا.”

سوبارو: “ليس لدي رغبة في الموت أيضًا. لكن، انتحار…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوتاكاتا: “لن أموت! تأكد من أنك لن تموت أيضًا. وابذل قصارى جهدك.”

الإمبراطور السابع والسبعون للإمبراطورية المقدسة فولاكيا.

على الرغم من أنه حاول تشجيعها، عادت إليه بصوت تشجيع أكبر، مما جعل سوبارو يختنق، ويتمكن من الرد عليها بابتسامة ضعيفة.

بعد أن طُرد من العاصمة الإمبراطورية، راهن أبيل على ذلك وحاول الاتصال بشعب الشودراك. ونتيجة لذلك، حاول خصوم أبيل السياسيين منعه من القيام بذلك، عن طريق إرسال الجنود الإمبراطوريين إلى الغابة لمحاولة دفن الإمبراطور.

بصراحة، لم يكن سوبارو يستطيع تخيل مدى فرصة الانتصار التي قد يمتلكها أبيل والشودراك في معركتهم.

////

استهدفوا أبيل، الذي فقد منصبه كإمبراطور، خصومهم أرسلوا قوة كبيرة إلى غابة بودهايم.

سوبارو: “رفيق…”

هذا يعني أن العدو كان في وضع يسمح له بتحريك القوات التي تشكل قوة الإمبراطورية القتالية وفقًا لتقديرهم الخاص. في هذه الأثناء، القوة الوحيدة التي كانت لدى أبيل هي الشودراك، وكانت مجموعة صغيرة تقل عن مئة شخص.

بصراحة، كان سوبارو يعتقد أنها ستعارضه بعناد، وسيحتاج لإقناعها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالطبع، كان هناك احتمال أن يقوم أبيل بتكديس الانتصارات بشكل متتالٍ، باستخدام خطة لا يمكن فهمها من العالم الآخر مثل تلك التي استخدمها لشن هجوم من جانب واحد على معسكر الإمبراطورية، مما أجبرهم على التراجع، ولكن――

أبيل: “لم يكن هناك طريقة أخرى. هذا كل شيء.”

“――كل شيء جاهز.”

كانت هذه بلدًا أجنبيًا، وقد مات سوبارو بالفعل عدة مرات في فترة قصيرة من بضعة أيام.

سوبارو: “――هوك.”

أدرك سوبارو أن هذا كان يحدث حتى لا يتم غلق كلتا العينين ولو للحظة.

بينما كان سوبارو تحت تأثير الأفكار التي كان يجب أن يتخلص منها بتغيير عقليته، ناداه أحدهم من الجانب، بتلك الطريقة.

في المقام الأول، كانت أوتاكاتا قد نجحت مرة في قتل سوبارو بإطلاق سهم مسموم عليه.

استدار سوبارو فورًا، واهتزت كتفيه، واتسعت عيون الشخص أيضًا من تصرفه .

لتحقيق ذلك، ترك حياته تنهك ستكون――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“――؟ ما الأمر؟ لماذا أنت مندهش هكذا؟”

لم يكن هناك سبب لأن يتم نصح سوبارو، ولا أن يشفق عليه.

الشخص الذي ينظر إلى سوبارو ذو الوجه المتجمد كان ريم، التي قالت ذلك.

مع تعبير أبيل الثابت، بدأ سوبارو يشك فيما إذا كان بشريًا مثل سوبارو نفسه، أم لا.

مع عصا خشبية في يدها وتحمل كمية صغيرة من الأمتعة على ظهرها، بدا أن ريم قد أنهت استعداداتها لمغادرة الغابة، تمامًا مثل سوبارو.

بينما كان يتحدث بتفسيراته غير المكترثة، تلاشت أسئلة سوبارو.

――نعم، عندما أخبرها سوبارو أنه اختار مغادرة الغابة، كان الشخص الذي تفاعل معه بطريقة غير متوقعة هو ريم نفسها.

ريم: “هاه؟”

بصراحة، كان سوبارو يعتقد أنها ستعارضه بعناد، وسيحتاج لإقناعها.

سوبارو: “أنت تقول… لم يكن كافيًا بعد كل هذا!؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في أسوأ الحالات، كان سيأخذ ريم بالقوة للخارج بينما هي نائمة، وقد قرر أن يترك قرية الشودراك بحركة هروب تحت جنح الليل.

الأشخاص الذين لم يتمكن من التوصل إلى تفاهم معهم، بسبب قيمهم المختلفة، كانوا في الغالب إما ساحرات أو رؤساء أساقفة.

ومع ذلك، كانت رد فعل ريم تجاه سوبارو، الذي كشف لها عن ظروفهم متوقعًا رفضها، كانت بسيطة بشكل مفاجئ.

سوبارو: “أنت تقول… لم يكن كافيًا بعد كل هذا!؟”

ريم: “――أفهم. سأكمل استعداداتي بحلول الغد.”

ومع ذلك، لم يكن لدى سوبارو أي معرفة بهذا الوجه. من موقعه كفارس لمرشحة الاختيار الملكي إيميليا، كان قد أصبح بطريقة ما متورطًا في الشؤون الوطنية لدولة مجاورة.

لهذا السبب، حتى عندما نظر سوبارو إلى ريم بعد أن أنهت استعداداتها للسفر، لم يتمكن من تقبل ذلك كشيء حدث بالفعل.

حتى لو لم تكن تبدو كذلك، كانت بالتأكيد واحدة من شعب الشودراك. كانت تمتلك العزيمة للقتال، وكذلك العزيمة لقتل خصمها.

ريم: “…أها؟

أمام سوبارو، الذي كان يحبس أنفاسه، خفض أبيل نظرته قليلاً، ناظرًا إلى النار المشتعلة. تفرقع الخشب وسط اللهب، وصوت الضوضاء الخافت بدا وكأنه آلام الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوبارو: “آه! لا، آسف، أنا بخير. نعم، استعداداتك تبدو رائعة أيضًا. لطيفة، لطيفة.”

كانت تلك رد فعل ميزيلدا بعد سماع ما قاله سوبارو.

ريم: “هاه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “لم يكن الفتاة فقط، تم إنقاذ شخص آخر أيضًا.”

سوبارو: “أعني، أنت شخص يمكن الاعتماد عليه! شكرًا لك. بوجودك كشخص مسؤول، أنا شخص محظوظ جدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يستمع إلى كلماته ، أبيل، كالعادة بإحدى عينيه مغلقة.

كانت ردوده محرجًة لدرجة أن ريم نظرت إليه بنظرة مشكوك فيها.

أبيل: “طريقتك في التفكير صحيحة.”

لم يكن يريد كسب ود ريم. بما أنه كان في حالة يمكن حلها من خلال عدم مقاومة ريم، بالطبع، فالحفاظ على علاقتهما الحالية كان الأكثر رغبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن حصل سوبارو على الإذن من الزعيم، لم يكن بإمكان أي شخص الوقوف في طريق قراره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من الناحية المثالية، كان يريدها أن تصبح أكثر دفئًا نحوه.

إذا كانت قد انحازت لرغبة الأشخاص من حولها دون فهم أي شيء…..

سوبارو: “――――”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “كما قلت من قبل. كيف يمكنني أن أثق في رجل لا يظهر حتى وجهه، ها؟”

كان بإمكانه اختبار ذلك مرة أخرى عندما يكون في حالة ذهنية أكثر هدوءًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة المعنية كانت تربط شعرها الطويل خلف رأسها، وكانت ترتدي أيضًا ملابس بيضاء، مما أعطاها انطباعًا مختلفًا تمامًا.

في الوقت الحالي، كانت رأيه الصادق هو أنه يرغب في الابتعاد عن وجود الحرب، التي كانت معلقة بكثافة في الهواء، في أقرب وقت ممكن.

سوبارو: “أنت، معركتك مع عدوك لم تنته بعد.”

ريم: “إذا، هل انتهيت من استعداداتك؟ بدا أنك كنت تمتلك الوقت للتردد بشأن المغادرة، لكن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنزل سوبارو عينيه عند كلمات ميزيلدا، التي جاءت لتودعه، وذراعيها متقاطعتان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوبارو: “نعم، كل شيء جيد. لم يكن لدي الكثير من الأمتعة في البداية، وأنتِ ستكونين تحملين معظمها.”

سوبارو: “لماذا… كان يجب قتلهم…”

ريم: “…لكن، ستكون تحملني.”

حتى لو لم تكن تبدو كذلك، كانت بالتأكيد واحدة من شعب الشودراك. كانت تمتلك العزيمة للقتال، وكذلك العزيمة لقتل خصمها.

بنبرة منخفضة في صوتها، ألقت ريم نظرة خفية على الهيكل الخشبي المصنوع يدويًا الذي وُضع في الساحة.

حتى لو كان قد بدأ يعتقد أن سلوك لويس لم يكن مجرد تمثيل، بل كان حقيقيًا بالفعل.

كان رفًا خشبيًا تم صنعه لكي يحمل سوبارو ريم على ظهره أثناء السفر، مصنوعًا من مزيج من الفروع السميكة والكروم.

سوبارو: “――――”

كانت ريم قادرة على المشي بصعوبة باستخدام عصاها، لكن الرحلة من هذا المكان إلى أقرب بلدة ستستغرق بضعة أيام.

بما في ذلك، يعتقد مواطنو الإمبراطورية بجدية في فكرة أن النصر سيوازن كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه الأثناء، لم يكن يعرف كم من الوقت سيضيع إذا كان يمشي بنفس سرعة ريم. بسبب ذلك، تم إنشاء الإطار الخشبي من خلال تعاون سوبارو والشودراك.

لماذا تود وبقية الجنود الإمبراطوريين أحاطوا بالغابة؟ لماذا سعوا للتفاوض مع شعب الشودراك لنزع سلاحهم أو إبادتهم؟ فقط الآن فهم السبب وراء كل ذلك.

سوبارو: “يبدوا بأنه مصنوع يدويًا، ولكن يجب ألا تكون هناك مشاكل في متانته. لقد اختبرته بالفعل مع تاريتا-سان، التي هي أثقل منك، لذلك…”

أبيل: “أحمق. كيف يمكنني التمشي هناك بلا مبالاة؟ ليس لدي رغبة في إنهاء حياتي. لا تضعني في نفس القالب معك.”

ريم: “لست قلقة بشأن الوزن أو الخفة، لكنني أعتقد أنك كنت فظًا تجاه تاريتا-سان.”

أبيل: “أحمق. كيف يمكنني التمشي هناك بلا مبالاة؟ ليس لدي رغبة في إنهاء حياتي. لا تضعني في نفس القالب معك.”

مرة أخرى، أثار سوبارو استياء ريم، فحك خده بضحكة جافة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الناحية المثالية، كان يريدها أن تصبح أكثر دفئًا نحوه.

ثم وجه نظره خلف ريم― نحو لويس، رفيقتهما في السفر. لم يكن هناك حاجة للقول، ولكن إذا كان سوبارو سيأخذ ريم معه، فستكون لويس أيضًا مرافقة لهما.

ريم: “…أها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوبارو: “لا يمكنني بأي حال من الأحوال إجبار شعب الشودراك على تحمل قنبلة…”

ثم توقف سوبارو، وعبس مباشرة على الوجه الخبيث الذي يرتديه أبيل.

حتى لو لم يكن ذلك هو الحال، فإن رفع عينيه عن رئيس الأساقفة كان غير معقول تمامًا.

كان هناك العديد من الحالات التي نظر فيها بعيدًا عن لويس، وهذا يعني أنها كانت لديها الكثير من الفرص للكشف عن طبيعتها الحقيقية، ولكنه لم يرغب في السماح لها بفعل ذلك من الآن فصاعدًا.

كان هناك العديد من الحالات التي نظر فيها بعيدًا عن لويس، وهذا يعني أنها كانت لديها الكثير من الفرص للكشف عن طبيعتها الحقيقية، ولكنه لم يرغب في السماح لها بفعل ذلك من الآن فصاعدًا.

على الجانب الآخر من النار المفتوحة، من خلال اللهيب المتلألئ، نظر أبيل في كلمات سوبارو.

حتى لو كان قد بدأ يعتقد أن سلوك لويس لم يكن مجرد تمثيل، بل كان حقيقيًا بالفعل.

أبيل: “لست مخطئًا. ما حدث بالفعل لا يمكن تغييره. هؤلاء الجنود لن يعودوا إلى الحياة. الأموات لن يتحدثوا عن أي شيء، ولا يمكنهم التأثير على الأحياء.”

لويس: “آه، أوه.”

سوبارو: “لم يكن ذلك ضروريًا… بفضلك، سيبقى قلقي كما هو لفترة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الفتاة المعنية كانت تربط شعرها الطويل خلف رأسها، وكانت ترتدي أيضًا ملابس بيضاء، مما أعطاها انطباعًا مختلفًا تمامًا.

في المقام الأول، كان ممتنًا للغاية تجاه الشودراكين لكونهم مرافقين لهم، ولكن جعلهم يحملون ريم بالإضافة إلى ذلك كان شيئًا لم يجرؤ على طلبه.

يبدو أن شعب الشودراك قد أحبوا لويس في قريتهم، وكانت ملابسها  هدية منهم.

كان روزوال أيضًا مارغريف* منطقة نائية، وهو في حد ذاته كان منصبًا عاليًا―― في الواقع، بما أن إيميليا كانت مرشحة ملكية في اختيار الحاكم التالي، ما هو نوع المنصب الذي يتوافق مع ذلك؟

سوبارو: “آسف لجعل قبيلتك تقوم بمعظم الأمور من أجلنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يستمع إلى كلماته ، أبيل، كالعادة بإحدى عينيه مغلقة.

ميزيلدا: “لا تقلق بشأن ذلك، سوبارو. لقد تجاوزت طقوس الدم، وعرضت إشراق روحك. الحقيقة أننا قدمنا قوتنا لك هي بوضوح لتكريم رفيقنا.”

إذا عاد إلى الموت، فهناك احتمال أن يتمكن من العودة إلى الوقت قبل القضاء على المعسكر.

سوبارو: “رفيق…”

بالنسبة لشخص لا يعرف شيئًا عن سوبارو نفسه، ولا عن العودة بواسطة الموت، كان من المستحيل له أن يفهم حتى جزءًا مما كان يحمله سوبارو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنزل سوبارو عينيه عند كلمات ميزيلدا، التي جاءت لتودعه، وذراعيها متقاطعتان.

الدين القديم الذي تفتخر به القبيلة تجاه الإمبراطور، والطريقة التي يحترم بها الشودراك طقوسهم.

لم يستطع مواجهة ميزيلدا، التي كانت تشير إليه كرفيقها بهذه الودية. بعد كل شيء، كان يعلم أن معركة قاسية تلوح في الأفق عليهم، وكان مدركًا لكونه واحدًا من الأشخاص الذين ورطوا في شعب الشودراك في ذلك، ومع ذلك كان يحاول الهروب من هذا المكان.

حدق سوبارو بحدة في وجه أبيل المقنع ، مشيرًا إلى الكلمات التي تبادلوها بينما كان يشاهد المعسكر المحترق في حالة ذهول.

هل يمكن أن يكون ذلك ما سيفعله رفيق محترم وشريف كما وصفت القبيلة؟

من هذه الناحية، من بين جميع الأشخاص الذين قابلهم سوبارو في هذا العالم، كان أعلى رتبة هم الأشخاص الذين صادف أن يراهم في مكان الاختيار الملكي، الشخصيات البارزة في مجلس الحكماء، أو ربما الدوقة كروش.

ميزيلدا: “لا تشغل بالك بذلك، سوبارو.”

سأل سوبارو ريم من فوق كتفه، بينما كان يسحب الرف الخشبي.

ومع ذلك، قالت ميزيلدا ذلك كما لو أنها قد فهمت أفكاره الداخلية.

ومع ذلك، كانت رد فعل ريم تجاه سوبارو، الذي كشف لها عن ظروفهم متوقعًا رفضها، كانت بسيطة بشكل مفاجئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوبارو: “ميزيلدا-سان…”

حتى مع ذلك، اعتقد أنه من غير الواقعي أن يعتبر أن الجميع، في مكان حيث تواجد العشرات من الناس، قد نسقوا قصصهم لتتوافق مع بعضها البعض، كل ذلك فقط لخداع الغرباء الذين كانوا سوبارو وريم.

ميزيلدا: “نحن نقاتل لإثبات قيمتنا. ومع ذلك، نصنع مستقبلنا من خلال حماية من نحبهم حتى النهاية. إنه نمط تفكير ضروري لحماية قبيلتنا.”

ريم: “هاه؟”

سوبارو: “――――”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب كان الجنود الإمبراطوريون― تود ومجموعته يعتقدون أنهم يستهدفون شعب الشودراك.

ميزيلدا: “احمِ ريم ولويس. هذا هو الشرف الذي نتوقعه من رفيقنا.”

ريم: “لست قلقة بشأن الوزن أو الخفة، لكنني أعتقد أنك كنت فظًا تجاه تاريتا-سان.”

شعر سوبارو بحرارة زوايا عينيه بسبب كلمات ميزيلدا الصريحة.

سوبارو: “لا تمزح! هذا جزء مهم، أليس كذلك. أه، هل صحيح أنك طُردت من منصب الإمبراطور…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن يريد تصحيح ميزيلدا، قائلًا إنها أساءت الفهم بشأن لويس. كان عليه على الأقل أن يؤدي هذا الدور، للإجابة على الثقة التي وضعتها ميزيلدا والآخرين فيه.

سوبارو: “――――”

أو، على الرغم من أنه لن يقابل الشودراكين مرة أخرى――

أبيل: “لم يكن هناك طريقة أخرى. هذا كل شيء.”

؟؟؟: “نحن مستعدون~. الآن هو وقت جيد للمغادرة~.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ميزيلدا-سان…”

في اللحظة التي تحفز فيها سوبارو بكلمات ميزيلدا، نادته امرأة ذات شعر مصبوغ بالأصفر، ملوحة بيدها بشكل مبالغ فيه ــ هولي، بابتسامة واسعة.

سوبارو: “ليس لدي رغبة في الموت أيضًا. لكن، انتحار…؟”

بجانبها كانت كونا، التي كانت ذات بنية نحيفة، وشعر مصبوغ بالأخضر. هولي المرحة وعلى النقيض، كونا التي تبدو متحفظة. هاتان الاثنتان كانتا حراس مجموعة سوبارو.

لم يكن لدى سوبارو الشجاعة للعودة بالموت من أجلهم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم الترتيب بحيث يقوم اثنين من الشودراك بحماية سوبارو وريم ولويس، لضمان عدم مهاجمتهم بأي شيء في طريقهم إلى غورال ــ المدينة الأقرب.

لويس: “آه، أوه.”

سوبارو: “أنا ممتن جدًا للحراس الشخصيين، ولكنني أشعر أيضًا أنه مبالغ فيه. على الرغم من…”

سوبارو: “لا تموتي، أوتاكاتا.”

كانت هذه بلدًا أجنبيًا، وقد مات سوبارو بالفعل عدة مرات في فترة قصيرة من بضعة أيام.

أبيل: “مجموعة الجنود الإمبراطوريين الذين تم نشرهم خارج بودهايم تم إرسالهم من قبل خصومي السياسيين، للتخلص مني. لأكون دقيقًا، لقد تورطت في هذا.”

لم يستطع إنكار أنها كانت حالة فريدة، لكن كان الأكثر أمانًا اتخاذ الاحتياطات اللازمة. لم يكن لدى سوبارو نفسه ما يكفي من البراعة كمقاتل ليكون واثقًا من قدراته، وكان من غير المجدي الاعتماد على ريم ولويس.

أوتاكاتا: “――؟ ستبدأ معركة الآن. سأقاتل مع ميي، تآ، والجميع.”

لم يستطع قول شيء بشأن كونا، لكنه رأى أيضًا هولي ترفع صخرة بسهولة بعينيه. كانوا أكثر من موثوقين كحراس المجموعة خلال رحلتهم.

ومع ذلك――

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم――

كانت هذه بلدًا أجنبيًا، وقد مات سوبارو بالفعل عدة مرات في فترة قصيرة من بضعة أيام.

سوبارو: “――ريم، هل يؤلمك أي شيء؟”

سوبارو: “أنت تقول… لم يكن كافيًا بعد كل هذا!؟”

سأل سوبارو ريم من فوق كتفه، بينما كان يسحب الرف الخشبي.

سوبارو: “لم يكن ذلك ضروريًا… بفضلك، سيبقى قلقي كما هو لفترة.”

نظرًا لأنهم سيكونون في وضعية ظهر لظهر مع الإطار اليدوي بينهما، لم يستطع سوبارو رؤية وجه ريم من مكانه. لقد حاول حشو أوراق ناعمة وقماش لتأمين جسدها، ولكن قد تكون هناك بعض الإزعاجات نظرًا لأنهم سيسافرون لفترة طويلة.

على الجانب الآخر من النار المفتوحة، من خلال اللهيب المتلألئ، نظر أبيل في كلمات سوبارو.

ريم: “أنا بخير… هل أنت بخير مع هذا؟”

لم يحملوا نية سيئة، لم يلعبوا بالحياة والموت، ولم يمتلكوا قوة هائلة لأسباب أنانية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوبارو: “لقد كنت أتدرب بشكل معتدل… على الأقل. لم تعد لياقتي البدنية تمامًا، لكنني أريد منع أن تكون أيدي هولي وكونا مشغولة، في حالة الطوارئ.”

أوتاكاتا: “――؟ ستبدأ معركة الآن. سأقاتل مع ميي، تآ، والجميع.”

في المقام الأول، كان ممتنًا للغاية تجاه الشودراكين لكونهم مرافقين لهم، ولكن جعلهم يحملون ريم بالإضافة إلى ذلك كان شيئًا لم يجرؤ على طلبه.

حسابنا بتويتر @ReZeroAR

سوبارو، الذي أظهر عناده، ريم، التي كان يحملها، ولويس كانوا يصطفون كمجموعة.

ومع ذلك، لم يكن لدى سوبارو أي معرفة بهذا الوجه. من موقعه كفارس لمرشحة الاختيار الملكي إيميليا، كان قد أصبح بطريقة ما متورطًا في الشؤون الوطنية لدولة مجاورة.

كانت هولي وكونا يرافقونهم ، بعد أن أنهوا استعداداتهما وارتدوا ملابس خفيفة، وكانوا جميعًا يقفون معًا.

ثم، بدأ شعب الشودراك يتجمعون حول مدخل القرية.

ثم، بدأ شعب الشودراك يتجمعون حول مدخل القرية.

أبيل: “ما هذا النظرة الوقحة؟ لا يوجد شيء عني يختلف عنك بشكل استثنائي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ميزيلدا: “حسنًا، نتمنى أن يحقق رفيقنا ناتسكي سوبارو السكينة وهدفه .”

كانت ريم قادرة على المشي بصعوبة باستخدام عصاها، لكن الرحلة من هذا المكان إلى أقرب بلدة ستستغرق بضعة أيام.

شعب الشودراك: “――نتمنى أن يتحقق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، لم يكن يعرف كم من الوقت سيضيع إذا كان يمشي بنفس سرعة ريم. بسبب ذلك، تم إنشاء الإطار الخشبي من خلال تعاون سوبارو والشودراك.

نادت ميزيلدا، واقفة في المقدمة، وتبعها الشودراك الآخرون بشكل متناسق.

استدار سوبارو فورًا، واهتزت كتفيه، واتسعت عيون الشخص أيضًا من تصرفه .

شعر سوبارو كأن الرياح قد هبت، مما ملأ المنطقة، فتأكد من الرد عليهم بـ “نعم!” مع وجه مبتسم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي تم استدعاء سوبارو فيه إلى العالم الآخر، كان جميع أعضاء العائلة الملكية لمملكة لوغونيكا قد استسلموا للمرض. كانت فيلت مشبوهة بأنها من الناجين الملكيين، لكنها لم تعترف بنفسها كذلك، ولأنه لم يكن لديها أي أثر لأي شيء يشبه العظمة، لم تكن فيلت تُعتبر كذلك .

سوبارو: “شكرًا لكم، جميعًا. اعتنوا بأنفسكم وابقوا سعداء!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “أنت شخص مزعج ، تتحدث باستمرار عن أمور تافهة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بمجرد أن قال ذلك، أدرك أن ذلك كان تحية مليئة بالخداع بشدة. فكر في الطريق العاصف الذي ينتظر القبيلة بعد ذلك، كانت كلمتا “ابقوا سعداء” تبدوان فارغتين جدًا وعديمتي المعنى.

شعب الشودراك: “――نتمنى أن يتحقق!”

ومع ذلك، لم يكن بإمكانه قول أي شيء أكثر من ذلك. لم يكن بإمكانه التمني أكثر من ذلك.

حتى لو لم يكن ذلك هو الحال، فإن رفع عينيه عن رئيس الأساقفة كان غير معقول تمامًا.

كان يأمل أن تبقى النساء المرحات والمنعشات سعداء أثناء استمرارهن في حياتهن.

حتى لو لم يكن ذلك هو الحال، فإن رفع عينيه عن رئيس الأساقفة كان غير معقول تمامًا.

سوبارو: “――――”

خاف سوبارو من إمبراطور فولاكيا، الذي يعيش في عالم تكونت فيه عادات مثل هذه للبقاء على قيد الحياة كواحد في قمة إمبراطورية ذئب السيف . كان خائفًا.

بينما كان يتمنى ذلك، بحث سوبارو عن الرجل ذو القناع الشرير بين صف الناس الذين جاءوا لتوديع مجموعته.

حتى لو لم تكن تبدو كذلك، كانت بالتأكيد واحدة من شعب الشودراك. كانت تمتلك العزيمة للقتال، وكذلك العزيمة لقتل خصمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، كان من الطبيعي أن الرجل لم يكن موجودًا في أي مكان.

كان هناك طريقة لإحياء الموتى.

لم يكن شخصًا يودعهم، ولا كانت العلاقة بينه وبين سوبارو تنطوي على شيء من هذا القبيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي شك في القيم وإحساسهم بالوحدة، ولم يكن هناك أي خطأ في حقيقة أن قرار ميزيلدا كان قرار القبيلة، لكن أوتاكاتا كانت لا تزال صغيرة.

حتى إذا تمكن سوبارو من رؤية الرجل، لم يكن لديه أي كلمات ليقولها له. هذا هو السبب――

لم يفهم سوبارو السبب في أن تفاعل الإمبراطور مع جنود بلاده يمكن أن يُعتبر فعلًا انتحاريًا.

سوبارو: “――نحن ننطلق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنزل سوبارو عينيه عند كلمات ميزيلدا، التي جاءت لتودعه، وذراعيها متقاطعتان.

لويس: “أوه!”

“أرى. إنه مؤسف، ولكن إذا كان هذا هو قرار رفيقي، فلا يمكن المساعدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما قال سوبارو ذلك، بطريقة يائسة تقريبًا، تداخل صوت لويس العالٍ مع كلماته.

حدق سوبارو بحدة في وجه أبيل المقنع ، مشيرًا إلى الكلمات التي تبادلوها بينما كان يشاهد المعسكر المحترق في حالة ذهول.

ثم انفصل سوبارو ومجموعته عن شعب الشودراك، متجهين إلى غورال، البلدة الأقرب، في محاولة للهروب من الحرب التي ستندلع فيما بعد، متخذين أول خطوة في ذلك.

نظرًا لأنهم سيكونون في وضعية ظهر لظهر مع الإطار اليدوي بينهما، لم يستطع سوبارو رؤية وجه ريم من مكانه. لقد حاول حشو أوراق ناعمة وقماش لتأمين جسدها، ولكن قد تكون هناك بعض الإزعاجات نظرًا لأنهم سيسافرون لفترة طويلة.

////

سوبارو: “――――”

حسابنا بتويتر @ReZeroAR

على الجانب الآخر من النار المفتوحة، من خلال اللهيب المتلألئ، نظر أبيل في كلمات سوبارو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي شك في القيم وإحساسهم بالوحدة، ولم يكن هناك أي خطأ في حقيقة أن قرار ميزيلدا كان قرار القبيلة، لكن أوتاكاتا كانت لا تزال صغيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط