Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Re:Zero – Starting life in another world 1-5

الفصل الخامس - بدء الحياة في عالم آخر

الفصل الخامس - بدء الحياة في عالم آخر

 

“كان ذلك في آخر لحظة. لقد أنقذتنا “.

“أنا سعيدة جدًا أنني وجدتك هنا … لن أدعك تفلتين من يدي هذه المرة.”

أعطى سوبارو ليست-ساتيلا ابتسامة ضعيفة ، ونظر إلى الوراء نحو ساحة المعركة.

عند رؤية الفتاة ، ليست-ليست-ساتيلا ، تدخل من الباب ، خطت فيلت إلى الوراء بصمت.

ايلزا قررت أن ما قاله سوبارو كان مجرد هراء وتجاهلته.

أظلم وجه فيلت والتوى فمها بسبب الإحباط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … صرخ سوبارو بغضب على ايلزا ، لكنه نسى مدى ضعفه مقارنة بها.

“أنت حقًا امرأة مثابرة ، أليس كذلك … لماذا لا تستسلمين فقط؟” قالت فيلت التي بدت وكأنها على وشك طحن أسنانها.

تسببت رقاقات الثلج المتقاطعة في تكورين سحب من الضباب الأبيض وتمزيق معطف ايلزا الأسود في عاصفة باردة. كانت سرعة الكتل الجليدية أكبر بكثير مما رآه سوبارو في الزقاق ، وبالكاد كان يستطيع أن يتبعهم بأعينه. اعتقد سوبارو أن الكتل الجليدية ذات الرؤوس الحادة ستقطع بسهولة جسد ايلزا ، وكانت أطراف الجليد النقي ستصبح ملطخة بالدماء. كان هناك عشرون منهم. إذا أصاب أي منهم هدفه، فيجب أن يسبب جرحا مميتًا. ومع ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لسوء الحظ ، هذا ليس شيئًا يمكنني التخلي عنه. … إذا كنت فتاة جيدة وسلمتها فلن أؤذيك،”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع استمرار فيلت في التراجع ، كانت قد عبرت بالفعل من وسط الغرفة إلى نهايتها، وبينما استمرت ليست-ساتيلا في سد المخرج ، غيرت موقفها ووجهت كفها للأمام.

أجابت ليست-ليست-ساتيلا ، بنبرة باردة بشكل لا يصدق.

يجب أن يكون قد تم إلقاء ما يقرب من مئة رقاقة جليدية عليها ، ولكن بخلاف ذلك الهجوم الأول ، لا يبدو كما لو أن واحدة منهن قد تركت إصابة واحدة.

عندما شعر سوبارو بتوتر الجو داخل القبو ، لم يستطع إلا أن يرتجف.

قالت ايلزا من أعلى وهي تقف على طرف عصاة روم “أنا قادرة فقط على القيام بذلك لأنني قوية جدًا”.

لماذا ليست-ليست-ساتيلا هنا؟

“أنا لست جيدة في صنع الدروع من على مسافة. لانه بإمكاني تجميد شخص ما عن طريق الخطأ “

كانت الشمس قد شارفت على الغروب.

إنها تبدو لطيفة حتى عندما تكون مذعورة … يا له من وضع في هذا العالم الخيالي، فكر سوبارو ، وشعر أنه فكر في شيء مشابه لذلك من قبل ، قبل أن يجتاح الألم والصدمة وعيه بعيدًا مثل عاصفة في البحر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في المرة الأولى عندما جاء هو وليست-ساتيلا الى الأحياء الفقيرة لم يكن في نفس التوقيت. وبحلول وصولهم إلى قبو المسروقات ، كانت الشمس قد غابت تمامًا.

بدأ جسد باك ، الذي كان لا يزال قائمًا على كتف ليست-ساتيلا ، بنفخ صدره ، وانتج تذبذب بتردد عالٍ. وأصبح باك كما لو كان على وشك إطلاق حركته النهائية ، مع وجود كل من الكفوف أمامه ، مع التركيز على السحر أكثر من أي وقت مضى ، شاهد سوبارو أن هذا السحر قد تم إطلاقه مثل السهم. لم يتخذ السحر شكل الجليد ، بل كان مجرد دفعة من الطاقة المدمرة.

“… مما يعني أنه لولاي ، لكانت وجدت هذا المكان أسرع كثيرًا …”

كان سوبارو يريد أن يطلق مزحة ، من أجل المساعدة في التخلص من بعض جبنه ، لكن ليست-ساتيلا أخذت كلماته على محمل الجد. بعد رؤيته يأخذ نفسا عميقا ويعزز عزيمته ، استرخيت شفاه ليست-ساتيلا لتصبح ابتسامة تقريبا.

حتى لو لم تصطدم ليست-ساتيلا بسوبارو في الزقاق وتعالجه ، لكانت قد وجدت هذا المكان بمفردها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الضوء الأزرق في التئام النتوء البارز من رأس روم ، مما ترك الجرح الذي كان ينزف قليلاً يلتئم. بدى سوبارو مندهشا حيث اختفت آثار الدم وفتحة الجرح تدريجياً ، عندما أخذت ليست-ساتيلا نفساً عميقاً وأخرجته.

لم يستطع سوبارو وصف شعوره ، مع إثبات عدم جدوى أفعاله عبر كل من المكان والزمان.

 “…اللعنة.”

ولكن حتى عندما غرق في مشاعره الفارغة ، تقدمت الاحداث بدونه.

“حسنًا ، لا يسعني إلا أن آمل أن أكون على مستوى توقعاتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع استمرار فيلت في التراجع ، كانت قد عبرت بالفعل من وسط الغرفة إلى نهايتها، وبينما استمرت ليست-ساتيلا في سد المخرج ، غيرت موقفها ووجهت كفها للأمام.

عندما بدأت ليست-ساتيلا في الاتكاء عليه ، أثناء ارتباكه ، سارع سوبارو إلى دعمها. كان جسدها النحيف حارًا بشكل لا يصدق ومما جعل سوبارو يشعر بأن قلبه يتسارع لسبب مختلف تمامًا عن السابق. ولكن نظرة واحدة على وجه ليست-ساتيلا جعلت أي أفكار في عقل سوبارو تختفي.

ومع الصوت الخافت ناتج عن تطاير الهواء ، قامت ساتيلا بتنشيط سحرها. يبدو أن تخصصها حقًا كان سحر الجليد ، لأنه عندما تشكلت رقاقات ثلجية في الهواء أمام راحة يدها ، انخفضت درجة حرارة الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقب سوبارو من الخلف شخصية راينهارد الشجاعة وهو يسير إلى فيلت ، ولم يستطع حتى أن يحسده. لم يكن بإمكان سوبارو سوى هز كتفيه والاعتقاد بأن هذا هو الفرق بين شخص يمتلكها ومن لا يمتلكها.(القوة وسمات البطل)

“ليس لدي سوى طلب واحد: أعيدي شارتي. إنها ثمينة للغاية بالنسبة لي “.

وضع سوبارو يده على جبين فيلت حيث بدت وكأنها ستعترض عليه مرة أخرى ، ثم أجبر نفسه على الوقوف على قدميه.

كان هناك ستة رقاقات ثلجية تطفو في الهواء. تم تضخيم أطرافها ، بحيث بدا أن معظم قوتها تركزت في وزنها وليس في حدتها. ومع ذلك، كان من الواضح أنه في حالة أصابتك مره واحدة ، فإنها ستلحق أضرارًا أكبر بكثير مما لو تم اصابته بحجر عشوائي.

ركل سوبارو الطاولة المستديرة التي كانت بجانبه إلى الأعلى ، والتي اصطدمت بالسكين وأبعدتها عن مسارها.

بالطبع ، تم احتساب سوبارو من بين الأهداف، لذا فقد بذل قصارى جهده لعدم ازعاج ليست-ساتيلا ، فقط أستمر بالنظر بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال باك “لا يمكن أن يكون …”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… روم” ، نادت فيلت بصوت أعلى من الهمس بقليل.

ومع ذلك ، كان لدى الاثنين الآخرين رد فعل مبالغ فيه ، وخاصة فيلت ، التي استمرت في الارتجاف والتراجع وقالت ، “نصف ايلف… وشعر فضي ؟! أنت … لا يمكنك أن تكوني؟ “

“لا أستطيع أن أتحرك”. أجاب روم بينما اهتز جسده العملاق نتيجة توتره “إنه خطأك لإحضار مثل هذا الشيء المزعج لمثل هذا الخصم المزعج، فيلت”.

تململت ثم وقفت بجانبه. كانوا على بعد خطوتين من بعضهم البعض. إذا قام سوبارو بمد يده ، يمكنه لمسها. لقد كان منذ وقت طويل ، توقف سوبارو مؤقتًا للتفكير في كل ما حدث له للوصول إلى هنا.

كان روم قد أخذ عصاه في وقت ما وما زال يمسكها بيده ، لكن ذراعه كانت مرتخية ولم يكن يبدو أنه سيستخدمها. بدا وكأنه يحكم قبضته عليها ثم يطلقها كما لو كان لا يزال مترددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال راينهارد بثقة ، “لحسن الحظ ، يمكنك القول إن صيد الوحوش هو تخصصي” مشى إلى الأمام دون أي إشارة إلى أنه كان يستعد للمعركة.

“هل ستستسلم قبل بدء القتال؟” قالت فيلت مغيظة روم.

“سيكون ذلك ممتعًا ، لكن الحقيقة بسيطة. يحتوي هذا المعطف على تعويذة منسوجة فيه يمكنها منع السحر لمرة واحدة. يبدو أن هذه التعويذة أنقذت حياتي “. أجابت ايلزا بأدب على سؤال سوبارو قبل أن تنحني وتضرب لأعلى بطرف نصلها. كان هدف هذه الضربة هي ليست-ساتيلا ، وكانت الضربة تهدف إلى دفع السكين في صدرها.

“لو كانت ساحرة عادية ، فلن أتذمر ، لكن … هذه مشكلة” ، أجاب روم ، مع تلميح من الحذر في صوته ، وهو يضيق عينيه وهو ينظر إلى ليست-ساتيلا.

“آه ،” قال سوبارو وهو يرى الشخص الواقف هناك ، وهو يشعر بفمه يشكل ابتسامة مفاجئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان روم ينظر اليها بحذر شديد ولمحة من الرهبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه قد تمت الاستهانة بي.”

“أنت من الايلف… أليس كذلك آنستي؟” قال روم، بشفتين مرتعشتين.

“اللعنة ، أنت على حق. هل أقترب الوقت من الساعة الخامسة ؟! “

نظر سوبارو إلى الأعلى بشكل انعكاسي. خمّن روم أنها كانت من الايلف، لكن هذا سيجعله يعرف نصف هويتها فقط  . عرف سوبارو جنسها لأن ليست-ساتيلا أخبرته في لقائهم الأول.

“- ماذا …؟”

عند سماع سؤال روم ، أغلقت ليست-ساتيلا عينيها لبضع لحظات ، ثم بعد تنهيدة صغيرة ، أجابت.

إن رؤية تعبيرات ليست-ساتيلا الصارمة وموقفها قد ذكّر سوبارو بالطريقة التي رفضته بها في حياته الأخيرة ، وتسبب ذلك في عدم مقدرته على فعل أي شيء. ومع ذلك ، فقد كان يعلم أنه بغض النظر عن عدد المرات التي عاد فيها إلى الوراء ، فإن ليست-ساتيلا ، في جوهرها ، لن تتغير.

“من الناحية الفنية ، أنت مخطئ. فقط نصف ايلف،” قالت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل… بالمعنى الحقيقي للكلمة ، يبدو أنها انتهت” ، قال سوبارو ، وهو يساعدها على الوقوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“درع جليدي! تغطية رائعة!”

من نبرة صوتها الموحية أنها كانت تدلي باعتراف مؤلم ، عبس سوبارو جبينه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا … هل ستذهب؟”  قالت ايلزا ، التي كانت تقاتل مع باك مع حياتها على المحك ، “هذا أمر مؤسف للغاية”. بدت محبطة حقا.

ومع ذلك ، كان لدى الاثنين الآخرين رد فعل مبالغ فيه ، وخاصة فيلت ، التي استمرت في الارتجاف والتراجع وقالت ، “نصف ايلف… وشعر فضي ؟! أنت … لا يمكنك أن تكوني؟ “

“يا لها من فتاة صغيرة شقية” ، قالت ايلزا وهي تهبط برفق على الأرض وادارت عينيها نحو فيلت.

“أنا لست هي! نحن فقط نمتلك نفس المظهر! هذا … هذا مشكلة بالنسبة لي أيضًا “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ايلزا بنظرة شبه محبة إلى خوف فيلت.

لم يكن سوبارو يعرف ما الذي كان يجري ، ولكن كان بإمكانه أن يقول أن هذه كانت محادثة لم ترغب ليست-ساتيلا في خوضها.

لم يكن لدى ايلزا أي كلمات عن مصير النصل الذي تحمله في يدها. أصبح النصل مجرد مقبض ، أما الباقي …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، لا يبدو أن اعتراف ليست-ساتيلا هدأ فيلت. بدلاً من ذلك ، جعلها أكثر توتراً ، وأدارت عينيها الحمراوين المليئين بالعداء تجاه سوبارو ، الذي كان لا يزال واقفا في صمت على الهامش.

ليست-ساتيلا ، التي ما زالت تحاول الوقوف على قدميها ، لاحظت فيلت.

“أنت … لقد خدعتني أليس كذلك؟”

“أنا شخصياً كنت أفضل أن أشارك في عرضك. وبالتالي…”

“هاه ؟”

“سوبارو ، سأطلب منك الابتعاد أكثر ، وأرجو أن تأخذ هذا الرجل المسن معك بعيدًا عن الأذى. بعد ذلك ، إذا كان بإمكانك البقاء بجانب ذلك الشخص الآخر هناك ، فسيساعدني ذلك كثيرًا “.

“اعتقدت أنك مريب عندما قلت إنك تريد إعادة هذا الشيء إلى مالكه الأصلي. حقيقة أنك منعتني من توظيف أشخاص لعرقلة طريقها كانت أيضًا جزءًا من خطتك، أليس كذلك؟ أنتما شريكان أليس كذلك ؟! “

عندما قالت فيلت هذه الكلمات ، التي امتلأت بالكراهية ، أدرك سوبارو بعض الأشياء.

قال سوبارو ، وهو يبصق الدم الذي تجمع في فمه ، “لم أتعلم شيئًا عن الرقص ، لذا أنا متأكدًا من أنني سأطأ على قدميك.” أعاد شد قبضته على العصاة التي كانت لا تزال في يديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأول ، أن فيلت كانت تعاني من سوء فهم ، وثانيًا ، كيف تمكنت ليست-ساتيلا من العثور على هذا المكان في مثل هذا الوقت القصير.

 

في العادة ، سيكون من المستحيل عليها الوصول إلى قبو المسروقات في مثل هذا الوقت القصير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في العادة ، كانت فيلت ستستأجر أشخاصًا من الأحياء الفقيرة ليعترضوا طريق ليست-ساتيلا ، مما يؤخر وصولها.

“لأنني أستخدم سحر الروح ، لا يمكنه القتال بقوته الكاملة. على الأقل ليس حتى أنتهي من شفائه”.

ولأن سوبارو قد أقنع فيلت ومنعها من القيام بذلك ، فقد مكن ذلك ليست-ساتيلا من القدوم إلى هنا مباشرة.

“هل أنت المرأة العنكبوت ؟!!”

في حين أن شكوك فيلت كانت غير صحيحة ، إلا أنها لم تكن بعيدة جدًا. كان صحيحًا أن الوضع الحالي كان يتحرك لصالح سوبارو. أراد سوبارو الحصول على الشارة وإعادتها إلى ليست-ساتيلا بنفسه حتى يتمكن من الحصول على مدحها، ولكن طالما أنها استعادتها بنفسها، فلن يشتكي.

“هذه هي المرة الأولى منذ فترة طويلة التي يجعلني فيها شخص ما غاضبة بعض الشيء”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا استمرت الأمور بهذا المعدل ، فستعمل كخطة احتياطية جيدة.

فجأة أدار راينهارد عينيه بعيدًا عن ايلزا ، ونظر داخل قبو المسروقات. استقرت عينيه في النهاية على سيف قديم الشكل معلق على الجدار. استخدم راينهارد قدمه لركل مقبضه، مرسلاً السيف يدور في الهواء. أمسكه بسهولة في يده ، وأرجحه مرة واحدة بخفة كما لو كان يختبره.

ومع ذلك…

تململت ثم وقفت بجانبه. كانوا على بعد خطوتين من بعضهم البعض. إذا قام سوبارو بمد يده ، يمكنه لمسها. لقد كان منذ وقت طويل ، توقف سوبارو مؤقتًا للتفكير في كل ما حدث له للوصول إلى هنا.

“هاه…؟ ماذا تقصد بذلك؟ أنتما الاثنان لستما معًا؟ “

“من المفيد أن تكون مستعدًا … لا أحب ارتداء هذا الشيء لأنه ثقيل ، لكن يبدو أنني كنت محقة في ارتدائه هذه المرة.”

بدت ليست-ساتيلا في حيرة بسبب قيام فيلت بتوبيخ سوبارو .

ومع الصوت الخافت ناتج عن تطاير الهواء ، قامت ساتيلا بتنشيط سحرها. يبدو أن تخصصها حقًا كان سحر الجليد ، لأنه عندما تشكلت رقاقات ثلجية في الهواء أمام راحة يدها ، انخفضت درجة حرارة الغرفة.

فجأة بدأت فيلت في الضحك.

“أنا آسف ، لكنني متعب حقًا. أعتقد أنني قللت من تقديرها حقًا. على هذا المعدل ، ستنفذ المانا لدي قريبا، ” أجاب باك ، لأول مرة دون الثقة التي ملأت صوته من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ها! لا بد ان ذلك جزء من خطتك أيضا! يجب ان تستمتع بمنظري وانا محاصرة في الزاوية. لذا تفضلي وخذ الشارة وأضحكي على غبائي ، لماذا لا تفعلين ذلك؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما فعله هو ركلة أمامية عادية ، لكن ضغط الهواء الذي سببه كان كافياً لخلق رياح هزت المبنى بأكمله.

 

“حركات تلك المرأة ذات الرداء الأسود لا تصدق حقًا ، لكنني لا أعتقد أنها يمكن أن تخسر إذا استمروا في الاحتفاظ بالأفضلية في الأرقام … لكن الأمر ليس كذلك لأن هذه الروح ستكون قادرة على الحفاظ على نفسها هنا إلى الأبد”. أجاب روم “بمجرد خروج هذه الروح من المعركة، سيتغير ميزان القوى.”

“يا إلهي”. أجاب سوبارو “فقط لأنك في وضع غير مؤاتٍ قليلاً لا يعني أنه عليك الاستسلام بسهولة”.

كانت شظايا الجليد التي كسرتها ايلزا قد تراكمت على الأرض ، وكان بعضها بمثابة وسيلة لربط قدمي ايلزا.

“أهذا كلما ستقوله بعد إحضار هذه الفتاة إلى هنا؟ اللعنة ، لقد كنت! “ قالت فيلت ، وهي تحك شعرها الأشقر بقسوة وتنقر على لسانها.

عند مشاهدة الاثنين ، ابتسم سوبارو ، عندما …

بدت ليست-ساتيلا مستاءة من موقف فيلت غير المهذب ، وابتلع سوبارو لعابه نظرا لمثل هذه الحالة الخطيرة وسوء الفهم المبالغ به، ولم يكن يعرف ماذا يفعل.

من نبرة صوتها الموحية أنها كانت تدلي باعتراف مؤلم ، عبس سوبارو جبينه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما نظر سوبارو حوله ، أدرك أن هناك زخرفة زهرة حمراء معلقة على الثدي الأيسر من عباءة ليست-ساتيلا.

كان الظل الأسود ، الذي تأرجح منه شعر أسود ، وكان الدم ينزف منه ، وقف بثبات على الأرض ثم ركض . كانت ايلزا ممسكة بشفرة منحنية الشكل ، وسارعت صامتة نحو سوبارو.

“ها …” تنهد سوبارو ، ثم ابتسم. كل تردده حتى هذه اللحظة بدا غبيًا للغاية.

قالت ايلزا: “سأقتل الجميع هنا ، وبعد ذلك سآخذ تلك الشارة من بحر الدماء بعد ذلك”  قالت ذلك بينما كانت تضع تعابير الأم الحنونة على وجهها. ثم قامت بإمالة رأسها واستمرت “لم تكوني قادرة على القيام بعملك. لذا هل تتوقعين مني حقًا ألا أرمي شيئًا لا فائدة منه بالنسبة لي؟ “

إن رؤية تعبيرات ليست-ساتيلا الصارمة وموقفها قد ذكّر سوبارو بالطريقة التي رفضته بها في حياته الأخيرة ، وتسبب ذلك في عدم مقدرته على فعل أي شيء. ومع ذلك ، فقد كان يعلم أنه بغض النظر عن عدد المرات التي عاد فيها إلى الوراء ، فإن ليست-ساتيلا ، في جوهرها ، لن تتغير.

حتى سوبارو يمكن أن يسمع ايلزا تلهث.

حقيقة أنها أنقذت تلك الفتاة الصغيرة الضائعة هذه المرة كانت أيضًا دليلًا على ذلك.

“لا أستطيع أن أتحرك”. أجاب روم بينما اهتز جسده العملاق نتيجة توتره “إنه خطأك لإحضار مثل هذا الشيء المزعج لمثل هذا الخصم المزعج، فيلت”.

“كلما تحدثنا عن هذا الأمر ، سيزيد ذلك من ارتباكنا، لذلك ، فيلت ، لماذا لا تمضين قدمًا وتعيدين تلك الشارة مرة أخرى. الآن ، سات.. – أعني آنستي، يجب أن تأخذي الشارة وتخرجي من هنا ، حتى لا تتم سرقتها منك مرة أخرى “.

“أطرافك ورأسك ما زالت متصلة بجسدك ، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا تتصرف وكأنك تعرفني فجأة؟ أنا حقا لا أفهم ما يجري هنا … ” قالت ليست-ساتيلا.

“اللعنة ، هذا مؤلم! أرغ !! وماذا عن هذا؟!”

“أنا لا أفهم ما يحدث أيضًا. فقط ما الذي تخطط له؟” سألت فيلت ، ناظرة الى سوبارو.

“هاي ، لا تقللي من شأن الحشرات، حسنًا؟ ليس خطأي إذا تعرضت للدغة وانفجرت خلاياك! “

حاول سوبارو تصفية الجو مرة أخرى ، لكن تم تشتيت عقله فقط من قبل الفتاتين ، وفشل في الوصول إلى أي مكان.

“ألا تعتقد أن هذا قاسي بعض الشيء ، سوبارو؟” قال راينهارد ، ووضع يده على صدره.

نظر سوبارو إلى روم للحصول على المساعدة ، ولكن …

بالضبط عندما بدأ سوبارو يشعر بالقلق من أن باك قد وصل إلى أقصى حدوده ، توقفت حركات ايلزا فجأة. ردا على ذلك ، غمز باك بعينيه السوداوين إليها.

“إنها ساحرة قوية.. لا يمكنني فعل شيء”.

“لا يمكن أن تتوقف ساقي عن الارتعاش … أعتقد أن هذا ما يحدث عندما تفتقر إلى العزم “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تكن متسرعًا” ، أجابه روم ، إجابة لم تنم الا عن سوء فهم ما كان سوبارو يحاول قوله.

“آآآآآهه !!!”

آه ، هذا الرجل العجوز عديم الفائدة فكر سوبارو ، وبالكاد منع نفسه من النقر على لسانه من الغضب ، ثم حاول معرفة كيف كان سيستجيب لنظرات الفتاتين.

لم يكن الأمر كما لو أن سوبارو سيحظى بفرص كثيرة للهجوم، لذلك استخدم كل ما لديه للتركيز على ضرب ايلزا وهي تندفع نحوه.

ولكن بعد ذلك … بدا أن هناك ظل أسود ينزلق بصمت إلى الداخل من خلف الفتاة ذات الشعر الفضي.

كان الدم يسيل من قدم ايلزا اليمنى. كانت تقف حافية القدمين بعيدًا عن خط هجوم باك ، وتنزف بغزارة من قدمها اليمنى ، ولم يكن من الصعب معرفة السبب. بعد كل شيء ، قطعت باطن قدمها.

“باك! احمها!!”

لقد تعرض لضربة شديدة لدرجة أنه يشعر بأن العالم يدور حوله ، ومع ظهور الألم وطعم الدم في فمه ، تقيأ سوبارو.

ظهرت ابتسامة مغرية من الظلال وسارعت للأمام ، ولمع بريق فضي متلألئ يندفع نحو رقبة ليست-ساتيلا البيضاء.

قال روم ، “يبدو أنها بدأت تتراجع” ، وكان ذلك كافيًا لوصف ما كان يحدث تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة فتح سوبارو عينيه على مصراعيها ، ورأى رأسا يطير

 

—على الأقل هذا ما تخيل انه سيحدث.

وبينما تفادت هجوم باك ، لم يبد باك أكثر غضبًا مما تنقله كلماته. إنه ببساطة لم يكن سعيدًا بما فعلته ايلزا.

فجأة رن صوت صدى مدوٍ، ليس صوت ناتج عن تصادم الفولاذ وهو يقطع العظام بل صوت الزجاج المتشقق. ونظرًا لأنه تم دفع ليست-ساتيلا للأمام قليلاً ، كانت هناك دائرة سحرية بيضاء مزرقة نشطة خلف رأسها.

“أنت من الايلف… أليس كذلك آنستي؟” قال روم، بشفتين مرتعشتين.

تلقى ضوء الدائرة السحرية رأس النصل وبالكاد أبقى الفتاة ذات الشعر الفضي على قيد الحياة.

ضد خصم يمكنه هزيمة روم بضربة واحدة ، لم يكن لدى فيلت أي فرصة. نفس الشيء ينطبق على نصف الايلف ذات الشعر الفضي. بدون دعم من روحها ، لم تكن هناك أي طريقة للفوز ضد تلك المرأة أيضًا.

ثم قفزت ليست-ساتيلا إلى الأمام واستدارت ، مما جعل وشعرها الفضي يتطاير في الهواء، وخلف تلك الستارة من الشعر ، كان بإمكان سوبارو أن يرى حيوانًا رمادي اللون.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع باك أنفه ، فخورا بإنقاذها قبل أن يستدير ناحية سوبارو.

عندما تم سحب نصل ايلزا الثاني من خصرها ، تم قص القليل من غرة راينهارد وهو يميل إلى الخلف. مع تفادي هجومها المفاجئ ، وجهت عينيها نحو سوبارو.

“كان ذلك في آخر لحظة. لقد أنقذتنا “.

عندما ركض راينهارد ، أدركت ايلزا أنه لم يعد هناك أي معنى لمواصلة القتال. ألقت بسكين نحو راينهارد ، الذي كان خائفا تمامًا في ذلك الهجوم الأخير الذي تعرض له سوبارو.

“أحسنت صنعاً، باك. حقاً، أنا من أنقذها” سكت سوبارو قليلا ثم قال “شكرًا” ، أشر بإبهامه للقطة ، حتى عندما كان لا يزال يسخر بداخله.

حسنًا ، لقد عاش سوبارو سنواته بتكاسل في بلد اليابان المسالم ، بهدف أن يعيش كل يوم بشكل عادي قدر الإمكان ، لكن لا يمكنه.

كان الوقت لا يزال قبل غروب الشمس – بعبارة أخرى ، كان الشريك الروحي الموثوق للغاية لـ ليست-ساتيلا لا يزال في ساعات العمل.

وبينما كان روم يلوح بعصاه نحو ايلزا ، قام بتغيير زاوية هجومه. ووجه عصاه ناحية حلق ايلزا ، لكن روم تجمد من النتيجة.

كانت استجابة سوبارو السريعة مهمة أيضا، ولكن كان ذلك بسبب أداء باك المذهل أن ليست-ساتيلا كانت لا تزال آمنة.

أستلت ايلزا نصلها مرة أخرى وبنقرة عالية من حذائها الجليدي ، بدأت تتجه نحو ليست-ساتيلا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما المهاجم فقد تم صد هجومه المفاجئ …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل هذا ، حتى راينهارد كان لديه حبات من العرق تشكلت على وجهه ذو المظهر الرائع وفي يديه…

“همممم!!،روح ، أليس كذلك؟ آه … هاها … هذا رائع. لم أفتح معدة روح من قبل “.

تحرك فيلت بجانب روم ثم استدارت إلى سوبارو.

كانت تعابير المرأة التي كانت ترفع سلاحها الخطير أمام وجهها تنم عن النشوة.

بمجرد أن حاولت ايلزا اتخاذ خطوة ، سقطت للأمام ، وثبتت نفسها بيديها على الأرض. تم تجميد قدم ايلزا اليمنى على الأرض.

كانت القاتلة التي قابلها سوبارو مرات عديدة من قبل: ايلزا.

لا يزال غير قادر على تصديق ما حدث، التفت سوبارو لإلقاء نظرة على الفتاة ذات الشعر الفضي التي لا تزال متكئة عليه. كان تنفس ليست-ساتيلا لا يزال ضعيفا، ولكن عندما رأت سوبارو ينظر إليها وجهت عينيها البنفسجيتين نحوه.

كان كل من سوبارو و ليست-ساتيلا على أهبة الاستعداد على الفور رداً على وصول هذا الضيف الجديد ، لكن أول من رد لم يكن أيًا منهما.

“هذا هو بالضبط سبب قيامي بذلك. بمجرد أن أشفيه ، يمكنني استخدام امتنانه للحصول على معلومات منه. لا يميل الناس إلى الكذب على الأشخاص الذين أنقذوا حياتهم. أنا أفعل هذا فقط من أجل مصلحتي “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مهلا! ما معنى هذا؟!” صرخت فيلت بصوت عال وتقدمت بغضب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة ، سأجعلك تتخلين عن مثلك العليا.”

أشارت فيلت بإصبعها إلى ايلزا ثم أخرجت الشارة من جيبها بيدها الأخرى.

… استدار راينهارد نحوه فجأة وصرخ ، وأدرك سوبارو أنهم لم يتخلصوا من الخطر بعد.

“كل ما عليك فعله هو شراء هذه الشارة مني. لم يكن تحويل هذا المكان إلى حمام دم جزءًا من اتفاقيتنا! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى سوبارو الدماء تقطر ، وكان البخار يتصاعد من الأرض المتجمدة.

“شراء الشارة المسروقة منك هو بالتأكيد ما جئت إلى هنا لأجله، لكن من الصعب إجراء أي مفاوضات إذا كان مالكها قد أتى بالفعل وأخذها. لذلك ، قررت تغيير الخطة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هدفها بعيدًا ، لكن الرمية نجحت في جذب انتباه راينهارد بعيدًا عنها ، وكان ذلك كافياً.

كان وجه فيلت محمرا من الغضب ، ولكن عندما رأت عيني ايلزا مثبتة عليها ، مليئة بنية القتل ، ابتلعت لعابها.

كانت الشمس قد شارفت على الغروب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت ايلزا بنظرة شبه محبة إلى خوف فيلت.

“ما دمت تفهمين! الآن لدي طلب واحد فقط منك! “ وضع سوبارو إصبعه أمامه للتأكيد على هذه النقطة.

قالت ايلزا: “سأقتل الجميع هنا ، وبعد ذلك سآخذ تلك الشارة من بحر الدماء بعد ذلك”  قالت ذلك بينما كانت تضع تعابير الأم الحنونة على وجهها. ثم قامت بإمالة رأسها واستمرت “لم تكوني قادرة على القيام بعملك. لذا هل تتوقعين مني حقًا ألا أرمي شيئًا لا فائدة منه بالنسبة لي؟ “

كانت ليست-ساتيلا تعاني من ضيق في التنفس وبدا وكأنها كانت تتألم. كان الأمر كما لو كانت مصابة بحمى شديدة.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … صرخ سوبارو بغضب على ايلزا ، لكنه نسى مدى ضعفه مقارنة بها.

التوى وجه فيلت كما لو كانت تتألم ، لكن العاطفة تلك لم تكن من الخوف ، بل شيء آخر. يجب أن تكون كلمات ايلزا قد لمست شيئًا حساسًا بداخلها. لم يعرف سوبارو ما كان، لكن …

من ارتفاع منخفض بدا كما لو كانت تزحف على الأرض ، اندفعت ايلزا نحو سوبارو. وبينما كان يراقب بريق شفرتها الباهت ، قام سوبارو بأرجحة العصاة بكل قوته.

“لا تغتري بنفسك، أيتها العاهرة !!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ايلزا: “أنت تمامًا كما يقولون … أو بالأحرى ، أنت أفضل مما يقوله الجميع”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

… صرخ سوبارو بغضب على ايلزا ، لكنه نسى مدى ضعفه مقارنة بها.

كان هذا كله على افتراض أن الهجوم سيصيب ايلزا.

استدارت ايلزا ونظرت إلى سوبارو متفاجئة ، ولم تكن الوحيدة. استدار كل من فيلت وروم إلى سوبارو وحتى ليست-ساتيلا لم تكن استثناءً. ومع ذلك ، فإن أكثر من تفاجأ لم يكن أي منهم ، لقد كان سوبارو نفسه.

عندما كان روم يلوح بعصاه ، جلب معه عاصفة من الهواء ، وبينما كانت ايلزا تبعد شعرها كانت عالقة قليلاً في الانفجار.

لم يستطع فهم نفسه ، لماذا كان يشعر بمثل هذا الغضب الشديد؟. جزئيًا لأنه لم يستطع فهم هذه المشاعر بداخله ، لذا أخرج كل شيء.

ولكن على الرغم من عيوب سلاح أحد الأطراف ، حبس سوبارو أنفاسه. بعد الإعلان عن أسمائهم ، كان كلاهما سيحاول إنهاء المعركة في الحال. شعر سوبارو أنه كان شاهداً على فقرة من قصة ملحمية.

“هل من الممتع حقًا أن تجرحي مثل هذه الطفلة الصغيرة ، أيتها السادية المهووسة بالأمعاء ؟! فقط لأن الأمور لا تسير بالطريقة التي خططت لها بالضبط ، فإنك ستدمرين كل شيء في نوبة غضب ؟! هل انت طفلة في الخامسة من عمرك؟! ألا ينبغي لك أن تثمني الحياة أكثر من ذلك؟! هل تعلمين كم يؤلم أن تمزق معدتك؟! أنا أعلم!!”

“أحسنت صنعاً، باك. حقاً، أنا من أنقذها” سكت سوبارو قليلا ثم قال “شكرًا” ، أشر بإبهامه للقطة ، حتى عندما كان لا يزال يسخر بداخله.

“…عن ماذا تتكلم؟”

ايلزا قررت أن ما قاله سوبارو كان مجرد هراء وتجاهلته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا فقط أستغل هذه اللحظة لأترك هذا الإحساس الغير متوقع بالعدالة بداخلي يصرخ حول ظلم هذا العالم اللعين ، والآن ، بالنسبة لي ، ظلم هذا العالم هو أنت ، وهذا الوضع ، لذلك أنا الآن أوجه كل غضبي من كل شيء إليك! “

ومع استمرار صراخ سوبارو عليها، أطلقت ايلزا تنهيدة غاضبة نادرة. لكن بينما كان سوبارو يتأذى نوعًا ما من قبل موقفها غير الجاد

“هاه…؟ ماذا تقصد بذلك؟ أنتما الاثنان لستما معًا؟ “

صرخ مرة أخرى.

ليست-ساتيلا ، التي ما زالت تحاول الوقوف على قدميها ، لاحظت فيلت.

“حسنا! هذا يكفي لشراء الوقت. هاجم عليها يا باك!! “

“من وجهة نظري ، فإن معظم الأشخاص الذين أتعامل معهم هم مثل الأطفال بالنسبة لي. لكن مع ذلك ، أنت قوية جدًا لدرجة أنني أشعر أنني يجب أن أشفق عليك “.

“كان هذا خطابًا أعرج بشكل مثير للدهشة ، أريد أن أكتبه وأتركه للأجيال القادمة. … أعتقد أنني سأضطر إلى الاستجابة لتوقعاتك ، هاه؟ “

“شكرا لك على انقاذي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالمقارنة مع صراخ سوبارو، كان صوت باك منعزلاً وهادئا. نظرت ايلزا للأعلى على الفور ، ولكن من حولها ، من جميع الجوانب ، كانت توجد رقاقات ثلجية حادة ، أكثر من عشرين في المجموع.

“ماذا هذا بحق الجحيم ؟!”

“يبدو أنني لم أقدم نفسي ، أيتها السيدة الصغيرة. اسمي باك. أود أن تتذكري اسمي على الأقل، عندما تقولين وداعًا لهذا العالم “.

“إذا حدث شيء ما ، سألتزم بعقدي. إذا لزم الأمر ، استدعيني ، حتى….”

بعد ذلك مباشرة ، حلقت رقاقات الثلج تجاه ايلزا.

“أنت … لقد خدعتني أليس كذلك؟”

“………”!!!

بخلاف حقيقة أن رأس روم ضرب بشدة ، بدا أن كل شيء كان على ما يرام. كانت هناك فرصة أن تتأثر ذاكرة روم ، ولكن بالنظر إلى أنه كان على قيد الحياة ، لا يبدو أنها مشكلة كبيرة.

تسببت رقاقات الثلج المتقاطعة في تكورين سحب من الضباب الأبيض وتمزيق معطف ايلزا الأسود في عاصفة باردة. كانت سرعة الكتل الجليدية أكبر بكثير مما رآه سوبارو في الزقاق ، وبالكاد كان يستطيع أن يتبعهم بأعينه. اعتقد سوبارو أن الكتل الجليدية ذات الرؤوس الحادة ستقطع بسهولة جسد ايلزا ، وكانت أطراف الجليد النقي ستصبح ملطخة بالدماء. كان هناك عشرون منهم. إذا أصاب أي منهم هدفه، فيجب أن يسبب جرحا مميتًا. ومع ذلك…

خللت ليست-ساتيلا أصابعها من خلال شعرها ، وبخطوات غير متزنة ، تركت سوبارو ، بينما كان يحدق بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أصيبت؟!!” قال روم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقدين حقًا أنني سأتركك تذهبين؟”

“الآن لماذا قلت هذا؟!” صاح سوبارو.

كانت يد حية ، والدم يسيل فيها.

على الرغم من أن روم كان هادئًا طوال هذا الوقت ، فقد قال أسوأ شيء ممكن في أسوأ لحظة ممكنة.

“باك ، هل تعتقد أنه يمكنك الاستمرار؟”

“من المفيد أن تكون مستعدًا … لا أحب ارتداء هذا الشيء لأنه ثقيل ، لكن يبدو أنني كنت محقة في ارتدائه هذه المرة.”

ستقطع الشفرة بلا رحمة ساقه في لحظات. عندما فكر سوبارو في الألم والدماء ، فإن ذلك سيؤدي إلى صراخ عالي يخرج من حلقه ، والدم الذي سوف يتقيأه عندما …

قطعت ايلزا الدخان الأبيض ، قفزت بشعرها الأسود الذي كان يرقص خلفها.

ولأن سوبارو قد أقنع فيلت ومنعها من القيام بذلك ، فقد مكن ذلك ليست-ساتيلا من القدوم إلى هنا مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفعت نصلها الذي كان في يدها ، وبدا أنها لم تصب بأذى من خطواتها الخفيفة. بخلاف حقيقة أنها تخلت عن معطفها الأسود وكانت ترتدي الآن فقط ملابسها السوداء الضيقة ، لم تكن تبدو مختلفة عن ذي قبل.

“ألا تعتقد أن هذا قاسي بعض الشيء ، سوبارو؟” قال راينهارد ، ووضع يده على صدره.

 

“… في الواقع ، سأكون في الثامنة عشرة هذا العام. سأكون قادرًا على الحصول على رخصة لقيادة السيارة ، ويمكنني الزواج أيضًا “.

“لا تخبرني أنه نظرًا لأن هذا المعطف ثقيل جدًا لدرجة أنه بمجرد التخلص منه ، فأنك فجأة أصبحت أسرع ، أليس كذلك؟!”

ضد خصم يمكنه هزيمة روم بضربة واحدة ، لم يكن لدى فيلت أي فرصة. نفس الشيء ينطبق على نصف الايلف ذات الشعر الفضي. بدون دعم من روحها ، لم تكن هناك أي طريقة للفوز ضد تلك المرأة أيضًا.

“سيكون ذلك ممتعًا ، لكن الحقيقة بسيطة. يحتوي هذا المعطف على تعويذة منسوجة فيه يمكنها منع السحر لمرة واحدة. يبدو أن هذه التعويذة أنقذت حياتي “. أجابت ايلزا بأدب على سؤال سوبارو قبل أن تنحني وتضرب لأعلى بطرف نصلها. كان هدف هذه الضربة هي ليست-ساتيلا ، وكانت الضربة تهدف إلى دفع السكين في صدرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان راينهارد يمسك بالسيف، قامت ايلزا بالخطوة الأولى ، واندفعت إلى الجانب. عندما قامت بهجومها قفزت لزيادة سرعتها. رداً على ذلك ، استعد راينهارد بوضعية لأرجحة سيفه من الأسفل إلى الأعلى.

بدأ سوبارو غريزيًا في الصراخ ، لكن …

ايلزا قررت أن ما قاله سوبارو كان مجرد هراء وتجاهلته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تقللي من شأن سحر مستخدمي الأرواح. نحن مخيفون جدا إذا جعلتي منا أعداء “.

“كرجل مشهور ، إنه أمر صعب علي حقًا. لا يمكنني أبدا أن أسلي الفتيات. ومع ذلك ، فأنت تعلمين أنه إذا بقيت مستيقظًا لوقت متأخر فهذا أمر سيء لبشرتك ، “أجاب باك بنبرة مازحة، لكنه لم ينكر ما كانت تقوله.

صفقت ليست-ساتيلا يديها معًا أمام صدرها ، مما شكل درعًا جليديًا متعدد الطبقات تم اختراقه بسهولة بواسطة شفرة ايلزا ، لكنه صد الشفرة وأوقف هجومها. قفزت ايلزا على الفور لتتراجع حيث تم دفع عدد قليل من رقاقات الثلج الصغيرة في طريقها.

عض سوبارو شفته ، لكنه لم يكن أكثر من أصيب بخيبة أمل بسبب رحيل باك.

كان هذا الهجوم المضاد بسبب باك ، الذي كان يقف على كتف ليست-ساتيلا بشعرها الفضي ، وهو يحرك ذراعيه هنا وهناك مثل قائد المعركة.

وقف سوبارو وتظاهر بأنه في حالة أفضل مما كان عليها، وبذل قصارى جهده لمواصلة جذب انتباه ايلزا.

“أحدهما يدير الدفاع والآخر الهجوم … في الواقع ، اثنان ضد واحد ،” قال سوبارو بدهشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تزايد حدة هجمات ايلزا المضادة ، لم يتراجع سوبارو بالسرعة الكافية ، مما جعله يعاني من جروح طفيفة في جميع أنحاء جسده.

“هذا هو الشيء المزعج بشأن مستخدمي الأرواح. سيهاجم أحدهم والآخر يدافع. واعتمادًا على الموقف ، قد يستخدم المرء السحر البسيط ، لشراء الوقت ، بينما يستعد الآخر لهجوم خاص … لهذا السبب نحن في ساحة المعركة نقول ، “عندما تقابل مستخدم أرواح ، ألقِ أسلحتك ومحفظتك وأركض ،” تمتم روم ، بينما لا يزال يمسك بعصاه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقدين حقًا أنني سأتركك تذهبين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ سوبارو. لا يبدو الأمر كما لو أن التعاون بين مستخدم الروح وروحه يمكن التغلب عليه بسهولة.

لم يكن لدى سوبارو أي كلمات يقولها ردًا على كيف دفعها إدمانها للقتال دون أي تردد عندما تعلق الأمر بتشويه نفسها ، ولكن في الوقت الحالي كان خصمها ، ليست-ساتيلا ، هي التي كانت في مأزق.

“بالمناسبة ، أيها الرجل العجوز ، ما الذي تخطط للقيام به؟”

… استدار راينهارد نحوه فجأة وصرخ ، وأدرك سوبارو أنهم لم يتخلصوا من الخطر بعد.

“أنا أبحث عن فرصة حتى أتمكن من مساعدة تلك الفتاة. من بين الاثنين ، يبدو أنها أكثر استعدادًا للاستماع إلينا “.

ومع ذلك ، كان لدى الاثنين الآخرين رد فعل مبالغ فيه ، وخاصة فيلت ، التي استمرت في الارتجاف والتراجع وقالت ، “نصف ايلف… وشعر فضي ؟! أنت … لا يمكنك أن تكوني؟ “

“انتظر! انتظر! انتظر! انتظر! انتظر! انتظر! انتظر! لا! سوف تقف في طريقهم فقط! إذا خرجت إلى هناك ، فإن الشيء الوحيد الذي سيحدث هو أنك ستفقد ذراعك الأيمن ويقطع حلقك. أبق في مكانك تماما!”

لم يكن الأمر كما لو أن سوبارو سيحظى بفرص كثيرة للهجوم، لذلك استخدم كل ما لديه للتركيز على ضرب ايلزا وهي تندفع نحوه.

“لا تقل ذلك! بالطريقة التي تصف بها الأمر بها تجعله يبدو وكأنني قد تم قطعي بالفعل! “

“هل من الممتع حقًا أن تجرحي مثل هذه الطفلة الصغيرة ، أيتها السادية المهووسة بالأمعاء ؟! فقط لأن الأمور لا تسير بالطريقة التي خططت لها بالضبط ، فإنك ستدمرين كل شيء في نوبة غضب ؟! هل انت طفلة في الخامسة من عمرك؟! ألا ينبغي لك أن تثمني الحياة أكثر من ذلك؟! هل تعلمين كم يؤلم أن تمزق معدتك؟! أنا أعلم!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ونظرًا لأن سوبارو قد رأى روم يتم قطعه مرتين بالفعل ، كان لكلماته إحساس بالحقيقة في لهجته. كما لو أن روم كان قد شعر بما حدث له في تلك الأبعاد المختلفة ، وضع يديه على ذراعه ورقبته.

“حركات تلك المرأة ذات الرداء الأسود لا تصدق حقًا ، لكنني لا أعتقد أنها يمكن أن تخسر إذا استمروا في الاحتفاظ بالأفضلية في الأرقام … لكن الأمر ليس كذلك لأن هذه الروح ستكون قادرة على الحفاظ على نفسها هنا إلى الأبد”. أجاب روم “بمجرد خروج هذه الروح من المعركة، سيتغير ميزان القوى.”

وبينما كان سوبارو قادرا على التحدث مع روم ، كانت الحقيقة أن القتال بين ايلزا و ليست-ساتيلا كان شديدًا للغاية ، لم يكن يبدو أنه يوجد مجال للتدخل.

كانت القاتلة التي قابلها سوبارو مرات عديدة من قبل: ايلزا.

تم إنشاء عدد لا يحصى من شظايا الجليد التي تطايرت في جميع أنحاء الغرفة. ومع ذلك ، في خضم كل ذلك ، فإن الطريقة التي تعاملت بها ايلزا مع الأمر لا يمكن وصفها إلا بأنها فوق طاقة البشر.

على طول مسار الضوء الأبيض المزرق ، تجمد كل شيء ، وفي ضربة واحدة ، امتلأ قبو المسروقات باللون الأبيض. مرت الطاقة عبر ايلزا واخترقت الباب الذي شكل مدخل القبو ، وازالته عن مفصلاته ، ووصلت الطاقة المتجمدة المتبقية من الهجوم إلى الخارج.

كانت الرقاقات تدور حولها ، وتنخفض إلى أسفل بحيث تبدو وكأنها تزحف على الأرض ، وفي بعض الأحيان كانت تخطو على الجدران لتفادي الهجمات كما لو كانت تتجاهل الجاذبية تمامًا. إذا كانت حتى مع كل ذلك لا تبدو قادرة على تفادي هجوم ، فإنها ستستخدم شفرتها لقطع بلورات الجليد وتحطيمها. لقد قامت بدراسة خصمها بدرجة عالية من المهارة.

عندما كان سوبارو يحدق في ابتسامتها ، شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري ، ونظر إلى ليست-ساتيلا للتواصل بالعين.

“إنها حقًا تبدو معتادة على القتال ، على الرغم من كونها فتاة” ، تمتم باك ، حيث أعجب بمهارات ايلزا الشبيهة بالآلهة وإحساسها القتالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن فيلت كانت تعلم في عقلها أنها يجب أن تختبئ في أحد الأزقة ، إلا أنها ركضت مباشرة نحو الشارع الرئيسي. كانت نفس فيلت منقطعاً وتعابير وجهها توضح أنها كانت مذعورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا ، لقد مر وقت طويل جدًا منذ أن وصفني أحدهم بالفتاة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من وجهة نظري ، فإن معظم الأشخاص الذين أتعامل معهم هم مثل الأطفال بالنسبة لي. لكن مع ذلك ، أنت قوية جدًا لدرجة أنني أشعر أنني يجب أن أشفق عليك “.

كان يجب على فيلت أن تستمع له. على الرغم من عدم معرفته لأي شيء عن العالم ، إلا أن سوبارو سمح لمفهوم الفروسية بالحصول على فرصة ليظهر أفضل ما فيه حيث جرب شيئًا يفوق إمكانياته.

“لكي أمدح من روح مثلك ، يجب أن أقول إنني أتشرف بذلك.”

“أنت … لقد خدعتني أليس كذلك؟”

بينما استقبلت ايلزا بكل سرور مديح باك ، صدت رقاقة ثلجية أخرى بشفرتها.

عند مشاهدة الاثنين ، ابتسم سوبارو ، عندما …

يجب أن يكون قد تم إلقاء ما يقرب من مئة رقاقة جليدية عليها ، ولكن بخلاف ذلك الهجوم الأول ، لا يبدو كما لو أن واحدة منهن قد تركت إصابة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قدمي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال سوبارو: “أعتقد أنهم إذا استمروا في هذا الأمر ، فإن ايلزا سوف تتعب قبل أن يفعلوا… لكنني ما زلت قلقا”.

“حسناً. سوف اساعدك.”

“حركات تلك المرأة ذات الرداء الأسود لا تصدق حقًا ، لكنني لا أعتقد أنها يمكن أن تخسر إذا استمروا في الاحتفاظ بالأفضلية في الأرقام … لكن الأمر ليس كذلك لأن هذه الروح ستكون قادرة على الحفاظ على نفسها هنا إلى الأبد”. أجاب روم “بمجرد خروج هذه الروح من المعركة، سيتغير ميزان القوى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نية القتل ؟! ليس لدي أي فكرة كيف من المفترض أن أخفي ذلك! “

“اللعنة ، أنت على حق. هل أقترب الوقت من الساعة الخامسة ؟! “

في حياته الأولى ، ذهب باك للنوم بعد غروب الشمس بقليل. لم يكن الأمر كما لو أن الكثير من الوقت قد مر منذ بداية المعركة ، ولكن مع هذا الاستهلاك السحري الكبير ، ألن يستخدم كل مانا المخزنة أو أي شيء آخر؟

في حياته الأولى ، ذهب باك للنوم بعد غروب الشمس بقليل. لم يكن الأمر كما لو أن الكثير من الوقت قد مر منذ بداية المعركة ، ولكن مع هذا الاستهلاك السحري الكبير ، ألن يستخدم كل مانا المخزنة أو أي شيء آخر؟

في وسط الغرفة ، حمل راينهارد سيفه بكلتا يديه في وضعية منخفضة. لكن هذا لم يكن كامل الأمر. كان هذا الموقف بحد ذاته شيئًا كان راينهارد يتمسك به منذ بدء المعركة. ومع ذلك ، عندما نظر سوبارو ، شعر أنه الآن فقط ، ولأول مرة ، كان راينهارد يحمل سيفه على أهبة الاستعداد.

فقط عندما بدأت الأمور تصبح أفضل… يؤلمني أن أرى ذلك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع باك أنفه ، فخورا بإنقاذها قبل أن يستدير ناحية سوبارو.

“أهناك شيء  يصرف انتباهك عني؟”  تمتمت ايلزا وهي تلوي جسدها لتفادي هجوم جليدي ، مؤكدة مخاوف سوبارو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى سوبارو الهواء في خط نظره يتلوى ، لم يكن متأكدًا ، لكنه اعتقد أن الغرفة فقدت بعض ضوءها. بغض النظر عن ذلك ، فإن درجة حرارة الغرفة ، التي كانت تنخفض بالفعل بسبب كل السحر الجليدي ، انخفضت أكثر. وجد سوبارو نفسه يرتجف ويعانق كتفيه.

“كرجل مشهور ، إنه أمر صعب علي حقًا. لا يمكنني أبدا أن أسلي الفتيات. ومع ذلك ، فأنت تعلمين أنه إذا بقيت مستيقظًا لوقت متأخر فهذا أمر سيء لبشرتك ، “أجاب باك بنبرة مازحة، لكنه لم ينكر ما كانت تقوله.

عندما بدأت ساقا فيلت تهتز وهي تركض ، هزت رأسها في محاولة لتشتيت الأفكار التي مرت في رأسها.

بالضبط عندما بدأ سوبارو يشعر بالقلق من أن باك قد وصل إلى أقصى حدوده ، توقفت حركات ايلزا فجأة. ردا على ذلك ، غمز باك بعينيه السوداوين إليها.

“توقف ، توقف ، توقف ، توقف! لا تقل ذلك! لا تكمل! أنا أمنعك من الكلام أكثر من ذلك!” قال سوبارو ل راينهارد وهو يحاول الاعتذار ، وابتسم له.

“ألا تعتقدين أن الوقت قد حان لتنزيل الستار على هذا الأداء؟ عندما نكرر نفس الفعل يبدأ الأمر في الشعور بالملل “.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قدمي…”

عندما ركضت فيلت مثل الريح من قبو المسروقات ، شعرت وكأنها قد تحررت من اليأس.

بمجرد أن حاولت ايلزا اتخاذ خطوة ، سقطت للأمام ، وثبتت نفسها بيديها على الأرض. تم تجميد قدم ايلزا اليمنى على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… راينهارد؟”

كانت شظايا الجليد التي كسرتها ايلزا قد تراكمت على الأرض ، وكان بعضها بمثابة وسيلة لربط قدمي ايلزا.

لم يستل راينهارد حتى السيف الموجود على خصره ، لكنه استمر في التقدم خالي الوفاض.

“هل اعتقدت حقًا أنني كنت أشتت كل هذه الأشياء من دون سبب ؟”

“هل أنت المرأة العنكبوت ؟!!”

“… أعتقد أن هذا يعني أنك حصلت على فرصة.”

“انتظري دقيقة. إذا لم تكن قد نادت راينهارد للمساعدة ، فربما لن نكون هنا الآن. لذا من أجلي ،تغاضي عن جرائمها وأرجوك لا تحوليها إلى تمثال جليدي “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فقط ألقي باللوم على الفجوة الموجودة بين أعمارنا. لديك الكثير من الأسباب لتهنئة نفسك للوصول إلى هذا الحد. والآن ليلة سعيدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحظة واحدة وسينتهي كل شيء. وضعت ايلزا كل قوتها في هذه الضربة. حتى راينهارد لم يكن يستطيع إنقاذه في الوقت المناسب. إذا تمكن سوبارو من إيقاف ايلزا هذه المرة ، يمكن ل راينهارد التعامل مع الباقي. لم يكن لدى ليست-ساتيلا الوقت حتى للالتفاف.

بدأ جسد باك ، الذي كان لا يزال قائمًا على كتف ليست-ساتيلا ، بنفخ صدره ، وانتج تذبذب بتردد عالٍ. وأصبح باك كما لو كان على وشك إطلاق حركته النهائية ، مع وجود كل من الكفوف أمامه ، مع التركيز على السحر أكثر من أي وقت مضى ، شاهد سوبارو أن هذا السحر قد تم إطلاقه مثل السهم. لم يتخذ السحر شكل الجليد ، بل كان مجرد دفعة من الطاقة المدمرة.

من المؤكد أن راينهارد كان واثقًا في الاختلاف في القدرة بينه وبين ايلزا ، لكن الفخر دائمًا يؤدي إلى أسوأ نتيجة ممكنة. دق جرس إنذار داخل رأس سوبارو.

على طول مسار الضوء الأبيض المزرق ، تجمد كل شيء ، وفي ضربة واحدة ، امتلأ قبو المسروقات باللون الأبيض. مرت الطاقة عبر ايلزا واخترقت الباب الذي شكل مدخل القبو ، وازالته عن مفصلاته ، ووصلت الطاقة المتجمدة المتبقية من الهجوم إلى الخارج.

عندما كان سوبارو يحدق في ابتسامتها ، شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري ، ونظر إلى ليست-ساتيلا للتواصل بالعين.

ومع مرور الضوء الذي أتى من الهجوم ، تجمد كل شيء ، من المنضدة إلى العناصر المسروقة ، وحتى الأرضية التي هم واقفين عليها.

قطعت ايلزا الدخان الأبيض ، قفزت بشعرها الأسود الذي كان يرقص خلفها.

بالطبع ، إذا أصيب الإنسان بشكل مباشر ، فسيتحول بسرعة إلى تمثال جليدي ، ولكن …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطمت هبوب الرياح دعامات المبنى ، وبدا أنه سوف ينهار في أي لحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال باك “لا يمكن أن يكون …”.

“باك! احمها!!”

“بالطبع يمكن ذلك. آه ، كان هذا رائعًا. هل اعتقدت حقا أنني سأموت ؟”.

وبينما استمرت ليست-ساتيلا في إطلاق وابل من رقاقات الجليد على ايلزا ، لم تكن هناك علامة على التباطؤ في تحركاتها وهي ترقص لتتجنب الرقاقات. في المقام الأول ، لم يكن سوبارو متأكدًا حقًا مما إذا كان يستطيع مواجهة شخص خارق مثل ايلزا مع عدم وجود أي خبرة قتالية حقيقية، كل ما أمكنه فعله هو شن هجوم على ايلزا حينما لا تكون منتبهة لـكي يصنع فرصة لـ فيلت للهرب.

كان هذا كله على افتراض أن الهجوم سيصيب ايلزا.

“ها أنت ذا ، تعترض طريقي ، أغا” بصقت ايلزا ، وهي تنقر على لسانها وهي تراقب سوبارو وهو يطير.

“ومع كونك فتاة ، لا أستطيع أن أؤكد ذلك.”

قال سوبارو وهو يشد قبضته بعد أن ترك فيلت تذهب.

وبينما تفادت هجوم باك ، لم يبد باك أكثر غضبًا مما تنقله كلماته. إنه ببساطة لم يكن سعيدًا بما فعلته ايلزا.

ومع مرور الضوء الذي أتى من الهجوم ، تجمد كل شيء ، من المنضدة إلى العناصر المسروقة ، وحتى الأرضية التي هم واقفين عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأى سوبارو الدماء تقطر ، وكان البخار يتصاعد من الأرض المتجمدة.

“أنا مندهشة أنك تعرف ذلك.”

كان الدم يسيل من قدم ايلزا اليمنى. كانت تقف حافية القدمين بعيدًا عن خط هجوم باك ، وتنزف بغزارة من قدمها اليمنى ، ولم يكن من الصعب معرفة السبب. بعد كل شيء ، قطعت باطن قدمها.

لم يستطع سوبارو حقًا شرح كيفية حدوث كل هذا ، لكنه كان يعرف من تسبب في ذلك.

“كنت خائفة من أن أفقد قدمي بالكامل ، بالنظر الى كيف أسرعت. كان ذلك قريبا.”

“انتظر؟ هاه؟ لماذا انت…”

قال باك: “حتى لو قطعت هذا المقدار، فلا بد أنه يؤلم كثيرًا”.

لم تفهم فيلت ما كانت تشعر به الان، ولكن لأن تلك المشاعر كانت موجودة في قلبها ، استمرت في الركض. لقد شعرت بشيء ما ردًا على تصرفات سوبارو. بسبب تلك المشاعر ، لم تبطئ للراحة، وبينما شعرت برغبة في الصراخ ، استمرت فيلت في الركض.

“حسنًا ، أنت على حق. لكنه رائع. إنه يجعلني أشعر بأنني على قيد الحياة ، بالإضافة إلى ذلك … “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان روم ينظر اليها بحذر شديد ولمحة من الرهبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردًا على كلمات باك المقلقة ، أومأت ايلزا بنظرة من النشوة في عينيها ، وبدون تردد وضعت قدمها التي تنزف على قطعة من الثلج. الصوت الذي بدا وكأنه ناتج عن تحطم الهواء جاء من حلق ايلزا ، وبعد ذلك مباشرة قطعت بسكينها الجليد حول قدمها. وبذلك تمكنت من وقف النزيف بالثلج. قالت ايلزا وهي تضحك وهي تضغط على حذائها الجليدي على الأرض ، “من الصعب بعض الشيء أن أتحرك ، لكن هذا يجب أن يكون كافيًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكن متسرعًا” ، أجابه روم ، إجابة لم تنم الا عن سوء فهم ما كان سوبارو يحاول قوله.

لم يكن لدى سوبارو أي كلمات يقولها ردًا على كيف دفعها إدمانها للقتال دون أي تردد عندما تعلق الأمر بتشويه نفسها ، ولكن في الوقت الحالي كان خصمها ، ليست-ساتيلا ، هي التي كانت في مأزق.

 

“باك ، هل تعتقد أنه يمكنك الاستمرار؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط ألقي باللوم على الفجوة الموجودة بين أعمارنا. لديك الكثير من الأسباب لتهنئة نفسك للوصول إلى هذا الحد. والآن ليلة سعيدة.”

“أنا آسف ، لكنني متعب حقًا. أعتقد أنني قللت من تقديرها حقًا. على هذا المعدل ، ستنفذ المانا لدي قريبا، ” أجاب باك ، لأول مرة دون الثقة التي ملأت صوته من قبل.

“هل تعتقدين أنني سأتركك ؟!”

عندما وقف القط على كتف ليست-ساتيلا ، بدأ شكله يلمع ، وبدا كما لو أنه سيتلاشى في أي لحظة. لقد نفد الوقت منه .

بينما كان سوبارو يحاول التصويب على ظهر ايلزا وهي تواصل المراوغة ، لم يكن يريد المخاطرة بأن يصبح ضحية لنيران صديقة ، لذلك لم يستطع التحرك حقًا. ربما كان هذا هو السبب في توقف هجمات ليست-ساتيلا عندما قام سوبارو بحركته من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأجد طريقة للتعامل مع الباقي بمفردي ، لذا اذهب واسترح. شكرا لك.”

أنت لست أكبر مني بكثير ، أليس كذلك؟ “

“إذا حدث شيء ما ، سألتزم بعقدي. إذا لزم الأمر ، استدعيني ، حتى….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لقد مر وقت طويل جدًا منذ أن وصفني أحدهم بالفتاة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

قال باك مع تحذير ، حيث اختفى جسده وسط رذاذ من الضباب.

“لا … هذا رائع! من الأفضل أن تمتعني! “

عض سوبارو شفته ، لكنه لم يكن أكثر من أصيب بخيبة أمل بسبب رحيل باك.

“أجل. هذا ما أطلب منك القيام به. أديري ذيلك واهربي. لأكون صريحًا ، هذا بالضبط ما أريد أن أفعله الآن.” قال سوبارو وهو يربت على رأسها بقسوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عذرًا … هل ستذهب؟”  قالت ايلزا ، التي كانت تقاتل مع باك مع حياتها على المحك ، “هذا أمر مؤسف للغاية”. بدت محبطة حقا.

حتى لو لم تصطدم ليست-ساتيلا بسوبارو في الزقاق وتعالجه ، لكانت قد وجدت هذا المكان بمفردها.

أستلت ايلزا نصلها مرة أخرى وبنقرة عالية من حذائها الجليدي ، بدأت تتجه نحو ليست-ساتيلا.

بعد أن شاهد راينهارد ايلزا تذهب ، ركض نحو الفتاة ذات الشعر الفضي. “هل انت بخير؟”

ظهر عدد من رقاقات الثلج حول ليست-ساتيلا ردًا على ذلك ، ولكن كان هناك عدد أقل بكثير مما كان عليه عندما كان باك معها.

“ما هو هذا الاسم المستعار الذي يبدو شديد العنف …؟” تمتم سوبارو.

على الرغم من أن حركتها محدودة الآن ، إلا أن المعركة ستنتهي قريبا.

لم يستطع سوبارو حقًا شرح كيفية حدوث كل هذا ، لكنه كان يعرف من تسبب في ذلك.

“يبدو أننا لا نستطيع مجرد الجلوس ومشاهدة هذا بعد الآن ، أليس كذلك؟” قال روم ، بينما أحكم قبضته على عصاه وأستعد للتحرك.

وبينما كان روم يلوح بعصاه نحو ايلزا ، قام بتغيير زاوية هجومه. ووجه عصاه ناحية حلق ايلزا ، لكن روم تجمد من النتيجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أعرف من سيفوز بهذا بعد الآن ، لذلك إذا انتظرنا فقط ، فسوف نفقد فرصتنا. أنت تفهمين ، أليس كذلك ، فيلت؟ “ قال روم.

“لا! لا! لا! لا! لا!!. لا يمكن. أنت بالتأكيد تمزح معي ؟ …. فقط ما كان هذا بحق الجحيم؟ “

“اعلم! اعلم!!”. قالت فيلت ، وهي تتحدث لأول مرة منذ أن هددتها ايلزا ، سواء كنا نساعد أو نركض.

وعلى عكس ما حدث عندما كان سوبارو خصمها ، لم يكن هناك ما يشير إلى أن ايلزا كانت ستتراجع ، وبدا أنها تندفع بسرعة نحو رقبة راينهارد النحيلة.

تحرك فيلت بجانب روم ثم استدارت إلى سوبارو.

وبينما استمرت ليست-ساتيلا في إطلاق وابل من رقاقات الجليد على ايلزا ، لم تكن هناك علامة على التباطؤ في تحركاتها وهي ترقص لتتجنب الرقاقات. في المقام الأول ، لم يكن سوبارو متأكدًا حقًا مما إذا كان يستطيع مواجهة شخص خارق مثل ايلزا مع عدم وجود أي خبرة قتالية حقيقية، كل ما أمكنه فعله هو شن هجوم على ايلزا حينما لا تكون منتبهة لـكي يصنع فرصة لـ فيلت للهرب.

“حول ما قلته من قبل … شكرًا. جعلني ذلك أشعر بتحسن.”

“إنه ليس طبيعيًا حقًا. لست في موقف يسمح لي أن أمزح بشأن ذلك حتى”. لملم سوبارو بالكاد أفكاره، وسارع إلى وضع مسافة بينه وبين المعركة الجارية.

“هاه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يبدو أن هذا الشخص سيكون بخير؟” سألت ليست-ساتيلا وهي تركض بجانب سوبارو ، وشعرها الفضي الطويل يتدلى خلفها. بعد التحقق من حالة روم ، تمتمت ، “إنه بحاجة إلى العلاج” ، وبدأت يداها تتوهج بضوء أزرق خافت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قليلا فقط! بالإضافة إلى ذلك ، لا تسميني بـ طفلة صغيرة. أنا في الخامسة عشر من العمر.

وبينما كان سوبارو قادرا على التحدث مع روم ، كانت الحقيقة أن القتال بين ايلزا و ليست-ساتيلا كان شديدًا للغاية ، لم يكن يبدو أنه يوجد مجال للتدخل.

أنت لست أكبر مني بكثير ، أليس كذلك؟ “

قال باك: “حتى لو قطعت هذا المقدار، فلا بد أنه يؤلم كثيرًا”.

“… في الواقع ، سأكون في الثامنة عشرة هذا العام. سأكون قادرًا على الحصول على رخصة لقيادة السيارة ، ويمكنني الزواج أيضًا “.

ناظرة نحو سوبارو المقلوب رأسًا على عقب. “هل انت بخير؟! بماذا كنت تفكر؟!”

“لا يمكنك أن تكون بهذا العمر! وجهك يبدو أصغر من وجهي! عليك أن تعيش حياة تعكس وجهك بشكل أفضل”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صد راينهارد هجماتها عند وصولها.

حسنًا ، لقد عاش سوبارو سنواته بتكاسل في بلد اليابان المسالم ، بهدف أن يعيش كل يوم بشكل عادي قدر الإمكان ، لكن لا يمكنه.

من ارتفاع منخفض بدا كما لو كانت تزحف على الأرض ، اندفعت ايلزا نحو سوبارو. وبينما كان يراقب بريق شفرتها الباهت ، قام سوبارو بأرجحة العصاة بكل قوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر سوبارو كما لو أن افتقاره إلى التصميم يتعرض للسخرية ، ولذا نظر إلى الأرض ، وشعر بأنه عديم الفائدة.

ايلزا ، التي واجهت الضربة وجهاً لوجه ، طارت مثل ورقة الشجر. ومع ذلك ، هي كانت قادرة على تقليل الضرر الناتج عبر القفز على الجدران لقتل قوة الاصطدام بساقيها. ومع ذلك ، عندما تنظر ، كان بإمكانك رؤية مظهر الصدمة على وجهها.

كان الأضعف هنا سوبارو ، وكان يكفي أنه كان يفتقر تمامًا إلى القدرة على القتال ، ولكن أيضًا …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما حدقت ساتيلا في سوبارو بنظرة منزعجة في عينيها ، أعطاها سوبارو thumbs up وابتسم.?

“لا يمكن أن تتوقف ساقي عن الارتعاش … أعتقد أن هذا ما يحدث عندما تفتقر إلى العزم “.

“حسنًا ، إذا كان هذا ما تريده ، فسوف أهتم بك. من الأفضل ألا يملني رقصك ، سوف أحذرك مقدمًا ، إذا كنت سترقص معي ، فمن الأفضل أن تكون حذراً”.

بنسيان قدرته على القتال ، كان سوبارو غير قادر جسديًا على ذلك. كان لدى روم القوة في ذراعيه وقوة كبيرة في ساقيه وكانت ليست-ساتيلا تتمتع بالقوة في سحرها ، وبالتالي تمكنوا جميعًا من القتال. ومع ذلك ، فإن ايلزا تفوقت على كل تلك القدرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

قال روم ، “يبدو أنها بدأت تتراجع” ، وكان ذلك كافيًا لوصف ما كان يحدث تمامًا.

على الرغم من أن حركتها محدودة الآن ، إلا أن المعركة ستنتهي قريبا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تتوقف ليست-ساتيلا عن إطلاق الرقاقات على ايلزا ، ولكن ايلزا صفعتهم بعيدًا بشفرتها ، مما جعلتهم عديمي الفائدة. وردًا على رقصة ايلزا المتمثلة في هجمات التقطيع ، فإن ليست-ساتيلا ستصد الهجمات بدرعها الجليدي ، وتجمد الأرض أمام قدميها لتنزلق بعيدًا ، وبالكاد تتفادى هجمات ايلزا المستمرة. وبعد أن اكتسبت ليست-ساتيلا بعض المسافة ، ستستمر في هجماتها، لكن لا يمكن إنكار أن قدراتها القتالية كانت أدنى من ايلزا.

“هذا يكفي.”

لتغيير الوضع الحالي ، كان من الضروري للغاية وجود نوعًا من الدعم.

“لن أفعل ذلك! وماذا تقصد ، “من أجلك”؟

“حسنًا ، أنا ذاهب!”

ومع ذلك ، كان راينهارد أعزل تمامًا. لم يقتصر الأمر على أنه لم يتخذ أي خطوة للدفاع عن نفسه ، بل لم يتخذ أي خطوة لتفادي الهجوم.

من الواضح أن روم كان يفكر بنفس طريقة سوبارو ، وبعد أن أطلق صراخا ، انضم روم إلى القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ايلزا بنظرة شبه محبة إلى خوف فيلت.

عندما كان روم يلوح بعصاه ، جلب معه عاصفة من الهواء ، وبينما كانت ايلزا تبعد شعرها كانت عالقة قليلاً في الانفجار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأجد طريقة للتعامل مع الباقي بمفردي ، لذا اذهب واسترح. شكرا لك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت ايلزا: “أوه ، كم من الوقاحة منك أن تقاطع رقصتنا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أفهم. فقط إذا كان شيء يمكنني القيام به “.

“إذا كنت تريدين الرقص كثيرًا ، فسأجعلك ترقصين رقصة رائعة ، لذا أعطني أفضل ما لديك!”

ردًا على كلمات ليست-ساتيلا ، وضع سوبارو يده على صدره وأعاد تمثيل رد فعل راينهارد السابق. بالطبع ، لم يبدُ رائعًا ونبيلا كما فعل.

وبينما كان روم يلوح بعصاه نحو ايلزا ، قام بتغيير زاوية هجومه. ووجه عصاه ناحية حلق ايلزا ، لكن روم تجمد من النتيجة.

استخدم سوبارو الجزء العلوي من جسده ليشكل حرف O و K ،-

“ماذا هذا بحق الجحيم ؟!”

كان وجه فيلت محمرا من الغضب ، ولكن عندما رأت عيني ايلزا مثبتة عليها ، مليئة بنية القتل ، ابتلعت لعابها.

قالت ايلزا من أعلى وهي تقف على طرف عصاة روم “أنا قادرة فقط على القيام بذلك لأنني قوية جدًا”.

“أنا سعيدة جدًا أنني وجدتك هنا … لن أدعك تفلتين من يدي هذه المرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يمكن تحقيق هذا النوع من التقنية إلا بإحساس من التوازن الإلهي. وقبل أن يتم كسر هذا التوازن ، أرجحت ايلزا شفرتها بشكل أفقي نحو روم. كانت الضربة في نفس مستوى جبهة روم. إذا اصابته ، فسيتم إرسال الجزء العلوي من رأسه طائرًا.

“ها أنت ذا ، تعترض طريقي ، أغا” بصقت ايلزا ، وهي تنقر على لسانها وهي تراقب سوبارو وهو يطير.

“هل تعتقدين أنني سأتركك ؟!”

يجب أن يكون قد تم إلقاء ما يقرب من مئة رقاقة جليدية عليها ، ولكن بخلاف ذلك الهجوم الأول ، لا يبدو كما لو أن واحدة منهن قد تركت إصابة واحدة.

شينغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صد راينهارد هجماتها عند وصولها.

صدر صوت رنين

“لا تخبرني أنه نظرًا لأن هذا المعطف ثقيل جدًا لدرجة أنه بمجرد التخلص منه ، فأنك فجأة أصبحت أسرع ، أليس كذلك؟!”

عندما صدت ايلزا السكين التي ألقتها فيلت. لقد غير الاصطدام مسار شفرة ايلزا ، لكن الشفرة لا تزال تصطدم بكامل قوتها باتجاه رأس روم.

آه ، هذا الرجل العجوز عديم الفائدة فكر سوبارو ، وبالكاد منع نفسه من النقر على لسانه من الغضب ، ثم حاول معرفة كيف كان سيستجيب لنظرات الفتاتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رن صوت خافت عندما سقط روم .

“إنها تستهدف معدتك !!”

“يا لها من فتاة صغيرة شقية” ، قالت ايلزا وهي تهبط برفق على الأرض وادارت عينيها نحو فيلت.

“هل ستشعرين بالرضا إذا دمرت كل أسلحتك؟”

“…”

“هي ، أليس كذلك ؟! أنت تقصدينها ، أليس كذلك ؟! “ أجاب سوبارو بمزيج من الدعابة في شكره.

أنقذت سكين فيلت الصغير حياة روم. ربما كانت تستهدف ذراع ايلزا ، ولكن في لحظة اندفاع كان هدفها بعيدًا بعض الشيء. ومع ذلك ، لولا هذا الخطأ البسيط ، لما كانت قادرة على إنقاذ روم.

أجابت ليست-ليست-ساتيلا ، بنبرة باردة بشكل لا يصدق.

“ليس لديك العزم أو القوة للقتال. كان يجب أن تنكمشي في الزاوية مثل فتاة صغيرة جيدة “.

“لأنني أستخدم سحر الروح ، لا يمكنه القتال بقوته الكاملة. على الأقل ليس حتى أنتهي من شفائه”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نمت النقرة العالية لخطوة ايلزا لأنها أغلقت على الفور المسافة بينها وبين فيلت. كان روم فاقدًا للوعي ، ولم تكن ليست-ساتيلا قريبة منها. شعرت فيلت بأنها قد تجمدت مثل ضفدع يحدق به ثعبان ، و …

@ReZeroAR

“آآآآآهه !!!”

كان موقف راينهارد رائعًا ، وكان ساحرًا ، وكان مدربًا بشكل مثالي. في يديه ، حتى السيف الذي كان في نهاية حياته ، نائما بعيدًا في قبو ، أصبح يلمع مثل سيف توارثته الأساطير عبر الأجيال. استحوذت تقنية السيف التي ابتكرها راينهارد على كل ذرة من القوة التي يمكن استخراجها من السيف واستخدامها كما يشاء.

… لذا فإن الشخص الوحيد الذي كان قادرًا على انقاذها بأمان هو الجبان الذي كان يرتجف بجانبها قبل لحظات.

“حسنا! هذا يكفي لشراء الوقت. هاجم عليها يا باك!! “

———-

“أنا سعيدة جدًا أنني وجدتك هنا … لن أدعك تفلتين من يدي هذه المرة.”

 

بنسيان قدرته على القتال ، كان سوبارو غير قادر جسديًا على ذلك. كان لدى روم القوة في ذراعيه وقوة كبيرة في ساقيه وكانت ليست-ساتيلا تتمتع بالقوة في سحرها ، وبالتالي تمكنوا جميعًا من القتال. ومع ذلك ، فإن ايلزا تفوقت على كل تلك القدرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

عند سماع سؤال روم ، أغلقت ليست-ساتيلا عينيها لبضع لحظات ، ثم بعد تنهيدة صغيرة ، أجابت.

أمسك سوبارو فيلت من وسطها، وبينما يعانق جسدها الخفيف سقط على الأرض. وقبل أن يصطدم بالأرض بقليل ، شعر بشيء معدني يتكدس في مؤخرة رأسه ، مما جعل شعره يقف من القشعريرة. ولكن ، بعد أن شعر بثقل الشخص بين ذراعيه ، بذل قصارى جهده لتجاهل ذلك الشعور واستمر في التدحرج ليقطع أكبر مسافة ممكنة عن المكان الذي كانوا فيه من قبل.

عندما ركض راينهارد ، أدركت ايلزا أنه لم يعد هناك أي معنى لمواصلة القتال. ألقت بسكين نحو راينهارد ، الذي كان خائفا تمامًا في ذلك الهجوم الأخير الذي تعرض له سوبارو.

عندما نظر سوبارو وراءه أخيرًا ، ووقف على قدميه،  كانت ايلزا تحدق به متفاجئةً. شعر وكأنه قد فاز مرة واحدة على ايلزا ، ابتسم سوبارو ، ابتسامة محرجة قليلا ولكنها تنم عن الفخر.

أستلت ايلزا نصلها مرة أخرى وبنقرة عالية من حذائها الجليدي ، بدأت تتجه نحو ليست-ساتيلا.

“هل انت بخير؟!” سألت فيلت.

“لن أفعل ذلك! وماذا تقصد ، “من أجلك”؟

“كنت متسرعا، لذا سامحيني إذا كنت قد لمست عن طريق الخطأ مكانًا لا يجب أن ألمسه، حسنًا؟!”

عندما التقط راينهارد العصاة، انزلق جزء منها عبر قطع سلس يمر بها، وسقطت على الأرض. تم قطعها بالكامل إلى نصفين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لو لم تقل ذلك كنت سأشكرك! …ولكن لماذا انقذتني؟”

“إذا قرر راينهارد القتال بكامل قوته ، فإن كل المانا في الجو المحيط بنا ستبتعد عني. …لقد انتهيت تقريبا. عندما أعطي الإشارة ، ناده”.

“لا أدري، لا أعرف! تحرك جسدي من تلقاء نفسه. إذا كان علي أن أعطي سببًا … حسنًا ، أنت لا تعرفين شيئًا عن هذا ولكن مع هذا الآن نحن متساوون تمامًا ، حسنًا؟”

“… أعتقد أن هذا يعني أنك حصلت على فرصة.”

قال سوبارو وهو يشد قبضته بعد أن ترك فيلت تذهب.

ولكن حتى عندما غرق في مشاعره الفارغة ، تقدمت الاحداث بدونه.

في حياته الثانية ، أنقذت فيلت سوبارو من شفرة ايلزا. لم تكن تلك الذكرى تعني أي شيء في هذه الحياة، ولكن بهذا كان قادرًا على سداد ديونه.

“إذا حدث شيء ما ، سألتزم بعقدي. إذا لزم الأمر ، استدعيني ، حتى….”

اعتقد سوبارو أنه على الرغم من عودة كل شيء الى البداية، ولكن يجب عليه سداد ديونه ، لذلك لم يتغير شيء عما كان يخطط لفعله.

هناك سبب آخر لعدم تصرف ايلزا وهو جبن سوبارو الذي اخذه خطوة إلى الوراء. وحرصه على عدم تعريض نفسه لخطر مميت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“استمعي إلي فيلت. في الوقت الحالي ، سأفعل نفس الشيء الذي فعله روم قبل أن يغمى عليه سأحاول المماطلة لبعض الوقت. أثناء ذلك، سأحاول فتح ثغرة لك ، لذلك أريدك أن تغتنمي هذه الفرصة لتهربي من هنا بأسرع ما يمكن. حسنا؟”

آه ، هذا الرجل العجوز عديم الفائدة فكر سوبارو ، وبالكاد منع نفسه من النقر على لسانه من الغضب ، ثم حاول معرفة كيف كان سيستجيب لنظرات الفتاتين.

“ماذا؟! لا! هل تخبرني فقط أن أدير ذيلي وأهرب؟!” قالت فيلت محدقة في سوبارو بعينيها الحمراوين.

كانت لا تزال المعركة محتدمة وراءها.

لكن سوبارو اقترب وحدق في وجهها. وأثناء قيامه بذلك ، كان على يقين من عدم تفويت اللحظة التي بدت فيها فيلت كما لو كانت خائفة مما كان يحاول سوبارو قوله.

أشارت ايلزا إلى سيف راينهارد. أرادت مواجهة راينهارد بكامل قوته ، دون أن يتراجع. ومع ذلك ، هز راينهارد رأسه.

“أجل. هذا ما أطلب منك القيام به. أديري ذيلك واهربي. لأكون صريحًا ، هذا بالضبط ما أريد أن أفعله الآن.” قال سوبارو وهو يربت على رأسها بقسوة.

“أحدهما يدير الدفاع والآخر الهجوم … في الواقع ، اثنان ضد واحد ،” قال سوبارو بدهشة.

وبينما فتحت فيلت فمها لتعترض “لكن …”

ثم قفزت ليست-ساتيلا إلى الأمام واستدارت ، مما جعل وشعرها الفضي يتطاير في الهواء، وخلف تلك الستارة من الشعر ، كان بإمكان سوبارو أن يرى حيوانًا رمادي اللون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قاطعها سوبارو واستمر. “أنت في الخامسة عشرة من عمرك وأنا في السابعة عشر. من بين الموجودين جميعًا ، من المحتمل أن تكوني الأصغر هنا. لذلك فمن الصواب القيام بذلك لمنحك أعلى احتمالية للخروج من هنا على قيد الحياة. هذا هو الطبيعي فقط “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع باك أنفه ، فخورا بإنقاذها قبل أن يستدير ناحية سوبارو.

” لا تعاملني هكذا… لقد كنت ترتجف منذ دقيقة!”

لم يكن من الممكن مطاردتها لأنها قفزت بخفة من سطح إلى آخر وهي تهرب.

“كان ذلك منذ دقيقة، والآن! أنا لا أرتجف، لذا لا بأس! حقا، ولكن قبل أن أتذكر وأبدأ في الارتجاف، يجب أن أفعل هذا. حسنا؟ لذا استعدي للركض! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونظرًا لأن سوبارو قد رأى روم يتم قطعه مرتين بالفعل ، كان لكلماته إحساس بالحقيقة في لهجته. كما لو أن روم كان قد شعر بما حدث له في تلك الأبعاد المختلفة ، وضع يديه على ذراعه ورقبته.

وضع سوبارو يده على جبين فيلت حيث بدت وكأنها ستعترض عليه مرة أخرى ، ثم أجبر نفسه على الوقوف على قدميه.

لماذا ليست-ليست-ساتيلا هنا؟

كانت عصاة روم قريبة من سوبارو.

لماذا ليست-ليست-ساتيلا هنا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدت ثقيلة حقًا ، لكن سوبارو اعتقد أنه لا يزال قادرًا على أرجحتها.

عندما بدأت ساقا فيلت تهتز وهي تركض ، هزت رأسها في محاولة لتشتيت الأفكار التي مرت في رأسها.

وبينما استمرت ليست-ساتيلا في إطلاق وابل من رقاقات الجليد على ايلزا ، لم تكن هناك علامة على التباطؤ في تحركاتها وهي ترقص لتتجنب الرقاقات. في المقام الأول ، لم يكن سوبارو متأكدًا حقًا مما إذا كان يستطيع مواجهة شخص خارق مثل ايلزا مع عدم وجود أي خبرة قتالية حقيقية، كل ما أمكنه فعله هو شن هجوم على ايلزا حينما لا تكون منتبهة لـكي يصنع فرصة لـ فيلت للهرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير تمامًا! ألا تستطيع أن ترى ؟! بدلاً مني ، يجب أن تقلق بشأن … “صرخت ليست-ساتيلا ، قبل أن تسارع نحو الحائط

بعد أن قامت ايلزا بأرجحة شفرتها وحطمت رقاقة جليدية كبيرة، كان سوبارو في إحدى نقاطها العمياء ، قفز إليها ، متناسيا حتى أن يتنفس ، وأرجح العصاة ناحيتها.

في حياته الأولى ، ذهب باك للنوم بعد غروب الشمس بقليل. لم يكن الأمر كما لو أن الكثير من الوقت قد مر منذ بداية المعركة ، ولكن مع هذا الاستهلاك السحري الكبير ، ألن يستخدم كل مانا المخزنة أو أي شيء آخر؟

ربما بدأ الأدرينالين في التحرك داخل جسد سوبارو أخيرًا ، لأن سرعة أرجحته كانت أسرع بكثير مما كان يتصور. شق في الهواء باتجاه مؤخرة رأسها ، و …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راينهارد فان أستريا سليل سيد السيافين،” أجاب راينهارد بإيماءة مهيبة.

“لقد اخترت اللحظة المناسبة والزاوية المناسبة لاستهدافي ، لكن لسوء الحظ كان بإمكاني الشعور بنية قتلك من على بعد ميل.”

فجأة أدار راينهارد عينيه بعيدًا عن ايلزا ، ونظر داخل قبو المسروقات. استقرت عينيه في النهاية على سيف قديم الشكل معلق على الجدار. استخدم راينهارد قدمه لركل مقبضه، مرسلاً السيف يدور في الهواء. أمسكه بسهولة في يده ، وأرجحه مرة واحدة بخفة كما لو كان يختبره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نية القتل ؟! ليس لدي أي فكرة كيف من المفترض أن أخفي ذلك! “

… لذا فإن الشخص الوحيد الذي كان قادرًا على انقاذها بأمان هو الجبان الذي كان يرتجف بجانبها قبل لحظات.

من أجل صد الأرجحة التي جاءت خلفها مباشرة ، ضربت ايلزا العصاة بحافة شفرتها الحادة، مما غير مسار الضربة بما يكفي لتفويتها. ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، فتح سوبارو فمه على مصراعيه ، وصرخ.

قالت ايلزا: “سأقتل الجميع هنا ، وبعد ذلك سآخذ تلك الشارة من بحر الدماء بعد ذلك”  قالت ذلك بينما كانت تضع تعابير الأم الحنونة على وجهها. ثم قامت بإمالة رأسها واستمرت “لم تكوني قادرة على القيام بعملك. لذا هل تتوقعين مني حقًا ألا أرمي شيئًا لا فائدة منه بالنسبة لي؟ “

“الآن ،فيلت! أركضي!!”

“…هاه؟”

“!!!!!!!”

“لماذا تحدق بي هكذا؟ هذه وقاحة منك”.

مثل النسيم، أطلقت فيلت جسدها الصغير مع الريح وركضت بكل قوتها ناحية المخرج. كانت تركض بسرعة كبيرة لدرجة أن سوبارو لم يستطع تتبعها بعينيه.

“بالطبع يمكن ذلك. آه ، كان هذا رائعًا. هل اعتقدت حقا أنني سأموت ؟”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعتقدين حقًا أنني سأتركك تذهبين؟”

“هل اعتقدت حقًا أنني كنت أشتت كل هذه الأشياء من دون سبب ؟”

لإيقاف فيلت ، أخرجت ايلزا سكينا من جيب صدرها وألقته باتجاه فيلت. وكما لو كان صاروخا موجها، طار السكين البسيط غير المزخرف مباشرة نحو ظهر فيلت. ومع ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعها سوبارو واستمر. “أنت في الخامسة عشرة من عمرك وأنا في السابعة عشر. من بين الموجودين جميعًا ، من المحتمل أن تكوني الأصغر هنا. لذلك فمن الصواب القيام بذلك لمنحك أعلى احتمالية للخروج من هنا على قيد الحياة. هذا هو الطبيعي فقط “.

“سيء للغاية ، لكنني أريدها أن تذهب!”

“كنت خائفة من أن أفقد قدمي بالكامل ، بالنظر الى كيف أسرعت. كان ذلك قريبا.”

ركل سوبارو الطاولة المستديرة التي كانت بجانبه إلى الأعلى ، والتي اصطدمت بالسكين وأبعدتها عن مسارها.

“هذا السيف مصنوع بحيث لا يمكن سحبه إلا عندما يجب سحبه. حقيقة أن النصل لم ينزع نفسه من غمده يعني أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب “.

“يا رجل ، أنا رائع! كان هذا رائعا! واو ، إصبع قدمي يؤلمني أكثر مما كنت أعتقد! … عوا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على كلمات باك المقلقة ، أومأت ايلزا بنظرة من النشوة في عينيها ، وبدون تردد وضعت قدمها التي تنزف على قطعة من الثلج. الصوت الذي بدا وكأنه ناتج عن تحطم الهواء جاء من حلق ايلزا ، وبعد ذلك مباشرة قطعت بسكينها الجليد حول قدمها. وبذلك تمكنت من وقف النزيف بالثلج. قالت ايلزا وهي تضحك وهي تضغط على حذائها الجليدي على الأرض ، “من الصعب بعض الشيء أن أتحرك ، لكن هذا يجب أن يكون كافيًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما هذه ناتجة عن دفعة أخرى من الأدرينالين ، أو بعض القوة التي استيقظت داخل سوبارو والتي فشل في تنشيطها في الحيوات الثلاث الأخيرة ، ولكن عندما ظهرت ساق ايلزا الطويلة وركلته في جانب رأسه وأرسلته يطير ، انتهى تفاخره بنفسه.

“انتظر! انتظر! انتظر! انتظر! انتظر! انتظر! انتظر! لا! سوف تقف في طريقهم فقط! إذا خرجت إلى هناك ، فإن الشيء الوحيد الذي سيحدث هو أنك ستفقد ذراعك الأيمن ويقطع حلقك. أبق في مكانك تماما!”

لقد تعرض لضربة شديدة لدرجة أنه يشعر بأن العالم يدور حوله ، ومع ظهور الألم وطعم الدم في فمه ، تقيأ سوبارو.

“… سأستخدم هذا لمواجهتك. أي شكاوى؟ “

“هذه هي المرة الأولى منذ فترة طويلة التي يجعلني فيها شخص ما غاضبة بعض الشيء”.

كان من الواضح أنها لو بقيت هناك ، لكانت قد قتلت.

“حسنًا ، هذا شيء يسعدني سماعه! هاها! أنا في خدمتك! من دواعي سروري أن واحد منا قد هرب!! “

كانت عصاة روم قريبة من سوبارو.

وقف سوبارو وتظاهر بأنه في حالة أفضل مما كان عليها، وبذل قصارى جهده لمواصلة جذب انتباه ايلزا.

قال باك: “حتى لو قطعت هذا المقدار، فلا بد أنه يؤلم كثيرًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكما لو أن ايلزا قد قرأت أفكار سوبارو ، ابتسمت له ، ونسيت أمر فيلت في الوقت الحالي.

تحول مسار الشفرة قليلاً ، ثم ظهر مباشرة في هذا المسار ضوء أبيض مزرق ، متبوعًا بصوت عالي.

“حسنًا ، إذا كان هذا ما تريده ، فسوف أهتم بك. من الأفضل ألا يملني رقصك ، سوف أحذرك مقدمًا ، إذا كنت سترقص معي ، فمن الأفضل أن تكون حذراً”.

” كنت أدافع عن نفسي بهذا الشيء”. قال سوبارو “لولا ذلك ، سأكون الآن مقطوعا إلى نصفين”.

قال سوبارو ، وهو يبصق الدم الذي تجمع في فمه ، “لم أتعلم شيئًا عن الرقص ، لذا أنا متأكدًا من أنني سأطأ على قدميك.” أعاد شد قبضته على العصاة التي كانت لا تزال في يديه.

ومع ذلك ، كان راينهارد أعزل تمامًا. لم يقتصر الأمر على أنه لم يتخذ أي خطوة للدفاع عن نفسه ، بل لم يتخذ أي خطوة لتفادي الهجوم.

لم يكن الأمر كما لو أن سوبارو سيحظى بفرص كثيرة للهجوم، لذلك استخدم كل ما لديه للتركيز على ضرب ايلزا وهي تندفع نحوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما لو أن ايلزا قد قرأت أفكار سوبارو ، ابتسمت له ، ونسيت أمر فيلت في الوقت الحالي.

من الأفضل ألا تنسيني!” قالت ليست-ساتيلا ، جنبًا إلى جنب مع قطعة من الجليد تندفع نحو ايلزا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتوقف ليست-ساتيلا عن إطلاق الرقاقات على ايلزا ، ولكن ايلزا صفعتهم بعيدًا بشفرتها ، مما جعلتهم عديمي الفائدة. وردًا على رقصة ايلزا المتمثلة في هجمات التقطيع ، فإن ليست-ساتيلا ستصد الهجمات بدرعها الجليدي ، وتجمد الأرض أمام قدميها لتنزلق بعيدًا ، وبالكاد تتفادى هجمات ايلزا المستمرة. وبعد أن اكتسبت ليست-ساتيلا بعض المسافة ، ستستمر في هجماتها، لكن لا يمكن إنكار أن قدراتها القتالية كانت أدنى من ايلزا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن دون حتى النظر إلى الوراء ، أرجحت ايلزا شفرتها وكسرت قطعة الجليد إلى أشلاء. ومع حواس ايلزا الخارقة ، حتى سوبارو لم يكن قادرا على الاستمرار في السخرية منها.

“حسنًا ، هذا شيء يسعدني سماعه! هاها! أنا في خدمتك! من دواعي سروري أن واحد منا قد هرب!! “

“لقد بدأت أشعر بالتعب من هذه اللعبة الصغيرة … هل أنت متأكد من أنك ستتمكن من إبقائي مستمتعة؟” سألت ايلزا بصوت خافت ، بابتسامة خبيثة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمعي إلي فيلت. في الوقت الحالي ، سأفعل نفس الشيء الذي فعله روم قبل أن يغمى عليه سأحاول المماطلة لبعض الوقت. أثناء ذلك، سأحاول فتح ثغرة لك ، لذلك أريدك أن تغتنمي هذه الفرصة لتهربي من هنا بأسرع ما يمكن. حسنا؟”

عندما كان سوبارو يحدق في ابتسامتها ، شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري ، ونظر إلى ليست-ساتيلا للتواصل بالعين.

“اعتقدت أنك مريب عندما قلت إنك تريد إعادة هذا الشيء إلى مالكه الأصلي. حقيقة أنك منعتني من توظيف أشخاص لعرقلة طريقها كانت أيضًا جزءًا من خطتك، أليس كذلك؟ أنتما شريكان أليس كذلك ؟! “

“إذا كان لديك بطاقة رابحة ، أعتقد أن هذا سيكون وقتًا رائعًا الآن لاستخدامها.”

“بالمناسبة ، أيها الرجل العجوز ، ما الذي تخطط للقيام به؟”

“… لدي خدعة أخرى في جعبتي ، لكن إذا استخدمتها ، سأكون الوحيدة التي ستبقى على قيد الحياة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا أود أن أتراجع عما قلت. لا تدمّري نفسك ذاتيًا من فضلك. … حسنًا؟!!. ولكن استخدميه إذا كان عليك ذلك ، ولكن لا تتسرعي كثيرًا ، حسنًا؟ “

استدار راينهارد الشاب ذو الشعر الأحمر لمواجهة سوبارو ، الذي كان لا يزال مطروحا على الأرض ، بابتسامة عفوية طفيفة.

كان سوبارو يريد أن يطلق مزحة ، من أجل المساعدة في التخلص من بعض جبنه ، لكن ليست-ساتيلا أخذت كلماته على محمل الجد. بعد رؤيته يأخذ نفسا عميقا ويعزز عزيمته ، استرخيت شفاه ليست-ساتيلا لتصبح ابتسامة تقريبا.

“حسنًا ، إذا كان هذا ما تريده ، فسوف أهتم بك. من الأفضل ألا يملني رقصك ، سوف أحذرك مقدمًا ، إذا كنت سترقص معي ، فمن الأفضل أن تكون حذراً”.

“لن أستخدمه. لا أستطيع ذلك بينما لا تزال تبذل قصارى جهدك. يمكنك القيام بذلك ، لذا استمر في الكفاح”. قالت ليست-ساتيلا: “الاعتماد على بطاقتي الرابحة هو خياري النهائي المطلق”.

“… نحن من يعيقه” تمتمت ليست-ساتيلا ردًا على شكوك سوبارو بينما واصلت معالجة روم.

عندما قالت ذلك بدا حقًا كما لو كانت تنفذ من الخيارات ، مما أشعل النار داخل سوبارو.

استخدم سوبارو الجزء العلوي من جسده ليشكل حرف O و K ،-

بطريقة ما ، بدت ليست-ساتيلا كما لو كانت على وشك الاستسلام ؛ في نفس الوقت بدت مستعدة لقبول حقيقة أن سوبارو كان ضعيفا ولن يساعد كثيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالنسبة إلى سوبارو ، كانت ليست-ساتيلا شخصًا ، بغض النظر عن مدى صعوبة الأمور ، لن تنظر إلى الأسفل وتستسلم أبدًا. لأن هذا هو ما كانت عليه ، عمل سوبارو بجد لرؤية ابتسامتها.

“كان ذلك منذ دقيقة، والآن! أنا لا أرتجف، لذا لا بأس! حقا، ولكن قبل أن أتذكر وأبدأ في الارتجاف، يجب أن أفعل هذا. حسنا؟ لذا استعدي للركض! “

مات سوبارو عدة مرات ووصل إلى هذا الحد لأجل إنقاذها. لم يكن قد قطع هذا الحد لمجرد رؤيتها تستسلم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونظرًا لأن سوبارو قد رأى روم يتم قطعه مرتين بالفعل ، كان لكلماته إحساس بالحقيقة في لهجته. كما لو أن روم كان قد شعر بما حدث له في تلك الأبعاد المختلفة ، وضع يديه على ذراعه ورقبته.

“لم أر أي شيء الآن.”

“شراء الشارة المسروقة منك هو بالتأكيد ما جئت إلى هنا لأجله، لكن من الصعب إجراء أي مفاوضات إذا كان مالكها قد أتى بالفعل وأخذها. لذلك ، قررت تغيير الخطة”.

“…هاه؟”

“أنا سعيدة جدًا أنني وجدتك هنا … لن أدعك تفلتين من يدي هذه المرة.”

“هذه المحادثة التي أجريناها للتو ، لم تحدث! لقد تذكرت للتو سبب وجودي هنا. فقط اتركي أمرها لي ، اللعنة! سوف أتأكد من أنك لن تضطري أبدًا إلى استخدام هذا الخيار الأخير!! “

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشار سوبارو إلى ليست-ساتيلا ثم إلى ايلزا ، وأدلى بإعلانه. حتى أنه بصق عندما انتهى، وداس على الأرض ، وترك كل عواطفه تعوي خلال روحه.

ومع استمرار صراخ سوبارو عليها، أطلقت ايلزا تنهيدة غاضبة نادرة. لكن بينما كان سوبارو يتأذى نوعًا ما من قبل موقفها غير الجاد

“سوف أرمي بك بعيدًا مما سيترك لنا نهاية سعيدة. لذا انصرفي!!! “

“أنا آسف ، لكنني متعب حقًا. أعتقد أنني قللت من تقديرها حقًا. على هذا المعدل ، ستنفذ المانا لدي قريبا، ” أجاب باك ، لأول مرة دون الثقة التي ملأت صوته من قبل.

أجابت ايلزا: “… حسنًا ، ألا تبدو متحمسًا للغاية”.

“باك! احمها!!”

“أنا مستعد فقط لتقديم كل ما لدي. هذه المرة ستكون الذروة. لدي الكثير من الطاقة الآن أكثر من ذي قبل! “

صفقت ليست-ساتيلا يديها معًا أمام صدرها ، مما شكل درعًا جليديًا متعدد الطبقات تم اختراقه بسهولة بواسطة شفرة ايلزا ، لكنه صد الشفرة وأوقف هجومها. قفزت ايلزا على الفور لتتراجع حيث تم دفع عدد قليل من رقاقات الثلج الصغيرة في طريقها.

عندما اندفعت ايلزا إلى الأمام ، قام سوبارو بأرجحة العصاة كما لو كان يعلن أنه سيضرب على الأرض.

تشتت رؤية سوبارو، واعتقد أنه قد سقط بالفعل. كان يرى أن راينهارد أصيب بالذعر أيضًا ، وعندما نظرت إليه إيميليا مباشرة ، بالقرب من وجهه ، كان يرى أنها حزينة جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مما جعل ايلزا تبتسم.

“………”!!!

من ارتفاع منخفض بدا كما لو كانت تزحف على الأرض ، اندفعت ايلزا نحو سوبارو. وبينما كان يراقب بريق شفرتها الباهت ، قام سوبارو بأرجحة العصاة بكل قوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقللي من شأن سحر مستخدمي الأرواح. نحن مخيفون جدا إذا جعلتي منا أعداء “.

أرجحة سوبارو لم تسبب أي ضرر؛ ورغم أنه كان على استعداد لضرب ايلزا حتى الموت. لكن ايلزا تفادت هجمته، وكأنها لم تكن شيئًا ، كان جسدها منخفض جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها تلعق الأرض.

كانت تعابير المرأة التي كانت ترفع سلاحها الخطير أمام وجهها تنم عن النشوة.

“هل أنت المرأة العنكبوت ؟!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سوبارو: “أعتقد أنهم إذا استمروا في هذا الأمر ، فإن ايلزا سوف تتعب قبل أن يفعلوا… لكنني ما زلت قلقا”.

“حسنًا ، أعتقد أنه وصف صحيح حيث يمكنك القول إنك علقت في شبكتي.”

“أعتقد الآن أن الأمر كله متروك لمهاراتي في التفاوض … وهو شيء لا أريد أن أثق فيه أبدًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما رأى سوبارو شفرة ايلزا ترتفع إلى الأعلى ، سرعان ما ألقى بجسده إلى الخلف. ومع ذلك ، لا يزال غير قادر على الانسحاب من نطاق ضربتها. شعر سوبارو بالخوف ، ودون أن يفكر رفع ركبته لركلها. وعلى الرغم من أنه لم يكن ينوي توجيه ركلته إلى أي مكان ، حيث كانت ايلزا أمامه مباشرة ، فقد هبطت مباشرة في بطنها.

“ليس لدي سوى طلب واحد: أعيدي شارتي. إنها ثمينة للغاية بالنسبة لي “.

تحول مسار الشفرة قليلاً ، ثم ظهر مباشرة في هذا المسار ضوء أبيض مزرق ، متبوعًا بصوت عالي.

“انتظر؟ هاه؟ لماذا انت…”

“درع جليدي! تغطية رائعة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن دون حتى النظر إلى الوراء ، أرجحت ايلزا شفرتها وكسرت قطعة الجليد إلى أشلاء. ومع حواس ايلزا الخارقة ، حتى سوبارو لم يكن قادرا على الاستمرار في السخرية منها.

“أنا لست جيدة في صنع الدروع من على مسافة. لانه بإمكاني تجميد شخص ما عن طريق الخطأ “

لإيقاف فيلت ، أخرجت ايلزا سكينا من جيب صدرها وألقته باتجاه فيلت. وكما لو كان صاروخا موجها، طار السكين البسيط غير المزخرف مباشرة نحو ظهر فيلت. ومع ذلك…

“هي ، أليس كذلك ؟! أنت تقصدينها ، أليس كذلك ؟! “ أجاب سوبارو بمزيج من الدعابة في شكره.

عندما نظر سوبارو وراءه أخيرًا ، ووقف على قدميه،  كانت ايلزا تحدق به متفاجئةً. شعر وكأنه قد فاز مرة واحدة على ايلزا ، ابتسم سوبارو ، ابتسامة محرجة قليلا ولكنها تنم عن الفخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصلت ليست-ساتيلا تشتيت ايلزا مرة أخرى بوابل من الجليد.

قالت ايلزا: “سأقتل الجميع هنا ، وبعد ذلك سآخذ تلك الشارة من بحر الدماء بعد ذلك”  قالت ذلك بينما كانت تضع تعابير الأم الحنونة على وجهها. ثم قامت بإمالة رأسها واستمرت “لم تكوني قادرة على القيام بعملك. لذا هل تتوقعين مني حقًا ألا أرمي شيئًا لا فائدة منه بالنسبة لي؟ “

“لقد بدأت أشعر بالتعب من طنين تلك الحشرة الصغيرة. … أعتقد أن الوقت قد حان لإنهاء هذا “.

 

“هاي ، لا تقللي من شأن الحشرات، حسنًا؟ ليس خطأي إذا تعرضت للدغة وانفجرت خلاياك! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… روم” ، نادت فيلت بصوت أعلى من الهمس بقليل.

“حسنًا ، ألا تبدو قويًا عندما تكون خارج نطاق ضربتي؟” ردت ايلزا وهي تركز على تفادي هجمات ليست-ساتيلا ، بينما استمر سوبارو في محاولة لفت انتباهها بعيدًا.

“اللعنة ، هذا مؤلم! أرغ !! وماذا عن هذا؟!”

بينما كان سوبارو يحاول التصويب على ظهر ايلزا وهي تواصل المراوغة ، لم يكن يريد المخاطرة بأن يصبح ضحية لنيران صديقة ، لذلك لم يستطع التحرك حقًا. ربما كان هذا هو السبب في توقف هجمات ليست-ساتيلا عندما قام سوبارو بحركته من قبل.

في العادة ، سيكون من المستحيل عليها الوصول إلى قبو المسروقات في مثل هذا الوقت القصير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا هو نوع المشكلة التي يجب أن تواجهها عند العمل في فريق مرتجل.

“إذا حدث شيء ما ، سألتزم بعقدي. إذا لزم الأمر ، استدعيني ، حتى….”

استمر سوبارو في المشاهدة بينما راوغت ايلزا هجمات ليست-ساتيلا ، بين الحين والآخر كان يبادر بهجوم من جانبه ، قبل أن يتراجع مرة أخرى ، لكنه كان يشعر بأن الوضع كان يزداد سوء.

“ومع كونك فتاة ، لا أستطيع أن أؤكد ذلك.”

إذا كانت ايلزا تريد ذلك حقًا ، كان من الواضح أنها يمكن أن تتخلص من سوبارو بسرعة، كما فعلت لـ روم. السبب الوحيد الذي بدا أنهما كانا على قدم المساواة هو أن ايلزا لم تصرف انتباهها الكامل عنه. تركز تحذير ايلزا بدلاً من ذلك إلى احتمال ظهور الروح (باك) مرة أخرى. كان هذا كافيا للحفاظ على الوضع الحالي صامدا.

كانت ليست-ساتيلا تعاني من ضيق في التنفس وبدا وكأنها كانت تتألم. كان الأمر كما لو كانت مصابة بحمى شديدة.

هناك سبب آخر لعدم تصرف ايلزا وهو جبن سوبارو الذي اخذه خطوة إلى الوراء. وحرصه على عدم تعريض نفسه لخطر مميت.

 

لو كان سوبارو غبيًا شجاعًا ، لكانت قد قطعته وتحول التوازن. ومع ذلك ، لا يبدو أن جبن سوبارو سيخدمه لفترة أطول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو لم تقل ذلك كنت سأشكرك! …ولكن لماذا انقذتني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع تزايد حدة هجمات ايلزا المضادة ، لم يتراجع سوبارو بالسرعة الكافية ، مما جعله يعاني من جروح طفيفة في جميع أنحاء جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لسوء الحظ ، هذا ليس شيئًا يمكنني التخلي عنه. … إذا كنت فتاة جيدة وسلمتها فلن أؤذيك،”

أصيب سوبارو بجروح في أعلى ذراعيه ، وربلة ساقيه ، وتحت الإبطين ، وحتى بعض الجروح الطفيفة في رقبته ، ومع زيادة هذه الإصابات ، بدأت ملابس سوبارو الرمادية تتلطخ بالدماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقدين حقًا أنني سأتركك تذهبين؟”

“اللعنة ، هذا مؤلم! أرغ !! وماذا عن هذا؟!”

على طول الطريق ، ذهب سوبارو إلى روم ، وبطريقة ما كان قادرًا على سحب جسده العملاق إلى بقعة على طول الجدار.

على الرغم من أن الألم كان كافيًا لجعله ينفجر بالبكاء ، إلا أن سوبارو أرجح قدمه في ركلة ، محاولًا القيام بشيء جديد لمفاجأة ايلزا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ايلزا: “أنت تمامًا كما يقولون … أو بالأحرى ، أنت أفضل مما يقوله الجميع”.

ومع ذلك…

من الواضح أن روم كان يفكر بنفس طريقة سوبارو ، وبعد أن أطلق صراخا ، انضم روم إلى القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت ايلزا: ” هذا فقط؟!”.

رداً على ذلك ، قامت الفتاة بتقويم نفسها ، ووضعت إصبعها على شفتيها ، وابتسمت بطريقة ما.

 “…اللعنة.”

“يا رجل ، هذا لم يكن يستحق كل هذا العناء ،” قال سوبارو ، مبتسمًا وهو يمسك بيد إيميليا.

تجنبت ايلزا بسهولة ركلة سوبارو وفوق كل ذلك ، تمكنت بسهولة من الإمساك بساقه. قامت ايلزا برفع شفرتها بهدف قطع ساقه بالكامل. وبفضل قوة أرجحة ايلزا وسرعتها وحدتها ، عرف سوبارو ما سيحدث بعد ذلك. كانت ساقه ستصبح مقطوعة من الفخذ ويموت من صدمة فقدان الدم والألم. كان بإمكان سوبارو فقط رؤية كلمات “نهاية سيئة” تظهر أمام عينيه.

“…”

ما كان يجب أن أفعل ذلك! صرخت أفكار سوبارو.

“لقد أنقذت حياتك الآن من هذا السلاح الرهيب ، أليس كذلك، “أنحن okay??

حاول رفع العصاة لمنعها، لكن مع الإعاقة التي كان يواجهها، مع رفع إحدى رجليه في الهواء ، لم يتمكن من الوصول في الوقت المناسب.

ظهرت شعلة هبطت عبر السقف من وسط قبو المسروقات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخت ليست-ساتيلا.

بدأ جسد باك ، الذي كان لا يزال قائمًا على كتف ليست-ساتيلا ، بنفخ صدره ، وانتج تذبذب بتردد عالٍ. وأصبح باك كما لو كان على وشك إطلاق حركته النهائية ، مع وجود كل من الكفوف أمامه ، مع التركيز على السحر أكثر من أي وقت مضى ، شاهد سوبارو أن هذا السحر قد تم إطلاقه مثل السهم. لم يتخذ السحر شكل الجليد ، بل كان مجرد دفعة من الطاقة المدمرة.

ستقطع الشفرة بلا رحمة ساقه في لحظات. عندما فكر سوبارو في الألم والدماء ، فإن ذلك سيؤدي إلى صراخ عالي يخرج من حلقه ، والدم الذي سوف يتقيأه عندما …

غمر وجود سيف راينهارد الغرفة ، وهزت العداوة بين راينهارد وايلزا الأجواء.

“هذا يكفي.”

قال باك: “حتى لو قطعت هذا المقدار، فلا بد أنه يؤلم كثيرًا”.

ظهرت شعلة هبطت عبر السقف من وسط قبو المسروقات.

عندما نظر سوبارو وراءه أخيرًا ، ووقف على قدميه،  كانت ايلزا تحدق به متفاجئةً. شعر وكأنه قد فاز مرة واحدة على ايلزا ، ابتسم سوبارو ، ابتسامة محرجة قليلا ولكنها تنم عن الفخر.

امتلأت الشعلة بهالة مرعبة اجتاحت الغرفة ، حتى أنها أوقفت هجمة ايلزا.

حاول سوبارو تصفية الجو مرة أخرى ، لكن تم تشتيت عقله فقط من قبل الفتاتين ، وفشل في الوصول إلى أي مكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحررت ساق سوبارو ، وقفز للخلف قبل أن يسقط. أمام عينيه مباشرة ، وسط عمود من الدخان ، رأى شكلاً أحمر ، مشتعلًا ، لامعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ضاحكة: “… إيميليا”

 

كان روم قد أخذ عصاه في وقت ما وما زال يمسكها بيده ، لكن ذراعه كانت مرتخية ولم يكن يبدو أنه سيستخدمها. بدا وكأنه يحكم قبضته عليها ثم يطلقها كما لو كان لا يزال مترددًا.

“كان ذلك وشيكا. أنا سعيد لأنني وصلت في الوقت المناسب. الآن … “

“حسنًا. ” ما زال سوبارو لم يفهم تفسيرها ، ولكن رغم ذلك ، وافق.

” أ-أنت…”

أمسك سوبارو فيلت من وسطها، وبينما يعانق جسدها الخفيف سقط على الأرض. وقبل أن يصطدم بالأرض بقليل ، شعر بشيء معدني يتكدس في مؤخرة رأسه ، مما جعل شعره يقف من القشعريرة. ولكن ، بعد أن شعر بثقل الشخص بين ذراعيه ، بذل قصارى جهده لتجاهل ذلك الشعور واستمر في التدحرج ليقطع أكبر مسافة ممكنة عن المكان الذي كانوا فيه من قبل.

تذبذبت الشعلة وتقدمت إلى الأمام. كان وجوده بحد ذاته كافياً لجعل سوبارو ، وليست-ساتيلا ، وايلزا يتجمدون في أماكنهم جميعا.

“لا! لا! لا! لا! لا!!. لا يمكن. أنت بالتأكيد تمزح معي ؟ …. فقط ما كان هذا بحق الجحيم؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخذ الشعلة في النظر الى كل الحاضرين ، دون أن يهتز قليلاً ، كان هناك إحساس مطلق بالإرادة. بعيون زرقاء سماوية تتألق بإحساس نقي بالعدالة ، ابتسم الشاب الذي خرج من الشعلة بصوت خافت.

“حسنًا ، أنا ذاهب!”

“أعتقد أن الوقت قد حان لإسدال الستار على هذا الأداء!” أعلنها البطل وهو يمشط شعره الأحمر.

“آخ … أوه … إنها ليست مشكلة كبيرة … لقد كان وقت وجب فيه التصرف قبل التفكير ، ألا تعتقدين ذلك؟” قال سوبارو ، وهو يرفع يده إلى ليست-ساتيلا المتجهة نحوه واستخدم اليد الأخرى للمس معدته بعناية. كان مصابًا بكدمات شديدة ، وكان كل شيء تحت ملابسه وهو يرفعها أرجوانيًا.(مورم)

**********************

ايلزا قررت أن ما قاله سوبارو كان مجرد هراء وتجاهلته.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن فقدتي سلاحك ، أوصيك بالاستسلام.”

عندما ركضت فيلت مثل الريح من قبو المسروقات ، شعرت وكأنها قد تحررت من اليأس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها! لا بد ان ذلك جزء من خطتك أيضا! يجب ان تستمتع بمنظري وانا محاصرة في الزاوية. لذا تفضلي وخذ الشارة وأضحكي على غبائي ، لماذا لا تفعلين ذلك؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من خلفها ، كان بإمكان فيلت سماع صوت تجمد الهواء وصوت رنين المعدن على الجليد. سمعت أيضًا صوت جسم غير حاد يتأرجح في الهواء ، جنبًا إلى جنب مع “هيييي!” و “واه!” وغيرها من الأقوال التي تبدو غبية من شخص يتفادى الهجمات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ذهبت تماما الآن ، أليس كذلك؟”

كانت لا تزال المعركة محتدمة وراءها.

كانت القاتلة التي قابلها سوبارو مرات عديدة من قبل: ايلزا.

عندما بدأت ساقا فيلت تهتز وهي تركض ، هزت رأسها في محاولة لتشتيت الأفكار التي مرت في رأسها.

ضغط سوبارو برفق على بطنه المتألم وأشار إلى العصاة الملقاة على الأرض. كانت العصاة المسننة سميكة وقوية وعملت جيدًا كدرع ، على الرغم من أن هذا لم يكن الغرض الحقيقي منها.

كان من الواضح أنها لو بقيت هناك ، لكانت قد قتلت.

حسنًا ، لقد عاش سوبارو سنواته بتكاسل في بلد اليابان المسالم ، بهدف أن يعيش كل يوم بشكل عادي قدر الإمكان ، لكن لا يمكنه.

ضد خصم يمكنه هزيمة روم بضربة واحدة ، لم يكن لدى فيلت أي فرصة. نفس الشيء ينطبق على نصف الايلف ذات الشعر الفضي. بدون دعم من روحها ، لم تكن هناك أي طريقة للفوز ضد تلك المرأة أيضًا.

“لن أفعل ذلك! وماذا تقصد ، “من أجلك”؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان سوبارو أسوأ حالًا. كان من الواضح أنه لم يكن لديه أي خبرة قتالية. كانت يداه وأصابعه الناعمة دليلًا على أنه لم يحاول مطلقًا حمل سلاح من قبل ، وكان شعره وجلده النظيفان دليلًا على أنه لم يُجرح من قبل.

“… أريدك أن تخبريني باسمك.”

بعبارة أخرى ، عاش سوبارو حياة محمية ، لم يكن من الضروري فيها التفكير في القتال. وبالنظر إلى أنه كان لديه مثل هذا المعطف الباهظ عليه ، كان كل ذلك منطقيًا.

لعقت ايلزا شفتيها النحيفتين ذات اللون الأحمر بنظرة من النشوة وهي تحدق في راينهارد.

كان يجب على فيلت أن تستمع له. على الرغم من عدم معرفته لأي شيء عن العالم ، إلا أن سوبارو سمح لمفهوم الفروسية بالحصول على فرصة ليظهر أفضل ما فيه حيث جرب شيئًا يفوق إمكانياته.

 

يجب أن تضحك فيلت ببساطة على حماقته. حيث ذهب سوبارو وحاول التصرف بشكل رائع وتركها تهرب، لذلك من المحتمل أن يكون سعيدًا برؤيتها تستمر في الركض. لكن ..مازال…

من ارتفاع منخفض بدا كما لو كانت تزحف على الأرض ، اندفعت ايلزا نحو سوبارو. وبينما كان يراقب بريق شفرتها الباهت ، قام سوبارو بأرجحة العصاة بكل قوته.

“شخص ما! أي شخص!”

“هذه المحادثة التي أجريناها للتو ، لم تحدث! لقد تذكرت للتو سبب وجودي هنا. فقط اتركي أمرها لي ، اللعنة! سوف أتأكد من أنك لن تضطري أبدًا إلى استخدام هذا الخيار الأخير!! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أن فيلت كانت تعلم في عقلها أنها يجب أن تختبئ في أحد الأزقة ، إلا أنها ركضت مباشرة نحو الشارع الرئيسي. كانت نفس فيلت منقطعاً وتعابير وجهها توضح أنها كانت مذعورة.

“لكي أمدح من روح مثلك ، يجب أن أقول إنني أتشرف بذلك.”

كان هذا غريبا. كانت بشكل محموم تمسح عينيها الدامعة. حتى لو كان لديها سبب لتحزن على روم ، الا أن سوبارو كان شخصًا قد قابلته للتو. لماذا تهتم إذا مات؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقول لمفترس يتضور جوعًا وهو يقف أمام فريسته الجريحة أن يتحمل جوعه و يستسلم؟”

لكن سوبارو غضب من ايلزا من أجل فيلت ، وكان قد تخلى عن حياته حتى تتمكن من الهروب على قيد الحياة.

ومع ذلك…

لم تفهم فيلت ما كانت تشعر به الان، ولكن لأن تلك المشاعر كانت موجودة في قلبها ، استمرت في الركض. لقد شعرت بشيء ما ردًا على تصرفات سوبارو. بسبب تلك المشاعر ، لم تبطئ للراحة، وبينما شعرت برغبة في الصراخ ، استمرت فيلت في الركض.

غرس راينهارد قدمًا واحدة للأسفل ، أدى الضغط الناتج من قدمه إلى كسر الأرض تحته ، وانطلقت ركلة قوية من الساق الأخرى بحيث أحدثت موجة صدمة حيث اصطدمت ب ايلزا وأرسلت جسدها طائرًا. كان الانفجار الناتج قوياً بما يكفي لكي يشعر سوبارو به من مكان وقوفه.

ثم ، أخيرًا بعد الجري في بضعة شوارع … “من فضلك … ساعدني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأجد طريقة للتعامل مع الباقي بمفردي ، لذا اذهب واسترح. شكرا لك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما كان سوبارو يحدق في ابتسامتها ، شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري ، ونظر إلى ليست-ساتيلا للتواصل بالعين.

“حسناً. سوف اساعدك.”

“- ماذا …؟”

… وجدت شابًا مثل النار الحمراء وغيرت مصير العالم.

كان من الممكن أن يكون مكانًا جيدًا لإنهاء القصة. ومع ذلك…

**********

إذا كانت ايلزا تريد ذلك حقًا ، كان من الواضح أنها يمكن أن تتخلص من سوبارو بسرعة، كما فعلت لـ روم. السبب الوحيد الذي بدا أنهما كانا على قدم المساواة هو أن ايلزا لم تصرف انتباهها الكامل عنه. تركز تحذير ايلزا بدلاً من ذلك إلى احتمال ظهور الروح (باك) مرة أخرى. كان هذا كافيا للحفاظ على الوضع الحالي صامدا.

 

كان سوبارو يريد أن يطلق مزحة ، من أجل المساعدة في التخلص من بعض جبنه ، لكن ليست-ساتيلا أخذت كلماته على محمل الجد. بعد رؤيته يأخذ نفسا عميقا ويعزز عزيمته ، استرخيت شفاه ليست-ساتيلا لتصبح ابتسامة تقريبا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… راينهارد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط أستغل هذه اللحظة لأترك هذا الإحساس الغير متوقع بالعدالة بداخلي يصرخ حول ظلم هذا العالم اللعين ، والآن ، بالنسبة لي ، ظلم هذا العالم هو أنت ، وهذا الوضع ، لذلك أنا الآن أوجه كل غضبي من كل شيء إليك! “

“هذا صحيح ، سوبارو. أعتقد أنه لم يمض وقت طويل منذ أن آخر لقاء لنا. أنا أسف لأنني تأخرت.”

 

استدار راينهارد الشاب ذو الشعر الأحمر لمواجهة سوبارو ، الذي كان لا يزال مطروحا على الأرض ، بابتسامة عفوية طفيفة.

“…”

حتى عندما كان راينهارد يمسح الغبار من كمه ، بدت كل حركة مدربة ومتعمدة. كانت الهالة التي بعثها راينهارد مختلفة عما كانت عليه عندما قابله سوبارو لأول مرة في الزقاق مع “الغبي” و “الأغبى” و “الأكثر غباءً” وبينما كان سوبارو يراقبه ، كان يفكر أنه رأى الآن لمحة عن شخصية راينهارد الحقيقية.

“- سوبارو ؟!”

ودون أن يتخلى عن حذره للحظة ، نظر راينهارد إلى الأمام ، وأدار عينيه نحو الجميلة ذات الملابس السوداء التي تركز الآن عداوتها تجاهه. ضاقت عيون راينهارد الزرقاء ، كما لو كان يتذكر شيئًا ما.

وعلى عكس ما حدث عندما كان سوبارو خصمها ، لم يكن هناك ما يشير إلى أن ايلزا كانت ستتراجع ، وبدا أنها تندفع بسرعة نحو رقبة راينهارد النحيلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شعر أسود وملابس سوداء ، وسلاحك هو النصل المنحني الخاص ببلدان الشمال. مع كل هذه الصفات ، لا شك في ذلك. أنت “صائدة الأمعاء” ، أليس كذلك؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن فيلت كانت تعلم في عقلها أنها يجب أن تختبئ في أحد الأزقة ، إلا أنها ركضت مباشرة نحو الشارع الرئيسي. كانت نفس فيلت منقطعاً وتعابير وجهها توضح أنها كانت مذعورة.

“ما هو هذا الاسم المستعار الذي يبدو شديد العنف …؟” تمتم سوبارو.

“اعلم! اعلم!!”. قالت فيلت ، وهي تتحدث لأول مرة منذ أن هددتها ايلزا ، سواء كنا نساعد أو نركض.

“إنه اسم مستعار تم إعطاؤه لها بناءً على الطريقة التي تقتل بها. إنها معروفة في العاصمة بأنها شخصية خطيرة. ومع ذلك ، مما سمعته يبدو أنها أكثر من مجرد مرتزقة ، “أجاب راينهارد بصدق رداً على سؤال سوبارو وهو يركز عينيه على ايلزا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أود أن أتراجع عما قلت. لا تدمّري نفسك ذاتيًا من فضلك. … حسنًا؟!!. ولكن استخدميه إذا كان عليك ذلك ، ولكن لا تتسرعي كثيرًا ، حسنًا؟ “

“راينهارد. أه نعم. الفارس الأعظم بين الفرسان … وسليل “سيد السيافين”. حسنًا ، هذا رائع. لم أفكر قط في أنني سألتقي بمثل هذا الخصم اللطيف. يجب أن أشكر صاحب العمل الآن على إعطائي هذه الوظيفة ، أليس كذلك؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راينهارد فان أستريا سليل سيد السيافين،” أجاب راينهارد بإيماءة مهيبة.

“هناك أشياء كثيرة أود أن أسألك عنها. أوصيك بالاستسلام ، والا … “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تقول لمفترس يتضور جوعًا وهو يقف أمام فريسته الجريحة أن يتحمل جوعه و يستسلم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لا يبدو أن اعتراف ليست-ساتيلا هدأ فيلت. بدلاً من ذلك ، جعلها أكثر توتراً ، وأدارت عينيها الحمراوين المليئين بالعداء تجاه سوبارو ، الذي كان لا يزال واقفا في صمت على الهامش.

لعقت ايلزا شفتيها النحيفتين ذات اللون الأحمر بنظرة من النشوة وهي تحدق في راينهارد.

“لا! لا! لا! لا! لا!!. لا يمكن. أنت بالتأكيد تمزح معي ؟ …. فقط ما كان هذا بحق الجحيم؟ “

حسناً.” رد راينهارد ، وهو يخدش جانب خده كما لو كان يتمنى لو كانت هناك طريقة أخرى.

أصيب سوبارو بجروح في أعلى ذراعيه ، وربلة ساقيه ، وتحت الإبطين ، وحتى بعض الجروح الطفيفة في رقبته ، ومع زيادة هذه الإصابات ، بدأت ملابس سوبارو الرمادية تتلطخ بالدماء.

“سوبارو ، سأطلب منك الابتعاد أكثر ، وأرجو أن تأخذ هذا الرجل المسن معك بعيدًا عن الأذى. بعد ذلك ، إذا كان بإمكانك البقاء بجانب ذلك الشخص الآخر هناك ، فسيساعدني ذلك كثيرًا “.

بدت ليست-ساتيلا مستاءة من موقف فيلت غير المهذب ، وابتلع سوبارو لعابه نظرا لمثل هذه الحالة الخطيرة وسوء الفهم المبالغ به، ولم يكن يعرف ماذا يفعل.

“حسنا. … تلك المرأة متوحشة، لذا لا تخفض حذرك ، حسنًا؟ “

“إذا حدث شيء ما ، سألتزم بعقدي. إذا لزم الأمر ، استدعيني ، حتى….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال راينهارد بثقة ، “لحسن الحظ ، يمكنك القول إن صيد الوحوش هو تخصصي” مشى إلى الأمام دون أي إشارة إلى أنه كان يستعد للمعركة.

نظر راينهارد ببطء إلى سوبارو بنظرة غير مريحة على وجهه. تبع سوبارو نظرة راينهارد بعصبية وخلع بدلته الرياضية.

لم يستل راينهارد حتى السيف الموجود على خصره ، لكنه استمر في التقدم خالي الوفاض.

“هذا يكفي.”

بعد التنفس الحاد ، طارت الشفرة في يد ايلزا إلى الأمام ، باتجاه رقبة راينهارد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحظة واحدة وسينتهي كل شيء. وضعت ايلزا كل قوتها في هذه الضربة. حتى راينهارد لم يكن يستطيع إنقاذه في الوقت المناسب. إذا تمكن سوبارو من إيقاف ايلزا هذه المرة ، يمكن ل راينهارد التعامل مع الباقي. لم يكن لدى ليست-ساتيلا الوقت حتى للالتفاف.

وعلى عكس ما حدث عندما كان سوبارو خصمها ، لم يكن هناك ما يشير إلى أن ايلزا كانت ستتراجع ، وبدا أنها تندفع بسرعة نحو رقبة راينهارد النحيلة.

“لن أستخدمه. لا أستطيع ذلك بينما لا تزال تبذل قصارى جهدك. يمكنك القيام بذلك ، لذا استمر في الكفاح”. قالت ليست-ساتيلا: “الاعتماد على بطاقتي الرابحة هو خياري النهائي المطلق”.

ومع ذلك ، كان راينهارد أعزل تمامًا. لم يقتصر الأمر على أنه لم يتخذ أي خطوة للدفاع عن نفسه ، بل لم يتخذ أي خطوة لتفادي الهجوم.

بسبب هجوم راينهارد ، الذي بدا وكأنه مزق نسيج العالم ، لم يتبق شيء على الإطلاق. في هذا الدمار ، تم دفع المنضدة المجاورة لمدخل القبو بقوة مع جميع كراسيها ، وامتدت موجات الضرر المتبقية الى المساحة المفتوحة أمام المبنى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يمكن أن يتخيل سوبارو بالفعل رأس راينهارد وهو يطير من جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو أسوأ حالًا. كان من الواضح أنه لم يكن لديه أي خبرة قتالية. كانت يداه وأصابعه الناعمة دليلًا على أنه لم يحاول مطلقًا حمل سلاح من قبل ، وكان شعره وجلده النظيفان دليلًا على أنه لم يُجرح من قبل.

ومع ذلك…

“… ما الذي ستريني إياه؟”

“لا أريد حقًا أن أكون عنيفًا ضد امرأة ، لكن …” قال راينهارد ، قائلا بطريقة نبيلة ، لكن سوبارو اعتقد أن نبرة صوته قد انخفضت.

“يا لها من فتاة صغيرة شقية” ، قالت ايلزا وهي تهبط برفق على الأرض وادارت عينيها نحو فيلت.

“… عليك أن تعذريني.”

ليست-ساتيلا ، التي ما زالت تحاول الوقوف على قدميها ، لاحظت فيلت.

غرس راينهارد قدمًا واحدة للأسفل ، أدى الضغط الناتج من قدمه إلى كسر الأرض تحته ، وانطلقت ركلة قوية من الساق الأخرى بحيث أحدثت موجة صدمة حيث اصطدمت ب ايلزا وأرسلت جسدها طائرًا. كان الانفجار الناتج قوياً بما يكفي لكي يشعر سوبارو به من مكان وقوفه.

بطريقة ما ، بدت ليست-ساتيلا كما لو كانت على وشك الاستسلام ؛ في نفس الوقت بدت مستعدة لقبول حقيقة أن سوبارو كان ضعيفا ولن يساعد كثيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل ما فعله هو ركلة أمامية عادية ، لكن ضغط الهواء الذي سببه كان كافياً لخلق رياح هزت المبنى بأكمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونظرًا لأن سوبارو قد رأى روم يتم قطعه مرتين بالفعل ، كان لكلماته إحساس بالحقيقة في لهجته. كما لو أن روم كان قد شعر بما حدث له في تلك الأبعاد المختلفة ، وضع يديه على ذراعه ورقبته.

ايلزا ، التي واجهت الضربة وجهاً لوجه ، طارت مثل ورقة الشجر. ومع ذلك ، هي كانت قادرة على تقليل الضرر الناتج عبر القفز على الجدران لقتل قوة الاصطدام بساقيها. ومع ذلك ، عندما تنظر ، كان بإمكانك رؤية مظهر الصدمة على وجهها.

رداً على ذلك ، قامت الفتاة بتقويم نفسها ، ووضعت إصبعها على شفتيها ، وابتسمت بطريقة ما.

“لا! لا! لا! لا! لا!!. لا يمكن. أنت بالتأكيد تمزح معي ؟ …. فقط ما كان هذا بحق الجحيم؟ “

“ماذا تقصد بـ ” قتال الوحوش هو تخصصي “؟ أنت وحش بنفسك! “ صاح سوبارو.

وصف سوبارو أشياء معينة بأنها “على مستوى مختلف تمامًا” عدة مرات من قبل في حياته ، وفي هذه اللحظة بالذات أدرك أنه كان مخطئًا. هذه العبارة ، “على مستوى مختلف تمامًا” ، كانت موجودة فقط لغرض وصف هذا البطل الذي وقف أمامه.

ونظرًا لتصادم السيف بالشفرة والفولاذ للصلب ، أرسل كل تصادم عنيف شرارات .

أمام راينهارد ، كانت كل الظواهر غير العادية لهذا العالم الجديد ضعيفة مقارنة به.

سحبت ايلزا شفرة ثالثة من خصرها ووضعتهم على أهبة الاستعداد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت ايلزا: “أنت تمامًا كما يقولون … أو بالأحرى ، أنت أفضل مما يقوله الجميع”.

يجب أن تضحك فيلت ببساطة على حماقته. حيث ذهب سوبارو وحاول التصرف بشكل رائع وتركها تهرب، لذلك من المحتمل أن يكون سعيدًا برؤيتها تستمر في الركض. لكن ..مازال…

“حسنًا ، لا يسعني إلا أن آمل أن أكون على مستوى توقعاتك.”

ربما بدأ الأدرينالين في التحرك داخل جسد سوبارو أخيرًا ، لأن سرعة أرجحته كانت أسرع بكثير مما كان يتصور. شق في الهواء باتجاه مؤخرة رأسها ، و …

“ألن تستخدم سيفك هذا؟ أود أن أتذوق حدته الأسطورية “.

عندما قالت ذلك بدا حقًا كما لو كانت تنفذ من الخيارات ، مما أشعل النار داخل سوبارو.

أشارت ايلزا إلى سيف راينهارد. أرادت مواجهة راينهارد بكامل قوته ، دون أن يتراجع. ومع ذلك ، هز راينهارد رأسه.

عند مشاهدة الاثنين ، ابتسم سوبارو ، عندما …

“هذا السيف مصنوع بحيث لا يمكن سحبه إلا عندما يجب سحبه. حقيقة أن النصل لم ينزع نفسه من غمده يعني أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب “.

“كنت خائفة من أن أفقد قدمي بالكامل ، بالنظر الى كيف أسرعت. كان ذلك قريبا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعتقد أنه قد تمت الاستهانة بي.”

لماذا ليست-ليست-ساتيلا هنا؟

“أنا شخصياً كنت أفضل أن أشارك في عرضك. وبالتالي…”

 

فجأة أدار راينهارد عينيه بعيدًا عن ايلزا ، ونظر داخل قبو المسروقات. استقرت عينيه في النهاية على سيف قديم الشكل معلق على الجدار. استخدم راينهارد قدمه لركل مقبضه، مرسلاً السيف يدور في الهواء. أمسكه بسهولة في يده ، وأرجحه مرة واحدة بخفة كما لو كان يختبره.

كان كل من سوبارو و ليست-ساتيلا على أهبة الاستعداد على الفور رداً على وصول هذا الضيف الجديد ، لكن أول من رد لم يكن أيًا منهما.

“… سأستخدم هذا لمواجهتك. أي شكاوى؟ “

“… سأستخدم هذا لمواجهتك. أي شكاوى؟ “

“لا … هذا رائع! من الأفضل أن تمتعني! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع باك أنفه ، فخورا بإنقاذها قبل أن يستدير ناحية سوبارو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما كان راينهارد يمسك بالسيف، قامت ايلزا بالخطوة الأولى ، واندفعت إلى الجانب. عندما قامت بهجومها قفزت لزيادة سرعتها. رداً على ذلك ، استعد راينهارد بوضعية لأرجحة سيفه من الأسفل إلى الأعلى.

“كلما تحدثنا عن هذا الأمر ، سيزيد ذلك من ارتباكنا، لذلك ، فيلت ، لماذا لا تمضين قدمًا وتعيدين تلك الشارة مرة أخرى. الآن ، سات.. – أعني آنستي، يجب أن تأخذي الشارة وتخرجي من هنا ، حتى لا تتم سرقتها منك مرة أخرى “.

في تلك اللحظة بين الهجوم والدفاع ، تمكن سوبارو من الحصول على رؤية واضحة لما كان يحدث.

عندما نظر سوبارو وراءه أخيرًا ، ووقف على قدميه،  كانت ايلزا تحدق به متفاجئةً. شعر وكأنه قد فاز مرة واحدة على ايلزا ، ابتسم سوبارو ، ابتسامة محرجة قليلا ولكنها تنم عن الفخر.

كان موقف راينهارد رائعًا ، وكان ساحرًا ، وكان مدربًا بشكل مثالي. في يديه ، حتى السيف الذي كان في نهاية حياته ، نائما بعيدًا في قبو ، أصبح يلمع مثل سيف توارثته الأساطير عبر الأجيال. استحوذت تقنية السيف التي ابتكرها راينهارد على كل ذرة من القوة التي يمكن استخراجها من السيف واستخدامها كما يشاء.

“لو كانت ساحرة عادية ، فلن أتذمر ، لكن … هذه مشكلة” ، أجاب روم ، مع تلميح من الحذر في صوته ، وهو يضيق عينيه وهو ينظر إلى ليست-ساتيلا.

اصطدم سيف راينهارد بشفرة ايلزا. وعلى الرغم من حقيقة أن سيف راينهارد كان عبارة عن قطعتين من الصلب موصولتان معًا ، فقد أظهر قدرًا لا يُصدق من قوة القطع وقطع شفرة ايلزا عن قاعدتها.

أمسك سوبارو فيلت من وسطها، وبينما يعانق جسدها الخفيف سقط على الأرض. وقبل أن يصطدم بالأرض بقليل ، شعر بشيء معدني يتكدس في مؤخرة رأسه ، مما جعل شعره يقف من القشعريرة. ولكن ، بعد أن شعر بثقل الشخص بين ذراعيه ، بذل قصارى جهده لتجاهل ذلك الشعور واستمر في التدحرج ليقطع أكبر مسافة ممكنة عن المكان الذي كانوا فيه من قبل.

لم يكن لدى ايلزا أي كلمات عن مصير النصل الذي تحمله في يدها. أصبح النصل مجرد مقبض ، أما الباقي …

“ومع كونك فتاة ، لا أستطيع أن أؤكد ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الآن بعد أن فقدتي سلاحك ، أوصيك بالاستسلام.”

كان وجه فيلت محمرا من الغضب ، ولكن عندما رأت عيني ايلزا مثبتة عليها ، مليئة بنية القتل ، ابتلعت لعابها.

… عندما استدار راينهارد ، أمسك بشفرة النصل في يده الحرة. وبنقرة من معصمه ألقى بها ، وبصوت حاد علقت في الحائط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال باك “لا يمكن أن يكون …”.

حتى سوبارو يمكن أن يسمع ايلزا تلهث.

” كنت أدافع عن نفسي بهذا الشيء”. قال سوبارو “لولا ذلك ، سأكون الآن مقطوعا إلى نصفين”.

“إنه ليس طبيعيًا حقًا. لست في موقف يسمح لي أن أمزح بشأن ذلك حتى”. لملم سوبارو بالكاد أفكاره، وسارع إلى وضع مسافة بينه وبين المعركة الجارية.

———-

على طول الطريق ، ذهب سوبارو إلى روم ، وبطريقة ما كان قادرًا على سحب جسده العملاق إلى بقعة على طول الجدار.

“هل أنت المرأة العنكبوت ؟!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“. الرجل العجوز روم. أيها الاصلع. هل أنت على قيد الحياة؟”

ونظرًا لتصادم السيف بالشفرة والفولاذ للصلب ، أرسل كل تصادم عنيف شرارات .

“من … أنت … لتناديني بالأصلع …”

قطعت ايلزا الدخان الأبيض ، قفزت بشعرها الأسود الذي كان يرقص خلفها.

“من أيضا سيناديك هكذا؟ أهدافي الوحيدة في الحياة هي ألا أصاب بالصلع أو أصاب بالسمنة. أنت ، على سبيل المثال ، أفضل مثال بالنسبة لي لمن لا أريد أن ينتهي بي المطاف مثله “.

مات سوبارو عدة مرات ووصل إلى هذا الحد لأجل إنقاذها. لم يكن قد قطع هذا الحد لمجرد رؤيتها تستسلم.

على الرغم من أن رد فعل روم كان ضعيفًا ، بعد أن أعطاه سوبارو بضع صفعات أخرى على خده ، تنفس سوبارو الصعداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحررت ساق سوبارو ، وقفز للخلف قبل أن يسقط. أمام عينيه مباشرة ، وسط عمود من الدخان ، رأى شكلاً أحمر ، مشتعلًا ، لامعًا.

بخلاف حقيقة أن رأس روم ضرب بشدة ، بدا أن كل شيء كان على ما يرام. كانت هناك فرصة أن تتأثر ذاكرة روم ، ولكن بالنظر إلى أنه كان على قيد الحياة ، لا يبدو أنها مشكلة كبيرة.

دفع سوبارو ليست-ساتيلا بعيدًا عن طريق الهجوم، وباستخدام العصاة التي ما تزال في يديه ، قام بحماية معدته عندما اصطدم هجوم ايلزا به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل يبدو أن هذا الشخص سيكون بخير؟” سألت ليست-ساتيلا وهي تركض بجانب سوبارو ، وشعرها الفضي الطويل يتدلى خلفها. بعد التحقق من حالة روم ، تمتمت ، “إنه بحاجة إلى العلاج” ، وبدأت يداها تتوهج بضوء أزرق خافت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطمت هبوب الرياح دعامات المبنى ، وبدا أنه سوف ينهار في أي لحظة.

“حسنا ، أنا أقول فقط ، لكن هذا الرجل العجوز في تحالف مع الشخص الذي سرق شارتك. هل تعلمين؟”

“………”!!!

“هذا هو بالضبط سبب قيامي بذلك. بمجرد أن أشفيه ، يمكنني استخدام امتنانه للحصول على معلومات منه. لا يميل الناس إلى الكذب على الأشخاص الذين أنقذوا حياتهم. أنا أفعل هذا فقط من أجل مصلحتي “.

“أنا آسف ، لكنني متعب حقًا. أعتقد أنني قللت من تقديرها حقًا. على هذا المعدل ، ستنفذ المانا لدي قريبا، ” أجاب باك ، لأول مرة دون الثقة التي ملأت صوته من قبل.

كان الأمر كما لو أنها لا تستطيع تبرير أي من أفعالها ما لم تقدم قضية من أجلها.

“أهناك شيء  يصرف انتباهك عني؟”  تمتمت ايلزا وهي تلوي جسدها لتفادي هجوم جليدي ، مؤكدة مخاوف سوبارو.

أعطى سوبارو ليست-ساتيلا ابتسامة ضعيفة ، ونظر إلى الوراء نحو ساحة المعركة.

عندما بدأت ساقا فيلت تهتز وهي تركض ، هزت رأسها في محاولة لتشتيت الأفكار التي مرت في رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت ايلزا على ركبتيها لكن سوبارو لم يستطع رؤية وجهها. كل ما يمكن أن يفكر فيه سوبارو هو أن راينهارد قد سلب إرادتها للقتال. بسيفه القديم إلى جانبه ، اقترب راينهارد من ايلزا.

“أهناك شيء  يصرف انتباهك عني؟”  تمتمت ايلزا وهي تلوي جسدها لتفادي هجوم جليدي ، مؤكدة مخاوف سوبارو.

من المؤكد أن راينهارد كان واثقًا في الاختلاف في القدرة بينه وبين ايلزا ، لكن الفخر دائمًا يؤدي إلى أسوأ نتيجة ممكنة. دق جرس إنذار داخل رأس سوبارو.

حتى لو لم تصطدم ليست-ساتيلا بسوبارو في الزقاق وتعالجه ، لكانت قد وجدت هذا المكان بمفردها.

“راينهارد! لديها شفرة أخرى! “

“تلك الفتاة هناك كانت تجري بشكل جنوني في الشارع ، حيث طلبت مني المساعدة. السبب الوحيد الذي جعلني أتي إلى هنا هو بسببها. بعد ذلك ، كنت أقوم بعملي فقط كفارس “.

عندما تم سحب نصل ايلزا الثاني من خصرها ، تم قص القليل من غرة راينهارد وهو يميل إلى الخلف. مع تفادي هجومها المفاجئ ، وجهت عينيها نحو سوبارو.

كانت استجابة سوبارو السريعة مهمة أيضا، ولكن كان ذلك بسبب أداء باك المذهل أن ليست-ساتيلا كانت لا تزال آمنة.

“أنا مندهشة أنك تعرف ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ثقيلة حقًا ، لكن سوبارو اعتقد أنه لا يزال قادرًا على أرجحتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا ، لقد جربتها بالفعل مرة واحدة من قبل!” قال سوبارو ، وصبع لها  (نعتذر عن الكلمة لكن هذا اللي صار فعلا ههههههه) (اعطاها الاصبع الاوسط) بنبرة تفاخر – على الرغم من أنه في الحقيقة لا يمكن أن يطلق عليه تفاخر.

“… عليك أن تعذريني.”

ايلزا قررت أن ما قاله سوبارو كان مجرد هراء وتجاهلته.

“في يوم من الأيام ، سأفتح بطون الجميع هنا ، لذا اعتنوا بأمعائكم حتى ذلك الحين!” صرخت ، مستخدمة جزء من المبنى المنهار كموطئ قدم للقفز إلى السطح.

“ومع ذلك ، سيكون من الخطأ الاعتقاد بأن لدي اثنين فقط من هذه الاشياء. … هل نبدأ من جديد؟ “ قالت ل راينهارد.

“حسنًا ، أعتقد أنه وصف صحيح حيث يمكنك القول إنك علقت في شبكتي.”

“هل ستشعرين بالرضا إذا دمرت كل أسلحتك؟”

“أنا لا أفهم ما يحدث أيضًا. فقط ما الذي تخطط له؟” سألت فيلت ، ناظرة الى سوبارو.

“إذا فقدت أنيابي ، سأقاتل بأظافري. إذا فقدت أظافري ، سأقاتل بعظامي. إذا فقدت عظامي ، سأقاتل بحياتي. هذه هي الطريقة التي أفعل بها الاشياء، أنا ، صائدة الأمعاء “.

ظهرت ابتسامة مغرية من الظلال وسارعت للأمام ، ولمع بريق فضي متلألئ يندفع نحو رقبة ليست-ساتيلا البيضاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في هذه الحالة ، سأجعلك تتخلين عن مثلك العليا.”

“اللعنة ، هذا مؤلم! أرغ !! وماذا عن هذا؟!”

سحبت ايلزا شفرة ثالثة من خصرها ووضعتهم على أهبة الاستعداد.

“أطرافك ورأسك ما زالت متصلة بجسدك ، أليس كذلك؟”

لقد كانت جديرة بإهانة “المرأة العنكبوت” التي ألقاها سوبارو عليها من قبل ، بدت ايلزا وكأنها تطير حول الغرفة كما لو كانت تتجاهل الجاذبية ، مستخدمة كل المساحة المتاحة لها على الأرض وفي الهواء.

… لذا فإن الشخص الوحيد الذي كان قادرًا على انقاذها بأمان هو الجبان الذي كان يرتجف بجانبها قبل لحظات.

ونظرًا لتصادم السيف بالشفرة والفولاذ للصلب ، أرسل كل تصادم عنيف شرارات .

أجابت ايلزا: “… حسنًا ، ألا تبدو متحمسًا للغاية”.

ومن ارتكازها على الجدران والسقف ، واصلت ايلزا أسلوبها القتالي في الهجوم والتراجع.

كانت القاتلة التي قابلها سوبارو مرات عديدة من قبل: ايلزا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صد راينهارد هجماتها عند وصولها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو ، أظهر أسنانه ، ثم فرقع أصابعه ورفع إبهامه لأعلى وقال.

عندما بدا أن المعركة تسير ذهابًا وإيابًا ، ابتسم سوبارو وهو يراقب ما يحدث.

مع يده اليسرى على وسطه ويده اليمنى مشيرة في الهواء ، تجاهل سوبارو التحديق المفاجئ القادم من كل مكان حوله ، وقال بصوت عالٍ ، “اسمي ناتسوكي سوبارو! أعلم أن هناك الكثير من الأشياء التي تريدين قولها والعديد من الأشياء التي تريدين السؤال عنها، ولكن قبل كل ذلك دعيني أؤكد شيئًا واحدًا فقط! “

“لا يمكن أن حتى راينهارد يفتقر إلى القدرة على انهاء هذا ، أيمكن …؟”

—————-

لقد خرجت قدرات ايلزا من عالم الإمكانيات البشرية وكان من الصعب على سوبارو حتى أن يتبع تحركاتها. ومع ذلك ، كانت قدرة راينهارد ، في جوهرها ، أسطورية. كانت معركتهم مثل عظيمين يتصادمان مع بعضهما البعض في السماء ، لكن سوبارو كان يرى أن راينهارد ، من حيث القدرة الخالصة ، كان متقدمًا على ايلزا بكثير. ولكن لماذا استمرت المعركة لفترة أطول؟

قال سوبارو ، وهو يبصق الدم الذي تجمع في فمه ، “لم أتعلم شيئًا عن الرقص ، لذا أنا متأكدًا من أنني سأطأ على قدميك.” أعاد شد قبضته على العصاة التي كانت لا تزال في يديه.

“… نحن من يعيقه” تمتمت ليست-ساتيلا ردًا على شكوك سوبارو بينما واصلت معالجة روم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… روم” ، نادت فيلت بصوت أعلى من الهمس بقليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هاه؟” رد سوبارو ، بينما عضت ليست-ساتيلا شفتها ، بإحباط.

على الرغم من تعامله مع هذا القدر الكبير من الدمار ، إلا أن حقيقة أنه كان يتصرف بشكل ودي مع سوبارو كما كان من قبل كان مخيفًا في حد ذاته.

“لأنني أستخدم سحر الروح ، لا يمكنه القتال بقوته الكاملة. على الأقل ليس حتى أنتهي من شفائه”.

كانت شظايا الجليد التي كسرتها ايلزا قد تراكمت على الأرض ، وكان بعضها بمثابة وسيلة لربط قدمي ايلزا.

“ليس لدي أي فكرة عما تحاولين قوله.”

“شكرا لك على انقاذي”.

“إذا قرر راينهارد القتال بكامل قوته ، فإن كل المانا في الجو المحيط بنا ستبتعد عني. …لقد انتهيت تقريبا. عندما أعطي الإشارة ، ناده”.

صدر صوت رنين

حسنًا. ” ما زال سوبارو لم يفهم تفسيرها ، ولكن رغم ذلك ، وافق.

أرجحة سوبارو لم تسبب أي ضرر؛ ورغم أنه كان على استعداد لضرب ايلزا حتى الموت. لكن ايلزا تفادت هجمته، وكأنها لم تكن شيئًا ، كان جسدها منخفض جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها تلعق الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استمر الضوء الأزرق في التئام النتوء البارز من رأس روم ، مما ترك الجرح الذي كان ينزف قليلاً يلتئم. بدى سوبارو مندهشا حيث اختفت آثار الدم وفتحة الجرح تدريجياً ، عندما أخذت ليست-ساتيلا نفساً عميقاً وأخرجته.

“لقد اخترت اللحظة المناسبة والزاوية المناسبة لاستهدافي ، لكن لسوء الحظ كان بإمكاني الشعور بنية قتلك من على بعد ميل.”

انتهيت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

” راينهارد! أنا لا أفهم حقًا ، لكن اقضي عليها!!! ” سلم سوبارو الرسالة إلى راينهارد ، الذي كان دائمًا في موقف دفاعي ، بأن علاج روم قد اكتمل.

ولكن بعد ذلك … بدا أن هناك ظل أسود ينزلق بصمت إلى الداخل من خلف الفتاة ذات الشعر الفضي.

نظر راينهارد إلى الوراء. عندما التقت عيناه وعيني سوبارو ، أعطى إيماءة طفيفة.

“…هاه؟”

“… ما الذي ستريني إياه؟”

ومع مرور الضوء الذي أتى من الهجوم ، تجمد كل شيء ، من المنضدة إلى العناصر المسروقة ، وحتى الأرضية التي هم واقفين عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب راينهارد باختصار “فن سيف عائلة أستريا”

“لقد اخترت اللحظة المناسبة والزاوية المناسبة لاستهدافي ، لكن لسوء الحظ كان بإمكاني الشعور بنية قتلك من على بعد ميل.”

 

عند مشاهدة الاثنين ، ابتسم سوبارو ، عندما …

—————-

“آآآآآهه !!!”

 

نظر راينهارد إلى الوراء. عندما التقت عيناه وعيني سوبارو ، أعطى إيماءة طفيفة.

“هاه ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- لم أكن لأتمكن من تجنب تلك” النهاية السيئة الرابعة “”، ضحك سوبارو ، وأكمل كلماته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأى سوبارو الهواء في خط نظره يتلوى ، لم يكن متأكدًا ، لكنه اعتقد أن الغرفة فقدت بعض ضوءها. بغض النظر عن ذلك ، فإن درجة حرارة الغرفة ، التي كانت تنخفض بالفعل بسبب كل السحر الجليدي ، انخفضت أكثر. وجد سوبارو نفسه يرتجف ويعانق كتفيه.

في العادة ، كانت فيلت ستستأجر أشخاصًا من الأحياء الفقيرة ليعترضوا طريق ليست-ساتيلا ، مما يؤخر وصولها.

“انتظر؟ هاه؟ لماذا انت…”

قطعت ايلزا الدخان الأبيض ، قفزت بشعرها الأسود الذي كان يرقص خلفها.

“أنا آسفة، إنه فقط … هل يمكنك إقراضي كتفك؟”

بسبب هجوم راينهارد ، الذي بدا وكأنه مزق نسيج العالم ، لم يتبق شيء على الإطلاق. في هذا الدمار ، تم دفع المنضدة المجاورة لمدخل القبو بقوة مع جميع كراسيها ، وامتدت موجات الضرر المتبقية الى المساحة المفتوحة أمام المبنى.

عندما بدأت ليست-ساتيلا في الاتكاء عليه ، أثناء ارتباكه ، سارع سوبارو إلى دعمها. كان جسدها النحيف حارًا بشكل لا يصدق ومما جعل سوبارو يشعر بأن قلبه يتسارع لسبب مختلف تمامًا عن السابق. ولكن نظرة واحدة على وجه ليست-ساتيلا جعلت أي أفكار في عقل سوبارو تختفي.

بينما بدت الفتاة قلقة بعض الشيء رداً على ذلك ، بدا أنها عزمت أمرها وأومأت برأسها بحزم.

كانت ليست-ساتيلا تعاني من ضيق في التنفس وبدا وكأنها كانت تتألم. كان الأمر كما لو كانت مصابة بحمى شديدة.

تمكن سوبارو أخيرًا من سماع اسمها ويبدو الآن أن هذه ستكون النهاية مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا حدث؟ هل مرضتي فجأة …؟ “ سأل سوبارو

بدأ جسد باك ، الذي كان لا يزال قائمًا على كتف ليست-ساتيلا ، بنفخ صدره ، وانتج تذبذب بتردد عالٍ. وأصبح باك كما لو كان على وشك إطلاق حركته النهائية ، مع وجود كل من الكفوف أمامه ، مع التركيز على السحر أكثر من أي وقت مضى ، شاهد سوبارو أن هذا السحر قد تم إطلاقه مثل السهم. لم يتخذ السحر شكل الجليد ، بل كان مجرد دفعة من الطاقة المدمرة.

. “لا ، إنها المانا … أنت تعلم ، أليس كذلك؟” أجابته ليست-ساتيلا.

بطريقة ما ، بدت ليست-ساتيلا كما لو كانت على وشك الاستسلام ؛ في نفس الوقت بدت مستعدة لقبول حقيقة أن سوبارو كان ضعيفا ولن يساعد كثيرًا.

لم يكن لدى سوبارو أي فكرة. كان يود أن يطوي ذراعيه ويصرح بذلك ، بطريقته المضحكة المعتادة ، ولكن لا يبدو أن الوقت كان مناسبا لذلك. لم يكن الثقل على أكتاف سوبارو هو الذي جعله يقرر التزام الصمت ؛ كانت الطريقة التي تغيرت بها أجواء الغرفة بأكملها ، وما كان يحدث في مصدر هذا التغيير.

قالت ايلزا وهي تلعق شفتيها “ايلزا” صائدة الأمعاء “غرامهيلد”

في وسط الغرفة ، حمل راينهارد سيفه بكلتا يديه في وضعية منخفضة. لكن هذا لم يكن كامل الأمر. كان هذا الموقف بحد ذاته شيئًا كان راينهارد يتمسك به منذ بدء المعركة. ومع ذلك ، عندما نظر سوبارو ، شعر أنه الآن فقط ، ولأول مرة ، كان راينهارد يحمل سيفه على أهبة الاستعداد.

“يا لها من فتاة صغيرة شقية” ، قالت ايلزا وهي تهبط برفق على الأرض وادارت عينيها نحو فيلت.

قالت ايلزا وهي تلعق شفتيها “ايلزا” صائدة الأمعاء “غرامهيلد”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الضوء الأزرق في التئام النتوء البارز من رأس روم ، مما ترك الجرح الذي كان ينزف قليلاً يلتئم. بدى سوبارو مندهشا حيث اختفت آثار الدم وفتحة الجرح تدريجياً ، عندما أخذت ليست-ساتيلا نفساً عميقاً وأخرجته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“راينهارد فان أستريا سليل سيد السيافين،” أجاب راينهارد بإيماءة مهيبة.

“… أعتقد أن هذا يعني أنك حصلت على فرصة.”

غمر وجود سيف راينهارد الغرفة ، وهزت العداوة بين راينهارد وايلزا الأجواء.

بمجرد أن أنهى سوبارو كلماته، أصيب بألم شديد ، ثم انفتحت معدته على طول الجرح ، وتدفقت دماء حمراء زاهية في كل مكان.

في هذا المكان ، الذي تحول إلى أنقاض ، واجهت قاتلة ترتدي ملابس سوداء وبطل بعضهما البعض ، وما تقاتلوا به كان شفرة ملطخة بالدماء و سيف قديم صدأ.

“لا تقل ذلك! بالطريقة التي تصف بها الأمر بها تجعله يبدو وكأنني قد تم قطعي بالفعل! “

ولكن على الرغم من عيوب سلاح أحد الأطراف ، حبس سوبارو أنفاسه. بعد الإعلان عن أسمائهم ، كان كلاهما سيحاول إنهاء المعركة في الحال. شعر سوبارو أنه كان شاهداً على فقرة من قصة ملحمية.

“أعتقد أن الوقت قد حان لإسدال الستار على هذا الأداء!” أعلنها البطل وهو يمشط شعره الأحمر.

صرخ أحدهم. لم يستطع سوبارو معرفة ما إذا كانت ايلزا ، أو راينهارد ، أو إن كان حتى هو نفسه ، لكن ضوءًا ساطعًا تسلل من سقف قبو المسروقات ومزقه ، مما أدى إلى قطع الغرفة بأكملها إلى نصفين.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يستطع سوبارو إلا أن يشعر أن العالم بأسره قد تحول حيث ملأ ضوء هائل الغرفة وأضاء كل شيء في لحظة واحدة. وعندما اختفى الضوء ، تعرض العالم لتحول مفاجئ آخر ، حيث حاول الفضاء الممزق العودة إلى ما كان عليه من قبل.

“حسنا ، أنا أقول فقط ، لكن هذا الرجل العجوز في تحالف مع الشخص الذي سرق شارتك. هل تعلمين؟”

تم تشويه الهواء حيث اجتاحت الأمواج المتبقية من الهجوم الغرفة وتسببت في اندفاع رياح قوية. إلى جانب تلك الرياح، تم سحب العناصر المسروقة والأثاث وحتى المواد من هيكل المبنى نفسه.

ظهر عدد من رقاقات الثلج حول ليست-ساتيلا ردًا على ذلك ، ولكن كان هناك عدد أقل بكثير مما كان عليه عندما كان باك معها.

حاول سوبارو بشدة حماية كلا من ليست-ساتيلا وروم من هذه العاصفة ومن الأضرار الجانبية.

 

“فقط ما هذا…ا-اوي! اوي!!”

أصيب سوبارو بجروح في أعلى ذراعيه ، وربلة ساقيه ، وتحت الإبطين ، وحتى بعض الجروح الطفيفة في رقبته ، ومع زيادة هذه الإصابات ، بدأت ملابس سوبارو الرمادية تتلطخ بالدماء.

لم يستطع سوبارو حقًا شرح كيفية حدوث كل هذا ، لكنه كان يعرف من تسبب في ذلك.

ترجمة: Elwakeel

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان “قديس السيف” الذي وضع كامل قوته في تلويحه واحده. تلويحه واحدة فقط وهذه كانت النتيجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لقد جربتها بالفعل مرة واحدة من قبل!” قال سوبارو ، وصبع لها  (نعتذر عن الكلمة لكن هذا اللي صار فعلا ههههههه) (اعطاها الاصبع الاوسط) بنبرة تفاخر – على الرغم من أنه في الحقيقة لا يمكن أن يطلق عليه تفاخر.

واصل سوبارو الصراخ ، في محاولة التغلب على الألم والرياح ، وحين هدأت العاصفة أخيرًا ، وأظهرت العناصر المختلفة المتساقطة على الأرض ، جنبًا إلى جنب مع أصوات الصرير الباهتة من المبنى.

 

ألقى سوبارو بعيدًا بقايا جسم يشبه السجاد سقط على رأسه وتحقق من أن كلا من روم وليست-ساتيلا لا يزالان بخير. بدا الأمر كما لو أن حماية سوبارو لم تكن كافية تمامًا ، حيث بدا روم كما لو كان مغطى بالحليب وأشياء أخرى ، لكن سوبارو اعتقد أنه يستحق أن يعاني قليلاً.

 

“ماذا تقصد بـ ” قتال الوحوش هو تخصصي “؟ أنت وحش بنفسك! “ صاح سوبارو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن فقدتي سلاحك ، أوصيك بالاستسلام.”

أجاب راينهارد ، سبب كل هذا الدمار ، بابتسامة ضعيفة بينما هبت رياح على شعره الأحمر الناري: “حتى أنا أتألم عندما تقول أشياء من هذا القبيل ، سوبارو”.

كانت القاتلة التي قابلها سوبارو مرات عديدة من قبل: ايلزا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد كل هذا ، حتى راينهارد كان لديه حبات من العرق تشكلت على وجهه ذو المظهر الرائع وفي يديه…

وبينما كان سوبارو قادرا على التحدث مع روم ، كانت الحقيقة أن القتال بين ايلزا و ليست-ساتيلا كان شديدًا للغاية ، لم يكن يبدو أنه يوجد مجال للتدخل.

“أنا آسف لأنني حملتك فوق طاقتك. فلتنم جيداً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة ، سأجعلك تتخلين عن مثلك العليا.”

… تفكك سيفه. لا يمكن لشيء من هذا النوع السيئ أن يدوم حتى مع تقلبات قوة راينهارد الحقيقية. كانت هذه الضربة كافية لتفكيك نصل السيف الفولاذي، وكذلك الأمر بالنسبة ل ايلزا …

“من الأفضل ألا تنسيني!” قالت ليست-ساتيلا ، جنبًا إلى جنب مع قطعة من الجليد تندفع نحو ايلزا.

“فلننسى الجثة ، حتى أنني لا أرى أي أثر لها … كل هذا فقط من تلويحه واحدة من سيفك؟”

“بالمناسبة ، أيها الرجل العجوز ، ما الذي تخطط للقيام به؟”

بسبب هجوم راينهارد ، الذي بدا وكأنه مزق نسيج العالم ، لم يتبق شيء على الإطلاق. في هذا الدمار ، تم دفع المنضدة المجاورة لمدخل القبو بقوة مع جميع كراسيها ، وامتدت موجات الضرر المتبقية الى المساحة المفتوحة أمام المبنى.

“لا أستطيع أن أتحرك”. أجاب روم بينما اهتز جسده العملاق نتيجة توتره “إنه خطأك لإحضار مثل هذا الشيء المزعج لمثل هذا الخصم المزعج، فيلت”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حطمت هبوب الرياح دعامات المبنى ، وبدا أنه سوف ينهار في أي لحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحررت ساق سوبارو ، وقفز للخلف قبل أن يسقط. أمام عينيه مباشرة ، وسط عمود من الدخان ، رأى شكلاً أحمر ، مشتعلًا ، لامعًا.

كانت المساحة التي كانت تقف فيها ايلزا بالطبع في نطاق هجوم راينهارد ، حتى ردائها الأسود الطول لم يكن مرئي في أي مكان.

كانت تعابير المرأة التي كانت ترفع سلاحها الخطير أمام وجهها تنم عن النشوة.

“ولكن، هذا يعني …” قال سوبارو وهو يمد جسده المتيبس ويتنفس الصعداء.

“لا أريد حقًا أن أكون عنيفًا ضد امرأة ، لكن …” قال راينهارد ، قائلا بطريقة نبيلة ، لكن سوبارو اعتقد أن نبرة صوته قد انخفضت.

لا يزال غير قادر على تصديق ما حدث، التفت سوبارو لإلقاء نظرة على الفتاة ذات الشعر الفضي التي لا تزال متكئة عليه. كان تنفس ليست-ساتيلا لا يزال ضعيفا، ولكن عندما رأت سوبارو ينظر إليها وجهت عينيها البنفسجيتين نحوه.

ومن ارتكازها على الجدران والسقف ، واصلت ايلزا أسلوبها القتالي في الهجوم والتراجع.

“هل انتهى…؟” سألت بضعف.

لقد تعرض لضربة شديدة لدرجة أنه يشعر بأن العالم يدور حوله ، ومع ظهور الألم وطعم الدم في فمه ، تقيأ سوبارو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أجل… بالمعنى الحقيقي للكلمة ، يبدو أنها انتهت” ، قال سوبارو ، وهو يساعدها على الوقوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتوقف ليست-ساتيلا عن إطلاق الرقاقات على ايلزا ، ولكن ايلزا صفعتهم بعيدًا بشفرتها ، مما جعلتهم عديمي الفائدة. وردًا على رقصة ايلزا المتمثلة في هجمات التقطيع ، فإن ليست-ساتيلا ستصد الهجمات بدرعها الجليدي ، وتجمد الأرض أمام قدميها لتنزلق بعيدًا ، وبالكاد تتفادى هجمات ايلزا المستمرة. وبعد أن اكتسبت ليست-ساتيلا بعض المسافة ، ستستمر في هجماتها، لكن لا يمكن إنكار أن قدراتها القتالية كانت أدنى من ايلزا.

خللت ليست-ساتيلا أصابعها من خلال شعرها ، وبخطوات غير متزنة ، تركت سوبارو ، بينما كان يحدق بها.

على الرغم من أن حركتها محدودة الآن ، إلا أن المعركة ستنتهي قريبا.

“لماذا تحدق بي هكذا؟ هذه وقاحة منك”.

شينغ!

“أطرافك ورأسك ما زالت متصلة بجسدك ، أليس كذلك؟”

 

“… لماذا لا يكونون كذلك؟ لم تقول مثل هذا الكلام المخيف؟ “ أجابت ليست-ساتيلا ، ولم تفهم ما كان يحاول سوبارو قوله.

“أطرافك ورأسك ما زالت متصلة بجسدك ، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما حدقت ساتيلا في سوبارو بنظرة منزعجة في عينيها ، أعطاها سوبارو thumbs up وابتسم.?

“لا تخبرني أنه نظرًا لأن هذا المعطف ثقيل جدًا لدرجة أنه بمجرد التخلص منه ، فأنك فجأة أصبحت أسرع ، أليس كذلك؟!”

“هذا صحيح. أعني ، هذا منطقي تمامًا. أنا نفسي لدي كل أطرافي. ليس لدي سكين عالق في ظهري أو ثقب كبير في معدتي! “

حسنًا … لقد اختبر ذلك بالفعل.

“بالطريقة التي تقول بها ذلك ، يبدو أنك قد اختبرت كل ذلك في وقت واحد.”

—على الأقل هذا ما تخيل انه سيحدث.

حسنًا … لقد اختبر ذلك بالفعل.

من كان الهدف هذه المرة؟ لقد خاض سوبارو هذا مرتين من قبل: حالتا وفاة ،الخوف والألم. ولكنه سيظل يحميها في المرة الثالثة.

بسبب ضعف سوبارو ، تم قتل ليست-ساتيلا ، وفقد روم ذراعه ورأسه ، وتم قطع فيلت أيضًا.

“!!!!!!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الآن بعد أن تذكرت ، راينهارد ، لم أشكرك بعد. لقد أنقذتنا حقًا . هناك أيضًا ما حدث في الزقاق … هل سمعت صرخات قلبي أو شيء ما يا صديقي؟ “

“لماذا تحدق بي هكذا؟ هذه وقاحة منك”.

أجاب راينهارد “حسنًا ، بالتأكيد سأكون فخوراً بنفسي إذا كان بإمكاني فعل ذلك ، يا صديقي”. مريحاً كتفه، وبنظرة عفوية، أشار بذقنه نحو مدخل قبو المسروقات. اتبع سوبارو بعينه ما يشير اليه…

“لا يمكنك أن تكون بهذا العمر! وجهك يبدو أصغر من وجهي! عليك أن تعيش حياة تعكس وجهك بشكل أفضل”

آه ،” قال سوبارو وهو يرى الشخص الواقف هناك ، وهو يشعر بفمه يشكل ابتسامة مفاجئة.

لم تفهم فيلت ما كانت تشعر به الان، ولكن لأن تلك المشاعر كانت موجودة في قلبها ، استمرت في الركض. لقد شعرت بشيء ما ردًا على تصرفات سوبارو. بسبب تلك المشاعر ، لم تبطئ للراحة، وبينما شعرت برغبة في الصراخ ، استمرت فيلت في الركض.

عند مدخل قبو المسروقات ، الذي كان قد دمر إلى حد كبير في هذه المرحلة ، كانت هناك فتاة صغيرة ذات شعر أشقر لها أنياب تخرج من فمها ، مختبئة في ظل أحد الأعمدة القليلة المتبقية.

“باك! احمها!!”

“تلك الفتاة هناك كانت تجري بشكل جنوني في الشارع ، حيث طلبت مني المساعدة. السبب الوحيد الذي جعلني أتي إلى هنا هو بسببها. بعد ذلك ، كنت أقوم بعملي فقط كفارس “.

“أجل. هذا ما أطلب منك القيام به. أديري ذيلك واهربي. لأكون صريحًا ، هذا بالضبط ما أريد أن أفعله الآن.” قال سوبارو وهو يربت على رأسها بقسوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تدمير المباني القديمة جزء من وظيفتك؟”

عندما بدأت ليست-ساتيلا في الاتكاء عليه ، أثناء ارتباكه ، سارع سوبارو إلى دعمها. كان جسدها النحيف حارًا بشكل لا يصدق ومما جعل سوبارو يشعر بأن قلبه يتسارع لسبب مختلف تمامًا عن السابق. ولكن نظرة واحدة على وجه ليست-ساتيلا جعلت أي أفكار في عقل سوبارو تختفي.

“ألا تعتقد أن هذا قاسي بعض الشيء ، سوبارو؟” قال راينهارد ، ووضع يده على صدره.

“هناك أشياء كثيرة أود أن أسألك عنها. أوصيك بالاستسلام ، والا … “

على الرغم من تعامله مع هذا القدر الكبير من الدمار ، إلا أن حقيقة أنه كان يتصرف بشكل ودي مع سوبارو كما كان من قبل كان مخيفًا في حد ذاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لقد مر وقت طويل جدًا منذ أن وصفني أحدهم بالفتاة.”

“هذا …”

أظلم وجه فيلت والتوى فمها بسبب الإحباط.

ليست-ساتيلا ، التي ما زالت تحاول الوقوف على قدميها ، لاحظت فيلت.

عندما قالت ذلك بدا حقًا كما لو كانت تنفذ من الخيارات ، مما أشعل النار داخل سوبارو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف سوبارو بينهما ، وركض للدفاع عن فيلت.

من المؤكد أن راينهارد كان واثقًا في الاختلاف في القدرة بينه وبين ايلزا ، لكن الفخر دائمًا يؤدي إلى أسوأ نتيجة ممكنة. دق جرس إنذار داخل رأس سوبارو.

“انتظري دقيقة. إذا لم تكن قد نادت راينهارد للمساعدة ، فربما لن نكون هنا الآن. لذا من أجلي ،تغاضي عن جرائمها وأرجوك لا تحوليها إلى تمثال جليدي “.

“كرجل مشهور ، إنه أمر صعب علي حقًا. لا يمكنني أبدا أن أسلي الفتيات. ومع ذلك ، فأنت تعلمين أنه إذا بقيت مستيقظًا لوقت متأخر فهذا أمر سيء لبشرتك ، “أجاب باك بنبرة مازحة، لكنه لم ينكر ما كانت تقوله.

“لن أفعل ذلك! وماذا تقصد ، “من أجلك”؟

من الواضح أن روم كان يفكر بنفس طريقة سوبارو ، وبعد أن أطلق صراخا ، انضم روم إلى القتال.

مسحت ليست-ساتيلا أصابعها على جبينها ، وبدت متعبة.

عندما نظر سوبارو وراءه أخيرًا ، ووقف على قدميه،  كانت ايلزا تحدق به متفاجئةً. شعر وكأنه قد فاز مرة واحدة على ايلزا ، ابتسم سوبارو ، ابتسامة محرجة قليلا ولكنها تنم عن الفخر.

حتى في هذا الفعل الخاص بها ، تمكن سوبارو من الشعور بالسعادة بطريقة ما.

“اعلم! اعلم!!”. قالت فيلت ، وهي تتحدث لأول مرة منذ أن هددتها ايلزا ، سواء كنا نساعد أو نركض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرًا لأن الجميع كانوا على قيد الحياة ، فيمكنهم جميعًا أن يمزحوا.

“لن أستخدمه. لا أستطيع ذلك بينما لا تزال تبذل قصارى جهدك. يمكنك القيام بذلك ، لذا استمر في الكفاح”. قالت ليست-ساتيلا: “الاعتماد على بطاقتي الرابحة هو خياري النهائي المطلق”.

“أعتقد الآن أن الأمر كله متروك لمهاراتي في التفاوض … وهو شيء لا أريد أن أثق فيه أبدًا!”

“لماذا تحدق بي هكذا؟ هذه وقاحة منك”.

“ماذا بك فجأة؟ الطريقة التي تقول بها ذلك هي حقًا قبيحة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو لم تقل ذلك كنت سأشكرك! …ولكن لماذا انقذتني؟”

ردًا على كلمات ليست-ساتيلا ، وضع سوبارو يده على صدره وأعاد تمثيل رد فعل راينهارد السابق. بالطبع ، لم يبدُ رائعًا ونبيلا كما فعل.

“اللعنة ، أنت على حق. هل أقترب الوقت من الساعة الخامسة ؟! “

بينما كان راينهارد يشاهد تصرفات سوبارو ، ابتسم. رفع يده نحو فيلت ، التي كانت تنظر إلى الجميع ، وبدأ يمشي نحوها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

راقب سوبارو من الخلف شخصية راينهارد الشجاعة وهو يسير إلى فيلت ، ولم يستطع حتى أن يحسده. لم يكن بإمكان سوبارو سوى هز كتفيه والاعتقاد بأن هذا هو الفرق بين شخص يمتلكها ومن لا يمتلكها.(القوة وسمات البطل)

على الرغم من أن حركتها محدودة الآن ، إلا أن المعركة ستنتهي قريبا.

حتى عندما كانت فيلت حذرة منه ، ربما لأنها كانت تشعر بالامتنان لأنه جاء لإنقاذ الجميع لم تحاول فيلت الهرب عندما اقترب راينهارد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن الجميع كانوا على قيد الحياة ، فيمكنهم جميعًا أن يمزحوا.

عند مشاهدة الاثنين ، ابتسم سوبارو ، عندما …

تجنبت ايلزا بسهولة ركلة سوبارو وفوق كل ذلك ، تمكنت بسهولة من الإمساك بساقه. قامت ايلزا برفع شفرتها بهدف قطع ساقه بالكامل. وبفضل قوة أرجحة ايلزا وسرعتها وحدتها ، عرف سوبارو ما سيحدث بعد ذلك. كانت ساقه ستصبح مقطوعة من الفخذ ويموت من صدمة فقدان الدم والألم. كان بإمكان سوبارو فقط رؤية كلمات “نهاية سيئة” تظهر أمام عينيه.

“سوبارو !!”

من المؤكد أن راينهارد كان واثقًا في الاختلاف في القدرة بينه وبين ايلزا ، لكن الفخر دائمًا يؤدي إلى أسوأ نتيجة ممكنة. دق جرس إنذار داخل رأس سوبارو.

… استدار راينهارد نحوه فجأة وصرخ ، وأدرك سوبارو أنهم لم يتخلصوا من الخطر بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تزايد حدة هجمات ايلزا المضادة ، لم يتراجع سوبارو بالسرعة الكافية ، مما جعله يعاني من جروح طفيفة في جميع أنحاء جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قذفت أنقاض من المبنى ، وخرج من تحتها ظل أسود.

“ألا تعتقدين أن الوقت قد حان لتنزيل الستار على هذا الأداء؟ عندما نكرر نفس الفعل يبدأ الأمر في الشعور بالملل “.

كان الظل الأسود ، الذي تأرجح منه شعر أسود ، وكان الدم ينزف منه ، وقف بثبات على الأرض ثم ركض . كانت ايلزا ممسكة بشفرة منحنية الشكل ، وسارعت صامتة نحو سوبارو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ايلزا: “أوه ، كم من الوقاحة منك أن تقاطع رقصتنا”.

“أنت كافي…!”

كان الأضعف هنا سوبارو ، وكان يكفي أنه كان يفتقر تمامًا إلى القدرة على القتال ، ولكن أيضًا …

بعد النجاة بطريقة ما من ضربة راينهارد المذهلة ، امتلأت عيون ايلزا القاتلة بسواد قاتم. كانت نية القتل التي أطلقتها أكبر من أي نية كانت لديها من قبل ، جعلت ظهر سوبارو يقشعر.

عض سوبارو شفته ، لكنه لم يكن أكثر من أصيب بخيبة أمل بسبب رحيل باك.

لن يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ قبل أن تكون قريبة بما يكفي لضربه، وفي هذا الوقت القصير ، كانت أفكار سوبارو تتسابق داخل عقله.

“ماذا بك فجأة؟ الطريقة التي تقول بها ذلك هي حقًا قبيحة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحظة واحدة وسينتهي كل شيء. وضعت ايلزا كل قوتها في هذه الضربة. حتى راينهارد لم يكن يستطيع إنقاذه في الوقت المناسب. إذا تمكن سوبارو من إيقاف ايلزا هذه المرة ، يمكن ل راينهارد التعامل مع الباقي. لم يكن لدى ليست-ساتيلا الوقت حتى للالتفاف.

“بالمناسبة ، أيها الرجل العجوز ، ما الذي تخطط للقيام به؟”

من كان الهدف هذه المرة؟ لقد خاض سوبارو هذا مرتين من قبل: حالتا وفاة ،الخوف والألم. ولكنه سيظل يحميها في المرة الثالثة.

“انتظر؟ هاه؟ لماذا انت…”

سيحمي تلك الفتاة !!

بينما استقبلت ايلزا بكل سرور مديح باك ، صدت رقاقة ثلجية أخرى بشفرتها.

“إنها تستهدف معدتك !!”

ردت الفتاة ذات الشعر الفضي التي أمامه وكأنها ترتعش قليلاً “okay”

دفع سوبارو ليست-ساتيلا بعيدًا عن طريق الهجوم، وباستخدام العصاة التي ما تزال في يديه ، قام بحماية معدته عندما اصطدم هجوم ايلزا به.

ومع الصوت الخافت ناتج عن تطاير الهواء ، قامت ساتيلا بتنشيط سحرها. يبدو أن تخصصها حقًا كان سحر الجليد ، لأنه عندما تشكلت رقاقات ثلجية في الهواء أمام راحة يدها ، انخفضت درجة حرارة الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الهجمة الأفقية أقل شبهاً بقطع وأشبه بضربة بجسم غير حاد. قلبت قوة الاصطدام سوبارو من قدميه وشعر أن العالم يدور 180 درجة بينما كان يتقيأ دماً. لم تكن رؤيته فقط ولكن جسده كله كان يدور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قليلا فقط! بالإضافة إلى ذلك ، لا تسميني بـ طفلة صغيرة. أنا في الخامسة عشر من العمر.

غير متأكد من المسافة التي طارها، ضرب سوبارو بالحائط ،ولم يتمكن حتى من تثبيت نفسه.

واصل سوبارو الصراخ ، في محاولة التغلب على الألم والرياح ، وحين هدأت العاصفة أخيرًا ، وأظهرت العناصر المختلفة المتساقطة على الأرض ، جنبًا إلى جنب مع أصوات الصرير الباهتة من المبنى.

“ها أنت ذا ، تعترض طريقي ، أغا” بصقت ايلزا ، وهي تنقر على لسانها وهي تراقب سوبارو وهو يطير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأول ، أن فيلت كانت تعاني من سوء فهم ، وثانيًا ، كيف تمكنت ليست-ساتيلا من العثور على هذا المكان في مثل هذا الوقت القصير.

“هذا يكفي ، ايلزا!”

“أحدهما يدير الدفاع والآخر الهجوم … في الواقع ، اثنان ضد واحد ،” قال سوبارو بدهشة.

عندما ركض راينهارد ، أدركت ايلزا أنه لم يعد هناك أي معنى لمواصلة القتال. ألقت بسكين نحو راينهارد ، الذي كان خائفا تمامًا في ذلك الهجوم الأخير الذي تعرض له سوبارو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحررت ساق سوبارو ، وقفز للخلف قبل أن يسقط. أمام عينيه مباشرة ، وسط عمود من الدخان ، رأى شكلاً أحمر ، مشتعلًا ، لامعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هدفها بعيدًا ، لكن الرمية نجحت في جذب انتباه راينهارد بعيدًا عنها ، وكان ذلك كافياً.

تدقيق: @_SomeoneA_

“في يوم من الأيام ، سأفتح بطون الجميع هنا ، لذا اعتنوا بأمعائكم حتى ذلك الحين!” صرخت ، مستخدمة جزء من المبنى المنهار كموطئ قدم للقفز إلى السطح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع استمرار فيلت في التراجع ، كانت قد عبرت بالفعل من وسط الغرفة إلى نهايتها، وبينما استمرت ليست-ساتيلا في سد المخرج ، غيرت موقفها ووجهت كفها للأمام.

لم يكن من الممكن مطاردتها لأنها قفزت بخفة من سطح إلى آخر وهي تهرب.

غرس راينهارد قدمًا واحدة للأسفل ، أدى الضغط الناتج من قدمه إلى كسر الأرض تحته ، وانطلقت ركلة قوية من الساق الأخرى بحيث أحدثت موجة صدمة حيث اصطدمت ب ايلزا وأرسلت جسدها طائرًا. كان الانفجار الناتج قوياً بما يكفي لكي يشعر سوبارو به من مكان وقوفه.

راينهارد ، الذي لم يكن مهتما بمواصلة هذه المعركة أكثر من ذلك ، لم يلاحقها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ضاحكة: “… إيميليا”

بعد أن شاهد راينهارد ايلزا تذهب ، ركض نحو الفتاة ذات الشعر الفضي. “هل انت بخير؟”

كانت ليست-ساتيلا تعاني من ضيق في التنفس وبدا وكأنها كانت تتألم. كان الأمر كما لو كانت مصابة بحمى شديدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا بخير تمامًا! ألا تستطيع أن ترى ؟! بدلاً مني ، يجب أن تقلق بشأن … “صرخت ليست-ساتيلا ، قبل أن تسارع نحو الحائط

“الآن لماذا قلت هذا؟!” صاح سوبارو.

 

“هذا هو بالضبط سبب قيامي بذلك. بمجرد أن أشفيه ، يمكنني استخدام امتنانه للحصول على معلومات منه. لا يميل الناس إلى الكذب على الأشخاص الذين أنقذوا حياتهم. أنا أفعل هذا فقط من أجل مصلحتي “.

ناظرة نحو سوبارو المقلوب رأسًا على عقب. “هل انت بخير؟! بماذا كنت تفكر؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا … هل ستذهب؟”  قالت ايلزا ، التي كانت تقاتل مع باك مع حياتها على المحك ، “هذا أمر مؤسف للغاية”. بدت محبطة حقا.

آخ … أوه … إنها ليست مشكلة كبيرة … لقد كان وقت وجب فيه التصرف قبل التفكير ، ألا تعتقدين ذلك؟” قال سوبارو ، وهو يرفع يده إلى ليست-ساتيلا المتجهة نحوه واستخدم اليد الأخرى للمس معدته بعناية. كان مصابًا بكدمات شديدة ، وكان كل شيء تحت ملابسه وهو يرفعها أرجوانيًا.(مورم)

أشارت فيلت بإصبعها إلى ايلزا ثم أخرجت الشارة من جيبها بيدها الأخرى.

“آه …” قال سوبارو ، مشمئزًا من الشكل الذي بدا عليه ، قبل أن ينقلب ويعود للوقوف على قدميه.

“اعلم! اعلم!!”. قالت فيلت ، وهي تتحدث لأول مرة منذ أن هددتها ايلزا ، سواء كنا نساعد أو نركض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد ذهبت تماما الآن ، أليس كذلك؟”

“انتظر! انتظر! انتظر! انتظر! انتظر! انتظر! انتظر! لا! سوف تقف في طريقهم فقط! إذا خرجت إلى هناك ، فإن الشيء الوحيد الذي سيحدث هو أنك ستفقد ذراعك الأيمن ويقطع حلقك. أبق في مكانك تماما!”

“أنا آسف ، سوبارو. هذا هو كل خطأي لخفض حذري. إذا لم تكن هناك لكنا في ورطة. إذا أصيب هذا الشخص هناك ، إذا … “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما هذه ناتجة عن دفعة أخرى من الأدرينالين ، أو بعض القوة التي استيقظت داخل سوبارو والتي فشل في تنشيطها في الحيوات الثلاث الأخيرة ، ولكن عندما ظهرت ساق ايلزا الطويلة وركلته في جانب رأسه وأرسلته يطير ، انتهى تفاخره بنفسه.

توقف ، توقف ، توقف ، توقف! لا تقل ذلك! لا تكمل! أنا أمنعك من الكلام أكثر من ذلك!” قال سوبارو ل راينهارد وهو يحاول الاعتذار ، وابتسم له.

على الرغم من أن روم كان هادئًا طوال هذا الوقت ، فقد قال أسوأ شيء ممكن في أسوأ لحظة ممكنة.

بعد ذلك ، استدار سوبارو ببطء لمواجهة الفتاة ذات الشعر الفضي التي تنظر إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- لم أكن لأتمكن من تجنب تلك” النهاية السيئة الرابعة “”، ضحك سوبارو ، وأكمل كلماته.

تململت ثم وقفت بجانبه. كانوا على بعد خطوتين من بعضهم البعض. إذا قام سوبارو بمد يده ، يمكنه لمسها. لقد كان منذ وقت طويل ، توقف سوبارو مؤقتًا للتفكير في كل ما حدث له للوصول إلى هنا.

“حسنا! هذا يكفي لشراء الوقت. هاجم عليها يا باك!! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما أغلق سوبارو عينيه في صمت ، بدت الفتاة وكأنها تريد أن تقول شيئًا ما ، ولكن قبل أن تتمكن من فتح فمها ، أشار سوبارو بإصبعه إلى السماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شعر أسود وملابس سوداء ، وسلاحك هو النصل المنحني الخاص ببلدان الشمال. مع كل هذه الصفات ، لا شك في ذلك. أنت “صائدة الأمعاء” ، أليس كذلك؟ “

مع يده اليسرى على وسطه ويده اليمنى مشيرة في الهواء ، تجاهل سوبارو التحديق المفاجئ القادم من كل مكان حوله ، وقال بصوت عالٍ ، “اسمي ناتسوكي سوبارو! أعلم أن هناك الكثير من الأشياء التي تريدين قولها والعديد من الأشياء التي تريدين السؤال عنها، ولكن قبل كل ذلك دعيني أؤكد شيئًا واحدًا فقط! “

“إذا أمنيتي هي …”

“- ماذا …؟”

… استدار راينهارد نحوه فجأة وصرخ ، وأدرك سوبارو أنهم لم يتخلصوا من الخطر بعد.

“لقد أنقذت حياتك الآن من هذا السلاح الرهيب ، أليس كذلك، “أنحن okay??

ومع ذلك ، كان لدى الاثنين الآخرين رد فعل مبالغ فيه ، وخاصة فيلت ، التي استمرت في الارتجاف والتراجع وقالت ، “نصف ايلف… وشعر فضي ؟! أنت … لا يمكنك أن تكوني؟ “

“o-okay?”

“راينهارد! لديها شفرة أخرى! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا يعني أن كل شيء على ما يرام. لذا ، هل نحن okay ؟! “

امتلأت الشعلة بهالة مرعبة اجتاحت الغرفة ، حتى أنها أوقفت هجمة ايلزا.

استخدم سوبارو الجزء العلوي من جسده ليشكل حرف O و K ،-

“أنا لست هي! نحن فقط نمتلك نفس المظهر! هذا … هذا مشكلة بالنسبة لي أيضًا “.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو ، أظهر أسنانه ، ثم فرقع أصابعه ورفع إبهامه لأعلى وقال.

ردت الفتاة ذات الشعر الفضي التي أمامه وكأنها ترتعش قليلاً “okay

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط ألقي باللوم على الفجوة الموجودة بين أعمارنا. لديك الكثير من الأسباب لتهنئة نفسك للوصول إلى هذا الحد. والآن ليلة سعيدة.”

“أنا الشخص الذي أنقذ حياتك! منقذك! أنت الآن الفتاة التي أنقذتها. ألا تعتقدين أنه يجب أن أحصل على نوع من المكافأة؟ ألا تعتقدين ذلك ؟! “

“… أريدك أن تخبريني باسمك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…أفهم. فقط إذا كان شيء يمكنني القيام به “.

“فقط ما هذا…ا-اوي! اوي!!”

“ما دمت تفهمين! الآن لدي طلب واحد فقط منك! “ وضع سوبارو إصبعه أمامه للتأكيد على هذه النقطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمعي إلي فيلت. في الوقت الحالي ، سأفعل نفس الشيء الذي فعله روم قبل أن يغمى عليه سأحاول المماطلة لبعض الوقت. أثناء ذلك، سأحاول فتح ثغرة لك ، لذلك أريدك أن تغتنمي هذه الفرصة لتهربي من هنا بأسرع ما يمكن. حسنا؟”

بينما بدت الفتاة قلقة بعض الشيء رداً على ذلك ، بدا أنها عزمت أمرها وأومأت برأسها بحزم.

“… مما يعني أنه لولاي ، لكانت وجدت هذا المكان أسرع كثيرًا …”

“إذا أمنيتي هي …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لقد جربتها بالفعل مرة واحدة من قبل!” قال سوبارو ، وصبع لها  (نعتذر عن الكلمة لكن هذا اللي صار فعلا ههههههه) (اعطاها الاصبع الاوسط) بنبرة تفاخر – على الرغم من أنه في الحقيقة لا يمكن أن يطلق عليه تفاخر.

“استمر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم سوبارو ، أظهر أسنانه ، ثم فرقع أصابعه ورفع إبهامه لأعلى وقال.

“إنها تستهدف معدتك !!”

“… أريدك أن تخبريني باسمك.”

بالطبع ، إذا أصيب الإنسان بشكل مباشر ، فسيتحول بسرعة إلى تمثال جليدي ، ولكن …

انفتحت عينا الفتاة على مصراعيها في حالة صدمة ، وعم الصمت بين الاثنين. لم تتذبذب نظرات سوبارو ، ونظر إلى الفتاة ذات الشعر الفضي أمامه مباشرة في عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر سوبارو حوله ، أدرك أن هناك زخرفة زهرة حمراء معلقة على الثدي الأيسر من عباءة ليست-ساتيلا.

ثم وضعت الفتاة يدها على فمها وبدأت في الضحك ، احمر خديها الأبيضين ، وشعرها الفضي يتأرجح خلفها وهي تبتسم.

لم يستطع سوبارو حقًا شرح كيفية حدوث كل هذا ، لكنه كان يعرف من تسبب في ذلك.

لم تكن ابتسامتها تلك مزيفة أو ابتسامة خافتة عابرة. لم تكن ابتسامة مأساوية أيضًا. كانت تبتسم ببساطة لأنها كانت سعيدة. وهذا هو كل ما في الأمر.

بينما بدت الفتاة قلقة بعض الشيء رداً على ذلك ، بدا أنها عزمت أمرها وأومأت برأسها بحزم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت ضاحكة: “… إيميليا”

“أطرافك ورأسك ما زالت متصلة بجسدك ، أليس كذلك؟”

عند سماع هذا الرد ، أخذ سوبارو نفسًا قصيرًا ، ثم أخرجه.

من نبرة صوتها الموحية أنها كانت تدلي باعتراف مؤلم ، عبس سوبارو جبينه.

رداً على ذلك ، قامت الفتاة بتقويم نفسها ، ووضعت إصبعها على شفتيها ، وابتسمت بطريقة ما.

 

“اسمي إيميليا. فقط إيميليا. شكرا لك سوبارو”. قالت إيميليا وهي تمد يدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأول ، أن فيلت كانت تعاني من سوء فهم ، وثانيًا ، كيف تمكنت ليست-ساتيلا من العثور على هذا المكان في مثل هذا الوقت القصير.

بالنظر إلى تلك اليد ، أخذها سوبارو بتردد. كانت أصابعها ومعصمها نحيفين وكفها صغير ويدها دافئة جدًا.

“إذا حدث شيء ما ، سألتزم بعقدي. إذا لزم الأمر ، استدعيني ، حتى….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يستل راينهارد حتى السيف الموجود على خصره ، لكنه استمر في التقدم خالي الوفاض.

كانت يد حية ، والدم يسيل فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة فتح سوبارو عينيه على مصراعيها ، ورأى رأسا يطير

“شكرا لك على انقاذي”.

“هذا صحيح ، سوبارو. أعتقد أنه لم يمض وقت طويل منذ أن آخر لقاء لنا. أنا أسف لأنني تأخرت.”

أراد سوبارو أن يقول لها نفس الشيء. كانت هي التي أنقذته أولاً. وبهذا ، كان قد سدد دينه لها أخيرًا ، بعد أن مات ثلاث مرات للوصول إلى هنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟ هل مرضتي فجأة …؟ “ سأل سوبارو

بعد كل هذا الألم والمعاناة ، بعد كل هذا القتال بكل ما لديه ، كانت مكافأته هي اسمها وابتسامتها.

بمجرد أن حاولت ايلزا اتخاذ خطوة ، سقطت للأمام ، وثبتت نفسها بيديها على الأرض. تم تجميد قدم ايلزا اليمنى على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

آه …

وبينما استمرت ليست-ساتيلا في إطلاق وابل من رقاقات الجليد على ايلزا ، لم تكن هناك علامة على التباطؤ في تحركاتها وهي ترقص لتتجنب الرقاقات. في المقام الأول ، لم يكن سوبارو متأكدًا حقًا مما إذا كان يستطيع مواجهة شخص خارق مثل ايلزا مع عدم وجود أي خبرة قتالية حقيقية، كل ما أمكنه فعله هو شن هجوم على ايلزا حينما لا تكون منتبهة لـكي يصنع فرصة لـ فيلت للهرب.

“يا رجل ، هذا لم يكن يستحق كل هذا العناء ،” قال سوبارو ، مبتسمًا وهو يمسك بيد إيميليا.

“اسمي إيميليا. فقط إيميليا. شكرا لك سوبارو”. قالت إيميليا وهي تمد يدها.

“ها …” تنهد سوبارو ، ثم ابتسم. كل تردده حتى هذه اللحظة بدا غبيًا للغاية.

************

لإيقاف فيلت ، أخرجت ايلزا سكينا من جيب صدرها وألقته باتجاه فيلت. وكما لو كان صاروخا موجها، طار السكين البسيط غير المزخرف مباشرة نحو ظهر فيلت. ومع ذلك…

كان من الممكن أن يكون مكانًا جيدًا لإنهاء القصة. ومع ذلك…

“… لماذا لا يكونون كذلك؟ لم تقول مثل هذا الكلام المخيف؟ “ أجابت ليست-ساتيلا ، ولم تفهم ما كان يحاول سوبارو قوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال راينهارد ، “على الرغم من أنني في الحقيقة ، يجب أن أقول إنني مندهش من رؤيتك على ما يرام” ، كما لو أنه كان ينتظر اللحظة المناسبة للقفز بعد انتهاء سوبارو وإيميليا ، وكسر الصمت الذي كان عليه من قبل.

عندما بدأت ليست-ساتيلا في الاتكاء عليه ، أثناء ارتباكه ، سارع سوبارو إلى دعمها. كان جسدها النحيف حارًا بشكل لا يصدق ومما جعل سوبارو يشعر بأن قلبه يتسارع لسبب مختلف تمامًا عن السابق. ولكن نظرة واحدة على وجه ليست-ساتيلا جعلت أي أفكار في عقل سوبارو تختفي.

حتى من منظور رجل بمهارة راينهارد ، لا بد أن هجوم ايلزا الأخير بدا ساحقًا.

“لو كانت ساحرة عادية ، فلن أتذمر ، لكن … هذه مشكلة” ، أجاب روم ، مع تلميح من الحذر في صوته ، وهو يضيق عينيه وهو ينظر إلى ليست-ساتيلا.

ضغط سوبارو برفق على بطنه المتألم وأشار إلى العصاة الملقاة على الأرض. كانت العصاة المسننة سميكة وقوية وعملت جيدًا كدرع ، على الرغم من أن هذا لم يكن الغرض الحقيقي منها.

حقيقة أنها أنقذت تلك الفتاة الصغيرة الضائعة هذه المرة كانت أيضًا دليلًا على ذلك.

” كنت أدافع عن نفسي بهذا الشيء”. قال سوبارو “لولا ذلك ، سأكون الآن مقطوعا إلى نصفين”.

من المؤكد أن راينهارد كان واثقًا في الاختلاف في القدرة بينه وبين ايلزا ، لكن الفخر دائمًا يؤدي إلى أسوأ نتيجة ممكنة. دق جرس إنذار داخل رأس سوبارو.

“أنت على حق. إذا لم يكن الأمر كذلك – “بدأ راينهارد بالقول ، ونزل لأخذ العصاة الملقاة على الأرض لرؤيتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف سوبارو بينهما ، وركض للدفاع عن فيلت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“- لم أكن لأتمكن من تجنب تلك” النهاية السيئة الرابعة “”، ضحك سوبارو ، وأكمل كلماته.

“ما دمت تفهمين! الآن لدي طلب واحد فقط منك! “ وضع سوبارو إصبعه أمامه للتأكيد على هذه النقطة.

“هاه؟”

بعد أن قامت ايلزا بأرجحة شفرتها وحطمت رقاقة جليدية كبيرة، كان سوبارو في إحدى نقاطها العمياء ، قفز إليها ، متناسيا حتى أن يتنفس ، وأرجح العصاة ناحيتها.

عندما التقط راينهارد العصاة، انزلق جزء منها عبر قطع سلس يمر بها، وسقطت على الأرض. تم قطعها بالكامل إلى نصفين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الهجمة الأفقية أقل شبهاً بقطع وأشبه بضربة بجسم غير حاد. قلبت قوة الاصطدام سوبارو من قدميه وشعر أن العالم يدور 180 درجة بينما كان يتقيأ دماً. لم تكن رؤيته فقط ولكن جسده كله كان يدور.

نظر راينهارد ببطء إلى سوبارو بنظرة غير مريحة على وجهه. تبع سوبارو نظرة راينهارد بعصبية وخلع بدلته الرياضية.

“أنت من الايلف… أليس كذلك آنستي؟” قال روم، بشفتين مرتعشتين.

وتمامًا كما كان من قبل ، كان كل شيء أرجوانيًا ومكدومًا ، لكن كان هناك تغيير طفيف. مر خط أحمر فجأة عبر بطنه مباشرة.

“حسنًا ، أنا ذاهب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا لا يبدو جيدًا. حتى أنا يمكنني رؤية ما سيأتي بعد ذلك “.

“حسنا! هذا يكفي لشراء الوقت. هاجم عليها يا باك!! “

بمجرد أن أنهى سوبارو كلماته، أصيب بألم شديد ، ثم انفتحت معدته على طول الجرح ، وتدفقت دماء حمراء زاهية في كل مكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل هذا ، حتى راينهارد كان لديه حبات من العرق تشكلت على وجهه ذو المظهر الرائع وفي يديه…

“- سوبارو ؟!”

… استدار راينهارد نحوه فجأة وصرخ ، وأدرك سوبارو أنهم لم يتخلصوا من الخطر بعد.

وبجانبه مباشرة ، كان بإمكان سوبارو سماع صوت إيميليا المذعور.

“أنت حقًا امرأة مثابرة ، أليس كذلك … لماذا لا تستسلمين فقط؟” قالت فيلت التي بدت وكأنها على وشك طحن أسنانها.

تمكن سوبارو أخيرًا من سماع اسمها ويبدو الآن أن هذه ستكون النهاية مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما لو أن ايلزا قد قرأت أفكار سوبارو ، ابتسمت له ، ونسيت أمر فيلت في الوقت الحالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن، حتى لو كان هذا هو الحال ، كان سوبارو متأكدًا من أنه سيعود إلى هذا الوضع مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، حتى لو كان هذا هو الحال ، كان سوبارو متأكدًا من أنه سيعود إلى هذا الوضع مرة أخرى.

تشتت رؤية سوبارو، واعتقد أنه قد سقط بالفعل. كان يرى أن راينهارد أصيب بالذعر أيضًا ، وعندما نظرت إليه إيميليا مباشرة ، بالقرب من وجهه ، كان يرى أنها حزينة جدًا.

حتى لو لم تصطدم ليست-ساتيلا بسوبارو في الزقاق وتعالجه ، لكانت قد وجدت هذا المكان بمفردها.

إنها تبدو لطيفة حتى عندما تكون مذعورة … يا له من وضع في هذا العالم الخيالي، فكر سوبارو ، وشعر أنه فكر في شيء مشابه لذلك من قبل ، قبل أن يجتاح الألم والصدمة وعيه بعيدًا مثل عاصفة في البحر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى سوبارو شفرة ايلزا ترتفع إلى الأعلى ، سرعان ما ألقى بجسده إلى الخلف. ومع ذلك ، لا يزال غير قادر على الانسحاب من نطاق ضربتها. شعر سوبارو بالخوف ، ودون أن يفكر رفع ركبته لركلها. وعلى الرغم من أنه لم يكن ينوي توجيه ركلته إلى أي مكان ، حيث كانت ايلزا أمامه مباشرة ، فقد هبطت مباشرة في بطنها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أود أن أتراجع عما قلت. لا تدمّري نفسك ذاتيًا من فضلك. … حسنًا؟!!. ولكن استخدميه إذا كان عليك ذلك ، ولكن لا تتسرعي كثيرًا ، حسنًا؟ “

 

“شخص ما! أي شخص!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

********

أنقذت سكين فيلت الصغير حياة روم. ربما كانت تستهدف ذراع ايلزا ، ولكن في لحظة اندفاع كان هدفها بعيدًا بعض الشيء. ومع ذلك ، لولا هذا الخطأ البسيط ، لما كانت قادرة على إنقاذ روم.

ترجمة: Elwakeel

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه …

تدقيق: @_SomeoneA_

تلقى ضوء الدائرة السحرية رأس النصل وبالكاد أبقى الفتاة ذات الشعر الفضي على قيد الحياة.

لتصلكم آخر أخبار الترجمة ولمزيد من محتوى ريزيرو تابعوا حساب الفريق على تويتر:

“أنا لست جيدة في صنع الدروع من على مسافة. لانه بإمكاني تجميد شخص ما عن طريق الخطأ “

@ReZeroAR

“كان ذلك وشيكا. أنا سعيد لأنني وصلت في الوقت المناسب. الآن … “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“من الأفضل ألا تنسيني!” قالت ليست-ساتيلا ، جنبًا إلى جنب مع قطعة من الجليد تندفع نحو ايلزا.

“في يوم من الأيام ، سأفتح بطون الجميع هنا ، لذا اعتنوا بأمعائكم حتى ذلك الحين!” صرخت ، مستخدمة جزء من المبنى المنهار كموطئ قدم للقفز إلى السطح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط