لحظة الأزمة
بحلول الوقت الذي أدرك فيه الجنود ما كان يحدث كان قد فات الأوان بالنسبة لهم لضبط مدفع رشاش آخر من أجل التصويب لذا قاموا بسحب البنادق الدوارة المقيدة على ظهورهم لإطلاق النار على العدو، السيف الطويل تم دفعه في جسم الوحش غير المرئي وأصبح الآن يظهر أثره مما يجعله هدفًا سهلاً بالنسبة لهم، على هذه المسافة القصيرة أطلق بريان وجميع الرجال الآخرين كل رصاصاتهم دفعة واحدة، إجتاح وابل الرصاص فوق رأس إديث حتى أنها إستطاعت سماع أصوات الرصاص بينما كان يمزق الهواء.
” اللعنة! ” إستخدم بريان قبضته بقوة ” كان يجب أن أرسل الشباك السلكية أولاً! “.
إلتفتت إلى الوراء ورأت أن الهواء المشوه قد تجمد عندما خرج وحش من الفراغ كان ملطخ بالدماء، إرتدى الوحش درع رمادي داكنة في كل مكان وكان طوله مترين تقريبًا بصرف النظر عن زوج من الأرجل الأمامية الحادة مثل المنجل كان لديه أيضًا سبعة أو ثمانية أزواج من الأرجل الداعمة تخرج من بطنه، لحسن الحظ كانت الرصاصات شرسة بما يكفي لإختراق درعه وفي النهاية فتحوا رأس الوحش الرفيع والطويل الذي يشبه الجراد، إرتعد قليلا وسقط على الأرض وغرق في الدم.
بالتأكيد لم يكن من وهمها سماع الصوت أومأت إديث برأسها وهي تزيل حجر الإنتقام وألقته بجانب المدفع الرشاش، إجتمعت هي والرجال الآخرون حول مارغي التي نسجت الفلك السحري ونزلوا معًا إلى القاع ثم صعدوا على طول الجدار المنحدر، كان بريان قائد كتيبة المدافع مترددًا قليلاً في تسليم خط المواجهة إلى ساحرات تاكويلا لكن كان عليه أن يتبع هذا الإتجاه، بعد كل شيء بمجرد أن تورط سحرة جيش الإله في القتال لم يتمكنوا من تجاهل السحرة وإطلاق النار على الأعداء بتهور، لذلك إستمروا في إرسال معدات مثل الخيام وأحجار الإله والبنادق والذخيرة وما إلى ذلك كما كانوا يقتربون من ممر الدودة إندلع فوقهم وابل من الرصاص مما تسبب في صوت وكأن عاصفة قوية تضرب.
” إبتعد عن طريقي! “.
أما الفتيات فلديك : غارسيا… نايتينجل… أغاثا… إديث… تيلي… فيليس…
فجأة زأر أحدهم خلف إديث وصدر صوت ثقيل لسيف يخترق الهواء بقوة شديدة تسببت في طنين النصل، لقد ضرب مباشرة في الفضاء قبل أول فرقة مدفع رشاش مما أدى إلى تفجير الوحوش الآخرين وتبديد الهواء المتموج غير المرئي، في أعقاب ضربة أشس تحرك العديد من سحرة جيش الإله للأمام لكسر الأعداء وتمزيق أجسادهم إلى نصفين قبل أن يتمكنوا من الوقوف على أقدامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما الذي تحاربون ضده؟ ” أمسك بريان برجل وسأل.
” وصلت التعزيزات أخيرًا ” تركت إديث الصعداء عندما أدركت ذلك.
إستدار بريان لينظر إليها إستغرق الأمر وقتًا طويلاً لكنه تمكن من تكوين نفسه ” تماما “.
لقد فقد الأعداء ميزة الإختفاء بالإضافة إلى أعدادهم الصغيرة لم يمر وقت طويل قبل أن يقوم المحاربون المتعالين بتفكيكهم جميعًا، أشارت إديث إلى أنه مع إقتراب الوحوش من ساحرات جيش الإله أصبح شكلهم غريبًا نصف جسدهم غير المرئي في الفراغ بينما تم الكشف عن النصف الآخر في النور كما لو أن مهارات الإختباء قد تلاشت.
كان شيئًا قرأته من كتاب جلالة الملك صوت فريد في هذا العالم لم يكن مسموعا للأذن البشرية ولكنه كان واضحا بشكل خاص لبعض المخلوقات، حتى أن بعض الأنواع كانت قادرة على إصدار مثل هذه الأصوات لمساعدتها على التواصل مع بعضها البعض بطريقتها الخاصة، هل كان من الممكن أن الصوت الذي سمعوه كان نوعًا من الإشارة بين نفس النوع؟ ومع ذلك لم تأتي المصائب وحدها.
” هل أنت بخير؟ ” قامت مارغي بسحب إديث على قدميها ” لقد رصدنا هؤلاء الأعداء على الجرف وتحركنا بأسرع ما يمكن لكننا ما زلنا متأخرين قليلاً “.
ومضت فكرة فجأة في عقل إديث ” هل يمكن أن يكون صوت الطنين المكتوم هو صوت إستدعاء من نوع خاص؟ “.
” هل رصدتهم بالحجر السحري الملون؟ “.
” الوحوش الشيطانية سيدي! ” أفاد الرجل أنه كان يحمل الذخيرة ” مجموعة من الوحوش الشيطانية تنهمر من جبل الثلج! “.
“نعم ” إقترب منها رجل طويل آخر ” أسلحة عامة الناس لا تعمل بشكل جيد في هذا النوع من المواقف من الأفضل أن تخبري الأشخاص أعلاه لإحضار المزيد من ساحرات جيش الإله إلى هنا “.
” هل رصدتهم بالحجر السحري الملون؟ “.
تذكرت إديث أن إسمها كان بيتي وسألت ” أنت قادرة على تدمير تمويههم؟ “.
” لكنهم يرتدون أيضًا حجر الإنتقام فكيف لا يمكنهم رؤية العدو؟ ” سأل بريان وهو ينظر إلى القتلى الثلاثة على الأرض.
” إنها خدعة تعمل بنفس طريقة حجر الإنتقام ” هز الرجل كتفيه ” حتى الآن يمكن فقط تعطيل مهارتهم في الإختفاء لفترة قصيرة من الزمن “.
تذكرت إديث أن إسمها كان بيتي وسألت ” أنت قادرة على تدمير تمويههم؟ “.
” لكنهم يرتدون أيضًا حجر الإنتقام فكيف لا يمكنهم رؤية العدو؟ ” سأل بريان وهو ينظر إلى القتلى الثلاثة على الأرض.
لم تستطع إديث إلا التنهد كانت بيتي على حق لم يلاحظوا الوحوش المنجلية حتى أظهروا أجسادهم النصفية أثناء القتال، أعطتهم الأرجل الأمامية الطويلة والقدرة على الإختفاء ميزة كبيرة لقد فات الأوان بلا شك بالنسبة للناس العاديين للرد على الرغم من أنهم شعروا بوجود خطأ ما، لم تكن هناك طريقة للجيش الأول ليهزمهم ما لم يكونوا قد دفنوا حجارة الإله مسبقًا لإعطائهم رؤية أوضح ليروا من خلال تنكر الأعداء.
أجابت بيتي بهدوء ” ليس من المستغرب لأن الضوء والمسافة والإنتباه سيؤثران جميعًا على رؤيتنا، يعمل حجر الإله العام فقط في منطقة واحدة على بعد خطوتين كان من المعقول أنهم لا يستطيعون رؤية الأهداف في مثل هذا المكان المظلم “.
إستدار بريان لينظر إليها إستغرق الأمر وقتًا طويلاً لكنه تمكن من تكوين نفسه ” تماما “.
لم تستطع إديث إلا التنهد كانت بيتي على حق لم يلاحظوا الوحوش المنجلية حتى أظهروا أجسادهم النصفية أثناء القتال، أعطتهم الأرجل الأمامية الطويلة والقدرة على الإختفاء ميزة كبيرة لقد فات الأوان بلا شك بالنسبة للناس العاديين للرد على الرغم من أنهم شعروا بوجود خطأ ما، لم تكن هناك طريقة للجيش الأول ليهزمهم ما لم يكونوا قد دفنوا حجارة الإله مسبقًا لإعطائهم رؤية أوضح ليروا من خلال تنكر الأعداء.
أما الفتيات فلديك : غارسيا… نايتينجل… أغاثا… إديث… تيلي… فيليس…
” اللعنة! ” إستخدم بريان قبضته بقوة ” كان يجب أن أرسل الشباك السلكية أولاً! “.
” كيف يمكن هذا… كيف يمكن أن يكون هذا… ” تمتم بريان مرارًا وتكرارًا ووجهه كئيب وجبهته متعرقة.
” أعتقد أننا يجب أن نعود لدي شعور بأن شيئًا غير سار سيحدث في الحفرة الصرخة الغريبة تقريبا هزت الجبل الثلجي بأكمله “.
عبست إديث من سلوك بريان عديم الخبرة من وجهة نظرها لا ينبغي للقائد أبدًا أن يرتدي مظهرًا مرتبكًا في العلن خاصة أمام رجاله.
” هل سمعت ذلك أيضًا؟ ” سألت إديث في مفاجأة.
عبست إديث من سلوك بريان عديم الخبرة من وجهة نظرها لا ينبغي للقائد أبدًا أن يرتدي مظهرًا مرتبكًا في العلن خاصة أمام رجاله.
” فقدان معظم حاسة اللمس لدينا جعل أعيننا وآذاننا أكثر حادة بشكل غير عادي… ” درست بيتي إديث لفترة قصيرة قبل الرد ” لم أكن أتوقع أن يكون الشخص العادي قادرًا على سماع الصوت أيضًا “.
” إبتعد عن طريقي! “.
بالتأكيد لم يكن من وهمها سماع الصوت أومأت إديث برأسها وهي تزيل حجر الإنتقام وألقته بجانب المدفع الرشاش، إجتمعت هي والرجال الآخرون حول مارغي التي نسجت الفلك السحري ونزلوا معًا إلى القاع ثم صعدوا على طول الجدار المنحدر، كان بريان قائد كتيبة المدافع مترددًا قليلاً في تسليم خط المواجهة إلى ساحرات تاكويلا لكن كان عليه أن يتبع هذا الإتجاه، بعد كل شيء بمجرد أن تورط سحرة جيش الإله في القتال لم يتمكنوا من تجاهل السحرة وإطلاق النار على الأعداء بتهور، لذلك إستمروا في إرسال معدات مثل الخيام وأحجار الإله والبنادق والذخيرة وما إلى ذلك كما كانوا يقتربون من ممر الدودة إندلع فوقهم وابل من الرصاص مما تسبب في صوت وكأن عاصفة قوية تضرب.
إلتفتت إلى الوراء ورأت أن الهواء المشوه قد تجمد عندما خرج وحش من الفراغ كان ملطخ بالدماء، إرتدى الوحش درع رمادي داكنة في كل مكان وكان طوله مترين تقريبًا بصرف النظر عن زوج من الأرجل الأمامية الحادة مثل المنجل كان لديه أيضًا سبعة أو ثمانية أزواج من الأرجل الداعمة تخرج من بطنه، لحسن الحظ كانت الرصاصات شرسة بما يكفي لإختراق درعه وفي النهاية فتحوا رأس الوحش الرفيع والطويل الذي يشبه الجراد، إرتعد قليلا وسقط على الأرض وغرق في الدم.
هذا يعني أن الجيش الأول الذي كان يحرس الممر فتح النار دون أن يترك لنفسه خيار أخر، تغيرت وجوههم على الفور ضخت مارغي كل قوتها لتسريع الفلك مع خروج الفلك السحري من الحفرة لم تستطع إديث إلا توسيع عينيها، كانت أجزاء الجسم تتساقط من الكهف العلوي كانت ثلاث فرق من المدافع الرشاشة مصطفة في تشكيل واحد تطلق النار على السقف المظلم للكهف تحت قيادة سيلفي، ركزت المسدسات وفرقة الرماية الدقيقة على التعامل مع الزوايا العمياء فوقهم وإطلاق النار على جدار الكهف دون التصويب.
عبست إديث من سلوك بريان عديم الخبرة من وجهة نظرها لا ينبغي للقائد أبدًا أن يرتدي مظهرًا مرتبكًا في العلن خاصة أمام رجاله.
” ما الذي تحاربون ضده؟ ” أمسك بريان برجل وسأل.
كان شيئًا قرأته من كتاب جلالة الملك صوت فريد في هذا العالم لم يكن مسموعا للأذن البشرية ولكنه كان واضحا بشكل خاص لبعض المخلوقات، حتى أن بعض الأنواع كانت قادرة على إصدار مثل هذه الأصوات لمساعدتها على التواصل مع بعضها البعض بطريقتها الخاصة، هل كان من الممكن أن الصوت الذي سمعوه كان نوعًا من الإشارة بين نفس النوع؟ ومع ذلك لم تأتي المصائب وحدها.
” الوحوش الشيطانية سيدي! ” أفاد الرجل أنه كان يحمل الذخيرة ” مجموعة من الوحوش الشيطانية تنهمر من جبل الثلج! “.
” كيف يمكن هذا… كيف يمكن أن يكون هذا… ” تمتم بريان مرارًا وتكرارًا ووجهه كئيب وجبهته متعرقة.
” اللعنة! لماذا يزعجونا في هذا الوقت؟ “.
” الوحوش الشيطانية سيدي! ” أفاد الرجل أنه كان يحمل الذخيرة ” مجموعة من الوحوش الشيطانية تنهمر من جبل الثلج! “.
ومضت فكرة فجأة في عقل إديث ” هل يمكن أن يكون صوت الطنين المكتوم هو صوت إستدعاء من نوع خاص؟ “.
” هل سمعت ذلك أيضًا؟ ” سألت إديث في مفاجأة.
كان شيئًا قرأته من كتاب جلالة الملك صوت فريد في هذا العالم لم يكن مسموعا للأذن البشرية ولكنه كان واضحا بشكل خاص لبعض المخلوقات، حتى أن بعض الأنواع كانت قادرة على إصدار مثل هذه الأصوات لمساعدتها على التواصل مع بعضها البعض بطريقتها الخاصة، هل كان من الممكن أن الصوت الذي سمعوه كان نوعًا من الإشارة بين نفس النوع؟ ومع ذلك لم تأتي المصائب وحدها.
” ثانيًا أخبر السيدة ماغي بالإتصال بجلالة الملك وطلب التعزيزات يتم توفير ذخيرتنا وطعامنا عبر نهر المياه الحمراء بمجرد أن نتخلى عن الممر المحصن معركتنا لا يمكن أن تستمر طويلا بسبب نقص المعدات ” قالت إديث بهدوء ووضوح ” الوحوش لا تستطيع السباحة لذلك يجب علينا الإحتفاظ بسفن الإسمنت ونشر عشرات من الرجال الذين سيساعدون في تحديد مكان العدو وكذلك توجيه التعزيزات، السيدة سيلفي ستكون مسؤولة عن إبادة الوحوش الشيطانية على سقف الكهف مؤقتًا يجب أن نجمع أحجار الإله للجميع وندفنها في في حالة هجوم متسلل من العدو، أخيرًا تذكر إرسال سحرة تاكويلا إلى قاع الحفرة لدعم بيتي بحيث يكون لديها عدد كافٍ من الرجال للسير في جنوب مجرى النهر للبحث عن أغاثا والساحرات الأخريات ” خفف صوت إديث من التوتر والإضطراب بين الحشد ” يجب أن نرسل السحرة إلى بيتي في أسرع وقت ممكن إذا لم أكن مخطئة فإن مصدر الصوت الغريب سيكون مفتاح حل مشكلتنا “.
عندما كان بريان يشاهد المعركة ركض رجل وأبلغه ” سيدي السيدة ماغي رصدت المسار غير الطبيعي للوحوش الشيطانية في الشرق إلى الغابة الضبابية، يبدو أنهم يسيرون على جبل الثلج ويتجهون نحو نيفروينتر كما توقعنا “.
لم تستطع إديث إلا التنهد كانت بيتي على حق لم يلاحظوا الوحوش المنجلية حتى أظهروا أجسادهم النصفية أثناء القتال، أعطتهم الأرجل الأمامية الطويلة والقدرة على الإختفاء ميزة كبيرة لقد فات الأوان بلا شك بالنسبة للناس العاديين للرد على الرغم من أنهم شعروا بوجود خطأ ما، لم تكن هناك طريقة للجيش الأول ليهزمهم ما لم يكونوا قد دفنوا حجارة الإله مسبقًا لإعطائهم رؤية أوضح ليروا من خلال تنكر الأعداء.
” ماذا؟ هذا… ” تفاجأ قائد كتيبة المدافع للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان بريان يشاهد المعركة ركض رجل وأبلغه ” سيدي السيدة ماغي رصدت المسار غير الطبيعي للوحوش الشيطانية في الشرق إلى الغابة الضبابية، يبدو أنهم يسيرون على جبل الثلج ويتجهون نحو نيفروينتر كما توقعنا “.
” سيدي؟ ” سأل الرجل على وجه السرعة ” ماذا نفعل؟ “.
بالتأكيد لم يكن من وهمها سماع الصوت أومأت إديث برأسها وهي تزيل حجر الإنتقام وألقته بجانب المدفع الرشاش، إجتمعت هي والرجال الآخرون حول مارغي التي نسجت الفلك السحري ونزلوا معًا إلى القاع ثم صعدوا على طول الجدار المنحدر، كان بريان قائد كتيبة المدافع مترددًا قليلاً في تسليم خط المواجهة إلى ساحرات تاكويلا لكن كان عليه أن يتبع هذا الإتجاه، بعد كل شيء بمجرد أن تورط سحرة جيش الإله في القتال لم يتمكنوا من تجاهل السحرة وإطلاق النار على الأعداء بتهور، لذلك إستمروا في إرسال معدات مثل الخيام وأحجار الإله والبنادق والذخيرة وما إلى ذلك كما كانوا يقتربون من ممر الدودة إندلع فوقهم وابل من الرصاص مما تسبب في صوت وكأن عاصفة قوية تضرب.
” كيف يمكن هذا… كيف يمكن أن يكون هذا… ” تمتم بريان مرارًا وتكرارًا ووجهه كئيب وجبهته متعرقة.
–+–
عبست إديث من سلوك بريان عديم الخبرة من وجهة نظرها لا ينبغي للقائد أبدًا أن يرتدي مظهرًا مرتبكًا في العلن خاصة أمام رجاله.
” اللعنة! لماذا يزعجونا في هذا الوقت؟ “.
” الأمور أبسط مما تعتقد أولاً إذا إستدعينا الجيش الأول المنتشر خارج جبل الثلج وجمعناهم لحراسة الكهف ستكون جبهة المعركة أصغر بكثير وستكون هناك حاجة إلى عدد قليل من المدافع الرشاشة لقمع هجوم الوحوش الشيطانية “.
إستدار بريان لينظر إليها إستغرق الأمر وقتًا طويلاً لكنه تمكن من تكوين نفسه ” تماما “.
إستدار بريان لينظر إليها إستغرق الأمر وقتًا طويلاً لكنه تمكن من تكوين نفسه ” تماما “.
إلتفتت إلى الوراء ورأت أن الهواء المشوه قد تجمد عندما خرج وحش من الفراغ كان ملطخ بالدماء، إرتدى الوحش درع رمادي داكنة في كل مكان وكان طوله مترين تقريبًا بصرف النظر عن زوج من الأرجل الأمامية الحادة مثل المنجل كان لديه أيضًا سبعة أو ثمانية أزواج من الأرجل الداعمة تخرج من بطنه، لحسن الحظ كانت الرصاصات شرسة بما يكفي لإختراق درعه وفي النهاية فتحوا رأس الوحش الرفيع والطويل الذي يشبه الجراد، إرتعد قليلا وسقط على الأرض وغرق في الدم.
” ثانيًا أخبر السيدة ماغي بالإتصال بجلالة الملك وطلب التعزيزات يتم توفير ذخيرتنا وطعامنا عبر نهر المياه الحمراء بمجرد أن نتخلى عن الممر المحصن معركتنا لا يمكن أن تستمر طويلا بسبب نقص المعدات ” قالت إديث بهدوء ووضوح ” الوحوش لا تستطيع السباحة لذلك يجب علينا الإحتفاظ بسفن الإسمنت ونشر عشرات من الرجال الذين سيساعدون في تحديد مكان العدو وكذلك توجيه التعزيزات، السيدة سيلفي ستكون مسؤولة عن إبادة الوحوش الشيطانية على سقف الكهف مؤقتًا يجب أن نجمع أحجار الإله للجميع وندفنها في في حالة هجوم متسلل من العدو، أخيرًا تذكر إرسال سحرة تاكويلا إلى قاع الحفرة لدعم بيتي بحيث يكون لديها عدد كافٍ من الرجال للسير في جنوب مجرى النهر للبحث عن أغاثا والساحرات الأخريات ” خفف صوت إديث من التوتر والإضطراب بين الحشد ” يجب أن نرسل السحرة إلى بيتي في أسرع وقت ممكن إذا لم أكن مخطئة فإن مصدر الصوت الغريب سيكون مفتاح حل مشكلتنا “.
أجابت بيتي بهدوء ” ليس من المستغرب لأن الضوء والمسافة والإنتباه سيؤثران جميعًا على رؤيتنا، يعمل حجر الإله العام فقط في منطقة واحدة على بعد خطوتين كان من المعقول أنهم لا يستطيعون رؤية الأهداف في مثل هذا المكان المظلم “.
إستنشق بريان بعمق وقال ” فهمت لنفعل كما إقترحت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما الذي تحاربون ضده؟ ” أمسك بريان برجل وسأل.
–+–
إستنشق بريان بعمق وقال ” فهمت لنفعل كما إقترحت “.
– لاحظت أنه بخلاف رولاند لا يوجد أي رجل بشخصية جيدة (بإستثناء ثيو الذي سحب عليه المؤلف)…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان بريان يشاهد المعركة ركض رجل وأبلغه ” سيدي السيدة ماغي رصدت المسار غير الطبيعي للوحوش الشيطانية في الشرق إلى الغابة الضبابية، يبدو أنهم يسيرون على جبل الثلج ويتجهون نحو نيفروينتر كما توقعنا “.
أما الفتيات فلديك : غارسيا… نايتينجل… أغاثا… إديث… تيلي… فيليس…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هذا يعني أن الجيش الأول الذي كان يحرس الممر فتح النار دون أن يترك لنفسه خيار أخر، تغيرت وجوههم على الفور ضخت مارغي كل قوتها لتسريع الفلك مع خروج الفلك السحري من الحفرة لم تستطع إديث إلا توسيع عينيها، كانت أجزاء الجسم تتساقط من الكهف العلوي كانت ثلاث فرق من المدافع الرشاشة مصطفة في تشكيل واحد تطلق النار على السقف المظلم للكهف تحت قيادة سيلفي، ركزت المسدسات وفرقة الرماية الدقيقة على التعامل مع الزوايا العمياء فوقهم وإطلاق النار على جدار الكهف دون التصويب.
” وصلت التعزيزات أخيرًا ” تركت إديث الصعداء عندما أدركت ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات