You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 830

وظيفة الحشرة المتحورة

وظيفة الحشرة المتحورة

1111111111

كما كتبته ساحرة الجليد في تقريرها ، فإن الحشرة ، التي تشبه عنكبوتًا أصلعًا أو نملة ذات بطن كبير ، كان لها جسم علوي رفيع مع مفاصل متوقعة وجسم سفلي مذهل بحجم جذع رجل ناضج. كان من الواضح أن هذا لم يكن أكبر حجم يمكن أن تكبر له الحشرة ، لأن حشو شيطان مجنون في داخلها يتطلب من بطنها أن ينتفخ ليكون على الأقل مرتين أو ثلاثة أضعاف حجمه الطبيعي. بناءً على “الصور” التي التقطت في مكان الحادث ، عندما كان لدى الحشرة شيطان مجنون داخل جسدها ، كانت تطوي رأسها في الأرض ، وتترك بطنها المنتفخ في الهواء. لذلك ، بدا للوهلة الأولى وكأنه بيضة ضخمة مكتملة النمو.

بصرف النظر عن” الدودة المطاطية “، فحص رولاند أيضًا بعض الأنواع الجديدة الأخرى المأخوذة من الخراب ، مثل نبات الفاكهة الذي انبعث منه توهج ونوع من الأسماك الشفافة الخالية من العظم والتي كانت تعيش في النهر الجوفي ، لكنها لم تكن بجانب الحشرات المتحورة. كان توهج نبات الفاكهة ، الذي لا يمكن استخدامه لإضاءة الشوارع ، مجرد بيوض لعدد من الخنافس المتوهجة التي تعشش في الفاكهة. وبمجرد اختفاء الجسد ، ستنتشر تلك الخنافس أثناء نشر البذور. وبالكاد يمكن للأسماك البقاء على قيد الحياة في وضح النهار ، ولكن يمكنها العيش فقط في نهر تحت الأرض. على الرغم من أنها كانت لذيذة ، إلا أن رولاند لم يعتقد أنهم يستطيعون زراعتها على نطاق واسع. يمكن أن تكون بمثابة رفاهية لعدد قليل فقط بعد قول هذا ، لم يتوقع رولاند بالتأكيد أن كل الأنواع الجديدة ستفاجئه مثل “الدودة المطاطية”. كان راضياً عن النتائج في الاستكشاف من جبل الثلج قبل مغادرة المدينة الحدودية الثالثة ، أحضرت له باشا ساحرتين من جيش الإله لم يقابلهما رولاند مطلقًا.

“هل قتلتها؟” سألت فيليس.

بصرف النظر عن” الدودة المطاطية “، فحص رولاند أيضًا بعض الأنواع الجديدة الأخرى المأخوذة من الخراب ، مثل نبات الفاكهة الذي انبعث منه توهج ونوع من الأسماك الشفافة الخالية من العظم والتي كانت تعيش في النهر الجوفي ، لكنها لم تكن بجانب الحشرات المتحورة. كان توهج نبات الفاكهة ، الذي لا يمكن استخدامه لإضاءة الشوارع ، مجرد بيوض لعدد من الخنافس المتوهجة التي تعشش في الفاكهة. وبمجرد اختفاء الجسد ، ستنتشر تلك الخنافس أثناء نشر البذور. وبالكاد يمكن للأسماك البقاء على قيد الحياة في وضح النهار ، ولكن يمكنها العيش فقط في نهر تحت الأرض. على الرغم من أنها كانت لذيذة ، إلا أن رولاند لم يعتقد أنهم يستطيعون زراعتها على نطاق واسع. يمكن أن تكون بمثابة رفاهية لعدد قليل فقط بعد قول هذا ، لم يتوقع رولاند بالتأكيد أن كل الأنواع الجديدة ستفاجئه مثل “الدودة المطاطية”. كان راضياً عن النتائج في الاستكشاف من جبل الثلج قبل مغادرة المدينة الحدودية الثالثة ، أحضرت له باشا ساحرتين من جيش الإله لم يقابلهما رولاند مطلقًا.

“هذا سيوفر لنا بعض المشاكل. لم تكن عدوانيًة لكنها سارت بسرعة كبيرة.” بهذه الكلمات أغاثا دفعت السيف الطويل المصنوع من الثلج في بطن الحشرة. بعض السائل النتن الأبيض اللبني تدفق على الفور “يمكن استخدام الوحل كمادة حافظة. إنه سائل في ظل الظروف العادية ، ولكن سوف يتجمد ببطء ويتحول إلى شيء مثل بياض البيض مع مرور الوقت. “.

قطعته أغاثا بعناية وأضفت قطرتين من السائل الأخضر الداكن إلى الوحل على الأرض ، وبعد ذلك أنتجت اثنين من رقاقات الثلج وخلطت السائلين معًا بسرعة “ما يأتي بعد ذلك هو المفتاح”.

” و … هل سنأكله؟ ” عبست فالدي.

كما كتبته ساحرة الجليد في تقريرها ، فإن الحشرة ، التي تشبه عنكبوتًا أصلعًا أو نملة ذات بطن كبير ، كان لها جسم علوي رفيع مع مفاصل متوقعة وجسم سفلي مذهل بحجم جذع رجل ناضج. كان من الواضح أن هذا لم يكن أكبر حجم يمكن أن تكبر له الحشرة ، لأن حشو شيطان مجنون في داخلها يتطلب من بطنها أن ينتفخ ليكون على الأقل مرتين أو ثلاثة أضعاف حجمه الطبيعي. بناءً على “الصور” التي التقطت في مكان الحادث ، عندما كان لدى الحشرة شيطان مجنون داخل جسدها ، كانت تطوي رأسها في الأرض ، وتترك بطنها المنتفخ في الهواء. لذلك ، بدا للوهلة الأولى وكأنه بيضة ضخمة مكتملة النمو.

أغاثا هزت رأسها “لم أتناوله ، لكني أعتقد أنه لن يكون لذيذًا جدًا. المفتاح يكمن في سائل آخر في جسمها” هذه المرة ، بعد قضاء سبع أو ثماني دقائق في تسلق ظهر الحشرة أخرجت أغاثا قطعة لزجة خضراء.

سألت باشا “بالمناسبة ، كيف نجعل الحشرات تخرج الوحل بدون الوحش الذي يتحكم بها؟ لا نستطيع قتلهم في كل مرة ، أيمكننا؟ “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تبدو مثل المرارة” نزلت فيليس رأسها من الحماس “لكن الأمر ليس غاضبًا هنا”.

حبس رولاند أنفاسه ، وهو يشاهد “المحلول الوقائي” يتغير ببطء. بعد مضي وقت طويل ، تكثف السائل تدريجياً وتباطأت حركة ساحرة الجليد. في حوالي دقيقتين أو ثلاث دقائق ، علقت الأنصال الجليدية في الوحل كما لو كانت ملتصقة بشيء ما. أخرج رولاند أصابعه وضغط على سطح السائل ، فقط ليجد أن الطين اللزج تحول إلى مادة تشبه الهلام. على الرغم من شعوره بالنعومة ، إلا أنه لم يستطع إحداث انبعاج سوى عدة مليمترات فيه.

قطعته أغاثا بعناية وأضفت قطرتين من السائل الأخضر الداكن إلى الوحل على الأرض ، وبعد ذلك أنتجت اثنين من رقاقات الثلج وخلطت السائلين معًا بسرعة “ما يأتي بعد ذلك هو المفتاح”.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أغاثا قالت ببطء “بعد مراجعة المشهد الذي أعيد بناؤه بواسطة سمر ، وجدنا أن تلك الحشرات بالضبط هي التي جعلت فران تلتصق بالفتحة. ربطتها بإحكام بشبكة من الوحل تدفقت من ذيولها. ومع ذلك ، فإن السائل الموجود في بطنها وحده لن يتجمد. فقط عندما يتم خلطه مع السائل الموجود في العضو في الخلف يصبح لزجًا إذا لم يتماسك، بدون عين سيلفي فلن نجد فران لمدة 10 إلى 15 يومًا أخرى “.

حبس رولاند أنفاسه ، وهو يشاهد “المحلول الوقائي” يتغير ببطء. بعد مضي وقت طويل ، تكثف السائل تدريجياً وتباطأت حركة ساحرة الجليد. في حوالي دقيقتين أو ثلاث دقائق ، علقت الأنصال الجليدية في الوحل كما لو كانت ملتصقة بشيء ما. أخرج رولاند أصابعه وضغط على سطح السائل ، فقط ليجد أن الطين اللزج تحول إلى مادة تشبه الهلام. على الرغم من شعوره بالنعومة ، إلا أنه لم يستطع إحداث انبعاج سوى عدة مليمترات فيه.

ردت أليثيا بشكل قاطع “ربما تكون جيدة لشباك الصيد ولكن ليس للحبال. إنها لينة جدًا وقابلة للتمدد. لا أحد يحب الحبل الذي يمتد بلا حدود. بالإضافة إلى ذلك ، لا أعتقد أن ملكنا البشري المتعلم سوف يجلب هذه الحشرات المجهولة إلى نيفروينتر لمجرد الحصول على المزيد من الأسماك المملحة ” توقفت لثانية ثم التفتت إلى رولاند “بغض النظر عن البحث المجنون الذي تريد إجراؤه ، لا تنس أنك الآن تمثل أطرافًا أخرى غير غرايكاستل”.

أجاب رولاند بحماس “هذا …”.

أومأت باشا “فهمت هذه مادة جيدة حقًا لصنع شباك الصيد والحبال “.

“المطاط البيولوجي”.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أغاثا قالت ببطء “بعد مراجعة المشهد الذي أعيد بناؤه بواسطة سمر ، وجدنا أن تلك الحشرات بالضبط هي التي جعلت فران تلتصق بالفتحة. ربطتها بإحكام بشبكة من الوحل تدفقت من ذيولها. ومع ذلك ، فإن السائل الموجود في بطنها وحده لن يتجمد. فقط عندما يتم خلطه مع السائل الموجود في العضو في الخلف يصبح لزجًا إذا لم يتماسك، بدون عين سيلفي فلن نجد فران لمدة 10 إلى 15 يومًا أخرى “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا ما جعل فران عالقة هناك” لاحظ رولاند في تقرير أغاثا الأول الميزة الغريبة للحشرات أسفل الأنقاض. كان يعتقد أنها تشبه أنسجة العنكبوت ، ولكن بعد أن قرأ التقارير اللاحقة ، وجد أن الوحل المتصلب كان مرنًا وصلبًا مثل المطاط. لا يمكن أن تلتصق بسطح الشيء فحسب ، بل يمكن أيضًا تشكيلها في أشكال مختلفة. هاتان الخاصيتان جعلتهما عمليًا للغاية. في الواقع ، كان رولاند يطلب من الناس البحث عن نباتات المطاط. لقد اعتقد أنه بمجرد العثور على عينة ، يمكن لليف تحسينها وتحويلها لاحقًا إلى محاصيل عالية الإنتاجية يمكن أن تنمو على نطاق واسع. لسوء الحظ ، لم يكن بحثه عن أشجار المطاط أو العشب المطاطي مثمرًا. لم يسمع أحد ، ولا حتى أشخاص من مملكة الفجر ، التي اشتهرت بأنواعها المتنوعة ، بمثل هذه النباتات. نتيجة لذلك ، كان عليه الاعتماد على قدرة ثريا على إنتاج مواد مرنة. نقص المواد المرنة الطبيعية حد بشكل كبير من إنتاجية نيفروينتر. مع المزيد من الأدوات الآلية الجديدة التي يتم استثمارها في الإنتاج وزيادة كبيرة في إنتاجية المصنع ومعالجته أصبح النقص في المطاط مشكلة بارزة. كان رولاند يعرف جيدًا أن المطاط ، الذي يمكن أن يكون طبيعيًا وصناعيًا ، كان ببساطة مصطلحًا عامًا لجميع المواد المرنة. ومع ذلك ، لم يكن على علم بإجراءات محددة لإنتاج المطاط. بينما كان رولاند يشك في أنه ربما لا توجد مواد مطاطية في هذا العالم ، جاءت التقارير المتعلقة باستكشاف الخراب في جبل الثلج كمفاجأة سارة. هذا كان السبب في أنه قرر تربية هذه الكائنات المتحولة التي جلبتها الوحوش في أعماق المحيط على الرغم من المخاطر المحتملة.

وضعت أغاثا العضو في حقيبة جلدية ومسحت يديها “هذا ما سنبحثه لاحقًا إذا لم ينجح أي شيء آخر ، فسنضطر إلى زراعتها على نطاق واسع. “.

الآن بعد أن رأى الحشرة شخصيًا ، عرف أنه اتخذ القرار الصحيح. لم يهتم رولاند كثيرًا بالقوة الدائمة للوحل المتصلب. طالما أن المادة يمكنها إغلاق الأجزاء المتحركة وتثبيتها ، فيمكن حقًا تصنيفها على أنها مطاطية.

“المطاط البيولوجي”.

222222222

أغاثا قالت ببطء “بعد مراجعة المشهد الذي أعيد بناؤه بواسطة سمر ، وجدنا أن تلك الحشرات بالضبط هي التي جعلت فران تلتصق بالفتحة. ربطتها بإحكام بشبكة من الوحل تدفقت من ذيولها. ومع ذلك ، فإن السائل الموجود في بطنها وحده لن يتجمد. فقط عندما يتم خلطه مع السائل الموجود في العضو في الخلف يصبح لزجًا إذا لم يتماسك، بدون عين سيلفي فلن نجد فران لمدة 10 إلى 15 يومًا أخرى “.

أجاب رولاند بحماس “هذا …”.

أومأت باشا “فهمت هذه مادة جيدة حقًا لصنع شباك الصيد والحبال “.

“المطاط البيولوجي”.

ردت أليثيا بشكل قاطع “ربما تكون جيدة لشباك الصيد ولكن ليس للحبال. إنها لينة جدًا وقابلة للتمدد. لا أحد يحب الحبل الذي يمتد بلا حدود. بالإضافة إلى ذلك ، لا أعتقد أن ملكنا البشري المتعلم سوف يجلب هذه الحشرات المجهولة إلى نيفروينتر لمجرد الحصول على المزيد من الأسماك المملحة ” توقفت لثانية ثم التفتت إلى رولاند “بغض النظر عن البحث المجنون الذي تريد إجراؤه ، لا تنس أنك الآن تمثل أطرافًا أخرى غير غرايكاستل”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما جعل فران عالقة هناك” لاحظ رولاند في تقرير أغاثا الأول الميزة الغريبة للحشرات أسفل الأنقاض. كان يعتقد أنها تشبه أنسجة العنكبوت ، ولكن بعد أن قرأ التقارير اللاحقة ، وجد أن الوحل المتصلب كان مرنًا وصلبًا مثل المطاط. لا يمكن أن تلتصق بسطح الشيء فحسب ، بل يمكن أيضًا تشكيلها في أشكال مختلفة. هاتان الخاصيتان جعلتهما عمليًا للغاية. في الواقع ، كان رولاند يطلب من الناس البحث عن نباتات المطاط. لقد اعتقد أنه بمجرد العثور على عينة ، يمكن لليف تحسينها وتحويلها لاحقًا إلى محاصيل عالية الإنتاجية يمكن أن تنمو على نطاق واسع. لسوء الحظ ، لم يكن بحثه عن أشجار المطاط أو العشب المطاطي مثمرًا. لم يسمع أحد ، ولا حتى أشخاص من مملكة الفجر ، التي اشتهرت بأنواعها المتنوعة ، بمثل هذه النباتات. نتيجة لذلك ، كان عليه الاعتماد على قدرة ثريا على إنتاج مواد مرنة. نقص المواد المرنة الطبيعية حد بشكل كبير من إنتاجية نيفروينتر. مع المزيد من الأدوات الآلية الجديدة التي يتم استثمارها في الإنتاج وزيادة كبيرة في إنتاجية المصنع ومعالجته أصبح النقص في المطاط مشكلة بارزة. كان رولاند يعرف جيدًا أن المطاط ، الذي يمكن أن يكون طبيعيًا وصناعيًا ، كان ببساطة مصطلحًا عامًا لجميع المواد المرنة. ومع ذلك ، لم يكن على علم بإجراءات محددة لإنتاج المطاط. بينما كان رولاند يشك في أنه ربما لا توجد مواد مطاطية في هذا العالم ، جاءت التقارير المتعلقة باستكشاف الخراب في جبل الثلج كمفاجأة سارة. هذا كان السبب في أنه قرر تربية هذه الكائنات المتحولة التي جلبتها الوحوش في أعماق المحيط على الرغم من المخاطر المحتملة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تعليقها أذهل رولاند لثانية. لم يتوقع رولاند أبدًا أن أليثيا ، التي كانت تفكر في كونه القائد الوحيد للجبهة المتحدة ، ستفهم نيته البحثية ، وبالتأكيد لم يتوقع منها أبدًا أن تقول شيئًا يعترف بقيادته، في هذا فكر تمكن رولاند من إظهار إبتسامة.

أجاب رولاند بحماس “هذا …”.

“بالطبع. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسترين قريبًا مجموعة متنوعة من الاستخدامات في المستقبل القريب “.

–+–

سألت باشا “بالمناسبة ، كيف نجعل الحشرات تخرج الوحل بدون الوحش الذي يتحكم بها؟ لا نستطيع قتلهم في كل مرة ، أيمكننا؟ “.

أومأت باشا “فهمت هذه مادة جيدة حقًا لصنع شباك الصيد والحبال “.

وضعت أغاثا العضو في حقيبة جلدية ومسحت يديها “هذا ما سنبحثه لاحقًا إذا لم ينجح أي شيء آخر ، فسنضطر إلى زراعتها على نطاق واسع. “.

“هل قتلتها؟” سألت فيليس.

بصرف النظر عن” الدودة المطاطية “، فحص رولاند أيضًا بعض الأنواع الجديدة الأخرى المأخوذة من الخراب ، مثل نبات الفاكهة الذي انبعث منه توهج ونوع من الأسماك الشفافة الخالية من العظم والتي كانت تعيش في النهر الجوفي ، لكنها لم تكن بجانب الحشرات المتحورة. كان توهج نبات الفاكهة ، الذي لا يمكن استخدامه لإضاءة الشوارع ، مجرد بيوض لعدد من الخنافس المتوهجة التي تعشش في الفاكهة. وبمجرد اختفاء الجسد ، ستنتشر تلك الخنافس أثناء نشر البذور. وبالكاد يمكن للأسماك البقاء على قيد الحياة في وضح النهار ، ولكن يمكنها العيش فقط في نهر تحت الأرض. على الرغم من أنها كانت لذيذة ، إلا أن رولاند لم يعتقد أنهم يستطيعون زراعتها على نطاق واسع. يمكن أن تكون بمثابة رفاهية لعدد قليل فقط بعد قول هذا ، لم يتوقع رولاند بالتأكيد أن كل الأنواع الجديدة ستفاجئه مثل “الدودة المطاطية”. كان راضياً عن النتائج في الاستكشاف من جبل الثلج قبل مغادرة المدينة الحدودية الثالثة ، أحضرت له باشا ساحرتين من جيش الإله لم يقابلهما رولاند مطلقًا.

“المطاط البيولوجي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جلالة الملك لقد تطوعوا لنقل أرواحهم ليصبحوا ديدان مفترسة ولكن قبل ذلك هل يمكنك إصطحابهم إلى أرض الأحلام للسماح لهم بتجربة عجائب هذا العالم المذهل لمرة واحدة؟ “.

ردت أليثيا بشكل قاطع “ربما تكون جيدة لشباك الصيد ولكن ليس للحبال. إنها لينة جدًا وقابلة للتمدد. لا أحد يحب الحبل الذي يمتد بلا حدود. بالإضافة إلى ذلك ، لا أعتقد أن ملكنا البشري المتعلم سوف يجلب هذه الحشرات المجهولة إلى نيفروينتر لمجرد الحصول على المزيد من الأسماك المملحة ” توقفت لثانية ثم التفتت إلى رولاند “بغض النظر عن البحث المجنون الذي تريد إجراؤه ، لا تنس أنك الآن تمثل أطرافًا أخرى غير غرايكاستل”.

–+–

“بالطبع. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسترين قريبًا مجموعة متنوعة من الاستخدامات في المستقبل القريب “.

أجاب رولاند بحماس “هذا …”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط