الفصل 3 - الفارس الملقب ذاتيًا و "أجوَّد الفرسان".
الفارس الملقب ذاتيًا و “أجوَّد الفرسان”
“هل ستدفعون لي رسومًا مقابل ذلك ؟!”
(في العنوان دلالة على سوبارو الذي لقَّب نفسه بفارس ايميليا في اجتماع الاختيار الملكي بدون أن يكون فارسًا حقًا و على يوليوس المعروف بأنه من خيرة الفرسان)
“مرحبًا ، هل هذه هي الطريقة التي تتحدث بها إلى المجموعة التي أنقذت حياتك؟ لن ترغب في انتشار الشائعات السيئة ، أليس كذلك؟ ”
“هل يمكنك الوثوق بي؟”
“فلتكن نعمة الأرواح معكم.”
كانت المعركة القادمة بدون ويلهلم أقرب إلى رمي النرد (المقامرة).
بعد الصعود على متن عربة التنين للإخلاء ، كانت تلك هي الكلمات التي تركتها إيميليا للقوة الاستكشافية عند مغادرتها قرية إيرلهام. بالنسبة لسوبارو ، كانت تلك النعمة أقوى من أي نعمة أخرى.
“هل ستدفعون لي رسومًا مقابل ذلك ؟!”
وبواسطة النوايا الحسنة فقط، تم خداع إيميليا من خلال أداء مبالغ فيه وتمكنوا من جعلها تغادر قرية إيرلهام مع القرويين أنفسهم.
“ماذا…؟ لن يندم فيري أبدًا على أي شيء يكون فيه أناس يشكرونه ويشعرون بالقلق من أجله!”
استمر الوقت بعدها في المضي صاعدا.
“لقد اجتمعت بوجه مألوف ، أليس كذلك؟ هل هذا حقًا ما يكفي من الدفء تجاه أحد المعارف القدامى؟ ”
كان ذلك أيضًا بعد أن استفاد سوبارو بالكامل من عودته للحياة للقبض على كيتي – الإصبع من طائفة الساحرة الكامن بين التجار.
“إذا كنت ستعزيني ، ألن تعتني بي حتى النهاية ؟!”
شاهد سوبارو الحشد من عربات التنين وهو ينطلق بينما تحولت عيناه للنظر إلى تشكيل الفرسان المصاحبين لهم.
تم اختيار عشرة فرسان من بين القوة الاستكشافية لمرافقة عربات الإخلاء.
“العنف بدعة! عليك أن تدفع ثمن هذا – سأقوم بتمزيق أطرافك من أوصالها وأقدم روحك إلى الساحرة !! ”
كانت فرصة اكتشاف طائفة الساحرة لعملية الإخلاء منخفضة ، لكنهم أرسلوا قوة للحماية تحسبًا لذلك.
في ذلك الوقت ، عرف سوبارو الوزن والقوة وراء سيفه.
كانت لعربات التنين وجهتان: العاصمة الملكية والملجأ.
كانت مطيات يوليوس وريكاردو على جانبيه، محاصرة سوبارو بينهما.
لم يكن سوبارو تعرف شيئًا عن هذا الأخير باستثناء الاسم ، لكن حقيقة أن رام أعطت تلك الخطة ختم موافقتها كان دليلًا كافيًا على أنها آمنة.
هدير مزدوج عالي النبرة جعل الهواء يرتجف ، وأصبح موجة صدمة تجتاح العالم.
كانت سلامتهم في هذه الخطة مضمونة بلا شك أكثر من سوبارو والآخرين الذين سيواجهون المعركة الحاسمة مع طائفة الساحرة.
كانت مطيات يوليوس وريكاردو على جانبيه، محاصرة سوبارو بينهما.
بعد كل شيء ، كانت أعظم قوة قتالية في القوة الاستكشافية هي التي ترافق إيميليا والآخرين.
مع وقوع بيتيلغيوس في حلقة من عدم الفهم، واصل سوبارو ابتسامته الكاملة والمشرقة وهو يرفع يده فوق رأسه.
“سيدي سوبارو ، أصلي من أجل نجاتك في المعركة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو أيضًا على دراية بالمانا التي تجوب جسد يوليوس بالكامل ، والقبل الدافئة التي تنقلها أشباه الأرواح كانت تتدفق إليه.
“اعتن بنفسك ، ويلهلم” ، قال سوبارو بعد أن قام ويلهلم بتوديعه من أعلى تنين أرضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر تفاني فتاة واحدة فقط في تحفيز سوبارو ، مما مكنه من الوقوف على قدميه مرة أخرى.
كانت المعركة القادمة بدون ويلهلم أقرب إلى رمي النرد (المقامرة).
باتلاش ، بعد الصهيل بصوت عال ، لم تتأذى. ومع ذلك ، فقد انزلقت تنين الأرض من خلال الهجمات ، لتحمي سوبارو ونفسها. لقد نفذت بأمانة كل أوامر سوبارو الخرقاء.
ومع ذلك ، فيما يتعلق بالمعركة الوشيكة مع بيتيلغيوس ، لم يكن وجود شيطان السيف عنصرًا لا غنى عنه لهزيمة الرجل المجنون. (بمعنى انهم يقدروا يحققوا الخطة بدون وجوده)
تمامًا كما هو مخطط له ، كان بيتيلغيوس غاضبًا جدًا لدرجة أن وجهه كان أحمر غامقًا ، ودفع قبضته المليئة بالدماء نحو سوبارو وأرسل الأذرع لتحطيمه بصراحة وتمزيق حياته.
لهذا السبب ، أدرك سوبارو تمامًا أن الطلب منه للبقاء كان طلبًا متهورًا ، فقد أصر على تكليف الدفاع عن إيميليا والأشخاص الذين تم إجلاؤهم إلى ويلهلم ، والذي وافق على هذا الطلب بسهولة.
عرف سوبارو ، الفارس المزيف ، الخزي المتكرر لعجزه وجهله وتهوره.
“حسنًا ، سيغتنم بيترا والآخرون الفرصة لرعاية إيميليا …”
“هل تدرك ما تفعله ؟! أنا مطران الخطيئة! مطران الخطيئة الذي منح نعمة الساحرة! لقد تلقيت حبها …”
قبل الأطفال بمرح إيميليا على متن عربتهم ، تمامًا كما طلب منهم سوبارو.
كانت مطيات يوليوس وريكاردو على جانبيه، محاصرة سوبارو بينهما.
أمسك الأطفال إيميليا من يدها ، مما جعلها تشعر بالارتياح لأنهم لم يرفضوها.
تمامًا كما هو مخطط له ، كان بيتيلغيوس غاضبًا جدًا لدرجة أن وجهه كان أحمر غامقًا ، ودفع قبضته المليئة بالدماء نحو سوبارو وأرسل الأذرع لتحطيمه بصراحة وتمزيق حياته.
عند تذكر هذا المشهد ، نشأت مشاعر عميقة من الدفء في صدر سوبارو – وفي الوقت نفسه ، أوجاع الذنب.
وعندما فعل ذلك—
“باستخدام هذه المشاعر السعيدة لخداع إيميليا لتتماشى مع الموقف والهروب … لقد أصبحت شريرًا تمامًا ، اللعب بقلوب الناس مثل الآن. تلك الأعذار التي أقولها عن عدم قراءة الأجواء أو قلوب البشر تبدو كـ كذبة الآن “.
“هذا لا يغير الموضوع ، رغم ذلك! سمعت ذلك فأنا أعلم بالفعل ، هل تعلم ؟! آه ، هذا صحيح! أنا الأحمق الذي قفز عند الحديث عن الربح ، كنت الأول في الطريق الغادر لتحقيق الربح والشخص الذي تم أسره من خلال أفكار بحه السيئة! انطلق ، اضحك عليّ! ”
في سخرية من نفسه ، خدش سوبارو رأسه بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بيتيلغيوس ، الذي التزم الصمت أثناء مشاهدة تبادل الحديث بين سوبارو ويوليوس ، يميل رأسه.
كان من السهل للغاية انكار خداعه لها على أنه كان أملا في سلامة إيميليا. ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أن ذلك جعلها تشعر بالراحة. إلى جانب ذلك ، كان مطالبتها بالركوب مع الأطفال بمثابة خطة ثانية في حد ذاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقًا ، حقًا حقًا حقًا حقًا! أنت الفخر – ”
“حتى لو تم الكشف عن حقيقة تلك الكذبة، طالما أن هناك شخصًا ما يمنع إيميليا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يوليوس قد تغلب على سوبارو لإظهار له ماهية ما يكون عليه الفارس ، وأظهر دور الفارس بالقدرة والقوة.
ربما لن تستطع إيميليا اللطيفة التخلص من أيدي الأشخاص الذين يهتمون بها من أعماق قلوبهم.
“الطقس الممنوح لأصابعي عاد .. ؟! لماذا؟! ماذا حدث لـ … ؟! ”
ومن ثم فقد خلق سوبارو عن قصد موقفًا حيث يرتبط الأطفال بإيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أوتو حول القرية في حالة صدمة ، بدا وكأن عالمه قد انتهى.
“سوف تنظر إليّ بازدراء إذا كشفت تلك الحقيقة، لذلك سأحتفظ بهذا سرًا لمدى الحياة …”
“الاستعدادات جاهزة تمامًا – سوبارو ، يمككنا أن نبدأ في أي وقت.”
وافق باك أيضًا على أنه كان أفضل بهذه الطريقة.
“-”
ذلك الروح ، زميله الممثل الذي يتعاون مع أدائه – أو بالأحرى شريكه المؤيد – لن يترك جانب إيميليا.
هبط الرجل المجنون ، ورفع وجهه ببطء وهو يقف مقابل الهاوية ، باتجاه سوبارو مباشرة.
تم ضمان أمن إيميليا كما لم يحدث من قبل – على الأقل ، أراد أن يصدق ذلك.
“لكننا نجحنا في ذلك ، أليس كذلك؟ عندما تجمع القوة والشجاعة معًا ، يمكنك فعل أي شيء “.
“يبدو أن أفراد القرية والفتاة النصف شيطانة قد غادروا بالفعل. يبدو أن خططك تسير بشكل جيد ، هاه؟ ”
“مرحبًا ، نحن قريبون جدًا لدرجة أنها تمد يدها وتمسك بقلبي – حرفيًا.”
عندما جمع سوبارو أفكاره ، سمع لهجة كاراراجي القبلية تُنطق من خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يومًا ما سيأتي ذلك اليوم المشؤوم عندما يتم إحياء الساحرة في هذا العالم -! نحن موجودون لنشهد على تلك اللحظة! ولهذا الغرض ، سأستنفد أنا وأصابعي كل الجهود … هذا هو حبي! ”
عندما نظر إلى الوراء ، رأى ريكاردو قادماً حاملاً أسلحته الكبيرة على ظهره معه.
“إذن هذا أيضًا من خططك …! لم أتعرض للإذلال من قبل …! ”
حدق سوبارو في وجهه وتحدث.
قام الرجل المجنون بتحريك رقبته بزاوية تسعين درجة ، ولف وركيه بنفس الدرجة ، وحدق في سوبارو بتعبير محايد.
“توقف عن وصف إيميليا الجميلة بأنها نصف شيطان ، أيها النصف غبي!”
لكن تردده لفت انتباه سوبارو إلى الانتقادات اللاذعة التي استمرت في فرض نفسها في أعمق أجزاءه – وهي طقوس ضرورية ، حتى يستدير ويواجهها.
“أوهه! من المدهش أن يسمى الوحش بـ نصف غبي إذا لقبي الحالي هو نصف غبي! يجب أن أتذكر ذلك! ”
“-”
أطلق ريكاردو ضحكة ساخرة مستنزفًا التوتر البادي على وجه سوبارو.
عرف سوبارو ، الذي سرق ذلك الإنجيل ذات مرة ، أن المحتويات الغريبة للكتاب الأسود لا يمكن فك شفرتها.
ومع ذلك ، سرعان ما توتر سوبارو من جديد بينما كان يسير بجانب ريكاردو واتجه نحو الغابة.
“إذن هذا أيضًا من خططك …! لم أتعرض للإذلال من قبل …! ”
“إذن كيف ستسير الأمور؟ هل أنجزت المهمة كما طلبت؟ ”
“”
“مرحبًا ، لقد انفصلنا لنضربهم على حين غرة في أماكن لم يتوقعوا أبدًا مهاجمتها ، أليس كذلك؟ إذا أخفقت في ذلك ، فسأخرج من تلك الحملة مهزومًا. كل جزء سار بشكل رائع. لقد ركلنا مؤخراتهم في جميع أنحاء الخريطة! ”
“فقط لإخراج هذا الرجل من الطريق ، لا أعتقد أنه يمكننا الحفاظ على هذا الشيء مستمرًا طوال هذه المدة.”
أظهر له ريكاردو أن الدم لا يزال يلطخ سلاحه، وهو يربت على الخريطة على وركه بكفه.
“فقط لإخراج هذا الرجل من الطريق ، لا أعتقد أنه يمكننا الحفاظ على هذا الشيء مستمرًا طوال هذه المدة.”
“هذا يعني أننا كنا على حق في تحديد الأماكن على تلك الخريطة حيث كانت مخابئهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشرير الأساسي مثلك الذي لا يعرف حب الساحرة لا يمكنه بالتأكيد أن يرى النعمة الممنوحة لي وحدي … !!”
“هذا ما سيحصلون عليه من أجل أن يكونوا منظمين للغاية مع تخطيطهم”. لقد قمت بعمل جيد يا أخي. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما جمع سوبارو أفكاره ، سمع لهجة كاراراجي القبلية تُنطق من خلفه.
كشف ريكاردو عن أنيابه في ابسامة.
لم يكن سوبارو تعرف شيئًا عن هذا الأخير باستثناء الاسم ، لكن حقيقة أن رام أعطت تلك الخطة ختم موافقتها كان دليلًا كافيًا على أنها آمنة.
كان المالك الأصلي للخريطة الموجودة على وركه ، في الواقع ، كيتي من طائفة.
“-هيا بنا نقوم بذلك. الجميع ، تحركوا تمامًا كما رتبنا “.
وبفضل أسرها وفقًا لمخطط سوبارو ، اكتسبوا المعرفة عن الموجودين منهم وهذه الخريطة.
المجنون لم يعرف معنى تلك الكلمات. وفقًا لذلك ، أوضحهم سوبارو.
احتوت الخريطة على مخطط تفصيلي للغاية لنطاق ميزرس ، وتم تحديد عشرة أماكن عليها.
في مؤتمر الاختيار الملكي ، كان سوبارو قد ارتدى عرضًا مخادعًا في ملعب التدريب ، لم تتم استعادة كرامة اسمه، ولكن تم تحطيمه تمامًا على يد يوليوس ، حيث تضاعف عاره.
من المحتمل أن تكون العلامات تحديدًا لمخابئ طائفة الساحرة – وللتأكد من ذلك ، أرسل سوبارو ريكارودو و بعد القوى القتالية إلى أقرب علامة على الخريطة.
“أي نوع من التقييم هذا الذي تقوله لشخص قابلته للتو ؟! لم أفعل لك أي شيء ، كما تعلم ؟! ”
كانت النتائج على ما يبدو كما هو متوقع.
“أود أن أشير إلى أنه كان لا يزال هناك قدر كبير من ضبط النفس.”
كما لو كان الأمر لإثبات صحة هذه المعلومات ، فقد قفز أعضاء من الأنياب الحديدية من الغابة على مطياتهم ، وهم يركضون بمرح حول القرية مظهرين عودتهم دون أن يصابوا بأذى.
“ما هذا ، أهذا أذن القطة ذو الشخصية الفاسدة؟”
“ياهو! لقد ذبحناهم جميعا! ”
كما لو كان الأمر لإثبات صحة هذه المعلومات ، فقد قفز أعضاء من الأنياب الحديدية من الغابة على مطياتهم ، وهم يركضون بمرح حول القرية مظهرين عودتهم دون أن يصابوا بأذى.
“أختي ، لا تقولي مثل هذه الأشياء الشنيعة! لقد أخذنا أسرى أيضًا! ”
في سياق التكرار مع الحفاظ على ذاكرته ، والبحث مرارًا وتكرارًا عن خطة للقضاء عليه ، رأى سوبارو أخيرًا بوضوح مقدار قوة خصمه. لا عجب أن طائفة الساحرة كان لها مثل هذا التأثير على العالم على مدار أربعة قرون.
بعد سماع المزاح بين الأشقاء ، الذي تفوح منهما رائحة الدم ، جعل ذلك سوبارو يربت على صدره في حالة من الارتياح.
كان سعيدًا بالنصر ، لكنه كان سعيدًا أيضًا أنه لم يخسر أي أحد في هذه العملية.
عندما لاحظ الشخص سوبارو وريكاردو ، أطلق عويلًا مكتومًا. ربما كان اعتراضًا على سوء معاملته ، أو ربما كان نداءً لإنقاذ حياته –
بغض النظر عن مدى ارتفاع احتمالات النصر ، كان لدى الشخص الذي يرسل الناس إلى المعركة دائمًا سبب للقلق.
عندما رأى سوبارو ما أتوا به ، تغير تعبيره – للقلق أولاً ، ثم إلى عدم التصديق.
من المحتمل أن تكون هذا القلق قد تم تصغيره إلى حد كبير بسبب تلك الخريطة.
وباستخدام سرعتها، اخترقت من خلال الأشجار النحيلة التي أعاقت هيكلها الكبير. داست على الجذور ، وقفت فوق منخفض ، وقطعت الأغصان المورقة وهي تتقدم بشكل مستقيم للأمام ، متجهة إلى وجهتها بأقصر طريق ممكن.
“وإلى جانب ذلك … يقع الحظ حقًا في طريقك يا أخي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو أيضًا على دراية بالمانا التي تجوب جسد يوليوس بالكامل ، والقبل الدافئة التي تنقلها أشباه الأرواح كانت تتدفق إليه.
“-؟ ماذا تعني …؟ ”
ركضت باتلاش على العشب بعنف ، وانطلقوا مثل الريح نفسها بينما ابتعدوا بأنفسهم عن خصمهم.
“المخبأ الذي اخترته لي لأهاجمه قد احتوى على هذا الشيء.”
بعد أن وصل إلى الوضع الحالي من فقد نفسه في حالة من الغضب ، أدرك الرجل المجنون أخيرًا أنه كان في ظروف غير مواتية. تم تدمير أصابعه التي كانت كامنة في الغابة واحدة تلو الأخرى ، وأيديه غير المرئية ، التي كان يثق بها تمامًا ، تمكن شخص آخر من رؤيتها، وفي تلك اللحظة بالذات ، تعرض أتباعه لكمين وتفرقوا ، كان بيتيلغيوس وحده .
بينما كان سوبارو يرفع رأسه ، أخرج ريكاردو شيئًا من الحقيبة القماشية المربوطة حول خصره وألقاه نحو سوبارو.
بعد الضحك لبعض الوقت على هذا المنظر، حرر سوبارو أوتو من وثاقه.
التقطه سوبارو على الفور ، وذهبت عيناه إلى الإحساس بالضوء في راحة يده.
“-”
كانت هذه مرآة – في الواقع ،كان عليها صورة لشخص سيواجهونه قريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي ، لا تقولي مثل هذه الأشياء الشنيعة! لقد أخذنا أسرى أيضًا! ”
“مرآة محادثة!! … هذا يجب أن يكون على الطرف المتلقي للرسائل من مرآة كيتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث سوبارو هذه الكلمات إلى يوليوس من مسافة قريبة بما يكفي لشخصين ليتصافحا.
“وفقًا لمعلوماتنا ، تم التواصل بين أعضاء طائفة الساحرة بواسطة المرآة. الآن بعد أن حصلنا على هذا الغرض من الأشخاص الذين قمنا بمهاجمتهم للتو ، فلن يخبروا “أتباع الساحرة الآخرين” بأي شيء … هذا مريح حقًا ،لقد قمنا بإفساد شبكة اتصالاتهم. لا يمكننا أن نطلب المزيد الآن! ”
ومع ذلك ، فقد تطلب ذلك استخدامًا دقيقًا ، حيث كان مناسبًا للساحر رفيع المستوى فقط.
عندما انفتحت عيون سوبارو على نطاق واسع بسبب النتائج التي تجاوزت آماله الجامحة ، أراح ريكاردو عقله بضحكة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بيتيلغيوس في عبثية كل ما يحدث، وارتفع الزبد إلى زوايا فمه.
إذا كان استنتاجه حقيقة ، فقد اكتسبوا بالتأكيد ميزة أكثر على طائفة الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء قيامه بذلك ، تجعد أنف الرجل الكلب وأمال رأسه لأعلى. على ما يبدو ، حتى أعين المرتزقة المخضرمين اعتبرت أن أوتو شيء غير مؤذٍ تمامًا يدعو إلى الشفقة.
ولكن بعد الشعور بأن كل شيء يسير على ما يرام تذكر سوبارو من المرارة التي ذاقها في المرة الأخيرة …
لن يعرف فيريس ذلك أبدًا ، لكن سوبارو كانت يهنئه على فوزه ضد ما حدث في آخر مرة. (التكرار السابق)
“-”
الآن بعد أن عرف سوبارو أنه كان جسد شخص آخر ، كان الاشمئزاز الذي شعر به عندما رأى بيتيلغيوس يتصرف بهذه الطريقة أقوى من أي وقت مضى.
“مرحبا يا اخي. لا تبدو سعيدا جدا “.
مع رفع الشكوك حوله، أعطت سوبارو مهمة لأوتو للقيام بها ونقل هذا القلق إلى الجزء الخلفي من عقله في الوقت الحالي.
“… لا أحد هرب من المخبأ الذي هاجمته؟ لو نجا أحد منهم، فكل هذا سيكون هباء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد فيريس على كلمات سوبارو المرحة ببيان بصوت حازم.
“أتمزح معي! أتعتقد أن هذا الأنف الحاد يا هو من أجل الشكل الجميل؟ بالطبع لا.…”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
ضرب ريكاردو صدره بقوة ، لكنه فجأة أخفض نبرة صوته بشكل محرج.
في اللحظة التالية ، اختفت الغابة كلها مرة واحدة. قبل ذلك ، ظهر منحدر صخري آخر – ولكن لم يكن هذا هو المنحدر الصخري الذي وقف عنده سوبارو وبيتيلغيوس سابقًا.
“أنا متأكد من أن أحدا لم يفلت من الهرب ، ولكن سيكون هناك مشكلة إذا كانت هناك مرايا أخرى.”
“ماذا يحدث … لا! ماذا فعلتم أيها الناس !! ”
“كنت أعرف أنه سيظهر لنا نوع من الخلل الفادح … وسيكون هناك مشكلة ستقضي على العملية بالكامل ، أليس كذلك ؟! اللعنة! كنت أعلم أن الأمور لن تسير على ما يرام !! ”
كان من السهل للغاية انكار خداعه لها على أنه كان أملا في سلامة إيميليا. ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أن ذلك جعلها تشعر بالراحة. إلى جانب ذلك ، كان مطالبتها بالركوب مع الأطفال بمثابة خطة ثانية في حد ذاتها.
“مرحبًا ، ما الأمر مع كل هذا القلق المرضي ؟! لا يمكنك أن تكون قائدًا وأن تكون أيضًأ مصدر قلق من هذا القبيل! علاوة على ذلك ، ليس هناك ما يضمن حدوث شيء سيء ، لذا توقف عن التفكير بتشاؤم! ”
تحدث بيتيلغيوس ، وهو يغلق إنجيله بصوت مسموع ، بتلك العبارة المفردة.
عندما شحب وجه سوبارو بعد تفكيره بكل تلك الأفكار الجامحة، رد عليه ريكاردو بوجه صارم للغاية.
“آه ، إنه يعمل. واو ، وجهك مخيف أكثر مما سمعت! ”
ثم لف الرجل ذراعه حول رأس سوبارو ، واختار كلماته بعناية لتصحيح جنون الارتياب العنيد لدى الأخير.
عند تذكر هذا المشهد ، نشأت مشاعر عميقة من الدفء في صدر سوبارو – وفي الوقت نفسه ، أوجاع الذنب.
“انظر هنا ، انظر؟ الأمر ليس مثل أنه أي شيء سيء قد حدث. فقط الأمر أنه لا يمكننا الاحتفال حتى نحطم طائفة الساحرة بالكامل … آه ، الرؤية أسرع من الحديث على أي حال. مرحبًا ، أحضروا هذا الرجل من وقت سابق! ”
سيواصل سوبارو هروبه الدرامي من بيتيلغيوس بينما يترك أتباع طائفة الساحرة لكليهما.
بينما كان سوبارو يشتكي ، وكان رأسه لا يزال في قبضة ريكاردو ،أشار ريكاردو لرجاله لإحضار شيء ما.
“مرحبًا ، كنت ألعب معك ، ولكنك كنت تلعب مع الوحوش الشيطانية في هذه الأجزاء قبل شهرين فقط!”
عندما رأى سوبارو ما أتوا به ، تغير تعبيره – للقلق أولاً ، ثم إلى عدم التصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من طريقة رائعة للتحدث معي ، مواء. فيري يحاول ويحاول بأقصى طاقته من أجل الجميع ، مواء! ”
على قمة نمر ، تم حمل إنسان واحد ، وجسده كله مربوط بالحبال.
“مرحبًا ، نحن قريبون جدًا لدرجة أنها تمد يدها وتمسك بقلبي – حرفيًا.”
“~~ !!”
في تلك المرحلة ، قفز أعضاء آخرون من الأنياب الحديدية – راجان ورفاقه – من جميع الاتجاهات ، وعندها بدأ القتال بشكل كامل.
عندما لاحظ الشخص سوبارو وريكاردو ، أطلق عويلًا مكتومًا. ربما كان اعتراضًا على سوء معاملته ، أو ربما كان نداءً لإنقاذ حياته –
مقاطعتهم بواسطة طرف ثالث جعل ذلك رأس بيتيلغيوس يرتد عمليا وهو يدور حوله.
“وجدته في وسط مخيم طائفة الساحرة. أعتقد أنه تم القبض عليه بسبب سوء الحظ ، ولكن … مهلا ، ما هذا يا؟ ”
من المحتمل أن تكون العلامات تحديدًا لمخابئ طائفة الساحرة – وللتأكد من ذلك ، أرسل سوبارو ريكارودو و بعد القوى القتالية إلى أقرب علامة على الخريطة.
في منتصف تفسيره ، وجد ريكاردو أنه من الغريب أن تكون عيون سوبارو مسمرتين على الشخص المربوط.
“ما-؟!”
لكن هذا كان بالتأكيد رد الفعل الطبيعي بالنسبة له.
عادةً ما تم استخدام السحر لربط عقول البشر معًا في منطقة تأثير نيكت ، مما يتيح إجراء محادثات تخاطرية بسيطة.
بعد كل شيء ، لم يكن الرجل المربوط الذي يتلوى هناك سوى –
“لقد اجتمعت بوجه مألوف ، أليس كذلك؟ هل هذا حقًا ما يكفي من الدفء تجاه أحد المعارف القدامى؟ ”
“بفت”.
“من فضلك توقف ، اللورد مطران الخطيئة! مثل هذه الأفعال لا تجلب الفرح لطائفة الساحرة! ”
غير قادر على احتواء نفسه ، أطلق سوبارو صوتًا صغيرًا. وأشار إلى الشاب المربوط من يده وقدمه وحتى جذعه وانفجر ضاحكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يومًا ما سيأتي ذلك اليوم المشؤوم عندما يتم إحياء الساحرة في هذا العالم -! نحن موجودون لنشهد على تلك اللحظة! ولهذا الغرض ، سأستنفد أنا وأصابعي كل الجهود … هذا هو حبي! ”
“لذلك فقد تم أسرك! اعتقدت أنني لن أرى وجهك هنا ، أوتو! ”
“أنا أكرهك حقًا يا أجوَّد الفرسان “.
وهكذا دعا سوبارو الاسم الأخير من الشخصيات الدرامية، ضاحكًا من المحنة المفرطة التي حرمته حتى الآن من دخول المسرح.
كان بيتيلغيوس يقف فوق رؤوس الأشجار ، وكان يطاردهم أتباع طائفة بشراسة خلف ظهورهم –
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
استقر التصميم الذي لا يتزعزع في عيني سوبارو وهو يفتح فمه ويتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفلتت حركات التنين الذكية ببراعة من الأيدي الشريرة التي كانت تلاحقهم أثناء قفزها ، وهربت خارج منطقة التأثير.
بعد الضحك لبعض الوقت على هذا المنظر، حرر سوبارو أوتو من وثاقه.
“على الرغم من أنني … لا أميل للقول ببساطة ،” شكرًا جزيلاً لك على مساعدتي … ”
“يا له من تلميذ للحب! في كل وقتي اللعين ككسل ، لا أستطيع أن أتذكر شخصًا بمثل هذه العيون الواضحة! أنت! أنت مؤمن ملتزم بالحب! كم يجب أن أكون غير مستحق أن غفلت عنك كل هذا الوقت! أطلب منك أن تسامح كسلي -! ”
“مرحبًا ، هل هذه هي الطريقة التي تتحدث بها إلى المجموعة التي أنقذت حياتك؟ لن ترغب في انتشار الشائعات السيئة ، أليس كذلك؟ ”
“الآن بعد ترتيب هذه الأمور أمامي فهذا يعني انه سيقتلنا بسرعة. بالإضافة إلى أنه يمتلك أيادي غير مرئية ، لذا لا يمكنك أن تضحك وتقول ، “لا ، لا شيء بهذا الشر”.
“أي نوع من الأشرار أنت ؟! يا لك من شخص! أوه ، حسنا ، شكرا جزيلا لك! شكرا لك لقد انقاذ حياتي! لا يعني ذلك أن الحياة تجلب لي أي راحة كبيرة ، اللعنة على كل شيء! ”
عند تذكر هذا المشهد ، نشأت مشاعر عميقة من الدفء في صدر سوبارو – وفي الوقت نفسه ، أوجاع الذنب.
تحدث أوتو ، نصف اليائس، شاكرًا سوبارو ، الذي كان يتنمر عليه بعد معرفته الكاملة بظروفه المحفوفة بالمخاطر.
إذا كان هذا صحيحًا ، فإن عدو سوبارو الحقيقي هو من كتب فقرات الإنجيل منذ البداية.
تم اكتشاف أوتو عندما داهم ريكاردو معقل طائفة الساحرة.
باتلاش ، بعد الصهيل بصوت عال ، لم تتأذى. ومع ذلك ، فقد انزلقت تنين الأرض من خلال الهجمات ، لتحمي سوبارو ونفسها. لقد نفذت بأمانة كل أوامر سوبارو الخرقاء.
يبدو أنه قد تم إلصاقه بصليب في كهف في الجبال ، وتم إنقاذه عندما كان على وشك أن يصبح ذبيحة بشرية.
“تعال وطاردني يا مطران الخطيئة! إذا تم تشتيت انتباهك من قبل القطط الصغيرة وفقدت طريقك لـ اللحاق بي، فلن تتمكن من ذلك أبدًا! ”
بعد الصعود على متن عربة التنين للإخلاء ، كانت تلك هي الكلمات التي تركتها إيميليا للقوة الاستكشافية عند مغادرتها قرية إيرلهام. بالنسبة لسوبارو ، كانت تلك النعمة أقوى من أي نعمة أخرى.
“حسنًا ، لا يمكننا استبعاد احتمال كونه من أتباع الساحرة ، لذا يجب أن نعيده مقيدًا في الوقت الحالي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مرآة – في الواقع ،كان عليها صورة لشخص سيواجهونه قريبا.
“نحن نعتز به، لقد عاملوه تقريبًا مثل ” دعونا نحافظ عليه في حالة أنه من الجيد أن يكون لديك تضحية بشرية في متناول اليد عندما تحتاج إلى تضحية؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأكون صريحًا ، أشعر أن هذا” الدين “هو دين كبير بشكل خاص ، لذلك بالقليل من الرغبة في الاعتراف! ”
“أي نوع من التقييم هذا الذي تقوله لشخص قابلته للتو ؟! لم أفعل لك أي شيء ، كما تعلم ؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شككت عيون فيريس في عزمه ، أومأت سوبارو دون توقف لحظة.
كان وجه أوتو أحمر اللون ومقيّدًا ، وحرّك أطرافه وبكى بفعل كلمات سوبارو القاسية للغاية.
مع وقوع بيتيلغيوس في حلقة من عدم الفهم، واصل سوبارو ابتسامته الكاملة والمشرقة وهو يرفع يده فوق رأسه.
“حسنًا ، لنضع ذلك جانبًا” ، قال سوبارو ، متجاهلًا إحباط أوتو. “إذن كيف انتهى بك الأمر أسيرًا؟ إذا كان هناك شيء وراء ذلك ، فابدأ وأخبرنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في سخرية من نفسه ، خدش سوبارو رأسه بقوة.
“هذا ، آه … هذا شيء لا أرغب حقًا في الكشف عنه لأسباب تتعلق بالراحة الشخصية …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تنظر إليّ بازدراء إذا كشفت تلك الحقيقة، لذلك سأحتفظ بهذا سرًا لمدى الحياة …”
“إذا كنت لا تريد أن تقول ذلك ، فلا بأس – بالمناسبة ، بتغيير الموضوع ، يتجه معظم التجار المسافرين في هذا المجال الآن نحو قصر ماركيز ميزرس لكسب القليل من المال.”
بعد نطق هذه الكلمات ، اندفع سوبارو وركع عند قدمي الرجل المجنون.
“هذا لا يغير الموضوع ، رغم ذلك! سمعت ذلك فأنا أعلم بالفعل ، هل تعلم ؟! آه ، هذا صحيح! أنا الأحمق الذي قفز عند الحديث عن الربح ، كنت الأول في الطريق الغادر لتحقيق الربح والشخص الذي تم أسره من خلال أفكار بحه السيئة! انطلق ، اضحك عليّ! ”
ولكن قبل تغيير المسار والمغادرة مباشرة ، رفعت ميمي يدها إلى سوبارو –
“هذا … أنا سعيد لأنك بخير .لا تجعلني أبكي … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم لف الرجل ذراعه حول رأس سوبارو ، واختار كلماته بعناية لتصحيح جنون الارتياب العنيد لدى الأخير.
“ما هذه الدموع الجوفاء ؟! ألا يمكنك التأثر بفعل قصتي الحزينة؟ !! ”
“ما هذا ، أهذا أذن القطة ذو الشخصية الفاسدة؟”
أشفق سوبارو على أوتو واعترافه الحزين والحيوي ، وفرك عينيه بحرارة وهو يندب على وحشية كل ذلك.
“آه ، لا عجب أنك نصف صدمت عينيك. لا تقلق ، لن أخبر أحداً. هذا بيني وبينك وبين ميمي وريكاردو ، وبعد ذلك ، الأنياب الحديدية وكل فرد في القوة الاستكشافية … ”
على ما يبدو ، دفعته طبيعته التجارية إلى القيام ببعض الأعمال المندفعة إلى حد ما. شعر سوبارو بالارتياح لأن الانطباع الذي تلقاه من لقاءاتهم السابقة لم يتغير على الإطلاق.
قام بإسكات بيتيلغيوس بلفتة من إصبعه وكلماته اللاذعة.
أدى سلوك سوبارو المؤذي إلى جعل أوتو يتنفس الصعداء من الاكتئاب الذي عاناه.
“إنك أنت ، التلميذ المثالي ، الذي يجب أن يتم تعظمه حقًا! مع وجود قلب غني بالحب في داخلك ، يجب أن تنوي الانضمام إلى الأصابع. سأضفي الطقس عليك دون تأخير! ”
“… يا له من إنسان ، بعد أن شكرته حقًا لإنقاذ حياتي وكل شيء …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفلتت حركات التنين الذكية ببراعة من الأيدي الشريرة التي كانت تلاحقهم أثناء قفزها ، وهربت خارج منطقة التأثير.
“ماذا – لقد أنقذت حياتك ، أنت فقط لا تريدني أن أضايقك قليلًا؟ انت مدين لي بواحدة!”
وفقًا لذلك ، كان بيتيلغيوس يطلب من سوبارو إظهار بطاقة هويته.
“لأكون صريحًا ، أشعر أن هذا” الدين “هو دين كبير بشكل خاص ، لذلك بالقليل من الرغبة في الاعتراف! ”
“مرحبًا ، كنت أنأى بنفسي من الخطر! لكن شكرًا ، ظننت أنني سأموت! ”
تجهم وجه أوتو بشكل رائع عندما رفع سوبارو إصبع سبابته وأعلن أنه كان مدينًا له.
عندما وصلت الكلمات بتردد من بيتيلغيوس ، فقد تعبيره فجأة كل المشاعر.
بعد ذلك ابتسم سوبارو بينما واصل أوتو تكرار ، “ديون ، ديون …” حيث كررها بمظهر أكثر حزنًا.
ربما ، بالنسبة إلى بيتيلغيوس ، كان هذا ما بدا عليه الكابوس.
ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، أثبتت أفعاله لسوبارو أنه لا يوجد شيء مريب في اوتو، مما يعفيه من الحاجة إلى مزيد من الحذر.
“مرحبا يا اخي. لا تبدو سعيدا جدا “.
“-”
“هذا ما سيحصلون عليه من أجل أن يكونوا منظمين للغاية مع تخطيطهم”. لقد قمت بعمل جيد يا أخي. ”
سارت الأمور على نفس المنوال بالنسبة لريكاردو ، حيث كان يشاهد الاثنين يتحدثان من الجانب.
كان سؤال يوليوس غامضًا للغاية ، حيث ظهر في غير محله وحتى غير ناضج بشكل غامض.
مجرد حقيقة أنه تم إحضاره من معقل للعدو جعل ذلك موقف أوتو حساسًا إلى أقصى الحدود.
“-عدو لدود؟ مرة أخرى ، إنه شيء رائع أن تخاطبني بتلك الطريقة “.
بالنظر إلى أن كيتي ، التي تم وضعها كزعيم للتجار المتنقلين ، كانت جاسوسة ، لم يستطع سوبارو إلا أن يعطي أوتو ، الذي كان متوافقًا بشكل جيد مع كيتي خلال جولات التكرار السابقة ، أقصى درجات التدقيق.
“الآن ، هذه المرة سنقضي على هذا الكسل، سيدي القدر، لن أذهب بسهولة إليك.”
بعد كل شيء ، فإن الوثوق به بلا مبالاة فقط ليتم خيانته بسهولة سيجعل جهود سوبارو حتى الآن عبثًا …
تلك اللحظة ، من خلال حاسة البصر من سوبارو ، كان على يوليوس أن يراها أيضًا – يبدو أن تأثير الأيادي غير المرئية التي لا تعد ولا تحصى من بيتيلغيوس تصبغ الغابة باللون الأسود.
“… يا رجل ، لقد تحولت إلى رجل بغيض للغاية.”
استمر الوقت بعدها في المضي صاعدا.
“ماذا تقول؟”
تم القضاء على أصابعه ، وكانت قدرته غير فعالة.
“أنا أقول إنني سعيد لأنك بخير. مرحبًا ، ميمي ، هذا رائع ، أليس كذلك؟ ”
ولكن ، على الرغم من ذلك الشلال ، وسحابة الغبار ، وكراهية الرجل المجنون الذي يلاحقهم، هرب تنين الأرض بشراسة.
“مم؟ حسنا! أنا سعيدة وكلنا سعداء لأنك بخير يا سيد نصف الباكي! ”
مع وجود سيوف غير مغمدة في متناول أيديهم ، طارد أتباع طائفة الساحرة تنين الأرض بسرعة لا يمكن تصورها. إن الخطر الذي يشكلونه يفوق بكثير التهديد الذي تمثله هجمات بيتيلغيوس الخرقاء.
عندما تابع سوبارو المحادثة على طريقة ميمي ، كشف عن ظروف إنقاذ أوتو.
أطلق الرجل المجنون صرخة ، وأُرسل وهو يطير رأسه فوق كعوبه ، وتحطم وتدحرج على الأرض الصخرية.
بعد أن عبّرت ميمي عن هذه الحقيقة ، صرخت وقالت: “أليس هذا صحيحًا؟”
“—الناس لا يريدون تحريف معتقداتهم عن الشكل الذي يرونه، كما ترى. سوبارو ، يجب ألا تتردد أو تضل. لذلك لا تدع أي شيء يهز عزيمتك “.
كما انهار أوتو باكيًا في ذلك الوقت.
“هذا يعني ” الغارة المفاجئة كانت ناجحة “-”
“آه ، لا عجب أنك نصف صدمت عينيك. لا تقلق ، لن أخبر أحداً. هذا بيني وبينك وبين ميمي وريكاردو ، وبعد ذلك ، الأنياب الحديدية وكل فرد في القوة الاستكشافية … ”
ثم ربت سوبارو على رأس باتلاش ، وأمرها بالخروج من ساحة المعركة.
“ألا يجعله هذا الأمر سرًا مكشوفًا …؟”
مع رفع الشكوك حوله، أعطت سوبارو مهمة لأوتو للقيام بها ونقل هذا القلق إلى الجزء الخلفي من عقله في الوقت الحالي.
“على أي حال ، لا داعي للقلق بشأن مهاجمة طائفة الساحرة لهذه القرية ، لذا يمكنك تبريد كعبيك هنا. أيضا ، تعازيّ أكثر من نصف الصراخ ، وتعازيني بشأن الحديث عن كسب المال أيضا “.
إذا كان شخص ما ينتمي حقًا لـ طائفة الساحرة ، فسيكون لديه إنجيل – لا استثناءات.
“تعازيكم…؟ بالتأكيد لا يمكنك أن تعني … ؟! ”
امتلأ سوبارو بصوت غريب وصاخب ونفس كريه الرائحة بينما انخرط بيتيلغيوس في رقصة صغيرة.
نظر أوتو حول القرية في حالة صدمة ، بدا وكأن عالمه قد انتهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأكون صريحًا ، أشعر أن هذا” الدين “هو دين كبير بشكل خاص ، لذلك بالقليل من الرغبة في الاعتراف! ”
“لا تخبرني أن الجميع كانوا بالفعل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها هم يأتون إلى هنا، يأتون إلى هنا يأتون! باتلاش ، انتظري هناك! ”
“حقيقة أنك على قيد الحياة بعد أن أسرت من قبل طائفة الساحرة يعني أنك مبارك من السماء … لا ، حقيقة أنه تم أسرك من البداية تعني أن السماء قد تخلت عنك. حسنًا ، عش قويًا! ”
بأمر غير دقيق للغاية من سوبارو ، تعاملت باتلاش مع هذه الأزمة باستخدام حكمها الخاصة.
“إذا كنت ستعزيني ، ألن تعتني بي حتى النهاية ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشفق سوبارو على أوتو واعترافه الحزين والحيوي ، وفرك عينيه بحرارة وهو يندب على وحشية كل ذلك.
مع بدأ أوتو في البكاء ، ربت سوبارو على كتفه ونظر إلى ريكاردو.
ضحك وقال:
وأثناء قيامه بذلك ، تجعد أنف الرجل الكلب وأمال رأسه لأعلى. على ما يبدو ، حتى أعين المرتزقة المخضرمين اعتبرت أن أوتو شيء غير مؤذٍ تمامًا يدعو إلى الشفقة.
“- ؟!”
“لذا من الآن فصاعدًا ، سيكون هذا خط المواجهة ضد طائفة الساحرة. لدينا الكثير لنفعله … لكن لا يمكنني التفكير في أي شيء يمكنك القيام به للمساعدة في ذلك. ربما يمكنك فرز قائمة الشحن التي تركها التجار المسافرون الآخرون؟ ”
“فارس نصف العفريتة فضية الشعر ، إيميليا.”
“هل ستدفعون لي رسومًا مقابل ذلك ؟!”
قالها بطريقة لطيفة غير معهود. في اللحظة التالية ، وجدت سوبارو بيتيلغيوس يحتضنه بقوة.
“يا رجل ، أنا مندهش. أنت يائس أكثر مما كنت أعتقد. أجل ، أجل ، سأدفع. شخص ما هنا ليقوم بالمساعدة وفك أوتو؟ ”
عرّف يوليوس بنفسه، ممسكًا بسيفه بقوة، مشيرًا بطرفه نحو الرجل المجنون.
مع رفع الشكوك حوله، أعطت سوبارو مهمة لأوتو للقيام بها ونقل هذا القلق إلى الجزء الخلفي من عقله في الوقت الحالي.
ترجمة فريق SinsReZero
بدلاً من ذلك ، توجه سوبارو إلى القوة الاستكشافية ، وانتهى للتو من إعادة تنظيم صفوفها مع يوليوس في القيادة.
سوبارو ، القادر على رؤية الأيدي غير المرئية ، وميمي وتاب كانوا يشاهدون الواقع بشكل مختلف.
“لقد اجتمعت بوجه مألوف ، أليس كذلك؟ هل هذا حقًا ما يكفي من الدفء تجاه أحد المعارف القدامى؟ ”
سوبارو ، صوته قفز على تقرير فيريس ، أمسك بيده النحيلة وهزها بقوة لأعلى ولأسفل. لم يكن لديه سوى الثناء على مهارة فيريس في التحقق من الكثير في مثل هذا الوقت القصير.
يوليوس ، الذي لاحظ تصرفات سوبارو، استدار نحوه قبل أن يتمكن من قول أي شيء. تجهم سوبارو من كلماته ، مشيرًا من فوق كتفه نحو أوتو ، والذي كان يقف الآن في مواجهة كومة الشحن.
”عديمو الجدوى! لا معنى لكم! سوف ألحق بك! حتى مقاومة تنين الأرض الدؤوبة سوف يتم محوها ، ويتم تجاوزها باجتهادي!! ”
“وراء الضحكات الغبية والمحادثة الغبية ، كنت أشك في أنه كان على وشك القيام بشيء ما طوال الوقت. شخصيتي فاسدة لدرجة أنني بدأت أكره نفسي “.
“آه ، لا عجب أنك نصف صدمت عينيك. لا تقلق ، لن أخبر أحداً. هذا بيني وبينك وبين ميمي وريكاردو ، وبعد ذلك ، الأنياب الحديدية وكل فرد في القوة الاستكشافية … ”
“بفضل تلك الشخصية الفاسدة ، وصلنا إلى هذا الحد سالمين. أعتقد أنه يجب أن تفتخر بهذه الشخصية الفاسدة – على الرغم من أنه ربما لا يجب عليك التعبير عنها بهذه العبارات الدقيقة “.
تحدث أوتو ، نصف اليائس، شاكرًا سوبارو ، الذي كان يتنمر عليه بعد معرفته الكاملة بظروفه المحفوفة بالمخاطر.
“شخصيتك فاسدة جدًا أيضًا. أنا أضمن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بعيد ، اندلعت صيحات جنونية تجاههم، وانهمرت الأيدي الشريرة المستبدة مثل الشلال. كانوا يستهدفون باتلاش الراكضة، كل منهم يهبط على أرضية الغابة بكل قوة مثل قذيفة المدفع. تحطمت جذوع الأشجار وانطلقت منها الشظايا طائرة ، وانتشرت سحب الغبار المتطايرة من الأرض التي تتطاير مرارًا وتكرارًا.
“نعم ، نعم ، هل انتهت الشخصيتان المتعفنتان من التحدث بعد؟”
إذا كان هذا صحيحًا ، فإن عدو سوبارو الحقيقي هو من كتب فقرات الإنجيل منذ البداية.
أدى التبادل بين سوبارو ويوليوس إلى جعل فيريس يميل رأسه الصغير ويبتسم بشكل مؤذ.
وباستخدام سرعتها، اخترقت من خلال الأشجار النحيلة التي أعاقت هيكلها الكبير. داست على الجذور ، وقفت فوق منخفض ، وقطعت الأغصان المورقة وهي تتقدم بشكل مستقيم للأمام ، متجهة إلى وجهتها بأقصر طريق ممكن.
في مزاج انتقامي ، قام سوبارو بلف شفتيه بشكل رائع وتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجو، أمسك بيتيلغيوس بإنجيله ، ورفعه عالياً وهو يصرخ.
“ما هذا ، أهذا أذن القطة ذو الشخصية الفاسدة؟”
لم يستطع بيتيلغيوس إخفاء صدمته بإحباط هجومه الافتتاحي المثالي.
“يا لها من طريقة رائعة للتحدث معي ، مواء. فيري يحاول ويحاول بأقصى طاقته من أجل الجميع ، مواء! ”
“العنف بدعة! عليك أن تدفع ثمن هذا – سأقوم بتمزيق أطرافك من أوصالها وأقدم روحك إلى الساحرة !! ”
“لقد كانت جهودك الجادة دائمًا ذات فائدة كبيرة. إذن ماذا عرفت؟ ”
بوجه رائع ، سخر فيريس من سوبارو حتى النهاية المريرة.
“مم. لقد تمكنت من تعلم بعض الأشياء عن الأصابع من أسرى طائفة الساحرة”.
حقيقة أنه بعد سوبارو ، تمكن يوليوس أيضًا من إبقاء يديه غير المرئية بعيدًا عنهما ، مما جعل أسنانه تهتز حتى الأضراس ، ووجهه كان مليئًا بالغضب والارتباك أكثر من الخوف العميق القوي.
عندما سأل يوليوس، اختفت ابتسامة فيريس وهو يشير إلى المقصورة التي سيطروا عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قف! لقد كنت في مكان ضيق للغاية يا سيد! كنت ستموت تماما الآن! ”
لابد أن فيريس كان يفحص داخل جسد كيتي ، الاصبع المُعتقل الذي تم أسره في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع صوت خافت بينما كانت أسنانه تطحن أصابعه وتكسر الأظافر واللحم والعظام على حد سواء.
خلال الجولة السابقة ، عانى فيريس من معاناة متكررة من عدم قدرته على منع أتباع الساحرة من الانتحار. لهذا السبب كان سوبارو قلقًا إلى حد ما بشأن فحص جسد كيتي ، ولكن –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف؟ تركت الساحرة رائحتها على جسدي ، فاذهب واسألها. أوه ، هل ذكرت أنه بخلافك ،لقد أعطتني الساحرة إذن بلقائي في أي وقت؟ ”
“أولاً ، يبدو أن أتباع الطائفة يمتلكون حجرًا سحريًا مضمّنًا فيهم يتحول إلى سم قوي لأغراض الانتحار. لكن يبدو أن الأصابع تحظى بمعاملة خاصة … فبدلاً من السم ، هناك طقوس تفجير متضمنة فيهم ، بحيث عندما يقتلون أنفسهم ، فإنهم يأخذون كل من هو قريب معهم “.
في منتصف تفسيره ، وجد ريكاردو أنه من الغريب أن تكون عيون سوبارو مسمرتين على الشخص المربوط.
“يبدو أنه ليس الغرض منه منع تسرب المعلومات بقدر ما هو معني بحماية ملكية مطران الخطيئة ، أليس كذلك؟ إذا كان بحاجة إلى الموت حتى يتمكن من تبادل الجسد ، فمن المسلم به أنه سيواجه الضربة القاضية وتقييده بقتل نفسه “.
كل ما كان عليه فعله هو التباهي بإنجيله.
“من أجل الانتحار … لكن من المؤكد أنه من المحتمل وجود طريقة للتفعيل الخارجي. ماذا عن هذه الحالة؟ ”
بالنسبة للاثنين منهم ، بيتيلغيوس ،كان يبدو وكأنه لاعب جمباز ، بدا وكأنه يطير بمفرده ، لكن سوبارو رأى مشهدًا مرعبًا لأيدي شريرة تشبه اللوامس ترميه مرارًا وتكرارًا – حسنًا ، كلاهما كانا مشاهد مروعة حقا.
“كنت قلقة بشأن ذلك أيضًا ، لذلك ألغيت الطقوس ومزقت كل شيء ~~!”
“-مسخ.”
كان لدى فيريس إجابة بسيطة على مخاوف يوليوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرج من جيبه كتابًا أسود – إنجيله.
ولكن انطلاقا من رد فعل يوليوس المنبهر، لم يكن ذلك عملاً سهلاً.
تمامًا كما هو مخطط له ، كان بيتيلغيوس غاضبًا جدًا لدرجة أن وجهه كان أحمر غامقًا ، ودفع قبضته المليئة بالدماء نحو سوبارو وأرسل الأذرع لتحطيمه بصراحة وتمزيق حياته.
تابع فيريس. “أيضًا ، فيما يتعلق بخصائص الأصابع التي كان سوبارو قلقًا للغاية بشأنها … لم يكن فيريس راكدًا بقدر ما تمكن من اكتشاف وجود كتل غريبة من المانا. أعتقد أن وجود أو عدم وجود هذا يميز الأصابع عن أتباع الطائفة العاديين، وأن مطران الخطيئة يمكن أن ينتقل فقط إلى تلك التي غُرست فيها تلك الكتل”.
ومع ذلك ، كانت خطوات سوبارو واثقة.
“لذا فإن شرط الحيازة هو الفرق بين الأعضاء العاديين والأعضاء المميزين للنادي. ماذا حدث لتلك الكتلة من المانا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع أن أفهم ما تقوله بحق الجحيم!”
“لقد أذبتها وأخرجت كل شيء. لذلك لا يمكننا أن نطلق عليها إصبعًا بعد الآن “.
“لا تخبرني أن الجميع كانوا بالفعل …”
“هل تمكنت من فعل كل ذلك ؟! انه انجاز ضخم!”
تجهم وجه أوتو بشكل رائع عندما رفع سوبارو إصبع سبابته وأعلن أنه كان مدينًا له.
سوبارو ، صوته قفز على تقرير فيريس ، أمسك بيده النحيلة وهزها بقوة لأعلى ولأسفل. لم يكن لديه سوى الثناء على مهارة فيريس في التحقق من الكثير في مثل هذا الوقت القصير.
قبل الأطفال بمرح إيميليا على متن عربتهم ، تمامًا كما طلب منهم سوبارو.
“مواء مواء!! حسنًا ، هذا ما يجب أن تتوقعه من فيري ، مواء؟ ولكن هذا أيضًا بفضل اكتشافك أن الأصابع انتحرت بطريقة مختلفة ، سوبارو “.
“إذن هذا أيضًا من خططك …! لم أتعرض للإذلال من قبل …! ”
“لا ، كل الفضل في هذا يعود إليك. كنت سأشعر بالكثير من الأسف إذا لم ينجح الأمر … ”
“آه ، لكن! لكن لكن لكن لكن لكن! الحيوان الذي اكونه بصفتي الكسل! خطيئتي! حقيقة القبح الذي أنا عليه الآن يبدو مثل أنني لم أقم بسداد حبها! ليس لدي طريقة أخرى للتوبة !! ”
“ماذا…؟ لن يندم فيري أبدًا على أي شيء يكون فيه أناس يشكرونه ويشعرون بالقلق من أجله!”
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قام فيريس بإخراج لسانه ورفع يده من يد سوبارو.
“نعم ، لذا سنفعل”.
ابتسم سوبارو ابتسامة محرجة من سلوك فيريس المثير للإعجاب.
“…ماذا او ما؟”
لن يعرف فيريس ذلك أبدًا ، لكن سوبارو كانت يهنئه على فوزه ضد ما حدث في آخر مرة. (التكرار السابق)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان سوبارو يشد قبضته ، أضاق فيريس عينيه ، غمغم وهو يحدق في جانب وجه سوبارو.
بالإضافة إلى ذلك ، بفضل جهود فيريس الباسلة ، تمكن إلى حد كبير من وضع فرضية.
تم اكتشاف أوتو عندما داهم ريكاردو معقل طائفة الساحرة.
“إذًا وبشكل أدق، إذا تحكمنا في شروط الحيازة ، فلن يموت هذا السجين ، أليس كذلك؟”
ولكن ، على الرغم من ذلك الشلال ، وسحابة الغبار ، وكراهية الرجل المجنون الذي يلاحقهم، هرب تنين الأرض بشراسة.
“مهما كان لسانه حقيرًا ، فإن البوابة (بوابة المانا) الموجودة داخل جسده قد تم ضبطها … يجب أن نعيده إلى العاصمة الملكية ونعامله كمصدر ثمين للمعلومات. لقد أغمي عليه من ألم إنهاء الطقوس ، ولا يزال باردًا ~~! ”
من خلال قوة نيكت ، تمت مزامنة حواس سوبارو ويوليوس تمامًا على مستوى عميق.
أغمض فيريس عينيه وضمن أن حياة كيتي كانت آمنة ، إن لم يكن هناك شيء آخر. لم يستطع سوبارو تخيل ألم اقتلاع الطقوس منه. (سنتعامل مع الطقوس كـ لعنة يتم وضعها كـ زر تشغيل)
“-”
وثم-
“نعم ، هذا تمامًا كما تقول.” “- ؟!”
“لقد تمكنا أخيرًا من أخذ سجين واحد مناسب. ليست هناك حاجة لتحمل المزيد من المخاطر. هل تعي ما أريد اخبارك به؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما اختفى هوسه في الهواء ؛ بينما كان المجنون يحدق في سوبارو بعيون مجوفة ، وضع الأصابع المتبقية – إصبع البنصر والإصبع الصغير – من يده اليمنى الملطخة بالدماء بالفعل في فمه ، وسحقهما بأسنانه. وثم-
“ماذا تقول أيها النحيف ، في هذه المرحلة ، هل سأقوم بمعاملة هؤلاء الرجال نفس معاملة الأشخاص المهمين بالنسبة لي …؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب ريكاردو صدره بقوة ، لكنه فجأة أخفض نبرة صوته بشكل محرج.
عندما شككت عيون فيريس في عزمه ، أومأت سوبارو دون توقف لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه أنتم على حق! هذا ما يبدو حقًا! ”
وبناءً على كل ذلك ، فإن كل الأعمال الوحشية التي قام بها بيتيلغيوس قد تمت بنجاح ، كل المذبحة التي ارتكبها ، دفع كل ذلك قلب سوبارو إلى نقطة الانهيار كان بسبب –
لإسقاط مطران الخطيئة ، كان لا بد من القضاء على أتباع الساحرة ، بما في ذلك الأصابع. وهذا يعني معركة إبادة حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا – ماذا – ماذا …؟”
ولم يكن الذي سيطلق إشارة بدء تلك المعركة سوى ناتسكي سوبارو.
“ما-؟!”
“…همم. لقد تغيرت حقًا ، سوبارو”.
استحموا في هذا البريق ، وتشتت الأوهام السوداء مثل الضباب حتى جذورهم ، وتوقفت الوحشية التي كانوا كانت تلتف حولهم بشكل دائم.
بينما كان سوبارو يشد قبضته ، أضاق فيريس عينيه ، غمغم وهو يحدق في جانب وجه سوبارو.
“من أجل الانتحار … لكن من المؤكد أنه من المحتمل وجود طريقة للتفعيل الخارجي. ماذا عن هذه الحالة؟ ”
جلبت محتويات تلك النفخة ابتسامة مؤلمة على وجه سوبارو وهو يسقط كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد سوبارو على بيتيلغيوس ، الذي بدا في وجهه الكثير من الكراهية لدرجة أنه شد أسنانه بقوة كافية لشقها.
“مرحبًا ، لا تضع الأمر على هذا النحو. لا يبدو أنه تعني المديح “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد فيريس على كلمات سوبارو المرحة ببيان بصوت حازم.
“أنا لا أمدحك. لقد انتقلت من شخص سيئ إلى عادي. لا تبالغ في تقدير نفسك ، مواء “.
مع وجود سيوف غير مغمدة في متناول أيديهم ، طارد أتباع طائفة الساحرة تنين الأرض بسرعة لا يمكن تصورها. إن الخطر الذي يشكلونه يفوق بكثير التهديد الذي تمثله هجمات بيتيلغيوس الخرقاء.
بوجه رائع ، سخر فيريس من سوبارو حتى النهاية المريرة.
“أنا مطران الخطيئة لطائفة الساحرة الممتلئ بالكسل -”
من المحتمل أنه كان الشخص الذي حكم على سوبارو بأقسى الاوصاف منذ مغادرتهم العاصمة الملكية. ربما كان ذلك لأن كلاهما يفتقر إلى القدرة على خوض المعركة بأنفسهما – أولئك الذين لا يستطيعون القتال بقوتهم الشخصية عالقون الآن معًا ، للأفضل أو للأسوأ.
“آسف للاعتماد عليك بهذه الصعوبة … أنت الأفضل ، باتلاش!”
بينما كان تقييم فيريس لضعف سوبارو قاسياً ، كان عادلاً في نفس الوقت ، وكره سوبارو ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “~~ !!”
“لا أحب ذلك ، أليس كذلك؟ الآن ، لقد صعدت إلى المستوى الطبيعي. أتفهم؟”
قام سوبارو بضرب رأسها القاسي بكفه قبل أن يصعد مثل الآخرين.
“عادي ، أليس كذلك؟ ربما هذا مهين. لكنه يجعلني سعيدًا نوعًا ما “.
“توقف عن وصف إيميليا الجميلة بأنها نصف شيطان ، أيها النصف غبي!”
“—الناس لا يريدون تحريف معتقداتهم عن الشكل الذي يرونه، كما ترى. سوبارو ، يجب ألا تتردد أو تضل. لذلك لا تدع أي شيء يهز عزيمتك “.
هذه الأجسام ذات الكثافة الهائلة اندفعت باتجاه سوبارو مثل شلال سيقتلع طرفه من أوصاله ، ويعصر عنقه ، وينتهك روحه ، تمامًا كما أعلن بيتيلغيوس. لكن-
رد فيريس على كلمات سوبارو المرحة ببيان بصوت حازم.
بينما كان سوبارو يرفع رأسه ، أخرج ريكاردو شيئًا من الحقيبة القماشية المربوطة حول خصره وألقاه نحو سوبارو.
توغلت كلماته بعمق في صدر سوبارو، وقادت طوال الطريق إلى مصدر ما يسمى بعزمه.
شعر سوبارو بالصدمة والاشمئزاز عندما صدت كلمات ذلك المجنون.
لا ، لم يكن فيريس مضطرًا لقول ذلك. لقد كان شيئًا يجب أن يدركه سوبارو ويواجهه بنفسه.
“وعاء لنزول الساحرة …؟”
“الاستعدادات جاهزة تمامًا – سوبارو ، يمككنا أن نبدأ في أي وقت.”
وكان هذا الضوء ما زال يتزايد ، ويقوى ويصعد حتى أصبحت عينا سوبارو عمليا تحترق.
بعد أن وضع القوة الاستكشافية في التشكيل المتفق عليه، خاطب يوليوس سوبارو لخلق فرصة له للحديث.
عادةً ما تم استخدام السحر لربط عقول البشر معًا في منطقة تأثير نيكت ، مما يتيح إجراء محادثات تخاطرية بسيطة.
لم يكن هو فقط – الجميع من صفوف قوة الحملة الاستكشافية وأنياب الحديد ينتظرون كلمات سوبارو.
كما لو كان الأمر لإثبات صحة هذه المعلومات ، فقد قفز أعضاء من الأنياب الحديدية من الغابة على مطياتهم ، وهم يركضون بمرح حول القرية مظهرين عودتهم دون أن يصابوا بأذى.
كانت معنوياتهم عالية قبل معركة الذروة ، وبدأت معنوياتهم لتحلق فوق ساحة المعركة الناشئة في ساحة القرية. “-”
“أمام عينيك، سأقوم بالقضاء عليه من أجلك ياصديقي ناتسكي سوبارو.”
شعر سوبارو بتلك الروح القتالية وهو يميل رأسه للخلف قليلاً ، وينظر إلى السماء.
“آسف للاعتماد عليك بهذه الصعوبة … أنت الأفضل ، باتلاش!”
لم يستطع إزالة جميع العناصر غير المؤكدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأكون صريحًا ، أشعر أن هذا” الدين “هو دين كبير بشكل خاص ، لذلك بالقليل من الرغبة في الاعتراف! ”
ومع ذلك ، فقد أرسل إيميليا والآخرين ، وعهد بهم إلى ويلهلم ، وبفضل فيريس ، فهموا الطبيعة الحقيقية للأصابع.
في اللحظة التالية ، اختفت الغابة كلها مرة واحدة. قبل ذلك ، ظهر منحدر صخري آخر – ولكن لم يكن هذا هو المنحدر الصخري الذي وقف عنده سوبارو وبيتيلغيوس سابقًا.
الآن، كان يوليوس ينتظر إشارته.
“نعم ، نعم ، هل انتهت الشخصيتان المتعفنتان من التحدث بعد؟”
لقد بذل قصارى جهده لترتيب الشؤون الإنسانية. كل ما يمكنه فعله الآن هو الابتسام ، وكتم كل الشكوك داخله ، وانتظار حكم السماء.
امتلأ سوبارو بصوت غريب وصاخب ونفس كريه الرائحة بينما انخرط بيتيلغيوس في رقصة صغيرة.
“-هيا بنا نقوم بذلك. الجميع ، تحركوا تمامًا كما رتبنا “.
لم يستطع سوبارو إلا أن يشفق على نفسه لأنه لعب دور الإغاثة الكوميدية ، ولكن إذا ترك كرهه ذلك جانبًا ، فقد كان ذلك الرجل ، وبكل تأكيد ، الفارس الذي طالما أراد أن يكون سوبارو على شاكلته.
أخفض بصره من السماء ، ووجه نظرته مباشرة نحو أفراد القوة الاستكشافية الواقفين أمامه. بناءً على كلماته ، صعد المحاربون وحوشهم الحربية دون أن ينبسوا ببنت شفة ، متصرفين وفقًا لكلمات سوبارو.
وصل سوبارو إلى هذا المكان بالعزم على القتال بقوة في قلبه ، كل ذلك حتى يتمكن من تحقيق سلسلة طويلة وغير منتهية من الكارما ، وهي معركة تتكرر مرارًا وتكرارًا ، حتى النهاية النهائية.
“”
“يا له من تلميذ للحب! في كل وقتي اللعين ككسل ، لا أستطيع أن أتذكر شخصًا بمثل هذه العيون الواضحة! أنت! أنت مؤمن ملتزم بالحب! كم يجب أن أكون غير مستحق أن غفلت عنك كل هذا الوقت! أطلب منك أن تسامح كسلي -! ”
“نعم. شكرا ، باتلاش. ”
عندما أُخذ سوبارو بين ذراعي بيتيلغيوس ، واجهه صعودًا بينما كان بيتيلغيوس يمطره بامتنان من جانب واحد.
كان تنين الأرض الأسود يقف بالقرب من سوبارو طوال الوقت ، في انتظار دورها بفارغ الصبر.
“من الممكن أن تحافظ عقليًا على حواس شخصين متحدتين معًا – على الرغم من أن لدي شكوكًا معينة حول سلامتك العقلية عندما قدمت هذا الاقتراح لأول مرة.”
قام سوبارو بضرب رأسها القاسي بكفه قبل أن يصعد مثل الآخرين.
“هذا … أنا سعيد لأنك بخير .لا تجعلني أبكي … ”
كانت مطيات يوليوس وريكاردو على جانبيه، محاصرة سوبارو بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أنه كان الشخص الذي حكم على سوبارو بأقسى الاوصاف منذ مغادرتهم العاصمة الملكية. ربما كان ذلك لأن كلاهما يفتقر إلى القدرة على خوض المعركة بأنفسهما – أولئك الذين لا يستطيعون القتال بقوتهم الشخصية عالقون الآن معًا ، للأفضل أو للأسوأ.
فيريس ، ترك على الأرض بمفرده ، أومأ برأسه إلى سوبارو بنظرة جادة بينما أخذ سوبارو مكانه في الطليعة.
“لن أتراجع ، لن أنحني ، لن أخسر. لا أريد أن أفقد أي شخص آخر “.
ثم أعلن بداية المعركة النهائية.
ابتسم بمرارة عند تسارعت دقات قلبه ، غمغم سوبارو هكذا بينما أعطى صدره صفعتين خفيفتين. ثم توجه إلى الأمام. لقد ظهر المكان أمامه.
“الآن ، هذه المرة سنقضي على هذا الكسل، سيدي القدر، لن أذهب بسهولة إليك.”
قطع الفارس الأيدي الشريرة شديدة السواد المتساقط عليه؛ وبأرجحة مائلة أفقية ، قام بتقطيع يد واحدة إلى اثنتين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“إذًا وبدون مقدمات أو تنبيه. فإنه عدو لدود لك و لي على حد سواء. ”
استنتج سوبارو عدة أشياء حول قدرة حيازة بيتيلغيوس.
بينما كان سوبارو يرفع رأسه ، أخرج ريكاردو شيئًا من الحقيبة القماشية المربوطة حول خصره وألقاه نحو سوبارو.
أولاً ، كانت القدرة على الانتقال إلى أجساد الآخرين ، وسرقة أجسادهم لنفسه.
“… يا رجل ، لقد تحولت إلى رجل بغيض للغاية.”
ثانيًا ، كانت أصابع بيتيلغيوس المزعومة بمثابة أوعية لنقل وعيه إليها ، و كشرط مسبق لهزيمة بيتيلغيوس ، كان لابد من تدمير جميع الأصابع أولًا.
عندما وصلت الكلمات بتردد من بيتيلغيوس ، فقد تعبيره فجأة كل المشاعر.
ثالثًا ، إذا فقد بيتيلغيوس كل أصابعه ، فسوف ينتقل إلى آخر بديل متاح له.
اتسعت المسافة بينهما.
لذلك، كان جسم سوبارو هو المرشح الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشفق سوبارو على أوتو واعترافه الحزين والحيوي ، وفرك عينيه بحرارة وهو يندب على وحشية كل ذلك.
كان التطفل العقلي قويًا جدًا ، وكان من المستحيل عمليًا المقاومة بإرادة المرء – وستكون النهاية.
الرجل المجنون ، أيضًا ، أدرك على الفور أن كل ما سبق كان أداءً واحتيالًا.
“الآن بعد ترتيب هذه الأمور أمامي فهذا يعني انه سيقتلنا بسرعة. بالإضافة إلى أنه يمتلك أيادي غير مرئية ، لذا لا يمكنك أن تضحك وتقول ، “لا ، لا شيء بهذا الشر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- من الجيد أنك أتيت ، تلميذي المحب.”
كان لمطران الخطيئة قوتان. كان سوبارو واثقًا من أن إذا لم يكن يعرفهم ، فيمكنك أن تتحداه مئات المرات وتقتل في كل مرة.
كشف ريكاردو عن أنيابه في ابسامة.
في سياق التكرار مع الحفاظ على ذاكرته ، والبحث مرارًا وتكرارًا عن خطة للقضاء عليه ، رأى سوبارو أخيرًا بوضوح مقدار قوة خصمه. لا عجب أن طائفة الساحرة كان لها مثل هذا التأثير على العالم على مدار أربعة قرون.
“… لا أحد هرب من المخبأ الذي هاجمته؟ لو نجا أحد منهم، فكل هذا سيكون هباء “.
كان هذا هو حجم بيتيلغيوس روماني – كونتي، الرجل المجنون المتخصص في القتل من النظرة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استوعب تنين الأرض نية سوبارو ، واستمر في التهرب من قصف الأمطار – مثل هجوم الأيدي غير المرئية بدقة مخيفة.
“حسنًا ، هذا ما أنا هنا من أجله.”
انتحب بيتيلغيوس بينما تسببت إراقة الدماء من جسده في انفجار الظلال.
أفضل شيء لمواجهة القتل – كان عدو النظرة الأولى شخصًا لم يكن له نظرة أولى.(يعني أنه لكي تواجه شخص يقتل بمجرد النظر إليك أن تقتله دون أن تنظر)
بمجرد أن أوضح يوليوس المخاطر: “إذا كان مستوى الترابط مرتفعًا جدًا ، فإن الحدود بين ذات القائم بالسحر والآخرين تصبح غير واضحة ، وتختلط الكائنات ببعضها البعض”.
وهكذا كان ناتسكي سوبارو ، الذي عاد للحياة بعد الموت ، هو العدو اللدود لبيتيلغيوس روماني كونتي.
كما لو كان في لعبة صيد ملتوية ، ارتفع جسده بسهولة حتى أمسكته يد شريرة أخرى. امسك ، ارمي ، امسك ، ارمي – كرر هذا مرارًا وتكرارًا ، كان بيتيلغيوس في مطاردة ساخنة على أعقاب سوبارو و باتلاش أثناء فرارهم.
مرة أخرى ، قطع سوبارو الغابة القاتمة المليئة بالأشجار المتضخمة حيث حملته قدماه إلى الجدار الصخري.
شاهد سوبارو الحشد من عربات التنين وهو ينطلق بينما تحولت عيناه للنظر إلى تشكيل الفرسان المصاحبين لهم.
كانت المناظر الطبيعية عند كل منعطف ، عالم بدا فيه حتى الشعور بالاتجاه مشكوكًا فيه.
ومع ذلك ، كانت خطوات سوبارو واثقة.
عرف سوبارو ، الفارس المزيف ، الخزي المتكرر لعجزه وجهله وتهوره.
حواسه ، قدميه ، والتجارب المحفورة في ذاكرته – كل هذه الأشياء قادت سوبارو إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام فيريس بإخراج لسانه ورفع يده من يد سوبارو.
“سنبدأ العرض في نهاية هذا الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم لف الرجل ذراعه حول رأس سوبارو ، واختار كلماته بعناية لتصحيح جنون الارتياب العنيد لدى الأخير.
ابتسم بمرارة عند تسارعت دقات قلبه ، غمغم سوبارو هكذا بينما أعطى صدره صفعتين خفيفتين. ثم توجه إلى الأمام. لقد ظهر المكان أمامه.
ثالثًا ، إذا فقد بيتيلغيوس كل أصابعه ، فسوف ينتقل إلى آخر بديل متاح له.
حتى تلك اللحظة ، لم يقترب سوبارو من هذا المكان بتصميم على القتال في قلبه. في المرة الأخيرة ، كان يشتري الوقت كخدعة ؛ قبل ذلك كان يغرق في نيته لإراقة دماء الآخرين والتوق للانتحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هو فقط – الجميع من صفوف قوة الحملة الاستكشافية وأنياب الحديد ينتظرون كلمات سوبارو.
ولكن هذه المرة كان مختلفا. على الأقل ، كانت هذه المرة مختلفة عن المرات الأخرى.
علاوة على ذلك ، نفذ سوبارو العملية تمامًا كما تم الاتفاق عليه مسبقًا -.
وصل سوبارو إلى هذا المكان بالعزم على القتال بقوة في قلبه ، كل ذلك حتى يتمكن من تحقيق سلسلة طويلة وغير منتهية من الكارما ، وهي معركة تتكرر مرارًا وتكرارًا ، حتى النهاية النهائية.
خوفًا من الصمت القبيح ، أخذ سوبارو نفسًا عميقًا ، وأخفى أفكاره الداخلية ، وتحدث بهذه الكلمات.
“- من الجيد أنك أتيت ، تلميذي المحب.”
كان ذلك أيضًا بعد أن استفاد سوبارو بالكامل من عودته للحياة للقبض على كيتي – الإصبع من طائفة الساحرة الكامن بين التجار.
ارتجف سوبارو من الصدمة عندما انفتحت الغابة فجأة وتم الترحيب به بكلمات ترحيب دافئة.
ومع ذلك ، كانت خطوات سوبارو واثقة.
عندما خرج من الغابة ، انتشر جرف صخري أمامه مباشرة ، وارتفع عالياً في مجال رؤيته.
ولم يكن الذي سيطلق إشارة بدء تلك المعركة سوى ناتسكي سوبارو.
كان هناك رجل نحيف يقف أمام الصخرة وذراعاه منتشرتان على نطاق واسع. رحبت عيناه بسوبارو بتوهج ناري.
كما لو كان في لعبة صيد ملتوية ، ارتفع جسده بسهولة حتى أمسكته يد شريرة أخرى. امسك ، ارمي ، امسك ، ارمي – كرر هذا مرارًا وتكرارًا ، كان بيتيلغيوس في مطاردة ساخنة على أعقاب سوبارو و باتلاش أثناء فرارهم.
هل كان العدد الآن أربع مرات عندما استقبله هذا الحيوان بهذا المنظر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق بيتيلغيوس على مدح سوبارو السطحي ، وقبله بسعادة كبيرة بدلاً من الشك.
بغض النظر عن هويته ، عندما رؤية وجه نفس شخص ما مرارًا وتكرارًا ، فإن ذلك الشخص سيدخل قلبك إلى حد ما – ولكن يبدو أن ذلك كان مستحيلًا فيما يتعلق بهذا الرجل.
سيواصل سوبارو هروبه الدرامي من بيتيلغيوس بينما يترك أتباع طائفة الساحرة لكليهما.
“أنا مطران الخطيئة لطائفة الساحرة الممتلئ بالكسل -”
عندما يتعلق الأمر بجلد الآخرين ، جاء ناتسكي سوبارو في المرتبة الثانية – لكن أمام خصمًا مثل هذا ، ومع عدم وجود لديه مقاومة ضد الاستفزاز ، كان يرقص عمليًا على راحة يده.
مد الرجل المجنون يده ، ملطخة بالدماء من جروحه ، حيث أشعل خط علامته التجارية الشرارة. وعيناه غارقان في الجنون ، انحنى الرجل إلى الخلف ، وخرج لسانه ، وهو يدق عينيه على نطاق واسع كما قال –
حواسه ، قدميه ، والتجارب المحفورة في ذاكرته – كل هذه الأشياء قادت سوبارو إلى الأمام.
“—بيتيلغيوس … روماني – كونتي !!”
“لقد كنت مساعدة كبيرة حتى الآن. سنقوم نحن بتسوية الباقي “.
برفرفة عباءته السوداء ، أعلن هذا المجنون بصوت عالٍ عن اسمه بصفقة من يديه الملطختين بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على كلمات ميمي ، أعطى سوبارو القطط الصغيرة إبهامًا لأعلى وهو يقفز للأمام ، داعيًا أن يكون لديهم حظ جيد في المعركة.
شرع بيتيلغيوس في الجري على الأرض ، وأدى رقصة صغيرة سعيدة وهو يضحك بسعادة.
التقطه سوبارو على الفور ، وذهبت عيناه إلى الإحساس بالضوء في راحة يده.
“إنه يوم جميل ، يوم رائع! لأظن أنه في هذا اليوم ، يوم المحاكمة ، سأحيي مناصرًا جديدًا للحب! لقد تأثرت ، وتأثرت بشدة ، ودفعت إلى البكاء ، وصدري على وشك الانفجار !! ”
ومع ذلك ، فقد تطلب ذلك استخدامًا دقيقًا ، حيث كان مناسبًا للساحر رفيع المستوى فقط.
أطلق الرجل المجنون بصاقه يطير وهو يحتضن جسده المتكون من الجلد والعظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ريكاردو ضحكة ساخرة مستنزفًا التوتر البادي على وجه سوبارو.
كان سوبارو يشعر بالاشمئزاز بسبب غرابة الأطوار التي أبداها ، لكنه اعتاد بما يكفي لتنعيم تعابير وجهه أمام هذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفلتت حركات التنين الذكية ببراعة من الأيدي الشريرة التي كانت تلاحقهم أثناء قفزها ، وهربت خارج منطقة التأثير.
علاوة على ذلك ، نفذ سوبارو العملية تمامًا كما تم الاتفاق عليه مسبقًا -.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ، آه … هذا شيء لا أرغب حقًا في الكشف عنه لأسباب تتعلق بالراحة الشخصية …”
“اللورد مطران الخطيئة! إنه لمن دواعي سروري مقابلتك لأول مرة! ”
“من الممكن أن تحافظ عقليًا على حواس شخصين متحدتين معًا – على الرغم من أن لدي شكوكًا معينة حول سلامتك العقلية عندما قدمت هذا الاقتراح لأول مرة.”
بعد نطق هذه الكلمات ، اندفع سوبارو وركع عند قدمي الرجل المجنون.
“في وقت سابق وصلت إلى نهايتك هنا. لذلك هذا هو المكان الذي ستكون نهايتك – إنه هذا النوع من الأماكن “.
“مرحبًا ، كنت أنأى بنفسي من الخطر! لكن شكرًا ، ظننت أنني سأموت! ”
لمس صدره بيده اليسرى ، ورفع يمينه عالياً وهو يحني رأسه باحترام شديد.
كان الأمر أشبه بإلقاء نكتة سيئة حقًا – لكن هذا كان بمثابة إشارة لبدء للعملية.
“أنا محرج حقًا لأنني وصلت إليك فقط في عشية هذه المحاكمة! أيها السيد مطران الخطيئة ، بكل الوسائل ، استخدم هذا الجسد ، وهذه الروح ، لملء أي مكان شاغر بين المؤمنين ، وأضفني إلى أصابعك بكل سرعة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما اختفى هوسه في الهواء ؛ بينما كان المجنون يحدق في سوبارو بعيون مجوفة ، وضع الأصابع المتبقية – إصبع البنصر والإصبع الصغير – من يده اليمنى الملطخة بالدماء بالفعل في فمه ، وسحقهما بأسنانه. وثم-
وهكذا ، مع الإفراط في الكلام المتحمس ، تحدث سوبارو بالأكاذيب وهو جامد الوجه. تحدث بالنص المعد بصوت عالي النبرة ، وملأ وجهه بأقصى قدر من الاحترام العميق ، وانتظر بصمت رد فعل الرجل المجنون.
“إذا كنت ستعزيني ، ألن تعتني بي حتى النهاية ؟!”
“”
ثم ، عندما سطع الضوء في ساحة المعركة مع الهاوية وراءه.
لم يصدر عن بيتيلغيوس أي رد على نداء سوبارو الجاد. لم يقل شيئا. لم يتحرك. جعل ذلك الصمت سوبارو يبتلع لعابه حيث زاد من حذره ويقظه فيما يتعلق بخطوة بيتيلغيوس التالية.
كان هذا هو حجم بيتيلغيوس روماني – كونتي، الرجل المجنون المتخصص في القتل من النظرة الأولى.
استمر الصمت لحوالي عشر ثوانٍ أخرى قبل أن يكسر فجأة –
“في كلتا الحالتين ، سأتعامل معه! اعتني بالمؤخرة كما هو مخطط ، “كاي؟”
”اوووووه! هذه الحماسة الشديدة من الاجتماع الأول ؟! ”
“”
حدق بيتيلغيوس ، ومد يديه إلى السماء. كان صوته وجسده كلاهما يرتعشان.
“نحن نعتز به، لقد عاملوه تقريبًا مثل ” دعونا نحافظ عليه في حالة أنه من الجيد أن يكون لديك تضحية بشرية في متناول اليد عندما تحتاج إلى تضحية؟ ”
لقد تم تحريكه حتى البكاء.
“نعم ، المحاكمة! المحاكمة!! المحاكمة! يجب أن نجري المحاكمة! لا يمكننا أن نفشل في اختبار هذا النصف شيطان ، ومعرفة ما إذا كانت وعاء مناسب لنزول الساحرة! ”
“يا له من تلميذ للحب! في كل وقتي اللعين ككسل ، لا أستطيع أن أتذكر شخصًا بمثل هذه العيون الواضحة! أنت! أنت مؤمن ملتزم بالحب! كم يجب أن أكون غير مستحق أن غفلت عنك كل هذا الوقت! أطلب منك أن تسامح كسلي -! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شك في أن المجنون أدرك ذلك ؛ بعد كل شيء ، كانت تلك المرآة في حوزة أحد أصابع الرجل المجنون.
ألقى بيتيلغيوس أطرافه جانباً وهو يقفز عمليا على الأرض أمام سوبارو ضعيف القلب. وبدون تردد سجد المجنون على الأرض الصخرية وضرب رأسه بالسطح عدة مرات. جعل العقاب الذاتي القاسي جبهته تنزف ، لكن كان لديه ميل كبير لإيذاء نفسه لدرجة أنه ربما كان يفعل ذلك كثيرًا كل يوم قبل الإفطار.
ولكن قبل تغيير المسار والمغادرة مباشرة ، رفعت ميمي يدها إلى سوبارو –
الآن بعد أن عرف سوبارو أنه كان جسد شخص آخر ، كان الاشمئزاز الذي شعر به عندما رأى بيتيلغيوس يتصرف بهذه الطريقة أقوى من أي وقت مضى.
عندما قيل أمر بيتيلغيوس من السماء ، ظهر أتباع طائفة الساحرة المختبئين في الكهف تحت الجرف في الغابة بدون صوت.
في كلتا الحالتين ، لن يفعل ذلك بالنسبة له أن يعاقب نفسه حتى الموت.
في مؤتمر الاختيار الملكي ، نما ذلك الكره بشكل ملحوظ ؛ وفي ساحة التدريب انفجر. واستمرت نيران الكراهية في الاحتراق بعد ذلك.
وراء الكواليس ، كانت العملية تسير بهدوء – فالعبث بالسماح لـ بيتيلغيوس بتبديل الأجساد من شأنه أن يضيع كل شيء.
ومع ذلك ، كانت خطوات سوبارو واثقة.
“من فضلك توقف ، اللورد مطران الخطيئة! مثل هذه الأفعال لا تجلب الفرح لطائفة الساحرة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنني! سأسمح لك! بالهرب!!”
“آه ، لكن! لكن لكن لكن لكن لكن! الحيوان الذي اكونه بصفتي الكسل! خطيئتي! حقيقة القبح الذي أنا عليه الآن يبدو مثل أنني لم أقم بسداد حبها! ليس لدي طريقة أخرى للتوبة !! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع السيف المتعجرف المشبع بالهالة ، حتى الأيدي غير المرئية ، ورقة بيتيلغيوس الرابحة ،لا يمكن أن تعارضهم وجهاً لوجه ، لكن لم يكن لدى أي منهما أي مجال لإبداء ذرة من الشفقة أو الرحمة تجاه هذا الرجل المجنون.
“أن الأمر ليس كذلك! تفضل الساحرة أتباعها الأعزاء أن يردوا الجميل لها على رؤيتهم يؤذون أنفسهم! إن إجراء المحاكمة هي التي ستفرحها بالتأكيد! ”
ركضت باتلاش على العشب بعنف ، وانطلقوا مثل الريح نفسها بينما ابتعدوا بأنفسهم عن خصمهم.
كان بيتيلغيوس يواصل دفع رأسه على الأرض عندما استخدم سوبارو خطابًا مغايرًا لإيقافه. ولكن فجأة أدت الكلمات إلى توقف بيتيلغيوس ؛ حدق في سوبارو وعيناه مفتوحتان. مع تلك العيون المتعطشة تجاهه ، أومأت سوبارو بقوة ، لا يعني ذلك أي شيء خاص لسوبارو.
عرف سوبارو ، الذي سرق ذلك الإنجيل ذات مرة ، أن المحتويات الغريبة للكتاب الأسود لا يمكن فك شفرتها.
عندما فعل ذلك ، بدا هاجس بيتيلغيوس وكأنه يتلاشى. نزلت دمعة واحدة على وجهه وهو يتكلم.
عرّف يوليوس بنفسه، ممسكًا بسيفه بقوة، مشيرًا بطرفه نحو الرجل المجنون.
“نعم ، هذا تمامًا كما تقول.” “- ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء يربط سوبارو وبيتيلغيوس معًا في المقام الأول.
قالها بطريقة لطيفة غير معهود. في اللحظة التالية ، وجدت سوبارو بيتيلغيوس يحتضنه بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تلك اللحظة ، ظل المزاج بينهما ساخنًا للغاية ، ولم تتوقف الكراهية عن إحراق صدر سوبارو.
اشتعلت حلق سوبارو عندما أصابه النفور الغريزي القوي ، لكن الرجل المجنون لم يلتفت لرد فعله. بكى بيتيلغيوس بشدة ، ولم يمسح دموعه المتدفقة ولا الدم على جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هو فقط – الجميع من صفوف قوة الحملة الاستكشافية وأنياب الحديد ينتظرون كلمات سوبارو.
“آه ، أنا مخطئ ، أنا مخطئ بشدة! نعم! المحاكمة! ما أطلبه ليس أن أعاقب أو أحكم أو أقتل نفسي ، بل أن اقوم بالمحاكمة! يا له من تراخ رهيب ، متناسياً ذلك بينما كنت أغرق في جراحي! أشكرك! أشكرك!!”
كان الخوف من ملجأه الأخير ، وهو أساس إيمانه ، قد انفصل عنه.
عندما أُخذ سوبارو بين ذراعي بيتيلغيوس ، واجهه صعودًا بينما كان بيتيلغيوس يمطره بامتنان من جانب واحد.
“بفضل تلك الشخصية الفاسدة ، وصلنا إلى هذا الحد سالمين. أعتقد أنه يجب أن تفتخر بهذه الشخصية الفاسدة – على الرغم من أنه ربما لا يجب عليك التعبير عنها بهذه العبارات الدقيقة “.
مسح بيتيلغيوس الدم من جبينه ودفع أصابع يده اليمنى في فمه ، وهو نفس الفم الذي أشار إلى حماقة إيذاء النفس ، وسحق الإبهام والسبابة والوسطى واحدًا تلو الآخر.
كانت المعركة القادمة بدون ويلهلم أقرب إلى رمي النرد (المقامرة).
“أنا عديم القيمة إذا كنت كسولاً! الاجتهاد هو أثمن شيء في هذا العالم ، وفي هذا العالم ، الكسل هو أسوأ رذيلة يجب أن أمقتها! آه ، آه ، آه ، لا بد لي من رد حبها! ”
ومع ذلك ، فقد أرسل إيميليا والآخرين ، وعهد بهم إلى ويلهلم ، وبفضل فيريس ، فهموا الطبيعة الحقيقية للأصابع.
كان في حالة محفوفة بالمخاطر وغير متماسكة لم تعد فيها الكلمة والفعل متوائمتين. لقد فكر في إيذاء نفسه وهو يسحق أصابعه ، فقط ليحزن على أفعاله المتهورة في اللحظة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي سوبارو ، أصلي من أجل نجاتك في المعركة.”
سوبارو ، الذي يشعر بالحاجة إلى إنهاء طبيعته المجنونة التي لا تطاق ، وضع يده في جيبه. ومع ذلك ، لم يتم الترحيب بكفه برد الفعل المأمول.
“أوهه! من المدهش أن يسمى الوحش بـ نصف غبي إذا لقبي الحالي هو نصف غبي! يجب أن أتذكر ذلك! ”
كانت هناك حاجة إلى مزيد من الوقت لاستمرار العملية.
كانت المعركة القادمة بدون ويلهلم أقرب إلى رمي النرد (المقامرة).
“اللورد مطران الخطيئة – هل لي أن أتحدث إليكم عن المحاكمة؟”
“إذًا وبشكل أدق، إذا تحكمنا في شروط الحيازة ، فلن يموت هذا السجين ، أليس كذلك؟”
خوفًا من الصمت القبيح ، أخذ سوبارو نفسًا عميقًا ، وأخفى أفكاره الداخلية ، وتحدث بهذه الكلمات.
“انظر هنا ، انظر؟ الأمر ليس مثل أنه أي شيء سيء قد حدث. فقط الأمر أنه لا يمكننا الاحتفال حتى نحطم طائفة الساحرة بالكامل … آه ، الرؤية أسرع من الحديث على أي حال. مرحبًا ، أحضروا هذا الرجل من وقت سابق! ”
في المرة الأخيرة ، فشل في الحصول على أي شيء من بيتيلغيوس فيما يتعلق بالمحاكمة ، لذلك كان لا يزال غير ملم بالتفاصيل.
لم يكن سوبارو تعرف شيئًا عن هذا الأخير باستثناء الاسم ، لكن حقيقة أن رام أعطت تلك الخطة ختم موافقتها كان دليلًا كافيًا على أنها آمنة.
المحاكمة كانت تعني اختبارًا من نوع ما. كانت طائفة الساحرة ستخضع إيميليا لنوع من الاختبار وفقًا لعقيدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفلتت حركات التنين الذكية ببراعة من الأيدي الشريرة التي كانت تلاحقهم أثناء قفزها ، وهربت خارج منطقة التأثير.
إذا كان القدر يسيِّر إيميليا إلى طائفة الساحرة للمضي قدمًا ، فقد أراد معرفة شيئا ما…
عندما يتعلق الأمر بجلد الآخرين ، جاء ناتسكي سوبارو في المرتبة الثانية – لكن أمام خصمًا مثل هذا ، ومع عدم وجود لديه مقاومة ضد الاستفزاز ، كان يرقص عمليًا على راحة يده.
“اللورد مطران الخطيئة ، الآن بعد أن انضممت إليك ، أود حقًا أن أسألك عن المحاكمة.”
لم يكن هذا هو الوجه المبتسم المتصنع من قبل ، ولكن كانت ابتسامة سوبارو الحقيقية.
“المحاكمة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد فيريس على كلمات سوبارو المرحة ببيان بصوت حازم.
عندما وصلت الكلمات بتردد من بيتيلغيوس ، فقد تعبيره فجأة كل المشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي سوبارو ، أصلي من أجل نجاتك في المعركة.”
ربما اختفى هوسه في الهواء ؛ بينما كان المجنون يحدق في سوبارو بعيون مجوفة ، وضع الأصابع المتبقية – إصبع البنصر والإصبع الصغير – من يده اليمنى الملطخة بالدماء بالفعل في فمه ، وسحقهما بأسنانه. وثم-
وفقًا للتجربة السابقة ، حتى لو كانت المحادثة قد سارت بشكل جيد حتى هذه النقطة ، فإن هذا السؤال يعمل على قطع التدفق.
“نعم ، المحاكمة! المحاكمة!! المحاكمة! يجب أن نجري المحاكمة! لا يمكننا أن نفشل في اختبار هذا النصف شيطان ، ومعرفة ما إذا كانت وعاء مناسب لنزول الساحرة! ”
انقسموا بفعل موجة الزئير التي ضربتهم ، وأمسكوا بأزواج من الأسلحة في أيديهم.
امتلأ سوبارو بصوت غريب وصاخب ونفس كريه الرائحة بينما انخرط بيتيلغيوس في رقصة صغيرة.
“اعتن بنفسك ، ويلهلم” ، قال سوبارو بعد أن قام ويلهلم بتوديعه من أعلى تنين أرضه.
شعر سوبارو بالصدمة والاشمئزاز عندما صدت كلمات ذلك المجنون.
المجنون لمس غطاءه بلطف ؛ خفتت أنفاسه بينما كانت عيناه تدققان في محتوياته.
“وعاء لنزول الساحرة …؟”
“حسنًا ، لنضع ذلك جانبًا” ، قال سوبارو ، متجاهلًا إحباط أوتو. “إذن كيف انتهى بك الأمر أسيرًا؟ إذا كان هناك شيء وراء ذلك ، فابدأ وأخبرنا “.
“إذا نجحت ، فضمها إليك! إذا فشلت ، تخلص منها! يجب أن نختبر قدرة نصف الشيطان على قبول الحياة ، سواء كانت مناسبة للساحرة ، وما إذا كان يمكن حبس الساحرة في داخلها! والمحاكمة هي كيف نحدد ذلك! ”
“الطقس الممنوح لأصابعي عاد .. ؟! لماذا؟! ماذا حدث لـ … ؟! ”
رد الرجل المجنون على صوت سوبارو المتشكك بصوته المجنون ، ورفع يديه فوق رأسه في هذه العملية.
إذا كان شخص ما ينتمي حقًا لـ طائفة الساحرة ، فسيكون لديه إنجيل – لا استثناءات.
ضربت الكلمات سوبارو مثل الوحي. لقد أصابه الفزع من الفهم الذي اكتسبه.
وبفضل أسرها وفقًا لمخطط سوبارو ، اكتسبوا المعرفة عن الموجودين منهم وهذه الخريطة.
وعاء. ساحرة. نزول – إذا كان بإمكانه أخذ معاني هذه الكلمات في ظاهرها ، إذن …
كان ذلك أيضًا بعد أن استفاد سوبارو بالكامل من عودته للحياة للقبض على كيتي – الإصبع من طائفة الساحرة الكامن بين التجار.
“إذا قررت المحاكمة أنها وعاء مناسب للساحرة ، فإن الساحرة ستتنزل إلى جسدها …”
ألقى بيتيلغيوس أطرافه جانباً وهو يقفز عمليا على الأرض أمام سوبارو ضعيف القلب. وبدون تردد سجد المجنون على الأرض الصخرية وضرب رأسه بالسطح عدة مرات. جعل العقاب الذاتي القاسي جبهته تنزف ، لكن كان لديه ميل كبير لإيذاء نفسه لدرجة أنه ربما كان يفعل ذلك كثيرًا كل يوم قبل الإفطار.
“يومًا ما سيأتي ذلك اليوم المشؤوم عندما يتم إحياء الساحرة في هذا العالم -! نحن موجودون لنشهد على تلك اللحظة! ولهذا الغرض ، سأستنفد أنا وأصابعي كل الجهود … هذا هو حبي! ”
خدش بيتيلغيوس الجروح اعلى جسده بعمق بما يكفي للوصول إلى العظام وهو يصرخ بهيستريا ، ويرسل يديه غير المرئية لتحطيم الاثنين أمامه في ضربة واحدة.
لقد تأثر بيتيلغيوس حتى البكاء ، لأنه في عالمه ، كانت هذه أكثر المناسبات المباركة التي يمكن تصورها. مشهد الجنون أمامه جعل سوبارو يريد التقيوء.
بغض النظر عن مدى ارتفاع احتمالات النصر ، كان لدى الشخص الذي يرسل الناس إلى المعركة دائمًا سبب للقلق.
وبناءً على كل ذلك ، فإن كل الأعمال الوحشية التي قام بها بيتيلغيوس قد تمت بنجاح ، كل المذبحة التي ارتكبها ، دفع كل ذلك قلب سوبارو إلى نقطة الانهيار كان بسبب –
“من فضلك توقف ، اللورد مطران الخطيئة! مثل هذه الأفعال لا تجلب الفرح لطائفة الساحرة! ”
“- أنتم أيها الناس لا ترى أي قيمة في إيميليا نفسها ، أليس كذلك؟”
ضربت الكلمات سوبارو مثل الوحي. لقد أصابه الفزع من الفهم الذي اكتسبه.
بالنسبة لهم ، لم تكن “إيميليا” أكثر من صندوق يمكنهم فيه حشو روح الساحرة.
لم يصدر عن بيتيلغيوس أي رد على نداء سوبارو الجاد. لم يقل شيئا. لم يتحرك. جعل ذلك الصمت سوبارو يبتلع لعابه حيث زاد من حذره ويقظه فيما يتعلق بخطوة بيتيلغيوس التالية.
كانوا يسعون وراء حاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه أنتم على حق! هذا ما يبدو حقًا! ”
كان هدفهم العظيم – إحياء الساحرة – يلوح في الأفق أمامهم.
“وراء الضحكات الغبية والمحادثة الغبية ، كنت أشك في أنه كان على وشك القيام بشيء ما طوال الوقت. شخصيتي فاسدة لدرجة أنني بدأت أكره نفسي “.
تطلعات تلك الفتاة ، ومدى رقة قلبها ، ومدى اجتهادها … هذه الأشياء ببساطة لم تكن مهمة.
يبدو أنه قد تم إلصاقه بصليب في كهف في الجبال ، وتم إنقاذه عندما كان على وشك أن يصبح ذبيحة بشرية.
كان هذا ازدراءًا لا نهاية له لإيميليا كفتاة وكـ فرد ، وبالنسبة لسوبارو ، التي تأثر قلبه بشدة بسبب وجودها ، كان من الصعب تحمل مثل ذلك الإذلال.
“لذلك فقد تم أسرك! اعتقدت أنني لن أرى وجهك هنا ، أوتو! ”
“-مسخ.”
إذا كان الأمر كذلك ، فإن تبادل الكلمات مع بيتيلغيوس يفتقر حقًا إلى ذرة واحدة من القيمة.
لم يلاحظ بيتيلغيوس أنه للحظة واحدة ، وبكلمة واحدة ، سمح سوبارو لمشاعره الحقيقية بالانزلاق.
لمس صدره بيده اليسرى ، ورفع يمينه عالياً وهو يحني رأسه باحترام شديد.
لم يفكر في أن حرق قرية على أنه تصرف مفرط في أقل تقدير إذا كان ذلك من أجل أهدافه الشريرة. يمكنه أن يتجاهل قصة حياة كل شخص يضع يده عليه ، ويتجاهل أحلامه ومستقبله جانبًا.
تجهم وجه أوتو بشكل رائع عندما رفع سوبارو إصبع سبابته وأعلن أنه كان مدينًا له.
هذا هو السبب في أن بيتيلغيوس و طائفة الساحرة كانا أعداء ناتسكي سوبارو.
مجرد حقيقة أنه تم إحضاره من معقل للعدو جعل ذلك موقف أوتو حساسًا إلى أقصى الحدود.
“… اللورد مطران الخطيئة ، لقد سمعت بتواضع آرائك الموقرة. بسماع المثل العليا لطائفة الساحرة وتصميمك على الفوز ، أنا معجب حقًا. دعونا نتأكد من نجاح هذه المحاكمة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما جمع سوبارو أفكاره ، سمع لهجة كاراراجي القبلية تُنطق من خلفه.
“أوه! أنت حقا رائع! نعم! سوف نصبح واحدًا ، ونقذف بأنفسنا بإخلاص نحو رغبتي العزيزة منذ فترة طويلة! منذ اليوم الذي قبلت فيه حبها، وكياني بالكامل ، وأصبحت روحي بأكملها قمامة مكرسة فقط لرد حبها … آه ، ساتيلا! أنا أنتمي لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يسعون وراء حاوية.
وافق بيتيلغيوس على مدح سوبارو السطحي ، وقبله بسعادة كبيرة بدلاً من الشك.
“بجدية ، هذا هو” التراجع “بالنسبة لك؟ أنا أكرهك حقًا أكثر من أي شخص آخر “.
“إنك أنت ، التلميذ المثالي ، الذي يجب أن يتم تعظمه حقًا! مع وجود قلب غني بالحب في داخلك ، يجب أن تنوي الانضمام إلى الأصابع. سأضفي الطقس عليك دون تأخير! ”
سوبارو ، القادر على رؤية الأيدي غير المرئية ، وميمي وتاب كانوا يشاهدون الواقع بشكل مختلف.
“ثم وبكل الوسائل المتاحة، من فضلك اجعلني أحد أصابعك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا من يرى يدك غير المرئية. يوليوس يرى فقط ما أراه. يبدو الأمر أكثر رعبا مما توقعت ، رغم ذلك “.
“أنا سعيد حقًا بعرضك غير المتوقع! ولكن … لقد تم بالفعل ملء الأماكن المتاحة لـ أصابعي. يجب أن يكون هناك شيء أكثر ملاءمة لمن هم من أمثالك … نعم ، هذا كل شيء! ”
أطلق الرجل المجنون صرخة ، وأُرسل وهو يطير رأسه فوق كعوبه ، وتحطم وتدحرج على الأرض الصخرية.
كان بيتيلغيوس يعوي على أصابعه الملطخة بالدماء عندما وضع يده في فمه كـ عادته كما لو كان يتذكر شيئًا ما.
على قمة نمر ، تم حمل إنسان واحد ، وجسده كله مربوط بالحبال.
ثم أخرج من جيبه كتابًا أسود – إنجيله.
“ماذا يحدث … لا! ماذا فعلتم أيها الناس !! ”
المجنون لمس غطاءه بلطف ؛ خفتت أنفاسه بينما كانت عيناه تدققان في محتوياته.
شاهد سوبارو الحشد من عربات التنين وهو ينطلق بينما تحولت عيناه للنظر إلى تشكيل الفرسان المصاحبين لهم.
“الكلمات المدوَّنة في الإنجيل ، والقصة الكاملة عن الحب ، هي ما يرشد مستقبلي! وبناءً على ذلك ، فإن كل ما أنا عليه … كل ما سأكونه ، تم تسجيله في الداخل! ”
“بفضل تلك الشخصية الفاسدة ، وصلنا إلى هذا الحد سالمين. أعتقد أنه يجب أن تفتخر بهذه الشخصية الفاسدة – على الرغم من أنه ربما لا يجب عليك التعبير عنها بهذه العبارات الدقيقة “.
خرج الزبد من زوايا فم بيتيلغيوس وهو يتصفح الصفحات بضحك.
“لذلك فقد تم أسرك! اعتقدت أنني لن أرى وجهك هنا ، أوتو! ”
عرف سوبارو ، الذي سرق ذلك الإنجيل ذات مرة ، أن المحتويات الغريبة للكتاب الأسود لا يمكن فك شفرتها.
كل ما كان عليه فعله هو التباهي بإنجيله.
لكن بالنسبة لمالكها ، بيتيلغيوس ، شكلت الشخصيات حكاية مقروءه. وكانت أفعاله وفقا للمقاطع المكتوبة بالداخل.
“المرحلة الثالثة بدأت، لنذهب!”
إذا كان هذا صحيحًا ، فإن عدو سوبارو الحقيقي هو من كتب فقرات الإنجيل منذ البداية.
عندما لاحظ الشخص سوبارو وريكاردو ، أطلق عويلًا مكتومًا. ربما كان اعتراضًا على سوء معاملته ، أو ربما كان نداءً لإنقاذ حياته –
“قدم إنجيلك”.
كان هذا هو جوهر نيكت ، سحر مشاركة الأفكار.
تحدث بيتيلغيوس ، وهو يغلق إنجيله بصوت مسموع ، بتلك العبارة المفردة.
ومن ثم ، كان هو الذي أوكل إليه سوبارو بمصيره.
قام الرجل المجنون بتحريك رقبته بزاوية تسعين درجة ، ولف وركيه بنفس الدرجة ، وحدق في سوبارو بتعبير محايد.
في مزاج انتقامي ، قام سوبارو بلف شفتيه بشكل رائع وتحدث.
كانت هذه هي الكلمات التي خافها سوبارو أكثر من غيرها.
“هل يمكنك الوثوق بي؟”
وفقًا للتجربة السابقة ، حتى لو كانت المحادثة قد سارت بشكل جيد حتى هذه النقطة ، فإن هذا السؤال يعمل على قطع التدفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ بيتيلغيوس أنه للحظة واحدة ، وبكلمة واحدة ، سمح سوبارو لمشاعره الحقيقية بالانزلاق.
إذا كان شخص ما ينتمي حقًا لـ طائفة الساحرة ، فسيكون لديه إنجيل – لا استثناءات.
بعد كل شيء ، كانت أعظم قوة قتالية في القوة الاستكشافية هي التي ترافق إيميليا والآخرين.
الكتب السوداء ، أصلها وطريقة إنشائها غير معروفة ، كانت بمثابة دليل على الهوية بين أعضاء طائفة الساحرة.
المجنون لم يعرف معنى تلك الكلمات. وفقًا لذلك ، أوضحهم سوبارو.
وفقًا لذلك ، كان بيتيلغيوس يطلب من سوبارو إظهار بطاقة هويته.
ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، أثبتت أفعاله لسوبارو أنه لا يوجد شيء مريب في اوتو، مما يعفيه من الحاجة إلى مزيد من الحذر.
مهما كانت الإجابة التي قد يتوصل إليها فإنها ستؤثر بشكل كبير على مجرى الظروف ، ولكن –
“أولاً ، يبدو أن أتباع الطائفة يمتلكون حجرًا سحريًا مضمّنًا فيهم يتحول إلى سم قوي لأغراض الانتحار. لكن يبدو أن الأصابع تحظى بمعاملة خاصة … فبدلاً من السم ، هناك طقوس تفجير متضمنة فيهم ، بحيث عندما يقتلون أنفسهم ، فإنهم يأخذون كل من هو قريب معهم “.
“ما المشكلة؟”
مسترشدًا بهاذين الأضواء المزدوجة ، كافح ضد القدر.
على عكس سوبارو الصامت ، ترك بيتيلغيوس رأسه منحنيًا في تلك الزاوية ، ولسانه الطويل يتدلى.
“هل أنت بخير مع هذا؟” استفسر يوليوس.
كل ما كان عليه فعله هو التباهي بإنجيله.
حرك سوبارو كتفيه مرة أخرى في السؤال.
بدأ هواء مزعج يتجول حول بيتيلغيوس حيث فشل سوبارو في إثبات هويته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب ريكاردو صدره بقوة ، لكنه فجأة أخفض نبرة صوته بشكل محرج.
وسط تلك الهالة المرعبة للعظام ، وضع سوبارو يده ببطء في جيبه.
“يا رجل ، أنا مندهش. أنت يائس أكثر مما كنت أعتقد. أجل ، أجل ، سأدفع. شخص ما هنا ليقوم بالمساعدة وفك أوتو؟ ”
ثم دفع ما أخرجه أمام أعين بيتيلغيوس.
“الآن فقط! تلك الحركات! لقد تهربت من النعمة الممنوحة لي ؟! مستحيل ، أنا حائر! لماذا يمكنك أن ترى سلطتي ؟! ”
” ولكن ما هذا؟”
“أن الأمر ليس كذلك! تفضل الساحرة أتباعها الأعزاء أن يردوا الجميل لها على رؤيتهم يؤذون أنفسهم! إن إجراء المحاكمة هي التي ستفرحها بالتأكيد! ”
“كما ترى، إنها ميتيا ، اللورد مطران الخطيئة.”
المجنون لم يعرف معنى تلك الكلمات. وفقًا لذلك ، أوضحهم سوبارو.
كانت عيون بيتيلغيوس واسعة في دهشة ، لأن ما تم دفعه أمامه كان مرآة – مرآة محادثة على وجه التحديد.
هذه الحقيقة دفعت سوبارو إلى تقوية عزيمته مرة أخرى ، ورفع إصبعه الأوسط نحو عيون الرجل المجنون المنذهلة.
لم يكن هناك شك في أن المجنون أدرك ذلك ؛ بعد كل شيء ، كانت تلك المرآة في حوزة أحد أصابع الرجل المجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد سوبارو على بيتيلغيوس ، الذي بدا في وجهه الكثير من الكراهية لدرجة أنه شد أسنانه بقوة كافية لشقها.
حقيقة أن سوبارو امتلكها كانت تحير الرجل المجنون.
“- آل كلاريستا.”
لكن دهشته لم تنته عند هذا الحد. أمام عينيه ، بدأ سطح المرآة يتوهج بضعف.
“آه ، إنه يعمل. واو ، وجهك مخيف أكثر مما سمعت! ”
ابتسم سوبارو ابتسامة محرجة من سلوك فيريس المثير للإعجاب.
كان الصوت الرائع الذي سمعه من المرآة في غير محله في الوضع الحالي.
“نحن نعتز به، لقد عاملوه تقريبًا مثل ” دعونا نحافظ عليه في حالة أنه من الجيد أن يكون لديك تضحية بشرية في متناول اليد عندما تحتاج إلى تضحية؟ ”
لم يستطع سوبارو رؤية سطح المرآة ، لكن بيتيلغيوس كان بلا شك يرى المتحدث ، وهو فارس ذو أذنيّ قطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع صوت خافت بينما كانت أسنانه تطحن أصابعه وتكسر الأظافر واللحم والعظام على حد سواء.
كان الأمر أشبه بإلقاء نكتة سيئة حقًا – لكن هذا كان بمثابة إشارة لبدء للعملية.
أفضل شيء لمواجهة القتل – كان عدو النظرة الأولى شخصًا لم يكن له نظرة أولى.(يعني أنه لكي تواجه شخص يقتل بمجرد النظر إليك أن تقتله دون أن تنظر)
“ماذا يحدث … لا! ماذا فعلتم أيها الناس !! ”
“حسنًا ، هذا ما أنا هنا من أجله.”
“والان اذن. اهم. تورا تورا تورا! ”
لم يكن يعرف ذلك بعد ، لكن تم بالفعل إجلاء إيميليا والآخرين ، لذلك فشلت أفعاله الدنيئة لإجراء المحاكمة قبل أن تبدأ.
“- ؟!”
عندما تابع سوبارو المحادثة على طريقة ميمي ، كشف عن ظروف إنقاذ أوتو.
صرح فيريس فجأة بهذه الكلمات تجاه لبيتيلغيوس الغاضب.
شاهد سوبارو الحشد من عربات التنين وهو ينطلق بينما تحولت عيناه للنظر إلى تشكيل الفرسان المصاحبين لهم.
المجنون لم يعرف معنى تلك الكلمات. وفقًا لذلك ، أوضحهم سوبارو.
“-! ماذا تقصد بـ … أنت تهرطق على الساحرة ، ساتيلا ، بالتظاهر بقربك منها! ”
“هذا يعني ” الغارة المفاجئة كانت ناجحة “-”
كان في حالة محفوفة بالمخاطر وغير متماسكة لم تعد فيها الكلمة والفعل متوائمتين. لقد فكر في إيذاء نفسه وهو يسحق أصابعه ، فقط ليحزن على أفعاله المتهورة في اللحظة التالية.
أشار سوبارو إلى المرآة في يده ، ضاحكًا على بيتيلغيوس واسع العينين.
لم يكن هذا هو الوجه المبتسم المتصنع من قبل ، ولكن كانت ابتسامة سوبارو الحقيقية.
لكن هذا كان بالتأكيد رد الفعل الطبيعي بالنسبة له.
“ماذا -؟”
“والان اذن. اهم. تورا تورا تورا! ”
“لا يبدو أنك ستفهم مهما قلت لك. حسنًا ، لا تقلق بشأن ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا المعدل ، فإن سيوف طائفة الساحرة ستقطع موازين تنين الأرض ، وتقطع حياتها بعيدًا. ولكن قبل لحظة من حدوث ذلك –
برفرفة عباءته السوداء ، أعلن هذا المجنون بصوت عالٍ عن اسمه بصفقة من يديه الملطختين بالدماء.
مع وقوع بيتيلغيوس في حلقة من عدم الفهم، واصل سوبارو ابتسامته الكاملة والمشرقة وهو يرفع يده فوق رأسه.
بالإضافة إلى ذلك ، بفضل جهود فيريس الباسلة ، تمكن إلى حد كبير من وضع فرضية.
وثم-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع أن أفهم ما تقوله بحق الجحيم!”
“لا أستطيع أن أفهم ما تقوله بحق الجحيم!”
“… هل وصلت مهزلتك أخيرًا إلى نهايتها؟”
“ما-؟!”
خوفًا من الصمت القبيح ، أخذ سوبارو نفسًا عميقًا ، وأخفى أفكاره الداخلية ، وتحدث بهذه الكلمات.
تحدث سوبارو بالكلمات القتالية وهو يقاطع أطراف أصابعه المرتفعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتد لسانه لدرجة أن حلقه بدا غير قادر على احتوائه.
ردا على العدوان ، تحول بيتيلغيوس على الفور إلى وضع قتالي.
لابد أن فيريس كان يفحص داخل جسد كيتي ، الاصبع المُعتقل الذي تم أسره في الداخل.
لكن حركات شخصية العدو المندفعة من الجانب أثبتت أنها أسرع.
يبدو أنه قد تم إلصاقه بصليب في كهف في الجبال ، وتم إنقاذه عندما كان على وشك أن يصبح ذبيحة بشرية.
“اغاااهاا..”
“بفت”.
أطلق الرجل المجنون صرخة ، وأُرسل وهو يطير رأسه فوق كعوبه ، وتحطم وتدحرج على الأرض الصخرية.
لإسقاط مطران الخطيئة ، كان لا بد من القضاء على أتباع الساحرة ، بما في ذلك الأصابع. وهذا يعني معركة إبادة حقيقية.
“-”
ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، أثبتت أفعاله لسوبارو أنه لا يوجد شيء مريب في اوتو، مما يعفيه من الحاجة إلى مزيد من الحذر.
عند مشاهدة هذا ، صهل تنين الأرض شديد السواد ، كما لو كان يرفض سقوط ذلك المجنون لهذه المدة لأنه جعله ينتظر طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
رأى التنين أن المحادثة غير المثمرة انتهت. وتردد صدى هديره عبر سماء الغابة.
وفقًا لذلك ، كان بيتيلغيوس يطلب من سوبارو إظهار بطاقة هويته.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا من يرى يدك غير المرئية. يوليوس يرى فقط ما أراه. يبدو الأمر أكثر رعبا مما توقعت ، رغم ذلك “.
شاعرًا بالحرارة من مرآة المحادثة وهو يعيدها إلى جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق بيتيلغيوس ، ومد يديه إلى السماء. كان صوته وجسده كلاهما يرتعشان.
كانت العملية في طريقها إلى مرحلتها الثانية.
وافق باك أيضًا على أنه كان أفضل بهذه الطريقة.
هذه الحقيقة دفعت سوبارو إلى تقوية عزيمته مرة أخرى ، ورفع إصبعه الأوسط نحو عيون الرجل المجنون المنذهلة.
“الاستعدادات جاهزة تمامًا – سوبارو ، يمككنا أن نبدأ في أي وقت.”
“بالنسبة لكل شيء كنا نناقشه ، جوابي هو لا.”
(في العنوان دلالة على سوبارو الذي لقَّب نفسه بفارس ايميليا في اجتماع الاختيار الملكي بدون أن يكون فارسًا حقًا و على يوليوس المعروف بأنه من خيرة الفرسان)
“ماذا – ماذا – ماذا …؟”
أدرك بيتيلغيوس بالفعل أنه قد تم استدراجه لفخ.
“إذا لم تفهم إذا سأقولها بطريقة من الأسهل فهمها: بعد دراسة متأنية لعرضك ، هناك صراع لا يمكن التغلب عليه للثقافة التنظيمية بيننا. لذلك ، وعلى الرغم من أن هذا أمر تعسفي للغاية مني ، إلا أنني أزيل نفسي من الاعتبار. أدعو الله أن يستمر نشاطك ونموك فيما بعد … وأشياء أخرى “.
“وفقًا لمعلوماتنا ، تم التواصل بين أعضاء طائفة الساحرة بواسطة المرآة. الآن بعد أن حصلنا على هذا الغرض من الأشخاص الذين قمنا بمهاجمتهم للتو ، فلن يخبروا “أتباع الساحرة الآخرين” بأي شيء … هذا مريح حقًا ،لقد قمنا بإفساد شبكة اتصالاتهم. لا يمكننا أن نطلب المزيد الآن! ”
أشار سوبارو إلى أن المحادثات قد توقفت مع شرح لطيف ودقيق كان من الصعب فهمه.
كانت المعركة القادمة بدون ويلهلم أقرب إلى رمي النرد (المقامرة).
مع اقتراب باتلاش من جانبه ، شرع في الصعود عليها بشجاعة ، وأخذ زمام الأمور وهو ينظر إلى الرجل المجنون. بيتيلغيوس ، المرتبك وهو ينظر إلى الأعلى ، فاهمًا بشكل متأخر، وعندها أصبح مليئًا بالغضب من عمل سوبارو العنيف وصرخ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كلتا الحالتين ، لن يفعل ذلك بالنسبة له أن يعاقب نفسه حتى الموت.
“هل تدرك ما تفعله ؟! أنا مطران الخطيئة! مطران الخطيئة الذي منح نعمة الساحرة! لقد تلقيت حبها …”
“كم عدد الألعاب الصغيرة التي تنوي لعبها …! مقابل اجتهادي، كل هذا عبث … أأ ؟! ”
“آسف ، لقد سئمت من سماع كل ذلك. يمكن للساحرة أن تأكل القذارة ، بيتيلغيوس “.
كان الصوت الرائع الذي سمعه من المرآة في غير محله في الوضع الحالي.
“لماذا! لماذا ذلك! لماذا ترفض حبها ؟! لماذا ترفص نعمة الساحرة! ما هو سبب رفضك لنعمتها؟ أنا ، الذي تخليت عن كل شيء لها ، لا أستطيع أن أوافق! ”
كانت النتائج على ما يبدو كما هو متوقع.
مزق بيتيلغيوس رأسه ، وترك البصاق يطير وهو يتحدث بعاطفة شديدة. لقد بدا في الواقع عازمًا على إقناع سوبارو بتلك الصرخات اليائسة.
“بجدية ، هذا هو” التراجع “بالنسبة لك؟ أنا أكرهك حقًا أكثر من أي شخص آخر “.
إذا كان الأمر كذلك ، فإن تبادل الكلمات مع بيتيلغيوس يفتقر حقًا إلى ذرة واحدة من القيمة.
“إذن هذا أيضًا من خططك …! لم أتعرض للإذلال من قبل …! ”
“عندما أنظر إليك ، أتعاطف معك قليلاً أيضًا. ولكن اسمح لي ان اقول لك هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي ، لا تقولي مثل هذه الأشياء الشنيعة! لقد أخذنا أسرى أيضًا! ”
لم يكترث سوبارو بأوهام المجنون إلا قليلاً وهو يتذكر التعقيدات والهياج الذي نشأ في قلبه.
“نعم ، المحاكمة! المحاكمة!! المحاكمة! يجب أن نجري المحاكمة! لا يمكننا أن نفشل في اختبار هذا النصف شيطان ، ومعرفة ما إذا كانت وعاء مناسب لنزول الساحرة! ”
لقد ادعى أنه كان على حق ، وأكد أن كل من حوله كانوا مخطئين ، وقضى وقته في النحيب والانخراط في نوبات الغضب مثل الطفل.
الأنواع الستة من أشباه الأرواح المتعاقد معها يوليوس استقرت جميعها داخل سيف الفارس ، مما أعطي السيف ألوان قوس قزح.
مشاهدته حقا لا تطاق. هذا مثل المثال الرهيب الذي يجب أن يتعلم منه الجميع.
“-!”
“الآن ، أنت الشخص المجنون ، وأنا الشخص العاقل – ينتهي الأمر هنا بيتيلغيوس!”
كانت مطيات يوليوس وريكاردو على جانبيه، محاصرة سوبارو بينهما.
وهكذا فقد ودع أخطائه.
مزق بيتيلغيوس رأسه ، وترك البصاق يطير وهو يتحدث بعاطفة شديدة. لقد بدا في الواقع عازمًا على إقناع سوبارو بتلك الصرخات اليائسة.
لم يكن هناك شيء يربط سوبارو وبيتيلغيوس معًا في المقام الأول.
شاهد سوبارو الحشد من عربات التنين وهو ينطلق بينما تحولت عيناه للنظر إلى تشكيل الفرسان المصاحبين لهم.
الرجل المجنون ، أيضًا ، أدرك على الفور أن كل ما سبق كان أداءً واحتيالًا.
“واه -!” “ها – !!”
في اللحظة التالية ، كان قراره قاسياً وشرسًا
حتى تلك اللحظة ، لم يقترب سوبارو من هذا المكان بتصميم على القتال في قلبه. في المرة الأخيرة ، كان يشتري الوقت كخدعة ؛ قبل ذلك كان يغرق في نيته لإراقة دماء الآخرين والتوق للانتحار.
“العنف بدعة! عليك أن تدفع ثمن هذا – سأقوم بتمزيق أطرافك من أوصالها وأقدم روحك إلى الساحرة !! ”
لكن تردده لفت انتباه سوبارو إلى الانتقادات اللاذعة التي استمرت في فرض نفسها في أعمق أجزاءه – وهي طقوس ضرورية ، حتى يستدير ويواجهها.
قطع رثاء بيتيلغيوس في لحظة.
ولم يكن الذي سيطلق إشارة بدء تلك المعركة سوى ناتسكي سوبارو.
بدا أن ظله ينفجر وينتشر ويتورم حيث أصبح عددًا كبيرًا من الأذرع السوداء.
تم اختيار عشرة فرسان من بين القوة الاستكشافية لمرافقة عربات الإخلاء.
هذه الأجسام ذات الكثافة الهائلة اندفعت باتجاه سوبارو مثل شلال سيقتلع طرفه من أوصاله ، ويعصر عنقه ، وينتهك روحه ، تمامًا كما أعلن بيتيلغيوس. لكن-
“المخبأ الذي اخترته لي لأهاجمه قد احتوى على هذا الشيء.”
“لماذا-؟!”
لكن دهشته لم تنته عند هذا الحد. أمام عينيه ، بدأ سطح المرآة يتوهج بضعف.
“مرحبًا ، كنت ألعب معك ، ولكنك كنت تلعب مع الوحوش الشيطانية في هذه الأجزاء قبل شهرين فقط!”
“لم أر من قبل مثل هذه الطريقة المخيفة في الطيران.”
توقع باتلاش نوايا سوبارو من خلال استخدامه غير الماهر لـ اللجام ، متحركًا أكثر مما كان قد أمر به.
وكان هذا الضوء ما زال يتزايد ، ويقوى ويصعد حتى أصبحت عينا سوبارو عمليا تحترق.
أفلتت حركات التنين الذكية ببراعة من الأيدي الشريرة التي كانت تلاحقهم أثناء قفزها ، وهربت خارج منطقة التأثير.
“مم. لقد تمكنت من تعلم بعض الأشياء عن الأصابع من أسرى طائفة الساحرة”.
اتسعت المسافة بينهما.
“… اللورد مطران الخطيئة ، لقد سمعت بتواضع آرائك الموقرة. بسماع المثل العليا لطائفة الساحرة وتصميمك على الفوز ، أنا معجب حقًا. دعونا نتأكد من نجاح هذه المحاكمة “.
لم يستطع بيتيلغيوس إخفاء صدمته بإحباط هجومه الافتتاحي المثالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرح فيريس فجأة بهذه الكلمات تجاه لبيتيلغيوس الغاضب.
انفتحت عيناه وفمه على مصراعيهما، لدرجة أنهما كادا أن يتمزقا، وصرخ
“إذن كيف ستسير الأمور؟ هل أنجزت المهمة كما طلبت؟ ”
“الآن فقط! تلك الحركات! لقد تهربت من النعمة الممنوحة لي ؟! مستحيل ، أنا حائر! لماذا يمكنك أن ترى سلطتي ؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت الأمور على نفس المنوال بالنسبة لريكاردو ، حيث كان يشاهد الاثنين يتحدثان من الجانب.
“من يعرف؟ تركت الساحرة رائحتها على جسدي ، فاذهب واسألها. أوه ، هل ذكرت أنه بخلافك ،لقد أعطتني الساحرة إذن بلقائي في أي وقت؟ ”
“يا رجل ، أنا مندهش. أنت يائس أكثر مما كنت أعتقد. أجل ، أجل ، سأدفع. شخص ما هنا ليقوم بالمساعدة وفك أوتو؟ ”
“-! ماذا تقصد بـ … أنت تهرطق على الساحرة ، ساتيلا ، بالتظاهر بقربك منها! ”
“أنا عديم القيمة إذا كنت كسولاً! الاجتهاد هو أثمن شيء في هذا العالم ، وفي هذا العالم ، الكسل هو أسوأ رذيلة يجب أن أمقتها! آه ، آه ، آه ، لا بد لي من رد حبها! ”
“مرحبًا ، نحن قريبون جدًا لدرجة أنها تمد يدها وتمسك بقلبي – حرفيًا.”
أمسك الأطفال إيميليا من يدها ، مما جعلها تشعر بالارتياح لأنهم لم يرفضوها.
أضاف سوبارو بغمزة ، وسخر من بيتيلغيوس بأقصى قدر من السخرية.
بينما كان سوبارو يرفع رأسه ، أخرج ريكاردو شيئًا من الحقيبة القماشية المربوطة حول خصره وألقاه نحو سوبارو.
في تلك اللحظة ، وصل تسامح ذلك المجنون على الفور إلى نقطة الغليان ؛احمر وجهه من الغضب وهو يعض أصابعه حتى العظام.
كما لو كان الأمر لإثبات صحة هذه المعلومات ، فقد قفز أعضاء من الأنياب الحديدية من الغابة على مطياتهم ، وهم يركضون بمرح حول القرية مظهرين عودتهم دون أن يصابوا بأذى.
بسماع صوت خافت بينما كانت أسنانه تطحن أصابعه وتكسر الأظافر واللحم والعظام على حد سواء.
عندما خرج من الغابة ، انتشر جرف صخري أمامه مباشرة ، وارتفع عالياً في مجال رؤيته.
استجابةً لمشاعره الشديدة ، زادت كثافة الظلال التي تدور حول الرجل المجنون. زاد العدد الإجمالي ، وحتى بالنسبة لسوبارو ، القادر على رؤية الأيدي الشريرة غير المرئية ، كان مستوى الصعوبة قد تم رفعه للتو.
“من الممكن أن تحافظ عقليًا على حواس شخصين متحدتين معًا – على الرغم من أن لدي شكوكًا معينة حول سلامتك العقلية عندما قدمت هذا الاقتراح لأول مرة.”
ومع ذلك ، كان بيتيلغيوس نفسه أكثر من فاجأه ازدياد أعداد الأيدي الشريرة.
ومع ذلك ، فيما يتعلق بالمعركة الوشيكة مع بيتيلغيوس ، لم يكن وجود شيطان السيف عنصرًا لا غنى عنه لهزيمة الرجل المجنون. (بمعنى انهم يقدروا يحققوا الخطة بدون وجوده)
“الطقس الممنوح لأصابعي عاد .. ؟! لماذا؟! ماذا حدث لـ … ؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط تلك الهالة المرعبة للعظام ، وضع سوبارو يده ببطء في جيبه.
“مع عودة طقس الساحرة الذي وزعته ، يزداد عدد الورق التي يمكنك التحكم فيها. حسنًا ، الجواب واضح ، أليس كذلك؟ مهلا ، قم بالحسابات ، يا مطران الخطيئة! أو ربما تكون كسولًا جدًا! ”
“ما هذا ، هذا رائع! هذا الرجل العجوز يطير! مدهش!”
“-! – !! ”
كان هناك رجل نحيف يقف أمام الصخرة وذراعاه منتشرتان على نطاق واسع. رحبت عيناه بسوبارو بتوهج ناري.
كان بيتيلغيوس تحت رحمة الذعر والغضب عندما ضاعف سوبارو تهكمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعد بيتيلغيوس للهجوم مضاد ، ولكن في اللحظة التالية ، جعلت أفعال سوبارو كلماته تقف في حلقه.
عندما يتعلق الأمر بجلد الآخرين ، جاء ناتسكي سوبارو في المرتبة الثانية – لكن أمام خصمًا مثل هذا ، ومع عدم وجود لديه مقاومة ضد الاستفزاز ، كان يرقص عمليًا على راحة يده.
“العنف بدعة! عليك أن تدفع ثمن هذا – سأقوم بتمزيق أطرافك من أوصالها وأقدم روحك إلى الساحرة !! ”
تمامًا كما هو مخطط له ، كان بيتيلغيوس غاضبًا جدًا لدرجة أن وجهه كان أحمر غامقًا ، ودفع قبضته المليئة بالدماء نحو سوبارو وأرسل الأذرع لتحطيمه بصراحة وتمزيق حياته.
“إنك أنت ، التلميذ المثالي ، الذي يجب أن يتم تعظمه حقًا! مع وجود قلب غني بالحب في داخلك ، يجب أن تنوي الانضمام إلى الأصابع. سأضفي الطقس عليك دون تأخير! ”
“باتلاش -!”
“نعم! اترك هذا الأمر لي!”
استوعب تنين الأرض نية سوبارو ، واستمر في التهرب من قصف الأمطار – مثل هجوم الأيدي غير المرئية بدقة مخيفة.
“الآن ، هذه المرة سنقضي على هذا الكسل، سيدي القدر، لن أذهب بسهولة إليك.”
كانت تلك التنين موثوقة للغاية لدرجة أن سوبارو حقًا لم تستطع أن تحني رأسه احترامًا بما يكفي لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنني! سأسمح لك! بالهرب!!”
حكم سوبارو أنها يمكن أن تستمر في الصمود ضد الموجة الأولى من الهجمات.
“لهذا؟ حسنًا ، استمتع – هذه مجرد مقبلات ، كما ترى “.
“المرحلة الثالثة بدأت، لنذهب!”
“إذًا وبشكل أدق، إذا تحكمنا في شروط الحيازة ، فلن يموت هذا السجين ، أليس كذلك؟”
“كم عدد الألعاب الصغيرة التي تنوي لعبها …! مقابل اجتهادي، كل هذا عبث … أأ ؟! ”
لم يكن يهتم بارتباك بيتيلغيوس أو رثائه. إنكار كل ما يحدث أمامه، كان عديم الفائدة.
استعد بيتيلغيوس للهجوم مضاد ، ولكن في اللحظة التالية ، جعلت أفعال سوبارو كلماته تقف في حلقه.
“لقد كانت جهودك الجادة دائمًا ذات فائدة كبيرة. إذن ماذا عرفت؟ ”
“أتدير ظهرك لي! … فقط إلى أي مدى تنوي أن تسخر مني ؟!”
على عكس سوبارو الصامت ، ترك بيتيلغيوس رأسه منحنيًا في تلك الزاوية ، ولسانه الطويل يتدلى.
“آسف! لكن أنفاسك النتنة تجعل عيني تحترق ، لذلك ليس لدي خيار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يومًا ما سيأتي ذلك اليوم المشؤوم عندما يتم إحياء الساحرة في هذا العالم -! نحن موجودون لنشهد على تلك اللحظة! ولهذا الغرض ، سأستنفد أنا وأصابعي كل الجهود … هذا هو حبي! ”
بإعطاء الأمر إلى باتلاش ، ابتعد سوبارو عن المنطقة الصخرية وقطع خطًا مباشرًا في طريق الغابة.
كانت المناظر الطبيعية عند كل منعطف ، عالم بدا فيه حتى الشعور بالاتجاه مشكوكًا فيه.
ركضت باتلاش على العشب بعنف ، وانطلقوا مثل الريح نفسها بينما ابتعدوا بأنفسهم عن خصمهم.
“من الممكن أن تحافظ عقليًا على حواس شخصين متحدتين معًا – على الرغم من أن لدي شكوكًا معينة حول سلامتك العقلية عندما قدمت هذا الاقتراح لأول مرة.”
“لا أعتقد أنني! سأسمح لك! بالهرب!!”
وبطبيعة الحال ، حتى وجنتا بيتيلغيوس أصبحت أكثر تيبسًا حيث تم إحباط هجماته مرارًا وتكرارًا.
صرخ بيتيلغيوس ، ولكن على عكس كلماته ، جلس القرفصاء في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشفق سوبارو على أوتو واعترافه الحزين والحيوي ، وفرك عينيه بحرارة وهو يندب على وحشية كل ذلك.
في اللحظة التي فعل ذلك ، جلس ممسكًا بركبتيه مثل طالب في صالة الألعاب الرياضية بينما كان الظل يمسك به ويرفع الرجل المجنون نحو السماء.
“أنا لا أمدحك. لقد انتقلت من شخص سيئ إلى عادي. لا تبالغ في تقدير نفسك ، مواء “.
كما لو كان في لعبة صيد ملتوية ، ارتفع جسده بسهولة حتى أمسكته يد شريرة أخرى. امسك ، ارمي ، امسك ، ارمي – كرر هذا مرارًا وتكرارًا ، كان بيتيلغيوس في مطاردة ساخنة على أعقاب سوبارو و باتلاش أثناء فرارهم.
من البداية إلى الخاتمة ، كان على سوبارو أن يحفر تلك المعركة في ذاكرته من أجل كل منهما.
لقد كانت مطاردة مروعة ، ولم يكن هو الوحيد الذي طارد الثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن هويته ، عندما رؤية وجه نفس شخص ما مرارًا وتكرارًا ، فإن ذلك الشخص سيدخل قلبك إلى حد ما – ولكن يبدو أن ذلك كان مستحيلًا فيما يتعلق بهذا الرجل.
“الآن ، الآن ، تعالوا! يستهزئ بالساحرة الجليلة ويحتقرها ، انتهاك محاكمتها ومحبتها! سأقطع جسده إلى قطع صغيرة وأقدمها للساحرة!”
فتحها ببطء بعد ثوان قليلة. رأى يوليوس سوبارو في عينيه الصفراوين ، وأومأ برأسه بقوة تجاهه.
عندما قيل أمر بيتيلغيوس من السماء ، ظهر أتباع طائفة الساحرة المختبئين في الكهف تحت الجرف في الغابة بدون صوت.
“وماذا يمكنك أن تفعل بإضافة فارس روح واحد إلى المعركة؟ من السخيف أن أي روح مجردة يمكن أن تعيقني ، طريقي ، حبي ، واجتهادي! سوف تسقط اليوم! سأمزق الآخرين إربا! أحتاج فقط لبدء المحاكمة من جديد! لأن اجتهادي لا يعرف الاستسلام أو الكسل ولا الزوال! ”
لم يحضروا محادثة سوبارو وبيتيلغيوس ، ولكن الآن بعد أن عرفوا أن سوبارو كان خصمهم ، لم يكن لديهم أي سبب للتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء يربط سوبارو وبيتيلغيوس معًا في المقام الأول.
بدت خطواتهم وكأنها تنزلق على الأرض بينما كانوا يطاردون سوبارو وتنين الأرض.
“الآن بعد ترتيب هذه الأمور أمامي فهذا يعني انه سيقتلنا بسرعة. بالإضافة إلى أنه يمتلك أيادي غير مرئية ، لذا لا يمكنك أن تضحك وتقول ، “لا ، لا شيء بهذا الشر”.
كان بيتيلغيوس يقف فوق رؤوس الأشجار ، وكان يطاردهم أتباع طائفة بشراسة خلف ظهورهم –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتد لسانه لدرجة أن حلقه بدا غير قادر على احتوائه.
“ها هم يأتون إلى هنا، يأتون إلى هنا يأتون! باتلاش ، انتظري هناك! ”
“أنا أعتمد عليك يا يوليوس – كل ما أملك ، أعطيك إياه.”
“-!”
ولأول مرة ، جعل مشهد بيتيلغيوس هذه المرة سوبارو يشعر بالتعاطف تجاهه كإنسان – ولكن هذا قد تجاوزه الشعور بالإنجاز.
بأمر غير دقيق للغاية من سوبارو ، تعاملت باتلاش مع هذه الأزمة باستخدام حكمها الخاصة.
غير قادر على احتواء نفسه ، أطلق سوبارو صوتًا صغيرًا. وأشار إلى الشاب المربوط من يده وقدمه وحتى جذعه وانفجر ضاحكا.
وباستخدام سرعتها، اخترقت من خلال الأشجار النحيلة التي أعاقت هيكلها الكبير. داست على الجذور ، وقفت فوق منخفض ، وقطعت الأغصان المورقة وهي تتقدم بشكل مستقيم للأمام ، متجهة إلى وجهتها بأقصر طريق ممكن.
مع وقوع بيتيلغيوس في حلقة من عدم الفهم، واصل سوبارو ابتسامته الكاملة والمشرقة وهو يرفع يده فوق رأسه.
”عديمو الجدوى! لا معنى لكم! سوف ألحق بك! حتى مقاومة تنين الأرض الدؤوبة سوف يتم محوها ، ويتم تجاوزها باجتهادي!! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يومًا ما سيأتي ذلك اليوم المشؤوم عندما يتم إحياء الساحرة في هذا العالم -! نحن موجودون لنشهد على تلك اللحظة! ولهذا الغرض ، سأستنفد أنا وأصابعي كل الجهود … هذا هو حبي! ”
من بعيد ، اندلعت صيحات جنونية تجاههم، وانهمرت الأيدي الشريرة المستبدة مثل الشلال. كانوا يستهدفون باتلاش الراكضة، كل منهم يهبط على أرضية الغابة بكل قوة مثل قذيفة المدفع. تحطمت جذوع الأشجار وانطلقت منها الشظايا طائرة ، وانتشرت سحب الغبار المتطايرة من الأرض التي تتطاير مرارًا وتكرارًا.
لقد ادعى أنه كان على حق ، وأكد أن كل من حوله كانوا مخطئين ، وقضى وقته في النحيب والانخراط في نوبات الغضب مثل الطفل.
ولكن ، على الرغم من ذلك الشلال ، وسحابة الغبار ، وكراهية الرجل المجنون الذي يلاحقهم، هرب تنين الأرض بشراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- أنت ، أنت ، إلى أي مدى ، إلى أي مدى ستذهب ، كيف ، لماذا ؟!”
“-”
“فلتكن نعمة الأرواح معكم.”
باتلاش ، بعد الصهيل بصوت عال ، لم تتأذى. ومع ذلك ، فقد انزلقت تنين الأرض من خلال الهجمات ، لتحمي سوبارو ونفسها. لقد نفذت بأمانة كل أوامر سوبارو الخرقاء.
لإسقاط مطران الخطيئة ، كان لا بد من القضاء على أتباع الساحرة ، بما في ذلك الأصابع. وهذا يعني معركة إبادة حقيقية.
“آسف للاعتماد عليك بهذه الصعوبة … أنت الأفضل ، باتلاش!”
“أولاً ، يبدو أن أتباع الطائفة يمتلكون حجرًا سحريًا مضمّنًا فيهم يتحول إلى سم قوي لأغراض الانتحار. لكن يبدو أن الأصابع تحظى بمعاملة خاصة … فبدلاً من السم ، هناك طقوس تفجير متضمنة فيهم ، بحيث عندما يقتلون أنفسهم ، فإنهم يأخذون كل من هو قريب معهم “.
“ومع ذلك ، مهما بلغت مثابرتك! فكل ذلك ينتهي هنا! ”
“أنا سعيد حقًا بعرضك غير المتوقع! ولكن … لقد تم بالفعل ملء الأماكن المتاحة لـ أصابعي. يجب أن يكون هناك شيء أكثر ملاءمة لمن هم من أمثالك … نعم ، هذا كل شيء! ”
قاطع صوت ثرثرة بيتيلغيوس الضاحك ثناء سوبارو على جهود الشجاعة للتنين المفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قمت بخلط عقلين معًا بشكل كافٍ ، بمعنى آخر ، قمت بمزامنة الحواس ، ورفع الفعالية إلى أقصى درجاتها—
مشيرا تحته ، لم يكن المجنون يتحدث عن الأيدي غير المرئية. بدلا من ذلك ، أشار إلى مجموعة الشخصيات السوداء التي مازالت تطاردهم.
ثالثًا ، إذا فقد بيتيلغيوس كل أصابعه ، فسوف ينتقل إلى آخر بديل متاح له.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجو، أمسك بيتيلغيوس بإنجيله ، ورفعه عالياً وهو يصرخ.
مع وجود سيوف غير مغمدة في متناول أيديهم ، طارد أتباع طائفة الساحرة تنين الأرض بسرعة لا يمكن تصورها. إن الخطر الذي يشكلونه يفوق بكثير التهديد الذي تمثله هجمات بيتيلغيوس الخرقاء.
“ثم وبكل الوسائل المتاحة، من فضلك اجعلني أحد أصابعك!”
وبهذا المعدل ، فإن سيوف طائفة الساحرة ستقطع موازين تنين الأرض ، وتقطع حياتها بعيدًا. ولكن قبل لحظة من حدوث ذلك –
“أن الأمر ليس كذلك! تفضل الساحرة أتباعها الأعزاء أن يردوا الجميل لها على رؤيتهم يؤذون أنفسهم! إن إجراء المحاكمة هي التي ستفرحها بالتأكيد! ”
“واه -!” “ها – !!”
هدير مزدوج عالي النبرة جعل الهواء يرتجف ، وأصبح موجة صدمة تجتاح العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يوليوس قد تغلب على سوبارو لإظهار له ماهية ما يكون عليه الفارس ، وأظهر دور الفارس بالقدرة والقوة.
شكلت هذه الأصوات الخاصة للغاية موجة هدير غطت الأشجار الكبيرة والصخور في خط مستقيم ، مما أدى إلى هز الغلاف الجوي أثناء اصطدامه بـ أتباع طائفة الساحرة. ورقص ضباب دموي في الهواء حيث ضربت موجة الصدمة المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- من الجيد أنك أتيت ، تلميذي المحب.”
بقدر ما عرف سوبارو ، كان بإمكان ثلاثة أشخاص فقط في هذا العالم استخدامها مثل هذه القوة.
“مم؟ حسنا! أنا سعيدة وكلنا سعداء لأنك بخير يا سيد نصف الباكي! ”
“قف! لقد كنت في مكان ضيق للغاية يا سيد! كنت ستموت تماما الآن! ”
“-!”
“كنت في خطر أن تفوتك قليلاً نقطة الالتقاء. هذا بفضل حدس الأخت “.
على عكس سوبارو الصامت ، ترك بيتيلغيوس رأسه منحنيًا في تلك الزاوية ، ولسانه الطويل يتدلى.
بضحك كبير وسخيف ، اصطف الأخوين نصف الوحوش ، ميمي وتاب ، جنبًا إلى جنب مع سوبارو راكبين كلابهم الكبيرة. بعد أن أنقذته موجة هديرهم من الخطر ، نظر سوبارو إليهم ورفع قبضته.
“عادي ، أليس كذلك؟ ربما هذا مهين. لكنه يجعلني سعيدًا نوعًا ما “.
“مرحبًا ، كنت أنأى بنفسي من الخطر! لكن شكرًا ، ظننت أنني سأموت! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، لم يكن الرجل المربوط الذي يتلوى هناك سوى –
“شكرا لك! انت مرحب بك! ياي! ”
“اسمي ناتسكي سوبارو.”
“أفهم مشاعر الارتباك لديك … الرجل أمامك هو مطران الخطيئة ، أليس كذلك؟”
“نعم ، هذا تمامًا كما تقول.” “- ؟!”
متجاهلاً مزاح سوبارو وميمي ، حام تاب في السماء واستفسر بصوت متوتر.
تحدث سوبارو بالكلمات القتالية وهو يقاطع أطراف أصابعه المرتفعة.
امتلأت عين القط الصغيرة بشخصية هذا الرجل المجنون ، وعباءته التي ترفرف في الريح ، وضاقت.
مشاهدته حقا لا تطاق. هذا مثل المثال الرهيب الذي يجب أن يتعلم منه الجميع.
“ما هذا ، هذا رائع! هذا الرجل العجوز يطير! مدهش!”
عرف سوبارو ، الفارس المزيف ، الخزي المتكرر لعجزه وجهله وتهوره.
“لم أر من قبل مثل هذه الطريقة المخيفة في الطيران.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن بينها ، فإن اثنين من أشباه الأرواح الملونة باللونين الأبيض والأسود انبعث منهما أقوى ضوء –
“أوه أنتم على حق! هذا ما يبدو حقًا! ”
لكن حذره من الهجوم المفاجئ كان بلا معنى على الإطلاق.
سوبارو ، القادر على رؤية الأيدي غير المرئية ، وميمي وتاب كانوا يشاهدون الواقع بشكل مختلف.
“الطقس الممنوح لأصابعي عاد .. ؟! لماذا؟! ماذا حدث لـ … ؟! ”
بالنسبة للاثنين منهم ، بيتيلغيوس ،كان يبدو وكأنه لاعب جمباز ، بدا وكأنه يطير بمفرده ، لكن سوبارو رأى مشهدًا مرعبًا لأيدي شريرة تشبه اللوامس ترميه مرارًا وتكرارًا – حسنًا ، كلاهما كانا مشاهد مروعة حقا.
أولاً ، كانت القدرة على الانتقال إلى أجساد الآخرين ، وسرقة أجسادهم لنفسه.
“في كلتا الحالتين ، سأتعامل معه! اعتني بالمؤخرة كما هو مخطط ، “كاي؟”
تم القضاء على أصابعه ، وكانت قدرته غير فعالة.
”مفهوم. دعينا نذهب ، أيتها الأخت! ”
انقسموا بفعل موجة الزئير التي ضربتهم ، وأمسكوا بأزواج من الأسلحة في أيديهم.
“آه أجل! آه! سيد ، سيد! ”
“وعاء لنزول الساحرة …؟”
سيواصل سوبارو هروبه الدرامي من بيتيلغيوس بينما يترك أتباع طائفة الساحرة لكليهما.
تجهم وجه أوتو بشكل رائع عندما رفع سوبارو إصبع سبابته وأعلن أنه كان مدينًا له.
ولكن قبل تغيير المسار والمغادرة مباشرة ، رفعت ميمي يدها إلى سوبارو –
عندما رأى سوبارو ما أتوا به ، تغير تعبيره – للقلق أولاً ، ثم إلى عدم التصديق.
“إذا فزت ، فسيكون ذلك رائعًا حقًا!”
“لكننا نجحنا في ذلك ، أليس كذلك؟ عندما تجمع القوة والشجاعة معًا ، يمكنك فعل أي شيء “.
“نعم! اترك هذا الأمر لي!”
مسح بيتيلغيوس الدم من جبينه ودفع أصابع يده اليمنى في فمه ، وهو نفس الفم الذي أشار إلى حماقة إيذاء النفس ، وسحق الإبهام والسبابة والوسطى واحدًا تلو الآخر.
بناءً على كلمات ميمي ، أعطى سوبارو القطط الصغيرة إبهامًا لأعلى وهو يقفز للأمام ، داعيًا أن يكون لديهم حظ جيد في المعركة.
مشيرا تحته ، لم يكن المجنون يتحدث عن الأيدي غير المرئية. بدلا من ذلك ، أشار إلى مجموعة الشخصيات السوداء التي مازالت تطاردهم.
انقسموا بفعل موجة الزئير التي ضربتهم ، وأمسكوا بأزواج من الأسلحة في أيديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك ، توجه سوبارو إلى القوة الاستكشافية ، وانتهى للتو من إعادة تنظيم صفوفها مع يوليوس في القيادة.
في تلك المرحلة ، قفز أعضاء آخرون من الأنياب الحديدية – راجان ورفاقه – من جميع الاتجاهات ، وعندها بدأ القتال بشكل كامل.
لم يكن سوبارو تعرف شيئًا عن هذا الأخير باستثناء الاسم ، لكن حقيقة أن رام أعطت تلك الخطة ختم موافقتها كان دليلًا كافيًا على أنها آمنة.
أدار سوبارو ظهره لتضارب السيوف وأشار باستهزاء إلى بيتيلغيوس الطائر.
“يبدو أن أفراد القرية والفتاة النصف شيطانة قد غادروا بالفعل. يبدو أن خططك تسير بشكل جيد ، هاه؟ ”
“تعال وطاردني يا مطران الخطيئة! إذا تم تشتيت انتباهك من قبل القطط الصغيرة وفقدت طريقك لـ اللحاق بي، فلن تتمكن من ذلك أبدًا! ”
ومن ثم ، كان هو الذي أوكل إليه سوبارو بمصيره.
“- أنت ، أنت ، إلى أي مدى ، إلى أي مدى ستذهب ، كيف ، لماذا ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، مع الإفراط في الكلام المتحمس ، تحدث سوبارو بالأكاذيب وهو جامد الوجه. تحدث بالنص المعد بصوت عالي النبرة ، وملأ وجهه بأقصى قدر من الاحترام العميق ، وانتظر بصمت رد فعل الرجل المجنون.
وبطبيعة الحال ، حتى وجنتا بيتيلغيوس أصبحت أكثر تيبسًا حيث تم إحباط هجماته مرارًا وتكرارًا.
“هل تدرك ما تفعله ؟! أنا مطران الخطيئة! مطران الخطيئة الذي منح نعمة الساحرة! لقد تلقيت حبها …”
بعد أن وصل إلى الوضع الحالي من فقد نفسه في حالة من الغضب ، أدرك الرجل المجنون أخيرًا أنه كان في ظروف غير مواتية. تم تدمير أصابعه التي كانت كامنة في الغابة واحدة تلو الأخرى ، وأيديه غير المرئية ، التي كان يثق بها تمامًا ، تمكن شخص آخر من رؤيتها، وفي تلك اللحظة بالذات ، تعرض أتباعه لكمين وتفرقوا ، كان بيتيلغيوس وحده .
تحدث أوتو ، نصف اليائس، شاكرًا سوبارو ، الذي كان يتنمر عليه بعد معرفته الكاملة بظروفه المحفوفة بالمخاطر.
ألم يعني هذا الموقف أنه كان يرقص على كف سوبارو منذ البداية؟
كانت المناظر الطبيعية عند كل منعطف ، عالم بدا فيه حتى الشعور بالاتجاه مشكوكًا فيه.
“لا يمكن لذلك ان يكون! لا يوجد شئ! لم يتم تسجيل شيء من هذا في إنجيلي! ماذا انت اذن ؟! أنت تتلقى معروفًا منها، لكنك تحقر من شأن الساحرة! أنت تقاوم ، وتعرقل المحاكمة التي أجريها ، وتحبط خطتي …! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
في الجو، أمسك بيتيلغيوس بإنجيله ، ورفعه عالياً وهو يصرخ.
“ياهو! لقد ذبحناهم جميعا! ”
تم القضاء على أصابعه ، وكانت قدرته غير فعالة.
لم يكن يعرف ذلك بعد ، لكن تم بالفعل إجلاء إيميليا والآخرين ، لذلك فشلت أفعاله الدنيئة لإجراء المحاكمة قبل أن تبدأ.
إذا كان استنتاجه حقيقة ، فقد اكتسبوا بالتأكيد ميزة أكثر على طائفة الساحرة.
ربما ، بالنسبة إلى بيتيلغيوس ، كان هذا ما بدا عليه الكابوس.
تطلعات تلك الفتاة ، ومدى رقة قلبها ، ومدى اجتهادها … هذه الأشياء ببساطة لم تكن مهمة.
“ماذا … ماذا أنت … ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، لم يكن الرجل المربوط الذي يتلوى هناك سوى –
صرخ بيتيلغيوس في عبثية كل ما يحدث، وارتفع الزبد إلى زوايا فمه.
“لكننا نجحنا في ذلك ، أليس كذلك؟ عندما تجمع القوة والشجاعة معًا ، يمكنك فعل أي شيء “.
رد سوبارو بهدوء
على ما يبدو ، دفعته طبيعته التجارية إلى القيام ببعض الأعمال المندفعة إلى حد ما. شعر سوبارو بالارتياح لأن الانطباع الذي تلقاه من لقاءاتهم السابقة لم يتغير على الإطلاق.
“إنني أفعل هذا للمرة الرابعة – عندما يتعلق الأمر بالكوابيس ، رأيت منها ما يكفي لقتلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أنه كان الشخص الذي حكم على سوبارو بأقسى الاوصاف منذ مغادرتهم العاصمة الملكية. ربما كان ذلك لأن كلاهما يفتقر إلى القدرة على خوض المعركة بأنفسهما – أولئك الذين لا يستطيعون القتال بقوتهم الشخصية عالقون الآن معًا ، للأفضل أو للأسوأ.
لم يكن يهتم بارتباك بيتيلغيوس أو رثائه. إنكار كل ما يحدث أمامه، كان عديم الفائدة.
“إذا لم تفهم إذا سأقولها بطريقة من الأسهل فهمها: بعد دراسة متأنية لعرضك ، هناك صراع لا يمكن التغلب عليه للثقافة التنظيمية بيننا. لذلك ، وعلى الرغم من أن هذا أمر تعسفي للغاية مني ، إلا أنني أزيل نفسي من الاعتبار. أدعو الله أن يستمر نشاطك ونموك فيما بعد … وأشياء أخرى “.
كانت اللحظة التي أمام عينيه هي المستقبل الذي تجاوز فيه العديد من الكوابيس ليصل إليه—
“مم. لقد تمكنت من تعلم بعض الأشياء عن الأصابع من أسرى طائفة الساحرة”.
“أنت حقًا ، حقًا حقًا حقًا حقًا! أنت الفخر – ”
“… يا له من إنسان ، بعد أن شكرته حقًا لإنقاذ حياتي وكل شيء …”
“اسمي ناتسكي سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، الآن ، تعالوا! يستهزئ بالساحرة الجليلة ويحتقرها ، انتهاك محاكمتها ومحبتها! سأقطع جسده إلى قطع صغيرة وأقدمها للساحرة!”
عندما صرخ بيتيلغيوس بعناد ، مصّرًا على أسنانه ، نادى سوبارو باسمه الخاص.
صرخ بيتيلغيوس ، ولكن على عكس كلماته ، جلس القرفصاء في ذلك الوقت.
“فارس نصف العفريتة فضية الشعر ، إيميليا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا المكان…؟!”
“-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سوبارو رؤية سطح المرآة ، لكن بيتيلغيوس كان بلا شك يرى المتحدث ، وهو فارس ذو أذنيّ قطة.
“أنا لا أعرف عن ماهية الفخر هذا ، ولكن هذا هو العنوان الوحيد الذي أحتاجه. يمكن أن يذهب الباقي إلى الجحيم! ”
لم يفكر في أن حرق قرية على أنه تصرف مفرط في أقل تقدير إذا كان ذلك من أجل أهدافه الشريرة. يمكنه أن يتجاهل قصة حياة كل شخص يضع يده عليه ، ويتجاهل أحلامه ومستقبله جانبًا.
قام بإسكات بيتيلغيوس بلفتة من إصبعه وكلماته اللاذعة.
“انا سيف السماء ، السيف الذي يضربك”.
في اللحظة التالية ، اختفت الغابة كلها مرة واحدة. قبل ذلك ، ظهر منحدر صخري آخر – ولكن لم يكن هذا هو المنحدر الصخري الذي وقف عنده سوبارو وبيتيلغيوس سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي سوبارو ، أصلي من أجل نجاتك في المعركة.”
ومع ذلك ، لم تكن هذه الزيارة الأولى لسوبارو إلى هذا الموقع.
“إذن كيف ستسير الأمور؟ هل أنجزت المهمة كما طلبت؟ ”
هنا، ذات مرة ، فقد سوبارو حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط تلك الهالة المرعبة للعظام ، وضع سوبارو يده ببطء في جيبه.
“ما هذا المكان…؟!”
هذه الأجسام ذات الكثافة الهائلة اندفعت باتجاه سوبارو مثل شلال سيقتلع طرفه من أوصاله ، ويعصر عنقه ، وينتهك روحه ، تمامًا كما أعلن بيتيلغيوس. لكن-
“في وقت سابق وصلت إلى نهايتك هنا. لذلك هذا هو المكان الذي ستكون نهايتك – إنه هذا النوع من الأماكن “.
قاطع صوت ثرثرة بيتيلغيوس الضاحك ثناء سوبارو على جهود الشجاعة للتنين المفضل.
عند وصوله إلى وجهته ، أمر سوبارو باتلاش بإبطاء وتيرتها.
والآن بعد أن وقف ووجهه للأمام ، كانت هناك فتاة أخرى يرغب في دعمها.
مطاردتهم عبر السماء ، والتغيير في المشهد ، وبيان سوبارو جعل الرجل المجنون حذرًا ، مما تسبب في انحراف وجهه القبيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان سوبارو يشد قبضته ، أضاق فيريس عينيه ، غمغم وهو يحدق في جانب وجه سوبارو.
“-”
كان الخوف من ملجأه الأخير ، وهو أساس إيمانه ، قد انفصل عنه.
حرر أطلق بيتيلغيوس نفسه من غرام اليد الشريرة التي تحمله في الهواء ، وسقط على الأرض.
تطلعات تلك الفتاة ، ومدى رقة قلبها ، ومدى اجتهادها … هذه الأشياء ببساطة لم تكن مهمة.
هبط الرجل المجنون ، ورفع وجهه ببطء وهو يقف مقابل الهاوية ، باتجاه سوبارو مباشرة.
لم يكن سوبارو تعرف شيئًا عن هذا الأخير باستثناء الاسم ، لكن حقيقة أن رام أعطت تلك الخطة ختم موافقتها كان دليلًا كافيًا على أنها آمنة.
“إذا كان هدفك هو دعوتي إلى هذا المكان … فماذا أعددت لي؟”
“لن أتراجع ، لن أنحني ، لن أخسر. لا أريد أن أفقد أي شخص آخر “.
“إذًا وبدون مقدمات أو تنبيه. فإنه عدو لدود لك و لي على حد سواء. ”
“انا سيف السماء ، السيف الذي يضربك”.
عندما سأله بيتيلغيوس بصوت منخفض ، نزل سوبارو من تنين أرضه وأعلن الأمر على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشرير الأساسي مثلك الذي لا يعرف حب الساحرة لا يمكنه بالتأكيد أن يرى النعمة الممنوحة لي وحدي … !!”
كلماته جعلت المجنون يكشر. سوبارو أغلق عين واحدة.
في اللحظة التالية ، ارتفعت أضواء من ستة ألوان مختلفة ودارت حول يوليوس ، مما كان يعبر عن قوتها ل بيتيلغيوس واسع العينين.
وعندما فعل ذلك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبواسطة النوايا الحسنة فقط، تم خداع إيميليا من خلال أداء مبالغ فيه وتمكنوا من جعلها تغادر قرية إيرلهام مع القرويين أنفسهم.
“-عدو لدود؟ مرة أخرى ، إنه شيء رائع أن تخاطبني بتلك الطريقة “.
وباستخدام سرعتها، اخترقت من خلال الأشجار النحيلة التي أعاقت هيكلها الكبير. داست على الجذور ، وقفت فوق منخفض ، وقطعت الأغصان المورقة وهي تتقدم بشكل مستقيم للأمام ، متجهة إلى وجهتها بأقصر طريق ممكن.
مقاطعتهم بواسطة طرف ثالث جعل ذلك رأس بيتيلغيوس يرتد عمليا وهو يدور حوله.
مشاهدته حقا لا تطاق. هذا مثل المثال الرهيب الذي يجب أن يتعلم منه الجميع.
أدرك بيتيلغيوس بالفعل أنه قد تم استدراجه لفخ.
“-! ماذا تقصد بـ … أنت تهرطق على الساحرة ، ساتيلا ، بالتظاهر بقربك منها! ”
حذرًا من الهجوم المفاجئ، وضع مطران الخطيئة إصبعًا في فمه ، وعضه بشدة أثناء تفقد المنطقة.
عندما أُخذ سوبارو بين ذراعي بيتيلغيوس ، واجهه صعودًا بينما كان بيتيلغيوس يمطره بامتنان من جانب واحد.
لكن حذره من الهجوم المفاجئ كان بلا معنى على الإطلاق.
“-”
“لم أكن أعتقد أنه سيكون لدي فرصة لسماع مثل هذه الكلمات مرة أخرى.”
بغض النظر عن مدى ارتفاع احتمالات النصر ، كان لدى الشخص الذي يرسل الناس إلى المعركة دائمًا سبب للقلق.
بقوله هذا ، قفز المتحدث للأسفل مباشرة من أعلى الهاوية إلى الأرض الصخرية أدناه. بدا للرائي أن هجومًا مفاجئًا لا يمكن تصوره سيحدث لكنه هبط برفق ، مستخدمًا إصبعه لترتيب شعره الناعم ، المتطاير من الريح.
قبل الأطفال بمرح إيميليا على متن عربتهم ، تمامًا كما طلب منهم سوبارو.
“-”
“-مسخ.”
كتم بيتيلغيوس صوته واتسعت عيناه ، محدقًا في الشكل الوسيم أمامه.
عندما خرج من الغابة ، انتشر جرف صخري أمامه مباشرة ، وارتفع عالياً في مجال رؤيته.
ومع ذلك ، فإن الرجل الوسيم وقف فقط بجانب سوبارو ، ولم يقل شيئًا عن نظرة الرجل المجنون المهددة.
“وفقًا لمعلوماتنا ، تم التواصل بين أعضاء طائفة الساحرة بواسطة المرآة. الآن بعد أن حصلنا على هذا الغرض من الأشخاص الذين قمنا بمهاجمتهم للتو ، فلن يخبروا “أتباع الساحرة الآخرين” بأي شيء … هذا مريح حقًا ،لقد قمنا بإفساد شبكة اتصالاتهم. لا يمكننا أن نطلب المزيد الآن! ”
حدق سوبارو في الوجه الهادئ بجانبه ، متجهماً في انزعاج واضح.
“أنا لا أمدحك. لقد انتقلت من شخص سيئ إلى عادي. لا تبالغ في تقدير نفسك ، مواء “.
“ماذا ، هل لديك مشكلة في كلماتي؟”
“ماذا يحدث … لا! ماذا فعلتم أيها الناس !! ”
“لا ، كنت قلقًا من أنك قد تتذكر أحداثًا سابقة لا يمكنك أن تخجل منها … يبدو أنك جريء حقًا. أنا منبهر أنك ستقول شيئًا كهذا أمامي ، حتى الآن “.
ومع ذلك ، سرعان ما توتر سوبارو من جديد بينما كان يسير بجانب ريكاردو واتجه نحو الغابة.
“ماذا لو كنت أكررها أثناء نومك حتى تراها في أحلامك ، هممم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق بيتيلغيوس على مدح سوبارو السطحي ، وقبله بسعادة كبيرة بدلاً من الشك.
“سوف أنسحب. مرة واحدة كافية لي تماما. هل يجب أن أسمع مثل هذا البيان للمرة الثانية ، سيكون من الصعب حذف ذلك من ذاكرتي “.
رأى التنين أن المحادثة غير المثمرة انتهت. وتردد صدى هديره عبر سماء الغابة.
بسحب سيفه النحيل، رد الفارس على سخرية سوبارو اللاذعة بسخرية خاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجو، أمسك بيتيلغيوس بإنجيله ، ورفعه عالياً وهو يصرخ.
لم يستطع سوبارو حتى أن يتذكر عدد المرات التي شهد فيها ذلك الفارس الملكي المهذب وشعره الأرجواني المتمايل في مهب الريح الذي أزعجه.
مسح بيتيلغيوس الدم من جبينه ودفع أصابع يده اليمنى في فمه ، وهو نفس الفم الذي أشار إلى حماقة إيذاء النفس ، وسحق الإبهام والسبابة والوسطى واحدًا تلو الآخر.
لقد أزعجه بشدة أنه سيعتمد عليه في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم لف الرجل ذراعه حول رأس سوبارو ، واختار كلماته بعناية لتصحيح جنون الارتياب العنيد لدى الأخير.
“يوليوس ايكليوس ، قائد الفرسان في الحرس الملكي لمملكة لوجونيكا.”
على قمة نمر ، تم حمل إنسان واحد ، وجسده كله مربوط بالحبال.
عرّف يوليوس بنفسه، ممسكًا بسيفه بقوة، مشيرًا بطرفه نحو الرجل المجنون.
“- آل كلاريستا.”
في اللحظة التالية ، ارتفعت أضواء من ستة ألوان مختلفة ودارت حول يوليوس ، مما كان يعبر عن قوتها ل بيتيلغيوس واسع العينين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذرًا من الهجوم المفاجئ، وضع مطران الخطيئة إصبعًا في فمه ، وعضه بشدة أثناء تفقد المنطقة.
“انا سيف السماء ، السيف الذي يضربك”.
استنتج سوبارو عدة أشياء حول قدرة حيازة بيتيلغيوس.
“فارس روح ، أليس كذلك …؟ إلى أي مدى ، حقًا ، إلى أي مدى وصلت قوتك … ”
“أي نوع من التقييم هذا الذي تقوله لشخص قابلته للتو ؟! لم أفعل لك أي شيء ، كما تعلم ؟! ”
اصطكت أسنان بيتيلغيوس عندما سمع تلك الكلمات المنطوقة.
كان بيتيلغيوس يعوي على أصابعه الملطخة بالدماء عندما وضع يده في فمه كـ عادته كما لو كان يتذكر شيئًا ما.
لم يكن غضبه موجهًا تجاه يوليوس لانضمامه إلى المعركة بقدر ما كان موجهًا تجاه أشباه الأرواح التي تحوم بالقرب منه.
”اوووووه! هذه الحماسة الشديدة من الاجتماع الأول ؟! ”
علاوة على ذلك ، حدق الرجل المجنون في سوبارو وتحدث.
كما لو كان الأمر لإثبات صحة هذه المعلومات ، فقد قفز أعضاء من الأنياب الحديدية من الغابة على مطياتهم ، وهم يركضون بمرح حول القرية مظهرين عودتهم دون أن يصابوا بأذى.
“إذن هذا أيضًا من خططك …! لم أتعرض للإذلال من قبل …! ”
كل ما كان عليه فعله هو التباهي بإنجيله.
“لهذا؟ حسنًا ، استمتع – هذه مجرد مقبلات ، كما ترى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعد بيتيلغيوس للهجوم مضاد ، ولكن في اللحظة التالية ، جعلت أفعال سوبارو كلماته تقف في حلقه.
رد سوبارو على بيتيلغيوس ، الذي بدا في وجهه الكثير من الكراهية لدرجة أنه شد أسنانه بقوة كافية لشقها.
وكان هذا الضوء ما زال يتزايد ، ويقوى ويصعد حتى أصبحت عينا سوبارو عمليا تحترق.
ثم ربت سوبارو على رأس باتلاش ، وأمرها بالخروج من ساحة المعركة.
(في العنوان دلالة على سوبارو الذي لقَّب نفسه بفارس ايميليا في اجتماع الاختيار الملكي بدون أن يكون فارسًا حقًا و على يوليوس المعروف بأنه من خيرة الفرسان)
“لقد كنت مساعدة كبيرة حتى الآن. سنقوم نحن بتسوية الباقي “.
هنا، ذات مرة ، فقد سوبارو حياته.
“-”
“-هيا بنا نقوم بذلك. الجميع ، تحركوا تمامًا كما رتبنا “.
حكت باتلاش رأس سوبارو بأنفها في قلق واضح قبل أن تغادرا ببطء من المكان الصخري إلى الغابة. عندما رآها تذهب ، أخذ سوبارو نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنني! سأسمح لك! بالهرب!!”
“دعنا نفعل هذا ، يوليوس.”
ومع ذلك ، فيما يتعلق بالمعركة الوشيكة مع بيتيلغيوس ، لم يكن وجود شيطان السيف عنصرًا لا غنى عنه لهزيمة الرجل المجنون. (بمعنى انهم يقدروا يحققوا الخطة بدون وجوده)
“هل أنت بخير مع هذا؟” استفسر يوليوس.
إذا كان الأمر كذلك ، فإن تبادل الكلمات مع بيتيلغيوس يفتقر حقًا إلى ذرة واحدة من القيمة.
حرك سوبارو كتفيه مرة أخرى في السؤال.
عند تذكر هذا المشهد ، نشأت مشاعر عميقة من الدفء في صدر سوبارو – وفي الوقت نفسه ، أوجاع الذنب.
استقر التصميم الذي لا يتزعزع في عيني سوبارو وهو يفتح فمه ويتحدث.
“على أي حال ، لا داعي للقلق بشأن مهاجمة طائفة الساحرة لهذه القرية ، لذا يمكنك تبريد كعبيك هنا. أيضا ، تعازيّ أكثر من نصف الصراخ ، وتعازيني بشأن الحديث عن كسب المال أيضا “.
“لن أتراجع ، لن أنحني ، لن أخسر. لا أريد أن أفقد أي شخص آخر “.
قطع رثاء بيتيلغيوس في لحظة.
“أنا الرجل الذي ضربك بشدة. وعلى الرغم من أنني أقسم لك حتى الآن أنه كان لدي سببًا مهمًا للقيام بذلك ، فهذا ليس أكثر من بر ذاتي بقدر ما تشعر بالقلق “.
بدأ التسلسل الكامل للأحداث التي أدت إلى معاملته له بقسوة مع عداء سوبارو تجاه يوليوس.
أجاب يوليوس على عزيمة سوبارو بالحديث عن الكارما التي لا تُنسى التي كانت موجودة بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- من الجيد أنك أتيت ، تلميذي المحب.”
أثارت هذه الكلمات فجأة ذكريات مريرة لا مكان لها الآن.
عندما يتعلق الأمر بجلد الآخرين ، جاء ناتسكي سوبارو في المرتبة الثانية – لكن أمام خصمًا مثل هذا ، ومع عدم وجود لديه مقاومة ضد الاستفزاز ، كان يرقص عمليًا على راحة يده.
جاء الإذلال والكرب اللذين سادا في ذلك الوقت متسارعين بشكل واضح ، كما لو أن شيئًا حادًا عميقًا قد غاص في صدره.
كانت العملية في طريقها إلى مرحلتها الثانية.
“أنا لا أحفر في الماضي على أمل التخلص من العار. إن تصميمك مهم ، ويتشكل من كل قرار وإجراء اتخذته على طول الطريق إلى هذه النقطة. وبناءً على ذلك ، أسألك: في هذه المرحلة ، هل يمكنك تنفيذ رغبتك التي لطالما اعززت بها وأنا بجانبك ، ولست محبطًا بأي شكل من الأشكال؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان سوبارو يشد قبضته ، أضاق فيريس عينيه ، غمغم وهو يحدق في جانب وجه سوبارو.
“-”
عندما قيل أمر بيتيلغيوس من السماء ، ظهر أتباع طائفة الساحرة المختبئين في الكهف تحت الجرف في الغابة بدون صوت.
“هل يمكنك الوثوق بي؟”
لم يستطع بيتيلغيوس إخفاء صدمته بإحباط هجومه الافتتاحي المثالي.
كان سؤال يوليوس غامضًا للغاية ، حيث ظهر في غير محله وحتى غير ناضج بشكل غامض.
عرف سوبارو ، الفارس المزيف ، الخزي المتكرر لعجزه وجهله وتهوره.
لكن تردده لفت انتباه سوبارو إلى الانتقادات اللاذعة التي استمرت في فرض نفسها في أعمق أجزاءه – وهي طقوس ضرورية ، حتى يستدير ويواجهها.
شاعرًا بالحرارة من مرآة المحادثة وهو يعيدها إلى جيبه.
في مؤتمر الاختيار الملكي ، كان سوبارو قد ارتدى عرضًا مخادعًا في ملعب التدريب ، لم تتم استعادة كرامة اسمه، ولكن تم تحطيمه تمامًا على يد يوليوس ، حيث تضاعف عاره.
“-!”
استمر تفاني فتاة واحدة فقط في تحفيز سوبارو ، مما مكنه من الوقوف على قدميه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلماته جعلت المجنون يكشر. سوبارو أغلق عين واحدة.
والآن بعد أن وقف ووجهه للأمام ، كانت هناك فتاة أخرى يرغب في دعمها.
كان بيتيلغيوس يعوي على أصابعه الملطخة بالدماء عندما وضع يده في فمه كـ عادته كما لو كان يتذكر شيئًا ما.
مسترشدًا بهاذين الأضواء المزدوجة ، كافح ضد القدر.
من المحتمل أن تكون العلامات تحديدًا لمخابئ طائفة الساحرة – وللتأكد من ذلك ، أرسل سوبارو ريكارودو و بعد القوى القتالية إلى أقرب علامة على الخريطة.
تساءل ، كيف يمكنه أن يضع مشاعره منذ ذلك الحين في كلمات الآن؟ ما نوع الشغف الذي كان يحمله ، وما هي المشاعر الشرسة التي احترقت بداخله ، وما هي ألوان الضوء التي اشتعلت في سوبارو في ذلك الوقت ، في تلك اللحظة؟
بالنسبة لهم ، لم تكن “إيميليا” أكثر من صندوق يمكنهم فيه حشو روح الساحرة.
“انا حقا اكرهك.”
هبط الرجل المجنون ، ورفع وجهه ببطء وهو يقف مقابل الهاوية ، باتجاه سوبارو مباشرة.
“نعم انا اعرف.”
تجهم وجه أوتو بشكل رائع عندما رفع سوبارو إصبع سبابته وأعلن أنه كان مدينًا له.
“هذا الهراء اللطيف الذي تنطق به يزعجني ، والطريقة التي تتحدث بها تبدو غبية ومظللة ، وفوق كل ذلك تنظر إليّ بوضوح ، والآن بعد أن أفكر في الأمر ، قبلت يد إيميليا في المرة الأولى التي رأيتك فيها. عندما أغدق يومًا ما القبلات على جسد إيميليا بالكامل ، ماذا ستكون بالمقابل قبلة غير مباشرة معك؟ دعني أستريح!”
عندما رأى سوبارو ما أتوا به ، تغير تعبيره – للقلق أولاً ، ثم إلى عدم التصديق.
عندما فكر مرة أخرى ، كان يكره يوليوس حتى قبل أن يتبادلا الكلمات لأول مرة.
بالنظر إلى أن كيتي ، التي تم وضعها كزعيم للتجار المتنقلين ، كانت جاسوسة ، لم يستطع سوبارو إلا أن يعطي أوتو ، الذي كان متوافقًا بشكل جيد مع كيتي خلال جولات التكرار السابقة ، أقصى درجات التدقيق.
بدأ التسلسل الكامل للأحداث التي أدت إلى معاملته له بقسوة مع عداء سوبارو تجاه يوليوس.
“وجدته في وسط مخيم طائفة الساحرة. أعتقد أنه تم القبض عليه بسبب سوء الحظ ، ولكن … مهلا ، ما هذا يا؟ ”
في مؤتمر الاختيار الملكي ، نما ذلك الكره بشكل ملحوظ ؛ وفي ساحة التدريب انفجر. واستمرت نيران الكراهية في الاحتراق بعد ذلك.
“أنا مطران الخطيئة لطائفة الساحرة الممتلئ بالكسل -”
حتى تلك اللحظة ، ظل المزاج بينهما ساخنًا للغاية ، ولم تتوقف الكراهية عن إحراق صدر سوبارو.
أومض بصيص بلون قوس قزح ، مما أدى إلى قص الأيدي غير المرئية المتدفقة في لحظة.
“كسرت يدي وقدمي ، كسرت جمجمتي ، حتى كسرت أسناني. حتى لو تم شفائهم جميعًا ، فمن المتوقع أن تكون تلك الصدمة حقيقية ودائمة لأي شخص. هل تعرف حتى ما هو التراجع؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “~~ !!”
“أود أن أشير إلى أنه كان لا يزال هناك قدر كبير من ضبط النفس.”
“”
“بجدية ، هذا هو” التراجع “بالنسبة لك؟ أنا أكرهك حقًا أكثر من أي شخص آخر “.
المجنون لم يعرف معنى تلك الكلمات. وفقًا لذلك ، أوضحهم سوبارو.
عرف سوبارو ، الفارس المزيف ، الخزي المتكرر لعجزه وجهله وتهوره.
“نعم لا ينبغي أن تتصرف بمثل هذا الاستغراب “.
كان يوليوس قد تغلب على سوبارو لإظهار له ماهية ما يكون عليه الفارس ، وأظهر دور الفارس بالقدرة والقوة.
كان بيتيلغيوس يعوي على أصابعه الملطخة بالدماء عندما وضع يده في فمه كـ عادته كما لو كان يتذكر شيئًا ما.
لم يستطع سوبارو إلا أن يشفق على نفسه لأنه لعب دور الإغاثة الكوميدية ، ولكن إذا ترك كرهه ذلك جانبًا ، فقد كان ذلك الرجل ، وبكل تأكيد ، الفارس الذي طالما أراد أن يكون سوبارو على شاكلته.
“لا ، كنت قلقًا من أنك قد تتذكر أحداثًا سابقة لا يمكنك أن تخجل منها … يبدو أنك جريء حقًا. أنا منبهر أنك ستقول شيئًا كهذا أمامي ، حتى الآن “.
“أنا أكرهك حقًا يا أجوَّد الفرسان “.
“-!”
” – ”
/////
“بسبب عاري ، أعلم أنك فارس من الجحيم. لهذا أنا أثق بك “.
ومع ذلك ، لم تكن هذه الزيارة الأولى لسوبارو إلى هذا الموقع.
أكثر من أي شخص في ذلك المكان ، أكثر من أي شخص آخر في الماضي ، عرف سوبارو عن كثب قوة سيف يوليوس.
لإسقاط مطران الخطيئة ، كان لا بد من القضاء على أتباع الساحرة ، بما في ذلك الأصابع. وهذا يعني معركة إبادة حقيقية.
ومن ثم ، كان هو الذي أوكل إليه سوبارو بمصيره.
“هل تدرك ما تفعله ؟! أنا مطران الخطيئة! مطران الخطيئة الذي منح نعمة الساحرة! لقد تلقيت حبها …”
في ذلك الوقت ، عرف سوبارو الوزن والقوة وراء سيفه.
“أنا أعتمد عليك يا يوليوس – كل ما أملك ، أعطيك إياه.”
ألقى بيتيلغيوس أطرافه جانباً وهو يقفز عمليا على الأرض أمام سوبارو ضعيف القلب. وبدون تردد سجد المجنون على الأرض الصخرية وضرب رأسه بالسطح عدة مرات. جعل العقاب الذاتي القاسي جبهته تنزف ، لكن كان لديه ميل كبير لإيذاء نفسه لدرجة أنه ربما كان يفعل ذلك كثيرًا كل يوم قبل الإفطار.
“-”
ابتسم بمرارة عند تسارعت دقات قلبه ، غمغم سوبارو هكذا بينما أعطى صدره صفعتين خفيفتين. ثم توجه إلى الأمام. لقد ظهر المكان أمامه.
تحدث سوبارو هذه الكلمات إلى يوليوس من مسافة قريبة بما يكفي لشخصين ليتصافحا.
كانت معنوياتهم عالية قبل معركة الذروة ، وبدأت معنوياتهم لتحلق فوق ساحة المعركة الناشئة في ساحة القرية. “-”
عند سماع هذه الكلمات ، أغلق يوليوس عينيه.
“أوهه! من المدهش أن يسمى الوحش بـ نصف غبي إذا لقبي الحالي هو نصف غبي! يجب أن أتذكر ذلك! ”
فتحها ببطء بعد ثوان قليلة. رأى يوليوس سوبارو في عينيه الصفراوين ، وأومأ برأسه بقوة تجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ريكاردو ضحكة ساخرة مستنزفًا التوتر البادي على وجه سوبارو.
“ثم سأمحي على هذا العار بكل روحي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ريكاردو ضحكة ساخرة مستنزفًا التوتر البادي على وجه سوبارو.
عندما ارتفع سيفه ، مشيرًا إلى السماء ، منحت أشباه الأرواح مباركتهم لقرار يوليوس. بدا أن أشباه الأرواح الملونة النابضة بالحياة تدور حول السيف وهي ترقص في السماء.
“المخبأ الذي اخترته لي لأهاجمه قد احتوى على هذا الشيء.”
ومن بينها ، فإن اثنين من أشباه الأرواح الملونة باللونين الأبيض والأسود انبعث منهما أقوى ضوء –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا ، كانت أصابع بيتيلغيوس المزعومة بمثابة أوعية لنقل وعيه إليها ، و كشرط مسبق لهزيمة بيتيلغيوس ، كان لابد من تدمير جميع الأصابع أولًا.
وكان هذا الضوء ما زال يتزايد ، ويقوى ويصعد حتى أصبحت عينا سوبارو عمليا تحترق.
أطلق الرجل المجنون بصاقه يطير وهو يحتضن جسده المتكون من الجلد والعظام.
ثم ، عندما سطع الضوء في ساحة المعركة مع الهاوية وراءه.
تم القضاء على أصابعه ، وكانت قدرته غير فعالة.
أخيرًا ، تحرك الرجل المجنون.
“… هل وصلت مهزلتك أخيرًا إلى نهايتها؟”
“… هل وصلت مهزلتك أخيرًا إلى نهايتها؟”
“هذا يعني ” الغارة المفاجئة كانت ناجحة “-”
كان بيتيلغيوس ، الذي التزم الصمت أثناء مشاهدة تبادل الحديث بين سوبارو ويوليوس ، يميل رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي سوبارو ، أصلي من أجل نجاتك في المعركة.”
كانت عيناه ملطختين بالدماء وهو يشير بإصبعين دمويين نحو الاثنين، مما خلق أيدي عديدة لا حصر لها سوداء اللون وهو يتحرك.
“-”
“وماذا يمكنك أن تفعل بإضافة فارس روح واحد إلى المعركة؟ من السخيف أن أي روح مجردة يمكن أن تعيقني ، طريقي ، حبي ، واجتهادي! سوف تسقط اليوم! سأمزق الآخرين إربا! أحتاج فقط لبدء المحاكمة من جديد! لأن اجتهادي لا يعرف الاستسلام أو الكسل ولا الزوال! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم لف الرجل ذراعه حول رأس سوبارو ، واختار كلماته بعناية لتصحيح جنون الارتياب العنيد لدى الأخير.
“-”
ترجمة فريق SinsReZero
“آه ، آه ، آه ، الكسل ، الكسل ، أنا محاط بالكسل ، محاط بالكسل – !!”
أضاف سوبارو بغمزة ، وسخر من بيتيلغيوس بأقصى قدر من السخرية.
امتد لسانه لدرجة أن حلقه بدا غير قادر على احتوائه.
“آسف! لكن أنفاسك النتنة تجعل عيني تحترق ، لذلك ليس لدي خيار!”
خدش بيتيلغيوس الجروح اعلى جسده بعمق بما يكفي للوصول إلى العظام وهو يصرخ بهيستريا ، ويرسل يديه غير المرئية لتحطيم الاثنين أمامه في ضربة واحدة.
بسحب سيفه النحيل، رد الفارس على سخرية سوبارو اللاذعة بسخرية خاصة به.
تجاوزت أعداد الأيدي الشريرة المندفعة نحوهم المائة ، كانت تشبه التسونامي القادرة على تغطية العالم بأسره ، كانت قوة قادرة أن تبتلع سوبارو ويوليوس مثل قطعتين من الأخشاب الطافية ، وسحقهما وتمزيقهما إلى ألف قطعة –
“أنا محرج حقًا لأنني وصلت إليك فقط في عشية هذه المحاكمة! أيها السيد مطران الخطيئة ، بكل الوسائل ، استخدم هذا الجسد ، وهذه الروح ، لملء أي مكان شاغر بين المؤمنين ، وأضفني إلى أصابعك بكل سرعة! ”
“- آل كلاريستا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي ، لا تقولي مثل هذه الأشياء الشنيعة! لقد أخذنا أسرى أيضًا! ”
أومض بصيص بلون قوس قزح ، مما أدى إلى قص الأيدي غير المرئية المتدفقة في لحظة.
“انا حقا اكرهك.”
رقص الشفق القطبي بعنف ، مما عكس الضوء بزوايا تبدو عشوائية لخلق شفرات يتبعها أقواسًا متلألئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سيغتنم بيترا والآخرون الفرصة لرعاية إيميليا …”
استحموا في هذا البريق ، وتشتت الأوهام السوداء مثل الضباب حتى جذورهم ، وتوقفت الوحشية التي كانوا كانت تلتف حولهم بشكل دائم.
ولكن ، على الرغم من ذلك الشلال ، وسحابة الغبار ، وكراهية الرجل المجنون الذي يلاحقهم، هرب تنين الأرض بشراسة.
“…ماذا او ما؟”
تم القضاء على أصابعه ، وكانت قدرته غير فعالة.
“نعم لا ينبغي أن تتصرف بمثل هذا الاستغراب “.
رأى التنين أن المحادثة غير المثمرة انتهت. وتردد صدى هديره عبر سماء الغابة.
يوليوس ، الذي كان يؤرجح بشفرة قوس قزح ، رد بأناقة على كلمات بيتيلغيوس المذهول.
“-مسخ.”
“إذا تمكنوا من لمسنا ، فيمكننا لمسهم. إذا كان التداخل المتبادل ممكنًا ، فيمكن لهالة قوس قزح المشبعة بالعناصر الستة أن تقطعها “.
“آسف! لكن أنفاسك النتنة تجعل عيني تحترق ، لذلك ليس لدي خيار!”
“لقد أذبتها وأخرجت كل شيء. لذلك لا يمكننا أن نطلق عليها إصبعًا بعد الآن “.
الأنواع الستة من أشباه الأرواح المتعاقد معها يوليوس استقرت جميعها داخل سيف الفارس ، مما أعطي السيف ألوان قوس قزح.
هل كان العدد الآن أربع مرات عندما استقبله هذا الحيوان بهذا المنظر؟
حوله الشفق المتلألئ المنبعث من النصل إلى شفرة ساحرة جميلة وقوية بشكل مخيف.
بعد أن عبّرت ميمي عن هذه الحقيقة ، صرخت وقالت: “أليس هذا صحيحًا؟”
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما يزعج بيتيلغيوس. هز الرجل المجنون رأسه بغضب ، ومشاعره من الذعر تسببت في تدفق دموع من الدماء وهو يشير إلى يوليوس ويتحدث.
فتحها ببطء بعد ثوان قليلة. رأى يوليوس سوبارو في عينيه الصفراوين ، وأومأ برأسه بقوة تجاهه.
“أنت ، لا يمكنك رؤيتهم. بالتأكيد لا يمكنك ذلك. هذا يتجاوز حقيقة أن يدي غير المرئية قد قُطعت…! هذه هي المشكلة! أنت ، لا يمكنك ، لا يمكنك رؤيتهم ، ومع ذلك … الشخص ورائك ، يراها ”
“إذن كيف ستسير الأمور؟ هل أنجزت المهمة كما طلبت؟ ”
حقيقة أنه بعد سوبارو ، تمكن يوليوس أيضًا من إبقاء يديه غير المرئية بعيدًا عنهما ، مما جعل أسنانه تهتز حتى الأضراس ، ووجهه كان مليئًا بالغضب والارتباك أكثر من الخوف العميق القوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ريكاردو ضحكة ساخرة مستنزفًا التوتر البادي على وجه سوبارو.
كان الخوف من ملجأه الأخير ، وهو أساس إيمانه ، قد انفصل عنه.
صرخ بيتيلغيوس ، ولكن على عكس كلماته ، جلس القرفصاء في ذلك الوقت.
ولأول مرة ، جعل مشهد بيتيلغيوس هذه المرة سوبارو يشعر بالتعاطف تجاهه كإنسان – ولكن هذا قد تجاوزه الشعور بالإنجاز.
على قمة نمر ، تم حمل إنسان واحد ، وجسده كله مربوط بالحبال.
خذ هذا أيها الوغد، أليس كذلك؟ لقد وجدت ميزة هذه المرة أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تنظر إليّ بازدراء إذا كشفت تلك الحقيقة، لذلك سأحتفظ بهذا سرًا لمدى الحياة …”
“الشرير الأساسي مثلك الذي لا يعرف حب الساحرة لا يمكنه بالتأكيد أن يرى النعمة الممنوحة لي وحدي … !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء يربط سوبارو وبيتيلغيوس معًا في المقام الأول.
كان بيتيلغيوس يبصق الدماء بشكل واضح وهو يصرخ ، وكان ينكر الواقع الذي أمام عينيه.
“حسنًا ، لنضع ذلك جانبًا” ، قال سوبارو ، متجاهلًا إحباط أوتو. “إذن كيف انتهى بك الأمر أسيرًا؟ إذا كان هناك شيء وراء ذلك ، فابدأ وأخبرنا “.
وفقًا لذلك ، علم سوبارو ما كان يحدث ، مما زاد من شدة هذا الواقع.
“لكننا نجحنا في ذلك ، أليس كذلك؟ عندما تجمع القوة والشجاعة معًا ، يمكنك فعل أي شيء “.
“أنا من أراهم ، بيتيلغيوس.”
“إذًا وبدون مقدمات أو تنبيه. فإنه عدو لدود لك و لي على حد سواء. ”
“…! ماذا او ما؟!”
تحدث بيتيلغيوس ، وهو يغلق إنجيله بصوت مسموع ، بتلك العبارة المفردة.
“أنا من يرى يدك غير المرئية. يوليوس يرى فقط ما أراه. يبدو الأمر أكثر رعبا مما توقعت ، رغم ذلك “.
“لقد اجتمعت بوجه مألوف ، أليس كذلك؟ هل هذا حقًا ما يكفي من الدفء تجاه أحد المعارف القدامى؟ ”
كان هذا هو جوهر نيكت ، سحر مشاركة الأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نفعل هذا ، يوليوس.”
عادةً ما تم استخدام السحر لربط عقول البشر معًا في منطقة تأثير نيكت ، مما يتيح إجراء محادثات تخاطرية بسيطة.
عندما انفتحت عيون سوبارو على نطاق واسع بسبب النتائج التي تجاوزت آماله الجامحة ، أراح ريكاردو عقله بضحكة كبيرة.
ومع ذلك ، فقد تطلب ذلك استخدامًا دقيقًا ، حيث كان مناسبًا للساحر رفيع المستوى فقط.
حدق سوبارو في وجهه وتحدث.
بمجرد أن أوضح يوليوس المخاطر: “إذا كان مستوى الترابط مرتفعًا جدًا ، فإن الحدود بين ذات القائم بالسحر والآخرين تصبح غير واضحة ، وتختلط الكائنات ببعضها البعض”.
“لا ، كنت قلقًا من أنك قد تتذكر أحداثًا سابقة لا يمكنك أن تخجل منها … يبدو أنك جريء حقًا. أنا منبهر أنك ستقول شيئًا كهذا أمامي ، حتى الآن “.
إذا قمت بخلط عقلين معًا بشكل كافٍ ، بمعنى آخر ، قمت بمزامنة الحواس ، ورفع الفعالية إلى أقصى درجاتها—
“كسرت يدي وقدمي ، كسرت جمجمتي ، حتى كسرت أسناني. حتى لو تم شفائهم جميعًا ، فمن المتوقع أن تكون تلك الصدمة حقيقية ودائمة لأي شخص. هل تعرف حتى ما هو التراجع؟ ”
“من الممكن أن تحافظ عقليًا على حواس شخصين متحدتين معًا – على الرغم من أن لدي شكوكًا معينة حول سلامتك العقلية عندما قدمت هذا الاقتراح لأول مرة.”
مجرد حقيقة أنه تم إحضاره من معقل للعدو جعل ذلك موقف أوتو حساسًا إلى أقصى الحدود.
“لكننا نجحنا في ذلك ، أليس كذلك؟ عندما تجمع القوة والشجاعة معًا ، يمكنك فعل أي شيء “.
“أن الأمر ليس كذلك! تفضل الساحرة أتباعها الأعزاء أن يردوا الجميل لها على رؤيتهم يؤذون أنفسهم! إن إجراء المحاكمة هي التي ستفرحها بالتأكيد! ”
من خلال قوة نيكت ، تمت مزامنة حواس سوبارو ويوليوس تمامًا على مستوى عميق.
ربما لن تستطع إيميليا اللطيفة التخلص من أيدي الأشخاص الذين يهتمون بها من أعماق قلوبهم.
تلك اللحظة ، من خلال حاسة البصر من سوبارو ، كان على يوليوس أن يراها أيضًا – يبدو أن تأثير الأيادي غير المرئية التي لا تعد ولا تحصى من بيتيلغيوس تصبغ الغابة باللون الأسود.
“من الممكن أن تحافظ عقليًا على حواس شخصين متحدتين معًا – على الرغم من أن لدي شكوكًا معينة حول سلامتك العقلية عندما قدمت هذا الاقتراح لأول مرة.”
كان سوبارو أيضًا على دراية بالمانا التي تجوب جسد يوليوس بالكامل ، والقبل الدافئة التي تنقلها أشباه الأرواح كانت تتدفق إليه.
“-! ماذا تقصد بـ … أنت تهرطق على الساحرة ، ساتيلا ، بالتظاهر بقربك منها! ”
تمت مضاعفة المدخلات من الحواس الخمس في هذه العملية ، مما خلق شعورًا متناقضًا بشكل لا يصدق بوجود عشرة حواس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنني! سأسمح لك! بالهرب!!”
“فقط لإخراج هذا الرجل من الطريق ، لا أعتقد أنه يمكننا الحفاظ على هذا الشيء مستمرًا طوال هذه المدة.”
“مرحبًا ، لقد انفصلنا لنضربهم على حين غرة في أماكن لم يتوقعوا أبدًا مهاجمتها ، أليس كذلك؟ إذا أخفقت في ذلك ، فسأخرج من تلك الحملة مهزومًا. كل جزء سار بشكل رائع. لقد ركلنا مؤخراتهم في جميع أنحاء الخريطة! ”
“أنا أتفق تماما. حتى لو توسلت ، فلن أفعل هذا مرة أخرى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما جمع سوبارو أفكاره ، سمع لهجة كاراراجي القبلية تُنطق من خلفه.
بينما قام سوبارو بلويّ شفتيه ، أعطى يوليوس كلماته ضحكة ساخرة وهو يوجه نصله للأمام.
“مرحبًا ، هل هذه هي الطريقة التي تتحدث بها إلى المجموعة التي أنقذت حياتك؟ لن ترغب في انتشار الشائعات السيئة ، أليس كذلك؟ ”
مع السيف المتعجرف المشبع بالهالة ، حتى الأيدي غير المرئية ، ورقة بيتيلغيوس الرابحة ،لا يمكن أن تعارضهم وجهاً لوجه ، لكن لم يكن لدى أي منهما أي مجال لإبداء ذرة من الشفقة أو الرحمة تجاه هذا الرجل المجنون.
ولكن هذه المرة كان مختلفا. على الأقل ، كانت هذه المرة مختلفة عن المرات الأخرى.
“لماذا أنت … لماذا أنت ، لماذا أنت ، لماذا أنت لماذا أنت لماذا أنت لماذا أنت أنت؟”
ومع ذلك ، فقد أرسل إيميليا والآخرين ، وعهد بهم إلى ويلهلم ، وبفضل فيريس ، فهموا الطبيعة الحقيقية للأصابع.
انتحب بيتيلغيوس بينما تسببت إراقة الدماء من جسده في انفجار الظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا -؟”
تناثرت الأيدي الشريرة التي لا تعد ولا تحصى وتطايرت في جميع الاتجاهات ، متناسية حتى التصويب حيث تم تدمير الغابة والأرض والصخور ، وتقطيعها ، وتطايرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق بيتيلغيوس ، ومد يديه إلى السماء. كان صوته وجسده كلاهما يرتعشان.
كان المنظر المخزي للرجل المجنون الذي يستسلم لأقوى شهواته مثيرًا للاشمئزاز ، مما جعل المرء يرغب في الابتعاد عنه ، لكن سوبارو شد قبضته بقوة ، دون أن يتجنب عينيه على الإطلاق.
بسحب سيفه النحيل، رد الفارس على سخرية سوبارو اللاذعة بسخرية خاصة به.
لم يستطع قطعا أن يتجاهل ما تبقى من المعركة.
وثم-
من البداية إلى الخاتمة ، كان على سوبارو أن يحفر تلك المعركة في ذاكرته من أجل كل منهما.
لم يفكر في أن حرق قرية على أنه تصرف مفرط في أقل تقدير إذا كان ذلك من أجل أهدافه الشريرة. يمكنه أن يتجاهل قصة حياة كل شخص يضع يده عليه ، ويتجاهل أحلامه ومستقبله جانبًا.
“لا أشعر بالرضا عن أن يكون قدري ومصيري واحدًا ونفس الشيء لك – فلننتهي من هذا الأمر.”
“نعم ، لذا سنفعل”.
“أنا أكرهك حقًا يا أجوَّد الفرسان “.
قطع الفارس الأيدي الشريرة شديدة السواد المتساقط عليه؛ وبأرجحة مائلة أفقية ، قام بتقطيع يد واحدة إلى اثنتين.
كانت سلامتهم في هذه الخطة مضمونة بلا شك أكثر من سوبارو والآخرين الذين سيواجهون المعركة الحاسمة مع طائفة الساحرة.
شاهد يوليوس الأذرع التي تقطعت بهذه الطريقة تتحول إلى بقع سوداء ، وتتشتت فقط لتبتلعها الرياح وتحملها بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد الشعور بأن كل شيء يسير على ما يرام تذكر سوبارو من المرارة التي ذاقها في المرة الأخيرة …
ضحك وقال:
“-”
“أمام عينيك، سأقوم بالقضاء عليه من أجلك ياصديقي ناتسكي سوبارو.”
لم يكن سوبارو تعرف شيئًا عن هذا الأخير باستثناء الاسم ، لكن حقيقة أن رام أعطت تلك الخطة ختم موافقتها كان دليلًا كافيًا على أنها آمنة.
/////
تم الانتهاء من ترجمة الارك الثالث كاملا الدي يحوي المجلدين الثامن والتاسع وسيتم نشر كل يوم احد فصل جديد
سوبارو ، القادر على رؤية الأيدي غير المرئية ، وميمي وتاب كانوا يشاهدون الواقع بشكل مختلف.
– لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء يربط سوبارو وبيتيلغيوس معًا في المقام الأول.
ترجمة فريق SinsReZero
بعد الضحك لبعض الوقت على هذا المنظر، حرر سوبارو أوتو من وثاقه.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
لم يستطع سوبارو إلا أن يشفق على نفسه لأنه لعب دور الإغاثة الكوميدية ، ولكن إذا ترك كرهه ذلك جانبًا ، فقد كان ذلك الرجل ، وبكل تأكيد ، الفارس الذي طالما أراد أن يكون سوبارو على شاكلته.
بعد الضحك لبعض الوقت على هذا المنظر، حرر سوبارو أوتو من وثاقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
