8 - اسم.
“سوبارو، أنت حقًا نحل مشغول، أليس كذلك؟”
واقفة بجانب سوبارو، بينما كان يفكر في المشكلة، تمتمت لويس بنظرة فارغة على وجهها.
سوبارو: “فورًا؟ إذن، تود-سان، هل يعني ذلك أنك يمكن أن تعود إلى مكان خطيبتك؟”
ضاحكًا بمرارة على كلمات ريم، حرك سوبارو رأسه باستسلام. بعد تنظيف أربعة صحون – الرابع هو غداء تود المنسي، رفع سوبارو لويس على مضض.
سوبارو: “هاه، حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المعركة مع وحوش الساحرة التي أطلقتها ميلي في أولغارم، الحوت الأبيض الذي كان مطلوبًا لتحقيق أمنية ويلهيم العميقة، والأرنب العظيم الذي حاول التهام المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتفخ أنف سوبارو عندما تم الثناء عليه بصوت شبيه بجرس الفضة.
سوبارو: “بينما تتعلمين… هل تذكرت جسدك كيفية القيام بهذا النوع من الأشياء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان الأمر كذلك، فلن يكون هناك قتال. تسلل الشعور بالارتياح إلى قلب سوبارو في ذلك الوقت.
كان سوبارو قد تعرض للتنمر الوحشي من جمال، وتلقى عرضًا لطيفًا من تود للمساعدة بعد ذلك.
كان قد انتهى للتو من عصر قطعة قماش أخرجها من دلو ماء، ومسح الأرض بها بحماس، مشغولًا بتنظيف الغرفة التي يستخدمونها للضيوف، عندما ظهرت إيميليا، صاحبة الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
سوبارو: “…تود-سان؟”
سوبارو: “――هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطته إيماءة عرضية بينما كانت تمرر أصابعها عبر شعرها الفضي الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، أيها الجبان. ماذا تفعل تتذلل على الأرض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متسائلاً عما حدث، نظر سوبارو ليرى ريم تشير إلى أعلى الطاولة. هناك، وجد لويس نائمة بصحنها الفارغ.
سوبارو: “هل شعب شودراك لا يطيعون إمبراطور فولاكيا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيميليا: “نعم. يبدو أنك بالكاد تعافيت، وقد بدأت العمل بالفعل . حتى بعد كل تلك الفوضى مع وحوش الساحرة. حقًا أدهشني ذلك.”
سوبارو: “شعب شودراك…”
سوبارو: “أنا بخير. الأهم من ذلك، ريم…”
تعثر بقدمه على شيء ما فور خروجه من الخيمة، وسقط على الأرض.
ريم: “――؟ أليس هناك رائحة… غريبة بعض الشيء؟”
سوبارو: “هيهي، لا شيء في الحقيقة… انتظر، ماذا!؟ هل يمكن أن تكوني تلومينني، وتخبريني أن الذين يتعافون يجب ألا يبالغوا في الأمر!”
سوبارو: “غها، أطلقت النار على قدمي.”
ريم: “قرن؟… كان هناك شيء أبيض ومعوج، بالتأكيد.”
إميليا: “هاه، لم يكن ذلك نيتي… ولكن الآن بعد أن ذكرت ذلك، أعتقد ذلك. لا يمكننا أن نترك هذا يحدث، سوبارو. يجب أن ترتاح أكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل ما قيل وفعل، لم يشعر سوبارو بالإحباط، حتى بعد سماع ما قاله باك. إذا كان ما يجب القيام به قد تم تحديده، فلم يتبق له سوى التوجه مباشرة نحو هدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “لكن بغض النظر عن عدد المرات التي تدعوني فيها ريم، لا أستطيع قبول أن هذا هو اسمي. أتساءل ما الذي يعنيه ذلك.”
سوبارو: “آه…”
ومع ذلك، بينما كانت تستمع إلى سوبارو، همست ريم بتفكير
سوبارو: “غها، أطلقت النار على قدمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “تصلين إلى حد قول إنك تكرهين ذلك…”
ندم سوبارو على أنه قرأ كثيرًا في الأمر، معتقدًا أنه كان سيكون أفضل لو قبل مجاملتها .
كانت كلماتها أفكارها الصادقة. ريم فهمت أن هذا الوضع لم يكن ما يهدف إليه سوبارو. ومع ذلك، لم يجلب ذلك سوى قدر ضئيل من الراحة له.
بينما كان يصدر حكمًا لطيفًا على ريم، بصق سوبارو بعض الدم الممزوج باللعاب من فمه، ووقف ببطء في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لذا لم تفهمني! على الرغم من أنني قلت لها ذلك بصراحة، لدرجة أنه كان محرجًا!؟”
ومع ذلك، جاء صوت ثالث من كتف إيميليا قبل أن يتمكن سوبارو من التفكير في الأمر. وهناك، ظهرت قطة رمادية من بين شعر إيميليا الفضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “…يبدو أنها استيقظت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك بالضبط مثل شيء يفعله طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باك: “فوفوفو، استغرقت وقتًا طويلًا يا سوبارو. كنت أفكر أنه إذا سمحت لليا بمنحك بعض الثناء الصادق، ستجرب قراءة ما بين السطور، وتغوص عميقًا جدًا. تمامًا كما كنت أنوي.”
ريم: “…أتعلم، دائمًا ما تكون حاجباك مجعدين كلما نظرت إليك. لا أستطيع القول أن لديك وجهًا ودودًا جدًا، لذلك ألا يجب عليك على الأقل أن تحاول الابتسام لتخفيف ذلك؟”
ريم: “――أنا، بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر سوبارو في أنه لا يريد إظهار جانبه الضعيف أمام ريم.
سوبارو: “لكنني أود أن تكوني انت إيميليا-تان، بدلاً من أي شخص عشوائي…”
سوبارو: “باك، أيها الصغير… ما هذه الحيل الماكرة! ماذا تريد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “تغيرت… هل تقصد، استكشاف الغابة؟”
سوبارو: “اللعنة!”
تود: “قادة المعسكر، اجتمعوا! سنذهب إلى الجنرال! إنه خبر مهم!”
باك: “هه، إنه واضح، أليس كذلك؟ أنا روح قطة متقلبة، هذا هو السبب. طبيعتي مشاغبة، تضل قلوب الناس بمساعدة لطفي وفرائي… مواء مواء مواء~”
سوبارو: “…تود-سان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أوه لا، كنت أعتقد أنه سيكون من المفيد انتقاء أحد تلك الذبابات هنا مسبقًا.”
تود: “تم إلغاء عملياتنا العسكرية على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيميليا: “أوف، هيا باك، تقول أشياء غريبة مرة أخرى. توقف عن وضع سوبارو في موقف محرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “لا تسأل شخصًا مثلي العديد من الأسئلة، حسناً؟ …لا أعرف كل التفاصيل، ولكن العاصمة الإمبراطورية أو حتى جلالة الإمبراطور نفسه يريدونهم كقبيلة تابعة نوعًا ما، ربما.”
كانت الروح القطة الصغيرة تبدو شريرة، لكنها هُزمت عندما قبضت إيميليا على أذنه في منتصف اعترافه بأفعاله الشريرة. اعتذر لسوبارو، بينما كان باك لا يزال متدليًا من يدها بأذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفل. طفل صغير لم يكن مختلفًا كثيرًا عن لويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأن الغداء في المخيم كان مُقدّمًا بشكل حصص، تم جمع كمية مناسبة مما أعده الأشخاص في محطة التوزيع، ونظام التنظيف يوزعها بالتتابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “قرن؟… كان هناك شيء أبيض ومعوج، بالتأكيد.”
إيميليا: “أنا آسفة، كنت قد أخذت استراحة من الدراسة، وكنت أتجول في القصر، عندما قال باك إنه وجدك، لذلك…”
تود: “هذا صحيح. لذا، دعني أفعل ذلك بقدر الإمكان. يستحق العناء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “――أنا، بخير.”
سوبارو: “أوه، لا، لا بأس تمامًا. بالنسبة لي، أريد أن أقضي أكبر عدد ممكن من الثواني من اليوم معك، إيميليا-تان. يجب أن أشكر باك هنا، لأنه دبر ذلك.”
سوبارو: “――آه.”
إيميليا: “هل هذا صحيح؟ لا أفهمك حقًا، ولكنني سعيدة لأنك لست غاضبًا، يا له من ارتياح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك تود كجندي نموذجي، ولم يستطع سوبارو سوى رفع حاجبيه في دهشة من رد تود. تمتم بهدوء لنفسه “عاش فولاكيا” وقرر ترك المحادثة عند هذا الحد. إذا كان ليصدق كلمات تود، فإن الجيش الإمبراطوري أراد تجنب الصراع مع شعب شودراك أيضًا. إذا كان ذلك صحيحًا، يمكن لسوبارو تجنب إراقة الدماء غير الضرورية والصراع بين المجموعتين إذا قدم المعلومات.
تود: “حسنًا، الرحلة لن تبدأ إذا لم تأخذ الخطوة الأولى. سأراقب جهودك النبيلة، لذا لا تقلق بشأنها.”
سوبارو: “لذا لم تفهمني! على الرغم من أنني قلت لها ذلك بصراحة، لدرجة أنه كان محرجًا!؟”
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “…يبدو أنها استيقظت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تخلت إيميليا عن الابتسامة على وجهها، وعبست بحواجبها بشكل جذاب بينما كانت تستمع إلى شكوى سوبارو، ثم أمالت رأسها في حيرة.
سوبارو: “آه، على ما أذكر، ذكرت أنك منفصل عن خطيبتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن ما عبّر عنه كان بدافع المودة ، للأسف، لم يبدو أن إيميليا فهمته بشكل صحيح. لذلك، لم يكن لديه خيار سوى أن يكون أكثر وضوحًا، إذا أراد المضي قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا، ما كان السبب في الوفاء بدينه للرجل المقنع على حساب تود؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هل هذه الوحدة هي السبب في أنك تبقينا بصحبتك؟”
سوبارو: “الرغبة في اختيار الوضع، المزاج، واليوم المناسب لإخبارها، إنه جزء من شخصية الشاب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متسائلاً عما حدث، نظر سوبارو ليرى ريم تشير إلى أعلى الطاولة. هناك، وجد لويس نائمة بصحنها الفارغ.
سوبارو: “――الريشة… السهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، نقر جمال بلسانه وسحب قدمه، وتراجع ببطء. ثم، جاء شاب ذو شعر برتقالي بخطوات صاخبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باك: “أوصي بالليل، وإلا إذا كنت مستيقظًا، فسوف أعترض بالتأكيد.”
سوبارو: “… لقد شعرت ببعض الحزن، ولكن على أي حال… وصلت إلى هنا مع افتراضاتي الخاصة لذا لم أكن لأعتقد أبدًا أن وحوش الساحرة نادرة.”
ضحك تود كجندي نموذجي، ولم يستطع سوبارو سوى رفع حاجبيه في دهشة من رد تود. تمتم بهدوء لنفسه “عاش فولاكيا” وقرر ترك المحادثة عند هذا الحد. إذا كان ليصدق كلمات تود، فإن الجيش الإمبراطوري أراد تجنب الصراع مع شعب شودراك أيضًا. إذا كان ذلك صحيحًا، يمكن لسوبارو تجنب إراقة الدماء غير الضرورية والصراع بين المجموعتين إذا قدم المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع ذلك، توقف سوبارو عن التنفس دون وعي.
بكل صراحة، كان هناك دائمًا احتمال أن يكون عمل جمال العنيف هو الزناد الذي سيعيد لويس إلى حالتها السابقة. لم تكن الكلمات اليائسة التي أطلقها سوبارو بدون أساس تمامًا.
سوبارو: “أنت تظهر جانبك الأبوي المستقيم أكثر فأكثر، أليس كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من الألم في أصابعه، كان تأكيد سلامة ريم هو الأولوية القصوى. هز تود كتفيه عند موقف سوبارو ووجه انتباهه نحو لويس، التي كانت متكورة على شكل كرة أمام الخيمة. كانت تلف شعرها الذي جذبه جمال حول أصابعها وتزمجر بصوت منخفض مثل الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الشائع جدًا للآباء في هذا الجيل أن يمنعوا بناتهم من إقامة علاقات، ولكن كان يمكنه بوضوح أن يرى أن باك كان نفس الشيء بمجرد النظر إليه، كرة الفراء من عالم آخر أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لويس: “أووو!!”
كلا سوبارو وريم وقفا كالحجر، يحدقان في الغابة التي اشتعلت بالأحمر كما لو كانت كابوسًا، يحدقان في الغابة المحترقة، ويحدقان في العالم الذي كان ينتهي.
ريم: “آآآآآآآآآه ــ!”
سوبارو: “ماذا؟ لماذا؟ سمح لأشخاص عديمي الفائدة مثلنا بالبقاء في المخيم. وحتى أنه يحمينا من الرجل الشرير الذي يجعل الناس يأكلون الأحذية. لا أرى كيف لا يمكنكِ الشعور بالامتنان.”
سوبارو: “لا، فقط فكرت في أنك كنت تنتظرينني و…”
ساد صمت غير مريح نتيجة لتدخله. شعر سوبارو بالارتياح بسبب التغيير المفاجئ في الجو، ونظر إلى الرجل الجالس بجانبه قائلاً “تود-سان، هاه”.
بينما كان ينظر إلى باك بازدراء، نفخ روح القطة صدره، بينما كان لا يزال على كتف إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في حالة من الغليان والدوامة، تقيأ رغوة حمراء بالدم، جسده يتشنج، عينيه تدور في مؤخرة رأسه، البول يتسرب عبر الأرض، وألقى بأعضائه التي تذوب وتنفجر، بينما يسقط نحو الظلام.
باك: “بالطبع، بالنظر إلى مدى جمال ليا، فإن العدد الهائل من الذباب الذي يقترب منها يصبح فوق الحد. لن تكون هناك نهاية لهم إذا لم أعمل بجد لإبعادهم، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتفخ أنف سوبارو عندما تم الثناء عليه بصوت شبيه بجرس الفضة.
سوبارو: “كم من الوقت سيستغرق بالفعل لتطهير الغابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أوه لا، كنت أعتقد أنه سيكون من المفيد انتقاء أحد تلك الذبابات هنا مسبقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنظر بهدوء إلى يديها، همست ريم كما لو كانت تخجل من حماقتها.
يبدو أن ذلك تم نقله إلى تود بذراعه الملتفة حول سوبارو، “مهلاً الآن”، قال وهو يضرب كتف سوبارو بذراعه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باك: “سأرفض أي ذباب بعيون قبيحة كهذه. بالإضافة إلى ذلك، سيكون غريبًا أن أترك أي ذباب يقترب من ليا. سأبحث عن خاطب مناسب لليا، حتى لو استغرق الأمر ما يقرب من ألف عام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “حسنًا، حسنًا، حمل―― لا تجعل الفتاة الصغيرة تشعر بعدم الارتياح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――أوه نعم.”
سوبارو: “كم من الوقت سيستغرق بالفعل لتطهير الغابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر سوبارو في أنه لا يريد إظهار جانبه الضعيف أمام ريم.
سوبارو: “هذا المقياس على مستوى أسطوري!”
تود: “هذه هي فكرة المحصول ، أو سداد الدين بعد تحقيق النجاح. اعتبرها استثمارًا مسبقًا.”
سوبارو: “――――”
النتائج التي جلبها سوبارو تسببت في أن تتبع الفتاة كراهيتها، قدر كهذا.
هل كان يُواسيه أم يُسخر منه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “قال إن اسمه جمال، أليس… غهااا!؟”
على الرغم من أن ذلك أخذ مفهوم الأب المتعصب بعيدًا جدًا، بقيت المشكلة أنه بالنظر إلى أنهما كانا ثنائي نصف جنية وروح، كان هناك احتمال أن ينتهي بهما الأمر بانتظار ما يقرب من ألف عام.
“سوبارو، أنت حقًا نحل مشغول، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيميليا: “أوف، هيا باك، تقول أشياء غريبة مرة أخرى. توقف عن وضع سوبارو في موقف محرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيميليا: “نعم. يبدو أنك بالكاد تعافيت، وقد بدأت العمل بالفعل . حتى بعد كل تلك الفوضى مع وحوش الساحرة. حقًا أدهشني ذلك.”
لسوء الحظ، كان سوبارو إنسانًا، لذلك لم يكن يمكنه التنافس مع شيء بهذا الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت رئيسة الأساقفة تصرخ بصوت عالٍ منذ لحظة استيقاظها، لكن كان هناك وضع أمامه يتعين عليه أن يعطيه الأولوية، أكثر من رئيسة الأساقفة التي لم تكن مختلفة عن طفل رضيع. ومع ذلك، لم يكن وكأنه يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أعتقد أنني يمكنني الوصول إلى 120 على الأكثر إذا حاولت بشدة…”
“واو!” صاح سوبارو، مشاركًا فرحته مع تود الذي أومأ بحماس.
كانت رئيسة الأساقفة تصرخ بصوت عالٍ منذ لحظة استيقاظها، لكن كان هناك وضع أمامه يتعين عليه أن يعطيه الأولوية، أكثر من رئيسة الأساقفة التي لم تكن مختلفة عن طفل رضيع. ومع ذلك، لم يكن وكأنه يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت أن سوبارو لن يتراجع، استدارت ببطء لمواجهته.
سوبارو: “لماذا تسألين، ذلك…”
تود: “حسنًا، حسنًا، حمل―― لا تجعل الفتاة الصغيرة تشعر بعدم الارتياح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “أوه؟”
إيميليا: “…؟ ماذا تقصد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أذناه في الرنين بشكل رهيب، ولم يستطع سماع صوت ريم القلقة. لم يستطع سماع صرخات لويس التي تؤلم أذنيه. لم يعد يستطيع سماعهم.
سوبارو: “أوه، كنت أتحدث عن عمري الافتراضي.”
سوبارو: “――――”
سوبارو: “أوه، يا لها من معضلة. لا يمكنني الحصول على كل ما أريده، أليس كذلك…”
إميليا: “عمرك الافتراضي… توقف عن ذلك سوبارو، هذا غريب. أنت لا تزال فتى، من المبكر جدًا أن تقلق بشأن هذه الأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “حسنًا، يعتمد ذلك على كيفية نظرتك للأمر…”
سيكون من المفيد له إذا أبقتها مخفية إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “عندما يتعلق الأمر بالجنرالات من الدرجة الأولى، هناك تسعة أشخاص فقط في الإمبراطورية يعتبرون استثنائيين. العسكريون الذين يخدمون الإمبراطور مباشرة يُطلق عليهم الجنرالات الألهيين التسعة . حسنًا، إذا وصلت إلى هذا الحد، لم يعد الأمر يتعلق بالنسب أو الإنجازات.”
مع وضع ذلك في الاعتبار أثناء التفكير، كان صحيحًا من الناحية الفنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “هاهاها، هذا صحيح، عاني عاني.”
وضعت إيميليا يدها على فمها، وهي تخفي ضحكة، ثم ضحكت كما لو كانت سمعت نكتة من أعلى جودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ممتنًا لذلك، توجه سوبارو إلى الخارج، نحو الخيمة التالية…
نظر إلى لويس وهو ينظف الأشياء المتناثرة، بينما كانت تنظر إلى يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “صحيح، خطيبتي تعيش في العاصمة الإمبراطورية. من الصحيح أنه يجب علي إكمال هذه المهمة، ولكن الوقت الذي كنا منفصلين فيه طويل جدًا منذ البداية. لماذا يجب أن أكون وحيدًا وأعاني؟ تفهمني؟”
رد على ضحكتها بابتسامة متوترة، ومع ذلك، كان الرجل بداخله سعيدًا برؤية الفتاة التي دائمًا في ذهنه تبتسم. كانت الأمور معقدة، لكن قبل كل شيء، كان يحتاجها أن تدرك هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقدر ما استطاع، حاول سوبارو طرح سؤاله بطريقة غير مبالية. ومع ذلك، بقي شعور بالإلحاح لم يستطع إخفاؤه في صوته.
سوبارو: “على الأقل لن أحتاج إلى دخول الحلبة، طالما أنهم يعاملونني كطفل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرابط بين رؤساء الأساقفة والساحرة كان واضحًا وجليًا. كان أتباع الساحرة يمثلون الشر في جوهرهم.
توقف عن الكلام، وانتشرت ابتسامة عريضة على وجهه. ثم، أمسك وجه سوبارو النائم جزئيًا بيديه، وقال…
باك: “موقف جيد لتتبناه، ها، سوبارو. صحيح، أول شيء عليك فعله هو الوقوف على قدميك كشخص بالغ. إذا لم تتمكن من فعل ذلك، فلن أسمح لك بدخول منزلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سوبارو يستطيع بسهولة أن يخمن مدى المتاعب التي ستواجهها مجموعة تود، وهي تعبر تلك الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيميليا: “أليس هذا قصر روزوال؟ ما هذا عن عدم السماح له بدخول هناك؟”
سوبارو: “هيهي، لا شيء في الحقيقة… انتظر، ماذا!؟ هل يمكن أن تكوني تلومينني، وتخبريني أن الذين يتعافون يجب ألا يبالغوا في الأمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زحفت على جميع أطرافها ، واقتربت لويس من سوبارو الساقط. كانت تهز جسده بعنف، لكنه لم يكن قادرًا على توبيخها، ولم يكن لديه أي قوة للمقاومة.
سوبارو: “الأمر ليس كذلك… ستكون أنت الذي سيندم في النهاية، إذا استفززتها أكثر من اللازم.”
من هذا المنطلق، حقيقة أن مياسما سوبارو تصبح أقوى في كل مرة يعود فيها بالموت بدت كشيء غريب حتى من وجهة نظر ريم، عندما كانت على وفاق معه.
تود: “بفضل المعلومات التي قدمتها لنا، انتهى بنا الأمر بدون خسائر. كنت مفيدًا جدًا.”
طرحت إيميليا أسئلتها على باك، الذي استمع إلى تصميم سوبارو الصامت بذراعيه القصيرتين المطويتين.
سوبارو: “ماذا؟ لماذا؟ سمح لأشخاص عديمي الفائدة مثلنا بالبقاء في المخيم. وحتى أنه يحمينا من الرجل الشرير الذي يجعل الناس يأكلون الأحذية. لا أرى كيف لا يمكنكِ الشعور بالامتنان.”
تعثر بقدمه على شيء ما فور خروجه من الخيمة، وسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع هذا الرد، قفز تود بوجه عابس. نظر إلى سوبارو مرة أخرى.
بعد كل ما قيل وفعل، لم يشعر سوبارو بالإحباط، حتى بعد سماع ما قاله باك. إذا كان ما يجب القيام به قد تم تحديده، فلم يتبق له سوى التوجه مباشرة نحو هدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
على الرغم من أن وحوش الساحرة لم تكن موجودة في بريستيلا، المكان الذي ذهب إليه بعد ذلك – برج مراقبة بلياديس – يمكن اعتباره بدون مبالغة، مقر وحوش الساحرة.
سوبارو: “هه، انظر إلي، باك. ترى، أنا من النوع الذي لا يتردد في فعل نفس الشيء مرارًا وتكرارًا يومًا بعد يوم. مثل رفع المستوى في لعبة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمال: “كيف تجرؤ على قول ذلك. اختلق عذرًا أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لويس: “أووو!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أعتقد أنني يمكنني الوصول إلى 120 على الأكثر إذا حاولت بشدة…”
باك: “بواه، إنسان أحمق. في هذه الحالة، أثبت لي أنك لست مجرد مبتدئ يثرثر. سأكون في انتظارك مع الأميرة في الجزء الأعمق من القلعة. دعنا نذهب، أميرة!”
سوبارو: “آه…”
تود: “يا له من حب عميق… تلك الفتاة المسكينة.”
ريم: “…لماذا تجعل وجهك مريرًا هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أرى. حسنًا، أعتقد أنك لا يمكنك الإسراع عبر الغابة. لا تعرف أبدًا ما بداخلها، وهناك وحوش الساحرة الضخمة التي تتربص داخلها وكل ذلك.”
إيميليا: “هل تقصدني؟ همف، لكنني أسعى لأكون ملكة، وليس أميرة.”
كيف يمكن لسهم واحد أن يجعله في هذه الحالة المؤسفة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “ما الأمر، أنت تزمجر. لا يجب أن تكون غاضبًا على مائدة العشاء.”
ريم: “――منقذينا.”
لسوء الحظ، كان سوبارو إنسانًا، لذلك لم يكن يمكنه التنافس مع شيء بهذا الحجم.
بينما كان سوبارو وباك يتحدثان دون الاهتمام بأي شخص حولهم، أظهرت إيميليا ابتسامة لسوبارو بينما كان الأخير مشغولًا بعصر قطعة القماش. كل هذا، بينما كانت تتعامل مع مواقف الثنائي المتناقضة.
بقدر ما استطاع، حاول سوبارو طرح سؤاله بطريقة غير مبالية. ومع ذلك، بقي شعور بالإلحاح لم يستطع إخفاؤه في صوته.
إيميليا: “مع ذلك، ابذل قصارى جهدك في عملك. إذا بذلت كل ما في وسعك، فبالتأكيد سيكون هناك من يرى ذلك.
كان قد انتهى للتو من عصر قطعة قماش أخرجها من دلو ماء، ومسح الأرض بها بحماس، مشغولًا بتنظيف الغرفة التي يستخدمونها للضيوف، عندما ظهرت إيميليا، صاحبة الصوت.
تود: “نعم، تبدو متعبًا. أعتقد أن ذلك معقول، لأننا جعلناك تقوم بمهام لم تكن معتادًا عليها. على أي حال، شكراً لك…”
حسنًا، حتى لو استثنى الحالة التي اخترق فيها سهم كبير صدره، فإن السهم في ظهره لم يكن قويًا حقًا، كما قالت ريم. في الواقع، اصطدم به بلطف لدرجة أنه اعتقد أنه قد تم التربيت على ظهره.
إيميليا: “أنا آسفة، كنت قد أخذت استراحة من الدراسة، وكنت أتجول في القصر، عندما قال باك إنه وجدك، لذلك…”
سوبارو: “لـ… لماذا…؟”
سوبارو: “لكنني أود أن تكوني انت إيميليا-تان، بدلاً من أي شخص عشوائي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيميليا: “نعم، نعم، أفهم ذلك. لا أستطيع مراقبتك طوال الوقت، لكنني سأزورك من حين لآخر. بالإضافة إلى ذلك…”
الأحمق القذر وغير المفكر غاص أعمق في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضاحكًا بمرارة على كلمات ريم، حرك سوبارو رأسه باستسلام. بعد تنظيف أربعة صحون – الرابع هو غداء تود المنسي، رفع سوبارو لويس على مضض.
خفضت إيميليا حاجبيها قليلاً، وتوقفت في منتصف الجملة. ثم، استدارت نحو سوبارو، بينما كان ينتظرها لتكمل، وظهرت على وجهها ابتسامة ساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمال شخر بسخرية ، لوح بذراعه وألقى بلويس على الأرض. الفتاة التي سقطت سحبت شعرها الذي أمسكه سابقًا، واحتضنت رأسها وحدقت في جمال بدموع في عينيها، متمتمة “أوه”.
إميليا: “أنت الشخص الذي يرى عملك الجاد أكثر من أي شخص ، أليس كذلك؟ لهذا يجب أن تبذل قصارى جهدك، حتى لا تخيب نفسك.”
تود: “لا تسأل شخصًا مثلي العديد من الأسئلة، حسناً؟ …لا أعرف كل التفاصيل، ولكن العاصمة الإمبراطورية أو حتى جلالة الإمبراطور نفسه يريدونهم كقبيلة تابعة نوعًا ما، ربما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “حسنًا، الرحلة لن تبدأ إذا لم تأخذ الخطوة الأولى. سأراقب جهودك النبيلة، لذا لا تقلق بشأنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “بالطبع فعلت. لا تصادف وحش الساحرة كل يوم، أليس كذلك؟ الآن هذا قصة مختلفة إذا كنت تتحدث عن مملكة وحوش الساحرة في لوغونيكا، لكنهم لا يظهرون في أي مكان داخل حدود فولاكيا.”
وهكذا، بينما كانت تضرب المسمار على رأسه فيما يتعلق ببذل الجهد، جعلت سوبارو يقع في حبها من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، أيها الجبان. ماذا تفعل تتذلل على الأرض؟”
توقف عن الكلام، وانتشرت ابتسامة عريضة على وجهه. ثم، أمسك وجه سوبارو النائم جزئيًا بيديه، وقال…
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم كان من الطبيعي فقط، لكن السهم الفعلي كان متصلاً بالريشة، وإذا كانت الريشة تتأرجح على ظهره، فهذا يعني――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمال: “آسف، لكنني أعلى رتبة من ذلك الرجل. استمعت إلى طلبه كخدمة، لكن لا يوجد سبب يجعلني ألتزم.”
سوبارو: “يا رجل، تذكرت تلك اللحظة التي وقعت فيها في حب إيميليا مرة أخرى… لا يزال الأمر يصبح صعبًا.”
سوبارو: “في الواقع، قيل لنا أن مجموعتنا يمكن أن تستقل مركبة فريق الإمداد، ولكن إلى متى من المحتمل أن يبقى فريق تود في هذه المهمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر سوبارو حول الخيمة الفوضوية وهو يخدش رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان الأمر كذلك، فلن يكون هناك قتال. تسلل الشعور بالارتياح إلى قلب سوبارو في ذلك الوقت.
عندما وجدت نفسها موضوع السؤال، أجابت ريم تود ببساطة “نعم”.
وجد نفسه في مخيم للجنود من إمبراطورية فولاكيا؛ هناك، تم تكليفه بأعمال صغيرة، بينما كان ينتظر وصول قافلة الإمدادات المتجهة إلى القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت إيميليا يدها على فمها، وهي تخفي ضحكة، ثم ضحكت كما لو كانت سمعت نكتة من أعلى جودة.
لم يستطع فعل أي من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن سوبارو لم يفكر في ذلك كثيرًا حتى الآن، إلا أنه من غير المحتمل أن تكون رائحة الساحرة المتبقية شيئًا يختص به وحده.
كان سوبارو يكرس نفسه لشعار “من لا يعمل، لا يأكل” من أجل ريم، التي لم تكن تستطيع الحركة، وكذلك لويس التي كانت تعتمد عليه. وبالتالي، لم يكن لديه أي تردد في مساعدة تود والأمبراطوريين الآخرين، حيث قدموا له الطعام والمأوى، وعالجوا جروحهم أيضًا.
ريم: “――منقذينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الطبيعي أن تكرهه.
حتى هذا اليوم، لم ينادِ تود سوبارو باسمه. كان يقول دائمًا “أنت” أو شيء من هذا القبيل. إذا لم يكن يعرف اسمه، فسيكون ذلك المسار الطبيعي للعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغابة الكبيرة التي كانت تملأ كل بوصة من رؤيته يمينًا ويسارًا، بغض النظر عن المسافة أو المكان الذي ينظر إليه، رحب سوبارو بمشهد غابة بودهايم تغمرها النيران القرمزية التي تحترق بشراسة
ومع ذلك، لم يكن لدى سوبارو معلومات ذات قيمة كبيرة، وإذا كان سيشرح سبب إخفاء هذه المعلومات في المقام الأول، فسيتعين عليه أن يشرح سبب كذبه بشأن خلفيته.
جمال: ” تود. أليس لديك حماية مفرطة؟ هل أعجبت حقًا بذلك الخنجر الإمبراطوري؟ لذا ستتودد إلى هذا الجبان حتى يبيعه، هاه.”
ومع ذلك…
كان ذلك بالضبط مثل شيء يفعله طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “عليّ أن أشحذ نفسي، بغض النظر عما يحدث.”
ملتقطًا ملعقته الخشبية بوجه مرير، أجاب تود على تساؤلات سوبارو.
كان من المحتم حدوث قتال صعب إذا اندلع القتال، وكانت المفاوضات هي الخيار الأفضل لجعل شعب شودراك يتعهدون بالولاء للإمبراطور.
تمتم سوبارو بهذه الكلمات وهو يعيد تعبئة محتوى الإمدادات، التي تناثرت على الأرض، في أكياسها.
ريم: “نعم. إنها مختلفة عن رائحة جسمك.”
بالطبع، بغض النظر عن مدى فوضوية وعنف هؤلاء الإمبراطوريين ، لم يكن هناك طريقة لتخزين العناصر التي تدعم خطوطهم الأمامية بطريقة “أي شيء يعمل”، غير منظمة.
سوبارو: “――――”
سوبارو: “هل يمكنني طلب خدمة؟ …قبل ذلك، أود رؤية وجه ريم.”
دفع يديه بشكل انعكاسي إلى الأرض، ولكن يده اليمنى جانبا، لا تزال يده اليسرى تؤلمه قليلاً. على الرغم من أنها كانت تلتئم، إلا أن الآثار المتبقية التي تركتها ريم لم تلتئم تمامًا بعد.
بعد كل شيء، كان سوبارو قد نظم الإمدادات داخل هذه الخيمة في اليوم السابق بجهد كبير. السبب في كونها في مثل هذه الفوضى كان واحدًا فقط.
عند التفكير في الأمر، لم يكن سوبارو يرى نفسه إلا كوغد يستمر في الكذب. لم يستطع سوى الشعور بالإحباط والكآبة من تلك الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببساطة، كان السهم الذي أطلق قد أصاب ظهر سوبارو مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “…إلى متى تخطط أن تقف هناك؟”
الرجل المقنع الذي اشتبه سوبارو بأنه عضو في شعب شودراك؛ الصياد الذي كان لديه فرصة أيضًا ليكون عضوًا في القبيلة؛ المنطقة التي ظهرت فيها وحش الأفعى الضخم أثناء قتال سوبارو مع الصياد كانت مليئة بفخاخ ريم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أتعرض للمضايقة من شخص شرير…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “يبدو أنها أكلت حتى شبعها وسقطت نائمة. على الرغم من أنني أكره ذلك، هل يمكنك مساعدتي في حملها؟”
لويس: “آه.”
تنهد سوبارو، ووقف وبدأ في تنظيف الخيمة.
الأحمق القذر وغير المفكر غاص أعمق في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب أذنه، سمع صوتًا يائسًا.
سوبارو: “أوه، أعتقد أن هناك احتمالًا أنك تسللت وسببت هذه الفوضى أثناء الليل. هل تشعرين برغبة في الكشف عن طبيعتك الحقيقية، أسقف الشراهة؟”
ريم: “وحش الساحرة، على الرغم من أنني لست متأكدة تمامًا مما كان… يمكنني أن أقول بالتأكيد أنني رأيت مخلوقًا كبيرًا أخضر اللون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “أوه؟”
هامسًا بجملته الأخيرة في أذن سوبارو، أعطاه تود ابتسامة حقيقية حسنة النية قبل مغادرة المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متسائلاً عما حدث، نظر سوبارو ليرى ريم تشير إلى أعلى الطاولة. هناك، وجد لويس نائمة بصحنها الفارغ.
نظر إلى لويس وهو ينظف الأشياء المتناثرة، بينما كانت تنظر إلى يده.
سوبارو: “… تـش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “واحد، فقط واحد… تبا، كيف لنا أن نعرف ما إذا كان هناك واحد فقط يتربص في هذه الغابة الضخمة؟ لكن، لا تبدو أنك تكذب. الوضع تغير!”
عند التفكير في الأمر، لم يكن سوبارو يرى نفسه إلا كوغد يستمر في الكذب. لم يستطع سوى الشعور بالإحباط والكآبة من تلك الفكرة.
ومع ذلك، قدمت لويس ردًا غامضًا فقط على سؤال سوبارو، وهي تعض إصبعها. بدا أنها لا تزال لا تنوي الكشف عن طبيعتها الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيكون من المفيد له إذا أبقتها مخفية إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيميليا: “هل تقصدني؟ همف، لكنني أسعى لأكون ملكة، وليس أميرة.”
سوبارو: “… ليس لدي فكرة عما أفكر فيه بشأن ما قالته ريم لي أمس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “حسنًا، ريم لا تعرف شيئًا، لذا لا يمكن لومها.”
تود: “وجهك المخادع لا يناسب طبيعتك. أحب الأطفال الأقوياء بروح قتالية.”
عيناها الزرقاوان الواسعتان تركزتا على سوبارو ― لا، لم يكن عليه تحديدً…
جمال: “هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم سوبارو بهذه الكلمات وهو يعيد تعبئة محتوى الإمدادات، التي تناثرت على الأرض، في أكياسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الصباح أيضًا، كانت لويس تتجول مع سوبارو منذ اللحظة التي استيقظ فيها.
تود: “نـ… آه، هل كنت منزعجًا من أنني استمريت في الإشارة إليك بكلمة “أنت” بأي فرصة؟”
ريم: “――؟ أليس هناك رائحة… غريبة بعض الشيء؟”
انتفخ أنف سوبارو عندما تم الثناء عليه بصوت شبيه بجرس الفضة.
إميليا: “هاه، لم يكن ذلك نيتي… ولكن الآن بعد أن ذكرت ذلك، أعتقد ذلك. لا يمكننا أن نترك هذا يحدث، سوبارو. يجب أن ترتاح أكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر النظرة الكئيبة التي حصل عليها من ريم، في الوقت الذي انفصلوا فيه لإعادة تأهيل ساقيها. ومع ذلك، كان ذلك غير منطقي، بالنظر إلى أن سوبارو هو الذي كان يجد من المزعج أن يتم متابعته هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا، ما كان السبب في الوفاء بدينه للرجل المقنع على حساب تود؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه سوبارو.
على أي حال، تمت إضافة سبب آخر إلى الأسباب التي جعلت سوبارو بالكاد يتحملها، مقارنةً باليوم السابق. وكان ذلك بسبب المعلومات التي أخبرته بها ريم ― بأنها لم تتمكن من الشعور برائحة الساحرة المنبعثة من لويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “عليّ أن أشحذ نفسي، بغض النظر عما يحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس جمال بشكل غير مريح عند سماعه شكواه. سحب لويس بقوة من شعرها، مما جعلها تصرخ.
على الرغم من أن سوبارو لم يفكر في ذلك كثيرًا حتى الآن، إلا أنه من غير المحتمل أن تكون رائحة الساحرة المتبقية شيئًا يختص به وحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “هاهاها، هذا صحيح، عاني عاني.”
سوبارو: “لا، لا أعرف. هل هي رتبة؟”
ريم: “――هل تشعر بالقلق بشأنهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، شعر أن ريم استخدمت تلك الكلمات من قبل عندما كانت تواجه أتباع الساحرة. لابد أنها تفاعلت بهذه الطريقة ضد بيتيلغيوس، بالإضافة إلى أتباع الساحرة الذين كان يقودهم ذلك الرجل.
سوبارو: “نغهه… أعتقد أننا يمكن أن نقول إن تود-سان يتحقق من هويتي، أو بالأحرى أنك حصلت على إذن لقضاء الوقت هنا…”
من هذا المنطلق، حقيقة أن مياسما سوبارو تصبح أقوى في كل مرة يعود فيها بالموت بدت كشيء غريب حتى من وجهة نظر ريم، عندما كانت على وفاق معه.
سوبارو: “في الواقع، قيل لنا أن مجموعتنا يمكن أن تستقل مركبة فريق الإمداد، ولكن إلى متى من المحتمل أن يبقى فريق تود في هذه المهمة؟”
كانت عمود كثيف من الدخان الأسود يتصاعد بقوة هائلة، ورائحة قوية لشيء محترق تنتشر في الهواء.
سوبارو: “كانت قوة المياسما خاصتي مفيدة من وقت لآخر… مثلما كان ضد أولغارم والحوت الأبيض. لكن، في النهاية، إنها بشكل أساسي شيء يجلب لي الكثير من المصائب.”
بينما كانت أفكاره تدور في رأسه، لاحظ سوبارو أنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها صرخة عادية من ريم. غمرت التعليقات عديمة الفائدة رأسه، متدفقة ومتسربة من أذنيه.
تود: “يمكنني أيضًا العودة إلى المنزل مبكرًا، إلى خطيبتي. حقًا، حقًا، كنت اكتشافًا رائعًا. أخبرت الجنرالات عنك، لذا ستحصل بالتأكيد على مكافأة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن وحوش الساحرة لم تكن موجودة في بريستيلا، المكان الذي ذهب إليه بعد ذلك – برج مراقبة بلياديس – يمكن اعتباره بدون مبالغة، مقر وحوش الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو كانت هناك أوقات كانت المياسما مفيدة، حاليًا، كانت تخدم فقط كسبب لجذب غضب ريم. وبالتالي، كان انطباعه تجاهها في أدنى مستوياته.
ربما لأنه لم يسمح للأمور بالخروج عن السيطرة هنا، ولكن داخليًا كان سوبارو ممتنًا لاهتمام تود. كان من غير اللائق أن يشكره مباشرة رغم ذلك. كما استفاد من الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ممتنًا لذلك، توجه سوبارو إلى الخارج، نحو الخيمة التالية…
ريم: “قرن؟… كان هناك شيء أبيض ومعوج، بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سوبارو، وهو يجلب حصته وحصة ريم ويضعها على الطاولة الصغيرة. وكذلك وضعت لويس جزءها بطريقتها الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومهما حاول التفكير في الأمر…
إيميليا: “أليس هذا قصر روزوال؟ ما هذا عن عدم السماح له بدخول هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا يمكن أن يكون الناس في طائفة الساحرة… ورؤساء الأساقفة ليس لهم علاقة بالمياسما.”
تود: “حسنًا، حسنًا، حمل―― لا تجعل الفتاة الصغيرة تشعر بعدم الارتياح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “ما الأمر، أنت تزمجر. لا يجب أن تكون غاضبًا على مائدة العشاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيميليا: “هل هذا صحيح؟ لا أفهمك حقًا، ولكنني سعيدة لأنك لست غاضبًا، يا له من ارتياح.”
“…أم، هل يمكنكما أن تكونا أكثر هدوءًا؟”
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه سوبارو.
من هذا المنطلق، كان كما قال تود؛ كان هو الشخص الغريب.
سوبارو: “ومع ذلك، لا يزال الأمر أفضل بكثير من تلقي لكمة مفاجئة، أو إجباري على تناول حذاء.”
بجوار سوبارو، الذي كان يصر على أسنانه بسبب الصدمة التي أدركها، تمايلت ريم فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أليس هذا مجرد صدفة؟ حتى أنتِ ريم، لا تنادينني باسمي ――”
سوبارو: “…تود-سان؟”
نظرًا لأنه لم يكن يعرف أي شيء عن أسباب المياسما ، أو أي شيء عن تفاصيلها الدقيقة، لم يكن بإمكانه وصفها إلا كنظرية على الطاولة. ومع ذلك، كان يجد صعوبة في التحدث عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “قال إن اسمه جمال، أليس… غهااا!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أذناه في الرنين بشكل رهيب، ولم يستطع سماع صوت ريم القلقة. لم يستطع سماع صرخات لويس التي تؤلم أذنيه. لم يعد يستطيع سماعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرابط بين رؤساء الأساقفة والساحرة كان واضحًا وجليًا. كان أتباع الساحرة يمثلون الشر في جوهرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “ليس أنني لا أشعر بالامتنان. أنا شاكرة بالطبع. لكن…”
تود: “هذا ليس مزحة، أليس كذلك؟ صحيح يا آنسة؟”
شمّ الهواء، ولوحت ريم بيدها نحو سوبارو وكأنها تطرد شيئًا كريه الرائحة. إشارتها آذته إلى حد ما، لكن تود اعتذر على الفور قائلاً، “خطأي، خطأي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
////
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قائلاً ذلك، فتح تود فتحة الخيمة، وأشار بيده للاثنين للخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “نعم، لم نرغب في القتال معهم. لا نعرف كم عدد الضحايا الذين سيقعون في صفوفنا. كان يمكن أن أموت أنا أيضًا. لكن، لأنني استطعت الحصول على ما هو ضروري لإقناع الجنرال، تم حل المشكلة. لن يتمكن شعب شادراك من معارضة جلالة الإمبراطور أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “بقدر ما يبدو متناقضًا، هل يمكننا حقًا أن نعتقد أن أولئك الذين لا ينبعث منهم مياسما ليس لهم علاقة بطائفة الساحرة؟ مثل، عندما تكون هذه الفتاة هنا أمامي، هل نحن جادون؟”
سوبارو: “حسنًا، لا يمكن اعتبار هذا حياة فاخرة. تناول الطعام قدر ما تستطيع سيكون مرضيًا للغاية.”
سوبارو: “أوه، كنت أتحدث عن عمري الافتراضي.”
كان الأمر وكأنه دار حوله تمامًا عندما استدار――
سوبارو: “―― اصمتي! نحن في وضع حرج الآن! لا يوجد وقت للدلال.”
لويس: “أووه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أنا بخير. الأهم من ذلك، ريم…”
واقفة بجانب سوبارو، بينما كان يفكر في المشكلة، تمتمت لويس بنظرة فارغة على وجهها.
أطرافه لم تعد تتحرك، وعقله كان بطيئًا كما لو كان قد ضربته حمى شديدة. شيء ما كان يتدفق من عينيه وأنفه وأذنيه، وبدأ جسده بأكمله يتشنج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسابنا بتويتر @ReZeroAR
تنهد سوبارو، ووقف وبدأ في تنظيف الخيمة.
داس جمال على أصابع يد سوبارو اليسرى، التي كانت لا تزال ملفوفة بالضمادات ومثبتة بدعامة ، وضغط بكعبه عليها بينما كان سوبارو ممددًا على الأرض.
الأدوات التي وضعها في وضع مستقيم قد سقطت، والطرود التي رتبها في صف قد فتحت، والأشياء داخلها متناثرة في كل مكان.
بالنسبة لسوبارو، الحياة في عالم آخر ووجود وحوش الساحرة كانت مفاهيم لا تنفصل عن بعضها البعض. لا يمكن كسر هذا الرابط مهما حاولوا جاهدين. باستثناء يومه الأول في العاصمة الملكية، كانت وحوش الساحرة دائمًا عاملاً رئيسيًا في الأحداث العديدة التي وقعت بعد نقله إلى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “نصيحة قاسية!… لذا إذا كنت سأتحدث معك بوجه مبتهج، هل ستتحدثين معي بطريقة أكثر لطفًا وسرورًا أيضًا؟”
كان ذلك بالضبط مثل شيء يفعله طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “حسنًا، أعتقد أن هذه المضايقة يجب أن تكون شيئًا غير عادي…”
سوبارو: “نغهه… أعتقد أننا يمكن أن نقول إن تود-سان يتحقق من هويتي، أو بالأحرى أنك حصلت على إذن لقضاء الوقت هنا…”
بينما كانت أفكاره تدور في رأسه، لاحظ سوبارو أنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها صرخة عادية من ريم. غمرت التعليقات عديمة الفائدة رأسه، متدفقة ومتسربة من أذنيه.
بسبب ضحك تود، عوت لويس كما لو كانت تستجيب.
إيميليا: “هل تقصدني؟ همف، لكنني أسعى لأكون ملكة، وليس أميرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السبب في أن الخيام التي نظمها كانت في حالة من الفوضى لم يكن بسبب تسلل لويس. كان من الأرجح أن شخصًا آخر في المخيم هو الذي يضايقه ويتدخل.
في حالة من الغليان والدوامة، تقيأ رغوة حمراء بالدم، جسده يتشنج، عينيه تدور في مؤخرة رأسه، البول يتسرب عبر الأرض، وألقى بأعضائه التي تذوب وتنفجر، بينما يسقط نحو الظلام.
سوبارو: “نغهه… أعتقد أننا يمكن أن نقول إن تود-سان يتحقق من هويتي، أو بالأحرى أنك حصلت على إذن لقضاء الوقت هنا…”
من الواضح، بما أنه كان في مخيم إمبراطوري، كان على اتصال بأشخاص آخرين غير تود. وفي معظم الحالات، بالكاد يمكنه وصف المواقف التي كانت لديهم تجاهه بأنها ودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “عليّ أن أشحذ نفسي، بغض النظر عما يحدث.”
لذلك، تبادل سوبارو النظرات مع ريم، قبل أن يسلمها عصاها الخشبية، ويتجه نحو المدخل.
سوبارو: “على الأقل لن أحتاج إلى دخول الحلبة، طالما أنهم يعاملونني كطفل.”
من هذا المنطلق، كان كما قال تود؛ كان هو الشخص الغريب.
يبدو أن الجنرال هو منصب يشغل نفس وظيفة الضابط في الجيش، لكن جمال بالكاد يبدو لديه تلك القدرة. كان متمركزًا حول نفسه وذو تعاطف منخفض بطبيعته. كان من السهل فهم أنه سيكون النوع غير الكفء من الضباط الأعلى.
سوبارو: “ومع ذلك، لا يزال الأمر أفضل بكثير من تلقي لكمة مفاجئة، أو إجباري على تناول حذاء.”
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هل هذه الوحدة هي السبب في أنك تبقينا بصحبتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن بإمكانه حقًا إنكار أن معاييره فيما يتعلق بالسعادة والطبيعة العادية قد تضررت، إذا قالها بصوت عالٍ. لكن، الحقيقة ظلت أنه يمكن القول بأمان أن الأمور كانت أسهل نظرًا لعدم تلقيه ترحيبًا مؤلمًا.
تود: “لا تسأل شخصًا مثلي العديد من الأسئلة، حسناً؟ …لا أعرف كل التفاصيل، ولكن العاصمة الإمبراطورية أو حتى جلالة الإمبراطور نفسه يريدونهم كقبيلة تابعة نوعًا ما، ربما.”
لسوء الحظ، كان سوبارو إنسانًا، لذلك لم يكن يمكنه التنافس مع شيء بهذا الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “وحوش الساحرة… نادرة هنا.”
ضحك تود كجندي نموذجي، ولم يستطع سوبارو سوى رفع حاجبيه في دهشة من رد تود. تمتم بهدوء لنفسه “عاش فولاكيا” وقرر ترك المحادثة عند هذا الحد. إذا كان ليصدق كلمات تود، فإن الجيش الإمبراطوري أراد تجنب الصراع مع شعب شودراك أيضًا. إذا كان ذلك صحيحًا، يمكن لسوبارو تجنب إراقة الدماء غير الضرورية والصراع بين المجموعتين إذا قدم المعلومات.
على الرغم من أن سوبارو كان يكره الاعتراف بذلك، إلا أنه كان معتادًا بشكل جيد على أن يكون منبوذًا، أو مكروهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي تلك اللحظة، في خضم استمرار سوبارو في التحمل، جاء صوت معين نحو جمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “――هل تشعر بالقلق بشأنهم؟”
سوبارو: “إذا وجدت مجموعة تود أولئك الأشخاص من شادراك، ماذا ستفعلون؟ لقد أقمتم مخيمًا كهذا، هل تنوون… القتال معهم؟”
وكأنه لم يفشل في معركة تسجيله في المدرسة الثانوية بشكل فادح، وينقطع عن الجميع لمدة تقرب من عامين . لم يتعرض للتنمر بالمعنى الدقيق، لكنه كان محترفًا في التعامل مع الجو الحامض من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان الأمر كذلك، فهذا… الجزاء الذي وصل أمامه――
بفهم ذلك، نما الأمل في صدر سوبارو.
التفكير في الأمر، لا بد أن زملائه في المدرسة الثانوية كانوا أشخاصًا جيدين إلى حد كبير.
كان ذلك غير متوقع ، ولكنه لم يخطر بباله من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، بينما كانت تضرب المسمار على رأسه فيما يتعلق ببذل الجهد، جعلت سوبارو يقع في حبها من جديد.
تود: “حسنًا، الرحلة لن تبدأ إذا لم تأخذ الخطوة الأولى. سأراقب جهودك النبيلة، لذا لا تقلق بشأنها.”
سوبارو: “باك، أيها الصغير… ما هذه الحيل الماكرة! ماذا تريد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “…”
حتى لو كانوا يعاملون سوبارو كما لو لم يكن هناك، لم يبدو له أنهم قد ضايقوه، ولا وجدوا متعة في جعله يعاني.
بعد كل شيء، كان سوبارو قد نظم الإمدادات داخل هذه الخيمة في اليوم السابق بجهد كبير. السبب في كونها في مثل هذه الفوضى كان واحدًا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أتمنى أن تكون الحياة قد سارت بشكل جيد لجميع الأشخاص ذوي القلوب الطيبة على الجانب الآخر. سيكون من الجميل لو أن أشخاصًا مثل إيناهاتا-كون، الذي بذل جهدًا لإعطائي تلك المنشورات، حققوا نجاحًا كبيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغابة الكبيرة التي كانت تملأ كل بوصة من رؤيته يمينًا ويسارًا، بغض النظر عن المسافة أو المكان الذي ينظر إليه، رحب سوبارو بمشهد غابة بودهايم تغمرها النيران القرمزية التي تحترق بشراسة
لويس: “آه، آه! آآآه!!”
أنهى سوبارو تنظيف الخيمة بشكل أسرع مما فعل في اليوم السابق، وبنفس الدرجة من الجودة، بينما كان يتذكر الذكريات الغامضة لهذا الزميل، وجهه غير واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد سوبارو، ووقف وبدأ في تنظيف الخيمة.
الرجل المقنع الذي اشتبه سوبارو بأنه عضو في شعب شودراك؛ الصياد الذي كان لديه فرصة أيضًا ليكون عضوًا في القبيلة؛ المنطقة التي ظهرت فيها وحش الأفعى الضخم أثناء قتال سوبارو مع الصياد كانت مليئة بفخاخ ريم أيضًا.
جمال: “لو لم تكن تحمل ذلك السكين، لكنت مزقتك إلى أشلاء على الفور. إنه أمر صعب أن تكون جنديًا، أليس كذلك؟”
سوبارو: “حتى لو فعلت ذلك، ليس لدينا الكثير لنقدمه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لويس اليوم تعترض طريق عمل سوبارو حتى الآن، كما لو كانت تعلمت من غضبه.
ومع ذلك، كان الأمر أشبه بأن الحفرة قد تم ملؤها، وكان عليه أن يعيد حفرها مرة أخرى. لذا، أصبح صافي العمل الذي قام به اليوم سلبيًا.
عندما وجدت نفسها موضوع السؤال، أجابت ريم تود ببساطة “نعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس جمال بشكل غير مريح عند سماعه شكواه. سحب لويس بقوة من شعرها، مما جعلها تصرخ.
سوبارو: “أنت…”
أراد سوبارو استخدام تلك الكلمات التي أخبرته بها إيميليا من قبل، بأن شخصًا ما سيرى عمله الشاق، أو على الأقل، هو نفسه سيرى ذلك. أراد استخدامها كدعم أيضًا. ومع ذلك…
كان يعتقد بالتأكيد أن وحوش الساحرة ستظهر في أي مكان في العالم مثل وحش من لعبة تقمص الأدوار. ومع ذلك، لم يبدو أن هذا هو الحال.
تود: “لا تسأل شخصًا مثلي العديد من الأسئلة، حسناً؟ …لا أعرف كل التفاصيل، ولكن العاصمة الإمبراطورية أو حتى جلالة الإمبراطور نفسه يريدونهم كقبيلة تابعة نوعًا ما، ربما.”
سوبارو: “أتعرض للمضايقة من شخص شرير…”
سوبارو: “ليس كأنني أستطيع تحفيز نفسي إذا كنت أنت الوحيد التي تراقبني الآن. سيكون مزاجي مختلفًا تمامًا إذا كانت ريم هي التي تراقب، ولكن…”
سوبارو: “حتى لو فعلت ذلك، ليس لدينا الكثير لنقدمه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الاثنان سوى مشاهدة الطاقة العارمة التي اجتاحت المخيم بذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، أيها الجبان. ماذا تفعل تتذلل على الأرض؟”
ضاحكًا بمرارة على كلمات ريم، حرك سوبارو رأسه باستسلام. بعد تنظيف أربعة صحون – الرابع هو غداء تود المنسي، رفع سوبارو لويس على مضض.
لن يقتل بالتأثير الناتج عن السهم. كان السم الذي دُهن على السهم يأكل جسده.
لويس: “أوه، أوواه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عيناها الزرقاوان الواسعتان تركزتا على سوبارو ― لا، لم يكن عليه تحديدً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أوه… هل كنت تعرفين؟”
كان من الشائع جدًا للآباء في هذا الجيل أن يمنعوا بناتهم من إقامة علاقات، ولكن كان يمكنه بوضوح أن يرى أن باك كان نفس الشيء بمجرد النظر إليه، كرة الفراء من عالم آخر أم لا.
لم تكن لويس اليوم تعترض طريق عمل سوبارو حتى الآن، كما لو كانت تعلمت من غضبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ريم؟”
بينما كان ممتنًا لذلك، توجه سوبارو إلى الخارج، نحو الخيمة التالية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “أجيبيني يا آنسة. هل رأيتِ وحش الساحرة أيضًا؟ في غابة بودهايم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبهذا الشكل، بدون أي قلق من عرض العنف الفائق تجاه سوبارو، مر بجانب تود وغادر. لم يكن لدى سوبارو أي كلمات لإيقافه. إذا أشار إلى إصاباته هنا، فإن ذلك سيستفز جمال بنفس الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “تغيرت… هل تقصد، استكشاف الغابة؟”
سوبارو: “…واو!؟”
يبدو أن مخاوف ريم من الأمس كانت مجرد تفكير زائد، وقلق سوبارو كان أيضًا لا أساس له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت ريم ذلك، ونظرت بعيدًا عن سوبارو، وأبعدت نظرها عن الغابة المحترقة، وكأنها تنظر بعيدًا عما لا تريد رؤيته، التفتت لمواجهة لويس التي كانت داخل الخيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعثر بقدمه على شيء ما فور خروجه من الخيمة، وسقط على الأرض.
سوبارو: “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “لكن بغض النظر عن عدد المرات التي تدعوني فيها ريم، لا أستطيع قبول أن هذا هو اسمي. أتساءل ما الذي يعنيه ذلك.”
سوبارو: “تود-سان؟”
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفع يديه بشكل انعكاسي إلى الأرض، ولكن يده اليمنى جانبا، لا تزال يده اليسرى تؤلمه قليلاً. على الرغم من أنها كانت تلتئم، إلا أن الآثار المتبقية التي تركتها ريم لم تلتئم تمامًا بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا، ما كان السبب في الوفاء بدينه للرجل المقنع على حساب تود؟
سوبارو: “المفاوضات؟ ما الذي يمكنكم التفاوض عليه مع قبيلة في الغابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هاه، حسنًا. لكن، يجب أن تعرفي هذا. السبب الوحيد الذي يجعلني أحمل هذه الشخص ليس لأنني أريد ذلك، بل لأنني أفعله من أجلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا، بينما كان يتألم، نظر سوبارو خلفه.
ريم: “هذا ليس خطأك… أعلم ذلك. ولكن.”
جمال: “هاه؟”
“مرحبًا، أيها الجبان. ماذا تفعل تتذلل على الأرض؟”
على الرغم من موقفها اللامبالي، وللأسف، حتى لو كان لديها ذرة من الوعي الذاتي، فإنها لن تكون قادرة على التحدث عن ريم بفمها. حتى لو كانت تستطيع التحدث، لم يكن سوبارو سيسمح لها. مهما كان الأمر، ستجعل عداوته المستمرة ذلك مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الشائع جدًا للآباء في هذا الجيل أن يمنعوا بناتهم من إقامة علاقات، ولكن كان يمكنه بوضوح أن يرى أن باك كان نفس الشيء بمجرد النظر إليه، كرة الفراء من عالم آخر أم لا.
سوبارو: “أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عينا سوبارو في دهشة. كان يقف أمامه، بجانب مدخل الخيمة، رجل ذو مظهر فظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
////
سوبارو: “غها، أطلقت النار على قدمي.”
كان يرتدي رقعة عين على عينه اليمنى، ولديه وجه قاسي ، وكان مظهره هو قمة الخشونة. ولإضافة إلى ذلك، كان هو الرجل الذي جعل سوبارو يأكل حذاءه في هذا المخيم.
سوبارو: “…واو!؟”
تود: “حسنًا، الرحلة لن تبدأ إذا لم تأخذ الخطوة الأولى. سأراقب جهودك النبيلة، لذا لا تقلق بشأنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا تذكر بشكل صحيح، كان تود قد قال إن اسمه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطعت جملتها هناك، وأظهرت ترددًا طفيفًا بينما حثها سوبارو على الاستمرار. الصمت الذي وقع خلال التوقف لم يدم سوى ثانيتين عندما قالت ريم بتنفس عميق..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن انفصل سوبارو ومجموعته عن تود، حضر الرجل اجتماعًا مع جنرالات المخيم، ويبدو أن مجلس الحرب استمر حتى وقت متأخر من الليل.
سوبارو: “قال إن اسمه جمال، أليس… غهااا!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أعتقد أنني يمكنني الوصول إلى 120 على الأكثر إذا حاولت بشدة…”
كما تم توضيحه من خلال ذلك التبادل بخصوص وحش الساحرة، كان سوبارو لا يزال جاهلاً بالكثير من الأشياء في هذا العالم. لم يكن راضيًا تمامًا عن المملكة ومع ذلك، كانت الأراضي المجهولة للإمبراطورية جيدة بطرقها الخاصة.
جمال: “هذا جمال-سان بالنسبة لك. أنت، ومع تلك النساء اللاتي يبقين بصحبتك، ليس لديكم أي آداب، هاه. هيي.”
شعر سوبارو بالذعر فيما إذا كان قد وضع الكثير من القوة في ردة الفعل، لكن ريم أطلقت على الفور تنهيدة وقالت.
شخص مثل ميلي قد يبدو كقصة خيالية.
في اللحظة التي قرر فيها أن سوبارو لم يكن يخاطبه باستخدام “سان”، بدأ جمال في التحرك على الفور.
سوبارو: “أنت…”
لذا، بينما كان يتألم، نظر سوبارو خلفه.
كادت ركبتاه تنثنيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “――وحوش الساحرة؟”
داس جمال على أصابع يد سوبارو اليسرى، التي كانت لا تزال ملفوفة بالضمادات ومثبتة بدعامة ، وضغط بكعبه عليها بينما كان سوبارو ممددًا على الأرض.
تود: “على الرغم من أن هذا موضوع مهم، إلا أنني هنا للحديث عن شيء أكثر أهمية. بفضل ما قلته لي أمس، خطط الجنرالات تغيرت.”
سوبارو: “الأمر ليس كذلك… ستكون أنت الذي سيندم في النهاية، إذا استفززتها أكثر من اللازم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أوه، لا، لا بأس تمامًا. بالنسبة لي، أريد أن أقضي أكبر عدد ممكن من الثواني من اليوم معك، إيميليا-تان. يجب أن أشكر باك هنا، لأنه دبر ذلك.”
عادت آلام أصابعه مرة أخرى عندما كانت تحتك ذهابًا وإيابًا. ومع ذلك، تحمل سوبارو الأمر، وكتم صرخة كانت تتراكم داخل حلقه.
سوبارو: “كيف كنت حتى الآن؟ لم تتعرضي لأي نوع من المشاكل؟”
لويس: “أوووه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “هاهاها، هذا صحيح، عاني عاني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“――――”
جمال: “هاه؟”
بسبب ضحك تود، عوت لويس كما لو كانت تستجيب.
بينما أطلقت صرخة، تمسكت لويس بساق جمال بينما كان يدوس على يد سوبارو. لم تكن تزن كثيرًا، ومع بنية جمال القوية، لم يتحرك بوصة واحدة.
في الواقع، شعر أن ريم استخدمت تلك الكلمات من قبل عندما كانت تواجه أتباع الساحرة. لابد أنها تفاعلت بهذه الطريقة ضد بيتيلغيوس، بالإضافة إلى أتباع الساحرة الذين كان يقودهم ذلك الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “قرن؟… كان هناك شيء أبيض ومعوج، بالتأكيد.”
وبنفس الطريقة، أمسك جمال لويس من شعرها الطويل ومزقها عنه بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لذا لم تفهمني! على الرغم من أنني قلت لها ذلك بصراحة، لدرجة أنه كان محرجًا!؟”
سوبارو: “مهلاً، إنها مجرد طفلة!”
مع مساعدة ريم في تحضير وتقديم الوجبة، وبما أنهم يعتبرون غرباء، بقيت مجموعة سوبارو حتى النهاية وأكلوا في الغالب ما يشبه البقايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “هاها، أنت تفكر في الأمر أكثر مما ينبغي. لكن، ناتسكي سوبارو، صحيح؟ فهمت، فهمت.”
إميليا: “عمرك الافتراضي… توقف عن ذلك سوبارو، هذا غريب. أنت لا تزال فتى، من المبكر جدًا أن تقلق بشأن هذه الأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية ما يحدث، صرخ سوبارو بغضب وأطلق هذه العبارة دون تفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس جمال بشكل غير مريح عند سماعه شكواه. سحب لويس بقوة من شعرها، مما جعلها تصرخ.
ريم: “ليس أنني لا أشعر بالامتنان. أنا شاكرة بالطبع. لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مختلفة عن الخوف والإحساس بالرفض من قبل، أظهرت دهشة تسأل بصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمال: “من يهتم إذا كانت مجرد طفلة؟ من ما سمعته، ألم تكن تعامل هذه الطفلة ببرود شديد؟ ما الذي يجعلك تغير رأيك فجأة؟”
سوبارو: “كانت قوة المياسما خاصتي مفيدة من وقت لآخر… مثلما كان ضد أولغارم والحوت الأبيض. لكن، في النهاية، إنها بشكل أساسي شيء يجلب لي الكثير من المصائب.”
سوبارو: “الأمر ليس كذلك… ستكون أنت الذي سيندم في النهاية، إذا استفززتها أكثر من اللازم.”
كان سوبارو يكرس نفسه لشعار “من لا يعمل، لا يأكل” من أجل ريم، التي لم تكن تستطيع الحركة، وكذلك لويس التي كانت تعتمد عليه. وبالتالي، لم يكن لديه أي تردد في مساعدة تود والأمبراطوريين الآخرين، حيث قدموا له الطعام والمأوى، وعالجوا جروحهم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “―― لا، ليس هناك شيء. من فضلك، انسَ الأمر.”
جمال: “كيف تجرؤ على قول ذلك. اختلق عذرًا أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――غيه، بح، أوهك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمال شخر بسخرية ، لوح بذراعه وألقى بلويس على الأرض. الفتاة التي سقطت سحبت شعرها الذي أمسكه سابقًا، واحتضنت رأسها وحدقت في جمال بدموع في عينيها، متمتمة “أوه”.
تود: “يمكنني أيضًا العودة إلى المنزل مبكرًا، إلى خطيبتي. حقًا، حقًا، كنت اكتشافًا رائعًا. أخبرت الجنرالات عنك، لذا ستحصل بالتأكيد على مكافأة.”
ريم: “…لماذا تجعل وجهك مريرًا هكذا؟”
بكل صراحة، كان هناك دائمًا احتمال أن يكون عمل جمال العنيف هو الزناد الذي سيعيد لويس إلى حالتها السابقة. لم تكن الكلمات اليائسة التي أطلقها سوبارو بدون أساس تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يطابق سرعة مشيه مع ريم، لذا كانوا يمشون ببطء شديد. ربما كان ذلك بسبب إحباطها من سوبارو الذي يمشي معها، ولكن لسبب أو لآخر، أطلقت ريم تنهيدة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لويس اليوم تعترض طريق عمل سوبارو حتى الآن، كما لو كانت تعلمت من غضبه.
ومع ذلك――
من الواضح، بما أنه كان في مخيم إمبراطوري، كان على اتصال بأشخاص آخرين غير تود. وفي معظم الحالات، بالكاد يمكنه وصف المواقف التي كانت لديهم تجاهه بأنها ودية.
لحسن الحظ، لم يبدو أن ألم وغضب لويس سيعيدان إيقاظ شخصيتها الأصلية. كان من الصعب تحديد لمن كانت هذه نعمة.
شاهدت الحادثة، أطلقت ريم صرخة حادة.
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه سوبارو.
كانت ريم غير مقتنعة، على أقل تقدير، لكن سوبارو نفسه لم يكن قد نظم أفكاره بشكل كامل بعد. كان هذا الاكتشاف صادمًا جدًا لسوبارو.
جمال: “يا لها من طفلة سيئة الأدب. لا، ليس فقط الطفلة اللعينة. لا أحبك، ولا أحب الفتاة الأخرى، ولا واحد منكم!”
طرحت إيميليا أسئلتها على باك، الذي استمع إلى تصميم سوبارو الصامت بذراعيه القصيرتين المطويتين.
سوبارو: “أرى. حسنًا، أعتقد أنك لا يمكنك الإسراع عبر الغابة. لا تعرف أبدًا ما بداخلها، وهناك وحوش الساحرة الضخمة التي تتربص داخلها وكل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، كما لو كان تذكر شيئًا ما، همهم، “آه،”
تود: “يا له من حب عميق… تلك الفتاة المسكينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت إيميليا يدها على فمها، وهي تخفي ضحكة، ثم ضحكت كما لو كانت سمعت نكتة من أعلى جودة.
سوبارو: “غوها!”
بجانب سوبارو الذي وقف هناك مصدومًا، بقيت ريم عاجزة عن الكلام بعدما شهدت نفس المنظر الذي شاهده.
بينما كان يتحدث، غضب جمال وركل جانب وجه سوبارو. الضربة غير المتوقعة تسببت في فتح فم سوبارو، وكسر سنه. بدأ الدم ينزف من فمه. في اللحظة التي انتشرت فيها رائحة وطعم الحديد على لسانه، نظر سوبارو إلى جمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم سوبارو بهذه الكلمات وهو يعيد تعبئة محتوى الإمدادات، التي تناثرت على الأرض، في أكياسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب أذنه، سمع صوتًا يائسًا.
سوبارو: “أرى. حسنًا، أعتقد أنك لا يمكنك الإسراع عبر الغابة. لا تعرف أبدًا ما بداخلها، وهناك وحوش الساحرة الضخمة التي تتربص داخلها وكل ذلك.”
كانت طفلة صغيرة بعيون حاقدة―― لا، لم تكن لديها عيون حاقدة. كانت تحدق في سوبارو. بعيون مليئة بالكراهية، نظرتها اخترقت سوبارو بنية القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “نغهه… أعتقد أننا يمكن أن نقول إن تود-سان يتحقق من هويتي، أو بالأحرى أنك حصلت على إذن لقضاء الوقت هنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “كانت قوة المياسما خاصتي مفيدة من وقت لآخر… مثلما كان ضد أولغارم والحوت الأبيض. لكن، في النهاية، إنها بشكل أساسي شيء يجلب لي الكثير من المصائب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم كان من الطبيعي فقط، لكن السهم الفعلي كان متصلاً بالريشة، وإذا كانت الريشة تتأرجح على ظهره، فهذا يعني――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمال: “همف، “تود-سان”، ها. يبدو أنه معجب بك، أليس كذلك؟ هل هذا هو أملك الأخير؟”
ريم: “هذا هو رأيي فقط. ليس هناك خيار سوى الاعتماد عليهم على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، بغض النظر عن مدى فوضوية وعنف هؤلاء الإمبراطوريين ، لم يكن هناك طريقة لتخزين العناصر التي تدعم خطوطهم الأمامية بطريقة “أي شيء يعمل”، غير منظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيميليا: “…؟ ماذا تقصد؟”
سوبارو: “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا، فقط فكرت في أنك كنت تنتظرينني و…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود، الذي كان يشرب الماء بينما كان سوبارو شارد الفكر، اتسعت عيناه بدهشة. مسح فمه بكمه، وحدق في سوبارو بتعبير متفاجئ.
جمال: “آسف، لكنني أعلى رتبة من ذلك الرجل. استمعت إلى طلبه كخدمة، لكن لا يوجد سبب يجعلني ألتزم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما قد تحصل على خنجر ثانٍ”، قال تود مازحًا، وصفع سوبارو على ظهره مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متحدثًا بصوت خشن، داس جمال مرة أخرى على سوبارو. تلوى سوبارو على الفور لحماية رأسه، ولكن هذه المرة تم دفع ركلة إلى بطنه. تسببت طرف حذاء جمال في اضطراب معدة سوبارو وتنهد من الألم، لكن الركلات المتواصلة استمرت.
“لماذا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “غ… أه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمال: “أولاً، تلك الفتاة اللعينة جرحت اثنين من رجالي. أولئك الذين لم يعد بإمكانهم أن يكونوا مفيدين يجب أن يُعادوا. يا لها من حظ سيء. وبدلاً من الحصول على شيء يعوض ذلك… وجد ذلك اللعين تود شيئًا إضافيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “لماذا؟ ماذا تقصد بذلك؟”
ريم: “ما الذي يدفعك لقول أشياء مثل ذلك…”
بينما كان يستمع إلى قصة تود الذي لم يكن بائسًا، فكر سوبارو في سلوك جمال من قبل.
“――هيه، استيقظ، استيقظ. إلى متى تخطط للنوم؟”
سوبارو: “… تـش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطعت جملتها هناك، وأظهرت ترددًا طفيفًا بينما حثها سوبارو على الاستمرار. الصمت الذي وقع خلال التوقف لم يدم سوى ثانيتين عندما قالت ريم بتنفس عميق..
جمال: “لو لم تكن تحمل ذلك السكين، لكنت مزقتك إلى أشلاء على الفور. إنه أمر صعب أن تكون جنديًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة للامتنان، كان تود قد ساعد بقدر ما فعل الرجل المقنع.
عندما دعم جسدها النحيف بيده بشكل غريزي، تصلبت ريم في اللحظة التي لمسها فيها. ثم، بينما كانت تنظر إليه، بدأ الخوف والإحساس بالرفض يظهران في تعبيرها.
ربما كانت ريم تفكر في الأمور بشكل زائد، ناقش نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، أيها الجبان. ماذا تفعل تتذلل على الأرض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركلاته المستمرة وتعليقاته أصابت عصبًا. حتى دون النظر إلى أعلى لمقابلة نظرة جمال بعين واحدة، كان هدف خصمه واضحًا.
ومع ذلك، جاء صوت ثالث من كتف إيميليا قبل أن يتمكن سوبارو من التفكير في الأمر. وهناك، ظهرت قطة رمادية من بين شعر إيميليا الفضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أوه لا، كنت أعتقد أنه سيكون من المفيد انتقاء أحد تلك الذبابات هنا مسبقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من موقفها اللامبالي، وللأسف، حتى لو كان لديها ذرة من الوعي الذاتي، فإنها لن تكون قادرة على التحدث عن ريم بفمها. حتى لو كانت تستطيع التحدث، لم يكن سوبارو سيسمح لها. مهما كان الأمر، ستجعل عداوته المستمرة ذلك مستحيلًا.
مختلفة عن الخوف والإحساس بالرفض من قبل، أظهرت دهشة تسأل بصدق.
هدف جمال لم يكن إيذاء سوبارو. كان يتجاوز ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “هل أنت بخير؟ التورط مع جمال كان حظًا سيئًا، أليس كذلك.”
الأدوات التي وضعها في وضع مستقيم قد سقطت، والطرود التي رتبها في صف قد فتحت، والأشياء داخلها متناثرة في كل مكان.
معظم الأحيان، كان هدفه هو استفزاز سوبارو وجعله يرد بالعنف، وكان من المرجح أنه كان وقحًا لهذا الغرض أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… هيه، ماذا تفعل هناك؟”
سوبارو: “――――”
قال جمال إنه ليس مضطرًا للاستماع إلى كلمات تود، لكن حقيقة أنه لم يستطع تجاهلها تمامًا ، يمكن استنتاج ذلك من تفاعلهما في المرة الأولى التي ضرب فيها جمال سوبارو بقدمه. لهذا السبب أراد جمال سببًا. سببًا لقتل سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أوه، أعتقد أن هناك احتمالًا أنك تسللت وسببت هذه الفوضى أثناء الليل. هل تشعرين برغبة في الكشف عن طبيعتك الحقيقية، أسقف الشراهة؟”
وليس ذلك فقط، بل أيضًا سببًا للانتقام من ريم. لهذا السبب، لن يسمح سوبارو لنفسه بأن يستفزه . طالما أن جمال لم يوجه حقده الصغير نحو ريم، سواء كانت أصابع يد سوبارو اليسرى مكسورة مرة أخرى أو كانت بقية أصابعه مكسورة، سيكون نصر سوبارو. لهذا السبب، كان سيتحمل ويتحمل ويتحمل، يتحمل――
تود: “اعتقدت أنه كان بخير لأن هناك بعض المسافة، لكني أعتقد أنك ستعرف إذا كان لديك حاسة شم جيدة. ولكن، أليس من الخطأ عدم الإسراع في فعل شيء تم الاتفاق عليه بالفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “أوه؟”
“… هيه، ماذا تفعل هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――غيه، بح، أوهك.”
ومع ذلك――
جمال: “تـش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لكن؟”
الشخص المسؤول عن الخيمة الطبية صُدم برؤية سوبارو مرة أخرى، لكن بعد ذلك، انتهى من تنظيف خيمة أخرى، واجتمعوا لتناول الغداء.
وفي تلك اللحظة، في خضم استمرار سوبارو في التحمل، جاء صوت معين نحو جمال.
تود: “قادة المعسكر، اجتمعوا! سنذهب إلى الجنرال! إنه خبر مهم!”
عند سماع هذا الرد، قفز تود بوجه عابس. نظر إلى سوبارو مرة أخرى.
تود: “هل أنت بخير؟ التورط مع جمال كان حظًا سيئًا، أليس كذلك.”
في تلك اللحظة، نقر جمال بلسانه وسحب قدمه، وتراجع ببطء. ثم، جاء شاب ذو شعر برتقالي بخطوات صاخبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “على الرغم من أنه لا أحد لديه أي عمل هنا، عندما سمعت شيئًا قادمًا من هنا توقعت أنه لا بد أن يكون أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قائلاً ذلك، فتح تود فتحة الخيمة، وأشار بيده للاثنين للخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمال: ” تود. أليس لديك حماية مفرطة؟ هل أعجبت حقًا بذلك الخنجر الإمبراطوري؟ لذا ستتودد إلى هذا الجبان حتى يبيعه، هاه.”
سوبارو: “كم من الوقت سيستغرق بالفعل لتطهير الغابة؟”
تود: “هذا ليس مزحة، أليس كذلك؟ صحيح يا آنسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى هو كان يعاني من إدارة رأسه حول ما حدث. حتى الآن، الخيارات الحوارية التي كانت غير صحيحة مهما قال أتت إلى ذهنه.
سوبارو: “――أه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “… جمال.”
تود: “هذه هي فكرة المحصول ، أو سداد الدين بعد تحقيق النجاح. اعتبرها استثمارًا مسبقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “هذا ليس مزحة، أليس كذلك؟ صحيح يا آنسة؟”
ضيّق جمال عينه وعبس في وجه تود. تدفق جو خطير بين الأثنين ، لكن تلك التوتر قُطِع عندما قال جمال “سأتوقف.”
سوبارو: “――آه، هاه؟”
جمال: “من يهتم إذا كانت مجرد طفلة؟ من ما سمعته، ألم تكن تعامل هذه الطفلة ببرود شديد؟ ما الذي يجعلك تغير رأيك فجأة؟”
الشخص الذي أزال التوتر بيد واحدة كان جمال، الذي كان يركل سوبارو وينظر إليه بازدراء حتى قبل لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت وعيه يتلاشى بشكل متقطع، وخرج أنين من حلقه بينما كان الدم يتصاعد ويخرج من شفتيه. ثم، بينما فتح عينيه المحتقنتين بالدم على مصراعيهما، حاول أن يرى وجه ريم مهما كان الثمن، و لاحظ.
ببساطة، كان السهم الذي أطلق قد أصاب ظهر سوبارو مباشرة.
في الواقع، رغم أنها لم تتطرق إلى الموضوع، فإن وجه ريم عبر عن رد فعلها لما قاله. حتى إذا لم تكن تولي الاهتمام، هناك رد فعل لتجنب كلمة “قتال”.
جمال: “إذا تعلمت درسك، فكن حذرًا ألا تقع في مرمى بصري. إذا سقطت مرة أخرى مثلما فعلت الآن، من يعرف ما قد يحدث؟ هاهاهاهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “ما الأمر، أنت تزمجر. لا يجب أن تكون غاضبًا على مائدة العشاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبهذا الشكل، بدون أي قلق من عرض العنف الفائق تجاه سوبارو، مر بجانب تود وغادر. لم يكن لدى سوبارو أي كلمات لإيقافه. إذا أشار إلى إصاباته هنا، فإن ذلك سيستفز جمال بنفس الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن انفصل سوبارو ومجموعته عن تود، حضر الرجل اجتماعًا مع جنرالات المخيم، ويبدو أن مجلس الحرب استمر حتى وقت متأخر من الليل.
اتسعت عينا سوبارو في دهشة. كان يقف أمامه، بجانب مدخل الخيمة، رجل ذو مظهر فظ.
بمجرد أن اختفى ظهر جمال عن الأنظار، رفع سوبارو جسده عن الأرض.
طرحت إيميليا أسئلتها على باك، الذي استمع إلى تصميم سوبارو الصامت بذراعيه القصيرتين المطويتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “آه، تبًا… أوه… ذلك الوغد، لا يحق لشخص ذو مظهر أنثوي مثله أن يكون بهذه المثابرة. ما فعله كان خبيثًا للغاية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “نعم، أعرف. بما أن الطفلة تشاهد، يرجى مراعاة السلوك الذي تحدثنا عنه.”
أظهر أنه مليء بالحقد تجاه ريم، لكن في الأساس، كان لديه شخصية لئيمة. في المقام الأول، قال إن ريم هاجمته في البداية، لكن ألا يكون ذلك لأنه استفز ريم التي كانت في وضع شديد التوتر؟
ومع ذلك، قدمت لويس ردًا غامضًا فقط على سؤال سوبارو، وهي تعض إصبعها. بدا أنها لا تزال لا تنوي الكشف عن طبيعتها الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتأكيد، كان هناك احتمال أنه بسبب عدم وجود ذكريات، قد قفزت ريم إلى استنتاج خاطئ عندما مدت يدك إليها.
بهذا الشكل، استمر الأربعة في تناول وجبتهم ولكن――
سوبارو: “حسنًا، ريم لا تعرف شيئًا، لذا لا يمكن لومها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أعتقد أنني يمكنني الوصول إلى 120 على الأكثر إذا حاولت بشدة…”
“――هيه، استيقظ، استيقظ. إلى متى تخطط للنوم؟”
تود: “لا تسأل شخصًا مثلي العديد من الأسئلة، حسناً؟ …لا أعرف كل التفاصيل، ولكن العاصمة الإمبراطورية أو حتى جلالة الإمبراطور نفسه يريدونهم كقبيلة تابعة نوعًا ما، ربما.”
نادته ريم بينما كان سوبارو يفكر في مستقبل ميلي، التي انفصل عنها الآن.
بينما كان يصدر حكمًا لطيفًا على ريم، بصق سوبارو بعض الدم الممزوج باللعاب من فمه، ووقف ببطء في مكانه.
ريم: “يبدو أنها أكلت حتى شبعها وسقطت نائمة. على الرغم من أنني أكره ذلك، هل يمكنك مساعدتي في حملها؟”
تود: “هل أنت بخير؟ التورط مع جمال كان حظًا سيئًا، أليس كذلك.”
بينما كانت تقول ذلك، أمسكت ريم بعصا خشبية على الطاولة ―― ومع ذلك، كانت “عصا خشبية” بالاسم فقط، حيث كانت تبدو أشبه بفرع سميك عشوائي تم التقاطه من مكان ما.
واقفة بجانب سوبارو، بينما كان يفكر في المشكلة، تمتمت لويس بنظرة فارغة على وجهها.
ومع ذلك، جاء صوت ثالث من كتف إيميليا قبل أن يتمكن سوبارو من التفكير في الأمر. وهناك، ظهرت قطة رمادية من بين شعر إيميليا الفضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهب المتصاعد سيلتهم كل شيء، وسينتهي به الأمر في النهاية بحرق كل شظايا الحياة على الأرض هنا.
إلى سوبارو الذي كان في حالة منهكة ، عبس تود عندما حيّاه. لو لم يصل، لكان اعتداء جمال لا يزال مستمرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هاه، حسنًا. لكن، يجب أن تعرفي هذا. السبب الوحيد الذي يجعلني أحمل هذه الشخص ليس لأنني أريد ذلك، بل لأنني أفعله من أجلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جمال إنه ليس مضطرًا للاستماع إلى كلمات تود، لكن حقيقة أنه لم يستطع تجاهلها تمامًا ، يمكن استنتاج ذلك من تفاعلهما في المرة الأولى التي ضرب فيها جمال سوبارو بقدمه. لهذا السبب أراد جمال سببًا. سببًا لقتل سوبارو.
سوبارو: “في الواقع، قيل لنا أن مجموعتنا يمكن أن تستقل مركبة فريق الإمداد، ولكن إلى متى من المحتمل أن يبقى فريق تود في هذه المهمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “ما نوع وحش الساحرة الذي كان؟ كيف كان شكله؟”
كان سوبارو ممتنًا لذلك التدخل. ولكن، بعيدًا عن ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الآن، كانت ريم تعبر فقط عن آراء سلبية عن سوبارو، ولكن للمرة الأولى قامت بشيء من التنازل.
في اللحظة التي قرر فيها أن سوبارو لم يكن يخاطبه باستخدام “سان”، بدأ جمال في التحرك على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أنا بخير. الأهم من ذلك، ريم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “أووه!”
مع وضع ذلك في الاعتبار أثناء التفكير، كان صحيحًا من الناحية الفنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يطابق سرعة مشيه مع ريم، لذا كانوا يمشون ببطء شديد. ربما كان ذلك بسبب إحباطها من سوبارو الذي يمشي معها، ولكن لسبب أو لآخر، أطلقت ريم تنهيدة صغيرة.
سوبارو: “…واو!؟”
تود: “إذا كنت تتحدث عن تلك الفتاة الشابة، فهي تساعد في الطهي. إنه مهمة يمكن القيام بها أثناء الجلوس. جمال لن يفعل شيئًا في العلن… بالتأكيد.”
ريم: “لقد أضعت وقتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبهذا الشكل، بدون أي قلق من عرض العنف الفائق تجاه سوبارو، مر بجانب تود وغادر. لم يكن لدى سوبارو أي كلمات لإيقافه. إذا أشار إلى إصاباته هنا، فإن ذلك سيستفز جمال بنفس الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلمات تود كانت تفتقر إلى الدليل القاطع، لذا لم يستطع سوبارو أن يطمئن. مسح الدم من فمه، ونظر إلى يده اليسرى. كانت الدعامات قد انزلقت والضمادات قد تفككت. أصابعه، التي كان يجب أن تترك لتشفى لبعض الوقت، بدأت تتحول إلى لون غير مريح مرة أخرى.
“ربما قد تحصل على خنجر ثانٍ”، قال تود مازحًا، وصفع سوبارو على ظهره مرة أخرى.
سوبارو: “…هل أنتِ متأكدة؟ لا داعي لأن تكوني عنيدة، تعلمين. إذا كنتِ في مشكلة يمكنك الاعتماد علي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “هل أنت بخير؟ التورط مع جمال كان حظًا سيئًا، أليس كذلك.”
تود: “آه… إذا كان الأمر كذلك، أعتقد أنني يجب أن أعتني بك مرة أخرى. حقًا، ذلك الجمال.”
ريم: “…كانت تلك ردة فعل كبيرة. ذلك المخلوق… هل وحوش الساحرة بهذه الأهمية؟ بالطبع، أعلم أنها كائن خطير ولكن.”
سوبارو: “المفاوضات؟ ما الذي يمكنكم التفاوض عليه مع قبيلة في الغابة؟”
سوبارو: “… ذلك الرجل، ما نوع الشخص الذي هو؟”
سوبارو: “الأمر ليس كذلك… ستكون أنت الذي سيندم في النهاية، إذا استفززتها أكثر من اللازم.”
كانت طفلة صغيرة بعيون حاقدة―― لا، لم تكن لديها عيون حاقدة. كانت تحدق في سوبارو. بعيون مليئة بالكراهية، نظرتها اخترقت سوبارو بنية القتل.
من هذا المنطلق، حقيقة أن مياسما سوبارو تصبح أقوى في كل مرة يعود فيها بالموت بدت كشيء غريب حتى من وجهة نظر ريم، عندما كانت على وفاق معه.
سوبارو: “أتعرض للمضايقة من شخص شرير…”
يبدو أن الجنرال هو منصب يشغل نفس وظيفة الضابط في الجيش، لكن جمال بالكاد يبدو لديه تلك القدرة. كان متمركزًا حول نفسه وذو تعاطف منخفض بطبيعته. كان من السهل فهم أنه سيكون النوع غير الكفء من الضباط الأعلى.
تود: “جمال؟ أصبح جنديًا في نفس الوقت الذي أصبحت فيه، وهو الأكثر نجاحًا. إنه من عائلة نبيلة من الطبقة الدنيا، لذا فإن الترقية إلى جنرال من الدرجة الثالثة ليست مجرد حلم أيضًا… آه، هل تعرف ماذا يعني جنرال من الدرجة الثالثة؟”
ريم: “――أنا، بخير.”
بينما كان سوبارو يتقيأ الشعور الحارق الذي يرتفع في حلقه، توصلت ريم إلى نفس الاستنتاج الذي توصل إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا، لا أعرف. هل هي رتبة؟”
سوبارو: “――――”
في حالة من الغليان والدوامة، تقيأ رغوة حمراء بالدم، جسده يتشنج، عينيه تدور في مؤخرة رأسه، البول يتسرب عبر الأرض، وألقى بأعضائه التي تذوب وتنفجر، بينما يسقط نحو الظلام.
بهذه الأصابع، بتلك اليد، وبالإرادة لفعل ذلك، كانت قد أطلقت سهمًا مسممًا على سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “هاهاها، هذا صحيح، عاني عاني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما هز سوبارو رأسه، أومأ تود وقال “أرى”، ورفع أصابعه.
بجوار سوبارو، الذي كان يصر على أسنانه بسبب الصدمة التي أدركها، تمايلت ريم فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “――ه.”
سوبارو: “في الواقع، قيل لنا أن مجموعتنا يمكن أن تستقل مركبة فريق الإمداد، ولكن إلى متى من المحتمل أن يبقى فريق تود في هذه المهمة؟”
تود: “بفضل المعلومات التي قدمتها لنا، انتهى بنا الأمر بدون خسائر. كنت مفيدًا جدًا.”
عض سوبارو شفتيه، يحدق في ظهر ريم الصغير بعد أن رفضته. ثم لاحظ الإحساس الصغير الذي ضرب فجأة ظهره، وأطلق نفساً مفاجئاً في هذه العملية.
وفقًا لشرحه، في الجيش الإمبراطوري لفولاكيا، يبدو أن مصطلح “جنرال” جزء من نظام الرتب لديهم. الجندي، الجندي من الدرجة الأولى، الجنرال من الدرجة الثالثة، الجنرال من الدرجة الثانية وما فوق ذلك――
بقدر ما استطاع، حاول سوبارو طرح سؤاله بطريقة غير مبالية. ومع ذلك، بقي شعور بالإلحاح لم يستطع إخفاؤه في صوته.
من هذا المنطلق، حقيقة أن مياسما سوبارو تصبح أقوى في كل مرة يعود فيها بالموت بدت كشيء غريب حتى من وجهة نظر ريم، عندما كانت على وفاق معه.
تود: “عندما يتعلق الأمر بالجنرالات من الدرجة الأولى، هناك تسعة أشخاص فقط في الإمبراطورية يعتبرون استثنائيين. العسكريون الذين يخدمون الإمبراطور مباشرة يُطلق عليهم الجنرالات الألهيين التسعة . حسنًا، إذا وصلت إلى هذا الحد، لم يعد الأمر يتعلق بالنسب أو الإنجازات.”
سوبارو: “الرغبة في اختيار الوضع، المزاج، واليوم المناسب لإخبارها، إنه جزء من شخصية الشاب…”
سوبارو: “لذا لم تفهمني! على الرغم من أنني قلت لها ذلك بصراحة، لدرجة أنه كان محرجًا!؟”
تود: “صحيح، خطيبتي تعيش في العاصمة الإمبراطورية. من الصحيح أنه يجب علي إكمال هذه المهمة، ولكن الوقت الذي كنا منفصلين فيه طويل جدًا منذ البداية. لماذا يجب أن أكون وحيدًا وأعاني؟ تفهمني؟”
سوبارو: “هل هو الموهبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “آه، آسف، ريم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “هذا مبالغة. على أي حال، هل نذهب للحصول على علاجك الطبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…ظهري؟”
تود: “نعم، هذا هو الوضع. لهذا السبب، رتبة الجنرال من الدرجة الثالثة هي أعلى مرتبة يمكن أن يسعى لها الأشخاص العاديون مثلنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يستمع إلى قصة تود الذي لم يكن بائسًا، فكر سوبارو في سلوك جمال من قبل.
ريم: “هل… ماذا حدث؟ لا تقل لي أن إصبعك…”
يبدو أن الجنرال هو منصب يشغل نفس وظيفة الضابط في الجيش، لكن جمال بالكاد يبدو لديه تلك القدرة. كان متمركزًا حول نفسه وذو تعاطف منخفض بطبيعته. كان من السهل فهم أنه سيكون النوع غير الكفء من الضباط الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “في ساحة المعركة، يقولون أن الكثير من الجنود يموتون لأنهم أصيبوا بسهم طائش من الخلف. أخبر ذلك الرجل بنفسك، هل يمكنك؟”
تود: “هذا مبالغة. على أي حال، هل نذهب للحصول على علاجك الطبي؟”
سوبارو: “هل يمكنني طلب خدمة؟ …قبل ذلك، أود رؤية وجه ريم.”
تود: “يا له من حب عميق… تلك الفتاة المسكينة.”
لذا، بينما كان يتألم، نظر سوبارو خلفه.
على الرغم من الألم في أصابعه، كان تأكيد سلامة ريم هو الأولوية القصوى. هز تود كتفيه عند موقف سوبارو ووجه انتباهه نحو لويس، التي كانت متكورة على شكل كرة أمام الخيمة. كانت تلف شعرها الذي جذبه جمال حول أصابعها وتزمجر بصوت منخفض مثل الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هاه، حسنًا. لكن، يجب أن تعرفي هذا. السبب الوحيد الذي يجعلني أحمل هذه الشخص ليس لأنني أريد ذلك، بل لأنني أفعله من أجلك.”
تود: “وجهك المخادع لا يناسب طبيعتك. أحب الأطفال الأقوياء بروح قتالية.”
لويس: “آه -! أوه، آه -!”
بسبب ضحك تود، عوت لويس كما لو كانت تستجيب.
سوبارو: “لكنني أود أن تكوني انت إيميليا-تان، بدلاً من أي شخص عشوائي…”
“إذا كنت تحبها، يمكنك أخذها” كانت على طرف لسانه، لكنه لم يرغب في أن تصل إلى آذان ريم وتغضب مرة أخرى، لذا أغلق سوبارو فمه.
سوبارو: “نغهه… أعتقد أننا يمكن أن نقول إن تود-سان يتحقق من هويتي، أو بالأحرى أنك حصلت على إذن لقضاء الوقت هنا…”
……..
ريم: “――تلك الرائحة الكريهة، هل أصبت مرة أخرى؟”
سوبارو: “أوه… هل كنت تعرفين؟”
ريم: “نعم، أعرف. بما أن الطفلة تشاهد، يرجى مراعاة السلوك الذي تحدثنا عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كانوا يجتمعون حول نفس الطاولة لتناول الغداء، حذرت ريم سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن هناك جزءًا من هذا الأمر لم يكن يوافق عليه، لم يكن هناك فائدة من معارضتها، لذا أومأ بالموافقة. إلى جانب سوبارو، قلدته لويس وأومأت أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سوبارو قد تعرض للتنمر الوحشي من جمال، وتلقى عرضًا لطيفًا من تود للمساعدة بعد ذلك.
بمجرد تأكيد سلامة ريم، قبل سوبارو العلاج في الخيمة الطبية.
الشخص المسؤول عن الخيمة الطبية صُدم برؤية سوبارو مرة أخرى، لكن بعد ذلك، انتهى من تنظيف خيمة أخرى، واجتمعوا لتناول الغداء.
نظر إلى لويس وهو ينظف الأشياء المتناثرة، بينما كانت تنظر إلى يده.
نظرًا لأن الغداء في المخيم كان مُقدّمًا بشكل حصص، تم جمع كمية مناسبة مما أعده الأشخاص في محطة التوزيع، ونظام التنظيف يوزعها بالتتابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأثير التعاون لرد ريم البارد وقبولها للويس جعل صدر سوبارو ثقيلًا.
مع مساعدة ريم في تحضير وتقديم الوجبة، وبما أنهم يعتبرون غرباء، بقيت مجموعة سوبارو حتى النهاية وأكلوا في الغالب ما يشبه البقايا.
سوبارو: “حسنًا، لا يمكن اعتبار هذا حياة فاخرة. تناول الطعام قدر ما تستطيع سيكون مرضيًا للغاية.”
قال سوبارو، وهو يجلب حصته وحصة ريم ويضعها على الطاولة الصغيرة. وكذلك وضعت لويس جزءها بطريقتها الخاصة.
وبهذا الشكل، جلس الثلاثة على مضض على الطاولة لتناول الغداء المتأخر بعض الشيء.
سوبارو: “كيف كنت حتى الآن؟ لم تتعرضي لأي نوع من المشاكل؟”
ريم: “لم يكن هناك شيء على وجه الخصوص. كان علي أن أعتني بساقي، لذا… الشيء الوحيد الذي ساعدت فيه كان بعض الطهي. إلى جانب ذلك، أنا أساعد بينما أتعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “بينما تتعلمين… هل تذكرت جسدك كيفية القيام بهذا النوع من الأشياء؟”
ريم: “…”
ردًا على سؤال سوبارو العاجل، ضاقت عينا ريم الزرقاوان وشفتاها.
شعر سوبارو بالذعر فيما إذا كان قد وضع الكثير من القوة في ردة الفعل، لكن ريم أطلقت على الفور تنهيدة وقالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “…إذا قلت إنني لم أكن آمل في ذلك، سأكون أكذب.”
سوبارو: “ريم…”
ريم: “ظننت أنه إذا جربت فعل هذا وذاك، ربما سيكون هناك أشياء تكون يدي معتادة على القيام بها. لكن، سيكون ذلك مريحًا جدًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنظر بهدوء إلى يديها، همست ريم كما لو كانت تخجل من حماقتها.
لكن من الذي سيسخر من آمال ريم بوصفها حماقة؟ في حالة عدم القدرة على تذكر الأجزاء التي تشكل الذات، من يمكنه أن يقول لريم أن طريقة تعاملها بالتمسك بحل ما ليست خاطئة؟
ريم: “…لماذا تجعل وجهك مريرًا هكذا؟”
سوبارو: “لماذا تسألين، ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “كنت تعرفني من قبل. أفهم ذلك. ليس هناك سبب للشك في ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “همم؟ حسنًا، بعد قضاء وقت طويل مع نفس الأشخاص، عدم الأكل معًا ليوم أو يومين لن يغير علاقتنا كثيرًا. أفضل أن أكسب التأثير معكم يا شباب.”
موجهة نظرها نحو سوبارو الذي كان يخفض عينيه، فاجأته ريم بقولها ذلك.
حتى الآن، كانت ريم تعبر فقط عن آراء سلبية عن سوبارو، ولكن للمرة الأولى قامت بشيء من التنازل.
بفهم ذلك، نما الأمل في صدر سوبارو.
بينما كانت تقول ذلك، أمسكت ريم بعصا خشبية على الطاولة ―― ومع ذلك، كانت “عصا خشبية” بالاسم فقط، حيث كانت تبدو أشبه بفرع سميك عشوائي تم التقاطه من مكان ما.
ومع ذلك――
سوبارو: “…هل أنتِ متأكدة؟ لا داعي لأن تكوني عنيدة، تعلمين. إذا كنتِ في مشكلة يمكنك الاعتماد علي.”
ريم: “لكن بغض النظر عن عدد المرات التي تدعوني فيها ريم، لا أستطيع قبول أن هذا هو اسمي. أتساءل ما الذي يعنيه ذلك.”
لويس: “آه…”
ريم: “إذا، بمحض الصدفة، تحدثت إلي هذه الطفلة، ربما سيكون الأمر مختلفًا ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “هذا مبالغة. على أي حال، هل نذهب للحصول على علاجك الطبي؟”
بينما تقول ذلك، كانت ريم تبدو سعيدة وهي تلمس شعر لويس. وبينما كانت تُربَّت بلطف، كانت لويس مستغرقة في إنهاء حصتها التي كانت تحت أنفها.
على الرغم من موقفها اللامبالي، وللأسف، حتى لو كان لديها ذرة من الوعي الذاتي، فإنها لن تكون قادرة على التحدث عن ريم بفمها. حتى لو كانت تستطيع التحدث، لم يكن سوبارو سيسمح لها. مهما كان الأمر، ستجعل عداوته المستمرة ذلك مستحيلًا.
تود: “ما الأمر، أنت تزمجر. لا يجب أن تكون غاضبًا على مائدة العشاء.”
سوبارو: “لكنني أود أن تكوني انت إيميليا-تان، بدلاً من أي شخص عشوائي…”
جلس على طاولة العشاء مع هؤلاء الثلاثة، وتحدث تود بنبرة ودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساد صمت غير مريح نتيجة لتدخله. شعر سوبارو بالارتياح بسبب التغيير المفاجئ في الجو، ونظر إلى الرجل الجالس بجانبه قائلاً “تود-سان، هاه”.
بعد الحادثة المذكورة سابقًا مع جمال، شعر سوبارو أنه رجل لطيف لأنه أنقذه.
ألقت ريم عصاها جانبًا واندفعت إلى جانبه بينما تسقط، نادت عليه بجنون وهي تنظر إلى الجرح في ظهره.
سوبارو: “شكرًا لأنك اهتممت بي سابقًا، لكن ألا يجب أن تأكل مع أصدقائك؟”
سوبارو: “شكرًا لأنك اهتممت بي سابقًا، لكن ألا يجب أن تأكل مع أصدقائك؟”
تود: “همم؟ حسنًا، بعد قضاء وقت طويل مع نفس الأشخاص، عدم الأكل معًا ليوم أو يومين لن يغير علاقتنا كثيرًا. أفضل أن أكسب التأثير معكم يا شباب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفل. طفل صغير لم يكن مختلفًا كثيرًا عن لويس.
سوبارو: “حتى لو فعلت ذلك، ليس لدينا الكثير لنقدمه.”
سوبارو: “――――”
تود: “هذه هي فكرة المحصول ، أو سداد الدين بعد تحقيق النجاح. اعتبرها استثمارًا مسبقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “آه، آسف، ريم.”
على الرغم من أن تود تحدث بخفة، إلا أنه غير الجو سواء كان يعني ذلك أم لا. ثم قال تود “على أي حال”، ووضع ذراعه فجأة حول كتف سوبارو.
ريم: “――أنا، بخير.”
عندما تراجع سوبارو على الفور مندهشًا، اقترب تود من أذنه وقال:
تود: “بالمقارنة مع الأمس، يبدو أنك تستطيع التحدث بشكل صحيح. هل كنت قادرًا على التصالح؟”
سوبارو: “التصالح… أتساءل. أريد أن أعتقد أن إخلاصي وصل إليها قليلاً ولكن…”
ريم: “――أستطيع سماعك. إذا كنت تعتقد أنك تستطيع التحدث بحرية بدون تحفظ، فأنت مخطئ.”
لويس: “أووه!”
بنظرة حادة، عبرت ريم عن استيائها من حديث الرجلين. بدا أن لويس كانت تتعاون معها وهي تتظاهر بالبراءة، ربما لأنها تنوي جعل ريم حليفتها.
تأثير التعاون لرد ريم البارد وقبولها للويس جعل صدر سوبارو ثقيلًا.
سوبارو: “أنت…”
يبدو أن ذلك تم نقله إلى تود بذراعه الملتفة حول سوبارو، “مهلاً الآن”، قال وهو يضرب كتف سوبارو بذراعه …
تود: “هذا محزن. على الأقل أنتما الاثنان في مكان ومسافة يمكنكم التحدث فيها. هذا وحده سيكون أفضل بكثير مما أنا عليه.”
ومع ذلك، كان الأمر أشبه بأن الحفرة قد تم ملؤها، وكان عليه أن يعيد حفرها مرة أخرى. لذا، أصبح صافي العمل الذي قام به اليوم سلبيًا.
سوبارو: “آه، على ما أذكر، ذكرت أنك منفصل عن خطيبتك.”
تود: “صحيح، خطيبتي تعيش في العاصمة الإمبراطورية. من الصحيح أنه يجب علي إكمال هذه المهمة، ولكن الوقت الذي كنا منفصلين فيه طويل جدًا منذ البداية. لماذا يجب أن أكون وحيدًا وأعاني؟ تفهمني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “ظننت أنه إذا جربت فعل هذا وذاك، ربما سيكون هناك أشياء تكون يدي معتادة على القيام بها. لكن، سيكون ذلك مريحًا جدًا، أليس كذلك؟”
سوبارو: “هل هذه الوحدة هي السبب في أنك تبقينا بصحبتك؟”
تود: “هذا صحيح. لذا، دعني أفعل ذلك بقدر الإمكان. يستحق العناء.”
ربما لأنه لم يسمح للأمور بالخروج عن السيطرة هنا، ولكن داخليًا كان سوبارو ممتنًا لاهتمام تود. كان من غير اللائق أن يشكره مباشرة رغم ذلك. كما استفاد من الوضع.
بهذا الشكل، استمر الأربعة في تناول وجبتهم ولكن――
سوبارو: “في الواقع، قيل لنا أن مجموعتنا يمكن أن تستقل مركبة فريق الإمداد، ولكن إلى متى من المحتمل أن يبقى فريق تود في هذه المهمة؟”
تود: “ألم أقل ذلك؟ حتى نجد شعب شودراك المختبئين في الغابة… إذا لم نجدهم، قد نكون عالقين هنا لسنوات. ليس من السهل خدمة القصر.”
كانت رئيسة الأساقفة تصرخ بصوت عالٍ منذ لحظة استيقاظها، لكن كان هناك وضع أمامه يتعين عليه أن يعطيه الأولوية، أكثر من رئيسة الأساقفة التي لم تكن مختلفة عن طفل رضيع. ومع ذلك، لم يكن وكأنه يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك.
سوبارو: “شعب شودراك…”
ملتقطًا ملعقته الخشبية بوجه مرير، أجاب تود على تساؤلات سوبارو.
بينما كان يتحدث، غضب جمال وركل جانب وجه سوبارو. الضربة غير المتوقعة تسببت في فتح فم سوبارو، وكسر سنه. بدأ الدم ينزف من فمه. في اللحظة التي انتشرت فيها رائحة وطعم الحديد على لسانه، نظر سوبارو إلى جمال.
شعب شودراك―― في البداية، عندما أخبره تود في المخيم، خمن سوبارو أنه كان يُطلق على الرجل الملثم الذي قابله في الغابة. بفضل إعطائه لسوبارو السكين، كان مدينًا له بديون من الامتنان. لذا لم يخبر تود عن وجوده، لكن ذلك الآن بدا غير ممتن.
بالنسبة للامتنان، كان تود قد ساعد بقدر ما فعل الرجل المقنع.
إذًا، ما كان السبب في الوفاء بدينه للرجل المقنع على حساب تود؟
سوبارو: “إذا وجدت مجموعة تود أولئك الأشخاص من شادراك، ماذا ستفعلون؟ لقد أقمتم مخيمًا كهذا، هل تنوون… القتال معهم؟”
بينما كان سوبارو وباك يتحدثان دون الاهتمام بأي شخص حولهم، أظهرت إيميليا ابتسامة لسوبارو بينما كان الأخير مشغولًا بعصر قطعة القماش. كل هذا، بينما كانت تتعامل مع مواقف الثنائي المتناقضة.
“――――”
بقدر ما استطاع، حاول سوبارو طرح سؤاله بطريقة غير مبالية. ومع ذلك، بقي شعور بالإلحاح لم يستطع إخفاؤه في صوته.
بينما كان سوبارو وباك يتحدثان دون الاهتمام بأي شخص حولهم، أظهرت إيميليا ابتسامة لسوبارو بينما كان الأخير مشغولًا بعصر قطعة القماش. كل هذا، بينما كانت تتعامل مع مواقف الثنائي المتناقضة.
في الواقع، رغم أنها لم تتطرق إلى الموضوع، فإن وجه ريم عبر عن رد فعلها لما قاله. حتى إذا لم تكن تولي الاهتمام، هناك رد فعل لتجنب كلمة “قتال”.
وعندما سُئل، أغلق تود عينيه على كلمات سوبارو،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “لا، يبدو أن الجنرالات لا يريدون القتال إذا كان ذلك ممكنًا. لا أعرف التفاصيل، ولكن يبدو أن شعب شودراك قبيلة قوية جدًا. من المؤكد أننا سنواجه معركة صعبة جدًا إذا قاتلنا، لذلك الهدف هذه المرة هو المفاوضات.”
سوبارو: “المفاوضات؟ ما الذي يمكنكم التفاوض عليه مع قبيلة في الغابة؟”
تود: “لا تسأل شخصًا مثلي العديد من الأسئلة، حسناً؟ …لا أعرف كل التفاصيل، ولكن العاصمة الإمبراطورية أو حتى جلالة الإمبراطور نفسه يريدونهم كقبيلة تابعة نوعًا ما، ربما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هل شعب شودراك لا يطيعون إمبراطور فولاكيا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “هناك من لا يطيعون. هذا هو الطابع الفولاكي.”
ضحك تود كجندي نموذجي، ولم يستطع سوبارو سوى رفع حاجبيه في دهشة من رد تود. تمتم بهدوء لنفسه “عاش فولاكيا” وقرر ترك المحادثة عند هذا الحد. إذا كان ليصدق كلمات تود، فإن الجيش الإمبراطوري أراد تجنب الصراع مع شعب شودراك أيضًا. إذا كان ذلك صحيحًا، يمكن لسوبارو تجنب إراقة الدماء غير الضرورية والصراع بين المجموعتين إذا قدم المعلومات.
ومع ذلك، لم يكن لدى سوبارو معلومات ذات قيمة كبيرة، وإذا كان سيشرح سبب إخفاء هذه المعلومات في المقام الأول، فسيتعين عليه أن يشرح سبب كذبه بشأن خلفيته.
ومع ذلك…
سوبارو: “أوه، يا لها من معضلة. لا يمكنني الحصول على كل ما أريده، أليس كذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “عليّ أن أشحذ نفسي، بغض النظر عما يحدث.”
ريم: “…أتعلم، دائمًا ما تكون حاجباك مجعدين كلما نظرت إليك. لا أستطيع القول أن لديك وجهًا ودودًا جدًا، لذلك ألا يجب عليك على الأقل أن تحاول الابتسام لتخفيف ذلك؟”
سوبارو: “نصيحة قاسية!… لذا إذا كنت سأتحدث معك بوجه مبتهج، هل ستتحدثين معي بطريقة أكثر لطفًا وسرورًا أيضًا؟”
ريم: “لم يكن هناك شيء على وجه الخصوص. كان علي أن أعتني بساقي، لذا… الشيء الوحيد الذي ساعدت فيه كان بعض الطهي. إلى جانب ذلك، أنا أساعد بينما أتعلم.”
ريم: “هاه؟”
ردة فعل ريم المذهولة حقًا آذت سوبارو إلى جوهره. رأى تود محاولة سوبارو لإخفاء استياءه بابتسامة مرتعشة وضحك.
تود: “حسنًا، الرحلة لن تبدأ إذا لم تأخذ الخطوة الأولى. سأراقب جهودك النبيلة، لذا لا تقلق بشأنها.”
الرابط بين رؤساء الأساقفة والساحرة كان واضحًا وجليًا. كان أتباع الساحرة يمثلون الشر في جوهرهم.
سوبارو: “شكرًا، تود… إذن ما السبب الحقيقي لعدم قدرتك على لقاء خطيبتك؟”
في الواقع، شعر أن ريم استخدمت تلك الكلمات من قبل عندما كانت تواجه أتباع الساحرة. لابد أنها تفاعلت بهذه الطريقة ضد بيتيلغيوس، بالإضافة إلى أتباع الساحرة الذين كان يقودهم ذلك الرجل.
تود: “هاهاها، هذا صحيح، عاني عاني.”
سوبارو: “اللعنة!”
ثم، بشكل طبيعي――
هل كان يُواسيه أم يُسخر منه؟
بأي حال، لم يغير ذلك من حقيقة أن هذا الموقف من تود هو ما أنقذ سوبارو. لم يكن هناك شك في أن هذه الأزمة ستكون أسوأ لو لم يكن تود هنا. لهذا السبب، كان أقل ما يمكن أن يفعله سوبارو هو أن يتمنى لهم إتمام مهمتهم بسرعة.
سوبارو: “كم من الوقت سيستغرق بالفعل لتطهير الغابة؟”
تود: “بمجرد أن يتم إعداد المخيمات الأخرى، الخطة هي الانطلاق بكامل القوة. لكن الغابة كبيرة وكثيفة، لذا الأرض التي يمكننا تغطيتها في يوم ليست بالكثيرة…”
سوبارو: “أرى. حسنًا، أعتقد أنك لا يمكنك الإسراع عبر الغابة. لا تعرف أبدًا ما بداخلها، وهناك وحوش الساحرة الضخمة التي تتربص داخلها وكل ذلك.”
الرجل المقنع الذي اشتبه سوبارو بأنه عضو في شعب شودراك؛ الصياد الذي كان لديه فرصة أيضًا ليكون عضوًا في القبيلة؛ المنطقة التي ظهرت فيها وحش الأفعى الضخم أثناء قتال سوبارو مع الصياد كانت مليئة بفخاخ ريم أيضًا.
ريم: “――هك، هل يمكن أن يكون… السم؟”
كان سوبارو يستطيع بسهولة أن يخمن مدى المتاعب التي ستواجهها مجموعة تود، وهي تعبر تلك الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو لم يستطع شرح السياق المحيط بهم، يجب عليه على الأقل إخبار تود عن فخاخ ريم. لم يرغب في حدوث نكسات غير ضرورية――
بمجرد أن اختفى ظهر جمال عن الأنظار، رفع سوبارو جسده عن الأرض.
تود: “――وحوش الساحرة؟”
اللهب المتصاعد سيلتهم كل شيء، وسينتهي به الأمر في النهاية بحرق كل شظايا الحياة على الأرض هنا.
تود، الذي كان يشرب الماء بينما كان سوبارو شارد الفكر، اتسعت عيناه بدهشة. مسح فمه بكمه، وحدق في سوبارو بتعبير متفاجئ.
يبدو أن مخاوف ريم من الأمس كانت مجرد تفكير زائد، وقلق سوبارو كان أيضًا لا أساس له.
فشل في فهم سبب دهشة تود الكبيرة، لم يستطع سوبارو سوى التحديق مرة أخرى بتعبير مرتبك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “قبل قليل، قلت وحش الساحرة، أليس كذلك؟ هل تقول إن هناك وحش ساحرة في تلك الغابة؟”
ريم: “هذا هو رأيي فقط. ليس هناك خيار سوى الاعتماد عليهم على أي حال.”
سوبارو: “أه، حسنًا، نعم، قلت ذلك ولكن… هل قلت شيئًا غريبًا؟”
تود: “بالطبع فعلت. لا تصادف وحش الساحرة كل يوم، أليس كذلك؟ الآن هذا قصة مختلفة إذا كنت تتحدث عن مملكة وحوش الساحرة في لوغونيكا، لكنهم لا يظهرون في أي مكان داخل حدود فولاكيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ممتنًا لذلك، توجه سوبارو إلى الخارج، نحو الخيمة التالية…
سوبارو: “――――”
ومع ذلك…
تود: “هذا ليس مزحة، أليس كذلك؟ صحيح يا آنسة؟”
كان سوبارو عاجزًا عن الكلام ولم يستطع سوى البقاء حائرًا من نبرة تود الجادة المتزايدة. حول تود اهتمامه إلى ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيميليا: “هل هذا صحيح؟ لا أفهمك حقًا، ولكنني سعيدة لأنك لست غاضبًا، يا له من ارتياح.”
عندما وجدت نفسها موضوع السؤال، أجابت ريم تود ببساطة “نعم”.
سوبارو: “ومع ذلك، لا يزال الأمر أفضل بكثير من تلقي لكمة مفاجئة، أو إجباري على تناول حذاء.”
تود: “أجيبيني يا آنسة. هل رأيتِ وحش الساحرة أيضًا؟ في غابة بودهايم؟”
ريم: “وحش الساحرة، على الرغم من أنني لست متأكدة تمامًا مما كان… يمكنني أن أقول بالتأكيد أنني رأيت مخلوقًا كبيرًا أخضر اللون.”
تود: “هل كان هناك قرن على رأسه؟”
ريم: “قرن؟… كان هناك شيء أبيض ومعوج، بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع هذا الرد، قفز تود بوجه عابس. نظر إلى سوبارو مرة أخرى.
تود: “ما نوع وحش الساحرة الذي كان؟ كيف كان شكله؟”
سوبارو: “ثعبان ضخم. حوالي 10 أمتار. واحد عملاق جدًا.”
عندما وجدت نفسها موضوع السؤال، أجابت ريم تود ببساطة “نعم”.
تود: “واحد، فقط واحد… تبا، كيف لنا أن نعرف ما إذا كان هناك واحد فقط يتربص في هذه الغابة الضخمة؟ لكن، لا تبدو أنك تكذب. الوضع تغير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “ما الأمر، أنت تزمجر. لا يجب أن تكون غاضبًا على مائدة العشاء.”
بينما كان يخدش رأسه بعنف، أدار تود وجهه بعيدًا عنهم، وتغير سلوكه تمامًا. بدأ في الابتعاد قبل أن يتوقف في منتصف الطريق بصوت مسموع “آه”، وكأنه تذكر شيئًا ما. استدار وعاد إلى سوبارو والآخرين.
تود: “كانت هذه معلومات مهمة. كان من الممكن أن تصبح الأمور قبيحة إذا لم نكن نعلم. لقد أنقذتَنا.”
موجهة نظرها نحو سوبارو الذي كان يخفض عينيه، فاجأته ريم بقولها ذلك.
سوبارو: “――أوه نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم بدأ تود في التربيت على رؤوس سوبارو وريم بقوة. فشل الثنائي في الرد في الوقت المناسب على التربيت المفاجئ، ولم يتمكنوا سوى من النظر إليه بصدمة. لم يهتم تود بحيرتهم، وأدار وجهه مرة أخرى.
ثم بدأ يتحرك نحو الأشخاص الذين ما زالوا في منتصف تناول الغداء.
تود: “قادة المعسكر، اجتمعوا! سنذهب إلى الجنرال! إنه خبر مهم!”
صفق يديه وهو يجمع بعض الأشخاص. يمكن سماع أصوات العديد من الخطوات بينما كان المخيم يغرق في حالة من الهياج. واصل تود طريقه إلى خيمة في الخلف – والتي ربما كانت المكان الذي تُعقد فيه اجتماعات الحرب وغيرها من المناقشات المهمة.
لم يستطع الاثنان سوى مشاهدة الطاقة العارمة التي اجتاحت المخيم بذهول.
ريم: “…كانت تلك ردة فعل كبيرة. ذلك المخلوق… هل وحوش الساحرة بهذه الأهمية؟ بالطبع، أعلم أنها كائن خطير ولكن.”
سوبارو: “――في الواقع، قد لا أكون قد اعترفت بشكل صحيح بمدى خطورتها.”
ريم: “أرى…”
كانت ريم غير مقتنعة، على أقل تقدير، لكن سوبارو نفسه لم يكن قد نظم أفكاره بشكل كامل بعد. كان هذا الاكتشاف صادمًا جدًا لسوبارو.
سوبارو: “وحوش الساحرة… نادرة هنا.”
سوبارو: “حسنًا، من المستحيل أن أنسى الأمر الآن. بالطريقة التي تسير بها هذه المحادثة، ستضطرين إلى إخباري.”
كان ذلك غير متوقع ، ولكنه لم يخطر بباله من قبل.
سوبارو: “ناتسكي سوبارو، هذا هو اسمي.”
بالنسبة لسوبارو، الحياة في عالم آخر ووجود وحوش الساحرة كانت مفاهيم لا تنفصل عن بعضها البعض. لا يمكن كسر هذا الرابط مهما حاولوا جاهدين. باستثناء يومه الأول في العاصمة الملكية، كانت وحوش الساحرة دائمًا عاملاً رئيسيًا في الأحداث العديدة التي وقعت بعد نقله إلى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “…إلى متى تخطط أن تقف هناك؟”
المعركة مع وحوش الساحرة التي أطلقتها ميلي في أولغارم، الحوت الأبيض الذي كان مطلوبًا لتحقيق أمنية ويلهيم العميقة، والأرنب العظيم الذي حاول التهام المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن وحوش الساحرة لم تكن موجودة في بريستيلا، المكان الذي ذهب إليه بعد ذلك – برج مراقبة بلياديس – يمكن اعتباره بدون مبالغة، مقر وحوش الساحرة.
وبطبيعة الحال، فإن وحش الساحرة الأكثر تذكرًا بالنسبة لسوبارو سيكون العقرب القرمزي.
سوبارو: “… لقد شعرت ببعض الحزن، ولكن على أي حال… وصلت إلى هنا مع افتراضاتي الخاصة لذا لم أكن لأعتقد أبدًا أن وحوش الساحرة نادرة.”
كان يعتقد بالتأكيد أن وحوش الساحرة ستظهر في أي مكان في العالم مثل وحش من لعبة تقمص الأدوار. ومع ذلك، لم يبدو أن هذا هو الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت إيميليا يدها على فمها، وهي تخفي ضحكة، ثم ضحكت كما لو كانت سمعت نكتة من أعلى جودة.
حتى لو فكر في الأمر، حتى في عالمه الأصلي، لم يكن بإمكانك العثور على الأسود أو الزرافات في أي مكان في العالم. لذا، بطريقة ما، كان يجب أن يكون هذا واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “رائحة؟”
سوبارو: “اكتشفت لأول مرة أن لوغونيكا تُدعى مملكة وحوش الساحرة.”
سوبارو: “بينما تتعلمين… هل تذكرت جسدك كيفية القيام بهذا النوع من الأشياء؟”
حتى لو كان تهديدًا كبيرًا، فإن موقف تود بالكامل قد انقلب تمامًا ردًا على وحش ساحرة واحد. إذا قارنت هذا “الرد الطبيعي” في فولاكيا بشخص في لوغونيكا، لم يكن من المستغرب أن تُسمى لوغونيكا مملكة وحوش الساحرة.
بنظرة حادة، عبرت ريم عن استيائها من حديث الرجلين. بدا أن لويس كانت تتعاون معها وهي تتظاهر بالبراءة، ربما لأنها تنوي جعل ريم حليفتها.
شخص مثل ميلي قد يبدو كقصة خيالية.
سوبارو: “هل يعني ذلك أنه إذا ذهبت إلى بلد أو مكان لا يحتوي على الكثير من وحوش الساحرة، يمكنها أن تعيش كطفلة عادية…؟”
ريم: “مرحبًا، عذرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نادته ريم بينما كان سوبارو يفكر في مستقبل ميلي، التي انفصل عنها الآن.
متسائلاً عما حدث، نظر سوبارو ليرى ريم تشير إلى أعلى الطاولة. هناك، وجد لويس نائمة بصحنها الفارغ.
ريم: “يبدو أنها أكلت حتى شبعها وسقطت نائمة. على الرغم من أنني أكره ذلك، هل يمكنك مساعدتي في حملها؟”
سوبارو: “تصلين إلى حد قول إنك تكرهين ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضاحكًا بمرارة على كلمات ريم، حرك سوبارو رأسه باستسلام. بعد تنظيف أربعة صحون – الرابع هو غداء تود المنسي، رفع سوبارو لويس على مضض.
على أي حال، تمت إضافة سبب آخر إلى الأسباب التي جعلت سوبارو بالكاد يتحملها، مقارنةً باليوم السابق. وكان ذلك بسبب المعلومات التي أخبرته بها ريم ― بأنها لم تتمكن من الشعور برائحة الساحرة المنبعثة من لويس.
كان يعرف هذا لأن لويس كانت في بعض الأحيان تتعلق به لكنها كانت خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مظهرها جعلها تبدو كفتاة صغيرة عادية. بصراحة، مظهرها فقط هو ما جعلها تبدو كفتاة صغيرة عادية.
سوبارو: “هل أنتِ جاهزة، ريم؟ ظهري متاح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “يا له من عرض مزعج. لا حاجة لمساعدتك. أستطيع على الأقل أن أعتني بنفسي…”
بينما كانت تقول ذلك، أمسكت ريم بعصا خشبية على الطاولة ―― ومع ذلك، كانت “عصا خشبية” بالاسم فقط، حيث كانت تبدو أشبه بفرع سميك عشوائي تم التقاطه من مكان ما.
كان المقبض ملفوفًا بالقماش، على الأرجح لمنع أي شظايا. كانت عصا بسيطة ومبتكرة.
وضعت العصا، وقفت ريم.
سوبارو: “أنت…”
كانت وقفتها ومشيتها لا تزال تترك الكثير مما يُراد.
ريم: “――أنا، بخير.”
سوبارو: “…هل أنتِ متأكدة؟ لا داعي لأن تكوني عنيدة، تعلمين. إذا كنتِ في مشكلة يمكنك الاعتماد علي.”
ريم: “لن أعتمد عليك. هذا ليس شيئًا. تأكد من أنك لا تسقطها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هاه، حسنًا. لكن، يجب أن تعرفي هذا. السبب الوحيد الذي يجعلني أحمل هذه الشخص ليس لأنني أريد ذلك، بل لأنني أفعله من أجلك.”
سوبارو: “هاه، حقًا؟”
ريم: “ما الذي يدفعك لقول أشياء مثل ذلك…”
ببساطة، لم يكن سوبارو يريد أن تكتشف ريم أن نظرته تجاه لويس أصبحت إيجابية بشكل عفوي. متعبة من تعليقاته، تبعت ريم سوبارو بعصاها، رغم بعض الصعوبة.
أعاد سوبارو ريم ولويس إلى الخيمة التي كانوا يستعيرونها. من المحتمل أن يعود لتنظيف الخيام مرة أخرى―― ومع ذلك، كان فضوليًا حول ما ستفعله مجموعة تود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “――هل تشعر بالقلق بشأنهم؟”
ركلاته المستمرة وتعليقاته أصابت عصبًا. حتى دون النظر إلى أعلى لمقابلة نظرة جمال بعين واحدة، كان هدف خصمه واضحًا.
سوبارو: “…م؟ أه، نعم، يمكنك قول ذلك. الأمر فقط… حتى أنا لدي الوعي الذاتي بأنني أكذب على منقذينا. الحديث عن وحش الساحرة قد يكون بلا مبالاة مني أيضًا.”
ريم: “――منقذينا.”
بينما كان سوبارو يتقيأ الشعور الحارق الذي يرتفع في حلقه، توصلت ريم إلى نفس الاستنتاج الذي توصل إليه.
عند التفكير في الأمر، لم يكن سوبارو يرى نفسه إلا كوغد يستمر في الكذب. لم يستطع سوى الشعور بالإحباط والكآبة من تلك الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، بينما كانت تستمع إلى سوبارو، همست ريم بتفكير
“منقذ”، الكلمة التي استخرجتها ريم من حديث سوبارو قيلت بنبرة كان من الصعب فهمها. على الرغم من أنها بالتأكيد لم تبدُ كأنها تعبير عن شعور إيجابي.
سوبارو: “ريم؟”
“لماذا؟”.
ريم: “―― لا، ليس هناك شيء. من فضلك، انسَ الأمر.”
حتى لو كانت هناك أوقات كانت المياسما مفيدة، حاليًا، كانت تخدم فقط كسبب لجذب غضب ريم. وبالتالي، كان انطباعه تجاهها في أدنى مستوياته.
سوبارو: “حسنًا، من المستحيل أن أنسى الأمر الآن. بالطريقة التي تسير بها هذه المحادثة، ستضطرين إلى إخباري.”
ريم: “حقًا؟ هل تفضل أن تتوقف عن التحدث معي إذًا؟”
باك: “سأرفض أي ذباب بعيون قبيحة كهذه. بالإضافة إلى ذلك، سيكون غريبًا أن أترك أي ذباب يقترب من ليا. سأبحث عن خاطب مناسب لليا، حتى لو استغرق الأمر ما يقرب من ألف عام.”
سوبارو: “ألا تزداد المسافة بيننا! لا تتركيني في انتظار، أكمل ما كنتِ ستقولينه! أنا فضولي حقًا!”
كان سوبارو يطابق سرعة مشيه مع ريم، لذا كانوا يمشون ببطء شديد. ربما كان ذلك بسبب إحباطها من سوبارو الذي يمشي معها، ولكن لسبب أو لآخر، أطلقت ريم تنهيدة صغيرة.
بينما تقول ذلك، كانت ريم تبدو سعيدة وهي تلمس شعر لويس. وبينما كانت تُربَّت بلطف، كانت لويس مستغرقة في إنهاء حصتها التي كانت تحت أنفها.
شعرت أن سوبارو لن يتراجع، استدارت ببطء لمواجهته.
سوبارو: “――――”
ريم: “أم، كان اسمه تود؟… لا أحمل انطباعًا جيدًا عنه.”
سوبارو: “ماذا؟ لماذا؟ سمح لأشخاص عديمي الفائدة مثلنا بالبقاء في المخيم. وحتى أنه يحمينا من الرجل الشرير الذي يجعل الناس يأكلون الأحذية. لا أرى كيف لا يمكنكِ الشعور بالامتنان.”
ريم: “ليس أنني لا أشعر بالامتنان. أنا شاكرة بالطبع. لكن…”
سوبارو: “لكن؟”
قطعت جملتها هناك، وأظهرت ترددًا طفيفًا بينما حثها سوبارو على الاستمرار. الصمت الذي وقع خلال التوقف لم يدم سوى ثانيتين عندما قالت ريم بتنفس عميق..
سوبارو: “تصلين إلى حد قول إنك تكرهين ذلك…”
ريم: “――الأشخاص الذين لا يسألون عن أسماء الآخرين يصعب الثقة بهم في رأيي.”
سوبارو: “――――”
سوبارو: “――――”
مع مساعدة ريم في تحضير وتقديم الوجبة، وبما أنهم يعتبرون غرباء، بقيت مجموعة سوبارو حتى النهاية وأكلوا في الغالب ما يشبه البقايا.
عند سماع ذلك، توقف سوبارو عن التنفس دون وعي.
بينما يرغب في دحض قولها، فكر في الأيام القليلة الماضية.
――الأشخاص الذين لا يسألون عن أسماء الآخرين، كما قالت ريم.
مع وضع ذلك في الاعتبار أثناء التفكير، كان صحيحًا من الناحية الفنية.
حتى هذا اليوم، لم ينادِ تود سوبارو باسمه. كان يقول دائمًا “أنت” أو شيء من هذا القبيل. إذا لم يكن يعرف اسمه، فسيكون ذلك المسار الطبيعي للعمل.
ومع ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أليس هذا مجرد صدفة؟ حتى أنتِ ريم، لا تنادينني باسمي ――”
ريم: “――إنه ناتسكي سوبارو، صحيح؟ معرفة الاسم واختيار عدم استخدامه، وعدم الاكتراث حتى لمعرفة اسم الآخرين لهما معنيين مختلفين. هذا كل شيء.”
عند سماع ذلك، توقف سوبارو عن التنفس دون وعي.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “مهلاً، إنها مجرد طفلة!”
ريم: “هذا هو رأيي فقط. ليس هناك خيار سوى الاعتماد عليهم على أي حال.”
قائلة ذلك، تخطت ريم سوبارو الذي كان واقفًا بلا حراك واستمرت في المشي.
بينما يشاهد ريم تتقدم ببطء، وجد سوبارو نفسه غير قادر على قول أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسوء الحظ، لم يكن لدى سوبارو حل لقساوة قلب ريم.
كما تم توضيحه من خلال ذلك التبادل بخصوص وحش الساحرة، كان سوبارو لا يزال جاهلاً بالكثير من الأشياء في هذا العالم. لم يكن راضيًا تمامًا عن المملكة ومع ذلك، كانت الأراضي المجهولة للإمبراطورية جيدة بطرقها الخاصة.
ربما هنا، لطلب الاسم أو عدمه كان له معنى خاص. ربما كان يُعتبر طلب الاسم قبل تقديم اسمك غير مهذب.
حتى لو كان هناك قاعدة من هذا القبيل، لم يستطع سوبارو أن يخبر ريم عنها. نقص معرفته، نقص وعيه الثقافي، كان يكرههما إلى أقصى حد.
ريم: “…إلى متى تخطط أن تقف هناك؟”
سوبارو: “آه…”
عندما نظر إلى الصوت، رأى ريم أمامه بقليل، تواجهه.
كان يعتقد بالتأكيد أن وحوش الساحرة ستظهر في أي مكان في العالم مثل وحش من لعبة تقمص الأدوار. ومع ذلك، لم يبدو أن هذا هو الحال.
ببعض نفاد الصبر في تعبيرها، كانت تستند على عصاها بكلتا يديها، وتحدق في سوبارو. رؤية أنها تنتظره جعلت صدره يضيق.
كادت ركبتاه تنثنيان.
سوبارو: “غ… أه.”
ريم: “هل… ماذا حدث؟ لا تقل لي أن إصبعك…”
ريم: “ما الذي يدفعك لقول أشياء مثل ذلك…”
سوبارو: “لا، فقط فكرت في أنك كنت تنتظرينني و…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “لقد أضعت وقتي.”
قالت ذلك بصوت ووجه خاليين من التعبير. هذه المرة أدارت ظهرها حقًا لسوبارو لتتركه.
سوبارو: “――في الواقع، قد لا أكون قد اعترفت بشكل صحيح بمدى خطورتها.”
مطاردًا لها بشكل محموم، ذهب سوبارو للاعتذار لريم. فكر في محادثتهم السابقة وابتسم بلطف.
ربما كانت ريم تفكر في الأمور بشكل زائد، ناقش نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……..
بهذه الطريقة، شكوكه العميقة التي كانت تكمن في أعماق قلبه زالت في اليوم التالي.
بعد أن انفصل سوبارو ومجموعته عن تود، حضر الرجل اجتماعًا مع جنرالات المخيم، ويبدو أن مجلس الحرب استمر حتى وقت متأخر من الليل.
في النهاية، انتهى الأمر بسوبارو بإعادة ريم ولويس إلى خيمتهم ، وكان عليه أن يشارك في المهام الموكلة إليه، بينما كان يعاني من القلق. بالإضافة إلى ذلك، كانت ريم تتجاهله بوضوح أكثر من اليوم السابق، مما جعله يشعر بأنه لا ينتمي إلى أي مكان.
كانت رئيسة الأساقفة تصرخ بصوت عالٍ منذ لحظة استيقاظها، لكن كان هناك وضع أمامه يتعين عليه أن يعطيه الأولوية، أكثر من رئيسة الأساقفة التي لم تكن مختلفة عن طفل رضيع. ومع ذلك، لم يكن وكأنه يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك.
ومع ذلك――
“――هيه، استيقظ، استيقظ. إلى متى تخطط للنوم؟”
سوبارو: “نـ… آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قائلاً ذلك، فتح تود فتحة الخيمة، وأشار بيده للاثنين للخروج.
قام شخص بهز كتفه، فاستيقظ سوبارو بسرعة.
كان الاستيقاظ بسهولة واحدة من القليل من مميزات سوبارو، ولكن عندما قارنه بالاستيقاظ من تلقاء نفسه والاستيقاظ بواسطة شخص آخر، يمكنه تأكيد أن ذلك كان مختلفًا عما كان معتادًا عليه. بمجرد أن فتح عينيه، وبدأت أفكاره البطيئة تتحرك، وهو مستلق على الأرض، ظهر وجه تود في مجال رؤيته.
سوبارو: “…تود-سان؟”
تود: “نعم، تبدو متعبًا. أعتقد أن ذلك معقول، لأننا جعلناك تقوم بمهام لم تكن معتادًا عليها. على أي حال، شكراً لك…”
حتى لو لم يستطع شرح السياق المحيط بهم، يجب عليه على الأقل إخبار تود عن فخاخ ريم. لم يرغب في حدوث نكسات غير ضرورية――
سوبارو: “――ناتسكي سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمال: “آسف، لكنني أعلى رتبة من ذلك الرجل. استمعت إلى طلبه كخدمة، لكن لا يوجد سبب يجعلني ألتزم.”
تود: “هم؟”
تحدث تود بسرعة إلى سوبارو، الذي جلس ببطء، ووسع عينيه أيضًا عندما قدم سوبارو نفسه له.
لبضع لحظات، بدا وكأنه لم يفهم معنى تقديم سوبارو لنفسه، ولكن…
سوبارو: “ناتسكي سوبارو، هذا هو اسمي.”
تود: “نـ… آه، هل كنت منزعجًا من أنني استمريت في الإشارة إليك بكلمة “أنت” بأي فرصة؟”
سوبارو: “آه، لا، ليس إلى حد أن ذلك كان يزعجني، ولكن… لم أقدم نفسي لك، لذا فكرت أنني قد أكون غير مهذب أو شيء من هذا القبيل.”
إميليا: “عمرك الافتراضي… توقف عن ذلك سوبارو، هذا غريب. أنت لا تزال فتى، من المبكر جدًا أن تقلق بشأن هذه الأشياء.”
تود: “هاها، أنت تفكر في الأمر أكثر مما ينبغي. لكن، ناتسكي سوبارو، صحيح؟ فهمت، فهمت.”
ومع ذلك، بينما كانت تستمع إلى سوبارو، همست ريم بتفكير
بينما كان يضحك، صفق تود على كتف سوبارو، الذي خفض نظره من الإحراج. رؤية أنه يتصرف كما هو دائمًا، شعر سوبارو بالارتياح إلى حد ما.
يبدو أن مخاوف ريم من الأمس كانت مجرد تفكير زائد، وقلق سوبارو كان أيضًا لا أساس له.
يبدو أن تود شخص مهمل حقًا. قال، “خطأي، خطأي،”
////
تود: “على الرغم من أن هذا موضوع مهم، إلا أنني هنا للحديث عن شيء أكثر أهمية. بفضل ما قلته لي أمس، خطط الجنرالات تغيرت.”
بقدر ما استطاع، حاول سوبارو طرح سؤاله بطريقة غير مبالية. ومع ذلك، بقي شعور بالإلحاح لم يستطع إخفاؤه في صوته.
سوبارو: “تغيرت… هل تقصد، استكشاف الغابة؟”
تود: “نعم، نعم. على أي حال، إذا كانت وحوش الساحرة تسكن المنطقة حقًا، فإن إضافة ذلك إلى استصلاح غابة غير معروفة، يصبح قصة مختلفة تمامًا. حتى الخسائر في صفوفنا لن تكون تافهة. لذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تود: “بمجرد أن يتم إعداد المخيمات الأخرى، الخطة هي الانطلاق بكامل القوة. لكن الغابة كبيرة وكثيفة، لذا الأرض التي يمكننا تغطيتها في يوم ليست بالكثيرة…”
توقف عن الكلام، وانتشرت ابتسامة عريضة على وجهه. ثم، أمسك وجه سوبارو النائم جزئيًا بيديه، وقال…
تود: “تم إلغاء عملياتنا العسكرية على الفور.”
ريم: “آآآآآآآآآه ــ!”
سوبارو: “فورًا؟ إذن، تود-سان، هل يعني ذلك أنك يمكن أن تعود إلى مكان خطيبتك؟”
تود: “هاها، هذا صحيح!”
“واو!” صاح سوبارو، مشاركًا فرحته مع تود الذي أومأ بحماس.
شعرها ووجهها ملوثان بالسخام، كانت فتاة تحمل قوسًا صغيرًا بعيون مملوءة بالكراهية.
إذا كانت عملية إرسال الجنود التي ستستمر لسنوات قد تغيرت، ويمكن لتود العودة إلى موطنه، فلا بد أنه كان يشعر بسعادة غامرة. وضع سوبارو يديه مع الرجل المبتهج، يرقص داخل الخيمة معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، بشكل طبيعي――
ثم هزت رأسها برفق، متمتمةً، “حسنًا…”
“…أم، هل يمكنكما أن تكونا أكثر هدوءًا؟”
سوبارو: “آه، آسف، ريم.”
بينما كان ينظر إلى باك بازدراء، نفخ روح القطة صدره، بينما كان لا يزال على كتف إيميليا.
جلست على سريرها، وريم تحدق في الرجلين بعبوس على وجهها.
خمن أن مزاجها السيء لم يكن بسبب الاستيقاظ للتو. كان السبب لا شيء سوى أن أحلامها تعطلت بسبب خطوات رقص الرجلين.
ثم هزت رأسها برفق، متمتمةً، “حسنًا…”
حتى لو كانوا يعاملون سوبارو كما لو لم يكن هناك، لم يبدو له أنهم قد ضايقوه، ولا وجدوا متعة في جعله يعاني.
ريم: “――؟ أليس هناك رائحة… غريبة بعض الشيء؟”
سوبارو: “رائحة؟”
ريم: “نعم. إنها مختلفة عن رائحة جسمك.”
شمّ الهواء، ولوحت ريم بيدها نحو سوبارو وكأنها تطرد شيئًا كريه الرائحة. إشارتها آذته إلى حد ما، لكن تود اعتذر على الفور قائلاً، “خطأي، خطأي.”
تود: “اعتقدت أنه كان بخير لأن هناك بعض المسافة، لكني أعتقد أنك ستعرف إذا كان لديك حاسة شم جيدة. ولكن، أليس من الخطأ عدم الإسراع في فعل شيء تم الاتفاق عليه بالفعل؟”
سوبارو: “هه، انظر إلي، باك. ترى، أنا من النوع الذي لا يتردد في فعل نفس الشيء مرارًا وتكرارًا يومًا بعد يوم. مثل رفع المستوى في لعبة!”
سوبارو: “تود-سان؟”
قائلاً ذلك، فتح تود فتحة الخيمة، وأشار بيده للاثنين للخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هل هذه الوحدة هي السبب في أنك تبقينا بصحبتك؟”
لذلك، تبادل سوبارو النظرات مع ريم، قبل أن يسلمها عصاها الخشبية، ويتجه نحو المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اصطفوا بجانب تود بعد ذلك، ورأوا.
سوبارو: “――هاه؟”
كانت عمود كثيف من الدخان الأسود يتصاعد بقوة هائلة، ورائحة قوية لشيء محترق تنتشر في الهواء.
الغابة الكبيرة التي كانت تملأ كل بوصة من رؤيته يمينًا ويسارًا، بغض النظر عن المسافة أو المكان الذي ينظر إليه، رحب سوبارو بمشهد غابة بودهايم تغمرها النيران القرمزية التي تحترق بشراسة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم “هذا هو ..”
الرابط بين رؤساء الأساقفة والساحرة كان واضحًا وجليًا. كان أتباع الساحرة يمثلون الشر في جوهرهم.
بجانب سوبارو الذي وقف هناك مصدومًا، بقيت ريم عاجزة عن الكلام بعدما شهدت نفس المنظر الذي شاهده.
كلا سوبارو وريم وقفا كالحجر، يحدقان في الغابة التي اشتعلت بالأحمر كما لو كانت كابوسًا، يحدقان في الغابة المحترقة، ويحدقان في العالم الذي كان ينتهي.
نظر سوبارو حول الخيمة الفوضوية وهو يخدش رأسه.
تود: “إذا كان الأمر يتعلق بوحوش الساحرة التي تتربص فيها ، لا يمكن التنبؤ بعدد الخسائر في صفوفنا. عندما أصريت على ذلك، وافق قائدنا، الجنرال من الدرجة الثانية زكر.”
سوبارو: “――――”
يبدو أن الجنرال هو منصب يشغل نفس وظيفة الضابط في الجيش، لكن جمال بالكاد يبدو لديه تلك القدرة. كان متمركزًا حول نفسه وذو تعاطف منخفض بطبيعته. كان من السهل فهم أنه سيكون النوع غير الكفء من الضباط الأعلى.
تود: “بفضل المعلومات التي قدمتها لنا، انتهى بنا الأمر بدون خسائر. كنت مفيدًا جدًا.”
ريم “هذا هو ..”
ضحك بعد أن أنهى كلامه، وصفع سوبارو على ظهره بيده. بعد أن ضربته اللمسة الودية للضربة، اهتزت شفاه سوبارو. ارتعشت رئتيه، اهتزت حنجرته، وارتعش صوته أيضًا.
ضد موقف تود الودود الذي لم يتغيير ، تكونت كلمات سوبارو المترددة على النحو التالي――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “أليس هذا مجرد صدفة؟ حتى أنتِ ريم، لا تنادينني باسمي ――”
سوبارو: “لـ… لماذا…؟”
تود: “لماذا؟ ماذا تقصد بذلك؟”
سوبارو: “لكن، قلت… أنك لا تريد القتال مع شعب شودراك… صحيح؟”
كان من المحتم حدوث قتال صعب إذا اندلع القتال، وكانت المفاوضات هي الخيار الأفضل لجعل شعب شودراك يتعهدون بالولاء للإمبراطور.
هذا ما قاله تود لسوبارو أثناء تناول الطعام أمس.
إذا كان الأمر كذلك، فلن يكون هناك قتال. تسلل الشعور بالارتياح إلى قلب سوبارو في ذلك الوقت.
سوبارو: “لكن، هذا… أكثر من القتال، إنه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تود: “نعم، لم نرغب في القتال معهم. لا نعرف كم عدد الضحايا الذين سيقعون في صفوفنا. كان يمكن أن أموت أنا أيضًا. لكن، لأنني استطعت الحصول على ما هو ضروري لإقناع الجنرال، تم حل المشكلة. لن يتمكن شعب شادراك من معارضة جلالة الإمبراطور أيضًا.”
فشل في فهم سبب دهشة تود الكبيرة، لم يستطع سوبارو سوى التحديق مرة أخرى بتعبير مرتبك.
سوبارو: “――هك.”
تود: “يمكنني أيضًا العودة إلى المنزل مبكرًا، إلى خطيبتي. حقًا، حقًا، كنت اكتشافًا رائعًا. أخبرت الجنرالات عنك، لذا ستحصل بالتأكيد على مكافأة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما قد تحصل على خنجر ثانٍ”، قال تود مازحًا، وصفع سوبارو على ظهره مرة أخرى.
ثم، كما لو كان تذكر شيئًا ما، همهم، “آه،”
تود: “طُلب مني العودة بعد إظهار المكاسب العسكرية لنا من هذا. آسف، لكن قد أتأخر قليلاً عن الإفطار. ولكن، لا تحتاج إلى ترتيب الخيام بعد الآن. بعد فترة، سننتهي من رفع المخيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هل هذه الوحدة هي السبب في أنك تبقينا بصحبتك؟”
سوبارو: “――آه، هاه؟”
تود: “حسنًا، حسنًا، حمل―― لا تجعل الفتاة الصغيرة تشعر بعدم الارتياح.”
هامسًا بجملته الأخيرة في أذن سوبارو، أعطاه تود ابتسامة حقيقية حسنة النية قبل مغادرة المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، لم يستطع سوبارو أن ينطق بكلمة واحدة في ظهر الرجل الذي كان يبتعد عن مرمى بصره، غير قادر على فعل أي شيء سوى البقاء صامتًا.
في النهاية، لم يستطع سوبارو أن ينطق بكلمة واحدة في ظهر الرجل الذي كان يبتعد عن مرمى بصره، غير قادر على فعل أي شيء سوى البقاء صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم كان من الطبيعي فقط، لكن السهم الفعلي كان متصلاً بالريشة، وإذا كانت الريشة تتأرجح على ظهره، فهذا يعني――
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قائلاً ذلك، فتح تود فتحة الخيمة، وأشار بيده للاثنين للخروج.
ومع ذلك، بغض النظر عما إذا كان يبقى صامتًا، أو إذا كان يعذب من الارتباك الذي يدور في قلبه، فإن مشهد الغابة المشتعلة بعيدًا وأمامه لن يتغير أبدًا.
عندما كانوا يجتمعون حول نفس الطاولة لتناول الغداء، حذرت ريم سوبارو.
اللهب المتصاعد سيلتهم كل شيء، وسينتهي به الأمر في النهاية بحرق كل شظايا الحياة على الأرض هنا.
وحش الساحرة الثعبان العملاق، أو الرجل المقنع الذي عاش في الغابة، والصياد الذي سعى إلى حياة سوبارو لم يكونوا استثناءات أيضًا―― كل شيء سيتحول إلى رماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “――ه.”
بجوار سوبارو، الذي كان يصر على أسنانه بسبب الصدمة التي أدركها، تمايلت ريم فجأة.
عندما دعم جسدها النحيف بيده بشكل غريزي، تصلبت ريم في اللحظة التي لمسها فيها. ثم، بينما كانت تنظر إليه، بدأ الخوف والإحساس بالرفض يظهران في تعبيرها.
سوبارو: “آه…”
ريم: “هذا ليس خطأك… أعلم ذلك. ولكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “لا… تلمسني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قامت بكبح الخوف الذي هدد بغمرها للحظة، ثم دفعت يد سوبارو ببطء بعيدًا. لم تدفعها بقوة ولم تكسرها، لكنها ببساطة دفعتها بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كلماتها أفكارها الصادقة. ريم فهمت أن هذا الوضع لم يكن ما يهدف إليه سوبارو. ومع ذلك، لم يجلب ذلك سوى قدر ضئيل من الراحة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل هذا، في مواجهة الحادث الذي وقع بالفعل، كانت الراحة صغيرة جدًا――
ريم: “…يبدو أنها استيقظت.”
قالت ريم ذلك، ونظرت بعيدًا عن سوبارو، وأبعدت نظرها عن الغابة المحترقة، وكأنها تنظر بعيدًا عما لا تريد رؤيته، التفتت لمواجهة لويس التي كانت داخل الخيمة.
ريم: “نعم، أعرف. بما أن الطفلة تشاهد، يرجى مراعاة السلوك الذي تحدثنا عنه.”
بينما كان يحدق في ظهرها، لم يستطع سوبارو مناداتها على الفور.
حتى هو كان يعاني من إدارة رأسه حول ما حدث. حتى الآن، الخيارات الحوارية التي كانت غير صحيحة مهما قال أتت إلى ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا، لم يستطع إيقاف ريم التي كانت تترك جانبه بسرعة زحف الرضيع بصعوبة.
لم يستطع إيقافها――
سوبارو: “――أه؟”
لذلك، تبادل سوبارو النظرات مع ريم، قبل أن يسلمها عصاها الخشبية، ويتجه نحو المدخل.
عض سوبارو شفتيه، يحدق في ظهر ريم الصغير بعد أن رفضته. ثم لاحظ الإحساس الصغير الذي ضرب فجأة ظهره، وأطلق نفساً مفاجئاً في هذه العملية.
سوبارو: “――――”
استدار، متسائلاً عما حدث، لكنه لم يرَ أي شيء أو أي شخص يمكن أن يكون قد لمسه من الخلف. ومع ذلك، في اللحظة التي استدار فيها بجسده، لمح شيئًا يمر من زاوية عينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر وكأنه دار حوله تمامًا عندما استدار――
تود: “صحيح، خطيبتي تعيش في العاصمة الإمبراطورية. من الصحيح أنه يجب علي إكمال هذه المهمة، ولكن الوقت الذي كنا منفصلين فيه طويل جدًا منذ البداية. لماذا يجب أن أكون وحيدًا وأعاني؟ تفهمني؟”
لويس: “أووو!!”
سوبارو: “هل يمكنني طلب خدمة؟ …قبل ذلك، أود رؤية وجه ريم.”
في الثانية التالية، مثل نوبة انفجارية من غضب طفل، رفعت لويس صوتها داخل الخيمة.
كانت رئيسة الأساقفة تصرخ بصوت عالٍ منذ لحظة استيقاظها، لكن كان هناك وضع أمامه يتعين عليه أن يعطيه الأولوية، أكثر من رئيسة الأساقفة التي لم تكن مختلفة عن طفل رضيع. ومع ذلك، لم يكن وكأنه يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك.
لويس: “آه، آه! آآآه!!”
سوبارو: “―― اصمتي! نحن في وضع حرج الآن! لا يوجد وقت للدلال.”
جمال: ” تود. أليس لديك حماية مفرطة؟ هل أعجبت حقًا بذلك الخنجر الإمبراطوري؟ لذا ستتودد إلى هذا الجبان حتى يبيعه، هاه.”
حاول أن يصرخ في لويس التي تبكي، وعبس حاجبيه.
ريم: “قرن؟… كان هناك شيء أبيض ومعوج، بالتأكيد.”
رد بهذا الشكل لأن ريم، التي كانت تجلس على الأرض وأذرعها ملتفة حول الطفل المتشنج، تغير تعبيرها فجأة.
مختلفة عن الخوف والإحساس بالرفض من قبل، أظهرت دهشة تسأل بصدق.
سوبارو: “آه…”
“لماذا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “قال إن اسمه جمال، أليس… غهااا!؟”
عيناها الزرقاوان الواسعتان تركزتا على سوبارو ― لا، لم يكن عليه تحديدً…
ريم: “مرحبًا، عذرًا.”
سوبارو: “…ظهري؟”
من الزاوية غير المتناسقة قليلاً لنظرتها، استنتج سوبارو هدف تركيزها. تبع عينيها وأدار رأسه، ونظر إلى ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، أدرك ذلك متأخرًا―― الهوية الحقيقية للشيء الذي دار حوله للتو.
ريم: “――أستطيع سماعك. إذا كنت تعتقد أنك تستطيع التحدث بحرية بدون تحفظ، فأنت مخطئ.”
سوبارو: “――الريشة… السهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “نصيحة قاسية!… لذا إذا كنت سأتحدث معك بوجه مبتهج، هل ستتحدثين معي بطريقة أكثر لطفًا وسرورًا أيضًا؟”
هذا بالضبط ما مر عبر بصره.
ثم كان من الطبيعي فقط، لكن السهم الفعلي كان متصلاً بالريشة، وإذا كانت الريشة تتأرجح على ظهره، فهذا يعني――
سوبارو: “――آه.”
بالنسبة لسوبارو، الحياة في عالم آخر ووجود وحوش الساحرة كانت مفاهيم لا تنفصل عن بعضها البعض. لا يمكن كسر هذا الرابط مهما حاولوا جاهدين. باستثناء يومه الأول في العاصمة الملكية، كانت وحوش الساحرة دائمًا عاملاً رئيسيًا في الأحداث العديدة التي وقعت بعد نقله إلى هنا.
ببساطة، كان السهم الذي أطلق قد أصاب ظهر سوبارو مباشرة.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر بالدوار، وسقط سوبارو على الفور، غير قادر على الوقوف لفترة أطول. مد يده على الفور، ممسكًا بمدخل الخيمة، وانحنت الخيمة جانبًا مع حركة سقوطها.
ومع ذلك، لم يكن بإمكانه تحمل ذلك، فقد كان جسده قد سقط بالفعل جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “آآآآآآآآآه ــ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطبيعة الحال، فإن وحش الساحرة الأكثر تذكرًا بالنسبة لسوبارو سيكون العقرب القرمزي.
شاهدت الحادثة، أطلقت ريم صرخة حادة.
ريم: “لقد أضعت وقتي.”
بينما كانت أفكاره تدور في رأسه، لاحظ سوبارو أنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها صرخة عادية من ريم. غمرت التعليقات عديمة الفائدة رأسه، متدفقة ومتسربة من أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “آه، أوواه! آآآه!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زحفت على جميع أطرافها ، واقتربت لويس من سوبارو الساقط. كانت تهز جسده بعنف، لكنه لم يكن قادرًا على توبيخها، ولم يكن لديه أي قوة للمقاومة.
السم، السم، السم، من، لماذا، السهم، الصياد، الغابة، الحريق، التوهج والاشتعال، سوبارو غير مهم ، وحش الساحرة، تود، الاحتراق، ريم، ريم، ريم――
كيف يمكن لسهم واحد أن يجعله في هذه الحالة المؤسفة؟
ريم: “شخص ما! أحدهم، من فضلك ــ! …هذا… شيء مثل هذا يجب أن يكون لا شيء! إصابة سطحية كهذه من سهم لا يمكن أن تكون…”
ريم: “――هك، هل يمكن أن يكون… السم؟”
ألقت ريم عصاها جانبًا واندفعت إلى جانبه بينما تسقط، نادت عليه بجنون وهي تنظر إلى الجرح في ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “لكن بغض النظر عن عدد المرات التي تدعوني فيها ريم، لا أستطيع قبول أن هذا هو اسمي. أتساءل ما الذي يعنيه ذلك.”
آه، ريم حقًا طيبة، فكر سوبارو. حتى لو لم تستطع ريم تصديقه بسبب المياسما، حتى لو كان قد خلق عالمًا مشتعلاً بكلمة عابرة، إذا كان سوبارو قد انهار أمام عينيها، رغم كل ذلك، لكانت سترفع صوتها في محاولة لإنقاذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر سوبارو في أنه لا يريد إظهار جانبه الضعيف أمام ريم.
بمجرد أن اختفى ظهر جمال عن الأنظار، رفع سوبارو جسده عن الأرض.
إذا كان مجرد جرح ناجم عن سهم، فلماذا لا تظهر لهم أنك تستطيع النهوض مجددًا وكأنها لا شيء، ناتسكي سوبارو.
“ربما قد تحصل على خنجر ثانٍ”، قال تود مازحًا، وصفع سوبارو على ظهره مرة أخرى.
عندما شاهد برامج التلفاز الطويلة أو الدراما التاريخية، كان غالبًا ما يعتقد أن الأشخاص الذين ماتوا أو تم شل حركتهم جراء طعنهم بسهم رفيع لم يكن لديهم الإرادة الكافية.
حسنًا، حتى لو استثنى الحالة التي اخترق فيها سهم كبير صدره، فإن السهم في ظهره لم يكن قويًا حقًا، كما قالت ريم. في الواقع، اصطدم به بلطف لدرجة أنه اعتقد أنه قد تم التربيت على ظهره.
لماذا يكون سهم مثل ذلك――
ومع ذلك، قدمت لويس ردًا غامضًا فقط على سؤال سوبارو، وهي تعض إصبعها. بدا أنها لا تزال لا تنوي الكشف عن طبيعتها الحقيقية.
سوبارو: “――غيه، بح، أوهك.”
ريم: “――هك، هل يمكن أن يكون… السم؟”
ريم: “――؟ أليس هناك رائحة… غريبة بعض الشيء؟”
بينما كان سوبارو يتقيأ الشعور الحارق الذي يرتفع في حلقه، توصلت ريم إلى نفس الاستنتاج الذي توصل إليه.
لن يقتل بالتأثير الناتج عن السهم. كان السم الذي دُهن على السهم يأكل جسده.
عض سوبارو شفتيه، يحدق في ظهر ريم الصغير بعد أن رفضته. ثم لاحظ الإحساس الصغير الذي ضرب فجأة ظهره، وأطلق نفساً مفاجئاً في هذه العملية.
أطرافه لم تعد تتحرك، وعقله كان بطيئًا كما لو كان قد ضربته حمى شديدة. شيء ما كان يتدفق من عينيه وأنفه وأذنيه، وبدأ جسده بأكمله يتشنج.
بدأت أذناه في الرنين بشكل رهيب، ولم يستطع سماع صوت ريم القلقة. لم يستطع سماع صرخات لويس التي تؤلم أذنيه. لم يعد يستطيع سماعهم.
السم، السم، السم، من، لماذا، السهم، الصياد، الغابة، الحريق، التوهج والاشتعال، سوبارو غير مهم ، وحش الساحرة، تود، الاحتراق، ريم، ريم، ريم――
بدأت وعيه يتلاشى بشكل متقطع، وخرج أنين من حلقه بينما كان الدم يتصاعد ويخرج من شفتيه. ثم، بينما فتح عينيه المحتقنتين بالدم على مصراعيهما، حاول أن يرى وجه ريم مهما كان الثمن، و لاحظ.
――على بعد حوالي ثلاثين مترًا من الخيمة، كان هناك ظل صغير، صغير يحدق فيه من مكان يمكن الوصول إليه بسهولة في أقل من عشر ثوانٍ إذا ركض المرء نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
طفل. طفل صغير لم يكن مختلفًا كثيرًا عن لويس.
كانت طفلة صغيرة بعيون حاقدة―― لا، لم تكن لديها عيون حاقدة. كانت تحدق في سوبارو. بعيون مليئة بالكراهية، نظرتها اخترقت سوبارو بنية القتل.
شعرها ووجهها ملوثان بالسخام، كانت فتاة تحمل قوسًا صغيرًا بعيون مملوءة بالكراهية.
بهذه الأصابع، بتلك اليد، وبالإرادة لفعل ذلك، كانت قد أطلقت سهمًا مسممًا على سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
حتى هو كان يعاني من إدارة رأسه حول ما حدث. حتى الآن، الخيارات الحوارية التي كانت غير صحيحة مهما قال أتت إلى ذهنه.
كان من الطبيعي أن تكرهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “مهلاً، إنها مجرد طفلة!”
كان من الطبيعي أيضًا أن ترغب في قتله.
تود: “على الرغم من أنه لا أحد لديه أي عمل هنا، عندما سمعت شيئًا قادمًا من هنا توقعت أنه لا بد أن يكون أنت.”
النتائج التي جلبها سوبارو تسببت في أن تتبع الفتاة كراهيتها، قدر كهذا.
إذا كان الأمر كذلك، فهذا… الجزاء الذي وصل أمامه――
“――لا! انتظري! من فضلك، انتظر. انتظري…”
بجانب أذنه، سمع صوتًا يائسًا.
أراد أن ينتظرها. أراد أن يتوقف في مساره من أجلها. أراد أن يمسك بيدها، ويبتسم لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع فعل أي من ذلك.
ثم، بشكل طبيعي――
ظل عاجزًا عن فعل أي من ذلك.
في حالة من الغليان والدوامة، تقيأ رغوة حمراء بالدم، جسده يتشنج، عينيه تدور في مؤخرة رأسه، البول يتسرب عبر الأرض، وألقى بأعضائه التي تذوب وتنفجر، بينما يسقط نحو الظلام.
سوبارو: “في ساحة المعركة، يقولون أن الكثير من الجنود يموتون لأنهم أصيبوا بسهم طائش من الخلف. أخبر ذلك الرجل بنفسك، هل يمكنك؟”
“انتظر…!”
الأحمق القذر وغير المفكر غاص أعمق في الظلام.
من هذا المنطلق، كان كما قال تود؛ كان هو الشخص الغريب.
يسقط――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
….
ريم: “――هك، هل يمكن أن يكون… السم؟”
////
تود: “لا، يبدو أن الجنرالات لا يريدون القتال إذا كان ذلك ممكنًا. لا أعرف التفاصيل، ولكن يبدو أن شعب شودراك قبيلة قوية جدًا. من المؤكد أننا سنواجه معركة صعبة جدًا إذا قاتلنا، لذلك الهدف هذه المرة هو المفاوضات.”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
سوبارو: “كم من الوقت سيستغرق بالفعل لتطهير الغابة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات