الفصل الثالث - معنى الشجاعة
بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى القرية ، كانت النيران تشتعل بشكل مشرق ، مما أدى إلى تراجع ظلام الليل.
بالنسبة لـ سوبارو ، كانت هذه زيارته الثالثة للقرية.
الطريقة التي وضعتها الأخت الكبرى لم تترك مجالًا لريم لطرح المزيد من الاسئلة. كان سوبارو يلقي نظرة خاطفة على محادثتهما ، التي لم تفهمها سوى الشقيقتان ، عندما وجهت ريم نظرة غير ودية إليه.
كانت القرية المسماة إيرلهام ، تقع بجوار القصر عمليًا ، وهي جزء من الأراضي التابعة لروزوال بصفته اللورد.
“هل ضربت رأسك؟”
كانت قرية صغيرة ، يبلغ عدد سكانها حوالي مائتي فرد، أكثر أو أقل.
“هذا مروع ، رام-شي!”
في عالمه الأصلي ، لم يكن ذلك العدد كافياً لملء مدرسة ابتدائية. أمكن سوبارو ، وهو يتجول في القرية ، القيام بجولة كاملة في غضون عشرين دقيقة ، مع فتاتين يمكن وصفهم بـ “زهرة على كل ذراع.”
“يجب أن أقول ، تم الانتهاء من العمل بسرعة إلى حد ما.”
“سأخبرك في الطريق. ربما تكون الأمور قد ساءت بالفعل ، على الرغم من … ”
“لقد كنت بارعًا جدًا . ماذا حدث لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن … أذهب إلى القرية -!”
“لن أخجل من كلماتك لذا امدحيني كما تريدين. لقد ازدهرت الإمكانيات النائمة بداخلي أخيرًا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- مهلاً، ماذا قلت؟”
كان سوبارو فخورا (مزهوا) بنفسه من الثناء الكبير جراء انهائه كل أشغاله قبل الظهر. لقد ركز على انهاء عمله بسرعة من أجل رحلة التسوق بعد الظهر ، وقد تم الأمر بشكل جيد. على ما يبدو ، لقد كاد يفشل نتيجة الضغط الشديد على نفسه ؛ هذه المرة ، يبدو أن النهج الأكثر طبيعية يعمل بشكل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة حيوان بري، كان أكثر ما سيقلق المرء بشأنه هو أنيابه الحادة. كان لف القماش السميك حول ذراعك للحد من الضرر أقل ما يمكن أن تفعله ضد وحش بأربع أرجل.
لا شك أن قدرته على ذلك له علاقة بذاكرته المتعلقة بحضن إيميليا …
للحظة واحدة وجيزة ، رأى شفتيها تتراخى عن الرد. ثم شرعت رام في قيادته من كمه.
>هذا بالتأكيد ساعدني على الاسترخاء ، هاه …؟<
فرك سوبارو رؤوس الأطفال المتشبثين بساقيه وضحك على أفكاره الخاصة.
وعلى عكس ما كان عليه من قبل عندما كان تحت ضغط شديد ، فإن النوم على ركبتي إيميليا جعله قادرًا على التحدث بسلاسة مع التوأمتين. عزز التوتر المتبقي عزيمته فقط ، وتم محو إهماله في هذه العملية.
“هل أصبت بالخرف؟”
“إذن لا يمكنني … ايقافك.”
علاوة على ذلك ، في تلك اللحظة ، كان سوبارو هادئًا بدرجة كافية لدرجة أنه شعر أنه لا يوجد شيء يمكن أن يهزه. كان ذلك من حسن حظ الجميع، لأنه لم يكن قادرًا على التصرف مثل عادته كـ غريب الأطوار مزعج للغاية.
كانت جلسة والسؤال والإجابة مع بياتريس التي حدثت الليلة السابقة قد أثبتت أنه كان على الساحر أن يلمس هدفه جسديا لتنشيط اللعنة. وهذا ما جعل اللعنات وسيلة اغتيال محفوفة بالمخاطر.
كانت الوحوش الشيطانية هي الناقل الذي تنتشر به اللعنة.
قارن في خياله بين الاضطرار إلى لمس الهدف وكيفية اغتيال الأهداف من مسافة بعيدة كما يحدث في عالمه.
فجأة ، أعرب سوبارو عن موافقته ، وشبك يديه معًا وهز رأسه عدة مرات.
ربما تم تعويض الخطر الناتج عن اللعنة بوسيلة تنشيط صعبة.
“-”
“في كلتا الحالتين ، لدي سمة ستدلني على الجاني. يجب أن يكون الشخص الذي لمسني في رحلاتي السابقة إلى القرية “.
8
>وإذا كان هذا الشخص قد وصل إلى القرية في الأيام القليلة الماضية فقط ، فسيكون بالتأكيد مشتبه به جيدًا كما توقعت<.
“لقد فعلتها … لقد فعلتها حقا! … عمل جيد ، أنا! عملت بشكل جيد تماما! ”
ومع ذلك ، لم يستطع سوبارو الاعتماد على كل ما يتذكره قد حدث في القرية تمامًا. لقد تعلم ذلك بالطريقة الصعبة في القصر.
ناتسوكي سوبارو سينتزع نهايته السعيدة لتعويض الأوقات المؤلمة التي عانى منها.
سيكون من الصعب جدًا تكرار نفس الأحداث باستثناء بعض الأحداث المحددة.
كانت الدائرة تمتص المانا من الهواء، وتستعد لإطلاق قوة أخرى لتشوه الفضاء من حولها.
“أكثر المشكوك بأمرهم هم موراوسا ، زعيم القرية، والجدة التي تلامس مؤخرتها بحثًا عن شبابها المفقود ، وزعيمة الأطفال ذوي الشعر القصير ، والرجل أصلع الشعر الذي يقود قوات الدفاع رام-ريم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألدي اتصال معكم عبر الزمكان أو شيء ما …”
تذكر سوبارو جميع الأشخاص الذين برزت وجوههم من حيواته السابقة.
” . . . لقد استخدمت هذه الفتاة كطعم وانتظرت أن تغريني للخروج . . .؟”
كان هناك الرجل الذي كان يتصرف كما لو كان زعيم القرية ، موراوسا ، والمرأة العجوز التي انخرطت في سلوك شرير أثناء ضحكها وهي تهذي بـ “لقد استعدت شبابي !!!، لقد استعدت شبابي !!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إجابة صحيحة. أنا في الواقـع لا أفضـّل ارتـداء مـلابـس رسمـية كـهذه ، لكـن لا يمـكن أن يكـون ذلك ممكناً الآن. من الصعـب التفاعـل مع الطـرف الآخر بالزي العـادي ، لذلـك أجـد نفسي مضـطرًا لارتـداء هـذا الـزي “.
كان هناك رجلين يمتلكان وجهين متطابقين. وكثيرا ما لمسوا أكتاف سوبارو ، ربما بدافع الغيرة لكونه قريب جدًا من الأختين التوأمين.
“لماذا أنت عازم على …؟ سوبارو ، ما هو الاتصال الذي لديك بالقرية – ”
“ربما كان علي أن أرشد موراوسا إلى جون عندما بدأ جلده يتساقط… والآن بعد أن فكرت مليا ، كلهم لمسوني بطريقة ما. يا إلهي!! هذا نوع من الشك سيسبب لي الجنون… “
لكن سوبارو صفع خديه ليجعل قلبه ينسى انزلاقه نحو الضعف والهرب.
لكن جميعهم كانوا قرويين أصليين ذوي أوصاف لم تتناسب مع شكوكه.
كانت ريم في حيرة من كلماته.
“في هذه الحالة ، أعتقد أنه من الأفضل أن أتسكع في نفس الأماكن مثل الماضي…”
– كانت الوحوش الشيطانية أعداءً للبشر الذين يمتلكون طاقة سحرية. لم تكن هذه لعنة. لا يمكن استخدام اللعنات بالطريقة التي يمكن بها استخدام الطاقة.
تنهد سوبارو في نفسه لافتقاره إلى أي فكرة أفضل. وبينما يصدر سوبارو هذا الصوت الدال على التشاؤم، وصلت سلسلة من الأصوات إلى سوبارو من أعلى.
“سترفه عن ضيف؟”
“ما بك سوبارو؟”
قامت بياتريس بضم بيدها قبل أن تبسطها، ثم حركتها كما لو أنها لمست شيئًا فاسدا. أدركت أن سوبارو قد وقع في الصمت .
“هل انت جائع؟”
لقد رأى ريم تقاتل في معركة شرسة تستحق أن يطلق عليها بـ “الأسطورة”.
“هل تعاني من آلام البطن؟”
” . . . إنها فرصة ذهبية . . . ماذا أفعل . . .؟”
قام سوبارو بلف رقبته لرؤية الصور الظلية المتعددة تلمع على ظهره.
شعر أن حياته تستنزف.
كانوا أطفالًا تسابقوا للوصول إلى سوبارو أولاً قبل أن تطأ قدمه القرية. كانوا سبعة في المجموع، أخذوا يلتصقون به ليس فقط على ظهره ولكن على ساقيه وركبتيه أيضا.
“أختي! أختي!. دعينا نحمل كل الأشياء الخفيفة “.
سوبارو ، لم يجد الوزن الزائد مزعجا، فرقع رقبته وقال.
“المفاجأة والسعادة والرقص؟ لابد أنكي تتوقعين رد فعل كبير مني “.
“ألدي اتصال معكم عبر الزمكان أو شيء ما …”
صاحت ريم. “الآن-!”
“ماذا تقول؟”
عند رؤيتها مندهشة للغاية، قام سوبارو بنشر ذراعيه على نطاق واسع لجعلها تنظر إليه.
“هل ضربت رأسك؟”
قطع كلامه هناك لأنه لاحظ أن العشب قد اهتز مرة أخرى. انتصب شعره بينما كان جسده كله ممسكًا بإحساس أن هناك وحشا ما زال كامنا في الظلال.
“ألديك ألم في البطن ؟”
بالمناسبة ، لم يعتقد أنه يحب الأطفال كثيرًا في البداية.
“توقف عن ذلك الشيء بشأن ألم البطن ،هوووف!!. أنت تجعل الأمر يبدو وكأنني مصاب بالإسهال أو شيء من هذا القبيل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه الكلمات مناسبة لتقولها إلى فتاة، سوبارو؟”
عندما تحدث سوبارو ، انفجر الأطفال جميعًا في الضحك. لا شك أن ما قاله كان أقل من أن يقدر كمزحة جيدة ولكن كان من السهل دائما اضحاك هؤلاء الأطفال بوجه خاص.
تذكر مقاطع تدريبات الكلاب البوليسية التي عرضت على شاشة التلفزيون في عالمه القديم ونسخها على الفور. دفع ذراعه اليسرى إلى الخارج، محدقًا في الوحش الشيطاني وهو يحاول معرفة أفضل وقت للقفز عليه.
وعلى ما يبدو ، لم يغير تنقله بين الحيوات من حقيقة أن هؤلاء الأطفال كانوا يعتقدون أنه أكثر فظاظة ، وأكثر تسلية.
تنهد سوبارو منزلًا كتفيه حول الطريقة التي علمه بها والداه ليرى العالم المشوه من حوله. عندها…
“هناك أطفال في كل مكان ، مثل الأيام الخوالي …”
قفز الى ظهر ريم ودفعها أن تخطر بباله فكرة أي فكرة.
كان الأطفال على ظهره يسحبون خديه. كان بإمكان سوبارو فقط أن يهبط كتفيه لكونه مغناطيس للأشقياء.
بسبب عدم عقلانية القدر وذوقه السيئ في النكات، وجعل سوبارو والآخرين يتدلون على وتره الخفي ، ملأه بالغضب. سيطر هذا الغضب على سوبارو بينما ركض ، وهو يصرخ بأعلى رئتيه.
“لماذا يفضلني دائما الأطفال الاشقياء وكبار السن؟ أعني ، إنها النقطة الجيدة الوحيدة التي أملكها في هذا العالم “.
“ولكنت قد تمكنت من مقابلة جميع المشتبه بهم دون أن أشعر بالتوتر الشديد ، حتى …”
قام بأرجحة جسده لحث الأطفال الذين يركبون على ظهره على النزول.
“أوه ، لقد كنتـم معًا ، أليـس كذلـك؟ هـذا حـقا يوفـر لي بعـض الـوقت “.
سمع سوبارو صرخات المرح قادمة من خلفه ، وأصوات تنادي ، “أنا التالي! أنا التالي! ” وبينما كان يسير في أرجاء القرية ، كان الأطفال يجرونه معهم في كل مكان.
تغير وجه ريم، مستشعرة على ما يبدو دوامة الطاقة المتجمعة، لذا أرسلت الكرة الحديدية تطير عالياً حتى تتمكن من الدوران للتخلص من الخطر الجديد.
في ذلك الوقت ، كان سوبارو يمشي بمفرده. لا يعني ذلك أنه في الواقع كان وحيدًا ، لكن رام وريم لم يكونا معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمد الخوف حلقه بينما كانت سحابة سوداء غير واضحة تتجه نحو ذراع سوبارو الأيسر الممدود. في اللحظة التالية، شعر بأنياب حادة تخترق القماش السميك، حيث كان الوحش الشيطاني يعض بعمق خلال لحمه.
عندما وصلوا إلى القرية ، سارعت الاختان في الذهاب للتسوق ، تاركين وراءهن عبارات مشؤومة.
“لا ، لا شيء.”
“أختي! أختي!. دعينا نحمل كل الأشياء الخفيفة “.
كانت الدائرة تمتص المانا من الهواء، وتستعد لإطلاق قوة أخرى لتشوه الفضاء من حولها.
“ريم !، ريم!. دعينا نترك كل الأشياء الثقيلة لسوبارو “.
“حسنًا ، آسف لذلك! حدثت مجموعة من الأشياء. يمكنك معرفة ذلك بمجرد النظر ، أليس كذلك؟ ”
قال سوبارو إنه يريد إلقاء نظرة حول القرية ، لذلك لا شك في أنهم كانوا يراعون مشاعرهم ، لكنه تمنى حقًا أن يكون أحدهم قد بقي معه. بهذه الطريقة ، لن يكون الأطفال يقفزون عليها بسعادة مثل الان.
للحظة واحدة وجيزة ، رأى شفتيها تتراخى عن الرد. ثم شرعت رام في قيادته من كمه.
“ولكنت قد تمكنت من مقابلة جميع المشتبه بهم دون أن أشعر بالتوتر الشديد ، حتى …”
بعبارة أخرى، كان يستخدم السحر.
في ذلك الوقت ، كان سوبارو يمشي بمفرده. لا يعني ذلك أنه في الواقع كان وحيدًا ، لكن رام وريم لم يكونا معه.
مسح سوبارو بعض العرق البارد من جبينه ، وتنفس بصعوبة بينما استمر في استخدام نفسه كـ طعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية ريم يقف بجانبه ، شعرت سوبارو أنها كانت المرة الأولى التي يقفون فيها جنبًا إلى جنب حقًا.
اختار سوبارو طريقة محفوفة بالمخاطر للغاية للبحث عن الساحر. كان ذلك بمثابة سلوك انتحاري كي يعيد نفسه إلى كتلة من اللحم المفروم(المسمم/اختارلك واحدة)، ولكن إذا لم يفعل ذلك ، فلن يكون قادرًا على إلقاء نظرة على وجه الشخص المسؤول.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في العادة ، لم يكن هناك أي طريقة لإشعال الكثير من النيران لمجرد إبقائها مضيئة في تلك الساعة.
“على الأقل ، إذا كانت مجرد لعنة خاملة، فيمكنني الذهاب الى بياكو لإزالتها، أليس كذلك؟”
وقف سوبارو وهو يشد شعره على هذا المنعطف الذي سار نحو الأسوأ.
طالما لم يكن هناك خطأ ما وتم تنشيط اللعنة على الفور ، فإن مجرد اصابته باللعنة فقط لا ينبغي أن يكون تهديدًا مميتًا. إذا تعرض للعن، فكان عليه فقط أن يحني رأسه قبل أن يتوسل الى بياتريس لكي تزيلها.
كان كلمات رام طبيعية تمامًا ، لكن كلمات ريم كانت بلا شك بسبب غضبها من رؤية رام تمسك بيد سوبارو عندما التقيا بعد التسوق في القرية.
“سوبارو ، وجهك يبدو سيئا!”
تذكر سوبارو جميع الأشخاص الذين برزت وجوههم من حيواته السابقة.
“وجه مخيف!”
حافظت روحه على صمودها، وأخبرته أنه لن يخسر، بغض النظر عن عدد العيون الحمراء أمامه. كان، بالطبع، يخادع نفسه. لم يكن قناعه الشجاع أكثر من قناع ورقي. عندما صرخ سوبارو، اندفع وحش شيطاني ليقضم حنجرته –
“وجه غريب!”
“- أجل، لقد رأيت هذا الجزء دون وجود عوائق.”
“هووووه ،ما زلتم تصدرون هذا الصوت الصاخب. وهذا التعليق الثالث أزعجني قليلا حقا!”
بعد أن تم تجميدهم بعد الصدمة الأولية، أحاطت الوحوش الشيطانية بـ ريم للاستفادة من أي ثغرة. نما عدد الجثث التي قُتلت بضربة واحدة بينما كانت تمزق ريم بالأنياب والمخالب.
واصل سوبارو تجواله حول القرية ، وهو يجر الأطفال بينما يتحمل وطأة نكاتهم. لم يكن الأمر وكأنه يستطيع التخلص منهم ، على أي حال ، وكانوا يعرفون طريقهم حول القرية ، لذلك كانوا مفيدين إلى حد ما.
“هناك أطفال في كل مكان ، مثل الأيام الخوالي …”
والأهم من ذلك ، بالنسبة لساحر يحاول عدم إحداث ضجة في القرية ، فإن محاولة إيذاء سوبارو بينما كان لديه مجموعة من الأطفال ملتصقين على أنحاء بدنه كانت خيارًا سيئًا. لذا فقد عملوا كدروع بشرية أيضًا.
– لماذا كان ناتسكي سوبارو الشخص الذي يتواجد هنا؟
“يا رجل ، لقد أصبحت شريرًا جدًا. أنا فقط أقوم بتوسيع آفاقي هنا! ”
“بعد كل شيء ، لقد تم تكليفي لرعايتك ، سوبارو. لا يمكنني إنجاز هذا الواجب إذا سمحت لك بالذهاب بمفردك ، أليس كذلك؟ ”
“ما بك سوبارو؟”
كان ناتسكي سوبارو الذي يتمنى حدوث معجزة.
“هاه ؟”
لقد حاول يائسًا إعادة تشديد عزمه وإحياء الشجاعة التي انتزعها من نفسه في مثل هذه الآلام الشديدة.
“هل أصبت بالخرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- أشم شيئًا حيًا . . . إنه قريب.”
“لا ، لا شيء.”
” . . . لقد استخدمت هذه الفتاة كطعم وانتظرت أن تغريني للخروج . . .؟”
فرك سوبارو رؤوس الأطفال المتشبثين بساقيه وضحك على أفكاره الخاصة.
“لكن ، ريم ، لقد وعدتهم بأداء تمارين الأيروبكس (تمارين التمدد) معهم مرة أخرى غدًا صباح.”
“حسنًا ، هذا كله من أجل سعادتي. لذا سوف تتعاونون لفترة أطول قليلاً ، أليس كذلك؟ ”
“إنه يضحك!”
بالمناسبة ، لم يعتقد أنه يحب الأطفال كثيرًا في البداية.
كان خائفا.
كانوا صاخبين ، ودودون للغاية ، ولم يهتموا الا بأنفسهم تمامًا.
بدا الشاب مندهشًا بعض الشيء من طريقة ريم في الكلام ، لكنه رد على الفور بحماس.
– ربما كانت هذه هي الطريقة التي فكر بها عن نفسه أيضًا(نفس الطريقة التي عامل بها نفسه ومن حوله).
“هل أصبت بالخرف؟”
********
“أنت بالتأكيد تسرح كثيرا في خيالك، ولا يمكنك التمييز بين التسول من أجل حياتك واستخدامها كتهديد!”
بدت ريم مصدومة من رده.
خللت رام يدها عبر شعرها الوردي وهي تتنهد بسخط.
كان لديه شعر نيلي وعينان ملونة بشكل غريب ، إحداهما زرقاء والأخرى صفراء. كان لديه البنية النحيلة لصبي جميل ، لكن مكياج المهرج الذي يزين وجهه أهدر كل شيء. لكن خلاف ذلك ، كان الهواء الذي يطلقه مختلفًا إلى حد ما.
“انتهى وقت الفراغ أخيرًا ، لذلك جئنا للبحث عنك، وهذا ما وجدناك عليه…”
“الأطفال في الغابة. لن تجدهم أبدًا بالبحث حول القرية هكذا”.
حدقت رام في سوبارو وهو يرفع ذراعيه إلى السماء ويصرخ.
“يا له من فعل تحصل من خلاله على مائة بالمائة. حتى أنك عضضتني في نفس المكان. هل كنت ودودا من أجل هذا فقط؟ ”
“النصر!!”(victory!!!!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهى صراخه في الكائن الخارق في خياله، عاد سوبارو إلى بياتريس.
بعد أن رفع سوبارو ذراعيه وصرخ ، رنت وراءه جوقة من الأصوات المرحة.
رن صوت واضح مثل جرس يرقص من فوق السلم الكبير لقاعة الدخول.
“النصر!!”
“آه ، أجل ، كان هناك هذا أيضًا ، ألم يكن…؟”
كان الأشخاص الذين بجانبه يربتون على ظهور بعضهم البعض بشكل عفوي وهم يعبرون عن إعجابهم بأنفسهم.
“شيء ما … ربما حدث. لا داعي للقلق. آه ، سأكون سعيدًا إذا كنت قلقة قليلاً “.
حتى أن سوبارو ، أنضم اليهم ، ومسح العرق عن جبينه ، وتبادل معهم المجاملات بينما يلتقط أنفاسه ويتجه نحو رام.
“أنت لا تعرف قوة خصمك. ليس هناك ما يضمن قدوم القرويين، وفي أسوأ الأحوال، قد لا أتمكن من العثور عليك “.
استقبل سوبارو بمزاجه المزدهر نظرة رام الفاترة. “أي نوع من الحركات الغريبة هذه؟”
—-“ريم !!!؟!”
“لا يوجد شيء كبير بما يكفي لاستدعاء غريب. اعتقدت أنني سأقضي طول الوقت مع الأطفال ، ثم رآني كبار السن لذا قفزوا في العربة أيضا ، هذا كل شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر سوبارو وكأنه كان يعامل كطفل بطيء الفهم بينما كان يتبع الفتاتان.
كانت التمارين الرياضية هي طريقته الخاصة للعب مع هذه المجموعة من الأطفال الصاخبين. وأثناء ذلك رآه كبار السن وقرروا الانضمام اليهم، وكانت النتيجة النهائية هي ضجة كبيرة مع ما يقرب من نصف سكان القرية.
كانوا صاخبين ، ودودون للغاية ، ولم يهتموا الا بأنفسهم تمامًا.
“حسنًا ، لقد اكتسبت شهرة كبيرة لدرجة أنها اخافتني. إنه شيء ممتع للصغار والكبار على حد سواء. ربما هو حقا سر العيش لفترة أطول! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف وجوه جميع الأطفال الستة الذين ينامون هناك من قضاء الوقت معهم خلال النهار. إذا وضعنا جانباً سوبارو والجرو، فقد كانت الفتاة الخجولة في عداد المفقودين.
“لم أكن لأعلم.”
“ما بك سوبارو؟”
“هييي ، هذه اللهجة الباردة.”
“أجل!أجل!.”
رد سوبارو على رد رام غير المبالغ فيه برد فعل أكثر مبالغة. عند رؤية هذا ، قام الأطفال بتقليده.
“… أعلمت الأطفال أسلوب الكلام الغريب هذا؟”
“هذا بارد ، رام-شي!”
لقد عرف ذلك الآن.
“هذا مروع ، رام-شي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفوا جميعًا عن الحركة.
“أنت مخيفة رام-شي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع وجودها في المقدمة ، تبعهم الأطفال في وقت سابق إلى ركن من أركان القرية.
“… أعلمت الأطفال أسلوب الكلام الغريب هذا؟”
“لم أعلمهم الكثير كما فعلتي، آه ، أيمكنك أن تكوني أكثر وداً؟ أعني ، إذا أبقيتي الجميع على بُعد ذراع ، فلن يتمكنوا من رؤية من أنت حقًا. هذا وحيد … هذا ما أعتقده ، على أي حال … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف وجوه جميع الأطفال الستة الذين ينامون هناك من قضاء الوقت معهم خلال النهار. إذا وضعنا جانباً سوبارو والجرو، فقد كانت الفتاة الخجولة في عداد المفقودين.
“لديك بالتأكيد فم لا يهدأ. أنا لا أمانع ، لكن ريم قد لا تهتم بذلك “.
“رام ، ريم. قد أكون أمزح طوال الوقت ، لكنني أتحدث بجدية في بعض الأحيان أيضًا “.
“ريم-رين؟”
“ريـ . . . أيها الأحمق! كيف يمكنك . . .؟ ما الذي كنت . . ..”
“ريم-رين!!.”
أنا أتلاشى. لقد انتهى الأمر. لقد انتهى… كل شيء.
“ريم-رين!!.”
قفز الى ظهر ريم ودفعها أن تخطر بباله فكرة أي فكرة.
“- آه ، نحن نوعًا ما … عبرنا الجسر بالفعل.”
مزق الفرع الحاد جلده، محدثًا صوتًا باهتًا وهو يمزق لحم الوحش. تردد صدى عواءه المتألم في جميع أنحاء الغابة المظلمة.
عندما سمعت رام من الأطفال أن كلماتها التحذيرية جاءت بعد فوات الأوان ، هزت كتفيها في استسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الفكرة التي تدور في ذهنه بينما كان هو ورام يسيران حيث كانت ريم تنتظرهما.
“إذن ، هل نظرت حول القرية كما تريد؟”
“أختي-”
“- أجل، لقد رأيت هذا الجزء دون وجود عوائق.”
-ماذا حدث للتو؟
-؟ ”
تشوهت خدود سوبارو في ابتسامة ردا على سؤال رام.
“-لا أعرف، لكنها ليست برائحة حيوان.”
كانت جولته حول القرية للتواصل مع الأشخاص الموجودين على قائمة المشتبه بهم نجاحًا كبيرًا. والأكثر من ذلك ، تميز مظهر سوبارو كثيرًا لدرجة أنه كان لديهم فرص كثيرا للمسه هذه المرة.
اعتقد أنه سمع صرخة.
“هاه! آخر شيء في قائمة المهام الخاصة بي هو أن مقابلة الرجل ذو ارتفاع الخمس أقدام بعد انتهائه من التمارين الرياضية ، وحينها يأنتهي “.
لكن لسوء الحظ ، لم يستجب الجرو لسوبارو بالمثل.
بعد أن لمسه جميع المشتبه بهم ، جلب له هذا قدرًا من الراحة. الآن انتهى الوقت الذي أمضاه في القرية – وبعبارة أخرى ، حان الوقت ليقول وداعًا للأطفال.
كانوا أطفالًا تسابقوا للوصول إلى سوبارو أولاً قبل أن تطأ قدمه القرية. كانوا سبعة في المجموع، أخذوا يلتصقون به ليس فقط على ظهره ولكن على ساقيه وركبتيه أيضا.
“لدي عمل لأقوم به ، لذا سأذهب يا رفاق. آه ، يا للأسف. إذا كان لدي المزيد من الوقت ، لكان بإمكاني اللعب معكم أكثر. هاهاها ، سيء جدًا ، أنا حزين جدًا! ”
“من غيرك يبحث عن الأطفال ؟”
“إنه يبتسم!”
“إنه يضحك!”
جابت عيناه المنطقة، لكنه لم ير أي علامة على أن ريم لحقت به ولا أي طريق للهروب من الوحش الشيطاني. في الواقع، كان هذا الأخير قد خفض رأسه بالفعل، وخدش بمخالبه الأرض.
“هل أنت حقا حزين جدا ؟!”
هز سوبارو “بأسف” للأطفال ، وأخرج لسانه في مواجهة شكاواهم. لم يدرك بوعي أن هناك إحساس بالرضا ملأه.
هز سوبارو “بأسف” للأطفال ، وأخرج لسانه في مواجهة شكاواهم. لم يدرك بوعي أن هناك إحساس بالرضا ملأه.
“النصر!!”
في كلتا الحالتين ، كان هو ورام في طريقهما إلى نقطة الالتقاء مع ريم عندما –
“لا يمكنك ببساطة أن تقرر ذلك بمفردك … في المقام الأول ، لا أخت ولا أنا لدينا أي سبب للذهاب معك إذا أردنا تنفيذ أوامر السيد روزوال …”
“آه؟”
قفز الى ظهر ريم ودفعها أن تخطر بباله فكرة أي فكرة.
فجأة ، كانت هناك فتاة ذات شعر بني وضفائر تشد كم سوبارو بوجه أحمر.
أبقى الجرو الشيطاني على مسافة من المشاجرة بين ريم ومجموعة الوحوش أثناء رسم دائرة سحرية.
فوجئ سوبارو ، لأنه حتى تلك اللحظة ، كانت هذه الفتاة ذات الضفائر قد حافظت على مسافة ذراع من الأطفال الآخرين بينما كانوا يتراكمون عليه ، ولم تدخل معهم في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أووووووه -!”
خفض سوبارو رأسه بحيث كانت نظراتهم على نفس الارتفاع.
في اللحظة التي فكر فيها في ذلك، توقفت ساقا سوبارو عن الاهتزاز. وهدأ نبضه، الذي كان قد تسارع من القرار الذي يضغط عليه.
“ماذا؟ إذا كان لديكي ما تقولينه ، فأنا سعيد للاستماع إليه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ريم !، ريم!. دعينا نترك كل الأشياء الثقيلة لسوبارو “.
“هممم ، حسنًا … تعال إلى هنا.”
“إذن لا يمكنني … ايقافك.”
قادته الفتاة من كمه إلى مكان آخر. سار سوبارو ، مسترشدا بيدها النحيلة ، بينما نظر للخلف إلى رام.
بدت الفتاة ذات الضفائر وكأنها شعرت بالمسؤولية ، وهي تلوح بابتسامة ضعيفة وخجولة قبل أن تعود مع الآخرين.
“- يمكنك أن تفعل ما يحلو لك لفترة أطول قليلاً.”
بعد أن تم تجميدهم بعد الصدمة الأولية، أحاطت الوحوش الشيطانية بـ ريم للاستفادة من أي ثغرة. نما عدد الجثث التي قُتلت بضربة واحدة بينما كانت تمزق ريم بالأنياب والمخالب.
“أوه ، شكرًا ، أنا مدين لك بواحدة. إذا ماذا هناك؟”
على الرغم من أن سوبارو كان يتصرف بطريقته المعتادة المرحة ، ولكن يبدو أن إيميليا قد التقطت شيئًا ما.
بعد الحصول على الإذن ، استمر في اتباع الفتاة الصغيرة.
“ألم تفهم ؟ بالطبع لن ،هذا أمر خارج عن نطاق فهمك سوبارو”.
ومع وجودها في المقدمة ، تبعهم الأطفال في وقت سابق إلى ركن من أركان القرية.
“سوف تتفاجأ حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه الكلمات مناسبة لتقولها إلى فتاة، سوبارو؟”
“ستحبه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوف تندلع في الرقص.”
ثم أدرك بعد ذلك أنه قد تغير كثيرًا ليكون في الواقع قادرًا على الضحك على ذلك. “يبدو أن لديك بعض الأشياء التي تريد أن تسألينني عنها، ولدي جبل من الأشياء أريد أن أسألك عنها. لذلك عندما ينتهي هذا كله، دعينا نتحدث حتى تجفّ حناجرنا. إنه وعد.”
“المفاجأة والسعادة والرقص؟ لابد أنكي تتوقعين رد فعل كبير مني “.
“أنا ذاهب إلى الغابة. أخبر الجميع أن هذا هو مكان وجود الأطفال! ” ركض سوبارو مباشرة نحو الغابة ، دون الالتفات إلى استجواب الصوت خلفه.
محاطين بأطفال يضحكون وهم يقدمون ملاحظات عن ردة فعله ، تسللوا متجاوزين منازل القرية إلى زاوية بعيدة عن أعين المتطفلين. ثم تبعت عيناه أصابع الطفلة المشيرة الى شيء ما.
ربما كان هذا يعني حقًا أن تصرفات سوبارو قد غيرت العالم من حوله.
“آه ، أجل ، كان هناك هذا أيضًا ، ألم يكن…؟”
“إنهم على قيد الحياة. إنهم على قيد الحياة!”
فجأة ، أعرب سوبارو عن موافقته ، وشبك يديه معًا وهز رأسه عدة مرات.
لم يدم ابتهاج سوبارو لوصول التعزيزات المنتظرة طويلاً، لأنه الآن بعد أن تم القضاء على مقدمة الوحوش الشيطانية، قفز اثنان آخران نحو جسدها النحيل.
اندفعت الفتاة ذات الضفائر نحو المكان الذي أشارت اليه، ورفعت شيئا بين ذراعيها ، بينما تقطعت أنفاسها عند عودتها.
“أطلب تنل ، على ما أعتقد.”
-> هذا المخلوق ذو الفراء البني يشبه الكلب<.
“الأطفال في الغابة. لن تجدهم أبدًا بالبحث حول القرية هكذا”.
كان للمخلوق عيون مستديرة وفراء ناعم، مما يجعله يبدو وكأنه جرو حديث الولادة.
” . . . لقد استخدمت هذه الفتاة كطعم وانتظرت أن تغريني للخروج . . .؟”
جذبت الصفة الأخيرة عاشق فراء مجنون مثل سوبارو.
فرحا بأن ريم أثبتت أنها أكثر موثوقية بكثير مما كان يتصور، قفز سوبارو كما لو أنه يريد احتضانها.
لكن لسوء الحظ ، لم يستجب الجرو لسوبارو بالمثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سوبارو بالتنسيق مع هجوم ريم. “هناك!”
“هاه!”
“كما ترى ، لا على الإطلاق.”
“كنت أعرف أن هذا سيحدث…”
إذا كان هناك بالفعل إله يتحكم في القدر ، فإن سوبارو قد أعلن الحرب عليه للتو.
في اللحظة التي مد فيها سوبارو يده ، وقفت كل شعرة على جسد الكلب وأظهر أسنانه محذرا إياه من الاقتراب.
لقد عرف ذلك الآن.
وضع جميع الأطفال وجوهًا مصدومة رؤية ارتجاف هذا الكلب الصغير ، خوفا من سوبارو.
دفع سوبارو بقبضة اليد لإظهار موافقته على شروط رام.
“لكنه كان دائمًا جيدًا جدًا!”
“رام-شي ، ألا تستطيعين استخدام سحر الشفاء؟”
“أهو غاضب من سوبارو؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشنج وجهها بسبب الصدمة والاضطراب. واستعادت عيناها الفارغتان بريق من العقلانية، واختفت ابتسامتها الوحشية، وانفجرت عواطفها المكبوتة.
“ماذا فعلت به ، سوبارو ؟!”
– لماذا كان ناتسكي سوبارو الشخص الذي يتواجد هنا؟
“هذا ما أريد أن أعرفه – شيش! هذه هي المرة الثالثة. فقط أتكرهني أم ماذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل دخوله الضخم والمندفع بياتريس التي كانت جالسة ضامة قدميها وتقرأ كتابًا ، تهز كتفيها من المفاجأة.
أطلق الأطفال صيحات الاستهجان خلف سوبارو وهو يستدير نحو الجرو غير الودود بابتسامة متوترة.
كان هناك الرجل الذي كان يتصرف كما لو كان زعيم القرية ، موراوسا ، والمرأة العجوز التي انخرطت في سلوك شرير أثناء ضحكها وهي تهذي بـ “لقد استعدت شبابي !!!، لقد استعدت شبابي !!”.
لقد واجه هذا الجرو في كلتا زياراته السابقة للقرية – بعبارة أخرى ، خلال حيواته السابقة. في كل مرة كان يظهر فيها نفس هذه كراهية شديدة له ، مما أدى إلى إصابة قلبه المحب للحيوانات.
“ريم-رين؟”
“أعتقد من ناحية ، أنه وجود شيء لا يتغير بين هذه الحيوات يعطي شعور جيد… لكنني كنت سأحب رؤية ردة فعل أكثر ودية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر أن رد الفعل هذا غريب… هاه، لا أحد يشعر يهتم بي؟ سأبكي هنا “.
على الرغم من تكرار عودته من الموت ، فقد تكررت أشياء كثيرة بشكل مختلف تمامًا ، لكن ردة فعل ذلك الجرو عمليا كسر الرقم القياسي.
“حسنًا ، ليس حقًا. لأنه اذا نجحت ، فسيؤدي ذلك فقط إلى تفاقم الأمور … ”
لكن عندما ابتسم سوبارو ابتسامة ودودة ، فقد الجرو حذره فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تعرف شيئا كهذا…؟”
مع الجرو الملتف بين ذراعي الفتاة ذات الضفائر ، قام سوبارو بفرقعة أصابعه ، مدركًا أن هذه كانت فرصته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كره سوبارو الاطفال.
“حسنًا ، إذا سمحت لي …”
“أنت جشع جدا. إذا كنت تلتقط الكثير من الأشياء، فقد ينتهي بك الأمر بإلقاء كل شيء على الأرض “.
كان سيُظهر لهذا الجرو مجموعته الكاملة من مهارات تمشيط الفراء التي شحذها على روح معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كره سوبارو الاطفال.
قام بفرك الجرو في جميع الأماكن المهمة ، مثل الرأس والرقبة وقاعدة الذيل ، ومع الإحساس الذي شعر به جلب ذلك ابتسامة كبيرة لـ سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني التعامل مع التئام الجروح بعد البتر.”
“هيه ، كنت أتطلع إلى هذا الشعور. يا لها من مضيعة للأشياء الجيدة. القليل من العناية ، والتمشيط وسيكون هذا معطفًا طويلًا ولامعًا. هاه، هناك بقعة صلعاء على رأسه. أهذا جرح؟ أين أصبت به
***********
-؟ ”
“أختي! أختي!. دعينا نحمل كل الأشياء الخفيفة “.
ربما كان لدى الجرو عقدة حول هذه الندبة البيضاء ؛ في اللحظة التي لمسها سوبارو ، قضم الجرو بقوة على يده. سحب سوبارو يده بسرعة إلى الوراء ، لكنها كانت تحمل علامة عضة بارزة على الرغم من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى سوبارو أن ريم واصلت الضحك، لذا أبقى صوته منخفضًا وهو يضحك أيضًا.
صرخ سوبارو من الألم الحاد القادم من ظهر يده الملطخة بالدماء وهو يسد الجرح.
-ماذا حدث للتو؟
“يا له من فعل تحصل من خلاله على مائة بالمائة. حتى أنك عضضتني في نفس المكان. هل كنت ودودا من أجل هذا فقط؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا فقد قام الوحش بجرّ فريسته، ثم تخلى عنها؟ لم يبد هذا منطقيًا. لم يكن كذلك بتاتًا، ولكن . . .
ابتسم سوبارو ليهدأه، لكن الجرو ، الذي عاد على أهبة الاستعداد ، استمر في الزمجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الصعب جدًا تكرار نفس الأحداث باستثناء بعض الأحداث المحددة.
عند مشاهدة هذه العلاقة بين الإنسان والحيوان تعود إلى الحضيض ، أومأ الأطفال الذين يراقبون الاثنين لبعضهم البعض.
حتى أن رام وريم كانتا تفكران في نفس الشيء مثل سوبارو ، بينما تقولان كلا الاحتمالات في وقت واحد.
“أجل ، لقد تم عضه.”
تم سحق كاحليه. تمزقت بطنه. وتدفقت الدماء والأمعاء، وتمزق اللحم.
“هذا لأنه لمسه كثيرًا.”
“الجرو فتاة!”
“…آه؟”
“أشعر أن رد الفعل هذا غريب… هاه، لا أحد يشعر يهتم بي؟ سأبكي هنا “.
“أعلم أنها قصة لا تصدق ، وسيتطلب منكم الكثير لتصديق كلماتي. لكنني لا أطلب منكم السماح لي بالذهاب بدون أي شروط. ”
غسل سوبارو يده بخفة في بركة قريبة ولوح مودعًا الجرو والأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحقيقة التي لا تتزعزع التي تعلمتها سوبارو من هذا العالم: كان الموت رعبا مطلقًا. لم يستطع تحمله ومعاملته باستخفاف. ولم يمكنه تحمل مقارنة الموت بأشياء أخرى من قبل أولئك الذين لم يختبروه.
بدت الفتاة ذات الضفائر وكأنها شعرت بالمسؤولية ، وهي تلوح بابتسامة ضعيفة وخجولة قبل أن تعود مع الآخرين.
أنا—
عندما عاد ، كان لديه خادمة تنتظره ، متكئة على الحائط وذراعيها متشابكتان وعبوس كبير.
في اللحظة التي فكر فيها في ذلك، توقفت ساقا سوبارو عن الاهتزاز. وهدأ نبضه، الذي كان قد تسارع من القرار الذي يضغط عليه.
“آسف على الانتظار.”
إذا كان هناك بالفعل إله يتحكم في القدر ، فإن سوبارو قد أعلن الحرب عليه للتو.
“لقد اعطيتك الإذن معتقدة أنك ستعود بعد فترة قصيرة ، لكنك عدت بشعر أشعث ، وملابس في حالة من الفوضى ، ونزيف من يدك اليسرى.”
“حسنًا ، آسف لذلك! حدثت مجموعة من الأشياء. يمكنك معرفة ذلك بمجرد النظر ، أليس كذلك؟ ”
“صراحة ، لا يمكنني أن أعدك بذلك أيضًا. إذا كنت في مشكلة ، فسأعود لطلب مساعدتك. حتى أنني سأبعثر كتبك إذا اضطررت لذلك “.
“انا أحاول تخيل ذلك. من لمحة واحدة ويمكنني أن أخمن ما حدث إلى حد كبير “.
“هذا ليس وقت قول ذلك. سأستخدمها إذا احتجت إلى ذلك. الشيء نفسه ينطبق عليكي أيضا ريم “.
رأى سوبارو تعبيرا قاتما على وجهها الأنيق وهي تتنهد قليلا.
انبعثت منها طاقة شفاء مذهلة ذات درجة حرارة عالية، مما جعل دمها يغلي، ويتصاعد العرق على شكل بخار أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت رام الى سوبارو بشكل أكثر حدة.
“لقد عضضتني، أيها الغبي القبيح-!”
لا شك أنهم شعروا بذلك أيضًا.
رفع سوبارو حاجبًا من الفروق الدقيقة في بيانها وسلوكها غير الشبيه بـ رام التي يعرفها، لكن رام أعطته على الفور الهمف المعتادة ، ولم تسمح لسوبارو بإدلاء سؤاله.
اندفع سوبارو وريم معًا للتحقق مما إذا كانوا بأمان. كان هناك ستة في المجمل على الأرض. كانوا فاقدي الوعي، لكنهم كانوا يتنفسون، وكانت أجسادهم دافئة عند لمسها.
“جرحك وملابسك كلاهما قبيح المظهر. هيا نلتقي بـ ريم ، لأنها تستطيع في الواقع أن تشفيك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح فم سوبارو على حين غرة حين رأى روزوال يرتفع عالياً مثل الغيوم ، متجها نحو الجبال ، وينكمش حجمه أصغر وأصغر ، حتى اختفي أخيرًا عن الأنظار.
“رام-شي ، ألا تستطيعين استخدام سحر الشفاء؟”
الألم. المعاناة. كل شيء كان بعيدا جدًا – غير مرئي وغير مسموع.
“يمكنني التعامل مع التئام الجروح بعد البتر.”
حملت الريح الداخلة أنفه المرتعش رائحة الوحوش القابعة في الاتجاه الذي كان يسير فيه. بينما كان الهواء قبل ذلك مليئًا برائحة العشب والتراب، أصبح الآن مليئًا برائحة بعض الحيوانات البرية.
عند سماع هذه الإجابة لم يستطع سوبارو إخفاء ارتجافه.
من الواضح أن هذا التغيير جعل التوأمتين يتوقعان هجومًا محتملاً على القصر. كانوا سيحرسون القصر بأمان ، لكن سوبارو ، الذي كان يعرف على وجه اليقين أن الهجوم قادم ، كان أكثر حذرًا منهما.
“هذه بعض الإسعافات الأولية المتطرفة حقًا!!”
على الرغم من أن سوبارو كان يتصرف بطريقته المعتادة المرحة ، ولكن يبدو أن إيميليا قد التقطت شيئًا ما.
من العدم ، مدت رام يدها وسحب كم سوبارو.
في لحظة، شعر بألم شديد بما يكفي لتحويل رؤيته إلى اللون الأحمر، وانتقل مباشرة إلى نظامه العصبي.
أجار سوبارو رأسه لمواجهة رام عندما قالت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا فقد قام الوحش بجرّ فريسته، ثم تخلى عنها؟ لم يبد هذا منطقيًا. لم يكن كذلك بتاتًا، ولكن . . .
“ألن تأتي ، سوبارو؟”
“للدفاع عن النفس.”
“إنا معك ، لذا أجل.”
“-هذا يكفي للمتابعة”، قال سوبارو، وهو يشير برأسه إلى ريم وهو يندفع إلى الأمام. ركضت خلفه مباشرة.
للحظة واحدة وجيزة ، رأى شفتيها تتراخى عن الرد. ثم شرعت رام في قيادته من كمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انت جائع؟”
لقد اعتقد أنها ستكون لطيفة حقًا إذا كانت تتصرف دائمًا بشكل مباشر ، ولكن ربما كان ذلك لأن صدقه مع نفسه جعله يقذف خطوطًا كهذه طوال الوقت.(كلامه الساخر غير الجدي)
“استطيع أن أقول. أنني لا أعلم. إذا كان ما قاله هذا الشاب صحيحًا ، فيجب أن يكونوا هناك”.
ربما سيكون هناك للصدق في وقت ومكان ما.
“حسنا سأفعل. لذا ، هل سنذهب؟ ”
كانت هذه هي الفكرة التي تدور في ذهنه بينما كان هو ورام يسيران حيث كانت ريم تنتظرهما.
“اللعنة!!!!”
لسبب ما ، شعر أن الفتاة التي تقوده كانت تمشي ببطء ، بلطف أكثر من المعتاد.
“انتهى وقت الفراغ أخيرًا ، لذلك جئنا للبحث عنك، وهذا ما وجدناك عليه…”
***********
“لقد انتهيت. يجب أن تكون بخير الآن حسنا؟ ”
بحلول الوقت الذي عاد فيه الثلاثة إلى القصر ، كانت أشعة الشمس مائلة بشدة ، دلالة على حلول المساء.
“آسف ، أنا ذاهب إلى القرية. لا يمكنكي ايقافي. سأذهب حتى لو حاولتي ذلك. اعتقد أن ذهابي بدون القول سيؤدي الى قلق الجميع “.
وبينما كانوا يقفون أمام قصر روزوال ، تغمرهم شمس المساء ، سقط رجل على الأرض.
ريم ، التي كانت واقفة بجانب سوبارو تلتقط أنفاسها ، التقطت الأجواء الغريبة ؛ أظهر وجهها أنها تفهم أن هناك خطأ ما.
لم يكن سوى ناتسوكي سوبارو. الذي وضع البرميل الكبير جانبًا وسقط على الأرض ، وهو يتنفس بصعوبة.
ظهرت رام على الفور ، ردةً على الصراخ الذي ربما كان يصدى في جميع أنحاء القصر بأكمله. من الواضح أنها كانت تعمل في مكان قريب جدًا. نظرت إلى وجه سوبارو الأحمر وتنفسه الخشن وعيناه الضيقة في رفض من عدم لباقة أسلوب كلماته.
“لقد فعلتها … لقد فعلتها حقا! … عمل جيد ، أنا! عملت بشكل جيد تماما! ”
“لقد فعلتها … لقد فعلتها حقا! … عمل جيد ، أنا! عملت بشكل جيد تماما! ”
“أجل! ،أجل! ، أحسنت.”
“أجل ، لقد تم عضه.”
“أجل! ، أجل!، أقدر ذلك كثيرًا.”
“سوف تتفاجأ حقًا.”
“لوكا يريد أن يسير على خطى والده ، ويصبح أفضل حطاب في القرية. يريد ميلدو صنع إكليل من الزهور لكل نوع من الزهور وإعطائها لأمه كهدية … ”
حاصرت الخادمتان التوأم سوبارو الساقط وأعطياه شكراً قوياً ورسمياً على جهوده.
بلل سوبارو شفتيه بلسانه ، ووجه إصبعه نحو الفتاتين الصامتتين أثناء تقديم اقتراحه.
كان كلمات رام طبيعية تمامًا ، لكن كلمات ريم كانت بلا شك بسبب غضبها من رؤية رام تمسك بيد سوبارو عندما التقيا بعد التسوق في القرية.
“… أتساءل هل سيتأثر قلب باك من موتك؟”
كانت الكلمات الأولى التي خرجت من فم ريم هي: “يبدو أنك وأختي تتعايشان بشكل جيد.”
“صراحة ، لا يمكنني أن أعدك بذلك أيضًا. إذا كنت في مشكلة ، فسأعود لطلب مساعدتك. حتى أنني سأبعثر كتبك إذا اضطررت لذلك “.
هذا جعل سوبارو يندم على القرارات التي اخذها. لقد أراد تعويض ذلك بطريقة ما ، لذلك عندما جعلته يحمل برميلًا ثقيلًا إلى القصر مرة أخرى بدافع من التنمر الواضح، كان يأمل في أن يحسن ذلك من انطباعها عنه قليلاً.
“- لم أتأذى كثيرا!!”
تحدثت ريم نحو سوبارو.
ظهرت رام على الفور ، ردةً على الصراخ الذي ربما كان يصدى في جميع أنحاء القصر بأكمله. من الواضح أنها كانت تعمل في مكان قريب جدًا. نظرت إلى وجه سوبارو الأحمر وتنفسه الخشن وعيناه الضيقة في رفض من عدم لباقة أسلوب كلماته.
“حسنًا ، إذن ، سنعود إلى القصر. خذ وقتك.”
في مواجهة سؤال سوبارو الجاد، وضعت بياتريس شكواها جانبًا وأومأت برأسها على مضض.
ثم حملت البرميل الكبير كما لو كان مليئًا بالريش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكان سوبارو تحفيز نفسه لحمل برميل بوزن حوالي 175 رطلاً (79كيلوجرام)، لكن كان لديه شكوك جدية في أنه يستطيع رفع مثل هذا البرميل فوق كتفيه. ومع ذلك ، فقد رأى ريم تحمل هذا الشيء الثقيل بيد واحدة بينما لا تزال تحمل أشياء في ذراعها الأخرى.
لا يعني هذا أنه أراد العد حقًا، ولكن ربما أصابع يديه وقدميه معًا لن تكفي.
ضحك سوبارو بشدة على الصورة الجميلة التي صنعها هذا المشهد.
قام سوبارو بلف ذراعه اليسرى بالكامل حول الوحش الشيطاني، ودفع جسده بقوة. دفعت قوة الطرد المركزي الوحش الشيطاني إلى الطفو في الهواء، أداره للخلف باتجاه الشجرة الساقطة – وضرب فرعًا ممدودًا.
“لم تكوني بحاجة لي لأحمله، أليس كذلك؟”
“إنه يضحك!”
“كما ترى ، لا على الإطلاق.”
“سوبارو . . . كيف . . . تعرف . . .؟”
لم تكن رام تنوي تدليل سوبارو على الإطلاق. لذا عندما رأت ريم تحمل البرميل بشكل عرضي، لذا كانت تدرك بألم أن عملها الشرير كان بلا معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفوا جميعًا عن الحركة.
“لماذا جعلتيني أفعل ذلك ، إذن؟ هل كان الأمر مجرد ضغينة ضدي؟ توقفي عن التنمر على الرجل الجديد ، همممم”.
“لا ، لا شيء.”
“ألم تفهم ؟ بالطبع لن ،هذا أمر خارج عن نطاق فهمك سوبارو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشنج وجهها بسبب الصدمة والاضطراب. واستعادت عيناها الفارغتان بريق من العقلانية، واختفت ابتسامتها الوحشية، وانفجرت عواطفها المكبوتة.
“أنا لا أفهم ما تقصدينه” نطاق فهمك”هنا.”
“أجل ،طوع أوامرك.”
“سوبارو ، ما الذي ستفكر فيه السيدة إيميليا إذا رأتك تعود حاملاً حقيبة صغيرة مليئة بالتوابل بينما ريم تحمل شيئًا كبيرًا وثقيلًا؟”
انبعثت منها طاقة شفاء مذهلة ذات درجة حرارة عالية، مما جعل دمها يغلي، ويتصاعد العرق على شكل بخار أحمر.
“أنت بالتأكيد مشرفة مراعية، هذا العذر يتركني عاجزًا عن الكلام!”
“الجرو فتاة!”
لذا انحنى لـ رام ، معربا عن امتنانه العميق.
“هناك عدد كبير جدا منهم. بمفردي، يمكنهم التغلب عليّ بعددهم.”
لو عاد سوبارو حاملا حقيبة صغيرة بينما كانت هناك فتاة أصغر منه تحمل شيء ضخم… إذا رأت إيميليا ذلك… مجرد تخيل ذلك كان كافياً لجعله يريد أن الموت.
“آه ، أجل ، كان هناك هذا أيضًا ، ألم يكن…؟”
عادت ريم ، التي كانت قد ذهبت إلى القصر ، أثناء محادثة سوبارو ورام، وهي تنظر إلى الاثنين.
“حسنا، ناتسكي سوبارو، دعنا نفعل هذا.”
“أختي! ، السيد روزوال طلب استدعائنا.”
“بعد كل شيء ، لقد تم تكليفي لرعايتك ، سوبارو. لا يمكنني إنجاز هذا الواجب إذا سمحت لك بالذهاب بمفردك ، أليس كذلك؟ ”
استجابت رام بسرعة لذكر سيدها على شفتي أختها الصغيرة. وعلى الفور ، اختفى موقفها المريح ؛ وقامت بتقويم نفسها ونظرت إلى سوبارو.
“هاه؟”
“ماذا تفعل سوبارو؟ هل تنوي أن تجعل السيد روزوال ينتظر؟ ”
“الأطفال هناك. يجب أن أنقذهم “.
“فقط لأنكما تعرفان شيئًا لا يعني أنني أفعل. إيه ، أهذا اجتماع مع كل الخدم؟ ”
“شيء ما … ربما حدث. لا داعي للقلق. آه ، سأكون سعيدًا إذا كنت قلقة قليلاً “.
شعر سوبارو وكأنه كان يعامل كطفل بطيء الفهم بينما كان يتبع الفتاتان.
مع ترك ريم له ليذهب، نزل سوبارو من التل المنخفض، وتوغل في أعماق الغابة. توجه نحو الاتجاه الذي أشارت إليه بيترا قبل أن تفقد وعيها.
وعلى طول الطريق ، رتب نفسه وفقًا لدروس رام وفتح الأبواب الأمامية للقصر. وبينما يفعل ذلك ، وجد أن روزوال ، سيد القصر ، ينتظرهم الثلاثة بأذرع مفتوحة.
استاء سوبارو من نفسه مرة أخرى بسبب افتقاره إلى القدرة.
“أوه ، لقد كنتـم معًا ، أليـس كذلـك؟ هـذا حـقا يوفـر لي بعـض الـوقت “.
عندما عاد ، كان لديه خادمة تنتظره ، متكئة على الحائط وذراعيها متشابكتان وعبوس كبير.
كان لديه شعر نيلي وعينان ملونة بشكل غريب ، إحداهما زرقاء والأخرى صفراء. كان لديه البنية النحيلة لصبي جميل ، لكن مكياج المهرج الذي يزين وجهه أهدر كل شيء. لكن خلاف ذلك ، كان الهواء الذي يطلقه مختلفًا إلى حد ما.
“انتهى وقت الفراغ أخيرًا ، لذلك جئنا للبحث عنك، وهذا ما وجدناك عليه…”
“هل ترتدي هذا للذهاب إلى مكان ما؟”
“أعرف وجوههم وأسمائهم وماذا يريدون أن يفعلوا في الحياة. لم أعد غريباً بعد الآن “.
“إجابة صحيحة. أنا في الواقـع لا أفضـّل ارتـداء مـلابـس رسمـية كـهذه ، لكـن لا يمـكن أن يكـون ذلك ممكناً الآن. من الصعـب التفاعـل مع الطـرف الآخر بالزي العـادي ، لذلـك أجـد نفسي مضـطرًا لارتـداء هـذا الـزي “.
عندما نظر عن قرب، رأى أن وجوه جميع الأطفال شاحبة؛ كانت أنفاسهم قصيرة وخشنة، حتى أن ذلك (التنفس) استنزف قوتهم. كانت حواجبهم مغطاة بالعرق البارد أثناء نومهم بتعابير متألمة، كما لو كانوا يرون كوابيس.
عادة ما ينغمس روزوال في ذوقه الغريب في الملابس. لقد مر بعض الوقت منذ أن رآه سوبارو يرتدي شيئًا به أنماط كلاسيكية، ويفتقر إلى روح المهرج المعتادة. أو بالأحرى ، كانت هذه هي المرة الأولى.
“لا ، لا ، إذا مت ، ستكون صدمة كبيرة جدًا لإيميليا. وإذا كان ذلك صدمة لإيميليا ، فإن هذا سيؤذي باك أيضًا. وخاصة أنت ، الشخص الذي كان بإمكانه إيقاف كل ذلك مسبقًا! ”
يمكن أن يفكر سوبارو في احتمالين فقط لسبب ارتداء روزوال مثل هذا الزي.
كان كلمات رام طبيعية تمامًا ، لكن كلمات ريم كانت بلا شك بسبب غضبها من رؤية رام تمسك بيد سوبارو عندما التقيا بعد التسوق في القرية.
حتى أن رام وريم كانتا تفكران في نفس الشيء مثل سوبارو ، بينما تقولان كلا الاحتمالات في وقت واحد.
“في هذه الحالة ، أعتقد أنه من الأفضل أن أتسكع في نفس الأماكن مثل الماضي…”
“سترفه عن ضيف؟”
كان سوبارو شديد التركيز على إيقاف يديه من الاهتزاز حتى أنه لم يلاحظ الهزة في صوته. من الخلف ، شاهدت ريم كل هذا ، ثم أغمضت عينيها بصمت. ثم…
“ستذهب في رحلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بأرجحة جسده لحث الأطفال الذين يركبون على ظهره على النزول.
تنهدت رام قليلاً عندما التفتت إلى أختها الصغيرة ، متجنبة سوبارو. “ريم ، ليس لدينا خيار، لذا من فضلك. سأؤكد الأمور مع السيدة بياتريس وحماية السيدة إيميليا بنفسي – سأراقبكم من هنا “.
في مواجهة أسئلة خدمه ، ظهرت ابتسامة مؤلمة على روزوال وهو يشير إلى رام.
بدت ريم وكأنها تضايق سوبارو ، تاركة إياه في حالة صدمة قبل أن يهز رأسه أخيرًا.
“تخمـين صحيـح رام… أنا ذاهـب في رحـلة. وصلـت رسالـة مهـمة إلى حد ما ، كما ترين. هنـاك شيء يجـب أن أتحـقق منه في ضـواحي غارفيـل ، على الرغـم من أنـني لا أخطـط لأكـون مهندمـا للغاية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لعدم سماعه لهذه الكلمة المحددة من قبل ، لم يستطع سوبارو التأكد مما إذا كان “غارفيل” اسم شخص أو مكان. ولكن بالنظر إلى أن التوأمتين بدتا تعرفان ما كان يتحدث عنه ، أومأ سوبارو دون اعتراض.
بدت الفتاة ذات الضفائر وكأنها شعرت بالمسؤولية ، وهي تلوح بابتسامة ضعيفة وخجولة قبل أن تعود مع الآخرين.
“ومن أجل هذا ، لا أعتقد أنني سأعود الليلة ، لذا … رام ، ريم ، سأترك الأمور بين أيديكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أفهم ما تقصدينه” نطاق فهمك”هنا.”
“أجل ،طوع أوامرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عيون حمراء عبر الغابة المظلمة — حدق حشد منهم من خلال الأشجار التي أمامه، وأعدادهم تكاد لا تُحصى.
“أجل ،ٍسأحمي القصر بحياتي.”
“سوف تندلع في الرقص.”
اعترف روزوال بالردود الفورية للزوج بعيونه الملونة بشكل غريب فقط قبل التحديق في سوبارو. سوبارو ، الذي شعر بأنه محاصر في الزاوية من قبل بريق الألوان المختلفة ، تراجع بشكل غير مريح.
قام سوبارو بلف رقبته لرؤية الصور الظلية المتعددة تلمع على ظهره.
“آسف ، أنا لست مخلصًا بما يكفي لأقسم على حساب حياتي حتى الآن.”
استاء سوبارو من نفسه مرة أخرى بسبب افتقاره إلى القدرة.
“هذا جيـد و رائـع. إذا أقسمـت بذلـك فجـأة ، فسوف أشعـر بالقلق. لكننـي سأتـرك القصـر هنا بيـن يديـك أيضًا ، سوبارو “.
“أجل ، لقد تم عضه.”
ربت روزوال على كتف سوبارو ، وأغلق إحدى عينيه ، بحيث كانت قزحية عينه الصفراء فقط مرئية.
لقد فكر مرة أخرى في تلك الأيام وكيف تسبب تكرارها كثيرًا في إصابته باليأس.
“هذا التشجيع له رائحة مريبة. كل ما يمكنني أن أفعله هو الاعتناء بالسيدة إيميليا ، أليس كذلك؟ ”
لكن رام أشارت إلى أختها الصغيرة بالتزام الصمت.
” أجل ، يمكنني الاعتماد عليك في ذلك بجدية.”.
جذبت الصفة الأخيرة عاشق فراء مجنون مثل سوبارو.
لم يعرف سوبارو كم من يعلم روزوال عن موقفه تجاه إيميليا. لكنه يبدو أنه يعرف بهذا القدر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس سوبارو أنفاسه وأوقف قدميه عند احساسه بالضيق المفاجئ الذي وقع عليه. بدا أن اتجاه الهواء تحول ضد بشرته. أصبح العرق على جبينه فجأة أكثر برودة.
>- لم يحدث لي هذا من قبل<.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الضربة التي حدثت في اللحظة السابقة قد فتحت ثقبًا في حاجز الوحوش، وهي منطقة ضيقة يمكن أن يخترقها –
ربما كان هذا يعني حقًا أن تصرفات سوبارو قد غيرت العالم من حوله.
فجأة، ذاب الوحش الشيطاني الذي كان يجب أن يكون أمامه مباشرة في الظلام.
بإيماءة من رأسه، أعطى روزوال سوبارو ابتسامة راضية قبل إعطاء تعليمات مختلفة لخادمتيه التوأمين المخلصتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”حسنا ، سوبارو. سوف نقبل بفعلك المستقل “.
“حسنًا ، سأكون بعيدًا. أدعو الإله ألا يحدث شيء “.
استمر قلب سوبارو في التسارع بينما هرع ليضع يده على الباب. كان أنفاسه متقطعة للغاية حيث ركض لدرجة أنه لم يسمع حتى صوت بياتريس الذي يطلب منه التوقف.
وبينما كان يتحدث ، خرج روزوال من المدخل بينما راقبه الثلاثة وهو يرحل.
“هناك عدد كبير جدا منهم. بمفردي، يمكنهم التغلب عليّ بعددهم.”
لكن سوبارو أدرك في وقت متأخر أنه لا يوجد سائق أو عربة لنقل روزوال بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج إلى توفير قوتك لحمل الأطفال، ريم. شباب القرية . . . ربما سيأتون خلفنا قريباً. فقط سلمي الأطفال إليهم وتعالي ورائي “.
>بالتأكيد لن يمشي روزوال <-
كان سلوك ريم بعيدًا جدًا عما عرفه لدرجة أنه تخيل أنها لم تكن ريم في الأساس.
“حسنًا ، سأترك الامر بين يديك”
عجزت ريم تمامًا عن مواكبة تسلسل المحادثة، وتنهدت لفترة طويلة بغضب لدرجة أنها ضحكت بضعف.
عندما تحدث روزوال ، رفرف معطفه وهو يقوم بقفزة خفيفة.
تغلغلا في هذا العالم مع القليل من ضوء القمر المنساب من خلال الاشجار ليضيء الطريق لهما، ولم يكن هنالك سوى شيء واحد عليهما البحث عنه.
وبعد ذلك ، رأى سوبارو أن جسد روزوال يطير في السماء، لفته الرياح وجعلته يحلق بسرعة عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تعرف شيئا كهذا…؟”
انفتح فم سوبارو على حين غرة حين رأى روزوال يرتفع عالياً مثل الغيوم ، متجها نحو الجبال ، وينكمش حجمه أصغر وأصغر ، حتى اختفي أخيرًا عن الأنظار.
نظرًا لأنه لم يكن يتنفس، غمغم سوبارو وهو ينتزع أنياب الوحش الشيطاني من ذراعه. كان ساعِده في حالة مروعة تحت السترة الملطخة بالدماء. عند رؤية الجرح فعليًا، قام سوبارو بإصدار صوت صامت بينما كان الألم يهاجم أعصابه. ومع ذلك، فقد تنفس الصعداء، وكان يتجهم طوال الوقت.
“لقد طار … ، السحر مذهل للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أقول ، تم الانتهاء من العمل بسرعة إلى حد ما.”
أعرب سوبارو عن إعجابه بالطيران الذي شاهده للتو. وعلى النقيض من ذلك ، فإن الأخوات اللائي اعتدن بشكل واضح على سحر طيران روزوال ، سرعان ما أداروا وجوههم. بدأوا على الفور ترتيب الشؤون في القصر في غياب سيدهم.
لكن سوبارو صفع خديه ليجعل قلبه ينسى انزلاقه نحو الضعف والهرب.
“حتى لو غابت السيد روزوال ، فإن واجباتنا لن تتغير. في الواقع ، حقيقة أنه غير موجود تعني أننا يجب أن نكون أكثر اجتهادًا ، “قالت ريم.
كانت ريم في حيرة مما تقوله عندما أشار سوبارو الى ذلك.
“هذا سلوك احترافي لطيف. حسنًا ، فلنبدأ! ”
حتى أن رام وريم كانتا تفكران في نفس الشيء مثل سوبارو ، بينما تقولان كلا الاحتمالات في وقت واحد.
بدأت ريم بتقسيم العمل بينما كان سوبارو يشمر عن ساعديه ويشتعل بحماس.
“إذن لا يمكنني … ايقافك.”
بالطبع ، لم يكن متحمسًا للعمل فحسب ، بل كان متحمسًا للوضع المتغير أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألدي اتصال معكم عبر الزمكان أو شيء ما …”
من الواضح أن هذا التغيير جعل التوأمتين يتوقعان هجومًا محتملاً على القصر. كانوا سيحرسون القصر بأمان ، لكن سوبارو ، الذي كان يعرف على وجه اليقين أن الهجوم قادم ، كان أكثر حذرًا منهما.
كانت جولته حول القرية للتواصل مع الأشخاص الموجودين على قائمة المشتبه بهم نجاحًا كبيرًا. والأكثر من ذلك ، تميز مظهر سوبارو كثيرًا لدرجة أنه كان لديهم فرص كثيرا للمسه هذه المرة.
كان بحاجة لاكتشاف هوية الساحر دون أن يخسر لحظة واحدة من الوقت.
لكن المكان الذي لمسته كف بياتريس كان متناقضًا تمامًا مع توقعات سوبارو.
إذا كان الطرف الآخر سيتصرف بشكل أسرع ، فلا شك أن زيارة القرية في ذلك اليوم هي التي تسببت في ذلك. بعبارة أخرى ، عملت خطة سوبارو كـ طعم كما كان يخطط.
كانت جولته حول القرية للتواصل مع الأشخاص الموجودين على قائمة المشتبه بهم نجاحًا كبيرًا. والأكثر من ذلك ، تميز مظهر سوبارو كثيرًا لدرجة أنه كان لديهم فرص كثيرا للمسه هذه المرة.
كل ما كان على سوبارو فعله الآن هو تأكيد شكوكه وانتظار خروج الساحر.
“لا ، لا ، إذا كانت أوامر روزوال هي الأمر الوحيد الذي تحتجون به. فهل هذه هي الأوامر الوحيدة التي أعطاها روزوال ؟ ”
******
لكن ناتسكي سوبارو هو الذي كان هنا.
“ما الدليل الذي لديك . . .؟”
“ها نحن نلتقي مرة أخرى ، بياكو!”
” لقد قلت لكِ، أليس كذلك؟ أنا دائما ما أفي بوعودي، وأتوقع من الآخرين أن يفعلوا ذلك أيضا. بالإضافة إلى أنني حصلت على نعمة إيميليا تان، لذلك لا تقلقي، كوني سعيدة”
كانت هذه هي الكلمات الأولى التي خرجت من فمه عندما فتح الباب ودخل إلى أرشيف الكتب المحرمة.
الطريقة التي أبقى بها الوحش الشيطاني مركز ثقله منخفضًا، ولم يحرك عضلة، أزعجت سوبارو.
جعل دخوله الضخم والمندفع بياتريس التي كانت جالسة ضامة قدميها وتقرأ كتابًا ، تهز كتفيها من المفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقا…؟ كيف عبرت الممر بهذه السهولة …؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >- لم يحدث لي هذا من قبل<.
“بالبديهة. كل شيء هو عن الحدس. لدي حاسة سادسة حول هذه الأشياء “.
“إنا معك ، لذا أجل.”
وضعت بياتريس وجهًا حزينًا للغاية عند اقتراب سوبارو ، وضاقت عينيها فجأة ، ولا شك أنها لاحظت الجدية في تعبيرات سوبارو.
“لقد عضضتني، أيها الغبي القبيح-!”
“مر نصف يوم أصبح تعبيرك مختلفا. سأخمن هممم.. أنت من متضايق من شيء ما؟ ”
“- يمكنك أن تفعل ما يحلو لك لفترة أطول قليلاً.”
“هوووف ، أريد أن آخذ الأمور ببساطة أيضًا. لكن العالم مليء بالفوضى لدرجة أنه لا يمنحني فرصة للراحة”.
“ما علاقة ذلك بـي—”
كان سوبارو ، الشخص العادي ، يعرض لمشكلة تلو الأخرى. لكنه كان واثقًا من أنه ، وفي النهاية، سيدرك أبعاد هذه المشاكل، بدلاً من حلها بالكلية.
ظهرت رام على الفور ، ردةً على الصراخ الذي ربما كان يصدى في جميع أنحاء القصر بأكمله. من الواضح أنها كانت تعمل في مكان قريب جدًا. نظرت إلى وجه سوبارو الأحمر وتنفسه الخشن وعيناه الضيقة في رفض من عدم لباقة أسلوب كلماته.
“أريدك أن تتحققي من شيئًا ما ، لذلك انتهيت من تنظيف الحمامات في وقت قياسي.”
في نهاية مرمى بصره، في مساحة صغيرة، رأى شجرة واقعة بسبب الرياح والتعفن. كانت هناك ساق بيضاء نحيلة تبرز بجانبها.
“إذا كان تنظيف الحمامات يأتي أولاً ، فمن المؤكد أنه ليس أمرًا رائعًا؟”
بدا الشعور بالذنب يظهر أيضًا في عينيها بينما يراقبها وهي تفتح فمها.
ينطبق هذا أيضًا على سوبارو ، لكن وقت تنظيف الحمامات كان أحد فترات الراحة القليلة في هذه العالم قليل التسلية. بمجرد التفكير في رد فعل ريم إذا اكتشفت أنه تقاعس عن التنظيف كانت هذه الفكرة كافية لإرسال القشعريرة تسري في جسده.
لكن رام أشارت إلى أختها الصغيرة بالتزام الصمت.
بعد كل شيء ، كان سوبارو يتماشى جيدا مع أختها الكبرى حيث حدد صداقته مع ريم أثناء تبادلهم النكات.
-“… .!”
حتى لو حدد مكان الساحر ، فإن علاقته السيئة مع ريم تعني أن سوبارو لا يمكنه الهروب من النهاية السيئة المتكررة. الاضطرار إلى التقدم على كلا الطريقين في وقت واحد جعل سوبارو يشعر وكأنه يسير على حبل مشدود.
” أجل ، يمكنني الاعتماد عليك في ذلك بجدية.”.
“إذا كانت مجرد مشكلة تتعلق بفتاة يجب أن تكون لطيفا معها ، فسأكون سعيدًا حقًا ، لكن …”
فجأة ، كانت هناك فتاة ذات شعر بني وضفائر تشد كم سوبارو بوجه أحمر.
“هل تتجول خارج الموضوع مرة أخرى ،…؟ ماذا كنت تريد مني إذن؟ ”
ربما كانت لا تزال غير متأكدة من حكمه ، لكنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها سوبارو كلمات ريم تقال بطريقة أنثوية.
“آه ، أجل ، بخصوص ذلك …”
“حسنا . . .. تبا، أنا عديم الفائدة. سأراقب المكان تحسبًا للمتاعب “.
غرق سوبارو في أفكاره أمام بياتريس ، التي بدت على الأقل مستعدة مبدئيًا لسماعه. بعد أن تردد للحظة لكيفية قول ما سيقول ، هز رأسه مرة واحدة وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
“أعتقد أن هناك لعنة صغيرة علي. هل يمكن ان تتحققي؟”
“ماذا؟ إذا كان لديكي ما تقولينه ، فأنا سعيد للاستماع إليه “.
“… ماذا قلت؟”
“كل شيء على ما يرام. لم آخذ أي فكرة خاطئة. كنتي دائما تراقبيني بينما كنت أقوم بعملي الغير محترف كخادم لأن الجزء العلوي المتهالك من رأسي يزعجك حقا (يقصد أفكاره الغريبة ومزاحه الغير مفهوم أو مبرر) . . . أليس كذلك؟ ”
وعلى عكس ما كان عليه من قبل عندما كان تحت ضغط شديد ، فإن النوم على ركبتي إيميليا جعله قادرًا على التحدث بسلاسة مع التوأمتين. عزز التوتر المتبقي عزيمته فقط ، وتم محو إهماله في هذه العملية.
“أعتقد أن هناك لعنة صغيرة علي. هل يمكن ان تتحققي؟”
كان من المثير للشفقة أن يعلق آماله على حجم خصمه الصغير.
“لم أقصد أن تعيد كلماتك أيها الغبي! لم يمضي أكثر من نصف يوم منذ أن تحدثنا عن اللعنات، حتى السذاجة يجب أن يكون لها حدود… ”
“لا يبدو أنك تعتقد أن الموت أمر مخيف ، أليس كذلك؟”
وقفت بياتريس وصرخت ، ربما ظنت أن سوبارو لديه نوع من الهوس الشديد لكن تعبيرها تغير في منتصف الطريق إلى مفاجأة. نظرت إلى سوبارو كما لو أن بعض الشك قد تم الرد عليه للتو.
“إنه يضحك!”
“أشعر أن هناك لعنة … لقد تم لعنك حقًا.”
” . . . اللعنة، إذا كنت ستأتي، فلتأتِ!!”
“حقاً ؟ أعني ، كنت متأكدا نوعا ما، لكن قول ذلك بصوت عال لا يزال يسبب نوعًا من الصدمة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت ريم رأسها، وهي تنظر ببطء حول المنطقة. فقدت عيناها كل أثر للعقلانية. وجهها المغطى بالبقع الدامية التوى بابتسامة منتشية.
كان الهدف الأساسي من عملية تمثيله كـ طعم هو أن يلعن ، لكن كان لا يزال من الصعب معرفة أنه كان كذلك بالفعل. مما عنى أن هذا التعبير المظلم على وجهه لم يكن الخوف فحسب ، بل من أفكاره الخاصة أيضا- وبعبارة أخرى ، كان هذا تأكيدا على أن أحد هؤلاء القرويين الطيبين كان قاتلاً.
“هاه؟ ياله من شي غبي لتقولينه. أنا خائف للغاية من الموت. ليس هناك شيء مخيف في هذا العالم أكثر من الموت. يجب على الأشخاص الذين يقولون أن هناك أشياء أسوأ من الموت أن يقولوا ذلك بعد أن يحاولوا الموت مرة أو مرتين “.
“هل تعرفين أي نوع من اللعنات هذه؟”
“حسنا سأفعل. لذا ، هل سنذهب؟ ”
“لا أستطيع أن أقول شيئًا من مجرد رؤية اللعنة من الخارج. ولكن كما ناقشنا من قبل، فإن الاحتمالات قوية للغاية في أنها لعنة يمكنها أن تأخذ حياتك “.
رفع سوبارو وجهه عندما قالت ريم فجأة.
قبل سوبارو بهدوء توضيح بياتريس عندما نظرت إليه بعينيها الكبيرتين في مفاجأة واضحة.
فحص سوبارو جسده لأنه شعر أن الضوء المنبعث من راحة يدها يمده بالدفئ.
“لا يبدو أنك تعتقد أن الموت أمر مخيف ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قارن في خياله بين الاضطرار إلى لمس الهدف وكيفية اغتيال الأهداف من مسافة بعيدة كما يحدث في عالمه.
“هاه؟ ياله من شي غبي لتقولينه. أنا خائف للغاية من الموت. ليس هناك شيء مخيف في هذا العالم أكثر من الموت. يجب على الأشخاص الذين يقولون أن هناك أشياء أسوأ من الموت أن يقولوا ذلك بعد أن يحاولوا الموت مرة أو مرتين “.
كانت الحقيقة التي لا تتزعزع التي تعلمتها سوبارو من هذا العالم: كان الموت رعبا مطلقًا. لم يستطع تحمله ومعاملته باستخفاف. ولم يمكنه تحمل مقارنة الموت بأشياء أخرى من قبل أولئك الذين لم يختبروه.
بعد أن فقدت المجموعة فردين آخرين، تحركوا ببطء.
بعد كل شيء ، كان سوبارو ، قد مات عدة مرات ، ثم عاد إلى العالم ليبدأ من جديد ….لذا فقد ذاق يأسا أسوأ من الموت.(اليأس من اعادة الموت وتصحيح الامور)
“آه ، فهمت. حسنًا ، إيميليا تان. لذلك عندما أعود سالمًا، ستحتضينني بلطف على صدرك مثل كتكوت صغير ، أليس كذلك؟ ”
“لهذا السبب سوف أتجاوز الأمر هذه المرة .”
إذا كان هناك بالفعل إله يتحكم في القدر ، فإن سوبارو قد أعلن الحرب عليه للتو.
“يتملكك . . .؟”
ناتسوكي سوبارو سينتزع نهايته السعيدة لتعويض الأوقات المؤلمة التي عانى منها.
بعد أن أنهى صراخه في الكائن الخارق في خياله، عاد سوبارو إلى بياتريس.
كان يعتقد أن الوصول إلى القرية سيستغرق خمس عشرة دقيقة إذا ركضوا مباشرة إلى هناك ، عندما –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه الكلمات مناسبة لتقولها إلى فتاة، سوبارو؟”
“لذا ، هل يمكنك رفع تلك اللعنة الصغيرة من أجلي؟ ليس لدي وقت كافي كما ترين “.
مزق الفرع الحاد جلده، محدثًا صوتًا باهتًا وهو يمزق لحم الوحش. تردد صدى عواءه المتألم في جميع أنحاء الغابة المظلمة.
وبينما كان سوبارو يفكر في من كان الجاني وراء حالته، قاطعت أفكارة تلك الفتاة التي كان ينبغي أن تكون حليفه الأكبر.
“رجاءً كن حذرًا.”
“… أتساءل لماذا علي أن أنقذ حياتك؟”
ريم، التي رأت وسمعت المحادثة الكاملة مع بيترا، وسعت عينيها، على ما يبدو أنها منزعجة من سلوك سوبارو.
حك سوبارو رأسه عندما أجاب ، “اعتقدت أنكي ستقولين شيئًا غير لطيف كهذا ، لذلك جئت مسبقًا بطريقة لإقناعك. إذا مت ، فسوف يجعل ذلك باك حزينًا أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… أتساءل هل سيتأثر قلب باك من موتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محاطين بأطفال يضحكون وهم يقدمون ملاحظات عن ردة فعله ، تسللوا متجاوزين منازل القرية إلى زاوية بعيدة عن أعين المتطفلين. ثم تبعت عيناه أصابع الطفلة المشيرة الى شيء ما.
“لا ، لا ، إذا مت ، ستكون صدمة كبيرة جدًا لإيميليا. وإذا كان ذلك صدمة لإيميليا ، فإن هذا سيؤذي باك أيضًا. وخاصة أنت ، الشخص الذي كان بإمكانه إيقاف كل ذلك مسبقًا! ”
“توقف عن ذلك الشيء بشأن ألم البطن ،هوووف!!. أنت تجعل الأمر يبدو وكأنني مصاب بالإسهال أو شيء من هذا القبيل “.
“أنت بالتأكيد تسرح كثيرا في خيالك، ولا يمكنك التمييز بين التسول من أجل حياتك واستخدامها كتهديد!”
“ومع ذلك ، كما قلت ، لا يمكننا السماح لك بالذهاب بمفردك ، سوبارو. السماح لك بالتحرك بمفردك من شأنه في حد ذاته تجاهل أوامر ماستر روزوال “.
داست بياتريس على الأرض ، ولكن يبدو أن إجابة سوبارو أثرت بها. تنهدت بضيق وأعطته نظرة مترددة وهي تلمس يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
“أفترض أنني سأفعل . ومع ذلك ، لا تزعجني بعد الآن! ”
بغض النظر عن مقدار ما حاولت دفعه بعيدًا.
“صراحة ، لا يمكنني أن أعدك بذلك أيضًا. إذا كنت في مشكلة ، فسأعود لطلب مساعدتك. حتى أنني سأبعثر كتبك إذا اضطررت لذلك “.
“آه ، أجل ، كان هناك هذا أيضًا ، ألم يكن…؟”
“هل تدرك حتى أنني أنقذ حياتك الآن، أتساءل عما يجري في رأسك الغريب هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف ما تحاولين قوله. أنا أعرف. أعرف جيدًا، لكنك سمعتها أيضًا ريم. قالت بيترا أنه ما زال هناك فرد مفقود لذا يجب أن نجدها”.
“أنا أدرك تمامًا أنني أزعجك بمنطقي الضعيف. أنا آسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سوبارو أدرك في وقت متأخر أنه لا يوجد سائق أو عربة لنقل روزوال بعيدًا.
عندما حنى سوبارو رأسه باعتذارًا ، هزت بياتريس رأسها بنظرة منزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة حيوان بري، كان أكثر ما سيقلق المرء بشأنه هو أنيابه الحادة. كان لف القماش السميك حول ذراعك للحد من الضرر أقل ما يمكن أن تفعله ضد وحش بأربع أرجل.
بعد ذلك ، توهج كفها بضوء أبيض مررته بلطف على جسد سوبارو.
“سأدمر الآن طقوس اللعنة. ضع في اعتبارك أنه تم زرعها في المكان الذي لامس فيه الساحر جسدك مباشرة “.
“هل تعاني من آلام البطن؟”
“بالتأكيد ، لا تقلقي ، أنا مستعد تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حك سوبارو رأسه عندما أجاب ، “اعتقدت أنكي ستقولين شيئًا غير لطيف كهذا ، لذلك جئت مسبقًا بطريقة لإقناعك. إذا مت ، فسوف يجعل ذلك باك حزينًا أيضًا “.
فحص سوبارو جسده لأنه شعر أن الضوء المنبعث من راحة يدها يمده بالدفئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانوا يقفون أمام قصر روزوال ، تغمرهم شمس المساء ، سقط رجل على الأرض.
لقد كان يتتبع المكان الذي لمسه فيه المشتبه بهم في القرية. فقط الجدة التي تبحث عن شبابها المفقود كانت قد لمست مؤخرته. لذا ، إذا حركت بياتريس يدها إلى مؤخرته ، فسيعلم أن هذه الجدة هي الجاني. كان يشكو أيضًا إلى بياتريس بشأن التحرش الجنسي.
“هاه؟”
-“شيطان.”
لكن المكان الذي لمسته كف بياتريس كان متناقضًا تمامًا مع توقعات سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفين أي نوع من اللعنات هذه؟”
شعر بالحرارة المنبعثة من الوهج الأبيض ستترك من راحة يدها إلى لحمه. كان هناك شعور بالحكة في المكان الذي لمسته ، ولكن بدا أنه يخرج من جسده ك …
لقد عض ذلك الجرو سوبارو ليس مرة واحدة ، وليس مرتين ، بل ثلاث مرات. إذا لم يكن قد تعرض للعض هذه المرة ، فلا شك أن ريم من تعرضت للعض بدلاً منه.
“ضباب … أسود…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهارتي غير كافية. إذا كانت أختي تراقب هذا المكان بالفعل . . . على أي حال، سأستخدم سحر الشفاء لتهدئة حالتهم. سنحملهم بمجرد أن يهدئوا قليلا”.
حارب الضوء المنبعث من يد بياتريس الضباب الأسود الذي مثل اللعنة.
كانت الدائرة تمتص المانا من الهواء، وتستعد لإطلاق قوة أخرى لتشوه الفضاء من حولها.
اختفت الحكة عندما ارتجف سوبارو مع خروج هذه السحابة المتلألئة (الضوء الأبيض غلف السحابة السوداء وأخرجها) التي كانت داخل جسده. ثم…
اندفع سوبارو عبر الردهة ، وقفز على الدرج ، وانقلب عند هبوطه، مما أدى الى انزلاق كعب حذائه إلى أن توقف في النهاية عند مدخل القاعة بينما كان يرفع وجهه ويصرخ.
“هل يجب أن تكون قبيحًا جدًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو، مشيرًا بإصبعه إلى أنفه قبل توجيهه مرة أخرى إلى وجه ريم.
قامت بياتريس بضم بيدها قبل أن تبسطها، ثم حركتها كما لو أنها لمست شيئًا فاسدا. أدركت أن سوبارو قد وقع في الصمت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت ريم الصراخ مع كل ضربة توجهها بينما كانت تقتل وحشًا شيطانيًا تلو الآخر.
“لقد انتهيت. يجب أن تكون بخير الآن حسنا؟ ”
-ماذا حدث للتو؟
عندما قالت إنها انتهت ، أدرك سوبارو أنه توقف عن التنفس. لقد كان يداعب قلبه الخجول ، لكن قلقًا أكثر إلحاحًا خطر بباله.
“بعد أن وجدناهم أخيرًا . . . ريم، ألا يمكنك رفع اللعنات؟”
” بياكو.”
“حتى لو قلت لك ألا تكون متهورًا أو مهملاً ، فربما ستفعل ذلك على أي حال ، أليس كذلك؟”
“متى ستتوقف عن مناداتي بذلك اللقب السخيف…؟”
“… ماذا قلت؟”
“هل المكان الذي لمسته براحة يدك هو المكان الذي لمسني فيه الساحر؟”
-؟ ”
في مواجهة سؤال سوبارو الجاد، وضعت بياتريس شكواها جانبًا وأومأت برأسها على مضض.
سيكون من الأسهل مجرد ترك الأمور تسير كما تريد. لكنه ركض إلى الأمام لأنه لم يستطع ذلك.
أكدت إيماءتها في ذهن سوبارو هوية الجاني وراء سلسلة اللعنات.
كانت ريم في حيرة مما تقوله عندما أشار سوبارو الى ذلك.
“يجب أن … أذهب إلى القرية -!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أعلمهم الكثير كما فعلتي، آه ، أيمكنك أن تكوني أكثر وداً؟ أعني ، إذا أبقيتي الجميع على بُعد ذراع ، فلن يتمكنوا من رؤية من أنت حقًا. هذا وحيد … هذا ما أعتقده ، على أي حال … ”
الآن بعد أن عرف هوية الجاني ، لم يكن لديه خيار سوى التصرف على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الندبة على يدي هي الدليل!”
كان يخطط أصلاً للانتظار حتى اليوم التالي ، والذهاب إلى القرية مع روزوال والتوأمتين ، وطرد الساحر المختبئ من القرية ، والتعامل معه. لكنه لم يستطع فعل ذلك الآن.
واصل سوبارو تجواله حول القرية ، وهو يجر الأطفال بينما يتحمل وطأة نكاتهم. لم يكن الأمر وكأنه يستطيع التخلص منهم ، على أي حال ، وكانوا يعرفون طريقهم حول القرية ، لذلك كانوا مفيدين إلى حد ما.
استمر قلب سوبارو في التسارع بينما هرع ليضع يده على الباب. كان أنفاسه متقطعة للغاية حيث ركض لدرجة أنه لم يسمع حتى صوت بياتريس الذي يطلب منه التوقف.
وقبل أن يعرف ذلك، فرق سوبارو ذراعيه على نطاق واسع. لم يكن ذلك للتعبير عن عدم استسلامه لنقاط الضوء التي لا تعد ولا تحصى – ولكن لحماية الفتاة الصغيرة خلفه.
بسبب عدم عقلانية القدر وذوقه السيئ في النكات، وجعل سوبارو والآخرين يتدلون على وتره الخفي ، ملأه بالغضب. سيطر هذا الغضب على سوبارو بينما ركض ، وهو يصرخ بأعلى رئتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بياكو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يبتسم!”
“إلى أي مدى ستعاملني مثل اللعبة الحمقاء…؟!” واستمر في الجري.
عجزت ريم تمامًا عن مواكبة تسلسل المحادثة، وتنهدت لفترة طويلة بغضب لدرجة أنها ضحكت بضعف.
******************************
“لا ، لا ، إذا مت ، ستكون صدمة كبيرة جدًا لإيميليا. وإذا كان ذلك صدمة لإيميليا ، فإن هذا سيؤذي باك أيضًا. وخاصة أنت ، الشخص الذي كان بإمكانه إيقاف كل ذلك مسبقًا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >- لم يحدث لي هذا من قبل<.
اندفع سوبارو عبر الردهة ، وقفز على الدرج ، وانقلب عند هبوطه، مما أدى الى انزلاق كعب حذائه إلى أن توقف في النهاية عند مدخل القاعة بينما كان يرفع وجهه ويصرخ.
“حتى لو كانت في طورها النهائي (المقصود به مثل وضع سوبر سايان في دراغون بول)، فلا توجد طريقة يمكنها من خلالها الصمود أمام أعداء لديهم توالد لانهائي . . .!”
“-راااام! ريييم! يجب أن أتحدث إليكم! ”
“في هذه الحالة ، أعتقد أنه من الأفضل أن أتسكع في نفس الأماكن مثل الماضي…”
ظهرت رام على الفور ، ردةً على الصراخ الذي ربما كان يصدى في جميع أنحاء القصر بأكمله. من الواضح أنها كانت تعمل في مكان قريب جدًا. نظرت إلى وجه سوبارو الأحمر وتنفسه الخشن وعيناه الضيقة في رفض من عدم لباقة أسلوب كلماته.
“وحش شيطاني! وحش شيطاني! وحش شيطاني! – ساحرة! ”
“ما هذا يا سوبارو؟ إن تسرعك قبيح للغاية “.
والأهم من ذلك ، بالنسبة لساحر يحاول عدم إحداث ضجة في القرية ، فإن محاولة إيذاء سوبارو بينما كان لديه مجموعة من الأطفال ملتصقين على أنحاء بدنه كانت خيارًا سيئًا. لذا فقد عملوا كدروع بشرية أيضًا.
“آسف ، أنا ذاهب إلى القرية. لا يمكنكي ايقافي. سأذهب حتى لو حاولتي ذلك. اعتقد أن ذهابي بدون القول سيؤدي الى قلق الجميع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الأخير قبل أن يعود من الموت مرة أخرى، قطع سوبارو وريم وعدًا – وعدًا بقص شعر سوبارو القبيح.
“القرية…؟ لماذا …؟ لا ، والأهم من ذلك ، هل تنوي تجاهل تعليمات السيد روزوال؟ الليلة ، أنا وريم مسئولتان عن القصر. هل تفهم هذا؟ ”
وقف سوبارو وهو يشد شعره على هذا المنعطف الذي سار نحو الأسوأ.
نظرت رام الى سوبارو بشكل أكثر حدة.
“… أعلمت الأطفال أسلوب الكلام الغريب هذا؟”
كان موقف رام أن كل ما أراده روزوال يأتي أولاً. لذا تجاهلت الحاح سوبارو بسبب أوامر سيدها.
“ها نحن نلتقي مرة أخرى ، بياكو!”
لكن سوبارو لم يكن لديها مانع للتراجع شبر واحد حتى مع ذلك.
بلل سوبارو شفتيه بلسانه ، ووجه إصبعه نحو الفتاتين الصامتتين أثناء تقديم اقتراحه.
“ليس هناك وقت ، لذا سأدخل في صلب الموضوع. هناك ساحر سيء في قرية إيرلهام. أنا أعرف من هو ، لذلك علي أن أذهب الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوني حذرة، ريم. تأكدي أيضًا من أن سوبارو لا يفعل أي شيء متهور “.
“… أتطلب مني تصديق ما يبدو أنه عذر مختلق لطفل؟”
بسبب عدم عقلانية القدر وذوقه السيئ في النكات، وجعل سوبارو والآخرين يتدلون على وتره الخفي ، ملأه بالغضب. سيطر هذا الغضب على سوبارو بينما ركض ، وهو يصرخ بأعلى رئتيه.
“لا يمكنني اقناعك اكثر من ذلك؛ ولا توجد طريقة أخرى لتوضيح الامر. اذهبي وتحدثي إلى بياكو. سترين أنني أقول الحقيقة … إلى جانب … ”
“هناك عدد كبير جدا منهم. بمفردي، يمكنهم التغلب عليّ بعددهم.”
وبينما كان يتوسل الى رام، فتحت الأبواب الكبيرة خلفه عندما ظهرت ريم.
“…آه؟”
“أختي-”
“-لا أعرف، لكنها ليست برائحة حيوان.”
عندما رأت ريم الاثنين يتحدثان في صالة الدخول، ذهبت إلى جانب أختها كما لو كانت نسخة ثانية منها.
” حسنا، حسنا، أنا أتفهم. لذا لن أوقفك “.
“أختي ، ماذا يحدث…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم ضربه حتى الموت من مسافة قريبة، وتناثر دمه على وجه سوبارو. طار جسد الوحش الشيطاني مقطوع الرأس إلى الأمام حتى اصطدم بسوبارو.
“آه ، أجل ، كان هناك هذا أيضًا ، ألم يكن…؟”
“يقول إنه يريد تخليصنا من ساحر شرير يعيش في القرية.”
” . . . اللعنة، إذا كنت ستأتي، فلتأتِ!!”
نقلت رام بصراحة كلمات سوبارو إلى ريم نيابة عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي مد فيها سوبارو يده ، وقفت كل شعرة على جسد الكلب وأظهر أسنانه محذرا إياه من الاقتراب.
بسماع كلماته تروى بهذه الطريقة ، حتى سوبارو اعتقد أنها بدت وكأنها خيال محض. يبدو أن هذا كان استنتاج ريم أيضًا.
“النصر!!”(victory!!!!)
“أخت! أختي!. نكتة سوبارو ليست مضحكة للغاية “.
لا شك في أنها كانت فكرة متفائلة وملائمة، لكنه لم يعتقد أنه كان مخطئًا في كونه متفائلًا، خاصة وأن هذا العالم قد أعطى سوبارو مثل هذه الصفقة الفاسدة. إذا ركز على السلبيات، فسوف يفقد نفسه، ويغمر في حالة من اليأس العميق للغاية بحيث لا يستطيع أن يخرج نفسه مرة أخرى.
“ريم! ، ريم!. يعتقد سوبارو أن لديه مستقبل في الكوميديا ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أنا جاهل جدًا بالعديد من الأشياء. إنه أمر سيء للغاية، لم أجد أبدًا الإجابات حتى لو كررت بالأمس واليوم وغدًا مرارًا وتكرارًا “.
“رام ، ريم. قد أكون أمزح طوال الوقت ، لكنني أتحدث بجدية في بعض الأحيان أيضًا “.
قاطعت ريم سؤال الشاب. “يبدو أنه من الجيد أننا هنا. لم يحدث شيء هنا أليس كذلك؟”
في مواجهة خطوطهما المزدوجة ، تحدث سوبارو إلى كلتيهما في وقت واحد.
حبس أنفاسه وأخذ يفكر.
اتخذ خطوة للأمام وكأنه يؤكد أنه لم ترضيه ردود أفعال الاختين.
عندما عاد ، كان لديه خادمة تنتظره ، متكئة على الحائط وذراعيها متشابكتان وعبوس كبير.
“أعلم أنها قصة لا تصدق ، وسيتطلب منكم الكثير لتصديق كلماتي. لكنني لا أطلب منكم السماح لي بالذهاب بدون أي شروط. ”
“-”
بالنسبة لسوبارو ، كان هذا مفترق طرق حاسم.
“نعم ، أعتقد ذلك. راقبيني جيدًا للتأكد من أنني لا أفعل أي شيء مريب “.
بلل سوبارو شفتيه بلسانه ، ووجه إصبعه نحو الفتاتين الصامتتين أثناء تقديم اقتراحه.
خللت رام يدها عبر شعرها الوردي وهي تتنهد بسخط.
“أنا ذاهب إلى القرية. إذا كنتما تعتقدان أن هذا مريب ، فلا بأس ،فالتأتين معي. راقبوني وانظرن اذا كنت محقا. لكنني لن أترك إيميليا وحيدة ، لذلك يجب أن تأتي واحدة منكن فقط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثمت الوحوش في انتظار خطوتهم— خطوة ريم التالية. يستطيع سوبارو أن يرى بوضوح أن هنالك عداءً مريرًا في عيونهم.
“لا يمكنك ببساطة أن تقرر ذلك بمفردك … في المقام الأول ، لا أخت ولا أنا لدينا أي سبب للذهاب معك إذا أردنا تنفيذ أوامر السيد روزوال …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد شيء كبير بما يكفي لاستدعاء غريب. اعتقدت أنني سأقضي طول الوقت مع الأطفال ، ثم رآني كبار السن لذا قفزوا في العربة أيضا ، هذا كل شيء “.
“لا ، لا ، إذا كانت أوامر روزوال هي الأمر الوحيد الذي تحتجون به. فهل هذه هي الأوامر الوحيدة التي أعطاها روزوال ؟ ”
كان وحشا بفراء أسود قصير. من خلال لمحة سريعة، بدا حجمه مشابهًا لسيارة دوبيرمان من عالمه، لكن حجمه كان ضعف حجم الكلاب التي شاهدها سوبارو. كانت الكفوف الشبيهة بالمخالب حادة؛ كان اللعاب يقطر من أنيابه حتى مع إغلاق فمه. لقد أحدث هديرًا منخفضًا حيث كانت عيونه المحتقنة بالدماء تحدق بسوبارو.
“-”
“هل أصبت بالخرف؟”
كانت ريم في حيرة من كلماته.
سوبارو ، لم يجد الوزن الزائد مزعجا، فرقع رقبته وقال.
كان احتجاج سوبارو قبل لحظة مجرد خدعة ، لكن رد فعلها غير المريح أوضح أنه قد حقق هدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سوبارو بالتنسيق مع هجوم ريم. “هناك!”
بجمع المعلومات من حيواته السابقة ، كان سوبارو قد خمّن أن روزوال قد أمر التوأمتين بمراقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أخسر لهذا الشيء، أليس كذلك . . .؟”
بدت ريم وكأنها تبحث عن طريقة للهروب ، لكن رام ضربها زفرت وقالت.
“ما هذا يا سوبارو؟ إن تسرعك قبيح للغاية “.
”حسنا ، سوبارو. سوف نقبل بفعلك المستقل “.
“ماذا كان هذا؟”
“أختي؟!”
أثناء صراخ سوبارو، خلع سترته، ولف الثوب المصمم جيدًا حول ذراعه اليسرى.
كانت ريم في حالة صدمة شديدة لرؤية أختها تلوح بالعلم الأبيض بسهولة.
“…آه؟”
لكن رام أشارت إلى أختها الصغيرة بالتزام الصمت.
اعترف روزوال بالردود الفورية للزوج بعيونه الملونة بشكل غريب فقط قبل التحديق في سوبارو. سوبارو ، الذي شعر بأنه محاصر في الزاوية من قبل بريق الألوان المختلفة ، تراجع بشكل غير مريح.
“ومع ذلك ، كما قلت ، لا يمكننا السماح لك بالذهاب بمفردك ، سوبارو. السماح لك بالتحرك بمفردك من شأنه في حد ذاته تجاهل أوامر ماستر روزوال “.
مع كل لحظة كان ينتظرها خلال هذه الفرصة المثالية لإنقاذ الفتاة، كان الخطر يزداد، خاصة لأن سوبارو كان لديه، في أحسن الأحوال، فرصة بنسبة 50 في المائة للتعامل مع خصمه المحتمل.
“كنت أثرثر كثيرا. إذن ما هو الحل الوسط لدينا؟ ”
“لقد انتهيت. يجب أن تكون بخير الآن حسنا؟ ”
“على الرغم من أن ذلك يؤلمني ، فليس لدينا خيار سوى الموافقة على اقتراحك السابق. سوف ترافقك ريم “.
انطلاقا من أنفاسها المتسارعة، فيجب أن تكون قد سمعت صراخ سوبارو في وقت سابق وجاءت لرؤية ما يحدث.
“أطلب تنل ، على ما أعتقد.”
“لا ، لا ، إذا مت ، ستكون صدمة كبيرة جدًا لإيميليا. وإذا كان ذلك صدمة لإيميليا ، فإن هذا سيؤذي باك أيضًا. وخاصة أنت ، الشخص الذي كان بإمكانه إيقاف كل ذلك مسبقًا! ”
دفع سوبارو بقبضة اليد لإظهار موافقته على شروط رام.
******
تنهدت رام قليلاً عندما التفتت إلى أختها الصغيرة ، متجنبة سوبارو. “ريم ، ليس لدينا خيار، لذا من فضلك. سأؤكد الأمور مع السيدة بياتريس وحماية السيدة إيميليا بنفسي – سأراقبكم من هنا “.
وبعد ذلك ، رأى سوبارو أن جسد روزوال يطير في السماء، لفته الرياح وجعلته يحلق بسرعة عالية.
“أختي! ، يجب ألا تستخدمي تلك العيون كثيرًا”(عيون الجرو)
“سع . . .سعيدة . . .؟”
“هذا ليس وقت قول ذلك. سأستخدمها إذا احتجت إلى ذلك. الشيء نفسه ينطبق عليكي أيضا ريم “.
“… أعلمت الأطفال أسلوب الكلام الغريب هذا؟”
الطريقة التي وضعتها الأخت الكبرى لم تترك مجالًا لريم لطرح المزيد من الاسئلة. كان سوبارو يلقي نظرة خاطفة على محادثتهما ، التي لم تفهمها سوى الشقيقتان ، عندما وجهت ريم نظرة غير ودية إليه.
“سوبارو ، أود أن أسمع الامر بالتفصيل.”
“استطيع أن أقول. أنني لا أعلم. إذا كان ما قاله هذا الشاب صحيحًا ، فيجب أن يكونوا هناك”.
“سأخبرك في الطريق. ربما تكون الأمور قد ساءت بالفعل ، على الرغم من … ”
8
إذا ثبت صحة أسوأ هاجس لـ سوبارو ، فسيكون هناك ضرر لا يمكن ببساطة السخرية منه. ليس لسوبارو شخصيًا ولكن بمعنى أكبر بكثير.
ترجمة: ELWAKEEL
لذا أعطى رام نظرة من الامتنان بينما كان متجهًا إلى المدخل مع ريم ، التي ما زالت لا تعلم ما يحدث.
“ما بك سوبارو؟”
كان يعتقد أن الوصول إلى القرية سيستغرق خمس عشرة دقيقة إذا ركضوا مباشرة إلى هناك ، عندما –
كانت ريم في حيرة من كلماته.
“- سوبارو ، إلى أين أنت ذاهب؟”
“هااي، ما هذا الموقف؟! يا! هيا! هاج- “.
رن صوت واضح مثل جرس يرقص من فوق السلم الكبير لقاعة الدخول.
“أنت بالتأكيد مشرفة مراعية، هذا العذر يتركني عاجزًا عن الكلام!”
استدار دون تفكير ، ونظر لأعلى ليرى إيميليا واقفة هناك ، وشعرها الفضي يتأرجح.
“أعرف وجوههم وأسمائهم وماذا يريدون أن يفعلوا في الحياة. لم أعد غريباً بعد الآن “.
انطلاقا من أنفاسها المتسارعة، فيجب أن تكون قد سمعت صراخ سوبارو في وقت سابق وجاءت لرؤية ما يحدث.
أشارت بياتريس إلى تلك الندبة وقالت إن الكائن الذي صنعها هو الجاني وراء اللعنة التي أصيب بها سوبارو.
“اعتقد أنني سمعت صوتًا عاليًا في وقت سابق … هل حدث شيء ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر أن رد الفعل هذا غريب… هاه، لا أحد يشعر يهتم بي؟ سأبكي هنا “.
أحاط بالقرية سياج خشبي طويل. صعد الاثنان فوق جزء متقاطع مع الغابة وركضوا بين الأشجار بينما كانا يتجهان إلى يتعمقان أكثر.
“شيء ما … ربما حدث. لا داعي للقلق. آه ، سأكون سعيدًا إذا كنت قلقة قليلاً “.
بدت الفتاة ذات الضفائر وكأنها شعرت بالمسؤولية ، وهي تلوح بابتسامة ضعيفة وخجولة قبل أن تعود مع الآخرين.
كان سوبارو يتصرف بشكل عرضي عن قصد حتى لا يجعل إيميليا قلقة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن سوبارو كان يتصرف بطريقته المعتادة المرحة ، ولكن يبدو أن إيميليا قد التقطت شيئًا ما.
“وجهك يقول إنك ستفعل شيئًا خطيرًا مرة أخرى.” كانت إيميليا تبدو حزينة عندما رأت من خلاله.
-؟ ”
صرخ سوبارو في داخله لإحباط عرضه الكبير بسهولة لذا غطى وجهه بكفيه.
كانت هذه هي الكلمات الأولى التي خرجت من فمه عندما فتح الباب ودخل إلى أرشيف الكتب المحرمة.
“هذا ما كنا نتجادل بشأنه للتو. لقد توصلنا أخيرًا إلى توضيح كل شيء ، لذا … ”
“حقا…؟ كيف عبرت الممر بهذه السهولة …؟ ”
“لا فائدة من محاولة إيقافك ، أليس كذلك؟”
أثناء صراخ سوبارو، خلع سترته، ولف الثوب المصمم جيدًا حول ذراعه اليسرى.
“حسنًا ، ليس حقًا. لأنه اذا نجحت ، فسيؤدي ذلك فقط إلى تفاقم الأمور … ”
نظرًا لمعرفته أنه أضعف منها ، استاء سوبارو من نفسه. كان يكره أنه كان شخصًا صغيرًا وضعيفا لاستخدام الآخرين لحماية نفسه ، على الرغم من أنه كان القط الخائف غير القابل للشفاء.
” حسنا، حسنا، أنا أتفهم. لذا لن أوقفك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضوء القمر محجوبًا بواسطة الأشجار، مما خلق ظلامًا دامسًا يغطي الغابة. وبينما كانا يجتازان الأشجار المعرقلة لطريقهم، وهما يشقان طريقهما عبر الأوراق والأغصان، لاح جسديهما بعض الخدوش التي نزفت منها الدماء.
نزلت إيميليا الدرج وتوقفت أمام سوبارو ووضعت يديها بجانبها.
وكان ناتسكي سوبارو الذي وبكل تأكيد لن يستطيع إحداث معجزة.
لم يكن سوبارو قادرا على النظر بعيدًا عن عينيها البنفسجيتين اللامعتين.
فجأة، ذاب الوحش الشيطاني الذي كان يجب أن يكون أمامه مباشرة في الظلام.
ومع عدم قدرة سوبارو على الحركة ، مدت إيميليا يدها ووضعتها على صدره برفق.
“حتى لو قلت لك ألا تكون متهورًا أو مهملاً ، فربما ستفعل ذلك على أي حال ، أليس كذلك؟”
“لوكا يريد أن يسير على خطى والده ، ويصبح أفضل حطاب في القرية. يريد ميلدو صنع إكليل من الزهور لكل نوع من الزهور وإعطائها لأمه كهدية … ”
“إذا كان هذا هو ما يتطلبه الأمر … آه ، إيه ، لا أريد أن أفعله أيضًا ، سأهتم بنفسي.”
بدت ريم وكأنها تبحث عن طريقة للهروب ، لكن رام ضربها زفرت وقالت.
سواء كان ذلك ممكنًا أم لا ، فإن أفضل شيء هو السير في طريق خالٍ من القلق والتوتر.
“- سوبارو ، إلى أين أنت ذاهب؟”
ولكن لأن سوبارو هو الشخص الوحيد الذي يمكنه تغيير الوضع ، فعليه التصرف ، حتى لو كان بتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أثرثر كثيرا. إذن ما هو الحل الوسط لدينا؟ ”
>تساءل من أين التقطت مثل هذه الشخصية المزعجة<(سوبارو يتحدث عن نفسه).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى سوبارو أن ريم واصلت الضحك، لذا أبقى صوته منخفضًا وهو يضحك أيضًا.
– >ربما يكون لذلك علاقة بالفتاة التي أحدق بها الآن< فكر بابتسامة متوترة.
في نهاية مرمى بصره، في مساحة صغيرة، رأى شجرة واقعة بسبب الرياح والتعفن. كانت هناك ساق بيضاء نحيلة تبرز بجانبها.
كانت إيميليا لا تزال تلمس صدره وهي تتمتم. “- لتكن نعمة الأرواح معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى ريم. متضاربة. ترددت.
“ماذا كان هذا؟”
في اللحظة التي فكر فيها في ذلك، توقفت ساقا سوبارو عن الاهتزاز. وهدأ نبضه، الذي كان قد تسارع من القرار الذي يضغط عليه.
حاول سوبارو فك تمتمتها دون نجاح. واجهته إيميليا بابتسامة عريضة.
“سوبارو ، وجهك يبدو سيئا!”
“هذه كلمات تقال عند توديع شخص ما. ويقصد بها أن تعود بأمان. ”
على الرغم من أنها تعرضت لضربة قوية، إلا أن ريم لم تظهر أي علامة على الإصابة أثناء وقوفها. في الواقع، بقدر ما يمكن أن يراه، فإن كل جروحها قد التأمت.
“آه ، فهمت. حسنًا ، إيميليا تان. لذلك عندما أعود سالمًا، ستحتضينني بلطف على صدرك مثل كتكوت صغير ، أليس كذلك؟ ”
أفعله كان سوبارو على وشك الصراخ، ولكن في تلك اللحظة، تجمد عموده الفقري.
“أجل!أجل!.”
لقد عرف ذلك الآن.
تركت رغبة سوبارو في العناق توترها يزول، وجهت إيميليا نظرتها الى ريم.
قبل سوبارو بهدوء توضيح بياتريس عندما نظرت إليه بعينيها الكبيرتين في مفاجأة واضحة.
قامت ريم ، التي كانت تراقب المحادثة بصمت ، بتقويم ظهرها ردًا على نظرتها.
تذكر مقاطع تدريبات الكلاب البوليسية التي عرضت على شاشة التلفزيون في عالمه القديم ونسخها على الفور. دفع ذراعه اليسرى إلى الخارج، محدقًا في الوحش الشيطاني وهو يحاول معرفة أفضل وقت للقفز عليه.
“كوني حذرة، ريم. تأكدي أيضًا من أن سوبارو لا يفعل أي شيء متهور “.
“إنها طقوس من وطني لتقديم الوعد. إنها طقوس مروعة تضمن أنك ستغرز بك ألف إبرة خياطة إذا كسرت وعدك”.
“أجل ، سيدة إيميليا. كما تأمرين.”
“في هذه الحالة ، أعتقد أنه من الأفضل أن أتسكع في نفس الأماكن مثل الماضي…”
عندما رأت ريم تمسك بحافة تنورتها وتصنع انحناءً مهذبًا ، أومأت إيميليا إليها بارتياح. لوح سوبارو.
– >آه، يمكنك أن تصنعي وجهًا كهذا، أيضًا < فكر في عقله.
“حسنًا ، إيميليا تان ، أنا ذاهب.”
– كانت الشجيرات تتفرق بينما كان الوحش ذو الأربع أرجل يعبر العشب ويدوس على التربة العارية.
كان صوت إيميليا قد شجعه على اكمال هدفه.
“ماذا فعلت للتو . . .؟”
“عد قريبا.”
ثم وقف خلف ريم بينما انتشرت بقية المجموعة وحاصرتهم.
فتح بوابة القصر وبدأ يركض نحو القرية جنبًا إلى جنب مع ريم بينما كانتا الآخرتان تشاهدانهما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سوبارو أدرك في وقت متأخر أنه لا يوجد سائق أو عربة لنقل روزوال بعيدًا.
“لذا ، أود أن أسمع التفاصيل الآن …”
على الرغم من أنها تعرضت لضربة قوية، إلا أن ريم لم تظهر أي علامة على الإصابة أثناء وقوفها. في الواقع، بقدر ما يمكن أن يراه، فإن كل جروحها قد التأمت.
“هناك ساحر في القرية يريد أن يضر باختيار إيميليا الملكي. لقد أصابني بلعنة، لكن بياتريس أزالتها. إذا لم نتحرك الآن ، فيمكنه القضاء على القرية بأكملها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد شيء كبير بما يكفي لاستدعاء غريب. اعتقدت أنني سأقضي طول الوقت مع الأطفال ، ثم رآني كبار السن لذا قفزوا في العربة أيضا ، هذا كل شيء “.
حتى أثناء الجري ، هربت ريم واتسعت عيناها وهي تسأل ، “هل أنت … جاد؟”
“أطلب تنل ، على ما أعتقد.”
رد سوبارو بإيماءة صامتة بينما ركز طاقته على الوصول إلى القرية.
قام بفرك الجرو في جميع الأماكن المهمة ، مثل الرأس والرقبة وقاعدة الذيل ، ومع الإحساس الذي شعر به جلب ذلك ابتسامة كبيرة لـ سوبارو.
لم يكن عليه أن يتخيل ساحرا بذكاء بشري يتخذ مثل هذا الإجراء. ولكن إذا كان خصم سوبارو كما يتخيل، فكان عليه أن يفترض الأسوأ.
كانوا صاخبين ، ودودون للغاية ، ولم يهتموا الا بأنفسهم تمامًا.
وهكذا ، ركض سوبارو إلى الأمام. وواصلت ريم الركض بجانبه بصمت، غير مدركة لخطورة الموقف.
وقبل أن تتمكن الوحوش من الاستعداد والقفز عليها، كان لدى سوبارو وريم نفس الفكرة. اجتاحت أعينهم المناطق المحيطة قبل أن تستقر في نفس المكان – نقطة ضعف في الدائرة حولهم مع ثلاثة فقط من الوحوش.
8
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن رفع سوبارو ذراعيه وصرخ ، رنت وراءه جوقة من الأصوات المرحة.
******
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، توهج كفها بضوء أبيض مررته بلطف على جسد سوبارو.
“حسنا، ناتسكي سوبارو، دعنا نفعل هذا.”
بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى القرية ، كانت النيران تشتعل بشكل مشرق ، مما أدى إلى تراجع ظلام الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار دون تفكير ، ونظر لأعلى ليرى إيميليا واقفة هناك ، وشعرها الفضي يتأرجح.
في العادة ، لم يكن هناك أي طريقة لإشعال الكثير من النيران لمجرد إبقائها مضيئة في تلك الساعة.
” حدثت هذه المشكلة أثناء غياب السيد روزوال … هل أنت متأكد من أن هذا ليس الهاء للهجوم على القصر؟”
ريم ، التي كانت واقفة بجانب سوبارو تلتقط أنفاسها ، التقطت الأجواء الغريبة ؛ أظهر وجهها أنها تفهم أن هناك خطأ ما.
أطلق سوبارو عواء من حنجرته. زأر غير راغب في الاستسلام.
تعرف عليهما شاب من القرية وهرع نحوهما.
” . . . إنها فرصة ذهبية . . . ماذا أفعل . . .؟”
“مرحبًا ، انتما الاثنان من القصر. ماذا تفعلان هنا في وقت مثل – ”
فحص سوبارو جسده لأنه شعر أن الضوء المنبعث من راحة يدها يمده بالدفئ.
قاطعت ريم سؤال الشاب. “يبدو أنه من الجيد أننا هنا. لم يحدث شيء هنا أليس كذلك؟”
تجهم سوبارو من الكلمة التي ترددت، لكن تفسير ريم جعله يتأكد : لقد كان يعرف من هو “الساحر” ، وأن هذا كان مجرد مقدمة للهجوم على القرية.
بدا الشاب مندهشًا بعض الشيء من طريقة ريم في الكلام ، لكنه رد على الفور بحماس.
“يا له من فعل تحصل من خلاله على مائة بالمائة. حتى أنك عضضتني في نفس المكان. هل كنت ودودا من أجل هذا فقط؟ ”
“نعم. في الواقع ، مجموعة من أطفال القرية مفقودين. كنا نعلم أنهم كانوا يلعبون في الخارج قبل أن يحل الظلام ، ولكن … حسنًا ، لهذا السبب هناك مجموعة من الناس تبحث عنهم”.
” حسنا، حسنا، أنا أتفهم. لذا لن أوقفك “.
نظرًا لأن الشاب الذي أمامهم لم يحدد، قال سوبارو قبل أن تسأل ريم أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه ، ولكن هذا …”
“الأطفال المفقودون ، أهم لوكا ، بيترا ، ميلدو ؟”
كانت خطوة خطيرة أن يذهب بمفرده، لكن سوبارو اعتقد أن احتمالاته بعيدة كل البعد عن اليأس. في المقام الأول، كان سوبارو ضعيفا. كانت شخصيته تكره المقامرة بشكل أساسي. كان يفعل ذلك على وجه التحديد لأنه كان لديه أساس معقول للاعتقاد بأن لديه فرصة.
“أجل ،انهم هم … ألديك أي فكرة إلى أين ذهبوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بأرجحة جسده لحث الأطفال الذين يركبون على ظهره على النزول.
عندما أجاب الشاب بالإيجاب ، نقر سوبارو على لسانه وركل الأرض. أدار بصره خارج القرية – نحو الجدار الذي يفصلها عن الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت ريم رأسها، وهي تنظر ببطء حول المنطقة. فقدت عيناها كل أثر للعقلانية. وجهها المغطى بالبقع الدامية التوى بابتسامة منتشية.
“من غيرك يبحث عن الأطفال ؟”
“أطلب تنل ، على ما أعتقد.”
“كل شباب القرية بالإضافة إلى موراوسا.”
“حسنا . . .. تبا، أنا عديم الفائدة. سأراقب المكان تحسبًا للمتاعب “.
“الأطفال في الغابة. لن تجدهم أبدًا بالبحث حول القرية هكذا”.
ولكن لأن سوبارو هو الشخص الوحيد الذي يمكنه تغيير الوضع ، فعليه التصرف ، حتى لو كان بتهور.
أحدثت كلمات سوبارو تغييرا في وجه الشاب. بدا وكأنه يريد أن يسأل سوبارو أكثر ، لكن سوبارو ربت على كتفه وركض نحو الأشجار.
“لماذا جعلتيني أفعل ذلك ، إذن؟ هل كان الأمر مجرد ضغينة ضدي؟ توقفي عن التنمر على الرجل الجديد ، همممم”.
“أنا ذاهب إلى الغابة. أخبر الجميع أن هذا هو مكان وجود الأطفال! ” ركض سوبارو مباشرة نحو الغابة ، دون الالتفات إلى استجواب الصوت خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عيون حمراء عبر الغابة المظلمة — حدق حشد منهم من خلال الأشجار التي أمامه، وأعدادهم تكاد لا تُحصى.
سارعت ريم لمواكبة سوبارو ، ومنحته نظرة مغلفة بالشكوك حول مدى يقينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
“كيف تعرف شيئا كهذا…؟”
“-”
“استطيع أن أقول. أنني لا أعلم. إذا كان ما قاله هذا الشاب صحيحًا ، فيجب أن يكونوا هناك”.
أشارت بياتريس إلى تلك الندبة وقالت إن الكائن الذي صنعها هو الجاني وراء اللعنة التي أصيب بها سوبارو.
أحاط بالقرية سياج خشبي طويل. صعد الاثنان فوق جزء متقاطع مع الغابة وركضوا بين الأشجار بينما كانا يتجهان إلى يتعمقان أكثر.
“هاه؟”
كان سوبارو يحاول تذكر ما سيحدث، لكن ريم بجانبه ، فجأة رفعت وجهها وقالت.
بقت ريم في حيرة عند رؤية أصابع الخنصر المتشابكة بينما حرك سوبارو أصابعهما لأعلى ولأسفل ثم هزهم.
“- الحاجز …ممزق.”
تركت رغبة سوبارو في العناق توترها يزول، وجهت إيميليا نظرتها الى ريم.
جعل صوت ريم المفاجئ سوبارو يصر على أسنانه ، لأنه كان على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار دون تفكير ، ونظر لأعلى ليرى إيميليا واقفة هناك ، وشعرها الفضي يتأرجح.
أشارت ريم إلى بلورة مغروسة في شجرة كبيرة أمام أعينهم. انطلاقًا من عدم توهجها، لا بد أنه تم وضعها هناك لتشغيل الحاجز يحجب المسافات بين الأشجار.
“هووووه ،ما زلتم تصدرون هذا الصوت الصاخب. وهذا التعليق الثالث أزعجني قليلا حقا!”
تذكر سوبارو عدة مرات عندما أشار الناس إلى الغابة وتحدثوا عن الحاجز. لم يستطع أن يتذكر متى بالضبط ، لكن رام أخبرته أن لا يذهب إلى الغابة.
“ولكنت قد تمكنت من مقابلة جميع المشتبه بهم دون أن أشعر بالتوتر الشديد ، حتى …”
“ماذا يعني تمزيق الحاجز ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفين أي نوع من اللعنات هذه؟”
“هذا يعني أن الوحوش الشيطانية يمكنها عبور الحدود. هذه الغابة هي موطنهم ، كما ترى “.
صرخ سوبارو من الألم الحاد القادم من ظهر يده الملطخة بالدماء وهو يسد الجرح.
“الوحوش الشيطانية …؟ هاه؟ لذا ، ما هم ، على أي حال؟ ”
“أنت بالتأكيد مشرفة مراعية، هذا العذر يتركني عاجزًا عن الكلام!”
جعل سؤال سوبارو عيون ريم ترتعش عندما كانت تقول إجابة نموذجية.
كانوا صاخبين ، ودودون للغاية ، ولم يهتموا الا بأنفسهم تمامًا.
“إنهم وحوش مشبعة بقوة الظلام ، أعداء للحياة الذكية. يقال أن الساحرة هي من خلقتهم “.
وعلى ما يبدو ، لم يغير تنقله بين الحيوات من حقيقة أن هؤلاء الأطفال كانوا يعتقدون أنه أكثر فظاظة ، وأكثر تسلية.
“المزيد من الأمور عن الساحرة ، حتى هنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بياكو.”
تجهم سوبارو من الكلمة التي ترددت، لكن تفسير ريم جعله يتأكد : لقد كان يعرف من هو “الساحر” ، وأن هذا كان مجرد مقدمة للهجوم على القرية.
“-”
أمام عيني ريم ، سار سوبارو في الفجوة بين الأشجار التي وصفتها بالحاجز وتوجهت إلى عمق الغابة.
شعر أن حياته تستنزف.
“-! سوبارو ، هل أنت – ؟! ”
كان ناتسكي سوبارو الذي يتمنى حدوث معجزة.
رفعت ريم صوتها لإيقافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأطفال هناك. يجب أن أنقذهم “.
“-هل هم الأطفال؟”
“هل لديك دليل قاطع على ذلك؟ يتطلب إذن السيد روزوال قبل عبور الحاجز”
“الندبة على يدي هي الدليل!”
“يقول إنه يريد تخليصنا من ساحر شرير يعيش في القرية.”
رفع يده اليسرى حتى تتمكن ريم من رؤية علامة عضة الحيوان على ظهرها.
كان الأشخاص الذين بجانبه يربتون على ظهور بعضهم البعض بشكل عفوي وهم يعبرون عن إعجابهم بأنفسهم.
كانت هذه الندبة التي خلفتها العضة التي أصيب بها في القرية بعد ظهر ذلك اليوم عندما أحاط به الأطفال ولمس الجرو.
“أريدك أن تتحققي من شيئًا ما ، لذلك انتهيت من تنظيف الحمامات في وقت قياسي.”
أشارت بياتريس إلى تلك الندبة وقالت إن الكائن الذي صنعها هو الجاني وراء اللعنة التي أصيب بها سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-!”
لذا-
“ريـ . . . أيها الأحمق! كيف يمكنك . . .؟ ما الذي كنت . . ..”
“كان لدى الأطفال جرو لطيف معهم. بدا وكأنه كلب ، لكن ماذا لو لم يكن كلبًا؟ ماذا لو كان وحشًا شيطانيًا يلعن كل من يعضه؟ ”
“لا ، لا شيء.”
لقد عض ذلك الجرو سوبارو ليس مرة واحدة ، وليس مرتين ، بل ثلاث مرات. إذا لم يكن قد تعرض للعض هذه المرة ، فلا شك أن ريم من تعرضت للعض بدلاً منه.
لكن المكان الذي لمسته كف بياتريس كان متناقضًا تمامًا مع توقعات سوبارو.
كانت الأيدي البشرية تحرك الكلب كثيرة. كان ذلك أشبه بكارثة طبيعية. تمامًا مثل الفئران كانت الوسيلة التي انتشر من خلالها الطاعون الأسود ،
رفعت ريم صوتها لإيقافه.
كانت الوحوش الشيطانية هي الناقل الذي تنتشر به اللعنة.
أعرب سوبارو عن إعجابه بالطيران الذي شاهده للتو. وعلى النقيض من ذلك ، فإن الأخوات اللائي اعتدن بشكل واضح على سحر طيران روزوال ، سرعان ما أداروا وجوههم. بدأوا على الفور ترتيب الشؤون في القصر في غياب سيدهم.
تبع الأطفال الوحش الشيطاني إلى الغابة. لم يكن هناك ما يدل على ما إذا كانوا بأمان بالداخل أم لا.
تغير وجه ريم، مستشعرة على ما يبدو دوامة الطاقة المتجمعة، لذا أرسلت الكرة الحديدية تطير عالياً حتى تتمكن من الدوران للتخلص من الخطر الجديد.
“هذا يزيد الامر سوءا مع مرور الوقت. لا نعرف ما إذا كان الأطفال قد تعرضوا للعن بالفعل ، ولكن في الوقت الحالي يتعين علينا إعادتهم جميعًا إلى القصر وتطهيرهم “.
“لماذا يفضلني دائما الأطفال الاشقياء وكبار السن؟ أعني ، إنها النقطة الجيدة الوحيدة التي أملكها في هذا العالم “.
“توقف. لا يمكنك أن تقرر ببساطة أن … في المقام الأول ، الوضع هنا مريب للغاية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانوا يقفون أمام قصر روزوال ، تغمرهم شمس المساء ، سقط رجل على الأرض.
“هاه؟”
لذا أعطى رام نظرة من الامتنان بينما كان متجهًا إلى المدخل مع ريم ، التي ما زالت لا تعلم ما يحدث.
أشارت رم إلى القرية التي تصادف أن تكون باتجاه القصر أيضًا.
ينطبق هذا أيضًا على سوبارو ، لكن وقت تنظيف الحمامات كان أحد فترات الراحة القليلة في هذه العالم قليل التسلية. بمجرد التفكير في رد فعل ريم إذا اكتشفت أنه تقاعس عن التنظيف كانت هذه الفكرة كافية لإرسال القشعريرة تسري في جسده.
” حدثت هذه المشكلة أثناء غياب السيد روزوال … هل أنت متأكد من أن هذا ليس الهاء للهجوم على القصر؟”
“أجل ، لقد تم عضه.”
“إذن ماذا ستفعلين؟ أسنتخلي عن الأطفال ، ونعودة إلى القصر ، ونغلق البوابات؟ أعني ، أجل ، يمكننا فعل ذلك ، إذا كنتي موافقة على وفاة كل شخص في القرية بحلول الصباح “.
حاصرت الخادمتان التوأم سوبارو الساقط وأعطياه شكراً قوياً ورسمياً على جهوده.
عندما انهى عبارته، كان سوبارو مدركًا جيدًا لمدى قسوة وصفه.
تذكر سوبارو عدة مرات عندما أشار الناس إلى الغابة وتحدثوا عن الحاجز. لم يستطع أن يتذكر متى بالضبط ، لكن رام أخبرته أن لا يذهب إلى الغابة.
كانت ريم تحاول فقط القيام بعملها وتقليل المخاطر التي سيتعرض لها الناس في القصر. كان من الطبيعي بالنسبة لها أن تفكر بهذه الطريقة ، ولم يكن لديه نية لإلقاء اللوم على ريم. ولكن جاء وقت كان عليك فيه الاختيار ،
في لحظة، شعر بألم شديد بما يكفي لتحويل رؤيته إلى اللون الأحمر، وانتقل مباشرة إلى نظامه العصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا فقد قام الوحش بجرّ فريسته، ثم تخلى عنها؟ لم يبد هذا منطقيًا. لم يكن كذلك بتاتًا، ولكن . . .
بغض النظر عن مقدار ما حاولت دفعه بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقصد أن تعيد كلماتك أيها الغبي! لم يمضي أكثر من نصف يوم منذ أن تحدثنا عن اللعنات، حتى السذاجة يجب أن يكون لها حدود… ”
وكان سوبارو يعلم جيدًا أن الندم الأكبر جاء من اختيار عدم الاختيار على الإطلاق.
“هاه ؟”
“ريم ، دعينا نذهب. علينا أن نفعل شيئا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر أن رد الفعل هذا غريب… هاه، لا أحد يشعر يهتم بي؟ سأبكي هنا “.
“لماذا أنت عازم على …؟ سوبارو ، ما هو الاتصال الذي لديك بالقرية – ”
“أعلم أنها قصة لا تصدق ، وسيتطلب منكم الكثير لتصديق كلماتي. لكنني لا أطلب منكم السماح لي بالذهاب بدون أي شروط. ”
ربما كانت لا تزال غير متأكدة من حكمه ، لكنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها سوبارو كلمات ريم تقال بطريقة أنثوية.
بدت ريم وكأنها تضايق سوبارو ، تاركة إياه في حالة صدمة قبل أن يهز رأسه أخيرًا.
لقد كانت ريم ، الرئيسة جامدة التعبير خلال السراء والضراء ، من نطق بمثل هذه اللهجة الناعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لسوبارو ، كان هذا مفترق طرق حاسم.
إذا كان صادقًا ، لقال سوبارو إنه كان خائفًا من المضي قدمًا. كانت ساقاه ترتجفان من التعب ، ولكن لسبب آخر أيضًا. من كان يمكن أن سيلومه إذا أظهر وجه الجبان الذي كان يخفيه بشدة؟
وبينما كان يتحدث ، خرج روزوال من المدخل بينما راقبه الثلاثة وهو يرحل.
لكن سوبارو صفع خديه ليجعل قلبه ينسى انزلاقه نحو الضعف والهرب.
دفع سوبارو بقبضة اليد لإظهار موافقته على شروط رام.
“- تريد بيترا أن تصبح صانعة ملابس في العاصمة عندما تكبر.”
“ماذا فعلت للتو . . .؟”
“…آه؟”
“لا تمت، لا تمت، لا تمت -!”
“لوكا يريد أن يسير على خطى والده ، ويصبح أفضل حطاب في القرية. يريد ميلدو صنع إكليل من الزهور لكل نوع من الزهور وإعطائها لأمه كهدية … ”
على الرغم من تكرار عودته من الموت ، فقد تكررت أشياء كثيرة بشكل مختلف تمامًا ، لكن ردة فعل ذلك الجرو عمليا كسر الرقم القياسي.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سوبارو أدرك في وقت متأخر أنه لا يوجد سائق أو عربة لنقل روزوال بعيدًا.
تذكر سوبارو كل وجه واحدًا تلو الآخر في مؤخرة عقله وهو يواصل العد بأصابعه.
“مينا سعيدة لأن لديها أخًا صغيرًا أو أختًا صغيرة ستولد في أي وقت الآن ، وهذان الأخوان داين وكين يعملان بجد للحصول على يد بيترا للزواج …”
“-! سوبارو ، هل أنت – ؟! ”
أطلق ضحكة صغيرة. ثم هز رأسه لريم الذي وقفت في صمت.
أعطته تلك الكلمات غير المفهومة شعورًا سيئًا، لذلك نادى سوبارو بيترا مرة أخرى. لكن صوته لم يصلها قط. اغلقت عيناها وفقدت الوعي مرة أخرى.
“أعرف وجوههم وأسمائهم وماذا يريدون أن يفعلوا في الحياة. لم أعد غريباً بعد الآن “.
“لذا ، أود أن أسمع التفاصيل الآن …”
كره سوبارو الاطفال.
“يا له من فعل تحصل من خلاله على مائة بالمائة. حتى أنك عضضتني في نفس المكان. هل كنت ودودا من أجل هذا فقط؟ ”
كانوا صاخبين ، وفظين، ويتحدثون دون أي احترام لكبارهم. لم يفكروا في أي شيء من الفظاظة أو عدم الاحترام ، وكانوا صريحين وغير متحفظين – كان الأمر أشبه بالنظر إلى نفسه في المرآة.
كان سوبارو قد فكر في نفس الأشياء خلال اليوم الأول بعد عودته الأولى من الموت .
“لكن ، ريم ، لقد وعدتهم بأداء تمارين الأيروبكس (تمارين التمدد) معهم مرة أخرى غدًا صباح.”
تحركت ذراعها اليمنى الممسكة بالكرة الحديدية؛ مما دفع الكرة الحديدية للحركة في مسار دائري.
كان سوبارو قد فكر في نفس الأشياء خلال اليوم الأول بعد عودته الأولى من الموت .
تجاوزت مفاهيم ومصطلحات سوبارو الغريبة بالفعل فهم ريم.
سيكون من الأسهل مجرد ترك الأمور تسير كما تريد. لكنه ركض إلى الأمام لأنه لم يستطع ذلك.
“أجل ،ٍسأحمي القصر بحياتي.”
نظر إلى ريم. متضاربة. ترددت.
بالنسبة لـ سوبارو ، كانت هذه زيارته الثالثة للقرية.
تبدو ضعيفًا ، عاجزًا ، على وشك الانهيار بالبكاء – كانت هذه صفات سوبارو الآن.
بدت ريم مصدومة من رده.
نظرًا لمعرفته أنه أضعف منها ، استاء سوبارو من نفسه. كان يكره أنه كان شخصًا صغيرًا وضعيفا لاستخدام الآخرين لحماية نفسه ، على الرغم من أنه كان القط الخائف غير القابل للشفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع سوبارو إصبعين فوق رأسه ليكونا بمثابة قرون وهمية.
إذا كان من الممكن استخدام جبنه كأداة ، فسيستخدمه.
“سوبارو ، أود أن أسمع الامر بالتفصيل.”
“سأفي دائما بوعودي وأتوقع من الآخرين أن يفعلوا ذلك – سأقوم بتمارين الأيروبكس مع هؤلاء الأطفال مرة أخرى ، سترين. لهذا السبب أنا ذاهب”.
كان كلمات رام طبيعية تمامًا ، لكن كلمات ريم كانت بلا شك بسبب غضبها من رؤية رام تمسك بيد سوبارو عندما التقيا بعد التسوق في القرية.
– لم يكن لديه فكرة أن الشجاعة كانت شيئًا مرعبًا.
لكن سوبارو لم يكن لديها مانع للتراجع شبر واحد حتى مع ذلك.
كان سوبارو شديد التركيز على إيقاف يديه من الاهتزاز حتى أنه لم يلاحظ الهزة في صوته. من الخلف ، شاهدت ريم كل هذا ، ثم أغمضت عينيها بصمت. ثم…
تبع الأطفال الوحش الشيطاني إلى الغابة. لم يكن هناك ما يدل على ما إذا كانوا بأمان بالداخل أم لا.
“إذن لا يمكنني … ايقافك.”
“أنا متأكد من أن ريم ستأتي حتما، لكن . . .”
“ريم؟”
كان الأطفال على ظهره يسحبون خديه. كان بإمكان سوبارو فقط أن يهبط كتفيه لكونه مغناطيس للأشقياء.
رفع سوبارو وجهه عندما قالت ريم فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >إلى الأمام إلى الأمام-! <
كانت هذه هي المرة الأولى عمليًا منذ أن التقى بها والتي تظهر فيها عاطفة واضحة على وجهها.
“سأخبرك في الطريق. ربما تكون الأمور قد ساءت بالفعل ، على الرغم من … ”
“بعد كل شيء ، لقد تم تكليفي لرعايتك ، سوبارو. لا يمكنني إنجاز هذا الواجب إذا سمحت لك بالذهاب بمفردك ، أليس كذلك؟ ”
اتسع مجال رؤيته، وعندما أضاق عيناه بشكل غريزي، رأى نورًا من صنع الإنسان قادم من بعيد.
بدت ريم وكأنها تضايق سوبارو ، تاركة إياه في حالة صدمة قبل أن يهز رأسه أخيرًا.
“النصر!!”
“نعم ، أعتقد ذلك. راقبيني جيدًا للتأكد من أنني لا أفعل أي شيء مريب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوووف ، أريد أن آخذ الأمور ببساطة أيضًا. لكن العالم مليء بالفوضى لدرجة أنه لا يمنحني فرصة للراحة”.
“حسنا سأفعل. لذا ، هل سنذهب؟ ”
كانت ريم في حالة صدمة شديدة لرؤية أختها تلوح بالعلم الأبيض بسهولة.
عند رؤية ريم يقف بجانبه ، شعرت سوبارو أنها كانت المرة الأولى التي يقفون فيها جنبًا إلى جنب حقًا.
كانت الكلمات الأولى التي خرجت من فم ريم هي: “يبدو أنك وأختي تتعايشان بشكل جيد.”
كان لديه رغبة في شكر ريم ، ولكن قبل أن يتمكن من العثور على الكلمات ، لاحظ ذلك. بينما كانت ريم تسير بجانبه ، كانت قد أخذت في وقت ما كرة حديدية في يدها. كان المعدن مثبتًا بمقبض عبر سلسلة طويلة ، وكان يبدو ثقيلًا جدًا بالنسبة للسهولة التي تحمله بها.
نزلت إيميليا الدرج وتوقفت أمام سوبارو ووضعت يديها بجانبها.
“إيه ، ريم ، هذا …”
“سوبارو ، ما الذي ستفكر فيه السيدة إيميليا إذا رأتك تعود حاملاً حقيبة صغيرة مليئة بالتوابل بينما ريم تحمل شيئًا كبيرًا وثقيلًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع وجودها في المقدمة ، تبعهم الأطفال في وقت سابق إلى ركن من أركان القرية.
“للدفاع عن النفس.”
وعلى ما يبدو ، لم يغير تنقله بين الحيوات من حقيقة أن هؤلاء الأطفال كانوا يعتقدون أنه أكثر فظاظة ، وأكثر تسلية.
“إيه ، ولكن هذا …”
عند مشاهدة هذه العلاقة بين الإنسان والحيوان تعود إلى الحضيض ، أومأ الأطفال الذين يراقبون الاثنين لبعضهم البعض.
“للدفاع عن النفس.”
“هاه! آخر شيء في قائمة المهام الخاصة بي هو أن مقابلة الرجل ذو ارتفاع الخمس أقدام بعد انتهائه من التمارين الرياضية ، وحينها يأنتهي “.
تبادل سوبارو وريم كلمات مثل هذه أثناء سيرهم في الغابة دون أي مسار للسير فيه.
“شيء ما … ربما حدث. لا داعي للقلق. آه ، سأكون سعيدًا إذا كنت قلقة قليلاً “.
لقد حاول يائسًا إعادة تشديد عزمه وإحياء الشجاعة التي انتزعها من نفسه في مثل هذه الآلام الشديدة.
أبقى الوحش الشيطاني، الذي تم تعليقه من خلال ظهره، ذراع سوبارو مثبتة في فمه لفترة من الوقت، لكنه رضخ أخيرًا لأنه توقف عن الحركة. بجانبه كان سوبارو راكعا على ركبتيه.
“أعتقد أن هناك لعنة صغيرة علي. هل يمكن ان تتحققي؟”
****
” أجل ، يمكنني الاعتماد عليك في ذلك بجدية.”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- آه ، نحن نوعًا ما … عبرنا الجسر بالفعل.”
“في هذه الحالة ، أعتقد أنه من الأفضل أن أتسكع في نفس الأماكن مثل الماضي…”
قادته الفتاة من كمه إلى مكان آخر. سار سوبارو ، مسترشدا بيدها النحيلة ، بينما نظر للخلف إلى رام.
مع احتفاظ ريم باستعدادها القتالي والكرة الحديدية “للدفاع عن النفس” في إحدى يديها، واصل الاثنان استكشاف الغابة المغطاة بسواد الليل.
عند سماع هذه الإجابة لم يستطع سوبارو إخفاء ارتجافه.
كان ضوء القمر محجوبًا بواسطة الأشجار، مما خلق ظلامًا دامسًا يغطي الغابة. وبينما كانا يجتازان الأشجار المعرقلة لطريقهم، وهما يشقان طريقهما عبر الأوراق والأغصان، لاح جسديهما بعض الخدوش التي نزفت منها الدماء.
وعندما سقط رفيقه الذي بجانبه منذ لحظة واحدة، ارتفع الأخر ليظهر أنيابه بغضب ناحية الجانب الأيسر لريم – ولكن قبل أن يصل إليها، حطمت ريم قبضتها اليسرى في أنفه من الأعلى، وضربتها ليطير نحو السماء.
تغلغلا في هذا العالم مع القليل من ضوء القمر المنساب من خلال الاشجار ليضيء الطريق لهما، ولم يكن هنالك سوى شيء واحد عليهما البحث عنه.
لم يدرك حتى أن خده كان يرتجف ليشكل ابتسامة ويطلق ضحكة باهتة.
“—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس سوبارو أنفاسه وأوقف قدميه عند احساسه بالضيق المفاجئ الذي وقع عليه. بدا أن اتجاه الهواء تحول ضد بشرته. أصبح العرق على جبينه فجأة أكثر برودة.
توقفت ريم، وهي تنظر حولها بينما تستنشق الهواء. كانت حركتها شبيهة بحركة كلب بوليسي، حيث كانا (هي وسوبارو) يعتمدان بالفعل على حاسة شمها لتوجيههم عبر الغابة.
ظهرت رام على الفور ، ردةً على الصراخ الذي ربما كان يصدى في جميع أنحاء القصر بأكمله. من الواضح أنها كانت تعمل في مكان قريب جدًا. نظرت إلى وجه سوبارو الأحمر وتنفسه الخشن وعيناه الضيقة في رفض من عدم لباقة أسلوب كلماته.
امتنع سوبارو عن التحدث إليها حتى لا يشتت تركيزها، لكن قلقه كان شديدًا. تباطأ خلف ظهرها الصغير بينما كانت تقف أمامه، كان هذا الصمت الطويل يؤذي صحة سوبارو العقلية شيئًا فشيئًا، عندها . . .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهارتي غير كافية. إذا كانت أختي تراقب هذا المكان بالفعل . . . على أي حال، سأستخدم سحر الشفاء لتهدئة حالتهم. سنحملهم بمجرد أن يهدئوا قليلا”.
“- أشم شيئًا حيًا . . . إنه قريب.”
كانت ريم، غير قادرة على قبول قرار سوبارو، لذا أمسكت كمه وجادلته بشدة.
ألقت ريم نظرة حادة على يسارها وهي تتمتم، مما دفع سوبارو الى الحذو حذوها. لكنه لم ير شيئًا هناك سوى الظلام، مثل باقي الغابة. وبسبب نفاد صبره، ربت على كتف ريم.
حدقت رام في سوبارو وهو يرفع ذراعيه إلى السماء ويصرخ.
“-هل هم الأطفال؟”
داست بياتريس على الأرض ، ولكن يبدو أن إجابة سوبارو أثرت بها. تنهدت بضيق وأعطته نظرة مترددة وهي تلمس يده.
“-لا أعرف، لكنها ليست برائحة حيوان.”
“…آه؟”
“-هذا يكفي للمتابعة”، قال سوبارو، وهو يشير برأسه إلى ريم وهو يندفع إلى الأمام. ركضت خلفه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمقابل . . .
حتى تعابير وجه ريم بدت أهدأ قليلاً بشكل يمكن تمييزه بسبب وجود دليل يقود الطريق أمامها. لقد زادت من سرعة خطواتها لا شعوريا.
تغلغلا في هذا العالم مع القليل من ضوء القمر المنساب من خلال الاشجار ليضيء الطريق لهما، ولم يكن هنالك سوى شيء واحد عليهما البحث عنه.
وعلى الرغم من زيادة توقعاتهم، زاد عدم ارتياحهم. ربما كانت هذه الحقيقة جزءًا من سبب عدم استعداد ريم للقول على وجه اليقين ما إذا كانت الرائحة تخص الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عيون حمراء عبر الغابة المظلمة — حدق حشد منهم من خلال الأشجار التي أمامه، وأعدادهم تكاد لا تُحصى.
تقدمت إلى الأمام، ودفعت أغصان الأشجار جانبًا لعمل مسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألدي اتصال معكم عبر الزمكان أو شيء ما …”
طاردها سوبارو، حيث فقد أنفاسه وبدأت ساقاه تزداد ثقلًا. لكن باله كان صافيًا تمامًا.
قام سوبارو بلف ذراعه اليسرى بالكامل حول الوحش الشيطاني، ودفع جسده بقوة. دفعت قوة الطرد المركزي الوحش الشيطاني إلى الطفو في الهواء، أداره للخلف باتجاه الشجرة الساقطة – وضرب فرعًا ممدودًا.
بدأت عيناه في التأقلم مع الظلام، لذلك بدأ سوبارو يرى أطراف الغابة أمامه أيضًا – وفي اللحظة التالية، اتسعت الغابة، حيث وصل كلاهما الى قمة تل صغير مرتفع.
“آسف على الانتظار.”
سطع ضوء القمر على المنحدر الأخضر في الفجوة في الغابة وكأنه شيء قادم من حلم. وكان هناك-
كان احتجاج سوبارو قبل لحظة مجرد خدعة ، لكن رد فعلها غير المريح أوضح أنه قد حقق هدفه.
“-إنهم الأطفال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أووووووه -!”
هناك، على الأرض، كان الأطفال ممدين، أذرعهم وأرجلهم ممدودة أثناء نومهم.
وبينما كان سوبارو يفكر في من كان الجاني وراء حالته، قاطعت أفكارة تلك الفتاة التي كان ينبغي أن تكون حليفه الأكبر.
اندفع سوبارو وريم معًا للتحقق مما إذا كانوا بأمان. كان هناك ستة في المجمل على الأرض. كانوا فاقدي الوعي، لكنهم كانوا يتنفسون، وكانت أجسادهم دافئة عند لمسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشوا.
“إنهم على قيد الحياة. إنهم على قيد الحياة!”
تنهد سوبارو في نفسه لافتقاره إلى أي فكرة أفضل. وبينما يصدر سوبارو هذا الصوت الدال على التشاؤم، وصلت سلسلة من الأصوات إلى سوبارو من أعلى.
“لقد وصلنا في الوقت المناسب!” صرخ سوبارو بفرح. لكن ريم، التي كانت تقف بجانبه، وضعت نظرة صارمة على وجهها.
-“… .!”
“لا، ما زالوا يتنفسون، لكنهم منهكون بشدة. بهذا المعدل…”
“سأدمر الآن طقوس اللعنة. ضع في اعتبارك أنه تم زرعها في المكان الذي لامس فيه الساحر جسدك مباشرة “.
“منهكون …؟ أهي اللعنة؟!”
– ذلك عندما انفجر رأس الوحش الشيطاني أمام عينيه مثل البطيخ الناضج.
عندما نظر عن قرب، رأى أن وجوه جميع الأطفال شاحبة؛ كانت أنفاسهم قصيرة وخشنة، حتى أن ذلك (التنفس) استنزف قوتهم. كانت حواجبهم مغطاة بالعرق البارد أثناء نومهم بتعابير متألمة، كما لو كانوا يرون كوابيس.
“بعد أن وجدناهم أخيرًا . . . ريم، ألا يمكنك رفع اللعنات؟”
كانت هذه الندبة التي خلفتها العضة التي أصيب بها في القرية بعد ظهر ذلك اليوم عندما أحاط به الأطفال ولمس الجرو.
“مهارتي غير كافية. إذا كانت أختي تراقب هذا المكان بالفعل . . . على أي حال، سأستخدم سحر الشفاء لتهدئة حالتهم. سنحملهم بمجرد أن يهدئوا قليلا”.
“حسنا . . .. تبا، أنا عديم الفائدة. سأراقب المكان تحسبًا للمتاعب “.
********
استاء سوبارو من نفسه مرة أخرى بسبب افتقاره إلى القدرة.
“رام-شي ، ألا تستطيعين استخدام سحر الشفاء؟”
لم تقل له ريم شيئًا؛ وبدلاً من ذلك، قامت بإخراج نور خافت من راحة يدها- ضوء مانا العلاج- وبدأت في علاج الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه وصف مشهد ريم وهي تقاتل لحمايته من الخلف بأنه مشهد بطولي.
وبينما كان يراقب، شاهد سوبارو تعويذة الشفاء تجلب السلام للأطفال النائمين. وبالمعدل الذي كانوا يتعافون به، فيمكنهم إعادة الأطفال إلى القصر وطلب المساعدة من بياتريس لرفع اللعــ-
“-هذا يكفي للمتابعة”، قال سوبارو، وهو يشير برأسه إلى ريم وهو يندفع إلى الأمام. ركضت خلفه مباشرة.
ولكن بينما كان سوبارو يخطط في ذهنه، فتحت فتاة عينيها برفق ونادت اسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفترض أنني سأفعل . ومع ذلك ، لا تزعجني بعد الآن! ”
“سوبا . . . رو؟”
بعد أن لمسه جميع المشتبه بهم ، جلب له هذا قدرًا من الراحة. الآن انتهى الوقت الذي أمضاه في القرية – وبعبارة أخرى ، حان الوقت ليقول وداعًا للأطفال.
بدت نظرتها مضطربة، ربما لأن عقلها كان مشوشًا جدًا، لذا أمسك سوبارو يدها.
يمكن أن يفكر سوبارو في احتمالين فقط لسبب ارتداء روزوال مثل هذا الزي.
“هل استيقظت، بيترا؟ حسنا. فتاة جيدة، انت فتاة قوية. سنعيدك قريبًا جدًا ونجعل سبب معاناتك يذهب بعيدا، لذلك أنت الآن تحتاجين إلى الراحة . . . ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر أن رد الفعل هذا غريب… هاه، لا أحد يشعر يهتم بي؟ سأبكي هنا “.
“هناك واحدة في . . . لا تزال . . . الغابة . . .”
“منهكون …؟ أهي اللعنة؟!”
“- مهلاً، ماذا قلت؟”
“ماذا تفعل سوبارو؟ هل تنوي أن تجعل السيد روزوال ينتظر؟ ”
كانت بيترا تحاول أن تخبره بشيء بكلماتها المتقطعة.
“ماذا تفعل سوبارو؟ هل تنوي أن تجعل السيد روزوال ينتظر؟ ”
أعطته تلك الكلمات غير المفهومة شعورًا سيئًا، لذلك نادى سوبارو بيترا مرة أخرى. لكن صوته لم يصلها قط. اغلقت عيناها وفقدت الوعي مرة أخرى.
“سوبارو – !!”
ربت سوبارو على جبين بيترا النائمة واندفع بشكل عاجل إلى الأطفال الآخرين، لينظر إليهم. ثم…
“الجرو فتاة!”
“أوه، يا لحمقي . . . إنها على حق. لا أرى الأصغر هنا “.
“يتملكك . . .؟”
كان يعرف وجوه جميع الأطفال الستة الذين ينامون هناك من قضاء الوقت معهم خلال النهار. إذا وضعنا جانباً سوبارو والجرو، فقد كانت الفتاة الخجولة في عداد المفقودين.
تغير وجه ريم، مستشعرة على ما يبدو دوامة الطاقة المتجمعة، لذا أرسلت الكرة الحديدية تطير عالياً حتى تتمكن من الدوران للتخلص من الخطر الجديد.
“اللعنة!!!!”
“هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يقوله ضعيف مثلي! أنتِ حقًا غير طبيعية! ”
وقف سوبارو وهو يشد شعره على هذا المنعطف الذي سار نحو الأسوأ.
عيناه الحمراوان قابلتا نظرة سوبارو.
ريم، التي رأت وسمعت المحادثة الكاملة مع بيترا، وسعت عينيها، على ما يبدو أنها منزعجة من سلوك سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو، مشيرًا بإصبعه إلى أنفه قبل توجيهه مرة أخرى إلى وجه ريم.
” أرجوك انتظر. إنه أمر خطير للغاية. إذا كانت الوحوش الشيطانية قد أخذتها بعيدًا، فلا يوجد شيء__”
نظر سوبارو إلى الوراء بفرح لظهور بصيص أمل حقيقي. لكن بعد لحظة، اتسعت عيناه بصمت.
“أنا أعرف ما تحاولين قوله. أنا أعرف. أعرف جيدًا، لكنك سمعتها أيضًا ريم. قالت بيترا أنه ما زال هناك فرد مفقود لذا يجب أن نجدها”.
“انا أحاول تخيل ذلك. من لمحة واحدة ويمكنني أن أخمن ما حدث إلى حد كبير “.
كانت بيترا تعاني إلى حافة البكاء، وضعفت لدرجة أن أخذ النفس كان صراعًا. ومع ذلك، فقد أعربت عن قلقها على صديقتها بدلاً من أن تقول “أنقذوني”.
لقد عض ذلك الجرو سوبارو ليس مرة واحدة ، وليس مرتين ، بل ثلاث مرات. إذا لم يكن قد تعرض للعض هذه المرة ، فلا شك أن ريم من تعرضت للعض بدلاً منه.
كانت طفلة صغيرة ضعيفة، لكنها وضعت حياة صديقتها قبل حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للمخلوق عيون مستديرة وفراء ناعم، مما يجعله يبدو وكأنه جرو حديث الولادة.
” . . . أريد أن أفعل ما طلبته بيترا مني. إذا كنا سنختار إنقاذ شخصا واحد، فإننا قد نبذل قصارى جهدنا لإنقاذهم جميعًا “.
كانت التمارين الرياضية هي طريقته الخاصة للعب مع هذه المجموعة من الأطفال الصاخبين. وأثناء ذلك رآه كبار السن وقرروا الانضمام اليهم، وكانت النتيجة النهائية هي ضجة كبيرة مع ما يقرب من نصف سكان القرية.
“أنت جشع جدا. إذا كنت تلتقط الكثير من الأشياء، فقد ينتهي بك الأمر بإلقاء كل شيء على الأرض “.
عند مشاهدة هذه العلاقة بين الإنسان والحيوان تعود إلى الحضيض ، أومأ الأطفال الذين يراقبون الاثنين لبعضهم البعض.
“أنتِ هنا للتأكد من أن ذلك لن يحدث يا ريم”.
“أجل! ،أجل! ، أحسنت.”
بدت ريم مصدومة من رده.
“على الرغم من أن ذلك يؤلمني ، فليس لدينا خيار سوى الموافقة على اقتراحك السابق. سوف ترافقك ريم “.
عند رؤيتها مندهشة للغاية، قام سوبارو بنشر ذراعيه على نطاق واسع لجعلها تنظر إليه.
صرخ سوبارو من الألم الحاد القادم من ظهر يده الملطخة بالدماء وهو يسد الجرح.
“لا يمكنني فعل أي شيء هنا أيضًا. لا يمكنني استخدام سحر الشفاء، ولا توجد طريقة يمكنني من خلالها إعادة الأطفال بنفسي. إذا كان الأمر كذلك، يجب أن أستخدم نفسي بأكبر قدر ممكن من الفعالية، أليس كذلك؟ ”
لم يدرك حتى أن خده كان يرتجف ليشكل ابتسامة ويطلق ضحكة باهتة.
“ما علاقة ذلك بـي—”
كانت ريم في حيرة من كلماته.
“أحتاج إلى توفير قوتك لحمل الأطفال، ريم. شباب القرية . . . ربما سيأتون خلفنا قريباً. فقط سلمي الأطفال إليهم وتعالي ورائي “.
بالنسبة لـ سوبارو ، كانت هذه زيارته الثالثة للقرية.
كان على القرويين أن يدركوا جيدًا أن الوحوش الشيطانية كانت في الغابة. علاوة على ذلك، كانوا بلا شك يسلحون أنفسهم بالمعدات والكثير من مصادر الضوء. كل ما كان على ريم فعله هو تسليم الأطفال وإخبار الرجال بإرسال الأطفال إلى القصر.
لقد كان يتتبع المكان الذي لمسه فيه المشتبه بهم في القرية. فقط الجدة التي تبحث عن شبابها المفقود كانت قد لمست مؤخرته. لذا ، إذا حركت بياتريس يدها إلى مؤخرته ، فسيعلم أن هذه الجدة هي الجاني. كان يشكو أيضًا إلى بياتريس بشأن التحرش الجنسي.
“أثناء قيامك بذلك، سوف أتعمق أكثر وأبحث عن الطفلة الأخيرة . . . هاي، إذا كان الأمر أسوأ، فسأعود إليكِ مباشرة. ولكن إذا كان لا يزال هناك أي بصيص من الأمل، فيمكنني على الأقل كسب بعض الوقت “.
“-”
كانت ريم، غير قادرة على قبول قرار سوبارو، لذا أمسكت كمه وجادلته بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سوبارو بالتنسيق مع هجوم ريم. “هناك!”
“أنت لا تعرف قوة خصمك. ليس هناك ما يضمن قدوم القرويين، وفي أسوأ الأحوال، قد لا أتمكن من العثور عليك “.
غطت الرياح الأرض، وارتفع الرمل والطين في دوامة، وتمزقت الأشجار من جذورها مع تغير تضاريس الغابة. في مواجهة هذا المشهد العنيف، التقط سوبارو أنفاسه عندما حول عينيه إلى النقطة التي نشأت منها التربة المتدفقة.
ربما كانت قلقة عليه. ربما كانت طبيعتها هي عدم مواكبة الخطط غير المضمونة.
ناتسوكي سوبارو سينتزع نهايته السعيدة لتعويض الأوقات المؤلمة التي عانى منها.
اعتقدت أنه سيكون من الرائع لو الاحتمال الأول (قلقة عليه)، قام سوبارو بسحب أصابع ريم الممسكة بكمه وأمسك بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سطع ضوء القمر على المنحدر الأخضر في الفجوة في الغابة وكأنه شيء قادم من حلم. وكان هناك-
“سأكون على ما يرام. ستجديني بالتأكيد”.
“هااي، ما هذا الموقف؟! يا! هيا! هاج- “.
“ما الدليل الذي لديك . . .؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا فقد قام الوحش بجرّ فريسته، ثم تخلى عنها؟ لم يبد هذا منطقيًا. لم يكن كذلك بتاتًا، ولكن . . .
“لدي دليل هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهى صراخه في الكائن الخارق في خياله، عاد سوبارو إلى بياتريس.
ابتسم سوبارو، مشيرًا بإصبعه إلى أنفه قبل توجيهه مرة أخرى إلى وجه ريم.
“للدفاع عن النفس.”
“حتى لو لم يلاحظ أحد، ستلاحظين رائحي. لدي تلك الرائحة الكريهة العالقة الشريرة تحوم حولي، أليس كذلك؟ ”
“هاه؟”
فتحت عيون ريم على مصراعيها بدهشة. لقد كانت مصدومة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تعابير وجه ريم بدت أهدأ قليلاً بشكل يمكن تمييزه بسبب وجود دليل يقود الطريق أمامها. لقد زادت من سرعة خطواتها لا شعوريا.
ضحك بشدة، برؤية ريم المصدمة أمام عينيه كان ينتقم من ريم الأخرى من الحيوات الماضية.
“هل استيقظت، بيترا؟ حسنا. فتاة جيدة، انت فتاة قوية. سنعيدك قريبًا جدًا ونجعل سبب معاناتك يذهب بعيدا، لذلك أنت الآن تحتاجين إلى الراحة . . . ”
“سوبارو . . . كيف . . . تعرف . . .؟”
ولكن لأن سوبارو هو الشخص الوحيد الذي يمكنه تغيير الوضع ، فعليه التصرف ، حتى لو كان بتهور.
“آه، أنا جاهل جدًا بالعديد من الأشياء. إنه أمر سيء للغاية، لم أجد أبدًا الإجابات حتى لو كررت بالأمس واليوم وغدًا مرارًا وتكرارًا “.
“هذا مروع ، رام-شي!”
لقد فكر مرة أخرى في تلك الأيام وكيف تسبب تكرارها كثيرًا في إصابته باليأس.
“لا تمت، لا تمت، لا تمت -!”
ثم أدرك بعد ذلك أنه قد تغير كثيرًا ليكون في الواقع قادرًا على الضحك على ذلك. “يبدو أن لديك بعض الأشياء التي تريد أن تسألينني عنها، ولدي جبل من الأشياء أريد أن أسألك عنها. لذلك عندما ينتهي هذا كله، دعينا نتحدث حتى تجفّ حناجرنا. إنه وعد.”
“مؤلم . . . لكن هذا يعني أنني على قيد الحياة.. على أي حال، يجب أن اعود إلى القريــ — ”
ودون انتظار ريم، ضم يديهما معًا وهو يلف إصبعه الصغير حول يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أؤمن بك ريم. لذلك أريد أن أتصرف بناءً على تلك الثقة. لهذا السبب نحن بحاجة إلى أن نعود الى هنا “.
بقت ريم في حيرة عند رؤية أصابع الخنصر المتشابكة بينما حرك سوبارو أصابعهما لأعلى ولأسفل ثم هزهم.
قد يعني التنفس الضعيف والنبض أنها تأثرت باللعنة أيضًا. إذا كان الأمر كذلك، فعليه أن يشفيها بالسحر ويرفع اللعنة دون أي لحظة ليضيعها.
“ها نحن ذا. وعد الخنصر.”
لقد شعر بالارتياح حقًا لأنه لم يقرر التخلي عنها.
“ماذا فعلت للتو . . .؟”
-؟ ”
“إنها طقوس من وطني لتقديم الوعد. إنها طقوس مروعة تضمن أنك ستغرز بك ألف إبرة خياطة إذا كسرت وعدك”.
لقد حاول يائسًا إعادة تشديد عزمه وإحياء الشجاعة التي انتزعها من نفسه في مثل هذه الآلام الشديدة.
تجاوزت مفاهيم ومصطلحات سوبارو الغريبة بالفعل فهم ريم.
بدت ريم وكأنها تضايق سوبارو ، تاركة إياه في حالة صدمة قبل أن يهز رأسه أخيرًا.
كانت ريم مرتبكًة بما يتجاوز الكلمات عندما قام سوبارو بفصل أصابعهم وإظهار أسنانه. (ابتسم)
حدقت رام في سوبارو وهو يرفع ذراعيه إلى السماء ويصرخ.
“أنا أؤمن بك ريم. لذلك أريد أن أتصرف بناءً على تلك الثقة. لهذا السبب نحن بحاجة إلى أن نعود الى هنا “.
– ببطء، ارتفع جسد ريم الساقط.
“-”
سوبارو ، لم يجد الوزن الزائد مزعجا، فرقع رقبته وقال.
” لقد قلت لكِ، أليس كذلك؟ أنا دائما ما أفي بوعودي، وأتوقع من الآخرين أن يفعلوا ذلك أيضا. بالإضافة إلى أنني حصلت على نعمة إيميليا تان، لذلك لا تقلقي، كوني سعيدة”
“هييي ، هذه اللهجة الباردة.”
“سع . . .سعيدة . . .؟”
-“… .!”
عجزت ريم تمامًا عن مواكبة تسلسل المحادثة، وتنهدت لفترة طويلة بغضب لدرجة أنها ضحكت بضعف.
“هل تتجول خارج الموضوع مرة أخرى ،…؟ ماذا كنت تريد مني إذن؟ ”
رأى سوبارو أن ريم واصلت الضحك، لذا أبقى صوته منخفضًا وهو يضحك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختار سوبارو طريقة محفوفة بالمخاطر للغاية للبحث عن الساحر. كان ذلك بمثابة سلوك انتحاري كي يعيد نفسه إلى كتلة من اللحم المفروم(المسمم/اختارلك واحدة)، ولكن إذا لم يفعل ذلك ، فلن يكون قادرًا على إلقاء نظرة على وجه الشخص المسؤول.
ثم قالت ريم: إذا هذا وعد. هناك الكثير حقا مما أريد أن أسألك عنه، بعد كل شيء “.
“بعد كل شيء ، لقد تم تكليفي لرعايتك ، سوبارو. لا يمكنني إنجاز هذا الواجب إذا سمحت لك بالذهاب بمفردك ، أليس كذلك؟ ”
كان لديه شعر نيلي وعينان ملونة بشكل غريب ، إحداهما زرقاء والأخرى صفراء. كان لديه البنية النحيلة لصبي جميل ، لكن مكياج المهرج الذي يزين وجهه أهدر كل شيء. لكن خلاف ذلك ، كان الهواء الذي يطلقه مختلفًا إلى حد ما.
“بالتأكيد. إنه وعد كنا بحاجة إلى القيام به. ربما ينطبق الأمر نفسه على الشعر أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستذهب في رحلة؟”
“شعر…؟”
“-”
“سبب استمرارك في التحديق بشعري.”
“سأفي دائما بوعودي وأتوقع من الآخرين أن يفعلوا ذلك – سأقوم بتمارين الأيروبكس مع هؤلاء الأطفال مرة أخرى ، سترين. لهذا السبب أنا ذاهب”.
كانت ريم في حيرة مما تقوله عندما أشار سوبارو الى ذلك.
كان يخطط أصلاً للانتظار حتى اليوم التالي ، والذهاب إلى القرية مع روزوال والتوأمتين ، وطرد الساحر المختبئ من القرية ، والتعامل معه. لكنه لم يستطع فعل ذلك الآن.
بدا الشعور بالذنب يظهر أيضًا في عينيها بينما يراقبها وهي تفتح فمها.
“لقد طار … ، السحر مذهل للغاية.”
“سوبارو، أنا . . .”
“لدي عمل لأقوم به ، لذا سأذهب يا رفاق. آه ، يا للأسف. إذا كان لدي المزيد من الوقت ، لكان بإمكاني اللعب معكم أكثر. هاهاها ، سيء جدًا ، أنا حزين جدًا! ”
“كل شيء على ما يرام. لم آخذ أي فكرة خاطئة. كنتي دائما تراقبيني بينما كنت أقوم بعملي الغير محترف كخادم لأن الجزء العلوي المتهالك من رأسي يزعجك حقا (يقصد أفكاره الغريبة ومزاحه الغير مفهوم أو مبرر) . . . أليس كذلك؟ ”
“لقد عاد الأطفال بأمان إلى القرية. أرى أن جهودك لكسب الوقت قد سارت بشكل جيد “.
في اليوم الأخير قبل أن يعود من الموت مرة أخرى، قطع سوبارو وريم وعدًا – وعدًا بقص شعر سوبارو القبيح.
عندما أجاب الشاب بالإيجاب ، نقر سوبارو على لسانه وركل الأرض. أدار بصره خارج القرية – نحو الجدار الذي يفصلها عن الغابة.
الآن سوبارو فهم الحقيقة وراء هذه الكلمات.
“رجاءً كن حذرًا.”
في ذلك الوقت، سيطر انعدام الثقة الهائل في سوبارو على ريم، ومن هنا لاحظ حدة نظرتها تجاهه. كانت رام تحاول ببساطة التستر عليها.
لا شك أن قدرته على ذلك له علاقة بذاكرته المتعلقة بحضن إيميليا …
كان هذا الوعد قائم على أساس كذبة.
“هييي ، هذه اللهجة الباردة.”
لقد عرف ذلك الآن.
“هووووه ،ما زلتم تصدرون هذا الصوت الصاخب. وهذا التعليق الثالث أزعجني قليلا حقا!”
لكن سوبارو سيأخذ الوعد الذي بدأ بكذبة ويجعله حقيقة، لترك ابتسامة على وجهها.
بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى القرية ، كانت النيران تشتعل بشكل مشرق ، مما أدى إلى تراجع ظلام الليل.
“عندما أعود سالمًا، سأضع نفسي تحت رحمتك. أنا أعتمد عليكِ لتجعليني أبدو رائعًا لدرجة أن إيميليا ستقع في حبي دون تفكير حتى”.
توقفت ريم، وهي تنظر حولها بينما تستنشق الهواء. كانت حركتها شبيهة بحركة كلب بوليسي، حيث كانا (هي وسوبارو) يعتمدان بالفعل على حاسة شمها لتوجيههم عبر الغابة.
” . . . بالنظر إلى ما تقول، حتى أنا لدي حدود للتفاهات.”
اتسع مجال رؤيته، وعندما أضاق عيناه بشكل غريزي، رأى نورًا من صنع الإنسان قادم من بعيد.
“هل يمكنك من فضلك قول مثل هذه الحقائق بطريقة أقل مباشرة . . .؟”
بعد الحصول على الإذن ، استمر في اتباع الفتاة الصغيرة.
جعلته موافقة ريم على اقتراحه سعيدًا للغاية.
“في هذه الحالة ، أعتقد أنه من الأفضل أن أتسكع في نفس الأماكن مثل الماضي…”
أعطى سوبارو إيماءة راضية عن حدوث مثل تلك الأيام المبهجة التي طالما أرادها في هذا العالم.
خفض سوبارو رأسه بحيث كانت نظراتهم على نفس الارتفاع.
قالت ريم، “سأسلم الأطفال وألحق بك على الفور. من فضلك لا تفعل شيئا متهورا في هذه الأثناء “.
“آه!”
“لا تقلقي. بعد كل شيء، يتملكني شيطان اليوم “.
اتخذ خطوة للأمام وكأنه يؤكد أنه لم ترضيه ردود أفعال الاختين.
“يتملكك . . .؟”
حدقت رام في سوبارو وهو يرفع ذراعيه إلى السماء ويصرخ.
“[مس من الشيطان بدلاً من إله]. في الآونة الأخيرة، هذه هي المقولة المفضلة لدي! ”
حٌبست أنفاس ريم من تأثير الدفعة مما دفعها بعيدا عن الطريق.
وضع سوبارو إصبعين فوق رأسه ليكونا بمثابة قرون وهمية.
كانوا أطفالًا تسابقوا للوصول إلى سوبارو أولاً قبل أن تطأ قدمه القرية. كانوا سبعة في المجموع، أخذوا يلتصقون به ليس فقط على ظهره ولكن على ساقيه وركبتيه أيضا.
وبغض النظر عما فكرت به حول سلوك سوبارو التافه، قررت تجاهله بدون تعليق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- مهلاً، ماذا قلت؟”
“رجاءً كن حذرًا.”
“انا أحاول تخيل ذلك. من لمحة واحدة ويمكنني أن أخمن ما حدث إلى حد كبير “.
مع ترك ريم له ليذهب، نزل سوبارو من التل المنخفض، وتوغل في أعماق الغابة. توجه نحو الاتجاه الذي أشارت إليه بيترا قبل أن تفقد وعيها.
“ها نحن نلتقي مرة أخرى ، بياكو!”
“حسنا، ناتسكي سوبارو، دعنا نفعل هذا.”
“حتى لو لم يلاحظ أحد، ستلاحظين رائحي. لدي تلك الرائحة الكريهة العالقة الشريرة تحوم حولي، أليس كذلك؟ ”
بعد تشجيعه لنفسه، ركض سوبارو، قابضا على يده التي وعد بها ريم بقوة.
“من غيرك يبحث عن الأطفال ؟”
– لم يكن يعرف ما إذا كان اليأس أو الأمل ينتظره أم أي شيء آخر. بطريقة أو بأخرى، بدا أن صباح اليوم الرابع أصبح بعيدًا جدًا.
“هناك عدد كبير جدا منهم. بمفردي، يمكنهم التغلب عليّ بعددهم.”
“لقد فزت؟”
8
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومن أجل هذا ، لا أعتقد أنني سأعود الليلة ، لذا … رام ، ريم ، سأترك الأمور بين أيديكم.”
كان قلبه يحثه على الاسراع، لكنه مشى بحذر.
عند سماع هذه الإجابة لم يستطع سوبارو إخفاء ارتجافه.
كان فمه جافًا. وكان حلقه يحترق مع التوتر. حافظ على خطاه هادئة بينما كان يتقدم بحذر في الغابة المظلمة. كانت خطواته مترددة، ليس لأنه كان خائفًا أو خجولًا من المضي قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر سوبارو وكأنه كان يعامل كطفل بطيء الفهم بينما كان يتبع الفتاتان.
“أنا متأكد من أن ريم ستأتي حتما، لكن . . .”
“أعلم أنها قصة لا تصدق ، وسيتطلب منكم الكثير لتصديق كلماتي. لكنني لا أطلب منكم السماح لي بالذهاب بدون أي شروط. ”
كانت خطوة خطيرة أن يذهب بمفرده، لكن سوبارو اعتقد أن احتمالاته بعيدة كل البعد عن اليأس. في المقام الأول، كان سوبارو ضعيفا. كانت شخصيته تكره المقامرة بشكل أساسي. كان يفعل ذلك على وجه التحديد لأنه كان لديه أساس معقول للاعتقاد بأن لديه فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضوء القمر محجوبًا بواسطة الأشجار، مما خلق ظلامًا دامسًا يغطي الغابة. وبينما كانا يجتازان الأشجار المعرقلة لطريقهم، وهما يشقان طريقهما عبر الأوراق والأغصان، لاح جسديهما بعض الخدوش التي نزفت منها الدماء.
“إذا كان ذلك الجرو من ذلك اليوم هو الذي لعن الأطفال، فلدي فرصة . . .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف وجوه جميع الأطفال الستة الذين ينامون هناك من قضاء الوقت معهم خلال النهار. إذا وضعنا جانباً سوبارو والجرو، فقد كانت الفتاة الخجولة في عداد المفقودين.
لقد حمل اللقب المخيف لـ “الوحش الشيطاني”، لكن من المؤكد أن الجرو لم يكن لديه الكثير من القدرة القتالية. كانت لعنته أمرًا مخيفًا حقًا، لكن إذا كان الأمر يتعلق بصدام رجل ضد ناب . . .
“لن أخسر لهذا الشيء، أليس كذلك . . .؟”
تراجع سوبارو إلى الوراء بسبب ثقل جسده، وشعر بعدم الارتياح من الألم والدم، هز رأسه ووقف.
كان من المثير للشفقة أن يعلق آماله على حجم خصمه الصغير.
“لماذا يفضلني دائما الأطفال الاشقياء وكبار السن؟ أعني ، إنها النقطة الجيدة الوحيدة التي أملكها في هذا العالم “.
لا شك في أنها كانت فكرة متفائلة وملائمة، لكنه لم يعتقد أنه كان مخطئًا في كونه متفائلًا، خاصة وأن هذا العالم قد أعطى سوبارو مثل هذه الصفقة الفاسدة. إذا ركز على السلبيات، فسوف يفقد نفسه، ويغمر في حالة من اليأس العميق للغاية بحيث لا يستطيع أن يخرج نفسه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يدرك أن ريم قد خرجت عن السيطرة. لكن الوحوش الشيطانية لم تجلس ببساطة وتنتظر الموت.
تنهد سوبارو منزلًا كتفيه حول الطريقة التي علمه بها والداه ليرى العالم المشوه من حوله. عندها…
تذكر مقاطع تدريبات الكلاب البوليسية التي عرضت على شاشة التلفزيون في عالمه القديم ونسخها على الفور. دفع ذراعه اليسرى إلى الخارج، محدقًا في الوحش الشيطاني وهو يحاول معرفة أفضل وقت للقفز عليه.
-“… .!”
بجمع المعلومات من حيواته السابقة ، كان سوبارو قد خمّن أن روزوال قد أمر التوأمتين بمراقبته.
حبس سوبارو أنفاسه وأوقف قدميه عند احساسه بالضيق المفاجئ الذي وقع عليه. بدا أن اتجاه الهواء تحول ضد بشرته. أصبح العرق على جبينه فجأة أكثر برودة.
قبل لحظة من وصولها إلى مجموعة الوحوش الشيطانية، تحطمت الكرة الحديدية في الأرض، وصنعت سحابة ضخمة من التراب. شعر سوبارو أن ستارة التربة المتطايرة قد تسببت في تشتيت الوحوش.
حملت الريح الداخلة أنفه المرتعش رائحة الوحوش القابعة في الاتجاه الذي كان يسير فيه. بينما كان الهواء قبل ذلك مليئًا برائحة العشب والتراب، أصبح الآن مليئًا برائحة بعض الحيوانات البرية.
في ذلك الوقت ، كان سوبارو يمشي بمفرده. لا يعني ذلك أنه في الواقع كان وحيدًا ، لكن رام وريم لم يكونا معه.
سوبارو، الغير قادر على التخلص من هذا الشعور، بأن شيئًا سيئًا كان قادمًا، توقف عن التنفس. قام بوضع رأسه من خلال فجوة بين الأشجار للنظر أمامه. توقفت أنفاسه عندما رأى سبب الرائحة النفاذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يدرك أن ريم قد خرجت عن السيطرة. لكن الوحوش الشيطانية لم تجلس ببساطة وتنتظر الموت.
“-”
“لديك بالتأكيد فم لا يهدأ. أنا لا أمانع ، لكن ريم قد لا تهتم بذلك “.
في نهاية مرمى بصره، في مساحة صغيرة، رأى شجرة واقعة بسبب الرياح والتعفن. كانت هناك ساق بيضاء نحيلة تبرز بجانبها.
وهكذا ، ركض سوبارو إلى الأمام. وواصلت ريم الركض بجانبه بصمت، غير مدركة لخطورة الموقف.
عندما قام برفع رقبته ونظر وقرَب رأسه، رأى سوبارو تلك الساق محاطة بقطعة قماش ممزقة، كانت الساق متصلة بفتاة لديها شعر بني باهت جمعته في ضفائر.
لم يكن عليه أن يتخيل ساحرا بذكاء بشري يتخذ مثل هذا الإجراء. ولكن إذا كان خصم سوبارو كما يتخيل، فكان عليه أن يفترض الأسوأ.
لقد وجدها.
وعلى الرغم من زيادة توقعاتهم، زاد عدم ارتياحهم. ربما كانت هذه الحقيقة جزءًا من سبب عدم استعداد ريم للقول على وجه اليقين ما إذا كانت الرائحة تخص الأطفال.
“-”
كانوا صاخبين ، ودودون للغاية ، ولم يهتموا الا بأنفسهم تمامًا.
حبس أنفاسه وأخذ يفكر.
تذكر سوبارو عدة مرات عندما أشار الناس إلى الغابة وتحدثوا عن الحاجز. لم يستطع أن يتذكر متى بالضبط ، لكن رام أخبرته أن لا يذهب إلى الغابة.
لم يكن هناك شك في أن هذه كانت الفتاة المنشودة. لكن جسد الفتاة لم يرتعش بقدر ما كانت مستلقية على الأرض (بمعنى الان الأرض رطبة لذا يجب أن تصيب الانسان بالبرد). كانت فاقدة للوعي، وبالطبع لم يستطع حتى التحقق لمعرفة ما إذا كانت تتنفس من المكان الذي يقف فيه. قام بتفحص محيطها بسرعة، لكن يبدو أن الوحش الشيطاني الذي ترك الفتاة هنا لم يكن قريبًا.
“ريم ، دعينا نذهب. علينا أن نفعل شيئا “.
إذًا فقد قام الوحش بجرّ فريسته، ثم تخلى عنها؟ لم يبد هذا منطقيًا. لم يكن كذلك بتاتًا، ولكن . . .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” . . . إنها فرصة ذهبية . . . ماذا أفعل . . .؟”
“ماذا فعلت به ، سوبارو ؟!”
مع كل لحظة كان ينتظرها خلال هذه الفرصة المثالية لإنقاذ الفتاة، كان الخطر يزداد، خاصة لأن سوبارو كان لديه، في أحسن الأحوال، فرصة بنسبة 50 في المائة للتعامل مع خصمه المحتمل.
حافظت روحه على صمودها، وأخبرته أنه لن يخسر، بغض النظر عن عدد العيون الحمراء أمامه. كان، بالطبع، يخادع نفسه. لم يكن قناعه الشجاع أكثر من قناع ورقي. عندما صرخ سوبارو، اندفع وحش شيطاني ليقضم حنجرته –
– لماذا كان ناتسكي سوبارو الشخص الذي يتواجد هنا؟
وكان ناتسكي سوبارو الذي وبكل تأكيد لن يستطيع إحداث معجزة.
ماذا لو كان الذي هنا هو روزوال؟ أو بياتريس؟ أو راين هارد؟
“هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يقوله ضعيف مثلي! أنتِ حقًا غير طبيعية! ”
لو كان أيّ واحدٍ منهم، الذين ينعمون بقوة جديرة بالأبطال، فيمكنهم حل هذا الموقف بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، هذا كله من أجل سعادتي. لذا سوف تتعاونون لفترة أطول قليلاً ، أليس كذلك؟ ”
لكن ناتسكي سوبارو هو الذي كان هنا.
الألم. المعاناة. كل شيء كان بعيدا جدًا – غير مرئي وغير مسموع.
كان ناتسكي سوبارو الذي يتمنى حدوث معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت ريم ، التي كانت قد ذهبت إلى القصر ، أثناء محادثة سوبارو ورام، وهي تنظر إلى الاثنين.
وكان ناتسكي سوبارو الذي وبكل تأكيد لن يستطيع إحداث معجزة.
“هووه، لابد أن هذا مؤلم -!”
“آسف على الانتظار.”
لقد ناشده عقله العقلاني أن يلعب بشكل آمن وينتظر ريم.
لم يكن سوبارو قادرا على النظر بعيدًا عن عينيها البنفسجيتين اللامعتين.
ومع ذلك…
“ريم – ؟!”
– لن تتردد إيميليا.
أطلق سوبارو عواء من حنجرته. زأر غير راغب في الاستسلام.
في اللحظة التي فكر فيها في ذلك، توقفت ساقا سوبارو عن الاهتزاز. وهدأ نبضه، الذي كان قد تسارع من القرار الذي يضغط عليه.
كان صوت إيميليا قد شجعه على اكمال هدفه.
اندفع سوبارو عبر العشب، وركض في الفراغ أمامه، وخطى مباشرةً نحو الفتاة الراقدة في ظل الشجرة الواقعة. لمس جسدها الصغير الخفيف وفحص ما إذا كان لديها نبض.
فجأة ، كانت هناك فتاة ذات شعر بني وضفائر تشد كم سوبارو بوجه أحمر.
– كان تنفسها ضعيفًا، لكنه شعر بنبض ضعيف وثابت في عروقها.
“لقد فعلتها … لقد فعلتها حقا! … عمل جيد ، أنا! عملت بشكل جيد تماما! ”
“…أنا سعيد للغاية.”
عندما وصلوا إلى القرية ، سارعت الاختان في الذهاب للتسوق ، تاركين وراءهن عبارات مشؤومة.
لقد شعر بالارتياح حقًا لأنه لم يقرر التخلي عنها.
“-”
قد يعني التنفس الضعيف والنبض أنها تأثرت باللعنة أيضًا. إذا كان الأمر كذلك، فعليه أن يشفيها بالسحر ويرفع اللعنة دون أي لحظة ليضيعها.
“هل تتجول خارج الموضوع مرة أخرى ،…؟ ماذا كنت تريد مني إذن؟ ”
لم يكن واثقًا تمامًا من قدرته على التحمل، لكنه اعتقد أنه يستطيع حمل فتاة واحدة خارج الغابة . . . ولكن بينما وقف سوبارو على قدميه مع هذا القرار في رأسه . . .
قطع كلامه هناك لأنه لاحظ أن العشب قد اهتز مرة أخرى. انتصب شعره بينما كان جسده كله ممسكًا بإحساس أن هناك وحشا ما زال كامنا في الظلال.
“—”
نزلت إيميليا الدرج وتوقفت أمام سوبارو ووضعت يديها بجانبها.
جعله البرد المفاجئ الساري في عموده الفقري يلهث وينظر من فوق كتفه.
“أجل ،انهم هم … ألديك أي فكرة إلى أين ذهبوا؟”
– كانت الشجيرات تتفرق بينما كان الوحش ذو الأربع أرجل يعبر العشب ويدوس على التربة العارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
كان وحشا بفراء أسود قصير. من خلال لمحة سريعة، بدا حجمه مشابهًا لسيارة دوبيرمان من عالمه، لكن حجمه كان ضعف حجم الكلاب التي شاهدها سوبارو. كانت الكفوف الشبيهة بالمخالب حادة؛ كان اللعاب يقطر من أنيابه حتى مع إغلاق فمه. لقد أحدث هديرًا منخفضًا حيث كانت عيونه المحتقنة بالدماء تحدق بسوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صرخ.
لقد كان كلبًا شيطانيًا، أو بالأحرى وحشًا شيطانيًا. مثل هذا الاسم يناسب مظهره الخبيث.
8
” . . . هذا، آه . . . ليس هذا ما توقعته.”
“جيااااااه!!!!”
لم يدرك حتى أن خده كان يرتجف ليشكل ابتسامة ويطلق ضحكة باهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فمه جافًا. وكان حلقه يحترق مع التوتر. حافظ على خطاه هادئة بينما كان يتقدم بحذر في الغابة المظلمة. كانت خطواته مترددة، ليس لأنه كان خائفًا أو خجولًا من المضي قدمًا.
من الواضح أن الوحش الشيطاني أمام عينيه لم يكن بحجم الجرو الصغير كما توقع.
أشارت بياتريس إلى تلك الندبة وقالت إن الكائن الذي صنعها هو الجاني وراء اللعنة التي أصيب بها سوبارو.
بالإضافة إلى ذلك، فإن التوقيت الذي أظهر فيه نفسه يعني أن . . .
ريم ، التي كانت واقفة بجانب سوبارو تلتقط أنفاسها ، التقطت الأجواء الغريبة ؛ أظهر وجهها أنها تفهم أن هناك خطأ ما.
” . . . لقد استخدمت هذه الفتاة كطعم وانتظرت أن تغريني للخروج . . .؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهارتي غير كافية. إذا كانت أختي تراقب هذا المكان بالفعل . . . على أي حال، سأستخدم سحر الشفاء لتهدئة حالتهم. سنحملهم بمجرد أن يهدئوا قليلا”.
ارتجف سوبارو. ربما كانت مجرد غرائز حيوانية بحتة، لكن ذكاء هذا الوحش غير المتوقع أزعجه. في كلتا الحالتين، لم يكن لديه أي وقت للتفكير في الأمر.
في نهاية مرمى بصره، في مساحة صغيرة، رأى شجرة واقعة بسبب الرياح والتعفن. كانت هناك ساق بيضاء نحيلة تبرز بجانبها.
جابت عيناه المنطقة، لكنه لم ير أي علامة على أن ريم لحقت به ولا أي طريق للهروب من الوحش الشيطاني. في الواقع، كان هذا الأخير قد خفض رأسه بالفعل، وخدش بمخالبه الأرض.
لقد رأى ما بدا وكأنه نفس المشهد مرارًا وتكرارًا، كما لو أنه لم يخطو خطوة واحدة للأمام. كان هناك شعور بالتهيج يحترق في صدره. شعر وكأنه على وشك السقوط على ركبتيه. ومع ذلك، طوال الوقت . . .
لم يكن لديه وقت للتردد.
“بعد أن وجدناهم أخيرًا . . . ريم، ألا يمكنك رفع اللعنات؟”
” . . . اللعنة، إذا كنت ستأتي، فلتأتِ!!”
“بالبديهة. كل شيء هو عن الحدس. لدي حاسة سادسة حول هذه الأشياء “.
أثناء صراخ سوبارو، خلع سترته، ولف الثوب المصمم جيدًا حول ذراعه اليسرى.
ولكن…
في مواجهة حيوان بري، كان أكثر ما سيقلق المرء بشأنه هو أنيابه الحادة. كان لف القماش السميك حول ذراعك للحد من الضرر أقل ما يمكن أن تفعله ضد وحش بأربع أرجل.
فرك سوبارو رؤوس الأطفال المتشبثين بساقيه وضحك على أفكاره الخاصة.
تذكر مقاطع تدريبات الكلاب البوليسية التي عرضت على شاشة التلفزيون في عالمه القديم ونسخها على الفور. دفع ذراعه اليسرى إلى الخارج، محدقًا في الوحش الشيطاني وهو يحاول معرفة أفضل وقت للقفز عليه.
بحلول الوقت الذي عاد فيه الثلاثة إلى القصر ، كانت أشعة الشمس مائلة بشدة ، دلالة على حلول المساء.
الطريقة التي أبقى بها الوحش الشيطاني مركز ثقله منخفضًا، ولم يحرك عضلة، أزعجت سوبارو.
“شعر…؟”
“هااي، ما هذا الموقف؟! يا! هيا! هاج- “.
فجأة، ذاب الوحش الشيطاني الذي كان يجب أن يكون أمامه مباشرة في الظلام.
“منهكون …؟ أهي اللعنة؟!”
جمد الخوف حلقه بينما كانت سحابة سوداء غير واضحة تتجه نحو ذراع سوبارو الأيسر الممدود. في اللحظة التالية، شعر بأنياب حادة تخترق القماش السميك، حيث كان الوحش الشيطاني يعض بعمق خلال لحمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألدي اتصال معكم عبر الزمكان أو شيء ما …”
“كيف- ارغغ-!”
أفعله كان سوبارو على وشك الصراخ، ولكن في تلك اللحظة، تجمد عموده الفقري.
في لحظة، شعر بألم شديد بما يكفي لتحويل رؤيته إلى اللون الأحمر، وانتقل مباشرة إلى نظامه العصبي.
“هل لديك دليل قاطع على ذلك؟ يتطلب إذن السيد روزوال قبل عبور الحاجز”
ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سطع ضوء القمر على المنحدر الأخضر في الفجوة في الغابة وكأنه شيء قادم من حلم. وكان هناك-
“- لم أتأذى كثيرا!!”
غمغم سوبارو، أمام عينيه مباشرة، كانت التربة تكتسح من اليمين إلى اليسار.
ركز قوته في ذراعه اليسرى، وشد عضلاته حتى لا تخرج الأنياب من عضلاته. نتيجة لذلك، أصبح الوحش الشيطاني المشدود بزاوية غير قادر على الحركة كليًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في العادة ، لم يكن هناك أي طريقة لإشعال الكثير من النيران لمجرد إبقائها مضيئة في تلك الساعة.
عيناه الحمراوان قابلتا نظرة سوبارو.
“لقد انتهيت. يجب أن تكون بخير الآن حسنا؟ ”
امتلأ سوبارو بعداوة ساحقة لذلك الوحش بينما قال:
“هذا مروع ، رام-شي!”
“لقد عضضتني، أيها الغبي القبيح-!”
“هل أصبت بالخرف؟”
قام سوبارو بلف ذراعه اليسرى بالكامل حول الوحش الشيطاني، ودفع جسده بقوة. دفعت قوة الطرد المركزي الوحش الشيطاني إلى الطفو في الهواء، أداره للخلف باتجاه الشجرة الساقطة – وضرب فرعًا ممدودًا.
“هناك ساحر في القرية يريد أن يضر باختيار إيميليا الملكي. لقد أصابني بلعنة، لكن بياتريس أزالتها. إذا لم نتحرك الآن ، فيمكنه القضاء على القرية بأكملها “.
“-!”
“أوه ، شكرًا ، أنا مدين لك بواحدة. إذا ماذا هناك؟”
مزق الفرع الحاد جلده، محدثًا صوتًا باهتًا وهو يمزق لحم الوحش. تردد صدى عواءه المتألم في جميع أنحاء الغابة المظلمة.
“هووووه ،ما زلتم تصدرون هذا الصوت الصاخب. وهذا التعليق الثالث أزعجني قليلا حقا!”
أبقى الوحش الشيطاني، الذي تم تعليقه من خلال ظهره، ذراع سوبارو مثبتة في فمه لفترة من الوقت، لكنه رضخ أخيرًا لأنه توقف عن الحركة. بجانبه كان سوبارو راكعا على ركبتيه.
– كانت الشجيرات تتفرق بينما كان الوحش ذو الأربع أرجل يعبر العشب ويدوس على التربة العارية.
“لقد فزت؟”
لكن رام أشارت إلى أختها الصغيرة بالتزام الصمت.
نظرًا لأنه لم يكن يتنفس، غمغم سوبارو وهو ينتزع أنياب الوحش الشيطاني من ذراعه. كان ساعِده في حالة مروعة تحت السترة الملطخة بالدماء. عند رؤية الجرح فعليًا، قام سوبارو بإصدار صوت صامت بينما كان الألم يهاجم أعصابه. ومع ذلك، فقد تنفس الصعداء، وكان يتجهم طوال الوقت.
بالنسبة لـ سوبارو ، كانت هذه زيارته الثالثة للقرية.
حتى بدون قوة ريم، كان قادرًا على الخروج من تلك الأزمة. استغرق الوقت الكافي لإعادة ربط السترة حول ذراعه، واستخدامها كضمادة.
غسل سوبارو يده بخفة في بركة قريبة ولوح مودعًا الجرو والأطفال.
لقد تأكد من أن ذراعه لا تزال يمكنها أن تتحرك قبل أن يتراجع لالتقاط الفتاة بشكل حقيقي هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انت جائع؟”
“مؤلم . . . لكن هذا يعني أنني على قيد الحياة.. على أي حال، يجب أن اعود إلى القريــ — ”
“حسنا . . .. تبا، أنا عديم الفائدة. سأراقب المكان تحسبًا للمتاعب “.
قطع كلامه هناك لأنه لاحظ أن العشب قد اهتز مرة أخرى. انتصب شعره بينما كان جسده كله ممسكًا بإحساس أن هناك وحشا ما زال كامنا في الظلال.
“ريم-رين؟”
نظر إلى الوراء. ثم تمتم سوبارو، “أوه، هيا . . .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قام برفع رقبته ونظر وقرَب رأسه، رأى سوبارو تلك الساق محاطة بقطعة قماش ممزقة، كانت الساق متصلة بفتاة لديها شعر بني باهت جمعته في ضفائر.
أضاءت عيون حمراء عبر الغابة المظلمة — حدق حشد منهم من خلال الأشجار التي أمامه، وأعدادهم تكاد لا تُحصى.
عندما تحدث روزوال ، رفرف معطفه وهو يقوم بقفزة خفيفة.
لا يعني هذا أنه أراد العد حقًا، ولكن ربما أصابع يديه وقدميه معًا لن تكفي.
ينطبق هذا أيضًا على سوبارو ، لكن وقت تنظيف الحمامات كان أحد فترات الراحة القليلة في هذه العالم قليل التسلية. بمجرد التفكير في رد فعل ريم إذا اكتشفت أنه تقاعس عن التنظيف كانت هذه الفكرة كافية لإرسال القشعريرة تسري في جسده.
وقبل أن يعرف ذلك، فرق سوبارو ذراعيه على نطاق واسع. لم يكن ذلك للتعبير عن عدم استسلامه لنقاط الضوء التي لا تعد ولا تحصى – ولكن لحماية الفتاة الصغيرة خلفه.
– >آه، يمكنك أن تصنعي وجهًا كهذا، أيضًا < فكر في عقله.
“-”
“أوه ، شكرًا ، أنا مدين لك بواحدة. إذا ماذا هناك؟”
لم تتأثر الوحوش بعزمه الصامت. نقاط الضوء الحمراء تجاهلت رغبات سوبارو وقفزت عليه قفزة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت ريم نحو سوبارو.
“أووووووه -!”
بدت الفتاة ذات الضفائر وكأنها شعرت بالمسؤولية ، وهي تلوح بابتسامة ضعيفة وخجولة قبل أن تعود مع الآخرين.
أطلق سوبارو عواء من حنجرته. زأر غير راغب في الاستسلام.
“ماذا تفعل سوبارو؟ هل تنوي أن تجعل السيد روزوال ينتظر؟ ”
حافظت روحه على صمودها، وأخبرته أنه لن يخسر، بغض النظر عن عدد العيون الحمراء أمامه. كان، بالطبع، يخادع نفسه. لم يكن قناعه الشجاع أكثر من قناع ورقي. عندما صرخ سوبارو، اندفع وحش شيطاني ليقضم حنجرته –
بجمع المعلومات من حيواته السابقة ، كان سوبارو قد خمّن أن روزوال قد أمر التوأمتين بمراقبته.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار دون تفكير ، ونظر لأعلى ليرى إيميليا واقفة هناك ، وشعرها الفضي يتأرجح.
– ذلك عندما انفجر رأس الوحش الشيطاني أمام عينيه مثل البطيخ الناضج.
“كما ترى ، لا على الإطلاق.”
تم ضربه حتى الموت من مسافة قريبة، وتناثر دمه على وجه سوبارو. طار جسد الوحش الشيطاني مقطوع الرأس إلى الأمام حتى اصطدم بسوبارو.
“سوبا . . . رو؟”
تراجع سوبارو إلى الوراء بسبب ثقل جسده، وشعر بعدم الارتياح من الألم والدم، هز رأسه ووقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها نحن ذا. وعد الخنصر.”
-ماذا حدث للتو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوووف ، أريد أن آخذ الأمور ببساطة أيضًا. لكن العالم مليء بالفوضى لدرجة أنه لا يمنحني فرصة للراحة”.
وجد فتاة ذات شعر أزرق قد ظهرت فجأة في ميدان المعركة، كانت إحدى يديها ممسكة بحافة تنورتها لأنها كانت تدور بشكل أنيق، بينما كانت الأخرى تستخدم كرة حديدية مخيفة.
أشارت رم إلى القرية التي تصادف أن تكون باتجاه القصر أيضًا.
“لقد عاد الأطفال بأمان إلى القرية. أرى أن جهودك لكسب الوقت قد سارت بشكل جيد “.
كانوا صاخبين ، ودودون للغاية ، ولم يهتموا الا بأنفسهم تمامًا.
“ريم، أنظري خلــــ -!”
“بالتأكيد. إنه وعد كنا بحاجة إلى القيام به. ربما ينطبق الأمر نفسه على الشعر أيضًا “.
لم يدم ابتهاج سوبارو لوصول التعزيزات المنتظرة طويلاً، لأنه الآن بعد أن تم القضاء على مقدمة الوحوش الشيطانية، قفز اثنان آخران نحو جسدها النحيل.
كانت طفلة صغيرة ضعيفة، لكنها وضعت حياة صديقتها قبل حياتها.
“آه!”
تحركت ذراعها اليمنى الممسكة بالكرة الحديدية؛ مما دفع الكرة الحديدية للحركة في مسار دائري.
إذا كان هناك بالفعل إله يتحكم في القدر ، فإن سوبارو قد أعلن الحرب عليه للتو.
السلاح المدمر، الذي كان يجب أن يكون بطيئًا وغير عملي، تحرك بقوة لا تصدق، متبعًا حركة ذراعها لتحطيم كل شيء في طريقها تمامًا.
قفز الى ظهر ريم ودفعها أن تخطر بباله فكرة أي فكرة.
قد تقصم الأغصان وتحطم جذوع الأشجار قبل أن تصطدم بجسد الوحش الشيطاني مباشرة. السلاح المتصل بهذه القوة قسم جذع الوحش إلى قسمين، وحوله إلى سماد للغابة.
“آه ، أجل ، بخصوص ذلك …”
وعندما سقط رفيقه الذي بجانبه منذ لحظة واحدة، ارتفع الأخر ليظهر أنيابه بغضب ناحية الجانب الأيسر لريم – ولكن قبل أن يصل إليها، حطمت ريم قبضتها اليسرى في أنفه من الأعلى، وضربتها ليطير نحو السماء.
أدت قوة قبضتها إلى تحطم جمجمة الوحش، مما أدى إلى قتله على الفور بضربة قوية بما يكفي لدفن رأسه في التربة.
لم تتأثر الوحوش بعزمه الصامت. نقاط الضوء الحمراء تجاهلت رغبات سوبارو وقفزت عليه قفزة واحدة.
كانت مهارتها واضحة وضوح الشمس. اعتقد سوبارو أنه عرف مدى قوة ريم التدميرية من قبل، لكنه الآن عرف مداها حقًا. هذا جعل رأسه يؤلمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت يد “ريم” الممدودة ظهر سوبارو، مما أضاف قوة دافعة كافية للأمام لإرساله يطير في الهواء. قام على الفور بحماية الفتاة بين ذراعيه من الارتداد، لكن في المقابل، لم يكن قادرًا على حماية نفسه وهو يصدم الأرض بوجهه أولاً، ثم بجسده.
“أجل، أنتِ قوية جدًا !!”
بدا الشعور بالذنب يظهر أيضًا في عينيها بينما يراقبها وهي تفتح فمها.
“هل هذه الكلمات مناسبة لتقولها إلى فتاة، سوبارو؟”
بعد أن تم تجميدهم بعد الصدمة الأولية، أحاطت الوحوش الشيطانية بـ ريم للاستفادة من أي ثغرة. نما عدد الجثث التي قُتلت بضربة واحدة بينما كانت تمزق ريم بالأنياب والمخالب.
“هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يقوله ضعيف مثلي! أنتِ حقًا غير طبيعية! ”
“أوه، اللعنة! جانبي يؤلمني حقًا -! ”
فرحا بأن ريم أثبتت أنها أكثر موثوقية بكثير مما كان يتصور، قفز سوبارو كما لو أنه يريد احتضانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت الظروف بتغيير مذهل، لكن سوبارو والآخرين كانوا لا يزالون في وضع صعب.
ثم وقف خلف ريم بينما انتشرت بقية المجموعة وحاصرتهم.
قادته الفتاة من كمه إلى مكان آخر. سار سوبارو ، مسترشدا بيدها النحيلة ، بينما نظر للخلف إلى رام.
بعد أن فقدت المجموعة فردين آخرين، تحركوا ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمقابل . . .
جثمت الوحوش في انتظار خطوتهم— خطوة ريم التالية. يستطيع سوبارو أن يرى بوضوح أن هنالك عداءً مريرًا في عيونهم.
قام سوبارو بلف ذراعه اليسرى بالكامل حول الوحش الشيطاني، ودفع جسده بقوة. دفعت قوة الطرد المركزي الوحش الشيطاني إلى الطفو في الهواء، أداره للخلف باتجاه الشجرة الساقطة – وضرب فرعًا ممدودًا.
” . . . بالمناسبة، ريم، هل تخططين لقتلهم جميعا بمفردك؟”
حملت الريح الداخلة أنفه المرتعش رائحة الوحوش القابعة في الاتجاه الذي كان يسير فيه. بينما كان الهواء قبل ذلك مليئًا برائحة العشب والتراب، أصبح الآن مليئًا برائحة بعض الحيوانات البرية.
“هناك عدد كبير جدا منهم. بمفردي، يمكنهم التغلب عليّ بعددهم.”
“لديك بالتأكيد فم لا يهدأ. أنا لا أمانع ، لكن ريم قد لا تهتم بذلك “.
“حسنا. في هذه الحالة…”
غطت الرياح الأرض، وارتفع الرمل والطين في دوامة، وتمزقت الأشجار من جذورها مع تغير تضاريس الغابة. في مواجهة هذا المشهد العنيف، التقط سوبارو أنفاسه عندما حول عينيه إلى النقطة التي نشأت منها التربة المتدفقة.
وقبل أن تتمكن الوحوش من الاستعداد والقفز عليها، كان لدى سوبارو وريم نفس الفكرة. اجتاحت أعينهم المناطق المحيطة قبل أن تستقر في نفس المكان – نقطة ضعف في الدائرة حولهم مع ثلاثة فقط من الوحوش.
شعر أن حياته تستنزف.
صرخ سوبارو بالتنسيق مع هجوم ريم. “هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
اندفعت الكرة الحديدية في الهواء، مع صوت الهدير الصادر بسبب سرعة الكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بياكو.”
قبل لحظة من وصولها إلى مجموعة الوحوش الشيطانية، تحطمت الكرة الحديدية في الأرض، وصنعت سحابة ضخمة من التراب. شعر سوبارو أن ستارة التربة المتطايرة قد تسببت في تشتيت الوحوش.
صاحت ريم. “الآن-!”
حتى الآن، كان يجب عليها أن تسحق على الأقل العدد الذي طاردهم منذ البداية، لكن عدد العيون الحمراء قد ازداد على طول الطريق؛ جاءوا في موجات بدت ثابتة مثل المد والجزر.
ركض سوبارو وكأن جسده قد قُذف من مدفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي! ، يجب ألا تستخدمي تلك العيون كثيرًا”(عيون الجرو)
كانت الضربة التي حدثت في اللحظة السابقة قد فتحت ثقبًا في حاجز الوحوش، وهي منطقة ضيقة يمكن أن يخترقها –
فجأة، ذاب الوحش الشيطاني الذي كان يجب أن يكون أمامه مباشرة في الظلام.
عندما اندفع سوبارو عبر الفجوة، عوى الوحوش الشيطانية غضبا من تركهم هذا الطريق مفتوحًا. لكن عندما اندفعوا ليطاردوه، أصبحوا فريسة سهلة للثعبان الحديدي الذي كان يجلد من خلفهم.
ومع ذلك ، لم يستطع سوبارو الاعتماد على كل ما يتذكره قد حدث في القرية تمامًا. لقد تعلم ذلك بالطريقة الصعبة في القصر.
بعد كل شيء ، كان سوبارو ، قد مات عدة مرات ، ثم عاد إلى العالم ليبدأ من جديد ….لذا فقد ذاق يأسا أسوأ من الموت.(اليأس من اعادة الموت وتصحيح الامور)
“هووه، لابد أن هذا مؤلم -!”
نظرًا لأنه لم يكن يتنفس، غمغم سوبارو وهو ينتزع أنياب الوحش الشيطاني من ذراعه. كان ساعِده في حالة مروعة تحت السترة الملطخة بالدماء. عند رؤية الجرح فعليًا، قام سوبارو بإصدار صوت صامت بينما كان الألم يهاجم أعصابه. ومع ذلك، فقد تنفس الصعداء، وكان يتجهم طوال الوقت.
بينما كان يركض بكامل قوته، تذكر سوبارو صوت السلسلة الحديدية الراقصة التي اقتلعت ذراعه اليسرى سابقًا. تأرجحت الكرة الحديدية بشراسة، مما جعل العديد من الزهور الدموية تتفتح في الغابة المظلمة.
جعلته موافقة ريم على اقتراحه سعيدًا للغاية.
قفز سوبارو فوق جذر شجرة، وارتطم غصن على خده بينما هو يصرخ، “ريم، لا أستطيع أن أرى إلى أين أنا ذاهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا فائدة من محاولة إيقافك ، أليس كذلك؟”
“للأمام. . . للأمام مباشرة. سيتم تسوية الأمر عندما نعبر الحاجز. توجه مباشرة نحو النيران في القرية! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قالت له أن يركض للأمام مباشرة، لكن سوبارو لم يستطع حتى تحديد ما إذا كان الاتجاه الذي كان فيه هو “الأمام”.
“انتهى وقت الفراغ أخيرًا ، لذلك جئنا للبحث عنك، وهذا ما وجدناك عليه…”
لم يتخيل أبدًا أن الظلام الدامس، الذي جعله قادرًا على رؤية طرق قليلة فقط أمامه، قد يفسد إحساسه بالاتجاه إلى هذه الدرجة. كما أنه لا يستطيع أن يتلمس طريقه بيديه بينما كان لديه فتاة صغيرة تثقل ذراعيه.
-“شيطان.”
كان خائفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت ريم الصراخ مع كل ضربة توجهها بينما كانت تقتل وحشًا شيطانيًا تلو الآخر.
كان يشعر بالقلق من أنه ضل طريقه أو أن الوحوش على وشك اللحاق به.
– ذلك عندما انفجر رأس الوحش الشيطاني أمام عينيه مثل البطيخ الناضج.
كانت ذراعه اليسرى خَدرة. ولم تتوقف عن النزيف. كانت سترته مبللة بالدماء. كان بإمكانه أن يتخيل في عقله كيف كانت قطرات الدم تتساقط على الأرض، تاركة أثرًا مثاليًا يقود ملاحقيه إليه.
لا يعني هذا أنه أراد العد حقًا، ولكن ربما أصابع يديه وقدميه معًا لن تكفي.
لقد رأى ما بدا وكأنه نفس المشهد مرارًا وتكرارًا، كما لو أنه لم يخطو خطوة واحدة للأمام. كان هناك شعور بالتهيج يحترق في صدره. شعر وكأنه على وشك السقوط على ركبتيه. ومع ذلك، طوال الوقت . . .
نظرًا لمعرفته أنه أضعف منها ، استاء سوبارو من نفسه. كان يكره أنه كان شخصًا صغيرًا وضعيفا لاستخدام الآخرين لحماية نفسه ، على الرغم من أنه كان القط الخائف غير القابل للشفاء.
. . . سمع صوت السلسلة تتحرك وراءه.
تجهم سوبارو من الكلمة التي ترددت، لكن تفسير ريم جعله يتأكد : لقد كان يعرف من هو “الساحر” ، وأن هذا كان مجرد مقدمة للهجوم على القرية.
“أوه، اللعنة! جانبي يؤلمني حقًا -! ”
“هل يمكنك من فضلك قول مثل هذه الحقائق بطريقة أقل مباشرة . . .؟”
>إلى الأمام إلى الأمام-! <
شعرت ساقه اليمنى وذراعه الأيسر وظهره أن الأنياب تغرز فيهم في نفس الوقت. كانت رؤيته مصبوغة باللون الأحمر. لم يستطع جسده تحديد من أين أتى الألم.
ثم تغير الظلام أمام سوبارو فجأة.
“لقد طار … ، السحر مذهل للغاية.”
اتسع مجال رؤيته، وعندما أضاق عيناه بشكل غريزي، رأى نورًا من صنع الإنسان قادم من بعيد.
بعد كل شيء ، كان سوبارو ، قد مات عدة مرات ، ثم عاد إلى العالم ليبدأ من جديد ….لذا فقد ذاق يأسا أسوأ من الموت.(اليأس من اعادة الموت وتصحيح الامور)
“ريم! أرى النور! شخص من القرية . . . عند الحاجز! ”
“هل تتجول خارج الموضوع مرة أخرى ،…؟ ماذا كنت تريد مني إذن؟ ”
نظر سوبارو إلى الوراء بفرح لظهور بصيص أمل حقيقي. لكن بعد لحظة، اتسعت عيناه بصمت.
وبينما كان يتحدث ، خرج روزوال من المدخل بينما راقبه الثلاثة وهو يرحل.
يمكنه وصف مشهد ريم وهي تقاتل لحمايته من الخلف بأنه مشهد بطولي.
غسل سوبارو يده بخفة في بركة قريبة ولوح مودعًا الجرو والأطفال.
ملابس الخادمة المثالية كانت ممزقة وأصبحت أشلاء؛ اللحم الأبيض تحته تم اصابته بجروح لا حصر لها. كان شعرها الأزرق النابض بالحياة في حالة من الفوضى، وكان هناك الكثير من الدماء فيهز كافية لتغطية لونه الأصلي.
لم يدم ابتهاج سوبارو لوصول التعزيزات المنتظرة طويلاً، لأنه الآن بعد أن تم القضاء على مقدمة الوحوش الشيطانية، قفز اثنان آخران نحو جسدها النحيل.
لقد رأى ريم تقاتل في معركة شرسة تستحق أن يطلق عليها بـ “الأسطورة”.
خللت رام يدها عبر شعرها الوردي وهي تتنهد بسخط.
وفي تلك اللحظة بالذات، كانت ريم نفسها تقترب بسرعة من سوبارو عندما مدت يدها إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ريم – ؟!”
طالما لم يكن هناك خطأ ما وتم تنشيط اللعنة على الفور ، فإن مجرد اصابته باللعنة فقط لا ينبغي أن يكون تهديدًا مميتًا. إذا تعرض للعن، فكان عليه فقط أن يحني رأسه قبل أن يتوسل الى بياتريس لكي تزيلها.
دفعت يد “ريم” الممدودة ظهر سوبارو، مما أضاف قوة دافعة كافية للأمام لإرساله يطير في الهواء. قام على الفور بحماية الفتاة بين ذراعيه من الارتداد، لكن في المقابل، لم يكن قادرًا على حماية نفسه وهو يصدم الأرض بوجهه أولاً، ثم بجسده.
اتخذ خطوة للأمام وكأنه يؤكد أنه لم ترضيه ردود أفعال الاختين.
شعر سوبارو بالألم وتذوق الأوساخ في فمه. أراد أن يسأل ريم عن سبب قيامها بشيء عنيف مثل هذا —-لكنه كان عاجزًا عن قول أي شيء.
“… أتساءل هل سيتأثر قلب باك من موتك؟”
“…لا بد أنكِ تمزحين معي…”
اندفع سوبارو وريم معًا للتحقق مما إذا كانوا بأمان. كان هناك ستة في المجمل على الأرض. كانوا فاقدي الوعي، لكنهم كانوا يتنفسون، وكانت أجسادهم دافئة عند لمسها.
غمغم سوبارو، أمام عينيه مباشرة، كانت التربة تكتسح من اليمين إلى اليسار.
استمر قلب سوبارو في التسارع بينما هرع ليضع يده على الباب. كان أنفاسه متقطعة للغاية حيث ركض لدرجة أنه لم يسمع حتى صوت بياتريس الذي يطلب منه التوقف.
غطت الرياح الأرض، وارتفع الرمل والطين في دوامة، وتمزقت الأشجار من جذورها مع تغير تضاريس الغابة. في مواجهة هذا المشهد العنيف، التقط سوبارو أنفاسه عندما حول عينيه إلى النقطة التي نشأت منها التربة المتدفقة.
تنهدت رام قليلاً عندما التفتت إلى أختها الصغيرة ، متجنبة سوبارو. “ريم ، ليس لدينا خيار، لذا من فضلك. سأؤكد الأمور مع السيدة بياتريس وحماية السيدة إيميليا بنفسي – سأراقبكم من هنا “.
– هناك، رأى وحش شيطاني صغير، محاطًا بتوهج ذهبي حيث أطلق العنان لقوته السحرية.
السلاح المدمر، الذي كان يجب أن يكون بطيئًا وغير عملي، تحرك بقوة لا تصدق، متبعًا حركة ذراعها لتحطيم كل شيء في طريقها تمامًا.
– كانت الوحوش الشيطانية أعداءً للبشر الذين يمتلكون طاقة سحرية. لم تكن هذه لعنة. لا يمكن استخدام اللعنات بالطريقة التي يمكن بها استخدام الطاقة.
طالما لم يكن هناك خطأ ما وتم تنشيط اللعنة على الفور ، فإن مجرد اصابته باللعنة فقط لا ينبغي أن يكون تهديدًا مميتًا. إذا تعرض للعن، فكان عليه فقط أن يحني رأسه قبل أن يتوسل الى بياتريس لكي تزيلها.
بعبارة أخرى، كان يستخدم السحر.
سواء كان ذلك ممكنًا أم لا ، فإن أفضل شيء هو السير في طريق خالٍ من القلق والتوتر.
—-“ريم !!!؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهارتي غير كافية. إذا كانت أختي تراقب هذا المكان بالفعل . . . على أي حال، سأستخدم سحر الشفاء لتهدئة حالتهم. سنحملهم بمجرد أن يهدئوا قليلا”.
عندما أدرك ما كان يحدث متأخرا، أدرك سوبارو أن ريم لم تعد وراءه. أدرك أن ريم دفعته لحمايته من هذه العاصفة الترابية.
بجمع المعلومات من حيواته السابقة ، كان سوبارو قد خمّن أن روزوال قد أمر التوأمتين بمراقبته.
وبالمقابل . . .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ماذا ستفعلين؟ أسنتخلي عن الأطفال ، ونعودة إلى القصر ، ونغلق البوابات؟ أعني ، أجل ، يمكننا فعل ذلك ، إذا كنتي موافقة على وفاة كل شخص في القرية بحلول الصباح “.
“-”
“-”
. . . غلفت الأوساخ والاحجار جسدها الذي كان يرتدي زي الخادمة وهي تدور في السماء المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت يد “ريم” الممدودة ظهر سوبارو، مما أضاف قوة دافعة كافية للأمام لإرساله يطير في الهواء. قام على الفور بحماية الفتاة بين ذراعيه من الارتداد، لكن في المقابل، لم يكن قادرًا على حماية نفسه وهو يصدم الأرض بوجهه أولاً، ثم بجسده.
استقبلت الأرض ريم بترحيب حار، ووجهت جسدها الصغير مثل ورقة الشجر الساقطة. الطريقة التي تبعثر بها الدم منها وكيف طارت بلا حول ولا قوة في الهواء أثبتت بوضوح شديد أنها تعرضت لضرر أكثر مما يمكن أن تتحمله.
“توقف. لا يمكنك أن تقرر ببساطة أن … في المقام الأول ، الوضع هنا مريب للغاية “.
كانت القرية المسماة إيرلهام ، تقع بجوار القصر عمليًا ، وهي جزء من الأراضي التابعة لروزوال بصفته اللورد.
لم تكن ريم قادرة على تخفيف الصدمة عندما هبطت بقوة. كانت نعمة أن جمجمتها لم تتحطم على الأرض بسبب الاصطدام.
لقد شعر بالارتياح حقًا لأنه لم يقرر التخلي عنها.
“ريـ . . . أيها الأحمق! كيف يمكنك . . .؟ ما الذي كنت . . ..”
بالإضافة إلى ذلك، فإن التوقيت الذي أظهر فيه نفسه يعني أن . . .
أفعله كان سوبارو على وشك الصراخ، ولكن في تلك اللحظة، تجمد عموده الفقري.
“الأطفال هناك. يجب أن أنقذهم “.
لا شك أنهم شعروا بذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما كان علي أن أرشد موراوسا إلى جون عندما بدأ جلده يتساقط… والآن بعد أن فكرت مليا ، كلهم لمسوني بطريقة ما. يا إلهي!! هذا نوع من الشك سيسبب لي الجنون… “
الوحش الشيطاني الصغير الذي صنع طريقا وقاد القطيع ليطاردهم . . .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بينما كان سوبارو يخطط في ذهنه، فتحت فتاة عينيها برفق ونادت اسمه.
توقفوا جميعًا عن الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف ما تحاولين قوله. أنا أعرف. أعرف جيدًا، لكنك سمعتها أيضًا ريم. قالت بيترا أنه ما زال هناك فرد مفقود لذا يجب أن نجدها”.
يمكن أن يشعر بها. وقال إنه متأكد. ما حلق في الهواء هو الوجود الكثيف للموت.
كان سوبارو يحاول تذكر ما سيحدث، لكن ريم بجانبه ، فجأة رفعت وجهها وقالت.
– ببطء، ارتفع جسد ريم الساقط.
أطلق سوبارو عواء من حنجرته. زأر غير راغب في الاستسلام.
على الرغم من أنها تعرضت لضربة قوية، إلا أن ريم لم تظهر أي علامة على الإصابة أثناء وقوفها. في الواقع، بقدر ما يمكن أن يراه، فإن كل جروحها قد التأمت.
“هناك ساحر في القرية يريد أن يضر باختيار إيميليا الملكي. لقد أصابني بلعنة، لكن بياتريس أزالتها. إذا لم نتحرك الآن ، فيمكنه القضاء على القرية بأكملها “.
انبعثت منها طاقة شفاء مذهلة ذات درجة حرارة عالية، مما جعل دمها يغلي، ويتصاعد العرق على شكل بخار أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يضع أهمية العربة أمام الحصان. ما الهدف من إعادة كل ذلك الآن؟
أدارت ريم رأسها، وهي تنظر ببطء حول المنطقة. فقدت عيناها كل أثر للعقلانية. وجهها المغطى بالبقع الدامية التوى بابتسامة منتشية.
ومع ذلك ، لم يستطع سوبارو الاعتماد على كل ما يتذكره قد حدث في القرية تمامًا. لقد تعلم ذلك بالطريقة الصعبة في القصر.
ثم. رأى سوبارو:
لا شك أن قدرته على ذلك له علاقة بذاكرته المتعلقة بحضن إيميليا …
-“شيطان.”
أبقى الوحش الشيطاني، الذي تم تعليقه من خلال ظهره، ذراع سوبارو مثبتة في فمه لفترة من الوقت، لكنه رضخ أخيرًا لأنه توقف عن الحركة. بجانبه كان سوبارو راكعا على ركبتيه.
– مع خلع غطاء رأسها الآن، رأى قرنًا أبيض ينمو من جبين ريم.
كانوا صاخبين ، وفظين، ويتحدثون دون أي احترام لكبارهم. لم يفكروا في أي شيء من الفظاظة أو عدم الاحترام ، وكانوا صريحين وغير متحفظين – كان الأمر أشبه بالنظر إلى نفسه في المرآة.
“آه ها . . . آه ها ها”
سمع سوبارو صرخات المرح قادمة من خلفه ، وأصوات تنادي ، “أنا التالي! أنا التالي! ” وبينما كان يسير في أرجاء القرية ، كان الأطفال يجرونه معهم في كل مكان.
ضحكت.
“ريم – ؟!”
كانت الضحكة العالية مثل ضحكة فتاة صغيرة لكنها تفيض بالقسوة الخالصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- آه ، نحن نوعًا ما … عبرنا الجسر بالفعل.”
تحرك جسد ريم مثل الريح وهي تتجه نحو قطيع الوحوش الشيطانية. وبأسرع من أن يتفاعل الوحش الشيطاني غير المتحرك في الطليعة، حطمته ريم بكعب قدمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يبتسم!”
ركلت جسده نحو الوحوش الشيطانية خلفه مما أدى إلى إبطائها بينما كانت تأرجح الكرة الحديدية، تاركة وراءها كمية كبيرة من الأزهار الدموية وجثث الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت رام الى سوبارو بشكل أكثر حدة.
“وحش شيطاني! وحش شيطاني! وحش شيطاني! – ساحرة! ”
لذا أعطى رام نظرة من الامتنان بينما كان متجهًا إلى المدخل مع ريم ، التي ما زالت لا تعلم ما يحدث.
واصلت ريم الصراخ مع كل ضربة توجهها بينما كانت تقتل وحشًا شيطانيًا تلو الآخر.
كان قلبه يحثه على الاسراع، لكنه مشى بحذر.
تناثرت الدماء، وتحطمت الجماجم، وتناثرت الأجزاء الداخلية ومادة رمادية في جميع أنحاء الغابة بقوة كبيرة.
شعرت ساقه اليمنى وذراعه الأيسر وظهره أن الأنياب تغرز فيهم في نفس الوقت. كانت رؤيته مصبوغة باللون الأحمر. لم يستطع جسده تحديد من أين أتى الألم.
سقط سوبارو على ركبتيه، متناسيًا كل شيء عن ألمه أثناء تواجده في مكان الحادث.
“لقد انتهيت. يجب أن تكون بخير الآن حسنا؟ ”
لم تكن لديه الشجاعة لرفع صوته. لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك، ولكن بطريقة ما، عرف سوبارو أنه إذا ظهر على رادار ريم في تلك اللحظة، لكان قد قُتل في أقل من ثانية.
صوت على حافة البكاء.
كان سلوك ريم بعيدًا جدًا عما عرفه لدرجة أنه تخيل أنها لم تكن ريم في الأساس.
ركض سوبارو وكأن جسده قد قُذف من مدفع.
كان سوبارو يدرك أن ريم قد خرجت عن السيطرة. لكن الوحوش الشيطانية لم تجلس ببساطة وتنتظر الموت.
عندما أجاب الشاب بالإيجاب ، نقر سوبارو على لسانه وركل الأرض. أدار بصره خارج القرية – نحو الجدار الذي يفصلها عن الغابة.
بعد أن تم تجميدهم بعد الصدمة الأولية، أحاطت الوحوش الشيطانية بـ ريم للاستفادة من أي ثغرة. نما عدد الجثث التي قُتلت بضربة واحدة بينما كانت تمزق ريم بالأنياب والمخالب.
اندفع سوبارو عبر العشب، وركض في الفراغ أمامه، وخطى مباشرةً نحو الفتاة الراقدة في ظل الشجرة الواقعة. لمس جسدها الصغير الخفيف وفحص ما إذا كان لديها نبض.
كان هذا الحصار لا نهاية له.
صوت على حافة البكاء.
حتى الآن، كان يجب عليها أن تسحق على الأقل العدد الذي طاردهم منذ البداية، لكن عدد العيون الحمراء قد ازداد على طول الطريق؛ جاءوا في موجات بدت ثابتة مثل المد والجزر.
عندما حنى سوبارو رأسه باعتذارًا ، هزت بياتريس رأسها بنظرة منزعجة.
“حتى لو كانت في طورها النهائي (المقصود به مثل وضع سوبر سايان في دراغون بول)، فلا توجد طريقة يمكنها من خلالها الصمود أمام أعداء لديهم توالد لانهائي . . .!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت رام الى سوبارو بشكل أكثر حدة.
مرت الظروف بتغيير مذهل، لكن سوبارو والآخرين كانوا لا يزالون في وضع صعب.
استوعب سوبارو الموقف بموضوعية، ونظر إلى الوراء عندما شعر بارتفاع آخر في الطاقة السحرية.
“ماذا فعلت للتو . . .؟”
أبقى الجرو الشيطاني على مسافة من المشاجرة بين ريم ومجموعة الوحوش أثناء رسم دائرة سحرية.
“هل يمكنك من فضلك قول مثل هذه الحقائق بطريقة أقل مباشرة . . .؟”
كانت الدائرة تمتص المانا من الهواء، وتستعد لإطلاق قوة أخرى لتشوه الفضاء من حولها.
“هل استيقظت، بيترا؟ حسنا. فتاة جيدة، انت فتاة قوية. سنعيدك قريبًا جدًا ونجعل سبب معاناتك يذهب بعيدا، لذلك أنت الآن تحتاجين إلى الراحة . . . ”
تغير وجه ريم، مستشعرة على ما يبدو دوامة الطاقة المتجمعة، لذا أرسلت الكرة الحديدية تطير عالياً حتى تتمكن من الدوران للتخلص من الخطر الجديد.
“حقا…؟ كيف عبرت الممر بهذه السهولة …؟ ”
ولكن عندما توقفت ريم عن الحركة، استغلت مجموعة الوحوش الشيطانية هذه الفرصة، وقفزت على ظهر ريم مرة واحدة.
“أنا ذاهب إلى الغابة. أخبر الجميع أن هذا هو مكان وجود الأطفال! ” ركض سوبارو مباشرة نحو الغابة ، دون الالتفات إلى استجواب الصوت خلفه.
“–!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا ثبت صحة أسوأ هاجس لـ سوبارو ، فسيكون هناك ضرر لا يمكن ببساطة السخرية منه. ليس لسوبارو شخصيًا ولكن بمعنى أكبر بكثير.
كانت مجرد لحظة.
“لذا ، هل يمكنك رفع تلك اللعنة الصغيرة من أجلي؟ ليس لدي وقت كافي كما ترين “.
قفز الى ظهر ريم ودفعها أن تخطر بباله فكرة أي فكرة.
“[مس من الشيطان بدلاً من إله]. في الآونة الأخيرة، هذه هي المقولة المفضلة لدي! ”
حٌبست أنفاس ريم من تأثير الدفعة مما دفعها بعيدا عن الطريق.
“هناك أطفال في كل مكان ، مثل الأيام الخوالي …”
تشنج وجهها بسبب الصدمة والاضطراب. واستعادت عيناها الفارغتان بريق من العقلانية، واختفت ابتسامتها الوحشية، وانفجرت عواطفها المكبوتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يزيد الامر سوءا مع مرور الوقت. لا نعرف ما إذا كان الأطفال قد تعرضوا للعن بالفعل ، ولكن في الوقت الحالي يتعين علينا إعادتهم جميعًا إلى القصر وتطهيرهم “.
– >آه، يمكنك أن تصنعي وجهًا كهذا، أيضًا < فكر في عقله.
تركت رغبة سوبارو في العناق توترها يزول، وجهت إيميليا نظرتها الى ريم.
عندما تحدث روزوال ، رفرف معطفه وهو يقوم بقفزة خفيفة.
“جيااااااه!!!!”
“هذا بارد ، رام-شي!”
في اللحظة التالية، سحق شيء ما معصم ذراعه الممدودة.
بعد أن لمسه جميع المشتبه بهم ، جلب له هذا قدرًا من الراحة. الآن انتهى الوقت الذي أمضاه في القرية – وبعبارة أخرى ، حان الوقت ليقول وداعًا للأطفال.
لقد صرخ.
عجزت ريم تمامًا عن مواكبة تسلسل المحادثة، وتنهدت لفترة طويلة بغضب لدرجة أنها ضحكت بضعف.
شعرت ساقه اليمنى وذراعه الأيسر وظهره أن الأنياب تغرز فيهم في نفس الوقت. كانت رؤيته مصبوغة باللون الأحمر. لم يستطع جسده تحديد من أين أتى الألم.
. . . سمع صوت السلسلة تتحرك وراءه.
تم سحق كاحليه. تمزقت بطنه. وتدفقت الدماء والأمعاء، وتمزق اللحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوهت خدود سوبارو في ابتسامة ردا على سؤال رام.
“سوبارو – !!”
“- أجل، لقد رأيت هذا الجزء دون وجود عوائق.”
اعتقد أنه سمع صرخة.
“… أتساءل هل سيتأثر قلب باك من موتك؟”
على الرغم من أنه حاول رفع وجهه تجاهها، إلا أن جسده لم يعد يتحرك كما يشاء. كان جسده محطماً. لم يتمكن كاحلاه المحطمان من الاستجابة حتى بنصف قوتهما الطبيعية. انهار على الأرض نتيجة هذه الجروح.
“ستحبه.”
امامه مباشرة، كان هناك وحش مكشر عن أنيابه يندفع نحوه. هدف هذا الوحش هو قصبته الهوائية. أيضا أمامه مباشرة، ضربت الكرة الحديدية الأرض وحطمت هذا الوحش. تناثر الدم. هل كان دمه أم…؟
كان عقله غير مركز ويتجول في بحر الافكار. لم يكن يعرف متى ستختفي رؤيته تمامًا.
-“شيطان.”
شعر أن حياته تستنزف.
ربت روزوال على كتف سوبارو ، وأغلق إحدى عينيه ، بحيث كانت قزحية عينه الصفراء فقط مرئية.
هو، أيضًا، كان يعتقد أنه أمر غبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اعطيتك الإذن معتقدة أنك ستعود بعد فترة قصيرة ، لكنك عدت بشعر أشعث ، وملابس في حالة من الفوضى ، ونزيف من يدك اليسرى.”
كان يضع أهمية العربة أمام الحصان. ما الهدف من إعادة كل ذلك الآن؟
ترجمة: ELWAKEEL
الألم. المعاناة. كل شيء كان بعيدا جدًا – غير مرئي وغير مسموع.
“سوبارو ، أود أن أسمع الامر بالتفصيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يضع أهمية العربة أمام الحصان. ما الهدف من إعادة كل ذلك الآن؟
طاردها سوبارو، حيث فقد أنفاسه وبدأت ساقاه تزداد ثقلًا. لكن باله كان صافيًا تمامًا.
فجأة، ذاب الوحش الشيطاني الذي كان يجب أن يكون أمامه مباشرة في الظلام.
تلاشوا.
حتى الآن، كان يجب عليها أن تسحق على الأقل العدد الذي طاردهم منذ البداية، لكن عدد العيون الحمراء قد ازداد على طول الطريق؛ جاءوا في موجات بدت ثابتة مثل المد والجزر.
كانت حياته تنساب خارج جسده مثل حبات الرمل داخل ساعة رملية.
“حسنًا ، سأكون بعيدًا. أدعو الإله ألا يحدث شيء “.
أنا أتلاشى. لقد انتهى الأمر. لقد انتهى… كل شيء.
“كل شيء على ما يرام. لم آخذ أي فكرة خاطئة. كنتي دائما تراقبيني بينما كنت أقوم بعملي الغير محترف كخادم لأن الجزء العلوي المتهالك من رأسي يزعجك حقا (يقصد أفكاره الغريبة ومزاحه الغير مفهوم أو مبرر) . . . أليس كذلك؟ ”
“لا تمت، لا تمت، لا تمت -!”
لم يكن هناك شك في أن هذه كانت الفتاة المنشودة. لكن جسد الفتاة لم يرتعش بقدر ما كانت مستلقية على الأرض (بمعنى الان الأرض رطبة لذا يجب أن تصيب الانسان بالبرد). كانت فاقدة للوعي، وبالطبع لم يستطع حتى التحقق لمعرفة ما إذا كانت تتنفس من المكان الذي يقف فيه. قام بتفحص محيطها بسرعة، لكن يبدو أن الوحش الشيطاني الذي ترك الفتاة هنا لم يكن قريبًا.
صوت على حافة البكاء.
لكن رام أشارت إلى أختها الصغيرة بالتزام الصمت.
صرخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن رفع سوبارو ذراعيه وصرخ ، رنت وراءه جوقة من الأصوات المرحة.
أنا—
امامه مباشرة، كان هناك وحش مكشر عن أنيابه يندفع نحوه. هدف هذا الوحش هو قصبته الهوائية. أيضا أمامه مباشرة، ضربت الكرة الحديدية الأرض وحطمت هذا الوحش. تناثر الدم. هل كان دمه أم…؟
*****
كانت جلسة والسؤال والإجابة مع بياتريس التي حدثت الليلة السابقة قد أثبتت أنه كان على الساحر أن يلمس هدفه جسديا لتنشيط اللعنة. وهذا ما جعل اللعنات وسيلة اغتيال محفوفة بالمخاطر.
ترجمة: ELWAKEEL
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألدي اتصال معكم عبر الزمكان أو شيء ما …”
تدقيق: @Remknight0
كان خائفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
