الفصل الثالث - معنى الشجاعة
دفع سوبارو بقبضة اليد لإظهار موافقته على شروط رام.
بالنسبة لـ سوبارو ، كانت هذه زيارته الثالثة للقرية.
ودون انتظار ريم، ضم يديهما معًا وهو يلف إصبعه الصغير حول يدها.
كانت القرية المسماة إيرلهام ، تقع بجوار القصر عمليًا ، وهي جزء من الأراضي التابعة لروزوال بصفته اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قارن في خياله بين الاضطرار إلى لمس الهدف وكيفية اغتيال الأهداف من مسافة بعيدة كما يحدث في عالمه.
كانت قرية صغيرة ، يبلغ عدد سكانها حوالي مائتي فرد، أكثر أو أقل.
اتخذ خطوة للأمام وكأنه يؤكد أنه لم ترضيه ردود أفعال الاختين.
في عالمه الأصلي ، لم يكن ذلك العدد كافياً لملء مدرسة ابتدائية. أمكن سوبارو ، وهو يتجول في القرية ، القيام بجولة كاملة في غضون عشرين دقيقة ، مع فتاتين يمكن وصفهم بـ “زهرة على كل ذراع.”
تبادل سوبارو وريم كلمات مثل هذه أثناء سيرهم في الغابة دون أي مسار للسير فيه.
“يجب أن أقول ، تم الانتهاء من العمل بسرعة إلى حد ما.”
على الرغم من تكرار عودته من الموت ، فقد تكررت أشياء كثيرة بشكل مختلف تمامًا ، لكن ردة فعل ذلك الجرو عمليا كسر الرقم القياسي.
“لقد كنت بارعًا جدًا . ماذا حدث لك؟”
دفع سوبارو بقبضة اليد لإظهار موافقته على شروط رام.
“لن أخجل من كلماتك لذا امدحيني كما تريدين. لقد ازدهرت الإمكانيات النائمة بداخلي أخيرًا! ”
تذكر مقاطع تدريبات الكلاب البوليسية التي عرضت على شاشة التلفزيون في عالمه القديم ونسخها على الفور. دفع ذراعه اليسرى إلى الخارج، محدقًا في الوحش الشيطاني وهو يحاول معرفة أفضل وقت للقفز عليه.
كان سوبارو فخورا (مزهوا) بنفسه من الثناء الكبير جراء انهائه كل أشغاله قبل الظهر. لقد ركز على انهاء عمله بسرعة من أجل رحلة التسوق بعد الظهر ، وقد تم الأمر بشكل جيد. على ما يبدو ، لقد كاد يفشل نتيجة الضغط الشديد على نفسه ؛ هذه المرة ، يبدو أن النهج الأكثر طبيعية يعمل بشكل أفضل.
ريم، التي رأت وسمعت المحادثة الكاملة مع بيترا، وسعت عينيها، على ما يبدو أنها منزعجة من سلوك سوبارو.
لا شك أن قدرته على ذلك له علاقة بذاكرته المتعلقة بحضن إيميليا …
“لدي عمل لأقوم به ، لذا سأذهب يا رفاق. آه ، يا للأسف. إذا كان لدي المزيد من الوقت ، لكان بإمكاني اللعب معكم أكثر. هاهاها ، سيء جدًا ، أنا حزين جدًا! ”
>هذا بالتأكيد ساعدني على الاسترخاء ، هاه …؟<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أووووووه -!”
وعلى عكس ما كان عليه من قبل عندما كان تحت ضغط شديد ، فإن النوم على ركبتي إيميليا جعله قادرًا على التحدث بسلاسة مع التوأمتين. عزز التوتر المتبقي عزيمته فقط ، وتم محو إهماله في هذه العملية.
“استطيع أن أقول. أنني لا أعلم. إذا كان ما قاله هذا الشاب صحيحًا ، فيجب أن يكونوا هناك”.
لكن سوبارو لم يكن لديها مانع للتراجع شبر واحد حتى مع ذلك.
علاوة على ذلك ، في تلك اللحظة ، كان سوبارو هادئًا بدرجة كافية لدرجة أنه شعر أنه لا يوجد شيء يمكن أن يهزه. كان ذلك من حسن حظ الجميع، لأنه لم يكن قادرًا على التصرف مثل عادته كـ غريب الأطوار مزعج للغاية.
لم تقل له ريم شيئًا؛ وبدلاً من ذلك، قامت بإخراج نور خافت من راحة يدها- ضوء مانا العلاج- وبدأت في علاج الأطفال.
كانت جلسة والسؤال والإجابة مع بياتريس التي حدثت الليلة السابقة قد أثبتت أنه كان على الساحر أن يلمس هدفه جسديا لتنشيط اللعنة. وهذا ما جعل اللعنات وسيلة اغتيال محفوفة بالمخاطر.
“أنا أدرك تمامًا أنني أزعجك بمنطقي الضعيف. أنا آسف.”
قارن في خياله بين الاضطرار إلى لمس الهدف وكيفية اغتيال الأهداف من مسافة بعيدة كما يحدث في عالمه.
“هووووه ،ما زلتم تصدرون هذا الصوت الصاخب. وهذا التعليق الثالث أزعجني قليلا حقا!”
ربما تم تعويض الخطر الناتج عن اللعنة بوسيلة تنشيط صعبة.
“لهذا السبب سوف أتجاوز الأمر هذه المرة .”
“في كلتا الحالتين ، لدي سمة ستدلني على الجاني. يجب أن يكون الشخص الذي لمسني في رحلاتي السابقة إلى القرية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانوا يقفون أمام قصر روزوال ، تغمرهم شمس المساء ، سقط رجل على الأرض.
>وإذا كان هذا الشخص قد وصل إلى القرية في الأيام القليلة الماضية فقط ، فسيكون بالتأكيد مشتبه به جيدًا كما توقعت<.
كانت طفلة صغيرة ضعيفة، لكنها وضعت حياة صديقتها قبل حياتها.
ومع ذلك ، لم يستطع سوبارو الاعتماد على كل ما يتذكره قد حدث في القرية تمامًا. لقد تعلم ذلك بالطريقة الصعبة في القصر.
ظهرت رام على الفور ، ردةً على الصراخ الذي ربما كان يصدى في جميع أنحاء القصر بأكمله. من الواضح أنها كانت تعمل في مكان قريب جدًا. نظرت إلى وجه سوبارو الأحمر وتنفسه الخشن وعيناه الضيقة في رفض من عدم لباقة أسلوب كلماته.
سيكون من الصعب جدًا تكرار نفس الأحداث باستثناء بعض الأحداث المحددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بياكو.”
“أكثر المشكوك بأمرهم هم موراوسا ، زعيم القرية، والجدة التي تلامس مؤخرتها بحثًا عن شبابها المفقود ، وزعيمة الأطفال ذوي الشعر القصير ، والرجل أصلع الشعر الذي يقود قوات الدفاع رام-ريم.”
تذكر سوبارو جميع الأشخاص الذين برزت وجوههم من حيواته السابقة.
“هناك ساحر في القرية يريد أن يضر باختيار إيميليا الملكي. لقد أصابني بلعنة، لكن بياتريس أزالتها. إذا لم نتحرك الآن ، فيمكنه القضاء على القرية بأكملها “.
كان هناك الرجل الذي كان يتصرف كما لو كان زعيم القرية ، موراوسا ، والمرأة العجوز التي انخرطت في سلوك شرير أثناء ضحكها وهي تهذي بـ “لقد استعدت شبابي !!!، لقد استعدت شبابي !!”.
ومع ذلك…
كان هناك رجلين يمتلكان وجهين متطابقين. وكثيرا ما لمسوا أكتاف سوبارو ، ربما بدافع الغيرة لكونه قريب جدًا من الأختين التوأمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا فقد قام الوحش بجرّ فريسته، ثم تخلى عنها؟ لم يبد هذا منطقيًا. لم يكن كذلك بتاتًا، ولكن . . .
“ربما كان علي أن أرشد موراوسا إلى جون عندما بدأ جلده يتساقط… والآن بعد أن فكرت مليا ، كلهم لمسوني بطريقة ما. يا إلهي!! هذا نوع من الشك سيسبب لي الجنون… “
“أجل ،طوع أوامرك.”
لكن جميعهم كانوا قرويين أصليين ذوي أوصاف لم تتناسب مع شكوكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، كنت أتطلع إلى هذا الشعور. يا لها من مضيعة للأشياء الجيدة. القليل من العناية ، والتمشيط وسيكون هذا معطفًا طويلًا ولامعًا. هاه، هناك بقعة صلعاء على رأسه. أهذا جرح؟ أين أصبت به
“في هذه الحالة ، أعتقد أنه من الأفضل أن أتسكع في نفس الأماكن مثل الماضي…”
بدت نظرتها مضطربة، ربما لأن عقلها كان مشوشًا جدًا، لذا أمسك سوبارو يدها.
تنهد سوبارو في نفسه لافتقاره إلى أي فكرة أفضل. وبينما يصدر سوبارو هذا الصوت الدال على التشاؤم، وصلت سلسلة من الأصوات إلى سوبارو من أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- مهلاً، ماذا قلت؟”
“ما بك سوبارو؟”
استقبلت الأرض ريم بترحيب حار، ووجهت جسدها الصغير مثل ورقة الشجر الساقطة. الطريقة التي تبعثر بها الدم منها وكيف طارت بلا حول ولا قوة في الهواء أثبتت بوضوح شديد أنها تعرضت لضرر أكثر مما يمكن أن تتحمله.
“هل انت جائع؟”
لكن ناتسكي سوبارو هو الذي كان هنا.
“هل تعاني من آلام البطن؟”
“اللعنة!!!!”
قام سوبارو بلف رقبته لرؤية الصور الظلية المتعددة تلمع على ظهره.
كانت ريم في حالة صدمة شديدة لرؤية أختها تلوح بالعلم الأبيض بسهولة.
كانوا أطفالًا تسابقوا للوصول إلى سوبارو أولاً قبل أن تطأ قدمه القرية. كانوا سبعة في المجموع، أخذوا يلتصقون به ليس فقط على ظهره ولكن على ساقيه وركبتيه أيضا.
حملت الريح الداخلة أنفه المرتعش رائحة الوحوش القابعة في الاتجاه الذي كان يسير فيه. بينما كان الهواء قبل ذلك مليئًا برائحة العشب والتراب، أصبح الآن مليئًا برائحة بعض الحيوانات البرية.
سوبارو ، لم يجد الوزن الزائد مزعجا، فرقع رقبته وقال.
“ريم ، دعينا نذهب. علينا أن نفعل شيئا “.
“ألدي اتصال معكم عبر الزمكان أو شيء ما …”
سوبارو ، لم يجد الوزن الزائد مزعجا، فرقع رقبته وقال.
“ماذا تقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى ريم. متضاربة. ترددت.
“هل ضربت رأسك؟”
“أجل ،ٍسأحمي القصر بحياتي.”
“ألديك ألم في البطن ؟”
سوبارو، الغير قادر على التخلص من هذا الشعور، بأن شيئًا سيئًا كان قادمًا، توقف عن التنفس. قام بوضع رأسه من خلال فجوة بين الأشجار للنظر أمامه. توقفت أنفاسه عندما رأى سبب الرائحة النفاذة.
“توقف عن ذلك الشيء بشأن ألم البطن ،هوووف!!. أنت تجعل الأمر يبدو وكأنني مصاب بالإسهال أو شيء من هذا القبيل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمد الخوف حلقه بينما كانت سحابة سوداء غير واضحة تتجه نحو ذراع سوبارو الأيسر الممدود. في اللحظة التالية، شعر بأنياب حادة تخترق القماش السميك، حيث كان الوحش الشيطاني يعض بعمق خلال لحمه.
عندما تحدث سوبارو ، انفجر الأطفال جميعًا في الضحك. لا شك أن ما قاله كان أقل من أن يقدر كمزحة جيدة ولكن كان من السهل دائما اضحاك هؤلاء الأطفال بوجه خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فمه جافًا. وكان حلقه يحترق مع التوتر. حافظ على خطاه هادئة بينما كان يتقدم بحذر في الغابة المظلمة. كانت خطواته مترددة، ليس لأنه كان خائفًا أو خجولًا من المضي قدمًا.
وعلى ما يبدو ، لم يغير تنقله بين الحيوات من حقيقة أن هؤلاء الأطفال كانوا يعتقدون أنه أكثر فظاظة ، وأكثر تسلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محاطين بأطفال يضحكون وهم يقدمون ملاحظات عن ردة فعله ، تسللوا متجاوزين منازل القرية إلى زاوية بعيدة عن أعين المتطفلين. ثم تبعت عيناه أصابع الطفلة المشيرة الى شيء ما.
“هناك أطفال في كل مكان ، مثل الأيام الخوالي …”
كان سوبارو قد فكر في نفس الأشياء خلال اليوم الأول بعد عودته الأولى من الموت .
كان الأطفال على ظهره يسحبون خديه. كان بإمكان سوبارو فقط أن يهبط كتفيه لكونه مغناطيس للأشقياء.
لقد كانت ريم ، الرئيسة جامدة التعبير خلال السراء والضراء ، من نطق بمثل هذه اللهجة الناعمة.
“لماذا يفضلني دائما الأطفال الاشقياء وكبار السن؟ أعني ، إنها النقطة الجيدة الوحيدة التي أملكها في هذا العالم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى عمليًا منذ أن التقى بها والتي تظهر فيها عاطفة واضحة على وجهها.
قام بأرجحة جسده لحث الأطفال الذين يركبون على ظهره على النزول.
فوجئ سوبارو ، لأنه حتى تلك اللحظة ، كانت هذه الفتاة ذات الضفائر قد حافظت على مسافة ذراع من الأطفال الآخرين بينما كانوا يتراكمون عليه ، ولم تدخل معهم في المعركة.
سمع سوبارو صرخات المرح قادمة من خلفه ، وأصوات تنادي ، “أنا التالي! أنا التالي! ” وبينما كان يسير في أرجاء القرية ، كان الأطفال يجرونه معهم في كل مكان.
تجهم سوبارو من الكلمة التي ترددت، لكن تفسير ريم جعله يتأكد : لقد كان يعرف من هو “الساحر” ، وأن هذا كان مجرد مقدمة للهجوم على القرية.
في ذلك الوقت ، كان سوبارو يمشي بمفرده. لا يعني ذلك أنه في الواقع كان وحيدًا ، لكن رام وريم لم يكونا معه.
لقد كانت ريم ، الرئيسة جامدة التعبير خلال السراء والضراء ، من نطق بمثل هذه اللهجة الناعمة.
عندما وصلوا إلى القرية ، سارعت الاختان في الذهاب للتسوق ، تاركين وراءهن عبارات مشؤومة.
بدت الفتاة ذات الضفائر وكأنها شعرت بالمسؤولية ، وهي تلوح بابتسامة ضعيفة وخجولة قبل أن تعود مع الآخرين.
“أختي! أختي!. دعينا نحمل كل الأشياء الخفيفة “.
بينما كان يركض بكامل قوته، تذكر سوبارو صوت السلسلة الحديدية الراقصة التي اقتلعت ذراعه اليسرى سابقًا. تأرجحت الكرة الحديدية بشراسة، مما جعل العديد من الزهور الدموية تتفتح في الغابة المظلمة.
“ريم !، ريم!. دعينا نترك كل الأشياء الثقيلة لسوبارو “.
“ضباب … أسود…؟”
قال سوبارو إنه يريد إلقاء نظرة حول القرية ، لذلك لا شك في أنهم كانوا يراعون مشاعرهم ، لكنه تمنى حقًا أن يكون أحدهم قد بقي معه. بهذه الطريقة ، لن يكون الأطفال يقفزون عليها بسعادة مثل الان.
“حسنًا ، لقد اكتسبت شهرة كبيرة لدرجة أنها اخافتني. إنه شيء ممتع للصغار والكبار على حد سواء. ربما هو حقا سر العيش لفترة أطول! ”
“ولكنت قد تمكنت من مقابلة جميع المشتبه بهم دون أن أشعر بالتوتر الشديد ، حتى …”
كانت ريم مرتبكًة بما يتجاوز الكلمات عندما قام سوبارو بفصل أصابعهم وإظهار أسنانه. (ابتسم)
“حسنا. في هذه الحالة…”
مسح سوبارو بعض العرق البارد من جبينه ، وتنفس بصعوبة بينما استمر في استخدام نفسه كـ طعم.
“لا ، لا شيء.”
اختار سوبارو طريقة محفوفة بالمخاطر للغاية للبحث عن الساحر. كان ذلك بمثابة سلوك انتحاري كي يعيد نفسه إلى كتلة من اللحم المفروم(المسمم/اختارلك واحدة)، ولكن إذا لم يفعل ذلك ، فلن يكون قادرًا على إلقاء نظرة على وجه الشخص المسؤول.
حتى لو حدد مكان الساحر ، فإن علاقته السيئة مع ريم تعني أن سوبارو لا يمكنه الهروب من النهاية السيئة المتكررة. الاضطرار إلى التقدم على كلا الطريقين في وقت واحد جعل سوبارو يشعر وكأنه يسير على حبل مشدود.
“على الأقل ، إذا كانت مجرد لعنة خاملة، فيمكنني الذهاب الى بياكو لإزالتها، أليس كذلك؟”
الطريقة التي وضعتها الأخت الكبرى لم تترك مجالًا لريم لطرح المزيد من الاسئلة. كان سوبارو يلقي نظرة خاطفة على محادثتهما ، التي لم تفهمها سوى الشقيقتان ، عندما وجهت ريم نظرة غير ودية إليه.
طالما لم يكن هناك خطأ ما وتم تنشيط اللعنة على الفور ، فإن مجرد اصابته باللعنة فقط لا ينبغي أن يكون تهديدًا مميتًا. إذا تعرض للعن، فكان عليه فقط أن يحني رأسه قبل أن يتوسل الى بياتريس لكي تزيلها.
“-”
“سوبارو ، وجهك يبدو سيئا!”
عندما قالت إنها انتهت ، أدرك سوبارو أنه توقف عن التنفس. لقد كان يداعب قلبه الخجول ، لكن قلقًا أكثر إلحاحًا خطر بباله.
“وجه مخيف!”
“-”
“وجه غريب!”
عندما رأت ريم الاثنين يتحدثان في صالة الدخول، ذهبت إلى جانب أختها كما لو كانت نسخة ثانية منها.
“هووووه ،ما زلتم تصدرون هذا الصوت الصاخب. وهذا التعليق الثالث أزعجني قليلا حقا!”
“لا تمت، لا تمت، لا تمت -!”
واصل سوبارو تجواله حول القرية ، وهو يجر الأطفال بينما يتحمل وطأة نكاتهم. لم يكن الأمر وكأنه يستطيع التخلص منهم ، على أي حال ، وكانوا يعرفون طريقهم حول القرية ، لذلك كانوا مفيدين إلى حد ما.
انبعثت منها طاقة شفاء مذهلة ذات درجة حرارة عالية، مما جعل دمها يغلي، ويتصاعد العرق على شكل بخار أحمر.
والأهم من ذلك ، بالنسبة لساحر يحاول عدم إحداث ضجة في القرية ، فإن محاولة إيذاء سوبارو بينما كان لديه مجموعة من الأطفال ملتصقين على أنحاء بدنه كانت خيارًا سيئًا. لذا فقد عملوا كدروع بشرية أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******
“يا رجل ، لقد أصبحت شريرًا جدًا. أنا فقط أقوم بتوسيع آفاقي هنا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجه غريب!”
“ما بك سوبارو؟”
لكن رام أشارت إلى أختها الصغيرة بالتزام الصمت.
“هاه ؟”
“سوبارو – !!”
“هل أصبت بالخرف؟”
نظرًا لمعرفته أنه أضعف منها ، استاء سوبارو من نفسه. كان يكره أنه كان شخصًا صغيرًا وضعيفا لاستخدام الآخرين لحماية نفسه ، على الرغم من أنه كان القط الخائف غير القابل للشفاء.
“لا ، لا شيء.”
بعبارة أخرى، كان يستخدم السحر.
فرك سوبارو رؤوس الأطفال المتشبثين بساقيه وضحك على أفكاره الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان لدى الأطفال جرو لطيف معهم. بدا وكأنه كلب ، لكن ماذا لو لم يكن كلبًا؟ ماذا لو كان وحشًا شيطانيًا يلعن كل من يعضه؟ ”
“حسنًا ، هذا كله من أجل سعادتي. لذا سوف تتعاونون لفترة أطول قليلاً ، أليس كذلك؟ ”
لا شك أنهم شعروا بذلك أيضًا.
بالمناسبة ، لم يعتقد أنه يحب الأطفال كثيرًا في البداية.
“أكثر المشكوك بأمرهم هم موراوسا ، زعيم القرية، والجدة التي تلامس مؤخرتها بحثًا عن شبابها المفقود ، وزعيمة الأطفال ذوي الشعر القصير ، والرجل أصلع الشعر الذي يقود قوات الدفاع رام-ريم.”
كانوا صاخبين ، ودودون للغاية ، ولم يهتموا الا بأنفسهم تمامًا.
السلاح المدمر، الذي كان يجب أن يكون بطيئًا وغير عملي، تحرك بقوة لا تصدق، متبعًا حركة ذراعها لتحطيم كل شيء في طريقها تمامًا.
– ربما كانت هذه هي الطريقة التي فكر بها عن نفسه أيضًا(نفس الطريقة التي عامل بها نفسه ومن حوله).
كانت مهارتها واضحة وضوح الشمس. اعتقد سوبارو أنه عرف مدى قوة ريم التدميرية من قبل، لكنه الآن عرف مداها حقًا. هذا جعل رأسه يؤلمه.
********
ريم ، التي كانت واقفة بجانب سوبارو تلتقط أنفاسها ، التقطت الأجواء الغريبة ؛ أظهر وجهها أنها تفهم أن هناك خطأ ما.
خللت رام يدها عبر شعرها الوردي وهي تتنهد بسخط.
بلل سوبارو شفتيه بلسانه ، ووجه إصبعه نحو الفتاتين الصامتتين أثناء تقديم اقتراحه.
“انتهى وقت الفراغ أخيرًا ، لذلك جئنا للبحث عنك، وهذا ما وجدناك عليه…”
“توقف. لا يمكنك أن تقرر ببساطة أن … في المقام الأول ، الوضع هنا مريب للغاية “.
حدقت رام في سوبارو وهو يرفع ذراعيه إلى السماء ويصرخ.
“إذا كانت مجرد مشكلة تتعلق بفتاة يجب أن تكون لطيفا معها ، فسأكون سعيدًا حقًا ، لكن …”
“النصر!!”(victory!!!!)
لكن سوبارو صفع خديه ليجعل قلبه ينسى انزلاقه نحو الضعف والهرب.
بعد أن رفع سوبارو ذراعيه وصرخ ، رنت وراءه جوقة من الأصوات المرحة.
********
“النصر!!”
أعرب سوبارو عن إعجابه بالطيران الذي شاهده للتو. وعلى النقيض من ذلك ، فإن الأخوات اللائي اعتدن بشكل واضح على سحر طيران روزوال ، سرعان ما أداروا وجوههم. بدأوا على الفور ترتيب الشؤون في القصر في غياب سيدهم.
كان الأشخاص الذين بجانبه يربتون على ظهور بعضهم البعض بشكل عفوي وهم يعبرون عن إعجابهم بأنفسهم.
تجهم سوبارو من الكلمة التي ترددت، لكن تفسير ريم جعله يتأكد : لقد كان يعرف من هو “الساحر” ، وأن هذا كان مجرد مقدمة للهجوم على القرية.
حتى أن سوبارو ، أنضم اليهم ، ومسح العرق عن جبينه ، وتبادل معهم المجاملات بينما يلتقط أنفاسه ويتجه نحو رام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجه غريب!”
استقبل سوبارو بمزاجه المزدهر نظرة رام الفاترة. “أي نوع من الحركات الغريبة هذه؟”
“لا يبدو أنك تعتقد أن الموت أمر مخيف ، أليس كذلك؟”
“لا يوجد شيء كبير بما يكفي لاستدعاء غريب. اعتقدت أنني سأقضي طول الوقت مع الأطفال ، ثم رآني كبار السن لذا قفزوا في العربة أيضا ، هذا كل شيء “.
كانت التمارين الرياضية هي طريقته الخاصة للعب مع هذه المجموعة من الأطفال الصاخبين. وأثناء ذلك رآه كبار السن وقرروا الانضمام اليهم، وكانت النتيجة النهائية هي ضجة كبيرة مع ما يقرب من نصف سكان القرية.
كانت خطوة خطيرة أن يذهب بمفرده، لكن سوبارو اعتقد أن احتمالاته بعيدة كل البعد عن اليأس. في المقام الأول، كان سوبارو ضعيفا. كانت شخصيته تكره المقامرة بشكل أساسي. كان يفعل ذلك على وجه التحديد لأنه كان لديه أساس معقول للاعتقاد بأن لديه فرصة.
“حسنًا ، لقد اكتسبت شهرة كبيرة لدرجة أنها اخافتني. إنه شيء ممتع للصغار والكبار على حد سواء. ربما هو حقا سر العيش لفترة أطول! ”
“أجل ،ٍسأحمي القصر بحياتي.”
“لم أكن لأعلم.”
“هووه، لابد أن هذا مؤلم -!”
“هييي ، هذه اللهجة الباردة.”
لم تقل له ريم شيئًا؛ وبدلاً من ذلك، قامت بإخراج نور خافت من راحة يدها- ضوء مانا العلاج- وبدأت في علاج الأطفال.
رد سوبارو على رد رام غير المبالغ فيه برد فعل أكثر مبالغة. عند رؤية هذا ، قام الأطفال بتقليده.
“هاه!”
“هذا بارد ، رام-شي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفين أي نوع من اللعنات هذه؟”
“هذا مروع ، رام-شي!”
“أجل ،طوع أوامرك.”
“أنت مخيفة رام-شي!”
اندفع سوبارو وريم معًا للتحقق مما إذا كانوا بأمان. كان هناك ستة في المجمل على الأرض. كانوا فاقدي الوعي، لكنهم كانوا يتنفسون، وكانت أجسادهم دافئة عند لمسها.
“… أعلمت الأطفال أسلوب الكلام الغريب هذا؟”
كان ناتسكي سوبارو الذي يتمنى حدوث معجزة.
“لم أعلمهم الكثير كما فعلتي، آه ، أيمكنك أن تكوني أكثر وداً؟ أعني ، إذا أبقيتي الجميع على بُعد ذراع ، فلن يتمكنوا من رؤية من أنت حقًا. هذا وحيد … هذا ما أعتقده ، على أي حال … ”
“- أجل، لقد رأيت هذا الجزء دون وجود عوائق.”
“لديك بالتأكيد فم لا يهدأ. أنا لا أمانع ، لكن ريم قد لا تهتم بذلك “.
“أنا ذاهب إلى القرية. إذا كنتما تعتقدان أن هذا مريب ، فلا بأس ،فالتأتين معي. راقبوني وانظرن اذا كنت محقا. لكنني لن أترك إيميليا وحيدة ، لذلك يجب أن تأتي واحدة منكن فقط “.
“ريم-رين؟”
استمر قلب سوبارو في التسارع بينما هرع ليضع يده على الباب. كان أنفاسه متقطعة للغاية حيث ركض لدرجة أنه لم يسمع حتى صوت بياتريس الذي يطلب منه التوقف.
“ريم-رين!!.”
امامه مباشرة، كان هناك وحش مكشر عن أنيابه يندفع نحوه. هدف هذا الوحش هو قصبته الهوائية. أيضا أمامه مباشرة، ضربت الكرة الحديدية الأرض وحطمت هذا الوحش. تناثر الدم. هل كان دمه أم…؟
“ريم-رين!!.”
طالما لم يكن هناك خطأ ما وتم تنشيط اللعنة على الفور ، فإن مجرد اصابته باللعنة فقط لا ينبغي أن يكون تهديدًا مميتًا. إذا تعرض للعن، فكان عليه فقط أن يحني رأسه قبل أن يتوسل الى بياتريس لكي تزيلها.
“- آه ، نحن نوعًا ما … عبرنا الجسر بالفعل.”
“أهو غاضب من سوبارو؟!”
عندما سمعت رام من الأطفال أن كلماتها التحذيرية جاءت بعد فوات الأوان ، هزت كتفيها في استسلام.
“-! سوبارو ، هل أنت – ؟! ”
“إذن ، هل نظرت حول القرية كما تريد؟”
“سوبارو ، ما الذي ستفكر فيه السيدة إيميليا إذا رأتك تعود حاملاً حقيبة صغيرة مليئة بالتوابل بينما ريم تحمل شيئًا كبيرًا وثقيلًا؟”
“- أجل، لقد رأيت هذا الجزء دون وجود عوائق.”
لكن المكان الذي لمسته كف بياتريس كان متناقضًا تمامًا مع توقعات سوبارو.
“إنه يضحك!”
تشوهت خدود سوبارو في ابتسامة ردا على سؤال رام.
على الرغم من تكرار عودته من الموت ، فقد تكررت أشياء كثيرة بشكل مختلف تمامًا ، لكن ردة فعل ذلك الجرو عمليا كسر الرقم القياسي.
كانت جولته حول القرية للتواصل مع الأشخاص الموجودين على قائمة المشتبه بهم نجاحًا كبيرًا. والأكثر من ذلك ، تميز مظهر سوبارو كثيرًا لدرجة أنه كان لديهم فرص كثيرا للمسه هذه المرة.
امامه مباشرة، كان هناك وحش مكشر عن أنيابه يندفع نحوه. هدف هذا الوحش هو قصبته الهوائية. أيضا أمامه مباشرة، ضربت الكرة الحديدية الأرض وحطمت هذا الوحش. تناثر الدم. هل كان دمه أم…؟
“هاه! آخر شيء في قائمة المهام الخاصة بي هو أن مقابلة الرجل ذو ارتفاع الخمس أقدام بعد انتهائه من التمارين الرياضية ، وحينها يأنتهي “.
فحص سوبارو جسده لأنه شعر أن الضوء المنبعث من راحة يدها يمده بالدفئ.
بعد أن لمسه جميع المشتبه بهم ، جلب له هذا قدرًا من الراحة. الآن انتهى الوقت الذي أمضاه في القرية – وبعبارة أخرى ، حان الوقت ليقول وداعًا للأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كان تنفسها ضعيفًا، لكنه شعر بنبض ضعيف وثابت في عروقها.
“لدي عمل لأقوم به ، لذا سأذهب يا رفاق. آه ، يا للأسف. إذا كان لدي المزيد من الوقت ، لكان بإمكاني اللعب معكم أكثر. هاهاها ، سيء جدًا ، أنا حزين جدًا! ”
-ماذا حدث للتو؟
“إنه يبتسم!”
—-“ريم !!!؟!”
“إنه يضحك!”
امتلأ سوبارو بعداوة ساحقة لذلك الوحش بينما قال:
“هل أنت حقا حزين جدا ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بياكو.”
هز سوبارو “بأسف” للأطفال ، وأخرج لسانه في مواجهة شكاواهم. لم يدرك بوعي أن هناك إحساس بالرضا ملأه.
لم يكن سوبارو قادرا على النظر بعيدًا عن عينيها البنفسجيتين اللامعتين.
في كلتا الحالتين ، كان هو ورام في طريقهما إلى نقطة الالتقاء مع ريم عندما –
“- لم أتأذى كثيرا!!”
“آه؟”
“حسنًا ، إذن ، سنعود إلى القصر. خذ وقتك.”
فجأة ، كانت هناك فتاة ذات شعر بني وضفائر تشد كم سوبارو بوجه أحمر.
“رام ، ريم. قد أكون أمزح طوال الوقت ، لكنني أتحدث بجدية في بعض الأحيان أيضًا “.
فوجئ سوبارو ، لأنه حتى تلك اللحظة ، كانت هذه الفتاة ذات الضفائر قد حافظت على مسافة ذراع من الأطفال الآخرين بينما كانوا يتراكمون عليه ، ولم تدخل معهم في المعركة.
هز سوبارو “بأسف” للأطفال ، وأخرج لسانه في مواجهة شكاواهم. لم يدرك بوعي أن هناك إحساس بالرضا ملأه.
خفض سوبارو رأسه بحيث كانت نظراتهم على نفس الارتفاع.
“إلى أي مدى ستعاملني مثل اللعبة الحمقاء…؟!” واستمر في الجري.
“ماذا؟ إذا كان لديكي ما تقولينه ، فأنا سعيد للاستماع إليه “.
“اللعنة!!!!”
“هممم ، حسنًا … تعال إلى هنا.”
“لماذا أنت عازم على …؟ سوبارو ، ما هو الاتصال الذي لديك بالقرية – ”
قادته الفتاة من كمه إلى مكان آخر. سار سوبارو ، مسترشدا بيدها النحيلة ، بينما نظر للخلف إلى رام.
“- أجل، لقد رأيت هذا الجزء دون وجود عوائق.”
“- يمكنك أن تفعل ما يحلو لك لفترة أطول قليلاً.”
حدقت رام في سوبارو وهو يرفع ذراعيه إلى السماء ويصرخ.
“أوه ، شكرًا ، أنا مدين لك بواحدة. إذا ماذا هناك؟”
فتح بوابة القصر وبدأ يركض نحو القرية جنبًا إلى جنب مع ريم بينما كانتا الآخرتان تشاهدانهما .
بعد الحصول على الإذن ، استمر في اتباع الفتاة الصغيرة.
شعر أن حياته تستنزف.
ومع وجودها في المقدمة ، تبعهم الأطفال في وقت سابق إلى ركن من أركان القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تشجيعه لنفسه، ركض سوبارو، قابضا على يده التي وعد بها ريم بقوة.
“سوف تتفاجأ حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوحوش الشيطانية …؟ هاه؟ لذا ، ما هم ، على أي حال؟ ”
“ستحبه.”
بغض النظر عن مقدار ما حاولت دفعه بعيدًا.
“سوف تندلع في الرقص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج إلى توفير قوتك لحمل الأطفال، ريم. شباب القرية . . . ربما سيأتون خلفنا قريباً. فقط سلمي الأطفال إليهم وتعالي ورائي “.
“المفاجأة والسعادة والرقص؟ لابد أنكي تتوقعين رد فعل كبير مني “.
كانت هذه هي الكلمات الأولى التي خرجت من فمه عندما فتح الباب ودخل إلى أرشيف الكتب المحرمة.
محاطين بأطفال يضحكون وهم يقدمون ملاحظات عن ردة فعله ، تسللوا متجاوزين منازل القرية إلى زاوية بعيدة عن أعين المتطفلين. ثم تبعت عيناه أصابع الطفلة المشيرة الى شيء ما.
كان يعتقد أن الوصول إلى القرية سيستغرق خمس عشرة دقيقة إذا ركضوا مباشرة إلى هناك ، عندما –
“آه ، أجل ، كان هناك هذا أيضًا ، ألم يكن…؟”
بالمناسبة ، لم يعتقد أنه يحب الأطفال كثيرًا في البداية.
فجأة ، أعرب سوبارو عن موافقته ، وشبك يديه معًا وهز رأسه عدة مرات.
“حسنًا ، لقد اكتسبت شهرة كبيرة لدرجة أنها اخافتني. إنه شيء ممتع للصغار والكبار على حد سواء. ربما هو حقا سر العيش لفترة أطول! ”
اندفعت الفتاة ذات الضفائر نحو المكان الذي أشارت اليه، ورفعت شيئا بين ذراعيها ، بينما تقطعت أنفاسها عند عودتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن رفع سوبارو ذراعيه وصرخ ، رنت وراءه جوقة من الأصوات المرحة.
-> هذا المخلوق ذو الفراء البني يشبه الكلب<.
فتح بوابة القصر وبدأ يركض نحو القرية جنبًا إلى جنب مع ريم بينما كانتا الآخرتان تشاهدانهما .
كان للمخلوق عيون مستديرة وفراء ناعم، مما يجعله يبدو وكأنه جرو حديث الولادة.
لقد كان يتتبع المكان الذي لمسه فيه المشتبه بهم في القرية. فقط الجدة التي تبحث عن شبابها المفقود كانت قد لمست مؤخرته. لذا ، إذا حركت بياتريس يدها إلى مؤخرته ، فسيعلم أن هذه الجدة هي الجاني. كان يشكو أيضًا إلى بياتريس بشأن التحرش الجنسي.
جذبت الصفة الأخيرة عاشق فراء مجنون مثل سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفين أي نوع من اللعنات هذه؟”
لكن لسوء الحظ ، لم يستجب الجرو لسوبارو بالمثل.
– مع خلع غطاء رأسها الآن، رأى قرنًا أبيض ينمو من جبين ريم.
“هاه!”
لقد كان كلبًا شيطانيًا، أو بالأحرى وحشًا شيطانيًا. مثل هذا الاسم يناسب مظهره الخبيث.
“كنت أعرف أن هذا سيحدث…”
لم تكن رام تنوي تدليل سوبارو على الإطلاق. لذا عندما رأت ريم تحمل البرميل بشكل عرضي، لذا كانت تدرك بألم أن عملها الشرير كان بلا معنى.
في اللحظة التي مد فيها سوبارو يده ، وقفت كل شعرة على جسد الكلب وأظهر أسنانه محذرا إياه من الاقتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن ريم قادرة على تخفيف الصدمة عندما هبطت بقوة. كانت نعمة أن جمجمتها لم تتحطم على الأرض بسبب الاصطدام.
وضع جميع الأطفال وجوهًا مصدومة رؤية ارتجاف هذا الكلب الصغير ، خوفا من سوبارو.
“آه ، فهمت. حسنًا ، إيميليا تان. لذلك عندما أعود سالمًا، ستحتضينني بلطف على صدرك مثل كتكوت صغير ، أليس كذلك؟ ”
“لكنه كان دائمًا جيدًا جدًا!”
نظرًا لأنه لم يكن يتنفس، غمغم سوبارو وهو ينتزع أنياب الوحش الشيطاني من ذراعه. كان ساعِده في حالة مروعة تحت السترة الملطخة بالدماء. عند رؤية الجرح فعليًا، قام سوبارو بإصدار صوت صامت بينما كان الألم يهاجم أعصابه. ومع ذلك، فقد تنفس الصعداء، وكان يتجهم طوال الوقت.
“أهو غاضب من سوبارو؟!”
تبادل سوبارو وريم كلمات مثل هذه أثناء سيرهم في الغابة دون أي مسار للسير فيه.
“ماذا فعلت به ، سوبارو ؟!”
بدت نظرتها مضطربة، ربما لأن عقلها كان مشوشًا جدًا، لذا أمسك سوبارو يدها.
“هذا ما أريد أن أعرفه – شيش! هذه هي المرة الثالثة. فقط أتكرهني أم ماذا؟ ”
“آه!”
أطلق الأطفال صيحات الاستهجان خلف سوبارو وهو يستدير نحو الجرو غير الودود بابتسامة متوترة.
“هل ترتدي هذا للذهاب إلى مكان ما؟”
لقد واجه هذا الجرو في كلتا زياراته السابقة للقرية – بعبارة أخرى ، خلال حيواته السابقة. في كل مرة كان يظهر فيها نفس هذه كراهية شديدة له ، مما أدى إلى إصابة قلبه المحب للحيوانات.
“لهذا السبب سوف أتجاوز الأمر هذه المرة .”
“أعتقد من ناحية ، أنه وجود شيء لا يتغير بين هذه الحيوات يعطي شعور جيد… لكنني كنت سأحب رؤية ردة فعل أكثر ودية .”
“بعد كل شيء ، لقد تم تكليفي لرعايتك ، سوبارو. لا يمكنني إنجاز هذا الواجب إذا سمحت لك بالذهاب بمفردك ، أليس كذلك؟ ”
على الرغم من تكرار عودته من الموت ، فقد تكررت أشياء كثيرة بشكل مختلف تمامًا ، لكن ردة فعل ذلك الجرو عمليا كسر الرقم القياسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
لكن عندما ابتسم سوبارو ابتسامة ودودة ، فقد الجرو حذره فجأة.
“أختي ، ماذا يحدث…؟”
مع الجرو الملتف بين ذراعي الفتاة ذات الضفائر ، قام سوبارو بفرقعة أصابعه ، مدركًا أن هذه كانت فرصته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أقول ، تم الانتهاء من العمل بسرعة إلى حد ما.”
“حسنًا ، إذا سمحت لي …”
ربما كان هذا يعني حقًا أن تصرفات سوبارو قد غيرت العالم من حوله.
كان سيُظهر لهذا الجرو مجموعته الكاملة من مهارات تمشيط الفراء التي شحذها على روح معينة.
. . . سمع صوت السلسلة تتحرك وراءه.
قام بفرك الجرو في جميع الأماكن المهمة ، مثل الرأس والرقبة وقاعدة الذيل ، ومع الإحساس الذي شعر به جلب ذلك ابتسامة كبيرة لـ سوبارو.
– >آه، يمكنك أن تصنعي وجهًا كهذا، أيضًا < فكر في عقله.
“هيه ، كنت أتطلع إلى هذا الشعور. يا لها من مضيعة للأشياء الجيدة. القليل من العناية ، والتمشيط وسيكون هذا معطفًا طويلًا ولامعًا. هاه، هناك بقعة صلعاء على رأسه. أهذا جرح؟ أين أصبت به
“هييي ، هذه اللهجة الباردة.”
-؟ ”
تحركت ذراعها اليمنى الممسكة بالكرة الحديدية؛ مما دفع الكرة الحديدية للحركة في مسار دائري.
ربما كان لدى الجرو عقدة حول هذه الندبة البيضاء ؛ في اللحظة التي لمسها سوبارو ، قضم الجرو بقوة على يده. سحب سوبارو يده بسرعة إلى الوراء ، لكنها كانت تحمل علامة عضة بارزة على الرغم من ذلك.
شعر سوبارو بالألم وتذوق الأوساخ في فمه. أراد أن يسأل ريم عن سبب قيامها بشيء عنيف مثل هذا —-لكنه كان عاجزًا عن قول أي شيء.
صرخ سوبارو من الألم الحاد القادم من ظهر يده الملطخة بالدماء وهو يسد الجرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إجابة صحيحة. أنا في الواقـع لا أفضـّل ارتـداء مـلابـس رسمـية كـهذه ، لكـن لا يمـكن أن يكـون ذلك ممكناً الآن. من الصعـب التفاعـل مع الطـرف الآخر بالزي العـادي ، لذلـك أجـد نفسي مضـطرًا لارتـداء هـذا الـزي “.
“يا له من فعل تحصل من خلاله على مائة بالمائة. حتى أنك عضضتني في نفس المكان. هل كنت ودودا من أجل هذا فقط؟ ”
صاحت ريم. “الآن-!”
ابتسم سوبارو ليهدأه، لكن الجرو ، الذي عاد على أهبة الاستعداد ، استمر في الزمجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انت جائع؟”
عند مشاهدة هذه العلاقة بين الإنسان والحيوان تعود إلى الحضيض ، أومأ الأطفال الذين يراقبون الاثنين لبعضهم البعض.
بالطبع ، لم يكن متحمسًا للعمل فحسب ، بل كان متحمسًا للوضع المتغير أيضًا.
“أجل ، لقد تم عضه.”
“هذا ما كنا نتجادل بشأنه للتو. لقد توصلنا أخيرًا إلى توضيح كل شيء ، لذا … ”
“هذا لأنه لمسه كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع سوبارو إصبعين فوق رأسه ليكونا بمثابة قرون وهمية.
“الجرو فتاة!”
نزلت إيميليا الدرج وتوقفت أمام سوبارو ووضعت يديها بجانبها.
“أشعر أن رد الفعل هذا غريب… هاه، لا أحد يشعر يهتم بي؟ سأبكي هنا “.
عندما وصلوا إلى القرية ، سارعت الاختان في الذهاب للتسوق ، تاركين وراءهن عبارات مشؤومة.
غسل سوبارو يده بخفة في بركة قريبة ولوح مودعًا الجرو والأطفال.
امتنع سوبارو عن التحدث إليها حتى لا يشتت تركيزها، لكن قلقه كان شديدًا. تباطأ خلف ظهرها الصغير بينما كانت تقف أمامه، كان هذا الصمت الطويل يؤذي صحة سوبارو العقلية شيئًا فشيئًا، عندها . . .
بدت الفتاة ذات الضفائر وكأنها شعرت بالمسؤولية ، وهي تلوح بابتسامة ضعيفة وخجولة قبل أن تعود مع الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صرخ.
عندما عاد ، كان لديه خادمة تنتظره ، متكئة على الحائط وذراعيها متشابكتان وعبوس كبير.
“هاه؟”
“آسف على الانتظار.”
“لقد اعطيتك الإذن معتقدة أنك ستعود بعد فترة قصيرة ، لكنك عدت بشعر أشعث ، وملابس في حالة من الفوضى ، ونزيف من يدك اليسرى.”
كانوا صاخبين ، وفظين، ويتحدثون دون أي احترام لكبارهم. لم يفكروا في أي شيء من الفظاظة أو عدم الاحترام ، وكانوا صريحين وغير متحفظين – كان الأمر أشبه بالنظر إلى نفسه في المرآة.
“حسنًا ، آسف لذلك! حدثت مجموعة من الأشياء. يمكنك معرفة ذلك بمجرد النظر ، أليس كذلك؟ ”
“هناك عدد كبير جدا منهم. بمفردي، يمكنهم التغلب عليّ بعددهم.”
“انا أحاول تخيل ذلك. من لمحة واحدة ويمكنني أن أخمن ما حدث إلى حد كبير “.
“ريم-رين!!.”
رأى سوبارو تعبيرا قاتما على وجهها الأنيق وهي تتنهد قليلا.
لذا-
“إذا كانت مجرد مشكلة تتعلق بفتاة يجب أن تكون لطيفا معها ، فسأكون سعيدًا حقًا ، لكن …”
صاحت ريم. “الآن-!”
كان الأطفال على ظهره يسحبون خديه. كان بإمكان سوبارو فقط أن يهبط كتفيه لكونه مغناطيس للأشقياء.
رفع سوبارو حاجبًا من الفروق الدقيقة في بيانها وسلوكها غير الشبيه بـ رام التي يعرفها، لكن رام أعطته على الفور الهمف المعتادة ، ولم تسمح لسوبارو بإدلاء سؤاله.
تم سحق كاحليه. تمزقت بطنه. وتدفقت الدماء والأمعاء، وتمزق اللحم.
“جرحك وملابسك كلاهما قبيح المظهر. هيا نلتقي بـ ريم ، لأنها تستطيع في الواقع أن تشفيك “.
لكن ناتسكي سوبارو هو الذي كان هنا.
“رام-شي ، ألا تستطيعين استخدام سحر الشفاء؟”
في العادة ، لم يكن هناك أي طريقة لإشعال الكثير من النيران لمجرد إبقائها مضيئة في تلك الساعة.
“يمكنني التعامل مع التئام الجروح بعد البتر.”
“حسنا سأفعل. لذا ، هل سنذهب؟ ”
عند سماع هذه الإجابة لم يستطع سوبارو إخفاء ارتجافه.
“هذه بعض الإسعافات الأولية المتطرفة حقًا!!”
نقلت رام بصراحة كلمات سوبارو إلى ريم نيابة عنه.
من العدم ، مدت رام يدها وسحب كم سوبارو.
—-“ريم !!!؟!”
أجار سوبارو رأسه لمواجهة رام عندما قالت
جعلته موافقة ريم على اقتراحه سعيدًا للغاية.
“ألن تأتي ، سوبارو؟”
“ريم-رين!!.”
“إنا معك ، لذا أجل.”
“سوبارو . . . كيف . . . تعرف . . .؟”
للحظة واحدة وجيزة ، رأى شفتيها تتراخى عن الرد. ثم شرعت رام في قيادته من كمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انت جائع؟”
لقد اعتقد أنها ستكون لطيفة حقًا إذا كانت تتصرف دائمًا بشكل مباشر ، ولكن ربما كان ذلك لأن صدقه مع نفسه جعله يقذف خطوطًا كهذه طوال الوقت.(كلامه الساخر غير الجدي)
صرخ سوبارو في داخله لإحباط عرضه الكبير بسهولة لذا غطى وجهه بكفيه.
ربما سيكون هناك للصدق في وقت ومكان ما.
كانت هذه هي الفكرة التي تدور في ذهنه بينما كان هو ورام يسيران حيث كانت ريم تنتظرهما.
ركلت جسده نحو الوحوش الشيطانية خلفه مما أدى إلى إبطائها بينما كانت تأرجح الكرة الحديدية، تاركة وراءها كمية كبيرة من الأزهار الدموية وجثث الوحوش.
لسبب ما ، شعر أن الفتاة التي تقوده كانت تمشي ببطء ، بلطف أكثر من المعتاد.
امتنع سوبارو عن التحدث إليها حتى لا يشتت تركيزها، لكن قلقه كان شديدًا. تباطأ خلف ظهرها الصغير بينما كانت تقف أمامه، كان هذا الصمت الطويل يؤذي صحة سوبارو العقلية شيئًا فشيئًا، عندها . . .
***********
– لم يكن يعرف ما إذا كان اليأس أو الأمل ينتظره أم أي شيء آخر. بطريقة أو بأخرى، بدا أن صباح اليوم الرابع أصبح بعيدًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الوقت الذي عاد فيه الثلاثة إلى القصر ، كانت أشعة الشمس مائلة بشدة ، دلالة على حلول المساء.
” أرجوك انتظر. إنه أمر خطير للغاية. إذا كانت الوحوش الشيطانية قد أخذتها بعيدًا، فلا يوجد شيء__”
وبينما كانوا يقفون أمام قصر روزوال ، تغمرهم شمس المساء ، سقط رجل على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يزيد الامر سوءا مع مرور الوقت. لا نعرف ما إذا كان الأطفال قد تعرضوا للعن بالفعل ، ولكن في الوقت الحالي يتعين علينا إعادتهم جميعًا إلى القصر وتطهيرهم “.
لم يكن سوى ناتسوكي سوبارو. الذي وضع البرميل الكبير جانبًا وسقط على الأرض ، وهو يتنفس بصعوبة.
“حسنا. في هذه الحالة…”
“لقد فعلتها … لقد فعلتها حقا! … عمل جيد ، أنا! عملت بشكل جيد تماما! ”
لقد عض ذلك الجرو سوبارو ليس مرة واحدة ، وليس مرتين ، بل ثلاث مرات. إذا لم يكن قد تعرض للعض هذه المرة ، فلا شك أن ريم من تعرضت للعض بدلاً منه.
“أجل! ،أجل! ، أحسنت.”
ضحك سوبارو بشدة على الصورة الجميلة التي صنعها هذا المشهد.
“أجل! ، أجل!، أقدر ذلك كثيرًا.”
أعرب سوبارو عن إعجابه بالطيران الذي شاهده للتو. وعلى النقيض من ذلك ، فإن الأخوات اللائي اعتدن بشكل واضح على سحر طيران روزوال ، سرعان ما أداروا وجوههم. بدأوا على الفور ترتيب الشؤون في القصر في غياب سيدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجه غريب!”
حاصرت الخادمتان التوأم سوبارو الساقط وأعطياه شكراً قوياً ورسمياً على جهوده.
“فقط لأنكما تعرفان شيئًا لا يعني أنني أفعل. إيه ، أهذا اجتماع مع كل الخدم؟ ”
كان كلمات رام طبيعية تمامًا ، لكن كلمات ريم كانت بلا شك بسبب غضبها من رؤية رام تمسك بيد سوبارو عندما التقيا بعد التسوق في القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سوبارو بالتنسيق مع هجوم ريم. “هناك!”
كانت الكلمات الأولى التي خرجت من فم ريم هي: “يبدو أنك وأختي تتعايشان بشكل جيد.”
“بعد أن وجدناهم أخيرًا . . . ريم، ألا يمكنك رفع اللعنات؟”
هذا جعل سوبارو يندم على القرارات التي اخذها. لقد أراد تعويض ذلك بطريقة ما ، لذلك عندما جعلته يحمل برميلًا ثقيلًا إلى القصر مرة أخرى بدافع من التنمر الواضح، كان يأمل في أن يحسن ذلك من انطباعها عنه قليلاً.
عندما انهى عبارته، كان سوبارو مدركًا جيدًا لمدى قسوة وصفه.
تحدثت ريم نحو سوبارو.
لقد حمل اللقب المخيف لـ “الوحش الشيطاني”، لكن من المؤكد أن الجرو لم يكن لديه الكثير من القدرة القتالية. كانت لعنته أمرًا مخيفًا حقًا، لكن إذا كان الأمر يتعلق بصدام رجل ضد ناب . . .
“حسنًا ، إذن ، سنعود إلى القصر. خذ وقتك.”
-> هذا المخلوق ذو الفراء البني يشبه الكلب<.
ثم حملت البرميل الكبير كما لو كان مليئًا بالريش.
بغض النظر عن مقدار ما حاولت دفعه بعيدًا.
كان بإمكان سوبارو تحفيز نفسه لحمل برميل بوزن حوالي 175 رطلاً (79كيلوجرام)، لكن كان لديه شكوك جدية في أنه يستطيع رفع مثل هذا البرميل فوق كتفيه. ومع ذلك ، فقد رأى ريم تحمل هذا الشيء الثقيل بيد واحدة بينما لا تزال تحمل أشياء في ذراعها الأخرى.
. . . غلفت الأوساخ والاحجار جسدها الذي كان يرتدي زي الخادمة وهي تدور في السماء المظلمة.
ضحك سوبارو بشدة على الصورة الجميلة التي صنعها هذا المشهد.
“إلى أي مدى ستعاملني مثل اللعبة الحمقاء…؟!” واستمر في الجري.
“لم تكوني بحاجة لي لأحمله، أليس كذلك؟”
– ربما كانت هذه هي الطريقة التي فكر بها عن نفسه أيضًا(نفس الطريقة التي عامل بها نفسه ومن حوله).
“كما ترى ، لا على الإطلاق.”
وعلى طول الطريق ، رتب نفسه وفقًا لدروس رام وفتح الأبواب الأمامية للقصر. وبينما يفعل ذلك ، وجد أن روزوال ، سيد القصر ، ينتظرهم الثلاثة بأذرع مفتوحة.
لم تكن رام تنوي تدليل سوبارو على الإطلاق. لذا عندما رأت ريم تحمل البرميل بشكل عرضي، لذا كانت تدرك بألم أن عملها الشرير كان بلا معنى.
نظرًا لعدم سماعه لهذه الكلمة المحددة من قبل ، لم يستطع سوبارو التأكد مما إذا كان “غارفيل” اسم شخص أو مكان. ولكن بالنظر إلى أن التوأمتين بدتا تعرفان ما كان يتحدث عنه ، أومأ سوبارو دون اعتراض.
“لماذا جعلتيني أفعل ذلك ، إذن؟ هل كان الأمر مجرد ضغينة ضدي؟ توقفي عن التنمر على الرجل الجديد ، همممم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي! ، يجب ألا تستخدمي تلك العيون كثيرًا”(عيون الجرو)
“ألم تفهم ؟ بالطبع لن ،هذا أمر خارج عن نطاق فهمك سوبارو”.
“أنت جشع جدا. إذا كنت تلتقط الكثير من الأشياء، فقد ينتهي بك الأمر بإلقاء كل شيء على الأرض “.
“أنا لا أفهم ما تقصدينه” نطاق فهمك”هنا.”
فرحا بأن ريم أثبتت أنها أكثر موثوقية بكثير مما كان يتصور، قفز سوبارو كما لو أنه يريد احتضانها.
“سوبارو ، ما الذي ستفكر فيه السيدة إيميليا إذا رأتك تعود حاملاً حقيبة صغيرة مليئة بالتوابل بينما ريم تحمل شيئًا كبيرًا وثقيلًا؟”
عند سماع هذه الإجابة لم يستطع سوبارو إخفاء ارتجافه.
“أنت بالتأكيد مشرفة مراعية، هذا العذر يتركني عاجزًا عن الكلام!”
“لماذا أنت عازم على …؟ سوبارو ، ما هو الاتصال الذي لديك بالقرية – ”
لذا انحنى لـ رام ، معربا عن امتنانه العميق.
“… ماذا قلت؟”
لو عاد سوبارو حاملا حقيبة صغيرة بينما كانت هناك فتاة أصغر منه تحمل شيء ضخم… إذا رأت إيميليا ذلك… مجرد تخيل ذلك كان كافياً لجعله يريد أن الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني التعامل مع التئام الجروح بعد البتر.”
عادت ريم ، التي كانت قد ذهبت إلى القصر ، أثناء محادثة سوبارو ورام، وهي تنظر إلى الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تقصم الأغصان وتحطم جذوع الأشجار قبل أن تصطدم بجسد الوحش الشيطاني مباشرة. السلاح المتصل بهذه القوة قسم جذع الوحش إلى قسمين، وحوله إلى سماد للغابة.
“أختي! ، السيد روزوال طلب استدعائنا.”
ركض سوبارو وكأن جسده قد قُذف من مدفع.
استجابت رام بسرعة لذكر سيدها على شفتي أختها الصغيرة. وعلى الفور ، اختفى موقفها المريح ؛ وقامت بتقويم نفسها ونظرت إلى سوبارو.
ريم ، التي كانت واقفة بجانب سوبارو تلتقط أنفاسها ، التقطت الأجواء الغريبة ؛ أظهر وجهها أنها تفهم أن هناك خطأ ما.
“ماذا تفعل سوبارو؟ هل تنوي أن تجعل السيد روزوال ينتظر؟ ”
فتحت عيون ريم على مصراعيها بدهشة. لقد كانت مصدومة حقًا.
“فقط لأنكما تعرفان شيئًا لا يعني أنني أفعل. إيه ، أهذا اجتماع مع كل الخدم؟ ”
” . . . لقد استخدمت هذه الفتاة كطعم وانتظرت أن تغريني للخروج . . .؟”
شعر سوبارو وكأنه كان يعامل كطفل بطيء الفهم بينما كان يتبع الفتاتان.
“نعم. في الواقع ، مجموعة من أطفال القرية مفقودين. كنا نعلم أنهم كانوا يلعبون في الخارج قبل أن يحل الظلام ، ولكن … حسنًا ، لهذا السبب هناك مجموعة من الناس تبحث عنهم”.
وعلى طول الطريق ، رتب نفسه وفقًا لدروس رام وفتح الأبواب الأمامية للقصر. وبينما يفعل ذلك ، وجد أن روزوال ، سيد القصر ، ينتظرهم الثلاثة بأذرع مفتوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا ثبت صحة أسوأ هاجس لـ سوبارو ، فسيكون هناك ضرر لا يمكن ببساطة السخرية منه. ليس لسوبارو شخصيًا ولكن بمعنى أكبر بكثير.
“أوه ، لقد كنتـم معًا ، أليـس كذلـك؟ هـذا حـقا يوفـر لي بعـض الـوقت “.
“أنت مخيفة رام-شي!”
كان لديه شعر نيلي وعينان ملونة بشكل غريب ، إحداهما زرقاء والأخرى صفراء. كان لديه البنية النحيلة لصبي جميل ، لكن مكياج المهرج الذي يزين وجهه أهدر كل شيء. لكن خلاف ذلك ، كان الهواء الذي يطلقه مختلفًا إلى حد ما.
بالنسبة لـ سوبارو ، كانت هذه زيارته الثالثة للقرية.
“هل ترتدي هذا للذهاب إلى مكان ما؟”
“سأكون على ما يرام. ستجديني بالتأكيد”.
“إجابة صحيحة. أنا في الواقـع لا أفضـّل ارتـداء مـلابـس رسمـية كـهذه ، لكـن لا يمـكن أن يكـون ذلك ممكناً الآن. من الصعـب التفاعـل مع الطـرف الآخر بالزي العـادي ، لذلـك أجـد نفسي مضـطرًا لارتـداء هـذا الـزي “.
“لن أخجل من كلماتك لذا امدحيني كما تريدين. لقد ازدهرت الإمكانيات النائمة بداخلي أخيرًا! ”
عادة ما ينغمس روزوال في ذوقه الغريب في الملابس. لقد مر بعض الوقت منذ أن رآه سوبارو يرتدي شيئًا به أنماط كلاسيكية، ويفتقر إلى روح المهرج المعتادة. أو بالأحرى ، كانت هذه هي المرة الأولى.
الألم. المعاناة. كل شيء كان بعيدا جدًا – غير مرئي وغير مسموع.
يمكن أن يفكر سوبارو في احتمالين فقط لسبب ارتداء روزوال مثل هذا الزي.
“ماذا تقول؟”
حتى أن رام وريم كانتا تفكران في نفس الشيء مثل سوبارو ، بينما تقولان كلا الاحتمالات في وقت واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يتصرف بشكل عرضي عن قصد حتى لا يجعل إيميليا قلقة للغاية.
“سترفه عن ضيف؟”
“ريم ، دعينا نذهب. علينا أن نفعل شيئا “.
“ستذهب في رحلة؟”
عندما اندفع سوبارو عبر الفجوة، عوى الوحوش الشيطانية غضبا من تركهم هذا الطريق مفتوحًا. لكن عندما اندفعوا ليطاردوه، أصبحوا فريسة سهلة للثعبان الحديدي الذي كان يجلد من خلفهم.
بعد كل شيء ، كان سوبارو ، قد مات عدة مرات ، ثم عاد إلى العالم ليبدأ من جديد ….لذا فقد ذاق يأسا أسوأ من الموت.(اليأس من اعادة الموت وتصحيح الامور)
في مواجهة أسئلة خدمه ، ظهرت ابتسامة مؤلمة على روزوال وهو يشير إلى رام.
استقبل سوبارو بمزاجه المزدهر نظرة رام الفاترة. “أي نوع من الحركات الغريبة هذه؟”
“تخمـين صحيـح رام… أنا ذاهـب في رحـلة. وصلـت رسالـة مهـمة إلى حد ما ، كما ترين. هنـاك شيء يجـب أن أتحـقق منه في ضـواحي غارفيـل ، على الرغـم من أنـني لا أخطـط لأكـون مهندمـا للغاية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- مهلاً، ماذا قلت؟”
نظرًا لعدم سماعه لهذه الكلمة المحددة من قبل ، لم يستطع سوبارو التأكد مما إذا كان “غارفيل” اسم شخص أو مكان. ولكن بالنظر إلى أن التوأمتين بدتا تعرفان ما كان يتحدث عنه ، أومأ سوبارو دون اعتراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أؤمن بك ريم. لذلك أريد أن أتصرف بناءً على تلك الثقة. لهذا السبب نحن بحاجة إلى أن نعود الى هنا “.
“ومن أجل هذا ، لا أعتقد أنني سأعود الليلة ، لذا … رام ، ريم ، سأترك الأمور بين أيديكم.”
وعلى ما يبدو ، لم يغير تنقله بين الحيوات من حقيقة أن هؤلاء الأطفال كانوا يعتقدون أنه أكثر فظاظة ، وأكثر تسلية.
“أجل ،طوع أوامرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الضربة التي حدثت في اللحظة السابقة قد فتحت ثقبًا في حاجز الوحوش، وهي منطقة ضيقة يمكن أن يخترقها –
“أجل ،ٍسأحمي القصر بحياتي.”
“إنهم وحوش مشبعة بقوة الظلام ، أعداء للحياة الذكية. يقال أن الساحرة هي من خلقتهم “.
اعترف روزوال بالردود الفورية للزوج بعيونه الملونة بشكل غريب فقط قبل التحديق في سوبارو. سوبارو ، الذي شعر بأنه محاصر في الزاوية من قبل بريق الألوان المختلفة ، تراجع بشكل غير مريح.
عندما سمعت رام من الأطفال أن كلماتها التحذيرية جاءت بعد فوات الأوان ، هزت كتفيها في استسلام.
“آسف ، أنا لست مخلصًا بما يكفي لأقسم على حساب حياتي حتى الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس سوبارو أنفاسه وأوقف قدميه عند احساسه بالضيق المفاجئ الذي وقع عليه. بدا أن اتجاه الهواء تحول ضد بشرته. أصبح العرق على جبينه فجأة أكثر برودة.
“هذا جيـد و رائـع. إذا أقسمـت بذلـك فجـأة ، فسوف أشعـر بالقلق. لكننـي سأتـرك القصـر هنا بيـن يديـك أيضًا ، سوبارو “.
الآن بعد أن عرف هوية الجاني ، لم يكن لديه خيار سوى التصرف على الفور.
ربت روزوال على كتف سوبارو ، وأغلق إحدى عينيه ، بحيث كانت قزحية عينه الصفراء فقط مرئية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق سوبارو في أفكاره أمام بياتريس ، التي بدت على الأقل مستعدة مبدئيًا لسماعه. بعد أن تردد للحظة لكيفية قول ما سيقول ، هز رأسه مرة واحدة وقال.
“هذا التشجيع له رائحة مريبة. كل ما يمكنني أن أفعله هو الاعتناء بالسيدة إيميليا ، أليس كذلك؟ ”
“النصر!!”
” أجل ، يمكنني الاعتماد عليك في ذلك بجدية.”.
إذا كان من الممكن استخدام جبنه كأداة ، فسيستخدمه.
لم يعرف سوبارو كم من يعلم روزوال عن موقفه تجاه إيميليا. لكنه يبدو أنه يعرف بهذا القدر …
“ماذا فعلت به ، سوبارو ؟!”
>- لم يحدث لي هذا من قبل<.
ربما كانت لا تزال غير متأكدة من حكمه ، لكنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها سوبارو كلمات ريم تقال بطريقة أنثوية.
ربما كان هذا يعني حقًا أن تصرفات سوبارو قد غيرت العالم من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفترض أنني سأفعل . ومع ذلك ، لا تزعجني بعد الآن! ”
بإيماءة من رأسه، أعطى روزوال سوبارو ابتسامة راضية قبل إعطاء تعليمات مختلفة لخادمتيه التوأمين المخلصتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اعطيتك الإذن معتقدة أنك ستعود بعد فترة قصيرة ، لكنك عدت بشعر أشعث ، وملابس في حالة من الفوضى ، ونزيف من يدك اليسرى.”
“حسنًا ، سأكون بعيدًا. أدعو الإله ألا يحدث شيء “.
في مواجهة سؤال سوبارو الجاد، وضعت بياتريس شكواها جانبًا وأومأت برأسها على مضض.
وبينما كان يتحدث ، خرج روزوال من المدخل بينما راقبه الثلاثة وهو يرحل.
“هناك ساحر في القرية يريد أن يضر باختيار إيميليا الملكي. لقد أصابني بلعنة، لكن بياتريس أزالتها. إذا لم نتحرك الآن ، فيمكنه القضاء على القرية بأكملها “.
لكن سوبارو أدرك في وقت متأخر أنه لا يوجد سائق أو عربة لنقل روزوال بعيدًا.
“لهذا السبب سوف أتجاوز الأمر هذه المرة .”
>بالتأكيد لن يمشي روزوال <-
أعرب سوبارو عن إعجابه بالطيران الذي شاهده للتو. وعلى النقيض من ذلك ، فإن الأخوات اللائي اعتدن بشكل واضح على سحر طيران روزوال ، سرعان ما أداروا وجوههم. بدأوا على الفور ترتيب الشؤون في القصر في غياب سيدهم.
“حسنًا ، سأترك الامر بين يديك”
من الواضح أن الوحش الشيطاني أمام عينيه لم يكن بحجم الجرو الصغير كما توقع.
عندما تحدث روزوال ، رفرف معطفه وهو يقوم بقفزة خفيفة.
” . . . اللعنة، إذا كنت ستأتي، فلتأتِ!!”
وبعد ذلك ، رأى سوبارو أن جسد روزوال يطير في السماء، لفته الرياح وجعلته يحلق بسرعة عالية.
انفتح فم سوبارو على حين غرة حين رأى روزوال يرتفع عالياً مثل الغيوم ، متجها نحو الجبال ، وينكمش حجمه أصغر وأصغر ، حتى اختفي أخيرًا عن الأنظار.
“صراحة ، لا يمكنني أن أعدك بذلك أيضًا. إذا كنت في مشكلة ، فسأعود لطلب مساعدتك. حتى أنني سأبعثر كتبك إذا اضطررت لذلك “.
“لقد طار … ، السحر مذهل للغاية.”
لم تتأثر الوحوش بعزمه الصامت. نقاط الضوء الحمراء تجاهلت رغبات سوبارو وقفزت عليه قفزة واحدة.
أعرب سوبارو عن إعجابه بالطيران الذي شاهده للتو. وعلى النقيض من ذلك ، فإن الأخوات اللائي اعتدن بشكل واضح على سحر طيران روزوال ، سرعان ما أداروا وجوههم. بدأوا على الفور ترتيب الشؤون في القصر في غياب سيدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان أيّ واحدٍ منهم، الذين ينعمون بقوة جديرة بالأبطال، فيمكنهم حل هذا الموقف بسهولة.
“حتى لو غابت السيد روزوال ، فإن واجباتنا لن تتغير. في الواقع ، حقيقة أنه غير موجود تعني أننا يجب أن نكون أكثر اجتهادًا ، “قالت ريم.
نظرًا لأنه لم يكن يتنفس، غمغم سوبارو وهو ينتزع أنياب الوحش الشيطاني من ذراعه. كان ساعِده في حالة مروعة تحت السترة الملطخة بالدماء. عند رؤية الجرح فعليًا، قام سوبارو بإصدار صوت صامت بينما كان الألم يهاجم أعصابه. ومع ذلك، فقد تنفس الصعداء، وكان يتجهم طوال الوقت.
“هذا سلوك احترافي لطيف. حسنًا ، فلنبدأ! ”
بدا الشعور بالذنب يظهر أيضًا في عينيها بينما يراقبها وهي تفتح فمها.
بدأت ريم بتقسيم العمل بينما كان سوبارو يشمر عن ساعديه ويشتعل بحماس.
” حسنا، حسنا، أنا أتفهم. لذا لن أوقفك “.
بالطبع ، لم يكن متحمسًا للعمل فحسب ، بل كان متحمسًا للوضع المتغير أيضًا.
اعترف روزوال بالردود الفورية للزوج بعيونه الملونة بشكل غريب فقط قبل التحديق في سوبارو. سوبارو ، الذي شعر بأنه محاصر في الزاوية من قبل بريق الألوان المختلفة ، تراجع بشكل غير مريح.
من الواضح أن هذا التغيير جعل التوأمتين يتوقعان هجومًا محتملاً على القصر. كانوا سيحرسون القصر بأمان ، لكن سوبارو ، الذي كان يعرف على وجه اليقين أن الهجوم قادم ، كان أكثر حذرًا منهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كره سوبارو الاطفال.
كان بحاجة لاكتشاف هوية الساحر دون أن يخسر لحظة واحدة من الوقت.
هز سوبارو “بأسف” للأطفال ، وأخرج لسانه في مواجهة شكاواهم. لم يدرك بوعي أن هناك إحساس بالرضا ملأه.
إذا كان الطرف الآخر سيتصرف بشكل أسرع ، فلا شك أن زيارة القرية في ذلك اليوم هي التي تسببت في ذلك. بعبارة أخرى ، عملت خطة سوبارو كـ طعم كما كان يخطط.
“أختي! أختي!. دعينا نحمل كل الأشياء الخفيفة “.
كل ما كان على سوبارو فعله الآن هو تأكيد شكوكه وانتظار خروج الساحر.
لقد فكر مرة أخرى في تلك الأيام وكيف تسبب تكرارها كثيرًا في إصابته باليأس.
******
بسبب عدم عقلانية القدر وذوقه السيئ في النكات، وجعل سوبارو والآخرين يتدلون على وتره الخفي ، ملأه بالغضب. سيطر هذا الغضب على سوبارو بينما ركض ، وهو يصرخ بأعلى رئتيه.
“تخمـين صحيـح رام… أنا ذاهـب في رحـلة. وصلـت رسالـة مهـمة إلى حد ما ، كما ترين. هنـاك شيء يجـب أن أتحـقق منه في ضـواحي غارفيـل ، على الرغـم من أنـني لا أخطـط لأكـون مهندمـا للغاية “.
“ها نحن نلتقي مرة أخرى ، بياكو!”
هذا جعل سوبارو يندم على القرارات التي اخذها. لقد أراد تعويض ذلك بطريقة ما ، لذلك عندما جعلته يحمل برميلًا ثقيلًا إلى القصر مرة أخرى بدافع من التنمر الواضح، كان يأمل في أن يحسن ذلك من انطباعها عنه قليلاً.
كانت هذه هي الكلمات الأولى التي خرجت من فمه عندما فتح الباب ودخل إلى أرشيف الكتب المحرمة.
ثم قالت ريم: إذا هذا وعد. هناك الكثير حقا مما أريد أن أسألك عنه، بعد كل شيء “.
جعل دخوله الضخم والمندفع بياتريس التي كانت جالسة ضامة قدميها وتقرأ كتابًا ، تهز كتفيها من المفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سوبارو أدرك في وقت متأخر أنه لا يوجد سائق أو عربة لنقل روزوال بعيدًا.
“حقا…؟ كيف عبرت الممر بهذه السهولة …؟ ”
“أعتقد من ناحية ، أنه وجود شيء لا يتغير بين هذه الحيوات يعطي شعور جيد… لكنني كنت سأحب رؤية ردة فعل أكثر ودية .”
“بالبديهة. كل شيء هو عن الحدس. لدي حاسة سادسة حول هذه الأشياء “.
لقد كانت ريم ، الرئيسة جامدة التعبير خلال السراء والضراء ، من نطق بمثل هذه اللهجة الناعمة.
وضعت بياتريس وجهًا حزينًا للغاية عند اقتراب سوبارو ، وضاقت عينيها فجأة ، ولا شك أنها لاحظت الجدية في تعبيرات سوبارو.
بسماع كلماته تروى بهذه الطريقة ، حتى سوبارو اعتقد أنها بدت وكأنها خيال محض. يبدو أن هذا كان استنتاج ريم أيضًا.
“مر نصف يوم أصبح تعبيرك مختلفا. سأخمن هممم.. أنت من متضايق من شيء ما؟ ”
“كنت أعرف أن هذا سيحدث…”
“هوووف ، أريد أن آخذ الأمور ببساطة أيضًا. لكن العالم مليء بالفوضى لدرجة أنه لا يمنحني فرصة للراحة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للمخلوق عيون مستديرة وفراء ناعم، مما يجعله يبدو وكأنه جرو حديث الولادة.
كان سوبارو ، الشخص العادي ، يعرض لمشكلة تلو الأخرى. لكنه كان واثقًا من أنه ، وفي النهاية، سيدرك أبعاد هذه المشاكل، بدلاً من حلها بالكلية.
********
“أريدك أن تتحققي من شيئًا ما ، لذلك انتهيت من تنظيف الحمامات في وقت قياسي.”
“- أجل، لقد رأيت هذا الجزء دون وجود عوائق.”
“إذا كان تنظيف الحمامات يأتي أولاً ، فمن المؤكد أنه ليس أمرًا رائعًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تأتي ، سوبارو؟”
ينطبق هذا أيضًا على سوبارو ، لكن وقت تنظيف الحمامات كان أحد فترات الراحة القليلة في هذه العالم قليل التسلية. بمجرد التفكير في رد فعل ريم إذا اكتشفت أنه تقاعس عن التنظيف كانت هذه الفكرة كافية لإرسال القشعريرة تسري في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- مهلاً، ماذا قلت؟”
بعد كل شيء ، كان سوبارو يتماشى جيدا مع أختها الكبرى حيث حدد صداقته مع ريم أثناء تبادلهم النكات.
“سأدمر الآن طقوس اللعنة. ضع في اعتبارك أنه تم زرعها في المكان الذي لامس فيه الساحر جسدك مباشرة “.
حتى لو حدد مكان الساحر ، فإن علاقته السيئة مع ريم تعني أن سوبارو لا يمكنه الهروب من النهاية السيئة المتكررة. الاضطرار إلى التقدم على كلا الطريقين في وقت واحد جعل سوبارو يشعر وكأنه يسير على حبل مشدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إجابة صحيحة. أنا في الواقـع لا أفضـّل ارتـداء مـلابـس رسمـية كـهذه ، لكـن لا يمـكن أن يكـون ذلك ممكناً الآن. من الصعـب التفاعـل مع الطـرف الآخر بالزي العـادي ، لذلـك أجـد نفسي مضـطرًا لارتـداء هـذا الـزي “.
“إذا كانت مجرد مشكلة تتعلق بفتاة يجب أن تكون لطيفا معها ، فسأكون سعيدًا حقًا ، لكن …”
أدت قوة قبضتها إلى تحطم جمجمة الوحش، مما أدى إلى قتله على الفور بضربة قوية بما يكفي لدفن رأسه في التربة.
“هل تتجول خارج الموضوع مرة أخرى ،…؟ ماذا كنت تريد مني إذن؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان صادقًا ، لقال سوبارو إنه كان خائفًا من المضي قدمًا. كانت ساقاه ترتجفان من التعب ، ولكن لسبب آخر أيضًا. من كان يمكن أن سيلومه إذا أظهر وجه الجبان الذي كان يخفيه بشدة؟
“آه ، أجل ، بخصوص ذلك …”
سقط سوبارو على ركبتيه، متناسيًا كل شيء عن ألمه أثناء تواجده في مكان الحادث.
غرق سوبارو في أفكاره أمام بياتريس ، التي بدت على الأقل مستعدة مبدئيًا لسماعه. بعد أن تردد للحظة لكيفية قول ما سيقول ، هز رأسه مرة واحدة وقال.
هو، أيضًا، كان يعتقد أنه أمر غبي.
“أعتقد أن هناك لعنة صغيرة علي. هل يمكن ان تتحققي؟”
قام بفرك الجرو في جميع الأماكن المهمة ، مثل الرأس والرقبة وقاعدة الذيل ، ومع الإحساس الذي شعر به جلب ذلك ابتسامة كبيرة لـ سوبارو.
“… ماذا قلت؟”
“هييي ، هذه اللهجة الباردة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا ثبت صحة أسوأ هاجس لـ سوبارو ، فسيكون هناك ضرر لا يمكن ببساطة السخرية منه. ليس لسوبارو شخصيًا ولكن بمعنى أكبر بكثير.
“أعتقد أن هناك لعنة صغيرة علي. هل يمكن ان تتحققي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كره سوبارو الاطفال.
“لم أقصد أن تعيد كلماتك أيها الغبي! لم يمضي أكثر من نصف يوم منذ أن تحدثنا عن اللعنات، حتى السذاجة يجب أن يكون لها حدود… ”
جعله البرد المفاجئ الساري في عموده الفقري يلهث وينظر من فوق كتفه.
وقفت بياتريس وصرخت ، ربما ظنت أن سوبارو لديه نوع من الهوس الشديد لكن تعبيرها تغير في منتصف الطريق إلى مفاجأة. نظرت إلى سوبارو كما لو أن بعض الشك قد تم الرد عليه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما توقفت ريم عن الحركة، استغلت مجموعة الوحوش الشيطانية هذه الفرصة، وقفزت على ظهر ريم مرة واحدة.
“أشعر أن هناك لعنة … لقد تم لعنك حقًا.”
بعد أن فقدت المجموعة فردين آخرين، تحركوا ببطء.
“حقاً ؟ أعني ، كنت متأكدا نوعا ما، لكن قول ذلك بصوت عال لا يزال يسبب نوعًا من الصدمة … ”
كانت حياته تنساب خارج جسده مثل حبات الرمل داخل ساعة رملية.
كان الهدف الأساسي من عملية تمثيله كـ طعم هو أن يلعن ، لكن كان لا يزال من الصعب معرفة أنه كان كذلك بالفعل. مما عنى أن هذا التعبير المظلم على وجهه لم يكن الخوف فحسب ، بل من أفكاره الخاصة أيضا- وبعبارة أخرى ، كان هذا تأكيدا على أن أحد هؤلاء القرويين الطيبين كان قاتلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >تساءل من أين التقطت مثل هذه الشخصية المزعجة<(سوبارو يتحدث عن نفسه).
“هل تعرفين أي نوع من اللعنات هذه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية ريم يقف بجانبه ، شعرت سوبارو أنها كانت المرة الأولى التي يقفون فيها جنبًا إلى جنب حقًا.
“لا أستطيع أن أقول شيئًا من مجرد رؤية اللعنة من الخارج. ولكن كما ناقشنا من قبل، فإن الاحتمالات قوية للغاية في أنها لعنة يمكنها أن تأخذ حياتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لم يكن لديه فكرة أن الشجاعة كانت شيئًا مرعبًا.
قبل سوبارو بهدوء توضيح بياتريس عندما نظرت إليه بعينيها الكبيرتين في مفاجأة واضحة.
عندما سمعت رام من الأطفال أن كلماتها التحذيرية جاءت بعد فوات الأوان ، هزت كتفيها في استسلام.
“لا يبدو أنك تعتقد أن الموت أمر مخيف ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما ابتسم سوبارو ابتسامة ودودة ، فقد الجرو حذره فجأة.
“هاه؟ ياله من شي غبي لتقولينه. أنا خائف للغاية من الموت. ليس هناك شيء مخيف في هذا العالم أكثر من الموت. يجب على الأشخاص الذين يقولون أن هناك أشياء أسوأ من الموت أن يقولوا ذلك بعد أن يحاولوا الموت مرة أو مرتين “.
وقف سوبارو وهو يشد شعره على هذا المنعطف الذي سار نحو الأسوأ.
كانت الحقيقة التي لا تتزعزع التي تعلمتها سوبارو من هذا العالم: كان الموت رعبا مطلقًا. لم يستطع تحمله ومعاملته باستخفاف. ولم يمكنه تحمل مقارنة الموت بأشياء أخرى من قبل أولئك الذين لم يختبروه.
بدت نظرتها مضطربة، ربما لأن عقلها كان مشوشًا جدًا، لذا أمسك سوبارو يدها.
بعد كل شيء ، كان سوبارو ، قد مات عدة مرات ، ثم عاد إلى العالم ليبدأ من جديد ….لذا فقد ذاق يأسا أسوأ من الموت.(اليأس من اعادة الموت وتصحيح الامور)
مع احتفاظ ريم باستعدادها القتالي والكرة الحديدية “للدفاع عن النفس” في إحدى يديها، واصل الاثنان استكشاف الغابة المغطاة بسواد الليل.
“لهذا السبب سوف أتجاوز الأمر هذه المرة .”
“أنت بالتأكيد مشرفة مراعية، هذا العذر يتركني عاجزًا عن الكلام!”
إذا كان هناك بالفعل إله يتحكم في القدر ، فإن سوبارو قد أعلن الحرب عليه للتو.
لو عاد سوبارو حاملا حقيبة صغيرة بينما كانت هناك فتاة أصغر منه تحمل شيء ضخم… إذا رأت إيميليا ذلك… مجرد تخيل ذلك كان كافياً لجعله يريد أن الموت.
ناتسوكي سوبارو سينتزع نهايته السعيدة لتعويض الأوقات المؤلمة التي عانى منها.
بعد الحصول على الإذن ، استمر في اتباع الفتاة الصغيرة.
بعد أن أنهى صراخه في الكائن الخارق في خياله، عاد سوبارو إلى بياتريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قارن في خياله بين الاضطرار إلى لمس الهدف وكيفية اغتيال الأهداف من مسافة بعيدة كما يحدث في عالمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر سوبارو وكأنه كان يعامل كطفل بطيء الفهم بينما كان يتبع الفتاتان.
“لذا ، هل يمكنك رفع تلك اللعنة الصغيرة من أجلي؟ ليس لدي وقت كافي كما ترين “.
“لا ، لا ، إذا مت ، ستكون صدمة كبيرة جدًا لإيميليا. وإذا كان ذلك صدمة لإيميليا ، فإن هذا سيؤذي باك أيضًا. وخاصة أنت ، الشخص الذي كان بإمكانه إيقاف كل ذلك مسبقًا! ”
وبينما كان سوبارو يفكر في من كان الجاني وراء حالته، قاطعت أفكارة تلك الفتاة التي كان ينبغي أن تكون حليفه الأكبر.
“لقد طار … ، السحر مذهل للغاية.”
“… أتساءل لماذا علي أن أنقذ حياتك؟”
“منهكون …؟ أهي اللعنة؟!”
حك سوبارو رأسه عندما أجاب ، “اعتقدت أنكي ستقولين شيئًا غير لطيف كهذا ، لذلك جئت مسبقًا بطريقة لإقناعك. إذا مت ، فسوف يجعل ذلك باك حزينًا أيضًا “.
“لماذا أنت عازم على …؟ سوبارو ، ما هو الاتصال الذي لديك بالقرية – ”
“… أتساءل هل سيتأثر قلب باك من موتك؟”
“حسنًا ، لقد اكتسبت شهرة كبيرة لدرجة أنها اخافتني. إنه شيء ممتع للصغار والكبار على حد سواء. ربما هو حقا سر العيش لفترة أطول! ”
“لا ، لا ، إذا مت ، ستكون صدمة كبيرة جدًا لإيميليا. وإذا كان ذلك صدمة لإيميليا ، فإن هذا سيؤذي باك أيضًا. وخاصة أنت ، الشخص الذي كان بإمكانه إيقاف كل ذلك مسبقًا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمد الخوف حلقه بينما كانت سحابة سوداء غير واضحة تتجه نحو ذراع سوبارو الأيسر الممدود. في اللحظة التالية، شعر بأنياب حادة تخترق القماش السميك، حيث كان الوحش الشيطاني يعض بعمق خلال لحمه.
“أنت بالتأكيد تسرح كثيرا في خيالك، ولا يمكنك التمييز بين التسول من أجل حياتك واستخدامها كتهديد!”
“يا رجل ، لقد أصبحت شريرًا جدًا. أنا فقط أقوم بتوسيع آفاقي هنا! ”
داست بياتريس على الأرض ، ولكن يبدو أن إجابة سوبارو أثرت بها. تنهدت بضيق وأعطته نظرة مترددة وهي تلمس يده.
“سوف تندلع في الرقص.”
“أفترض أنني سأفعل . ومع ذلك ، لا تزعجني بعد الآن! ”
“سوبارو – !!”
“صراحة ، لا يمكنني أن أعدك بذلك أيضًا. إذا كنت في مشكلة ، فسأعود لطلب مساعدتك. حتى أنني سأبعثر كتبك إذا اضطررت لذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تدرك حتى أنني أنقذ حياتك الآن، أتساءل عما يجري في رأسك الغريب هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سطع ضوء القمر على المنحدر الأخضر في الفجوة في الغابة وكأنه شيء قادم من حلم. وكان هناك-
“أنا أدرك تمامًا أنني أزعجك بمنطقي الضعيف. أنا آسف.”
“لماذا جعلتيني أفعل ذلك ، إذن؟ هل كان الأمر مجرد ضغينة ضدي؟ توقفي عن التنمر على الرجل الجديد ، همممم”.
عندما حنى سوبارو رأسه باعتذارًا ، هزت بياتريس رأسها بنظرة منزعجة.
اندفعت الكرة الحديدية في الهواء، مع صوت الهدير الصادر بسبب سرعة الكرة.
بعد ذلك ، توهج كفها بضوء أبيض مررته بلطف على جسد سوبارو.
“جرحك وملابسك كلاهما قبيح المظهر. هيا نلتقي بـ ريم ، لأنها تستطيع في الواقع أن تشفيك “.
“سأدمر الآن طقوس اللعنة. ضع في اعتبارك أنه تم زرعها في المكان الذي لامس فيه الساحر جسدك مباشرة “.
“إذا كانت مجرد مشكلة تتعلق بفتاة يجب أن تكون لطيفا معها ، فسأكون سعيدًا حقًا ، لكن …”
“بالتأكيد ، لا تقلقي ، أنا مستعد تمامًا.”
“ريم-رين!!.”
فحص سوبارو جسده لأنه شعر أن الضوء المنبعث من راحة يدها يمده بالدفئ.
“آه ، أجل ، بخصوص ذلك …”
لقد كان يتتبع المكان الذي لمسه فيه المشتبه بهم في القرية. فقط الجدة التي تبحث عن شبابها المفقود كانت قد لمست مؤخرته. لذا ، إذا حركت بياتريس يدها إلى مؤخرته ، فسيعلم أن هذه الجدة هي الجاني. كان يشكو أيضًا إلى بياتريس بشأن التحرش الجنسي.
>وإذا كان هذا الشخص قد وصل إلى القرية في الأيام القليلة الماضية فقط ، فسيكون بالتأكيد مشتبه به جيدًا كما توقعت<.
“هاه؟”
“يتملكك . . .؟”
لكن المكان الذي لمسته كف بياتريس كان متناقضًا تمامًا مع توقعات سوبارو.
الآن بعد أن عرف هوية الجاني ، لم يكن لديه خيار سوى التصرف على الفور.
شعر بالحرارة المنبعثة من الوهج الأبيض ستترك من راحة يدها إلى لحمه. كان هناك شعور بالحكة في المكان الذي لمسته ، ولكن بدا أنه يخرج من جسده ك …
عندما سمعت رام من الأطفال أن كلماتها التحذيرية جاءت بعد فوات الأوان ، هزت كتفيها في استسلام.
“ضباب … أسود…؟”
فجأة ، كانت هناك فتاة ذات شعر بني وضفائر تشد كم سوبارو بوجه أحمر.
حارب الضوء المنبعث من يد بياتريس الضباب الأسود الذي مثل اللعنة.
“أجل ، لقد تم عضه.”
اختفت الحكة عندما ارتجف سوبارو مع خروج هذه السحابة المتلألئة (الضوء الأبيض غلف السحابة السوداء وأخرجها) التي كانت داخل جسده. ثم…
كانت ريم في حيرة من كلماته.
“هل يجب أن تكون قبيحًا جدًا ؟”
وكان ناتسكي سوبارو الذي وبكل تأكيد لن يستطيع إحداث معجزة.
قامت بياتريس بضم بيدها قبل أن تبسطها، ثم حركتها كما لو أنها لمست شيئًا فاسدا. أدركت أن سوبارو قد وقع في الصمت .
في لحظة، شعر بألم شديد بما يكفي لتحويل رؤيته إلى اللون الأحمر، وانتقل مباشرة إلى نظامه العصبي.
“لقد انتهيت. يجب أن تكون بخير الآن حسنا؟ ”
بعبارة أخرى، كان يستخدم السحر.
عندما قالت إنها انتهت ، أدرك سوبارو أنه توقف عن التنفس. لقد كان يداعب قلبه الخجول ، لكن قلقًا أكثر إلحاحًا خطر بباله.
عندما سمعت رام من الأطفال أن كلماتها التحذيرية جاءت بعد فوات الأوان ، هزت كتفيها في استسلام.
” بياكو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو ليهدأه، لكن الجرو ، الذي عاد على أهبة الاستعداد ، استمر في الزمجرة.
“متى ستتوقف عن مناداتي بذلك اللقب السخيف…؟”
“من غيرك يبحث عن الأطفال ؟”
“هل المكان الذي لمسته براحة يدك هو المكان الذي لمسني فيه الساحر؟”
سارعت ريم لمواكبة سوبارو ، ومنحته نظرة مغلفة بالشكوك حول مدى يقينه.
في مواجهة سؤال سوبارو الجاد، وضعت بياتريس شكواها جانبًا وأومأت برأسها على مضض.
“نعم. في الواقع ، مجموعة من أطفال القرية مفقودين. كنا نعلم أنهم كانوا يلعبون في الخارج قبل أن يحل الظلام ، ولكن … حسنًا ، لهذا السبب هناك مجموعة من الناس تبحث عنهم”.
أكدت إيماءتها في ذهن سوبارو هوية الجاني وراء سلسلة اللعنات.
لقد حمل اللقب المخيف لـ “الوحش الشيطاني”، لكن من المؤكد أن الجرو لم يكن لديه الكثير من القدرة القتالية. كانت لعنته أمرًا مخيفًا حقًا، لكن إذا كان الأمر يتعلق بصدام رجل ضد ناب . . .
“يجب أن … أذهب إلى القرية -!”
داست بياتريس على الأرض ، ولكن يبدو أن إجابة سوبارو أثرت بها. تنهدت بضيق وأعطته نظرة مترددة وهي تلمس يده.
الآن بعد أن عرف هوية الجاني ، لم يكن لديه خيار سوى التصرف على الفور.
كان يخطط أصلاً للانتظار حتى اليوم التالي ، والذهاب إلى القرية مع روزوال والتوأمتين ، وطرد الساحر المختبئ من القرية ، والتعامل معه. لكنه لم يستطع فعل ذلك الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفترض أنني سأفعل . ومع ذلك ، لا تزعجني بعد الآن! ”
استمر قلب سوبارو في التسارع بينما هرع ليضع يده على الباب. كان أنفاسه متقطعة للغاية حيث ركض لدرجة أنه لم يسمع حتى صوت بياتريس الذي يطلب منه التوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تقصم الأغصان وتحطم جذوع الأشجار قبل أن تصطدم بجسد الوحش الشيطاني مباشرة. السلاح المتصل بهذه القوة قسم جذع الوحش إلى قسمين، وحوله إلى سماد للغابة.
بسبب عدم عقلانية القدر وذوقه السيئ في النكات، وجعل سوبارو والآخرين يتدلون على وتره الخفي ، ملأه بالغضب. سيطر هذا الغضب على سوبارو بينما ركض ، وهو يصرخ بأعلى رئتيه.
لا يعني هذا أنه أراد العد حقًا، ولكن ربما أصابع يديه وقدميه معًا لن تكفي.
اتسع مجال رؤيته، وعندما أضاق عيناه بشكل غريزي، رأى نورًا من صنع الإنسان قادم من بعيد.
“إلى أي مدى ستعاملني مثل اللعبة الحمقاء…؟!” واستمر في الجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انت جائع؟”
******************************
“لكنه كان دائمًا جيدًا جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع سوبارو عبر الردهة ، وقفز على الدرج ، وانقلب عند هبوطه، مما أدى الى انزلاق كعب حذائه إلى أن توقف في النهاية عند مدخل القاعة بينما كان يرفع وجهه ويصرخ.
“لا ، لا ، إذا مت ، ستكون صدمة كبيرة جدًا لإيميليا. وإذا كان ذلك صدمة لإيميليا ، فإن هذا سيؤذي باك أيضًا. وخاصة أنت ، الشخص الذي كان بإمكانه إيقاف كل ذلك مسبقًا! ”
“-راااام! ريييم! يجب أن أتحدث إليكم! ”
“عندما أعود سالمًا، سأضع نفسي تحت رحمتك. أنا أعتمد عليكِ لتجعليني أبدو رائعًا لدرجة أن إيميليا ستقع في حبي دون تفكير حتى”.
ظهرت رام على الفور ، ردةً على الصراخ الذي ربما كان يصدى في جميع أنحاء القصر بأكمله. من الواضح أنها كانت تعمل في مكان قريب جدًا. نظرت إلى وجه سوبارو الأحمر وتنفسه الخشن وعيناه الضيقة في رفض من عدم لباقة أسلوب كلماته.
حدقت رام في سوبارو وهو يرفع ذراعيه إلى السماء ويصرخ.
“ما هذا يا سوبارو؟ إن تسرعك قبيح للغاية “.
كان على القرويين أن يدركوا جيدًا أن الوحوش الشيطانية كانت في الغابة. علاوة على ذلك، كانوا بلا شك يسلحون أنفسهم بالمعدات والكثير من مصادر الضوء. كل ما كان على ريم فعله هو تسليم الأطفال وإخبار الرجال بإرسال الأطفال إلى القصر.
“آسف ، أنا ذاهب إلى القرية. لا يمكنكي ايقافي. سأذهب حتى لو حاولتي ذلك. اعتقد أن ذهابي بدون القول سيؤدي الى قلق الجميع “.
بسماع كلماته تروى بهذه الطريقة ، حتى سوبارو اعتقد أنها بدت وكأنها خيال محض. يبدو أن هذا كان استنتاج ريم أيضًا.
“القرية…؟ لماذا …؟ لا ، والأهم من ذلك ، هل تنوي تجاهل تعليمات السيد روزوال؟ الليلة ، أنا وريم مسئولتان عن القصر. هل تفهم هذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمقابل . . .
نظرت رام الى سوبارو بشكل أكثر حدة.
“أعلم أنها قصة لا تصدق ، وسيتطلب منكم الكثير لتصديق كلماتي. لكنني لا أطلب منكم السماح لي بالذهاب بدون أي شروط. ”
كان موقف رام أن كل ما أراده روزوال يأتي أولاً. لذا تجاهلت الحاح سوبارو بسبب أوامر سيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تعابير وجه ريم بدت أهدأ قليلاً بشكل يمكن تمييزه بسبب وجود دليل يقود الطريق أمامها. لقد زادت من سرعة خطواتها لا شعوريا.
لكن سوبارو لم يكن لديها مانع للتراجع شبر واحد حتى مع ذلك.
“ماذا فعلت للتو . . .؟”
“ليس هناك وقت ، لذا سأدخل في صلب الموضوع. هناك ساحر سيء في قرية إيرلهام. أنا أعرف من هو ، لذلك علي أن أذهب الآن “.
“أوه ، لقد كنتـم معًا ، أليـس كذلـك؟ هـذا حـقا يوفـر لي بعـض الـوقت “.
“… أتطلب مني تصديق ما يبدو أنه عذر مختلق لطفل؟”
“ريم ، دعينا نذهب. علينا أن نفعل شيئا “.
“لا يمكنني اقناعك اكثر من ذلك؛ ولا توجد طريقة أخرى لتوضيح الامر. اذهبي وتحدثي إلى بياكو. سترين أنني أقول الحقيقة … إلى جانب … ”
في اللحظة التالية، سحق شيء ما معصم ذراعه الممدودة.
وبينما كان يتوسل الى رام، فتحت الأبواب الكبيرة خلفه عندما ظهرت ريم.
كان خائفا.
“أختي-”
نظرًا لعدم سماعه لهذه الكلمة المحددة من قبل ، لم يستطع سوبارو التأكد مما إذا كان “غارفيل” اسم شخص أو مكان. ولكن بالنظر إلى أن التوأمتين بدتا تعرفان ما كان يتحدث عنه ، أومأ سوبارو دون اعتراض.
عندما رأت ريم الاثنين يتحدثان في صالة الدخول، ذهبت إلى جانب أختها كما لو كانت نسخة ثانية منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يضع أهمية العربة أمام الحصان. ما الهدف من إعادة كل ذلك الآن؟
“أختي ، ماذا يحدث…؟”
“وجه مخيف!”
“أجل ، سيدة إيميليا. كما تأمرين.”
“يقول إنه يريد تخليصنا من ساحر شرير يعيش في القرية.”
في مواجهة أسئلة خدمه ، ظهرت ابتسامة مؤلمة على روزوال وهو يشير إلى رام.
نقلت رام بصراحة كلمات سوبارو إلى ريم نيابة عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- آه ، نحن نوعًا ما … عبرنا الجسر بالفعل.”
بسماع كلماته تروى بهذه الطريقة ، حتى سوبارو اعتقد أنها بدت وكأنها خيال محض. يبدو أن هذا كان استنتاج ريم أيضًا.
” حدثت هذه المشكلة أثناء غياب السيد روزوال … هل أنت متأكد من أن هذا ليس الهاء للهجوم على القصر؟”
“أخت! أختي!. نكتة سوبارو ليست مضحكة للغاية “.
عند رؤيتها مندهشة للغاية، قام سوبارو بنشر ذراعيه على نطاق واسع لجعلها تنظر إليه.
“ريم! ، ريم!. يعتقد سوبارو أن لديه مستقبل في الكوميديا ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت ريم الصراخ مع كل ضربة توجهها بينما كانت تقتل وحشًا شيطانيًا تلو الآخر.
“رام ، ريم. قد أكون أمزح طوال الوقت ، لكنني أتحدث بجدية في بعض الأحيان أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت الظروف بتغيير مذهل، لكن سوبارو والآخرين كانوا لا يزالون في وضع صعب.
في مواجهة خطوطهما المزدوجة ، تحدث سوبارو إلى كلتيهما في وقت واحد.
بدأت عيناه في التأقلم مع الظلام، لذلك بدأ سوبارو يرى أطراف الغابة أمامه أيضًا – وفي اللحظة التالية، اتسعت الغابة، حيث وصل كلاهما الى قمة تل صغير مرتفع.
اتخذ خطوة للأمام وكأنه يؤكد أنه لم ترضيه ردود أفعال الاختين.
“لكنه كان دائمًا جيدًا جدًا!”
“أعلم أنها قصة لا تصدق ، وسيتطلب منكم الكثير لتصديق كلماتي. لكنني لا أطلب منكم السماح لي بالذهاب بدون أي شروط. ”
حافظت روحه على صمودها، وأخبرته أنه لن يخسر، بغض النظر عن عدد العيون الحمراء أمامه. كان، بالطبع، يخادع نفسه. لم يكن قناعه الشجاع أكثر من قناع ورقي. عندما صرخ سوبارو، اندفع وحش شيطاني ليقضم حنجرته –
بالنسبة لسوبارو ، كان هذا مفترق طرق حاسم.
رأى سوبارو تعبيرا قاتما على وجهها الأنيق وهي تتنهد قليلا.
بلل سوبارو شفتيه بلسانه ، ووجه إصبعه نحو الفتاتين الصامتتين أثناء تقديم اقتراحه.
لكن رام أشارت إلى أختها الصغيرة بالتزام الصمت.
“أنا ذاهب إلى القرية. إذا كنتما تعتقدان أن هذا مريب ، فلا بأس ،فالتأتين معي. راقبوني وانظرن اذا كنت محقا. لكنني لن أترك إيميليا وحيدة ، لذلك يجب أن تأتي واحدة منكن فقط “.
“إنا معك ، لذا أجل.”
“لا يمكنك ببساطة أن تقرر ذلك بمفردك … في المقام الأول ، لا أخت ولا أنا لدينا أي سبب للذهاب معك إذا أردنا تنفيذ أوامر السيد روزوال …”
“لهذا السبب سوف أتجاوز الأمر هذه المرة .”
“لا ، لا ، إذا كانت أوامر روزوال هي الأمر الوحيد الذي تحتجون به. فهل هذه هي الأوامر الوحيدة التي أعطاها روزوال ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كره سوبارو الاطفال.
“-”
“أعتقد أن هناك لعنة صغيرة علي. هل يمكن ان تتحققي؟”
كانت ريم في حيرة من كلماته.
“انا أحاول تخيل ذلك. من لمحة واحدة ويمكنني أن أخمن ما حدث إلى حد كبير “.
كان احتجاج سوبارو قبل لحظة مجرد خدعة ، لكن رد فعلها غير المريح أوضح أنه قد حقق هدفه.
“هااي، ما هذا الموقف؟! يا! هيا! هاج- “.
بجمع المعلومات من حيواته السابقة ، كان سوبارو قد خمّن أن روزوال قد أمر التوأمتين بمراقبته.
بدت ريم مصدومة من رده.
بدت ريم وكأنها تبحث عن طريقة للهروب ، لكن رام ضربها زفرت وقالت.
”حسنا ، سوبارو. سوف نقبل بفعلك المستقل “.
“أوه، يا لحمقي . . . إنها على حق. لا أرى الأصغر هنا “.
“أختي؟!”
“ريم! أرى النور! شخص من القرية . . . عند الحاجز! ”
كانت ريم في حالة صدمة شديدة لرؤية أختها تلوح بالعلم الأبيض بسهولة.
كانت ذراعه اليسرى خَدرة. ولم تتوقف عن النزيف. كانت سترته مبللة بالدماء. كان بإمكانه أن يتخيل في عقله كيف كانت قطرات الدم تتساقط على الأرض، تاركة أثرًا مثاليًا يقود ملاحقيه إليه.
لكن رام أشارت إلى أختها الصغيرة بالتزام الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الأخير قبل أن يعود من الموت مرة أخرى، قطع سوبارو وريم وعدًا – وعدًا بقص شعر سوبارو القبيح.
“ومع ذلك ، كما قلت ، لا يمكننا السماح لك بالذهاب بمفردك ، سوبارو. السماح لك بالتحرك بمفردك من شأنه في حد ذاته تجاهل أوامر ماستر روزوال “.
“كنت أثرثر كثيرا. إذن ما هو الحل الوسط لدينا؟ ”
“كما ترى ، لا على الإطلاق.”
“على الرغم من أن ذلك يؤلمني ، فليس لدينا خيار سوى الموافقة على اقتراحك السابق. سوف ترافقك ريم “.
“أطلب تنل ، على ما أعتقد.”
كان هناك الرجل الذي كان يتصرف كما لو كان زعيم القرية ، موراوسا ، والمرأة العجوز التي انخرطت في سلوك شرير أثناء ضحكها وهي تهذي بـ “لقد استعدت شبابي !!!، لقد استعدت شبابي !!”.
دفع سوبارو بقبضة اليد لإظهار موافقته على شروط رام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قارن في خياله بين الاضطرار إلى لمس الهدف وكيفية اغتيال الأهداف من مسافة بعيدة كما يحدث في عالمه.
تنهدت رام قليلاً عندما التفتت إلى أختها الصغيرة ، متجنبة سوبارو. “ريم ، ليس لدينا خيار، لذا من فضلك. سأؤكد الأمور مع السيدة بياتريس وحماية السيدة إيميليا بنفسي – سأراقبكم من هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ناشده عقله العقلاني أن يلعب بشكل آمن وينتظر ريم.
“أختي! ، يجب ألا تستخدمي تلك العيون كثيرًا”(عيون الجرو)
للحظة واحدة وجيزة ، رأى شفتيها تتراخى عن الرد. ثم شرعت رام في قيادته من كمه.
“هذا ليس وقت قول ذلك. سأستخدمها إذا احتجت إلى ذلك. الشيء نفسه ينطبق عليكي أيضا ريم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع سوبارو إصبعين فوق رأسه ليكونا بمثابة قرون وهمية.
الطريقة التي وضعتها الأخت الكبرى لم تترك مجالًا لريم لطرح المزيد من الاسئلة. كان سوبارو يلقي نظرة خاطفة على محادثتهما ، التي لم تفهمها سوى الشقيقتان ، عندما وجهت ريم نظرة غير ودية إليه.
غطت الرياح الأرض، وارتفع الرمل والطين في دوامة، وتمزقت الأشجار من جذورها مع تغير تضاريس الغابة. في مواجهة هذا المشهد العنيف، التقط سوبارو أنفاسه عندما حول عينيه إلى النقطة التي نشأت منها التربة المتدفقة.
“سوبارو ، أود أن أسمع الامر بالتفصيل.”
أحاط بالقرية سياج خشبي طويل. صعد الاثنان فوق جزء متقاطع مع الغابة وركضوا بين الأشجار بينما كانا يتجهان إلى يتعمقان أكثر.
“سأخبرك في الطريق. ربما تكون الأمور قد ساءت بالفعل ، على الرغم من … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هناك، رأى وحش شيطاني صغير، محاطًا بتوهج ذهبي حيث أطلق العنان لقوته السحرية.
إذا ثبت صحة أسوأ هاجس لـ سوبارو ، فسيكون هناك ضرر لا يمكن ببساطة السخرية منه. ليس لسوبارو شخصيًا ولكن بمعنى أكبر بكثير.
“صراحة ، لا يمكنني أن أعدك بذلك أيضًا. إذا كنت في مشكلة ، فسأعود لطلب مساعدتك. حتى أنني سأبعثر كتبك إذا اضطررت لذلك “.
لذا أعطى رام نظرة من الامتنان بينما كان متجهًا إلى المدخل مع ريم ، التي ما زالت لا تعلم ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصلنا في الوقت المناسب!” صرخ سوبارو بفرح. لكن ريم، التي كانت تقف بجانبه، وضعت نظرة صارمة على وجهها.
كان يعتقد أن الوصول إلى القرية سيستغرق خمس عشرة دقيقة إذا ركضوا مباشرة إلى هناك ، عندما –
“حسنا. في هذه الحالة…”
“- سوبارو ، إلى أين أنت ذاهب؟”
اعترف روزوال بالردود الفورية للزوج بعيونه الملونة بشكل غريب فقط قبل التحديق في سوبارو. سوبارو ، الذي شعر بأنه محاصر في الزاوية من قبل بريق الألوان المختلفة ، تراجع بشكل غير مريح.
رن صوت واضح مثل جرس يرقص من فوق السلم الكبير لقاعة الدخول.
كان سوبارو فخورا (مزهوا) بنفسه من الثناء الكبير جراء انهائه كل أشغاله قبل الظهر. لقد ركز على انهاء عمله بسرعة من أجل رحلة التسوق بعد الظهر ، وقد تم الأمر بشكل جيد. على ما يبدو ، لقد كاد يفشل نتيجة الضغط الشديد على نفسه ؛ هذه المرة ، يبدو أن النهج الأكثر طبيعية يعمل بشكل أفضل.
استدار دون تفكير ، ونظر لأعلى ليرى إيميليا واقفة هناك ، وشعرها الفضي يتأرجح.
عندما تحدث روزوال ، رفرف معطفه وهو يقوم بقفزة خفيفة.
انطلاقا من أنفاسها المتسارعة، فيجب أن تكون قد سمعت صراخ سوبارو في وقت سابق وجاءت لرؤية ما يحدث.
كانت خطوة خطيرة أن يذهب بمفرده، لكن سوبارو اعتقد أن احتمالاته بعيدة كل البعد عن اليأس. في المقام الأول، كان سوبارو ضعيفا. كانت شخصيته تكره المقامرة بشكل أساسي. كان يفعل ذلك على وجه التحديد لأنه كان لديه أساس معقول للاعتقاد بأن لديه فرصة.
“اعتقد أنني سمعت صوتًا عاليًا في وقت سابق … هل حدث شيء ما؟”
ريم، التي رأت وسمعت المحادثة الكاملة مع بيترا، وسعت عينيها، على ما يبدو أنها منزعجة من سلوك سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قارن في خياله بين الاضطرار إلى لمس الهدف وكيفية اغتيال الأهداف من مسافة بعيدة كما يحدث في عالمه.
“شيء ما … ربما حدث. لا داعي للقلق. آه ، سأكون سعيدًا إذا كنت قلقة قليلاً “.
“وجهك يقول إنك ستفعل شيئًا خطيرًا مرة أخرى.” كانت إيميليا تبدو حزينة عندما رأت من خلاله.
كان سوبارو يتصرف بشكل عرضي عن قصد حتى لا يجعل إيميليا قلقة للغاية.
عندما قالت إنها انتهت ، أدرك سوبارو أنه توقف عن التنفس. لقد كان يداعب قلبه الخجول ، لكن قلقًا أكثر إلحاحًا خطر بباله.
على الرغم من أن سوبارو كان يتصرف بطريقته المعتادة المرحة ، ولكن يبدو أن إيميليا قد التقطت شيئًا ما.
“الأطفال المفقودون ، أهم لوكا ، بيترا ، ميلدو ؟”
“وجهك يقول إنك ستفعل شيئًا خطيرًا مرة أخرى.” كانت إيميليا تبدو حزينة عندما رأت من خلاله.
تبع الأطفال الوحش الشيطاني إلى الغابة. لم يكن هناك ما يدل على ما إذا كانوا بأمان بالداخل أم لا.
صرخ سوبارو في داخله لإحباط عرضه الكبير بسهولة لذا غطى وجهه بكفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا فقد قام الوحش بجرّ فريسته، ثم تخلى عنها؟ لم يبد هذا منطقيًا. لم يكن كذلك بتاتًا، ولكن . . .
“هذا ما كنا نتجادل بشأنه للتو. لقد توصلنا أخيرًا إلى توضيح كل شيء ، لذا … ”
شعرت ساقه اليمنى وذراعه الأيسر وظهره أن الأنياب تغرز فيهم في نفس الوقت. كانت رؤيته مصبوغة باللون الأحمر. لم يستطع جسده تحديد من أين أتى الألم.
“لا فائدة من محاولة إيقافك ، أليس كذلك؟”
وبينما كان يتحدث ، خرج روزوال من المدخل بينما راقبه الثلاثة وهو يرحل.
“حسنًا ، ليس حقًا. لأنه اذا نجحت ، فسيؤدي ذلك فقط إلى تفاقم الأمور … ”
“حسنًا ، سأكون بعيدًا. أدعو الإله ألا يحدث شيء “.
” حسنا، حسنا، أنا أتفهم. لذا لن أوقفك “.
“لقد كنت بارعًا جدًا . ماذا حدث لك؟”
نزلت إيميليا الدرج وتوقفت أمام سوبارو ووضعت يديها بجانبها.
“أوه ، شكرًا ، أنا مدين لك بواحدة. إذا ماذا هناك؟”
لم يكن سوبارو قادرا على النظر بعيدًا عن عينيها البنفسجيتين اللامعتين.
نقلت رام بصراحة كلمات سوبارو إلى ريم نيابة عنه.
ومع عدم قدرة سوبارو على الحركة ، مدت إيميليا يدها ووضعتها على صدره برفق.
سواء كان ذلك ممكنًا أم لا ، فإن أفضل شيء هو السير في طريق خالٍ من القلق والتوتر.
“حتى لو قلت لك ألا تكون متهورًا أو مهملاً ، فربما ستفعل ذلك على أي حال ، أليس كذلك؟”
رأى سوبارو تعبيرا قاتما على وجهها الأنيق وهي تتنهد قليلا.
“إذا كان هذا هو ما يتطلبه الأمر … آه ، إيه ، لا أريد أن أفعله أيضًا ، سأهتم بنفسي.”
“لا ، لا ، إذا مت ، ستكون صدمة كبيرة جدًا لإيميليا. وإذا كان ذلك صدمة لإيميليا ، فإن هذا سيؤذي باك أيضًا. وخاصة أنت ، الشخص الذي كان بإمكانه إيقاف كل ذلك مسبقًا! ”
سواء كان ذلك ممكنًا أم لا ، فإن أفضل شيء هو السير في طريق خالٍ من القلق والتوتر.
“على الرغم من أن ذلك يؤلمني ، فليس لدينا خيار سوى الموافقة على اقتراحك السابق. سوف ترافقك ريم “.
ولكن لأن سوبارو هو الشخص الوحيد الذي يمكنه تغيير الوضع ، فعليه التصرف ، حتى لو كان بتهور.
ربت سوبارو على جبين بيترا النائمة واندفع بشكل عاجل إلى الأطفال الآخرين، لينظر إليهم. ثم…
>تساءل من أين التقطت مثل هذه الشخصية المزعجة<(سوبارو يتحدث عن نفسه).
ضحك سوبارو بشدة على الصورة الجميلة التي صنعها هذا المشهد.
– >ربما يكون لذلك علاقة بالفتاة التي أحدق بها الآن< فكر بابتسامة متوترة.
فرك سوبارو رؤوس الأطفال المتشبثين بساقيه وضحك على أفكاره الخاصة.
كانت إيميليا لا تزال تلمس صدره وهي تتمتم. “- لتكن نعمة الأرواح معك.”
“هذا سلوك احترافي لطيف. حسنًا ، فلنبدأ! ”
“ماذا كان هذا؟”
في نهاية مرمى بصره، في مساحة صغيرة، رأى شجرة واقعة بسبب الرياح والتعفن. كانت هناك ساق بيضاء نحيلة تبرز بجانبها.
حاول سوبارو فك تمتمتها دون نجاح. واجهته إيميليا بابتسامة عريضة.
حارب الضوء المنبعث من يد بياتريس الضباب الأسود الذي مثل اللعنة.
“هذه كلمات تقال عند توديع شخص ما. ويقصد بها أن تعود بأمان. ”
“سوبارو، أنا . . .”
“آه ، فهمت. حسنًا ، إيميليا تان. لذلك عندما أعود سالمًا، ستحتضينني بلطف على صدرك مثل كتكوت صغير ، أليس كذلك؟ ”
بعد أن لمسه جميع المشتبه بهم ، جلب له هذا قدرًا من الراحة. الآن انتهى الوقت الذي أمضاه في القرية – وبعبارة أخرى ، حان الوقت ليقول وداعًا للأطفال.
“أجل!أجل!.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تأتي ، سوبارو؟”
تركت رغبة سوبارو في العناق توترها يزول، وجهت إيميليا نظرتها الى ريم.
“لديك بالتأكيد فم لا يهدأ. أنا لا أمانع ، لكن ريم قد لا تهتم بذلك “.
قامت ريم ، التي كانت تراقب المحادثة بصمت ، بتقويم ظهرها ردًا على نظرتها.
فجأة ، أعرب سوبارو عن موافقته ، وشبك يديه معًا وهز رأسه عدة مرات.
“كوني حذرة، ريم. تأكدي أيضًا من أن سوبارو لا يفعل أي شيء متهور “.
لا شك أن قدرته على ذلك له علاقة بذاكرته المتعلقة بحضن إيميليا …
“أجل ، سيدة إيميليا. كما تأمرين.”
عندما رأت ريم تمسك بحافة تنورتها وتصنع انحناءً مهذبًا ، أومأت إيميليا إليها بارتياح. لوح سوبارو.
“سوبا . . . رو؟”
“حسنًا ، إيميليا تان ، أنا ذاهب.”
لكن سوبارو لم يكن لديها مانع للتراجع شبر واحد حتى مع ذلك.
كان صوت إيميليا قد شجعه على اكمال هدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى سوبارو أن ريم واصلت الضحك، لذا أبقى صوته منخفضًا وهو يضحك أيضًا.
“عد قريبا.”
عجزت ريم تمامًا عن مواكبة تسلسل المحادثة، وتنهدت لفترة طويلة بغضب لدرجة أنها ضحكت بضعف.
فتح بوابة القصر وبدأ يركض نحو القرية جنبًا إلى جنب مع ريم بينما كانتا الآخرتان تشاهدانهما .
وبينما كان سوبارو يفكر في من كان الجاني وراء حالته، قاطعت أفكارة تلك الفتاة التي كان ينبغي أن تكون حليفه الأكبر.
“لذا ، أود أن أسمع التفاصيل الآن …”
وبينما كان سوبارو يفكر في من كان الجاني وراء حالته، قاطعت أفكارة تلك الفتاة التي كان ينبغي أن تكون حليفه الأكبر.
“هناك ساحر في القرية يريد أن يضر باختيار إيميليا الملكي. لقد أصابني بلعنة، لكن بياتريس أزالتها. إذا لم نتحرك الآن ، فيمكنه القضاء على القرية بأكملها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو ليهدأه، لكن الجرو ، الذي عاد على أهبة الاستعداد ، استمر في الزمجرة.
حتى أثناء الجري ، هربت ريم واتسعت عيناها وهي تسأل ، “هل أنت … جاد؟”
“… أتساءل لماذا علي أن أنقذ حياتك؟”
رد سوبارو بإيماءة صامتة بينما ركز طاقته على الوصول إلى القرية.
“ريم – ؟!”
لم يكن عليه أن يتخيل ساحرا بذكاء بشري يتخذ مثل هذا الإجراء. ولكن إذا كان خصم سوبارو كما يتخيل، فكان عليه أن يفترض الأسوأ.
عندما حنى سوبارو رأسه باعتذارًا ، هزت بياتريس رأسها بنظرة منزعجة.
وهكذا ، ركض سوبارو إلى الأمام. وواصلت ريم الركض بجانبه بصمت، غير مدركة لخطورة الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت ريم نحو سوبارو.
“على الأقل ، إذا كانت مجرد لعنة خاملة، فيمكنني الذهاب الى بياكو لإزالتها، أليس كذلك؟”
“هذا بارد ، رام-شي!”
******
عند سماع هذه الإجابة لم يستطع سوبارو إخفاء ارتجافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما ابتسم سوبارو ابتسامة ودودة ، فقد الجرو حذره فجأة.
بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى القرية ، كانت النيران تشتعل بشكل مشرق ، مما أدى إلى تراجع ظلام الليل.
******
في العادة ، لم يكن هناك أي طريقة لإشعال الكثير من النيران لمجرد إبقائها مضيئة في تلك الساعة.
-> هذا المخلوق ذو الفراء البني يشبه الكلب<.
ريم ، التي كانت واقفة بجانب سوبارو تلتقط أنفاسها ، التقطت الأجواء الغريبة ؛ أظهر وجهها أنها تفهم أن هناك خطأ ما.
من العدم ، مدت رام يدها وسحب كم سوبارو.
تعرف عليهما شاب من القرية وهرع نحوهما.
“حتى لو غابت السيد روزوال ، فإن واجباتنا لن تتغير. في الواقع ، حقيقة أنه غير موجود تعني أننا يجب أن نكون أكثر اجتهادًا ، “قالت ريم.
“مرحبًا ، انتما الاثنان من القصر. ماذا تفعلان هنا في وقت مثل – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان سوبارو يتماشى جيدا مع أختها الكبرى حيث حدد صداقته مع ريم أثناء تبادلهم النكات.
قاطعت ريم سؤال الشاب. “يبدو أنه من الجيد أننا هنا. لم يحدث شيء هنا أليس كذلك؟”
“هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يقوله ضعيف مثلي! أنتِ حقًا غير طبيعية! ”
بدا الشاب مندهشًا بعض الشيء من طريقة ريم في الكلام ، لكنه رد على الفور بحماس.
“سوف تندلع في الرقص.”
“نعم. في الواقع ، مجموعة من أطفال القرية مفقودين. كنا نعلم أنهم كانوا يلعبون في الخارج قبل أن يحل الظلام ، ولكن … حسنًا ، لهذا السبب هناك مجموعة من الناس تبحث عنهم”.
“سوبا . . . رو؟”
نظرًا لأن الشاب الذي أمامهم لم يحدد، قال سوبارو قبل أن تسأل ريم أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ****
“الأطفال المفقودون ، أهم لوكا ، بيترا ، ميلدو ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشعر بالقلق من أنه ضل طريقه أو أن الوحوش على وشك اللحاق به.
“أجل ،انهم هم … ألديك أي فكرة إلى أين ذهبوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت يد “ريم” الممدودة ظهر سوبارو، مما أضاف قوة دافعة كافية للأمام لإرساله يطير في الهواء. قام على الفور بحماية الفتاة بين ذراعيه من الارتداد، لكن في المقابل، لم يكن قادرًا على حماية نفسه وهو يصدم الأرض بوجهه أولاً، ثم بجسده.
عندما أجاب الشاب بالإيجاب ، نقر سوبارو على لسانه وركل الأرض. أدار بصره خارج القرية – نحو الجدار الذي يفصلها عن الغابة.
“—”
“من غيرك يبحث عن الأطفال ؟”
كان خائفا.
“كل شباب القرية بالإضافة إلى موراوسا.”
لكن سوبارو صفع خديه ليجعل قلبه ينسى انزلاقه نحو الضعف والهرب.
“الأطفال في الغابة. لن تجدهم أبدًا بالبحث حول القرية هكذا”.
“بعد أن وجدناهم أخيرًا . . . ريم، ألا يمكنك رفع اللعنات؟”
أحدثت كلمات سوبارو تغييرا في وجه الشاب. بدا وكأنه يريد أن يسأل سوبارو أكثر ، لكن سوبارو ربت على كتفه وركض نحو الأشجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه حاول رفع وجهه تجاهها، إلا أن جسده لم يعد يتحرك كما يشاء. كان جسده محطماً. لم يتمكن كاحلاه المحطمان من الاستجابة حتى بنصف قوتهما الطبيعية. انهار على الأرض نتيجة هذه الجروح.
“أنا ذاهب إلى الغابة. أخبر الجميع أن هذا هو مكان وجود الأطفال! ” ركض سوبارو مباشرة نحو الغابة ، دون الالتفات إلى استجواب الصوت خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف ما تحاولين قوله. أنا أعرف. أعرف جيدًا، لكنك سمعتها أيضًا ريم. قالت بيترا أنه ما زال هناك فرد مفقود لذا يجب أن نجدها”.
سارعت ريم لمواكبة سوبارو ، ومنحته نظرة مغلفة بالشكوك حول مدى يقينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل صوت ريم المفاجئ سوبارو يصر على أسنانه ، لأنه كان على حق.
“كيف تعرف شيئا كهذا…؟”
بدأت عيناه في التأقلم مع الظلام، لذلك بدأ سوبارو يرى أطراف الغابة أمامه أيضًا – وفي اللحظة التالية، اتسعت الغابة، حيث وصل كلاهما الى قمة تل صغير مرتفع.
“استطيع أن أقول. أنني لا أعلم. إذا كان ما قاله هذا الشاب صحيحًا ، فيجب أن يكونوا هناك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألدي اتصال معكم عبر الزمكان أو شيء ما …”
أحاط بالقرية سياج خشبي طويل. صعد الاثنان فوق جزء متقاطع مع الغابة وركضوا بين الأشجار بينما كانا يتجهان إلى يتعمقان أكثر.
– لن تتردد إيميليا.
كان سوبارو يحاول تذكر ما سيحدث، لكن ريم بجانبه ، فجأة رفعت وجهها وقالت.
استوعب سوبارو الموقف بموضوعية، ونظر إلى الوراء عندما شعر بارتفاع آخر في الطاقة السحرية.
“- الحاجز …ممزق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أووووووه -!”
جعل صوت ريم المفاجئ سوبارو يصر على أسنانه ، لأنه كان على حق.
فتح بوابة القصر وبدأ يركض نحو القرية جنبًا إلى جنب مع ريم بينما كانتا الآخرتان تشاهدانهما .
أشارت ريم إلى بلورة مغروسة في شجرة كبيرة أمام أعينهم. انطلاقًا من عدم توهجها، لا بد أنه تم وضعها هناك لتشغيل الحاجز يحجب المسافات بين الأشجار.
“وحش شيطاني! وحش شيطاني! وحش شيطاني! – ساحرة! ”
تذكر سوبارو عدة مرات عندما أشار الناس إلى الغابة وتحدثوا عن الحاجز. لم يستطع أن يتذكر متى بالضبط ، لكن رام أخبرته أن لا يذهب إلى الغابة.
” حدثت هذه المشكلة أثناء غياب السيد روزوال … هل أنت متأكد من أن هذا ليس الهاء للهجوم على القصر؟”
“ماذا يعني تمزيق الحاجز ؟”
“انا أحاول تخيل ذلك. من لمحة واحدة ويمكنني أن أخمن ما حدث إلى حد كبير “.
“هذا يعني أن الوحوش الشيطانية يمكنها عبور الحدود. هذه الغابة هي موطنهم ، كما ترى “.
لذا أعطى رام نظرة من الامتنان بينما كان متجهًا إلى المدخل مع ريم ، التي ما زالت لا تعلم ما يحدث.
“الوحوش الشيطانية …؟ هاه؟ لذا ، ما هم ، على أي حال؟ ”
“لوكا يريد أن يسير على خطى والده ، ويصبح أفضل حطاب في القرية. يريد ميلدو صنع إكليل من الزهور لكل نوع من الزهور وإعطائها لأمه كهدية … ”
جعل سؤال سوبارو عيون ريم ترتعش عندما كانت تقول إجابة نموذجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانوا يقفون أمام قصر روزوال ، تغمرهم شمس المساء ، سقط رجل على الأرض.
“إنهم وحوش مشبعة بقوة الظلام ، أعداء للحياة الذكية. يقال أن الساحرة هي من خلقتهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إجابة صحيحة. أنا في الواقـع لا أفضـّل ارتـداء مـلابـس رسمـية كـهذه ، لكـن لا يمـكن أن يكـون ذلك ممكناً الآن. من الصعـب التفاعـل مع الطـرف الآخر بالزي العـادي ، لذلـك أجـد نفسي مضـطرًا لارتـداء هـذا الـزي “.
“المزيد من الأمور عن الساحرة ، حتى هنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ****
تجهم سوبارو من الكلمة التي ترددت، لكن تفسير ريم جعله يتأكد : لقد كان يعرف من هو “الساحر” ، وأن هذا كان مجرد مقدمة للهجوم على القرية.
“حسنا . . .. تبا، أنا عديم الفائدة. سأراقب المكان تحسبًا للمتاعب “.
أمام عيني ريم ، سار سوبارو في الفجوة بين الأشجار التي وصفتها بالحاجز وتوجهت إلى عمق الغابة.
“نعم ، أعتقد ذلك. راقبيني جيدًا للتأكد من أنني لا أفعل أي شيء مريب “.
“-! سوبارو ، هل أنت – ؟! ”
عندما سمعت رام من الأطفال أن كلماتها التحذيرية جاءت بعد فوات الأوان ، هزت كتفيها في استسلام.
رفعت ريم صوتها لإيقافه.
لقد وجدها.
“الأطفال هناك. يجب أن أنقذهم “.
“ريـ . . . أيها الأحمق! كيف يمكنك . . .؟ ما الذي كنت . . ..”
“هل لديك دليل قاطع على ذلك؟ يتطلب إذن السيد روزوال قبل عبور الحاجز”
كان سوبارو ، الشخص العادي ، يعرض لمشكلة تلو الأخرى. لكنه كان واثقًا من أنه ، وفي النهاية، سيدرك أبعاد هذه المشاكل، بدلاً من حلها بالكلية.
“الندبة على يدي هي الدليل!”
لقد رأى ريم تقاتل في معركة شرسة تستحق أن يطلق عليها بـ “الأسطورة”.
رفع يده اليسرى حتى تتمكن ريم من رؤية علامة عضة الحيوان على ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوووف ، أريد أن آخذ الأمور ببساطة أيضًا. لكن العالم مليء بالفوضى لدرجة أنه لا يمنحني فرصة للراحة”.
كانت هذه الندبة التي خلفتها العضة التي أصيب بها في القرية بعد ظهر ذلك اليوم عندما أحاط به الأطفال ولمس الجرو.
“جرحك وملابسك كلاهما قبيح المظهر. هيا نلتقي بـ ريم ، لأنها تستطيع في الواقع أن تشفيك “.
أشارت بياتريس إلى تلك الندبة وقالت إن الكائن الذي صنعها هو الجاني وراء اللعنة التي أصيب بها سوبارو.
” . . . أريد أن أفعل ما طلبته بيترا مني. إذا كنا سنختار إنقاذ شخصا واحد، فإننا قد نبذل قصارى جهدنا لإنقاذهم جميعًا “.
لذا-
ربما تم تعويض الخطر الناتج عن اللعنة بوسيلة تنشيط صعبة.
“كان لدى الأطفال جرو لطيف معهم. بدا وكأنه كلب ، لكن ماذا لو لم يكن كلبًا؟ ماذا لو كان وحشًا شيطانيًا يلعن كل من يعضه؟ ”
أبقى الجرو الشيطاني على مسافة من المشاجرة بين ريم ومجموعة الوحوش أثناء رسم دائرة سحرية.
لقد عض ذلك الجرو سوبارو ليس مرة واحدة ، وليس مرتين ، بل ثلاث مرات. إذا لم يكن قد تعرض للعض هذه المرة ، فلا شك أن ريم من تعرضت للعض بدلاً منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجه غريب!”
كانت الأيدي البشرية تحرك الكلب كثيرة. كان ذلك أشبه بكارثة طبيعية. تمامًا مثل الفئران كانت الوسيلة التي انتشر من خلالها الطاعون الأسود ،
>وإذا كان هذا الشخص قد وصل إلى القرية في الأيام القليلة الماضية فقط ، فسيكون بالتأكيد مشتبه به جيدًا كما توقعت<.
كانت الوحوش الشيطانية هي الناقل الذي تنتشر به اللعنة.
كان بحاجة لاكتشاف هوية الساحر دون أن يخسر لحظة واحدة من الوقت.
تبع الأطفال الوحش الشيطاني إلى الغابة. لم يكن هناك ما يدل على ما إذا كانوا بأمان بالداخل أم لا.
بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى القرية ، كانت النيران تشتعل بشكل مشرق ، مما أدى إلى تراجع ظلام الليل.
“هذا يزيد الامر سوءا مع مرور الوقت. لا نعرف ما إذا كان الأطفال قد تعرضوا للعن بالفعل ، ولكن في الوقت الحالي يتعين علينا إعادتهم جميعًا إلى القصر وتطهيرهم “.
“هل لديك دليل قاطع على ذلك؟ يتطلب إذن السيد روزوال قبل عبور الحاجز”
“توقف. لا يمكنك أن تقرر ببساطة أن … في المقام الأول ، الوضع هنا مريب للغاية “.
“سترفه عن ضيف؟”
“هاه؟”
لكن سوبارو صفع خديه ليجعل قلبه ينسى انزلاقه نحو الضعف والهرب.
أشارت رم إلى القرية التي تصادف أن تكون باتجاه القصر أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف وجوه جميع الأطفال الستة الذين ينامون هناك من قضاء الوقت معهم خلال النهار. إذا وضعنا جانباً سوبارو والجرو، فقد كانت الفتاة الخجولة في عداد المفقودين.
” حدثت هذه المشكلة أثناء غياب السيد روزوال … هل أنت متأكد من أن هذا ليس الهاء للهجوم على القصر؟”
قد يعني التنفس الضعيف والنبض أنها تأثرت باللعنة أيضًا. إذا كان الأمر كذلك، فعليه أن يشفيها بالسحر ويرفع اللعنة دون أي لحظة ليضيعها.
“إذن ماذا ستفعلين؟ أسنتخلي عن الأطفال ، ونعودة إلى القصر ، ونغلق البوابات؟ أعني ، أجل ، يمكننا فعل ذلك ، إذا كنتي موافقة على وفاة كل شخص في القرية بحلول الصباح “.
أعرب سوبارو عن إعجابه بالطيران الذي شاهده للتو. وعلى النقيض من ذلك ، فإن الأخوات اللائي اعتدن بشكل واضح على سحر طيران روزوال ، سرعان ما أداروا وجوههم. بدأوا على الفور ترتيب الشؤون في القصر في غياب سيدهم.
عندما انهى عبارته، كان سوبارو مدركًا جيدًا لمدى قسوة وصفه.
“هل أنت حقا حزين جدا ؟!”
كانت ريم تحاول فقط القيام بعملها وتقليل المخاطر التي سيتعرض لها الناس في القصر. كان من الطبيعي بالنسبة لها أن تفكر بهذه الطريقة ، ولم يكن لديه نية لإلقاء اللوم على ريم. ولكن جاء وقت كان عليك فيه الاختيار ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني اقناعك اكثر من ذلك؛ ولا توجد طريقة أخرى لتوضيح الامر. اذهبي وتحدثي إلى بياكو. سترين أنني أقول الحقيقة … إلى جانب … ”
“هااي، ما هذا الموقف؟! يا! هيا! هاج- “.
بغض النظر عن مقدار ما حاولت دفعه بعيدًا.
بدت نظرتها مضطربة، ربما لأن عقلها كان مشوشًا جدًا، لذا أمسك سوبارو يدها.
وكان سوبارو يعلم جيدًا أن الندم الأكبر جاء من اختيار عدم الاختيار على الإطلاق.
عندما حنى سوبارو رأسه باعتذارًا ، هزت بياتريس رأسها بنظرة منزعجة.
“ريم ، دعينا نذهب. علينا أن نفعل شيئا “.
” أرجوك انتظر. إنه أمر خطير للغاية. إذا كانت الوحوش الشيطانية قد أخذتها بعيدًا، فلا يوجد شيء__”
“لماذا أنت عازم على …؟ سوبارو ، ما هو الاتصال الذي لديك بالقرية – ”
الألم. المعاناة. كل شيء كان بعيدا جدًا – غير مرئي وغير مسموع.
ربما كانت لا تزال غير متأكدة من حكمه ، لكنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها سوبارو كلمات ريم تقال بطريقة أنثوية.
“هل المكان الذي لمسته براحة يدك هو المكان الذي لمسني فيه الساحر؟”
لقد كانت ريم ، الرئيسة جامدة التعبير خلال السراء والضراء ، من نطق بمثل هذه اللهجة الناعمة.
تقدمت إلى الأمام، ودفعت أغصان الأشجار جانبًا لعمل مسار.
إذا كان صادقًا ، لقال سوبارو إنه كان خائفًا من المضي قدمًا. كانت ساقاه ترتجفان من التعب ، ولكن لسبب آخر أيضًا. من كان يمكن أن سيلومه إذا أظهر وجه الجبان الذي كان يخفيه بشدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد سوبارو على رد رام غير المبالغ فيه برد فعل أكثر مبالغة. عند رؤية هذا ، قام الأطفال بتقليده.
لكن سوبارو صفع خديه ليجعل قلبه ينسى انزلاقه نحو الضعف والهرب.
“-هذا يكفي للمتابعة”، قال سوبارو، وهو يشير برأسه إلى ريم وهو يندفع إلى الأمام. ركضت خلفه مباشرة.
“- تريد بيترا أن تصبح صانعة ملابس في العاصمة عندما تكبر.”
“بعد أن وجدناهم أخيرًا . . . ريم، ألا يمكنك رفع اللعنات؟”
“…آه؟”
– لم يكن يعرف ما إذا كان اليأس أو الأمل ينتظره أم أي شيء آخر. بطريقة أو بأخرى، بدا أن صباح اليوم الرابع أصبح بعيدًا جدًا.
“لوكا يريد أن يسير على خطى والده ، ويصبح أفضل حطاب في القرية. يريد ميلدو صنع إكليل من الزهور لكل نوع من الزهور وإعطائها لأمه كهدية … ”
“حسنا سأفعل. لذا ، هل سنذهب؟ ”
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ريم، أنظري خلــــ -!”
تذكر سوبارو كل وجه واحدًا تلو الآخر في مؤخرة عقله وهو يواصل العد بأصابعه.
“هناك عدد كبير جدا منهم. بمفردي، يمكنهم التغلب عليّ بعددهم.”
“مينا سعيدة لأن لديها أخًا صغيرًا أو أختًا صغيرة ستولد في أي وقت الآن ، وهذان الأخوان داين وكين يعملان بجد للحصول على يد بيترا للزواج …”
لقد اعتقد أنها ستكون لطيفة حقًا إذا كانت تتصرف دائمًا بشكل مباشر ، ولكن ربما كان ذلك لأن صدقه مع نفسه جعله يقذف خطوطًا كهذه طوال الوقت.(كلامه الساخر غير الجدي)
أطلق ضحكة صغيرة. ثم هز رأسه لريم الذي وقفت في صمت.
“ألم تفهم ؟ بالطبع لن ،هذا أمر خارج عن نطاق فهمك سوبارو”.
“أعرف وجوههم وأسمائهم وماذا يريدون أن يفعلوا في الحياة. لم أعد غريباً بعد الآن “.
بجمع المعلومات من حيواته السابقة ، كان سوبارو قد خمّن أن روزوال قد أمر التوأمتين بمراقبته.
كره سوبارو الاطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن … أذهب إلى القرية -!”
كانوا صاخبين ، وفظين، ويتحدثون دون أي احترام لكبارهم. لم يفكروا في أي شيء من الفظاظة أو عدم الاحترام ، وكانوا صريحين وغير متحفظين – كان الأمر أشبه بالنظر إلى نفسه في المرآة.
“ماذا تقول؟”
“لكن ، ريم ، لقد وعدتهم بأداء تمارين الأيروبكس (تمارين التمدد) معهم مرة أخرى غدًا صباح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد سوبارو بإيماءة صامتة بينما ركز طاقته على الوصول إلى القرية.
كان سوبارو قد فكر في نفس الأشياء خلال اليوم الأول بعد عودته الأولى من الموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لم يكن لديه فكرة أن الشجاعة كانت شيئًا مرعبًا.
سيكون من الأسهل مجرد ترك الأمور تسير كما تريد. لكنه ركض إلى الأمام لأنه لم يستطع ذلك.
“أجل ،طوع أوامرك.”
نظر إلى ريم. متضاربة. ترددت.
“المفاجأة والسعادة والرقص؟ لابد أنكي تتوقعين رد فعل كبير مني “.
تبدو ضعيفًا ، عاجزًا ، على وشك الانهيار بالبكاء – كانت هذه صفات سوبارو الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع وجودها في المقدمة ، تبعهم الأطفال في وقت سابق إلى ركن من أركان القرية.
نظرًا لمعرفته أنه أضعف منها ، استاء سوبارو من نفسه. كان يكره أنه كان شخصًا صغيرًا وضعيفا لاستخدام الآخرين لحماية نفسه ، على الرغم من أنه كان القط الخائف غير القابل للشفاء.
“إذا كانت مجرد مشكلة تتعلق بفتاة يجب أن تكون لطيفا معها ، فسأكون سعيدًا حقًا ، لكن …”
إذا كان من الممكن استخدام جبنه كأداة ، فسيستخدمه.
من الواضح أن الوحش الشيطاني أمام عينيه لم يكن بحجم الجرو الصغير كما توقع.
“سأفي دائما بوعودي وأتوقع من الآخرين أن يفعلوا ذلك – سأقوم بتمارين الأيروبكس مع هؤلاء الأطفال مرة أخرى ، سترين. لهذا السبب أنا ذاهب”.
بدت ريم وكأنها تضايق سوبارو ، تاركة إياه في حالة صدمة قبل أن يهز رأسه أخيرًا.
– لم يكن لديه فكرة أن الشجاعة كانت شيئًا مرعبًا.
“هناك أطفال في كل مكان ، مثل الأيام الخوالي …”
كان سوبارو شديد التركيز على إيقاف يديه من الاهتزاز حتى أنه لم يلاحظ الهزة في صوته. من الخلف ، شاهدت ريم كل هذا ، ثم أغمضت عينيها بصمت. ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى سوبارو أن ريم واصلت الضحك، لذا أبقى صوته منخفضًا وهو يضحك أيضًا.
“إذن لا يمكنني … ايقافك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه ، ولكن هذا …”
“ريم؟”
ثم حملت البرميل الكبير كما لو كان مليئًا بالريش.
رفع سوبارو وجهه عندما قالت ريم فجأة.
نظر إلى الوراء. ثم تمتم سوبارو، “أوه، هيا . . .”
كانت هذه هي المرة الأولى عمليًا منذ أن التقى بها والتي تظهر فيها عاطفة واضحة على وجهها.
“سأخبرك في الطريق. ربما تكون الأمور قد ساءت بالفعل ، على الرغم من … ”
“بعد كل شيء ، لقد تم تكليفي لرعايتك ، سوبارو. لا يمكنني إنجاز هذا الواجب إذا سمحت لك بالذهاب بمفردك ، أليس كذلك؟ ”
. . . سمع صوت السلسلة تتحرك وراءه.
بدت ريم وكأنها تضايق سوبارو ، تاركة إياه في حالة صدمة قبل أن يهز رأسه أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، أعتقد ذلك. راقبيني جيدًا للتأكد من أنني لا أفعل أي شيء مريب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ريم، أنظري خلــــ -!”
“حسنا سأفعل. لذا ، هل سنذهب؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا فائدة من محاولة إيقافك ، أليس كذلك؟”
عند رؤية ريم يقف بجانبه ، شعرت سوبارو أنها كانت المرة الأولى التي يقفون فيها جنبًا إلى جنب حقًا.
عند سماع هذه الإجابة لم يستطع سوبارو إخفاء ارتجافه.
كان لديه رغبة في شكر ريم ، ولكن قبل أن يتمكن من العثور على الكلمات ، لاحظ ذلك. بينما كانت ريم تسير بجانبه ، كانت قد أخذت في وقت ما كرة حديدية في يدها. كان المعدن مثبتًا بمقبض عبر سلسلة طويلة ، وكان يبدو ثقيلًا جدًا بالنسبة للسهولة التي تحمله بها.
أكدت إيماءتها في ذهن سوبارو هوية الجاني وراء سلسلة اللعنات.
“إيه ، ريم ، هذا …”
“أعتقد أن هناك لعنة صغيرة علي. هل يمكن ان تتحققي؟”
بإيماءة من رأسه، أعطى روزوال سوبارو ابتسامة راضية قبل إعطاء تعليمات مختلفة لخادمتيه التوأمين المخلصتين.
“للدفاع عن النفس.”
قام سوبارو بلف ذراعه اليسرى بالكامل حول الوحش الشيطاني، ودفع جسده بقوة. دفعت قوة الطرد المركزي الوحش الشيطاني إلى الطفو في الهواء، أداره للخلف باتجاه الشجرة الساقطة – وضرب فرعًا ممدودًا.
“إيه ، ولكن هذا …”
>بالتأكيد لن يمشي روزوال <-
“للدفاع عن النفس.”
في مواجهة سؤال سوبارو الجاد، وضعت بياتريس شكواها جانبًا وأومأت برأسها على مضض.
تبادل سوبارو وريم كلمات مثل هذه أثناء سيرهم في الغابة دون أي مسار للسير فيه.
“حسنًا ، ليس حقًا. لأنه اذا نجحت ، فسيؤدي ذلك فقط إلى تفاقم الأمور … ”
لقد حاول يائسًا إعادة تشديد عزمه وإحياء الشجاعة التي انتزعها من نفسه في مثل هذه الآلام الشديدة.
لم يتخيل أبدًا أن الظلام الدامس، الذي جعله قادرًا على رؤية طرق قليلة فقط أمامه، قد يفسد إحساسه بالاتجاه إلى هذه الدرجة. كما أنه لا يستطيع أن يتلمس طريقه بيديه بينما كان لديه فتاة صغيرة تثقل ذراعيه.
“- تريد بيترا أن تصبح صانعة ملابس في العاصمة عندما تكبر.”
****
ربما سيكون هناك للصدق في وقت ومكان ما.
حدقت رام في سوبارو وهو يرفع ذراعيه إلى السماء ويصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تأتي ، سوبارو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستذهب في رحلة؟”
مع احتفاظ ريم باستعدادها القتالي والكرة الحديدية “للدفاع عن النفس” في إحدى يديها، واصل الاثنان استكشاف الغابة المغطاة بسواد الليل.
وعلى طول الطريق ، رتب نفسه وفقًا لدروس رام وفتح الأبواب الأمامية للقصر. وبينما يفعل ذلك ، وجد أن روزوال ، سيد القصر ، ينتظرهم الثلاثة بأذرع مفتوحة.
كان ضوء القمر محجوبًا بواسطة الأشجار، مما خلق ظلامًا دامسًا يغطي الغابة. وبينما كانا يجتازان الأشجار المعرقلة لطريقهم، وهما يشقان طريقهما عبر الأوراق والأغصان، لاح جسديهما بعض الخدوش التي نزفت منها الدماء.
استوعب سوبارو الموقف بموضوعية، ونظر إلى الوراء عندما شعر بارتفاع آخر في الطاقة السحرية.
تغلغلا في هذا العالم مع القليل من ضوء القمر المنساب من خلال الاشجار ليضيء الطريق لهما، ولم يكن هنالك سوى شيء واحد عليهما البحث عنه.
“—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه حاول رفع وجهه تجاهها، إلا أن جسده لم يعد يتحرك كما يشاء. كان جسده محطماً. لم يتمكن كاحلاه المحطمان من الاستجابة حتى بنصف قوتهما الطبيعية. انهار على الأرض نتيجة هذه الجروح.
توقفت ريم، وهي تنظر حولها بينما تستنشق الهواء. كانت حركتها شبيهة بحركة كلب بوليسي، حيث كانا (هي وسوبارو) يعتمدان بالفعل على حاسة شمها لتوجيههم عبر الغابة.
ثم أدرك بعد ذلك أنه قد تغير كثيرًا ليكون في الواقع قادرًا على الضحك على ذلك. “يبدو أن لديك بعض الأشياء التي تريد أن تسألينني عنها، ولدي جبل من الأشياء أريد أن أسألك عنها. لذلك عندما ينتهي هذا كله، دعينا نتحدث حتى تجفّ حناجرنا. إنه وعد.”
امتنع سوبارو عن التحدث إليها حتى لا يشتت تركيزها، لكن قلقه كان شديدًا. تباطأ خلف ظهرها الصغير بينما كانت تقف أمامه، كان هذا الصمت الطويل يؤذي صحة سوبارو العقلية شيئًا فشيئًا، عندها . . .
“على الأقل ، إذا كانت مجرد لعنة خاملة، فيمكنني الذهاب الى بياكو لإزالتها، أليس كذلك؟”
“- أشم شيئًا حيًا . . . إنه قريب.”
“كل شيء على ما يرام. لم آخذ أي فكرة خاطئة. كنتي دائما تراقبيني بينما كنت أقوم بعملي الغير محترف كخادم لأن الجزء العلوي المتهالك من رأسي يزعجك حقا (يقصد أفكاره الغريبة ومزاحه الغير مفهوم أو مبرر) . . . أليس كذلك؟ ”
ألقت ريم نظرة حادة على يسارها وهي تتمتم، مما دفع سوبارو الى الحذو حذوها. لكنه لم ير شيئًا هناك سوى الظلام، مثل باقي الغابة. وبسبب نفاد صبره، ربت على كتف ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ناشده عقله العقلاني أن يلعب بشكل آمن وينتظر ريم.
“-هل هم الأطفال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها نحن ذا. وعد الخنصر.”
“-لا أعرف، لكنها ليست برائحة حيوان.”
“ها نحن نلتقي مرة أخرى ، بياكو!”
“-هذا يكفي للمتابعة”، قال سوبارو، وهو يشير برأسه إلى ريم وهو يندفع إلى الأمام. ركضت خلفه مباشرة.
تناثرت الدماء، وتحطمت الجماجم، وتناثرت الأجزاء الداخلية ومادة رمادية في جميع أنحاء الغابة بقوة كبيرة.
حتى تعابير وجه ريم بدت أهدأ قليلاً بشكل يمكن تمييزه بسبب وجود دليل يقود الطريق أمامها. لقد زادت من سرعة خطواتها لا شعوريا.
بالطبع ، لم يكن متحمسًا للعمل فحسب ، بل كان متحمسًا للوضع المتغير أيضًا.
وعلى الرغم من زيادة توقعاتهم، زاد عدم ارتياحهم. ربما كانت هذه الحقيقة جزءًا من سبب عدم استعداد ريم للقول على وجه اليقين ما إذا كانت الرائحة تخص الأطفال.
“حسنًا ، إيميليا تان ، أنا ذاهب.”
تقدمت إلى الأمام، ودفعت أغصان الأشجار جانبًا لعمل مسار.
“لا ، لا ، إذا مت ، ستكون صدمة كبيرة جدًا لإيميليا. وإذا كان ذلك صدمة لإيميليا ، فإن هذا سيؤذي باك أيضًا. وخاصة أنت ، الشخص الذي كان بإمكانه إيقاف كل ذلك مسبقًا! ”
طاردها سوبارو، حيث فقد أنفاسه وبدأت ساقاه تزداد ثقلًا. لكن باله كان صافيًا تمامًا.
في مواجهة سؤال سوبارو الجاد، وضعت بياتريس شكواها جانبًا وأومأت برأسها على مضض.
بدأت عيناه في التأقلم مع الظلام، لذلك بدأ سوبارو يرى أطراف الغابة أمامه أيضًا – وفي اللحظة التالية، اتسعت الغابة، حيث وصل كلاهما الى قمة تل صغير مرتفع.
كان بإمكان سوبارو تحفيز نفسه لحمل برميل بوزن حوالي 175 رطلاً (79كيلوجرام)، لكن كان لديه شكوك جدية في أنه يستطيع رفع مثل هذا البرميل فوق كتفيه. ومع ذلك ، فقد رأى ريم تحمل هذا الشيء الثقيل بيد واحدة بينما لا تزال تحمل أشياء في ذراعها الأخرى.
سطع ضوء القمر على المنحدر الأخضر في الفجوة في الغابة وكأنه شيء قادم من حلم. وكان هناك-
سمع سوبارو صرخات المرح قادمة من خلفه ، وأصوات تنادي ، “أنا التالي! أنا التالي! ” وبينما كان يسير في أرجاء القرية ، كان الأطفال يجرونه معهم في كل مكان.
“-إنهم الأطفال!”
لكن رام أشارت إلى أختها الصغيرة بالتزام الصمت.
هناك، على الأرض، كان الأطفال ممدين، أذرعهم وأرجلهم ممدودة أثناء نومهم.
وبينما كان يراقب، شاهد سوبارو تعويذة الشفاء تجلب السلام للأطفال النائمين. وبالمعدل الذي كانوا يتعافون به، فيمكنهم إعادة الأطفال إلى القصر وطلب المساعدة من بياتريس لرفع اللعــ-
اندفع سوبارو وريم معًا للتحقق مما إذا كانوا بأمان. كان هناك ستة في المجمل على الأرض. كانوا فاقدي الوعي، لكنهم كانوا يتنفسون، وكانت أجسادهم دافئة عند لمسها.
استجابت رام بسرعة لذكر سيدها على شفتي أختها الصغيرة. وعلى الفور ، اختفى موقفها المريح ؛ وقامت بتقويم نفسها ونظرت إلى سوبارو.
“إنهم على قيد الحياة. إنهم على قيد الحياة!”
ترجمة: ELWAKEEL
“لقد وصلنا في الوقت المناسب!” صرخ سوبارو بفرح. لكن ريم، التي كانت تقف بجانبه، وضعت نظرة صارمة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أووووووه -!”
“لا، ما زالوا يتنفسون، لكنهم منهكون بشدة. بهذا المعدل…”
ثم حملت البرميل الكبير كما لو كان مليئًا بالريش.
“منهكون …؟ أهي اللعنة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي مد فيها سوبارو يده ، وقفت كل شعرة على جسد الكلب وأظهر أسنانه محذرا إياه من الاقتراب.
عندما نظر عن قرب، رأى أن وجوه جميع الأطفال شاحبة؛ كانت أنفاسهم قصيرة وخشنة، حتى أن ذلك (التنفس) استنزف قوتهم. كانت حواجبهم مغطاة بالعرق البارد أثناء نومهم بتعابير متألمة، كما لو كانوا يرون كوابيس.
دفع سوبارو بقبضة اليد لإظهار موافقته على شروط رام.
“بعد أن وجدناهم أخيرًا . . . ريم، ألا يمكنك رفع اللعنات؟”
“ريم-رين!!.”
“مهارتي غير كافية. إذا كانت أختي تراقب هذا المكان بالفعل . . . على أي حال، سأستخدم سحر الشفاء لتهدئة حالتهم. سنحملهم بمجرد أن يهدئوا قليلا”.
حتى أثناء الجري ، هربت ريم واتسعت عيناها وهي تسأل ، “هل أنت … جاد؟”
“حسنا . . .. تبا، أنا عديم الفائدة. سأراقب المكان تحسبًا للمتاعب “.
“-! سوبارو ، هل أنت – ؟! ”
استاء سوبارو من نفسه مرة أخرى بسبب افتقاره إلى القدرة.
لقد حمل اللقب المخيف لـ “الوحش الشيطاني”، لكن من المؤكد أن الجرو لم يكن لديه الكثير من القدرة القتالية. كانت لعنته أمرًا مخيفًا حقًا، لكن إذا كان الأمر يتعلق بصدام رجل ضد ناب . . .
لم تقل له ريم شيئًا؛ وبدلاً من ذلك، قامت بإخراج نور خافت من راحة يدها- ضوء مانا العلاج- وبدأت في علاج الأطفال.
وبينما كان يراقب، شاهد سوبارو تعويذة الشفاء تجلب السلام للأطفال النائمين. وبالمعدل الذي كانوا يتعافون به، فيمكنهم إعادة الأطفال إلى القصر وطلب المساعدة من بياتريس لرفع اللعــ-
“سوبارو – !!”
ولكن بينما كان سوبارو يخطط في ذهنه، فتحت فتاة عينيها برفق ونادت اسمه.
كان بحاجة لاكتشاف هوية الساحر دون أن يخسر لحظة واحدة من الوقت.
“سوبا . . . رو؟”
ريم ، التي كانت واقفة بجانب سوبارو تلتقط أنفاسها ، التقطت الأجواء الغريبة ؛ أظهر وجهها أنها تفهم أن هناك خطأ ما.
بدت نظرتها مضطربة، ربما لأن عقلها كان مشوشًا جدًا، لذا أمسك سوبارو يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ****
“هل استيقظت، بيترا؟ حسنا. فتاة جيدة، انت فتاة قوية. سنعيدك قريبًا جدًا ونجعل سبب معاناتك يذهب بعيدا، لذلك أنت الآن تحتاجين إلى الراحة . . . ”
*****
“هناك واحدة في . . . لا تزال . . . الغابة . . .”
لكن سوبارو لم يكن لديها مانع للتراجع شبر واحد حتى مع ذلك.
“- مهلاً، ماذا قلت؟”
“أعتقد من ناحية ، أنه وجود شيء لا يتغير بين هذه الحيوات يعطي شعور جيد… لكنني كنت سأحب رؤية ردة فعل أكثر ودية .”
كانت بيترا تحاول أن تخبره بشيء بكلماتها المتقطعة.
تراجع سوبارو إلى الوراء بسبب ثقل جسده، وشعر بعدم الارتياح من الألم والدم، هز رأسه ووقف.
أعطته تلك الكلمات غير المفهومة شعورًا سيئًا، لذلك نادى سوبارو بيترا مرة أخرى. لكن صوته لم يصلها قط. اغلقت عيناها وفقدت الوعي مرة أخرى.
سوبارو، الغير قادر على التخلص من هذا الشعور، بأن شيئًا سيئًا كان قادمًا، توقف عن التنفس. قام بوضع رأسه من خلال فجوة بين الأشجار للنظر أمامه. توقفت أنفاسه عندما رأى سبب الرائحة النفاذة.
ربت سوبارو على جبين بيترا النائمة واندفع بشكل عاجل إلى الأطفال الآخرين، لينظر إليهم. ثم…
رفع سوبارو وجهه عندما قالت ريم فجأة.
“أوه، يا لحمقي . . . إنها على حق. لا أرى الأصغر هنا “.
مزق الفرع الحاد جلده، محدثًا صوتًا باهتًا وهو يمزق لحم الوحش. تردد صدى عواءه المتألم في جميع أنحاء الغابة المظلمة.
كان يعرف وجوه جميع الأطفال الستة الذين ينامون هناك من قضاء الوقت معهم خلال النهار. إذا وضعنا جانباً سوبارو والجرو، فقد كانت الفتاة الخجولة في عداد المفقودين.
فوجئ سوبارو ، لأنه حتى تلك اللحظة ، كانت هذه الفتاة ذات الضفائر قد حافظت على مسافة ذراع من الأطفال الآخرين بينما كانوا يتراكمون عليه ، ولم تدخل معهم في المعركة.
“اللعنة!!!!”
“وحش شيطاني! وحش شيطاني! وحش شيطاني! – ساحرة! ”
وقف سوبارو وهو يشد شعره على هذا المنعطف الذي سار نحو الأسوأ.
بدت ريم وكأنها تضايق سوبارو ، تاركة إياه في حالة صدمة قبل أن يهز رأسه أخيرًا.
ريم، التي رأت وسمعت المحادثة الكاملة مع بيترا، وسعت عينيها، على ما يبدو أنها منزعجة من سلوك سوبارو.
“أطلب تنل ، على ما أعتقد.”
” أرجوك انتظر. إنه أمر خطير للغاية. إذا كانت الوحوش الشيطانية قد أخذتها بعيدًا، فلا يوجد شيء__”
“أنا أعرف ما تحاولين قوله. أنا أعرف. أعرف جيدًا، لكنك سمعتها أيضًا ريم. قالت بيترا أنه ما زال هناك فرد مفقود لذا يجب أن نجدها”.
“الأطفال في الغابة. لن تجدهم أبدًا بالبحث حول القرية هكذا”.
كانت بيترا تعاني إلى حافة البكاء، وضعفت لدرجة أن أخذ النفس كان صراعًا. ومع ذلك، فقد أعربت عن قلقها على صديقتها بدلاً من أن تقول “أنقذوني”.
“هل ضربت رأسك؟”
كانت طفلة صغيرة ضعيفة، لكنها وضعت حياة صديقتها قبل حياتها.
امتلأ سوبارو بعداوة ساحقة لذلك الوحش بينما قال:
” . . . أريد أن أفعل ما طلبته بيترا مني. إذا كنا سنختار إنقاذ شخصا واحد، فإننا قد نبذل قصارى جهدنا لإنقاذهم جميعًا “.
“ماذا يعني تمزيق الحاجز ؟”
“أنت جشع جدا. إذا كنت تلتقط الكثير من الأشياء، فقد ينتهي بك الأمر بإلقاء كل شيء على الأرض “.
لم تقل له ريم شيئًا؛ وبدلاً من ذلك، قامت بإخراج نور خافت من راحة يدها- ضوء مانا العلاج- وبدأت في علاج الأطفال.
“أنتِ هنا للتأكد من أن ذلك لن يحدث يا ريم”.
عند سماع هذه الإجابة لم يستطع سوبارو إخفاء ارتجافه.
بدت ريم مصدومة من رده.
حبس أنفاسه وأخذ يفكر.
عند رؤيتها مندهشة للغاية، قام سوبارو بنشر ذراعيه على نطاق واسع لجعلها تنظر إليه.
تجاوزت مفاهيم ومصطلحات سوبارو الغريبة بالفعل فهم ريم.
“لا يمكنني فعل أي شيء هنا أيضًا. لا يمكنني استخدام سحر الشفاء، ولا توجد طريقة يمكنني من خلالها إعادة الأطفال بنفسي. إذا كان الأمر كذلك، يجب أن أستخدم نفسي بأكبر قدر ممكن من الفعالية، أليس كذلك؟ ”
“سوبارو . . . كيف . . . تعرف . . .؟”
“ما علاقة ذلك بـي—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد شيء كبير بما يكفي لاستدعاء غريب. اعتقدت أنني سأقضي طول الوقت مع الأطفال ، ثم رآني كبار السن لذا قفزوا في العربة أيضا ، هذا كل شيء “.
“أحتاج إلى توفير قوتك لحمل الأطفال، ريم. شباب القرية . . . ربما سيأتون خلفنا قريباً. فقط سلمي الأطفال إليهم وتعالي ورائي “.
كانت طفلة صغيرة ضعيفة، لكنها وضعت حياة صديقتها قبل حياتها.
كان على القرويين أن يدركوا جيدًا أن الوحوش الشيطانية كانت في الغابة. علاوة على ذلك، كانوا بلا شك يسلحون أنفسهم بالمعدات والكثير من مصادر الضوء. كل ما كان على ريم فعله هو تسليم الأطفال وإخبار الرجال بإرسال الأطفال إلى القصر.
“متى ستتوقف عن مناداتي بذلك اللقب السخيف…؟”
“أثناء قيامك بذلك، سوف أتعمق أكثر وأبحث عن الطفلة الأخيرة . . . هاي، إذا كان الأمر أسوأ، فسأعود إليكِ مباشرة. ولكن إذا كان لا يزال هناك أي بصيص من الأمل، فيمكنني على الأقل كسب بعض الوقت “.
“إنا معك ، لذا أجل.”
كانت ريم، غير قادرة على قبول قرار سوبارو، لذا أمسكت كمه وجادلته بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما توقفت ريم عن الحركة، استغلت مجموعة الوحوش الشيطانية هذه الفرصة، وقفزت على ظهر ريم مرة واحدة.
“أنت لا تعرف قوة خصمك. ليس هناك ما يضمن قدوم القرويين، وفي أسوأ الأحوال، قد لا أتمكن من العثور عليك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا ثبت صحة أسوأ هاجس لـ سوبارو ، فسيكون هناك ضرر لا يمكن ببساطة السخرية منه. ليس لسوبارو شخصيًا ولكن بمعنى أكبر بكثير.
ربما كانت قلقة عليه. ربما كانت طبيعتها هي عدم مواكبة الخطط غير المضمونة.
جابت عيناه المنطقة، لكنه لم ير أي علامة على أن ريم لحقت به ولا أي طريق للهروب من الوحش الشيطاني. في الواقع، كان هذا الأخير قد خفض رأسه بالفعل، وخدش بمخالبه الأرض.
اعتقدت أنه سيكون من الرائع لو الاحتمال الأول (قلقة عليه)، قام سوبارو بسحب أصابع ريم الممسكة بكمه وأمسك بيدها.
أشارت بياتريس إلى تلك الندبة وقالت إن الكائن الذي صنعها هو الجاني وراء اللعنة التي أصيب بها سوبارو.
“سأكون على ما يرام. ستجديني بالتأكيد”.
“لا يمكنني فعل أي شيء هنا أيضًا. لا يمكنني استخدام سحر الشفاء، ولا توجد طريقة يمكنني من خلالها إعادة الأطفال بنفسي. إذا كان الأمر كذلك، يجب أن أستخدم نفسي بأكبر قدر ممكن من الفعالية، أليس كذلك؟ ”
“ما الدليل الذي لديك . . .؟”
“-”
“لدي دليل هنا.”
كانت ذراعه اليسرى خَدرة. ولم تتوقف عن النزيف. كانت سترته مبللة بالدماء. كان بإمكانه أن يتخيل في عقله كيف كانت قطرات الدم تتساقط على الأرض، تاركة أثرًا مثاليًا يقود ملاحقيه إليه.
ابتسم سوبارو، مشيرًا بإصبعه إلى أنفه قبل توجيهه مرة أخرى إلى وجه ريم.
“هذا مروع ، رام-شي!”
“حتى لو لم يلاحظ أحد، ستلاحظين رائحي. لدي تلك الرائحة الكريهة العالقة الشريرة تحوم حولي، أليس كذلك؟ ”
الوحش الشيطاني الصغير الذي صنع طريقا وقاد القطيع ليطاردهم . . .
فتحت عيون ريم على مصراعيها بدهشة. لقد كانت مصدومة حقًا.
اعتقدت أنه سيكون من الرائع لو الاحتمال الأول (قلقة عليه)، قام سوبارو بسحب أصابع ريم الممسكة بكمه وأمسك بيدها.
ضحك بشدة، برؤية ريم المصدمة أمام عينيه كان ينتقم من ريم الأخرى من الحيوات الماضية.
مسح سوبارو بعض العرق البارد من جبينه ، وتنفس بصعوبة بينما استمر في استخدام نفسه كـ طعم.
“سوبارو . . . كيف . . . تعرف . . .؟”
>وإذا كان هذا الشخص قد وصل إلى القرية في الأيام القليلة الماضية فقط ، فسيكون بالتأكيد مشتبه به جيدًا كما توقعت<.
“آه، أنا جاهل جدًا بالعديد من الأشياء. إنه أمر سيء للغاية، لم أجد أبدًا الإجابات حتى لو كررت بالأمس واليوم وغدًا مرارًا وتكرارًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بياكو.”
لقد فكر مرة أخرى في تلك الأيام وكيف تسبب تكرارها كثيرًا في إصابته باليأس.
“ألديك ألم في البطن ؟”
ثم أدرك بعد ذلك أنه قد تغير كثيرًا ليكون في الواقع قادرًا على الضحك على ذلك. “يبدو أن لديك بعض الأشياء التي تريد أن تسألينني عنها، ولدي جبل من الأشياء أريد أن أسألك عنها. لذلك عندما ينتهي هذا كله، دعينا نتحدث حتى تجفّ حناجرنا. إنه وعد.”
– ببطء، ارتفع جسد ريم الساقط.
ودون انتظار ريم، ضم يديهما معًا وهو يلف إصبعه الصغير حول يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة حيوان بري، كان أكثر ما سيقلق المرء بشأنه هو أنيابه الحادة. كان لف القماش السميك حول ذراعك للحد من الضرر أقل ما يمكن أن تفعله ضد وحش بأربع أرجل.
بقت ريم في حيرة عند رؤية أصابع الخنصر المتشابكة بينما حرك سوبارو أصابعهما لأعلى ولأسفل ثم هزهم.
فحص سوبارو جسده لأنه شعر أن الضوء المنبعث من راحة يدها يمده بالدفئ.
“ها نحن ذا. وعد الخنصر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“ماذا فعلت للتو . . .؟”
“سأكون على ما يرام. ستجديني بالتأكيد”.
“إنها طقوس من وطني لتقديم الوعد. إنها طقوس مروعة تضمن أنك ستغرز بك ألف إبرة خياطة إذا كسرت وعدك”.
تجاوزت مفاهيم ومصطلحات سوبارو الغريبة بالفعل فهم ريم.
“أجل ،طوع أوامرك.”
كانت ريم مرتبكًة بما يتجاوز الكلمات عندما قام سوبارو بفصل أصابعهم وإظهار أسنانه. (ابتسم)
بعد الحصول على الإذن ، استمر في اتباع الفتاة الصغيرة.
“أنا أؤمن بك ريم. لذلك أريد أن أتصرف بناءً على تلك الثقة. لهذا السبب نحن بحاجة إلى أن نعود الى هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت ريم بتقسيم العمل بينما كان سوبارو يشمر عن ساعديه ويشتعل بحماس.
“-”
كانت ريم مرتبكًة بما يتجاوز الكلمات عندما قام سوبارو بفصل أصابعهم وإظهار أسنانه. (ابتسم)
” لقد قلت لكِ، أليس كذلك؟ أنا دائما ما أفي بوعودي، وأتوقع من الآخرين أن يفعلوا ذلك أيضا. بالإضافة إلى أنني حصلت على نعمة إيميليا تان، لذلك لا تقلقي، كوني سعيدة”
ربما كان هذا يعني حقًا أن تصرفات سوبارو قد غيرت العالم من حوله.
“سع . . .سعيدة . . .؟”
“وجهك يقول إنك ستفعل شيئًا خطيرًا مرة أخرى.” كانت إيميليا تبدو حزينة عندما رأت من خلاله.
عجزت ريم تمامًا عن مواكبة تسلسل المحادثة، وتنهدت لفترة طويلة بغضب لدرجة أنها ضحكت بضعف.
نظرًا لعدم سماعه لهذه الكلمة المحددة من قبل ، لم يستطع سوبارو التأكد مما إذا كان “غارفيل” اسم شخص أو مكان. ولكن بالنظر إلى أن التوأمتين بدتا تعرفان ما كان يتحدث عنه ، أومأ سوبارو دون اعتراض.
رأى سوبارو أن ريم واصلت الضحك، لذا أبقى صوته منخفضًا وهو يضحك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لم يكن لديه فكرة أن الشجاعة كانت شيئًا مرعبًا.
ثم قالت ريم: إذا هذا وعد. هناك الكثير حقا مما أريد أن أسألك عنه، بعد كل شيء “.
تبع الأطفال الوحش الشيطاني إلى الغابة. لم يكن هناك ما يدل على ما إذا كانوا بأمان بالداخل أم لا.
“هل المكان الذي لمسته براحة يدك هو المكان الذي لمسني فيه الساحر؟”
“بالتأكيد. إنه وعد كنا بحاجة إلى القيام به. ربما ينطبق الأمر نفسه على الشعر أيضًا “.
“لا يبدو أنك تعتقد أن الموت أمر مخيف ، أليس كذلك؟”
“شعر…؟”
“هل يجب أن تكون قبيحًا جدًا ؟”
“سبب استمرارك في التحديق بشعري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- آه ، نحن نوعًا ما … عبرنا الجسر بالفعل.”
كانت ريم في حيرة مما تقوله عندما أشار سوبارو الى ذلك.
كانت هذه هي الكلمات الأولى التي خرجت من فمه عندما فتح الباب ودخل إلى أرشيف الكتب المحرمة.
بدا الشعور بالذنب يظهر أيضًا في عينيها بينما يراقبها وهي تفتح فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف ما تحاولين قوله. أنا أعرف. أعرف جيدًا، لكنك سمعتها أيضًا ريم. قالت بيترا أنه ما زال هناك فرد مفقود لذا يجب أن نجدها”.
“سوبارو، أنا . . .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
“كل شيء على ما يرام. لم آخذ أي فكرة خاطئة. كنتي دائما تراقبيني بينما كنت أقوم بعملي الغير محترف كخادم لأن الجزء العلوي المتهالك من رأسي يزعجك حقا (يقصد أفكاره الغريبة ومزاحه الغير مفهوم أو مبرر) . . . أليس كذلك؟ ”
“ما علاقة ذلك بـي—”
في اليوم الأخير قبل أن يعود من الموت مرة أخرى، قطع سوبارو وريم وعدًا – وعدًا بقص شعر سوبارو القبيح.
على الرغم من أنها تعرضت لضربة قوية، إلا أن ريم لم تظهر أي علامة على الإصابة أثناء وقوفها. في الواقع، بقدر ما يمكن أن يراه، فإن كل جروحها قد التأمت.
الآن سوبارو فهم الحقيقة وراء هذه الكلمات.
كانت مجرد لحظة.
في ذلك الوقت، سيطر انعدام الثقة الهائل في سوبارو على ريم، ومن هنا لاحظ حدة نظرتها تجاهه. كانت رام تحاول ببساطة التستر عليها.
وبينما كان يتوسل الى رام، فتحت الأبواب الكبيرة خلفه عندما ظهرت ريم.
كان هذا الوعد قائم على أساس كذبة.
أعطته تلك الكلمات غير المفهومة شعورًا سيئًا، لذلك نادى سوبارو بيترا مرة أخرى. لكن صوته لم يصلها قط. اغلقت عيناها وفقدت الوعي مرة أخرى.
لقد عرف ذلك الآن.
“هناك ساحر في القرية يريد أن يضر باختيار إيميليا الملكي. لقد أصابني بلعنة، لكن بياتريس أزالتها. إذا لم نتحرك الآن ، فيمكنه القضاء على القرية بأكملها “.
لكن سوبارو سيأخذ الوعد الذي بدأ بكذبة ويجعله حقيقة، لترك ابتسامة على وجهها.
“-! سوبارو ، هل أنت – ؟! ”
“عندما أعود سالمًا، سأضع نفسي تحت رحمتك. أنا أعتمد عليكِ لتجعليني أبدو رائعًا لدرجة أن إيميليا ستقع في حبي دون تفكير حتى”.
“حتى لو كانت في طورها النهائي (المقصود به مثل وضع سوبر سايان في دراغون بول)، فلا توجد طريقة يمكنها من خلالها الصمود أمام أعداء لديهم توالد لانهائي . . .!”
” . . . بالنظر إلى ما تقول، حتى أنا لدي حدود للتفاهات.”
“…لا بد أنكِ تمزحين معي…”
“هل يمكنك من فضلك قول مثل هذه الحقائق بطريقة أقل مباشرة . . .؟”
نظر سوبارو إلى الوراء بفرح لظهور بصيص أمل حقيقي. لكن بعد لحظة، اتسعت عيناه بصمت.
جعلته موافقة ريم على اقتراحه سعيدًا للغاية.
“هل استيقظت، بيترا؟ حسنا. فتاة جيدة، انت فتاة قوية. سنعيدك قريبًا جدًا ونجعل سبب معاناتك يذهب بعيدا، لذلك أنت الآن تحتاجين إلى الراحة . . . ”
أعطى سوبارو إيماءة راضية عن حدوث مثل تلك الأيام المبهجة التي طالما أرادها في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ناشده عقله العقلاني أن يلعب بشكل آمن وينتظر ريم.
قالت ريم، “سأسلم الأطفال وألحق بك على الفور. من فضلك لا تفعل شيئا متهورا في هذه الأثناء “.
“تخمـين صحيـح رام… أنا ذاهـب في رحـلة. وصلـت رسالـة مهـمة إلى حد ما ، كما ترين. هنـاك شيء يجـب أن أتحـقق منه في ضـواحي غارفيـل ، على الرغـم من أنـني لا أخطـط لأكـون مهندمـا للغاية “.
“لا تقلقي. بعد كل شيء، يتملكني شيطان اليوم “.
لم يكن سوى ناتسوكي سوبارو. الذي وضع البرميل الكبير جانبًا وسقط على الأرض ، وهو يتنفس بصعوبة.
“يتملكك . . .؟”
في ذلك الوقت ، كان سوبارو يمشي بمفرده. لا يعني ذلك أنه في الواقع كان وحيدًا ، لكن رام وريم لم يكونا معه.
“[مس من الشيطان بدلاً من إله]. في الآونة الأخيرة، هذه هي المقولة المفضلة لدي! ”
“أريدك أن تتحققي من شيئًا ما ، لذلك انتهيت من تنظيف الحمامات في وقت قياسي.”
وضع سوبارو إصبعين فوق رأسه ليكونا بمثابة قرون وهمية.
نظر إلى الوراء. ثم تمتم سوبارو، “أوه، هيا . . .”
وبغض النظر عما فكرت به حول سلوك سوبارو التافه، قررت تجاهله بدون تعليق.
“حسنًا ، سأكون بعيدًا. أدعو الإله ألا يحدث شيء “.
“رجاءً كن حذرًا.”
“- الحاجز …ممزق.”
مع ترك ريم له ليذهب، نزل سوبارو من التل المنخفض، وتوغل في أعماق الغابة. توجه نحو الاتجاه الذي أشارت إليه بيترا قبل أن تفقد وعيها.
“شعر…؟”
“حسنا، ناتسكي سوبارو، دعنا نفعل هذا.”
“…آه؟”
بعد تشجيعه لنفسه، ركض سوبارو، قابضا على يده التي وعد بها ريم بقوة.
بعد أن فقدت المجموعة فردين آخرين، تحركوا ببطء.
– لم يكن يعرف ما إذا كان اليأس أو الأمل ينتظره أم أي شيء آخر. بطريقة أو بأخرى، بدا أن صباح اليوم الرابع أصبح بعيدًا جدًا.
“مينا سعيدة لأن لديها أخًا صغيرًا أو أختًا صغيرة ستولد في أي وقت الآن ، وهذان الأخوان داين وكين يعملان بجد للحصول على يد بيترا للزواج …”
8
لسبب ما ، شعر أن الفتاة التي تقوده كانت تمشي ببطء ، بلطف أكثر من المعتاد.
كان قلبه يحثه على الاسراع، لكنه مشى بحذر.
“هذا يعني أن الوحوش الشيطانية يمكنها عبور الحدود. هذه الغابة هي موطنهم ، كما ترى “.
كان فمه جافًا. وكان حلقه يحترق مع التوتر. حافظ على خطاه هادئة بينما كان يتقدم بحذر في الغابة المظلمة. كانت خطواته مترددة، ليس لأنه كان خائفًا أو خجولًا من المضي قدمًا.
“وجهك يقول إنك ستفعل شيئًا خطيرًا مرة أخرى.” كانت إيميليا تبدو حزينة عندما رأت من خلاله.
“أنا متأكد من أن ريم ستأتي حتما، لكن . . .”
“عندما أعود سالمًا، سأضع نفسي تحت رحمتك. أنا أعتمد عليكِ لتجعليني أبدو رائعًا لدرجة أن إيميليا ستقع في حبي دون تفكير حتى”.
كانت خطوة خطيرة أن يذهب بمفرده، لكن سوبارو اعتقد أن احتمالاته بعيدة كل البعد عن اليأس. في المقام الأول، كان سوبارو ضعيفا. كانت شخصيته تكره المقامرة بشكل أساسي. كان يفعل ذلك على وجه التحديد لأنه كان لديه أساس معقول للاعتقاد بأن لديه فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي! ، يجب ألا تستخدمي تلك العيون كثيرًا”(عيون الجرو)
“إذا كان ذلك الجرو من ذلك اليوم هو الذي لعن الأطفال، فلدي فرصة . . .”
لقد حمل اللقب المخيف لـ “الوحش الشيطاني”، لكن من المؤكد أن الجرو لم يكن لديه الكثير من القدرة القتالية. كانت لعنته أمرًا مخيفًا حقًا، لكن إذا كان الأمر يتعلق بصدام رجل ضد ناب . . .
لذا انحنى لـ رام ، معربا عن امتنانه العميق.
“لن أخسر لهذا الشيء، أليس كذلك . . .؟”
انطلاقا من أنفاسها المتسارعة، فيجب أن تكون قد سمعت صراخ سوبارو في وقت سابق وجاءت لرؤية ما يحدث.
كان من المثير للشفقة أن يعلق آماله على حجم خصمه الصغير.
“إنهم وحوش مشبعة بقوة الظلام ، أعداء للحياة الذكية. يقال أن الساحرة هي من خلقتهم “.
لا شك في أنها كانت فكرة متفائلة وملائمة، لكنه لم يعتقد أنه كان مخطئًا في كونه متفائلًا، خاصة وأن هذا العالم قد أعطى سوبارو مثل هذه الصفقة الفاسدة. إذا ركز على السلبيات، فسوف يفقد نفسه، ويغمر في حالة من اليأس العميق للغاية بحيث لا يستطيع أن يخرج نفسه مرة أخرى.
“هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يقوله ضعيف مثلي! أنتِ حقًا غير طبيعية! ”
تنهد سوبارو منزلًا كتفيه حول الطريقة التي علمه بها والداه ليرى العالم المشوه من حوله. عندها…
“سوبارو – !!”
-“… .!”
حبس سوبارو أنفاسه وأوقف قدميه عند احساسه بالضيق المفاجئ الذي وقع عليه. بدا أن اتجاه الهواء تحول ضد بشرته. أصبح العرق على جبينه فجأة أكثر برودة.
عجزت ريم تمامًا عن مواكبة تسلسل المحادثة، وتنهدت لفترة طويلة بغضب لدرجة أنها ضحكت بضعف.
حملت الريح الداخلة أنفه المرتعش رائحة الوحوش القابعة في الاتجاه الذي كان يسير فيه. بينما كان الهواء قبل ذلك مليئًا برائحة العشب والتراب، أصبح الآن مليئًا برائحة بعض الحيوانات البرية.
“الأطفال المفقودون ، أهم لوكا ، بيترا ، ميلدو ؟”
سوبارو، الغير قادر على التخلص من هذا الشعور، بأن شيئًا سيئًا كان قادمًا، توقف عن التنفس. قام بوضع رأسه من خلال فجوة بين الأشجار للنظر أمامه. توقفت أنفاسه عندما رأى سبب الرائحة النفاذة.
“حسنًا ، إيميليا تان ، أنا ذاهب.”
“-”
لقد رأى ريم تقاتل في معركة شرسة تستحق أن يطلق عليها بـ “الأسطورة”.
في نهاية مرمى بصره، في مساحة صغيرة، رأى شجرة واقعة بسبب الرياح والتعفن. كانت هناك ساق بيضاء نحيلة تبرز بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
عندما قام برفع رقبته ونظر وقرَب رأسه، رأى سوبارو تلك الساق محاطة بقطعة قماش ممزقة، كانت الساق متصلة بفتاة لديها شعر بني باهت جمعته في ضفائر.
بعد أن تم تجميدهم بعد الصدمة الأولية، أحاطت الوحوش الشيطانية بـ ريم للاستفادة من أي ثغرة. نما عدد الجثث التي قُتلت بضربة واحدة بينما كانت تمزق ريم بالأنياب والمخالب.
لقد وجدها.
“لم أكن لأعلم.”
“-”
“مينا سعيدة لأن لديها أخًا صغيرًا أو أختًا صغيرة ستولد في أي وقت الآن ، وهذان الأخوان داين وكين يعملان بجد للحصول على يد بيترا للزواج …”
حبس أنفاسه وأخذ يفكر.
“أثناء قيامك بذلك، سوف أتعمق أكثر وأبحث عن الطفلة الأخيرة . . . هاي، إذا كان الأمر أسوأ، فسأعود إليكِ مباشرة. ولكن إذا كان لا يزال هناك أي بصيص من الأمل، فيمكنني على الأقل كسب بعض الوقت “.
لم يكن هناك شك في أن هذه كانت الفتاة المنشودة. لكن جسد الفتاة لم يرتعش بقدر ما كانت مستلقية على الأرض (بمعنى الان الأرض رطبة لذا يجب أن تصيب الانسان بالبرد). كانت فاقدة للوعي، وبالطبع لم يستطع حتى التحقق لمعرفة ما إذا كانت تتنفس من المكان الذي يقف فيه. قام بتفحص محيطها بسرعة، لكن يبدو أن الوحش الشيطاني الذي ترك الفتاة هنا لم يكن قريبًا.
لقد رأى ما بدا وكأنه نفس المشهد مرارًا وتكرارًا، كما لو أنه لم يخطو خطوة واحدة للأمام. كان هناك شعور بالتهيج يحترق في صدره. شعر وكأنه على وشك السقوط على ركبتيه. ومع ذلك، طوال الوقت . . .
إذًا فقد قام الوحش بجرّ فريسته، ثم تخلى عنها؟ لم يبد هذا منطقيًا. لم يكن كذلك بتاتًا، ولكن . . .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الندبة على يدي هي الدليل!”
” . . . إنها فرصة ذهبية . . . ماذا أفعل . . .؟”
“في هذه الحالة ، أعتقد أنه من الأفضل أن أتسكع في نفس الأماكن مثل الماضي…”
مع كل لحظة كان ينتظرها خلال هذه الفرصة المثالية لإنقاذ الفتاة، كان الخطر يزداد، خاصة لأن سوبارو كان لديه، في أحسن الأحوال، فرصة بنسبة 50 في المائة للتعامل مع خصمه المحتمل.
“أعلم أنها قصة لا تصدق ، وسيتطلب منكم الكثير لتصديق كلماتي. لكنني لا أطلب منكم السماح لي بالذهاب بدون أي شروط. ”
– لماذا كان ناتسكي سوبارو الشخص الذي يتواجد هنا؟
“ماذا كان هذا؟”
ماذا لو كان الذي هنا هو روزوال؟ أو بياتريس؟ أو راين هارد؟
لقد عرف ذلك الآن.
لو كان أيّ واحدٍ منهم، الذين ينعمون بقوة جديرة بالأبطال، فيمكنهم حل هذا الموقف بسهولة.
بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى القرية ، كانت النيران تشتعل بشكل مشرق ، مما أدى إلى تراجع ظلام الليل.
لكن ناتسكي سوبارو هو الذي كان هنا.
بدا الشعور بالذنب يظهر أيضًا في عينيها بينما يراقبها وهي تفتح فمها.
كان ناتسكي سوبارو الذي يتمنى حدوث معجزة.
لقد رأى ما بدا وكأنه نفس المشهد مرارًا وتكرارًا، كما لو أنه لم يخطو خطوة واحدة للأمام. كان هناك شعور بالتهيج يحترق في صدره. شعر وكأنه على وشك السقوط على ركبتيه. ومع ذلك، طوال الوقت . . .
وكان ناتسكي سوبارو الذي وبكل تأكيد لن يستطيع إحداث معجزة.
“كما ترى ، لا على الإطلاق.”
ثم قالت ريم: إذا هذا وعد. هناك الكثير حقا مما أريد أن أسألك عنه، بعد كل شيء “.
لقد ناشده عقله العقلاني أن يلعب بشكل آمن وينتظر ريم.
“- يمكنك أن تفعل ما يحلو لك لفترة أطول قليلاً.”
ومع ذلك…
ولكن…
– لن تتردد إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الأخير قبل أن يعود من الموت مرة أخرى، قطع سوبارو وريم وعدًا – وعدًا بقص شعر سوبارو القبيح.
في اللحظة التي فكر فيها في ذلك، توقفت ساقا سوبارو عن الاهتزاز. وهدأ نبضه، الذي كان قد تسارع من القرار الذي يضغط عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق سوبارو في أفكاره أمام بياتريس ، التي بدت على الأقل مستعدة مبدئيًا لسماعه. بعد أن تردد للحظة لكيفية قول ما سيقول ، هز رأسه مرة واحدة وقال.
اندفع سوبارو عبر العشب، وركض في الفراغ أمامه، وخطى مباشرةً نحو الفتاة الراقدة في ظل الشجرة الواقعة. لمس جسدها الصغير الخفيف وفحص ما إذا كان لديها نبض.
فجأة ، كانت هناك فتاة ذات شعر بني وضفائر تشد كم سوبارو بوجه أحمر.
– كان تنفسها ضعيفًا، لكنه شعر بنبض ضعيف وثابت في عروقها.
كان سوبارو شديد التركيز على إيقاف يديه من الاهتزاز حتى أنه لم يلاحظ الهزة في صوته. من الخلف ، شاهدت ريم كل هذا ، ثم أغمضت عينيها بصمت. ثم…
“…أنا سعيد للغاية.”
“لقد فزت؟”
لقد شعر بالارتياح حقًا لأنه لم يقرر التخلي عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما كان علي أن أرشد موراوسا إلى جون عندما بدأ جلده يتساقط… والآن بعد أن فكرت مليا ، كلهم لمسوني بطريقة ما. يا إلهي!! هذا نوع من الشك سيسبب لي الجنون… “
قد يعني التنفس الضعيف والنبض أنها تأثرت باللعنة أيضًا. إذا كان الأمر كذلك، فعليه أن يشفيها بالسحر ويرفع اللعنة دون أي لحظة ليضيعها.
“حقاً ؟ أعني ، كنت متأكدا نوعا ما، لكن قول ذلك بصوت عال لا يزال يسبب نوعًا من الصدمة … ”
لم يكن واثقًا تمامًا من قدرته على التحمل، لكنه اعتقد أنه يستطيع حمل فتاة واحدة خارج الغابة . . . ولكن بينما وقف سوبارو على قدميه مع هذا القرار في رأسه . . .
بسبب عدم عقلانية القدر وذوقه السيئ في النكات، وجعل سوبارو والآخرين يتدلون على وتره الخفي ، ملأه بالغضب. سيطر هذا الغضب على سوبارو بينما ركض ، وهو يصرخ بأعلى رئتيه.
“—”
الآن سوبارو فهم الحقيقة وراء هذه الكلمات.
جعله البرد المفاجئ الساري في عموده الفقري يلهث وينظر من فوق كتفه.
“أنت بالتأكيد مشرفة مراعية، هذا العذر يتركني عاجزًا عن الكلام!”
– كانت الشجيرات تتفرق بينما كان الوحش ذو الأربع أرجل يعبر العشب ويدوس على التربة العارية.
ينطبق هذا أيضًا على سوبارو ، لكن وقت تنظيف الحمامات كان أحد فترات الراحة القليلة في هذه العالم قليل التسلية. بمجرد التفكير في رد فعل ريم إذا اكتشفت أنه تقاعس عن التنظيف كانت هذه الفكرة كافية لإرسال القشعريرة تسري في جسده.
كان وحشا بفراء أسود قصير. من خلال لمحة سريعة، بدا حجمه مشابهًا لسيارة دوبيرمان من عالمه، لكن حجمه كان ضعف حجم الكلاب التي شاهدها سوبارو. كانت الكفوف الشبيهة بالمخالب حادة؛ كان اللعاب يقطر من أنيابه حتى مع إغلاق فمه. لقد أحدث هديرًا منخفضًا حيث كانت عيونه المحتقنة بالدماء تحدق بسوبارو.
“جيااااااه!!!!”
لقد كان كلبًا شيطانيًا، أو بالأحرى وحشًا شيطانيًا. مثل هذا الاسم يناسب مظهره الخبيث.
رفعت ريم صوتها لإيقافه.
” . . . هذا، آه . . . ليس هذا ما توقعته.”
“جرحك وملابسك كلاهما قبيح المظهر. هيا نلتقي بـ ريم ، لأنها تستطيع في الواقع أن تشفيك “.
لم يدرك حتى أن خده كان يرتجف ليشكل ابتسامة ويطلق ضحكة باهتة.
امتلأ سوبارو بعداوة ساحقة لذلك الوحش بينما قال:
من الواضح أن الوحش الشيطاني أمام عينيه لم يكن بحجم الجرو الصغير كما توقع.
من العدم ، مدت رام يدها وسحب كم سوبارو.
بالإضافة إلى ذلك، فإن التوقيت الذي أظهر فيه نفسه يعني أن . . .
كانت جولته حول القرية للتواصل مع الأشخاص الموجودين على قائمة المشتبه بهم نجاحًا كبيرًا. والأكثر من ذلك ، تميز مظهر سوبارو كثيرًا لدرجة أنه كان لديهم فرص كثيرا للمسه هذه المرة.
” . . . لقد استخدمت هذه الفتاة كطعم وانتظرت أن تغريني للخروج . . .؟”
ملابس الخادمة المثالية كانت ممزقة وأصبحت أشلاء؛ اللحم الأبيض تحته تم اصابته بجروح لا حصر لها. كان شعرها الأزرق النابض بالحياة في حالة من الفوضى، وكان هناك الكثير من الدماء فيهز كافية لتغطية لونه الأصلي.
ارتجف سوبارو. ربما كانت مجرد غرائز حيوانية بحتة، لكن ذكاء هذا الوحش غير المتوقع أزعجه. في كلتا الحالتين، لم يكن لديه أي وقت للتفكير في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أووووووه -!”
جابت عيناه المنطقة، لكنه لم ير أي علامة على أن ريم لحقت به ولا أي طريق للهروب من الوحش الشيطاني. في الواقع، كان هذا الأخير قد خفض رأسه بالفعل، وخدش بمخالبه الأرض.
قطع كلامه هناك لأنه لاحظ أن العشب قد اهتز مرة أخرى. انتصب شعره بينما كان جسده كله ممسكًا بإحساس أن هناك وحشا ما زال كامنا في الظلال.
لم يكن لديه وقت للتردد.
ولكن…
” . . . اللعنة، إذا كنت ستأتي، فلتأتِ!!”
“أنا متأكد من أن ريم ستأتي حتما، لكن . . .”
أثناء صراخ سوبارو، خلع سترته، ولف الثوب المصمم جيدًا حول ذراعه اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا فقد قام الوحش بجرّ فريسته، ثم تخلى عنها؟ لم يبد هذا منطقيًا. لم يكن كذلك بتاتًا، ولكن . . .
في مواجهة حيوان بري، كان أكثر ما سيقلق المرء بشأنه هو أنيابه الحادة. كان لف القماش السميك حول ذراعك للحد من الضرر أقل ما يمكن أن تفعله ضد وحش بأربع أرجل.
عند رؤيتها مندهشة للغاية، قام سوبارو بنشر ذراعيه على نطاق واسع لجعلها تنظر إليه.
تذكر مقاطع تدريبات الكلاب البوليسية التي عرضت على شاشة التلفزيون في عالمه القديم ونسخها على الفور. دفع ذراعه اليسرى إلى الخارج، محدقًا في الوحش الشيطاني وهو يحاول معرفة أفضل وقت للقفز عليه.
لم يدرك حتى أن خده كان يرتجف ليشكل ابتسامة ويطلق ضحكة باهتة.
الطريقة التي أبقى بها الوحش الشيطاني مركز ثقله منخفضًا، ولم يحرك عضلة، أزعجت سوبارو.
. . . سمع صوت السلسلة تتحرك وراءه.
“هااي، ما هذا الموقف؟! يا! هيا! هاج- “.
استمر قلب سوبارو في التسارع بينما هرع ليضع يده على الباب. كان أنفاسه متقطعة للغاية حيث ركض لدرجة أنه لم يسمع حتى صوت بياتريس الذي يطلب منه التوقف.
فجأة، ذاب الوحش الشيطاني الذي كان يجب أن يكون أمامه مباشرة في الظلام.
بعد أن تم تجميدهم بعد الصدمة الأولية، أحاطت الوحوش الشيطانية بـ ريم للاستفادة من أي ثغرة. نما عدد الجثث التي قُتلت بضربة واحدة بينما كانت تمزق ريم بالأنياب والمخالب.
جمد الخوف حلقه بينما كانت سحابة سوداء غير واضحة تتجه نحو ذراع سوبارو الأيسر الممدود. في اللحظة التالية، شعر بأنياب حادة تخترق القماش السميك، حيث كان الوحش الشيطاني يعض بعمق خلال لحمه.
***********
“كيف- ارغغ-!”
تبع الأطفال الوحش الشيطاني إلى الغابة. لم يكن هناك ما يدل على ما إذا كانوا بأمان بالداخل أم لا.
في لحظة، شعر بألم شديد بما يكفي لتحويل رؤيته إلى اللون الأحمر، وانتقل مباشرة إلى نظامه العصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بدون قوة ريم، كان قادرًا على الخروج من تلك الأزمة. استغرق الوقت الكافي لإعادة ربط السترة حول ذراعه، واستخدامها كضمادة.
ولكن…
-“… .!”
“- لم أتأذى كثيرا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سبب استمرارك في التحديق بشعري.”
ركز قوته في ذراعه اليسرى، وشد عضلاته حتى لا تخرج الأنياب من عضلاته. نتيجة لذلك، أصبح الوحش الشيطاني المشدود بزاوية غير قادر على الحركة كليًا.
“ماذا كان هذا؟”
عيناه الحمراوان قابلتا نظرة سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >هذا بالتأكيد ساعدني على الاسترخاء ، هاه …؟<
امتلأ سوبارو بعداوة ساحقة لذلك الوحش بينما قال:
كان هناك الرجل الذي كان يتصرف كما لو كان زعيم القرية ، موراوسا ، والمرأة العجوز التي انخرطت في سلوك شرير أثناء ضحكها وهي تهذي بـ “لقد استعدت شبابي !!!، لقد استعدت شبابي !!”.
“لقد عضضتني، أيها الغبي القبيح-!”
“هل يمكنك من فضلك قول مثل هذه الحقائق بطريقة أقل مباشرة . . .؟”
قام سوبارو بلف ذراعه اليسرى بالكامل حول الوحش الشيطاني، ودفع جسده بقوة. دفعت قوة الطرد المركزي الوحش الشيطاني إلى الطفو في الهواء، أداره للخلف باتجاه الشجرة الساقطة – وضرب فرعًا ممدودًا.
شعرت ساقه اليمنى وذراعه الأيسر وظهره أن الأنياب تغرز فيهم في نفس الوقت. كانت رؤيته مصبوغة باللون الأحمر. لم يستطع جسده تحديد من أين أتى الألم.
“-!”
“سأخبرك في الطريق. ربما تكون الأمور قد ساءت بالفعل ، على الرغم من … ”
مزق الفرع الحاد جلده، محدثًا صوتًا باهتًا وهو يمزق لحم الوحش. تردد صدى عواءه المتألم في جميع أنحاء الغابة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفوا جميعًا عن الحركة.
أبقى الوحش الشيطاني، الذي تم تعليقه من خلال ظهره، ذراع سوبارو مثبتة في فمه لفترة من الوقت، لكنه رضخ أخيرًا لأنه توقف عن الحركة. بجانبه كان سوبارو راكعا على ركبتيه.
“انا أحاول تخيل ذلك. من لمحة واحدة ويمكنني أن أخمن ما حدث إلى حد كبير “.
“لقد فزت؟”
ضحك بشدة، برؤية ريم المصدمة أمام عينيه كان ينتقم من ريم الأخرى من الحيوات الماضية.
نظرًا لأنه لم يكن يتنفس، غمغم سوبارو وهو ينتزع أنياب الوحش الشيطاني من ذراعه. كان ساعِده في حالة مروعة تحت السترة الملطخة بالدماء. عند رؤية الجرح فعليًا، قام سوبارو بإصدار صوت صامت بينما كان الألم يهاجم أعصابه. ومع ذلك، فقد تنفس الصعداء، وكان يتجهم طوال الوقت.
عندما انهى عبارته، كان سوبارو مدركًا جيدًا لمدى قسوة وصفه.
حتى بدون قوة ريم، كان قادرًا على الخروج من تلك الأزمة. استغرق الوقت الكافي لإعادة ربط السترة حول ذراعه، واستخدامها كضمادة.
لكن لسوء الحظ ، لم يستجب الجرو لسوبارو بالمثل.
لقد تأكد من أن ذراعه لا تزال يمكنها أن تتحرك قبل أن يتراجع لالتقاط الفتاة بشكل حقيقي هذه المرة.
حتى لو حدد مكان الساحر ، فإن علاقته السيئة مع ريم تعني أن سوبارو لا يمكنه الهروب من النهاية السيئة المتكررة. الاضطرار إلى التقدم على كلا الطريقين في وقت واحد جعل سوبارو يشعر وكأنه يسير على حبل مشدود.
“مؤلم . . . لكن هذا يعني أنني على قيد الحياة.. على أي حال، يجب أن اعود إلى القريــ — ”
لم يكن هناك شك في أن هذه كانت الفتاة المنشودة. لكن جسد الفتاة لم يرتعش بقدر ما كانت مستلقية على الأرض (بمعنى الان الأرض رطبة لذا يجب أن تصيب الانسان بالبرد). كانت فاقدة للوعي، وبالطبع لم يستطع حتى التحقق لمعرفة ما إذا كانت تتنفس من المكان الذي يقف فيه. قام بتفحص محيطها بسرعة، لكن يبدو أن الوحش الشيطاني الذي ترك الفتاة هنا لم يكن قريبًا.
قطع كلامه هناك لأنه لاحظ أن العشب قد اهتز مرة أخرى. انتصب شعره بينما كان جسده كله ممسكًا بإحساس أن هناك وحشا ما زال كامنا في الظلال.
بعد أن لمسه جميع المشتبه بهم ، جلب له هذا قدرًا من الراحة. الآن انتهى الوقت الذي أمضاه في القرية – وبعبارة أخرى ، حان الوقت ليقول وداعًا للأطفال.
نظر إلى الوراء. ثم تمتم سوبارو، “أوه، هيا . . .”
“بعد كل شيء ، لقد تم تكليفي لرعايتك ، سوبارو. لا يمكنني إنجاز هذا الواجب إذا سمحت لك بالذهاب بمفردك ، أليس كذلك؟ ”
أضاءت عيون حمراء عبر الغابة المظلمة — حدق حشد منهم من خلال الأشجار التي أمامه، وأعدادهم تكاد لا تُحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، توهج كفها بضوء أبيض مررته بلطف على جسد سوبارو.
لا يعني هذا أنه أراد العد حقًا، ولكن ربما أصابع يديه وقدميه معًا لن تكفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها نحن ذا. وعد الخنصر.”
وقبل أن يعرف ذلك، فرق سوبارو ذراعيه على نطاق واسع. لم يكن ذلك للتعبير عن عدم استسلامه لنقاط الضوء التي لا تعد ولا تحصى – ولكن لحماية الفتاة الصغيرة خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية ريم يقف بجانبه ، شعرت سوبارو أنها كانت المرة الأولى التي يقفون فيها جنبًا إلى جنب حقًا.
“-”
“-لا أعرف، لكنها ليست برائحة حيوان.”
لم تتأثر الوحوش بعزمه الصامت. نقاط الضوء الحمراء تجاهلت رغبات سوبارو وقفزت عليه قفزة واحدة.
سقط سوبارو على ركبتيه، متناسيًا كل شيء عن ألمه أثناء تواجده في مكان الحادث.
“أووووووه -!”
سوبارو ، لم يجد الوزن الزائد مزعجا، فرقع رقبته وقال.
أطلق سوبارو عواء من حنجرته. زأر غير راغب في الاستسلام.
“حتى لو لم يلاحظ أحد، ستلاحظين رائحي. لدي تلك الرائحة الكريهة العالقة الشريرة تحوم حولي، أليس كذلك؟ ”
حافظت روحه على صمودها، وأخبرته أنه لن يخسر، بغض النظر عن عدد العيون الحمراء أمامه. كان، بالطبع، يخادع نفسه. لم يكن قناعه الشجاع أكثر من قناع ورقي. عندما صرخ سوبارو، اندفع وحش شيطاني ليقضم حنجرته –
اندفع سوبارو عبر الردهة ، وقفز على الدرج ، وانقلب عند هبوطه، مما أدى الى انزلاق كعب حذائه إلى أن توقف في النهاية عند مدخل القاعة بينما كان يرفع وجهه ويصرخ.
“-”
رفع يده اليسرى حتى تتمكن ريم من رؤية علامة عضة الحيوان على ظهرها.
– ذلك عندما انفجر رأس الوحش الشيطاني أمام عينيه مثل البطيخ الناضج.
لكن لسوء الحظ ، لم يستجب الجرو لسوبارو بالمثل.
تم ضربه حتى الموت من مسافة قريبة، وتناثر دمه على وجه سوبارو. طار جسد الوحش الشيطاني مقطوع الرأس إلى الأمام حتى اصطدم بسوبارو.
لم تكن رام تنوي تدليل سوبارو على الإطلاق. لذا عندما رأت ريم تحمل البرميل بشكل عرضي، لذا كانت تدرك بألم أن عملها الشرير كان بلا معنى.
تراجع سوبارو إلى الوراء بسبب ثقل جسده، وشعر بعدم الارتياح من الألم والدم، هز رأسه ووقف.
“وجه مخيف!”
-ماذا حدث للتو؟
مسح سوبارو بعض العرق البارد من جبينه ، وتنفس بصعوبة بينما استمر في استخدام نفسه كـ طعم.
وجد فتاة ذات شعر أزرق قد ظهرت فجأة في ميدان المعركة، كانت إحدى يديها ممسكة بحافة تنورتها لأنها كانت تدور بشكل أنيق، بينما كانت الأخرى تستخدم كرة حديدية مخيفة.
رفعت ريم صوتها لإيقافه.
“لقد عاد الأطفال بأمان إلى القرية. أرى أن جهودك لكسب الوقت قد سارت بشكل جيد “.
“حتى لو قلت لك ألا تكون متهورًا أو مهملاً ، فربما ستفعل ذلك على أي حال ، أليس كذلك؟”
“ريم، أنظري خلــــ -!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- أشم شيئًا حيًا . . . إنه قريب.”
لم يدم ابتهاج سوبارو لوصول التعزيزات المنتظرة طويلاً، لأنه الآن بعد أن تم القضاء على مقدمة الوحوش الشيطانية، قفز اثنان آخران نحو جسدها النحيل.
بالإضافة إلى ذلك، فإن التوقيت الذي أظهر فيه نفسه يعني أن . . .
“آه!”
“إنهم وحوش مشبعة بقوة الظلام ، أعداء للحياة الذكية. يقال أن الساحرة هي من خلقتهم “.
تحركت ذراعها اليمنى الممسكة بالكرة الحديدية؛ مما دفع الكرة الحديدية للحركة في مسار دائري.
صوت على حافة البكاء.
السلاح المدمر، الذي كان يجب أن يكون بطيئًا وغير عملي، تحرك بقوة لا تصدق، متبعًا حركة ذراعها لتحطيم كل شيء في طريقها تمامًا.
ربما كانت لا تزال غير متأكدة من حكمه ، لكنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها سوبارو كلمات ريم تقال بطريقة أنثوية.
قد تقصم الأغصان وتحطم جذوع الأشجار قبل أن تصطدم بجسد الوحش الشيطاني مباشرة. السلاح المتصل بهذه القوة قسم جذع الوحش إلى قسمين، وحوله إلى سماد للغابة.
وعندما سقط رفيقه الذي بجانبه منذ لحظة واحدة، ارتفع الأخر ليظهر أنيابه بغضب ناحية الجانب الأيسر لريم – ولكن قبل أن يصل إليها، حطمت ريم قبضتها اليسرى في أنفه من الأعلى، وضربتها ليطير نحو السماء.
استقبل سوبارو بمزاجه المزدهر نظرة رام الفاترة. “أي نوع من الحركات الغريبة هذه؟”
أدت قوة قبضتها إلى تحطم جمجمة الوحش، مما أدى إلى قتله على الفور بضربة قوية بما يكفي لدفن رأسه في التربة.
– ذلك عندما انفجر رأس الوحش الشيطاني أمام عينيه مثل البطيخ الناضج.
كانت مهارتها واضحة وضوح الشمس. اعتقد سوبارو أنه عرف مدى قوة ريم التدميرية من قبل، لكنه الآن عرف مداها حقًا. هذا جعل رأسه يؤلمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف ما تحاولين قوله. أنا أعرف. أعرف جيدًا، لكنك سمعتها أيضًا ريم. قالت بيترا أنه ما زال هناك فرد مفقود لذا يجب أن نجدها”.
“أجل، أنتِ قوية جدًا !!”
“نعم ، أعتقد ذلك. راقبيني جيدًا للتأكد من أنني لا أفعل أي شيء مريب “.
“هل هذه الكلمات مناسبة لتقولها إلى فتاة، سوبارو؟”
“هاه؟ ياله من شي غبي لتقولينه. أنا خائف للغاية من الموت. ليس هناك شيء مخيف في هذا العالم أكثر من الموت. يجب على الأشخاص الذين يقولون أن هناك أشياء أسوأ من الموت أن يقولوا ذلك بعد أن يحاولوا الموت مرة أو مرتين “.
“هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يقوله ضعيف مثلي! أنتِ حقًا غير طبيعية! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لسوبارو ، كان هذا مفترق طرق حاسم.
فرحا بأن ريم أثبتت أنها أكثر موثوقية بكثير مما كان يتصور، قفز سوبارو كما لو أنه يريد احتضانها.
-> هذا المخلوق ذو الفراء البني يشبه الكلب<.
ثم وقف خلف ريم بينما انتشرت بقية المجموعة وحاصرتهم.
“هااي، ما هذا الموقف؟! يا! هيا! هاج- “.
بعد أن فقدت المجموعة فردين آخرين، تحركوا ببطء.
“بالبديهة. كل شيء هو عن الحدس. لدي حاسة سادسة حول هذه الأشياء “.
جثمت الوحوش في انتظار خطوتهم— خطوة ريم التالية. يستطيع سوبارو أن يرى بوضوح أن هنالك عداءً مريرًا في عيونهم.
كان قلبه يحثه على الاسراع، لكنه مشى بحذر.
” . . . بالمناسبة، ريم، هل تخططين لقتلهم جميعا بمفردك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما أريد أن أعرفه – شيش! هذه هي المرة الثالثة. فقط أتكرهني أم ماذا؟ ”
“هناك عدد كبير جدا منهم. بمفردي، يمكنهم التغلب عليّ بعددهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هناك، رأى وحش شيطاني صغير، محاطًا بتوهج ذهبي حيث أطلق العنان لقوته السحرية.
“حسنا. في هذه الحالة…”
“حسنًا ، ليس حقًا. لأنه اذا نجحت ، فسيؤدي ذلك فقط إلى تفاقم الأمور … ”
وقبل أن تتمكن الوحوش من الاستعداد والقفز عليها، كان لدى سوبارو وريم نفس الفكرة. اجتاحت أعينهم المناطق المحيطة قبل أن تستقر في نفس المكان – نقطة ضعف في الدائرة حولهم مع ثلاثة فقط من الوحوش.
“أشعر أن هناك لعنة … لقد تم لعنك حقًا.”
صرخ سوبارو بالتنسيق مع هجوم ريم. “هناك!”
أثناء صراخ سوبارو، خلع سترته، ولف الثوب المصمم جيدًا حول ذراعه اليسرى.
اندفعت الكرة الحديدية في الهواء، مع صوت الهدير الصادر بسبب سرعة الكرة.
غمغم سوبارو، أمام عينيه مباشرة، كانت التربة تكتسح من اليمين إلى اليسار.
قبل لحظة من وصولها إلى مجموعة الوحوش الشيطانية، تحطمت الكرة الحديدية في الأرض، وصنعت سحابة ضخمة من التراب. شعر سوبارو أن ستارة التربة المتطايرة قد تسببت في تشتيت الوحوش.
“أعتقد من ناحية ، أنه وجود شيء لا يتغير بين هذه الحيوات يعطي شعور جيد… لكنني كنت سأحب رؤية ردة فعل أكثر ودية .”
صاحت ريم. “الآن-!”
وجد فتاة ذات شعر أزرق قد ظهرت فجأة في ميدان المعركة، كانت إحدى يديها ممسكة بحافة تنورتها لأنها كانت تدور بشكل أنيق، بينما كانت الأخرى تستخدم كرة حديدية مخيفة.
ركض سوبارو وكأن جسده قد قُذف من مدفع.
كان كلمات رام طبيعية تمامًا ، لكن كلمات ريم كانت بلا شك بسبب غضبها من رؤية رام تمسك بيد سوبارو عندما التقيا بعد التسوق في القرية.
كانت الضربة التي حدثت في اللحظة السابقة قد فتحت ثقبًا في حاجز الوحوش، وهي منطقة ضيقة يمكن أن يخترقها –
وبغض النظر عما فكرت به حول سلوك سوبارو التافه، قررت تجاهله بدون تعليق.
عندما اندفع سوبارو عبر الفجوة، عوى الوحوش الشيطانية غضبا من تركهم هذا الطريق مفتوحًا. لكن عندما اندفعوا ليطاردوه، أصبحوا فريسة سهلة للثعبان الحديدي الذي كان يجلد من خلفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ريم ، دعينا نذهب. علينا أن نفعل شيئا “.
“هووه، لابد أن هذا مؤلم -!”
اعترف روزوال بالردود الفورية للزوج بعيونه الملونة بشكل غريب فقط قبل التحديق في سوبارو. سوبارو ، الذي شعر بأنه محاصر في الزاوية من قبل بريق الألوان المختلفة ، تراجع بشكل غير مريح.
بينما كان يركض بكامل قوته، تذكر سوبارو صوت السلسلة الحديدية الراقصة التي اقتلعت ذراعه اليسرى سابقًا. تأرجحت الكرة الحديدية بشراسة، مما جعل العديد من الزهور الدموية تتفتح في الغابة المظلمة.
“آه ، أجل ، كان هناك هذا أيضًا ، ألم يكن…؟”
قفز سوبارو فوق جذر شجرة، وارتطم غصن على خده بينما هو يصرخ، “ريم، لا أستطيع أن أرى إلى أين أنا ذاهب!”
” . . . لقد استخدمت هذه الفتاة كطعم وانتظرت أن تغريني للخروج . . .؟”
“للأمام. . . للأمام مباشرة. سيتم تسوية الأمر عندما نعبر الحاجز. توجه مباشرة نحو النيران في القرية! ”
الطريقة التي وضعتها الأخت الكبرى لم تترك مجالًا لريم لطرح المزيد من الاسئلة. كان سوبارو يلقي نظرة خاطفة على محادثتهما ، التي لم تفهمها سوى الشقيقتان ، عندما وجهت ريم نظرة غير ودية إليه.
لقد قالت له أن يركض للأمام مباشرة، لكن سوبارو لم يستطع حتى تحديد ما إذا كان الاتجاه الذي كان فيه هو “الأمام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع عدم قدرة سوبارو على الحركة ، مدت إيميليا يدها ووضعتها على صدره برفق.
لم يتخيل أبدًا أن الظلام الدامس، الذي جعله قادرًا على رؤية طرق قليلة فقط أمامه، قد يفسد إحساسه بالاتجاه إلى هذه الدرجة. كما أنه لا يستطيع أن يتلمس طريقه بيديه بينما كان لديه فتاة صغيرة تثقل ذراعيه.
وقبل أن تتمكن الوحوش من الاستعداد والقفز عليها، كان لدى سوبارو وريم نفس الفكرة. اجتاحت أعينهم المناطق المحيطة قبل أن تستقر في نفس المكان – نقطة ضعف في الدائرة حولهم مع ثلاثة فقط من الوحوش.
كان خائفا.
“لم أكن لأعلم.”
كان يشعر بالقلق من أنه ضل طريقه أو أن الوحوش على وشك اللحاق به.
بالمناسبة ، لم يعتقد أنه يحب الأطفال كثيرًا في البداية.
كانت ذراعه اليسرى خَدرة. ولم تتوقف عن النزيف. كانت سترته مبللة بالدماء. كان بإمكانه أن يتخيل في عقله كيف كانت قطرات الدم تتساقط على الأرض، تاركة أثرًا مثاليًا يقود ملاحقيه إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما بك سوبارو؟”
لقد رأى ما بدا وكأنه نفس المشهد مرارًا وتكرارًا، كما لو أنه لم يخطو خطوة واحدة للأمام. كان هناك شعور بالتهيج يحترق في صدره. شعر وكأنه على وشك السقوط على ركبتيه. ومع ذلك، طوال الوقت . . .
شعرت ساقه اليمنى وذراعه الأيسر وظهره أن الأنياب تغرز فيهم في نفس الوقت. كانت رؤيته مصبوغة باللون الأحمر. لم يستطع جسده تحديد من أين أتى الألم.
. . . سمع صوت السلسلة تتحرك وراءه.
لذا انحنى لـ رام ، معربا عن امتنانه العميق.
“أوه، اللعنة! جانبي يؤلمني حقًا -! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للمخلوق عيون مستديرة وفراء ناعم، مما يجعله يبدو وكأنه جرو حديث الولادة.
>إلى الأمام إلى الأمام-! <
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بأرجحة جسده لحث الأطفال الذين يركبون على ظهره على النزول.
ثم تغير الظلام أمام سوبارو فجأة.
فتح بوابة القصر وبدأ يركض نحو القرية جنبًا إلى جنب مع ريم بينما كانتا الآخرتان تشاهدانهما .
اتسع مجال رؤيته، وعندما أضاق عيناه بشكل غريزي، رأى نورًا من صنع الإنسان قادم من بعيد.
” . . . اللعنة، إذا كنت ستأتي، فلتأتِ!!”
“ريم! أرى النور! شخص من القرية . . . عند الحاجز! ”
الألم. المعاناة. كل شيء كان بعيدا جدًا – غير مرئي وغير مسموع.
نظر سوبارو إلى الوراء بفرح لظهور بصيص أمل حقيقي. لكن بعد لحظة، اتسعت عيناه بصمت.
كان خائفا.
يمكنه وصف مشهد ريم وهي تقاتل لحمايته من الخلف بأنه مشهد بطولي.
كانوا صاخبين ، وفظين، ويتحدثون دون أي احترام لكبارهم. لم يفكروا في أي شيء من الفظاظة أو عدم الاحترام ، وكانوا صريحين وغير متحفظين – كان الأمر أشبه بالنظر إلى نفسه في المرآة.
ملابس الخادمة المثالية كانت ممزقة وأصبحت أشلاء؛ اللحم الأبيض تحته تم اصابته بجروح لا حصر لها. كان شعرها الأزرق النابض بالحياة في حالة من الفوضى، وكان هناك الكثير من الدماء فيهز كافية لتغطية لونه الأصلي.
عندما نظر عن قرب، رأى أن وجوه جميع الأطفال شاحبة؛ كانت أنفاسهم قصيرة وخشنة، حتى أن ذلك (التنفس) استنزف قوتهم. كانت حواجبهم مغطاة بالعرق البارد أثناء نومهم بتعابير متألمة، كما لو كانوا يرون كوابيس.
لقد رأى ريم تقاتل في معركة شرسة تستحق أن يطلق عليها بـ “الأسطورة”.
بالإضافة إلى ذلك، فإن التوقيت الذي أظهر فيه نفسه يعني أن . . .
وفي تلك اللحظة بالذات، كانت ريم نفسها تقترب بسرعة من سوبارو عندما مدت يدها إليه.
كان لديه رغبة في شكر ريم ، ولكن قبل أن يتمكن من العثور على الكلمات ، لاحظ ذلك. بينما كانت ريم تسير بجانبه ، كانت قد أخذت في وقت ما كرة حديدية في يدها. كان المعدن مثبتًا بمقبض عبر سلسلة طويلة ، وكان يبدو ثقيلًا جدًا بالنسبة للسهولة التي تحمله بها.
“ريم – ؟!”
بعد أن تم تجميدهم بعد الصدمة الأولية، أحاطت الوحوش الشيطانية بـ ريم للاستفادة من أي ثغرة. نما عدد الجثث التي قُتلت بضربة واحدة بينما كانت تمزق ريم بالأنياب والمخالب.
دفعت يد “ريم” الممدودة ظهر سوبارو، مما أضاف قوة دافعة كافية للأمام لإرساله يطير في الهواء. قام على الفور بحماية الفتاة بين ذراعيه من الارتداد، لكن في المقابل، لم يكن قادرًا على حماية نفسه وهو يصدم الأرض بوجهه أولاً، ثم بجسده.
عند مشاهدة هذه العلاقة بين الإنسان والحيوان تعود إلى الحضيض ، أومأ الأطفال الذين يراقبون الاثنين لبعضهم البعض.
شعر سوبارو بالألم وتذوق الأوساخ في فمه. أراد أن يسأل ريم عن سبب قيامها بشيء عنيف مثل هذا —-لكنه كان عاجزًا عن قول أي شيء.
ثم حملت البرميل الكبير كما لو كان مليئًا بالريش.
“…لا بد أنكِ تمزحين معي…”
“اعتقد أنني سمعت صوتًا عاليًا في وقت سابق … هل حدث شيء ما؟”
غمغم سوبارو، أمام عينيه مباشرة، كانت التربة تكتسح من اليمين إلى اليسار.
“-إنهم الأطفال!”
غطت الرياح الأرض، وارتفع الرمل والطين في دوامة، وتمزقت الأشجار من جذورها مع تغير تضاريس الغابة. في مواجهة هذا المشهد العنيف، التقط سوبارو أنفاسه عندما حول عينيه إلى النقطة التي نشأت منها التربة المتدفقة.
“هل لديك دليل قاطع على ذلك؟ يتطلب إذن السيد روزوال قبل عبور الحاجز”
– هناك، رأى وحش شيطاني صغير، محاطًا بتوهج ذهبي حيث أطلق العنان لقوته السحرية.
كان كلمات رام طبيعية تمامًا ، لكن كلمات ريم كانت بلا شك بسبب غضبها من رؤية رام تمسك بيد سوبارو عندما التقيا بعد التسوق في القرية.
– كانت الوحوش الشيطانية أعداءً للبشر الذين يمتلكون طاقة سحرية. لم تكن هذه لعنة. لا يمكن استخدام اللعنات بالطريقة التي يمكن بها استخدام الطاقة.
كان احتجاج سوبارو قبل لحظة مجرد خدعة ، لكن رد فعلها غير المريح أوضح أنه قد حقق هدفه.
بعبارة أخرى، كان يستخدم السحر.
“ريم-رين!!.”
—-“ريم !!!؟!”
حملت الريح الداخلة أنفه المرتعش رائحة الوحوش القابعة في الاتجاه الذي كان يسير فيه. بينما كان الهواء قبل ذلك مليئًا برائحة العشب والتراب، أصبح الآن مليئًا برائحة بعض الحيوانات البرية.
عندما أدرك ما كان يحدث متأخرا، أدرك سوبارو أن ريم لم تعد وراءه. أدرك أن ريم دفعته لحمايته من هذه العاصفة الترابية.
وبالمقابل . . .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أؤمن بك ريم. لذلك أريد أن أتصرف بناءً على تلك الثقة. لهذا السبب نحن بحاجة إلى أن نعود الى هنا “.
“-”
“أجل ، لقد تم عضه.”
. . . غلفت الأوساخ والاحجار جسدها الذي كان يرتدي زي الخادمة وهي تدور في السماء المظلمة.
خللت رام يدها عبر شعرها الوردي وهي تتنهد بسخط.
استقبلت الأرض ريم بترحيب حار، ووجهت جسدها الصغير مثل ورقة الشجر الساقطة. الطريقة التي تبعثر بها الدم منها وكيف طارت بلا حول ولا قوة في الهواء أثبتت بوضوح شديد أنها تعرضت لضرر أكثر مما يمكن أن تتحمله.
حاول سوبارو فك تمتمتها دون نجاح. واجهته إيميليا بابتسامة عريضة.
لم تكن ريم قادرة على تخفيف الصدمة عندما هبطت بقوة. كانت نعمة أن جمجمتها لم تتحطم على الأرض بسبب الاصطدام.
“حتى لو كانت في طورها النهائي (المقصود به مثل وضع سوبر سايان في دراغون بول)، فلا توجد طريقة يمكنها من خلالها الصمود أمام أعداء لديهم توالد لانهائي . . .!”
“ريـ . . . أيها الأحمق! كيف يمكنك . . .؟ ما الذي كنت . . ..”
أفعله كان سوبارو على وشك الصراخ، ولكن في تلك اللحظة، تجمد عموده الفقري.
“لقد طار … ، السحر مذهل للغاية.”
لا شك أنهم شعروا بذلك أيضًا.
وعلى طول الطريق ، رتب نفسه وفقًا لدروس رام وفتح الأبواب الأمامية للقصر. وبينما يفعل ذلك ، وجد أن روزوال ، سيد القصر ، ينتظرهم الثلاثة بأذرع مفتوحة.
الوحش الشيطاني الصغير الذي صنع طريقا وقاد القطيع ليطاردهم . . .
. . . غلفت الأوساخ والاحجار جسدها الذي كان يرتدي زي الخادمة وهي تدور في السماء المظلمة.
توقفوا جميعًا عن الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى سوبارو أن ريم واصلت الضحك، لذا أبقى صوته منخفضًا وهو يضحك أيضًا.
يمكن أن يشعر بها. وقال إنه متأكد. ما حلق في الهواء هو الوجود الكثيف للموت.
الآن بعد أن عرف هوية الجاني ، لم يكن لديه خيار سوى التصرف على الفور.
– ببطء، ارتفع جسد ريم الساقط.
على الرغم من أنها تعرضت لضربة قوية، إلا أن ريم لم تظهر أي علامة على الإصابة أثناء وقوفها. في الواقع، بقدر ما يمكن أن يراه، فإن كل جروحها قد التأمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هناك، رأى وحش شيطاني صغير، محاطًا بتوهج ذهبي حيث أطلق العنان لقوته السحرية.
انبعثت منها طاقة شفاء مذهلة ذات درجة حرارة عالية، مما جعل دمها يغلي، ويتصاعد العرق على شكل بخار أحمر.
– مع خلع غطاء رأسها الآن، رأى قرنًا أبيض ينمو من جبين ريم.
أدارت ريم رأسها، وهي تنظر ببطء حول المنطقة. فقدت عيناها كل أثر للعقلانية. وجهها المغطى بالبقع الدامية التوى بابتسامة منتشية.
“حسنًا ، إيميليا تان ، أنا ذاهب.”
ثم. رأى سوبارو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوحوش الشيطانية …؟ هاه؟ لذا ، ما هم ، على أي حال؟ ”
-“شيطان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قارن في خياله بين الاضطرار إلى لمس الهدف وكيفية اغتيال الأهداف من مسافة بعيدة كما يحدث في عالمه.
– مع خلع غطاء رأسها الآن، رأى قرنًا أبيض ينمو من جبين ريم.
– >آه، يمكنك أن تصنعي وجهًا كهذا، أيضًا < فكر في عقله.
“آه ها . . . آه ها ها”
“لماذا يفضلني دائما الأطفال الاشقياء وكبار السن؟ أعني ، إنها النقطة الجيدة الوحيدة التي أملكها في هذا العالم “.
ضحكت.
“-هذا يكفي للمتابعة”، قال سوبارو، وهو يشير برأسه إلى ريم وهو يندفع إلى الأمام. ركضت خلفه مباشرة.
كانت الضحكة العالية مثل ضحكة فتاة صغيرة لكنها تفيض بالقسوة الخالصة.
” . . . اللعنة، إذا كنت ستأتي، فلتأتِ!!”
تحرك جسد ريم مثل الريح وهي تتجه نحو قطيع الوحوش الشيطانية. وبأسرع من أن يتفاعل الوحش الشيطاني غير المتحرك في الطليعة، حطمته ريم بكعب قدمها.
حتى أثناء الجري ، هربت ريم واتسعت عيناها وهي تسأل ، “هل أنت … جاد؟”
ركلت جسده نحو الوحوش الشيطانية خلفه مما أدى إلى إبطائها بينما كانت تأرجح الكرة الحديدية، تاركة وراءها كمية كبيرة من الأزهار الدموية وجثث الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد سوبارو بإيماءة صامتة بينما ركز طاقته على الوصول إلى القرية.
“وحش شيطاني! وحش شيطاني! وحش شيطاني! – ساحرة! ”
بينما كان يركض بكامل قوته، تذكر سوبارو صوت السلسلة الحديدية الراقصة التي اقتلعت ذراعه اليسرى سابقًا. تأرجحت الكرة الحديدية بشراسة، مما جعل العديد من الزهور الدموية تتفتح في الغابة المظلمة.
واصلت ريم الصراخ مع كل ضربة توجهها بينما كانت تقتل وحشًا شيطانيًا تلو الآخر.
“إذا كانت مجرد مشكلة تتعلق بفتاة يجب أن تكون لطيفا معها ، فسأكون سعيدًا حقًا ، لكن …”
تناثرت الدماء، وتحطمت الجماجم، وتناثرت الأجزاء الداخلية ومادة رمادية في جميع أنحاء الغابة بقوة كبيرة.
بدت ريم وكأنها تبحث عن طريقة للهروب ، لكن رام ضربها زفرت وقالت.
سقط سوبارو على ركبتيه، متناسيًا كل شيء عن ألمه أثناء تواجده في مكان الحادث.
ينطبق هذا أيضًا على سوبارو ، لكن وقت تنظيف الحمامات كان أحد فترات الراحة القليلة في هذه العالم قليل التسلية. بمجرد التفكير في رد فعل ريم إذا اكتشفت أنه تقاعس عن التنظيف كانت هذه الفكرة كافية لإرسال القشعريرة تسري في جسده.
لم تكن لديه الشجاعة لرفع صوته. لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك، ولكن بطريقة ما، عرف سوبارو أنه إذا ظهر على رادار ريم في تلك اللحظة، لكان قد قُتل في أقل من ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو، مشيرًا بإصبعه إلى أنفه قبل توجيهه مرة أخرى إلى وجه ريم.
كان سلوك ريم بعيدًا جدًا عما عرفه لدرجة أنه تخيل أنها لم تكن ريم في الأساس.
تقدمت إلى الأمام، ودفعت أغصان الأشجار جانبًا لعمل مسار.
كان سوبارو يدرك أن ريم قد خرجت عن السيطرة. لكن الوحوش الشيطانية لم تجلس ببساطة وتنتظر الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >إلى الأمام إلى الأمام-! <
بعد أن تم تجميدهم بعد الصدمة الأولية، أحاطت الوحوش الشيطانية بـ ريم للاستفادة من أي ثغرة. نما عدد الجثث التي قُتلت بضربة واحدة بينما كانت تمزق ريم بالأنياب والمخالب.
ركلت جسده نحو الوحوش الشيطانية خلفه مما أدى إلى إبطائها بينما كانت تأرجح الكرة الحديدية، تاركة وراءها كمية كبيرة من الأزهار الدموية وجثث الوحوش.
كان هذا الحصار لا نهاية له.
كانت ريم مرتبكًة بما يتجاوز الكلمات عندما قام سوبارو بفصل أصابعهم وإظهار أسنانه. (ابتسم)
حتى الآن، كان يجب عليها أن تسحق على الأقل العدد الذي طاردهم منذ البداية، لكن عدد العيون الحمراء قد ازداد على طول الطريق؛ جاءوا في موجات بدت ثابتة مثل المد والجزر.
ومع ذلك ، لم يستطع سوبارو الاعتماد على كل ما يتذكره قد حدث في القرية تمامًا. لقد تعلم ذلك بالطريقة الصعبة في القصر.
“حتى لو كانت في طورها النهائي (المقصود به مثل وضع سوبر سايان في دراغون بول)، فلا توجد طريقة يمكنها من خلالها الصمود أمام أعداء لديهم توالد لانهائي . . .!”
كان سوبارو شديد التركيز على إيقاف يديه من الاهتزاز حتى أنه لم يلاحظ الهزة في صوته. من الخلف ، شاهدت ريم كل هذا ، ثم أغمضت عينيها بصمت. ثم…
مرت الظروف بتغيير مذهل، لكن سوبارو والآخرين كانوا لا يزالون في وضع صعب.
“إلى أي مدى ستعاملني مثل اللعبة الحمقاء…؟!” واستمر في الجري.
استوعب سوبارو الموقف بموضوعية، ونظر إلى الوراء عندما شعر بارتفاع آخر في الطاقة السحرية.
“القرية…؟ لماذا …؟ لا ، والأهم من ذلك ، هل تنوي تجاهل تعليمات السيد روزوال؟ الليلة ، أنا وريم مسئولتان عن القصر. هل تفهم هذا؟ ”
أبقى الجرو الشيطاني على مسافة من المشاجرة بين ريم ومجموعة الوحوش أثناء رسم دائرة سحرية.
“حتى لو لم يلاحظ أحد، ستلاحظين رائحي. لدي تلك الرائحة الكريهة العالقة الشريرة تحوم حولي، أليس كذلك؟ ”
كانت الدائرة تمتص المانا من الهواء، وتستعد لإطلاق قوة أخرى لتشوه الفضاء من حولها.
– ببطء، ارتفع جسد ريم الساقط.
تغير وجه ريم، مستشعرة على ما يبدو دوامة الطاقة المتجمعة، لذا أرسلت الكرة الحديدية تطير عالياً حتى تتمكن من الدوران للتخلص من الخطر الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه ، ولكن هذا …”
ولكن عندما توقفت ريم عن الحركة، استغلت مجموعة الوحوش الشيطانية هذه الفرصة، وقفزت على ظهر ريم مرة واحدة.
في اللحظة التي فكر فيها في ذلك، توقفت ساقا سوبارو عن الاهتزاز. وهدأ نبضه، الذي كان قد تسارع من القرار الذي يضغط عليه.
“–!”
اندفع سوبارو عبر العشب، وركض في الفراغ أمامه، وخطى مباشرةً نحو الفتاة الراقدة في ظل الشجرة الواقعة. لمس جسدها الصغير الخفيف وفحص ما إذا كان لديها نبض.
كانت مجرد لحظة.
“كنت أعرف أن هذا سيحدث…”
قفز الى ظهر ريم ودفعها أن تخطر بباله فكرة أي فكرة.
“هناك ساحر في القرية يريد أن يضر باختيار إيميليا الملكي. لقد أصابني بلعنة، لكن بياتريس أزالتها. إذا لم نتحرك الآن ، فيمكنه القضاء على القرية بأكملها “.
حٌبست أنفاس ريم من تأثير الدفعة مما دفعها بعيدا عن الطريق.
كان هذا الحصار لا نهاية له.
تشنج وجهها بسبب الصدمة والاضطراب. واستعادت عيناها الفارغتان بريق من العقلانية، واختفت ابتسامتها الوحشية، وانفجرت عواطفها المكبوتة.
” أجل ، يمكنني الاعتماد عليك في ذلك بجدية.”.
– >آه، يمكنك أن تصنعي وجهًا كهذا، أيضًا < فكر في عقله.
وعندما سقط رفيقه الذي بجانبه منذ لحظة واحدة، ارتفع الأخر ليظهر أنيابه بغضب ناحية الجانب الأيسر لريم – ولكن قبل أن يصل إليها، حطمت ريم قبضتها اليسرى في أنفه من الأعلى، وضربتها ليطير نحو السماء.
“لذا ، هل يمكنك رفع تلك اللعنة الصغيرة من أجلي؟ ليس لدي وقت كافي كما ترين “.
“جيااااااه!!!!”
أثناء صراخ سوبارو، خلع سترته، ولف الثوب المصمم جيدًا حول ذراعه اليسرى.
في اللحظة التالية، سحق شيء ما معصم ذراعه الممدودة.
8
لقد صرخ.
كان سوبارو قد فكر في نفس الأشياء خلال اليوم الأول بعد عودته الأولى من الموت .
شعرت ساقه اليمنى وذراعه الأيسر وظهره أن الأنياب تغرز فيهم في نفس الوقت. كانت رؤيته مصبوغة باللون الأحمر. لم يستطع جسده تحديد من أين أتى الألم.
أشارت رم إلى القرية التي تصادف أن تكون باتجاه القصر أيضًا.
تم سحق كاحليه. تمزقت بطنه. وتدفقت الدماء والأمعاء، وتمزق اللحم.
“إذن لا يمكنني … ايقافك.”
“سوبارو – !!”
ناتسوكي سوبارو سينتزع نهايته السعيدة لتعويض الأوقات المؤلمة التي عانى منها.
اعتقد أنه سمع صرخة.
“وحش شيطاني! وحش شيطاني! وحش شيطاني! – ساحرة! ”
على الرغم من أنه حاول رفع وجهه تجاهها، إلا أن جسده لم يعد يتحرك كما يشاء. كان جسده محطماً. لم يتمكن كاحلاه المحطمان من الاستجابة حتى بنصف قوتهما الطبيعية. انهار على الأرض نتيجة هذه الجروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخة.
امامه مباشرة، كان هناك وحش مكشر عن أنيابه يندفع نحوه. هدف هذا الوحش هو قصبته الهوائية. أيضا أمامه مباشرة، ضربت الكرة الحديدية الأرض وحطمت هذا الوحش. تناثر الدم. هل كان دمه أم…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يتصرف بشكل عرضي عن قصد حتى لا يجعل إيميليا قلقة للغاية.
كان عقله غير مركز ويتجول في بحر الافكار. لم يكن يعرف متى ستختفي رؤيته تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا فائدة من محاولة إيقافك ، أليس كذلك؟”
شعر أن حياته تستنزف.
ملابس الخادمة المثالية كانت ممزقة وأصبحت أشلاء؛ اللحم الأبيض تحته تم اصابته بجروح لا حصر لها. كان شعرها الأزرق النابض بالحياة في حالة من الفوضى، وكان هناك الكثير من الدماء فيهز كافية لتغطية لونه الأصلي.
هو، أيضًا، كان يعتقد أنه أمر غبي.
وفي تلك اللحظة بالذات، كانت ريم نفسها تقترب بسرعة من سوبارو عندما مدت يدها إليه.
كان يضع أهمية العربة أمام الحصان. ما الهدف من إعادة كل ذلك الآن؟
لقد رأى ما بدا وكأنه نفس المشهد مرارًا وتكرارًا، كما لو أنه لم يخطو خطوة واحدة للأمام. كان هناك شعور بالتهيج يحترق في صدره. شعر وكأنه على وشك السقوط على ركبتيه. ومع ذلك، طوال الوقت . . .
الألم. المعاناة. كل شيء كان بعيدا جدًا – غير مرئي وغير مسموع.
اتخذ خطوة للأمام وكأنه يؤكد أنه لم ترضيه ردود أفعال الاختين.
سارعت ريم لمواكبة سوبارو ، ومنحته نظرة مغلفة بالشكوك حول مدى يقينه.
“حسنًا ، سأترك الامر بين يديك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الأخير قبل أن يعود من الموت مرة أخرى، قطع سوبارو وريم وعدًا – وعدًا بقص شعر سوبارو القبيح.
تلاشوا.
“…آه؟”
كانت حياته تنساب خارج جسده مثل حبات الرمل داخل ساعة رملية.
“لماذا أنت عازم على …؟ سوبارو ، ما هو الاتصال الذي لديك بالقرية – ”
أنا أتلاشى. لقد انتهى الأمر. لقد انتهى… كل شيء.
وقبل أن تتمكن الوحوش من الاستعداد والقفز عليها، كان لدى سوبارو وريم نفس الفكرة. اجتاحت أعينهم المناطق المحيطة قبل أن تستقر في نفس المكان – نقطة ضعف في الدائرة حولهم مع ثلاثة فقط من الوحوش.
“لا تمت، لا تمت، لا تمت -!”
“لا يمكنك ببساطة أن تقرر ذلك بمفردك … في المقام الأول ، لا أخت ولا أنا لدينا أي سبب للذهاب معك إذا أردنا تنفيذ أوامر السيد روزوال …”
صوت على حافة البكاء.
لكن المكان الذي لمسته كف بياتريس كان متناقضًا تمامًا مع توقعات سوبارو.
صرخة.
بدت ريم وكأنها تبحث عن طريقة للهروب ، لكن رام ضربها زفرت وقالت.
أنا—
“في هذه الحالة ، أعتقد أنه من الأفضل أن أتسكع في نفس الأماكن مثل الماضي…”
*****
لم يتخيل أبدًا أن الظلام الدامس، الذي جعله قادرًا على رؤية طرق قليلة فقط أمامه، قد يفسد إحساسه بالاتجاه إلى هذه الدرجة. كما أنه لا يستطيع أن يتلمس طريقه بيديه بينما كان لديه فتاة صغيرة تثقل ذراعيه.
ترجمة: ELWAKEEL
أعطته تلك الكلمات غير المفهومة شعورًا سيئًا، لذلك نادى سوبارو بيترا مرة أخرى. لكن صوته لم يصلها قط. اغلقت عيناها وفقدت الوعي مرة أخرى.
تدقيق: @Remknight0
تذكر سوبارو كل وجه واحدًا تلو الآخر في مؤخرة عقله وهو يواصل العد بأصابعه.
بدت ريم وكأنها تبحث عن طريقة للهروب ، لكن رام ضربها زفرت وقالت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
