الفصل الثاني - لقد أعْوَلت بالبكاء وصرخت توقفت عن البكاء
“استعارة حضن فتاة ، وتركها تداعب رأسي ، والسقوط في نوم هادئ … كنت لتعتقد أن هذا في حد ذاته كان رائعًا ، ولكن يا رجل …”
“أختي!!!؟”
قال سوبارو أشياء من هذا القبيل مرارًا وتكرارًا ، بينما كان ينتف القليل من شعر رأسه مصبوغا باللون الأحمر حتى أطراف أذنيه.
لم يرد دفع الأمور إلى فتاة صغيرة ولكن بسبب عجزه سيتأسف لها بعد أن يتم القضاء على كل المشاكل.
لقد فكر مرة أخرى في المشهد قبل عدة ساعات ، عندما كشف عما بداخله بشكل مذهل.
في حياته السابقة ، حاول شخص ما إلقاء الضوء على ترشيح إيميليا الملكي. لكن هذا الترشح لم يكن موجودًا قبل أن تنتهي العائلة المالكة فجأة قبل نصف عام فقط. لذا ربما استغرق ظهور اسم إيميليا في قائمة المرشحين بعض الوقت ، وهذا يعني فقط أنه هناك ثلاثة أو أربعة أشهر للتحضير. كان يجب على الساحر التسلل إلى القرية قبل سنوات ليعتبر من السكان الأصليين.
“لذلك كنت طفلاً كبيرًا يبكي أمام حبيبته ، استمرت الدموع بالتدفق على وجهي ولم يتوقف أنفي عن السيلان. بالإضافة إلى ذلك ، كنت نائما لعدة لساعات متتالية … هذا يشبه السير في دائرة من الإذلال “.
هذا الواقع أرسل عقل سوبارو إلى حالة من السقوط الحر.
لقد فكر مرة أخرى في الإحساس بركبتي إيميليا ، وكذلك بالثمن الذي دفعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين عشية وضحاها ، شكل فرضية ثابتة في أرشيف الكتب الممنوعة ، لكنه أراد الوصول إلى القرية اليوم بغض النظر عن أي شيء. كان هذا ما كان يدور في ذهن سوبارو عندما وضعت ريم يدها على صدرها وغرقت في التفكير.
كان المشهد الذي صنعه قد ترك تنورة إيميليا في فوضى عارمة ناتجة من سيلان أنفه. وبغض النظر عن نوعية المشاكل التي مر بها سوبارو ، كان فعله غير مبرر ، حتى ولو كان ذلك من وجهة نظر صحية فقط.(المقصود هو تفريغ ما بداخله من كبت)
تلاشت كلمات باك وهو ينظر إلى إيميليا. أومأت الفتاة برأسها دلالة على الموافقة على اكمال حديثه.
ومع ذلك ، لم توقظه إيميليا طوال ذلك الوقت ، ولم تحمل ما حدث ضد سوبارو لأنه اعتذر بشدة عن تلطيخ ملابسها.
“من النادر أن يسأل أحدهم عن ذلك. أتساءل ، هل اهتمامك بتلك الأشياء سيوصلك إلى أي مكان؟ “
“هذا جيد إذا كان يجعلك تشعر بالتحسن ولو قليلا. علاوة على ذلك ، أنت حقًا لا تفهمني ، سوبارو “.
“على أي حال ، الوضع أفضل بكثير مما كان عليه. سيكون من الصعب الانتظار حتى الصباح، لكن غدا سأتوجه إلى القرية “.
“إيه؟”
كرد أغمضت بياتريس عينيها لفترة ولعقت شفتيها.
“إنه لمن دواعي السرور للشخص الآخر أن يسمع كلمة شكر واحدة أكثر من دزينة من الاعتذارات. لا أريدك أن تعتذر عن شيء أردت أن أقدمه لك ، لذلك اممممم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت مشاعر سوبارو ثابتة.
كانت الطريقة التي ضغطت بها بإصبعها على شفتيه المعتذرين وغمزت في وجهه سوف تسقط أي رجل. في الواقع ، سقط لها سوبارو على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وداعا ، يا حياتي السحرية-!”
والآن بعد أن عرف سوبارو أنه يحبها ، بدا أن كل ما قالته وفعلته ، بما في ذلك الآن، متوهجا بالضوء ولامعا كالنجوم.
“هاه ، هل هذا صحيح؟ هذا المنطق السحري …؟ سحر…؟ السحر ، أليس كذلك؟ ”
توجهت إيميليا لتغيير الملابس في غرفتها. وظل سوبارو يتجول في القصر في حالة حالمة لبعض الوقت قبل أن يستعيد حواسه أخيرًا ويمسك رأسه غير مصدق لما فعله.
– ساتيلا ، ساحرة الحسد.
“يا رجل،أفعلت ذلك حقا؟!!. كانت إيميليا هي أكثر من لا أريد الظهور ضعيفا أمامها. هل هناك أي شيء أكثر إحراجًا يمكن أن تفعله خلاف ذلك؟ لن أستطيع أن أنظر في عينيها بعد الآن! “
“مم؟ ولكن هذا يجعل سحرة الأرواح أقوياء جدًا. تقتصر قوة الساحر على كمية المانا التي يمكنه تخزينها بداخله، لكن سحرة الأرواح لديهم تصريح مرور مجاني لاستخدام المانا بقدر ما يريدون. لا توجد منافسة “.
“… أتساءل هل هذا ما سيقوله المرء عند دخول غرفة شخص ما في وقت متأخر من الليل ؟”
إذا كان هو الأخير ، فلن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة. كانت قرية ذات عدد قليل من السكان. لذا سيصبح وجه الشخص الغريب معروفًا للجميع على الفور ، تمامًا مثل وجه سوبارو. إذا كان الأول ، لكانت تلك جريمة مع سبق الإصرار ، ولكن …
بالطريقة التي وضع بها سوبارو مؤخرته على المقعد ونظر بفضول حوله أصبحت الفتاة ذات الفستان – بياتريس – في مزاج سيئ بشكل خاص ، وصنعت عبوسًا مخيفًا على وجهها المذهل.
عندما سمع سوبارو تصفيق اليدين ، أدرك أنه عاد إلى الواقع. برؤية إيميليا أمامه عندما عاد بصره جعله يشعر بالراحة.
بعد انفصاله عن إيميليا ، كل ما دار في رأس سوبارو أنه لا يستطيع السماح لأي شخص آخر برؤيته ، لذلك قادته قدماه إلى أرشيف الكتب المحرمة ، وبالتالي بعيدًا عن أي شخص. رغم ذلك ، كان يحب قرص أنف الفتاة المسؤولة عنه أيضًا.
“لا داعى للقلق. كـشخص منعزل أستطيع العمل طوال اليوم والاستيقاظ طوال الليل. حسنًا ، لقد أصبح أكثر صحة في الآونة الأخيرة “.
“لا تقولي ذلك بياكو. نحن اصدقاء أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت معركة لا طائل من ورائها بدأت بدون سبب محدد ، وتكررت عدة مرات عبر حيوات مختلفة. بينما كان يواصل مزاحه المألوفة مع بياتريس ، اعتقد إلى حد ما أن عناده المثير للشفقة بداخله كان غبيًا إلى حد ما.
“أتساءل عن نوع العلاقة التي تحسبها بيننا- انتظر ، بماذا ناديتني للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مسؤولاً عن كل شخص في القصر باستثناء روزوال – أي كان مسؤولا عن مجموعة من الإناث.
رفعت بياتريس حاجبها بنفخ احدى جانبي خدها عندما صفق سوبارو يديه.
“حسنا ، إيميليا تان ، ما نوع السحر الذي تستخدمينه ؟”
””بياكو”. لطالما أعتقدت أن الألقاب هي وسيلة لا غنى عنها لإظهار مقدار صداقتي. أنتي الوحيدة في القصر حتى الآن التي لم يعجبك لقبك ولو قليلاً ، على الرغم من … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غريب ، لم أسمع فظاظة الأخت الكبرى لفترة من الوقت وهذا يجعلني أشعر بالحماس الشديد …”
في نهاية جملته فكر في حياته الأخيرة ، عندما تم ملأ القصر بالوحدة واليأس.
لم يكن متأكدًا من اذا كانت ستجيب حتى على السؤال الذي كان على وشك طرحه. كان من الخطير بما فيه الكفاية أن رام رفضت اجابته من قبل، بينما استخدمته ريم كأحد تبريراتها لمهاجمته.
يمكن للمرء أن يقول حتى إنه كان يحثها على اهانته وتهديده. ومن هذه البدايات المتواضعة هي وضع رابط راسخ بينهما.
انتقل سوبارو الى بعد آخر ليتم إدراجه في القائمة السوداء من قبل شخص آخر.
في النهاية ، قطع سوبارو هذه الصلة من جانب واحد. لكن بياتريس استغلت غموض التفاصيل لتواصل حمايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يُظهر عاطفة كبيرة بطريقة مناسبة تشبه ذاته، ولكن يبدو أن بياتريس قد فقدت الاهتمام بالكلام معه.
حتى لو نسيت بياتريس ، فإن سوبارو لن ينسى أبدًا ما شعر به في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أفهم ما تعنيه ، لكني أشعر أنك تسخر مني.”
“- لذلك لا يهمني ما هو رأيك بي ، سوف أقوم بمناداتك “بياكو”. هذا اللقب هو أعظم علامة على المودة يمكنني أن أقدمها لك! “
“يمكنك التفكير في الأمر مائة مرة ولن تفهم أبدًا العمل الذي أقوم به. بغض النظر عن عدد العملات الفضية التي تجمعها ، فإنها لن تساوي أبدًا التوهج المقدس لعملة ذهبية واحدة. هل تفهم ؟ “
“هذا لا يسعدني على الإطلاق! وما الخطب بهذه النوايا الحسنة ؟! أتساءل اذا ماكنت تفعل ذلك عن قصد أم أن لديك حس مقزز في اختيار الالقاب؟! “
“يا له من رأس شائك وغير مريح للجلوس عليه.”
“هااي!!! ، كيف تكلمينني هكذا؟! أنا أشكرك من أعماق قلبي هنا. هذا ليس وقتا للمزاح! “
وعلى عكس تفكير الأخت الصغيرة ، قامت الأخت الكبرى بتمشيط شعرها الوردي بنظرة من اللامبالاة.
“إذا كنت ستصر على أن ما قلته للتو لم يكن مزحة، فأنت وأنا لم نعد على نفس الخط في هذه المحادثة. قد يبدو هذا وكأننا في حوار ، لكنه ليس كذلك! “
“كان لديك انفجار في مشاعر المودة المعقدة تجاه ابنتي ..ربما يجب أن أفجرك؟ ”
أخبرته أنه إذا كان من المفترض أن تكون المحادثة مثل لعبة الالتقاط ، فانها الان أشبه بلعبة الركبي.
“هذا لا يبدو محتملًا.”
كان سوبارو يُظهر عاطفة كبيرة بطريقة مناسبة تشبه ذاته، ولكن يبدو أن بياتريس قد فقدت الاهتمام بالكلام معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برااااه!”
“حسنًا ، سأضع ذلك جانبًا ، لكنني سأظل أناديك بـ بياكو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت مشاعر سوبارو ثابتة.
“مثل هذا الاتفاق من جانب واحد غير ضروري على الإطلاق. أتساءل ماذا سيحدث إذا لم أرد عليك بعد أن تناديني بهذا الاسم؟ “
استجاب سوبارو لحث إيميليا بنفخ صدره وصرح بجرأة
“لا تقولي أشياء باردة كهذه بياكو.” “…”
“للأفضل أو للأسوأ ، سوبارو ببساطة غير معتاد على استخدام بوابته. لهذا السبب تجاهلت المانا إرادته وانطلق كل شيء الى داخله مباشرة “.
نادى سوبارو بياتريس ، لكنها أبقت نظرتها بصمت على كتابها ، ولم ترد. يبدو أنها كانت تعني ما قالته في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعب مع القط الصغير هكذا يعني أنه كان يقترب قليلاً من حصوله على فرصة للتحدث مع إيميليا ، على الرغم من أنها كانت امامه.
بينما تصرفت بياتريس بعناد، سار سوبارو على مضض ودار حول مقعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن هناك ما يسمى باللعنات ، لكنني لا أعرف أي شيء آخر بخلاف أنها تختلف عن الساحر والأشياء الروحية. أريد معرفة المزيد عنهم “.
“ما الخطب بياكو؟ تبدين كئيبة بياكو. هل أنتي بخير بياكو؟ إذا كان هناك شيء خاطئ ، يمكنك التحدث معي بياكو. مم؟ ما هذا بياكو؟ يمكننا فعل هذا بياكو. بياكو !، بياكو!! “
جلس باك فوق شعر سوبارو الأسود وقام بتعديل موضع ذيله.
“لم أر أبدًا شخص مزعج مثلك! “
“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟”
شخص ذو بشرة رقيقة مثل بياتريس كان بالتأكيد فريسة طبيعية لشخص ولد بموهبة تثير أعصاب الآخرين مثل سوبارو.
لقد تذكر ، أنه في حياته قبل الأخيرة ، كان قدوم ريم لقتله نتيجة لحكم ريم الخاص. ربما كان تفكيرهم لا يسير نفس الصفحة مثلما افترض سوبارو.
قام بقبض يده ، حيث لف زوايا شفتيه مثل بياتريس
في النهاية ، قطع سوبارو هذه الصلة من جانب واحد. لكن بياتريس استغلت غموض التفاصيل لتواصل حمايته.
مما أدى اهتزاز بياتريس من الغضب.
“أعرف ما هو مهم بالنسبة لي. سأحني رأسي عشرات المرات أو حتى مئات المرات وأضرب الأرض إذا كان هذا ما يتطلبه الأمر “.
“في الواقع ، لدي اعتراف لأقدمه. لقد حوصرت في الزاوية وأحتاج حقًا إلى مساعدتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أصابع سوبارو ملفوفة حول قطة بحجم راحة اليد ، وبحثًا عن شيء يتجاوز الإحساس المفاجئ بأذنيه ، وصلت يده إلى ذيل باك.
– شرح للفتاة ذات الشعر المجعد النتيجة التي توصل إليها بعد أن وسع عينيه بشكل مثير للشفقة.
مدد سوبارو ظهره بينما كان وركيه يصنعان صريرًا مملًا.
**************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الآن صباح اليوم الثالث ، وأشرقت شمس جديدة منذ محادثته مع بياتريس في أرشيف الكتب المحرمة.
أثناء وجوده في حضن إيميليا ، كانت كل المشاعر القبيحة والدموع المتراكمة داخل سوبارو قد انسكبت خارجه. وما بقي كان رغبات سوبارو الشخصية الخالصة.
“أعرف ما هو مهم بالنسبة لي. سأحني رأسي عشرات المرات أو حتى مئات المرات وأضرب الأرض إذا كان هذا ما يتطلبه الأمر “.
– كان يحب إيميليا.
“استعارة حضن فتاة ، وتركها تداعب رأسي ، والسقوط في نوم هادئ … كنت لتعتقد أن هذا في حد ذاته كان رائعًا ، ولكن يا رجل …”
كان يعتقد أنه أحبها من قبل ، لكنه الآن يعرف حقًا ما يعنيه الوقوع في غرام شخص ما. لقد كان حبا من النظرة الأولى. مجرد سماع صوتها يجعل قلبه يقفز. كان مجرد التحدث معها أمرًا ممتعًا لدرجة أنه شعر وكأنه يحلم.
يمكن للقط أن يقرأ مشاعره. لا شك أنه اكتشف أفكار سوبارو مما جعله يكمل سياق أفكاره السابقة.
لم يستطع أن يترك هذه الفتاة التي دائما ما وضعت نفسها في طريق الأذى لحماية الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب جدًا توجيه هجوم مضاد على الساحر دون معرفة هويته. كانت ميزة سوبارو الوحيدة هي معرفته مسبقًا بحدوث هجوم. وبالتالي ، كان اكتشاف طريقة لوقف هجوم الساحر فكرة رائعة … من الناحية النظرية.
كان يعتقد أنه أحبها لهذا السبب، لكنه الآن يفهم بصدق ما شعر به. كانت أول من أنقذ سوبارو عندما تم استدعاؤه إلى هذا العالم دون الاعتماد على أي شخص.
بالنسبة لأي شخص ولد رجلاً ، فإن التوقف عن متابعة أحلامك هو الموت نفسه.
وعندما تم دفعه إلى زقاق مظلم من اليأس ، كانت هي التي أنقذت قلبه المحتضر. لقد أنقذت حياته وقلبه.
“أريد فقط أن أجرب العرض التوضيحي السحري. ماذا علي ان افعل؟”
– لم يعد يستطيع أن يتخيل العيش في عالم بدون إيميليا.
“أليس هناك أي سحر لـ مقاومة الموت الفوري (اللعنات)…؟!”
كان يحب قضاء أيامه في القصر مع إيميليا. لقد أحب تعلم كل أنواع الأشياء عن هذا العالم. لقد أحب رام ، التي كانت تعتني به على الرغم من لسانها الحاد. لكنه أحب إيميليا حقا.
لكن هذا الوجه البائس قابل نعل الحذاء الذي لا يرحم.
كان يحب ريم ، التي لطالما أهانته بلغة مهذبة لكنها أظهرت له دائمًا كيفية القيام بالأشياء. كان يغمره حسن النية الذي أظهره كل من يعيش في القصر. لذا أراد سوبارو البقاء هناك إلى الأبد.
“واو ، هذا نادر. تقاربك الخاص هو الظلام النقي”.
ملأت تلك المشاعر الجياشة صدره حتى كادت تنفجر. ولكن على الجانب الآخر من تلك العملة السعيدة -كان يحب إيميليا.
“لماذا هذا التوقف المفاجئ …؟”
لقد يأس من فقدانه القوة لحمايتها. أصبحت حياته في القصر أشبه بلعبة الشرطة واللصوص. لم يكن يعرف أين ومتى سيتم اكتشافه. كان خائفا من رام ، التي يمكن أن تمزق حلقه بـ شفرات الرياح.
“آه ، شاماك ؟”
كان خائفًا من ريم وكرتها الحديدية التي يمكن أن تحطم جمجمته.
كانت صرخات سوبارو الصامتة والتعذيب الناتج عن سحق قلبه سلبه أي فكرة عن اتخاذ الطريق السهل.
قد يؤدي جنون روزوال إلى قيادة التوأم للقضاء على سوبارو بدون رحمة. في كل مرة يستيقظ ، كان يتفقد ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، ويمكنه أن يشعر بأنه يتصدع تحت يقظته المستمرة ضد اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنها طريقة جبانة.
هذه المرة أيضًا ، كانت مشاعر سوبارو الحقيقية لم تمحى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت معركة لا طائل من ورائها بدأت بدون سبب محدد ، وتكررت عدة مرات عبر حيوات مختلفة. بينما كان يواصل مزاحه المألوفة مع بياتريس ، اعتقد إلى حد ما أن عناده المثير للشفقة بداخله كان غبيًا إلى حد ما.
كان إيميليا قد أنقذت سوبارو قبل أن يتسبب التصدع في عقله في تحميص سوبارو من الداخل إلى الخارج.
“ماذا تقصدين بذلك؟”
من خلال مواساته ، سحبت إيميليا قلبه من حافة الهاوية.
كان التفكير فيها يملأه بالحياة والطاقة. كانت إيميليا هي التي أبقت رغبته في الفرار تحت السيطرة.
“أنت جعلتني هكذا وهذا هو أول شيء تقوله ، اللعنة ؟!”
“بعبارة أخرى ، كانت إيميليا تان ملاكي الحارس!”
جلس سوبارو بهدوء، وهو يفكر في الأشياء التي ذكرتها بياتريس بنبرة خطيرة.
ردت بياتريس على تصريح سوبارو بالتصرف بذهول وإظهار عبوس منزعج.
نتيجة لذلك ، كان سوبارو حذرًا للغاية من تلك السحابة السوداء ، واختار كلماته بعناية شديدة بينما استمر في الشرح.
“هل قلت شيئًا في غاية الغباء للتو ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس ”
“لا على الإطلاق. أنا أعيد ترتيب أولوياتي القصوى “.
يبدو أن غرابة تفسير سوبارو جذبت إيميليا قليلاً لأنها ابتسمت ابتسامة جميلة. وبرؤية رد فعل إيميليا ، فكر سوبارو فجأة.
“دعنا نعود إلى الموضوع الذي اتيت الي بشأنه… هل تقول أنك تريد مساعدتي؟ ماذا قصدت بذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان الطريق الذي قطعه ناتسوكي سوبارو مليئًا بالإشارات إليها.
“أجل ، أنا جاد جدًا في ذلك ، جاد بما يكفي لطلب المساعدة من الاله. لا أستطيع التفكير في أي شخص آخر يمكنني الذهاب إليه “.
لم يفقد المشهد أبدًا هوائه الغامض والسريالي بغض النظر عن عدد المرات التي رآه فيه. كانت رؤية إيميليا كل يوم واحدة من أجمل المشاهد التي يجب أن يقدمها العالم له.
في الوضع الحالي ، كانت إيميليا ، بالطبع ، العضو الوحيد في القصر الذي يمكن أن يضع أكبر قدر من الثقة تجاهه- لكنها كانت أيضًا أهم جزء في حياة سوبارو. بعبارة أخرى ، آخر شيء أراد فعله هو تعريضها للخطر. بالنسبة إلى سوبارو ، الذي عادة ما يعطي الأولوية لحياته ، كانت حياة إيميليا أثقل بكثير من حياته على الميزان.
“هذا لأن عيني كانت مفتوحة على مصراعيها لحماية ابنتي من أنياب الذئاب السامة. تلك الأنياب السامة لن تقترب منك أبدا، حسنا؟ ”
ولم يستطع الذهاب إلى باك للحصول على المساعدة ، لذا لم يتبق لديه سوى-
لقد كان ضعيفًا جدًا لدرجة أنه لا يمتلك أي من ذلك الكبرياء التافه. أبقى سوبارو رأسه منخفضًا بينما استمر في التماس مساعدتها.
“بياكو. جميلة جدا. وألطف مما تظهر”.
لكنه لا يسعه إلا أن يتخيل أن هذا هو المقصود. كل ما يمكنه فعله الآن هو الإيمان.
“أنا لا أفهم ما تعنيه ، لكني أشعر أنك تسخر مني.”
لكنه لا يسعه إلا أن يتخيل أن هذا هو المقصود. كل ما يمكنه فعله الآن هو الإيمان.
“هذا ليس هدفي على الإطلاق … في الواقع ، بالنظر الى الطريقة التي تسير بها الأمور في القصر الآن ، أنت الوحيدة التي يمكنني الاعتماد عليها.”
“بالتأكيد ، لدينا القليل من البهارات ، لذلك كنت أفكر في التوجه إلى القرية غدًا …”
بالطبع ، لم يستطع التعامل مع رام وريم ، ناهيك عن روزوال.
“من النادر أن يسأل أحدهم عن ذلك. أتساءل ، هل اهتمامك بتلك الأشياء سيوصلك إلى أي مكان؟ “
باستثناء إيميليا ، كانت بياتريس حقًا الشخص الوحيد في القصر الذي يمكنه الوثوق به.
أضاقت بياتريس حواجبها وقضمت شفتها وهي تنظر الى سوبارو. و بعد فترة ….
“أرجوك. أتوسل إليك.”
“كما قلت ، لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنة بمجرد تنشيطها. ومع ذلك ، يمكن التصدي للعنة غير نشطة. وهذا يتطلب ببساطة طقوس تطهير قبل التنشيط ، لذلك فإن أي شخص لديه المهارة المطلوبة وسيؤدي الطقوس سيجد أن الإزالة بسيطة نوعًا ما “.
ركع كان سوبارو على الأرض أمام بياتريس ، وهو يحني رأسه وهو يطلب المساعدة.
جعلت الكلمة التي لمست أذنيها بياتريس تغلق عينيها ، وتغرق في صمت وكأنها تتأكد من أنها سمعت بشكل صحيح. ترك رد فعلها سوبارو بلا خيار سوى محاولة الحفاظ على الهدوء والانتظار.
احتاج سوبارو إلى فانوس ليضيء طريقه حتى يتمكن من إنهاء سلسلة اليأس هذه.
انتقل سوبارو الى بعد آخر ليتم إدراجه في القائمة السوداء من قبل شخص آخر.
“انا بحاجة الى مساعدتك. أريد فعل كل شيء بشكل صحيح وحماية المكان الذي جعلني سعيدًا. ولن يكتمل هذا إذا لم يشمل الجميع هنا “.
كان سوبارو يستوعب التفسير عندما أمال رأسه إلى منتصف الطريق.
“-“
“آه …”
رفع سوبارو رأسه من الأرض ، ونظر إلى بياتريس بعد صمت طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ سوبارو في الاستشهاد بمثال متطرف إلى حد ما حيث جلس القرفصاء واراح ذقنه على راحة يده ، وهو يراقب ركنًا من أركان الحديقة.
“… بياتريس؟”
“من الناحية الفنية ، يتعلق الأمر بما إذا كانت تستخدم البوابة أم لا. يعتمد حجم البوابة على قدرات الساحر نفسه، لكن هذا لا يهم كثيرًا بالنسبة لسحرة الأرواح. هذا لأنهم يستخدمون المانا الخارجية “.
جعله الصراع الذي رآه في عينيها يلتقط أنفاسه.
“همم. بأي حال من الأحوال ، هل تريد استخدام السحر؟ ”
أضاقت بياتريس حواجبها وقضمت شفتها وهي تنظر الى سوبارو. و بعد فترة ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عادةً ما أقول إن الأمر يعتمد على كيفية استخدامها ، ولكن يبدو أنه لا يمكن استخدامها إلا لإيذاء الناس ، أليس كذلك؟”
وعلى الرغم من نظرتها الشرسة ، وعيون سوبارو التي كانت على حافة البكاء.
“… إذا قالت الأخت … ذلك ، إذن …”
فتحت فمها لتتحدث ، لكن بصرها تذبذب لأنها وجدت نفسها غير قادرة على إيجاد الكلمات.
“هذا لأن عيني كانت مفتوحة على مصراعيها لحماية ابنتي من أنياب الذئاب السامة. تلك الأنياب السامة لن تقترب منك أبدا، حسنا؟ ”
اهتز قلب بياتريس. كان عليه أن يجعلها تتحدث إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مسؤولاً عن كل شخص في القصر باستثناء روزوال – أي كان مسؤولا عن مجموعة من الإناث.
“أرجوك ، بياتريس. أنا أفهم لماذا لا تريدين مساعدتي. بالنسبة لك ، أنا غريب الأطوار وشخص غريب لم أظهر في حياتك الا في ذلك اليوم فقط “.
**************
“… إذا كنت تعرف الكثير ، فأنت لست بحاجة إلى سماعه مني، أليس كذلك؟”
مع رؤية الضوء في نهاية النفق يصبح بعيدًا ، شد سوبارو شعره وأصبح دماغه مشتعلًا أثناء محاولته الخروج بخطة جديدة. لقد قلل من شأن الواقع.
“أنت من شفتني. شكرا لك. أعلم أنك لا تعرفين هذا ، ولكن لدي جبل من الأشياء الأخرى التي أريد أن أشكرك عليها. وها أنا أطلب منك المساعدة مرة أخرى … إنه أمر مثير للشفقة. إنه مشهد بائس حقًا ، لكنك الوحيدة التي لدي الآن”.
في هذا العالم ، من الواضح أن استخدام اسم الساحرة كاسم مستعار سيكون ذربا من الجنون. كان سوبارو فقط، موجود هناك بالصدفة دون أدنى دليل حول ما تم تمريره للفطرة السليمة ، والذي كان يعتقد أنه أمر طبيعي. يسأل نفسه : لماذا ستدعي إيميليا ، التي كانت تعرف تداعيات ذلك بشكل أفضل ، أن اسم الساحرة هو اسمها؟”
وضع كل أوراقه على الطاولة.
فعل سوبارو ، الذي كان يهدف إلى التخلص من كل قلقها وتوترها، جعل عيون إيميليا تتسع.
لقد كان أدنى شكل من أشكال الاستجداء – إلحاحًا وأنانيًا ودون أي اعتبار لمشاعر بياتريس على الإطلاق.
“باك ، انتظر. لا تجعل الأمر يبدو سهلا جدًا. قد يكون خطيرا “.
لم يكن خفض سوبارو لرأسه في أي شيء سوى الجدية ، وبرؤية انه لم يوجد سوى الإخلاص في تصرفاته، صنعت بياتريس شخيرًا نموذجيًا للغاية.
“-. – ؟! خذ هذا!!!!”
“أنت دودة تزحف على الأرض ، تبكي من ضعفك. هل لديك أي فخر على الإطلاق ؟ “
إذا كانت اللعنات قوى خارقة للطبيعة كانت موجودة للإضرار بالآخرين ، فمن المحتمل أن يتم احتساب طقوس وضع الإبر في دمى الفودو الموجودة في عالمة الأصلي كـنوع من اللعنات. حسنًا ، ليس ذلك لأنه قبل بالفعل وجود السحر في ذلك العالم …
“أعرف ما هو مهم بالنسبة لي. سأحني رأسي عشرات المرات أو حتى مئات المرات وأضرب الأرض إذا كان هذا ما يتطلبه الأمر “.
لقد كان ضعيفًا جدًا لدرجة أنه لا يمتلك أي من ذلك الكبرياء التافه. أبقى سوبارو رأسه منخفضًا بينما استمر في التماس مساعدتها.
لقد كان ضعيفًا جدًا لدرجة أنه لا يمتلك أي من ذلك الكبرياء التافه. أبقى سوبارو رأسه منخفضًا بينما استمر في التماس مساعدتها.
“ما هذا الموقف الذي يصنعه أمام شخص طلب منه المساعدة ، أتساءل؟ إذا كان ما تحدثت به هو خدمة ، أعتقد أنه يجب أن تقول ذلك في وجهي “.
كان يعلم أنها طريقة جبانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التفكير فيها يملأه بالحياة والطاقة. كانت إيميليا هي التي أبقت رغبته في الفرار تحت السيطرة.
خلال حيواته الخمس ، استمر في الشجار مع بياتريس خلال لقاءاتهما على طول الطريق.
“بياكو. جميلة جدا. وألطف مما تظهر”.
هكذا عرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أمسكتك من ذيلك الآن ، اللعنة. لم أمت مرتين على يديك من أجل لا شيء! “
تصرفت بياتريس دائما كما لو كانت تكرهه، ولكن –
**************
“يمكنك … رفع رأسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحمل عبء تعرضه للعديد من أشكال الموت ، وهو أمر لن يختبره الآخرون إلا مرة واحدة ، لكنه أراد تجنب الموت من الإحراج إذا كان بإمكانه ذلك.
في اللحظة التي وصل فيها الصوت الناعم إلى أذنيه ، اعتقد سوبارو أن طلبه الجبان قد تم قبوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعبيرات سوبارو ، التي كانت مبتهجة منذ لحظة ، ماتت على الفور عندما سمع اقتراح باك. بينما رمش باك وإيميليا في مفاجأة جنبًا إلى جنب ، هز سوبارو رأسه بطريقة آلية.
كان يدرك تمامًا تفاهته واستاء من نفسه بسبب سلوكه غير الصادق تجاه بياتريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) غير مدركًا لنوايا سوبارو ، هز باك ذيله وأمال رأسه قليلاً.
لكن حتى هذا كان ضروريًا لجعل الفتاة التي تدعى بياتريس تتخذ قرارها
كان سوبارو يأمل في إيجاد طريقة لتحسين نفسه ، تمامًا كما وجد فرصة لتحسين ظروفه.
هكذا عرفها هذا رجل بسيط إلى حد ما يدعى ناتسوكي سوبارو ، لكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا – ؟!”
“بيا …”
أصبح وجه إيميليا حزينًا بعض الشيء وقالت
“خذ هذا “
“ما الخطب بياكو؟ تبدين كئيبة بياكو. هل أنتي بخير بياكو؟ إذا كان هناك شيء خاطئ ، يمكنك التحدث معي بياكو. مم؟ ما هذا بياكو؟ يمكننا فعل هذا بياكو. بياكو !، بياكو!! “
“بوااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ألعاب الفيديو ، يمكن مقاومة تعاويذ الموت (اللعنات)من خلال استخدام “سحر مقاومة الموت” مقدمًا.
لكن هذا الوجه البائس قابل نعل الحذاء الذي لا يرحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع كان سوبارو على الأرض أمام بياتريس ، وهو يحني رأسه وهو يطلب المساعدة.
كان جسد سوبارو لا يزال راكع بينما كان رأسه مرفوع الى الخلف، مع صوت ينم عن الألم يتردد في جميع أنحاء الأرشيف.
أخفى سوبارو وجهه المحمر وانهار بينما القت الخادمتان بنظرات الى بعضهما البعض.
بقى سوبارو في ذلك الوضع المحرج المنحني للخلف ، مما أدى إلى صراخ غير متماسك يخرج منه بينما كانت تدوسه عدة مرات.
“لذلك كانت تحاول حماية وتوعية شخص غريب الأطوار لإبقائه خارج أعمال الاختيار الملكي…”
“هاي … هذا…!”
“يمكنك التفكير في الأمر مائة مرة ولن تفهم أبدًا العمل الذي أقوم به. بغض النظر عن عدد العملات الفضية التي تجمعها ، فإنها لن تساوي أبدًا التوهج المقدس لعملة ذهبية واحدة. هل تفهم ؟ “
قام بقبض يده ، حيث لف زوايا شفتيه مثل بياتريس
“إيه ، إذا حصلت على بضعة آلاف من العملات الفضية فسوف تساويها تلك العملة الذهبية، أنا متأكد. إنها مجرد مسألة قيمة قابلة للمقارنة ، أليس كذلك؟ أو انك حقا سيئة في الرياضيات؟ “
ولم يستطع الذهاب إلى باك للحصول على المساعدة ، لذا لم يتبق لديه سوى-
“هل ستتوقف عن النظر إليّ كطفل يرثى له ؟! هل تلك عيون شخص كان يتوسل لي للتو؟! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب جدًا توجيه هجوم مضاد على الساحر دون معرفة هويته. كانت ميزة سوبارو الوحيدة هي معرفته مسبقًا بحدوث هجوم. وبالتالي ، كان اكتشاف طريقة لوقف هجوم الساحر فكرة رائعة … من الناحية النظرية.
وهكذا ، استأنفت بياتريس وسوبارو مشاحناتهما.
“هل جربت وسادة الحضن منك أيضًا ؟”
لقد كانت معركة لا طائل من ورائها بدأت بدون سبب محدد ، وتكررت عدة مرات عبر حيوات مختلفة. بينما كان يواصل مزاحه المألوفة مع بياتريس ، اعتقد إلى حد ما أن عناده المثير للشفقة بداخله كان غبيًا إلى حد ما.
“فقط لأنها فعلت ذلك لفترة طويلة. كان من الصعب جدًا أن أبقى راكعًا في هذا الوضع لساعات ، حتى انني عرضت عليها تولي الأمر عدة مرات ، لكن … استرخ ، ليا جلست ذلك حتى النهاية “.
“حسنًا ، إذن ، سألعب بطاقتي الرابحة. إذا تعاونت معي ، سأمنحك مكافأة متساوية القيمة ، حسنا؟ “
أعطى سوبارو إيميليا ابتسامة جميلة، كاملة مع بريق أسنانه وإبهامه لأعلى.
“هل تعتقد أنه سيتم إغرائي بأي مكافأة يمكنك الحصول عليها ؟”
“وسادة الحضن ،أجل.”
“وماذا عن هذا؟ لأنني أنقذت إيميليا في العاصمة ، سأقترض باك. قال باك انه إذا كنت أريد مبادلة صنيعي بشيء آخر ، فأنا فقط بحاجة لأن أطلب… اتفهمين ما المح اليه؟ “
“لقد عدت إلى طريق حيث تنظر جميع الفتيات إلي مرة أخرى … لدي بعض الكارما العميقة هنا.”
حينها تغير تعبير بياتريس.
“مقياس الصداقة ينخفض قليلاً فقط وأحصل على هذا ؟! إذا لم تكن راضيًا عن شيء ما ، فقط أخبريني ، يا إلهي! “
ابتسم سوبارو بشكل مزعج وهو يستغل كل مهاراته في التفاوض.
“حسنًا ، لقد ولدت هكذا إلى حد كبير. لا تأخذ الأمر على محمل الجد، لكن تلك الفتاة واجهت وقتًا أصعب بكثير مما تتخيله. إنه لأمر رائع كيف تتصرف هكذا على الرغم من كل شيء “.
الآن بعد أن اشتمل طلبه على مكافأة ، وافقت على التعاون مع سوبارو على مضض.
بالطبع ، لم يستطع التعامل مع رام وريم ، ناهيك عن روزوال.
اعتقد سوبارو أنه من السخيف تسوية الأمور من خلال تقديم باك على طبق فضي. كان يعلم أن الساحرة الصغيرة ستوافق، ولكن على الرغم من ذلك لا يزال…….
أجابت إيميليا: “لم أرها بنفسي من قبل”.
***************
يمكن للمرء أن يقول حتى إنه كان يحثها على اهانته وتهديده. ومن هذه البدايات المتواضعة هي وضع رابط راسخ بينهما.
“ماذا تقصدين بذلك؟”
لم تكن بالضبط عملية سهلة، لكن سوبارو تمكن أخيرًا من الفوز بتعاون بياتريس.
هكذا عرف.
لم يرد دفع الأمور إلى فتاة صغيرة ولكن بسبب عجزه سيتأسف لها بعد أن يتم القضاء على كل المشاكل.
لم تكن هناك قصور أخرى في المقام الأول ، حتى لو أرادوا الذهاب لرؤية “الجيران”.
“… هل تريد معرفة المزيد عن السحر؟”
“هل ترى ما يحدث عندما تنجرف في الرعونة؟”
تسبب طلب سوبارو القاطع والجاف لـ بياتريس في رفع حاجبيها الرشيقين بجو من الاشمئزاز.
“عض … وابتلع. أجل، ها أنت ذا. ”
كانت أولويته القصوى هي التعامل مع خطر هجوم الساحر على القصر دون أي لحظة ضائعة. كان جزء كبير من سبب طلبه المساعدة من بياتريس حتى يتمكن سحرها من مواجهة اللعنات المميتة.
“ناه ، سأنتهي وأعود إلى شعر ليا الجميل في لمح البصر. لذا ، هل أنت مستعد للبدء؟ ”
كان شرح أكبر قدر ممكن لبياتريس دون الوصول إلى جوهر الأمر أمرًا حاسمًا بالنسبة لسوبارو.
“هل جربت وسادة الحضن منك أيضًا ؟”
“سأدفع الثمن على الأرجح إذا تركت الكثير من القطط خارج الحقيبة ، لذا …”
لم يكن باك ، الذي ما زال يضع ابتسامة خجولة ، هو من رد لكن إيميليا هي التي ردت على سؤال سوبارو.
عندما حاول الاعتراف بعودته من الموت إلى إيميليا ، توقف الوقت فجأة حول سوبارو حيث اتخذت سحابة سوداء شكل يد وأصابته بألم شديد.
“انا بحاجة الى مساعدتك. أريد فعل كل شيء بشكل صحيح وحماية المكان الذي جعلني سعيدًا. ولن يكتمل هذا إذا لم يشمل الجميع هنا “.
كانت صرخات سوبارو الصامتة والتعذيب الناتج عن سحق قلبه سلبه أي فكرة عن اتخاذ الطريق السهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحقيقة الواضحة هي أن سوبارو لم يكن يعرف أي شيء عن إيميليا ، بينما قضى باك وقتًا طويلاً معها. إن معرفة سوبارو بمدى الصعوبة التي واجهتها كانت بالكاد تخدش سطح ماضيها.
نتيجة لذلك ، كان سوبارو حذرًا للغاية من تلك السحابة السوداء ، واختار كلماته بعناية شديدة بينما استمر في الشرح.
“هذا جيد إذا كان يجعلك تشعر بالتحسن ولو قليلا. علاوة على ذلك ، أنت حقًا لا تفهمني ، سوبارو “.
“أعلم أن هناك ما يسمى باللعنات ، لكنني لا أعرف أي شيء آخر بخلاف أنها تختلف عن الساحر والأشياء الروحية. أريد معرفة المزيد عنهم “.
“إذن ماذا علي أن أفعل أولاً؟ ارسم دائرة سحرية؟ إذا كنت بحاجة إلى تضحية ، فهل يمكنني التضحية بـ بياكو؟ ”
“من النادر أن يسأل أحدهم عن ذلك. أتساءل ، هل اهتمامك بتلك الأشياء سيوصلك إلى أي مكان؟ “
لقد يأس من فقدانه القوة لحمايتها. أصبحت حياته في القصر أشبه بلعبة الشرطة واللصوص. لم يكن يعرف أين ومتى سيتم اكتشافه. كان خائفا من رام ، التي يمكن أن تمزق حلقه بـ شفرات الرياح.
كما كان من قبل ، كان نفور بياتريس تجاه كلمة “لعنة” كبيرًا. في ذلك الوقت ، كان يتجنب الخوض في الأمر بشكل أعمق ، ولكن لن يكون هذا هو الحال هذه المرة.
رفع سوبارو رأسه من الأرض ، ونظر إلى بياتريس بعد صمت طويل.
“اللعنات هي تعويذات سحرية موجودة فقط لتسبب المتاعب للآخرين ومنشأها كانت في بلد ما في الشمال ، أليس كذلك؟”
تمكن من التعبير عن استيائه ، لكن استنفاد قوته لم يكن شيئًا يضحك عليه. أراد على الأقل أن ينهض ، لكنه لم يستطع وضع أي طاقة في أطرافه أو بقية جسده.
فكر “ألا يكفي أن أعرف هذا القدر؟ اللعنات تغزو أهدافها مثل المرض ، مما يحد من حركتهم ويسرق منهم قوى حياتهم النقية …هذا يترك طعما سيئا في الفم. “
يمكن للمرء أن يقول حتى إنه كان يحثها على اهانته وتهديده. ومن هذه البدايات المتواضعة هي وضع رابط راسخ بينهما.
“عادةً ما أقول إن الأمر يعتمد على كيفية استخدامها ، ولكن يبدو أنه لا يمكن استخدامها إلا لإيذاء الناس ، أليس كذلك؟”
فقط لأنني عاجز الآن لا يعني أنني يجب أن أكون عاجزًا في المستقبل، فكر سوبارو بتوبيخ داخلي.
ولكن ما زال سبب كافٍ لاستدعاء هذه اللعنات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا واضح – حتى أتمكن من العيش كرجل!” ضغط سوبارو بقبضته وهو يصرخ بأكبر قدر ممكن لإظهار رجولته.
إذا كانت اللعنات قوى خارقة للطبيعة كانت موجودة للإضرار بالآخرين ، فمن المحتمل أن يتم احتساب طقوس وضع الإبر في دمى الفودو الموجودة في عالمة الأصلي كـنوع من اللعنات. حسنًا ، ليس ذلك لأنه قبل بالفعل وجود السحر في ذلك العالم …
“لنأخذ وقتا مستقطعا. هناك خدمة أريد أن أسألها عن العمل هذا الصباح “.
جلس سوبارو بهدوء، وهو يفكر في الأشياء التي ذكرتها بياتريس بنبرة خطيرة.
فجأة مات الاعتذار على شفتيه.
“لذا ، دعيني أسأل… كيف يمكن ان يدافع المرء عن نفسه ضد اللعنات؟”
قبل سوبارو كلمات إيميليا التحذيرية بابتسامة لطيفة قبل أن ينظر إلى باك بفارغ الصبر.
كان من الصعب جدًا توجيه هجوم مضاد على الساحر دون معرفة هويته. كانت ميزة سوبارو الوحيدة هي معرفته مسبقًا بحدوث هجوم. وبالتالي ، كان اكتشاف طريقة لوقف هجوم الساحر فكرة رائعة … من الناحية النظرية.
جلس باك فوق شعر سوبارو الأسود وقام بتعديل موضع ذيله.
“لا يستطيع.”
كان يحب قضاء أيامه في القصر مع إيميليا. لقد أحب تعلم كل أنواع الأشياء عن هذا العالم. لقد أحب رام ، التي كانت تعتني به على الرغم من لسانها الحاد. لكنه أحب إيميليا حقا.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطريقة التي ضغطت بها بإصبعها على شفتيه المعتذرين وغمزت في وجهه سوف تسقط أي رجل. في الواقع ، سقط لها سوبارو على الفور.
“لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنات بمجرد تنشيطها. بمجرد تنشيطها، ستكون قد انتهيت. أليس هذا هو دور اللعنة ، أتساءل؟ “
لم يكن يريد أن يقول كيف أن جسده بالكامل قد ملأ بالرعب من هذا الشعور بالانعزال المؤقت عن العالم.
“أليس هناك أي سحر لـ مقاومة الموت الفوري (اللعنات)…؟!”
“حملي مثل طفل صغير ، وتدويري في الهواء ، ورؤية سروالي الداخلي، وتحدثك بشكل سطحي بكلمات محببة ،خذ هذا! أتساءل اذا ما كان وجودك كله مصدر إزعاج ؟! “
في ألعاب الفيديو ، يمكن مقاومة تعاويذ الموت (اللعنات)من خلال استخدام “سحر مقاومة الموت” مقدمًا.
“هل استطيع؟! أعني … إذا استطعت! هل سأستطيع فعل أشياء فائقة القوة ، مثل استدعاء الشهب و- ”
مع رؤية الضوء في نهاية النفق يصبح بعيدًا ، شد سوبارو شعره وأصبح دماغه مشتعلًا أثناء محاولته الخروج بخطة جديدة. لقد قلل من شأن الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي وصل فيها الصوت الناعم إلى أذنيه ، اعتقد سوبارو أن طلبه الجبان قد تم قبوله.
هذا الواقع أرسل عقل سوبارو إلى حالة من السقوط الحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، يبدو أنك تقوم بعمل أفضل الآن.”
“—ومع ذلك ، هذا يقتصر على اللعنات التي يتم تنشيطها.”
“-“
“-هاه؟”
لا شك أنه كان من الأفضل تجنب التوتر الذي نشأ في اليوم السابق
الكلمات التي سمعها سوبارو بعد لحظة جعلت عينيه تتسع. ابتسم ابتسامة عريضة تجاه بياتريس مما دل أنه سعيد للغاية.
عندما سألت إيميليا ، أخفض سوبارو عينيه ببساطة. لم يكن يريد أن يقول أي شيء آخر.
“انها تعرف كيف اتصدى للعنات” فكر سوبارو عندما رأي النظرة على وجه بياتريس كل ما يمكنه فعله الآن هو فتح وإغلاق فمه مثل السمك المفلطح في مزيج من المفاجأة والغضب.
أخذ سوبارو الضربة الثانية بين عينيه، مما دفعه إلى التحليق في زاوية من الأرشيف مثل دمية ممزقة. دحرج رأسه لأعلى قبل أن يصطدم برف الكتب ، وينزل كتبًا ثقيلة على رأسه.
“كما قلت ، لا توجد وسيلة للدفاع ضد اللعنة بمجرد تنشيطها. ومع ذلك ، يمكن التصدي للعنة غير نشطة. وهذا يتطلب ببساطة طقوس تطهير قبل التنشيط ، لذلك فإن أي شخص لديه المهارة المطلوبة وسيؤدي الطقوس سيجد أن الإزالة بسيطة نوعًا ما “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا – أنا بخير. لقد فقدت إحساسي للحظة … آه ، لقد فقدت فرصتي لأمسك بيدك “.
“سأوفر غضبي لاحقًا … لذا ، من يمكنه فعل ذلك؟”
“هل استطيع؟! أعني … إذا استطعت! هل سأستطيع فعل أشياء فائقة القوة ، مثل استدعاء الشهب و- ”
“في هذا القصر ، هناك أنا ، وبالطبع باك….غير ذلك ، هناك روزوال و … الفتيات الصغيرات ليس لديهن الخبرة المطلوبة ، لذا لا. أوه ، وبالطبع لا يمكنك ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” على ما يرام. تعهد سوبارو بالعمل حتى يتحول جسده إلى عجينة ، أليس كذلك؟ ”
“أعلم أن هذا الشخص جيدًا جدًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انها مثل حلقة متصلة. لقد ربطت كل شيء”.
لقد مر بالجحيم بسبب افتقاره للمقاومة ، ليس مرة واحدة بل مرتين.
“هاي ، إيميليا تان ، كيف تجعلين هذا النوع من التصرفات تثير حماستي. أيمكنك أن تعيدي ما قلت؟”
بوضع ذكرياته الغير سارة جانباً رفع يده وسأل بياتريس.
والآن بعد أن عرف سوبارو أنه يحبها ، بدا أن كل ما قالته وفعلته ، بما في ذلك الآن، متوهجا بالضوء ولامعا كالنجوم.
“اذا كيف تعرفين أنه يجب تستخدمي طقوس التطهير قبل أن تنشط اللعنة؟”
“حسنًا ، لا يمكنني فعل ذلك حقًا. حتى لو كان الناس لا يعرفون اسم فنانيهم، فإنهم على الأقل يعرفون لقبه، على سبيل المثال ، مجموعة الأيدول الأكثر شعبية في البلاد … ”
“اللعنات القوية تضع عبئًا مساويا على الجسد. ربما والسحر واللعنات يشتركان في ذلك؟ الآثار الجانبية للعنة كبيرة. هل يمكنني القول إنهم معيبون بشدة ؟ “
“إيه ، إذا حصلت على بضعة آلاف من العملات الفضية فسوف تساويها تلك العملة الذهبية، أنا متأكد. إنها مجرد مسألة قيمة قابلة للمقارنة ، أليس كذلك؟ أو انك حقا سيئة في الرياضيات؟ “
“إذن … هل هناك شيء يمكنك القيام به مسبقًا لحماية نفسك؟” سأل سوبارو سؤاله كما لو كان معلقًا على خيط.
“حسنًا ، إذن ، سألعب بطاقتي الرابحة. إذا تعاونت معي ، سأمنحك مكافأة متساوية القيمة ، حسنا؟ “
كرد أغمضت بياتريس عينيها لفترة ولعقت شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا استمرت.
“على الرغم من أن ذلك يعتمد على التفاصيل المحددة … ولكن هناك قاعدة ثابتة للعنات.”
“يجب أن نشتريهم في كلتا الحالتين ، ولا توجد أمور ملحة أخرى إنها فرصة مثالية لتوظيف سوبارو كبغل (كحمال)”.
“قاعدة ثابتة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان الطريق الذي قطعه ناتسوكي سوبارو مليئًا بالإشارات إليها.
بفارغ الصبر ، حث سوبارو بياتريس على الاستمرار من حيث توقفت.
وعندما تم دفعه إلى زقاق مظلم من اليأس ، كانت هي التي أنقذت قلبه المحتضر. لقد أنقذت حياته وقلبه.
وهكذا استمرت.
” مواء مواء؟ ”
“- الاتصال الجسدي مع الهدف. هذا شرط أساسي مطلق ، ” “”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن هناك ما يسمى باللعنات ، لكنني لا أعرف أي شيء آخر بخلاف أنها تختلف عن الساحر والأشياء الروحية. أريد معرفة المزيد عنهم “.
دار دماغ سوبارو في تلك اللحظة التي دخلت فيها تلك التفاصيل جمجمته.
على ما يبدو ، لقد كان شيئًا من هذا المستوى التافه لدرجة أنها لم تقابله أبدًا بشكل احترافي.
ملقي اللعنة يحتاج إلى لمس هدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مسؤولاً عن كل شخص في القصر باستثناء روزوال – أي كان مسؤولا عن مجموعة من الإناث.
بعبارة أخرى ، في كلتا المرتين التي عانى فيها سوبارو من آثار اللعنة ، كان قد أجرى اتصالًا جسديًا مع الساحر مسبقًا. أدى ذلك إلى تضييق احتمالاته-
رفع سوبارو رأسه من الأرض ، ونظر إلى بياتريس بعد صمت طويل.
“إذا لم يكن شخصا من القصر ، إذن … يجب أن يكون من القرية …” كان سوبارو قد ذهب إلى القرية في المرتين التي خضع فيها للعودة من الموت بعد معاناته من لعنات الساحر.
“…؟”
عندما فكر في الأمر أكثر ، ذهب إلى القرية في منتصف اليوم الرابع في المرتين.
“حول هذا السحر في الحديقة سابقًا …”
في القرية ، قام الساحر بإلقاء اللعنة ، وحين ذاك نشبت اللعنة في تلك الليلة في القصر – مما أدى إلى وفاته. كان هذا هو النمط المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه منصب يمتلكه حارس الثقافة، وهو شخص دائمًا يكون مغمور في محيط من المعلومات حول حالة العالم والاقتصاد العالمي لحماية العالم بشكل أفضل ليلًا ونهارًا … لا تطأ قدمه أبدًا خارج المنزل وحتى معجبينه يخلدوا ذكراه عبر “أعياد الميلاد عبر شاشاتهم”.
كان الساحر في القرية يفسر سبب وقوع ريم فريسة للعنة خلال حياته الأخيرة. في ذلك الوقت ، لم يذهب سوبارو إلى القرية مطلقًا ، لذا أصبحت ريم هدف الساحر بدلاً منه.
في حياته السابقة ، حاول شخص ما إلقاء الضوء على ترشيح إيميليا الملكي. لكن هذا الترشح لم يكن موجودًا قبل أن تنتهي العائلة المالكة فجأة قبل نصف عام فقط. لذا ربما استغرق ظهور اسم إيميليا في قائمة المرشحين بعض الوقت ، وهذا يعني فقط أنه هناك ثلاثة أو أربعة أشهر للتحضير. كان يجب على الساحر التسلل إلى القرية قبل سنوات ليعتبر من السكان الأصليين.
اذا ذهبت رام ، لكانت هي الهدف. اما إذا كان سوبارو قد ذهب معها ، فلا شك أنه سيكون الهدف مرة أخرى.
“انها مثل حلقة متصلة. لقد ربطت كل شيء”.
كان سوبارو يأمل في إيجاد طريقة لتحسين نفسه ، تمامًا كما وجد فرصة لتحسين ظروفه.
كان الساحر في قرية إيرلهام. ولم يتضح ما إذا كان هذا الساحر مقيمًا هناك أم زائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غرق سوبارو في أفكاره، طوت رام ذراعيها وأعطته نظرة باردة.
إذا كان هو الأخير ، فلن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة. كانت قرية ذات عدد قليل من السكان. لذا سيصبح وجه الشخص الغريب معروفًا للجميع على الفور ، تمامًا مثل وجه سوبارو. إذا كان الأول ، لكانت تلك جريمة مع سبق الإصرار ، ولكن …
شد سوبارو قبضته بينما عاد وجه ريم من التأمل إلى المظهر الهادئ والحيادي.
“هذا لا يبدو محتملًا.”
“أنزلني الآن أيها الأحمق!!”
في حياته السابقة ، حاول شخص ما إلقاء الضوء على ترشيح إيميليا الملكي. لكن هذا الترشح لم يكن موجودًا قبل أن تنتهي العائلة المالكة فجأة قبل نصف عام فقط. لذا ربما استغرق ظهور اسم إيميليا في قائمة المرشحين بعض الوقت ، وهذا يعني فقط أنه هناك ثلاثة أو أربعة أشهر للتحضير. كان يجب على الساحر التسلل إلى القرية قبل سنوات ليعتبر من السكان الأصليين.
أمال سوبارو رأسه. لمرة واحدة ، اقتحم تعبير رام المحايد ابتسامة – ابتسامة شديدة البرودة وخبيثة وشيطانية.
“لذا يجب أن يكون هذا الساحر غريب. لن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة ، أيضًا … “
لكن باك قفز من كتف إيميليا وحلّق أمام وجه سوبارو وهو يهز ذيله.
عبّر سوبارو عن أفكاره بصوت عالٍ عندما بدأ في البحث عن ثغرات في منطقه. لم تكن فكرة سيئة طرح فرضية ، حتى لو قمت بتعديلها أثناء تقدمك.
لكن هذا الوجه البائس قابل نعل الحذاء الذي لا يرحم.
فيما يتعلق بالساحر، لم يفعل أي شيء بعد. ما لم يكن خصمه هو الإله أو الشيطان نفسه ، كان من المستحيل أن ينكشف وجوده حتى الآن.
“يجب ألا تتحرك. لقد تم استنزاف مانتك الداخلية تماما، لذا تصرف بهدوء. ربما يجب عليك التوقف عن العمل اليوم أيضًا “.
فكر سوبارو في حقيقة أنه كان لا يزال في ليلة اليوم الثاني. كانت لديه فترة سماح طويلة قبل أن تتجه الأمور نحو الأسوأ في اليوم الرابع.
“…شكرا لك. على كل شيء. بعد كل ما حدث، أعتقد أن ذهني أكثر وضوحا”.
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنه يمكنه القيام بضربة وقائية خاصة به على الساحر.
كان إيميليا قد أنقذت سوبارو قبل أن يتسبب التصدع في عقله في تحميص سوبارو من الداخل إلى الخارج.
“لقد أمسكتك من ذيلك الآن ، اللعنة. لم أمت مرتين على يديك من أجل لا شيء! “
وعلى الرغم من لباسها المتقن ، كان جسد الفتاة خفيفًا مثل الريشة.
كان سوبارو ، الذي تمكن أخيرًا من رؤية موقفه يتألق ، يشد قبضته حتى انه صوته ارتجف من الفرح.
وبينما كان سوبارو مسرور بالتغيير في الظروف ، بدت بياتريس غير راضية تمامًا عن إسقاطها من المحادثة. احمر خديها الجميل للتأكيد على شدة نظرتها.
“هاه ، هذا كل شيء.”
“ما هذا الموقف الذي يصنعه أمام شخص طلب منه المساعدة ، أتساءل؟ إذا كان ما تحدثت به هو خدمة ، أعتقد أنه يجب أن تقول ذلك في وجهي “.
قبل سوبارو كلمات إيميليا التحذيرية بابتسامة لطيفة قبل أن ينظر إلى باك بفارغ الصبر.
“أجل أنتي على حق! لقد أنقذتي لحم الخنزير المقدد (مؤخرته)خاصتي. أستطيع الآن أن أرى النور بفضلك! أحبك بياكو! “
“يجب ألا تتحرك. لقد تم استنزاف مانتك الداخلية تماما، لذا تصرف بهدوء. ربما يجب عليك التوقف عن العمل اليوم أيضًا “.
“ماذا – ؟!”
وبّخت إيميليا باك على عرضه اللامبالي.
قفز سوبارو نحو بياتريس ، والتقط جسدها الخفيف للغاية ودار بها في الهواء.
من المؤكد أنها كانت تتصرف بهذه الطريقة لتخفيف شعور سوبارو بالذنب. ولكن عندما حدق في مظهرها اللطيف، وتصرفها كأخت كبرى، جعله ذلك يرتجف قليلاً.
وعلى الرغم من لباسها المتقن ، كان جسد الفتاة خفيفًا مثل الريشة.
“فالتتحلى ببعض الثقة ولا تتهاوى لتلك النقاط السوداء القليلة في مثل هذا الوقت القصير … يا الهى انا في صدمة أكبر من رؤية طفل ينمو إلى رجل في غضون ثلاثة أيام.”
ازداد دوران سوبارو بالتآزر مع ازدهار مزاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن بالضبط عملية سهلة، لكن سوبارو تمكن أخيرًا من الفوز بتعاون بياتريس.
“أجل بالضبط. بل لماذا تسألني حتى إذا كنت أعرفها، أتساءل؟ في هذا العالم ، أليست أكثر الأسماء التي تعرفها هي أسماء والديك ، ثم بقية الأسرة، وأخيرًا ، اسم الساحرة ؟ “
“خطأ ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، أنا لست ساحرة. هذا لأنني ساحرة أرواح، ويؤكد على ذلك اتفاقي مع باك هنا. ما أستخدمه ليس سحرًا بل فنونًا روحية. المبادئ هي نفسها إلى حد كبير ، على الرغم من … ”
“أنزلني الآن أيها الأحمق!!”
لقد تذكر ، أنه في حياته قبل الأخيرة ، كان قدوم ريم لقتله نتيجة لحكم ريم الخاص. ربما كان تفكيرهم لا يسير نفس الصفحة مثلما افترض سوبارو.
“هاهاها ، يمكنني الطيران في السماء الآن! ناه ، أنطير معا ، بياكو ؟! “
عبّر سوبارو عن أفكاره بصوت عالٍ عندما بدأ في البحث عن ثغرات في منطقه. لم تكن فكرة سيئة طرح فرضية ، حتى لو قمت بتعديلها أثناء تقدمك.
“فالتطير بمفردك أيها الأحمق-!”
– ساتيلا ، ساحرة الحسد.
“بوا ؟!”
من صدمته لفشل سحره ، لم يلاحظ سوبارو ، ولكن من غير المرجح أن يرى طرف ثالث هذا الموقف على أنه مجرد تعويذة فاشلة.
أطلقت طاقة سحرية من فوقه مباشرة ، وضربته بقوة بما يكفي لجعله يقوم بفتح ساقه بالكامل على الأرض. انتقل التأثير الذي شعر به على الجزء العلوي من جمجمته إلى بقية جسده. كانت المانا الداخلية لسوبارو كلها مختلطة. كانت عيناه تدوران بينما استمر في الراحة على مؤخرته.
ثم قام البطل بختم جسدها داخل بلورة ، حيث استمرت في النوم ، في ركن ما من العالم، حتى اليوم.
من جانبها ، هبطت بياتريس برفرفة أنيقة من حافة تنورتها ، أدارت رأسها وأرسلت شخيرًا ناحية سوبارو.
“ماذا …؟ ماذا كان هذا…؟”
“هل ترى ما يحدث عندما تنجرف في الرعونة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان الطريق الذي قطعه ناتسوكي سوبارو مليئًا بالإشارات إليها.
“ليس هذا هو الشيء الوحيد الذي رأيته. إنه أبيض! ”
ابتسم سوبارو عندما نظر الى عيون باك السوداء الكبيرة.
“-. – ؟! خذ هذا!!!!”
“لا على الإطلاق. يمكن لأي شخص باستثناء الخصم الأقل درجة أن يتجاهلها بمهارته، ولا يمكن الحفاظ عليها لفترة طويلة. على الرغم من أنني يمكن أن ألقيها على أمثالك حتى تقضي بقية حياتك كلها في الظلام … ”
“برااااه!”
أخفى سوبارو وجهه المحمر وانهار بينما القت الخادمتان بنظرات الى بعضهما البعض.
أخذ سوبارو الضربة الثانية بين عينيه، مما دفعه إلى التحليق في زاوية من الأرشيف مثل دمية ممزقة. دحرج رأسه لأعلى قبل أن يصطدم برف الكتب ، وينزل كتبًا ثقيلة على رأسه.
استجاب سوبارو لحث إيميليا بنفخ صدره وصرح بجرأة
زحف في طريقه للخروج من جبل الكتب ، والدموع مجتمعة في عينيه من النتوءات والكدمات العديدة التي تعرض لها.
لكن حتى هذا كان ضروريًا لجعل الفتاة التي تدعى بياتريس تتخذ قرارها
“مقياس الصداقة ينخفض قليلاً فقط وأحصل على هذا ؟! إذا لم تكن راضيًا عن شيء ما ، فقط أخبريني ، يا إلهي! “
“فقط أسأل ، ما ذا تقصد بمنعزل ؟”
“حملي مثل طفل صغير ، وتدويري في الهواء ، ورؤية سروالي الداخلي، وتحدثك بشكل سطحي بكلمات محببة ،خذ هذا! أتساءل اذا ما كان وجودك كله مصدر إزعاج ؟! “
في حياته الأولى ، أطلقت إيميليا على نفسها اسم “ساتيلا”، الذي لم يكن يعرف شيئًا على الإطلاق في تلك المرحلة.
“هاااي ، لا تحطي من قدري؛ هذه أشياء محزنة حقًا! أحاول ألا أكون منحرفا هنا! “
ولكن ما زال سبب كافٍ لاستدعاء هذه اللعنات.
كان سوبارو يأمل في إيجاد طريقة لتحسين نفسه ، تمامًا كما وجد فرصة لتحسين ظروفه.
“لقد عدت إلى طريق حيث تنظر جميع الفتيات إلي مرة أخرى … لدي بعض الكارما العميقة هنا.”
فقط لأنني عاجز الآن لا يعني أنني يجب أن أكون عاجزًا في المستقبل، فكر سوبارو بتوبيخ داخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاسم ، الذي سمعه من قبل ، حمل الآن جاذبية أكبر في هذا السياق.
“على أي حال ، الوضع أفضل بكثير مما كان عليه. سيكون من الصعب الانتظار حتى الصباح، لكن غدا سأتوجه إلى القرية “.
ثم قام البطل بختم جسدها داخل بلورة ، حيث استمرت في النوم ، في ركن ما من العالم، حتى اليوم.
مضى وهو يفكر في معرفة هوية الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أدنى شكل من أشكال الاستجداء – إلحاحًا وأنانيًا ودون أي اعتبار لمشاعر بياتريس على الإطلاق.
ربما يعني ذهابه بأن واحدة من التوأمتين رام أو ريم ستأتي معه. وبالنظر إلى أن كلتيهما تتمتعان بقوة قتالية عالية، فقد كان الذهاب مع احداهما اختيارًا طبيعيًا في حال انتهى به الأمر بمقابلة الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، يبدو أنك تقوم بعمل أفضل الآن.”
إذا تمكن من التخلص من هذا الساحر الحقير ورفع مقياس صداقته مع كلتا الفتاتين في هذه العملية ، فستكون هذه هي النهاية الكبرى لينتهي أسبوعه الأول في قصر روزوال إلى خاتمة ناجحة.
“أختي! أختي!. لقد ظهر اللص المعروف باسم سوبارو. ”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لقد مررت بالتأكيد بالكثير …”
“حول هذا السحر في الحديقة سابقًا …”
كان يعلم أنه كان يتحدث مبكراً جدًا ، لكن كان هناك ضوء في نهاية النفق رغم ذلك. بالتأكيد لا يمكن لأحد أن يلوم سوبارو على شعوره بهذه الطريقة.
إذا كان عليه حقًا الراحة طوال اليوم، فهذا يعني التخلي عن يوم آخر كان بحاجة إليه لحماية هذه الحياة. كان هذا جنونًا ، بل شعورا قاتلًا. والآن شعر جسده وكأنه قد صدأ.
“ألا يجب أن أفكر في طريقة اخرى؟” تساءل.
حيث أنه كان لـ باك الحق في أن يقود سيارته حيثما يشاء(قصده يتكلم عن إيميليا بكل شخصي) بينما لم يكن لدى سوبارو الحق في قيادة دراجة حتى.
فجأة قالت بياتريس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاااي ، لا تحطي من قدري؛ هذه أشياء محزنة حقًا! أحاول ألا أكون منحرفا هنا! “
“رائحة … الساحرة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أصبح خطيرًا ، فسنتوقف على الفور ، هل تفهم؟”
“ماذا تقصدين بذلك؟”
تساءل عن حجم العبء الذي يجب أن يحمله شخص تتشابه صفاته مع مثل هذا الكائن.
“صحيح ، الساحرة. ذكرتها ريم من قبل. ولقد فعلت ذلك أيضًا بياكو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، من الأفضل أن أواجه زملائي الأكبر سنًا وأفتح صفحة جديدة!”
في اللحظة التي تشكلت فيها كلمة ساحرة على شفتيه ، تذكر الأماكن المختلفة التي واجهها. غالبًا ما كان سكان ذلك العالم يعاملون الساحرة ككائن بغيض ، ولكن دليل سوبارو الوحيد عن سبب وجود الخطوط العريضة الواردة في قصة الأطفال “ساحرة الحسد”. لقد أزعجه ذلك فجأة.
باستثناء إيميليا ، كانت بياتريس حقًا الشخص الوحيد في القصر الذي يمكنه الوثوق به.
بعد كل شيء ، كان الطريق الذي قطعه ناتسوكي سوبارو مليئًا بالإشارات إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت مشاعر سوبارو ثابتة.
رفع سوبارو وجهه ونظر إلى بياتريس التي كانت مجعدة الحاجبين.
ابتلع سوبارو الكلمة التي كان على وشك قولها وأستبدلها بـ.
لم يكن متأكدًا من اذا كانت ستجيب حتى على السؤال الذي كان على وشك طرحه. كان من الخطير بما فيه الكفاية أن رام رفضت اجابته من قبل، بينما استخدمته ريم كأحد تبريراتها لمهاجمته.
“-ذلك سيئ جدا!”
لقد شعر أنه حتى إيميليا قاومت الموضوع بشدة
إذا كان عليه حقًا الراحة طوال اليوم، فهذا يعني التخلي عن يوم آخر كان بحاجة إليه لحماية هذه الحياة. كان هذا جنونًا ، بل شعورا قاتلًا. والآن شعر جسده وكأنه قد صدأ.
“بياكو ، أنت تعرفين الساحرة ، أليس كذلك؟”
عندما حاول الاعتراف بعودته من الموت إلى إيميليا ، توقف الوقت فجأة حول سوبارو حيث اتخذت سحابة سوداء شكل يد وأصابته بألم شديد.
“-“
رفعت بياتريس حاجبها بنفخ احدى جانبي خدها عندما صفق سوبارو يديه.
لم يأت ردها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاااي ، لا تحطي من قدري؛ هذه أشياء محزنة حقًا! أحاول ألا أكون منحرفا هنا! “
جعلت الكلمة التي لمست أذنيها بياتريس تغلق عينيها ، وتغرق في صمت وكأنها تتأكد من أنها سمعت بشكل صحيح. ترك رد فعلها سوبارو بلا خيار سوى محاولة الحفاظ على الهدوء والانتظار.
“هذا لا يسعدني على الإطلاق! وما الخطب بهذه النوايا الحسنة ؟! أتساءل اذا ماكنت تفعل ذلك عن قصد أم أن لديك حس مقزز في اختيار الالقاب؟! “
عندما تمتمت فجأة مكررة نفس الكلمة، اشتعلت أنفاس سوبارو واتسعت عيناه.
“هي التي شربت من العالم نفسه. ملكة قلعة الظلال. أعظم الكوارث – ساحرة الحسد”.
إذا تمكن من التخلص من هذا الساحر الحقير ورفع مقياس صداقته مع كلتا الفتاتين في هذه العملية ، فستكون هذه هي النهاية الكبرى لينتهي أسبوعه الأول في قصر روزوال إلى خاتمة ناجحة.
عند رؤية رد فعل سوبارو ، أطلقت بياتريس تنهيدة قاتمة.
“واو ، هذا نادر. تقاربك الخاص هو الظلام النقي”.
“في هذا العالم ، هناك شخصية واحدة فقط يُشار إليه بكلمة ساحرة. أيجب أن أضيف أنه من المحرمات التحدث باسمها بصوت عالٍ ؟ “
أصدر باك صوتًا متشككًا بينما يلاعب سوبارو كفه . ثم خلل أصابعه ..
“إذن فالجميع يهابها ويخاف منها، ولا يجرؤ أحد على تحديها؟”
“لقد كانت وسادة الحضن.”
“أجل بالضبط. بل لماذا تسألني حتى إذا كنت أعرفها، أتساءل؟ في هذا العالم ، أليست أكثر الأسماء التي تعرفها هي أسماء والديك ، ثم بقية الأسرة، وأخيرًا ، اسم الساحرة ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لأن لديك تقارب مع الظلام، لذا لا تستطيع ليا التعامل معه. ماذا عن شيء بسيط ، مثل شاماك؟ ”
“اووه حسنا!!!…”
“هل ترى ما يحدث عندما تنجرف في الرعونة؟”
**************
حاول سوبارو السخرية ، لكنه ابتلع كلماته عندما أوضح تعبير بياتريس أنها لم تكن تمزح.
ثم اختفت أفكاره حول استعارة إيميليا لذلك الاسم قد في بعد آخر.
إذا كانت جادة ، فهذا يعني أن الساحرة كانت ظلمة لا مثيل لها في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان الطريق الذي قطعه ناتسوكي سوبارو مليئًا بالإشارات إليها.
“ساحرة الحسد ،” ساتيلا “. لقد استهلكت الخطاة العظماء في الماضي المعروفين بالساحرات الست ، وابتلعت نصف العالم في هذه العملية ، وهي أشرس الكوارث.”
“هل تعتقد أنه سيتم إغرائي بأي مكافأة يمكنك الحصول عليها ؟”
جلبت كلمات بياتريس ، التي تم التحدث بها مع العواطف المكبوتة ، نفساً قصيراً وقاسياً من سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعب مع القط الصغير هكذا يعني أنه كان يقترب قليلاً من حصوله على فرصة للتحدث مع إيميليا ، على الرغم من أنها كانت امامه.
الاسم ، الذي سمعه من قبل ، حمل الآن جاذبية أكبر في هذا السياق.
“بوا ؟!”
يقال أن الساحرة تشتهي الحب. يقال إنها لا تفهم الكلام البشري. يقال إنها تحسد كل شيء في هذا العالم. ولا أحد رأى وجهها وعاش. كان جسدها بمنأى عن ويلات الزمن ، وغير قادر على التقدم في السن أو التعفن. ولأنهم لا يستطيعون تدميرها قام التنين والبطل والحكيم بجمع قواهم لختمها بعيدًا “.
كان جسد سوبارو لا يزال راكع بينما كان رأسه مرفوع الى الخلف، مع صوت ينم عن الألم يتردد في جميع أنحاء الأرشيف.
تحدثت بياتريس بنقطة تلو الأخرى ، ولم تسمح لسوبارو بقول كلمة.
“على أي حال ، الوضع أفضل بكثير مما كان عليه. سيكون من الصعب الانتظار حتى الصباح، لكن غدا سأتوجه إلى القرية “.
“يُقال …”
أخذ نفسا ، محاولًا التخلص من سخافة كل شيء.
أخيرًا ، وكأنها وصلت إلى نهاية حكايتها ، توقفت بعد ديباجتها وقالت ،
“- الاتصال الجسدي مع الهدف. هذا شرط أساسي مطلق ، ” “”
“… إنها نصف جان ذات شعر فضي.”
“واااااااا – ؟!”
والآن بعد أن عرف سوبارو أنه يحبها ، بدا أن كل ما قالته وفعلته ، بما في ذلك الآن، متوهجا بالضوء ولامعا كالنجوم.
******
خدش سوبارو وجهه وهو سعيد في أنه نجح في مفاوضاته. الآن بعد أن تم الوعد بالذهاب للتسوق ، فقد حان الوقت أخيرًا لبدء وقت العمل.
بوضع ذكرياته الغير سارة جانباً رفع يده وسأل بياتريس.
– ساتيلا ، ساحرة الحسد.
“أنت من شفتني. شكرا لك. أعلم أنك لا تعرفين هذا ، ولكن لدي جبل من الأشياء الأخرى التي أريد أن أشكرك عليها. وها أنا أطلب منك المساعدة مرة أخرى … إنه أمر مثير للشفقة. إنه مشهد بائس حقًا ، لكنك الوحيدة التي لدي الآن”.
جعلت الساحرات الست العالم يصرخ من الفزع ، لكن هذه الساحرة قضت عليهن جميعا بضربة واحدة ، مما أدى إلى كارثة دمرت نصف العالم.
ازداد دوران سوبارو بالتآزر مع ازدهار مزاجه.
ثم قام البطل بختم جسدها داخل بلورة ، حيث استمرت في النوم ، في ركن ما من العالم، حتى اليوم.
قام سوبارو بتحريك ذراعيه ، ووجد أنه لا يوجد شيء خاطئ باستثناء القليل من التعب ، تنفس الصعداء.
“يا لها من قصة سخيفة” أحاسيس سوبارو كشخص من مجتمع حديث (لا يقبل بالخرافات) جعلته يفكر هكذا.
“ومع ذلك ، في كلتا الحالتين ، يجب أن ننتظر الذهاب إلى القرية إلى ما بعد الغداء. دعونا نفعل ذلك بعد الساعة الثانية بالنظام الشمسي… بعد أن ننتهي من كل الأشياء الأخرى المهمة في القصر.”
كانت هناك جرائم شنيعة لدرجة أن الناس تحدثوا عنها قرونًا بعدها لأنها كانت بالفعل سيئة بما فيه الكفاية ، لكن حقيقة أن الجاني المذكور في الحكاية السابقة كان مستمر في الوجود ، ومختوما في مكان ما ، كان هذا شيء لا يمكن تصوره في عالمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أدنى شكل من أشكال الاستجداء – إلحاحًا وأنانيًا ودون أي اعتبار لمشاعر بياتريس على الإطلاق.
******
بدأ سوبارو في الاستشهاد بمثال متطرف إلى حد ما حيث جلس القرفصاء واراح ذقنه على راحة يده ، وهو يراقب ركنًا من أركان الحديقة.
“ريم! ، ريم!. لقد ظهر اللص المتهرب المسمى سوبارو “.
“حسنًا ، لا يمكنني فعل ذلك حقًا. حتى لو كان الناس لا يعرفون اسم فنانيهم، فإنهم على الأقل يعرفون لقبه، على سبيل المثال ، مجموعة الأيدول الأكثر شعبية في البلاد … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لأن لديك تقارب مع الظلام، لذا لا تستطيع ليا التعامل معه. ماذا عن شيء بسيط ، مثل شاماك؟ ”
كان ذلك في الصباح بينما جلست إيميليا على عشب الحديقة الداخلية ، تتحدث مع الأضواء الوامضة المحيطة بها(الارواح الدونية)
إذا كانت اللعنات قوى خارقة للطبيعة كانت موجودة للإضرار بالآخرين ، فمن المحتمل أن يتم احتساب طقوس وضع الإبر في دمى الفودو الموجودة في عالمة الأصلي كـنوع من اللعنات. حسنًا ، ليس ذلك لأنه قبل بالفعل وجود السحر في ذلك العالم …
لم يفقد المشهد أبدًا هوائه الغامض والسريالي بغض النظر عن عدد المرات التي رآه فيه. كانت رؤية إيميليا كل يوم واحدة من أجمل المشاهد التي يجب أن يقدمها العالم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” على ما يرام. تعهد سوبارو بالعمل حتى يتحول جسده إلى عجينة ، أليس كذلك؟ ”
كان سوبارو يراقب عن بعد حتى لا يتدخل في محادثة إيميليا. كان لا يزال يرتدي زي الخادم و يمنع نفسه عن التثاؤب ، أخذ نفسا طويلا وهو يغرق في بحر من التأمل مرة أخرى.
“لذلك كل ما علي فعله هو التدرب على قول ” لقد حولت دفاعهم إلى ورقة! اهجمواالآن! “هاهاها …”
كان الآن صباح اليوم الثالث ، وأشرقت شمس جديدة منذ محادثته مع بياتريس في أرشيف الكتب المحرمة.
“هااي!! ، لم يكن الأمر كما لو كنت أعتقد أن شخصًا ما سيجلس عليه يومًا ما! لم يخبرني أحد أن احضر وسادة ، ولكن فقط ، آه ، ساعد نفسك ، حسنًا؟ ”
ومع اقتراب الليل من الصباح ، عابست بياتريس فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة قالت بياتريس
“أظن أن بشرتي سوف تتعرض للخطر إذا لم أحصل على نوم جميل. السهر هكذا أمر مزعج للغاية “.
“لا تقلقي. لن أدعك تندمين على استخدامها “.
بعد طرده تقريبًا من الأرشيف ، تمكن سوبارو من الاستحمام في الصباح قبل لقاء إيميليا في الحديقة. كان مراقبتها وهي تقوم بروتينها اليومي بجد يجعله يشد قبضته بعزم متجدد.
“أعتقد أن هذا سيكون شيئًا متهورًا. لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين لديهم كراهية غير مخففة تجاه الساحرة ، ولا يزال الخوف واليأس محفورًا في أرواحهم. يجب أن يكون هذا الشخص ذو رأس فارغ كي يستخدم اسم الساحرة كاسم مستعار حول أشخاص مثل هؤلاء “.
فجأة برزت كرة من الفرو الرمادي – بعبارة أخرى ، باك – أمام عيني سوبارو ونادته.
احتاج سوبارو إلى فانوس ليضيء طريقه حتى يتمكن من إنهاء سلسلة اليأس هذه.
“حسنًا ، يبدو أنك تقوم بعمل أفضل الآن.”
“لذا ، دعيني أسأل… كيف يمكن ان يدافع المرء عن نفسه ضد اللعنات؟”
استمر باك في التحليق في الهواء حيث بدأ في تنظيف وجهه بأقدامه القصيرة مثل أي قطة عادية. وتابع:
“فقط لأنها فعلت ذلك لفترة طويلة. كان من الصعب جدًا أن أبقى راكعًا في هذا الوضع لساعات ، حتى انني عرضت عليها تولي الأمر عدة مرات ، لكن … استرخ ، ليا جلست ذلك حتى النهاية “.
“بصراحة ، لم يكن لديك الكثير لأنظر إليه بالأمس. أنا مرتاح قليلا الآن”.
“إذن ما نوع هذه الاختلافات ، سنسي؟”
“هاه ؟ آسف لجعلك تقلق. لكن قلبي الساذج لم يفرغ بعد من كل شيء ، لذلك أريد أن يريحني ملمس فروك. أو…”
“انتظر ، يجب أن أفكر بشكل إيجابي في هذا الأمر. عند التفكير في الأمر ، كان سلوك روزوال غير طبيعي ، أليس كذلك؟ حسنًا ، لقد كان يشعر بالغيرة من الموهبة السحرية المخفية بداخلي. أجل ، لقد كانت الغيرة. لهذا السبب حاول إقناعي بالاستسلام – ”
“حسنًا ، إذا كنت تستطيع المزاح بهذه الطريقة ، فأفترض أنك بخير. لقد أعطتك ليا حضنها وكل شيء “.
لكن باك قفز من كتف إيميليا وحلّق أمام وجه سوبارو وهو يهز ذيله.
كانت أصابع سوبارو ملفوفة حول قطة بحجم راحة اليد ، وبحثًا عن شيء يتجاوز الإحساس المفاجئ بأذنيه ، وصلت يده إلى ذيل باك.
من جانبها ، هبطت بياتريس برفرفة أنيقة من حافة تنورتها ، أدارت رأسها وأرسلت شخيرًا ناحية سوبارو.
من القاعدة إلى الحافة ، كان الشعور بملمس باك يفوق توقعات سوبارو ، مما جعل أنفاس تتقطع.
بوضع ذكرياته الغير سارة جانباً رفع يده وسأل بياتريس.
تذوق سوبارو اللمسة المريحة للغاية في يده عندما قابلت عيناه باك.
“هل تعتقد أنه سيتم إغرائي بأي مكافأة يمكنك الحصول عليها ؟”
“هل جربت وسادة الحضن منك أيضًا ؟”
في الواقع ، أراد الانتحار بالقفز من على جرف ليكون آخر وفاة شهدها على الإطلاق.
“فقط لأنها فعلت ذلك لفترة طويلة. كان من الصعب جدًا أن أبقى راكعًا في هذا الوضع لساعات ، حتى انني عرضت عليها تولي الأمر عدة مرات ، لكن … استرخ ، ليا جلست ذلك حتى النهاية “.
“إيه؟”
فاجأ التأكيد المخفي من باك سوبارو ، كان لا يزال خجولًا بشأن إيقاظ حبه ، لذا أحمر في وجهه مثل الطماطم.
“هذا ليس لطيفًا ، كما تعلم!”
أومأ الروح برأسه على رد فعل سوبارو. وثم-
هذا الواقع أرسل عقل سوبارو إلى حالة من السقوط الحر.
“ياا!”
“في الواقع ، أود الذهاب لرؤية القرية. إنها قريبة، أليس كذلك؟ ألا يوجد شيء تحتاجون إلى شرائه من هناك؟ ”
“آه -! لماذا خدشتني للتو ؟! ”
“لذلك كل ما علي فعله هو التدرب على قول ” لقد حولت دفاعهم إلى ورقة! اهجمواالآن! “هاهاها …”
“كان لديك انفجار في مشاعر المودة المعقدة تجاه ابنتي ..ربما يجب أن أفجرك؟ ”
لا شك أنه كان فارق السن. شهد القرن الأخضر سنوات أقل بكثير من السيد الروح العظيمة. رغم ذلك ، انطلاقًا من الابتسامة المرحة إلى حد ما ، التي كان تضعها هذه الروح العظيمة ، ربما لم يكن معتادًا على الإطراء كما تظاهر …
“لا!!لا يجب عليك !! عقلية الأب هذه شيء معقد ، يا إلهي! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن … هل هناك شيء يمكنك القيام به مسبقًا لحماية نفسك؟” سأل سوبارو سؤاله كما لو كان معلقًا على خيط.
هدد “انفجار” المفاجئ من القلق الأبوي بوضع مسافة بين سوبارو و إيميليا.
” باك ، هل تعرف شيئًا عن ساحرة الحسد؟”
حني سوبارو رأسه بحزن أمام باك ، وتمكن بطريقة ما من إبقاء نفسه تحت السيطرة. عندما انتهت هذه العملية ونظر مرة أخرى إلى إيميليا ، رأى أنها لا تزال منغمسة التحدث مع الأرواح ، ولم تلاحظ الروتين الكوميدي بين الرجل والقط الذي مزق هدوء الصباح.
كان يدرك تمامًا تفاهته واستاء من نفسه بسبب سلوكه غير الصادق تجاه بياتريس.
راقب سوبارو جانب وجهها ، محدقًا في الابتسامة اللطيفة والساحرة الجميلة جدًا الكافية كي يغرق فيها ، عندما تمتم فجأة لنفسه.
إذا كان هو الأخير ، فلن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة. كانت قرية ذات عدد قليل من السكان. لذا سيصبح وجه الشخص الغريب معروفًا للجميع على الفور ، تمامًا مثل وجه سوبارو. إذا كان الأول ، لكانت تلك جريمة مع سبق الإصرار ، ولكن …
“- نصف قزم ذات شعر فضي ، هاه؟”
“لن يحدث هذا ، أليس كذلك ؟! هذه ، حالة نادرة جدًا ولا تحدث أبدًا ، أليس كذلك؟! ”
كان ذلك أحد الأشياء التي قالتها بياتريس عن ساحرة الحسد.
لقد هزت هذه الساحرة العالم من صميمه ، وحتى الآن ، كان اسمها مرادفًا للخوف.
في النهاية ، قطع سوبارو هذه الصلة من جانب واحد. لكن بياتريس استغلت غموض التفاصيل لتواصل حمايته.
تساءل عن حجم العبء الذي يجب أن يحمله شخص تتشابه صفاته مع مثل هذا الكائن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس ”
حتى سوبارو ، التي لم يشعر بمثل هذه الصعوبات من قبل ، يمكن أن يتخيل أنه لم يكن طريقًا سهلاً للعيش. ومع ذلك ، نشأت إيميليا لتكون شخصًا صادقًا وخيرًا … لا شك في أنها عاشت كزهرة جميلة غير ملوثة.
“ما الذي تتمتم بشأنه …؟ إذا لم نبدأ إلى العمل قريبًا ، فسوف يتأخر الإفطار والعشاء “.
“إما أنها نشأت في بيئة ودية حقيقية ، أو …”
راقب سوبارو جانب وجهها ، محدقًا في الابتسامة اللطيفة والساحرة الجميلة جدًا الكافية كي يغرق فيها ، عندما تمتم فجأة لنفسه.
نظر باك إلى الوراء وابتسم ، كانت إحدى كفوفه على وركه ، والأخرى تنعم شواربه.
فجأة مات الاعتذار على شفتيه.
“أو ربما نشأت على يد أب صالح. مم-همم. ”
أدرك سوبارو هذا العجز جيدًا.
يمكن للقط أن يقرأ مشاعره. لا شك أنه اكتشف أفكار سوبارو مما جعله يكمل سياق أفكاره السابقة.
“هااي!!! ، كيف تكلمينني هكذا؟! أنا أشكرك من أعماق قلبي هنا. هذا ليس وقتا للمزاح! “
“حسنًا ، لقد ولدت هكذا إلى حد كبير. لا تأخذ الأمر على محمل الجد، لكن تلك الفتاة واجهت وقتًا أصعب بكثير مما تتخيله. إنه لأمر رائع كيف تتصرف هكذا على الرغم من كل شيء “.
“آه …”
محدقا في باك ، لم تخطر ببال سوبارو فكرة ان يجادله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر باك إلى الوراء وابتسم ، كانت إحدى كفوفه على وركه ، والأخرى تنعم شواربه.
كانت الحقيقة الواضحة هي أن سوبارو لم يكن يعرف أي شيء عن إيميليا ، بينما قضى باك وقتًا طويلاً معها. إن معرفة سوبارو بمدى الصعوبة التي واجهتها كانت بالكاد تخدش سطح ماضيها.
صفع باك رأسه وأخرج لسانه.
حيث أنه كان لـ باك الحق في أن يقود سيارته حيثما يشاء(قصده يتكلم عن إيميليا بكل شخصي) بينما لم يكن لدى سوبارو الحق في قيادة دراجة حتى.
“ماذا تقصدين بذلك؟”
كان الرجال عاجزين في يد القدر.
من القاعدة إلى الحافة ، كان الشعور بملمس باك يفوق توقعات سوبارو ، مما جعل أنفاس تتقطع.
أدرك سوبارو هذا العجز جيدًا.
” باك ، هل تعرف شيئًا عن ساحرة الحسد؟”
كان سوبارو يستوعب التفسير عندما أمال رأسه إلى منتصف الطريق.
“هناك القليل مما لا أعرفه.”
رفعت بياتريس حاجبها بنفخ احدى جانبي خدها عندما صفق سوبارو يديه.
“حسنًا ، أردت أن أسألك… تحت أي ظروف يمكن استعمال اسم ساحرة الحسد ؟ انتظر ، كلمة “استعمال” لا تبدو لطيفة جدًا ، إنه أشبه بـ … استعارة اسم ساحرة الحسد مؤقتًا “.
“اذا كيف تعرفين أنه يجب تستخدمي طقوس التطهير قبل أن تنشط اللعنة؟”
بتذكر الجزء الخلفي من عقله حدثًا في وسط حيواته السابقة في العاصمة الملكية في اليوم الأول من استدعائه.
“آه ، ليس لديك موهبة على الإطلاق. بوابتك صغيرة على الأقل الحجم على ما يرام نوعًا ما…؟ ولكن بالكاد توجد أي فرصة ، لذلك لن تحقق الكثير “.
في حياته الأولى ، أطلقت إيميليا على نفسها اسم “ساتيلا”، الذي لم يكن يعرف شيئًا على الإطلاق في تلك المرحلة.
” هذا محرج بعض الشيء … هل تشعر بخير؟”
خمن سوبارو بشكل غامض ما كان يجب أن تفكر فيه حينها، لكنه أراد رأيًا ثانيًا في هذا الشأن. لم يكن هناك من هو أفضل من الشخص الذي يعرف إيميليا بشكل أفضل.
في ظل هذه الظروف ، سيكون الذهاب مع ريم عبئًا ثقيلًا على ذهنه. في كلتا الحالتين ، كان من المنطقي أن تكون ريم هي الشخص الذي سيذهب معه إلى القرية. اعتقد سوبارو أنه سيذهب للتسوق مع ريم ، تمامًا كما فعل في مناسبتين سابقتين. ومع ذلك…
غير مدركًا لنوايا سوبارو ، هز باك ذيله وأمال رأسه قليلاً.
“أعتقد أن هذا سيكون شيئًا متهورًا. لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين لديهم كراهية غير مخففة تجاه الساحرة ، ولا يزال الخوف واليأس محفورًا في أرواحهم. يجب أن يكون هذا الشخص ذو رأس فارغ كي يستخدم اسم الساحرة كاسم مستعار حول أشخاص مثل هؤلاء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعبيرات سوبارو ، التي كانت مبتهجة منذ لحظة ، ماتت على الفور عندما سمع اقتراح باك. بينما رمش باك وإيميليا في مفاجأة جنبًا إلى جنب ، هز سوبارو رأسه بطريقة آلية.
“سآخذ اجابتك بـ” أبدًا “.
“ليس من العدل أن تكون في عالم آخر بمفردك. أعني ، نحن نتحدث عن سحري ، أليس كذلك؟ أعني ، هل يمكنني فعلاً استخدام شيء شاماك هذا؟ أهذا سحر قوي؟”.
” مواء مواء؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا يجب أن يكون هذا الساحر غريب. لن يكون العثور عليه بهذه الصعوبة ، أيضًا … “
أصدر باك صوتًا متشككًا بينما يلاعب سوبارو كفه . ثم خلل أصابعه ..
ملقي اللعنة يحتاج إلى لمس هدفه.
وبما أن باك دعم فرضيته جعله ذلك يضع شكوكه جانبًا.
كان سوبارو يأمل في إيجاد طريقة لتحسين نفسه ، تمامًا كما وجد فرصة لتحسين ظروفه.
في هذا العالم ، من الواضح أن استخدام اسم الساحرة كاسم مستعار سيكون ذربا من الجنون. كان سوبارو فقط، موجود هناك بالصدفة دون أدنى دليل حول ما تم تمريره للفطرة السليمة ، والذي كان يعتقد أنه أمر طبيعي. يسأل نفسه : لماذا ستدعي إيميليا ، التي كانت تعرف تداعيات ذلك بشكل أفضل ، أن اسم الساحرة هو اسمها؟”
مدد سوبارو ظهره بينما كان وركيه يصنعان صريرًا مملًا.
“لذلك كانت تحاول حماية وتوعية شخص غريب الأطوار لإبقائه خارج أعمال الاختيار الملكي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ سوبارو في الاستشهاد بمثال متطرف إلى حد ما حيث جلس القرفصاء واراح ذقنه على راحة يده ، وهو يراقب ركنًا من أركان الحديقة.
حاولت حمايته ، وهو صبي قابلته بشكل عابر.
“إيه ، إذا حصلت على بضعة آلاف من العملات الفضية فسوف تساويها تلك العملة الذهبية، أنا متأكد. إنها مجرد مسألة قيمة قابلة للمقارنة ، أليس كذلك؟ أو انك حقا سيئة في الرياضيات؟ “
ثم اختفت أفكاره حول استعارة إيميليا لذلك الاسم قد في بعد آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بياتريس؟”
فقط سوبارو عرف أنها فعلت مثل هذا الشيء. ولن تتاح له الفرصة أبدًا لسؤالها عما كانت تنوي حقًا.
لقد فكر مرة أخرى في المشهد قبل عدة ساعات ، عندما كشف عما بداخله بشكل مذهل.
لكنه لا يسعه إلا أن يتخيل أن هذا هو المقصود. كل ما يمكنه فعله الآن هو الإيمان.
“آه -! لماذا خدشتني للتو ؟! ”
سوبارو ، التي أذهله حنان إيميليا ، فوجئ بجلوس باك بجانبه بابتسامة مزعجة.
“كانت تلك مجرد لحظة ، لكنك عرقت كل هذا؟… سوبارو ، هل أنت بخير؟ هل تريدني أن أمسك يدك؟ ”
“ما هذه هي النظرة الغريبة التي لديك. ما الخطب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، كنت أفكر للتو في التسوق في فترة ما بعد الظهر. أي منكما ستذهب معي؟ ”
لم يعد بإمكانه رؤية الأضواء الوامضة التي تدور حول إيميليا ، لذلك بدت محادثتها الممتعة قد انتهت. بعد أن انتظر باك إلى الجانب مع سوبارو حتى انتهائها، هبط على كتفها ليأخذ مكانه الطبيعي.
“لا تقولي أشياء باردة كهذه بياكو.” “…”
”ياااا لقد عدت إلى مكاني المناسب. آه ، هذا هو المكان الذي أشعر فيه بالراحة. بيتي السعيد.”
وبينما كان ينظر بحيرة الى إيميليا ، وضعت يدها على فمه وأومأت إليه.
“أوه ، إذن الآن بما أن الاب قد عاد إلى المنزل ، يا لك من مسكين ، القيادة للمنزل متعبة أليس كذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير في الأمر قليلاً ، أعطت ريم أخيرًا موافقتها.
“هذا لأن عيني كانت مفتوحة على مصراعيها لحماية ابنتي من أنياب الذئاب السامة. تلك الأنياب السامة لن تقترب منك أبدا، حسنا؟ ”
هذا الواقع أرسل عقل سوبارو إلى حالة من السقوط الحر.
“هااي!!! ، لا تحدق في وجهي وتتحدث عن” الأنياب السامة “- مرتين! سوف تدمر سمعتي هكذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها تسمى فاكهة باكو. عندما تأكلها، فإنها تعطي المانا داخل جسمك ركلة حتى تعمل بوابتك مرة أخرى ، بما يكفي لتشعر بالقليل من التحسن “.
ابتسم سوبارو عندما نظر الى عيون باك السوداء الكبيرة.
“وسادة الحضن ،أجل.”
اللعب مع القط الصغير هكذا يعني أنه كان يقترب قليلاً من حصوله على فرصة للتحدث مع إيميليا ، على الرغم من أنها كانت امامه.
لم ينفجر ، لكن النتيجة كانت مع ذلك فشلا ذريعا.
لم يكن الأمر لأنه كان يكره التحدث إلى إيميليا. ولكنه لم يستطع النظر في عينيها. بعد كل شيء ، كان قد نام في حضنها وقضى ساعات لا حصر لها وهي تمسح رأسه. منذ تلك الليلة ؛ لم يعرف كيف يمكنه مواجهتها.
كانت هناك جرائم شنيعة لدرجة أن الناس تحدثوا عنها قرونًا بعدها لأنها كانت بالفعل سيئة بما فيه الكفاية ، لكن حقيقة أن الجاني المذكور في الحكاية السابقة كان مستمر في الوجود ، ومختوما في مكان ما ، كان هذا شيء لا يمكن تصوره في عالمه.
لقد حاول أن يجمع شجاعته ليذهب لمقابلتها حتى أثبت لنفسه أنه يعاني من حالة تسمم شديدة من إيميليا.(مسمم بحبها)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شرح أكبر قدر ممكن لبياتريس دون الوصول إلى جوهر الأمر أمرًا حاسمًا بالنسبة لسوبارو.
في مواجهة ارتباك سوبارو الشديد ، ترددت إيميليا أيضًا ، وهي تمرر إصبعها على عجل من خلال شعرها الفضي الطويل. بعد صمت قصير ، أخذت إيميليا نفسًا حازمًا وابتسمت.
فجأة برزت كرة من الفرو الرمادي – بعبارة أخرى ، باك – أمام عيني سوبارو ونادته.
” هذا محرج بعض الشيء … هل تشعر بخير؟”
بطبيعة الحال ، تلقت رام أوامر بالبقاء مع سوبارو ليوم آخر والإشراف على تعليمه.
“كنت في محرجا حتى سمعت صوت إيميليا تان. وأيضًا ، أنا آسـ- ”
أخفى سوبارو وجهه المحمر وانهار بينما القت الخادمتان بنظرات الى بعضهما البعض.
فجأة مات الاعتذار على شفتيه.
“هااي!! ، لم يكن الأمر كما لو كنت أعتقد أن شخصًا ما سيجلس عليه يومًا ما! لم يخبرني أحد أن احضر وسادة ، ولكن فقط ، آه ، ساعد نفسك ، حسنًا؟ ”
ابتلع سوبارو الكلمة التي كان على وشك قولها وأستبدلها بـ.
وهكذا ، استأنفت بياتريس وسوبارو مشاحناتهما.
“…شكرا لك. على كل شيء. بعد كل ما حدث، أعتقد أن ذهني أكثر وضوحا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كان يحب إيميليا.
“لا يبدو أنك قد تجاوزت الأمر تمامًا ، لكنني سعيدة لأنك تعتقد أنك أصبحت أفضل. حسنًا ، إذا كنت قادرة على المساعدة قليلاً ، فلا بأس بذلك. إذا شعرت بالضيق مرة أخرى ، فقط أخبرني. أختك اللطيفة ستواسيك “.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لقد مررت بالتأكيد بالكثير …”
وضعت إيميليا يدها على صدرها بلطف وغمزت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت معركة لا طائل من ورائها بدأت بدون سبب محدد ، وتكررت عدة مرات عبر حيوات مختلفة. بينما كان يواصل مزاحه المألوفة مع بياتريس ، اعتقد إلى حد ما أن عناده المثير للشفقة بداخله كان غبيًا إلى حد ما.
من المؤكد أنها كانت تتصرف بهذه الطريقة لتخفيف شعور سوبارو بالذنب. ولكن عندما حدق في مظهرها اللطيف، وتصرفها كأخت كبرى، جعله ذلك يرتجف قليلاً.
“مقياس الصداقة ينخفض قليلاً فقط وأحصل على هذا ؟! إذا لم تكن راضيًا عن شيء ما ، فقط أخبريني ، يا إلهي! “
“المهم الآن هو أنك تشعر بتحسن. عليك أن تعمل بجد اليوم ، حسنا؟ هل تشعر بالنعاس؟ حيث انك قد نمت في مثل هذا الوقت الغريب”.
“قد يظهر تخصصي على انه الجليد ، لكنه في الواقع نار مانا. تتعلق النار أساسًا بدرجة الحرارة ، لذا يبدو أن تبريد ما هو ساخن يصنف على أنه جزء من النار “.
“لا داعى للقلق. كـشخص منعزل أستطيع العمل طوال اليوم والاستيقاظ طوال الليل. حسنًا ، لقد أصبح أكثر صحة في الآونة الأخيرة “.
سوبارو ، التي أذهله حنان إيميليا ، فوجئ بجلوس باك بجانبه بابتسامة مزعجة.
“فقط أسأل ، ما ذا تقصد بمنعزل ؟”
“على الرغم من أن ذلك يعتمد على التفاصيل المحددة … ولكن هناك قاعدة ثابتة للعنات.”
“إنه منصب يمتلكه حارس الثقافة، وهو شخص دائمًا يكون مغمور في محيط من المعلومات حول حالة العالم والاقتصاد العالمي لحماية العالم بشكل أفضل ليلًا ونهارًا … لا تطأ قدمه أبدًا خارج المنزل وحتى معجبينه يخلدوا ذكراه عبر “أعياد الميلاد عبر شاشاتهم”.
كان يعتقد أنه أحبها من قبل ، لكنه الآن يعرف حقًا ما يعنيه الوقوع في غرام شخص ما. لقد كان حبا من النظرة الأولى. مجرد سماع صوتها يجعل قلبه يقفز. كان مجرد التحدث معها أمرًا ممتعًا لدرجة أنه شعر وكأنه يحلم.
لكي أكون صريحًا ، فإن أرواح أولئك الذين فعلوا ذلك قد ارتقت منذ فترة طويلة إلى مستوى أعلى من الوجود.
ثم قام البطل بختم جسدها داخل بلورة ، حيث استمرت في النوم ، في ركن ما من العالم، حتى اليوم.
يبدو أن غرابة تفسير سوبارو جذبت إيميليا قليلاً لأنها ابتسمت ابتسامة جميلة. وبرؤية رد فعل إيميليا ، فكر سوبارو فجأة.
حني سوبارو رأسه بحزن أمام باك ، وتمكن بطريقة ما من إبقاء نفسه تحت السيطرة. عندما انتهت هذه العملية ونظر مرة أخرى إلى إيميليا ، رأى أنها لا تزال منغمسة التحدث مع الأرواح ، ولم تلاحظ الروتين الكوميدي بين الرجل والقط الذي مزق هدوء الصباح.
“حسنا ، إيميليا تان ، ما نوع السحر الذي تستخدمينه ؟”
“لقد كانت وسادة الحضن.”
“خطأ ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، أنا لست ساحرة. هذا لأنني ساحرة أرواح، ويؤكد على ذلك اتفاقي مع باك هنا. ما أستخدمه ليس سحرًا بل فنونًا روحية. المبادئ هي نفسها إلى حد كبير ، على الرغم من … ”
ابتسم سوبارو عندما نظر الى عيون باك السوداء الكبيرة.
“كيف يختلف السحرة وسحرة الارواح؟”
“لديك نظرة بذيئة في عينيك ، لذا لا.”
أدار سوبارو رقبته ونظر إلى باك الجالس على كتف إيميليا.
“ماذا تقصد؟”
كان القط الصغير ، يدرك أن المحادثة قد تحولت في اتجاهه ، لذا قام بضرب الفراء على بطنه عندما قال.
كان يدرك تمامًا تفاهته واستاء من نفسه بسبب سلوكه غير الصادق تجاه بياتريس.
“يستخدم السحرة المانا بداخلهم عندما يستخدمون السحر. في المقابل ، يستخدم سحرة الأرواح المانا في الهواء من حولهم. العملية مختلفة إلى حد ما ، حتى عندما تكون التأثيرات هي نفسها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت في محرجا حتى سمعت صوت إيميليا تان. وأيضًا ، أنا آسـ- ”
“إذن ما نوع هذه الاختلافات ، سنسي؟”
وعلى الرغم من لباسها المتقن ، كان جسد الفتاة خفيفًا مثل الريشة.
عندما رفع سوبارو يده وطرح سؤاله ، ابتسم باك وهو يمثل دور المحاضر مثل قط في مزاج جيد.
مع استخدام الحمام كقاعة محاضرات ، أوضح له روزوال أن الصلات السحرية الأربعة هي النار والماء والرياح والأرض. وبإضافة الضوء والظلام أصبحوا ستة.
“من الناحية الفنية ، يتعلق الأمر بما إذا كانت تستخدم البوابة أم لا. يعتمد حجم البوابة على قدرات الساحر نفسه، لكن هذا لا يهم كثيرًا بالنسبة لسحرة الأرواح. هذا لأنهم يستخدمون المانا الخارجية “.
“للأفضل أو للأسوأ ، سوبارو ببساطة غير معتاد على استخدام بوابته. لهذا السبب تجاهلت المانا إرادته وانطلق كل شيء الى داخله مباشرة “.
“أرى. لذلك يجمع السحرة المانا من حولهم عبر البوابة ، ثم يرسلونها مرة أخرى خارج البوابة عندما يستخدمون السحر ، لكن سحرة الأرواح يمكنهم الاستغناء عن ذلك الوسيط. ”
حينها تغير تعبير بياتريس.
كان سوبارو يستوعب التفسير عندما أمال رأسه إلى منتصف الطريق.
“يمكنك … رفع رأسك.”
“مم؟ ولكن هذا يجعل سحرة الأرواح أقوياء جدًا. تقتصر قوة الساحر على كمية المانا التي يمكنه تخزينها بداخله، لكن سحرة الأرواح لديهم تصريح مرور مجاني لاستخدام المانا بقدر ما يريدون. لا توجد منافسة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إيميليا إلى وجهه من الأعلى بينما فجأة تم حشو شيء في فمه. شعر بشيء مستدير وناعم على لسانه.
“أنت تفهم بسرعة. لكن الامر ليس مريح إلى هذا الحد. في المقام الأول ، المانا في الهواء ليست لانهائية … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يختلف السحرة وسحرة الارواح؟”
تلاشت كلمات باك وهو ينظر إلى إيميليا. أومأت الفتاة برأسها دلالة على الموافقة على اكمال حديثه.
“إيه ، إذا حصلت على بضعة آلاف من العملات الفضية فسوف تساويها تلك العملة الذهبية، أنا متأكد. إنها مجرد مسألة قيمة قابلة للمقارنة ، أليس كذلك؟ أو انك حقا سيئة في الرياضيات؟ “
“قوة التعاويذ التي يمكن أن يستخدمها ساحر الأرواح تعتمد على الروح التي شكل اتفاقية معها. من النادر أن تبدأ الاستعداد اللازم لتكوين اتفاقيات مع الأرواح ، حيث أن الأرواح القوية أكثر ندرة. من الصعب تحديد أيهما أفضل “.
حول الجزء الأخير ، غمغم باك فجأة ، “هاه ، هذا ليس جيدًا. فجأة ، البوابة … ”
رد سوبارو
محدقا في باك ، لم تخطر ببال سوبارو فكرة ان يجادله.
“مم-همم … لكن يجب أن تشعر بالرضا أن تحصل على اتفاق مع روح قوية ، أليس كذلك؟ يجب أن تكوني موهوبة للغاية، إيميليا تان. يبدو أن باك هو شخص مثير للاهتمام ، على الرغم من … ”
تساءل عن حجم العبء الذي يجب أن يحمله شخص تتشابه صفاته مع مثل هذا الكائن.
“حسنًا ، لا يمكنني حقًا إنكار أنني فوق المتوسط.”
“ما الخطب بياكو؟ تبدين كئيبة بياكو. هل أنتي بخير بياكو؟ إذا كان هناك شيء خاطئ ، يمكنك التحدث معي بياكو. مم؟ ما هذا بياكو؟ يمكننا فعل هذا بياكو. بياكو !، بياكو!! “
“يا رجل ، لقد قلت ذلك للتو بوجه مستقيم ؛ ألا تتردد على الإطلاق وصف نفسك هكذا؟ ”
“ياا!”
“بعبارة أخرى ، كانت إيميليا تان ملاكي الحارس!”
اعتقد سوبارو أن سمك جلده لا يوجد أثخن منه، لكن باك كان في مستوى أعلى.
بذهول، رفع صوته فجأة ، لكن الصوت لم يصل إلى أذنيه. كان الظلام الدامس قد قطع بصره عن كل شيء خارجه. ارتفعت قشعريرة في عموده الفقري عند قطعه عن العالم الخارجي.
لا شك أنه كان فارق السن. شهد القرن الأخضر سنوات أقل بكثير من السيد الروح العظيمة. رغم ذلك ، انطلاقًا من الابتسامة المرحة إلى حد ما ، التي كان تضعها هذه الروح العظيمة ، ربما لم يكن معتادًا على الإطراء كما تظاهر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شك في أن صدق سوبارو هو الذي دفع إيميليا لاستخدام مثل هذا العنصر الثمين عليه.
“أوه ، بالمناسبة ، أي نوع من الارواح هو باك ؟ لقد جعل الثلج يتكون في مكان بائع المسروقات، ولكن … إذا كانت ذاكرتي صحيحة ، فلا يوجد تقارب بينه وبين الجليد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ألعاب الفيديو ، يمكن مقاومة تعاويذ الموت (اللعنات)من خلال استخدام “سحر مقاومة الموت” مقدمًا.
مع استخدام الحمام كقاعة محاضرات ، أوضح له روزوال أن الصلات السحرية الأربعة هي النار والماء والرياح والأرض. وبإضافة الضوء والظلام أصبحوا ستة.
“كانت ريم منزعجة تمامًا من السحر الذي غطى ركنًا من أركان وكذلك لأجل وكذلك للسيدة إميليا. يجب أن تشكرني بلا توقف لإيقافها ، سوبارو “.
لم يكن باك ، الذي ما زال يضع ابتسامة خجولة ، هو من رد لكن إيميليا هي التي ردت على سؤال سوبارو.
لقد فكر مرة أخرى في الإحساس بركبتي إيميليا ، وكذلك بالثمن الذي دفعه.
“قد يظهر تخصصي على انه الجليد ، لكنه في الواقع نار مانا. تتعلق النار أساسًا بدرجة الحرارة ، لذا يبدو أن تبريد ما هو ساخن يصنف على أنه جزء من النار “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بياتريس؟”
“هاه ، هل هذا صحيح؟ هذا المنطق السحري …؟ سحر…؟ السحر ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفع سوبارو يده وطرح سؤاله ، ابتسم باك وهو يمثل دور المحاضر مثل قط في مزاج جيد.
عند سماع تفسير إيميليا ، شعر سوبارو بالولع باستخدام السحر ينفجر بداخله. بعد صمته للحظات ، ارتعشت آذان باك عندما نظر إلى وجه سوبارو مرة أخرى وأومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو بشكل مزعج وهو يستغل كل مهاراته في التفاوض.
“همم. بأي حال من الأحوال ، هل تريد استخدام السحر؟ ”
أخفى سوبارو وجهه المحمر وانهار بينما القت الخادمتان بنظرات الى بعضهما البعض.
“هل استطيع؟! أعني … إذا استطعت! هل سأستطيع فعل أشياء فائقة القوة ، مثل استدعاء الشهب و- ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!!لا يجب عليك !! عقلية الأب هذه شيء معقد ، يا إلهي! ”
“آه ، حسنًا ، لا. الأساسيات مهمة ، لكل من فنون السحر والروح …السحر ليس شيئًا يمكنك تعلمه في يوم واحد “.
لا شك أنه كان فارق السن. شهد القرن الأخضر سنوات أقل بكثير من السيد الروح العظيمة. رغم ذلك ، انطلاقًا من الابتسامة المرحة إلى حد ما ، التي كان تضعها هذه الروح العظيمة ، ربما لم يكن معتادًا على الإطراء كما تظاهر …
قفزت آمال سوبارو فجأة ، فقط ليضربهم باك مرة أخرى لأسفل.
بعد طرده تقريبًا من الأرشيف ، تمكن سوبارو من الاستحمام في الصباح قبل لقاء إيميليا في الحديقة. كان مراقبتها وهي تقوم بروتينها اليومي بجد يجعله يشد قبضته بعزم متجدد.
ذبل سوبارو على الفور ، ثم قام باك باللعب بشاربه وأضاف ، “لكن … إذا كنت ترغب في تجربته ببساطة ، فيمكننا فعل ذلك.”
“ماذا تقصدين بذلك؟”
“ماذا تقصد؟”
مع رؤية الضوء في نهاية النفق يصبح بعيدًا ، شد سوبارو شعره وأصبح دماغه مشتعلًا أثناء محاولته الخروج بخطة جديدة. لقد قلل من شأن الواقع.
“بمعنى ، إذا كنت تريد استخدام السحر ، يجب أن ندعمك أنا وليا. سنستخدم المانا بداخلنا لاستخدام السحر من خلالك. السحر الذي نستخدمه من الجو يختلف عن المانا بداخلك ، لذا فإن السحر نفسه سيخرج من بوابتك. أفهمت؟”
شد سوبارو قبضته بينما عاد وجه ريم من التأمل إلى المظهر الهادئ والحيادي.
وبّخت إيميليا باك على عرضه اللامبالي.
عندما فكر في الأمر أكثر ، ذهب إلى القرية في منتصف اليوم الرابع في المرتين.
“باك ، انتظر. لا تجعل الأمر يبدو سهلا جدًا. قد يكون خطيرا “.
هذا الواقع أرسل عقل سوبارو إلى حالة من السقوط الحر.
ومع ذلك ، كانت مشاعر سوبارو ثابتة.
لكن باك قفز من كتف إيميليا وحلّق أمام وجه سوبارو وهو يهز ذيله.
“آسف إيميليا تان. أنا سعيد للغاية لأنكي قلقة عليّ … لكنني سأفعل ذلك! ”
بفارغ الصبر ، حث سوبارو بياتريس على الاستمرار من حيث توقفت.
أعطى سوبارو إيميليا ابتسامة جميلة، كاملة مع بريق أسنانه وإبهامه لأعلى.
بتذكر الجزء الخلفي من عقله حدثًا في وسط حيواته السابقة في العاصمة الملكية في اليوم الأول من استدعائه.
فعل سوبارو ، الذي كان يهدف إلى التخلص من كل قلقها وتوترها، جعل عيون إيميليا تتسع.
قام بقبض يده ، حيث لف زوايا شفتيه مثل بياتريس
“ما ، لماذا تريد أن تفعل ذلك كثيرًا …؟”
لم يكن باك ، الذي ما زال يضع ابتسامة خجولة ، هو من رد لكن إيميليا هي التي ردت على سؤال سوبارو.
“هذا واضح – حتى أتمكن من العيش كرجل!” ضغط سوبارو بقبضته وهو يصرخ بأكبر قدر ممكن لإظهار رجولته.
بعد طرده تقريبًا من الأرشيف ، تمكن سوبارو من الاستحمام في الصباح قبل لقاء إيميليا في الحديقة. كان مراقبتها وهي تقوم بروتينها اليومي بجد يجعله يشد قبضته بعزم متجدد.
بالنسبة لأي شخص ولد رجلاً ، فإن التوقف عن متابعة أحلامك هو الموت نفسه.
“لا على الإطلاق. أنا أعيد ترتيب أولوياتي القصوى “.
منذ وصوله إلى عالم آخر ، لم يظهر سوبارو أبدًا نفس القدر من الشجاعة مثل ما أظهره الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خائفًا من ريم وكرتها الحديدية التي يمكن أن تحطم جمجمته.
– بالإضافة إلى أن قدرته على استخدام السحر ستعطيه خيارًا إضافيًا. ربما ستزيد من فرصه في حماية إيميليا والآخرين خلال حياته الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطريقة التي ضغطت بها بإصبعها على شفتيه المعتذرين وغمزت في وجهه سوف تسقط أي رجل. في الواقع ، سقط لها سوبارو على الفور.
في مواجهة روح سوبارو القوية ، هزت إيميليا رأسها ، وتخلت عن كل أفكارها لإيقافه.
“أجل بالضبط. بل لماذا تسألني حتى إذا كنت أعرفها، أتساءل؟ في هذا العالم ، أليست أكثر الأسماء التي تعرفها هي أسماء والديك ، ثم بقية الأسرة، وأخيرًا ، اسم الساحرة ؟ “
“إذا أصبح خطيرًا ، فسنتوقف على الفور ، هل تفهم؟”
هدد “انفجار” المفاجئ من القلق الأبوي بوضع مسافة بين سوبارو و إيميليا.
وهكذا ، ومع هذا التحذير ، قررت أن ترى معركة سوبارو حتى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقولي لي أن الجميع يعلم ؟! هذا محرج جدا! ”
قبل سوبارو كلمات إيميليا التحذيرية بابتسامة لطيفة قبل أن ينظر إلى باك بفارغ الصبر.
“فالتتحلى ببعض الثقة ولا تتهاوى لتلك النقاط السوداء القليلة في مثل هذا الوقت القصير … يا الهى انا في صدمة أكبر من رؤية طفل ينمو إلى رجل في غضون ثلاثة أيام.”
“إذن ماذا علي أن أفعل أولاً؟ ارسم دائرة سحرية؟ إذا كنت بحاجة إلى تضحية ، فهل يمكنني التضحية بـ بياكو؟ ”
شاهدت “رام” مظهر سوبارو الفضولي قبل أن يبدأ في أداء عمله.
“أنا سعيد لأنك تتعايش بشكل أفضل في بيتي. نعم ، أولاً ، ماذا لو أرى ما هو تقاربك ، سوبارو؟ هذه هي الخطوة الأولى لمعرفة نوع السحر الذي يمكنك استخدامه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا استمرت.
تعبيرات سوبارو ، التي كانت مبتهجة منذ لحظة ، ماتت على الفور عندما سمع اقتراح باك. بينما رمش باك وإيميليا في مفاجأة جنبًا إلى جنب ، هز سوبارو رأسه بطريقة آلية.
“لم أر أبدًا شخص مزعج مثلك! “
“تقاربي … ربما …” نار “…؟”
“مم-همم … لكن يجب أن تشعر بالرضا أن تحصل على اتفاق مع روح قوية ، أليس كذلك؟ يجب أن تكوني موهوبة للغاية، إيميليا تان. يبدو أن باك هو شخص مثير للاهتمام ، على الرغم من … ”
“لماذا هذا التوقف المفاجئ …؟”
تصرفت بياتريس دائما كما لو كانت تكرهه، ولكن –
عندما سألت إيميليا ، أخفض سوبارو عينيه ببساطة. لم يكن يريد أن يقول أي شيء آخر.
“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟”
لكن باك قفز من كتف إيميليا وحلّق أمام وجه سوبارو وهو يهز ذيله.
“إذا كنت ستصر على أن ما قلته للتو لم يكن مزحة، فأنت وأنا لم نعد على نفس الخط في هذه المحادثة. قد يبدو هذا وكأننا في حوار ، لكنه ليس كذلك! “
“حسنًا ، دعنا نتحقق الآن . مياو!!مياو!!مياو!! … أعرف أن هذا النبيل غريب الأطوار فعل نفس الشيء ، لكن أليس هذا ، مبالغ فيه؟!”
“أنا سعيد لأنك تتعايش بشكل أفضل في بيتي. نعم ، أولاً ، ماذا لو أرى ما هو تقاربك ، سوبارو؟ هذه هي الخطوة الأولى لمعرفة نوع السحر الذي يمكنك استخدامه “.
انحرف طرف ذيل باك الطويل عبر جبين سوبارو بينما أحدث فمه مؤثرات صوتية.
بعد ذلك ، شعرت سوبارو فجأة بأن جسده بالكامل أصبح ساخنًا. لقد شعر بوجود شيء ما إلى جانب الدم يجري في عروقه – لا شك أنها كانت المانا تتدفق بلا شكل له وتتحرك بداخله.
غرق سوبارو في القلق بينما كان ينتظر نتيجة الفحص.
“خطأ ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، أنا لست ساحرة. هذا لأنني ساحرة أرواح، ويؤكد على ذلك اتفاقي مع باك هنا. ما أستخدمه ليس سحرًا بل فنونًا روحية. المبادئ هي نفسها إلى حد كبير ، على الرغم من … ”
“انتظر ، يجب أن أفكر بشكل إيجابي في هذا الأمر. عند التفكير في الأمر ، كان سلوك روزوال غير طبيعي ، أليس كذلك؟ حسنًا ، لقد كان يشعر بالغيرة من الموهبة السحرية المخفية بداخلي. أجل ، لقد كانت الغيرة. لهذا السبب حاول إقناعي بالاستسلام – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا – ؟!”
“واو ، هذا نادر. تقاربك الخاص هو الظلام النقي”.
“رائحة … الساحرة …”
“وداعا ، يا حياتي السحرية-!”
“هل تعتقد أنه سيتم إغرائي بأي مكافأة يمكنك الحصول عليها ؟”
انتقل سوبارو الى بعد آخر ليتم إدراجه في القائمة السوداء من قبل شخص آخر.
قد يؤدي جنون روزوال إلى قيادة التوأم للقضاء على سوبارو بدون رحمة. في كل مرة يستيقظ ، كان يتفقد ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، ويمكنه أن يشعر بأنه يتصدع تحت يقظته المستمرة ضد اليأس.
تم إغلاق مستقبله اللامع الآن ، مع ارتفاع الستار على حياة سوبارو باعتباره ليس أكثر من ملقي شتائم(كنت عايز أقول لعنات بس سايبهالك في التدقيق).
***************
“لذلك كل ما علي فعله هو التدرب على قول ” لقد حولت دفاعهم إلى ورقة! اهجمواالآن! “هاهاها …”
كانت لا تزال هناك آثار خمول في كل جزء من جسده ، لكن الخمول الذي أصابه بالشلل قد اختفى.
“آه ، ليس لديك موهبة على الإطلاق. بوابتك صغيرة على الأقل الحجم على ما يرام نوعًا ما…؟ ولكن بالكاد توجد أي فرصة ، لذلك لن تحقق الكثير “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد. سأساعدك. ليا ، إذا أصبحت المانا هائجة، فقد ينفجر ، لذا يرجى الرجوع قليلا للوراء. لا أريد أن تتسخ ملابسك “.
“اخرس ، أنا أعرف ذلك بالفعل! بالمناسبة ، ماذا تعني تلك الموهبة ، بالأرقام؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت طاقة سحرية من فوقه مباشرة ، وضربته بقوة بما يكفي لجعله يقوم بفتح ساقه بالكامل على الأرض. انتقل التأثير الذي شعر به على الجزء العلوي من جمجمته إلى بقية جسده. كانت المانا الداخلية لسوبارو كلها مختلطة. كانت عيناه تدوران بينما استمر في الراحة على مؤخرته.
“إذا أمضيت عشرين عامًا في التدرب كل يوم، فقد تصبح ساحرا من الدرجة الثانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه منصب يمتلكه حارس الثقافة، وهو شخص دائمًا يكون مغمور في محيط من المعلومات حول حالة العالم والاقتصاد العالمي لحماية العالم بشكل أفضل ليلًا ونهارًا … لا تطأ قدمه أبدًا خارج المنزل وحتى معجبينه يخلدوا ذكراه عبر “أعياد الميلاد عبر شاشاتهم”.
“لذلك كنت اذا كرست نصف حياتي فلا زلت أقل من القوة… أعتقد أنه من الأفضل أن أستسلم الآن …”
ثم قام البطل بختم جسدها داخل بلورة ، حيث استمرت في النوم ، في ركن ما من العالم، حتى اليوم.
ارتدت إيميليا أخيرًا نظرة غاضبة عندما سمعت سوبارو ينوح وهو يتخلى عن حلمه. لكن لا يمكن مساعدته. نعم ، “العمل وبذل قصارى الجهد” كانت هذه هي الكلمات التي ظهرت بشكل بارز في قاموس سوبارو ، ولكن سواء كان التخلي عن حلم الرجل المستحيل أم لا كان موضوعًا مختلفًا.
“أريد فقط أن أجرب العرض التوضيحي السحري. ماذا علي ان افعل؟”
“حسنًا ، أردت أن أسألك… تحت أي ظروف يمكن استعمال اسم ساحرة الحسد ؟ انتظر ، كلمة “استعمال” لا تبدو لطيفة جدًا ، إنه أشبه بـ … استعارة اسم ساحرة الحسد مؤقتًا “.
“نظرًا لأن لديك تقارب مع الظلام، لذا لا تستطيع ليا التعامل معه. ماذا عن شيء بسيط ، مثل شاماك؟ ”
وبّخت إيميليا باك على عرضه اللامبالي.
“حسنًا ، لقد ولدت هكذا إلى حد كبير. لا تأخذ الأمر على محمل الجد، لكن تلك الفتاة واجهت وقتًا أصعب بكثير مما تتخيله. إنه لأمر رائع كيف تتصرف هكذا على الرغم من كل شيء “.
“آه ، شاماك ؟”
حينها تغير تعبير بياتريس.
أجابت إيميليا: “لم أرها بنفسي من قبل”.
“اذا كيف تعرفين أنه يجب تستخدمي طقوس التطهير قبل أن تنشط اللعنة؟”
على ما يبدو ، لقد كان شيئًا من هذا المستوى التافه لدرجة أنها لم تقابله أبدًا بشكل احترافي.
“أنت من شفتني. شكرا لك. أعلم أنك لا تعرفين هذا ، ولكن لدي جبل من الأشياء الأخرى التي أريد أن أشكرك عليها. وها أنا أطلب منك المساعدة مرة أخرى … إنه أمر مثير للشفقة. إنه مشهد بائس حقًا ، لكنك الوحيدة التي لدي الآن”.
واصل الاثنان حديثهما السحري بينما تركا سوبارو جانباً وهو يغرق في يأس أعمق حول شجرة مهاراته الصغيرة.
“كانت تلك مجرد لحظة ، لكنك عرقت كل هذا؟… سوبارو ، هل أنت بخير؟ هل تريدني أن أمسك يدك؟ ”
“ليس من العدل أن تكون في عالم آخر بمفردك. أعني ، نحن نتحدث عن سحري ، أليس كذلك؟ أعني ، هل يمكنني فعلاً استخدام شيء شاماك هذا؟ أهذا سحر قوي؟”.
“الآن يتعين علي دفعه . إذا لم أفعل ، فسوف أندم بشدة على ذلك لاحقًا … ”
“نقطة جيدة. السحر المجهول شيء مخيف. حسنًا ، هذا هو الـ شاماك ”
اعتقد سوبارو أنه من السخيف تسوية الأمور من خلال تقديم باك على طبق فضي. كان يعلم أن الساحرة الصغيرة ستوافق، ولكن على الرغم من ذلك لا يزال…….
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-“
أومأ باك برأسه متنازلًا أن سوبارو لديه نقطة ، قدم تعويذة قصيرة ولوح بمخلب.
“أرى. لذلك يجمع السحرة المانا من حولهم عبر البوابة ، ثم يرسلونها مرة أخرى خارج البوابة عندما يستخدمون السحر ، لكن سحرة الأرواح يمكنهم الاستغناء عن ذلك الوسيط. ”
في اللحظة التالية ، كان الظلام يكتنف رؤية سوبارو. على الفور ، تم دفن المشهد أمام عينيه باللون الأسود القاتم.
“… إذا كنت تعرف الكثير ، فأنت لست بحاجة إلى سماعه مني، أليس كذلك؟”
بذهول، رفع صوته فجأة ، لكن الصوت لم يصل إلى أذنيه. كان الظلام الدامس قد قطع بصره عن كل شيء خارجه. ارتفعت قشعريرة في عموده الفقري عند قطعه عن العالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نعود إلى الموضوع الذي اتيت الي بشأنه… هل تقول أنك تريد مساعدتي؟ ماذا قصدت بذلك؟ “
“هاه ، هذا كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما كانت هناك فوضى ، لكن لا تستفز ريم كثيرًا.”
عندما سمع سوبارو تصفيق اليدين ، أدرك أنه عاد إلى الواقع. برؤية إيميليا أمامه عندما عاد بصره جعله يشعر بالراحة.
“بصراحة ، لم يكن لديك الكثير لأنظر إليه بالأمس. أنا مرتاح قليلا الآن”.
“كانت تلك مجرد لحظة ، لكنك عرقت كل هذا؟… سوبارو ، هل أنت بخير؟ هل تريدني أن أمسك يدك؟ ”
من جانبها ، هبطت بياتريس برفرفة أنيقة من حافة تنورتها ، أدارت رأسها وأرسلت شخيرًا ناحية سوبارو.
“أنا – أنا بخير. لقد فقدت إحساسي للحظة … آه ، لقد فقدت فرصتي لأمسك بيدك “.
يقال أن الساحرة تشتهي الحب. يقال إنها لا تفهم الكلام البشري. يقال إنها تحسد كل شيء في هذا العالم. ولا أحد رأى وجهها وعاش. كان جسدها بمنأى عن ويلات الزمن ، وغير قادر على التقدم في السن أو التعفن. ولأنهم لا يستطيعون تدميرها قام التنين والبطل والحكيم بجمع قواهم لختمها بعيدًا “.
أثناء إبداء تعليقه المعتاد ، لمس سوبارو جفونه للتأكد من عدم تغير أي شيء فيه.
تسبب طلب سوبارو القاطع والجاف لـ بياتريس في رفع حاجبيها الرشيقين بجو من الاشمئزاز.
“إذن هذا هو شاماك ، أليس كذلك؟ إنها بسيطة ، لكنها تعويذة قوية جدًا ، أليس كذلك؟ ”
“لماذا هذا التوقف المفاجئ …؟”
“لا على الإطلاق. يمكن لأي شخص باستثناء الخصم الأقل درجة أن يتجاهلها بمهارته، ولا يمكن الحفاظ عليها لفترة طويلة. على الرغم من أنني يمكن أن ألقيها على أمثالك حتى تقضي بقية حياتك كلها في الظلام … ”
في مواجهة ارتباك سوبارو الشديد ، ترددت إيميليا أيضًا ، وهي تمرر إصبعها على عجل من خلال شعرها الفضي الطويل. بعد صمت قصير ، أخذت إيميليا نفسًا حازمًا وابتسمت.
“هذه فكرة مخيفة !! سأصاب بالجنون إذا اضطررت للعيش في يوم من الأيام هكذا ، ناهيك عن بقية حياتي! ”
“لذلك كانت تحاول حماية وتوعية شخص غريب الأطوار لإبقائه خارج أعمال الاختيار الملكي…”
ابتسم سوبارو ابتسامة متوترة. أخفى بهدوء قبضته المرتعشة خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى سوبارو الوقت حتى ليسأل “ما الخطب بالبوابة …؟”
لم يكن يريد أن يقول كيف أن جسده بالكامل قد ملأ بالرعب من هذا الشعور بالانعزال المؤقت عن العالم.
“إذا كنت ستصر على أن ما قلته للتو لم يكن مزحة، فأنت وأنا لم نعد على نفس الخط في هذه المحادثة. قد يبدو هذا وكأننا في حوار ، لكنه ليس كذلك! “
في اللحظة التي فكر فيها أنه كان وحيدًا في العالم ، مع عدم وجود أحد إلى جانبه ، فإن الوحدة المطلقة جعلت قلب سوبارو يرتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى سوبارو الوقت حتى ليسأل “ما الخطب بالبوابة …؟”
“أنا مثير للشفقة”. قام بقضم الفكرة وابتسم لإخفاء اضطرابه الداخلي.
انحرف طرف ذيل باك الطويل عبر جبين سوبارو بينما أحدث فمه مؤثرات صوتية.
“على أي حال ، سواء كان ذلك بأي فائدة أم لا ، يمكنني استخدام هذا السحر أيضًا ، أليس كذلك؟ أريد أن أجرب ذلك على الفور! أريد ذلك ، ولكن ، أم! ”
في مواجهة ارتباك سوبارو الشديد ، ترددت إيميليا أيضًا ، وهي تمرر إصبعها على عجل من خلال شعرها الفضي الطويل. بعد صمت قصير ، أخذت إيميليا نفسًا حازمًا وابتسمت.
“هذا جيد. سأساعدك. ليا ، إذا أصبحت المانا هائجة، فقد ينفجر ، لذا يرجى الرجوع قليلا للوراء. لا أريد أن تتسخ ملابسك “.
فيما يتعلق بالساحر، لم يفعل أي شيء بعد. ما لم يكن خصمه هو الإله أو الشيطان نفسه ، كان من المستحيل أن ينكشف وجوده حتى الآن.
“لن يحدث هذا ، أليس كذلك ؟! هذه ، حالة نادرة جدًا ولا تحدث أبدًا ، أليس كذلك؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تخيل،تخيل!!. صدقني ، أحلام اليقظة هي موطن قوتي تمامًا “.
ابتسم باك بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” على ما يرام. تعهد سوبارو بالعمل حتى يتحول جسده إلى عجينة ، أليس كذلك؟ ”
أصبح وجه إيميليا حزينًا بعض الشيء وقالت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أدنى شكل من أشكال الاستجداء – إلحاحًا وأنانيًا ودون أي اعتبار لمشاعر بياتريس على الإطلاق.
“لا تكن متهورًا ، حسنًا؟”
“-“
ولأنها ابتعدت عنه حقًا. زاد القلق الاضافي من قلقه الأصلي ثقلا. مما ترك سوبارو في موقف صعب للغاية مع استمرار الأحداث.
بدون فهم ما عنته رام ، ظهرت علامة استفهام افتراضية على وجه سوبارو.
جلس باك فوق شعر سوبارو الأسود وقام بتعديل موضع ذيله.
“سوبارو ، حاول أن تتخيلها في ذهنك. حرك المانا داخل جسمك ، تتدفق من خلالك ، وبإرادتك. ادفع جزءًا منه خارج جسمك عبر بوابتك. تخيلها كسحابة سوداء “.
“يا له من رأس شائك وغير مريح للجلوس عليه.”
ولكن ما زال سبب كافٍ لاستدعاء هذه اللعنات.
“هااي!! ، لم يكن الأمر كما لو كنت أعتقد أن شخصًا ما سيجلس عليه يومًا ما! لم يخبرني أحد أن احضر وسادة ، ولكن فقط ، آه ، ساعد نفسك ، حسنًا؟ ”
لسبب ما ، جعلت نظرة رام سوبارو يشعر وكأنه يجب أن يقيم ظهره. فعل ذلك والتفت نحوها.
“ناه ، سأنتهي وأعود إلى شعر ليا الجميل في لمح البصر. لذا ، هل أنت مستعد للبدء؟ ”
نادى سوبارو بياتريس ، لكنها أبقت نظرتها بصمت على كتابها ، ولم ترد. يبدو أنها كانت تعني ما قالته في وقت سابق.
عندما سئل، تردد سوبارو للحظة ، لكن سرعان ما ارتسمت على وجهه ابتسامة وأومأ.
زحف في طريقه للخروج من جبل الكتب ، والدموع مجتمعة في عينيه من النتوءات والكدمات العديدة التي تعرض لها.
لقد كان على حافة السكين من عدم الارتياح ، لكنه لم يستطع إنكار فضوله. بعد حصوله على موافقة سوبارو ، قام باك بإيماءة كبيرة من تلقاء نفسه.
مدد سوبارو ظهره بينما كان وركيه يصنعان صريرًا مملًا.
بعد ذلك ، شعرت سوبارو فجأة بأن جسده بالكامل أصبح ساخنًا. لقد شعر بوجود شيء ما إلى جانب الدم يجري في عروقه – لا شك أنها كانت المانا تتدفق بلا شكل له وتتحرك بداخله.
بدا أن ريم تفكر في اقتراح سوبارو قليلاً عندما قاطع تفكيرها صوت…
يمكنه معرفة أن المانا داخل جسده كانت تتحرك وفقًا ليد باك.
لقد مر بالجحيم بسبب افتقاره للمقاومة ، ليس مرة واحدة بل مرتين.
“سوبارو ، حاول أن تتخيلها في ذهنك. حرك المانا داخل جسمك ، تتدفق من خلالك ، وبإرادتك. ادفع جزءًا منه خارج جسمك عبر بوابتك. تخيلها كسحابة سوداء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انها مثل حلقة متصلة. لقد ربطت كل شيء”.
“تخيل،تخيل!!. صدقني ، أحلام اليقظة هي موطن قوتي تمامًا “.
“نعم. فقط شاهدي ما يمكنني فعله الآن بعد أن ولدت من جديد. سأعمل مثل السكين الساخن المار من خلالك اذا اردت”.
قام سوبارو بتشويه نصيحة باك بمهارة ، وحاول أن يتخيل المكان الذي كان من المفترض أن تذهب إليه الطاقة المتلألئة داخل جسده.
“واو ، هذا نادر. تقاربك الخاص هو الظلام النقي”.
“قد يظهر تخصصي على انه الجليد ، لكنه في الواقع نار مانا. تتعلق النار أساسًا بدرجة الحرارة ، لذا يبدو أن تبريد ما هو ساخن يصنف على أنه جزء من النار “.
حاول تخيل البوابة – وسط جسده. لقد تخيل نفسه وهو يفتح بابًا ثقيلًا بعناية لجعل الطاقة في الداخل تتدفق. بمجرد الخروج ، سيولد سوبارو التعويذة بإرادته –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غريب ، لم أسمع فظاظة الأخت الكبرى لفترة من الوقت وهذا يجعلني أشعر بالحماس الشديد …”
حول الجزء الأخير ، غمغم باك فجأة ، “هاه ، هذا ليس جيدًا. فجأة ، البوابة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- لذلك لا يهمني ما هو رأيك بي ، سوف أقوم بمناداتك “بياكو”. هذا اللقب هو أعظم علامة على المودة يمكنني أن أقدمها لك! “
لم يكن لدى سوبارو الوقت حتى ليسأل “ما الخطب بالبوابة …؟”
كان إيميليا قد أنقذت سوبارو قبل أن يتسبب التصدع في عقله في تحميص سوبارو من الداخل إلى الخارج.
في اللحظة التالية ، صرخت إيميليا – ” أنتما الإثنان – ؟!”
“خدمة ؟”
بعد ثوانٍ قليلة ، انبعثت سحابة سوداء بقوة متفجرة غطت زاوية الحديقة الداخلية قصر روزوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-“
لم ينفجر ، لكن النتيجة كانت مع ذلك فشلا ذريعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شرح أكبر قدر ممكن لبياتريس دون الوصول إلى جوهر الأمر أمرًا حاسمًا بالنسبة لسوبارو.
*****************
“لا تكن متهورًا ، حسنًا؟”
“إذا كان لا بد لي من التوصل إلى نتيجة ، فإن سيطرتك على بوابتك ضعيفة للغاية ، لذا لا يجب عليك دفع نفسك، سوبارو.”
“تقاربي … ربما …” نار “…؟”
“أنت جعلتني هكذا وهذا هو أول شيء تقوله ، اللعنة ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غريب ، لم أسمع فظاظة الأخت الكبرى لفترة من الوقت وهذا يجعلني أشعر بالحماس الشديد …”
صفع باك رأسه وأخرج لسانه.
انتشر طعم حلو ومر في جميع أنحاء فمه. ضاقت عينيه عندما شعرت براعم التذوق أنه نوع من الفاكهة. في اللحظة التالية .. أصابته.
“تي-هي-هي.”
“هاه ، هذا كل شيء.”
“هذا ليس لطيفًا ، كما تعلم!”
تلاشت كلمات باك وهو ينظر إلى إيميليا. أومأت الفتاة برأسها دلالة على الموافقة على اكمال حديثه.
صرخ سوبارو في باك بينما امتص جسده بالكامل إحساس العشب. كان سوبارو مستلقيًا على العشب ، وشعر أن أنفاسه تهرب منه. شعر جسده كله بضعف غير عادي. كان ذهنه بطيئا كما لو كان يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة. وبدا أن أطرافه تفتقر إلى الإرادة للتحرك.
“يمكنك التفكير في الأمر مائة مرة ولن تفهم أبدًا العمل الذي أقوم به. بغض النظر عن عدد العملات الفضية التي تجمعها ، فإنها لن تساوي أبدًا التوهج المقدس لعملة ذهبية واحدة. هل تفهم ؟ “
لقد شعر بشيء كهذا من قبل.
كان القط الصغير ، يدرك أن المحادثة قد تحولت في اتجاهه ، لذا قام بضرب الفراء على بطنه عندما قال.
بالعودة إلى ما كان ، بالمعنى الحقيقي ، كان يومه الأول في القصر ، شعر بنفس الخمول بعد أن استنزفت بياتريس مانا. كان هذا يعني أن سوبارو كان قد نفد تمامًا من الطاقة في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز قلب بياتريس. كان عليه أن يجعلها تتحدث إليه.
قاطعت إيميليا حبل أفكاره.
كان سوبارو يستوعب التفسير عندما أمال رأسه إلى منتصف الطريق.
“للأفضل أو للأسوأ ، سوبارو ببساطة غير معتاد على استخدام بوابته. لهذا السبب تجاهلت المانا إرادته وانطلق كل شيء الى داخله مباشرة “.
“كانت تلك مجرد لحظة ، لكنك عرقت كل هذا؟… سوبارو ، هل أنت بخير؟ هل تريدني أن أمسك يدك؟ ”
“إذا أنا لم أغلق الغطاء بشكل صحيح … ماذا أكون في هذا المثال، برطمان من صلصة الصويا …؟”
على ما يبدو ، لقد كان شيئًا من هذا المستوى التافه لدرجة أنها لم تقابله أبدًا بشكل احترافي.
تمكن من التعبير عن استيائه ، لكن استنفاد قوته لم يكن شيئًا يضحك عليه. أراد على الأقل أن ينهض ، لكنه لم يستطع وضع أي طاقة في أطرافه أو بقية جسده.
“يا رجل ، أنا مثل الطفل ولا أستطيع حتى التفكير ، أليس كذلك؟”
كان سوبارو لا يزال عالقة على الأرض عندما وجد إيميليا ، راكعة بجانبه ، تنظر اليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أدنى شكل من أشكال الاستجداء – إلحاحًا وأنانيًا ودون أي اعتبار لمشاعر بياتريس على الإطلاق.
“يجب ألا تتحرك. لقد تم استنزاف مانتك الداخلية تماما، لذا تصرف بهدوء. ربما يجب عليك التوقف عن العمل اليوم أيضًا “.
“أعتقد أن هذا سيكون شيئًا متهورًا. لا يزال هناك الكثير من الأشخاص الذين لديهم كراهية غير مخففة تجاه الساحرة ، ولا يزال الخوف واليأس محفورًا في أرواحهم. يجب أن يكون هذا الشخص ذو رأس فارغ كي يستخدم اسم الساحرة كاسم مستعار حول أشخاص مثل هؤلاء “.
“-ذلك سيئ جدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت معركة لا طائل من ورائها بدأت بدون سبب محدد ، وتكررت عدة مرات عبر حيوات مختلفة. بينما كان يواصل مزاحه المألوفة مع بياتريس ، اعتقد إلى حد ما أن عناده المثير للشفقة بداخله كان غبيًا إلى حد ما.
كانت إيميليا توبخه مثل طفل أساء التصرف عندما رفع سوبارو صوته فجأة. تراجعت إيميليا في مفاجأة إلى الجانب بينما كان سوبارو منزعج بشدة إهماله.
كان إيميليا قد أنقذت سوبارو قبل أن يتسبب التصدع في عقله في تحميص سوبارو من الداخل إلى الخارج.
إذا كان عليه حقًا الراحة طوال اليوم، فهذا يعني التخلي عن يوم آخر كان بحاجة إليه لحماية هذه الحياة. كان هذا جنونًا ، بل شعورا قاتلًا. والآن شعر جسده وكأنه قد صدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي … هذا…!”
“آه …”
بالنسبة لأي شخص ولد رجلاً ، فإن التوقف عن متابعة أحلامك هو الموت نفسه.
“الآن انتظر ، أخبرتك ألا تدفع نفسك!”
“أجل ، أنا جاد جدًا في ذلك ، جاد بما يكفي لطلب المساعدة من الاله. لا أستطيع التفكير في أي شخص آخر يمكنني الذهاب إليه “.
“الآن يتعين علي دفعه . إذا لم أفعل ، فسوف أندم بشدة على ذلك لاحقًا … ”
نادى سوبارو بياتريس ، لكنها أبقت نظرتها بصمت على كتابها ، ولم ترد. يبدو أنها كانت تعني ما قالته في وقت سابق.
لم يكن من غير المعتاد على الإطلاق أن يحصد ما زرعه ، لكن التوقيت كان ببساطة سيئًا للغاية.
ثم اختفت أفكاره حول استعارة إيميليا لذلك الاسم قد في بعد آخر.
إيميليا ، التي رأت جبين سوبارو مغطى بالعرق وهو يكافح بكل قوته ،تنهدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو ابتسامة متوترة. أخفى بهدوء قبضته المرتعشة خلفه.
“يا إلهي ، لا يمكن مساعدتك حقًا.”
“أتريد العراك؟”
مرة أخرى ، عبست شفتا إيميليا وكأنها مستاءة منه. لم يستوعب سوبارو المعنى الكامن وراء بيان إيميليا ، ولم يستطع سوى رفع عينيه للنظر إليها.
“ماذا …؟ ماذا كان هذا…؟”
“-؟ إيميليا تان ، ماذا تقصدين؟! ”
“مثل هذا الاتفاق من جانب واحد غير ضروري على الإطلاق. أتساءل ماذا سيحدث إذا لم أرد عليك بعد أن تناديني بهذا الاسم؟ “
نظرت إيميليا إلى وجهه من الأعلى بينما فجأة تم حشو شيء في فمه. شعر بشيء مستدير وناعم على لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو بشكل مزعج وهو يستغل كل مهاراته في التفاوض.
وبينما كان ينظر بحيرة الى إيميليا ، وضعت يدها على فمه وأومأت إليه.
منذ وصوله إلى عالم آخر ، لم يظهر سوبارو أبدًا نفس القدر من الشجاعة مثل ما أظهره الآن.
“عض.”
“-_-؟”
“-ذلك سيئ جدا!”
“عض … وابتلع. أجل، ها أنت ذا. ”
“أختي! أختي!. لقد ظهر اللص المعروف باسم سوبارو. ”
مع عدم تحمل إيميليا لأي معارضة ، تحسس سوبارو الشيء في فمه وعضه بقوة.
“بوااا!”
انتشر طعم حلو ومر في جميع أنحاء فمه. ضاقت عينيه عندما شعرت براعم التذوق أنه نوع من الفاكهة. في اللحظة التالية .. أصابته.
رفع سوبارو وجهه ونظر إلى بياتريس التي كانت مجعدة الحاجبين.
“واااااااا – ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) غير مدركًا لنوايا سوبارو ، هز باك ذيله وأمال رأسه قليلاً.
“هل قلت شيئًا في غاية الغباء للتو ؟”
شعر سوبارو وكأن جسده كله كان مشتعلًا ، نهض من حين لآخر ، لقد قفز عمليا على قدميه.
“أوه ، إذن الآن بما أن الاب قد عاد إلى المنزل ، يا لك من مسكين ، القيادة للمنزل متعبة أليس كذلك”.
شعر أن دمه كان يغلي وهو يتدفق عبر جسده بالكامل ، حتى أن الحرارة الشديدة وصلت إلى أطراف أصابع يديه وقدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز قلب بياتريس. كان عليه أن يجعلها تتحدث إليه.
كان يزفر بقوة ، كما لو أن الهواء في رئتيه كان حارًا جدًا بحيث لا يمكنه التعامل معه ، وكانت ركبتيه تتحركان لأعلى ولأسفل بمفردهما.
لم يكن يريد أن يقول كيف أن جسده بالكامل قد ملأ بالرعب من هذا الشعور بالانعزال المؤقت عن العالم.
عند تلك النقطة وقتها أدرك سوبارو أنه كان يقف على قدميه.
“بوااا!”
كانت لا تزال هناك آثار خمول في كل جزء من جسده ، لكن الخمول الذي أصابه بالشلل قد اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها تسمى فاكهة باكو. عندما تأكلها، فإنها تعطي المانا داخل جسمك ركلة حتى تعمل بوابتك مرة أخرى ، بما يكفي لتشعر بالقليل من التحسن “.
“ماذا …؟ ماذا كان هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يُظهر عاطفة كبيرة بطريقة مناسبة تشبه ذاته، ولكن يبدو أن بياتريس قد فقدت الاهتمام بالكلام معه.
“إنها تسمى فاكهة باكو. عندما تأكلها، فإنها تعطي المانا داخل جسمك ركلة حتى تعمل بوابتك مرة أخرى ، بما يكفي لتشعر بالقليل من التحسن “.
“آه -! لماذا خدشتني للتو ؟! ”
على ما يبدو ، كانت هذه الفاكهة الغامضة نوعًا ما من عناصر استعادة MP.(نقاط المانا Mana Point)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن هناك ما يسمى باللعنات ، لكنني لا أعرف أي شيء آخر بخلاف أنها تختلف عن الساحر والأشياء الروحية. أريد معرفة المزيد عنهم “.
قام سوبارو بتحريك ذراعيه ، ووجد أنه لا يوجد شيء خاطئ باستثناء القليل من التعب ، تنفس الصعداء.
يمكن للقط أن يقرأ مشاعره. لا شك أنه اكتشف أفكار سوبارو مما جعله يكمل سياق أفكاره السابقة.
“واو ، أنا مرتاح. لن أسامح نفسي أبدًا إذا حصلت على نهاية سيئة أخرى بسبب ذلك. شكرا إيميليا تان. ”
“ليس لدي الكثير منهم ، وهي ليست جيدة للجسم ، لذلك لم أرغب حقًا في استخدامها… لم تكن مخادعًا هناك ، أليس كذلك؟”
“إنه لمن دواعي السرور للشخص الآخر أن يسمع كلمة شكر واحدة أكثر من دزينة من الاعتذارات. لا أريدك أن تعتذر عن شيء أردت أن أقدمه لك ، لذلك اممممم”.
لا شك في أن صدق سوبارو هو الذي دفع إيميليا لاستخدام مثل هذا العنصر الثمين عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سوبارو في باك بينما امتص جسده بالكامل إحساس العشب. كان سوبارو مستلقيًا على العشب ، وشعر أن أنفاسه تهرب منه. شعر جسده كله بضعف غير عادي. كان ذهنه بطيئا كما لو كان يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة. وبدا أن أطرافه تفتقر إلى الإرادة للتحرك.
استجاب سوبارو لحث إيميليا بنفخ صدره وصرح بجرأة
على الرغم من أنه كان دائمًا لطيفًا جدًا ، إلا أنه لن يتكلم مرة أخرى بشكل عرضي بكلمة الموت. بالتأكيد لم يستطع سوبارو أن يضحك إلا على جبنه لأنه كان يعيش نفس التجارب ، حرفيًا سواء أراد ذلك أم لا.
“لا تقلقي. لن أدعك تندمين على استخدامها “.
راقب سوبارو جانب وجهها ، محدقًا في الابتسامة اللطيفة والساحرة الجميلة جدًا الكافية كي يغرق فيها ، عندما تمتم فجأة لنفسه.
ثم قام على الفور بمسح كل العرق عن جبينه.
“انا افترض ذلك. لا أعتقد أن أيًا منهما قد تحدثتا عنك بكلمة واحدة منذ الأمس “.
“لكن يا رجل ، كنت أحمق حقا… عندما ينتهي كل هذا ، سأركل نفسي أكثر من ذي قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية رد فعل سوبارو ، أطلقت بياتريس تنهيدة قاتمة.
لقد تحمل عبء تعرضه للعديد من أشكال الموت ، وهو أمر لن يختبره الآخرون إلا مرة واحدة ، لكنه أراد تجنب الموت من الإحراج إذا كان بإمكانه ذلك.
“واو ، هذا نادر. تقاربك الخاص هو الظلام النقي”.
في الواقع ، أراد الانتحار بالقفز من على جرف ليكون آخر وفاة شهدها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن باك دعم فرضيته جعله ذلك يضع شكوكه جانبًا.
كانت الندوب المترتبة على قرار إنهاء حياته عميقة. لم يكن يريد أن يفعل ذلك مرة أخرى أبدًا.
وفاة واحدة كانت كافية لأي شخص. أراد أن يكون الموت هو النهاية الطبيعية
“آه ، آسف على الفوضى. لا يمكنني استخدام هذا الشيء بشكل صحيح ، لذلك لم أتطرق إليه لفترة من الوقت. سمعت أن الأمر سيستغرق عشرين عامًا حتى أتعلم الأساسيات بشكل صحيح “.
“مم-همم … لكن يجب أن تشعر بالرضا أن تحصل على اتفاق مع روح قوية ، أليس كذلك؟ يجب أن تكوني موهوبة للغاية، إيميليا تان. يبدو أن باك هو شخص مثير للاهتمام ، على الرغم من … ”
في حياته. بالطبع ،أراد أفضل نتيجة
“اذا كيف تعرفين أنه يجب تستخدمي طقوس التطهير قبل أن تنشط اللعنة؟”
يجب أن يكون ذلك حدثًا مجنونًا انتهى باحتضان إيميليا له ، لكن –
“لم أر أبدًا شخص مزعج مثلك! “
“يا رجل ، أنا مثل الطفل ولا أستطيع حتى التفكير ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برااااه!”
على الرغم من أنه كان دائمًا لطيفًا جدًا ، إلا أنه لن يتكلم مرة أخرى بشكل عرضي بكلمة الموت. بالتأكيد لم يستطع سوبارو أن يضحك إلا على جبنه لأنه كان يعيش نفس التجارب ، حرفيًا سواء أراد ذلك أم لا.
“ليس من العدل أن تكون في عالم آخر بمفردك. أعني ، نحن نتحدث عن سحري ، أليس كذلك؟ أعني ، هل يمكنني فعلاً استخدام شيء شاماك هذا؟ أهذا سحر قوي؟”.
عند رؤية التغيير في تعبير سوبارو ، كانت إيميليا تبدو كئيبة عندما سألت ، “هل أنت بخير؟ هل تعتقد أنه يمكنك العمل الآن؟ ”
لقد يأس من فقدانه القوة لحمايتها. أصبحت حياته في القصر أشبه بلعبة الشرطة واللصوص. لم يكن يعرف أين ومتى سيتم اكتشافه. كان خائفا من رام ، التي يمكن أن تمزق حلقه بـ شفرات الرياح.
“سأقوم بعملي ، وجميع الأشياء الأخرى أيضًا. وجودك بجانبي يشبه ركوب سفينة حربية غير قابلة للغرق ، لذلك سأقدم كل ما لدي “.
“إذا أمضيت عشرين عامًا في التدرب كل يوم، فقد تصبح ساحرا من الدرجة الثانية.”
“… ركوب … لست متأكدة تمامًا مما تقصده بذلك ، ولكن …”
في الوضع الحالي ، كانت إيميليا ، بالطبع ، العضو الوحيد في القصر الذي يمكن أن يضع أكبر قدر من الثقة تجاهه- لكنها كانت أيضًا أهم جزء في حياة سوبارو. بعبارة أخرى ، آخر شيء أراد فعله هو تعريضها للخطر. بالنسبة إلى سوبارو ، الذي عادة ما يعطي الأولوية لحياته ، كانت حياة إيميليا أثقل بكثير من حياته على الميزان.
“هاي ، إيميليا تان ، كيف تجعلين هذا النوع من التصرفات تثير حماستي. أيمكنك أن تعيدي ما قلت؟”
“لديك نظرة بذيئة في عينيك ، لذا لا.”
أدرك سوبارو هذا العجز جيدًا.
ترك مزاحهم المعتاد سوبارو يضحك وهو يمد أطرافه وأخيراً ظهره.
“في هذا القصر ، هناك أنا ، وبالطبع باك….غير ذلك ، هناك روزوال و … الفتيات الصغيرات ليس لديهن الخبرة المطلوبة ، لذا لا. أوه ، وبالطبع لا يمكنك ذلك “.
“حسنًا ، من الأفضل أن أواجه زملائي الأكبر سنًا وأفتح صفحة جديدة!”
شاهدت “رام” مظهر سوبارو الفضولي قبل أن يبدأ في أداء عمله.
“انا افترض ذلك. لا أعتقد أن أيًا منهما قد تحدثتا عنك بكلمة واحدة منذ الأمس “.
وضع كل أوراقه على الطاولة.
“-آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها تسمى فاكهة باكو. عندما تأكلها، فإنها تعطي المانا داخل جسمك ركلة حتى تعمل بوابتك مرة أخرى ، بما يكفي لتشعر بالقليل من التحسن “.
مدد سوبارو ظهره بينما كان وركيه يصنعان صريرًا مملًا.
ترك مزاحهم المعتاد سوبارو يضحك وهو يمد أطرافه وأخيراً ظهره.
عند رؤية التغيير في تعبير سوبارو ، كانت إيميليا تبدو كئيبة عندما سألت ، “هل أنت بخير؟ هل تعتقد أنه يمكنك العمل الآن؟ ”
******************
“حول هذا السحر في الحديقة سابقًا …”
“أختي! أختي!. لقد ظهر اللص المعروف باسم سوبارو. ”
“هل استطيع؟! أعني … إذا استطعت! هل سأستطيع فعل أشياء فائقة القوة ، مثل استدعاء الشهب و- ”
“ريم! ، ريم!. لقد ظهر اللص المتهرب المسمى سوبارو “.
“فالتتحلى ببعض الثقة ولا تتهاوى لتلك النقاط السوداء القليلة في مثل هذا الوقت القصير … يا الهى انا في صدمة أكبر من رؤية طفل ينمو إلى رجل في غضون ثلاثة أيام.”
“أنا آسف جدا عن أمس …! رجائا سامحوني!”
– بالإضافة إلى أن قدرته على استخدام السحر ستعطيه خيارًا إضافيًا. ربما ستزيد من فرصه في حماية إيميليا والآخرين خلال حياته الحالية.
سعى سوبارو إلى المغفرة ، وأحنى رأسه في اعتذار جدي. شعر أنه لم يفعل شيئًا سوى أن يحني رأسه لمدة نصف يوم كامل.
من القاعدة إلى الحافة ، كان الشعور بملمس باك يفوق توقعات سوبارو ، مما جعل أنفاس تتقطع.
لقد كان مسؤولاً عن كل شخص في القصر باستثناء روزوال – أي كان مسؤولا عن مجموعة من الإناث.
فجأة برزت كرة من الفرو الرمادي – بعبارة أخرى ، باك – أمام عيني سوبارو ونادته.
“لقد عدت إلى طريق حيث تنظر جميع الفتيات إلي مرة أخرى … لدي بعض الكارما العميقة هنا.”
تحدثت بياتريس بنقطة تلو الأخرى ، ولم تسمح لسوبارو بقول كلمة.
“أختي! أختي!. يبدو أن سوبارو منحرف تمامًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس ”
لم يكن يريد أن يقول كيف أن جسده بالكامل قد ملأ بالرعب من هذا الشعور بالانعزال المؤقت عن العالم.
“ريم! ، ريم!. سوبارو المنحرف يحب الاهانات”.
“يا رجل ، لقد كنت مهملًا للغاية … لا بد لي من التفكير في المستقبل أكثر بعد أربع حيوات.”
“هذا يذهب بعيدًا جدًا ، خاصة بالنسبة لك ، أيها الأخت الكبرى!”
“باك ، انتظر. لا تجعل الأمر يبدو سهلا جدًا. قد يكون خطيرا “.
صرخ سوبارو ردًا على توبيخ الأخوات الحاد ، فاستخدم ذراعيه كنقطة ارتكاز للانتقال من وضع السجود إلى الوقوف على يديه ، ولوى جسده واستخدام الزخم للوقوف إلى قدميه.
“آه -! لماذا خدشتني للتو ؟! ”
“على أي حال ، أنا آسف لكوني مثيرًا للشفقة أمس ومزعجًا في اليوم السابق … حسنًا ، حدث الكثير ، لكن كان لدي تغيير كامل في وضعي، لذا فهو أمر جديد لي للمضي قدمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تذهب معنا الاثنتان. سيكون لديك زهرة جميلة على كل ذراع ، سوبارو “.
“لقد كانت وسادة الحضن.”
لا شك أنه كان فارق السن. شهد القرن الأخضر سنوات أقل بكثير من السيد الروح العظيمة. رغم ذلك ، انطلاقًا من الابتسامة المرحة إلى حد ما ، التي كان تضعها هذه الروح العظيمة ، ربما لم يكن معتادًا على الإطراء كما تظاهر …
“وسادة الحضن ،أجل.”
انتشر طعم حلو ومر في جميع أنحاء فمه. ضاقت عينيه عندما شعرت براعم التذوق أنه نوع من الفاكهة. في اللحظة التالية .. أصابته.
“لا تقولي لي أن الجميع يعلم ؟! هذا محرج جدا! ”
“آه ، آسف على الفوضى. لا يمكنني استخدام هذا الشيء بشكل صحيح ، لذلك لم أتطرق إليه لفترة من الوقت. سمعت أن الأمر سيستغرق عشرين عامًا حتى أتعلم الأساسيات بشكل صحيح “.
أخفى سوبارو وجهه المحمر وانهار بينما القت الخادمتان بنظرات الى بعضهما البعض.
“أختي!، حان الوقت لبدء الأعمال المنزلية الصباحية.”
لقد كان ممتنًا حقًا لأن رام لم تقفز لخنقه. من ناحية أخرى ، كان مذعورًا من استعداد ريم لإصدار حكم سريع على الفور.
“ريم!، لقد حان الوقت لبدء واجباتنا الصباحية .”
بتذكر الجزء الخلفي من عقله حدثًا في وسط حيواته السابقة في العاصمة الملكية في اليوم الأول من استدعائه.
“لا تعليق؟! هذا يحبطني أكثر! ”
على ما يبدو ، كانت هذه الفاكهة الغامضة نوعًا ما من عناصر استعادة MP.(نقاط المانا Mana Point)
مع استدارة، تركت الاثنتان سوبارو وتوسلاته ورائهم، متجهتين إلى العمل كما قالتا. عندما فعلوا ذلك ، دعاهم سوبارو إلى التوقف.
إيميليا ، التي رأت جبين سوبارو مغطى بالعرق وهو يكافح بكل قوته ،تنهدت.
“لنأخذ وقتا مستقطعا. هناك خدمة أريد أن أسألها عن العمل هذا الصباح “.
“أنا مثير للشفقة”. قام بقضم الفكرة وابتسم لإخفاء اضطرابه الداخلي.
جعل سؤال سوبارو كلتا التوأمين تتوقفان وتستديران وتميلان رأسيهما بالتزامن.
ثم قام البطل بختم جسدها داخل بلورة ، حيث استمرت في النوم ، في ركن ما من العالم، حتى اليوم.
“خدمة ؟”
أصدر باك صوتًا متشككًا بينما يلاعب سوبارو كفه . ثم خلل أصابعه ..
“أتريد العراك؟”
حني سوبارو رأسه بحزن أمام باك ، وتمكن بطريقة ما من إبقاء نفسه تحت السيطرة. عندما انتهت هذه العملية ونظر مرة أخرى إلى إيميليا ، رأى أنها لا تزال منغمسة التحدث مع الأرواح ، ولم تلاحظ الروتين الكوميدي بين الرجل والقط الذي مزق هدوء الصباح.
“غريب ، لم أسمع فظاظة الأخت الكبرى لفترة من الوقت وهذا يجعلني أشعر بالحماس الشديد …”
أجابت إيميليا: “لم أرها بنفسي من قبل”.
ارتسم على وجهه ابتسامة مؤلمة.
“- الاتصال الجسدي مع الهدف. هذا شرط أساسي مطلق ، ” “”
وعلى عكس الأخت الصغيرة ، كان التعامل مع سلوك الأخت الكبرى غير السار أسهل كثيرًا ، لكنه كان سعيدًا لأنه استطاع التحدث إليهم بهذه الطريقة على الإطلاق.
“… إيه؟”
أخذ نفسا ، محاولًا التخلص من سخافة كل شيء.
“في الواقع ، أود الذهاب لرؤية القرية. إنها قريبة، أليس كذلك؟ ألا يوجد شيء تحتاجون إلى شرائه من هناك؟ ”
“في الواقع ، أود الذهاب لرؤية القرية. إنها قريبة، أليس كذلك؟ ألا يوجد شيء تحتاجون إلى شرائه من هناك؟ ”
“هاهاها ، يمكنني الطيران في السماء الآن! ناه ، أنطير معا ، بياكو ؟! “
بين عشية وضحاها ، شكل فرضية ثابتة في أرشيف الكتب الممنوعة ، لكنه أراد الوصول إلى القرية اليوم بغض النظر عن أي شيء. كان هذا ما كان يدور في ذهن سوبارو عندما وضعت ريم يدها على صدرها وغرقت في التفكير.
“هذا لا يسعدني على الإطلاق! وما الخطب بهذه النوايا الحسنة ؟! أتساءل اذا ماكنت تفعل ذلك عن قصد أم أن لديك حس مقزز في اختيار الالقاب؟! “
“بالتأكيد ، لدينا القليل من البهارات ، لذلك كنت أفكر في التوجه إلى القرية غدًا …”
يمكن للقط أن يقرأ مشاعره. لا شك أنه اكتشف أفكار سوبارو مما جعله يكمل سياق أفكاره السابقة.
“دعونا نغير الجدول الزمني ونفعل ذلك اليوم ، إذن. فالنحصل على المزيد قبل النفاد ، حيث أننا لا يمكننا استعارة البعض من الجيران هنا ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كان يحب إيميليا.
لم تكن هناك قصور أخرى في المقام الأول ، حتى لو أرادوا الذهاب لرؤية “الجيران”.
بدا أن ريم تفكر في اقتراح سوبارو قليلاً عندما قاطع تفكيرها صوت…
كان سوبارو لا يزال عالقة على الأرض عندما وجد إيميليا ، راكعة بجانبه ، تنظر اليه.
“لا بأس ”
“يستخدم السحرة المانا بداخلهم عندما يستخدمون السحر. في المقابل ، يستخدم سحرة الأرواح المانا في الهواء من حولهم. العملية مختلفة إلى حد ما ، حتى عندما تكون التأثيرات هي نفسها “.
“أختي!!!؟”
اعتقد سوبارو أن سمك جلده لا يوجد أثخن منه، لكن باك كان في مستوى أعلى.
وعلى عكس تفكير الأخت الصغيرة ، قامت الأخت الكبرى بتمشيط شعرها الوردي بنظرة من اللامبالاة.
“ماذا تقصدين بذلك؟”
“يجب أن نشتريهم في كلتا الحالتين ، ولا توجد أمور ملحة أخرى إنها فرصة مثالية لتوظيف سوبارو كبغل (كحمال)”.
وهكذا ، ومع هذا التحذير ، قررت أن ترى معركة سوبارو حتى النهاية.
“كنت في السرير مصابًا بجرح في معدتي منذ ثلاثة أيام فقط ، لذا خذي الأمر ببساطة ، حسنًا؟!”
قفز سوبارو نحو بياتريس ، والتقط جسدها الخفيف للغاية ودار بها في الهواء.
كان سوبارو يأمل في الحصول على بعض المعاملة الدائفة من رام القاسية، لكن نظرتها الحارقة ما زالت تجعله يهز رأسه الداخلي قليلاً.
“حسنا ، إيميليا تان ، ما نوع السحر الذي تستخدمينه ؟”
كان يفكر ، أن هذا كان دليلًا واضحًا على أن الخادمتين التوأمين لم تتحدان في آرائهما.
راقب سوبارو جانب وجهها ، محدقًا في الابتسامة اللطيفة والساحرة الجميلة جدًا الكافية كي يغرق فيها ، عندما تمتم فجأة لنفسه.
لقد تذكر ، أنه في حياته قبل الأخيرة ، كان قدوم ريم لقتله نتيجة لحكم ريم الخاص. ربما كان تفكيرهم لا يسير نفس الصفحة مثلما افترض سوبارو.
مع استخدام الحمام كقاعة محاضرات ، أوضح له روزوال أن الصلات السحرية الأربعة هي النار والماء والرياح والأرض. وبإضافة الضوء والظلام أصبحوا ستة.
في كلتا الحالتين…
كان سوبارو يستوعب التفسير عندما أمال رأسه إلى منتصف الطريق.
“… إذا قالت الأخت … ذلك ، إذن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ألعاب الفيديو ، يمكن مقاومة تعاويذ الموت (اللعنات)من خلال استخدام “سحر مقاومة الموت” مقدمًا.
بعد التفكير في الأمر قليلاً ، أعطت ريم أخيرًا موافقتها.
من القاعدة إلى الحافة ، كان الشعور بملمس باك يفوق توقعات سوبارو ، مما جعل أنفاس تتقطع.
تم إنجاز غالبية الأعمال في القصر فقط بسبب ريم ، لكن سوبارو عرف من خبرته الطويلة أنها سمحت لرام ، الأقل إنجازًا منها ، باتخاذ الكثير من القرارات.
– ساتيلا ، ساحرة الحسد.
وسواء كانت مجرد مصادفة أم لا ، فإن تدخل رام حسم الأمر بشكل أساسي.
حول الجزء الأخير ، غمغم باك فجأة ، “هاه ، هذا ليس جيدًا. فجأة ، البوابة … ”
شد سوبارو قبضته بينما عاد وجه ريم من التأمل إلى المظهر الهادئ والحيادي.
إذا كانت اللعنات قوى خارقة للطبيعة كانت موجودة للإضرار بالآخرين ، فمن المحتمل أن يتم احتساب طقوس وضع الإبر في دمى الفودو الموجودة في عالمة الأصلي كـنوع من اللعنات. حسنًا ، ليس ذلك لأنه قبل بالفعل وجود السحر في ذلك العالم …
“ومع ذلك ، في كلتا الحالتين ، يجب أن ننتظر الذهاب إلى القرية إلى ما بعد الغداء. دعونا نفعل ذلك بعد الساعة الثانية بالنظام الشمسي… بعد أن ننتهي من كل الأشياء الأخرى المهمة في القصر.”
وهكذا ، استأنفت بياتريس وسوبارو مشاحناتهما.
” على ما يرام. تعهد سوبارو بالعمل حتى يتحول جسده إلى عجينة ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غريب ، لم أسمع فظاظة الأخت الكبرى لفترة من الوقت وهذا يجعلني أشعر بالحماس الشديد …”
“نعم. فقط شاهدي ما يمكنني فعله الآن بعد أن ولدت من جديد. سأعمل مثل السكين الساخن المار من خلالك اذا اردت”.
“لقد كانت وسادة الحضن.”
قاموا بتصحيح لغته الفاسدة في انسجام تام. “الزبدة.”
“لا على الإطلاق. أنا أعيد ترتيب أولوياتي القصوى “.
“أجل. الزبدة.”
“لا يبدو أنك قد تجاوزت الأمر تمامًا ، لكنني سعيدة لأنك تعتقد أنك أصبحت أفضل. حسنًا ، إذا كنت قادرة على المساعدة قليلاً ، فلا بأس بذلك. إذا شعرت بالضيق مرة أخرى ، فقط أخبرني. أختك اللطيفة ستواسيك “.
خدش سوبارو وجهه وهو سعيد في أنه نجح في مفاوضاته. الآن بعد أن تم الوعد بالذهاب للتسوق ، فقد حان الوقت أخيرًا لبدء وقت العمل.
“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟”
لقد شاهد ريم وهي تغادر في عجلة من أمرها ، وربما كانت تفصل في رأسها ترتيب أعمالها الروتينية ، قبل أن يوجه نظره إلى رام بجانبه.
“بعبارة أخرى ، كانت إيميليا تان ملاكي الحارس!”
بطبيعة الحال ، تلقت رام أوامر بالبقاء مع سوبارو ليوم آخر والإشراف على تعليمه.
من خلال مواساته ، سحبت إيميليا قلبه من حافة الهاوية.
لا شك أنه كان من الأفضل تجنب التوتر الذي نشأ في اليوم السابق
في الواقع ، أراد الانتحار بالقفز من على جرف ليكون آخر وفاة شهدها على الإطلاق.
—أو بالأحرى اليوم الذي يسبقه. والأهم من ذلك ، كان الحفاظ على ربطة جأشه كان صعبا للغاية لدرجة أن إعادة خلق التوتر كان أمرًا لا يحتاج للسؤال.
“سآخذ اجابتك بـ” أبدًا “.
“فالتتحلى ببعض الثقة ولا تتهاوى لتلك النقاط السوداء القليلة في مثل هذا الوقت القصير … يا الهى انا في صدمة أكبر من رؤية طفل ينمو إلى رجل في غضون ثلاثة أيام.”
شاهدت “رام” مظهر سوبارو الفضولي قبل أن يبدأ في أداء عمله.
عندما غرق سوبارو في أفكاره، طوت رام ذراعيها وأعطته نظرة باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقولي لي أن الجميع يعلم ؟! هذا محرج جدا! ”
“قبل أن نتطرق إلى مهامنا اليومية …”
لكن حتى هذا كان ضروريًا لجعل الفتاة التي تدعى بياتريس تتخذ قرارها
لسبب ما ، جعلت نظرة رام سوبارو يشعر وكأنه يجب أن يقيم ظهره. فعل ذلك والتفت نحوها.
إذا تمكن من التخلص من هذا الساحر الحقير ورفع مقياس صداقته مع كلتا الفتاتين في هذه العملية ، فستكون هذه هي النهاية الكبرى لينتهي أسبوعه الأول في قصر روزوال إلى خاتمة ناجحة.
“حول هذا السحر في الحديقة سابقًا …”
تمكن من التعبير عن استيائه ، لكن استنفاد قوته لم يكن شيئًا يضحك عليه. أراد على الأقل أن ينهض ، لكنه لم يستطع وضع أي طاقة في أطرافه أو بقية جسده.
“آه ، آسف على الفوضى. لا يمكنني استخدام هذا الشيء بشكل صحيح ، لذلك لم أتطرق إليه لفترة من الوقت. سمعت أن الأمر سيستغرق عشرين عامًا حتى أتعلم الأساسيات بشكل صحيح “.
” هذا محرج بعض الشيء … هل تشعر بخير؟”
“ربما كانت هناك فوضى ، لكن لا تستفز ريم كثيرًا.”
“حسنا ، إيميليا تان ، ما نوع السحر الذي تستخدمينه ؟”
“…؟”
نادى سوبارو بياتريس ، لكنها أبقت نظرتها بصمت على كتابها ، ولم ترد. يبدو أنها كانت تعني ما قالته في وقت سابق.
بدون فهم ما عنته رام ، ظهرت علامة استفهام افتراضية على وجه سوبارو.
“ما الخطب بياكو؟ تبدين كئيبة بياكو. هل أنتي بخير بياكو؟ إذا كان هناك شيء خاطئ ، يمكنك التحدث معي بياكو. مم؟ ما هذا بياكو؟ يمكننا فعل هذا بياكو. بياكو !، بياكو!! “
شاهدت “رام” مظهر سوبارو الفضولي قبل أن يبدأ في أداء عمله.
مدد سوبارو ظهره بينما كان وركيه يصنعان صريرًا مملًا.
“كانت ريم منزعجة تمامًا من السحر الذي غطى ركنًا من أركان وكذلك لأجل وكذلك للسيدة إميليا. يجب أن تشكرني بلا توقف لإيقافها ، سوبارو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت معركة لا طائل من ورائها بدأت بدون سبب محدد ، وتكررت عدة مرات عبر حيوات مختلفة. بينما كان يواصل مزاحه المألوفة مع بياتريس ، اعتقد إلى حد ما أن عناده المثير للشفقة بداخله كان غبيًا إلى حد ما.
“آه … آه … نعم ، أنت على حق …”
بتذكر الجزء الخلفي من عقله حدثًا في وسط حيواته السابقة في العاصمة الملكية في اليوم الأول من استدعائه.
من صدمته لفشل سحره ، لم يلاحظ سوبارو ، ولكن من غير المرجح أن يرى طرف ثالث هذا الموقف على أنه مجرد تعويذة فاشلة.
ملأت تلك المشاعر الجياشة صدره حتى كادت تنفجر. ولكن على الجانب الآخر من تلك العملة السعيدة -كان يحب إيميليا.
لقد كان ممتنًا حقًا لأن رام لم تقفز لخنقه. من ناحية أخرى ، كان مذعورًا من استعداد ريم لإصدار حكم سريع على الفور.
“أنا سعيد لأنك تتعايش بشكل أفضل في بيتي. نعم ، أولاً ، ماذا لو أرى ما هو تقاربك ، سوبارو؟ هذه هي الخطوة الأولى لمعرفة نوع السحر الذي يمكنك استخدامه “.
“يا رجل ، لقد كنت مهملًا للغاية … لا بد لي من التفكير في المستقبل أكثر بعد أربع حيوات.”
بذهول، رفع صوته فجأة ، لكن الصوت لم يصل إلى أذنيه. كان الظلام الدامس قد قطع بصره عن كل شيء خارجه. ارتفعت قشعريرة في عموده الفقري عند قطعه عن العالم الخارجي.
“ما الذي تتمتم بشأنه …؟ إذا لم نبدأ إلى العمل قريبًا ، فسوف يتأخر الإفطار والعشاء “.
ومع ذلك ، لم توقظه إيميليا طوال ذلك الوقت ، ولم تحمل ما حدث ضد سوبارو لأنه اعتذر بشدة عن تلطيخ ملابسها.
“أوه ، كنت أفكر للتو في التسوق في فترة ما بعد الظهر. أي منكما ستذهب معي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير في الأمر قليلاً ، أعطت ريم أخيرًا موافقتها.
في ظل هذه الظروف ، سيكون الذهاب مع ريم عبئًا ثقيلًا على ذهنه. في كلتا الحالتين ، كان من المنطقي أن تكون ريم هي الشخص الذي سيذهب معه إلى القرية. اعتقد سوبارو أنه سيذهب للتسوق مع ريم ، تمامًا كما فعل في مناسبتين سابقتين. ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاسم ، الذي سمعه من قبل ، حمل الآن جاذبية أكبر في هذا السياق.
“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟”
“حسنا ، إيميليا تان ، ما نوع السحر الذي تستخدمينه ؟”
“… إيه؟”
“لا تقلقي. لن أدعك تندمين على استخدامها “.
أمال سوبارو رأسه. لمرة واحدة ، اقتحم تعبير رام المحايد ابتسامة – ابتسامة شديدة البرودة وخبيثة وشيطانية.
“يا له من رأس شائك وغير مريح للجلوس عليه.”
“يجب أن تذهب معنا الاثنتان. سيكون لديك زهرة جميلة على كل ذراع ، سوبارو “.
وسواء كانت مجرد مصادفة أم لا ، فإن تدخل رام حسم الأمر بشكل أساسي.
سيكون ذلك رائعًا ، طالما أن هذه الأزهار ليست سامة.
“يا رجل ، أنا مثل الطفل ولا أستطيع حتى التفكير ، أليس كذلك؟”
سوبارو ، الذي أدرك الآن أن المفاوضات قد سارت بشكل جيد للغاية ، غطى وجهه بكفه ، ونظر إلى السماء ، وتأوه.
بقى سوبارو في ذلك الوضع المحرج المنحني للخلف ، مما أدى إلى صراخ غير متماسك يخرج منه بينما كانت تدوسه عدة مرات.
قفز سوبارو نحو بياتريس ، والتقط جسدها الخفيف للغاية ودار بها في الهواء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
