مسار الكسل (2/6)
بعد تلك المشهد مع صاحب العمل، قضى سوبارو بضعة أيام في العمل في القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحمل سوبارو المسؤولية وأضاف الزخارف الزهرية بموافقة المضيفة، وكان ذلك ليس جزءًا من واجباته المهنية. على الرغم من أن زميلاته من النساء أخبرنه، “لم يكن عليك فعل كل هذا.“
يمكنك أن تقول إن الأمور سارت بشكل أسهل مما كان متوقعًا. بدا أن العديد من الرجال الذين تم توظيفهم في القصر قد استسلموا سريعًا تحت ظروف البيئة، لكن سوبارو لم يتراجع.
[ريم: في الواقع، تم دعوتي من قبل والدي أحد الأطفال الذين أعلمهم في مدرسة معبد الابتدائية. كنت سأرفض في البداية، لكن الحفل كان في منزل ريفتن-ساما. لذا استعرت كيمونو.]
أحد الأسباب الكبيرة التي جعلته لا يتراجع هو أن سوبارو تم توظيفه لأنهم كانوا يقبلون أي شخص طالما كان شابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: أووو! أووو!!]
بمعرفته بسبب توظيفه، كان قادرًا على أداء عمله مع أخذ الأمور بتراخي. وكان محظوظًا أيضًا لأنه لم يتأذَ كرامته بسبب اللمس المفرط من زملائه.
[هاليبل: آسف، كان ذلك كذبًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كأنه دخول إلى كابوس سيء. لكن، الأربعة هاليبلز لم يكونوا مجرد أوهام.
أكبر حظ كان أن النساء جذبن إلى سوبارو، تمامًا كما زعمت كلين.
كانت العدو أقوى بكثير منه لدرجة أنه لا يعد مبالغة أن نقول إنها كالقطة التي تلعب مع الفأر.
[???: سوبارو-تشان عامل مجتهد. إنه رائع جدًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: هاليبل! هال-سان! ريم……!]
[???: إنه ماهر جدًا، ويهتم بالآخرين. على عكس ولدي.]
أصيبت المرأة، أطلقت أنينًا خفيفًا، وحاولت الفرار.
[???: لا أمل من الحديث معه، وهو مثل الطفل لأنه يبتسم كثيرًا.]
[هاليبل: ────]
هذه كانت آراء النساء اللواتي كن يتحدثن أثناء الاستراحة. كان يبتسم كثيرًا، ويتحدث كثيرًا، ويمزح كثيرًا، ويسأل كثيرًا، ويتحرك كثيرًا. كان لسوبارو سمعة إيجابية إلى حد كبير.
[???: اهدأ. حسنًا، ما أزعجك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما أنهن أعجبن بكيفية عدم تظاهر سوبارو أو محاولة التغطية على أخطائه بطريقة غير ملائمة. حتى التحرش الجنسي الذي أصبح مشكلة تضاءل بشكل كبير بعد أن مر ببضعة أيام.
استغلّت المرأة الفوضى وحاولت التماهي مع سماء الليل──
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: أعتقد أن هذا يعني أنني قد تم الاعتراف بي كزميل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هاليبل: ──ريم-تشان زوجة رائعة.]
هذا ما فهمه سوبارو حيث أن الأضرار الناتجة عن احتكاك المؤخرة أصبحت عشر ما كانت عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: …….نعم.]
كان هذا نوع المعاملة الذي يتلقاه الغرباء بينما كانوا في حالة واحدة. ومع ذلك، بمجرد أن يتم الاعتراف بك كزميل، لن تتلقى مثل هذه المعاملة. لم يكن لدى جميع الرجال الصبر الكافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: حسنًا، كنت مرتبكًا بشأن سبب الصبر أيضًا… آه، انتهى الأمر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو خيط الإبرة الأخيرة، وعضّ الخيط المتبقي بأسنانه. وهكذا، ما صنعه سوبارو بيديه كانملابس مزينة بالزهور – كانت زيًا للقصر.
خاط سوبارو زهورًا على الملابس الخاصة بالموظفين العاملين في القصر وكذلك على الملابس الاحتياطية. كان الهدف من ذلك تمييز الضيوف والموظفين خلال الحفل الذي سيُعقد الليلة في القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأن ملابس كاراراجي عادةً ما تكون من نوع الواسو، كان من الممكن أن يُخطئ الناس في تمييز الضيوف، الذين يرتدون الكيمونو، عن الخدم. لذا كان من الضروري وضع خطة حتى لا يُفسد الجو العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: لا يمكن أن يرتدي الخدم ملابس الخادمات هنا.]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن يشعر بوزن ريم في ذراعيه. كان مجرد شخص يحمل آخر في ذراعيه وهو يركض، ومع ذلك، فإن الحرارة الملتهبة للدم المتدفق عبر جسده لم تسمح لسوبارو بالتوقف، كما لو كانت قد تحولت إلى حمم بركانية.
تحمل سوبارو المسؤولية وأضاف الزخارف الزهرية بموافقة المضيفة، وكان ذلك ليس جزءًا من واجباته المهنية. على الرغم من أن زميلاته من النساء أخبرنه، “لم يكن عليك فعل كل هذا.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحمل سوبارو المسؤولية وأضاف الزخارف الزهرية بموافقة المضيفة، وكان ذلك ليس جزءًا من واجباته المهنية. على الرغم من أن زميلاته من النساء أخبرنه، “لم يكن عليك فعل كل هذا.“
لكن، لكن، لكن، لم يُسمح له بذلك. لن تدعه يفعل ذلك. ولم يكن قادرًا على القيام به لأن──
[سوبارو: إنه حفل، صحيح؟ الضيوف وأنا سنكون أكثر سعادة إذا ارتدى الجميع زيًا لطيفًا.]
[سوبارو: ماذا…تفعلين……]
ثم جعل سوبارو الجميع يغادر بينما كان يرد بهذه الطريقة.
بدلاً من ذلك، ركزت النساء اللواتي ارتدين الملابس المزينة بالزهور في الحفل على شعرهن ومكياجهن لدرجة قد تجعلك تظن أنهن ضيفات، مما أثار ضجة مختلفة.
[سوبارو: ──ريم!?]
علاوة على ذلك، فاجأ سوبارو في الحفل شخص آخر غير زملائه في العمل──
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هاليبل: ربما استخدمت نوعًا من السحر الغريب أو شيئًا من هذا القبيل……. تشعر بالحرارة، يبدو غير حقيقي، ولكن قد يكون مرضًا.]
[ريم: ──هل فاجأتك؟ سوبارو-كون.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريم: لم أغشي عليّ مثل هذا من قبل…… أم، أنا آسفة.]
[سوبارو: ……أنا مذهول.]
──وبالتالي، كان العالم الذي سقط بشكل غير طبيعي في الصمت مسألة لا علاقة لها بصمتهما.
[ريم: إذاً، كان هذا نجاحًا كبيرًا. ههههه، زي سوبارو-كون أيضًا رائع.]
[هاليبل: ────]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ريم هي من قالت ذلك وأدهشت سوبارو في قاعة الحفل وهي ترتدي دبوس شعر وكيمونو مزخرف بزهور تشبه “الصباحيات” على قماش أزرق داكن.
شعر وكأنه يدور في دوامة من الأفكار المتكررة، وكأنه كان يتجنب مواجهتها. على أي حال، كان يستخدم انتظار استيقاظ ريم كعذر لتجنب مواجهة الحقيقة.
[سوبارو: ──]
كانت ريم، بملابسها الرائعة، جميلة لدرجة أن جميع الأنظار في القاعة كانت موجهة نحوها. ومع ذلك، لم ترد على محيطها، بل انتظرت فقط أن يتحدث سوبارو.
[ريفتن: بالمناسبة، سمعت من السيد كلين أنك كنت تبحث عن مكان يمكنك أن تقضي فيه فترة طويلة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: آه… زوجتي رائعة جدًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريفتن: ──أوه، إنه السيد “عاشق الأبدي”. سعيد لرؤيتك.]
[ريم: زوجتي……أن تقول أنك محظوظ لامتلاكك أفضل زوجة على الإطلاق… أشعر بالخجل.]
[سوبارو: لقد قلت ذلك فعلاً…….لكن لماذا أنتِ هنا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هاليبل: آه! أنت تتفاخر بها! يجب أن أشرب بعض الكحول لأتمكن من تجاوز هذا.]
سأل سوبارو ريم، التي كانت تتحرك قليلاً وتلمس خديها المحمرين بيدها. ردت ريم قائلة، “حسنًا، ترى”، وهي ترفع أكمام كيمونوها وتتابع،
[???: دع زوجتك تنام. يجب أن تحصل على بعض الراحة هذه الليلة أيضًا.]
[ريم: في الواقع، تم دعوتي من قبل والدي أحد الأطفال الذين أعلمهم في مدرسة معبد الابتدائية. كنت سأرفض في البداية، لكن الحفل كان في منزل ريفتن-ساما. لذا استعرت كيمونو.]
[ريفتن: على فكرة، خلال الأيام القليلة الماضية كنت أراقب عملك بعناية…]
[سوبارو: إذن جئتِ لرؤية عملي… أممم، هل هذا الوالد الذي دعاكِ رجل؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ريم: لا داعي للقلق، كان امرأة. سوبارو-كون، أنت دائم القلق.]
كان الأمر كما لو أن ريم التي رأاها في تلك الليلة، متأنقة ومبتهجة، كانت مجرد حلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إنذارات الخطر تدوي بصوت عالٍ قدر الإمكان، والخوف الذي جعله يشعر أن “الموت” قريب جعل أطرافه ويديه تبرد. كانت رؤيته مشوشة إما بالدم أو الدموع، وكان اهتزازه يزداد سوءًا.
تمت دعوتها إلى حفل، وهو نوع من الحفلات، وتم إعطاؤها كيمونو أيضًا. بالطبع، سيكون سوبارو حذرًا. وبمشاهدة سوبارو على هذه الحالة، ابتسمت ريم قليلاً وقالت،
[ريم: سأكون أنا أيضًا شيطانة إذا حدث شيء. حينها سأدمر بطن ذلك الشخص إلى قطع صغيرة.]
سأل سوبارو ريم، التي كانت تتحرك قليلاً وتلمس خديها المحمرين بيدها. ردت ريم قائلة، “حسنًا، ترى”، وهي ترفع أكمام كيمونوها وتتابع،
[ريم: كان لدي… حمى خفيفة… لبعض الوقت…… كنت أعتقد فقط أنني كنت متعبة. بعد أن استقرنا أخيرًا في مدينة واحدة وارتحت، شعرت بتعب جسدي…… كان ذلك ما فكرت فيه.]
[سوبارو: ألا يبدو أن ذلك وكأنكِ تقولين أنكِ عادةً لستِ شيطانة!?]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يسمع سوبارو قط عبارة تقنعه بقدر ما تقنعه عبارة “أنا شيطانة.“
[هاليبل: لا داعي لنداء الناس بالحمقى……]
عندما ارتبك سوبارو من تخيل بطن يتم سحقه، قامت ريم بتعديل موضع دبوس شعرها وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغير الهجوم القاتل المساحة التي كانت تتفكك حتى هذه اللحظة. لم يتوقف عند ضربة واحدة؛ كانهناك صوت حاد وعالي قطع الليل بما يتماشى مع الهجمات المتتالية.
[ريم: كانت تاجر بضاعة جافة وقالت إن لديها الكثير من الكيمونو، فاستعرت واحدًا بفضلها. لكن الشيء الوحيد الذي لم أفهمه هو ما قصدته عندما قالت إنه يمكن أن يكون نوعًا من الدعاية إذا ارتديته…؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: إنها تعني ما تلمح إليه. ستحصل على دعاية إذا ارتدت امرأة جميلة مثل هذا الكيمونو.]
لم يكن هناك شيء خاطئ في ريم، فما نوع الأخبار غير القابلة للتصديق التي لديه الآن؟ قرر سوبارو أن يلتزم الصمت على أمل أن توفر له كلماته التالية وضوحًا.
لم تهدأ الإثارة المحيطة على الرغم من معرفة الجميع أنهم متزوجان، وهذا هو الدليل. رؤية ريم في كيمونوها كانت متعة لسوبارو، لكن قلقه من غريزته الذكورية كان أقوى بكثير.
[???: ──هل يمكنك عدم احتضاني لمجرد أنني لطيفة؟]
ومع ذلك، كان على الأقل قادرًا على عدم القلق بشأن تذبذب مشاعر ريم. بعد كل شيء، كان يعلم الآن أنه حتى لو حاول أحدهم التعامل مع ريم بشكل غير لائق، فإن بطن ذلك الشخص سيصبح قطعًا صغيرة.
[???: ────]
[سوبارو: على أي حال، استمتعت حقًا بالمفاجأة. ريم، استمتعي بنفسك، رغم أنني لن أتمكن من رعايتك لأن لدي عمل. الطعام سيكون جيدًا كما هو حال طعام ريم.]
[سوبارو: ────]
[ريم: مم، لا يمكنك التفوق عليّ. معدة سوبارو-كون هي ملكي.]
كانت الغرفة لا تزال في حالتها الفوضوية التي تسببت فيها نوبة غضب سوبارو ضد المرأة. فقط الفوتون الذي كانت نائمة عليه ريم تم ترتيبه بشكل جيد، مما جعله يشعر بأن الساحر العجوز كان مدروسًا بعض الشيء.
[سوبارو: تجعلين الأمر يبدو وكأنكِ ستأخذينه حرفيًا…؟]
[سوبارو: حسنًا. لكن بخلاف ذلك، سني، من فضلك اعتنِ برم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ريم: ومع ذلك، يبدو الأمر غريبًا نوعًا ما. أرى سوبارو-كون يعمل بجد. إنه مثل…]
[سوبارو: لماذا…أنت هنا……]
[سوبارو: ────]
يعض على الحصير ويحاول إيقافها. يمزق الحصير من الأرض. يمد ساقيه إلى عمود ويتشبث بركبتها. يجرها بالقوة. يتم سحبه، ويقاوم وهو يخدش الحصير. يقاوم.
[سوبارو: ……آه، صحيح.]
عندما توقفت ريم فجأة، تساءل سوبارو عن ما كانت ستقوله بعد ذلك. لم يعد بإمكانه معرفة ذلك حيث قالت ريم ببساطة “لا”، وهي تهز رأسها وتغير رأيها.
[سوبارو: الآن، هذا عدد كبير من الناس الذين تتحدثين عنهم هنا!]
تدفق نية القتل مجددًا مرة تلو الأخرى، بأقصر صيغة ممكنة وبأقل قدر من الكلمات، دون ترك أي منفذ للهروب. كان من المستحيل على ريم، التي كانت تمسك بسوبارو، القفز فوق هذه النية القاتلة. وحتى لو تمكنت من القفز عاليًا، فإنهما سيتحولان إلى أهداف سهلة. أما خيار الهروب إلى مكان يضم الكثير من الناس، فكانت غير متأكدة مما إذا كانت المرأة تمتلك عقلية تتردد في التضحية بالناس، لذا كان هذا الخيار الأخير──.
[ريم: سأكون مع من دعاني. عندما أتيحت لي الفرصة، سأضع الطعام في فم سوبارو-كون، لذا يرجى توقع ذلك.]
قالت المرأة ذلك فقط، وتناولت بين النظر إلى سوبارو وريم بطريقة منزعجة. كان بإمكانه أن يدرك أن العاطفة في عينيها لم تكن سلمية. لذا، كان عليه أن يقوم ويقيدها. ومع ذلك، لم يكن جسده يستجيب له──
[سوبارو: هذه طريقة أصلية جدًا للاستمتاع بالحفل!]
[هاليبل: سيكون من الصعب محاربة تلك الفتاة.]
لم يكن ينوي الاسترخاء، لكنه حصل على سبب آخر لتجنب القيام بذلك عندما رحلت ريم. تابع سوبارو زوجته وهي تختلط بالضيوف في الحفل، ورفع كتفيه وهو يقول “يا للعجب“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريم: هي──]
فجأة، شعر سوبارو بشخص يقف بجانبه──
[هاليبل: هل أصابتها هجمة الفتاة السوداء؟]
[هاليبل: ──ريم-تشان زوجة رائعة.]
[سوبارو: انتظر، انتظر، انتظر، هناك شيء خطأ هنا.]
لم يكن هناك شيء خاطئ في ريم، فما نوع الأخبار غير القابلة للتصديق التي لديه الآن؟ قرر سوبارو أن يلتزم الصمت على أمل أن توفر له كلماته التالية وضوحًا.
التفت سوبارو نحو الصوت المألوف، وحدق في الرجل الذئب الذي ظهر──حدق في هاليبل. بملابس غير رسمية وسلوك غير رسمي، كان يأكل الطعام من الطبق الذي يحمله.
[هاليبل: همم، هذا ممتاز. هل هناك شيء في هذا العالم أكثر لذة من الخمور والمشروبات المجانية؟]
كانت تلك المشاعر──
[سوبارو: هناك. يسمى الطعام الذي تعده الزوجة المحبوبة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هاليبل: آه! أنت تتفاخر بها! يجب أن أشرب بعض الكحول لأتمكن من تجاوز هذا.]
بعد أن جعلت صوت سوبارو المرتجف المرأة تفتح عينيها على اتساعهما، وضعت يديها معًا أمام صدرها. ثم، كان لديها ابتسامة طفيفة على وجهها──ابتسامة متوحشة يشبهها مفترس عندما يجد فريسته، وقالت:
[سوبارو: اترك ذلك، لماذا أنت هنا أصلاً؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريم: ماذا؟]
[سوبارو: مثلما يهمني!!]
ضرب سوبارو يد هاليبل بينما كان يمد يده نحو الكحول، وضغط عليه للحصول على إجابة. جعلت قوة سوبارو هاليبل يفتح عينيه قليلاً، وعندما ابتسم ابتسامة شريرة قال،
[سوبارو: لكن ماذا لو كان الأمر لفترة قصيرة فقط؟]
[هاليبل: بالطبع الحارس يعرفني. إنه قوة الشبكات التي لا يمتلكها سوبارو-سان.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تقود القرارات إلى العمل، كان هناك صوت فكوك الرياح وهي تقضم على الصلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: أنت متسلل!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه كان يرغب في لوم الحارس على السماح لشخص مشبوه بالدخول، إلا أن كون هاليبلمعروفًا كان نوعًا من الغموض. وعند التفكير في الأمر، تذكر سوبارو احترام كلين لهاليبل.
السحر، المرض──أثارت مخاوف هاليبل عقل سوبارو بسلاسل القلق.
في اللحظة التي وصل فيها إلى هذا الاستنتاج، عبر العدو عن حكم قاطع للغاية.
[سوبارو: أنت لست من النبلاء الذين جاءوا للتحقق من المدينة أو شيء من هذا القبيل، أليس كذلك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرأة التي تستند إلى باب السايد وذراعيها متقاطعتين تقول ذلك بنبرة احتقارية. جعلت هذه الكلمات أفكار سوبارو تتجمد تمامًا للحظة.
[هاليبل: “نبلاء”. أنت تعرف بعض الكلمات القديمة. هذا ما كان يُطلق على الملك قبل أن تستقر كاراراجي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [???: ──إذا مت قبل أن أقتلك، فسيكون ذلك عارًا على اسم “شينيغامي”.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: حقًا؟ ليس أنني أعلم أي شيء عن ذلك.]
أخبر سوبارو بشيء آخر مرة أخرى، وأخيرًا استقرت عينيه الشاحبتين على مكان واحد. تأكد هاليبلمن أن ريم كانت في عينيه السوداوين، وهدوءًا نهض بهدوء مع الساحر العجوز كما غادروا الغرفة.
رغب سوبارو في مجرد الحديث، لكن بدا أن هذه ستكون نقطة أخرى تربط بين عالمه السابق والعالم المختلف مرة أخرى، لذا ألقى نظرة سيئة حيث لم يرغب في الخوض في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [???: ──شكرًا لانتظاركم.]
[هاليبل: سيكون من الصعب محاربة تلك الفتاة.]
[ريفتن: ──أوه، إنه السيد “عاشق الأبدي”. سعيد لرؤيتك.]
صوت ريم، الذي بدا كأنه حلم، أعاد سوبارو إلى الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هاليبل: أوه، ريف-سان، لقد مر وقت طويل. عذرًا لأنني جئت اليوم دون دعوة.]
[سوبارو: ────]
[ريم: ومع ذلك، يبدو الأمر غريبًا نوعًا ما. أرى سوبارو-كون يعمل بجد. إنه مثل…]
رد هاليبل على ريفتن الذي رحب به، وهو يرفع زجاجة النبيذ التي حصل عليها الله وحده يعلم متى. أومأ ريفتن بهدوء لتصرفه، ومع ذلك، انحنى سوبارو بسرعة تجاه صاحب العمل قائلاً،
──وبالتالي، كان العالم الذي سقط بشكل غير طبيعي في الصمت مسألة لا علاقة لها بصمتهما.
[ريم: ────]
[سوبارو: أنا آسف، سيدي. سأطرد هذا الرجل المشبوه على الفور.]
[هاليبل: هيه، هذا قاسي، سوبارو-سان.]
كان من غير المقبول أن يقول شيئاً غير مدروس في تلك اللحظة. الآن كان الوقت لتحريك أفكاره المتجمدة أمام ريم وسؤال عقله.
[ريفتن: أحب عملك الجاد، لكن ذلك سيكون غير ضروري. من النادر أن يظهر السيد “عاشق الأبدي” في الحفلات مثل هذه. نادر جدًا لدرجة أنني أعتذر لعدم إرسال دعوة مكتوبة.]
ومع ذلك، لم يكن هناك وقت للحديث عن ذلك الظاهرة الغامضة. استمر سوبارو في مناداة ريم اليائسة، التي كانت منهكة تمامًا في ذراعيه.
تصرف ريفتن بطريقة لبقة بينما تصرف هاليبل بشكل مريح. علاقتهم كانت أيضًا غامضة بالنسبة لسوبارو.
ليقول إنه حتى لو تمزق بسهولة بالقوة، فإن قلبه هو الشيء الوحيد الذي لن يسمح لأحد بانتزاعه،
لكن، إذا كان هناك شيء يمكنه تأكيده بثقة، فسيكون──
خاط سوبارو زهورًا على الملابس الخاصة بالموظفين العاملين في القصر وكذلك على الملابس الاحتياطية. كان الهدف من ذلك تمييز الضيوف والموظفين خلال الحفل الذي سيُعقد الليلة في القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: هل انتشرت تلك التفاهات عن “عاشق الأبدي” بالفعل؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اقتحم سوبارو المرأة من وضع منخفض للتمسك بخصرها. كان لديه فرصة إذا دفعها إلى الأسفل وركب فوقها. كان سيسحق رأسها بكل قوته. كان عازمًا على فعل ذلك. كان مستعدًا للقيام بذلك بسهولة بكل الغضب والطاقة التي كان يمتلكها الآن──
[هاليبل: أخذ ما تحبه هو الطريقة الكاراراجية، بعد كل شيء. أنا سعيد لأنني حصلت على لقب بسيط بفضل سوبارو-سان.]
[???: إنه الليل الآن وهناك فتاة نائمة، لذا كن هادئًا. ──لدي شيء لأقوله لك. ادخل.]
[سوبارو: أ─أفهم…… نأمل أن تتمكن من أن تصبح حكيمًا يومًا ما.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: ────]
لأنه كان يمكنها أن تجعل سوبارو يختفي منذ وقت طويل إذا أرادت. لم يحدث ذلك فقط لأن العدو أظهر رحمة. هل هناك شيء آخر بجانب الرحمة؟
قد يكون ذلك صعبًا بسبب الجزء “الأبدي” في البداية، لكنه لم يستطع التخلي عن أمله.
تُرك في الغرفة صوت تنفس سوبارو وريم فقط، الزوجين.
[ريفتن: على فكرة، خلال الأيام القليلة الماضية كنت أراقب عملك بعناية…]
ب somehow عاد سوبارو إلى بيت الشقق وهو يصلي ب desperation إلى السماوات. اجبر الباب المنزلق على الفتح بقدميه ووضع ريم في الغرفة المظلمة. لم يمسح وجهه الذي كان يتصبب عرقًا. عندما أضاء الضوء في الغرفة، نشر فرشة بسرعة، ونقل ريم عليها.
[سوبارو: أوه، عذرًا. كنت أتحدث مع الضيوف كثيرًا لدرجة أنني… انتظر، أيام قليلة!? تراقبني!?]
[سوبارو: أنوثة!?]
[ريفتن: قلت لك، أليس كذلك؟ لدي آمال كبيرة فيك. لقد تلقيت معلومات من المضيفة، ويبدو أنك مختلف عن الرجال الذين قمت بتوظيفهم. أنت أكثر… أنوثة منهم جميعًا.]
──كل هذا خطأي.
[سوبارو: أنوثة!?]
[ريفتن: كلمة مثيرة للاهتمام حقًا. سمعت أنك من جعلتها تنتشر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ سوبارو على الفور في الركض مع ريم في ذراعيه دون أي اعتراض. كان يبدو عليه اليأس وأفكاره كانت مغطاة بالقلق، لكنه لا يزال يمتلك القوة على المشي. لم يكن من الممكن أن ينفد قوته قبل أن يصل إلى بيت الشقق.
التقييم غير المتوقع والتعبير الذي يدل على أنه جلب ذلك لنفسه جعل عيني سوبارو تتسعان. كان يتذكر أنه قال “أنثوي” مع زملائه الإناث عدة مرات، لكنه قلل من أهمية قدرة الناس في كاراراجيعلى التكيف.
[هاليبل: إذا كان ذلك إشعارًا غير مباشر بالفصل، فأعتقد أنني لن أستطيع تصديق أي شيء في هذا العالم بعد الآن.]
ومع ذلك، لم يكن واضحًا كيف أدى ذلك إلى تقييمه بكونه “أنثوي.“
[سوبارو: إذن لماذا أشار السيد إلى أنني أنثوي؟]
[ريم: لو كنت أستطيع على الأقل……]
لم تكن المرأة هي من أصدرت صرخة مندهشة عند رؤية الظاهرة غير القابلة للتصديق، بل كان سوبارو، الذي كان محميًا في الخلف.
[ريفتن: المضيفة تشارك الرأي نفسه الذي تشاركه النساء الأخريات، على الرغم من أن أنوثتك ليست الشيء الوحيد الذي تم التعرف عليه.]
كان لا بد أن يكون ذلك هو الارتياح الذي جلبته كلمات سوبارو وكسر القلق الذي كان ينمو بلا نهاية.
[سوبارو: ……أنا مذهول.]
[سوبارو: الرأي نفسه…؟]
[ريفتن: بالمناسبة، سمعت من السيد كلين أنك كنت تبحث عن مكان يمكنك أن تقضي فيه فترة طويلة.]
كان من غير المؤكد ما إذا كانت الهجمات المتواصلة ستنجح ضد هاليبل، الذي أصبح الآن بأربعة أشخاص. زادت احتمالية أن تُحبط هجماتها غير المرئية وتتلقى هجومًا مضادًا شديدًا على الفور.
فوجئ سوبارو عندما أخذت المحادثة منعطفًا غير متوقع. وبملاحظة رد فعل سوبارو، رفع ريفتنحاجبيه السميكين، ومد يده نحو صدر سوبارو──ومسّ الزخارف الزهرية.
[ريفتن: هذا العمل ممتاز. وأنت فعلت ذلك بسرعة. الفتيات يحبونه. استمر في هذا خلال فترة عملك. ──آمل أن أتمكن من أن أخبرك بشيء جيد في آخر يوم لك.]
[سوبارو: ──]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريم: ──هاليبل “العظيم”.]
[هاليبل: ────]
عندما أومأ برأسه بعمق، تبادل ريفتن وهاليبل بعض الكلمات، وعاد إلى وسط الحفل. كان لديه التزام بترفيه الضيوف كـ مضيف الحفل.
قبل أن يحدث ذلك، كانت تتمنى فقط أن يعيش الشخص الذي تحبه لفترة أطول، حتى لو كانت ثانية واحدة──
على الرغم من انشغاله، خصص وقتًا ليخبر سوبارو بشيء. أما ما يعنيه ذلك──
[???: موت موت موت موت موت.]
[سوبارو: ……هاليبل-سان، يجب أن أتوقع ما كان يتحدث عنه، أليس كذلك؟]
لكي تفتح عينيها، وتدعو اسمه، وتبتسم له. هذا هو كل شيء.
[هاليبل: إذا كان ذلك إشعارًا غير مباشر بالفصل، فأعتقد أنني لن أستطيع تصديق أي شيء في هذا العالم بعد الآن.]
كانا كلاهما مغمورين من قبل الكائن الذي كان أمام أعينهم.
[???: موت موت موت موت موت.]
أجاب هاليبل على سؤال سوبارو بينما كان يفتح زجاجة سكي. كانت المحادثة السابقة لها تأثير كبير عليه لدرجة أنه نسي تحذير الضيف غير المدعو بشأن سوء تصرفه.
[ريم: ────]
[سوبارو: ──يبدو أنكِ حامل.]
لذا، عندما أخذ سوبارو زجاجة السكي من يد هاليبل، قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هاليبل: أوه]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: أنا سعيد جداً. لدينا طفل……عائلة.]
[سوبارو: يبدو أنك نفدت المشروبات. سأذهب لجلب المزيد.]
[ريم: سوبارو-كن… ماذا… تظن؟]
جمع سوبارو الزجاجة الفارغة وهو يسرع بالخروج من هناك.
[هاليبل: لا يهم إذا لم أتمكن من رؤيته. أنفي فعال للغاية.]
[سوبارو: لا يهمني ذلك، ولكن… في الواقع، يهمني. إذا حدث شيء بينما كنتِ في الخارج في هذا الوقت المتأخر…]
بينما كان يمنع نفسه من الابتسام، قرر أن يتخذ المبادرة ويعمل بجد أكثر من أي شخص آخر الليلة في قاعة الحفل. كان عليه أيضًا التعامل مع الضيف غير المدعو الآن للقيام بذلك.
[سوبارو: أكره الاعتراف بذلك، لكن الفضل يعود إلى هال-سان… إلى هالبل. لقد دافع عننا ضد ذلك الشخص المشبوه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
──بينما شعر بالحماس في الداخل لأنه بدا أنه سيكون قادرًا على تقديم بعض الأخبار الجيدة لريم.
[???: ──هل يمكنك عدم احتضاني لمجرد أنني لطيفة؟]
[ريم: ──أوه، سوبارو-كن.]
[هاليبل: ريم-تشان لا يمكنها أن تفعل ما تشاء، بالطبع. ومع ذلك، ينطبق ذلك عليك أيضًا. هذا هو القرار الذي توصلت إليه بإنصاف مع المعلم. تدين لي، أليس كذلك؟ سامحني في اعتبار ذلك.]
[سوبارو: كما قلت، لا تحتاجين للاعتذار. أنا دائمًا من يجب أن يعتذر.]
كان ذلك بعد تنظيف الحفل عندما خرج من البوابة الرئيسية للذهاب إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط يتمنى بصدق أن تكون ريم بأمان.
سوبارو سمع اسمه يُنادى، وجعلته المفاجأة الطفيفة يرفع وجهه. ثم، كانت ريم التي تتكئ على بوابة القصر، ترتدي كيمونو كانت قد ارتدته في الحفل.
تلك الكلمة تعني──
[سوبارو: ريم؟ ألم تذهبي إلى المنزل مع الشخص الذي جئتِ معه؟]
[???: فقط لعن حظك السيئ. ارتعد وندم قدر الإمكان.]
[سوبارو: ──]
[ريم: كنت سأفعل، لكنني كنت أنانية وقلت إنني سأبقى هنا. وعدتُ بإرجاع الكيمونو والدبوس الذي استعرتُه غدًا.]
لم يستطع سوبارو فهم الظهور المفاجئ، وصوته المرتعش لم يجعل هاليبل يتصرف بأي شكل مختلف عن عادته. لم يساعد ذلك في تخفيف قلقهم، بل زاد من شعورهم بأنهم في حالة طوارئ.
[سوبارو: لا يهمني ذلك، ولكن… في الواقع، يهمني. إذا حدث شيء بينما كنتِ في الخارج في هذا الوقت المتأخر…]
أثناء التجول، زاروا بانان بسبب رسالة تعريف تلقوها من شخص التقوه، ثم قدموا لهم هاليبل، مدير البناية، وأخيرًا وجدوا منزلًا. حصلت ريم على وظيفة بسرعة، وحتى سوبارو، الذي شعر بالإحباط لأنه كان غير مؤهل، كان على بُعد خطوة واحدة من حياة الموظف بدوام كامل التي حلم بها.
[ريم: شكرًا لك. لكن الحارس كان معي، لذلك كنتُ بخير.]
كان صوت سوبارو قد اختفى. لذا، لم يكن الصوت صوت سوبارو. كان صوت ريم، التي كانت تقف بجانبه. أمسكت بيده بشدة لدرجة أنها أوجعت يده، وهذا الألم أيقظه. جعل الألم سوبارو يواجه الواقع. ريم كانت أيضًا على دراية.
تأخذ ريم يد سوبارو بينما كان يسرع نحوها، وابتسمت له لتطمانه.
[سوبارو: ──ماذا!?]
عندما التفت سوبارو كما سمع كلماتها، رأى الحارس الذي يعرفه يلوح له بإشارة الإبهام. سوبارو انحنى برأسه ليوجه شكره له، ويفكر في عدم الإبلاغ عنه للمضيفة بسبب السماح لهاليبل بالدخول.
[سوبارو: على أي حال، لماذا كنتِ تنتظرين هنا؟ هل كان لديكِ أمر عاجل لتتعاملي معه أو شيء من هذا القبيل؟]
[ريم: سأكون أنا أيضًا شيطانة إذا حدث شيء. حينها سأدمر بطن ذلك الشخص إلى قطع صغيرة.]
[ريم: ليس الأمر كذلك. أنا أرتدي ملابس لا أرتديها عادةً، لذا أردت فقط أن نعود إلى المنزل معًا.]
[سوبارو: ────]
[سوبارو: ────]
أصيبت المرأة، أطلقت أنينًا خفيفًا، وحاولت الفرار.
[ريم: نادرًا ما أرتدي كيمونو مثل هذا… هل كان يجب ألا أجربه؟]
رغب سوبارو في مجرد الحديث، لكن بدا أن هذه ستكون نقطة أخرى تربط بين عالمه السابق والعالم المختلف مرة أخرى، لذا ألقى نظرة سيئة حيث لم يرغب في الخوض في الأمر.
[سوبارو: أمم……]
لكن، لكن، لكن، لم يُسمح له بذلك. لن تدعه يفعل ذلك. ولم يكن قادرًا على القيام به لأن──
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو خدش رأسه باليد التي لم تكن ممسكة بيد ريم، وأدار نظره بعيدًا عنها. رأى الحارس ينظر من خلال الفجوة بين أصابعه. تعرف ماذا، سأقوم بالإبلاغ عنه للمضيفة غدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: ────]
تأجلت تلك الفكرة، وبينما كان يشعر بالخجل من الاحمرار في أذنه، قال:
سوبارو سمع اسمه يُنادى، وجعلته المفاجأة الطفيفة يرفع وجهه. ثم، كانت ريم التي تتكئ على بوابة القصر، ترتدي كيمونو كانت قد ارتدته في الحفل.
لأنه كان يمكنها أن تجعل سوبارو يختفي منذ وقت طويل إذا أرادت. لم يحدث ذلك فقط لأن العدو أظهر رحمة. هل هناك شيء آخر بجانب الرحمة؟
[سوبارو: أنا سعيد لأنكِ قلتِ ذلك. في الحقيقة، أنا لست رائعًا لأنني جعلتكِ تقولي كل ذلك. أريد أيضًا أن أتباهى بزوجتي الجميلة أثناء العودة إلى المنزل. شكرًا لك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: لا يمكن أن يرتدي الخدم ملابس الخادمات هنا.]
[ريم: نعم. من فضلك، أظهر للمدينة كلها أنني لك.]
في اللحظة التالية، انفجرت المرأة فجأة، وركلت الحصير بقدميها وغمغمت بلسانها بشدة. ثم، هزت المرأة سوبارو، الذي فُوجئ بتصرفاتها الغريبة، وأرسلته طائرًا نحو زاوية الغرفة.
[سوبارو: الآن، هذا عدد كبير من الناس الذين تتحدثين عنهم هنا!]
لم تهدأ الإثارة المحيطة على الرغم من معرفة الجميع أنهم متزوجان، وهذا هو الدليل. رؤية ريم في كيمونوها كانت متعة لسوبارو، لكن قلقه من غريزته الذكورية كان أقوى بكثير.
بينما تفاجأ سوبارو بفكرة ريم، لوّح للحارس، وسارا معًا عائدين إلى المنزل.
[هاليبل: ────]
[سوبارو: ────]
كان الوقت متأخرًا في الليل في مدينة بانان. لم تكن القمر وأضواء النجوم هي الوحيدة التي تتألق في الغسق؛ بل كانت بانان مضاءة بفوانيس ورقية معلقة. لم تكن الحجارة السحرية تتوهج فيها؛ بل كانت لهب الشموع.
فتاة جميلة ترتدي كيمونو تسير بجانبه، وشارع مضاء بنور السماء الليلية والفوانيس الورقية──لم يكن سوبارو في عالم مختلف. شعر وكأنه يرى وهم بصري، وكأنه ضاع في ماضي عالمه السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ريم: ──؟ سوبارو-كن، ما الأمر؟]
[ريم: ما الأمر، سوبارو-كن؟ كنت ممسكًا بيدي بينما كنت نائمة……]
[سوبارو: فقط كنت غارقًا في أفكاري قليلًا. أعلم أنني قلت إنني أريد أن أتباهى أثناء سيرنا، لكنني تذكرت أنني من النوع الذي يحب أن يمتلك كل شيء لنفسه. أريد أن أستمتع بذلك في المنزل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ريم: أ─أمر مستعار، لا يمكننا القيام بأشياء غير لائقة، كما تعلم…؟]
[سوبارو: آه──]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك مباشرة، أصبحت الضغوط المتزايدة شديدة لدرجة أنها كانت تحرق جلده، وتحولت العداء إلى نية قاتلة.
[سوبارو: لكن ماذا لو كان الأمر لفترة قصيرة فقط؟]
أولاً، كان عليه أن ينتظر حتى تستيقظ ريم ويتأكد من أنها بأمان حقًا. كان سوبارو يجب أن يتأكد من ذلك قبل أن يفكر في أي شيء آخر.
[ريم: أوه… إذ─إذا كان الأمر لفترة قصيرة فقط…؟]
تصريح ريم الهادئ جعل سوبارو يتجمد، غير قادر على استخدام صوته. بعد ذلك، نظر إلى ظهر هاليبل، وهو يقترب من العدو، وهذا ببساطة جعل أنفاسه تنحبس.
[سوبارو: أنتِ…]
تصريح سوبارو الجريء جعل ريم تنظر لأسفل بوجهها الأحمر. بينما كان يحب مظهرها الجانبي، قال سوبارو، “ومع ذلك”، بينما بدأ يتحدث.
[سوبارو: لم أتوقع أن تكون ريم في الحفل… أو ربما عشاء. يجب أن تكوني قريبة من تلك الشخصةلتتم دعوتكِ للذهاب معها.]
كانت أطراف شعرها القصير، الأبيض الحليبي، مقصوصة بشكل غير متساوٍ. كانت عينيها اللوزيتين الحادتين ذات لون أزرق عميق. على الرغم من أن ملامح وجهها كانت استفزازية، فإنها شكلت وجهًا جميلاً بشكل غريب.
[ريم: لا أعتقد أننا يجب أن نكون أصدقاء لأنني معلمة وهي وصية. لكن نعم، نحن كذلك.]
صوت ريم، الذي بدا كأنه حلم، أعاد سوبارو إلى الواقع.
[سوبارو: فهمت. أنا سعيد جدًا. لقد تمكنا أخيرًا من الاستقرار في هذه المدينة الآن.]
حتى هنا، لم يكن هناك أي شيء يستطيع سوبارو فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء استجابته لريم، تذكر رحلة هذا العام حيث تنقلوا من مكان إلى آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كنت أستطيع على الأقل──فقط أن أنقذ سوبارو.“
على الرغم من أنه تحدث عن ذلك مع هاليبل عندما ذهب للبحث عن عمل في اليوم السابق، إلا أن سوبارو وريم استمرا في الانتقال في جميع أنحاء كاراراجي حتى استقروا في مدينة بانان. كان ذلك بسبب عدم تمكنهم من العثور على عمل ومنازل، ولكنهم أخيرًا تخلصوا من مشاكلهم الصعبة في هذه المدينة.
[???: ──مبروك.]
[هاليبل: أوه، ريف-سان، لقد مر وقت طويل. عذرًا لأنني جئت اليوم دون دعوة.]
أثناء التجول، زاروا بانان بسبب رسالة تعريف تلقوها من شخص التقوه، ثم قدموا لهم هاليبل، مدير البناية، وأخيرًا وجدوا منزلًا. حصلت ريم على وظيفة بسرعة، وحتى سوبارو، الذي شعر بالإحباط لأنه كان غير مؤهل، كان على بُعد خطوة واحدة من حياة الموظف بدوام كامل التي حلم بها.
[هاليبل: أوه، ريف-سان، لقد مر وقت طويل. عذرًا لأنني جئت اليوم دون دعوة.]
[سوبارو: فهمت. أنا سعيد جدًا. لقد تمكنا أخيرًا من الاستقرار في هذه المدينة الآن.]
كان كل شيء يسير بسلاسة──يبدو أنهم أخيرًا في وضع يمكنهم القول فيه ذلك.
ومع ذلك، سرعان ما قال “حسنًا” بتأكيد عميق.
[ريم: قضيت أفضل وقت الليلة. سوبارو-كن مدح كيمونو الخاص بي، وتمكنت من رؤية زوجي يعمل عن كثب. قلبي مليء.]
ثقته بمهارة الساحر العجوز في معالجة الجروح الخارجية كانت كافية بناءً على حالته الشخصية. لكن ريم لم تكن تعاني من جروح خارجية. كانت تعاني من مرض، أو ربما──
[سوبارو: مدحتُ ريم في الكيمونو، وليس الكيمونو وحده، كما تعلمين؟ أيضًا، أنا ممتلئ بسبب الوجبات التي قدمتها لي أثناء استراحتي في العمل.]
قاطع سوبارو هاليبل، الذي مد ذراعيه، وحمل ريم وهو يحاول التحكم في ساقيه المرتجفتين. نهض سوبارو، وللحظة، جعلت كلماته هاليبل يتفكر في شيء في عينيه المشقوقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ريم: كل شيء كان لذيذًا جدًا، لذا اعتقدت أنك ستحبه أيضًا…]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن يشعر بوزن ريم في ذراعيه. كان مجرد شخص يحمل آخر في ذراعيه وهو يركض، ومع ذلك، فإن الحرارة الملتهبة للدم المتدفق عبر جسده لم تسمح لسوبارو بالتوقف، كما لو كانت قد تحولت إلى حمم بركانية.
جمع سوبارو الزجاجة الفارغة وهو يسرع بالخروج من هناك.
[سوبارو: نعم، كان ذلك حلوًا جدًا، وأحبك، لكن…]
[سوبارو: ل─لا تحتاجين للاعتذار. يجب أن أكون أنا من يعتذر. أنت دائمًا تنقذينني…… لم أتمكن من التحرك بسرعة في وقت مثل هذا…… كان ذلك محبطًا جدًا بالنسبة لي.]
حتى قبل الحفل، لسبب ما، جعلت النساء سوبارو يتذوق الكثير من الطعام، لذا كان ممتلئًا ولم يستطع تحمل المزيد. كان حاليًا يتحمل كل ذلك بسبب الترتيبات الجريئة التي قاموا بها وإرادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ريم: بالإضافة إلى ذلك، تمكنت من إخبار جميع زملائك بالاهتمام بك جيدًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في قلب سوبارو، كان لا يزال يريد أن يعطي الأولوية لريم──
[سوبارو: سأتعرض للتنمر من قبل الجميع غدًا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن واضحًا كيف أدى ذلك إلى تقييمه بكونه “أنثوي.“
[ريم: ──؟]
[???: انظر……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك──
لقد عومل بالفعل كدمية كما هو، لذا بالطبع ستكون النساء متحمسات للغاية لطلب معروف من زوجته الجديدة الجميلة. كان الآن مرعوبًا من كيفية تصرف الجميع غدًا بعد العمل.
لم تكن المرأة هي من أصدرت صرخة مندهشة عند رؤية الظاهرة غير القابلة للتصديق، بل كان سوبارو، الذي كان محميًا في الخلف.
[سوبارو: ────]
[هاليبل: هكذا إذن.]
توقف الحديث التافه لكن السعيد. ومع ذلك، لم يكن الصمت شيئًا غير مريح. كان مجرد شيء يتدفق بينهما بشكل طبيعي.
[سوبارو: ────]
[ريم: كانت تاجر بضاعة جافة وقالت إن لديها الكثير من الكيمونو، فاستعرت واحدًا بفضلها. لكن الشيء الوحيد الذي لم أفهمه هو ما قصدته عندما قالت إنه يمكن أن يكون نوعًا من الدعاية إذا ارتديته…؟]
حتى وإن لم يكونوا يتحدثون، لم يكن هناك شيء محرج. كان هناك شعور طبيعي بالمسافة بينهما. إذا كان الأمر يتعلق فقط بهما، لما كان هناك ما يتناسب مع الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يتجاهل ثلاثة من هاليبل ذلك.
──وبالتالي، كان العالم الذي سقط بشكل غير طبيعي في الصمت مسألة لا علاقة لها بصمتهما.
[???: إنه الليل الآن وهناك فتاة نائمة، لذا كن هادئًا. ──لدي شيء لأقوله لك. ادخل.]
هاليبل، الذي اهتزت كتفاه، فرض رأيه قبل أن يتمكن سوبارو من التحدث. عاد هاليبل إلى بيت الشقق، وكان من ينظر إليه هو سوبارو، الذي كان قد لوّث الحصير بالدم وسقط مغشيًا عليه بعد أن قال شيئًا مثل وصية قبل أن يفقد وعيه. ريم كانت نائمة على الفوتون، وإذا كان سوبارو ليدعي من هو في حالة طوارئ أكثر، فهو للأسف لن يفوز.
[ريم: سوبارو-كن.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نادته ريم باسم سوبارو في نفس الوقت الذي شعر فيه بشيء غير طبيعي.
ريم، التي كانت واقفة وتمرن يد سوبارو بشكل أقوى، توقفت عن الحركة. جعل ذلك سوبارو يحبس أنفاسه للحظة، و──حاول النظر إليها، لكنه تردد.
تؤذي سوبارو بالكلمات الجارحة، لكنه لا يزال يهز رأسه بشكل عنيد كطفل. كان سوبارو سيحاولإيقاف المرأة، حتى لو تطلب الأمر نزيفًا، وفقدان الأسنان، وتمزق الأطراف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأنه كان يعرف سبب توقف ريم ونطقها باسمه.
—
[ريم: ما أتذكره هو أن هالبل-ساما ظهر، ثم ركزت على جبهتي لحمايتك قدر الإمكان. ومع ذلك، هناك عندما بدأ وعيي يتلاشى و……]
[سوبارو: ────]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شخص صغير كان يقف في مقدمة الشارع في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [???: ──لا يمكنك إيقافي. بعد كل شيء، أنت خاسر]
كان الظل يقف أمام القمر، وجسده بالكامل كان ضبابيًا تحت غطاء الليل. كان أقصر من سوبارو وأطول قليلاً من ريم، وكان سوبارو يعرف أنها امرأة لأنها كانت نحيلة وبدا عليها الضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ترتدي فستانًا أسود يبدو وكأنه جزء من الظلام نفسه، وكانت السراويل القصيرة التي ترتديها مقطوعة بجرأة لتغطية نصف فخذيها فقط، وكان من السهل رؤية ساقيها البيضاء والطويلة وهي تلامس الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: أعتقد أن هذا يعني أنني قد تم الاعتراف بي كزميل.]
كانت امرأة شابة غير مسلحة ومع ذلك كانت ملابسها مكشوفة بشكل كبير── لو كانت فقط بهذا الشكل، لكان يمكن أن يُفترض أنها متسولة أو بائعة هوى. وعلى الرغم من تردده في القول، فإن كل من هذين النوعين ليسا نادرين في المدن الكبيرة. الأشخاص الفقراء الذين فقدوا عائلاتهم ويعيشون في الشوارع والبائعات اللواتي يلتقين بالزبائن في الأزقة الخلفية كانوا أمرًا طبيعيًا في تلك البيئة.
[سوبارو: إذن لماذا أشار السيد إلى أنني أنثوي؟]
[ريم: كان لدي… حمى خفيفة… لبعض الوقت…… كنت أعتقد فقط أنني كنت متعبة. بعد أن استقرنا أخيرًا في مدينة واحدة وارتحت، شعرت بتعب جسدي…… كان ذلك ما فكرت فيه.]
──ومع ذلك، كان بريق عيني المرأة الثابتة هو ما جعله يشعر بأنها مختلفة.
كان ضوء النجوم في الخلفية وظلال الظلام تتراكم على وجهها، ولكن عيني المرأة كانتا تتلألأ بشكل حاد، مما جعل العداء الموجه نحو سوبارو وريم يبدو شديدًا وعنيفًا──
[سوبارو: هل انتشرت تلك التفاهات عن “عاشق الأبدي” بالفعل؟]
[سوبارو: آه──]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض بأقصى سرعة يمكنه. على الرغم من محاولته عدم الاهتزاز، لم يكن الأمر مثاليًا. لم يكن هناك شك في أنه لم يكن مريحًا. ومع ذلك، فإن ريم، التي كانت فاقدة الوعي، لم تظهر أي رد فعل. كان ذلك مرعبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي فهم فيها سوبارو هذا العداء، شعر أن يديه وساقيه تجمدت بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: ────]
لم يكن قادرًا على التحرك. فقد سوبارو السيطرة تمامًا على وعيه أمام العداء. اتسعت عيناه، نسي كيف يتنفس، واهتزت ركبتيه بشكل مهين. ثم──
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوبارو قادرًا على الحركة، حيث كان يتمسك بها بينما كانت تتأرجح بفعل قوة قفزها بعيدًا. وعندما تحولت العداء إلى نية قتل وبدأت في التنفيذ، فقد حتى إرادته في التصرف بشجاعة.
[???: ──ماذا… تفعلان]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هاليبل: أليس من المفترض أن تكون قد أخبرته بطريقة مختلفة؟ ليس من المستغرب أن يكون هذا قد أربكه.]
الوجود الذي يهز الأجواء بشدة انتقل إليهم كرياح.
[سوبارو: أم، هل تعني……أن ريم يمكن إنقاذها بسبب “مبروك”؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان متأخراً بشكل يائس لدرجة أنه لم يستطع تمييز إذا كان ذلك صوتًا أو مجرد مناداة. هكذا نسي تمامًا العالم من حوله، وكانت الكائن واقفة بثبات كجسم غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحمل سوبارو المسؤولية وأضاف الزخارف الزهرية بموافقة المضيفة، وكان ذلك ليس جزءًا من واجباته المهنية. على الرغم من أن زميلاته من النساء أخبرنه، “لم يكن عليك فعل كل هذا.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى عناد سوبارو غير المعقول إلى جعل المرأة تنقر بلسانها بملل──
كانت امرأة، لكنها لم تكن. كان لها شكل الإنسان، لكنها لم تكن إنسانًا. كان عدواً مزعجاً.
[سوبارو: الآن، هذا عدد كبير من الناس الذين تتحدثين عنهم هنا!]
[???: ──ماذا… تفعلان]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كررت العدو الكلمات وكأنها نسيم الرياح.
وجهه المضغوط، جسده المرفوض، فكّه السفلي المرفوض، جسمه كله يتعرض لقوة غير معقولة كان يعزف لحنًا كبيرًا من الألم والعجز.
خدش الساحر العجوز رأسه بنظرة غير مدركة بينما كان سوبارو يسأله بتعبير صارم. خدش هاليبلرأسه بطريقة مشابهة وهو يقول، “حسنًا” وحاول أن يجعله يرى الأمور من زاويته.
كانت كلماتها سؤالًا وتهديدًا وهجومًا ورحمة. حتى أن الرحمة كانت جزءًا منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: متخصص في السحر الأسود……؟ لا يمكنني أن أترك هذه الملاحظة تمر مرور الكرام.]
لأنه كان يمكنها أن تجعل سوبارو يختفي منذ وقت طويل إذا أرادت. لم يحدث ذلك فقط لأن العدو أظهر رحمة. هل هناك شيء آخر بجانب الرحمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ريم: سوبارو-كن……. أم]
إذا كان هناك شيء آخر بجانب الرحمة والشفقة، فسيكون السماح لسوبارو بالحياة.
خدش الساحر العجوز رأسه بنظرة غير مدركة بينما كان سوبارو يسأله بتعبير صارم. خدش هاليبلرأسه بطريقة مشابهة وهو يقول، “حسنًا” وحاول أن يجعله يرى الأمور من زاويته.
[ريم: ي─أنت……]
[سوبارو: أنت تبدأ في القلق بسرعة. ……لكن حقًا، لقد أنقذتني.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوت سوبارو قد اختفى. لذا، لم يكن الصوت صوت سوبارو. كان صوت ريم، التي كانت تقف بجانبه. أمسكت بيده بشدة لدرجة أنها أوجعت يده، وهذا الألم أيقظه. جعل الألم سوبارو يواجه الواقع. ريم كانت أيضًا على دراية.
[هاليبل: لأنني متخصص في السحر الأسود. يمكنك أن تثق بختم موافقتي.]
كانت امرأة شابة غير مسلحة ومع ذلك كانت ملابسها مكشوفة بشكل كبير── لو كانت فقط بهذا الشكل، لكان يمكن أن يُفترض أنها متسولة أو بائعة هوى. وعلى الرغم من تردده في القول، فإن كل من هذين النوعين ليسا نادرين في المدن الكبيرة. الأشخاص الفقراء الذين فقدوا عائلاتهم ويعيشون في الشوارع والبائعات اللواتي يلتقين بالزبائن في الأزقة الخلفية كانوا أمرًا طبيعيًا في تلك البيئة.
[ريم/سوبارو: ──]
[سوبارو: لم أتوقع أن تكون ريم في الحفل… أو ربما عشاء. يجب أن تكوني قريبة من تلك الشخصةلتتم دعوتكِ للذهاب معها.]
ومع ذلك، لم يكن يتمنى معجزة مثل تلك. في الوقت الحالي، كانت هناك أمنية واحدة فقط يود أن يتم تزويده بها.
كانا كلاهما مغمورين من قبل الكائن الذي كان أمام أعينهم.
كررت العدو الكلمات وكأنها نسيم الرياح.
لم يختار سوبارو الطريق المباشر بينما كان يتعامل مع توتره؛ بل اختار الشوارع ذات الحشود الكثيرة. بمجرد أن خرج من الفضاء الذي كان غير طبيعي عبر الشوارع، رأى الحياة اليومية، كما لو لم يحدث شيء، وشعر أن الجميع يمشون في الشوارع ليلاً يراقبونه.
كانت ريم الوحيدة التي كانت تبحث بشدة عن طريقة للهروب بينما شعرت بالضغط. حواس سوبارو كانت أيضًا تخبره أنه يجب عليه الهرب. لكن روحه لم تكن تستجيب.
[سوبارو: ──]
[هاليبل: صراحة سوبارو… هذا خطأ. لكن يؤلمني أن أشكر. بعد كل شيء، لقد فشلت في التنبؤ بالهجوم في بيت الشقق.]
لم يكن لديه الروح القوية للاستجابة. لم يكن قادرًا على القيام بذلك مع العدو أمامه.
تصريح ريم الهادئ جعل سوبارو يتجمد، غير قادر على استخدام صوته. بعد ذلك، نظر إلى ظهر هاليبل، وهو يقترب من العدو، وهذا ببساطة جعل أنفاسه تنحبس.
──لأن سوبارو لم يكن قادرًا على اختيار شيء مثل مواجهة العدو كمن يهرب من أعدائه.
[ريم: قضيت أفضل وقت الليلة. سوبارو-كن مدح كيمونو الخاص بي، وتمكنت من رؤية زوجي يعمل عن كثب. قلبي مليء.]
[???: ──موتوا.]
شخص صغير كان يقف في مقدمة الشارع في الليل.
كان خائفًا.
لأنه كان يمكنها أن تجعل سوبارو يختفي منذ وقت طويل إذا أرادت. لم يحدث ذلك فقط لأن العدو أظهر رحمة. هل هناك شيء آخر بجانب الرحمة؟
لم يتكاثر هاليبل، بل استنسخ نفسه. رؤية ذلك أمامها جعل المرأة تتوقف عن التصرف للمرة الأولى.
في اللحظة التي وصل فيها إلى هذا الاستنتاج، عبر العدو عن حكم قاطع للغاية.
عندما ارتبك سوبارو من تخيل بطن يتم سحقه، قامت ريم بتعديل موضع دبوس شعرها وقالت:
تمامًا كما قال هاليبل، كان ذلك يعني أن تهديدًا محتملاً لحياة ريم قد زال. حتى وإن لم يشعر بالراحة الكاملة، فقد خفف ذلك من قلقه.
بعد ذلك مباشرة، أصبحت الضغوط المتزايدة شديدة لدرجة أنها كانت تحرق جلده، وتحولت العداء إلى نية قاتلة.
[هاليبل: لم أكن أتوقع أن تهاجم بشكل مستمر. كنت أظن أنها لن تتحرك لبضعة أيام.]
لكي تفتح عينيها، وتدعو اسمه، وتبتسم له. هذا هو كل شيء.
هبّت الرياح. كما لو أن نسيم الليل الموسمي كان يلامس جلده بلطف ودفء──
──لأن سوبارو لم يكن قادرًا على اختيار شيء مثل مواجهة العدو كمن يهرب من أعدائه.
[ريم: ليس الأمر كذلك. أنا أرتدي ملابس لا أرتديها عادةً، لذا أردت فقط أن نعود إلى المنزل معًا.]
[???: ──تعالوا هنا!!]
عندما ارتبط ذلك بشكل قاتل به، قفزت ريم إلى الجانب وهي ممسكة بسوبارو. تمزقت المساحة التي كانا فيها على الفور. انشقت المساحة، كما لو كانت قد التهمت بواسطة فك وحش.
[???: هيه، لعوب. قد يكون هناك شخص أحمق منك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتبقى في ذلك المكان أي شيء حي. لذا، بلا شك، كانت النية القاتلة للمرأة التي كانت أمامهم هي ما تبقى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: اللعنة……]
رفرفت ريم عينيها المتعبتين، وحركت رأسها ببطء بينما كانت نصف مستيقظة. خلال هذا، لاحظت سوبارو وهو ممسك بيدها، وابتسمت بسعادة، قائلة: “هيهي“.
[ريم: هي──]
[هاليبل: سيكون من الصعب محاربة تلك الفتاة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخة ريم من الرعب قفزت إلى الليل وهي تحاول حماية سوبارو. كانت محاولاتها لتوفير الحماية له تواجه هجمات متواصلة وغير مرئية. كانت قوة نية العدو القاتلة سريعة وقوية كعاصفة مفاجئة. كانت هجمات الرياح تضرب ريم باستمرار، ولم يكن لديها خيار سوى التركيز على تجنبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هاليبل: آه، أفهم لماذا أنت فضولي، لكن سأضطر لتأجيل الشرح الآن. أو وإلا……]
[ريم: كُو…ا──]
[???: اهدأ. حسنًا، ما أزعجك.]
كانت الكيمونو تأثيره عكسيًا. كان ينحدر حتى كاحليها وكان أنيقًا، ولكن في المقابل كان يقيدحركتها. حتى لو ركزت على تجنب الهجمات، ستفقد القدرة على القيام بذلك تدريجياً. كان الوضعيزداد سوءًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اقتحم سوبارو المرأة من وضع منخفض للتمسك بخصرها. كان لديه فرصة إذا دفعها إلى الأسفل وركب فوقها. كان سيسحق رأسها بكل قوته. كان عازمًا على فعل ذلك. كان مستعدًا للقيام بذلك بسهولة بكل الغضب والطاقة التي كان يمتلكها الآن──
[???: موت موت موت موت موت.]
──لأن سوبارو لم يكن قادرًا على اختيار شيء مثل مواجهة العدو كمن يهرب من أعدائه.
تدفق نية القتل مجددًا مرة تلو الأخرى، بأقصر صيغة ممكنة وبأقل قدر من الكلمات، دون ترك أي منفذ للهروب. كان من المستحيل على ريم، التي كانت تمسك بسوبارو، القفز فوق هذه النية القاتلة. وحتى لو تمكنت من القفز عاليًا، فإنهما سيتحولان إلى أهداف سهلة. أما خيار الهروب إلى مكان يضم الكثير من الناس، فكانت غير متأكدة مما إذا كانت المرأة تمتلك عقلية تتردد في التضحية بالناس، لذا كان هذا الخيار الأخير──.
[سوبارو: ماذا؟ لا، انتظر……]
[ريم: ──]
ضرب سوبارو يد هاليبل بينما كان يمد يده نحو الكحول، وضغط عليه للحصول على إجابة. جعلت قوة سوبارو هاليبل يفتح عينيه قليلاً، وعندما ابتسم ابتسامة شريرة قال،
[سوبارو: ها……!]
كانت ريم تدور في ذهنها بسرعة، وتكافح بأقصى ما يمكنها للعثور على فرصة واحدة للنجاح.
لم يكن سوبارو قادرًا على الحركة، حيث كان يتمسك بها بينما كانت تتأرجح بفعل قوة قفزها بعيدًا. وعندما تحولت العداء إلى نية قتل وبدأت في التنفيذ، فقد حتى إرادته في التصرف بشجاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من معرفته أنه يجب عليه التحرك والتفكير.
[???: موت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدون أن تتحرك بوصة واحدة، تكرر المرأة تعويذة الموت.
نتيجة لذلك، كان هاليبل راضيًا و──
[???: موت.]
[هاليبل: لأنني متخصص في السحر الأسود. يمكنك أن تثق بختم موافقتي.]
تلتهم فكوك الرياح السماء والأرض والمدينة.
أولاً، كان عليه أن ينتظر حتى تستيقظ ريم ويتأكد من أنها بأمان حقًا. كان سوبارو يجب أن يتأكد من ذلك قبل أن يفكر في أي شيء آخر.
[???: موت.]
[سوبارو: على أي حال، استمتعت حقًا بالمفاجأة. ريم، استمتعي بنفسك، رغم أنني لن أتمكن من رعايتك لأن لدي عمل. الطعام سيكون جيدًا كما هو حال طعام ريم.]
كانت العدو أقوى بكثير منه لدرجة أنه لا يعد مبالغة أن نقول إنها كالقطة التي تلعب مع الفأر.
[???: لا أمل من الحديث معه، وهو مثل الطفل لأنه يبتسم كثيرًا.]
طريقة لقلب الأمور، اقتراح من شأنه تحويل الوضع اليائس، هجوم يلون القلق──
[سوبارو: ────]
[سوبارو: غا──!?]
لم يكن لديه وقت للعثور على كل ذلك، ولم يكن قادرًا على شراء المزيد منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [???: سوبارو-تشان عامل مجتهد. إنه رائع جدًا.]
──لا أريد أن أموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هاليبل: ────]
عقل سوبارو وجسده يصبحان سلاسل، وهذه الفكرة وحدها هي التي تلتف حوله، كأنها لعنة قوية.
[ريم: ──أوه، سوبارو-كن.]
[ريم: لو كنت أستطيع على الأقل……]
بمجرد أن نظرت إليه نظرة حادة، أطاع هاليبل الساحر العجوز وأطفأ النار في الكيسيرو الخاص به. جلس بثقل عند المدخل، وركز سوبارو على السرير بجانب ريم. بدأ الساحر العجوز الجالس على الجانب المقابل من سوبارو يتحدث بصوت خشن قائلاً: “حسنًا“.
تخرج ريم صوتها بصعوبة من حنجرتها في مواجهة الرياح العاتية التي كانت تحاول قتلهم. كان سوبارو يعلم ما سيأتي بعد كلماتها المقطوعة. كانت ستقول هذا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغيرت ألوان السماء لتشير إلى قدوم الصباح، وأضاء الضوء الخافت الغرفة عبر النافذة. كان هناك ضوء ضعيف يتلألأ في عيني ريم الزرقاوين الفاتحتين، في مشهد يتدرج بين الأسود والأزرق.
“لو كنت أستطيع على الأقل──فقط أن أنقذ سوبارو.“
الاندفاع القوي في صدر سوبارو انتقل بشكل طبيعي إلى حلقه، ثم إلى عينيه، وانتشر في جميع أنحاء جسده، وبدأ يرتعش.
[???: لا تقلق بشأن فقدانها للوعي. لقد استنفدت طاقتها لدرجة أنها أصبحت خفيفة الرأس. ستستفيق قريبًا إذا تركتها ترتاح. الانهيار ليس شيئًا يجب مدحه، رغم ذلك.]
[سوبارو: ────]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكن أن يسمح بذلك. ليظهر أنه ضد ذلك، قام سوبارو بوضع بعض القوة في يديه اللتين كانت تمسكان بكيمونو ريم. استخدم كل القوة التي يستطيع جمعها في أطراف أصابعه.
قبل أن تسقط المرأة على ظهرها، ضربت صدر سوبارو بركبتها بينما كان يتشبث بها، وأثرت تأثير ساقيها الطويلتين الجميلتين بشكل حاد في جسد سوبارو، كما لو كانت تحفر أمعاءه. اختنق، وكسرت جميع عظامه. حتى لو حاول التمسك بها بذراعيه، فإن هيكل جسمه البشري لم يسمح له.
تبادل هاليبل والساحر العجوز الحديث مع سوبارو، وأومأ لهم سوبارو بصمت مثل الدمية. عندما قام بهذا التحرك البطيء، أمسك هاليبل برأس سوبارو، ثم أجبره على التوجه نحو ريم.
ليقول إنه حتى لو تمزق بسهولة بالقوة، فإن قلبه هو الشيء الوحيد الذي لن يسمح لأحد بانتزاعه،
فتاة جميلة ترتدي كيمونو تسير بجانبه، وشارع مضاء بنور السماء الليلية والفوانيس الورقية──لم يكن سوبارو في عالم مختلف. شعر وكأنه يرى وهم بصري، وكأنه ضاع في ماضي عالمه السابق.
[ريم: ولكن……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كأنه دخول إلى كابوس سيء. لكن، الأربعة هاليبلز لم يكونوا مجرد أوهام.
أحست ريم بذلك من حركات سوبارو الطفيفة. ومع ذلك، كانت ريم تعرف جيدًا مدى سوء الوضع، أكثر بكثير من سوبارو، الذي كان مقيدًا ويحاولون قتله.
[???: مرحبًا؟ أتحدث إليك. هل تسمعني حتى؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا في زاوية ضيقة. قريبًا، ستأخذ فكوك الرياح ساقيها، وتبتلع أحشاءها، وتلتهم حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي سوبارو صامتًا، ملطخًا بدم أنفه على الحصير، وكان يمكنه فقط مشاهدة المرأة تبتعد.
قبل أن يحدث ذلك، كانت تتمنى فقط أن يعيش الشخص الذي تحبه لفترة أطول، حتى لو كانت ثانية واحدة──
[???: موت──]
[هاليبل: إذا كان ذلك إشعارًا غير مباشر بالفصل، فأعتقد أنني لن أستطيع تصديق أي شيء في هذا العالم بعد الآن.]
[???: ──لن يحدث ذلك. يكفي.]
قبل أن تقود القرارات إلى العمل، كان هناك صوت فكوك الرياح وهي تقضم على الصلب.
تغير الهجوم القاتل المساحة التي كانت تتفكك حتى هذه اللحظة. لم يتوقف عند ضربة واحدة؛ كانهناك صوت حاد وعالي قطع الليل بما يتماشى مع الهجمات المتتالية.
قاطع سوبارو هاليبل، الذي مد ذراعيه، وحمل ريم وهو يحاول التحكم في ساقيه المرتجفتين. نهض سوبارو، وللحظة، جعلت كلماته هاليبل يتفكر في شيء في عينيه المشقوقة.
[ريم: ────]
[???: اصمت، أيها الأحمق. وسأخبر هذا الأحمق بشيء. كانت هذه الأخبار الجيدة…… الآن سأخبرك بالأخبار الأفضل.]
فتحت ريم عينيها، ونظرت إلى سوبارو بدهشة. أومأ سوبارو برأسه، متجاهلًا جفاف شفتيه، وتجاوز تردده، وكرر نفسه.
التغيير جعل الفتاة التي استمرت في ترديد تعويذة الموت تتوقف عن الحركة. توقفت ريم، التي كانت تمسك بسوبارو، وغمزت بعينيها متسائلة عما حدث للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما أنهن أعجبن بكيفية عدم تظاهر سوبارو أو محاولة التغطية على أخطائه بطريقة غير ملائمة. حتى التحرش الجنسي الذي أصبح مشكلة تضاءل بشكل كبير بعد أن مر ببضعة أيام.
الذي ظهر أمامهما كان شخصًا طويل القامة يرتدي كيمونو أسود تحرك أطرافه. كان هاليبل، الذي كان يدخن الكيسيرو في فمه، واقفًا بينهما.
تؤلمه مشاعر ريم بالذنب. يهز سوبارو رأسه نافيًا اعتذارها، ويوبخ نفسه بشدة.
[سوبارو: غا……]
[ريم: هالي…بل……؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هاليبل: نعم نعم، هذا هو هاليبل الذي تعرفونه. كانت تلك قريبة، أليس كذلك، سوبارو؟ كان سيكون الأمر سيئًا لو لم أتيت. ريم-تشان كانت تبدو وكأنها قد اتخذت قرارها للأبد.]
ركض سوبارو إلى بيت الشقق بتنفس مضطرب، وعينين مفتوحتين على مصراعيهما، ووجه أحمر متوهج.
نادى سوبارو باسمها باختصار، واستمر في التحديق في وجه الفتاة النائمة.
[سوبارو: لماذا…أنت هنا……]
كان الظل يقف أمام القمر، وجسده بالكامل كان ضبابيًا تحت غطاء الليل. كان أقصر من سوبارو وأطول قليلاً من ريم، وكان سوبارو يعرف أنها امرأة لأنها كانت نحيلة وبدا عليها الضعف.
[هاليبل: على أي حال… على أي حال……]
[هاليبل: آه، أفهم لماذا أنت فضولي، لكن سأضطر لتأجيل الشرح الآن. أو وإلا……]
لم يستطع سوبارو فهم الظهور المفاجئ، وصوته المرتعش لم يجعل هاليبل يتصرف بأي شكل مختلف عن عادته. لم يساعد ذلك في تخفيف قلقهم، بل زاد من شعورهم بأنهم في حالة طوارئ.
أي شيء يقف في طريقها سيتم سحقه──لذا،
[سوبارو: ────]
دون أن يهتم بهذه الأفكار التي كان سوبارو يحملها، استدار هاليبل ببطء ليواجه المرأة وقال،
كانت الكيمونو تأثيره عكسيًا. كان ينحدر حتى كاحليها وكان أنيقًا، ولكن في المقابل كان يقيدحركتها. حتى لو ركزت على تجنب الهجمات، ستفقد القدرة على القيام بذلك تدريجياً. كان الوضعيزداد سوءًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: إنها تعني ما تلمح إليه. ستحصل على دعاية إذا ارتدت امرأة جميلة مثل هذا الكيمونو.]
[هاليبل: سيكون من الصعب محاربة تلك الفتاة.]
كان ضوء النجوم في الخلفية وظلال الظلام تتراكم على وجهها، ولكن عيني المرأة كانتا تتلألأ بشكل حاد، مما جعل العداء الموجه نحو سوبارو وريم يبدو شديدًا وعنيفًا──
قال هاليبل ذلك بصوت يبدو كأنه غير مهتم بالقتال، وبدأ يخطو ببطء نحو العدو. حاول سوبارو أن يقول، “سيكون ذلك متهورًا” من خلفه.
ومع ذلك──
مأمولاً في ذلك، يلتفت سوبارو ويجرب أن يقول، “انظري إلى ريم“──
لم تهدأ الإثارة المحيطة على الرغم من معرفة الجميع أنهم متزوجان، وهذا هو الدليل. رؤية ريم في كيمونوها كانت متعة لسوبارو، لكن قلقه من غريزته الذكورية كان أقوى بكثير.
[ريم: دعنا نترك هاليبل-ساما يتولى هذا.]
──لأن سوبارو لم يكن قادرًا على اختيار شيء مثل مواجهة العدو كمن يهرب من أعدائه.
[سوبارو: انتظر، انتظر، انتظر، هناك شيء خطأ هنا.]
[سوبارو: ريم؟ لكنها……هي……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، لم تجعل إجابة سوبارو ريم تشك في أي فوضى، وشعرت بالراحة.
خصم مخيف. كائن ذو قوة غير عادية. هاليبل كان على وشك أن يقاتل شخصًا مثل ذلك.
خدش الساحر العجوز رأسه بنظرة غير مدركة بينما كان سوبارو يسأله بتعبير صارم. خدش هاليبلرأسه بطريقة مشابهة وهو يقول، “حسنًا” وحاول أن يجعله يرى الأمور من زاويته.
كان سوبارو يحاول أن يقول، “يجب علينا على الأقل أن نحاول الهروب“.
[ريم: ──هاليبل “العظيم”.]
[ريم: لا، ليس الأمر كذلك……]
[سوبارو: لا يهمني ذلك، ولكن… في الواقع، يهمني. إذا حدث شيء بينما كنتِ في الخارج في هذا الوقت المتأخر…]
[سوبارو: ……ماذا؟]
[ريم: الذي يُعتبر الأقوى في مدينة كاراراغي──هذا هو هاليبل-ساما.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمسك سوبارو بدلو الماء القريب من وسادة ريم ويقوم برميه بكل قوته نحو المرأة. لم يكن يتوقع أن يسبب لها أي ضرر. كان فقط يحتاج إلى إبقائها في حالة تأهب. في الواقع، تجنبت المرأة الدلو الملقى والماء الذي خرج منه بنظرة غير راضية.
تصريح ريم الهادئ جعل سوبارو يتجمد، غير قادر على استخدام صوته. بعد ذلك، نظر إلى ظهر هاليبل، وهو يقترب من العدو، وهذا ببساطة جعل أنفاسه تنحبس.
الشخص الذي صبّ الكحول في الحفل. ذلك الشخص كان يتجه نحو العدو، كأنه مجرد نزهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ريفتن: على فكرة، خلال الأيام القليلة الماضية كنت أراقب عملك بعناية…]
[سوبارو: هذا……]
لأنه كان يمكنها أن تجعل سوبارو يختفي منذ وقت طويل إذا أرادت. لم يحدث ذلك فقط لأن العدو أظهر رحمة. هل هناك شيء آخر بجانب الرحمة؟
[هاليبل: ──لا يصدق، أليس كذلك؟ ماذا عنك؟]
أجابت ريم على سؤال سوبارو المحرج وهي تتأثر.
[هاليبل: ريم-تشان لا يمكنها أن تفعل ما تشاء، بالطبع. ومع ذلك، ينطبق ذلك عليك أيضًا. هذا هو القرار الذي توصلت إليه بإنصاف مع المعلم. تدين لي، أليس كذلك؟ سامحني في اعتبار ذلك.]
أخذ هاليبل كلمات سوبارو من فمه، وتحدث إلى المرأة بصوت مألوف جدًا.
[هاليبل: أخذ ما تحبه هو الطريقة الكاراراجية، بعد كل شيء. أنا سعيد لأنني حصلت على لقب بسيط بفضل سوبارو-سان.]
تجاهل هاليبل سوبارو وريم، اللذين كانا خلفه، ووقف بينهما وبين المرأة كأنه يقول، “يجب أن تتجاوزي عليّ قبل أن تلمسي هذين الاثنين”، لكن الحماسة لم تظهر على وجهه.
[سوبارو: ريم؟ لكنها……هي……]
كان الوقت متأخرًا في الليل في مدينة بانان. لم تكن القمر وأضواء النجوم هي الوحيدة التي تتألق في الغسق؛ بل كانت بانان مضاءة بفوانيس ورقية معلقة. لم تكن الحجارة السحرية تتوهج فيها؛ بل كانت لهب الشموع.
كان هاليبل غير مبال، تمامًا كما يكون دائمًا عندما يأخذ قيلولة في المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المرأة أيضًا حافظت على نفس الموقف. المرأة التي كانت واقفة لم تظهر أي اهتمام بظهور هاليبل، وواصلت توجيه العداء غير المحدود نحو سوبارو وريم.
[???: موت──]
أي شيء يقف في طريقها سيتم سحقه──لذا،
[سوبارو: ──]
كانت ريم تدور في ذهنها بسرعة، وتكافح بأقصى ما يمكنها للعثور على فرصة واحدة للنجاح.
[???: موت.]
[???: انظر……]
تتحول نية القتل غير المرئية إلى رياح، ويقطع الهجوم الفضاء على شكل كرة──الهجوم يذهب نحو هاليبل. تهديد في نهاية الموت الذي اخترق الدفاعات وابتلع هدفه بلا رحمة.
كان هناك طريقة واحدة فقط للحماية من ذلك──عدم السماح للهجوم بالوصول إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريم: ل─لا…… لا، انتظري. أنا من يجب أن……]
[سوبارو: ────]
[هاليبل: ────]
[سوبارو: ────]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يضع هاليبل يده داخل كيمونه، ويلقي شيئًا بسرعة البرق. جسم تم رميه بسرعة لا يمكن لأي شخص عادي رؤيته ─ تصادم مع الرياح──لم يضغط الهجوم على أمعاء هاليبل؛ توقف في مكان مختلف تمامًا واصطدم بالجسم الملقى.
[???: فقط لعن حظك السيئ. ارتعد وندم قدر الإمكان.]
[سوبارو: ريم……]
[هاليبل: لا يهم إذا لم أتمكن من رؤيته. أنفي فعال للغاية.]
[???: ────]
[سوبارو: رووو──!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط على الأرض. ومع ذلك، لم يتركها. كان متمسكًا بها، ولن يتركها.
[هاليبل: أوه، لكن لا تسيء فهمي، حسنًا؟ أنا ذئب بين الكلاب، وهذا أحد جوانبنا المهمة.]
كانوا في زاوية ضيقة. قريبًا، ستأخذ فكوك الرياح ساقيها، وتبتلع أحشاءها، وتلتهم حياتها.
كان هاليبل دائمًا يقول شيئًا لتخفيف التوتر كلما التقى بشخص جديد. بعد ذلك، حولت المرأة ببطء رأسها، رغم أنه لم يكن كما لو أنها فهمته بوضوح.
[هاليبل: ────]
نظرت المرأة إلى هاليبل بعينيها الحادتين، وكانت هذه أول مرة تنظر فيها إلى شخص آخر غير سوبارو وريم.
كان الموت على بعد خطوات منه. المرأة التي كان سوبارو متمسكًا بها الآن كانت تجسيد الموت. كانت شينيغامي.
[هاليبل: آه، إذن أخيرًا تنظرين إلي بهذه الطريقة……]
[???: موت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض بأقصى سرعة يمكنه. على الرغم من محاولته عدم الاهتزاز، لم يكن الأمر مثاليًا. لم يكن هناك شك في أنه لم يكن مريحًا. ومع ذلك، فإن ريم، التي كانت فاقدة الوعي، لم تظهر أي رد فعل. كان ذلك مرعبًا للغاية.
[هاليبل: ──هناك.]
تغيرت ألوان السماء لتشير إلى قدوم الصباح، وأضاء الضوء الخافت الغرفة عبر النافذة. كان هناك ضوء ضعيف يتلألأ في عيني ريم الزرقاوين الفاتحتين، في مشهد يتدرج بين الأسود والأزرق.
أخطأ هاليبل الهجوم مجددًا من خلال الرمي. ومع ذلك، غيرت المرأة أولوية هجومها القاتل، وركزت القوة النارية على هاليبل مرة واحدة.
[???: موت موت موت موت موت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [???: أيها الأحمق هناك، أطفئ النار في الكيسيرو الخاص بك. سيؤذيها.]
لوّح هاليبل بذراعيه ودمر جميع رياح القتل التي أُطلقت بشكل وحشي مرة واحدة. بعد أن تخلص من العاصفة الأولى، قال هاليبل “حسنًا” وهو يكتسب بعض الزخم، وقال،
[???: اهدأ. حسنًا، ما أزعجك.]
[هاليبل: يبدو أنكِ أخذتِ اهتمامًا بي، فماذا عن أن ألتقي بتوقعاتكِ!]
[???: ──]
[???: موت──]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [???: بشكل أساسي، هذا يعني أنه لا يوجد شيء خاطئ بها.]
شعر وكأنه يدور في دوامة من الأفكار المتكررة، وكأنه كان يتجنب مواجهتها. على أي حال، كان يستخدم انتظار استيقاظ ريم كعذر لتجنب مواجهة الحقيقة.
[هاليبل: هوهو. ──أي نسخة مني تودين أن تقتليها؟]
على الرغم من معرفته أنه يجب عليه التحرك والتفكير.
[???: ────]
[سوبارو: ماذا تقصد بـ “أربكه”!? من فضلك قل لي! ماذا يحدث لريم……]
ابتسامة ريم التي تشبه الزهرة بدأت تتجمد ببطء، وبدأت تفتح عينيها. بعد أن تحررت من قيد النوم، وضعت أفكارها في ترتيب بينما عادت ذكريات الليلة الماضية إلى ذهنها بوضوح.
خطا هاليبل في الشارع وهو يرتدي الزوري، وهز جسده بشكل عشوائي من اليسار إلى اليمين. شعور غير منتظم، وخطوات مذهلة بطريقة ما. بعد ذلك مباشرة، اهتز جسد هاليبل بطريقة غريبة──
[???: موت.]
[هاليبل: الآن،] [هاليبل: أي نسخة مني تفضلين؟] [هاليبل: أنا النوع المتفاني.] [هاليبل: وأشبه بزوج متسلط.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السحر، المرض──أثارت مخاوف هاليبل عقل سوبارو بسلاسل القلق.
[سوبارو: ──ماذا!?]
لم تكن المرأة هي من أصدرت صرخة مندهشة عند رؤية الظاهرة غير القابلة للتصديق، بل كان سوبارو، الذي كان محميًا في الخلف.
هز رأسه بشكل مرفوض. الألم… الألم كان غير عادي؛ كان يزعج جسده كله، وكان رأسه يتأثر أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريم: ل─لا…… لا، انتظري. أنا من يجب أن……]
وكان ذلك طبيعيًا تمامًا نظرًا لأنه رأى هاليبل يتحدث بعبارات متعددة كأربعة أشخاص.
لم تكن المرأة هي من أصدرت صرخة مندهشة عند رؤية الظاهرة غير القابلة للتصديق، بل كان سوبارو، الذي كان محميًا في الخلف.
[هاليبل: بالمناسبة، قوتي ليست مقسمة إلى أرباع. أنا أربعة أشخاص، وقوتي تتضاعف أربع مرات.]
[هاليبل: بالمناسبة، قوتي ليست مقسمة إلى أرباع. أنا أربعة أشخاص، وقوتي تتضاعف أربع مرات.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هاليبل: كنت أطلب من والديّ باستمرار أن يأتوا لي بإخوة، ثم جاء المزيد.]
[ريم: سوبارو-كن……. أم]
[سوبارو: أنا سعيد جداً. لدينا طفل……عائلة.]
[هاليبل: آسف، كان ذلك كذبًا.]
[هاليبل: رأيت نفسي في المرآة وسحبتهم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: ──ماذا تحاولين فعله؟]
[هاليبل: آسف، كان ذلك كذبًا أيضًا.]
[ريم: قضيت أفضل وقت الليلة. سوبارو-كن مدح كيمونو الخاص بي، وتمكنت من رؤية زوجي يعمل عن كثب. قلبي مليء.]
كانت الأربعة هاليبلز يضعون أذرعهم على صدورهم، يدخنون الكيسيروس، ويتحدثون عشوائيًا كما يحلو لهم.
كان الأمر كأنه دخول إلى كابوس سيء. لكن، الأربعة هاليبلز لم يكونوا مجرد أوهام.
[???: ────]
كانوا جميعًا موجودين وشعروا بأنهم حقيقيون. الأربعة هاليبلز، بقوة قتال مضاعفة.
كان هاليبل يتحدث عن كيف أن ريم انتهت من استنفاد طاقتها لدرجة أنها أُغشي عليها.
يمكنك أن تقول إن الأمور سارت بشكل أسهل مما كان متوقعًا. بدا أن العديد من الرجال الذين تم توظيفهم في القصر قد استسلموا سريعًا تحت ظروف البيئة، لكن سوبارو لم يتراجع.
[هاليبل: ────]
لأنه كان يعرف سبب توقف ريم ونطقها باسمه.
──وبالتالي، كان العالم الذي سقط بشكل غير طبيعي في الصمت مسألة لا علاقة لها بصمتهما.
لم يتكاثر هاليبل، بل استنسخ نفسه. رؤية ذلك أمامها جعل المرأة تتوقف عن التصرف للمرة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو خدش رأسه باليد التي لم تكن ممسكة بيد ريم، وأدار نظره بعيدًا عنها. رأى الحارس ينظر من خلال الفجوة بين أصابعه. تعرف ماذا، سأقوم بالإبلاغ عنه للمضيفة غدًا.
كان من غير المؤكد ما إذا كانت الهجمات المتواصلة ستنجح ضد هاليبل، الذي أصبح الآن بأربعة أشخاص. زادت احتمالية أن تُحبط هجماتها غير المرئية وتتلقى هجومًا مضادًا شديدًا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجهت نظرات هاليبل من السماء إلى وجه سوبارو. كانت تبادل سريع، ولكن كان من الواضح أن أفكار سوبارو كانت في مكان آخر. لم يكن سوبارو مركزًا على محادثته مع هاليبل؛ كان يفكر في حالة ريم وتلقيها العلاج في الغرفة خلفهم.
ومع ذلك، كان من غير المعروف ما إذا كانت المرأة لا تزال تمتلك الوعي لإجراء مثل هذه الحسابات──
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هاليبل: سو-سان، يجب أن تكون أول من ترى ريم-تشان عندما تستفيق. فهمت؟]
[???: موت.]
[هاليبل: ……هل هذا كل ما يمكنك قوله؟ يبدو أن لديك ظروف عائلية معقدة.]
──الحياة الجديدة داخل ريم هي لناتسكي سوبارو.
انحنت المرأة على ركبتيها وقفزت. قفزت بسهولة إلى سقف مبنى مجاور، ونظرت إلى هاليبلوالآخرين بينما كانت تسحق السقف بقدميها العاريتين. كان القمر في الخلفية، ولم يضعف الضوء في عينيها، وبدت جميلة جدًا لدرجة أنها كانت فوق مستوى فهم البشر.
[هاليبل: سو-سان، كيف حالك؟ تعتقد أنك بخير؟ تعتقد أنك رح تموت؟]
كان هناك طريقة واحدة فقط للحماية من ذلك──عدم السماح للهجوم بالوصول إليه.
كان هاليبل، الذي كان واقفًا كأربعة على الأرض، والمرأة المرتدية بالسواد مع القمر خلفها يتحدقان في بعضهما البعض.
[سوبارو: شكراً لكِ، ريم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر يبدو كأن الزمن سيستمر إلى الأبد، لكن──
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: ريم… ريم…… أجيبي علي… ريم……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [???: سوبارو-تشان عامل مجتهد. إنه رائع جدًا.]
[سوبارو: ──ريم!?]
[هاليبل: هناك قصة طويلة في ماضي. في الوقت الحالي، اعتبر ذلك كشيء يقلل من قلقك.]
لم يكسر أي منهما الجمود. كان سوبارو، الذي لم يكن سوى متفرج، هو من نطق بذلك. نظر هاليبل إلى سوبارو، الذي كان ممسكًا بريم، التي أصبحت منهكة في ذراعيه، وصوته يرتعش.
استغلّت المرأة الفوضى وحاولت التماهي مع سماء الليل──
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [???: ──شكرًا لانتظاركم.]
[هاليبل: ش──!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لن يتجاهل ثلاثة من هاليبل ذلك.
كانت العدو أقوى بكثير منه لدرجة أنه لا يعد مبالغة أن نقول إنها كالقطة التي تلعب مع الفأر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هجمات الرمي تهاجم المرأة من ثلاث جهات، وتم صد اثنين من الطلقات بواسطة الرياح. ومع ذلك، انجرفت الطلقة الثالثة التي تشكل قوسًا عبر الرياح، والطرد الملقى──الكُنَايَة اخترق ظهر المرأة النحيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: أوه، عذرًا. كنت أتحدث مع الضيوف كثيرًا لدرجة أنني… انتظر، أيام قليلة!? تراقبني!?]
[???: ──]
[???: موت.]
أصيبت المرأة، أطلقت أنينًا خفيفًا، وحاولت الفرار.
[سوبارو: آه…هاها…ههههه……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك مباشرة، أصبحت الضغوط المتزايدة شديدة لدرجة أنها كانت تحرق جلده، وتحولت العداء إلى نية قاتلة.
[هاليبل: ────]
كانوا جميعًا موجودين وشعروا بأنهم حقيقيون. الأربعة هاليبلز، بقوة قتال مضاعفة.
ركز هاليبل سمعه وراقب حركة المرأة التي اختفت لبعض الوقت. كانت هناك احتمالية أن تستغل الظلام وتواصل القتال. ومع ذلك، كان من الواضح أن المرأة انسحبت، مدركة أنها في وضع غير مواتٍ.
يعض على الحصير ويحاول إيقافها. يمزق الحصير من الأرض. يمد ساقيه إلى عمود ويتشبث بركبتها. يجرها بالقوة. يتم سحبه، ويقاوم وهو يخدش الحصير. يقاوم.
[ريم: الذي يُعتبر الأقوى في مدينة كاراراغي──هذا هو هاليبل-ساما.]
نتيجة لذلك، كان هاليبل راضيًا و──
[هاليبل: أظن أنه يجب أن يكون كل شيء على ما يرام الآن. على أي حال……]
هجمات الرمي تهاجم المرأة من ثلاث جهات، وتم صد اثنين من الطلقات بواسطة الرياح. ومع ذلك، انجرفت الطلقة الثالثة التي تشكل قوسًا عبر الرياح، والطرد الملقى──الكُنَايَة اخترق ظهر المرأة النحيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريم: ل─لا…… لا، انتظري. أنا من يجب أن……]
[سوبارو: هاليبل! هال-سان! ريم……!]
[???: هيه، لعوب. قد يكون هناك شخص أحمق منك.]
ركض هاليبل أخيرًا نحو سوبارو وريم كما نودي إليه بشدة. في نفس الوقت، اختفت نسخه، وعاد إلىطبيعته كالوهم.
—
بينما كان يمنع نفسه من الابتسام، قرر أن يتخذ المبادرة ويعمل بجد أكثر من أي شخص آخر الليلة في قاعة الحفل. كان عليه أيضًا التعامل مع الضيف غير المدعو الآن للقيام بذلك.
ومع ذلك، لم يكن هناك وقت للحديث عن ذلك الظاهرة الغامضة. استمر سوبارو في مناداة ريم اليائسة، التي كانت منهكة تمامًا في ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
──بينما شعر بالحماس في الداخل لأنه بدا أنه سيكون قادرًا على تقديم بعض الأخبار الجيدة لريم.
[هاليبل: هل أصابتها هجمة الفتاة السوداء؟]
كان هناك طريقة واحدة فقط للحماية من ذلك──عدم السماح للهجوم بالوصول إليه.
[سوبارو: تحققت! لكن ليس هناك إصابات على جسدها! لكنها أغشي عليها فجأة و……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، لم يكن لديه خيار سوى الانتظار حتى يأتي هاليبل بساحر في أقرب وقت ممكن.
كانت الفوضى تعم المكان. ومع ذلك، كان سوبارو متأكدًا من أن ريم ليس بها جروح. ومع ذلك، فقد أغشي عليها فجأة. من المحتمل أن المرأة قد فعلت شيئًا بعد أن هربت إلى السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [???: سوبارو-تشان عامل مجتهد. إنه رائع جدًا.]
ومع ذلك، كان ذلك قد فشل، ونتيجة لذلك، انهارت ريم بدلاً من ذلك. وهذا كان──
تمت دعوتها إلى حفل، وهو نوع من الحفلات، وتم إعطاؤها كيمونو أيضًا. بالطبع، سيكون سوبارو حذرًا. وبمشاهدة سوبارو على هذه الحالة، ابتسمت ريم قليلاً وقالت،
[هاليبل: ربما استخدمت نوعًا من السحر الغريب أو شيئًا من هذا القبيل……. تشعر بالحرارة، يبدو غير حقيقي، ولكن قد يكون مرضًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركض سوبارو إلى بيت الشقق بتنفس مضطرب، وعينين مفتوحتين على مصراعيهما، ووجه أحمر متوهج.
[سوبارو: ──]
صرخة ريم من الرعب قفزت إلى الليل وهي تحاول حماية سوبارو. كانت محاولاتها لتوفير الحماية له تواجه هجمات متواصلة وغير مرئية. كانت قوة نية العدو القاتلة سريعة وقوية كعاصفة مفاجئة. كانت هجمات الرياح تضرب ريم باستمرار، ولم يكن لديها خيار سوى التركيز على تجنبها.
[هاليبل: ذلك المظهر يجعلك تشعر بالتوتر. سأحملها إلى بيت الشقق……]
[سوبارو: لا─لا، سأ……سأحملها! سأعيدها إلى بيت الشقق……]
قاطع سوبارو هاليبل، الذي مد ذراعيه، وحمل ريم وهو يحاول التحكم في ساقيه المرتجفتين. نهض سوبارو، وللحظة، جعلت كلماته هاليبل يتفكر في شيء في عينيه المشقوقة.
شعر بالدهشة. شعر بالقلق. ولكن، والأهم من ذلك، شعر بالشغف. عرّف ناتسكي سوبارو هذا الشغف الذي يتصاعد في داخله كأول مرة تعلم فيها معنى أن يكون سعيداً.
ومع ذلك، سرعان ما قال “حسنًا” بتأكيد عميق.
[هاليبل: إذًا، احملها إلى بيت الشقق. سأطلب ساحرًا، وسنلتقي بك في غرفتك. استخدم الشوارع المضيئة ذات الحشود الكثيرة للعودة.]
بدأ سوبارو على الفور في الركض مع ريم في ذراعيه دون أي اعتراض. كان يبدو عليه اليأس وأفكاره كانت مغطاة بالقلق، لكنه لا يزال يمتلك القوة على المشي. لم يكن من الممكن أن ينفد قوته قبل أن يصل إلى بيت الشقق.
[سوبارو: نعم، سأترك الأمر لك!]
بدأ سوبارو على الفور في الركض مع ريم في ذراعيه دون أي اعتراض. كان يبدو عليه اليأس وأفكاره كانت مغطاة بالقلق، لكنه لا يزال يمتلك القوة على المشي. لم يكن من الممكن أن ينفد قوته قبل أن يصل إلى بيت الشقق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغب سوبارو في مجرد الحديث، لكن بدا أن هذه ستكون نقطة أخرى تربط بين عالمه السابق والعالم المختلف مرة أخرى، لذا ألقى نظرة سيئة حيث لم يرغب في الخوض في الأمر.
نظر هاليبل إليهم وهم ينطلقون، وأخذ نفسًا عميقًا من كيسيروه وقال،
[سوبارو: لا يمكن أن يرتدي الخدم ملابس الخادمات هنا.]
[سوبارو: ماذا…تفعلين……]
[هاليبل: على أي حال… على أي حال……]
[سوبارو: ──ريم!?]
أعطى الذئب الدخان، وركض إلى الشارع في الليل، يبحث عن ساحر.
[هاليبل: آسف، كان ذلك كذبًا.]
على الرغم من أنه تحدث عن ذلك مع هاليبل عندما ذهب للبحث عن عمل في اليوم السابق، إلا أن سوبارو وريم استمرا في الانتقال في جميع أنحاء كاراراجي حتى استقروا في مدينة بانان. كان ذلك بسبب عدم تمكنهم من العثور على عمل ومنازل، ولكنهم أخيرًا تخلصوا من مشاكلهم الصعبة في هذه المدينة.
3
وجه غير عادي الجمال من شأنه أن يأخذ أنفاس أي شخص ويجعله يفقد إحساسه بالواقع. نظر سوبارو إلى ذلك بعينيه، لكن جمال المرأة لم يكن السبب في تجمده.
──كل هذا خطأي.
الاندفاع القوي في صدر سوبارو انتقل بشكل طبيعي إلى حلقه، ثم إلى عينيه، وانتشر في جميع أنحاء جسده، وبدأ يرتعش.
[سوبارو: ها…ها…….]
──كل هذا خطأي. كل هذا خطأي. كل هذا خطأي. كل هذا خطأي. كل هذا خطأي.
فاجأ هذا الفعل المفاجئ ريم، ودفء سوبارو القريب منها جعلها تتسمر في دهشة. اقترب سوبارو بشفتيه من أذنها، وقال بكل ما شعر به:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: ──!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
──كل هذا خطأي!!
[ريم: نادرًا ما أرتدي كيمونو مثل هذا… هل كان يجب ألا أجربه؟]
[سوبارو: ها……!]
ركض سوبارو إلى بيت الشقق بتنفس مضطرب، وعينين مفتوحتين على مصراعيهما، ووجه أحمر متوهج.
[ريم: كل شيء كان لذيذًا جدًا، لذا اعتقدت أنك ستحبه أيضًا…]
لم يكن يشعر بوزن ريم في ذراعيه. كان مجرد شخص يحمل آخر في ذراعيه وهو يركض، ومع ذلك، فإن الحرارة الملتهبة للدم المتدفق عبر جسده لم تسمح لسوبارو بالتوقف، كما لو كانت قد تحولت إلى حمم بركانية.
ليقول إنه حتى لو تمزق بسهولة بالقوة، فإن قلبه هو الشيء الوحيد الذي لن يسمح لأحد بانتزاعه،
[سوبارو: ────]
[سوبارو: لا─لا، سأ……سأحملها! سأعيدها إلى بيت الشقق……]
ركض بأقصى سرعة يمكنه. على الرغم من محاولته عدم الاهتزاز، لم يكن الأمر مثاليًا. لم يكن هناك شك في أنه لم يكن مريحًا. ومع ذلك، فإن ريم، التي كانت فاقدة الوعي، لم تظهر أي رد فعل. كان ذلك مرعبًا للغاية.
[سوبارو: هدئي من روعك، ريم. أنا بخير. وليس لدي… أي إصابات الآن.]
السحر، المرض──أثارت مخاوف هاليبل عقل سوبارو بسلاسل القلق.
المرأة الملبسة بالسواد التي ظهرت ─ اختفى خوفه من تلك العدوة تمامًا من ذهنه في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هاليبل: الآن،] [هاليبل: أي نسخة مني تفضلين؟] [هاليبل: أنا النوع المتفاني.] [هاليبل: وأشبه بزوج متسلط.]
[سوبارو: ريم، استمعي. الحقيقة هي أنكِ تم فحصكِ من قبل ساحر. بعد أن أغشي عليكِ فجأة.]
أن يكون الهدف من العداء، والتعرض لنوايا القتل ─ كانت جميعها أمورًا تافهة.
[سوبارو: أمم……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تقود القرارات إلى العمل، كان هناك صوت فكوك الرياح وهي تقضم على الصلب.
مقارنةً بالواقع حيث لا يعرف ما يحدث لهذه الفتاة الثمينة في هذه اللحظة──
كان الظل يقف أمام القمر، وجسده بالكامل كان ضبابيًا تحت غطاء الليل. كان أقصر من سوبارو وأطول قليلاً من ريم، وكان سوبارو يعرف أنها امرأة لأنها كانت نحيلة وبدا عليها الضعف.
[سوبارو: ──لعنة الله!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [???: لا تتفاخر كثيرًا!]
لم يختار سوبارو الطريق المباشر بينما كان يتعامل مع توتره؛ بل اختار الشوارع ذات الحشود الكثيرة. بمجرد أن خرج من الفضاء الذي كان غير طبيعي عبر الشوارع، رأى الحياة اليومية، كما لو لم يحدث شيء، وشعر أن الجميع يمشون في الشوارع ليلاً يراقبونه.
رجل غير تعبيره وركض في الشارع وهو يحمل فتاة. كان من miraculous أنه لم يتدخل أي شخص ذو إحساس غريب بالعدالة.
تدفع المرأة شعرها وتبدي دهشتها من سوبارو الملتصق بها. ثم تنهدت وركلت الرجل الذي كان يحدق بها بوجهه الملطخ بدم أنفه.
ومع ذلك، لم يكن يتمنى معجزة مثل تلك. في الوقت الحالي، كانت هناك أمنية واحدة فقط يود أن يتم تزويده بها.
يمسك سوبارو بدلو الماء القريب من وسادة ريم ويقوم برميه بكل قوته نحو المرأة. لم يكن يتوقع أن يسبب لها أي ضرر. كان فقط يحتاج إلى إبقائها في حالة تأهب. في الواقع، تجنبت المرأة الدلو الملقى والماء الذي خرج منه بنظرة غير راضية.
[سوبارو: أرجوك… ريم…….]
نظرت المرأة إلى هاليبل بعينيها الحادتين، وكانت هذه أول مرة تنظر فيها إلى شخص آخر غير سوبارو وريم.
توقف الحديث التافه لكن السعيد. ومع ذلك، لم يكن الصمت شيئًا غير مريح. كان مجرد شيء يتدفق بينهما بشكل طبيعي.
فقط يتمنى بصدق أن تكون ريم بأمان.
لكي تفتح عينيها، وتدعو اسمه، وتبتسم له. هذا هو كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تقود القرارات إلى العمل، كان هناك صوت فكوك الرياح وهي تقضم على الصلب.
[ريفتن: المضيفة تشارك الرأي نفسه الذي تشاركه النساء الأخريات، على الرغم من أن أنوثتك ليست الشيء الوحيد الذي تم التعرف عليه.]
إذا كان سوبارو، كشخص لم يستطع فعل شيء في تلك الحالة، له الحق في التوسل لمعجزة بوقاحة، فستكون تلك هي الأمنية الوحيدة التي يتمنى تحقيقها. لا شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: ────]
[سوبارو: آه──]
على الرغم من معرفته أنه يجب عليه التحرك والتفكير.
ب somehow عاد سوبارو إلى بيت الشقق وهو يصلي ب desperation إلى السماوات. اجبر الباب المنزلق على الفتح بقدميه ووضع ريم في الغرفة المظلمة. لم يمسح وجهه الذي كان يتصبب عرقًا. عندما أضاء الضوء في الغرفة، نشر فرشة بسرعة، ونقل ريم عليها.
كانت هذه اللحظة التي أراد فيها ببساطة مشاركة فرحة التبارك بالحياة كزوجين.
كانت ريم تدور في ذهنها بسرعة، وتكافح بأقصى ما يمكنها للعثور على فرصة واحدة للنجاح.
[سوبارو: ريم… ريم…… أجيبي علي… ريم……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من مناداته باسمها، لم يكن هناك أي رد من ريم، التي استمرت في التنفس بجهد. بنظرة حزينة، فك سوبارو برفق حزام كيمونوها، وأزال أكمامها. كانت الكيمونو المستعارة متشابكة في كل مكان، ويبدو أنها فقدت دبابيس الشعر التي كانت في شعرها.
تمامًا كما قال هاليبل، كان ذلك يعني أن تهديدًا محتملاً لحياة ريم قد زال. حتى وإن لم يشعر بالراحة الكاملة، فقد خفف ذلك من قلقه.
كان الأمر كما لو أن ريم التي رأاها في تلك الليلة، متأنقة ومبتهجة، كانت مجرد حلم.
[سوبارو: ريم… من فضلك……]
لذا، عندما أخذ سوبارو زجاجة السكي من يد هاليبل، قال:
نظرًا لأن ملابس كاراراجي عادةً ما تكون من نوع الواسو، كان من الممكن أن يُخطئ الناس في تمييز الضيوف، الذين يرتدون الكيمونو، عن الخدم. لذا كان من الضروري وضع خطة حتى لا يُفسد الجو العام.
جمع سوبارو الماء في دلو ومسح جبين ريم وظهر عنقها بمنشفة مبللة. شعر بحمى من الجبهة التي لمسها. لم يكن قادرًا على تحديد ما إذا كانت حمى خفيفة أم حمى شديدة. في الوقت الحالي، كان سوبارو نفسه في حالة حيث لم تنخفض قلقه وتوتره، ولم يكن يستطيع القول أنه كان في درجة حرارة طبيعية.
الآن، لم يكن لديه خيار سوى الانتظار حتى يأتي هاليبل بساحر في أقرب وقت ممكن.
إذا جعل الأمور أكثر وضوحًا، ستكون آثار تعرّض سوبارو للإصابة الجسدية في الغرفة ملحوظة. ومع ذلك، لم يكن يمكنها أن تلاحظ ذلك في الضوء الخافت الحالي. كان من المقبول تغطيته، فقط في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى هنا، لم يكن هناك أي شيء يستطيع سوبارو فعله.
[سوبارو: ──ريم.]
أولاً، كان عليه أن ينتظر حتى تستيقظ ريم ويتأكد من أنها بأمان حقًا. كان سوبارو يجب أن يتأكد من ذلك قبل أن يفكر في أي شيء آخر.
[سوبارو: ريم……]
[سوبارو: كا…ا……]
أمسك سوبارو بيد ريم وهي ملقاة على الفراش، وصلى للفتاة بأصابعها النحيلة.
[ريم: نعم. من فضلك، أظهر للمدينة كلها أنني لك.]
ألا يحدث شيء، من فضلك. أرجوك، استعيدي وعيك، أرجو أن تفتحي عينيك، وتبتسمي كما لو لم يحدث شيء، ثم تنادي اسمي──
[سوبارو: ────]
[سوبارو: ────]
لم تهدأ الإثارة المحيطة على الرغم من معرفة الجميع أنهم متزوجان، وهذا هو الدليل. رؤية ريم في كيمونوها كانت متعة لسوبارو، لكن قلقه من غريزته الذكورية كان أقوى بكثير.
من يدري كم من الوقت استمر صلاته. عندما سمع سوبارو صوتًا خلفه، كان في حالة شبه غيبوبة. كان صوت فتح الباب. لا شك في أن هاليبل قد وصل مع الساحر.
تبادل هاليبل والساحر العجوز الحديث مع سوبارو، وأومأ لهم سوبارو بصمت مثل الدمية. عندما قام بهذا التحرك البطيء، أمسك هاليبل برأس سوبارو، ثم أجبره على التوجه نحو ريم.
يمسك سوبارو بدلو الماء القريب من وسادة ريم ويقوم برميه بكل قوته نحو المرأة. لم يكن يتوقع أن يسبب لها أي ضرر. كان فقط يحتاج إلى إبقائها في حالة تأهب. في الواقع، تجنبت المرأة الدلو الملقى والماء الذي خرج منه بنظرة غير راضية.
—
على الرغم من أنه تحدث عن ذلك مع هاليبل عندما ذهب للبحث عن عمل في اليوم السابق، إلا أن سوبارو وريم استمرا في الانتقال في جميع أنحاء كاراراجي حتى استقروا في مدينة بانان. كان ذلك بسبب عدم تمكنهم من العثور على عمل ومنازل، ولكنهم أخيرًا تخلصوا من مشاكلهم الصعبة في هذه المدينة.
مأمولاً في ذلك، يلتفت سوبارو ويجرب أن يقول، “انظري إلى ريم“──
[???: ──ماذا؟ ما هذا المظهر المأساوي؟ لا أستطيع تحمله.]
خصم مخيف. كائن ذو قوة غير عادية. هاليبل كان على وشك أن يقاتل شخصًا مثل ذلك.
[ريم: ليس الأمر كذلك. أنا أرتدي ملابس لا أرتديها عادةً، لذا أردت فقط أن نعود إلى المنزل معًا.]
المرأة التي تستند إلى باب السايد وذراعيها متقاطعتين تقول ذلك بنبرة احتقارية. جعلت هذه الكلمات أفكار سوبارو تتجمد تمامًا للحظة.
[???: هيه، لعوب. قد يكون هناك شخص أحمق منك.]
كانت امرأة ترتدي كيمونو. كانت ترتدي فستانًا أبيض نقيًا تمامًا. كانت ترتدي الكيمونو الأبيض مع الجهة اليمنى فوق اليسرى، وبدت وكأنها ملابس دفن. ومع ذلك، كانت سروالها (هakama) مقصورة إلى منتصف فخذيها، ولم يكن هناك أي علامة على “ظل الموت” على ساقيها الطويلتين والنحيلتين والجلد الأبيض المعرض بحرية.
[???: يكون حقًا سيئًا أن تكون إنسانًا. فإذا تعرضت للندوب، فإنها تبقى هناك.]
كانت أطراف شعرها القصير، الأبيض الحليبي، مقصوصة بشكل غير متساوٍ. كانت عينيها اللوزيتين الحادتين ذات لون أزرق عميق. على الرغم من أن ملامح وجهها كانت استفزازية، فإنها شكلت وجهًا جميلاً بشكل غريب.
[ريفتن: على فكرة، خلال الأيام القليلة الماضية كنت أراقب عملك بعناية…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الجمال الذي أنشئ لأنه كان غير مصقول وغير متساوٍ. كان مثل وجه جميل غير مقصود نتج عن الحيوانات البرية التي تجمع ما اعتقدت أنه جميل──كان عملًا غير عادي من الجمال يتكون من أشياء جميلة حقًا دون أن تكون دقيقة بشأن الجمال.
كانت أطراف شعرها القصير، الأبيض الحليبي، مقصوصة بشكل غير متساوٍ. كانت عينيها اللوزيتين الحادتين ذات لون أزرق عميق. على الرغم من أن ملامح وجهها كانت استفزازية، فإنها شكلت وجهًا جميلاً بشكل غريب.
وجه غير عادي الجمال من شأنه أن يأخذ أنفاس أي شخص ويجعله يفقد إحساسه بالواقع. نظر سوبارو إلى ذلك بعينيه، لكن جمال المرأة لم يكن السبب في تجمده.
كانت لديه ذاكرة عن وجه المرأة، على الرغم من أنها ضبابية. وكانت أيضًا ذاكرة قريبة جدًا──
[سوبارو: فهمت. أنا سعيد جدًا. لقد تمكنا أخيرًا من الاستقرار في هذه المدينة الآن.]
[???: مرحبًا؟ أتحدث إليك. هل تسمعني حتى؟]
[هاليبل: على أي حال… على أي حال……]
لم يكن يستطيع أن يغفر لنفسه من ذلك. ذلك الشخص الذي لم يتمكن حتى من التحرك في لحظته الأخيرة. الضعيف الذي لم يتمكن حتى من تحقيق هدفه في عدم السماح لتلك الشخص بالاقتراب من ريم وتم إنقاذه فقط لأن تلك الشخص كانت متقلبة.
[سوبارو: أ─أنت……]
خطت على سوبارو مرة أخرى للتأكيد، وكان صامتًا. وهي ترى سوبارو متعبًا جدًا مع دمه يتسرب إلى الأرض، تلتفت المرأة برضا، وبدأت في العودة إلى بيت الشقق.
تجاهل هاليبل سوبارو وريم، اللذين كانا خلفه، ووقف بينهما وبين المرأة كأنه يقول، “يجب أن تتجاوزي عليّ قبل أن تلمسي هذين الاثنين”، لكن الحماسة لم تظهر على وجهه.
[???: أوه. يمكنك التحدث بعد كل شيء. هل يمكنك التوقف عن ذلك؟ يشعرني بالفزع عندما يتم تجاهلي. لأنك تعرف……]
بعد أن جعلت صوت سوبارو المرتجف المرأة تفتح عينيها على اتساعهما، وضعت يديها معًا أمام صدرها. ثم، كان لديها ابتسامة طفيفة على وجهها──ابتسامة متوحشة يشبهها مفترس عندما يجد فريسته، وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[???: ──إذا مت قبل أن أقتلك، فسيكون ذلك عارًا على اسم “شينيغامي”.]
قال أنه لا يوجد شيء خاطئ. ريم قد انهارت. تنفسها كان مؤلمًا. كانت هذه الحقائق صحيحة. على الرغم من ذلك، كان تنفسها هادئًا الآن، ربما بسبب العلاج.
[سوبارو: ──]
[سوبارو: لا يهمني ذلك، ولكن… في الواقع، يهمني. إذا حدث شيء بينما كنتِ في الخارج في هذا الوقت المتأخر…]
تبادل هاليبل والساحر العجوز الحديث مع سوبارو، وأومأ لهم سوبارو بصمت مثل الدمية. عندما قام بهذا التحرك البطيء، أمسك هاليبل برأس سوبارو، ثم أجبره على التوجه نحو ريم.
المرأة──الهجوم الثاني من المرأة التي استمرت في ترديد الموت يجعل سوبارو يتحرك بدافع الاندفاع
بعد تلك المشهد مع صاحب العمل، قضى سوبارو بضعة أيام في العمل في القصر.
يمسك سوبارو بدلو الماء القريب من وسادة ريم ويقوم برميه بكل قوته نحو المرأة. لم يكن يتوقع أن يسبب لها أي ضرر. كان فقط يحتاج إلى إبقائها في حالة تأهب. في الواقع، تجنبت المرأة الدلو الملقى والماء الذي خرج منه بنظرة غير راضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: رووو──!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك──
[سوبارو: سني! كيف حال ريم؟]
في تلك اللحظة، اقتحم سوبارو المرأة من وضع منخفض للتمسك بخصرها. كان لديه فرصة إذا دفعها إلى الأسفل وركب فوقها. كان سيسحق رأسها بكل قوته. كان عازمًا على فعل ذلك. كان مستعدًا للقيام بذلك بسهولة بكل الغضب والطاقة التي كان يمتلكها الآن──
[???: ──هل يمكنك عدم احتضاني لمجرد أنني لطيفة؟]
[سوبارو: غا──!?]
[هاليبل: ──هناك.]
توقف الهجوم المنخفض نحو بطنها. تراجعت المرأة بسهولة، وعندما أمسكت بظهر رأس سوبارو بذراعها اليمنى وهو منحنٍ إلى الأمام، أمسكته فورًا إلى الأرض بالقوة الغاشمة. اصطدم أنف سوبارو بالأرض الخشبية، ورأى الشرر. وجهه سحق بقوة لدرجة أنك لن تصدق أنها كانت ذراعييننحيلتين.
كانت تلك المشاعر──
طحن أسنانه، وانحنى الجزء السفلي من جسده مثل شاشيهوكو1 بينما كان وجهه على الأرض. توجه إلى رأس المرأة بهجمة كعب غير كاملة، ودفعتها بعيدًا بيدها الحرة بطريقة مزعجة. ومع ذلك، كان إلهاءها، حتى لو كان لبضع لحظات فقط، كافيًا. التواء جسمه، وأزاح يد المرأة عن رقبته، وقفز.
──وبالتالي، كان العالم الذي سقط بشكل غير طبيعي في الصمت مسألة لا علاقة لها بصمتهما.
كانت العدو أقوى بكثير منه لدرجة أنه لا يعد مبالغة أن نقول إنها كالقطة التي تلعب مع الفأر.
[???: يوك، أنت مغطى…… بالعرق!]
[سوبارو: ل─لا تحتاجين للاعتذار. يجب أن أكون أنا من يعتذر. أنت دائمًا تنقذينني…… لم أتمكن من التحرك بسرعة في وقت مثل هذا…… كان ذلك محبطًا جدًا بالنسبة لي.]
[سوبارو: مثلما يهمني!!]
[سوبارو: ────]
لوح بيده اليمنى وقفز نحو المرأة المتجهمة مرة أخرى. استمر في الهجوم على النصف السفلي من جسمها. على الأقل لم يكن هناك فرق واضح في القدرة بالنسبة للتقنيات الوقوفية. كان سيجبرها على الخروج من بيت الشقق ويحافظ على ريم بعيدًا عن الخطر، حتى لو كان لبضع لحظات فقط. حتى لو كان ذلك لبضع لحظات فقط.
[هاليبل: ……هل هذا كل ما يمكنك قوله؟ يبدو أن لديك ظروف عائلية معقدة.]
[سوبارو: ──دزو..را!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت روحه متفوقة، وهاجم خصر المرأة قبل أن تتمكن ذراعيها من إيقافه. أمسك بخصرها النحيف بالقوة، ورماها بقوة نحو الباب، وسرعان ما دحرجت خارج بيت الشقق. حاول على الفور أن يركب فوقها للحصول على اليد العليا، لكن…
تأجلت تلك الفكرة، وبينما كان يشعر بالخجل من الاحمرار في أذنه، قال:
[هاليبل: ربما استخدمت نوعًا من السحر الغريب أو شيئًا من هذا القبيل……. تشعر بالحرارة، يبدو غير حقيقي، ولكن قد يكون مرضًا.]
[???: لا تتفاخر كثيرًا!]
قبل أن تسقط المرأة على ظهرها، ضربت صدر سوبارو بركبتها بينما كان يتشبث بها، وأثرت تأثير ساقيها الطويلتين الجميلتين بشكل حاد في جسد سوبارو، كما لو كانت تحفر أمعاءه. اختنق، وكسرت جميع عظامه. حتى لو حاول التمسك بها بذراعيه، فإن هيكل جسمه البشري لم يسمح له.
[هاليبل: بالطبع الحارس يعرفني. إنه قوة الشبكات التي لا يمتلكها سوبارو-سان.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحمل سوبارو المسؤولية وأضاف الزخارف الزهرية بموافقة المضيفة، وكان ذلك ليس جزءًا من واجباته المهنية. على الرغم من أن زميلاته من النساء أخبرنه، “لم يكن عليك فعل كل هذا.“
كان سوبارو هو الذي سقط على الأرض. حاول على الفور النهوض لإزالة الأوساخ. لكن المرأة وضعت قدميها العاريتين على رأسه وضغطت بها على الأرض.
[سوبارو: اذهب….ا……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جعل سوبارو ريم تبذل جهدًا أكبر من اللازم، وهو ما لم يكن ينبغي له فعله.
[???: لا تقم، ابقَ على الأرض. ستلوث الهواء. سيتطاير العرق.]
كان خائفًا.
رفع ذراعيه وأمسك بكاحلي المرأة النحيلتين. شد قبضته. لم تتحرك المرأة بوصة واحدة. تنفست بصوت عالٍ تجاه مقاومته، وسرعان ما رفعت قدمها التي رفعتها بسهولة مرة أخرى. سحقته على أنفه. مرتين، ثلاث مرات──
[???: يكون حقًا سيئًا أن تكون إنسانًا. فإذا تعرضت للندوب، فإنها تبقى هناك.]
[سوبارو: كا…ا……]
[سوبارو: أنت متسلل!]
[???: لا تلمسني، منحرف. لم أتيت هنا لألعب معك. استمع. اذهب إلى النوم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطت على سوبارو مرة أخرى للتأكيد، وكان صامتًا. وهي ترى سوبارو متعبًا جدًا مع دمه يتسرب إلى الأرض، تلتفت المرأة برضا، وبدأت في العودة إلى بيت الشقق.
[هاليبل: يبدو أنكِ أخذتِ اهتمامًا بي، فماذا عن أن ألتقي بتوقعاتكِ!]
قالت إن هدفها لم يكن اللعب مع سوبارو. هدف المرأة لم يكن متعلقًا بسوبارو──
[هاليبل: سيكون من الصعب محاربة تلك الفتاة.]
[سوبارو: ──ماذا تحاولين فعله؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريم: ──هاليبل “العظيم”.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: ────]
[???: ────]
[???: موت.]
سوبارو متمسك بساقي المرأة بينما أنفه مضغوط وأرضية الغرفة ملطخة بدم أنفه. الأوساخ والدم يلطخان بشرتها البيضاء. أصبحت عيون المرأة أكثر برودة.
[هاليبل: أوه، ريف-سان، لقد مر وقت طويل. عذرًا لأنني جئت اليوم دون دعوة.]
[???: ابتعد عني.]
[سوبارو: لم أتوقع أن تكون ريم في الحفل… أو ربما عشاء. يجب أن تكوني قريبة من تلك الشخصةلتتم دعوتكِ للذهاب معها.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قادرًا على التحرك. فقد سوبارو السيطرة تمامًا على وعيه أمام العداء. اتسعت عيناه، نسي كيف يتنفس، واهتزت ركبتيه بشكل مهين. ثم──
كانت طلبات المرأة حادة وصريحة. تنفسها كان مشبوهًا، ولم يتمكن سوبارو من الرد بالكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاطعه بذلك.
فقط أحاط بذراعه الأخرى بكاحل المرأة، الذي كان يعلق عليه بذراعه الواحدة، للتعبير عن نيته.
[سوبارو: أنتِ…]
[???: انظر……]
لم يختار سوبارو الطريق المباشر بينما كان يتعامل مع توتره؛ بل اختار الشوارع ذات الحشود الكثيرة. بمجرد أن خرج من الفضاء الذي كان غير طبيعي عبر الشوارع، رأى الحياة اليومية، كما لو لم يحدث شيء، وشعر أن الجميع يمشون في الشوارع ليلاً يراقبونه.
تدفع المرأة شعرها وتبدي دهشتها من سوبارو الملتصق بها. ثم تنهدت وركلت الرجل الذي كان يحدق بها بوجهه الملطخ بدم أنفه.
[???: مرحبًا؟ أتحدث إليك. هل تسمعني حتى؟]
[سوبارو: ──ريم!?]
[???: قلت لك ابتعد عني.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركلت فكّه السفلي، والصدمة الشديدة جعلت دماغه يرتد داخل جمجمته. حتى أن الارتجاج الدماغي جعله يشعر وكأنه يفقد وعيه، ورأى الدم من تجويف أنفه يتناثر على فستانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [???: زوجتك حامل. إنه طفلك.]
سقط على الأرض. ومع ذلك، لم يتركها. كان متمسكًا بها، ولن يتركها.
لا يمكن أن يسمح بذلك. ليظهر أنه ضد ذلك، قام سوبارو بوضع بعض القوة في يديه اللتين كانت تمسكان بكيمونو ريم. استخدم كل القوة التي يستطيع جمعها في أطراف أصابعه.
تظهر تردد ريم في كلماتها بوضوح. يلاحظ سوبارو اضطرابها، ويتحدث بألطف طريقة ممكنة بصوته ليجعلها تسترخي.
[???: ستموت.]
[سوبارو: هايا……]
[هاليبل: هيه، هذا قاسي، سوبارو-سان.]
هز رأسه بشكل مرفوض. الألم… الألم كان غير عادي؛ كان يزعج جسده كله، وكان رأسه يتأثر أكثر.
[ريم: مم، لا يمكنك التفوق عليّ. معدة سوبارو-كون هي ملكي.]
وجهه المضغوط، جسده المرفوض، فكّه السفلي المرفوض، جسمه كله يتعرض لقوة غير معقولة كان يعزف لحنًا كبيرًا من الألم والعجز.
كانت إنذارات الخطر تدوي بصوت عالٍ قدر الإمكان، والخوف الذي جعله يشعر أن “الموت” قريب جعل أطرافه ويديه تبرد. كانت رؤيته مشوشة إما بالدم أو الدموع، وكان اهتزازه يزداد سوءًا.
كان الموت على بعد خطوات منه. المرأة التي كان سوبارو متمسكًا بها الآن كانت تجسيد الموت. كانت شينيغامي.
ألا يحدث شيء، من فضلك. أرجوك، استعيدي وعيك، أرجو أن تفتحي عينيك، وتبتسمي كما لو لم يحدث شيء، ثم تنادي اسمي──
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هاليبل: آه! أنت تتفاخر بها! يجب أن أشرب بعض الكحول لأتمكن من تجاوز هذا.]
“الموت” مخيف. مرعب. كان سوبارو يخاف من “الموت” أكثر من أي شخص في هذا العالم.
كان أحمقاً. أحمق تماماً. كان ينبغي أن يكون هناك أشياء أخرى كان يجب أن يقولها لها بخلاف الحقيقة التي تقول أن هناك طفلاً داخلها وأنهما تباركا بطفل. كان هناك أشياء، لكنه كان أحمقاً إلى حد كبير.
القيام بما تقوله المرأة والطلب منها الرحمة كان هو الخيار الصحيح إذا كان يريد تجنب “الموت” والابتعاد عنه.
على الرغم من أنه تحدث عن ذلك مع هاليبل عندما ذهب للبحث عن عمل في اليوم السابق، إلا أن سوبارو وريم استمرا في الانتقال في جميع أنحاء كاراراجي حتى استقروا في مدينة بانان. كان ذلك بسبب عدم تمكنهم من العثور على عمل ومنازل، ولكنهم أخيرًا تخلصوا من مشاكلهم الصعبة في هذه المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريفتن: ──أوه، إنه السيد “عاشق الأبدي”. سعيد لرؤيتك.]
لكن، لكن، لكن، لم يُسمح له بذلك. لن تدعه يفعل ذلك. ولم يكن قادرًا على القيام به لأن──
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك الشخص الذي دائمًا يسبب الأذى لريم، ناتسكي سوبارو──.
[???: ──لا يمكنك إيقافي. بعد كل شيء، أنت خاسر]
مقاومة سوبارو كانت عبثية تمامًا؛ بدأت المرأة في المشي. تدخل إلى بيت الشقق دون أن تسحب سوبارو منها، وكأنما تقول إنه لا شيء بالنسبة لها. تصعد إلى الأعلى، وتخطو على الحصير، وتتوجه نحو ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: إذن جئتِ لرؤية عملي… أممم، هل هذا الوالد الذي دعاكِ رجل؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: جي…غا──]
يعض على الحصير ويحاول إيقافها. يمزق الحصير من الأرض. يمد ساقيه إلى عمود ويتشبث بركبتها. يجرها بالقوة. يتم سحبه، ويقاوم وهو يخدش الحصير. يقاوم.
[???: أنت فقط لا تعرف متى تستسلم، أليس كذلك. يا لك من لاعب سيئ. أليست لديك خجلاً من النضال كثيرًا؟]
المرأة الملبسة بالسواد التي ظهرت ─ اختفى خوفه من تلك العدوة تمامًا من ذهنه في هذه اللحظة.
[سوبارو: أووو! أووو!!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[???: قبيح جدًا! قبيح جدًا قبيح جدًا قبيح جدًا! منخفض جدًا! تافه جدًا! هل أنت غبي!?]
[ريم: لو كنت أستطيع على الأقل……]
انحنت المرأة على ركبتيها وقفزت. قفزت بسهولة إلى سقف مبنى مجاور، ونظرت إلى هاليبلوالآخرين بينما كانت تسحق السقف بقدميها العاريتين. كان القمر في الخلفية، ولم يضعف الضوء في عينيها، وبدت جميلة جدًا لدرجة أنها كانت فوق مستوى فهم البشر.
تؤذي سوبارو بالكلمات الجارحة، لكنه لا يزال يهز رأسه بشكل عنيد كطفل. كان سوبارو سيحاولإيقاف المرأة، حتى لو تطلب الأمر نزيفًا، وفقدان الأسنان، وتمزق الأطراف.
[???: ستموت.]
أدى عناد سوبارو غير المعقول إلى جعل المرأة تنقر بلسانها بملل──
ثقته بمهارة الساحر العجوز في معالجة الجروح الخارجية كانت كافية بناءً على حالته الشخصية. لكن ريم لم تكن تعاني من جروح خارجية. كانت تعاني من مرض، أو ربما──
أن يكون الهدف من العداء، والتعرض لنوايا القتل ─ كانت جميعها أمورًا تافهة.
[???: هذا انتقام، لكنه لا يزال يترك طعماً سيئاً في فمي! أنا فقط…….]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت ريم بيد سوبارو بشدة، وعندما جلست في حالة من الذعر قالت:
[سوبارو: هناك. يسمى الطعام الذي تعده الزوجة المحبوبة.]
تجعدت وجه المرأة الجميلة وهي تتقدم نحو الفوتون مع سوبارو. ثم نظرت إلى ريم، التي كانت نائمة هناك، ومدت كفها نحوها.
إذا وصلت تلك اليد إلى ريم، فإن نومها سينتهي بطريقة غير مرغوب فيها. لذا، نادى سوبارو عليها بأسى──في اللحظة التالية، توقفت المرأة عن الحركة.
[سوبارو: ──. ف─فهمت.]
[???: لا تقم، ابقَ على الأرض. ستلوث الهواء. سيتطاير العرق.]
[???: ──آه؟]
[???: موت.]
كانت فم المرأة مفتوحة على مصراعيه وكفها ممدود نحو ريم. ثم عبست وسحبت نظرتها لفترة طويلة نحو ريم التي كانت تتنفس بصعوبة. من الأعلى إلى الأسفل، ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريم: لا أعتقد أننا يجب أن نكون أصدقاء لأنني معلمة وهي وصية. لكن نعم، نحن كذلك.]
سوبارو يبتلع لعابه مع الدم دون أن يعرف ما الذي تعنيه تلك النظرة.
[???: آهhh! اللعنة! هل أنت جاد!? هذا لن ينفع! لا أستطيع فعل هذا!]
[سوبارو: ماذا…تفعلين……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[???: آهhh! اللعنة! هل أنت جاد!? هذا لن ينفع! لا أستطيع فعل هذا!]
[???: ──آه؟]
[هاليبل: صراحة سوبارو… هذا خطأ. لكن يؤلمني أن أشكر. بعد كل شيء، لقد فشلت في التنبؤ بالهجوم في بيت الشقق.]
في اللحظة التالية، انفجرت المرأة فجأة، وركلت الحصير بقدميها وغمغمت بلسانها بشدة. ثم، هزت المرأة سوبارو، الذي فُوجئ بتصرفاتها الغريبة، وأرسلته طائرًا نحو زاوية الغرفة.
سوبارو يبتلع لعابه مع الدم دون أن يعرف ما الذي تعنيه تلك النظرة.
[سوبارو: اللعنة……]
لم يتبقى في ذلك المكان أي شيء حي. لذا، بلا شك، كانت النية القاتلة للمرأة التي كانت أمامهم هي ما تبقى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرأة أيضًا حافظت على نفس الموقف. المرأة التي كانت واقفة لم تظهر أي اهتمام بظهور هاليبل، وواصلت توجيه العداء غير المحدود نحو سوبارو وريم.
أدى عدم انتباه سوبارو إلى إطلاق سراحها، وندم تمامًا على خطأه. سقط على الحصير، وارتفع على الفور، وحاول التمسك بالمرأة. ثم هاجمته المرأة بقدميها العاريتين على وجهه.
[سوبارو: ماذا…تفعلين……]
[سوبارو: غا……]
لوح بيده اليمنى وقفز نحو المرأة المتجهمة مرة أخرى. استمر في الهجوم على النصف السفلي من جسمها. على الأقل لم يكن هناك فرق واضح في القدرة بالنسبة للتقنيات الوقوفية. كان سيجبرها على الخروج من بيت الشقق ويحافظ على ريم بعيدًا عن الخطر، حتى لو كان لبضع لحظات فقط. حتى لو كان ذلك لبضع لحظات فقط.
[???: اهدأ. حسنًا، ما أزعجك.]
بنظرة مندهشة، نظرت المرأة إلى سوبارو، الذي توقفت صرخاته بركلة منها وسقط على حصير الحجرة. بعد ذلك، أشارت المرأة إلى أنفها الجميل وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[???: وجهك يبدو قبيحًا الآن. هل يمكن إصلاحه؟]
رد هاليبل على ريفتن الذي رحب به، وهو يرفع زجاجة النبيذ التي حصل عليها الله وحده يعلم متى. أومأ ريفتن بهدوء لتصرفه، ومع ذلك، انحنى سوبارو بسرعة تجاه صاحب العمل قائلاً،
[سوبارو: ────]
كانت الغرفة لا تزال في حالتها الفوضوية التي تسببت فيها نوبة غضب سوبارو ضد المرأة. فقط الفوتون الذي كانت نائمة عليه ريم تم ترتيبه بشكل جيد، مما جعله يشعر بأن الساحر العجوز كان مدروسًا بعض الشيء.
[سوبارو: ────]
[???: يكون حقًا سيئًا أن تكون إنسانًا. فإذا تعرضت للندوب، فإنها تبقى هناك.]
قالت المرأة ذلك فقط، وتناولت بين النظر إلى سوبارو وريم بطريقة منزعجة. كان بإمكانه أن يدرك أن العاطفة في عينيها لم تكن سلمية. لذا، كان عليه أن يقوم ويقيدها. ومع ذلك، لم يكن جسده يستجيب له──
تؤلمه مشاعر ريم بالذنب. يهز سوبارو رأسه نافيًا اعتذارها، ويوبخ نفسه بشدة.
[???: يبدو أن الوقت قد انتهى، أعتقد أنه يجب أن أذهب.]
واجه سوبارو أولى، أولى المشاعر العميقة التي كان لديه.
تأجلت تلك الفكرة، وبينما كان يشعر بالخجل من الاحمرار في أذنه، قال:
[سوبارو: ────]
كانت أطراف شعرها القصير، الأبيض الحليبي، مقصوصة بشكل غير متساوٍ. كانت عينيها اللوزيتين الحادتين ذات لون أزرق عميق. على الرغم من أن ملامح وجهها كانت استفزازية، فإنها شكلت وجهًا جميلاً بشكل غريب.
مضروبًا بشعور بالعجز، تُرك سوبارو خلفه، وسمع كلمات المرأة الوداعية الحادة. لم تكن عينيها موجهة نحو سوبارو وريم، بل نحو المدخل المفتوح. ثم توجهت نحو المدخل──نحو بيت الشقق، تمامًا كما قالت، دون أن تفعل شيئًا لسوبارو وريم.
ومع ذلك، سرعان ما قال “حسنًا” بتأكيد عميق.
[سوبارو: انتظري……]
[???: فقط لعن حظك السيئ. ارتعد وندم قدر الإمكان.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [???: ──ماذا… تفعلان]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن قادرًا على تجميع الكلمات لإيقافها، ولم يكن لديه أدنى فكرة عن معنى كلمات المرأة الحادة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن واضحًا كيف أدى ذلك إلى تقييمه بكونه “أنثوي.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقي سوبارو صامتًا، ملطخًا بدم أنفه على الحصير، وكان يمكنه فقط مشاهدة المرأة تبتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، لبرهة، بقي سوبارو وريم، التي كانت تتنفس بصعوبة، في الغرفة وحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك بعد تنظيف الحفل عندما خرج من البوابة الرئيسية للذهاب إلى المنزل.
[هاليبل: ──سو-سان؟ هل أنت بخير؟ ماذا حدث!?]
مضروبًا بشعور بالعجز، تُرك سوبارو خلفه، وسمع كلمات المرأة الوداعية الحادة. لم تكن عينيها موجهة نحو سوبارو وريم، بل نحو المدخل المفتوح. ثم توجهت نحو المدخل──نحو بيت الشقق، تمامًا كما قالت، دون أن تفعل شيئًا لسوبارو وريم.
[سوبارو: سأتعرض للتنمر من قبل الجميع غدًا…]
وصل هاليبل متأخرًا إلى الوضع الفوضوي. عندما ناداه الوجه الكلب الذي ركض نحوه، تنفس سوبارو بصعوبة من أنفه المسدود بالدم وفمه وقال:
[سوبارو: لقد أغشي عليكِ لأنكِ تصرفتِ بشكل مختلف. أنتِ في حالة تجعلين نفسك تتعبين بسهولة أكثر من المعتاد، وقد تعرضت للتوتر، والإرهاق…]
قبل أن تسقط المرأة على ظهرها، ضربت صدر سوبارو بركبتها بينما كان يتشبث بها، وأثرت تأثير ساقيها الطويلتين الجميلتين بشكل حاد في جسد سوبارو، كما لو كانت تحفر أمعاءه. اختنق، وكسرت جميع عظامه. حتى لو حاول التمسك بها بذراعيه، فإن هيكل جسمه البشري لم يسمح له.
[سوبارو: …….اعتنِ بـ…ريم.]
[???: دعنا نبدأ بالأخبار الجيدة. هذه الفتاة ليست فاقدة للوعي بسبب إصابة أو مرض. وأظن أنك سمعت من ذلك الأحمق أنها لا علاقة لها بلعنة.]
قال سوبارو ذلك للذئب، الذي كان يتفقد الوضع، واغشي عليه.
[???: بهذا، تكون العناية قد انتهت الآن. الآن عليك فقط أن تستريح.]
قال الساحر العجوز وهو ينظف بقايا الدم على وجه سوبارو. في الواقع، أنهى الساحر العجوز العلاج بسرعة بعد أن فحص سوبارو، الذي كان شبه فاقد للوعي.
[???: ──ماذا… تفعلان]
بفضل ذلك، انتقل سوبارو من إصابات منتشرة على جسده إلى كدمات خطيرة، وأصبح الألم الخفيف في أنفه في مستوى يمكن تجاهله. الآن يمكنه على الأقل الوقوف والمشي دون صعوبة كبيرة.
[ريم: كانت تاجر بضاعة جافة وقالت إن لديها الكثير من الكيمونو، فاستعرت واحدًا بفضلها. لكن الشيء الوحيد الذي لم أفهمه هو ما قصدته عندما قالت إنه يمكن أن يكون نوعًا من الدعاية إذا ارتديته…؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هاليبل: سو-سان، كيف حالك؟ تعتقد أنك بخير؟ تعتقد أنك رح تموت؟]
كان هاليبل يتحدث عن كيف أن ريم انتهت من استنفاد طاقتها لدرجة أنها أُغشي عليها.
[???: لا أمل من الحديث معه، وهو مثل الطفل لأنه يبتسم كثيرًا.]
[سوبارو: عندما أعض بفكي، أشعر بألم كأن جسدي يلتصق معًا، لكنني بطريقة ما لم أموت. شكرًا. …شكرًا، لكن…]
[???: ──آه؟]
[سوبارو: هاليبل! هال-سان! ريم……!]
[هاليبل: انتظر انتظر. أعلم أنك تريد أن تعطي الأولوية لريم-تشان. لكنك لا تستطيع أن تنسى حالتك.]
لم تكن المرأة هي من أصدرت صرخة مندهشة عند رؤية الظاهرة غير القابلة للتصديق، بل كان سوبارو، الذي كان محميًا في الخلف.
هاليبل، الذي اهتزت كتفاه، فرض رأيه قبل أن يتمكن سوبارو من التحدث. عاد هاليبل إلى بيت الشقق، وكان من ينظر إليه هو سوبارو، الذي كان قد لوّث الحصير بالدم وسقط مغشيًا عليه بعد أن قال شيئًا مثل وصية قبل أن يفقد وعيه. ريم كانت نائمة على الفوتون، وإذا كان سوبارو ليدعي من هو في حالة طوارئ أكثر، فهو للأسف لن يفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن في قلب سوبارو، كان لا يزال يريد أن يعطي الأولوية لريم──
وصل هاليبل متأخرًا إلى الوضع الفوضوي. عندما ناداه الوجه الكلب الذي ركض نحوه، تنفس سوبارو بصعوبة من أنفه المسدود بالدم وفمه وقال:
[هاليبل: ريم-تشان لا يمكنها أن تفعل ما تشاء، بالطبع. ومع ذلك، ينطبق ذلك عليك أيضًا. هذا هو القرار الذي توصلت إليه بإنصاف مع المعلم. تدين لي، أليس كذلك؟ سامحني في اعتبار ذلك.]
كان هاليبل، الذي كان واقفًا كأربعة على الأرض، والمرأة المرتدية بالسواد مع القمر خلفها يتحدقان في بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: تدين لك……]
قد يكون ذلك صعبًا بسبب الجزء “الأبدي” في البداية، لكنه لم يستطع التخلي عن أمله.
من أجل السماح لهم بالعيش في بيت الشقق، ومن أجل إنقاذ حياته للتو──كان سوبارو يتزايد في الديون لهاليبل. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن سوبارو متبجحًا لدرجة أنه سيعتبر قلقه وسيلة لتسديد ديونه.
ضرب سوبارو يد هاليبل بينما كان يمد يده نحو الكحول، وضغط عليه للحصول على إجابة. جعلت قوة سوبارو هاليبل يفتح عينيه قليلاً، وعندما ابتسم ابتسامة شريرة قال،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: حسنًا. لكن بخلاف ذلك، سني، من فضلك اعتنِ برم.]
[سوبارو: ──ريم!?]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[???: اترك الأمر لي. أنتم تعيقون طريقي. اتركوا الأمر للمقدمة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد الساحر العجوز بحدة وأشار بيده إلى سوبارو الذي انحنى برأسه. بناءً على تعليماته، غادر سوبارو وهاليبل إلى مقدمة بيت الشقق. في الطريق، مدد هاليبل ذراعيه الطويلتين وساعد في منع سوبارو من فقدان توازنه بسبب الألم الجسدي.
[ريم: الذي يُعتبر الأقوى في مدينة كاراراغي──هذا هو هاليبل-ساما.]
[هاليبل: واو. عليك أن تكون حذرًا، سو-سان. لقد بدأت في التعافي للتو قبل دقيقتين.]
[سوبارو: أنت تبدأ في القلق بسرعة. ……لكن حقًا، لقد أنقذتني.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هاليبل: صراحة سوبارو… هذا خطأ. لكن يؤلمني أن أشكر. بعد كل شيء، لقد فشلت في التنبؤ بالهجوم في بيت الشقق.]
يمكنك أن تقول إن الأمور سارت بشكل أسهل مما كان متوقعًا. بدا أن العديد من الرجال الذين تم توظيفهم في القصر قد استسلموا سريعًا تحت ظروف البيئة، لكن سوبارو لم يتراجع.
جلس الاثنان جنبًا إلى جنب على مقعد موضوع أمام بيت الشقق. عندما أشعل هاليبل الكيسيرو الخاص به، خرج الدخان الذي استنشقه إلى السماء الليلية، وقال ذلك.
[سوبارو: أنت لست من النبلاء الذين جاءوا للتحقق من المدينة أو شيء من هذا القبيل، أليس كذلك؟]
[هاليبل: لم أكن أتوقع أن تهاجم بشكل مستمر. كنت أظن أنها لن تتحرك لبضعة أيام.]
[سوبارو: ريم؟ ألم تذهبي إلى المنزل مع الشخص الذي جئتِ معه؟]
[سوبارو: لم يكن حتى قريباً من بضع أيام. التقينا مرة أخرى في غضون 10-20 دقيقة.]
[هاليبل: سو-سان، كيف حالك؟ تعتقد أنك بخير؟ تعتقد أنك رح تموت؟]
[هاليبل: صدمت حقاً عندما رأيتك ملطخاً بالدماء في الغرفة. فكرت في نفسي، “لقد أخفقت في إرسال سو-سان إلى المنزل وحده. دعونا لا نرتكب نفس الخطأ في المرة القادمة.“]
[سوبارو: تلك الحالة لن تحدث لي مرة أخرى.]
[هاليبل: لذا، كنت سأذهب لمهاجمة العدو، ثم تحدثت. ظننت أن قلبك توقف عن الخفقان. ظننت أنك ميت.]
ومع ذلك، لم يكن يتمنى معجزة مثل تلك. في الوقت الحالي، كانت هناك أمنية واحدة فقط يود أن يتم تزويده بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: ……آه، صحيح.]
[هاليبل: ────]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إنذارات الخطر تدوي بصوت عالٍ قدر الإمكان، والخوف الذي جعله يشعر أن “الموت” قريب جعل أطرافه ويديه تبرد. كانت رؤيته مشوشة إما بالدم أو الدموع، وكان اهتزازه يزداد سوءًا.
توجهت نظرات هاليبل من السماء إلى وجه سوبارو. كانت تبادل سريع، ولكن كان من الواضح أن أفكار سوبارو كانت في مكان آخر. لم يكن سوبارو مركزًا على محادثته مع هاليبل؛ كان يفكر في حالة ريم وتلقيها العلاج في الغرفة خلفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثقته بمهارة الساحر العجوز في معالجة الجروح الخارجية كانت كافية بناءً على حالته الشخصية. لكن ريم لم تكن تعاني من جروح خارجية. كانت تعاني من مرض، أو ربما──
[هاليبل: آه، إذن أخيرًا تنظرين إلي بهذه الطريقة……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قادرًا على التحرك. فقد سوبارو السيطرة تمامًا على وعيه أمام العداء. اتسعت عيناه، نسي كيف يتنفس، واهتزت ركبتيه بشكل مهين. ثم──
[هاليبل: لا أعتقد أن الأمر يتعلق بالسحر، رغم أنني نظرت فقط نظرة سريعة. بالمناسبة، يمكنك اعتباره مختلفًا عن نوع من السحر الأسود. اطمئن.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: كيف يمكنك أن تكون متأكدًا إلى هذا الحد؟]
──الحياة الجديدة داخل ريم هي لناتسكي سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هاليبل: لأنني متخصص في السحر الأسود. يمكنك أن تثق بختم موافقتي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريم: هي──]
[هاليبل: أوه، لكن لا تسيء فهمي، حسنًا؟ أنا ذئب بين الكلاب، وهذا أحد جوانبنا المهمة.]
[سوبارو: متخصص في السحر الأسود……؟ لا يمكنني أن أترك هذه الملاحظة تمر مرور الكرام.]
تظهر تردد ريم في كلماتها بوضوح. يلاحظ سوبارو اضطرابها، ويتحدث بألطف طريقة ممكنة بصوته ليجعلها تسترخي.
“هل تندم؟” ──كلماتها التالية ربما كانت ستدور حول هذا الموضوع.
[هاليبل: هناك قصة طويلة في ماضي. في الوقت الحالي، اعتبر ذلك كشيء يقلل من قلقك.]
لم يكن قادرًا على تجميع الكلمات لإيقافها، ولم يكن لديه أدنى فكرة عن معنى كلمات المرأة الحادة الأخيرة.
على الرغم من أن هذا الكشف كان له تأثير كبير، لم يعترض سوبارو على بيان هاليبل. كان الأمر مقلقًا. ومع ذلك، لم يكن قلقًا بشأنه الآن.
تفسير الساحر العجوز صدم سوبارو وجعل عينيه تتسعان.
قال هاليبل ذلك بصوت يبدو كأنه غير مهتم بالقتال، وبدأ يخطو ببطء نحو العدو. حاول سوبارو أن يقول، “سيكون ذلك متهورًا” من خلفه.
تمامًا كما قال هاليبل، كان ذلك يعني أن تهديدًا محتملاً لحياة ريم قد زال. حتى وإن لم يشعر بالراحة الكاملة، فقد خفف ذلك من قلقه.
لم يكن لديهم حياة عادية أخيرًا؛ حتى الوضع الخطير كان مجرد حالة كما كانت من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، انتظروا قليلاً بينما خرج الدخان الذي تنفّسه هاليبل إلى الهواء الليلي──
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: أعتقد أن هذا يعني أنني قد تم الاعتراف بي كزميل.]
[???: ──شكرًا لانتظاركم.]
[سوبارو: سني! كيف حال ريم؟]
وهكذا، انتظروا قليلاً بينما خرج الدخان الذي تنفّسه هاليبل إلى الهواء الليلي──
[???: إنه الليل الآن وهناك فتاة نائمة، لذا كن هادئًا. ──لدي شيء لأقوله لك. ادخل.]
[سوبارو: سأتعرض للتنمر من قبل الجميع غدًا…]
أظهر الساحر العجوز وجهه فقط من الخارج، ودعا سوبارو للدخول. جعلت حالة التوتر والأجواء المقلقة سوبارو يلتقط أنفاسه ببطء، وعاد إلى الداخل ببطء.
في اللحظة التالية، انفجرت المرأة فجأة، وركلت الحصير بقدميها وغمغمت بلسانها بشدة. ثم، هزت المرأة سوبارو، الذي فُوجئ بتصرفاتها الغريبة، وأرسلته طائرًا نحو زاوية الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الغرفة لا تزال في حالتها الفوضوية التي تسببت فيها نوبة غضب سوبارو ضد المرأة. فقط الفوتون الذي كانت نائمة عليه ريم تم ترتيبه بشكل جيد، مما جعله يشعر بأن الساحر العجوز كان مدروسًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[???: أيها الأحمق هناك، أطفئ النار في الكيسيرو الخاص بك. سيؤذيها.]
[???: ──تعالوا هنا!!]
[ريفتن: هذا العمل ممتاز. وأنت فعلت ذلك بسرعة. الفتيات يحبونه. استمر في هذا خلال فترة عملك. ──آمل أن أتمكن من أن أخبرك بشيء جيد في آخر يوم لك.]
[هاليبل: لكن عادةً لا تقول شيئًا غير ضروري. ……حسنًا حسنًا، فهمت.]
بمجرد أن نظرت إليه نظرة حادة، أطاع هاليبل الساحر العجوز وأطفأ النار في الكيسيرو الخاص به. جلس بثقل عند المدخل، وركز سوبارو على السرير بجانب ريم. بدأ الساحر العجوز الجالس على الجانب المقابل من سوبارو يتحدث بصوت خشن قائلاً: “حسنًا“.
أجاب هاليبل على سؤال سوبارو بينما كان يفتح زجاجة سكي. كانت المحادثة السابقة لها تأثير كبير عليه لدرجة أنه نسي تحذير الضيف غير المدعو بشأن سوء تصرفه.
[???: دعنا نبدأ بالأخبار الجيدة. هذه الفتاة ليست فاقدة للوعي بسبب إصابة أو مرض. وأظن أنك سمعت من ذلك الأحمق أنها لا علاقة لها بلعنة.]
[سوبارو: …….نعم.]
[???: بشكل أساسي، هذا يعني أنه لا يوجد شيء خاطئ بها.]
[سوبارو: ماذا؟ لا، انتظر……]
[هاليبل: لا داعي لنداء الناس بالحمقى……]
جعلت تصريحات الساحر العجوز عيني سوبارو تتسع، حيث لم يكن يفهم ما كان يقوله.
كان هاليبل غير مبال، تمامًا كما يكون دائمًا عندما يأخذ قيلولة في المنزل.
قال أنه لا يوجد شيء خاطئ. ريم قد انهارت. تنفسها كان مؤلمًا. كانت هذه الحقائق صحيحة. على الرغم من ذلك، كان تنفسها هادئًا الآن، ربما بسبب العلاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: سني، ريم قد انهارت. كانت تعاني من الألم. افحصها بشكل أكثر دقة!]
[???: أنت أحمق، تمامًا مثل ذلك الأحمق هناك. أنت تقفز إلى استنتاجات بسرعة. لم أنتهي من الحديث بعد.]
[هاليبل: لا داعي لنداء الناس بالحمقى……]
[هاليبل: هكذا إذن.]
[???: اصمت، أيها الأحمق. وسأخبر هذا الأحمق بشيء. كانت هذه الأخبار الجيدة…… الآن سأخبرك بالأخبار الأفضل.]
[سوبارو: الأخبار الأفضل؟]
[ريم: أ─أنا آسفة.]
لم يكن هناك شيء خاطئ في ريم، فما نوع الأخبار غير القابلة للتصديق التي لديه الآن؟ قرر سوبارو أن يلتزم الصمت على أمل أن توفر له كلماته التالية وضوحًا.
[هاليبل: لا يهم إذا لم أتمكن من رؤيته. أنفي فعال للغاية.]
ثم، بعد توقف قصير، واصل الساحر العجوز حديثه إلى سوبارو، الذي كان ينتظر كلماته.
[???: ────]
وجهه المضغوط، جسده المرفوض، فكّه السفلي المرفوض، جسمه كله يتعرض لقوة غير معقولة كان يعزف لحنًا كبيرًا من الألم والعجز.
[???: ──مبروك.]
كانت تستعد لسماع خبر عن مرض خطير. وبهذا، كانت مفاجأة.
[سوبارو: ماذا؟]
لم يكن قادرًا على تجميع الكلمات لإيقافها، ولم يكن لديه أدنى فكرة عن معنى كلمات المرأة الحادة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخطأ هاليبل الهجوم مجددًا من خلال الرمي. ومع ذلك، غيرت المرأة أولوية هجومها القاتل، وركزت القوة النارية على هاليبل مرة واحدة.
أصيب سوبارو بالصدمة من الكلمة التالية التي قالها، وأطلق sigh.
كانت الفوضى تعم المكان. ومع ذلك، كان سوبارو متأكدًا من أن ريم ليس بها جروح. ومع ذلك، فقد أغشي عليها فجأة. من المحتمل أن المرأة قد فعلت شيئًا بعد أن هربت إلى السطح.
──لم يفهم تمامًا معنى “مبروك”. هل كان اسم شخص؟ اسم مكان؟ أيًا كان، كان اسمًا غير مألوف في هذا العالم لم يكن سوبارو على دراية به. ماذا يعني ذلك؟
[سوبارو: ألا يبدو أن ذلك وكأنكِ تقولين أنكِ عادةً لستِ شيطانة!?]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هاليبل دائمًا يقول شيئًا لتخفيف التوتر كلما التقى بشخص جديد. بعد ذلك، حولت المرأة ببطء رأسها، رغم أنه لم يكن كما لو أنها فهمته بوضوح.
[سوبارو: أم، هل تعني……أن ريم يمكن إنقاذها بسبب “مبروك”؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغب سوبارو في مجرد الحديث، لكن بدا أن هذه ستكون نقطة أخرى تربط بين عالمه السابق والعالم المختلف مرة أخرى، لذا ألقى نظرة سيئة حيث لم يرغب في الخوض في الأمر.
[???: هيه، لعوب. قد يكون هناك شخص أحمق منك.]
بدأ سوبارو على الفور في الركض مع ريم في ذراعيه دون أي اعتراض. كان يبدو عليه اليأس وأفكاره كانت مغطاة بالقلق، لكنه لا يزال يمتلك القوة على المشي. لم يكن من الممكن أن ينفد قوته قبل أن يصل إلى بيت الشقق.
خدش الساحر العجوز رأسه بنظرة غير مدركة بينما كان سوبارو يسأله بتعبير صارم. خدش هاليبلرأسه بطريقة مشابهة وهو يقول، “حسنًا” وحاول أن يجعله يرى الأمور من زاويته.
كان ضوء النجوم في الخلفية وظلال الظلام تتراكم على وجهها، ولكن عيني المرأة كانتا تتلألأ بشكل حاد، مما جعل العداء الموجه نحو سوبارو وريم يبدو شديدًا وعنيفًا──
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هاليبل: أليس من المفترض أن تكون قد أخبرته بطريقة مختلفة؟ ليس من المستغرب أن يكون هذا قد أربكه.]
[سوبارو: ……آه، صحيح.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: ماذا تقصد بـ “أربكه”!? من فضلك قل لي! ماذا يحدث لريم……]
[ريم: قضيت أفضل وقت الليلة. سوبارو-كن مدح كيمونو الخاص بي، وتمكنت من رؤية زوجي يعمل عن كثب. قلبي مليء.]
جمع سوبارو الزجاجة الفارغة وهو يسرع بالخروج من هناك.
[هاليبل: ترى، سو-سان. عندما يقول “مبروك”، فإنه يقصد “مبروك”. وأهنئك أيضًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس الاثنان جنبًا إلى جنب على مقعد موضوع أمام بيت الشقق. عندما أشعل هاليبل الكيسيرو الخاص به، خرج الدخان الذي استنشقه إلى السماء الليلية، وقال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مبروك، أو بالأحرى، “مبروك”: الكلمة التي تكررت لسوبارو، الذي كان مرتبكًا.
ومع ذلك، كان ذلك قد فشل، ونتيجة لذلك، انهارت ريم بدلاً من ذلك. وهذا كان──
[سوبارو: أ─أنت……]
تلك الكلمة تعني──
[???: ──ماذا؟ ما هذا المظهر المأساوي؟ لا أستطيع تحمله.]
كانت تستعد لسماع خبر عن مرض خطير. وبهذا، كانت مفاجأة.
[???: زوجتك حامل. إنه طفلك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: حامل……هي حامل!?]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي سوبارو صامتًا، ملطخًا بدم أنفه على الحصير، وكان يمكنه فقط مشاهدة المرأة تبتعد.
[???: ──ماذا… تفعلان]
تفسير الساحر العجوز صدم سوبارو وجعل عينيه تتسعان.
كان هاليبل، الذي كان واقفًا كأربعة على الأرض، والمرأة المرتدية بالسواد مع القمر خلفها يتحدقان في بعضهما البعض.
ومع ذلك، كان ذلك قد فشل، ونتيجة لذلك، انهارت ريم بدلاً من ذلك. وهذا كان──
حامل، مبروك، تهاني──كل ذلك يدور في رأسه، يؤلم دماغه. ظل سوبارو في حالة من الارتباك بينما كان الساحر العجوز ينظر إلى ريم بتعبير جاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [???: أيها الأحمق هناك، أطفئ النار في الكيسيرو الخاص بك. سيؤذيها.]
[???: لا تقلق بشأن فقدانها للوعي. لقد استنفدت طاقتها لدرجة أنها أصبحت خفيفة الرأس. ستستفيق قريبًا إذا تركتها ترتاح. الانهيار ليس شيئًا يجب مدحه، رغم ذلك.]
في اللحظة التي فهم فيها سوبارو هذا العداء، شعر أن يديه وساقيه تجمدت بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هاليبل: إنها تبذل جهدًا أكبر من زوجة عادية، بعد كل شيء. لا يمكننا تعلم شيء من ما حدث الليلة. ومع ذلك، هذا لا يعني أنه يمكننا الاسترخاء تمامًا.]
ثقته بمهارة الساحر العجوز في معالجة الجروح الخارجية كانت كافية بناءً على حالته الشخصية. لكن ريم لم تكن تعاني من جروح خارجية. كانت تعاني من مرض، أو ربما──
كان هاليبل يتحدث عن كيف أن ريم انتهت من استنفاد طاقتها لدرجة أنها أُغشي عليها.
خطا هاليبل في الشارع وهو يرتدي الزوري، وهز جسده بشكل عشوائي من اليسار إلى اليمين. شعور غير منتظم، وخطوات مذهلة بطريقة ما. بعد ذلك مباشرة، اهتز جسد هاليبل بطريقة غريبة──
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [???: ──ماذا… تفعلان]
صحيح أنهم لم يتمكنوا من تعلم أي شيء من ما حدث الليلة. لم يتعرضوا لهجوم متكرر مثل ذلك. ومع ذلك، لم يكن الأمر كما لو أنهم قد تصدوا للعدو؛ لقد انسحبت فقط لسبب ما. لم يكن بإمكانه تصديق أن كل شيء قد انتهى الآن.
كان هاليبل، الذي كان واقفًا كأربعة على الأرض، والمرأة المرتدية بالسواد مع القمر خلفها يتحدقان في بعضهما البعض.
[هاليبل: لكنها حقًا لم تقتلك عندما كان بإمكانها، أليس كذلك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قادرًا على التحرك. فقد سوبارو السيطرة تمامًا على وعيه أمام العداء. اتسعت عيناه، نسي كيف يتنفس، واهتزت ركبتيه بشكل مهين. ثم──
تمامًا كما قال هاليبل، كان لدى المرأة العديد من الفرص لقتل سوبارو وريم قبل أن يصل.
[سوبارو: ……ماذا؟]
كانت معادية بما يكفي لجعل سوبارو يرتجف، ومع ذلك لم يحدث شيء. من المؤكد أيضًا أنها هدأت. وهكذا، نجاوا من الموت بشق الأنفس. لكن دوافعها الحقيقية لا تزال غير واضحة على الإطلاق.
من يدري كم من الوقت استمر صلاته. عندما سمع سوبارو صوتًا خلفه، كان في حالة شبه غيبوبة. كان صوت فتح الباب. لا شك في أن هاليبل قد وصل مع الساحر.
[هاليبل: ──سو-سان، هل أنت بخير؟]
لم يكن لديهم حياة عادية أخيرًا؛ حتى الوضع الخطير كان مجرد حالة كما كانت من قبل.
[سوبارو: ……آه…آه]
توقف الحديث التافه لكن السعيد. ومع ذلك، لم يكن الصمت شيئًا غير مريح. كان مجرد شيء يتدفق بينهما بشكل طبيعي.
كان هاليبل يربت على كتف سوبارو، حيث لم يشارك في المحادثة، وينظر إلى وجهه. بعد كل ذلك، عاد سوبارو أخيرًا إلى الواقع، والتقى عينيه بعيني هاليبل المليئتين بالشقوق.
كان عقله وقلبه في حالة من الفوضى والارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هاليبل: أوه، لكن لا تسيء فهمي، حسنًا؟ أنا ذئب بين الكلاب، وهذا أحد جوانبنا المهمة.]
يبدو أن هاليبل كان يمكنه أن يدرك ذلك، لذا عندما تواصلت عيونهم وأومأوا لبعضهم البعض قال هاليبل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: ماذا تقصدين بـ… بهذا؟]
[هاليبل: سو-سان، سنغادر هذه الليلة. الفتاة من قبل لا ينبغي أن تأتي الآن. لدي شيء أريد أن أخبرك به، ولكن يمكن الانتظار حتى الغد. ……سني.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: ريم… ريم…… أجيبي علي… ريم……]
كانت الكيمونو تأثيره عكسيًا. كان ينحدر حتى كاحليها وكان أنيقًا، ولكن في المقابل كان يقيدحركتها. حتى لو ركزت على تجنب الهجمات، ستفقد القدرة على القيام بذلك تدريجياً. كان الوضعيزداد سوءًا.
[???: دع زوجتك تنام. يجب أن تحصل على بعض الراحة هذه الليلة أيضًا.]
[???: موت.]
[هاليبل: هكذا إذن.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبادل هاليبل والساحر العجوز الحديث مع سوبارو، وأومأ لهم سوبارو بصمت مثل الدمية. عندما قام بهذا التحرك البطيء، أمسك هاليبل برأس سوبارو، ثم أجبره على التوجه نحو ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هاليبل: سو-سان، يجب أن تكون أول من ترى ريم-تشان عندما تستفيق. فهمت؟]
[سوبارو: ──. ف─فهمت.]
كان الوقت متأخرًا في الليل في مدينة بانان. لم تكن القمر وأضواء النجوم هي الوحيدة التي تتألق في الغسق؛ بل كانت بانان مضاءة بفوانيس ورقية معلقة. لم تكن الحجارة السحرية تتوهج فيها؛ بل كانت لهب الشموع.
أخبر سوبارو بشيء آخر مرة أخرى، وأخيرًا استقرت عينيه الشاحبتين على مكان واحد. تأكد هاليبلمن أن ريم كانت في عينيه السوداوين، وهدوءًا نهض بهدوء مع الساحر العجوز كما غادروا الغرفة.
تغير الهجوم القاتل المساحة التي كانت تتفكك حتى هذه اللحظة. لم يتوقف عند ضربة واحدة؛ كانهناك صوت حاد وعالي قطع الليل بما يتماشى مع الهجمات المتتالية.
تمت مساعدته مرات لا تحصى في هذه الليلة فقط. كان ينبغي على سوبارو أن يقف ويرى الوداع للاثنين، لكنه لم يكن لديه الطاقة للوقوف، ولم يريدوا منه أن يفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعادوا الباب الساقط إلى مكانه، وترك الضيوف المساعدون الغرفة خلفهم. متروكًا خلفهم، مد سوبارو يده بهدوء ليد ريم الساخن وهي مستلقية على الفوتون.
أزال سوبارو قلقه بشأن المستقبل البعيد، وعمل بناءً على الدافع الذي شعر به في تلك اللحظة، وكانت جميع كلماته تعبيراً حقيقياً عن مشاعره.
كانت الفوضى والارتباك لا تزال تعكر صفو عقل سوبارو بشدة. قالوا له أن يستريح، ولكن حتى لو كان سوبارو وقحًا بما فيه الكفاية لينام في مثل هذه الحالة، لم يكن ينوي أن يكون غير مسؤول.
كان من غير المؤكد ما إذا كانت الهجمات المتواصلة ستنجح ضد هاليبل، الذي أصبح الآن بأربعة أشخاص. زادت احتمالية أن تُحبط هجماتها غير المرئية وتتلقى هجومًا مضادًا شديدًا على الفور.
تدفق نية القتل مجددًا مرة تلو الأخرى، بأقصر صيغة ممكنة وبأقل قدر من الكلمات، دون ترك أي منفذ للهروب. كان من المستحيل على ريم، التي كانت تمسك بسوبارو، القفز فوق هذه النية القاتلة. وحتى لو تمكنت من القفز عاليًا، فإنهما سيتحولان إلى أهداف سهلة. أما خيار الهروب إلى مكان يضم الكثير من الناس، فكانت غير متأكدة مما إذا كانت المرأة تمتلك عقلية تتردد في التضحية بالناس، لذا كان هذا الخيار الأخير──.
أولاً، كان عليه أن ينتظر حتى تستيقظ ريم ويتأكد من أنها بأمان حقًا. كان سوبارو يجب أن يتأكد من ذلك قبل أن يفكر في أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريم: ──هل فاجأتك؟ سوبارو-كون.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخطأ هاليبل الهجوم مجددًا من خلال الرمي. ومع ذلك، غيرت المرأة أولوية هجومها القاتل، وركزت القوة النارية على هاليبل مرة واحدة.
[سوبارو: ──ريم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: على أي حال، لماذا كنتِ تنتظرين هنا؟ هل كان لديكِ أمر عاجل لتتعاملي معه أو شيء من هذا القبيل؟]
نادى سوبارو باسمها باختصار، واستمر في التحديق في وجه الفتاة النائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر يبدو كأن الزمن سيستمر إلى الأبد، لكن──
[سوبارو: ماذا؟ لا، انتظر……]
تُرك في الغرفة صوت تنفس سوبارو وريم فقط، الزوجين.
بعد مرور بضع ساعات على الحادثة، كان الفجر على وشك البزوغ عندما فتحت ريم عينيها ببطء وبقلق.
[سوبارو: هذه طريقة أصلية جدًا للاستمتاع بالحفل!]
[ريم: ……سوبارو…-كن؟]
تغيرت ألوان السماء لتشير إلى قدوم الصباح، وأضاء الضوء الخافت الغرفة عبر النافذة. كان هناك ضوء ضعيف يتلألأ في عيني ريم الزرقاوين الفاتحتين، في مشهد يتدرج بين الأسود والأزرق.
عندما أومأ برأسه بعمق، تبادل ريفتن وهاليبل بعض الكلمات، وعاد إلى وسط الحفل. كان لديه التزام بترفيه الضيوف كـ مضيف الحفل.
[سوبارو: ──صباح الخير، ريم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لديه ذاكرة عن وجه المرأة، على الرغم من أنها ضبابية. وكانت أيضًا ذاكرة قريبة جدًا──
صوت ريم، الذي بدا كأنه حلم، أعاد سوبارو إلى الواقع.
كانت أفكار سوبارو غارقة في دوامة من الجمود خلال الساعات القليلة الماضية التي قضاها وهو يراقب وجه ريم النائم.
اليوم المضطرب، الحفل المزدحم في الليل، التهديد المفاجئ لحياته في الشوارع، إصابته البالغة في المنزل الذي عاد إليه، رأي الساحر العجوز الذي جاء بعد ذلك، كل هذه الأفكار تم تأجيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو خدش رأسه باليد التي لم تكن ممسكة بيد ريم، وأدار نظره بعيدًا عنها. رأى الحارس ينظر من خلال الفجوة بين أصابعه. تعرف ماذا، سأقوم بالإبلاغ عنه للمضيفة غدًا.
[ريم: نعم. من فضلك، أظهر للمدينة كلها أنني لك.]
شعر وكأنه يدور في دوامة من الأفكار المتكررة، وكأنه كان يتجنب مواجهتها. على أي حال، كان يستخدم انتظار استيقاظ ريم كعذر لتجنب مواجهة الحقيقة.
كانت الغرفة لا تزال في حالتها الفوضوية التي تسببت فيها نوبة غضب سوبارو ضد المرأة. فقط الفوتون الذي كانت نائمة عليه ريم تم ترتيبه بشكل جيد، مما جعله يشعر بأن الساحر العجوز كان مدروسًا بعض الشيء.
الوقت الذي كان يمكنه استخدامه للهروب قد انتهى، والآن حان الوقت لمواجهة الوضع.
[سوبارو: ريم…أم…]
[سوبارو: هل كان هناك أي علامات؟ شيء بدا غريبًا.]
أجاب هاليبل على سؤال سوبارو بينما كان يفتح زجاجة سكي. كانت المحادثة السابقة لها تأثير كبير عليه لدرجة أنه نسي تحذير الضيف غير المدعو بشأن سوء تصرفه.
رفرفت ريم عينيها المتعبتين، وحركت رأسها ببطء بينما كانت نصف مستيقظة. خلال هذا، لاحظت سوبارو وهو ممسك بيدها، وابتسمت بسعادة، قائلة: “هيهي“.
أمسك سوبارو بيد ريم وهي ملقاة على الفراش، وصلى للفتاة بأصابعها النحيلة.
على الرغم من انشغاله، خصص وقتًا ليخبر سوبارو بشيء. أما ما يعنيه ذلك──
[ريم: ما الأمر، سوبارو-كن؟ كنت ممسكًا بيدي بينما كنت نائمة……]
[ريم: نادرًا ما أرتدي كيمونو مثل هذا… هل كان يجب ألا أجربه؟]
[سوبارو: انتظري……]
ابتسامة ريم التي تشبه الزهرة بدأت تتجمد ببطء، وبدأت تفتح عينيها. بعد أن تحررت من قيد النوم، وضعت أفكارها في ترتيب بينما عادت ذكريات الليلة الماضية إلى ذهنها بوضوح.
أمسكت ريم بيد سوبارو بشدة، وعندما جلست في حالة من الذعر قالت:
كانت ترتدي فستانًا أسود يبدو وكأنه جزء من الظلام نفسه، وكانت السراويل القصيرة التي ترتديها مقطوعة بجرأة لتغطية نصف فخذيها فقط، وكان من السهل رؤية ساقيها البيضاء والطويلة وهي تلامس الأرض.
[ريم: س─سوبارو-كن، هل أنت مصاب!? لقد أغمي عليّ، ثم… آه، لماذا……]
[سوبارو: هناك. يسمى الطعام الذي تعده الزوجة المحبوبة.]
قالت إن هدفها لم يكن اللعب مع سوبارو. هدف المرأة لم يكن متعلقًا بسوبارو──
[سوبارو: هدئي من روعك، ريم. أنا بخير. وليس لدي… أي إصابات الآن.]
لم تهدأ الإثارة المحيطة على الرغم من معرفة الجميع أنهم متزوجان، وهذا هو الدليل. رؤية ريم في كيمونوها كانت متعة لسوبارو، لكن قلقه من غريزته الذكورية كان أقوى بكثير.
[???: ────]
أخفى سوبارو الكارثة الثانية التي حدثت في المنزل، على الرغم من أنه تردد قليلاً.
[سوبارو: سني، ريم قد انهارت. كانت تعاني من الألم. افحصها بشكل أكثر دقة!]
إذا جعل الأمور أكثر وضوحًا، ستكون آثار تعرّض سوبارو للإصابة الجسدية في الغرفة ملحوظة. ومع ذلك، لم يكن يمكنها أن تلاحظ ذلك في الضوء الخافت الحالي. كان من المقبول تغطيته، فقط في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ، لم تجعل إجابة سوبارو ريم تشك في أي فوضى، وشعرت بالراحة.
ما زالا معاً في العناق، أعاد سوبارو تعبير امتنانه لريم، التي أطلقت شهقة. عندما قبلت ريم ذلك، انسدت حلقها، وسقطت دموع دافئة من عينيها.
[ريم: الحمد لله. إذا حدث أي شيء لسوبارو-كن بعد ذلك، سأكون جدًا……]
تأجلت تلك الفكرة، وبينما كان يشعر بالخجل من الاحمرار في أذنه، قال:
[ريم: طفل… داخل بطني… طفل. سوبارو-كن… وأنت……]
[سوبارو: أكره الاعتراف بذلك، لكن الفضل يعود إلى هال-سان… إلى هالبل. لقد دافع عننا ضد ذلك الشخص المشبوه.]
[ريم: آه، فهمت. هالبل-ساما فعل ذلك. سأحتاج إلى شكره لاحقًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط أحاط بذراعه الأخرى بكاحل المرأة، الذي كان يعلق عليه بذراعه الواحدة، للتعبير عن نيته.
يبدو أن ذاكرتها كانت واضحة إلى حد ما، وتذكرت هالبل وهو يأتي للمساعدة. في الواقع، يبدو أن ريم تذكرت بوضوح الأحداث حتى النقطة التي كانت على وشك أن تفقد وعيها فيها.
[ريم: ──حسنًا.]
[سوبارو: …….اعتنِ بـ…ريم.]
بعد أن أطبقت شفتيها بإحكام، تابعت قائلةً:
[سوبارو: …….نعم.]
[ريم: ماذا حدث لي……]
كانت الجمال الذي أنشئ لأنه كان غير مصقول وغير متساوٍ. كان مثل وجه جميل غير مقصود نتج عن الحيوانات البرية التي تجمع ما اعتقدت أنه جميل──كان عملًا غير عادي من الجمال يتكون من أشياء جميلة حقًا دون أن تكون دقيقة بشأن الجمال.
[سوبارو: هدئي من روعك، ريم. أنا بخير. وليس لدي… أي إصابات الآن.]
[سوبارو: أنتِ…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ريم: فوا!?]
[ريم: ما أتذكره هو أن هالبل-ساما ظهر، ثم ركزت على جبهتي لحمايتك قدر الإمكان. ومع ذلك، هناك عندما بدأ وعيي يتلاشى و……]
جمع سوبارو الماء في دلو ومسح جبين ريم وظهر عنقها بمنشفة مبللة. شعر بحمى من الجبهة التي لمسها. لم يكن قادرًا على تحديد ما إذا كانت حمى خفيفة أم حمى شديدة. في الوقت الحالي، كان سوبارو نفسه في حالة حيث لم تنخفض قلقه وتوتره، ولم يكن يستطيع القول أنه كان في درجة حرارة طبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بيدها الحرة، تلمس ريم جبهتها──المكان الذي يظهر فيه قرنها، وتجعد حاجبيها الرقيقين. حالتها السيئة وفقدان الوعي──لم يكن لدى ريم أي فكرة عن سبب هذه الأمور.
[ريم: لم أغشي عليّ مثل هذا من قبل…… أم، أنا آسفة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديهم حياة عادية أخيرًا؛ حتى الوضع الخطير كان مجرد حالة كما كانت من قبل.
[سوبارو: ل─لا تحتاجين للاعتذار. يجب أن أكون أنا من يعتذر. أنت دائمًا تنقذينني…… لم أتمكن من التحرك بسرعة في وقت مثل هذا…… كان ذلك محبطًا جدًا بالنسبة لي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: تحققت! لكن ليس هناك إصابات على جسدها! لكنها أغشي عليها فجأة و……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو سعيداً لامتلاكه طفلًا مع فتاة ثمينة بالنسبة له.
[ريم: لا، ليس الأمر كذلك……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تؤلمه مشاعر ريم بالذنب. يهز سوبارو رأسه نافيًا اعتذارها، ويوبخ نفسه بشدة.
[هاليبل: ──هناك.]
[سوبارو: لا يهمني ذلك، ولكن… في الواقع، يهمني. إذا حدث شيء بينما كنتِ في الخارج في هذا الوقت المتأخر…]
لم يعد يمكنه الخوف بعد الآن، وهذا يشمل الضعف والجبن الذي وصفه لها. كان يشعر بالأسف لأنه يستغل شعورها بالذنب ويؤجل الأخبار الهامة لأطول فترة ممكنة.
ركض هاليبل أخيرًا نحو سوبارو وريم كما نودي إليه بشدة. في نفس الوقت، اختفت نسخه، وعاد إلىطبيعته كالوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: متخصص في السحر الأسود……؟ لا يمكنني أن أترك هذه الملاحظة تمر مرور الكرام.]
بعد التأكد من سلامة ريم، كانت أفكاره ستتحرك خطوة للأمام──كان يجب أن يتحرك للأمام.
ليقول إنه حتى لو تمزق بسهولة بالقوة، فإن قلبه هو الشيء الوحيد الذي لن يسمح لأحد بانتزاعه،
[سوبارو: ريم، استمعي. الحقيقة هي أنكِ تم فحصكِ من قبل ساحر. بعد أن أغشي عليكِ فجأة.]
[ريم: ──حسنًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوجه عازم، قال سوبارو لها إنها تم فحصها من قبل طبيب. من الطبيعي أن تشعر بالقلق. ومع ذلك، سوبارو، وهو في حالته الحالية، لم يكن لديه حقًا القدرة على إظهار القلق لقلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: ────]
تردد كثيرًا، وبلل شفتيه الجافتين. عند رؤية سوبارو يفعل ذلك، أغلقت ريم عينيها وقالت:
ب somehow عاد سوبارو إلى بيت الشقق وهو يصلي ب desperation إلى السماوات. اجبر الباب المنزلق على الفتح بقدميه ووضع ريم في الغرفة المظلمة. لم يمسح وجهه الذي كان يتصبب عرقًا. عندما أضاء الضوء في الغرفة، نشر فرشة بسرعة، ونقل ريم عليها.
[ريم: سوبارو-كن، من فضلك افصح. مهما كانت الحقيقة، سأقبلها.]
لم يختار سوبارو الطريق المباشر بينما كان يتعامل مع توتره؛ بل اختار الشوارع ذات الحشود الكثيرة. بمجرد أن خرج من الفضاء الذي كان غير طبيعي عبر الشوارع، رأى الحياة اليومية، كما لو لم يحدث شيء، وشعر أن الجميع يمشون في الشوارع ليلاً يراقبونه.
[سوبارو: ……آه]
[ريم: ────]
[ريم: حتى وإن كان لدي وقت قصير متبقي، أود أن أمضيه مع سوبارو-كن و……]
[سوبارو: ──يبدو أنكِ حامل.]
[هاليبل: ──سو-سان؟ هل أنت بخير؟ ماذا حدث!?]
[هاليبل: “نبلاء”. أنت تعرف بعض الكلمات القديمة. هذا ما كان يُطلق على الملك قبل أن تستقر كاراراجي.]
قاطعه بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: شكراً لكِ، ريم. ──شكراً. شكراً لكِ، ريم.]
أعطى الذئب الدخان، وركض إلى الشارع في الليل، يبحث عن ساحر.
[ريم: ماذا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: ──ماذا تحاولين فعله؟]
سوبارو يبتلع لعابه مع الدم دون أن يعرف ما الذي تعنيه تلك النظرة.
كانت تستعد لسماع خبر عن مرض خطير. وبهذا، كانت مفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هاليبل: ────]
تسلم سوبارو للاندفاع الذي يؤلمه في صدره، وعانق ريم دون تفكير.
فتحت ريم عينيها، ونظرت إلى سوبارو بدهشة. أومأ سوبارو برأسه، متجاهلًا جفاف شفتيه، وتجاوز تردده، وكرر نفسه.
[???: موت.]
[سوبارو: ريم، هناك طفل داخل بطنك. ──طفل، وهو لنا.]
تردد كثيرًا، وبلل شفتيه الجافتين. عند رؤية سوبارو يفعل ذلك، أغلقت ريم عينيها وقالت:
[سوبارو: فقط كنت غارقًا في أفكاري قليلًا. أعلم أنني قلت إنني أريد أن أتباهى أثناء سيرنا، لكنني تذكرت أنني من النوع الذي يحب أن يمتلك كل شيء لنفسه. أريد أن أستمتع بذلك في المنزل.]
[ريم: ────]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماعها لتلك الكلمات المتكررة، وهي عيونها مفتوحة على مصراعيها، بدأت ريم تدلك بطنها بيدها التي لم يكن سوبارو ممسكًا بها. لم تستطع أن تدرك بالضبط كيف يبدو. قد يكون هذا تشخيصًا خاطئًا. هكذا بدا الأمر غير واقعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حياة جديدة كانت داخل ريم. وكان ذلك هو طفلهما.
[سوبارو: الرأي نفسه…؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: هل كان هناك أي علامات؟ شيء بدا غريبًا.]
[سوبارو: ريم، استمعي. الحقيقة هي أنكِ تم فحصكِ من قبل ساحر. بعد أن أغشي عليكِ فجأة.]
[ريم: كان لدي… حمى خفيفة… لبعض الوقت…… كنت أعتقد فقط أنني كنت متعبة. بعد أن استقرنا أخيرًا في مدينة واحدة وارتحت، شعرت بتعب جسدي…… كان ذلك ما فكرت فيه.]
انحنت المرأة على ركبتيها وقفزت. قفزت بسهولة إلى سقف مبنى مجاور، ونظرت إلى هاليبلوالآخرين بينما كانت تسحق السقف بقدميها العاريتين. كان القمر في الخلفية، ولم يضعف الضوء في عينيها، وبدت جميلة جدًا لدرجة أنها كانت فوق مستوى فهم البشر.
أجابت ريم على سؤال سوبارو المحرج وهي تتأثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فم المرأة مفتوحة على مصراعيه وكفها ممدود نحو ريم. ثم عبست وسحبت نظرتها لفترة طويلة نحو ريم التي كانت تتنفس بصعوبة. من الأعلى إلى الأسفل، ببطء.
كان مزعجًا لسوبارو أن ريم لم تخبره عن أعراض الحمى الملحوظة، لكنه فهم كيف كانت تشعر. كان ذلك عندما كانت حياتهم أخيرًا تبدأ في الاستقرار. لم ترغب في استخدام صحتها الضعيفة كسبب لتعطيل ذلك. كان سوبارو سيشعر بنفس الطريقة إذا كان في مكانها.
المشاعر الأولى التي شعر بها عندما تخيل بجدية مواجهة حياتهم الجديدة التي تنمو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه الروح القوية للاستجابة. لم يكن قادرًا على القيام بذلك مع العدو أمامه.
[ريم: طفل… داخل بطني… طفل. سوبارو-كن… وأنت……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماعها لتلك الكلمات المتكررة، وهي عيونها مفتوحة على مصراعيها، بدأت ريم تدلك بطنها بيدها التي لم يكن سوبارو ممسكًا بها. لم تستطع أن تدرك بالضبط كيف يبدو. قد يكون هذا تشخيصًا خاطئًا. هكذا بدا الأمر غير واقعي.
[سوبارو: لقد أغشي عليكِ لأنكِ تصرفتِ بشكل مختلف. أنتِ في حالة تجعلين نفسك تتعبين بسهولة أكثر من المعتاد، وقد تعرضت للتوتر، والإرهاق…]
[???: إنه الليل الآن وهناك فتاة نائمة، لذا كن هادئًا. ──لدي شيء لأقوله لك. ادخل.]
[ريم: أ─أنا آسفة.]
رفرفت ريم عينيها المتعبتين، وحركت رأسها ببطء بينما كانت نصف مستيقظة. خلال هذا، لاحظت سوبارو وهو ممسك بيدها، وابتسمت بسعادة، قائلة: “هيهي“.
[ريفتن: بالمناسبة، سمعت من السيد كلين أنك كنت تبحث عن مكان يمكنك أن تقضي فيه فترة طويلة.]
[سوبارو: كما قلت، لا تحتاجين للاعتذار. أنا دائمًا من يجب أن يعتذر.]
لقد جعل سوبارو ريم تبذل جهدًا أكبر من اللازم، وهو ما لم يكن ينبغي له فعله.
على الرغم من معرفته أنه يجب عليه التحرك والتفكير.
حتى وإن لم يكن يعرف أنها حامل، لم يكن ذلك عذرًا. لقد جلب ريم معه بأنانية، وكان عبئًا عليها بسبب عدم كفاءته.
بينما فعل ذلك، كان لديه فكرة واحدة فقط في ذهنه، وهي أنه يريد أن يبعدها عنه بعد كل الأوقاتالتي أذاها فيها.
تمامًا كما قال هاليبل، كان لدى المرأة العديد من الفرص لقتل سوبارو وريم قبل أن يصل.
لم يكن لديهم حياة عادية أخيرًا؛ حتى الوضع الخطير كان مجرد حالة كما كانت من قبل.
كانت امرأة، لكنها لم تكن. كان لها شكل الإنسان، لكنها لم تكن إنسانًا. كان عدواً مزعجاً.
[سوبارو: ──]
[سوبارو: ────]
لم يكن يستطيع أن يغفر لنفسه من ذلك. ذلك الشخص الذي لم يتمكن حتى من التحرك في لحظته الأخيرة. الضعيف الذي لم يتمكن حتى من تحقيق هدفه في عدم السماح لتلك الشخص بالاقتراب من ريم وتم إنقاذه فقط لأن تلك الشخص كانت متقلبة.
[هاليبل: أوه]
ذلك الشخص الذي دائمًا يسبب الأذى لريم، ناتسكي سوبارو──.
كانت ترتدي فستانًا أسود يبدو وكأنه جزء من الظلام نفسه، وكانت السراويل القصيرة التي ترتديها مقطوعة بجرأة لتغطية نصف فخذيها فقط، وكان من السهل رؤية ساقيها البيضاء والطويلة وهي تلامس الأرض.
[ريم: سوبارو-كن……. أم]
[سوبارو: لدينا طفل……رضيع. وهذا… يجعلني……]
[سوبارو: أنتِ…]
[سوبارو: ماذا هناك؟]
[هاليبل: يبدو أنكِ أخذتِ اهتمامًا بي، فماذا عن أن ألتقي بتوقعاتكِ!]
تظهر تردد ريم في كلماتها بوضوح. يلاحظ سوبارو اضطرابها، ويتحدث بألطف طريقة ممكنة بصوته ليجعلها تسترخي.
[هاليبل: إذًا، احملها إلى بيت الشقق. سأطلب ساحرًا، وسنلتقي بك في غرفتك. استخدم الشوارع المضيئة ذات الحشود الكثيرة للعودة.]
بينما فعل ذلك، كان لديه فكرة واحدة فقط في ذهنه، وهي أنه يريد أن يبعدها عنه بعد كل الأوقاتالتي أذاها فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريم: أ─أمر مستعار، لا يمكننا القيام بأشياء غير لائقة، كما تعلم…؟]
بدأت ريم بالتحدث إلى سوبارو بقلق كما شعر هو.
──الحياة الجديدة داخل ريم هي لناتسكي سوبارو.
[سوبارو: ──ريم!]
[ريم: سوبارو-كن… ماذا… تظن؟]
[هاليبل: يبدو أنكِ أخذتِ اهتمامًا بي، فماذا عن أن ألتقي بتوقعاتكِ!]
[سوبارو: ماذا تقصدين بـ… بهذا؟]
[ريم: نحن… لدينا… طفل… حول ذلك، هل…]
[سوبارو: ────]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تندم؟” ──كلماتها التالية ربما كانت ستدور حول هذا الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوبارو قادرًا على الحركة، حيث كان يتمسك بها بينما كانت تتأرجح بفعل قوة قفزها بعيدًا. وعندما تحولت العداء إلى نية قتل وبدأت في التنفيذ، فقد حتى إرادته في التصرف بشجاعة.
شعور ريم بالضعف لعدم قولها، وغباؤه الخاص لجعله إياها تقول ذلك، جعل سوبارو يرتجف وكأنه صُعِق بالصاعقة.
المرأة──الهجوم الثاني من المرأة التي استمرت في ترديد الموت يجعل سوبارو يتحرك بدافع الاندفاع
كان أحمقاً. أحمق تماماً. كان ينبغي أن يكون هناك أشياء أخرى كان يجب أن يقولها لها بخلاف الحقيقة التي تقول أن هناك طفلاً داخلها وأنهما تباركا بطفل. كان هناك أشياء، لكنه كان أحمقاً إلى حد كبير.
ابتسامة ريم التي تشبه الزهرة بدأت تتجمد ببطء، وبدأت تفتح عينيها. بعد أن تحررت من قيد النوم، وضعت أفكارها في ترتيب بينما عادت ذكريات الليلة الماضية إلى ذهنها بوضوح.
[سوبارو: أنا…]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن يشعر بوزن ريم في ذراعيه. كان مجرد شخص يحمل آخر في ذراعيه وهو يركض، ومع ذلك، فإن الحرارة الملتهبة للدم المتدفق عبر جسده لم تسمح لسوبارو بالتوقف، كما لو كانت قد تحولت إلى حمم بركانية.
تحدث سوبارو بشكل انعكاسي، وعندما صعب عليه العثور على الكلمات، كانت عيون ريم المبللة تراقبه بصدق، تنتظر إجابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [???: أنت أحمق، تمامًا مثل ذلك الأحمق هناك. أنت تقفز إلى استنتاجات بسرعة. لم أنتهي من الحديث بعد.]
كان من غير المقبول أن يقول شيئاً غير مدروس في تلك اللحظة. الآن كان الوقت لتحريك أفكاره المتجمدة أمام ريم وسؤال عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط يتمنى بصدق أن تكون ريم بأمان.
[سوبارو: أمم……]
──الحياة الجديدة داخل ريم هي لناتسكي سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقييم غير المتوقع والتعبير الذي يدل على أنه جلب ذلك لنفسه جعل عيني سوبارو تتسعان. كان يتذكر أنه قال “أنثوي” مع زملائه الإناث عدة مرات، لكنه قلل من أهمية قدرة الناس في كاراراجيعلى التكيف.
المشاعر الأولى التي شعر بها عندما تخيل بجدية مواجهة حياتهم الجديدة التي تنمو.
كانت تلك المشاعر──
الاندفاع القوي في صدر سوبارو انتقل بشكل طبيعي إلى حلقه، ثم إلى عينيه، وانتشر في جميع أنحاء جسده، وبدأ يرتعش.
أخبر سوبارو بشيء آخر مرة أخرى، وأخيرًا استقرت عينيه الشاحبتين على مكان واحد. تأكد هاليبلمن أن ريم كانت في عينيه السوداوين، وهدوءًا نهض بهدوء مع الساحر العجوز كما غادروا الغرفة.
[سوبارو: دعنا نرى. ──أعتقد أنني أحب ذلك وأنا سعيد.]
[???: ────]
[سوبارو: ماذا تقصدين بـ… بهذا؟]
[ريم: ────]
[سوبارو: لدينا طفل……رضيع. وهذا… يجعلني……]
[سوبارو: ريم…أم…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول إخفاء ذلك قبل أن يتحول الاندفاع إلى دموع ثم إلى بكاء. كانت ضحكاته أيضاً متزعزعة، ونتيجة لذلك، لم يعد يستطيع إخفاء أي شيء.
واجه سوبارو أولى، أولى المشاعر العميقة التي كان لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر بالدهشة. شعر بالقلق. ولكن، والأهم من ذلك، شعر بالشغف. عرّف ناتسكي سوبارو هذا الشغف الذي يتصاعد في داخله كأول مرة تعلم فيها معنى أن يكون سعيداً.
كان سوبارو سعيداً لامتلاكه طفلًا مع فتاة ثمينة بالنسبة له.
[ريم: ليس الأمر كذلك. أنا أرتدي ملابس لا أرتديها عادةً، لذا أردت فقط أن نعود إلى المنزل معًا.]
[سوبارو: نعم، كان ذلك حلوًا جدًا، وأحبك، لكن…]
[سوبارو: ──ريم!]
طحن أسنانه، وانحنى الجزء السفلي من جسده مثل شاشيهوكو1 بينما كان وجهه على الأرض. توجه إلى رأس المرأة بهجمة كعب غير كاملة، ودفعتها بعيدًا بيدها الحرة بطريقة مزعجة. ومع ذلك، كان إلهاءها، حتى لو كان لبضع لحظات فقط، كافيًا. التواء جسمه، وأزاح يد المرأة عن رقبته، وقفز.
سوبارو سمع اسمه يُنادى، وجعلته المفاجأة الطفيفة يرفع وجهه. ثم، كانت ريم التي تتكئ على بوابة القصر، ترتدي كيمونو كانت قد ارتدته في الحفل.
[ريم: فوا!?]
[???: لا تقلق بشأن فقدانها للوعي. لقد استنفدت طاقتها لدرجة أنها أصبحت خفيفة الرأس. ستستفيق قريبًا إذا تركتها ترتاح. الانهيار ليس شيئًا يجب مدحه، رغم ذلك.]
ركض سوبارو إلى بيت الشقق بتنفس مضطرب، وعينين مفتوحتين على مصراعيهما، ووجه أحمر متوهج.
تسلم سوبارو للاندفاع الذي يؤلمه في صدره، وعانق ريم دون تفكير.
[هاليبل: لكنها حقًا لم تقتلك عندما كان بإمكانها، أليس كذلك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 3
فاجأ هذا الفعل المفاجئ ريم، ودفء سوبارو القريب منها جعلها تتسمر في دهشة. اقترب سوبارو بشفتيه من أذنها، وقال بكل ما شعر به:
[ريم: ──حسنًا.]
[سوبارو: شكراً لكِ، ريم. ──شكراً. شكراً لكِ، ريم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سوبارو: نعم، سأترك الأمر لك!]
كان متأخراً بشكل يائس لدرجة أنه لم يستطع تمييز إذا كان ذلك صوتًا أو مجرد مناداة. هكذا نسي تمامًا العالم من حوله، وكانت الكائن واقفة بثبات كجسم غريب.
[ريم: سوبارو…-كن……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سوبارو: أنا سعيد جداً. لدينا طفل……عائلة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز هاليبل سمعه وراقب حركة المرأة التي اختفت لبعض الوقت. كانت هناك احتمالية أن تستغل الظلام وتواصل القتال. ومع ذلك، كان من الواضح أن المرأة انسحبت، مدركة أنها في وضع غير مواتٍ.
[ريم: ──آه]
طحن أسنانه، وانحنى الجزء السفلي من جسده مثل شاشيهوكو1 بينما كان وجهه على الأرض. توجه إلى رأس المرأة بهجمة كعب غير كاملة، ودفعتها بعيدًا بيدها الحرة بطريقة مزعجة. ومع ذلك، كان إلهاءها، حتى لو كان لبضع لحظات فقط، كافيًا. التواء جسمه، وأزاح يد المرأة عن رقبته، وقفز.
أزال سوبارو قلقه بشأن المستقبل البعيد، وعمل بناءً على الدافع الذي شعر به في تلك اللحظة، وكانت جميع كلماته تعبيراً حقيقياً عن مشاعره.
تجعدت وجه المرأة الجميلة وهي تتقدم نحو الفوتون مع سوبارو. ثم نظرت إلى ريم، التي كانت نائمة هناك، ومدت كفها نحوها.
كان لديه طفل مع ريم. الأشخاص الذين عاشوا في كاراراغي ولقبوا أنفسهم كزوجين، رغم أنه كان فقط لأجل المظاهر──كانا سيصبحان عائلة حقيقية.
[ريم: الحمد لله. إذا حدث أي شيء لسوبارو-كن بعد ذلك، سأكون جدًا……]
[ريم: أو…فوا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [???: اترك الأمر لي. أنتم تعيقون طريقي. اتركوا الأمر للمقدمة.]
بينما كان معانقاً، وضعت ريم بقلق ذراعيها حول ظهر سوبارو. بينما احتضن كل منهما الآخر على الفوتون، أطلقت ريم صوتاً من شفتيها بدا كالبكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لا بد أن يكون ذلك هو الارتياح الذي جلبته كلمات سوبارو وكسر القلق الذي كان ينمو بلا نهاية.
كانوا في زاوية ضيقة. قريبًا، ستأخذ فكوك الرياح ساقيها، وتبتلع أحشاءها، وتلتهم حياتها.
[سوبارو: شكراً لكِ، ريم.]
[ريم: ل─لا…… لا، انتظري. أنا من يجب أن……]
[???: ──لن يحدث ذلك. يكفي.]
[سوبارو: شكراً لكِ، ريم.]
[سوبارو: هايا……]
[ريم: قضيت أفضل وقت الليلة. سوبارو-كن مدح كيمونو الخاص بي، وتمكنت من رؤية زوجي يعمل عن كثب. قلبي مليء.]
ما زالا معاً في العناق، أعاد سوبارو تعبير امتنانه لريم، التي أطلقت شهقة. عندما قبلت ريم ذلك، انسدت حلقها، وسقطت دموع دافئة من عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الاندفاع القوي في صدر سوبارو انتقل بشكل طبيعي إلى حلقه، ثم إلى عينيه، وانتشر في جميع أنحاء جسده، وبدأ يرتعش.
[هاليبل: أوه، ريف-سان، لقد مر وقت طويل. عذرًا لأنني جئت اليوم دون دعوة.]
[سوبارو: آه…هاها…ههههه……]
تؤلمه مشاعر ريم بالذنب. يهز سوبارو رأسه نافيًا اعتذارها، ويوبخ نفسه بشدة.
حاول إخفاء ذلك قبل أن يتحول الاندفاع إلى دموع ثم إلى بكاء. كانت ضحكاته أيضاً متزعزعة، ونتيجة لذلك، لم يعد يستطيع إخفاء أي شيء.
—
[هاليبل: على أي حال… على أي حال……]
كانت هذه اللحظة التي أراد فيها ببساطة مشاركة فرحة التبارك بالحياة كزوجين.
لأنه حتى وإن كان هناك ما زال أشياء يجب التفكير فيها، والقلق، والخطر──
[???: موت.]
[ريم: سوبارو-كن، شكراً لك. ──أنا أحبك.]
[هاليبل: إذًا، احملها إلى بيت الشقق. سأطلب ساحرًا، وسنلتقي بك في غرفتك. استخدم الشوارع المضيئة ذات الحشود الكثيرة للعودة.]
كانت امتنان سوبارو واعتراف ريم، بلا شك، حقيقيين.
ثم، لبرهة، بقي سوبارو وريم، التي كانت تتنفس بصعوبة، في الغرفة وحدهم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن يشعر بوزن ريم في ذراعيه. كان مجرد شخص يحمل آخر في ذراعيه وهو يركض، ومع ذلك، فإن الحرارة الملتهبة للدم المتدفق عبر جسده لم تسمح لسوبارو بالتوقف، كما لو كانت قد تحولت إلى حمم بركانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات