10 - شعب شودراك.
الفصل العاشر : شعب شودراك
كانت الحالة التي يشكك فيها شخص في هويتك ويستجوبك ليست حدثًا عاديًا في الحياة الحقيقية. سواء كان على جانب المستجوب أو المستمع، باستثناء الأعمال التجارية التي تحتاج إلى طرح هذه الأسئلة، قد تمر حياتك كلها دون قول هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة: “لقد كنت تبذل جهدك. نحن في خطر. لكن، ميا لن تستمع.”
واجه سوبارو الابتسامة المتعجرفة والمتغطرسة التي تلمع عبر قناع الرجل، وحبس أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو داس على ذلك، بشكل فظ وغير مدرك. مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “ما الأمر؟ ذلك الوجه المذهول الخاص بك. هذا وجه غير محترم تقدمه لي.”
لم يكن هناك فرق بين هذا الرجل المتعجرف والرجل الذي أظهر لسوبارو الطريق وأعطاه السكين، عندما انفصل عن ريم في السهول العشبية . لم يستطع سوبارو الجزم بسبب مظهره المقنع، لكنه تذكر صوته وكذلك سلوكه. الحقيقة أن الرجل كان يعرف اسمه أيضًا أثبت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
ملقى على الأرض العارية داخل القفص الخشبي، بدا أن مصير سوبارو كان يستمر بدلاً من أن ينقطع، على الرغم من أن جسده كله كان منهكًا، وليس فقط يديه وقدميه.
كان قد دخل الغابة، جالبًا تود والجنود الإمبراطوريين معه، استدعى وحش الساحرة بإغراءه بالمياسما الخاصة به، حاول الهروب باغتنام الفرصة التي نشأت بعد جعل وحش الساحرة يهاجم الجنود، و――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يشاهدهم يبتعدون ، حاول سوبارو بشكل يائس أن يحذرهم.
سوبارو: “ثم، أنا…”
الرجل المقنع: “من ما سمعته، يبدو أنك قد تم القبض عليك في فخ بينما كنت تتجول في الغابة. كان سكان القرية يثيرون ضجة كبيرة حول إنسان تم القبض عليه في فخ مخصص لاصطياد الحيوانات.”
سوبارو: “――شعب شودراك؟”
سوبارو: “فخ، وقرية…؟”
تلقى سوبارو تفسيرًا من الرجل المقنع، وهز رأسه المضطرب، موجهًا انتباهه إلى خارج القفص.
بعد عودتهم إلى المعسكر، ستقدم مجموعة تود تقريرًا عن خيانة سوبارو ووجود وحش الساحرة. اعتمادًا على الوضع، قد يظلوا يعتقدون أن سوبارو كان واحدًا من شعب شودراك واستنتجوا أن الشودراك كانوا قد اتخذوا مسارًا هجوميًا ضدهم.
هزت ميزيلدا رأسها يمينًا ويسارًا، مشيرة إلى نهاية المحادثة.
القفص الخشبي الذي سجنه كان بناؤه ضعيفًا، مقارنةً بالأقفاص التي رآها في معسكر الجنود الإمبراطوريين، والتي كانت بدورها مصنوعة من الحديد. كانت تبدو بسيطة، أو بشكل أكثر دقة، كما لو أنها قد بُنيت على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، خارج القفص، رأى مجموعات من الأشجار الطويلة، والأرض التي تم إنشاؤها عن طريق تطهير جزء من الغابة – كان انطباع سوبارو قريبًا من القرية في المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا أريدك أن تكون لديك ذلك… الشعور بكراهية أعدائك، مليئة بالكراهية.”
كان المعبد أيضًا قرية مبنية في عمق الغابة، تُدعى غابة كريمالدي. ومع ذلك، بخلاف المعبد الذي كان يحتوي على مبانٍ مثل المنازل وكنيسة على الرغم من وجوده في الغابة، فإن القرية هنا كانت تحتوي فقط على أكواخ خشبية، بطريقة لطيفة، ومساكن بدائية، إذا وصف الأمر بشكل سيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
اعتقد سوبارو أنه من الأفضل التخفيف من الأمر بالقول إنهم يفضلون أن يكونوا طبيعيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――هل أنتِ راضي ؟ يجب أن يكون الأمر نفسه بالنسبة لي ولك، بعدم وجود الوقت للدردشة الطويلة.”
بخلاف ذلك، ما كان أكثر أهمية بالنسبة لسوبارو لم يكن القرية المتواضعة ، ولكن من يعيش هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قائلة ذلك، الفتاة التي أطلقت على نفسها اسم “يوو” أشارت بإصبعها نحو سوبارو. متلقيًا الإشارة غير المتوقعة بأنها فضولية بشأنه، وسع سوبارو عينيه بينما هزت الفتاة رأسها نحوه.
وهذا يعني――
واختار إيذائهم من أجل مساعدة ريم. لم يتمكن من الهروب من مسؤولية هذا الاختيار.
سوبارو: “――شعب شودراك؟”
ومع ذلك، بعد تلقيهم قرار قائدتهم بالفعل، لم يتوقف شعب شودراك . الشخص الوحيد الذي اعترف به بشكل طفيف كانت الفتاة الصغيرة، التي نظرت إليه بشكل دوري.
الرجل المقنع: “ها، إذًا كنت تعرف. حسنًا، بالنظر إلى حالتك القبيحة، أعتقد أنك كنت محملاً بالمصاعب في يوم واحد فقط. هل وجدت المرأة التي انفصلت عنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…نعم، بفضلك.”
سوبارو: “…أنا؟”
عندما سأل الرجل بعد سماع ما تمتم به، تنهد سوبارو بعمق.
“أوكين!؟”
بعد ذلك، إذا كانت فعلته بالدوس على رأس سوبارو قد تم تنفيذها بسبب نفاد صبره، فيمكن القول بأنه كان يتمتع بطبيعة تشبه فولاكيا. ومع ذلك، إذا كان الأمر كذلك――
كان على وشك أن يقول أنه سيساعد في تهدئة الأمور، لكنه أغلق فمه.
لم يخفف الرجل المقنع من موقفه الواثق. ومع ذلك، كان أيضًا داخل القفص، مثل سوبارو تمامًا. ما لم يكن عضوًا مهمًا في القرية ويفضل الدخول إلى القفص مع أسيره، كانوا في نفس الوضع بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه سبب للوصول إلى المعسكر في أسرع وقت ممكن.
سوبارو: “أنت… غه! قول أننا نعرف بعضنا… هذا يتجاوز الحدود قليلاً، أليس كذلك؟!”
كان سوبارو قد تم احتجازه في معسكر الإمبراطورية بالفعل، ولكنه تم أسره هنا أيضًا.
لم يكن هناك فرق بين هذا الرجل المتعجرف والرجل الذي أظهر لسوبارو الطريق وأعطاه السكين، عندما انفصل عن ريم في السهول العشبية . لم يستطع سوبارو الجزم بسبب مظهره المقنع، لكنه تذكر صوته وكذلك سلوكه. الحقيقة أن الرجل كان يعرف اسمه أيضًا أثبت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كانت هناك بعض النقاط التي أخبرته بأن هذا لم يكن كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لماذا يذهبون بعيدًا لاستهداف هؤلاء الناس؟”
سوبارو: “الجروح على كتفي وظهري… هل عالجوا إصاباتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متجاهلاً سوبارو، الذي كان يتصبب عرقاً بشدة بعدما نجا من الموت، فجأة نادى أبيل شخصاً ما. فوراً، انبعثت صرخة صغيرة من الظلال، تفاعلاً مع نبرة صوته.
سوبارو: “صحيح، أبيل! يرتدي قناعًا لإخفاء وجهه ولديه شخصية متعجرفة وغير محبوبة، ولكنه أيضًا يعطي السكاكين للأشخاص الضائعين. إنه شاب لعوب جعل الكثير من الفتيات يبكين بسبب الفجوة التي أحدثها شيء غير متوقع، لذا في هذا الوقت يرجى المضي قدمًا وتقديم أنفسكم !”
لمس سوبارو كتفه وظهره، ليعرف أن النزيف قد توقف، مستنتجًا ذلك من الإحساس بشيء مشدود بإحكام على جروحه. كانت الرائحة القوية التي تلسع أنفه تشبه نوعًا من السوائل الطبية، مثل المطهر.
كانت كلماته ثقيلة، تحمل تمييزًا واضحًا عن أولئك الذين يتحدثون عن الموت مازحين.
شخر الرجل المقنع لشكوك سوبارو قائلاً: “همف،”
الرجل المقنع: “كنت ستموت هكذا لو تركت إصاباتك دون علاج. ربما كان أهل القرية مرتبكين حول كيفية التعامل معك. يتساءلون ما هو الخيار الصحيح، مثلي أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو قد قيم بدقة الخيارات بين ريم وتود.
سوبارو: “من أين تأتي بهدوئك هذا…”
عندما استدار سوبارو بدهشة، رأى فتاة تحدق بخجل فيهما تحت ظل شجرة أمام خط نظر أبيل.
الرجل المقنع: “إذا كان يجب علي القول، فإنه يأتي من روحي. بالأحرى، متى ستتوقف عن إظهار هذا السلوك المعيب؟ ناتسكي سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هذا ليس من شأنك――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أنت… غه! قول أننا نعرف بعضنا… هذا يتجاوز الحدود قليلاً، أليس كذلك؟!”
حاول أن يرد، قبل أن يطحن أسنانه من الخلف بسبب الألم الناجم عن جروحه.
مطيعين لأوامرها، أدار شعب شودراك ظهورهم لتحذيرات سوبارو وقرروا تركه وأبيل وشأنهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت جروحه قد ضُمِدَت فقط بالحد الأدنى لمنع سوبارو من الموت، وليس لإغلاق جروحه بسرعة، ولا للتخلص من الألم. على عكس ما تلقاه في معسكر الإمبراطورية، كان في بيئة أدنى.
كانت إجابة سوبارو على سؤال أبيل، تحتوي على قدر من الصدق الخالص.
بينما كان يفكر في معسكر الإمبراطورية، أدرك سوبارو شيئًا.
كان لديه سبب للوصول إلى المعسكر في أسرع وقت ممكن.
سوبارو: “من يبدو معتادًا على أن يكون أسيرًا!؟ في المقام الأول――”
سوبارو: “تبًا… كم مضى منذ أن جلبت هنا!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذلك… يجب ألا يتراكم فوق بعضه البعض. يجب ألا يتكرر أبدًا.
الرجل المقنع: “――――”
الرجل المقنع: “――همم، حوالي ساعتين، ربما. سأخبرك مقدمًا، لكنني أتصرف بلين كافٍ معك بالفعل. إذا لم أفكر كثيرًا في الأمر، كنت سأوقظك أب――”
ومع ذلك، ما صدم سوبارو أكثر حول مظهر الفتاة ، لم يكن كيف بدت غريبة، بل حقيقة أنه لم يكن المرة الأولى التي يراها فيها.
سوبارو: “لماذا لم توقظني في وقت أقرب!؟”
بعد تأجيل الإشارة إلى الرجل المقنع ― أبيل، رفع سوبارو صوته للنساء المجتمعات.
الرجل المقنع: “――――”
بينما كان سوبارو يغرق على ركبتيه المرتجفتين ويشتكي، ضيق الرجل عينيه.
بالنسبة له، بدا أن سوبارو يثير الشجار معه، وهو أمر غير مبرر. أما بالنسبة لسبب السماح لسوبارو بالبقاء نائمًا لمدة ساعتين كاملتين، وهو الذي كان على وشك الموت، مغطى بالجروح والكدمات عند إحضاره، فربما كان يعتبر الراحة ضرورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الشائع أن يقوم الجنود الفولاكيون بإنشاء معسكرات حول غابة بودهايم، تحت مسمى التدريبات العسكرية. كان شعب شودراك معتادًا على ذلك. من خلال استغلال عدم اهتمامهم بهذه التدريبات، كانت القوات الفولاكيه تخطط لمحاصرة غابة بودهايم، واحتجاز جميع أفراد شعب شودراك دفعة واحدة.
بعد ذلك، إذا كانت فعلته بالدوس على رأس سوبارو قد تم تنفيذها بسبب نفاد صبره، فيمكن القول بأنه كان يتمتع بطبيعة تشبه فولاكيا. ومع ذلك، إذا كان الأمر كذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “كان يجب أن تصل إلى نهاية صبرك في وقت أقرب.”
عند مراجعة الأحداث التي حدثت حتى هذه النقطة، أدرك أن الطريق الذي سلكه للوصول إلى هنا لم يكن سهلاً. كان سوبارو الآن مختلفًا قليلاً.
سوبارو: “…ماذا ستفعل إذا كنت أكذب؟”
الفصل العاشر : شعب شودراك
الرجل المقنع: “يا لها من شيء غريب لتقوله. هل تفهم ما تقوله؟ أنت تخبرني أنك تمنيت لو دست على رأسك في وقت أقرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “تحريك القوات للتدريب… ماذا، مثل تمرين عسكري؟”
سوبارو: “نعم، هذا ما أقوله! ماذا أيضًا… أوه، خه…!”
كانت إجابة سوبارو على سؤال أبيل، تحتوي على قدر من الصدق الخالص.
بينما استمر في التفوه بمنطق غير معقول وغير منطقي، تشوشت رؤيته باللون الأحمر.
كان جسده كله يؤلم، ولكن ما كان يسبب له الألم الأكبر هو ظهره، الجرح الطعني الجديد في محيط لوح كتفه – الضربة من تود باستخدام السكين، الذي استهدف سوبارو الهارب في المرة الأخيرة التي التقيا فيها.
أبيل: “لم أصدقك. تلويث فخرهم، رفض الوعد القديم الذي يحترموه بشدة، القول إنه لا يعني شيئًا. حقًا، كانت مفاوضات فاشلة للأبد.”
عند التفكير مرة أخرى، كان السكين الذي طُعن به هو نفس السكين الذي أعطاه له الرجل المقنع أمامه. إعادة الاجتماع معه، في حالة مصابة، بسبب الجرح الذي تسببه سكينه له، بدت كأنها سلسلة من الأحداث المؤسفة.
على أي حال――
سوبارو: “――――”
عندما استدار، رأى بقعتين من الضوء خارج القفص، تنظران من بين القضبان. بينما كان يبني صورة للشخص، رأى سوبارو أن تلك كانت عيونًا خضراء اللون.
سوبارو: “تركت ريم في معسكر الإمبراطورية… قبل أن يعود الجنود الإمبراطوريون الذين دفعتهم ضد وحوش الساحرة إلى هناك، إذا لم أعد، فستكون ريم…”
سوبارو: “آه…”
سوبارو: “…هل هو فقط مدى سوء استسلامي ودهائي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك وقت حتى تغادر مجموعة تود الغابة، وتعود إلى معسكرهم، وتنهي تقديم تقرير كل شيء للرؤساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل المقنع: “إذا كان يجب علي القول، فإنه يأتي من روحي. بالأحرى، متى ستتوقف عن إظهار هذا السلوك المعيب؟ ناتسكي سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما حطمت الأفعى العملاقة تشكيل الجنود وأحدثت الفوضى، تعامل جمال والآخرون مع وحش الساحرة كأولوية. ومع ذلك، كان تود فقط هو الذي جعل قتل سوبارو أولويته الأولى.
قد يكون تود قد اشتبه في أن سوبارو هو الذي جذب وحش الساحرة نحوهم. ثم، لضمان عدم جذب وحش آخر، حاول تود التخلص منه فورًا في الموقع. حكمه وقدرته على إنجاز الأمور – ما أظهره في تلك اللحظة الواحدة لا يمكن، ولا يجب الاستهانة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للتأكد من عدم قدرتهم على تنفيذ ذلك، كان على سوبارو العودة وإنقاذ ريم.
عندما شعر بذلك من أبيل، قام سوبارو بتعديل وضعه تلقائيًا.
ملقى على الأرض العارية داخل القفص الخشبي، بدا أن مصير سوبارو كان يستمر بدلاً من أن ينقطع، على الرغم من أن جسده كله كان منهكًا، وليس فقط يديه وقدميه.
على الأقل، شدد سوبارو على أنه ليس له علاقة بريم ولويس بأي شكل من الأشكال، بعدما كان ينوي ترك انطباع بأن أي معلومات عنه لا يمكن الحصول عليها منهما، ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع: “إذا لم يكن هناك دليل قاطع، فهم قادرون على تجربة التعذيب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لماذا يذهبون بعيدًا لاستهداف هؤلاء الناس؟”
كان هناك جانب مرعب لتود وإمبراطورية فولاكيا جعل سوبارو يعتقد ذلك.
وصل سوبارو النقاط معًا.
بخلاف ذلك، ما كان أكثر أهمية بالنسبة لسوبارو لم يكن القرية المتواضعة ، ولكن من يعيش هنا.
للتأكد من عدم قدرتهم على تنفيذ ذلك، كان على سوبارو العودة وإنقاذ ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن――
سوبارو: “في مكان مثل هذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع: “――أرى. بالنظر إلى كلماتك، يبدو أن “ريم” هي المرأة التي كنت تبحث عنها. يبدو أنك قد مررت بتجربة كبيرة بعد أن افترقت عني. هل يتعلق الأمر بالجنود الإمبراطوريين خارج الغابة؟”
سوبارو: “――أوه، هل أنت جادة؟”
سوبارو: “نعم، هذا صحيح! لقد تم احتجازي من قبلهم! ثم، قمت بخداعهم لكي أتمكن من الهرب… ولكن، لم أتمكن من جلب ريم معي. لذا…”
الرجل المقنع: “إذًا هذا هو مصدر يأسك. لا عجب أنك تبدو معتادًا على أن تكون أسيرًا.”
سوبارو: “من يبدو معتادًا على أن يكون أسيرًا!؟ في المقام الأول――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع كان في نفس المأزق مثله، أليس كذلك؟
أجاب أبيل بهدوء على سؤال سوبارو.
كان يعلم أنه لا يوجد دفاع عن اختياره للكلمات، لذا لم يكن أمامه خيار سوى أن يتعرض للضرب من تقييم أبيل.
أبيل: “إنه أمر تافه. لدي اقتراح بسيط فقط.”
بالرغم من أن سوبارو كان مديونًا له، إلا أنه كاد يصرخ من الغضب لأنه لم يكن لديه القدرة العقلية للتفكير في أي شيء آخر في تلك اللحظة. ومع ذلك، قطع إدراك مفاجئ سلوكه المتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
قائلًا ذلك، ابتعد الشخص بسرعة عن القضبان الخشبية . حاول سوبارو إيقافه، مناديًا، “انتظر!” لكن كلماته لم تصل في الوقت المناسب.
وسط تبادل الكلمات القاسية، حيث كان مركّزًا على جداله مع الرجل المقنع، شعر سوبارو بزوج جديد من العيون يخترق جانب وجهه.
سوبارو: “كل ما يمكنني تقديمه هو نفسي―― إذا كان الأمر كذلك فقط، يمكنني وضع كل ذلك على المحك.”
مرة أخرى، اختار سوبارو الكلمات الخاطئة.
عندما استدار، رأى بقعتين من الضوء خارج القفص، تنظران من بين القضبان. بينما كان يبني صورة للشخص، رأى سوبارو أن تلك كانت عيونًا خضراء اللون.
الفتاة: “――؟”
مالك العيون رمش عندما استدارت نظرة سوبارو نحوها،
ذلك… يجب ألا يتراكم فوق بعضه البعض. يجب ألا يتكرر أبدًا.
“――آه، لقد لاحظتني.”
الفتاة: “ميا قالت عدم الاستماع للرجال. لكن، يوو فضولية. فضولية بشأنك.”
سوبارو: “ماذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن أخبر ميا.”
واجه سوبارو الابتسامة المتعجرفة والمتغطرسة التي تلمع عبر قناع الرجل، وحبس أنفاسه.
بالرغم من أن سوبارو كان مديونًا له، إلا أنه كاد يصرخ من الغضب لأنه لم يكن لديه القدرة العقلية للتفكير في أي شيء آخر في تلك اللحظة. ومع ذلك، قطع إدراك مفاجئ سلوكه المتهور.
قائلًا ذلك، ابتعد الشخص بسرعة عن القضبان الخشبية . حاول سوبارو إيقافه، مناديًا، “انتظر!” لكن كلماته لم تصل في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الوقت الذي قذف فيه نفسه على قضبان القفص، كان الشخص قد غادر المنطقة بالفعل، وهو يجري بعيدًا دون أن ينتبه له.
أبيل: “إنه أمر تافه. لدي اقتراح بسيط فقط.”
الفتاة، ذات أطراف شعرها المصبوغ باللون الوردي، حاولت الهرب بسرعة من نظرات سوبارو وأبيل، ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “قبل قليل، كان ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، بما أنه لم يكن هناك أي آلات من هذا النوع في هذا العالم، كان يجب أن يكون نتيجة العمل اليدوي. إما أنهم فعلوا ذلك بعدد كبير من الناس، أو أن لديهم شخصًا بين صفوفهم بقوة خارقة في مستوى إميليا وغارفيل.
الرجل المقنع: “فتاة من شودراك. يجب أن تكون فضولية للغاية. حتى عندما كنت وحدي، قامت بزيارات قليلة وحتى نظرت إلى الداخل. «أرني وجهك!»، «انزع قناعك!»، كانت تقول. إن إزعاجها لا يعرف حدود…”
أبيل: “و…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
توقف عن محاربة قضبان القفص دون أن يعلم، موجهًا وجهه نحو أبيل، الذي كان أمامه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “نعم، هذا ما أقوله! ماذا أيضًا… أوه، خه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شكا الرجل المقنع بينما عبر ذراعيه، يبدو غير راضٍ عن موقف الشخص المتسلل
سوبارو: “―ليس لدي العزيمة لفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، وضع مشاعر النفور والذنب تجاه تلك الجرائم كواحدة سيحملها لبقية حياته، ركز على نقطة أخرى، أكثر أهمية – تود والآخرين، على الأرجح، لم يتم القضاء عليهم تمامًا.
للأسف، لم يكن لدى سوبارو العقل للرد على شكواه. كان ذلك لأن تركيزه قد سُرِق من قبل الشخص الذي غادر للتو―الفتاة الصغيرة.
بدلاً من ذراعه اليمنى التي كانت مصابة بالطعن، وضع سوبارو الذراع ذات الأصابع المكسورة على صدره، مستجيبًا للسؤال.
كانت فتاة صغيرة ذات بشرة بنية، في سن العاشرة تقريبًا.
عند لقائه الأول، كان أبيل يرتدي عباءته التمويهية ويبدو كما لو أنه جاء إلى الغابة لتحقيق مهمة ما. حتى لو لم يكن الأمر كذلك، كان هو النوع الذي يعطي سكينًا بطيب خاطر. وهو، وفقًا لتود، كان نوع السكين الذي لا يُهدى إلا من قبل إمبراطور.
كانت ترتدي زيًا خفيفًا يكشف بشرتها، مع ملابس بيضاء ملفوفة حول جسدها. كان هذا ربما كانت هذه الملابس تم اتخاذه للتكيف مع هذه الأرض، التي تعطي شعورًا بمنطقة شبه استوائية.
سبب نهايات شعرها الوردي الفريدة اللون على شكل قطع قرع كان بسبب أنها قد صبغت، على الأرجح. كانت جذور شعرها سوداء، تتطابق مع تفسير تود بأن شعب شودراك لديه شعر أسود.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، ما صدم سوبارو أكثر حول مظهر الفتاة ، لم يكن كيف بدت غريبة، بل حقيقة أنه لم يكن المرة الأولى التي يراها فيها.
ملقى على الأرض العارية داخل القفص الخشبي، بدا أن مصير سوبارو كان يستمر بدلاً من أن ينقطع، على الرغم من أن جسده كله كان منهكًا، وليس فقط يديه وقدميه.
سوبارو: “تركت ريم في معسكر الإمبراطورية… قبل أن يعود الجنود الإمبراطوريون الذين دفعتهم ضد وحوش الساحرة إلى هناك، إذا لم أعد، فستكون ريم…”
سوبارو: “هي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشخص الذي قتلني، كانت ذكريات سوبارو تصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الفتاة التي استخدمت سهمًا مسمومًا وأطلقته على سوبارو في ظهره، مما أدى إلى وفاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو هدفهم―
مع إشعال الغابة بسبب تعليق سوبارو الطائش، كانت الفتاة قد هربت من الأرض التي كانت تحترق فيها النيران المشتعلة، تحدق في سوبارو بعيون مليئة بالكراهية―
كانت إجابة سوبارو على سؤال أبيل، تحتوي على قدر من الصدق الخالص.
وصل سوبارو النقاط معًا.
ميزيلدا: “كفى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك الحين، كانت الفتاة تحدق في سوبارو بتعبير من الاشمئزاز الكامل لسبب واحد فقط―― الانتقام من السبب الذي أحرق أرضها وحلفائها إلى رماد.
لم يستطع حتى أن يعبر عن غضبه على القفص. يده اليمنى كانت غير قابلة للاستخدام بسبب الإصابة في كتفه ويده اليسرى كانت لا تزال تحمل أصابع مكسورة.
ومع ذلك، لم يكن لدى سوبارو أي فكرة عن سبب حاجة فولاكيا لإرسال جيش لمحاصرة الغابة واحتجازهم.
الرجل المقنع: “لماذا أصبحت فجأة خجولًا، وكأنك قد غمست بالماء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――آه.”
الرجل المقنع: “لا تتعلق بالأمور التافهة. لقد أخبرتهم أننا نعرف بعضنا البعض. هذا هو السبب الوحيد للاستفسار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان سوبارو يعض شفتيه مع رأسه مستندًا إلى القضبان الخشبية ، جاء الصوت من فوق كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرجل المقنع جالسًا في نفس الموضع منذ البداية، يراقب سوبارو وعواطفه المتقلبة بشدة بانتباه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
الرجل المقنع: “أنت رجل يصعب فهمه. على أي حال، من الجيد أن تتكلم وتحتج. سيكون من المزعج إذا أصبح المكان هادئًا . الكسل هو إضاعة للطاقة أيضًا. بدون الصراخ ―”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “بدون الصراخ…؟”
أبيل: “――――”
الرجل المقنع: ” .. من هناك، سيصلون لسماع حديثنا. انظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أخذ سوبارو الوقت للنظر بشكل صحيح إلى الطرف الأخر ، بدءًا من ميزيلدا، ظهرت كلمة مناسبة للغاية لوصف هالة النساء في ذهنه. الأمازونيات.
في الاتجاه الذي أشار إليه الرجل بذقنه، استدار سوبارو وفتح عينيه على وسعهما.
………
كان على وشك أن يقول أنه سيساعد في تهدئة الأمور، لكنه أغلق فمه.
ببطء أضاءت شعلة المشهد الكئيب – كان ضوء المشعل. ظهرت أشكال عدة أشخاص، يمسكون المشاعل في أيديهم، متجهين نحو القفص الذي كان فيه سوبارو والرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مصدومة من أبيل، تأوهت الفتاة بلطف. بعد ذلك، بنظرة خجولة على وجهها، سارت نحوهما بخطوات متخاذلة.
تلقى سوبارو سؤال أبيل في قلبه.
كانت تقودهم امرأة طويلة القامة ذات جسم قوي ومتدرب. بدت المرأة ذات شعر أسود في الأصل، ولكنها صبغته باللون الأحمر، وكان وجهها ذو البشرة البنية الداكنة وجسمها مغطى برسومات بالطلاء الأبيض. عيناها الخضراوان تنقلان شعورًا قويًا بالهدف و يترك انطباعًا قويًا.
ومع ذلك، كانت هناك بعض النقاط التي أخبرته بأن هذا لم يكن كل شيء.
هل لديه العزيمة اللازمة لإنقاذ كل شيء، لإنقاذ ما يريد إنقاذه، بتكلفة التضحية بكل شيء آخر؟
مختبئة خلف تلك المرأة، كانت الفتاة الصغيرة من قبل. جاءت مجموعة من حوالي عشرة أشخاص ، وكلهم كانوا نساء.
حتى بعد ضرب القفص الخشبي بجسده، لم تكن هناك علامات على الكسر في أي مكان. كانت القضبان الشبيهة بالجذع قد أُدخلت بعمق في الأرض بشكل فردي وكانت قوية بما يكفي للاعتقاد بأنها قد بُنيت باستخدام آلات ثقيلة.
حاول أن يرد، قبل أن يطحن أسنانه من الخلف بسبب الألم الناجم عن جروحه.
سوبارو: “――――”
ومع ذلك، كان سوبارو يشعر بطريقته عن غير قصد بهذا الشعور بالقمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفتاة: “ميا قالت عدم الاستماع للرجال. لكن، يوو فضولية. فضولية بشأنك.”
الهواء البري للمجموعة كان مختلفًا عن فرسان لوغونيكا، أو حتى عما رآه من الجيش الفولاكي؛ كان له جمال يشبه ذلك الفريق من الوحوش التي تحكمها الغرائز.
لم يكن هناك وقت حتى تغادر مجموعة تود الغابة، وتعود إلى معسكرهم، وتنهي تقديم تقرير كل شيء للرؤساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الانطباع لمجموعة مبنية على الغريزة في جوهرها، بدلاً من المنطق.
احتفظ سوبارو بهذا الانطباع عن تطورهم، وبينما كانوا واقفين أمام القفص الذي سجنوا فيه سوبارو، النساء – شعب شودراك، كانوا يثبتون نظراتهم على الشخصين داخل القفص.
سوبارو: “قبل قليل، كان ذلك…”
كانت الحالة التي يشكك فيها شخص في هويتك ويستجوبك ليست حدثًا عاديًا في الحياة الحقيقية. سواء كان على جانب المستجوب أو المستمع، باستثناء الأعمال التجارية التي تحتاج إلى طرح هذه الأسئلة، قد تمر حياتك كلها دون قول هذه الكلمات.
ثم――
“يبدو أنك استيقظت، أليس كذلك―― أنت ، من أنتم على أي حال ؟”
حتى لو طُلب منه التخلي عن كل شيء وكل شخص، لم يكن هناك طريقة ليقبل ذلك.
تم توجيه السؤال إلى سوبارو والرجل المقنع معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “آه…”
………
ميزيلدا: “――――”
من أنت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك شائعًا في القصص، ولكن في الواقع، لم يكن السؤال من النوع الذي يُسأل كثيرًا.
حتى بعد ضرب القفص الخشبي بجسده، لم تكن هناك علامات على الكسر في أي مكان. كانت القضبان الشبيهة بالجذع قد أُدخلت بعمق في الأرض بشكل فردي وكانت قوية بما يكفي للاعتقاد بأنها قد بُنيت باستخدام آلات ثقيلة.
كانت الحالة التي يشكك فيها شخص في هويتك ويستجوبك ليست حدثًا عاديًا في الحياة الحقيقية. سواء كان على جانب المستجوب أو المستمع، باستثناء الأعمال التجارية التي تحتاج إلى طرح هذه الأسئلة، قد تمر حياتك كلها دون قول هذه الكلمات.
بهذا المعنى، كان هذا سؤالًا غير مألوف بالنسبة لسوباررو.
سوبارو كان شخصًا عديم الفائدة، مثقل بالجروح، وكلماته لا يمكن أن تكون مقنعة.
ومع ذلك، كان لا يزال يتذكر بوضوح المرة الأولى في حياته التي سمع فيها هذا السؤال.
سوبارو: “آه، آه، اسمي ناتسكي سوبارو. كما ترون، طفل ضائع بائس، منهك ! والشخص خلفي هو… أمم؟”
من هو سوبارو وما هو هدفه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “بصراحة، فوجئت بالفعل بأن اسم الرجل المقنع كان أبيل ولكن…”
المرة الأولى التي سُئل فيها سوبارو هذا السؤال كانت من ريم، التي شككت في هويته في القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسده كله يؤلم، ولكن ما كان يسبب له الألم الأكبر هو ظهره، الجرح الطعني الجديد في محيط لوح كتفه – الضربة من تود باستخدام السكين، الذي استهدف سوبارو الهارب في المرة الأخيرة التي التقيا فيها.
بالنظر إلى المظاهر، لم يكن هناك جدوى من الجدال مع النساء، لأنهن بدين أنهن لا ينوين قتل سوبارو. يمكن الاستدلال على ذلك من كيفية معاملتهن له وحقيقة أنهن أظهرن استعدادًا للاستماع إلى ما لديه ليقوله.
سوبارو: “ليس أنت، بل أنتم…؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “قبل قليل، كان ذلك…”
بينما حاول التخلص من تلك الذكريات، سأل السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنهم وُضعوا في نفس السجن، كانت العلاقة بين سوبارو والرجل المقنع ضعيفة. أو بالأحرى، كانت لأجل الراحة أن وُضعوا في نفس السجن، ومستوى تورط سوبارو كان يعادل الصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن ذلك طريقة تفكير طائشة، أن يعاملهم كما لو كانوا نفس الشيء بسبب ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع: “لا تتعلق بالأمور التافهة. لقد أخبرتهم أننا نعرف بعضنا البعض. هذا هو السبب الوحيد للاستفسار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف سوبارو شعب شودراك بشكل مؤكد على أنهن أمازونيات.
سوبارو: “أنت… غه! قول أننا نعرف بعضنا… هذا يتجاوز الحدود قليلاً، أليس كذلك؟!”
الرجل المقنع: “من ما سمعته، يبدو أنك قد تم القبض عليك في فخ بينما كنت تتجول في الغابة. كان سكان القرية يثيرون ضجة كبيرة حول إنسان تم القبض عليه في فخ مخصص لاصطياد الحيوانات.”
الرجل المقنع: “لم أكذب. إذا نظرنا إلى بعضنا، أنت وأنا سنعرف هوية الأخر . ما المزيد المطلوب لاعتبار شخص ما شخصًا تعرفه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ما هذه النبرة غير معقولة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناظرًا إلى جسده الطويل والنحيف، تجمد سوبارو في دهشة من كلماته.
الرجل المقنع كان في نفس المأزق مثله، أليس كذلك؟
كانت طريقة الكلام هذه متعجرفة للغاية، لكن سوبارو تذكر تلك النبرة المتعجرفة. كان هناك شخص واحد يعرفه بشكل خاص، شخصية تستخدم هذا النوع من المنطق للتحدث بسخرية مع سوبارو والآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشخاص مزعجون كهؤلاء، التفكير فيما إذا كان هناك العديد منهم جعل رأس سوبارو يدور ولكن――
عند مراجعة الأحداث التي حدثت حتى هذه النقطة، أدرك أن الطريق الذي سلكه للوصول إلى هنا لم يكن سهلاً. كان سوبارو الآن مختلفًا قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما استمر في التفوه بمنطق غير معقول وغير منطقي، تشوشت رؤيته باللون الأحمر.
“هاي، عما تتحدثون بطريقة خفية كهذه. أجيبوا على السؤال.”
سوبارو: “آه، آه، اسمي ناتسكي سوبارو. كما ترون، طفل ضائع بائس، منهك ! والشخص خلفي هو… أمم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع: “――أبيل.”
على الرغم من أنه كان منزعجًا، لم يستطع الرد. في الواقع، كان سوبارو قد ضغط على لغم محظور وفشل في المفاوضات. كان بالتأكيد في ذروة الطيش.
عند التفكير في هذا، زاد ثقل الكتلة في صدره. قلبه يؤلمه كأنه محشور.
سوبارو: “صحيح، أبيل! يرتدي قناعًا لإخفاء وجهه ولديه شخصية متعجرفة وغير محبوبة، ولكنه أيضًا يعطي السكاكين للأشخاص الضائعين. إنه شاب لعوب جعل الكثير من الفتيات يبكين بسبب الفجوة التي أحدثها شيء غير متوقع، لذا في هذا الوقت يرجى المضي قدمًا وتقديم أنفسكم !”
أبيل: “ثم، هذا سيوفر لنا الوقت―― مهلاً، أنتِ. الفتاة هناك.”
؟؟؟: “أوه، أوه…؟ أنا ميزيلدا ولكن…”
مالك العيون رمش عندما استدارت نظرة سوبارو نحوها،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان سوبارو يغرق على ركبتيه المرتجفتين ويشتكي، ضيق الرجل عينيه.
سوبارو: “…ماذا ستفعل إذا كنت أكذب؟”
تحت وطأة الطاقة التي اندفع بها سوبارو للإجابة، قدمت المرأة القائدة ― ميزيلدا اسمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أخذ سوبارو الوقت للنظر بشكل صحيح إلى الطرف الأخر ، بدءًا من ميزيلدا، ظهرت كلمة مناسبة للغاية لوصف هالة النساء في ذهنه. الأمازونيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنَّ قبيلة صغيرة تتألف في الغالب من النساء، بأجساد قوية ومنضبطة وطلاء جسد يبدو مناسبًا للصورة، وبعضهن كن يحملن الأقواس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “جالسًا على الأرض الباردة هناك، ما الذي تريد فعله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف سوبارو شعب شودراك بشكل مؤكد على أنهن أمازونيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “بصراحة، فوجئت بالفعل بأن اسم الرجل المقنع كان أبيل ولكن…”
أبيل: “――――”
تلك الكلمات المختلطة بالازدراء والسخرية وصلت إلى سوبارو، الذي كان يمسك بقضبان القفص، يخطط لخلق فجوة يمكنه الانزلاق من خلالها.
سوبارو: “لنضع ذلك جانباً الآن! استمعي لي، ميزيلدا-سان، وكل شعب شودراك!”
الرجل المقنع: “――――”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
بعد تأجيل الإشارة إلى الرجل المقنع ― أبيل، رفع سوبارو صوته للنساء المجتمعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى المظاهر، لم يكن هناك جدوى من الجدال مع النساء، لأنهن بدين أنهن لا ينوين قتل سوبارو. يمكن الاستدلال على ذلك من كيفية معاملتهن له وحقيقة أنهن أظهرن استعدادًا للاستماع إلى ما لديه ليقوله.
الرجل المقنع: “كنت ستموت هكذا لو تركت إصاباتك دون علاج. ربما كان أهل القرية مرتبكين حول كيفية التعامل معك. يتساءلون ما هو الخيار الصحيح، مثلي أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الحالة، إذا تحدث معهن بصدق وإخلاص، فقد يفهمن.
أبيل: “و…؟”
سوبارو: “قد تعرفن بالفعل هذا، ولكن خارج هذه الغابة يُقام معسكر للجنود الإمبراطوريين. هناك فتاة مهمة جدًا لي تُحتجز هناك، وإذا لم أعد فورًا فقد يكون الأمر خطيرًا! لذا من فضلكم ، دعوني أذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “――――”
انقطع تنفس سوبارو للحظة، متسائلًا ما الذي كان فضولها يشير إليه. ومع ذلك، لم تكن كلمات الفتاة تبدو بهذا الغرض. كانت فضولية حقًا.
سوبارو: “بعد ذلك، الجنود يهدفون إلى شعب شودراك. قالوا إنه سيكون بخير إذا تمكنوا من التحدث، ولكن في أسوأ الحالات، هم أيضًا مستعدون للمعركة. إذا حدث ذلك، سأ…”
كانت الغابة المشتعلة حدثًا حدث بعد أن عرف تود عن وحش الساحرة الكامن في الغابة. آخر مرة، اختار الجيش الإمبراطوري حرق غابة بودهايم بناءً على شهادة سوبارو فقط.
كان على وشك أن يقول أنه سيساعد في تهدئة الأمور، لكنه أغلق فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان يمكن تحقيق ذلك، فقد لا يكون هناك معركة بين الجنود الإمبراطوريين وشعب شودراك، ولكن على الأرجح، سيكون من المستحيل على سوبارو المساعدة في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنهم وُضعوا في نفس السجن، كانت العلاقة بين سوبارو والرجل المقنع ضعيفة. أو بالأحرى، كانت لأجل الراحة أن وُضعوا في نفس السجن، ومستوى تورط سوبارو كان يعادل الصفر.
تود ومجموعته اعترفوا بسوبارو كالمذنب الرئيسي الذي نصب لهم فخ وحش الساحرة. وبما أنه لا يمكن الوثوق به، فإن ذلك سيكون طلبًا مبالغًا فيه.
سوبارو: “وأنت. هل لديك الوقت لتتسلط عليّ باستمرار؟ لا أعرف لماذا أنت هنا، ولكن بالتأكيد أنت لا تقول “نعم، انتهيت، أنا انتهيت”، بعد أن تم القبض عليك، أليس كذلك؟”
كان سوبارو قد قيم بدقة الخيارات بين ريم وتود.
الرجل المقنع: “إذًا هذا هو مصدر يأسك. لا عجب أنك تبدو معتادًا على أن تكون أسيرًا.”
“هاي، عما تتحدثون بطريقة خفية كهذه. أجيبوا على السؤال.”
القفص الخشبي الذي سجنه كان بناؤه ضعيفًا، مقارنةً بالأقفاص التي رآها في معسكر الجنود الإمبراطوريين، والتي كانت بدورها مصنوعة من الحديد. كانت تبدو بسيطة، أو بشكل أكثر دقة، كما لو أنها قد بُنيت على عجل.
واختار إيذائهم من أجل مساعدة ريم. لم يتمكن من الهروب من مسؤولية هذا الاختيار.
سوبارو: “كل ما يمكنني تقديمه هو نفسي―― إذا كان الأمر كذلك فقط، يمكنني وضع كل ذلك على المحك.”
سوبارو: “آسف، دعني أصحح نفسي. الحقيقة هي أن الجنود يستهدفون الجميع في شودراك. هناك عدد كبير من الأشخاص في المعسكر، لذا حتى لو قاتلتم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعاء عدو قد يكون قاتلاً يعادل القتل غير المباشر. مع علمه بذلك، مضى سوبارو قدما في خطته كطعم على أي حال. في الواقع، قد يكون الناس قد ماتوا بالفعل.
حاملين مشاعلهم، بدأوا في المغادرة.
ميزيلدا: “――تقول إننا سنخسر؟”
أبيل: “يجب عليك اختيار كل كلمة من كلماتك بعناية فائقة، ناتسكي سوبارو― هل لديك العزيمة للتضحية بكل شيء، من أجل إنقاذ ما ترغب في إنقاذه؟”
سوبارو: “آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مجموعة تود تتكون من حوالي عشرين شخصًا، جميعهم لديهم خبرة قليلة أو معدومة في محاربة وحوش الساحرة.
بسبب الاختلاف في الموارد والاستراتيجيات التي يمكن اتخاذها، كان لا يمكن إنكار أنهم في وضع غير مؤات.
أبيل: “――هل أنتِ راضي ؟ يجب أن يكون الأمر نفسه بالنسبة لي ولك، بعدم وجود الوقت للدردشة الطويلة.”
قاطعت ميزيلدا سوبارو وهو يحاول توضيح ذلك، وتحدثت بصوت هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسر الذكور، واستخدامهم كأدوات لإنجاب الأطفال.
عند سماع ذلك الرد، فهم سوبارو أنه اختار الكلمات الخاطئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو كان شخصًا عديم الفائدة، مثقل بالجروح، وكلماته لا يمكن أن تكون مقنعة.
من المحتمل أن يكون شعب شودراك قبيلة من الصيادين.
أجاب أبيل بهدوء على سؤال سوبارو.
أولئك الذين صقلوا مهاراتهم وكانوا يحسنون قدراتهم باستمرار. كانت طريقة محاولة إقناعهم بالنقطة التي ستجعلهم يخسرون المعركة يمكن أن تغضبهم بسهولة. كان ذلك جدالًا لا ينبغي أن يُطرح.
لمس سوبارو كتفه وظهره، ليعرف أن النزيف قد توقف، مستنتجًا ذلك من الإحساس بشيء مشدود بإحكام على جروحه. كانت الرائحة القوية التي تلسع أنفه تشبه نوعًا من السوائل الطبية، مثل المطهر.
سوبارو: “ثم، أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “بخصوص قدوم الجنود الفولاتشيين، نعلم بذلك. لكن هناك وعد قديم بين هؤلاء الناس وبيننا. لا ينبغي أن يكون هناك صراع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “اهدأ. هم يختارون أطفالهم―― أي طفل لشخص يتحدث الكذب لمحاولة خداعهم سينتهي به الأمر فقط كعار. لا يُرغب في هذا النوع من النسل، على ما أعتقد.”
الرجل المقنع: “――――”
سوبارو: “――هه، لا، انتظري! لا أعرف شيئًا عن ذلك الوعد، ولكن، مع ذلك، هؤلاء الأشخاص جادون بشأنكم…”
كانت الغابة المشتعلة حدثًا حدث بعد أن عرف تود عن وحش الساحرة الكامن في الغابة. آخر مرة، اختار الجيش الإمبراطوري حرق غابة بودهايم بناءً على شهادة سوبارو فقط.
ميزيلدا: “كفى!”
سوبارو: “――أوه!”
حاول سوبارو الاقتراب، لكنه ضُرب عبر الضبان الخشبية وسقط بسبب الصدمة. كانت ميزيلدا قد ضربت قضبان القفص بقبضتها، ولكن كانت عيناها هي التي تنقل غضبها.
مرة أخرى، اختار سوبارو الكلمات الخاطئة.
قائلة ذلك، الفتاة التي أطلقت على نفسها اسم “يوو” أشارت بإصبعها نحو سوبارو. متلقيًا الإشارة غير المتوقعة بأنها فضولية بشأنه، وسع سوبارو عينيه بينما هزت الفتاة رأسها نحوه.
كما هو الحال في فخر القتال، كانت الوعود القديمة وما شابهها مهمة بالنسبة لهم.
الرجل المقنع: “من ما سمعته، يبدو أنك قد تم القبض عليك في فخ بينما كنت تتجول في الغابة. كان سكان القرية يثيرون ضجة كبيرة حول إنسان تم القبض عليه في فخ مخصص لاصطياد الحيوانات.”
سوبارو داس على ذلك، بشكل فظ وغير مدرك. مرة أخرى.
ميزيلدا: “الجنود الفولاكيون حركوا قواتهم خارج الغابة للتدريب. لقد فعلوا ذلك مرات عديدة.”
سوبارو: “تحريك القوات للتدريب… ماذا، مثل تمرين عسكري؟”
يبدو أن هذا المصطلح كان غير مألوف، وعبست ميزيلدا عند كلمات سوبارو. ومع ذلك، كان سوبارو يرى الصورة الكبيرة للفخ الذي نصبته الجهة الفولاكيه.
عند مراجعة الأحداث التي حدثت حتى هذه النقطة، أدرك أن الطريق الذي سلكه للوصول إلى هنا لم يكن سهلاً. كان سوبارو الآن مختلفًا قليلاً.
كان ذلك شائعًا في القصص، ولكن في الواقع، لم يكن السؤال من النوع الذي يُسأل كثيرًا.
كان من الشائع أن يقوم الجنود الفولاكيون بإنشاء معسكرات حول غابة بودهايم، تحت مسمى التدريبات العسكرية. كان شعب شودراك معتادًا على ذلك. من خلال استغلال عدم اهتمامهم بهذه التدريبات، كانت القوات الفولاكيه تخطط لمحاصرة غابة بودهايم، واحتجاز جميع أفراد شعب شودراك دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان هذا هو هدفهم―
سوبارو: “أنت… غه! قول أننا نعرف بعضنا… هذا يتجاوز الحدود قليلاً، أليس كذلك؟!”
ومع ذلك، وضع مشاعر النفور والذنب تجاه تلك الجرائم كواحدة سيحملها لبقية حياته، ركز على نقطة أخرى، أكثر أهمية – تود والآخرين، على الأرجح، لم يتم القضاء عليهم تمامًا.
سوبارو: “لماذا يذهبون بعيدًا لاستهداف هؤلاء الناس؟”
انقطع تنفس سوبارو للحظة، متسائلًا ما الذي كان فضولها يشير إليه. ومع ذلك، لم تكن كلمات الفتاة تبدو بهذا الغرض. كانت فضولية حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، مثل ميزيلدا التي وقفت أمام عينيه، كان شعب شودراك قبيلة قوية بلا شك.
سوبارو: “تحريك القوات للتدريب… ماذا، مثل تمرين عسكري؟”
ملقى على الأرض العارية داخل القفص الخشبي، بدا أن مصير سوبارو كان يستمر بدلاً من أن ينقطع، على الرغم من أن جسده كله كان منهكًا، وليس فقط يديه وقدميه.
ومع ذلك، لم يكن لدى سوبارو أي فكرة عن سبب حاجة فولاكيا لإرسال جيش لمحاصرة الغابة واحتجازهم.
تلك الكلمات المختلطة بالازدراء والسخرية وصلت إلى سوبارو، الذي كان يمسك بقضبان القفص، يخطط لخلق فجوة يمكنه الانزلاق من خلالها.
مع الحالة الحالية للأمور، كانوا يبدون غير مستعدين لمغادرة الغابة. كانوا يعيشون ويتنفسون ويعملون هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك――
سوبارو: “――أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “لا ناتسكي سوبارو ولا أبيل يقولان الحقيقة. في هذه الحالة، هم لا يناسبوننا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “يا له من شيء بنوه، بالنظر إلى أن المكان كله مليء بالفتيات…”
سوبارو: “――أوه، هل أنت جادة؟”
سوبارو: “لا-لا أعرف عن عدم الاحترام ولكن… هل تصدق ما قلته؟ لأن، شعب شودراك …”
كانت إجابة سوبارو على سؤال أبيل، تحتوي على قدر من الصدق الخالص.
ميزيلدا: “――――”
كانت الحالة التي يشكك فيها شخص في هويتك ويستجوبك ليست حدثًا عاديًا في الحياة الحقيقية. سواء كان على جانب المستجوب أو المستمع، باستثناء الأعمال التجارية التي تحتاج إلى طرح هذه الأسئلة، قد تمر حياتك كلها دون قول هذه الكلمات.
هزت ميزيلدا رأسها يمينًا ويسارًا، مشيرة إلى نهاية المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للتأكد من عدم قدرتهم على تنفيذ ذلك، كان على سوبارو العودة وإنقاذ ريم.
لم يقدم أحد من شعب شودراك أي حجج مضادة لرفضها البارد.
سوبارو: “لماذا يذهبون بعيدًا لاستهداف هؤلاء الناس؟”
بدا أن ميزيلدا هي قائدة المجموعة الحالية من شودراك ، إن لم يكن المستوطنة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مطيعين لأوامرها، أدار شعب شودراك ظهورهم لتحذيرات سوبارو وقرروا تركه وأبيل وشأنهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم――
حاملين مشاعلهم، بدأوا في المغادرة.
أبيل: “إنه أمر تافه. لدي اقتراح بسيط فقط.”
أبيل: “ومع ذلك، لم تقل أي أكاذيب. في هذه الحالة، لن تُحرق.”
سوبارو: “انتظروا! إنها ليست كذبة! الجميع في خطر! الوعد… الوعد سيتم خرقه! الجميع في خطر، حتى ريم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يشاهدهم يبتعدون ، حاول سوبارو بشكل يائس أن يحذرهم.
عند التفكير مرة أخرى، كان السكين الذي طُعن به هو نفس السكين الذي أعطاه له الرجل المقنع أمامه. إعادة الاجتماع معه، في حالة مصابة، بسبب الجرح الذي تسببه سكينه له، بدت كأنها سلسلة من الأحداث المؤسفة.
سوبارو: “نعم… نعم، آسف.”
ومع ذلك، بعد تلقيهم قرار قائدتهم بالفعل، لم يتوقف شعب شودراك . الشخص الوحيد الذي اعترف به بشكل طفيف كانت الفتاة الصغيرة، التي نظرت إليه بشكل دوري.
هزت ميزيلدا رأسها يمينًا ويسارًا، مشيرة إلى نهاية المحادثة.
الفتاة: “اقتراح؟”
حتى حينذاك، فعلت ذلك وهي تبتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ سوبارو بصوته حتى أصبح أجش، وبصق البلغم الدموي. ومع ذلك، لم يستمع إليه أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم――
سوبارو: “آه…”
سوبارو: “كوف… تبًا، لماذا، يكون الأمر دائمًا هكذا…!”
غرق في الأرض، تحسر سوبارو على وضعه بينما يضرب جبهته بالقضبان.
المرة الأولى التي سُئل فيها سوبارو هذا السؤال كانت من ريم، التي شككت في هويته في القصر.
لمس سوبارو كتفه وظهره، ليعرف أن النزيف قد توقف، مستنتجًا ذلك من الإحساس بشيء مشدود بإحكام على جروحه. كانت الرائحة القوية التي تلسع أنفه تشبه نوعًا من السوائل الطبية، مثل المطهر.
لم يستطع حتى أن يعبر عن غضبه على القفص. يده اليمنى كانت غير قابلة للاستخدام بسبب الإصابة في كتفه ويده اليسرى كانت لا تزال تحمل أصابع مكسورة.
سوبارو كان شخصًا عديم الفائدة، مثقل بالجروح، وكلماته لا يمكن أن تكون مقنعة.
حتى اليوم، كانت مشاعر الفتاة بالكراهية، وذنب سوبارو من الأحداث القصوى التي أوصلتها إلى تلك النقطة، لا تزال عالقة في عينيه. كانت تتصاعد وتدور حوله. كانت قد تحولت إلى أشواك، تسبب له الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان هذا هو الحال، فما قيمة ناتسكي سوبارو المتبقية؟
سوبارو: “…هل هو فقط مدى سوء استسلامي ودهائي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشوشت عينيه عندما تذوق اليأس. ومع ذلك، رفض سوبارو بعزم الاعتراف بالهزيمة. كان سيشد أسنانه ويرتفع فوق الصعاب.
مع الحالة الحالية للأمور، كانوا يبدون غير مستعدين لمغادرة الغابة. كانوا يعيشون ويتنفسون ويعملون هنا.
إذا كان سوبارو في الماضي، لكان قد وضع حدوده دون تفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه سبب للوصول إلى المعسكر في أسرع وقت ممكن.
عند مراجعة الأحداث التي حدثت حتى هذه النقطة، أدرك أن الطريق الذي سلكه للوصول إلى هنا لم يكن سهلاً. كان سوبارو الآن مختلفًا قليلاً.
ومع ذلك، كانت هناك بعض النقاط التي أخبرته بأن هذا لم يكن كل شيء.
أصبح أسوأ قليلاً في الاستسلام. كان ذلك هو النور الذي يوجهه في طريقه المظلم.
تم توجيه السؤال إلى سوبارو والرجل المقنع معًا.
أبيل: “كان ذلك نقاشًا عديم الفائدة.”
لماذا كنت تتدخل، على الرغم من أنه ليس لك علاقة بنا؟
عند التفكير في هذا، زاد ثقل الكتلة في صدره. قلبه يؤلمه كأنه محشور.
سوبارو: “――――”
سوبارو: “…أعتقد، أنني لا أريدك أن تكون لديك ذلك التعبير على وجهك.”
سوبارو: “قبل قليل، كان ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلك الكلمات المختلطة بالازدراء والسخرية وصلت إلى سوبارو، الذي كان يمسك بقضبان القفص، يخطط لخلق فجوة يمكنه الانزلاق من خلالها.
على الرغم من أنه كان منزعجًا، لم يستطع الرد. في الواقع، كان سوبارو قد ضغط على لغم محظور وفشل في المفاوضات. كان بالتأكيد في ذروة الطيش.
ثم، ارتجفت شفتاها وهي تقول، “يوو هو، يوو هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “يا له من شيء بنوه، بالنظر إلى أن المكان كله مليء بالفتيات…”
ومع ذلك――
سوبارو: “آه، آه، اسمي ناتسكي سوبارو. كما ترون، طفل ضائع بائس، منهك ! والشخص خلفي هو… أمم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك سوبارو أن حياته قد نجت، بعد أن قال أبيل ذلك نتيجة سماع الإجابة على سؤاله.
سوبارو: “إذا كان ذلك عديم الفائدة، ألن يعني ذلك أنه لم يكن لديك أي فائدة أيضًا؟ على أي حال، ألم أخبرك؟ هناك أشخاص خطرون في الغابة، لذا لا تدخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
أبيل: “لا تستخف بشعب شودراك . هم قبيلة أمومية تلد فقط النساء، وقد عاشوا في هذه الغابة لعدة مئات من السنين كأحفاد لآلهة الحرب. ليس لديهم حاجة للذكور، إلا لإنجاب أطفالهم. حتى إنهم يقومون بخطف الذكور من أماكن أخرى.”
أبيل: “نعم، هذا صحيح. تلك التعليمات أصبحت توجيهاتي. سأقدم شكري على ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “كل ما يمكنني تقديمه هو نفسي―― إذا كان الأمر كذلك فقط، يمكنني وضع كل ذلك على المحك.”
سوبارو: “لكن تم القبض عليك حتى بعد أن أخبرتك بذلك. أشعر بالعجز… تبا، أليس هناك أي مكان ضعيف؟”
سوبارو: “…مع ذلك، إذا تم القضاء على تود والآخرين، فسيكون ذلك قصة مختلفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى بعد ضرب القفص الخشبي بجسده، لم تكن هناك علامات على الكسر في أي مكان. كانت القضبان الشبيهة بالجذع قد أُدخلت بعمق في الأرض بشكل فردي وكانت قوية بما يكفي للاعتقاد بأنها قد بُنيت باستخدام آلات ثقيلة.
أبيل: “لقد أعطيتني إجابة متعجرفة، أيها المهرج المزعج.”
على أي حال――
بالطبع، بما أنه لم يكن هناك أي آلات من هذا النوع في هذا العالم، كان يجب أن يكون نتيجة العمل اليدوي. إما أنهم فعلوا ذلك بعدد كبير من الناس، أو أن لديهم شخصًا بين صفوفهم بقوة خارقة في مستوى إميليا وغارفيل.
“يبدو أنك استيقظت، أليس كذلك―― أنت ، من أنتم على أي حال ؟”
سوبارو: “يا له من شيء بنوه، بالنظر إلى أن المكان كله مليء بالفتيات…”
أبيل: “لا تستخف بشعب شودراك . هم قبيلة أمومية تلد فقط النساء، وقد عاشوا في هذه الغابة لعدة مئات من السنين كأحفاد لآلهة الحرب. ليس لديهم حاجة للذكور، إلا لإنجاب أطفالهم. حتى إنهم يقومون بخطف الذكور من أماكن أخرى.”
أبيل: “اهدأ. هم يختارون أطفالهم―― أي طفل لشخص يتحدث الكذب لمحاولة خداعهم سينتهي به الأمر فقط كعار. لا يُرغب في هذا النوع من النسل، على ما أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أسوأ قليلاً في الاستسلام. كان ذلك هو النور الذي يوجهه في طريقه المظلم.
سوبارو: “إنهم أمازونيات حقيقيات… انتظر، لا تخبرني أن سبب احتجازنا هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “بخصوص قدوم الجنود الفولاتشيين، نعلم بذلك. لكن هناك وعد قديم بين هؤلاء الناس وبيننا. لا ينبغي أن يكون هناك صراع.”
المرة الأولى التي سُئل فيها سوبارو هذا السؤال كانت من ريم، التي شككت في هويته في القصر.
أسر الذكور، واستخدامهم كأدوات لإنجاب الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا المفهوم وخط التفكير هذا كان موجودًا فقط في أماكن مثل القرى الجبلية الفقيرة القديمة. ومع ذلك، باعتباره كان في بلد أجنبي في عالم آخر، حيث لا ينطبق المعتاد على سوبارو، يمكن أن يكون هذا اعتقادًا حقيقيًا من قبل الناس.
أبيل: “اهدأ. هم يختارون أطفالهم―― أي طفل لشخص يتحدث الكذب لمحاولة خداعهم سينتهي به الأمر فقط كعار. لا يُرغب في هذا النوع من النسل، على ما أعتقد.”
ومع ذلك، ضحك أبيل بسخرية من كلمات سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “بخصوص قدوم الجنود الفولاتشيين، نعلم بذلك. لكن هناك وعد قديم بين هؤلاء الناس وبيننا. لا ينبغي أن يكون هناك صراع.”
مطيعين لأوامرها، أدار شعب شودراك ظهورهم لتحذيرات سوبارو وقرروا تركه وأبيل وشأنهما.
أبيل: “اهدأ. هم يختارون أطفالهم―― أي طفل لشخص يتحدث الكذب لمحاولة خداعهم سينتهي به الأمر فقط كعار. لا يُرغب في هذا النوع من النسل، على ما أعتقد.”
احتفظ سوبارو بهذا الانطباع عن تطورهم، وبينما كانوا واقفين أمام القفص الذي سجنوا فيه سوبارو، النساء – شعب شودراك، كانوا يثبتون نظراتهم على الشخصين داخل القفص.
سوبارو: “تحريك القوات للتدريب… ماذا، مثل تمرين عسكري؟”
سوبارو: “…الأكاذيب”
قبولًا لبيان أبيل، لعن سوبارو محاولته الفاشلة في الشرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السبب في أن ميزيلدا وبقية شعب شودراك لم يصدقوه، رغم أن ذلك كان جزئيًا بسبب نفاد صبره، كان بسبب سوء تنسيق حجته.
الرجل المقنع: “كنت ستموت هكذا لو تركت إصاباتك دون علاج. ربما كان أهل القرية مرتبكين حول كيفية التعامل معك. يتساءلون ما هو الخيار الصحيح، مثلي أنا.”
إذا لم يفهم المرء ما هي خصائص الخصم، وأين يكمن فخره، حتى الحجة المليئة بالصدق والجديّة لن تكون مختلفة عن الإهانة أو الاعتداء الجسدي. لن تكون مختلفة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لكن، إنها ليست كذبة. جنود الإمبراطورية يستهدفون شعب شودراك . و…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “و…؟”
الرجل المقنع: “إذا لم يكن هناك دليل قاطع، فهم قادرون على تجربة التعذيب.”
سوبارو: “كملاذ أخير… في الواقع، لا. كملاذ أول، سيشعلون المكان كله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند إعلان سوبارو، حبس أبيل أنفاسه لأول مرة.
سوبارو: “…هل هو فقط مدى سوء استسلامي ودهائي؟”
كانت الغابة المشتعلة حدثًا حدث بعد أن عرف تود عن وحش الساحرة الكامن في الغابة. آخر مرة، اختار الجيش الإمبراطوري حرق غابة بودهايم بناءً على شهادة سوبارو فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا تأكدوا من وجود وحش الساحرة بأنفسهم، سيكون من الصعب تجنب حرق الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان سوبارو يغرق على ركبتيه المرتجفتين ويشتكي، ضيق الرجل عينيه.
سوبارو: “…مع ذلك، إذا تم القضاء على تود والآخرين، فسيكون ذلك قصة مختلفة.”
الشخص الذي قتلني، كانت ذكريات سوبارو تصر.
ميزيلدا: “――――”
كان قد أخذ في الاعتبار هذا الاحتمال بشكل كبير بعد أن قرر تحريض وحش الساحرة.
لم يكن هناك وقت حتى تغادر مجموعة تود الغابة، وتعود إلى معسكرهم، وتنهي تقديم تقرير كل شيء للرؤساء.
استدعاء عدو قد يكون قاتلاً يعادل القتل غير المباشر. مع علمه بذلك، مضى سوبارو قدما في خطته كطعم على أي حال. في الواقع، قد يكون الناس قد ماتوا بالفعل.
تلك الكلمات المختلطة بالازدراء والسخرية وصلت إلى سوبارو، الذي كان يمسك بقضبان القفص، يخطط لخلق فجوة يمكنه الانزلاق من خلالها.
سوبارو: “يا له من شيء بنوه، بالنظر إلى أن المكان كله مليء بالفتيات…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، ابتسم كما توقع سوبارو، على الرغم من أنه لم يكن يتمكن من رؤيته تحت قناعه.
عند التفكير في هذا، زاد ثقل الكتلة في صدره. قلبه يؤلمه كأنه محشور.
ومع ذلك، وضع مشاعر النفور والذنب تجاه تلك الجرائم كواحدة سيحملها لبقية حياته، ركز على نقطة أخرى، أكثر أهمية – تود والآخرين، على الأرجح، لم يتم القضاء عليهم تمامًا.
سوبارو: “――――”
ومع ذلك، كانت هناك بعض النقاط التي أخبرته بأن هذا لم يكن كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مجموعة تود تتكون من حوالي عشرين شخصًا، جميعهم لديهم خبرة قليلة أو معدومة في محاربة وحوش الساحرة.
إذا كان يمكن تحقيق ذلك، فقد لا يكون هناك معركة بين الجنود الإمبراطوريين وشعب شودراك، ولكن على الأرجح، سيكون من المستحيل على سوبارو المساعدة في ذلك.
قاطعت ميزيلدا سوبارو وهو يحاول توضيح ذلك، وتحدثت بصوت هادئ.
ومع ذلك، بإضافة قرارات تود إلى تأكيد جمال المفاجئ، كان من المستحيل الأمل في أن تدمر وحش الساحرة الأفعى مجموعة بأكملها.
قال أبيل لسوبارو بإحباط، وكان الأخير لا يزال يتمسك بالخشب، يقاوم بقوة.
سوبارو: “أغوو…و”
ومع ذلك، ما صدم سوبارو أكثر حول مظهر الفتاة ، لم يكن كيف بدت غريبة، بل حقيقة أنه لم يكن المرة الأولى التي يراها فيها.
بطبيعة الحال، كان من الأفضل الاعتقاد بأن مجموعة تود قد نجت، وكانت تتراجع عائدة إلى المعسكر من الغابة.
الرجل المقنع: “من ما سمعته، يبدو أنك قد تم القبض عليك في فخ بينما كنت تتجول في الغابة. كان سكان القرية يثيرون ضجة كبيرة حول إنسان تم القبض عليه في فخ مخصص لاصطياد الحيوانات.”
سوبارو: “كل ما يمكنني تقديمه هو نفسي―― إذا كان الأمر كذلك فقط، يمكنني وضع كل ذلك على المحك.”
بعد عودتهم إلى المعسكر، ستقدم مجموعة تود تقريرًا عن خيانة سوبارو ووجود وحش الساحرة. اعتمادًا على الوضع، قد يظلوا يعتقدون أن سوبارو كان واحدًا من شعب شودراك واستنتجوا أن الشودراك كانوا قد اتخذوا مسارًا هجوميًا ضدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا حدث ذلك، فسيكون نفس الشيء كما في المرة السابقة. لرغبتهم في تقليل الخسائر، سيشعل الجنود الإمبراطوريون الغابة بلا تردد. ― لا شك أن شعب شودراك سيحترق حتى يصبح هشيمًا.
بعد عودتهم إلى المعسكر، ستقدم مجموعة تود تقريرًا عن خيانة سوبارو ووجود وحش الساحرة. اعتمادًا على الوضع، قد يظلوا يعتقدون أن سوبارو كان واحدًا من شعب شودراك واستنتجوا أن الشودراك كانوا قد اتخذوا مسارًا هجوميًا ضدهم.
الرجل المقنع كان في نفس المأزق مثله، أليس كذلك؟
أبيل: “――ما هذا، هذه النظرة في عينيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا شيء…”
أبيل: “نعم، هذا صحيح. تلك التعليمات أصبحت توجيهاتي. سأقدم شكري على ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب في أن ميزيلدا وبقية شعب شودراك لم يصدقوه، رغم أن ذلك كان جزئيًا بسبب نفاد صبره، كان بسبب سوء تنسيق حجته.
علق أبيل على نظرة سوبارو. نظر سوبارو بعيدًا، لكنه لا يزال مشغولاً بالتفكير في نهاية أبيل في الدورة السابقة.
على الأرجح، كان أبيل قد تم القبض عليه من قبل شعب شودراك ، مشابهًا للوضع الحالي. في تلك الظروف، بالنظر إلى أن الغابة قد أُشعلت، ربما هلك في النيران إلى جانبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشخص الذي قتلني، كانت ذكريات سوبارو تصر.
كان من الصعب التفكير في أن شعب شودراك سيساعد شخصًا مثل السجين في الهروب من تلك النار. أسوأ سيناريو، لم يكن قادرًا على الهروب من القفص في الوقت المناسب واحترق حتى الموت.
سوبارو: “قد تعرفن بالفعل هذا، ولكن خارج هذه الغابة يُقام معسكر للجنود الإمبراطوريين. هناك فتاة مهمة جدًا لي تُحتجز هناك، وإذا لم أعد فورًا فقد يكون الأمر خطيرًا! لذا من فضلكم ، دعوني أذهب!”
إذا كان الأمر كذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――شعب شودراك ، أبيل. لقد قتلتهم جميعًا تقريبًا.”
بينما كان سوبارو يعض شفتيه مع رأسه مستندًا إلى القضبان الخشبية ، جاء الصوت من فوق كتفه.
حياته، حياة ريم، حياة أبيل وحياة شعب شودراك . لم يكن يريد أن يفقد أيًا منهم.
بالطبع، مثل ميزيلدا التي وقفت أمام عينيه، كان شعب شودراك قبيلة قوية بلا شك.
لهذا السبب سيقف سوبارو ويبتكر طريقة للخروج من وضعه الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للتأكد من عدم قدرتهم على تنفيذ ذلك، كان على سوبارو العودة وإنقاذ ريم.
سوبارو: “آه، آه، اسمي ناتسكي سوبارو. كما ترون، طفل ضائع بائس، منهك ! والشخص خلفي هو… أمم؟”
أبيل: “ألا تفهم أنه لا جدوى من ذلك؟ إنهم ليسوا مجموعة تفتقر إلى القدرة بحيث يتركون فجوة لشخص بقوتك. ناهيك عن شخص مصاب مثلك. لماذا تبذل كل هذا الجهد من أجل امرأة واحدة فقط؟”
كان الرجل المقنع جالسًا في نفس الموضع منذ البداية، يراقب سوبارو وعواطفه المتقلبة بشدة بانتباه.
قال أبيل لسوبارو بإحباط، وكان الأخير لا يزال يتمسك بالخشب، يقاوم بقوة.
بينما استمر في التفوه بمنطق غير معقول وغير منطقي، تشوشت رؤيته باللون الأحمر.
عند سماع ذلك الرد، فهم سوبارو أنه اختار الكلمات الخاطئة.
أشعلت تلك الكلمات نارًا في سوبارو.
أبيل: “يجب عليك اختيار كل كلمة من كلماتك بعناية فائقة، ناتسكي سوبارو― هل لديك العزيمة للتضحية بكل شيء، من أجل إنقاذ ما ترغب في إنقاذه؟”
سوبارو: “لأن تلك الفتاة بالنسبة لي، ليست مجرد امرأة واحدة. هذا ليس كافيًا لوصفها. لا يوجد بديل. ريم هي، ريم الوحيدة .”
بينما كان سوبارو يعض شفتيه مع رأسه مستندًا إلى القضبان الخشبية ، جاء الصوت من فوق كتفه.
سوبارو: “لا شيء…”
أبيل: “――――”
سوبارو: “تركت ريم في معسكر الإمبراطورية… قبل أن يعود الجنود الإمبراطوريون الذين دفعتهم ضد وحوش الساحرة إلى هناك، إذا لم أعد، فستكون ريم…”
سوبارو: “وأنت. هل لديك الوقت لتتسلط عليّ باستمرار؟ لا أعرف لماذا أنت هنا، ولكن بالتأكيد أنت لا تقول “نعم، انتهيت، أنا انتهيت”، بعد أن تم القبض عليك، أليس كذلك؟”
عند لقائه الأول، كان أبيل يرتدي عباءته التمويهية ويبدو كما لو أنه جاء إلى الغابة لتحقيق مهمة ما. حتى لو لم يكن الأمر كذلك، كان هو النوع الذي يعطي سكينًا بطيب خاطر. وهو، وفقًا لتود، كان نوع السكين الذي لا يُهدى إلا من قبل إمبراطور.
أن نقول إنه هنا بلا سبب على الإطلاق لا يمكن تخيله وبصراحة غير قابل للتصديق.
سوبارو: “لا أريدك أن تكون لديك ذلك… الشعور بكراهية أعدائك، مليئة بالكراهية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم――
سوبارو: “جالسًا على الأرض الباردة هناك، ما الذي تريد فعله؟”
ومع ذلك، بإضافة قرارات تود إلى تأكيد جمال المفاجئ، كان من المستحيل الأمل في أن تدمر وحش الساحرة الأفعى مجموعة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――كنت ببساطة أنتظر فرصة.”
(هنا ذكر كلمة كيكاي بمعنى فرصة )
أجاب أبيل بهدوء على سؤال سوبارو.
كانت إجابته مختلفة عن التعليقات المستفزة والساخرة التي قدمها سابقًا لسوبارو. كانت تحمل نبرة مختلفة، تبدو أشبه بمشاعر أبيل الحقيقية، تتدفق إلى كلمات.
سوبارو: “تركت ريم في معسكر الإمبراطورية… قبل أن يعود الجنود الإمبراطوريون الذين دفعتهم ضد وحوش الساحرة إلى هناك، إذا لم أعد، فستكون ريم…”
سوبارو: “انتظار فرصة ؟ ما هي الفرصة التي كنت تنتظرها…”
الفتاة: “ميا قالت عدم الاستماع للرجال. لكن، يوو فضولية. فضولية بشأنك.”
(هنا ذكر كلمة كيكاي بمعنى فرصة )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “لا أعرف عن هذه الكلمة التي تتحدث عنها، لكنني كنت أنتظر ترتيب القطع. حتى يتم تنظيمها، أي تحرك غير ضروري مني كان سيعكر المياه. هذا هو السبب في أنني كنت مضطرًا للمراقبة. في الواقع، كنت أعتقد أن جعل المجموعة خارج الغابة تتحرك أولاً كان التحرك الصحيح، ومع ذلك…”
سوبارو: “بصراحة، فوجئت بالفعل بأن اسم الرجل المقنع كان أبيل ولكن…”
سوبارو: “انتظروا! إنها ليست كذبة! الجميع في خطر! الوعد… الوعد سيتم خرقه! الجميع في خطر، حتى ريم!”
سوبارو: “――――”
كنَّ قبيلة صغيرة تتألف في الغالب من النساء، بأجساد قوية ومنضبطة وطلاء جسد يبدو مناسبًا للصورة، وبعضهن كن يحملن الأقواس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “إذا كانوا على استعداد لإحراق هذه الغابة، لا يمكنني الجلوس هنا متربع الساقين إلى الأبد.”
سوبارو: “انتظروا! إنها ليست كذبة! الجميع في خطر! الوعد… الوعد سيتم خرقه! الجميع في خطر، حتى ريم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قائلًا ذلك، فك أبيل ذراعيه ونهض ببطء.
أولئك الذين صقلوا مهاراتهم وكانوا يحسنون قدراتهم باستمرار. كانت طريقة محاولة إقناعهم بالنقطة التي ستجعلهم يخسرون المعركة يمكن أن تغضبهم بسهولة. كان ذلك جدالًا لا ينبغي أن يُطرح.
ناظرًا إلى جسده الطويل والنحيف، تجمد سوبارو في دهشة من كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “ما الأمر؟ ذلك الوجه المذهول الخاص بك. هذا وجه غير محترم تقدمه لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “لا أعرف عن هذه الكلمة التي تتحدث عنها، لكنني كنت أنتظر ترتيب القطع. حتى يتم تنظيمها، أي تحرك غير ضروري مني كان سيعكر المياه. هذا هو السبب في أنني كنت مضطرًا للمراقبة. في الواقع، كنت أعتقد أن جعل المجموعة خارج الغابة تتحرك أولاً كان التحرك الصحيح، ومع ذلك…”
أبيل: “أنا لست جزءًا من شعب شودراك . فخرهم والعقود التي تحمل معنى لا تساوي شيئًا. ما هو ضروري هو الحقيقة التي جلبتها، خالية من أي أكاذيب.”
سوبارو: “لا-لا أعرف عن عدم الاحترام ولكن… هل تصدق ما قلته؟ لأن، شعب شودراك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “لم أصدقك. تلويث فخرهم، رفض الوعد القديم الذي يحترموه بشدة، القول إنه لا يعني شيئًا. حقًا، كانت مفاوضات فاشلة للأبد.”
سوبارو: “نعم، هذا صحيح! لقد تم احتجازي من قبلهم! ثم، قمت بخداعهم لكي أتمكن من الهرب… ولكن، لم أتمكن من جلب ريم معي. لذا…”
سوبارو: “أغوو…و”
لماذا كنت تتدخل، على الرغم من أنه ليس لك علاقة بنا؟
كان يعلم أنه لا يوجد دفاع عن اختياره للكلمات، لذا لم يكن أمامه خيار سوى أن يتعرض للضرب من تقييم أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان سوبارو يعبس، استمر أبيل في خطابه بقول “لكن…”. ثم، من خلال تمويهه، نظر إلى سوبارو، الذي رفع رأسه――
الرجل المقنع: “كنت ستموت هكذا لو تركت إصاباتك دون علاج. ربما كان أهل القرية مرتبكين حول كيفية التعامل معك. يتساءلون ما هو الخيار الصحيح، مثلي أنا.”
أبيل: “أنا لست جزءًا من شعب شودراك . فخرهم والعقود التي تحمل معنى لا تساوي شيئًا. ما هو ضروري هو الحقيقة التي جلبتها، خالية من أي أكاذيب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “――――”
سوبارو: “…ماذا ستفعل إذا كنت أكذب؟”
أبيل: “من الواضح― سوف تدفع بحياتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…أنا؟”
كانت كلماته ثقيلة، تحمل تمييزًا واضحًا عن أولئك الذين يتحدثون عن الموت مازحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “وأنت. هل لديك الوقت لتتسلط عليّ باستمرار؟ لا أعرف لماذا أنت هنا، ولكن بالتأكيد أنت لا تقول “نعم، انتهيت، أنا انتهيت”، بعد أن تم القبض عليك، أليس كذلك؟”
مطيعين لأوامرها، أدار شعب شودراك ظهورهم لتحذيرات سوبارو وقرروا تركه وأبيل وشأنهما.
كان أبيل يخبر سوبارو بجدية بأن يكفر بحياته، إذا قام بخطوة خاطئة. لم يكن هذا لعبة، ولا قيل بشكل عابر، بل كانت مشهدًا يضع عزيمته الحقيقية على المحك.
“أوكين!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما شعر بذلك من أبيل، قام سوبارو بتعديل وضعه تلقائيًا.
هل لديه العزيمة اللازمة لإنقاذ كل شيء، لإنقاذ ما يريد إنقاذه، بتكلفة التضحية بكل شيء آخر؟
توقف عن محاربة قضبان القفص دون أن يعلم، موجهًا وجهه نحو أبيل، الذي كان أمامه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناظرًا إلى عيون سوبارو السوداء، ازدادت النظرة المرعبة داخل الضوء الحاد في عيني أبيل.
سوبارو: “جالسًا على الأرض الباردة هناك، ما الذي تريد فعله؟”
إذا أجاب سوبارو بمزج الحقيقة والكذب ، سيكون رجلًا ميتًا. نعم، الرجل المسمى أبيل كان يحمل قوة معينة في صوته، كافية لجعل سوبارو يضع ثقته فيه.
أبيل: “يجب عليك اختيار كل كلمة من كلماتك بعناية فائقة، ناتسكي سوبارو― هل لديك العزيمة للتضحية بكل شيء، من أجل إنقاذ ما ترغب في إنقاذه؟”
مقارنة الرجل المقنع مع الأشخاص الأقوياء الذين رآهم سوبارو أو تفاعل معهم في الماضي وحتى اليوم، لم تتجاوز قوته حدود الشخص العادي. ومع ذلك، حتى مع أخذ ذلك في الاعتبار ، شعر سوبارو كما لو أنه قد نجا من الموت بشق الأنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
سوبارو: “――――”
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سؤاله مباشرًا، لا يغفر لأي تردد في الإجابة، وكذلك لأي أكاذيب قد تُقال.
سوبارو كان شخصًا عديم الفائدة، مثقل بالجروح، وكلماته لا يمكن أن تكون مقنعة.
إذا أجاب سوبارو بمزج الحقيقة والكذب ، سيكون رجلًا ميتًا. نعم، الرجل المسمى أبيل كان يحمل قوة معينة في صوته، كافية لجعل سوبارو يضع ثقته فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――أوه!”
تلقى سوبارو سؤال أبيل في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفتاة: “ميا قالت عدم الاستماع للرجال. لكن، يوو فضولية. فضولية بشأنك.”
هل لديه العزيمة اللازمة لإنقاذ كل شيء، لإنقاذ ما يريد إنقاذه، بتكلفة التضحية بكل شيء آخر؟
كان من الشائع أن يقوم الجنود الفولاكيون بإنشاء معسكرات حول غابة بودهايم، تحت مسمى التدريبات العسكرية. كان شعب شودراك معتادًا على ذلك. من خلال استغلال عدم اهتمامهم بهذه التدريبات، كانت القوات الفولاكيه تخطط لمحاصرة غابة بودهايم، واحتجاز جميع أفراد شعب شودراك دفعة واحدة.
إجابته على السؤال ستكون――
سوبارو: “ثم، أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “آه، آه، اسمي ناتسكي سوبارو. كما ترون، طفل ضائع بائس، منهك ! والشخص خلفي هو… أمم؟”
سوبارو: “―ليس لدي العزيمة لفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ العرق البارد يتدفق فجأة من جسده، وفهم أن حياته كانت في كف أبيل.
سوبارو: “كل ما يمكنني تقديمه هو نفسي―― إذا كان الأمر كذلك فقط، يمكنني وضع كل ذلك على المحك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلاً من ذراعه اليمنى التي كانت مصابة بالطعن، وضع سوبارو الذراع ذات الأصابع المكسورة على صدره، مستجيبًا للسؤال.
بعد تأجيل الإشارة إلى الرجل المقنع ― أبيل، رفع سوبارو صوته للنساء المجتمعات.
كانت إجابة سوبارو على سؤال أبيل، تحتوي على قدر من الصدق الخالص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو طُلب منه التخلي عن كل شيء وكل شخص، لم يكن هناك طريقة ليقبل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء أفضل من عدم العودة بالموت.
علق أبيل على نظرة سوبارو. نظر سوبارو بعيدًا، لكنه لا يزال مشغولاً بالتفكير في نهاية أبيل في الدورة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكي يفعل ذلك، كان هذا العالم يحتوي على الكثير من الأشياء المهمة بالنسبة لسوبارو، والكثير من الأشياء المشعة التي لم يشاهدها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل سوبارو النقاط معًا.
لهذا السبب――
سوبارو: “لماذا لم توقظني في وقت أقرب!؟”
أبيل: “لقد أعطيتني إجابة متعجرفة، أيها المهرج المزعج.”
لم يكن ذلك طريقة تفكير طائشة، أن يعاملهم كما لو كانوا نفس الشيء بسبب ذلك؟
واجه سوبارو الابتسامة المتعجرفة والمتغطرسة التي تلمع عبر قناع الرجل، وحبس أنفاسه.
سوبارو: “――――”
أبيل: “ومع ذلك، لم تقل أي أكاذيب. في هذه الحالة، لن تُحرق.”
أدرك سوبارو أن حياته قد نجت، بعد أن قال أبيل ذلك نتيجة سماع الإجابة على سؤاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ العرق البارد يتدفق فجأة من جسده، وفهم أن حياته كانت في كف أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الاختلاف في الموارد والاستراتيجيات التي يمكن اتخاذها، كان لا يمكن إنكار أنهم في وضع غير مؤات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما قيم سوبارو أبيل في وقت سابق، عندما التقيا لأول مرة في السهل العشبي ، لم يكن قويًا بشكل استثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو داس على ذلك، بشكل فظ وغير مدرك. مرة أخرى.
مقارنة الرجل المقنع مع الأشخاص الأقوياء الذين رآهم سوبارو أو تفاعل معهم في الماضي وحتى اليوم، لم تتجاوز قوته حدود الشخص العادي. ومع ذلك، حتى مع أخذ ذلك في الاعتبار ، شعر سوبارو كما لو أنه قد نجا من الموت بشق الأنفس.
ناظرًا إلى عيون سوبارو السوداء، ازدادت النظرة المرعبة داخل الضوء الحاد في عيني أبيل.
كانت هناك قوة غير مشابهة للقوة البدنية الصافية ومهارات السيف تكمن داخل أبيل. كان هذا ما اعتقده سوبارو.
لم يكن هناك فرق بين هذا الرجل المتعجرف والرجل الذي أظهر لسوبارو الطريق وأعطاه السكين، عندما انفصل عن ريم في السهول العشبية . لم يستطع سوبارو الجزم بسبب مظهره المقنع، لكنه تذكر صوته وكذلك سلوكه. الحقيقة أن الرجل كان يعرف اسمه أيضًا أثبت ذلك.
وهذا يعني――
أبيل: “ثم، هذا سيوفر لنا الوقت―― مهلاً، أنتِ. الفتاة هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوكين!؟”
ومع ذلك، كانت هناك بعض النقاط التي أخبرته بأن هذا لم يكن كل شيء.
متجاهلاً سوبارو، الذي كان يتصبب عرقاً بشدة بعدما نجا من الموت، فجأة نادى أبيل شخصاً ما. فوراً، انبعثت صرخة صغيرة من الظلال، تفاعلاً مع نبرة صوته.
سوبارو: “تبًا… كم مضى منذ أن جلبت هنا!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استدار سوبارو بدهشة، رأى فتاة تحدق بخجل فيهما تحت ظل شجرة أمام خط نظر أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفتاة، ذات أطراف شعرها المصبوغ باللون الوردي، حاولت الهرب بسرعة من نظرات سوبارو وأبيل، ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إجابته على السؤال ستكون――
أبيل: “ستفقدين فرصتك إذا هربت، أيتها الفتاة. بالتأكيد، لا بد أن هذا ليس ما تنوينه.”
الرجل المقنع: “إذًا هذا هو مصدر يأسك. لا عجب أنك تبدو معتادًا على أن تكون أسيرًا.”
الفتاة: “أوه…”
سوبارو: “آسف، دعني أصحح نفسي. الحقيقة هي أن الجنود يستهدفون الجميع في شودراك. هناك عدد كبير من الأشخاص في المعسكر، لذا حتى لو قاتلتم…”
على الأقل، شدد سوبارو على أنه ليس له علاقة بريم ولويس بأي شكل من الأشكال، بعدما كان ينوي ترك انطباع بأن أي معلومات عنه لا يمكن الحصول عليها منهما، ولكن――
مصدومة من أبيل، تأوهت الفتاة بلطف. بعد ذلك، بنظرة خجولة على وجهها، سارت نحوهما بخطوات متخاذلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “لا أخطط للتحدث معكِ، أيتها الفتاة. المرأة من قبل… ميزيلدا، أليس كذلك؟ اجلبِيها هنا. إنها رئيسة القبيلة، أليس كذلك؟”
؟؟؟: “أوه، أوه…؟ أنا ميزيلدا ولكن…”
ثم، ارتجفت شفتاها وهي تقول، “يوو هو، يوو هو…”
ومع ذلك، ضحك أبيل بسخرية من كلمات سوبارو.
الفتاة: “ميا قالت عدم الاستماع للرجال. لكن، يوو فضولية. فضولية بشأنك.”
تحت وطأة الطاقة التي اندفع بها سوبارو للإجابة، قدمت المرأة القائدة ― ميزيلدا اسمها.
سوبارو: “هذا ليس من شأنك――”
سوبارو: “…أنا؟”
أبيل: “――――”
قائلة ذلك، الفتاة التي أطلقت على نفسها اسم “يوو” أشارت بإصبعها نحو سوبارو. متلقيًا الإشارة غير المتوقعة بأنها فضولية بشأنه، وسع سوبارو عينيه بينما هزت الفتاة رأسها نحوه.
الفتاة: “لقد كنت تبذل جهدك. نحن في خطر. لكن، ميا لن تستمع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “لا أعرف عن هذه الكلمة التي تتحدث عنها، لكنني كنت أنتظر ترتيب القطع. حتى يتم تنظيمها، أي تحرك غير ضروري مني كان سيعكر المياه. هذا هو السبب في أنني كنت مضطرًا للمراقبة. في الواقع، كنت أعتقد أن جعل المجموعة خارج الغابة تتحرك أولاً كان التحرك الصحيح، ومع ذلك…”
سوبارو: “آه…”
بالرغم من أن سوبارو كان مديونًا له، إلا أنه كاد يصرخ من الغضب لأنه لم يكن لديه القدرة العقلية للتفكير في أي شيء آخر في تلك اللحظة. ومع ذلك، قطع إدراك مفاجئ سلوكه المتهور.
حتى لو طُلب منه التخلي عن كل شيء وكل شخص، لم يكن هناك طريقة ليقبل ذلك.
الفتاة: “لماذا كنت تحاول جاهدًا؟ ليس لك علاقة بنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا كنت تتدخل، على الرغم من أنه ليس لك علاقة بنا؟
سوبارو: “لكن تم القبض عليك حتى بعد أن أخبرتك بذلك. أشعر بالعجز… تبا، أليس هناك أي مكان ضعيف؟”
ومع ذلك، كان سوبارو يشعر بطريقته عن غير قصد بهذا الشعور بالقمع.
انقطع تنفس سوبارو للحظة، متسائلًا ما الذي كان فضولها يشير إليه. ومع ذلك، لم تكن كلمات الفتاة تبدو بهذا الغرض. كانت فضولية حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “أنا لست جزءًا من شعب شودراك . فخرهم والعقود التي تحمل معنى لا تساوي شيئًا. ما هو ضروري هو الحقيقة التي جلبتها، خالية من أي أكاذيب.”
لماذا كان سوبارو يائسًا بشأن نفسه وشعب شودراك أيضًا؟
علق أبيل على نظرة سوبارو. نظر سوبارو بعيدًا، لكنه لا يزال مشغولاً بالتفكير في نهاية أبيل في الدورة السابقة.
الرجل المقنع كان في نفس المأزق مثله، أليس كذلك؟
كانت الإجابة على ذلك شيئًا لم يكن سوبارو نفسه يعرفه، ولكن――
سوبارو: “تركت ريم في معسكر الإمبراطورية… قبل أن يعود الجنود الإمبراطوريون الذين دفعتهم ضد وحوش الساحرة إلى هناك، إذا لم أعد، فستكون ريم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء أفضل من عدم العودة بالموت.
سوبارو: “…أعتقد، أنني لا أريدك أن تكون لديك ذلك التعبير على وجهك.”
ميزيلدا: “الجنود الفولاكيون حركوا قواتهم خارج الغابة للتدريب. لقد فعلوا ذلك مرات عديدة.”
الفتاة: “――؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند إعلان سوبارو، حبس أبيل أنفاسه لأول مرة.
سوبارو: “لا أريدك أن تكون لديك ذلك… الشعور بكراهية أعدائك، مليئة بالكراهية.”
على الرغم من أنهم وُضعوا في نفس السجن، كانت العلاقة بين سوبارو والرجل المقنع ضعيفة. أو بالأحرى، كانت لأجل الراحة أن وُضعوا في نفس السجن، ومستوى تورط سوبارو كان يعادل الصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو هدفهم―
الفتاة التي أطلقت سهمًا مسمومًا على خصمها، وشاهدت موته حتى النهاية بعيون مليئة بالكراهية.
حتى اليوم، كانت مشاعر الفتاة بالكراهية، وذنب سوبارو من الأحداث القصوى التي أوصلتها إلى تلك النقطة، لا تزال عالقة في عينيه. كانت تتصاعد وتدور حوله. كانت قد تحولت إلى أشواك، تسبب له الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بطبيعة الحال، كان من الأفضل الاعتقاد بأن مجموعة تود قد نجت، وكانت تتراجع عائدة إلى المعسكر من الغابة.
ذلك… يجب ألا يتراكم فوق بعضه البعض. يجب ألا يتكرر أبدًا.
توقف عن محاربة قضبان القفص دون أن يعلم، موجهًا وجهه نحو أبيل، الذي كان أمامه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إجابة سوبارو على سؤال أبيل، تحتوي على قدر من الصدق الخالص.
لم يكن هناك شيء أفضل من عدم العودة بالموت.
أبيل: “ثم، هذا سيوفر لنا الوقت―― مهلاً، أنتِ. الفتاة هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لنضع ذلك جانباً الآن! استمعي لي، ميزيلدا-سان، وكل شعب شودراك!”
ومع ذلك، بفقدان حياته، في عالم يجب عليه أن يبدأ من جديد، إذا كان هناك طريقة يمكنه من خلالها جلب الأشخاص المعنيين معه إلى طريق أفضل―
ميزيلدا: “لا ناتسكي سوبارو ولا أبيل يقولان الحقيقة. في هذه الحالة، هم لا يناسبوننا.”
سوبارو: “تركت ريم في معسكر الإمبراطورية… قبل أن يعود الجنود الإمبراطوريون الذين دفعتهم ضد وحوش الساحرة إلى هناك، إذا لم أعد، فستكون ريم…”
سوبارو: “أعتقد… أن هدف بذلي قصارى جهدي يكمن هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع الحالة الحالية للأمور، كانوا يبدون غير مستعدين لمغادرة الغابة. كانوا يعيشون ويتنفسون ويعملون هنا.
الفتاة: “…يوو لا تفهم.”
لم يخفف الرجل المقنع من موقفه الواثق. ومع ذلك، كان أيضًا داخل القفص، مثل سوبارو تمامًا. ما لم يكن عضوًا مهمًا في القرية ويفضل الدخول إلى القفص مع أسيره، كانوا في نفس الوضع بالضبط.
تحت وطأة الطاقة التي اندفع بها سوبارو للإجابة، قدمت المرأة القائدة ― ميزيلدا اسمها.
على الرغم من سماعها لإجابته، لم يتم توصيل قصده الفعلي للفتاة. كان ذلك طبيعيًا. تحدث عن هذا لشخص لا يعرف شيئًا عن العودة بالموت، ولن يفهم شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يكن سوبارو يخطط لجعلها تفهم ذلك، أيضًا. معرفة أن مثل هذا الواقع موجود كان إضافة غير ضرورية لحياة الفتاة.
أبيل: “――هل أنتِ راضي ؟ يجب أن يكون الأمر نفسه بالنسبة لي ولك، بعدم وجود الوقت للدردشة الطويلة.”
سوبارو: “نعم… نعم، آسف.”
إذا كان سوبارو في الماضي، لكان قد وضع حدوده دون تفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غير مهتم بالمحادثة بين سوبارو والفتاة، قطعها أبيل دون أي تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أبيل يخبر سوبارو بجدية بأن يكفر بحياته، إذا قام بخطوة خاطئة. لم يكن هذا لعبة، ولا قيل بشكل عابر، بل كانت مشهدًا يضع عزيمته الحقيقية على المحك.
سوبارو: “قد تعرفن بالفعل هذا، ولكن خارج هذه الغابة يُقام معسكر للجنود الإمبراطوريين. هناك فتاة مهمة جدًا لي تُحتجز هناك، وإذا لم أعد فورًا فقد يكون الأمر خطيرًا! لذا من فضلكم ، دعوني أذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استدار لمواجهة الفتاة، شعرت بالتوتر ونظرت إليه، ربما تشعر بنفس الضغط الذي شعر به سوبارو سابقًا.
تم توجيه السؤال إلى سوبارو والرجل المقنع معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند إعلان سوبارو، حبس أبيل أنفاسه لأول مرة.
أبيل: “لا أخطط للتحدث معكِ، أيتها الفتاة. المرأة من قبل… ميزيلدا، أليس كذلك؟ اجلبِيها هنا. إنها رئيسة القبيلة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفتاة: “ميا؟ ماذا ستتحدث مع ميا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أسوأ قليلاً في الاستسلام. كان ذلك هو النور الذي يوجهه في طريقه المظلم.
كان سؤاله مباشرًا، لا يغفر لأي تردد في الإجابة، وكذلك لأي أكاذيب قد تُقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “إنه أمر تافه. لدي اقتراح بسيط فقط.”
كان سؤاله مباشرًا، لا يغفر لأي تردد في الإجابة، وكذلك لأي أكاذيب قد تُقال.
سوبارو: “بصراحة، فوجئت بالفعل بأن اسم الرجل المقنع كان أبيل ولكن…”
الفتاة: “اقتراح؟”
ومع ذلك، كان سوبارو يشعر بطريقته عن غير قصد بهذا الشعور بالقمع.
أبيل: “نعم، هذا صحيح. تلك التعليمات أصبحت توجيهاتي. سأقدم شكري على ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو داس على ذلك، بشكل فظ وغير مدرك. مرة أخرى.
نظر إليه سوبارو والفتاة، اللذين كانا يميلان رأسهما، بينما هز أبيل رأسه بعمق.
لماذا كنت تتدخل، على الرغم من أنه ليس لك علاقة بنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليه سوبارو والفتاة، اللذين كانا يميلان رأسهما، بينما هز أبيل رأسه بعمق.
ثم، ابتسم كما توقع سوبارو، على الرغم من أنه لم يكن يتمكن من رؤيته تحت قناعه.
أبيل: “――أخبريها أننا سنجري طقس الدم الحي. إنه أسرع طريقة لإقناعهم.”
كان المعبد أيضًا قرية مبنية في عمق الغابة، تُدعى غابة كريمالدي. ومع ذلك، بخلاف المعبد الذي كان يحتوي على مبانٍ مثل المنازل وكنيسة على الرغم من وجوده في الغابة، فإن القرية هنا كانت تحتوي فقط على أكواخ خشبية، بطريقة لطيفة، ومساكن بدائية، إذا وصف الأمر بشكل سيء.
قال لها ذلك، هكذا.
////
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
بعد ذلك، إذا كانت فعلته بالدوس على رأس سوبارو قد تم تنفيذها بسبب نفاد صبره، فيمكن القول بأنه كان يتمتع بطبيعة تشبه فولاكيا. ومع ذلك، إذا كان الأمر كذلك――
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
